الفصل 5 - الجزء الثالث
المجلد 3: الفالكري الدموية
الفصل 5 – الجزء الثالث – PVN
وبهذه الكلمات اندلع وميض لامع بينهما وابتلع كل شيء.
– رن صوت المعدن المتضارب.
“اهاهاها! آينز ساما! يبدو أنك ستفقد صحتك أولاً! الاختلاف في صحتنا هو ما يحدد النصر والهزيمة!”
“غياااه -!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظهر شكل آينز ساما – الوجود الذي لا يستطيع حتى أقوى حارس هزيمته – في ذهن ماري. كانت نتيجة معقولة. كيف يمكن هزيمة الشخص الذي قاد الوجودات السامية؟
انكشف مشهد لا يصدق أمام عيني شالتير. شق طرف النصل صدر شالتير من كتفها حتى وصل إلى قلبها الذي لا ينبض.
“إذًا، أوني تشان، هل ينبغي علينا أن نذهب لأخذ معدات شالتير؟”
صُبِغَ درع شالتير القرمزي بدرجة أغمق من اللون الأحمر. تدافعت عائدة وهي تنظر إلى آينز بصدمة.
الآن بعد أن تم تقييد نصله، لم يكن لدى آينز أي وسيلة للدفاع ضد الرمح الحاقن.
أمسك آينز بكاتانا. كانت عبارة عن نوداشي ضخم، مكلل وسط تفريغ كهربائي. قطع ذلك السيف درع شالتير كما لو كان يقطع الورق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، لم يكن لديه طريقة أخرى للفوز.
كان درعها عنصرًا من الفئة الأسطورية. فقط عدد قليل نادر من أسلحة الدرجة الإلهية يمكن أن يقطع بهذه السهولة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
إذًا – كان هناك إجابة واحدة فقط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تمامًا كما كان الرمح الحاقن على وشك تدمير العنصر، شعرت بشيء من على عمودها الفقري. كان من الواضح أن هذا كان عداء.
نعم.
– وبينما يصيح آينز، لكمها.
آينز كان يحمل أحد تلك الأسلحة –
يمكن لأخته الكبرى أورا استخدام مهارة لتوسيع مجال رؤيتها إلى حوالي كيلومترين. لهذا السبب كان هو وأخته واقفين يراقبون المناطق المحيطة بمساعدة جثث مقل العين.
صرخت شالتير باسم ذلك النصل وهي تسعل الدم.
كان درعها عنصرًا من الفئة الأسطورية. فقط عدد قليل نادر من أسلحة الدرجة الإلهية يمكن أن يقطع بهذه السهولة.
“تاكيميكازوتشي MK 8!”
“…هل حقًا تعتقدين ذلك؟”
(لم أجد معنى اختصار MK لذا وضعته كما هو)
توجه سهم كرة من الضوء نحو شالتير. لقد عرفت أنه لا فائدة من ذلك، لكنها حاولت صده باستخدام الرمح الحاقن على أي حال – بعدها غُلِفَ محيطها بانفجار متألق.
قفزت شالتير إلى الخلف متجنبةً الضربة من النوداشي. كانت حقيقة أنها قفزت بعيدًا عن نطاقه علامة على مدى خوفها من هذا السيف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في مواجهة ذلك، قام آينز بمناورته الأخيرة.
ومع ذلك، لن يسخر أحد من شالتير لفعلها هذا، حتى لو كانوا من أتباع ضريح نازاريك.
ثم، مع تشقق العصا، غطى قفاز ضخم وحشي المظهر يد آينز. كان هذا القفاز كبيرًا لدرجة أنه كاد أن يسحب آينز نحو الأرض –
بدلاً من ذلك، سيكون لديهم نظرة متعاطفة على وجوههم، لأنهم جميعًا يخشون سلاح الوجود السامي هذا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘هذا الشعور… هل يمكنني الفوز بهذا القدر من الصحة…؟’
لقد خافوا من رؤية هذا السيف، الذي سمي على اسمه وحمله المحارب تاكيميكازوتشي، أحد الوجودات السامية الواحد والأربعين.
“كوااااه -!”
“ألم أقل ذلك لكِ شالتير؟ آينز أوول غون لا يقهر.”
يمكن لأخته الكبرى أورا استخدام مهارة لتوسيع مجال رؤيتها إلى حوالي كيلومترين. لهذا السبب كان هو وأخته واقفين يراقبون المناطق المحيطة بمساعدة جثث مقل العين.
تقدم آينز للأمام، وعلى الفور تراجعت شالتير خطوتين إلى الوراء.
بدأت يد آينز – التي كانت تمسك الكوداتشي – بإخراج الدخان. يبدو أن تلك الأسلحة كانت لعنة للاموتى.
“شالتير، يجب أن تعرفي هذا. آينز أوول غون هو القوة المشتركة لواحد وأربعين شخصًا.” قال آينز بهدوء.
ترجمة: Scrub
رنت كلماته بثقة مطلقة وبأقصى يقين.
كان هذا ما فكرت فيه شالتير بهدوء وهي ترى طرف السيف يقترب منها بسرعة البرق. ومع ذلك، كانت ضربات الدفع خطوة محفوفة بالمخاطر. يمكن للمرء استخدام نقاط الضعف في ضربات الدفع لتحويل الموقف الخطير إلى فرصة.
كانت المعركة الخطيرة التي حدثت في وقت سابق أشبه بالدوس على جليد رقيق، حيث قد تدفعه خطوة خاطئة واحدة إلى قاع البحيرة. لكن الآن، جلب آينز اليأس إلى عدوه.
ظهر شخص معادي بجانب شالتير، ومن الواضح أنها لم تستطع تجاهله.
في الوقت الحالي، كانت المانا الخاصة بهن صفرًا، لكن صحة شالتير أعلى.
‘ما الذي يحدث هنا بحق السماء؟’
ومع ذلك، بعد استخدام [المحارب المثالي] ليصبح محاربًا في المستوى 100، تفوقت إحصائيات آينز كثيرًا على شالتير، التي لم تكن محاربًا خالصًا. بالإضافة إلى ذلك، كانت معدات آينز أفضل من معداتها.
مع العلم أن هزيمتها أصبحت في متناول يد آينز، واصلت شالتير سلسلة هجماتها المسعورة. على الرغم من تشويه ملامحها، إلا أن مظهرها لم يتضاءل.
هذا يعني – المعركة غير المواتية من قبل أصبحت شيئًا من الماضي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ”تشيه! ماذا، ما الذي يحدث؟”
الرجل الذي قلب الطاولة تقدم بخطوات ثابتة.
صرخت شالتير بشكل مثير للشفقة وهي تُقذَف للخلف، كما لو أنها ضُرِبَت بقبضة عملاقة. لم تسبب الضربة ضررًا كبيرًا، وكان بإمكان الرمح الحاقن منع الهجمات الجسدية، لكن تأثير الضربة كان كافياً للتغلب على العناصر السحرية التي تحميها.
“- شالتير بلودفالين، افتحي عينيكِ وشاهدي قوة حاكم ضريح نزاريك المطلق، الشخص الذي جمع الوجودات السامية معًا، والرجل الذي تكرسين له كل ما تملكين.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أدركت شالتير حماقتها لأنها سمعت صوت الشخص الذي جعلها ممزقة والذي سيطر على تقدم كل الأحداث التي وقعت حتى الآن.
كانت تلك الكلمات إشارة للهجوم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تمامًا كما كان الرمح الحاقن على وشك تدمير العنصر، شعرت بشيء من على عمودها الفقري. كان من الواضح أن هذا كان عداء.
تقدم آينز إلى الأمام وقام بضربة رأسية بالنادوشي.
‘مستحيل.’
(النادوشي هو نوع من السيوف اليابانية المصنوعة تقليديًا والذي تستخدمه فئة الساموراي اليابانية الإقطاعية)
راجع آينز لفترة وجيزة توقيت أفعاله. أولاً، سيبدد تحول المحارب، ثم يستخدم عنصرًا نقديًا.
قفزت شالتير بعيدًا، مستعدةً للقفز إلى الأمام مجددًا. كان هدفها هو الهجوم المضاد على آينز خلال ثغرته بعد أن قام بحركته. من المؤكد أنه كان من الصعب أن تكون دقيقًا مع تاكيميكازوتشي، تمامًا كما كان الحال مع الرمح الحاقن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ”تشيه! ماذا، ما الذي يحدث؟”
مزق تاكيميكازوتشي المكسو بالبرق الهواء وهو يتأرجح لأسفل – ثم توقف طرف النصل أمام شالتير، التي كانت تستعد للقفز، قبل أن تتقدم للأمام بسرعات لا تصدق.
استقرت عيناها، وعندها رأت سهمًا ضخمًا على شكل كرة من الضوء، تلاشى هياج شالتير السابق.
بغض النظر عن مدى قوته، كان من الصعب جدًا إيقاف ضربة كاملة القوة في منتصف الأرجوحة. كان هذا صحيحًا بشكل خاص عندما استخدم المرء سلاحًا كبيرًا وثقيلًا.
“أنتِ غبية… كيف يمكنكي أن تدعي عقلكِ يتحكم فيه، على الرغم من أنكِ لا ميت؟ هذا مجرد غباء منكِ.”
ومع ذلك، يمكن لآينز أن يفعل ذلك. كان هذا لأنه لم يستخدم كل قوته للهجوم. بعبارة أخرى، كان يعلم أنه كان من الممكن تجنب الضربة، لذا فقد فتح عن عمد ثغرة.
“ااااااه!”
لقد كانت حركة فطرية وطبيعية للمحارب.
كان الأمر كما لو أن العالم نفسه كان ينحني للخلف لمساعدته على الفوز.
قدم آينز ببساطة القوة الجسدية محولًا إياها إلى حقيقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com (للتوضيح فقط بعض المصطلحات القتالية غير موجودة لدينا في القاموس العربي أو هي موجودة ولكن تخيلها صعب لذا أعذروني إن لم تفهموا سأحاول تبسيط و توضيح كل شيء على قد ما أقدر. بالنسبة إلى هجمات الدفع أو ضربات الدفع فمثلا تخيلوا معي شخص يحمل رمحًا ويدفعه للأمام بطريقة أفقية لكي يضرب خصمه بقوة دفع يده)
ومع ذلك، ربما لم يكن ليفكر في هذه الأمور لو لم يختبر القتال في إرانتل. ربما كان سيطلق العنان لضربة واحدة مدمرة تلو الأخرى، ويأخذ هجمات شالتير المضادة.
بعد أن بدد تحوله المحارب، لم يستطع آينز تجنب هجوم شالتير –
حتى بعد أن أصبح محاربًا بمستوى 100، لم يكن قادرًا على الاستفادة الكاملة من قدرات المحارب، وكان سينتهي بهم الأمر هباءً. هذا يشبه إلى حد كبير قيادة السيارة، قد يكون لدى المرء رخصة، ولكن كان هناك اختلاف كبير بين شخص لديه رخصة فقط على الورق وشخص اعتاد القيادة على الطرق المفتوحة. يمكن لكل منهما تشغيل سيارة، لكن ردود أفعالهما تجاه التغيرات المفاجئة في الظروف ستكون مختلفة تمامًا.
على الرغم من أنها كانت لا ميت، إلا أن إحساسها بأنها مخترقة بوحشية ما زال يملأ شالتير بشيء يشبه الرعب، رغم أنها أبقت زوايا فمها مرفوعة.
وبعبارة أخرى – الخبرة.
“هاه!؟ هل أنت مجنون!؟ كيف يمكن لعصا صغيرة كهذه أن تمنع الرمح الحاقن!؟ ومن ثم تركت سلاح الدرجة الإلهية لأجل هذه!؟ أليس هذا خطئًا فادحًا!؟”
خلال هذه المعركة مع شالتير، شعر آينز أن هذه الخبرة كانت أقوى سلاح له.
يمكن أن تشعر شالتير بجسدها يتفكك من الحرارة الهائلة.
♦ ♦ ♦
بعد أن بدد تحوله المحارب، لم يستطع آينز تجنب هجوم شالتير –
‘سيكون من الصعب تجنبه.’
جاء توهج ضوء الشمس من القوس الذي حمله آينز. تم توجيه سهم الضوء بشكل طبيعي نحو شالتير.
كان هذا ما فكرت فيه شالتير بهدوء وهي ترى طرف السيف يقترب منها بسرعة البرق. ومع ذلك، كانت ضربات الدفع خطوة محفوفة بالمخاطر. يمكن للمرء استخدام نقاط الضعف في ضربات الدفع لتحويل الموقف الخطير إلى فرصة.
انكشف مشهد لا يصدق أمام عيني شالتير. شق طرف النصل صدر شالتير من كتفها حتى وصل إلى قلبها الذي لا ينبض.
‘إذًا… لا خيار أمامي.’
لم يكن بوسعها فعل ذلك إذا لم تستطع استيعاب النادوشي بيدها اليسرى في اللحظة التي تسبق الضربة – وهو إنجاز كان عليها القيام به في غضون أعشار الثانية.
قررت شالتير اتخاذ مسار الدفع، بعد أن قررت التضحية بذراعها اليسرى.
تحطمت الساعة الرملية، مما قلل من وقت إلقاء التعويذة إلى الصفر.
(للتوضيح فقط بعض المصطلحات القتالية غير موجودة لدينا في القاموس العربي أو هي موجودة ولكن تخيلها صعب لذا أعذروني إن لم تفهموا سأحاول تبسيط و توضيح كل شيء على قد ما أقدر. بالنسبة إلى هجمات الدفع أو ضربات الدفع فمثلا تخيلوا معي شخص يحمل رمحًا ويدفعه للأمام بطريقة أفقية لكي يضرب خصمه بقوة دفع يده)
لم تعرف شالتير كيف سيفعل ذلك، لكن صوت شخص ثالث أوضح شكوكها.
عندما اخترق النصل كفها، لوت شالتير يدها اليسرى، ونجحت في تحويل قوة الدفع إلى جانب واحد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يمكن أن يتجاهل لا ميت أي شكل من أشكال التأثير الذي يؤثر على العقل. ومع ذلك، كانت هناك بعض القدرات التي أنتجت تأثيرات مماثلة، ولكن لم يتم اعتبارها مؤثرة على العقل. لقد استخدم هذا الشخص مثل هذه القدرة.
لم يخترق صدرها، ومع ذلك لقد اخترق رأس النصل كفها الأيسر، في العضلات والعظام، حتى أنه تم دفنه بعمق في ذراعها الأيسر. بالإضافة إلى ذلك، تجولت الكهرباء المحيطة بالنادوشي عبر جسد شالتير.
لكون الأمور على ما هي عليه، ربما تحول آينز إلى الدفاع بسبب هذا الصوت الأنثوي، لكن شالتير لم يكن لديها أي فكرة عن سبب ذلك. أثناء تقدمه في الدفاع، وصل صوت آينز إلى أذنيها وسط اصطدام المعدن.
على الرغم من أنها كانت لا ميت، إلا أن إحساسها بأنها مخترقة بوحشية ما زال يملأ شالتير بشيء يشبه الرعب، رغم أنها أبقت زوايا فمها مرفوعة.
تحطمت الساعة الرملية، مما قلل من وقت إلقاء التعويذة إلى الصفر.
كانت ابتسامة – ليست ابتسامة يصنعها الشخص المصاب، لكنها لم تكن أيضًا ابتسامة شجاعة. بعد كل شيء، كان هذا ما قصدته شالتير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اللعنة!” صرخت شالتير و عادت إلى رشدها، ولكن بحلول ذلك الوقت كان الأوان قد فات بالفعل.
تمزقت ذراعها اليسرى. توقف النادوشي، وتثبتَ في عضلات كتفها.
يمكن أن تشعر شالتير بجسدها يتفكك من الحرارة الهائلة.
قد تنتهي ضربات الدفع بترك سلاح المرء عالقًا في جسد العدو إذا أخطأ مكان الهجوم. وبالتالي، لم يكونوا عمليين للغاية في القتال. بعبارة أخرى، كان لديهم ضعف. عرفت شالتير هذا الضعف، ولهذا السبب ضحت بذراعها الأيسر لإحداث فجوة في دفاع خصمها.
“هل أحتاج حتى لقول ذلك؟ انتهت المعركة، وتقرر المنتصر.”
لم يكن بوسعها فعل ذلك إذا لم تستطع استيعاب النادوشي بيدها اليسرى في اللحظة التي تسبق الضربة – وهو إنجاز كان عليها القيام به في غضون أعشار الثانية.
المجلد 3: الفالكري الدموية الفصل 5 – الجزء الثالث – PVN
“لديك ثغرة مفتوحة الآن!”
ومع ذلك، ربما لم يكن ليفكر في هذه الأمور لو لم يختبر القتال في إرانتل. ربما كان سيطلق العنان لضربة واحدة مدمرة تلو الأخرى، ويأخذ هجمات شالتير المضادة.
الآن بعد أن تم تقييد نصله، لم يكن لدى آينز أي وسيلة للدفاع ضد الرمح الحاقن.
“أهاهاها!”
بينما كانت شالتير تدفع الرمح الحاقن بسرعة البرق، رأت مرة أخرى مشهدًا مذهلاً.
أبعدت شالتير عينيها عن آينز لترى من كان هذا العدو.
ترك آينز سلاحه من يده – العنصر السحري من الدرجة الأولى – ثم سحب إحدى العصي الخشبية العديدة الموضوعة عند خصره.
“ااااااه!”
“هاه!؟ هل أنت مجنون!؟ كيف يمكن لعصا صغيرة كهذه أن تمنع الرمح الحاقن!؟ ومن ثم تركت سلاح الدرجة الإلهية لأجل هذه!؟ أليس هذا خطئًا فادحًا!؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اللعنة عليك! كيف حصلت على سلاح بيرورونسينو ساما؟ هل كان كل هذا جزءًا من خطتك؟ كيف أعددت كل هذه الأسلحة؟ أين أخفيتهم؟ هل هذه مهارة تم تفعيلها بعد كسر تلك العصي!؟”
كان قرار عدم البقاء مرتبطًا بسلاح الطبقة الإلهية للمحارب تاكيميكازوتشي قرارًا حكيمًا، لكن لم يكن هناك طريقة يمكن أن يفوز بها بعد خسارة هذا السلاح.
وبعبارة أخرى – الخبرة.
بابتسامة ساخرة على وجهها، تعهدت شالتير بجعل آينز يعاني أكثر من يدها اليسرى. لقد دفعت الرمح الحاقن بكل قوتها – ثم انحرف مجددًا مثل السابق، بصوت ضرب المعادن الواضح والنقي.
“… القليل.”
“إيه؟” صاحت شالتير.
بدأت يد آينز – التي كانت تمسك الكوداتشي – بإخراج الدخان. يبدو أن تلك الأسلحة كانت لعنة للاموتى.
لم تعد العصا الخشبية في يد آينز، وجاء مكانها اثنان من الكوداتشي، مما أدى إلى انحراف الرمح الحاقن. كان أحدهما لامعًا بشكل مذهل مثل الشمس، بينما كان الآخر متوهجًا بضوء القمر النقي اللطيف.
يمكن لأخته الكبرى أورا استخدام مهارة لتوسيع مجال رؤيتها إلى حوالي كيلومترين. لهذا السبب كان هو وأخته واقفين يراقبون المناطق المحيطة بمساعدة جثث مقل العين.
(كوداتشي وباليابانية 小太刀, こだち وتترجم حرفيًّا إلى “السيف الصغير أو القصير” و هو نوع من السيوف اليابانية التي استخدمها رجال طبقة الساموراي في اليابان الإقطاعية)
آينز كان يحمل أحد تلك الأسلحة –
بدأت يد آينز – التي كانت تمسك الكوداتشي – بإخراج الدخان. يبدو أن تلك الأسلحة كانت لعنة للاموتى.
ابتسمت ألبيدو ببساطة لأنها كانت متأكدة من فوز آينز.
“كنتِ تقولين شيئًا عن وجود ثغرة، أليس كذلك شالتير؟”
“همم؟ لا شيء.”
”تشيه! ماذا، ما الذي يحدث؟”
هكذا، أصبحت شالتير من العدم.
لم تستطع شالتير أن تشعر بثقل السلاح الذي اخترق ذراعها اليسرى. لقد اختفى، كما لو أنه لا يمكن أن يوجد في نفس العالم. شعرت شالتير أنهم عادوا إلى مكانهم الأصلي السابق.
كانت أفضل صديقة لـ أورا مسيطرًا على عقله، وجعلها هذا توجه رمحها إلى السيد المحبوب الذي أقسموا جميعًا على ولائهم له. في حين أن إعدامها كان النتيجة المتوقعة لمثل هذا الإجراء، إلا أنها ما زالت تشعر بالضيق حيال ذلك.
“حسنًا هذا صحيح. إذا لم تتمكن من التعامل مع سلاح في كل يد، فسيكون التمسك بواحد فقط أكثر حكمة…”
لم يكن أبدًا بهذا الإسراف في استخدام العناصر النقدية من قبل، حتى عندما كان يقاتل لاعب ضد لاعب في يجدراسيل. كان هذا هو الفرق بين اللعبة والواقع – بين الترفيه والبقاء على قيد الحياة.
يبدو أن تمتمات آينز كانت موجهة إلى شخص آخر وليس إلى شالتير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com (للتوضيح فقط بعض المصطلحات القتالية غير موجودة لدينا في القاموس العربي أو هي موجودة ولكن تخيلها صعب لذا أعذروني إن لم تفهموا سأحاول تبسيط و توضيح كل شيء على قد ما أقدر. بالنسبة إلى هجمات الدفع أو ضربات الدفع فمثلا تخيلوا معي شخص يحمل رمحًا ويدفعه للأمام بطريقة أفقية لكي يضرب خصمه بقوة دفع يده)
“إذًا، هل هذا هو الحال معي الآن؟”
بعد التخلي عن كل أفكار الدفاع، ألقت شالتير بنفسها من صميم قلبها في مسار الهجوم، ولم تفكر إلا في رؤية أي منهم سيسقط أولاً. شالتير، المليئة بالقلق، ابتسمت أخيرًا كما لو ظهر نور في الظلام.
لم تستطع شالتير أن تفهم ما كان يقصده بهذه الكلمات، وبعد أن فقدت توازنها، تأرجح الكوداتشي المضاء نحو وجهها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا الرجل هو آينز أوول غون، حاكمنا ومرشدنا السامي. بما أنه أعلن أنه سينتصر، فلا شك أنه سيحقق هذا.”
كان الهجوم على رقبتها خدعة. غير الكوداتشي مساره برشاقة وخطا نحو كتفها. لم يتمكن الرمح الحاقن من تحويل مساره إلا بأدنى حد من الهوامش.
حتى بعد أن أصبح محاربًا بمستوى 100، لم يكن قادرًا على الاستفادة الكاملة من قدرات المحارب، وكان سينتهي بهم الأمر هباءً. هذا يشبه إلى حد كبير قيادة السيارة، قد يكون لدى المرء رخصة، ولكن كان هناك اختلاف كبير بين شخص لديه رخصة فقط على الورق وشخص اعتاد القيادة على الطرق المفتوحة. يمكن لكل منهما تشغيل سيارة، لكن ردود أفعالهما تجاه التغيرات المفاجئة في الظروف ستكون مختلفة تمامًا.
انتهز آينز الفرصة لتقليص الفجوة بينه وبين شالتير. نظرًا لأن خصمه كان يستخدم سلاحًا هائلًا، فإن الاقتراب منها سيجعل من الصعب على خصمه الرد. كان هذا هو تفكير أحد المحاربين المخضرمين – واحد من الذين كانوا على دراية بهذه الفكرة عن كثب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ♦ ♦ ♦
بعد ذلك، قطع بالكوداتشي الآخر – المضاء بنور الشمس – في الفجوة الموجودة في دفاع الرمح الحاقن واخترق جسم شالتير برفق.
♦ ♦ ♦
“آآآآآآه!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انهارت ذراعها اليمنى المتفحمة إلى غبار، بينما سقط الرمح الحاقن ببطء على الأرض الميتة. كان وجهها ذابلًا من الحرارة القادمة، وكل ما كان يمكن أن تراه أمامها هو البياض.
صرخت من الألم.
“لماذا هذا؟”
في الواقع، لم يؤذيها الطعن كثيرًا. كانت المشكلة هي الألم الذي جاء من طاقة العنصر المقدس التي ملأت جسدها كالسم. كان هذا الألم أصعب بكثير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com (للتوضيح فقط بعض المصطلحات القتالية غير موجودة لدينا في القاموس العربي أو هي موجودة ولكن تخيلها صعب لذا أعذروني إن لم تفهموا سأحاول تبسيط و توضيح كل شيء على قد ما أقدر. بالنسبة إلى هجمات الدفع أو ضربات الدفع فمثلا تخيلوا معي شخص يحمل رمحًا ويدفعه للأمام بطريقة أفقية لكي يضرب خصمه بقوة دفع يده)
“ابتعد عني!”
“أنتِ غبية… كيف يمكنكي أن تدعي عقلكِ يتحكم فيه، على الرغم من أنكِ لا ميت؟ هذا مجرد غباء منكِ.”
كانت المسافة بين شالتير وآينز ضيقة جدًا لاستخدام الرمح الحاقن، لذلك ركلته. لقد صد الركلة بواسطة الكوداتشي، لكنه لم يستطع مقاومة الركلة بالكامل وتم دفعه للخلف. في هذه اللحظة، رأت شالتير أن يدي آينز قد تركت الكوداتشي، وكان بداخل يديه عصا صغيرة أخرى.
كانت المعركة الخطيرة التي حدثت في وقت سابق أشبه بالدوس على جليد رقيق، حيث قد تدفعه خطوة خاطئة واحدة إلى قاع البحيرة. لكن الآن، جلب آينز اليأس إلى عدوه.
ثم، مع تشقق العصا، غطى قفاز ضخم وحشي المظهر يد آينز. كان هذا القفاز كبيرًا لدرجة أنه كاد أن يسحب آينز نحو الأرض –
عندما اخترق النصل كفها، لوت شالتير يدها اليسرى، ونجحت في تحويل قوة الدفع إلى جانب واحد.
“خذي هذا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد منع هجوم شالتير الكامل بترس صديقه، ثم حدق في وجهها.
– وبينما يصيح آينز، لكمها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…قدرته. غير. العادية. كملقي. سحر… لا كمقاتل. هي. حقًا. مصدر. إلهام..”
رفعت شالتير غريزيًا الرمح الحاقن للدفاع عن نفسها، لكن تأثير الصدمة الهائل سافر عبر شالتير واحاط جسدها بالكامل.
“حسنًا هذا صحيح. إذا لم تتمكن من التعامل مع سلاح في كل يد، فسيكون التمسك بواحد فقط أكثر حكمة…”
“ااااااه!”
“… القليل.”
صرخت شالتير بشكل مثير للشفقة وهي تُقذَف للخلف، كما لو أنها ضُرِبَت بقبضة عملاقة. لم تسبب الضربة ضررًا كبيرًا، وكان بإمكان الرمح الحاقن منع الهجمات الجسدية، لكن تأثير الضربة كان كافياً للتغلب على العناصر السحرية التي تحميها.
في الوقت الحالي، كانت المانا الخاصة بهن صفرًا، لكن صحة شالتير أعلى.
استعادت توازنها المفقود بسرعة بفضل عناصرها السحرية، لكن النار ما زالت مشتعلة داخل رأسها.
صرخت شالتير بشكل مثير للشفقة وهي تُقذَف للخلف، كما لو أنها ضُرِبَت بقبضة عملاقة. لم تسبب الضربة ضررًا كبيرًا، وكان بإمكان الرمح الحاقن منع الهجمات الجسدية، لكن تأثير الضربة كان كافياً للتغلب على العناصر السحرية التي تحميها.
“كيف، كيف تجرؤ على جعلي أخرج مثل هذا الصوت المثير للشفقة! سوف أتأكد من أنك تصرخ هكذا قبل أن أمزقك إربًا… هاه؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظهر شكل آينز ساما – الوجود الذي لا يستطيع حتى أقوى حارس هزيمته – في ذهن ماري. كانت نتيجة معقولة. كيف يمكن هزيمة الشخص الذي قاد الوجودات السامية؟
استقرت عيناها، وعندها رأت سهمًا ضخمًا على شكل كرة من الضوء، تلاشى هياج شالتير السابق.
تقدم آينز للأمام، وعلى الفور تراجعت شالتير خطوتين إلى الوراء.
جاء توهج ضوء الشمس من القوس الذي حمله آينز. تم توجيه سهم الضوء بشكل طبيعي نحو شالتير.
رفع آينز ببطء فأسًا مصنوعًا من الكريستال الأحمر الذي يضيء توهجًا أرجوانيًا. لقد كانت فكرة عظيمة و تبدو خطيرة. عندما رأت شالتير هذا، ترددت فيما إذا كانت ستتقدم أم لا، لكنها في النهاية اتخذت خطوة إلى الأمام.
“لا، مستحيل، كيف فعلت هذا… قوس هو يي؟”
نظر ماري إلى المكان الذي كانت تنظر إليه أورا، ولكن نظرًا لأنه كان في أعماق الغابة، فإن كل ما يمكن أن يراه هو الأشجار. ومع ذلك، كان بإمكانه معرفة ما كانت تنظر إليه أورا من الطريقة التي كانت تعبر فيها أخته.
تم تسمية هذا السلاح على اسم البطل الذي أسقط الشمس بينما كانت الصين لا تزال كتلة يابسة بلقانية من البلدان الصغرى. كان أيضًا السلاح الرئيسي للوجود السامي الذي خلق شالتير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ♦ ♦ ♦
تمت حماية جميع الحراس من أسلحة بعيدة المدى، لذلك لم يكن عليهم القلق بشأن المقذوفات العادية. ومع ذلك، فإن سهام الضوء هذه لم تسبب ضررًا ماديًا، بل ضررًا عنصريًا. بعبارة أخرى، تم اعتبارها هجمات سحرية، ولم يتم تطبيق تلك الدفاعات.
“همم؟ لا شيء.”
‘اللعنة! ليس لدي مانا! إذا كان لدي بعض، سيمكنني حينها الدفاع عن نفسي بتعويذة! لقد نفدت مهاراتي أيضًا! لو كنت أعلم ذلك، لما كان علي استخدامهم كلهم… لا!’
“أهاهاها!”
كانت حقيقة أنها استنفدت كل المانا و استخدامات مهاراتها نتيجة لمعركتهم السابقة. وبعبارة أخرى، فقد اتبعت خطة آينز أوول غون بالحرف.
‘إذًا… لا خيار أمامي.’
تحولت عينا شالتير إلى لون الدم. كان هذا تعبيرًا عن شخص أدرك خطأه بعد حدوث الواقعة، وعزم على عدم الاعتراف بالهزيمة.
“اهاهاها! آينز ساما! يبدو أنك ستفقد صحتك أولاً! الاختلاف في صحتنا هو ما يحدد النصر والهزيمة!”
“اللعنة عليك! كيف حصلت على سلاح بيرورونسينو ساما؟ هل كان كل هذا جزءًا من خطتك؟ كيف أعددت كل هذه الأسلحة؟ أين أخفيتهم؟ هل هذه مهارة تم تفعيلها بعد كسر تلك العصي!؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظهر شكل آينز ساما – الوجود الذي لا يستطيع حتى أقوى حارس هزيمته – في ذهن ماري. كانت نتيجة معقولة. كيف يمكن هزيمة الشخص الذي قاد الوجودات السامية؟
‘ما الذي يحدث هنا بحق السماء؟’
نظرت أورا في ما رأته قبل إنهاء مهارتها.
كان الأمر كما لو أن العالم نفسه كان ينحني للخلف لمساعدته على الفوز.
في الوقت الحالي، كانت المانا الخاصة بهن صفرًا، لكن صحة شالتير أعلى.
“أي نوع من الساحر سأكون إذا أخبرتكِ بحيلتي؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لأن شالتير قد تخلت عن الدفاع لإحداث هجوم شامل. سأفعل ذلك لو كنت في نفس الموقف.”
“حيلة!؟ الحيل لا يمكن أن تستدعي سلاح بيرورونسينو ساما!”
“- آكل اللحم. شارب الدم.”
“… حسنًا، هذا صحيح. قول ذلك نوع من عدم الاحترام تجاهه. ببساطة، كنت أستخدم العناصر النقدية. يجب أن تفهمي الآن، أليس كذلك؟ كل ما فعلته حتى الآن كان جعلكِ ترقصين في راحة يدي.”
______________
توجه سهم كرة من الضوء نحو شالتير. لقد عرفت أنه لا فائدة من ذلك، لكنها حاولت صده باستخدام الرمح الحاقن على أي حال – بعدها غُلِفَ محيطها بانفجار متألق.
“إذًا، أوني تشان، هل ينبغي علينا أن نذهب لأخذ معدات شالتير؟”
حاولت شالتير التفكير لكن الإشعاع المقدس أحرق جسدها بالكامل. كان الانسحاب لا طائل منه، وإذا استمر هذا، فلن يكون هناك شيء يمكنها فعله سوى السماح له بذبحها.
يمكن لأخته الكبرى أورا استخدام مهارة لتوسيع مجال رؤيتها إلى حوالي كيلومترين. لهذا السبب كان هو وأخته واقفين يراقبون المناطق المحيطة بمساعدة جثث مقل العين.
كان هذا الدرع الأبيض يتمتع بقوة دفاعية عالية، لكنه لا يمكن أن يتأثر بضربة من الرمح الحاقن. كل ما يمكنها فعله هو الاعتماد على خصائص سلاحها الذي يمتص الحياة لأنها تخلت عن كل وسائل الدفاع وركزت على هجوم شامل.
“… آينز. ساما. سيفوز.”
“اوووه!”
“هاه!؟ هل أنت مجنون!؟ كيف يمكن لعصا صغيرة كهذه أن تمنع الرمح الحاقن!؟ ومن ثم تركت سلاح الدرجة الإلهية لأجل هذه!؟ أليس هذا خطئًا فادحًا!؟”
أعطت شالتير صيحة بائسة لم تناسب وجهها. رد عليها صوت بارد واضح:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في مواجهة ذلك، قام آينز بمناورته الأخيرة.
“احتمالات الفوز سبعة إلى ثلاثة… أثق أنني لست بحاجة إلى تحديد من هو الذي يملك نسبة ثلاثة؟”
“هل أحتاج حتى لقول ذلك؟ انتهت المعركة، وتقرر المنتصر.”
رفع آينز ببطء فأسًا مصنوعًا من الكريستال الأحمر الذي يضيء توهجًا أرجوانيًا. لقد كانت فكرة عظيمة و تبدو خطيرة. عندما رأت شالتير هذا، ترددت فيما إذا كانت ستتقدم أم لا، لكنها في النهاية اتخذت خطوة إلى الأمام.
لم يكن أبدًا بهذا الإسراف في استخدام العناصر النقدية من قبل، حتى عندما كان يقاتل لاعب ضد لاعب في يجدراسيل. كان هذا هو الفرق بين اللعبة والواقع – بين الترفيه والبقاء على قيد الحياة.
بعد كل شيء، لم يكن هناك مكان لتركض إليه.
لم يكن أبدًا بهذا الإسراف في استخدام العناصر النقدية من قبل، حتى عندما كان يقاتل لاعب ضد لاعب في يجدراسيل. كان هذا هو الفرق بين اللعبة والواقع – بين الترفيه والبقاء على قيد الحياة.
“مثل هذا التصميم الرائع. هذه هي نهاية اللعبة، شالتير! “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت شالتير لا تزال تتمتع بصحة جيدة بنسبة 25٪. كيف حُسم المنتصر، أرادت شالتير أن تصرخ، لكنها لم تستطع.
♦ ♦ ♦
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ينبغي أن تراقب المعركة بين شالتير وسيدها.
“… آينز. ساما. سيفوز.”
“أي نوع من الساحر سأكون إذا أخبرتكِ بحيلتي؟”
خرجت هذه الكلمات من كوكيوتس وهو يهز رأسه. ومع ذلك، طرح ديميورغس – الذي كان يفتقر إلى معرفة المحارب – سؤالاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘هذا الشعور… هل يمكنني الفوز بهذا القدر من الصحة…؟’
بطبيعة الحال، كان ديميورغس مقتنعًا بشدة بأن سيده سيفوز. ومع ذلك، فقد احتاج إلى معرفة المزيد عن الموقف لإجراء تحليل منطقي، ولذلك أعرب عن الشك في قلبه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، لم يكن لديه طريقة أخرى للفوز.
“لماذا هذا؟ ألا يجب أن يستغرق الأمر وقتًا طويلاً لتحديد المنتصر؟”
منغمسةً في تبادل الضربات وضرب عدوها بسلاحها، لم يكن لدى شالتير أي فكرة عما يعنيه هذا السؤال. ظهرت نظرة حيرة على وجهها الجميل.
“لأن شالتير قد تخلت عن الدفاع لإحداث هجوم شامل. سأفعل ذلك لو كنت في نفس الموقف.”
ابتسمت شالتير وقالت:
“بالتأكيد. غير آينز ساما أسلحته بشكل مطرد – بمعنى آخر، ليس لديها أي فكرة عن الأسلحة الأخرى التي يمتلكها آينز ساما. في ظل هذه الظروف التي تفتقر فيها إلى مزيد من المعرفة، تستنتج شالتير أن الهروب هو خيار أحمق بعد رؤية قوس آينز ساما. وبالتالي، كل ما يمكنها فعله هو إغلاق المسافة و الوصول إلى نطاق هجوم الرمح الحاقن والقتال. حقيقة أنها لم تعد قادرة على استخدام المهارات والسحر تضيف إلى ذلك احتمالية الخسارة… على الأقل، هذا ما أعتقده.”
______________
“أنا أرى. هكذا كان الأمر إذًا. بعد كل شيء، أنت فقط من تستطيع أن تدرك تمامًا الأسلحة التي لم يظهرها لنا الوجودات السامية، كوكيوتس.”
بابتسامة ساخرة على وجهها، تعهدت شالتير بجعل آينز يعاني أكثر من يدها اليسرى. لقد دفعت الرمح الحاقن بكل قوتها – ثم انحرف مجددًا مثل السابق، بصوت ضرب المعادن الواضح والنقي.
هز كوكيوتس كتفيه.
في كل مرة حقق فيها الفأس ضربة على شالتير، شعرت كما لو أنه سيقطع درعها إلى أجزاء صغيرة. شعرت شالتير بانكسار العظام وتمزق اللحم في جميع أنحاء جسدها. ومع ذلك، كلما دفعت رمحها، الذي تسبب في ضرر الناتج، شعرت بتشظي عظام آينز تحت هجومها.
“أنا. فقط. أعرف. التأثيرات. و. الأسماء. لكني. لم. أرهم. من. قبل.”
كان هذا بسبب موجة من الذنب غمرته؛ بالذنب لقتل NPC خلقه صديقه بشق الأنفس.
“أنا أرى. أعتقد أنني أفهم الآن، على الرغم من أنني غير واضح بشأن التفاصيل. بعبارة أخرى، الآن بعد أن شنت شالتير هجومًا، أخرج آينز ساما فأس – “
“لماذا هذا؟ ألا يجب أن يستغرق الأمر وقتًا طويلاً لتحديد المنتصر؟”
“- آكل اللحم. شارب الدم.”
“… لا يمكن للسحر الخارق أن يقتلكِ بضربة واحدة عندما تكوني بصحة كاملة. لذا، كل ما علي فعله هو تقليل صحتك حتى تتمكن التعويذة من القيام بذلك. ويبدو أنني قد استنفدت صحتكِ بشدة الآن.”
“شكرًا لك كوكيوتس. لا يبدو أن آكل اللحم شارب الدم متوازنًا وغير دقيق. ومع ذلك، ينبغي أن يكون قادرًا على ضرب شالتير، التي تخلت عن دفاعها.”
“… آه، يحيى آينز أوول غون ساما. أنت حقًا أقوى وجودات نازاريك الساميين.”
“لقد. ذكرت. ذلك. من. قبل. القتال. بأكمله. انتهى. كما. خطط. آينز. ساما. لهذا. أشعر. بالرهبة. من. براعته.”
هز كوكيوتس كتفيه.
“ربما توقع آينز ساما تلك التطورات. إن بصيرته مذهلة، كما هو متوقع من الشخص الذي جمع كل الوجودات السامية معًا… بكل صدق، ربما يمكنه أن يحكم نازاريك بسهولة بدوننا. أنا غير راضٍ إلى حد ما.”
♦ ♦ ♦
“…قدرته. غير. العادية. كملقي. سحر… لا كمقاتل. هي. حقًا. مصدر. إلهام..”
لقد قال جملة بسيطة للغاية:
“ومع ذلك… المعركة لم تتقرر بعد، أليس كذلك؟ لا يزال آينز ساما في وضع غير مواتٍ مقارنة بشالتير، من حيث الصحة.”
توجه سهم كرة من الضوء نحو شالتير. لقد عرفت أنه لا فائدة من ذلك، لكنها حاولت صده باستخدام الرمح الحاقن على أي حال – بعدها غُلِفَ محيطها بانفجار متألق.
ابتسمت ألبيدو ببساطة لأنها كانت متأكدة من فوز آينز.
“هل أحتاج حتى لقول ذلك؟ انتهت المعركة، وتقرر المنتصر.”
“لن تكون هناك مشكلة.”
رن صوت الترس بشكل حاد لأنه صد هجوم الرمح الحاقن.
“لماذا هذا؟”
آينز كان يحمل أحد تلك الأسلحة –
“هذا الرجل هو آينز أوول غون، حاكمنا ومرشدنا السامي. بما أنه أعلن أنه سينتصر، فلا شك أنه سيحقق هذا.”
كان هذا الدرع الأبيض يتمتع بقوة دفاعية عالية، لكنه لا يمكن أن يتأثر بضربة من الرمح الحاقن. كل ما يمكنها فعله هو الاعتماد على خصائص سلاحها الذي يمتص الحياة لأنها تخلت عن كل وسائل الدفاع وركزت على هجوم شامل.
♦ ♦ ♦
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اللعنة عليك! كيف حصلت على سلاح بيرورونسينو ساما؟ هل كان كل هذا جزءًا من خطتك؟ كيف أعددت كل هذه الأسلحة؟ أين أخفيتهم؟ هل هذه مهارة تم تفعيلها بعد كسر تلك العصي!؟”
أكل كل هجوم صحتهم.
حاولت شالتير التفكير لكن الإشعاع المقدس أحرق جسدها بالكامل. كان الانسحاب لا طائل منه، وإذا استمر هذا، فلن يكون هناك شيء يمكنها فعله سوى السماح له بذبحها.
أعادت هجمات شالتير صحتها، لكن الضرر الذي فعله بآينز مع كل ضربة كان كافياً لإبطال الصحة التي استعادتها شالتير. لقد أضر الرمح الحاقن بصحة آينز، وحوّل المعركة إلى شيء يشبه لعبة الدجاج.
“ألم أقل ذلك لكِ شالتير؟ آينز أوول غون لا يقهر.”
في كل مرة حقق فيها الفأس ضربة على شالتير، شعرت كما لو أنه سيقطع درعها إلى أجزاء صغيرة. شعرت شالتير بانكسار العظام وتمزق اللحم في جميع أنحاء جسدها. ومع ذلك، كلما دفعت رمحها، الذي تسبب في ضرر الناتج، شعرت بتشظي عظام آينز تحت هجومها.
الآن بعد أن تم تقييد نصله، لم يكن لدى آينز أي وسيلة للدفاع ضد الرمح الحاقن.
‘هذا الشعور… هل يمكنني الفوز بهذا القدر من الصحة…؟’
ظهر شخص معادي بجانب شالتير، ومن الواضح أنها لم تستطع تجاهله.
ملأت الفرح قلب شالتير، حيث شعرت أنه لا تزال هناك فرصة للنصر. إذا استمروا في ضربات التداول هذه، فقد يكون هذا هو الحال.
ظهر شخص معادي بجانب شالتير، ومن الواضح أنها لم تستطع تجاهله.
بعد التخلي عن كل أفكار الدفاع، ألقت شالتير بنفسها من صميم قلبها في مسار الهجوم، ولم تفكر إلا في رؤية أي منهم سيسقط أولاً. شالتير، المليئة بالقلق، ابتسمت أخيرًا كما لو ظهر نور في الظلام.
– رن صوت المعدن المتضارب.
كان هذا لأنها كانت تحسب معدل نضوب صحتها. وكلما زاد قلقها زادت فرحتها.
“إذًا، أوني تشان، هل ينبغي علينا أن نذهب لأخذ معدات شالتير؟”
“أهاهاها!”
نظر ماري إلى المكان الذي كانت تنظر إليه أورا، ولكن نظرًا لأنه كان في أعماق الغابة، فإن كل ما يمكن أن يراه هو الأشجار. ومع ذلك، كان بإمكانه معرفة ما كانت تنظر إليه أورا من الطريقة التي كانت تعبر فيها أخته.
ضحكت شالتير وهي تضربه وأصيبت هي أيضًا بدورها.
“أنا. فقط. أعرف. التأثيرات. و. الأسماء. لكني. لم. أرهم. من. قبل.”
“اهاهاها! آينز ساما! يبدو أنك ستفقد صحتك أولاً! الاختلاف في صحتنا هو ما يحدد النصر والهزيمة!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تستطع شالتير أن تفهم ما كان يقصده بهذه الكلمات، وبعد أن فقدت توازنها، تأرجح الكوداتشي المضاء نحو وجهها.
وبعد ذلك، ألقى شيء ما الماء البارد على كبرياء شالتير.
“أنتِ غبية… كيف يمكنكي أن تدعي عقلكِ يتحكم فيه، على الرغم من أنكِ لا ميت؟ هذا مجرد غباء منكِ.”
لقد قال جملة بسيطة للغاية:
“ابتعد عني!”
“…هل حقًا تعتقدين ذلك؟”
صرخت شالتير بشكل مثير للشفقة وهي تُقذَف للخلف، كما لو أنها ضُرِبَت بقبضة عملاقة. لم تسبب الضربة ضررًا كبيرًا، وكان بإمكان الرمح الحاقن منع الهجمات الجسدية، لكن تأثير الضربة كان كافياً للتغلب على العناصر السحرية التي تحميها.
أدركت شالتير حماقتها لأنها سمعت صوت الشخص الذي جعلها ممزقة والذي سيطر على تقدم كل الأحداث التي وقعت حتى الآن.
هذا يعني – المعركة غير المواتية من قبل أصبحت شيئًا من الماضي.
‘مستحيل.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدلاً من ذلك، سيكون لديهم نظرة متعاطفة على وجوههم، لأنهم جميعًا يخشون سلاح الوجود السامي هذا.
‘كيف ينوي تغيير هذا الوضع؟’
“كوااااه -!”
لم تعرف شالتير كيف سيفعل ذلك، لكن صوت شخص ثالث أوضح شكوكها.
وبعد ذلك – وجدت أنه لا يوجد أحد هناك.
“انتهى الوقت – مومونجا اوني تشان!”
“- شالتير بلودفالين، افتحي عينيكِ وشاهدي قوة حاكم ضريح نزاريك المطلق، الشخص الذي جمع الوجودات السامية معًا، والرجل الذي تكرسين له كل ما تملكين.”
كان صوت فتاة.
إذًا – كان هناك إجابة واحدة فقط.
لم تسمع هذا الصوت من قبل، والذي بدا وكأنه صوت امرأة تتظاهر بأنها لولي. تذكّرت شالتير صوت أنثوي قد سمعته من قبل. إذا كانت تلك المرأة قد قامت بنقل صوتها بشكل مختلف، فمن المحتمل أن يكون صوتها هكذا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إيه؟” صاحت شالتير.
“الآن، ماذا في رأيكِ تشير عبارة ‘انتهى الوقت’ ؟”
راجع آينز لفترة وجيزة توقيت أفعاله. أولاً، سيبدد تحول المحارب، ثم يستخدم عنصرًا نقديًا.
منغمسةً في تبادل الضربات وضرب عدوها بسلاحها، لم يكن لدى شالتير أي فكرة عما يعنيه هذا السؤال. ظهرت نظرة حيرة على وجهها الجميل.
“اهاهاها! آينز ساما! يبدو أنك ستفقد صحتك أولاً! الاختلاف في صحتنا هو ما يحدد النصر والهزيمة!”
“إذا سار كل شيء حتى الآن كما خططت، فهذا يعني أن الوقت المنقضي كان أيضًا ضمن حساباتي. الآن، ما الذي تعنيه هذه الساعة برأيكِ عندما تخبرنا أن الوقت قد انتهى؟”
يبدو أن تمتمات آينز كانت موجهة إلى شخص آخر وليس إلى شالتير.
اختفى الفأس من يد آينز، وأصبح ترسًا أبيض نقيًا. بترسه ودرعه الأبيض المتناسقين، كان آينز يشبه الفارس الأبيض النقي.
بعد أن بدد تحوله المحارب، لم يستطع آينز تجنب هجوم شالتير –
رن صوت الترس بشكل حاد لأنه صد هجوم الرمح الحاقن.
“أنا. فقط. أعرف. التأثيرات. و. الأسماء. لكني. لم. أرهم. من. قبل.”
لكون الأمور على ما هي عليه، ربما تحول آينز إلى الدفاع بسبب هذا الصوت الأنثوي، لكن شالتير لم يكن لديها أي فكرة عن سبب ذلك. أثناء تقدمه في الدفاع، وصل صوت آينز إلى أذنيها وسط اصطدام المعدن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ♦ ♦ ♦
“هل أحتاج حتى لقول ذلك؟ انتهت المعركة، وتقرر المنتصر.”
تمت حماية جميع الحراس من أسلحة بعيدة المدى، لذلك لم يكن عليهم القلق بشأن المقذوفات العادية. ومع ذلك، فإن سهام الضوء هذه لم تسبب ضررًا ماديًا، بل ضررًا عنصريًا. بعبارة أخرى، تم اعتبارها هجمات سحرية، ولم يتم تطبيق تلك الدفاعات.
‘لماذا؟’
هاجمت شالتير بشدة، محاولةً إسكات خصمها وحجب معرفة هزيمتها الوشيكة.
كانت شالتير لا تزال تتمتع بصحة جيدة بنسبة 25٪. كيف حُسم المنتصر، أرادت شالتير أن تصرخ، لكنها لم تستطع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما كانت شالتير تدفع الرمح الحاقن بسرعة البرق، رأت مرة أخرى مشهدًا مذهلاً.
“… لا يمكن للسحر الخارق أن يقتلكِ بضربة واحدة عندما تكوني بصحة كاملة. لذا، كل ما علي فعله هو تقليل صحتك حتى تتمكن التعويذة من القيام بذلك. ويبدو أنني قد استنفدت صحتكِ بشدة الآن.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “خذي هذا!”
“… اااهه اااه، اااااااه -“
“…هل حقًا تعتقدين ذلك؟”
هاجمت شالتير بشدة، محاولةً إسكات خصمها وحجب معرفة هزيمتها الوشيكة.
كان هذا ما فكرت فيه شالتير بهدوء وهي ترى طرف السيف يقترب منها بسرعة البرق. ومع ذلك، كانت ضربات الدفع خطوة محفوفة بالمخاطر. يمكن للمرء استخدام نقاط الضعف في ضربات الدفع لتحويل الموقف الخطير إلى فرصة.
كانت الاشتباكات المعدنية مع المعدن تتناثر باستمرار، الفاصل الزمني بينهما أقل من عُشر من الثانية. ضربت هجمات شالتير المستمرة آينز مثل عاصفة.
يمكن أن تشعر شالتير بجسدها يتفكك من الحرارة الهائلة.
ومع ذلك، أوقفهم آينز بدقة وبسرعة لا يمكن تصورها. كان ماهرًا للغاية لدرجة أنه بدا أنه يستطيع الوقوف تحت شلال كبير ولا يبتل. وبينما كان يصد الهجمات ضدها دون عناء، تابع قائلًا:
ترك آينز سلاحه من يده – العنصر السحري من الدرجة الأولى – ثم سحب إحدى العصي الخشبية العديدة الموضوعة عند خصره.
“… صحيح أنني أقل شأنًا من حيث القدرة القتالية البحتة… لكن دفاعي السحري متفوق. لذا – يجب أن تفهمي ما أنا بصدد فعله، أليس كذلك؟ أنا على وشك بدأ حركتي يا شالتير. كل ما يمكنكِ فعله هو الدعاء أني أخطأت في تقدير صحتك.”
“ماذا، ما الأمر، اوني تشان؟”
“كوااااه -!”
“مم.”
♦ ♦ ♦
“غياااه -!”
مع العلم أن هزيمتها أصبحت في متناول يد آينز، واصلت شالتير سلسلة هجماتها المسعورة. على الرغم من تشويه ملامحها، إلا أن مظهرها لم يتضاءل.
“هذا، هذا ما اعتقدته أيضًا.”
في مواجهة ذلك، قام آينز بمناورته الأخيرة.
“ااااااه!”
على الرغم مما قاله لشالتير، فإن خطته لم تسر بالسلاسة التي كان ينويها.
ومع ذلك، بعد استخدام [المحارب المثالي] ليصبح محاربًا في المستوى 100، تفوقت إحصائيات آينز كثيرًا على شالتير، التي لم تكن محاربًا خالصًا. بالإضافة إلى ذلك، كانت معدات آينز أفضل من معداتها.
بادئ ذي بدء، كان السحر الخارق مثل المهارة، ولم تستهلك مانا. ومع ذلك، كان لا تزال شكلاً من أشكال السحر، ولم يتمكن من استخدامها عندما يتحول إلى محارب.
بعد ذلك، قطع بالكوداتشي الآخر – المضاء بنور الشمس – في الفجوة الموجودة في دفاع الرمح الحاقن واخترق جسم شالتير برفق.
بمجرد أن يبدد سحر تحول المحارب، لن يكون قادرًا على استخدام ترسه ودرعه وسيسقطون عنه. هذا سيجعل من الصعب عليه مقاومة هجمات شالتير. إذا قررت استخدام مهارة من نوع ما، فقد لا يكون قادرًا على تحقيق النصر من خلال ضرر السحر الفائق.
ظهر شخص ما لم يكن هناك في وعي شالتير المتلاشي. كان ذلك الشخص هو الشخص الذي سمح بحدوث هذا النصر.
هذا من شأنه أن يعني هزيمة له.
كانت المسافة بين شالتير وآينز ضيقة جدًا لاستخدام الرمح الحاقن، لذلك ركلته. لقد صد الركلة بواسطة الكوداتشي، لكنه لم يستطع مقاومة الركلة بالكامل وتم دفعه للخلف. في هذه اللحظة، رأت شالتير أن يدي آينز قد تركت الكوداتشي، وكان بداخل يديه عصا صغيرة أخرى.
ومع ذلك، لم يكن لديه طريقة أخرى للفوز.
تقدم آينز للأمام، وعلى الفور تراجعت شالتير خطوتين إلى الوراء.
راجع آينز لفترة وجيزة توقيت أفعاله. أولاً، سيبدد تحول المحارب، ثم يستخدم عنصرًا نقديًا.
ابتسم بعد تفكيره هذا.
ومع ذلك، بعد استخدام [المحارب المثالي] ليصبح محاربًا في المستوى 100، تفوقت إحصائيات آينز كثيرًا على شالتير، التي لم تكن محاربًا خالصًا. بالإضافة إلى ذلك، كانت معدات آينز أفضل من معداتها.
لم يكن أبدًا بهذا الإسراف في استخدام العناصر النقدية من قبل، حتى عندما كان يقاتل لاعب ضد لاعب في يجدراسيل. كان هذا هو الفرق بين اللعبة والواقع – بين الترفيه والبقاء على قيد الحياة.
‘إذًا… لا خيار أمامي.’
‘الآن!’
♦ ♦ ♦
لقد منع هجوم شالتير الكامل بترس صديقه، ثم حدق في وجهها.
هكذا، أصبحت شالتير من العدم.
لقد بدد تحول المحارب، وألقى تعويذة من الدرجة الخارقة.
“همم؟ لا شيء.”
ظهرت الدائرة السحرية نفسها من حوله كما كانت من قبل، واستعد لكسر العنصر النقدي الذي يشبه الساعة الرملية –
نظرت أورا في ما رأته قبل إنهاء مهارتها.
– ثم تردد فجأة.
لم تسمع هذا الصوت من قبل، والذي بدا وكأنه صوت امرأة تتظاهر بأنها لولي. تذكّرت شالتير صوت أنثوي قد سمعته من قبل. إذا كانت تلك المرأة قد قامت بنقل صوتها بشكل مختلف، فمن المحتمل أن يكون صوتها هكذا.
كان هذا بسبب موجة من الذنب غمرته؛ بالذنب لقتل NPC خلقه صديقه بشق الأنفس.
بعد أن بدد تحوله المحارب، لم يستطع آينز تجنب هجوم شالتير –
كان تردده خطئًا فادحًا.
جاء توهج ضوء الشمس من القوس الذي حمله آينز. تم توجيه سهم الضوء بشكل طبيعي نحو شالتير.
لم تفوت شالتير هذه الفرصة. لاحظت العنصر في يد آينز ودفعت الرمح الحاقن، معززًا بمهارة. كانت خطتها تدمير يد آينز.
“لديك ثغرة مفتوحة الآن!”
بعد أن بدد تحوله المحارب، لم يستطع آينز تجنب هجوم شالتير –
“كنتِ تقولين شيئًا عن وجود ثغرة، أليس كذلك شالتير؟”
♦ ♦ ♦
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صرخت من الألم.
– ثم شعرت بشيء.
“كنتِ تقولين شيئًا عن وجود ثغرة، أليس كذلك شالتير؟”
تمامًا كما كان الرمح الحاقن على وشك تدمير العنصر، شعرت بشيء من على عمودها الفقري. كان من الواضح أن هذا كان عداء.
♦ ♦ ♦
ظهر شخص معادي بجانب شالتير، ومن الواضح أنها لم تستطع تجاهله.
“لماذا هذا؟ ألا يجب أن يستغرق الأمر وقتًا طويلاً لتحديد المنتصر؟”
أبعدت شالتير عينيها عن آينز لترى من كان هذا العدو.
حتى بعد أن أصبح محاربًا بمستوى 100، لم يكن قادرًا على الاستفادة الكاملة من قدرات المحارب، وكان سينتهي بهم الأمر هباءً. هذا يشبه إلى حد كبير قيادة السيارة، قد يكون لدى المرء رخصة، ولكن كان هناك اختلاف كبير بين شخص لديه رخصة فقط على الورق وشخص اعتاد القيادة على الطرق المفتوحة. يمكن لكل منهما تشغيل سيارة، لكن ردود أفعالهما تجاه التغيرات المفاجئة في الظروف ستكون مختلفة تمامًا.
وبعد ذلك – وجدت أنه لا يوجد أحد هناك.
صرخت شالتير بشكل مثير للشفقة وهي تُقذَف للخلف، كما لو أنها ضُرِبَت بقبضة عملاقة. لم تسبب الضربة ضررًا كبيرًا، وكان بإمكان الرمح الحاقن منع الهجمات الجسدية، لكن تأثير الضربة كان كافياً للتغلب على العناصر السحرية التي تحميها.
خلقت تعويذة آينز مساحة من الصحراء بعرض مائتي متر. لم يكن هناك أي شخص آخر بجانب شالتير وآينز. العداء الذي شعرت به الآن لم يتم العثور عليه في أي مكان، كما لو كان شيئًا من أحلام اليقظة –
ابتسم بعد تفكيره هذا.
“اللعنة!” صرخت شالتير و عادت إلى رشدها، ولكن بحلول ذلك الوقت كان الأوان قد فات بالفعل.
لم تعد العصا الخشبية في يد آينز، وجاء مكانها اثنان من الكوداتشي، مما أدى إلى انحراف الرمح الحاقن. كان أحدهما لامعًا بشكل مذهل مثل الشمس، بينما كان الآخر متوهجًا بضوء القمر النقي اللطيف.
تحطمت الساعة الرملية، مما قلل من وقت إلقاء التعويذة إلى الصفر.
في الواقع، لم يؤذيها الطعن كثيرًا. كانت المشكلة هي الألم الذي جاء من طاقة العنصر المقدس التي ملأت جسدها كالسم. كان هذا الألم أصعب بكثير.
“[السقوط].”
انتهز آينز الفرصة لتقليص الفجوة بينه وبين شالتير. نظرًا لأن خصمه كان يستخدم سلاحًا هائلًا، فإن الاقتراب منها سيجعل من الصعب على خصمه الرد. كان هذا هو تفكير أحد المحاربين المخضرمين – واحد من الذين كانوا على دراية بهذه الفكرة عن كثب.
وبهذه الكلمات اندلع وميض لامع بينهما وابتلع كل شيء.
حاولت شالتير التفكير لكن الإشعاع المقدس أحرق جسدها بالكامل. كان الانسحاب لا طائل منه، وإذا استمر هذا، فلن يكون هناك شيء يمكنها فعله سوى السماح له بذبحها.
يمكن أن تشعر شالتير بجسدها يتفكك من الحرارة الهائلة.
♦ ♦ ♦
انهارت ذراعها اليمنى المتفحمة إلى غبار، بينما سقط الرمح الحاقن ببطء على الأرض الميتة. كان وجهها ذابلًا من الحرارة القادمة، وكل ما كان يمكن أن تراه أمامها هو البياض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “خذي هذا!”
جف حلقها أيضًا – في الواقع، لم تكن تعرف ما إذا كان حلقها قد تم حرقه أيضًا – لذلك كان من الصعب التحدث. ومع ذلك، كان عليها أن تقول شيئًا واحدًا. حشدت شالتير بلودفالين آخر احتياطياتها من حيويتها لإعطاء الثناء الأخير:
– وبينما يصيح آينز، لكمها.
“… آه، يحيى آينز أوول غون ساما. أنت حقًا أقوى وجودات نازاريك الساميين.”
♦ ♦ ♦
كان هذا هو احترامها الصادق للحاكم الذي جمع واحد وأربعون وجودًا ساميًا. بدت موجة الحر وكأنها حرقت ارتباطاتها، وعلى الرغم من أن جسدها لا يستطيع التحرك، إلا أنها شعرت بالحرية بشكل لا يمكن تصوره.
“…هل حقًا تعتقدين ذلك؟”
ظهر شخص ما لم يكن هناك في وعي شالتير المتلاشي. كان ذلك الشخص هو الشخص الذي سمح بحدوث هذا النصر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ”تشيه! ماذا، ما الذي يحدث؟”
يمكن أن يتجاهل لا ميت أي شكل من أشكال التأثير الذي يؤثر على العقل. ومع ذلك، كانت هناك بعض القدرات التي أنتجت تأثيرات مماثلة، ولكن لم يتم اعتبارها مؤثرة على العقل. لقد استخدم هذا الشخص مثل هذه القدرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صرخت من الألم.
ابتسمت شالتير وقالت:
(النادوشي هو نوع من السيوف اليابانية المصنوعة تقليديًا والذي تستخدمه فئة الساموراي اليابانية الإقطاعية)
“… القليل.”
“همم؟ لا شيء.”
هكذا، أصبحت شالتير من العدم.
أبعدت شالتير عينيها عن آينز لترى من كان هذا العدو.
♦ ♦ ♦
“- شالتير بلودفالين، افتحي عينيكِ وشاهدي قوة حاكم ضريح نزاريك المطلق، الشخص الذي جمع الوجودات السامية معًا، والرجل الذي تكرسين له كل ما تملكين.”
بددت أورا مهارتها [عين السماء]، وعادت شفاهها الوردية المجعدة إلى شكلها الأصلي. كانت هناك نظرة منزعجة على وجهها عندما بدأت في توبيخ شخص لم يعد موجودًا.
أبعدت شالتير عينيها عن آينز لترى من كان هذا العدو.
“أنتِ غبية… كيف يمكنكي أن تدعي عقلكِ يتحكم فيه، على الرغم من أنكِ لا ميت؟ هذا مجرد غباء منكِ.”
المجلد 3: الفالكري الدموية الفصل 5 – الجزء الثالث – PVN
“ماذا، ما الأمر، اوني تشان؟”
إذًا – كان هناك إجابة واحدة فقط.
“همم؟ لا شيء.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com (للتوضيح فقط بعض المصطلحات القتالية غير موجودة لدينا في القاموس العربي أو هي موجودة ولكن تخيلها صعب لذا أعذروني إن لم تفهموا سأحاول تبسيط و توضيح كل شيء على قد ما أقدر. بالنسبة إلى هجمات الدفع أو ضربات الدفع فمثلا تخيلوا معي شخص يحمل رمحًا ويدفعه للأمام بطريقة أفقية لكي يضرب خصمه بقوة دفع يده)
نظر ماري إلى المكان الذي كانت تنظر إليه أورا، ولكن نظرًا لأنه كان في أعماق الغابة، فإن كل ما يمكن أن يراه هو الأشجار. ومع ذلك، كان بإمكانه معرفة ما كانت تنظر إليه أورا من الطريقة التي كانت تعبر فيها أخته.
ترجمة: Scrub
كان ينبغي أن تراقب المعركة بين شالتير وسيدها.
“… لا يمكن للسحر الخارق أن يقتلكِ بضربة واحدة عندما تكوني بصحة كاملة. لذا، كل ما علي فعله هو تقليل صحتك حتى تتمكن التعويذة من القيام بذلك. ويبدو أنني قد استنفدت صحتكِ بشدة الآن.”
يمكن لأخته الكبرى أورا استخدام مهارة لتوسيع مجال رؤيتها إلى حوالي كيلومترين. لهذا السبب كان هو وأخته واقفين يراقبون المناطق المحيطة بمساعدة جثث مقل العين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اللعنة!” صرخت شالتير و عادت إلى رشدها، ولكن بحلول ذلك الوقت كان الأوان قد فات بالفعل.
“إذًا، هل حُسمت المعركة؟”
هكذا، أصبحت شالتير من العدم.
“مم أجل. فاز آينز ساما.”
خلال هذه المعركة مع شالتير، شعر آينز أن هذه الخبرة كانت أقوى سلاح له.
“هذا، هذا ما اعتقدته أيضًا.”
كان قرار عدم البقاء مرتبطًا بسلاح الطبقة الإلهية للمحارب تاكيميكازوتشي قرارًا حكيمًا، لكن لم يكن هناك طريقة يمكن أن يفوز بها بعد خسارة هذا السلاح.
ظهر شكل آينز ساما – الوجود الذي لا يستطيع حتى أقوى حارس هزيمته – في ذهن ماري. كانت نتيجة معقولة. كيف يمكن هزيمة الشخص الذي قاد الوجودات السامية؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اختفى الفأس من يد آينز، وأصبح ترسًا أبيض نقيًا. بترسه ودرعه الأبيض المتناسقين، كان آينز يشبه الفارس الأبيض النقي.
“إذًا، أوني تشان، هل ينبغي علينا أن نذهب لأخذ معدات شالتير؟”
♦ ♦ ♦
نظرت أورا في ما رأته قبل إنهاء مهارتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان تردده خطئًا فادحًا.
“يبدو أن آينز ساما قد استعاد كل شيء. سنعود حسب التعليمات.”
ومع ذلك، ربما لم يكن ليفكر في هذه الأمور لو لم يختبر القتال في إرانتل. ربما كان سيطلق العنان لضربة واحدة مدمرة تلو الأخرى، ويأخذ هجمات شالتير المضادة.
“مم.”
يبدو أن تمتمات آينز كانت موجهة إلى شخص آخر وليس إلى شالتير.
عرف ماري أن أخته كانت في حالة مزاجية سيئة، لذلك لم يقل شيئًا آخر، لكنه أقر بأوامرها بطاعة.
ابتسمت شالتير وقالت:
كانت أفضل صديقة لـ أورا مسيطرًا على عقله، وجعلها هذا توجه رمحها إلى السيد المحبوب الذي أقسموا جميعًا على ولائهم له. في حين أن إعدامها كان النتيجة المتوقعة لمثل هذا الإجراء، إلا أنها ما زالت تشعر بالضيق حيال ذلك.
مزق تاكيميكازوتشي المكسو بالبرق الهواء وهو يتأرجح لأسفل – ثم توقف طرف النصل أمام شالتير، التي كانت تستعد للقفز، قبل أن تتقدم للأمام بسرعات لا تصدق.
بدأت يد آينز – التي كانت تمسك الكوداتشي – بإخراج الدخان. يبدو أن تلك الأسلحة كانت لعنة للاموتى.
______________
“مثل هذا التصميم الرائع. هذه هي نهاية اللعبة، شالتير! “
ترجمة: Scrub
راجع آينز لفترة وجيزة توقيت أفعاله. أولاً، سيبدد تحول المحارب، ثم يستخدم عنصرًا نقديًا.
‘الآن!’
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
