الفصل 1 - الجزء الثالث
المجلد 5: رجال في المملكة (الجزء الأول)
الفصل 1 – الجزء الثالث – قلب الشاب
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكن هناك كلمة أفضل لوصفه أفضل من “الجبار”. في الواقع، كان رجلاً يشبه لوحًا من الفولاذ المطروق. تجعد وجهه الحجري، مما جعله يبدو أكبر من عمره الفعلي. أثبتت عضلاته المنتفخة أنه ليس شخصًا عاديًا.
اليوم الثالث من شهر النار المنخفضة (الشهر التاسع)، 4:35
بعد عدة ثوان. ضحكة جازيف.
كانت وجهته عبارة عن قاعة تدريب تشغل طابقًا كاملاً من البرج.
وهي، إعطاء قوته للأميرة.
عادة ما يكون هذا المكان يعج بالحرارة والنشاط من قبل الجنود هنا. ومع ذلك، كان الوقت مبكرًا، لذلك لم يكن هناك أحد هنا. كانت الغرفة الفارغة صامتة. تم بناء المناطق المحيطة من الحجر، مما جعل صدى خطوات كلايمب تصدي بصوت عالٍ بشكل استثنائي.
لم يستطع غازف الإجابة للحظة. رأى كلايمب رد فعله وبدأ في الاعتذار، لكن جازيف تحدث أولاً.
أضاءت المصابيح السحرية [الضوء المستمر] قاعة التدريب بشكل مشرق.
“لا، لا، لم أفعل. هل تريد مني التلويح مرة أخرى-“
داخل القاعة، كانت هناك قطع من التروس والدروع المربوطة بأعمدة خشبية ودمى مصنوعة من القش، لتكون بمثابة أهداف للرماية. تم تعليق كل أنواع الأسلحة على الحائط.
لم يكن جسم كلايمب مغمدًا في العضلات. لقد ولد بلياقة بدنية متوسطة، وكان بناء العضلات أمرًا صعبًا. كما أنه لم يكن موهوبًا بالبراعة، مما سمح له بالتحرك كما يشاء حتى بجسم مقيد بالعضلات.
كان ينبغي إجراء التدريب في الخارج، ولكن كان هناك سبب لإجراء التدريب في الداخل.
“أجل.”
يقع قصر فالنسيا داخل حصن رو لانتي. لذلك، فإن تدريب الجنود في الخارج، حيث يمكن أن يراهم السفراء والأطراف الدبلوماسية، سيكون أمرًا مروعًا. وهكذا تم بناء عدة قاعات تدريب داخلية داخل الأبراج.
‘-سريع جدًا!’
صحيح أن تدريب الجنود الفخورين والأقوياء في الأماكن العامة يمكن أن يُستخدمَ لإقناع نظرائهم أثناء المفاوضات الدبلوماسية، لكن الملك لم يعجبه هذا النوع من الأشياء. بالنسبة له، كانت المملكة أمة يجب أن تظهر جانبها الرشيق والأنيق والنبيل للضيوف الأجانب.
ثم تقدم غازف للأمام وهو يلوح بسيفه على الترس.
ومع ذلك، لا يزال يتعين إجراء بعض التدريب في الهواء الطلق. في مثل هذه الأوقات، كان على الجنود أن يفعلوا ذلك سراً في الزوايا، أو في الحقول خارج المبنى أو خارج العاصمة بالكامل.
“إذًا، لنتبادل الضربات.”
دخل كلايمب القاعة بهدوء، ثم بدأ الاحماء في الزاوية.
كانت السيوف في النهاية أسلحة قتل. مهارات السيف التي تم تعلمها كشكل من أشكال الترفيه لم تكن مفيدة في ميدان المعركة. لن يتمكن مستخدموها من الدفاع عن أولئك الذين يريدون حمايتهم، ولا يمكنهم إنقاذ من يريدون إنقاذهم. الشيء الوحيد الذي يمكنهم فعله هو الانتظار حتى يتم اختراقهم من قبل العدو.
بعد حوالي نصف ساعة من التمدد، أصبح وجه كلايمب مغمورًا في ظل أحمر غير مألوف. تصبب العرق على جبهته وأخرج نفثًا من الدخان من مجهوده.
لم يعد بإمكان كلايمب الحفاظ على قناعه الحديدي عندما سمع هذا. في الواقع، لم يكن هناك من لم يتفاجأ بسماع هذه الكلمات. سأل وهو غير قادر على كبح فضوله:
مسح كلايمب عرقه ثم اقترب من الرفوف. التقط سيفًا ثقيلًا ممشطًا بيده المتقرحة حديثًا. ثم شعر بوزنه، وتأكد من أنه يناسب قبضته.
– تغيرت النظرة على وجه جازف إلى نظرة صادمة عندما سمع كلايمب يصرخ.
بعد ذلك، ملأ جيوبه بألواح معدنية وثبتها في مكانها لئلا تسقط الألواح.
“هذا، آه – احم!”
بعد أن أثقلته عدة ألواح معدنية، أصبحت ملابسه تزن الآن بقدر وزن البذلة المدرعة. كانت الألواح غير السحرية متينة، لكنها ثقيلة جدًا، كما قيدت المفاصل نطاق حركة الفرد. لذلك، كان يجب أن يرتدي كلايمب مجموعة كاملة من الألواح للتدرب، من أجل الواقعية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وأنزله من فوقه.
ومع ذلك، لم يرغب كلايمب في ارتداء بذلة مدرعة لمجرد التدريب المنتظم. بالإضافة إلى ذلك، عرف أن الدرع الأبيض الذي حصل عليه لم يكن مناسبًا للتدريب. لذلك، استخدم الألواح المعدنية كبديل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هز جازف كتفيه مرة أخرى عندما انحنى كلايمب في اعتذار.
تمسك بسيفه بإحكام، والذي كان أكبر من السيف العظيم، وتبنى وضع محارب. ثم بدأ كلايمب في الأرجحة لأسفل، وأخرج أنفاسه أثناء فعله هذا. في اللحظة التي سبقت اصطدام السلاح التدريبي بالأرض، أوقفه، ومنعه من ضرب الأرض فعليًا، ثم أعاده مرة أخرى لفوق أثناء إخراج نفس. لقد زاد ببطء من سرعة تأرجحاته، وعيناه مثبتتان في الهواء أمامه، وركز عقله على تدريبه.
كانت ابتسامة، لكنها ليست ابتسامة الاستياء. من الواضح أنها أظهرت روح الدعابة. كان كلايمب غير مرتاح بعض الشيء في مواجهة تلك الابتسامة، والتي كانت مثل الأب يشاهد ابنه يكبر.
كرر هذه الحركات حوالي 300 مرة.
ثم-
بدا وجه كلايمب كما لو أنه لا يمكن أن يصبح أكثر احمرارًا، وتدفقت قطرات العرق على خديه. كان أنفاسه الزفير ساخنة، وكأنها تنفيس الحرارة المتراكمة بداخله.
إذا صدها كلايمب باستخدام درعه، فسيتم إيقافه في مساراته. إذا صدها بسيفه، فسيتم إسقاط سلاحه. لقد جعل هذا الهجوم دفاعه بلا معنى. كان صدها خطوة سيئة، لكن استخدم كلايمب سيفًا واسعًا، مقارنة بسيف جازيف الطويل.
خضع كلايمب لتدريب قاسي كجندي، لكن وزن سيف عظيم لا يزال ثقيلًا جدًا بالنسبة له. يتطلب التحكم في سرعة السيف لمنعه من ضرب الأرض بعد أرجحته لأسفل قوة ذراع كبيرة.
“لماذا-“
بعد التكرار لـ 500 مرة، بدأت ذراعي كلايمب في التشنج وشعر وكأنهم يصرخون من الألم. غمر العرق وجهه في طوفان.
“بهذا المعنى، أنت مناسب تمامًا لأسلوبيّ القتال بقبضات اليد والقدمين، كلايمب.”
أدرك كلايمب أنه وصل لحدوده. ومع ذلك، لم يكن ينوي التوقف هنا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم فتح عينيه.
وثم-
أومأ برأسه نحو غازف ورفع سيفه.
“ألا تعتقد أن الوقت قد حان لأخذ قسط من الراحة؟”
“من فضلك لا تقل ذلك، سترونوف ساما. شكرًا على هذه المحاضرة!”
– نادى عليه شخص. استدار كلايمب على عجل لرؤية ذكر يدخل مجال رؤيته.
كرر هذه الحركات حوالي 300 مرة.
لم تكن هناك كلمة أفضل لوصفه أفضل من “الجبار”. في الواقع، كان رجلاً يشبه لوحًا من الفولاذ المطروق. تجعد وجهه الحجري، مما جعله يبدو أكبر من عمره الفعلي. أثبتت عضلاته المنتفخة أنه ليس شخصًا عاديًا.
“إذًا، لنتبادل الضربات.”
لم يكن هناك جندي في المملكة لا يستطيع التعرف عليه.
الجواب: عليه أن يهاجم نقاط الضعف في وضع غازف القتالي.
“سترونوف ساما.”
“نعم!”
كان القائد المحارب في المملكة، غازيف سترونوف. اشتهر باعتباره أقوى رجل في المملكة، ومحاربًا لا يمكن لأحد أن ينافسه في الدول المجاورة.
“- إذا كنت تريد أن تسأل لماذا أنا قوي جدًا، فلا يمكنني إعطاء إجابة لك بشكل صحيح. في الأساس، كنت موهوبًا. بالمناسبة، تعلمت كيف أقاتل كمرتزقة. يصف النبلاء عادتي في ركل الناس بالفظة، لكنني تعلمتها خلال ذلك الوقت أيضًا. لا يوجد سر في امتلاكي للقوة.”
“سوف تفرط في التدريب إذا واصلت ذلك. لا فائدة من إجبار نفسك على الاختراق.”
ومع ذلك، نفض كلايمب على الفور ذنبه. لا ينبغي أن يكون غارقًا في الشفقة على الذات في الوقت الحالي، ولكن يجب أن يستخدم كل قوته لمواجهة العدو القوي الذي أمامه، على أمل النمو، ولو قليلاً.
أنزل كلايمب سيفه، ونظر إلى ذراعيه وهم يرتجفون دون حسيب ولا رقيب.
“…شكرًا جزيلًا.”
“أنت على حق. ربما أنا أبالغ في ذلك.”
كما لو كان مدفوعًا بغريزة البقاء الأساسية، فقد رفع ترسه الصغير، الذي اصطدم بالسيف الطويل وأصدر هذا الاشتباك صوت رنين معدني.
قام جازيف بتحريك كتفيه أمام شكر كلايمب الصامت.
قام جازيف بتحريك كتفيه أمام شكر كلايمب الصامت.
“إذا فهمت ذلك حقًا، فلا تجعلني أستمر في إزعاجك بشأن نفس الشيء كل مرة.”
تنهد غازف بارتياح واضح.
“انا اسف جدًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أكثر من ذلك، لم يتمكنوا من السماح للآخرين برؤية نقاط ضعفهم وإعطاء أعدائهم فرصة لاستغلالها. كلاهما كانا من مواليد مشتركة، ولذا كان عليهم توخي الحذر الشديد في كل ما يفعلونه، حتى لا يتسببوا في مشاكل لأسيادهم.
هز جازف كتفيه مرة أخرى عندما انحنى كلايمب في اعتذار.
كان الأمر أشبه بالركض في ماو نمر – لكن كلايمب تردد للحظة.
وقد تكرر هذا الأمر ذهابًا وإيابًا بينهما مرات لا تحصى. في ظل الظروف العادية، سيترك الاثنان الأمور عند هذا الحد ويركزان على تدريبهما الخاص. ومع ذلك، كان اليوم مختلفًا.
صو كلايمب على أسنانه بهدوء.
“ماذا عن ذلك، كلايمب. هل تريد خوض جولة أم اثنتين؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وثم –
تغير تعبير كلايمب الفارغ عادةً إلى حالة من الفوضى عندما سمع جازيف يقول هذه الكلمات.
الجواب: عليه أن يهاجم نقاط الضعف في وضع غازف القتالي.
لقد التقيا هنا في الماضي، لكنهما لم يتبادلا ضربات السيف قط. كانت تلك قاعدة غير معلنة بينهما.
”ألن تأتي؟ حسنًا، ربما يجب أن أذهب إليك بنفسي – هل أنت مستعد؟”
كان ذلك لأنه لم يكن من الجيد لهم التدرب معًا. أو بالأحرى؛ كانت هناك مزايا للقيام بذلك، لكن عيوب القيام بذلك تفوقها بكثير.
“إذًا، لنبدأ بمجرد أن تصبح جاهزًا. أعطني أفضل ما لديك و اعتمادًا على الوقت… حسنًا، قد لا أتمكن من إخطارك بخطواتك، لكنني سأجد فرصة لشرح الفنون التسعة وأسرار القتال بأسلحة أخرى.”
تم تقسيم المملكة الآن إلى الفصيل الملكي وفصيل النبلاء، كان الأخير يتألف من ثلاثة من النبلاء الستة العظماء في البلاد. ترك الصراع على السلطة بينهما وضع المملكة في حالة حرجة للغاية. حتى أن البعض شعر أن السبب الوحيد وراء عدم انهيار البلاد بعد هو حروبها السنوية مع الإمبراطورية.
إذا صدها كلايمب باستخدام درعه، فسيتم إيقافه في مساراته. إذا صدها بسيفه، فسيتم إسقاط سلاحه. لقد جعل هذا الهجوم دفاعه بلا معنى. كان صدها خطوة سيئة، لكن استخدم كلايمب سيفًا واسعًا، مقارنة بسيف جازيف الطويل.
في ظل هذه الظروف، لا يمكن هزيمة اليد اليمنى للملك – القائد المحارب غازيف سترونوف. على سبيل المثال، إذا تعرض للضرب، فسيزود هذا فصيل النبلاء المعارضة بأخبار وافرة لانتقاده بها.
لم يعد وجه كلايمب هو اللوح الفارغ المعتاد. أصبح يمتلك ابتسامة الآن. للاعتقاد بأن أقوى رجل في المملكة سوف يمتدح في الواقع مهاراته العشوائية في السيف!
أما بالنسبة لكلايمب، فإن المعاناة من هزيمة فادحة قد تعني أن النبلاء لن يسمحوا له بعد الآن بالدفاع عن الأميرة رينر. في الحقيقة، العديد من النبلاء شعروا بالاشمئزاز من السماح لجندي مجهول الاسم مثل كلايمب بالبقاء إلى جانبها، لكونها جميلة من الطراز العالمي و أيضًا أميرة غير متزوجة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “من فضلك، لا تفعل ذلك. لقد قضيت وقتًا ممتعًا أيضًا.”
بسبب الظروف المذكورة أعلاه، لا يمكن لأي من الطرفين تحمل الخسارة.
أدرك كلايمب أنه وصل لحدوده. ومع ذلك، لم يكن ينوي التوقف هنا.
أكثر من ذلك، لم يتمكنوا من السماح للآخرين برؤية نقاط ضعفهم وإعطاء أعدائهم فرصة لاستغلالها. كلاهما كانا من مواليد مشتركة، ولذا كان عليهم توخي الحذر الشديد في كل ما يفعلونه، حتى لا يتسببوا في مشاكل لأسيادهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد غيرت موقفك، لكنني ما زلت متفوقًا عليك كثيرًا. ماذا ستفعل الان؟”
وبسبب ذلك، لماذا قرر جازيف كسر هذه القاعدة غير المعلنة؟
تم تقسيم المملكة الآن إلى الفصيل الملكي وفصيل النبلاء، كان الأخير يتألف من ثلاثة من النبلاء الستة العظماء في البلاد. ترك الصراع على السلطة بينهما وضع المملكة في حالة حرجة للغاية. حتى أن البعض شعر أن السبب الوحيد وراء عدم انهيار البلاد بعد هو حروبها السنوية مع الإمبراطورية.
نظر كلايمب حوله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أكثر من ذلك، لم يتمكنوا من السماح للآخرين برؤية نقاط ضعفهم وإعطاء أعدائهم فرصة لاستغلالها. كلاهما كانا من مواليد مشتركة، ولذا كان عليهم توخي الحذر الشديد في كل ما يفعلونه، حتى لا يتسببوا في مشاكل لأسيادهم.
لا يمكن أن يكون ذلك بسبب عدم وجود أي شخص آخر. كان الحصن منطقة مكتظة بالسكان. من المؤكد أن هناك من يراقبهم من بعيد أو يتجسس عليهم من الظل، لكنه لا يستطيع التفكير في أي سبب آخر.
“بهذا المعنى، أنت مناسب تمامًا لأسلوبيّ القتال بقبضات اليد والقدمين، كلايمب.”
لم يكن لدى كلايمب أي فكرة عما إذا كان ذلك سبب جيد أو سيء. كان مرتبكًا ومصدومًا، لكنه لم يعبر عن ذلك على وجهه.
نظر كلايمب حوله.
ومع ذلك، كان الشخص أمام كلايمب أقوى محارب في المملكة. على الرغم من أن الذعر اللحظي الذي أصاب كلايمب ربما لم يلاحظه شخص عادي، إلا أن الشخص الذي أمامه التقطه، وأجاب:
بالطبع، ربما استخدم اسمًا مستعارًا.
“مؤخرًا، بدأت أشعر أن مهاراتي غير كافية. لذلك، أردت أن أتدرب مع شخص يمكن أن يستمر ضدي بعض الوقت.”
“من فضلك لا تقل ذلك، سترونوف ساما. شكرًا على هذه المحاضرة!”
“هل تعتقد ذلك بالفعل، سترونوف ساما؟”
وهي، إعطاء قوته للأميرة.
ما الذي حدث بالضبط وجعل غازف، أفضل محارب في المملكة يشك في مهاراته؟ في ذلك الوقت فقط، تذكر كلايمب أن الوحدة التي يقودها غازيف أصبحت تفتقر إلى عدة أفراد.
“هل تعتقد ذلك بالفعل، سترونوف ساما؟”
لم يكن لكلايمب أصحاب لذلك سمع فقط الشائعات. على ما يبدو، تورطت الوحدة في حادثة معينة وفقدت العديد من الأشخاص.
***
“أجل. إن لم يكن بسبب ملقي سحر عطوف معين ساعدني ضد العدو، فربما لم أكن لأقف هنا اليوم -“
انتظر غازف بهدوء خصمه القادم، وعلى وجهه نظرة هدوء مخيفة. يبدو أن كلايمب لم يستطع إجبار جازيف على استخدام قدراته الكاملة.
لم يعد بإمكان كلايمب الحفاظ على قناعه الحديدي عندما سمع هذا. في الواقع، لم يكن هناك من لم يتفاجأ بسماع هذه الكلمات. سأل وهو غير قادر على كبح فضوله:
“ماذا دهاك؟”
“أي نوع من الأشخاص كان ملقي السحر هذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أجل. إن لم يكن بسبب ملقي سحر عطوف معين ساعدني ضد العدو، فربما لم أكن لأقف هنا اليوم -“
“… أطلق على نفسه اسم آينز أوول غوون. حسب تقديري، يجب أن يكون على قدم المساواة مع ذلك الساحر الوحشي من الإمبراطورية.”
لقد دخل في مرمى هجوم سيف غازيف.
لم يسمع كلايمب بهذا الاسم من قبل.
ماذا سيفعل؟
احترم كلايمب الأبطال، وكان لديه شغف سري بالملاحم البطولية. حتى اهتمامه تجاوز الحدود العرقية. بالإضافة إلى ذلك، كان يلتهم بجوع أي قصص للمغامرين صادفها في البلدان المجاورة. ومع ذلك، لم يتذكر الشخص الذي ذكره غازيف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا، من المفترض أن توفر الشفاء السريع، لكن تأثير السحر أيضًا يعيد العضلات إلى حالتها الأصلية… إذًا ستذهب لحراسة الأميرة بعد هذا، هل أنا على حق؟”
بالطبع، ربما استخدم اسمًا مستعارًا.
بصراحة، كلايمب لم يكن لديه موهبة. على الرغم من أنه عمل بجد، ومهما كان جادًا في تدريب جسده، فلن يتمكن أبدًا من الوصول إلى ذروة مهارة المبارزة بدون موهبة. لقد كان مثل الغبار مقارنة بأشخاص مثل جازيف أو براين أنغولاس.
“هذا، آه – احم!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا، من المفترض أن توفر الشفاء السريع، لكن تأثير السحر أيضًا يعيد العضلات إلى حالتها الأصلية… إذًا ستذهب لحراسة الأميرة بعد هذا، هل أنا على حق؟”
خفف كلايمب من فضوله.
“هل تعتقد ذلك بالفعل، سترونوف ساما؟”
‘كيف لي أن أسأله بحماسة عن حادثة فقد فيها رجاله؟… هذا فظ بشكل رهيب.’
ابتسم جازف.
“سأتذكر اسم هذا الشخص العظيم… إذًا، هل من الجيد حقًا أن أتدرب معك؟”
كان كلايمب في أدنى مستوى له في المعايير الجسدية والخبرة والروح والتي هي كل الصفات التي يحتاجها المحارب. إذا كان هناك أي طريقة لمعالجة هذا التفاوت، فسيكون ذلك من خلال تسليح كل منهما.
“حسنًا، ربما لا نستطيع تسميته تدريب، إنه مجرد تلاحم السيوف مرة أو مرتين. سواءً تعلمتَ شيئًا أم لا، فالأمر متروك لك. بعد كل شيء، أنت محارب من الدرجة الأولى بين جنود المملكة. أشعر بدافع أكبر عندما أتدرب معك.”
شعر جازف أن هذا شيء جيد.
كان هذا مدحًا كبيرًا، لكن كلايمب لم يكن بإمكانه التعامل مع هذا إلا على أنه مجاملة عادية.
“هل ذراعيك بخير؟”
لم يكن الأمر أن كلايمب قوي جدًا، ولكن المعايير التي تم الحكم على هذه الاشياء من منخفضة جدًا. كان متوسط جنود الجيش الملكي أفضل بقليل من الرجل العادي، وأضعف بكثير من فرسان الجيش الإمبراطوري المحترفين. عمليًا لم يشتهر أي منهم بمهاراته القتالية في جميع أنحاء الدول المجاورة مثل جازيف. على الرغم من أن المرؤوسون المباشرون لغازيف جنودًا ممتازين، إلا أنهم كانوا لا يزالون تحت مستوى كلايمب.
مملوءًا بالخوف من كيف غمره جازيف في لحظة، رفع كلايمب عينيه نحو طرف السيف. مما أثار رعبه، أنه رأى السيف الطويل يتوقف فجأة، ثم يستدير نحوه.
من بين تصنيفات المغامرين مثل النحاس، والحديد، والفضة، والذهب، والبلاتين، والميثريل، والأوريكالكوم، والأدامانتيت، لم يكن كلايمب نفسه سوى في التصنيف الذهبي في أحسن الأحوال. لم يكن ضعيفًا، لكن هناك العديد من الآخرين الأقوى منه.
التقى كلايمب مع أيندرا عبر رينر، وفكرت فيه أيندرا جيدًا. بالتأكيد لن ترفض كلايمب مثل النبلاء الآخرين إذا انضم إليهم في حفل عشاء.
هل يمكن لشخص صغير مثله أن يحفز جازف حقًا – الذي تم تصنيفه كأدمانتيت؟
بعد ذلك، قام كلايمب بإزالة الألواح المعدنية من جيوبه. سيكون من عدم الاحترام الشديد لبسها أثناء قتال شخص أقوى منه. بالإضافة إلى ذلك، عليه أن يخرج في هذه المعركة كل ما لديه، وإلا فلن يتمكن من النمو.
طرد كلايمب أفكاره الضعيفة هذه.
مع تلك الصرخة الصاخبة، انطلق كلايمب نحوه.
كان وجود أقوى رجل في المملكة و يتدرب معه فرصة نادرة. لن يندم على ذلك، حتى لو انتهى الأمر بخيبة أمل جازيف.
“شكرًا جزيلًا.”
“إذًا، لنتبادل الضربات.”
بعد ذلك، قام كلايمب بإزالة الألواح المعدنية من جيوبه. سيكون من عدم الاحترام الشديد لبسها أثناء قتال شخص أقوى منه. بالإضافة إلى ذلك، عليه أن يخرج في هذه المعركة كل ما لديه، وإلا فلن يتمكن من النمو.
ابتسم جازف بخفة وانحنى.
كرر هذه الحركات حوالي 300 مرة.
ذهب الاثنان إلى خزانة الأسلحة واختاروا الأسلحة المناسبة لأنفسهم. اختار جازيف سيفًا طويلًا، بينما اختار كلايمب ترسًا صغيرًا وسيفًا واسعًا.
اتخذ جازيف خطوة للأمام، أسرع بمرتين من تقدم كلايمب.
بعد ذلك، قام كلايمب بإزالة الألواح المعدنية من جيوبه. سيكون من عدم الاحترام الشديد لبسها أثناء قتال شخص أقوى منه. بالإضافة إلى ذلك، عليه أن يخرج في هذه المعركة كل ما لديه، وإلا فلن يتمكن من النمو.
ثم تقدم غازف للأمام وهو يلوح بسيفه على الترس.
كان خصمه أقوى محارب في المملكة. عليه أن يركز كل طاقاته وأن يختبر قوة الجدار العظيم الذي أمامه بكل قوته.
”ألن تأتي؟ حسنًا، ربما يجب أن أذهب إليك بنفسي – هل أنت مستعد؟”
بعد أن أصبح كلايمب جاهزًا، سأل جازيف:
اتخذ جازيف خطوة للأمام، أسرع بمرتين من تقدم كلايمب.
“هل ذراعيك بخير؟”
“هل هذا صحيح؟”
“نعم، إنهما بخير.”
من ناحية أخرى، بدا جازف مستمتعًا.
لوح كلايمب بذراعيه. رأى جازف تحركاته وأومأ برأسه وهو يعلم أنه لم يكن يكذب.
“… هذا من دواعي سروري، هل يمكنني أن أطلب إرشاداتك مرة أخرى لاحقًا؟”
“جيد… على الرغم من أنه نوع من العار إلى حد ما. في القتال الفعلي، من النادر جدًا أن يتمكن المرء من القتال في حالة جيدة. إذا تأثرت قبضتك، فستحتاج إلى التفكير في طريقة للقتال تعوض عنها. هل تعلمت أي شيء من هذا القبيل؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يمسح عرقه. بتعبير أدق، افتقر إلى القوة للقيام بذلك.
“لا، لا، لم أفعل. هل تريد مني التلويح مرة أخرى-“
بدا وجه كلايمب كما لو أنه لا يمكن أن يصبح أكثر احمرارًا، وتدفقت قطرات العرق على خديه. كان أنفاسه الزفير ساخنة، وكأنها تنفيس الحرارة المتراكمة بداخله.
“آه، لا، ليست هناك حاجة للذهاب إلى هذا الحد. أنا فقط أقول أنه سوف تحتاج إلى حماية صاحبة السمو في جميع الأوقات مهما كانت الظروف. يجب أن تتدرب على أساليب القتال التي يمكن استخدامها عندما لا يمكنك حمل السيوف، أو ربما التدرب على استخدام أشكال مختلفة من الأسلحة في المعركة. هذا لن يضر.”
مع ذلك-
“نعم!”
“هذا، آه – احم!”
“… السيوف، التروس، الرماح، الفؤوس، الخناجر، القفازات، الأقواس، الهراوات وأسلحة الالقاء. يُعرف استخدام هذه الأسلحة بـ الفنون التسعة، وهي أساس كل المعارك المسلحة… ومع ذلك، إذا حاولت وتعلمت الكثير، فسوف ينتهي بك الأمر إلى تشتيت نفسك. أقترح اختيار اثنين أو ثلاثة والتدريب عليهم. حسنًا، لقد هدرت بما فيه الكفاية.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خمن جازف أن رينر منعت كلايمب من الوقوف بجانبها لأن هناك صديق، ولكن الحقيقة هي أن كلايمب رفض الدعوة بلطف.
“من فضلك لا تقل ذلك، سترونوف ساما. شكرًا على هذه المحاضرة!”
“أيندرا؟ أوه! … أي أيندرا؟ الزرقاء… أم الأحمر؟”
ابتسم جازف.
لقد تعرض للضرب، وطار مرة أخرى، حتى أنه تعرض للضرب الجسدي. اصطد كلايمب بالأرضية الحجرية مرارًا وتكرارًا. استنزفت الألواح الباردة الحرارة من جسده من خلال ملابسه وقميصه المتسلسل، وبدا أنه شعور مريح.
“إذًا، لنبدأ بمجرد أن تصبح جاهزًا. أعطني أفضل ما لديك و اعتمادًا على الوقت… حسنًا، قد لا أتمكن من إخطارك بخطواتك، لكنني سأجد فرصة لشرح الفنون التسعة وأسرار القتال بأسلحة أخرى.”
“هذا، آه – احم!”
“مفهوم. اتمنى أن تعلمني بلا تحفظ.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مفهوم. اتمنى أن تعلمني بلا تحفظ.”
“ممتاز. ومع ذلك، فأنا لا أعامل هذا على أنه ممارسة. هاجمني وكأن هذه معركة حقيقية.”
”لا توجد مشاكل هنا. هذا مؤلم، لكن هذه مجرد نتوءات وكدمات.”
أومأ كلايمب ببطء وسحب سيفه إلى وضع منخفض، مما أدى إلى انحراف جسده بحيث واجه جانبه الأيسر جازف ترسه. كانت النظرة في عيني كلايمب متحمسة للغاية، مما يشير إلى أنه لم يعد يتعامل مع هذا على أنها نوبة تدريب. وبالمثل، تحدث موقف غازف عن الاستعداد للمعركة.
سارت إثارة من الرعب في جسد كلايمب. كان ذلك لأن غرائزه أخبرته أن أقوى مقاتل حقيقي في المملكة يقف الآن أمامه.
أغلق الاثنان عيونهما، لكن كلايمب لم يستطع إجبار نفسه للقيام بالخطوة الأولى.
عادة ما يكون هذا المكان يعج بالحرارة والنشاط من قبل الجنود هنا. ومع ذلك، كان الوقت مبكرًا، لذلك لم يكن هناك أحد هنا. كانت الغرفة الفارغة صامتة. تم بناء المناطق المحيطة من الحجر، مما جعل صدى خطوات كلايمب تصدي بصوت عالٍ بشكل استثنائي.
كان التحرك أسهل بكثير الآن بعد أن أزال الألواح المعدنية، لكنه لا يزال يعتقد أنه لا يستطيع هزيمة غازف. كان الرجل الآخر أفضل منه بكثير من حيث القدرة الجسدية والخبرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يتعلم كلايمب من سيد، لكنه لاحظ الآخرين وربط رؤيته بأسلوب عصامي. لم يكن أسلوبه أنيقًا وامتلك الكثير من الحركات المسرفة. ومع ذلك، فقد كان مختلفًا عن الأساليب التي تم تعلمها من خلال الدروس عن ظهر قلب. لقد فكر بعناية في كل ضربة يقوم بها، مشكلاً أسلوبًا مثاليًا للقتال العملي، أو لتوضيحه بشكل أكثر صراحة، للقتل.
إن الخطو بلا مبالاة في متناول يده لن يؤدي إلا إلى هجوم مضاد. كان غازف محاربًا أفضل منه، لذلك ربما لم يستطع فعل شيء حيال هذا. ومع ذلك، إذا كانت هذه معركة حقيقية، فهل يعني ذلك أنه يجب عليه ببساطة التخلص من حياته لأنه “لم يستطع فعل شيء حيال هذا”؟
كانت ابتسامة، لكنها ليست ابتسامة الاستياء. من الواضح أنها أظهرت روح الدعابة. كان كلايمب غير مرتاح بعض الشيء في مواجهة تلك الابتسامة، والتي كانت مثل الأب يشاهد ابنه يكبر.
ماذا سيفعل؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com احترم كلايمب الأبطال، وكان لديه شغف سري بالملاحم البطولية. حتى اهتمامه تجاوز الحدود العرقية. بالإضافة إلى ذلك، كان يلتهم بجوع أي قصص للمغامرين صادفها في البلدان المجاورة. ومع ذلك، لم يتذكر الشخص الذي ذكره غازيف.
الجواب: عليه أن يهاجم نقاط الضعف في وضع غازف القتالي.
“ضيف؟ أي نبيل هذا؟”
كان كلايمب في أدنى مستوى له في المعايير الجسدية والخبرة والروح والتي هي كل الصفات التي يحتاجها المحارب. إذا كان هناك أي طريقة لمعالجة هذا التفاوت، فسيكون ذلك من خلال تسليح كل منهما.
لقد شعر أن هناك حدًا لقدرات المرء، ولكن لا يقتصر هذا على تجربة المرء.
استخدم جازيف سيفًا طويلًا. بالمقارنة معه، استخدم كلايمب سيفًا واسعًا وترسًا صغيرًا. ربما إذا سحر معداته، فقد يكون قادرًا على تعويض النقص، لكن هذه كانت أسلحة تمرين.
كان من الصعب الحفاظ على توازن المرء على قدم واحدة، لكن جازيف قد منع بسهولة تلك الضربة التي تم إجراؤها بكامل قوة كلايمب. كان الأمر كما لو كان متجذرًا في الأرض نفسها.
ومع ذلك، لدى جازيف سلاح واحد فقط، بينما استخدم كلايمب سلاحان – بعد كل شيء، يمكن استخدام الترس كسلاح. إنه أضعف، لكنه يعطي المزيد من الخيارات.
وثم-
– يصد ضربة بترسه ثم يضرب بسيفه أو استخدام سيفه لخلق ثغرة ثم ضربه بترسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان عليه أن يقترب ليضرب بسيفه. هذا يعني أن جازيف قد يكون قادرًا على ضرب أمعائه مرة أخرى.
قرر كلايمب استراتيجيته، والتي كانت تتمثل في الاستفادة من الفرص للرد. ثم بعدها درس حركات جازيف بعناية.
“فهمت… هكذا إذًا… إذا جاء صديق، فهذا يعني…”
بعد عدة ثوان. ضحكة جازيف.
ومع ذلك، لماذا أراد جازيف المساعدة في تدريب كلايمب؟ أليس من الأفضل قضاء وقته مع شخص أفضل؟
”ألن تأتي؟ حسنًا، ربما يجب أن أذهب إليك بنفسي – هل أنت مستعد؟”
“لا بأس. طالما لا يوجد أي شخص آخر بالجوار، بالطبع سنفعل.”
رفع غازيف سيفه بطريقة عابرة. لقد خفض من موقفه، وجمع القوة مثل زنبرك ملفوف. بدأ كلايمب أيضًا في إعداد جسده بقوة، استعدادًا لصد أي هجوم قد يأتي.
كل ما يمكنه فعله هو الاندفاع نحو منطقة غازيف. عرف جازيف ذلك وقام بتجهيز نفسه لمواجهة الهجوم.
ثم تقدم غازف للأمام وهو يلوح بسيفه على الترس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وثم –
‘-سريع جدًا!’
كانت هذه فترة زمنية لا تقدر بثمن. كان عليه أن يكون حريصًا على عدم تركها تنفد في وقت قريب.
تخلى كلايمب على الفور عن فكرة مراوغة تلك الضربة. وجه كل طاقاته للدفاع لتحمل تلك الضربة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اااوج!”
وفي اللحظة التالية – انفجر تأثير مذهل على ترسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يمسح عرقه. بتعبير أدق، افتقر إلى القوة للقيام بذلك.
كانت الضربة قوية جدًا لدرجة أن كلايمب تساءل عما إذا كان الترس قد تشقق. كانت قوية لدرجة أن يد كلايمب التي تمسك بالترس أصبحت مخدرة. لم يكن هناك طريقة لتجنبها دون استخدام كامل قوة جسده.
المجلد 5: رجال في المملكة (الجزء الأول) الفصل 1 – الجزء الثالث – قلب الشاب
‘لأعتقد أنني أردت بالفعل أن أصرفه! ما نوع التوقيت الذي تحتاجه لاستغلال نقطة ضعف في هذه التقنية؟ على الأقل، أنا بحاجة إلى تحمل تلك الضربة!’
“..نعم.”
سخر كلايمب من سذاجته، ثم ظهر تأثير آخر على أحشائه.
“لم أستخدم الكثير من القوة لكي لا يحدث لك كسر، لذا يجب أن تكون قادرًا على القتال، أليس كذلك؟ ما هو شعورك؟”
“غرااااااه!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترنح قلب كلايمب عندما سمع أن خصمه يشير إلى أنه سيتعرض لكسر. على الرغم من أنه معتاد على التعرض للأذى، إلا أنه لم يكن ذلك يعني أنه استمتع به.
طار جسم كلايمب في الهواء. ارتطم ظهره بشدة على الأرضية الحجرية، مما أدى إلى إخراج الريح منه. عندما نظر إلى غازف، أدرك على الفور ما حدث له.
كرر هذه الحركات حوالي 300 مرة.
لوح جازيف بساقه و التي أدت إلى جعل كلايمب يحلق بركلة شريرة.
كان الأمر أشبه بالركض في ماو نمر – لكن كلايمب تردد للحظة.
“… لقد ركزتَ على يدي لأنني أحمل سيفًا فقط. هذا ليس جيدًا. قد ينتهي بك الأمر إلى استقبال ركلة مثل ركلتي. بينما كنت أهدف إلى بطنك، كان يجب أن أهدف إلى مكان به حماية أرق، مثل محاولة كسر الرضفة أو شيء من هذا القبيل. أيضًا … حتى مع الحماية المعدنية، فإن الركل في الفخذ بحذاء معدني قد يكسر شيئًا ما، أليس كذلك؟ تحتاج إلى مراقبة جسد خصمك بالكامل ودراسة كل تحركاته.”
كان ينبغي إجراء التدريب في الخارج، ولكن كان هناك سبب لإجراء التدريب في الداخل.
“..نعم.”
يبدو أن السيف الطويل قد غير اتجاهه على الفور إلى أرجحة أفقية بعد ارتداده عن الترس، وضرب جانب كلايمب بوحشية، والذي كان مكشوفًا.
وقف كلايمب ببطء على قدميه و صر أسنانه ضد الألم النابض القادم من بطنه.
“… أطلق على نفسه اسم آينز أوول غوون. حسب تقديري، يجب أن يكون على قدم المساواة مع ذلك الساحر الوحشي من الإمبراطورية.”
كان غازف أقوى محارب في المملكة، وكانت قوته الجسدية تضاهي سمعته. إذا أصبح جازيف جادًا، لكان من السهل كسر أضلاع كلايمب من خلال قميصه المتسلسل أو تركه غير قادر على القتال. ربما كان سبب عدم تعرض كلايمب لمثل هذا المصير هو أن جازيف لم يكن يقاتل بجدية. بدلاً من ذلك، اختار هدفًا بقدمه ثم استخدم القليل من القوة، لذلك كان كل ما فعله هو إرسال كلايمب طائرًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “عمل جيد جدًا. سأكون أكثر جدية الآن.”
‘إذًا كان تدريبًا بعد كل شيء… شكرًا جزيلًا لك.’
لم يكن هناك جندي في المملكة لا يستطيع التعرف عليه.
بينما كان يستمتع بطعم أن يتلقى تعليمه شخصيًا من قبل أعظم محارب في المملكة، رفع كلايمب سيفه مرة أخرى، وأصبح قلبه ممتلئًا بالامتنان.
التقى كلايمب مع أيندرا عبر رينر، وفكرت فيه أيندرا جيدًا. بالتأكيد لن ترفض كلايمب مثل النبلاء الآخرين إذا انضم إليهم في حفل عشاء.
كانت هذه فترة زمنية لا تقدر بثمن. كان عليه أن يكون حريصًا على عدم تركها تنفد في وقت قريب.
لم يعد وجه كلايمب هو اللوح الفارغ المعتاد. أصبح يمتلك ابتسامة الآن. للاعتقاد بأن أقوى رجل في المملكة سوف يمتدح في الواقع مهاراته العشوائية في السيف!
أمسك كلايمب بترسه مرة أخرى. تحرك ببطء نحو جازيف، الذي درس كلايمب في صمت. إذا استمر هذا الأمر، فسوف يرتكب نفس الأخطاء القديمة مرة أخرى. مع اقتراب كلايمب، اضطر إلى إعادة النظر في تكتيكاته.
من ناحية أخرى، بدا جازف مستمتعًا.
انتظر غازف بهدوء خصمه القادم، وعلى وجهه نظرة هدوء مخيفة. يبدو أن كلايمب لم يستطع إجبار جازيف على استخدام قدراته الكاملة.
كانت ابتسامة، لكنها ليست ابتسامة الاستياء. من الواضح أنها أظهرت روح الدعابة. كان كلايمب غير مرتاح بعض الشيء في مواجهة تلك الابتسامة، والتي كانت مثل الأب يشاهد ابنه يكبر.
ومع ذلك، فإن المعاناة من هذه الحقيقة سيكون شكلاً من أشكال الغطرسة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وثم –
اقترب كلايمب من الحد المسموح به. على الرغم من أنه استيقظ مبكرًا للممارسة كل يوم، إلا أن معدل نموه أبطأ من بقرة عجوز تتجول على الطريق. لقد أحرز تقدمًا ضئيلًا للغاية منذ أن بدأ في تعلم السيف. في حين أنه قد يكون قادرًا على تحسين سرعته وقوته من خلال تدريب جسده، فقد لا يتمكن من إتقان قدرات خاصة مثل فنون الدفاع عن النفس وما شابهها.
لقد كان يضيع وقت غازف فقط إذا لم يستطع حتى أن يتلقى بضع ضربات. ومع ذلك، لا يزال كلايمب يريد أن يصبح قويًا قدر الإمكان.
سيكون من الوقاحة بشكل رهيب لشخص مثل كلايمب أن يتذمر من عدم قدرته على إجبار الفرد الموهوب على استخدام قدراته الحقيقية. بدلاً من ذلك، يجب عليه أن يلقي باللوم على افتقاره إلى الموهبة لعدم قدرته على جعل خصمه يخرج أقصى حدوده.
“سوف تفرط في التدريب إذا واصلت ذلك. لا فائدة من إجبار نفسك على الاختراق.”
في جميع الاحتمالات، عندما أخبره جازيف أن يتعامل مع هذه المعركة على أنها معركة حقيقية بدلاً من تدريب بسيط، كان يقول لـ كلايمب “قاتل كما لو أنك تريد أن تأخذ حياتي، وإلا فأنت لا تستحق أن تكون خصمي.”
“لا شيء… كتت أفكر في أنك رائع حقًا.”
صو كلايمب على أسنانه بهدوء.
“لا، لا، لم أفعل. هل تريد مني التلويح مرة أخرى-“
احتقر ضعفه. لو كان أقوى فقط، لأصبح أكثر فائدة. ربما يصبح سيف الأميرة حقًا ويواجه بشكل مباشر الأشرار الذين ابتلى بهم شعب المملكة.
كرر هذه الحركات حوالي 300 مرة.
لقد شعر بالذنب لأن سيف الأميرة الوحيد كان ضعيفًا لدرجة أنه كان لا بد من استخدامه بحذر شديد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “من فضلك، لا تفعل ذلك. لقد قضيت وقتًا ممتعًا أيضًا.”
ومع ذلك، نفض كلايمب على الفور ذنبه. لا ينبغي أن يكون غارقًا في الشفقة على الذات في الوقت الحالي، ولكن يجب أن يستخدم كل قوته لمواجهة العدو القوي الذي أمامه، على أمل النمو، ولو قليلاً.
أضاءت المصابيح السحرية [الضوء المستمر] قاعة التدريب بشكل مشرق.
لم يكن هناك سوى فكرة واحدة في قلبه.
لم تكن رغبة كلايمب في أن يصبح أقوى من أي شخص آخر أكثر من حلم أو خيال.
وهي، إعطاء قوته للأميرة.
لقد تعرض للضرب، وطار مرة أخرى، حتى أنه تعرض للضرب الجسدي. اصطد كلايمب بالأرضية الحجرية مرارًا وتكرارًا. استنزفت الألواح الباردة الحرارة من جسده من خلال ملابسه وقميصه المتسلسل، وبدا أنه شعور مريح.
***
رفع جازف مستوى يقظته بمقدار درجة.
“هوه”، زفر غازف، وتغير وجهه إلى حد ما.
“لا، لا، لم أفعل. هل تريد مني التلويح مرة أخرى-“
كان ذلك لأن الشاب الذي أمامه أصبح لديه نظرة مختلفة على وجهه. حتى الآن، بدا وكأنه فتى مليء بالطموح، حريصًا ومتوترًا. لكن بركلة بسيطة، اختفى هذا المزاج المزعج، والآن بدا وكأنه محارب لائق.
تغير وجه جازف.
رفع جازف مستوى يقظته بمقدار درجة.
نام كلايمب على الأرض، وحرك يديه ليشعر بالأماكن التي تؤلمه.
اعتقد جازف أن كلايمب أفضل منه أثناء فترة مراهقته. أكثر ما يقدره هو تعطش كلايمب للقوة، وكذلك الولاء الذي يحده التعصب وأيضًا مهاراته في السيف.
لم يسمع كلايمب بهذا الاسم من قبل.
لم يتعلم كلايمب من سيد، لكنه لاحظ الآخرين وربط رؤيته بأسلوب عصامي. لم يكن أسلوبه أنيقًا وامتلك الكثير من الحركات المسرفة. ومع ذلك، فقد كان مختلفًا عن الأساليب التي تم تعلمها من خلال الدروس عن ظهر قلب. لقد فكر بعناية في كل ضربة يقوم بها، مشكلاً أسلوبًا مثاليًا للقتال العملي، أو لتوضيحه بشكل أكثر صراحة، للقتل.
شعر جازف أن هذا شيء جيد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم، أيندرا ساما.”
كانت السيوف في النهاية أسلحة قتل. مهارات السيف التي تم تعلمها كشكل من أشكال الترفيه لم تكن مفيدة في ميدان المعركة. لن يتمكن مستخدموها من الدفاع عن أولئك الذين يريدون حمايتهم، ولا يمكنهم إنقاذ من يريدون إنقاذهم. الشيء الوحيد الذي يمكنهم فعله هو الانتظار حتى يتم اختراقهم من قبل العدو.
بينما كان يستمتع بطعم أن يتلقى تعليمه شخصيًا من قبل أعظم محارب في المملكة، رفع كلايمب سيفه مرة أخرى، وأصبح قلبه ممتلئًا بالامتنان.
ومع ذلك، كان كلايمب مختلفًا. كان غازف واثقًا من قدرته على قتل أعدائه وحماية الأشخاص المهمين بالنسبة له.
ابتسم جازف.
مع ذلك-
كان خصمه أقوى محارب في المملكة. عليه أن يركز كل طاقاته وأن يختبر قوة الجدار العظيم الذي أمامه بكل قوته.
“لقد غيرت موقفك، لكنني ما زلت متفوقًا عليك كثيرًا. ماذا ستفعل الان؟”
“مؤخرًا، بدأت أشعر أن مهاراتي غير كافية. لذلك، أردت أن أتدرب مع شخص يمكن أن يستمر ضدي بعض الوقت.”
بصراحة، كلايمب لم يكن لديه موهبة. على الرغم من أنه عمل بجد، ومهما كان جادًا في تدريب جسده، فلن يتمكن أبدًا من الوصول إلى ذروة مهارة المبارزة بدون موهبة. لقد كان مثل الغبار مقارنة بأشخاص مثل جازيف أو براين أنغولاس.
لم يعد وجه كلايمب هو اللوح الفارغ المعتاد. أصبح يمتلك ابتسامة الآن. للاعتقاد بأن أقوى رجل في المملكة سوف يمتدح في الواقع مهاراته العشوائية في السيف!
لم تكن رغبة كلايمب في أن يصبح أقوى من أي شخص آخر أكثر من حلم أو خيال.
“هل ذراعيك بخير؟”
ومع ذلك، لماذا أراد جازيف المساعدة في تدريب كلايمب؟ أليس من الأفضل قضاء وقته مع شخص أفضل؟
“هل ذراعيك بخير؟”
كان الجواب بسيطا بما فيه الكفاية. لم يستطع جازيف التغاضي عن اجتهاد كلايمب الذي لا يتزعزع، مهما أصبح عديم الجدوى. إذا كان لكل رجل حدوده الشخصية، فيمكن للمرء أن يقول إن جازيف يشفق على حقيقة أن كلايمب ألقى بنفسه جسديًا ضد جدار حدوده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سأتذكر اسم هذا الشخص العظيم… إذًا، هل من الجيد حقًا أن أتدرب معك؟”
لذلك، أراد أن يعلم كلايمب شيئًا آخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ذلك لأنه لم يكن من الجيد لهم التدرب معًا. أو بالأحرى؛ كانت هناك مزايا للقيام بذلك، لكن عيوب القيام بذلك تفوقها بكثير.
لقد شعر أن هناك حدًا لقدرات المرء، ولكن لا يقتصر هذا على تجربة المرء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جلس كلايمب ينظر إلى غازف. نظر إلى الرجل الذي لا يمكن أن يأمل في مضاهاة أسلوبه في السيف.
بالإضافة إلى ذلك، كان هناك سبب آخر. لقد شعر بالشفقة العميقة على الحالة المأساوية لأعظم منافسيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، كان الشخص أمام كلايمب أقوى محارب في المملكة. على الرغم من أن الذعر اللحظي الذي أصاب كلايمب ربما لم يلاحظه شخص عادي، إلا أن الشخص الذي أمامه التقطه، وأجاب:
‘أنا أستخدمه كبديل، هاه… ربما يتضرر بكلايمب… لكني أشك في أن السجال معي سوف يلحق به أي ضرر.’
لوح غزف مرة أخرى بقوة، وسار للأمام.
“- تعال إلي، كلايمب.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يمسح عرقه. بتعبير أدق، افتقر إلى القوة للقيام بذلك.
تلقى إجابة صارمة على تمتمه الموجه ذاتيًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد التكرار لـ 500 مرة، بدأت ذراعي كلايمب في التشنج وشعر وكأنهم يصرخون من الألم. غمر العرق وجهه في طوفان.
“نعم!”
بعد أن أثقلته عدة ألواح معدنية، أصبحت ملابسه تزن الآن بقدر وزن البذلة المدرعة. كانت الألواح غير السحرية متينة، لكنها ثقيلة جدًا، كما قيدت المفاصل نطاق حركة الفرد. لذلك، كان يجب أن يرتدي كلايمب مجموعة كاملة من الألواح للتدرب، من أجل الواقعية.
***
“… لقد ركزتَ على يدي لأنني أحمل سيفًا فقط. هذا ليس جيدًا. قد ينتهي بك الأمر إلى استقبال ركلة مثل ركلتي. بينما كنت أهدف إلى بطنك، كان يجب أن أهدف إلى مكان به حماية أرق، مثل محاولة كسر الرضفة أو شيء من هذا القبيل. أيضًا … حتى مع الحماية المعدنية، فإن الركل في الفخذ بحذاء معدني قد يكسر شيئًا ما، أليس كذلك؟ تحتاج إلى مراقبة جسد خصمك بالكامل ودراسة كل تحركاته.”
عندما أجاب، وضع كلايمب قدمه بقوة على الأرض وحلّق إلى الأمام.
لقد فهم كلايمب تمامًا تردد جازيف، ولذلك لم يقل الكثير. دفع جسده المتألم على قدميه وتحدث من مشاعره القلبية.
على عكس السابق، أصبح تعبير جازف صارمًا عندما رفع سيفه إلى مكانة عالية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جلس كلايمب ينظر إلى غازف. نظر إلى الرجل الذي لا يمكن أن يأمل في مضاهاة أسلوبه في السيف.
وأنزله من فوقه.
استخدم جازيف سيفًا طويلًا. بالمقارنة معه، استخدم كلايمب سيفًا واسعًا وترسًا صغيرًا. ربما إذا سحر معداته، فقد يكون قادرًا على تعويض النقص، لكن هذه كانت أسلحة تمرين.
إذا صدها كلايمب باستخدام درعه، فسيتم إيقافه في مساراته. إذا صدها بسيفه، فسيتم إسقاط سلاحه. لقد جعل هذا الهجوم دفاعه بلا معنى. كان صدها خطوة سيئة، لكن استخدم كلايمب سيفًا واسعًا، مقارنة بسيف جازيف الطويل.
“لا شيء… كتت أفكر في أنك رائع حقًا.”
كل ما يمكنه فعله هو الاندفاع نحو منطقة غازيف. عرف جازيف ذلك وقام بتجهيز نفسه لمواجهة الهجوم.
“في الواقع، معي جرعة. يجب أن تكون قادرة على ترطيب العظام المكسورة، لذلك لا تقلق.”
كان الأمر أشبه بالركض في ماو نمر – لكن كلايمب تردد للحظة.
طرد كلايمب أفكاره الضعيفة هذه.
لقد دخل في مرمى هجوم سيف غازيف.
حدث اشتباك عنيف. تمامًا عندما أدرك كلايمب ما يحدث، ارتد سيف جازيف. تحرك السيف الطويل على طول جسم السيف الواسع.
انتظره جازيف، وعندما لوح، قام كلايمب بصدها بترسه. كان التأثير الرائع أكبر من التأثير الذي شعر به للتو. تجهم كلايمب بينما شق الألم طريقه إلى أسفل ذراعه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘إذًا كان تدريبًا بعد كل شيء… شكرًا جزيلًا لك.’
“يا للعار. أعتقد أن التاريخ يعيد نفسه.”
“شكرًا جزيلاً لك على اليوم يا غازف ساما.”
أصبح هناك بعض الإحباط على وجه جازيف وهو يصوب بقدمه نحو بطن كلايمب، ولكن –
”ألن تأتي؟ حسنًا، ربما يجب أن أذهب إليك بنفسي – هل أنت مستعد؟”
“[الحصن]!”
“سترونوف ساما.”
– تغيرت النظرة على وجه جازف إلى نظرة صادمة عندما سمع كلايمب يصرخ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اااوج!”
لم يتطلب فن [الحصن] استخدام ترس أو سيف. إذا رغبت في ذلك، يمكن للمرء تنشيطه بدرعه أو حتى يديه. بالطبع، سيستخدمه معظم الناس عند صد السلاح أو الترس لأن التوقيت يجب أن يكون دقيقًا. عند استخدامه مع الدرع، قد يؤدي سوء التقدير إلى ترك الشخص أعزل أمام الأعداء. لذلك، يفضل معظم الناس استخدامه مع ترس أو سلاح. كان من الحس السليم.
“إنها أيندرا ساما من الورود الزرقاء.”
ومع ذلك، كان كلايمب يعلم أن جازيف سيهاجم بركلة، لذلك لم يكن عليه أن يقلق بشأن ذلك.
قرر كلايمب استراتيجيته، والتي كانت تتمثل في الاستفادة من الفرص للرد. ثم بعدها درس حركات جازيف بعناية.
“هل كنت تهدف إلى هذا؟!”
“هل تعتقد ذلك بالفعل، سترونوف ساما؟”
“نعم سيدي!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، لم يرغب كلايمب في ارتداء بذلة مدرعة لمجرد التدريب المنتظم. بالإضافة إلى ذلك، عرف أن الدرع الأبيض الذي حصل عليه لم يكن مناسبًا للتدريب. لذلك، استخدم الألواح المعدنية كبديل.
بدت قوة ركلة غازف وكأنها تتلاشى، وكأن شيئًا لينًا يمتصها. لم يستطع غازف وضع أي قوة في ساقه الممدودة، وبالتالي اضطر إلى استعادة قدمه غير المستوية. رؤية أنه أصبح غير متوازن، أرجح كلايمب بسيفه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم، إنهما بخير.”
“[القطع]!”
أضاءت المصابيح السحرية [الضوء المستمر] قاعة التدريب بشكل مشرق.
أحضر سيفه لأعلى بعد أن بدأ هذا الفن، ثم قام بتدوير سيفه لأسفل بهجوم قطع.
لقد تعرض للضرب، وطار مرة أخرى، حتى أنه تعرض للضرب الجسدي. اصطد كلايمب بالأرضية الحجرية مرارًا وتكرارًا. استنزفت الألواح الباردة الحرارة من جسده من خلال ملابسه وقميصه المتسلسل، وبدا أنه شعور مريح.
‘أنت بحاجة إلى تطوير تقنية تستطيع استخدامها بثقة.’
“هوو … هوو … هوو …”
بعد الاستجابة لنصيحة محارب معين، عمل كلايمب غير الموهوب بجسده وروحه لإنتاج هذه الحركة، الضربة التي جاءت من الأعلى.
“هوو … هوو … هوو …”
لم يكن جسم كلايمب مغمدًا في العضلات. لقد ولد بلياقة بدنية متوسطة، وكان بناء العضلات أمرًا صعبًا. كما أنه لم يكن موهوبًا بالبراعة، مما سمح له بالتحرك كما يشاء حتى بجسم مقيد بالعضلات.
كان ذلك لأن الشاب الذي أمامه أصبح لديه نظرة مختلفة على وجهه. حتى الآن، بدا وكأنه فتى مليء بالطموح، حريصًا ومتوترًا. لكن بركلة بسيطة، اختفى هذا المزاج المزعج، والآن بدا وكأنه محارب لائق.
وبسبب ذلك، فقد شحذ بنية عضلية متخصصة بعد تدريب لا نهاية له.
خضع كلايمب لتدريب قاسي كجندي، لكن وزن سيف عظيم لا يزال ثقيلًا جدًا بالنسبة له. يتطلب التحكم في سرعة السيف لمنعه من ضرب الأرض بعد أرجحته لأسفل قوة ذراع كبيرة.
ثمرة ذلك كانت هذه الضربة القاضية. لقد كان هجومًا مائلًا عالي السرعة تم صقله إلى مستويات غير عادية يتبعه وميض من الفولاذ و رياح قوية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘إذًا كان تدريبًا بعد كل شيء… شكرًا جزيلًا لك.’
أثرت تلك الضربة على رأس جازف.
مع تلك الصرخة الصاخبة، انطلق كلايمب نحوه.
ستكون قاتلة إذا نجحت، لكن كلايمب لم يكن يفكر في ذلك. كانت ثقته في غازف مطلقة. لقد استخدم هذه الخطوة فقط لأنه كان على يقين من أن جازف الجبار لن يتعرض لهجوم من هذا المستوى.
وفي اللحظة التالية – انفجر تأثير مذهل على ترسه.
ثم، سُمِعَ رنين معدني هش، واصطدم السيف الطويل بالسيف الواسع المرتفع.
كان الأمر أشبه بالركض في ماو نمر – لكن كلايمب تردد للحظة.
كل هذا كان لا يزال ضمن توقعاته.
ومع ذلك، بقي غازف بلا حراك مثل الجبل.
ركز كلايمب على المدى الكامل لقوته في محاولة لإبعاد جازيف عن التوازن.
يقع قصر فالنسيا داخل حصن رو لانتي. لذلك، فإن تدريب الجنود في الخارج، حيث يمكن أن يراهم السفراء والأطراف الدبلوماسية، سيكون أمرًا مروعًا. وهكذا تم بناء عدة قاعات تدريب داخلية داخل الأبراج.
ومع ذلك، بقي غازف بلا حراك مثل الجبل.
لقد التقيا هنا في الماضي، لكنهما لم يتبادلا ضربات السيف قط. كانت تلك قاعدة غير معلنة بينهما.
كان من الصعب الحفاظ على توازن المرء على قدم واحدة، لكن جازيف قد منع بسهولة تلك الضربة التي تم إجراؤها بكامل قوة كلايمب. كان الأمر كما لو كان متجذرًا في الأرض نفسها.
“ماذا عن ذلك، كلايمب. هل تريد خوض جولة أم اثنتين؟”
ضرب كلايمب أقوى ضربة له بكل القوة التي يمكنه حشدها. ومع ذلك، فإن مزيج هذين العاملين لا يمكن أن يهز جازف الواقف على قدم واحدة. صدمت هذه الحقيقة كلايمب إلى القلب، وذهبت عيناه إلى بطنه.
“أيندرا؟ أوه! … أي أيندرا؟ الزرقاء… أم الأحمر؟”
كان عليه أن يقترب ليضرب بسيفه. هذا يعني أن جازيف قد يكون قادرًا على ضرب أمعائه مرة أخرى.
بعد أن أثقلته عدة ألواح معدنية، أصبحت ملابسه تزن الآن بقدر وزن البذلة المدرعة. كانت الألواح غير السحرية متينة، لكنها ثقيلة جدًا، كما قيدت المفاصل نطاق حركة الفرد. لذلك، كان يجب أن يرتدي كلايمب مجموعة كاملة من الألواح للتدرب، من أجل الواقعية.
عندما قفز كلايمب بعيدًا، ضربت الركلة جسد كلايمب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفع غازيف سيفه بطريقة عابرة. لقد خفض من موقفه، وجمع القوة مثل زنبرك ملفوف. بدأ كلايمب أيضًا في إعداد جسده بقوة، استعدادًا لصد أي هجوم قد يأتي.
حس كلايمب بألم خافت. بعد ذلك، تباعد كلاهما عدة خطوات عن بعضهما البعض.
“شكرًا جزيلاً لك على اليوم يا غازف ساما.”
أخفض جازف عينيه وانحنت زوايا فمه قليلاً.
“لماذا-“
كانت ابتسامة، لكنها ليست ابتسامة الاستياء. من الواضح أنها أظهرت روح الدعابة. كان كلايمب غير مرتاح بعض الشيء في مواجهة تلك الابتسامة، والتي كانت مثل الأب يشاهد ابنه يكبر.
“شكرًا جزيلًا.”
“عمل جيد جدًا. سأكون أكثر جدية الآن.”
لقد دخل في مرمى هجوم سيف غازيف.
تغير وجه جازف.
لم يكن الأمر أن كلايمب قوي جدًا، ولكن المعايير التي تم الحكم على هذه الاشياء من منخفضة جدًا. كان متوسط جنود الجيش الملكي أفضل بقليل من الرجل العادي، وأضعف بكثير من فرسان الجيش الإمبراطوري المحترفين. عمليًا لم يشتهر أي منهم بمهاراته القتالية في جميع أنحاء الدول المجاورة مثل جازيف. على الرغم من أن المرؤوسون المباشرون لغازيف جنودًا ممتازين، إلا أنهم كانوا لا يزالون تحت مستوى كلايمب.
سارت إثارة من الرعب في جسد كلايمب. كان ذلك لأن غرائزه أخبرته أن أقوى مقاتل حقيقي في المملكة يقف الآن أمامه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com داخل القاعة، كانت هناك قطع من التروس والدروع المربوطة بأعمدة خشبية ودمى مصنوعة من القش، لتكون بمثابة أهداف للرماية. تم تعليق كل أنواع الأسلحة على الحائط.
“في الواقع، معي جرعة. يجب أن تكون قادرة على ترطيب العظام المكسورة، لذلك لا تقلق.”
لا يمكن أن يكون ذلك بسبب عدم وجود أي شخص آخر. كان الحصن منطقة مكتظة بالسكان. من المؤكد أن هناك من يراقبهم من بعيد أو يتجسس عليهم من الظل، لكنه لا يستطيع التفكير في أي سبب آخر.
“…شكرًا جزيلًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جلس كلايمب ينظر إلى غازف. نظر إلى الرجل الذي لا يمكن أن يأمل في مضاهاة أسلوبه في السيف.
ترنح قلب كلايمب عندما سمع أن خصمه يشير إلى أنه سيتعرض لكسر. على الرغم من أنه معتاد على التعرض للأذى، إلا أنه لم يكن ذلك يعني أنه استمتع به.
“هل ذراعيك بخير؟”
اتخذ جازيف خطوة للأمام، أسرع بمرتين من تقدم كلايمب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “جيد. دعنا نكمل.”
أشار طرف السيف الطويل إلى الأرض، متتبعًا مسارًا منخفضًا جاء نحو أرجل كلايمب. صدمت السرعة الهائلة للهجوم كلايمب، وقام بزرع سيفه على الأرض، مستعدًا لحماية ساقيه.
عندما قفز كلايمب بعيدًا، ضربت الركلة جسد كلايمب.
ثم-
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مفهوم. اتمنى أن تعلمني بلا تحفظ.”
حدث اشتباك عنيف. تمامًا عندما أدرك كلايمب ما يحدث، ارتد سيف جازيف. تحرك السيف الطويل على طول جسم السيف الواسع.
“ألا تعتقد أن الوقت قد حان لأخذ قسط من الراحة؟”
“اااوج!”
قام جازيف بتحريك كتفيه أمام شكر كلايمب الصامت.
ألقى كلايمب بوجهه – وبقية جسده – إلى الخلف، وتجاوز السيف الطويل جسده ثم سقطت عدة خيوط من الشعر المقطوع في أعقاب الهجوم.
“شكرًا جزيلاً لك على اليوم يا غازف ساما.”
مملوءًا بالخوف من كيف غمره جازيف في لحظة، رفع كلايمب عينيه نحو طرف السيف. مما أثار رعبه، أنه رأى السيف الطويل يتوقف فجأة، ثم يستدير نحوه.
ومع ذلك، بقي غازف بلا حراك مثل الجبل.
تحرك جسده قبل أن يفكر عقله.
ومع ذلك، كان كلايمب مختلفًا. كان غازف واثقًا من قدرته على قتل أعدائه وحماية الأشخاص المهمين بالنسبة له.
كما لو كان مدفوعًا بغريزة البقاء الأساسية، فقد رفع ترسه الصغير، الذي اصطدم بالسيف الطويل وأصدر هذا الاشتباك صوت رنين معدني.
لم يكن هناك جندي في المملكة لا يستطيع التعرف عليه.
وثم –
حدث اشتباك عنيف. تمامًا عندما أدرك كلايمب ما يحدث، ارتد سيف جازيف. تحرك السيف الطويل على طول جسم السيف الواسع.
“-آه!”
بعد أن أثقلته عدة ألواح معدنية، أصبحت ملابسه تزن الآن بقدر وزن البذلة المدرعة. كانت الألواح غير السحرية متينة، لكنها ثقيلة جدًا، كما قيدت المفاصل نطاق حركة الفرد. لذلك، كان يجب أن يرتدي كلايمب مجموعة كاملة من الألواح للتدرب، من أجل الواقعية.
أصبح هناك زيادة في الألم، ثم تم إرسال كلايمب طائرًا عبر الغرفة. ضرب كلايمب الأرض و تتدحرج، وأدى الاصطدام إلى إفلات سيفه من قبضته.
لم تكن رغبة كلايمب في أن يصبح أقوى من أي شخص آخر أكثر من حلم أو خيال.
يبدو أن السيف الطويل قد غير اتجاهه على الفور إلى أرجحة أفقية بعد ارتداده عن الترس، وضرب جانب كلايمب بوحشية، والذي كان مكشوفًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يتطلب فن [الحصن] استخدام ترس أو سيف. إذا رغبت في ذلك، يمكن للمرء تنشيطه بدرعه أو حتى يديه. بالطبع، سيستخدمه معظم الناس عند صد السلاح أو الترس لأن التوقيت يجب أن يكون دقيقًا. عند استخدامه مع الدرع، قد يؤدي سوء التقدير إلى ترك الشخص أعزل أمام الأعداء. لذلك، يفضل معظم الناس استخدامه مع ترس أو سلاح. كان من الحس السليم.
“التدفق في التحرك. لا تفكر في الهجوم والدفاع على أنهما شيئان منفصلان. يجب القيام بكل حركة من أجل شن الهجوم التالي. فكر في دفاعك كطريقة لشن هجوم.”
اعتقد جازف أن كلايمب أفضل منه أثناء فترة مراهقته. أكثر ما يقدره هو تعطش كلايمب للقوة، وكذلك الولاء الذي يحده التعصب وأيضًا مهاراته في السيف.
التقط كلايمب سيفه الساقط وأمسك بخصره وهو يكافح للوقوف على قدميه.
لقد دخل في مرمى هجوم سيف غازيف.
“لم أستخدم الكثير من القوة لكي لا يحدث لك كسر، لذا يجب أن تكون قادرًا على القتال، أليس كذلك؟ ما هو شعورك؟”
بعد حوالي نصف ساعة من التمدد، أصبح وجه كلايمب مغمورًا في ظل أحمر غير مألوف. تصبب العرق على جبهته وأخرج نفثًا من الدخان من مجهوده.
أصبح تنفس كلايمب خشنًا بسبب التوتر والألم، على عكس أنفاس جازيف المنتظمة.
أغلق الاثنان عيونهما، لكن كلايمب لم يستطع إجبار نفسه للقيام بالخطوة الأولى.
لقد كان يضيع وقت غازف فقط إذا لم يستطع حتى أن يتلقى بضع ضربات. ومع ذلك، لا يزال كلايمب يريد أن يصبح قويًا قدر الإمكان.
بعد أن أثقلته عدة ألواح معدنية، أصبحت ملابسه تزن الآن بقدر وزن البذلة المدرعة. كانت الألواح غير السحرية متينة، لكنها ثقيلة جدًا، كما قيدت المفاصل نطاق حركة الفرد. لذلك، كان يجب أن يرتدي كلايمب مجموعة كاملة من الألواح للتدرب، من أجل الواقعية.
أومأ برأسه نحو غازف ورفع سيفه.
لم يعد وجه كلايمب هو اللوح الفارغ المعتاد. أصبح يمتلك ابتسامة الآن. للاعتقاد بأن أقوى رجل في المملكة سوف يمتدح في الواقع مهاراته العشوائية في السيف!
“جيد. دعنا نكمل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سأتذكر اسم هذا الشخص العظيم… إذًا، هل من الجيد حقًا أن أتدرب معك؟”
“حسنًا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أنزل كلايمب سيفه، ونظر إلى ذراعيه وهم يرتجفون دون حسيب ولا رقيب.
مع تلك الصرخة الصاخبة، انطلق كلايمب نحوه.
“هذا، آه – احم!”
لقد تعرض للضرب، وطار مرة أخرى، حتى أنه تعرض للضرب الجسدي. اصطد كلايمب بالأرضية الحجرية مرارًا وتكرارًا. استنزفت الألواح الباردة الحرارة من جسده من خلال ملابسه وقميصه المتسلسل، وبدا أنه شعور مريح.
أومأ برأسه نحو غازف ورفع سيفه.
“هوو … هوو … هوو …”
أومأ برأسه نحو غازف ورفع سيفه.
لم يمسح عرقه. بتعبير أدق، افتقر إلى القوة للقيام بذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لذلك، أراد أن يعلم كلايمب شيئًا آخر.
عندما غمر الألم عقله من جميع أنحاء جسده، أصبح جسده كله مغمورًا في اندفاع مفاجئ من التعب، ثم أغلق عيناه برفق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “[القطع]!”
“لقد أبليت حسنًا. حاولت تجنب كسر أو تشقق عظامك أثناء الهجوم. ما هو شعورك؟”
لم يكن هناك جندي في المملكة لا يستطيع التعرف عليه.
“…”
“لم أستخدم الكثير من القوة لكي لا يحدث لك كسر، لذا يجب أن تكون قادرًا على القتال، أليس كذلك؟ ما هو شعورك؟”
نام كلايمب على الأرض، وحرك يديه ليشعر بالأماكن التي تؤلمه.
بالطبع، ربما استخدم اسمًا مستعارًا.
ثم فتح عينيه.
أصبح هناك زيادة في الألم، ثم تم إرسال كلايمب طائرًا عبر الغرفة. ضرب كلايمب الأرض و تتدحرج، وأدى الاصطدام إلى إفلات سيفه من قبضته.
”لا توجد مشاكل هنا. هذا مؤلم، لكن هذه مجرد نتوءات وكدمات.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جلس كلايمب ينظر إلى غازف. نظر إلى الرجل الذي لا يمكن أن يأمل في مضاهاة أسلوبه في السيف.
كانت موجات الألم خفيفة جدًا. لن يؤثروا على واجباته في حماية الأميرة.
“إنها أيندرا ساما من الورود الزرقاء.”
“جيد… إذًا لن نحتاج إلى استخدام الجرعة.”
لم تكن رغبة كلايمب في أن يصبح أقوى من أي شخص آخر أكثر من حلم أو خيال.
“مم. إلى جانب ذلك، فإن استخدامها بلا مبالاة سيزيل آثار هذا التدريب.”
“أجل.”
“حسنًا، من المفترض أن توفر الشفاء السريع، لكن تأثير السحر أيضًا يعيد العضلات إلى حالتها الأصلية… إذًا ستذهب لحراسة الأميرة بعد هذا، هل أنا على حق؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت الضربة قوية جدًا لدرجة أن كلايمب تساءل عما إذا كان الترس قد تشقق. كانت قوية لدرجة أن يد كلايمب التي تمسك بالترس أصبحت مخدرة. لم يكن هناك طريقة لتجنبها دون استخدام كامل قوة جسده.
“أجل.”
“… لقد ركزتَ على يدي لأنني أحمل سيفًا فقط. هذا ليس جيدًا. قد ينتهي بك الأمر إلى استقبال ركلة مثل ركلتي. بينما كنت أهدف إلى بطنك، كان يجب أن أهدف إلى مكان به حماية أرق، مثل محاولة كسر الرضفة أو شيء من هذا القبيل. أيضًا … حتى مع الحماية المعدنية، فإن الركل في الفخذ بحذاء معدني قد يكسر شيئًا ما، أليس كذلك؟ تحتاج إلى مراقبة جسد خصمك بالكامل ودراسة كل تحركاته.”
“خذها إذًا. فقط كاحتياط. استخدمها إذا ظهر أي شيء عليك.”
بينما كان يستمتع بطعم أن يتلقى تعليمه شخصيًا من قبل أعظم محارب في المملكة، رفع كلايمب سيفه مرة أخرى، وأصبح قلبه ممتلئًا بالامتنان.
قرقعت زجاجة الدواء بينما وضعها جازيف على جانب كلايمب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، لم يرغب كلايمب في ارتداء بذلة مدرعة لمجرد التدريب المنتظم. بالإضافة إلى ذلك، عرف أن الدرع الأبيض الذي حصل عليه لم يكن مناسبًا للتدريب. لذلك، استخدم الألواح المعدنية كبديل.
“شكرًا جزيلًا.”
لقد شعر أن هناك حدًا لقدرات المرء، ولكن لا يقتصر هذا على تجربة المرء.
جلس كلايمب ينظر إلى غازف. نظر إلى الرجل الذي لا يمكن أن يأمل في مضاهاة أسلوبه في السيف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان مسرورًا لأن مهارته في استخدام المبارزة – التي احتقرها الأرستقراطيون – قد تلقت مثل هذه الأوسمة.
فوجد الأمر غريبًا، فسأل:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لوح جازيف بساقه و التي أدت إلى جعل كلايمب يحلق بركلة شريرة.
“ماذا دهاك؟”
بعد عدة ثوان. ضحكة جازيف.
“لا شيء… كتت أفكر في أنك رائع حقًا.”
لم يسمع كلايمب بهذا الاسم من قبل.
كان جبين جازف خالي من العرق و تنفسه هادئ ومنتظم. فهل هذا هو الفرق بين كلايمب وأقوى رجل في المملكة؟
ستكون قاتلة إذا نجحت، لكن كلايمب لم يكن يفكر في ذلك. كانت ثقته في غازف مطلقة. لقد استخدم هذه الخطوة فقط لأنه كان على يقين من أن جازف الجبار لن يتعرض لهجوم من هذا المستوى.
تنهد كلايمب، لكنه كان راضيًا عن هذه النتيجة.
في جميع الاحتمالات، عندما أخبره جازيف أن يتعامل مع هذه المعركة على أنها معركة حقيقية بدلاً من تدريب بسيط، كان يقول لـ كلايمب “قاتل كما لو أنك تريد أن تأخذ حياتي، وإلا فأنت لا تستحق أن تكون خصمي.”
من ناحية أخرى، بدا جازف مستمتعًا.
“في الواقع، معي جرعة. يجب أن تكون قادرة على ترطيب العظام المكسورة، لذلك لا تقلق.”
“… الآن. نحن…”
قرر كلايمب استراتيجيته، والتي كانت تتمثل في الاستفادة من الفرص للرد. ثم بعدها درس حركات جازيف بعناية.
“لماذا-“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، لدى جازيف سلاح واحد فقط، بينما استخدم كلايمب سلاحان – بعد كل شيء، يمكن استخدام الترس كسلاح. إنه أضعف، لكنه يعطي المزيد من الخيارات.
“- إذا كنت تريد أن تسأل لماذا أنا قوي جدًا، فلا يمكنني إعطاء إجابة لك بشكل صحيح. في الأساس، كنت موهوبًا. بالمناسبة، تعلمت كيف أقاتل كمرتزقة. يصف النبلاء عادتي في ركل الناس بالفظة، لكنني تعلمتها خلال ذلك الوقت أيضًا. لا يوجد سر في امتلاكي للقوة.”
“لا، لا، لم أفعل. هل تريد مني التلويح مرة أخرى-“
اعتقد كلايمب أن تكرار نفس التدريب مرارًا وتكرارًا سيجعله أقوى قليلاً في النهاية، ولكن تم رفض ذلك في لحظة.
لم يسمع كلايمب بهذا الاسم من قبل.
“بهذا المعنى، أنت مناسب تمامًا لأسلوبيّ القتال بقبضات اليد والقدمين، كلايمب.”
“سوف تفرط في التدريب إذا واصلت ذلك. لا فائدة من إجبار نفسك على الاختراق.”
“هل هذا صحيح؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com احتقر ضعفه. لو كان أقوى فقط، لأصبح أكثر فائدة. ربما يصبح سيف الأميرة حقًا ويواجه بشكل مباشر الأشرار الذين ابتلى بهم شعب المملكة.
“نعم بالتأكيد. لم تتدرب على أن تكون مبارزًا أو جنديًا، لكن هذا له نقاطه الجيدة أيضًا. بمجرد أن يمسك المرء سيفًا، من الطبيعي التركيز على استخدامه… لكنني لا أعتقد أن هذا أمر جيد. أشعر أن السيف يجب أن يكون وسيلة هجوم فقط، جنبًا إلى جنب مع الضرب والركل وما إلى ذلك. هذا أسلوب قتالي عملي. أو قذر… أسلوب قتال المغامرين.”
اتخذ جازيف خطوة للأمام، أسرع بمرتين من تقدم كلايمب.
لم يعد وجه كلايمب هو اللوح الفارغ المعتاد. أصبح يمتلك ابتسامة الآن. للاعتقاد بأن أقوى رجل في المملكة سوف يمتدح في الواقع مهاراته العشوائية في السيف!
أومأ برأسه نحو غازف ورفع سيفه.
كان مسرورًا لأن مهارته في استخدام المبارزة – التي احتقرها الأرستقراطيون – قد تلقت مثل هذه الأوسمة.
لم يكن لدى كلايمب أي فكرة عما إذا كان ذلك سبب جيد أو سيء. كان مرتبكًا ومصدومًا، لكنه لم يعبر عن ذلك على وجهه.
“حسنًا، سنتوقف عن التدريب هنا. يجب ان اذهب. أنا بحاجة لمقابلة الملك في الوقت المناسب لتناول الإفطار. ألا تحتاج إلى الإسراع إلى جانب الأميرة؟”
وفي اللحظة التالية – انفجر تأثير مذهل على ترسه.
“لا، لأن الأميرة لديها ضيف اليوم.”
وقف كلايمب ببطء على قدميه و صر أسنانه ضد الألم النابض القادم من بطنه.
“ضيف؟ أي نبيل هذا؟”
“جيد… إذًا لن نحتاج إلى استخدام الجرعة.”
لم يعتقد أن الأميرة سيكون لديها ضيف. أصبح جازيف متفاجئًا تمامًا، ثم أجاب كلايمب:
ستكون قاتلة إذا نجحت، لكن كلايمب لم يكن يفكر في ذلك. كانت ثقته في غازف مطلقة. لقد استخدم هذه الخطوة فقط لأنه كان على يقين من أن جازف الجبار لن يتعرض لهجوم من هذا المستوى.
“نعم، أيندرا ساما.”
كل ما يمكنه فعله هو الاندفاع نحو منطقة غازيف. عرف جازيف ذلك وقام بتجهيز نفسه لمواجهة الهجوم.
“أيندرا؟ أوه! … أي أيندرا؟ الزرقاء… أم الأحمر؟”
“جيد… على الرغم من أنه نوع من العار إلى حد ما. في القتال الفعلي، من النادر جدًا أن يتمكن المرء من القتال في حالة جيدة. إذا تأثرت قبضتك، فستحتاج إلى التفكير في طريقة للقتال تعوض عنها. هل تعلمت أي شيء من هذا القبيل؟”
“إنها أيندرا ساما من الورود الزرقاء.”
ومع ذلك، لا يزال يتعين إجراء بعض التدريب في الهواء الطلق. في مثل هذه الأوقات، كان على الجنود أن يفعلوا ذلك سراً في الزوايا، أو في الحقول خارج المبنى أو خارج العاصمة بالكامل.
تنهد غازف بارتياح واضح.
“… السيوف، التروس، الرماح، الفؤوس، الخناجر، القفازات، الأقواس، الهراوات وأسلحة الالقاء. يُعرف استخدام هذه الأسلحة بـ الفنون التسعة، وهي أساس كل المعارك المسلحة… ومع ذلك، إذا حاولت وتعلمت الكثير، فسوف ينتهي بك الأمر إلى تشتيت نفسك. أقترح اختيار اثنين أو ثلاثة والتدريب عليهم. حسنًا، لقد هدرت بما فيه الكفاية.”
“فهمت… هكذا إذًا… إذا جاء صديق، فهذا يعني…”
“… لقد ركزتَ على يدي لأنني أحمل سيفًا فقط. هذا ليس جيدًا. قد ينتهي بك الأمر إلى استقبال ركلة مثل ركلتي. بينما كنت أهدف إلى بطنك، كان يجب أن أهدف إلى مكان به حماية أرق، مثل محاولة كسر الرضفة أو شيء من هذا القبيل. أيضًا … حتى مع الحماية المعدنية، فإن الركل في الفخذ بحذاء معدني قد يكسر شيئًا ما، أليس كذلك؟ تحتاج إلى مراقبة جسد خصمك بالكامل ودراسة كل تحركاته.”
خمن جازف أن رينر منعت كلايمب من الوقوف بجانبها لأن هناك صديق، ولكن الحقيقة هي أن كلايمب رفض الدعوة بلطف.
“إذًا، لنبدأ بمجرد أن تصبح جاهزًا. أعطني أفضل ما لديك و اعتمادًا على الوقت… حسنًا، قد لا أتمكن من إخطارك بخطواتك، لكنني سأجد فرصة لشرح الفنون التسعة وأسرار القتال بأسلحة أخرى.”
على الرغم من أنه هو والأميرة على علاقة حيث لا يحتاجان إلى المراوغة حول التفاهات لكنه لم يستطع، حتى جازيف سيغضب إذا علم أن كلايمب قد رفض دعوة أحد أفراد العائلة الملكية. لذلك، لم يصرح بالحقيقة، بل سمح لغازف باستخلاص استنتاجاته الخاصة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أجل. إن لم يكن بسبب ملقي سحر عطوف معين ساعدني ضد العدو، فربما لم أكن لأقف هنا اليوم -“
التقى كلايمب مع أيندرا عبر رينر، وفكرت فيه أيندرا جيدًا. بالتأكيد لن ترفض كلايمب مثل النبلاء الآخرين إذا انضم إليهم في حفل عشاء.
“خذها إذًا. فقط كاحتياط. استخدمها إذا ظهر أي شيء عليك.”
ومع ذلك، اعتبر كلايمب أن عشيقته (رينر) ليس لديها أصدقاء تقريبًا من نفس الجنس، وشعر أنه إذا لم يكن، كرجل، موجودًا، فستتمكن السيدتان من التحدث عن أشياء شخصية لا يمكنهما عادةً قولها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يمسح عرقه. بتعبير أدق، افتقر إلى القوة للقيام بذلك.
“شكرًا جزيلاً لك على اليوم يا غازف ساما.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “من فضلك، لا تفعل ذلك. لقد قضيت وقتًا ممتعًا أيضًا.”
“من فضلك، لا تفعل ذلك. لقد قضيت وقتًا ممتعًا أيضًا.”
_____________
“… هذا من دواعي سروري، هل يمكنني أن أطلب إرشاداتك مرة أخرى لاحقًا؟”
التقى كلايمب مع أيندرا عبر رينر، وفكرت فيه أيندرا جيدًا. بالتأكيد لن ترفض كلايمب مثل النبلاء الآخرين إذا انضم إليهم في حفل عشاء.
لم يستطع غازف الإجابة للحظة. رأى كلايمب رد فعله وبدأ في الاعتذار، لكن جازيف تحدث أولاً.
‘أنا أستخدمه كبديل، هاه… ربما يتضرر بكلايمب… لكني أشك في أن السجال معي سوف يلحق به أي ضرر.’
“لا بأس. طالما لا يوجد أي شخص آخر بالجوار، بالطبع سنفعل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “شكرًا جزيلًا!”
لقد فهم كلايمب تمامًا تردد جازيف، ولذلك لم يقل الكثير. دفع جسده المتألم على قدميه وتحدث من مشاعره القلبية.
طار جسم كلايمب في الهواء. ارتطم ظهره بشدة على الأرضية الحجرية، مما أدى إلى إخراج الريح منه. عندما نظر إلى غازف، أدرك على الفور ما حدث له.
“شكرًا جزيلًا!”
“أجل.”
لوح غزف مرة أخرى بقوة، وسار للأمام.
ومع ذلك، نفض كلايمب على الفور ذنبه. لا ينبغي أن يكون غارقًا في الشفقة على الذات في الوقت الحالي، ولكن يجب أن يستخدم كل قوته لمواجهة العدو القوي الذي أمامه، على أمل النمو، ولو قليلاً.
“إذًا من فضلك رتب المكان هنا. سيكون أمرًا فظيعًا إذا لم أتمكن من مقابلة الملك لتناول وجبته الصباحية… أوه صحيح، كانت هجمتك جيدة جدًا. ومع ذلك، عليك التفكير فيما سيأتي بعد ذلك. ضع في اعتبارك ما ستفعله إذا تم تفادي ضربتك أو صدها.”
“مفهوم!”
“مفهوم!”
عندما غمر الألم عقله من جميع أنحاء جسده، أصبح جسده كله مغمورًا في اندفاع مفاجئ من التعب، ثم أغلق عيناه برفق.
_____________
تم تقسيم المملكة الآن إلى الفصيل الملكي وفصيل النبلاء، كان الأخير يتألف من ثلاثة من النبلاء الستة العظماء في البلاد. ترك الصراع على السلطة بينهما وضع المملكة في حالة حرجة للغاية. حتى أن البعض شعر أن السبب الوحيد وراء عدم انهيار البلاد بعد هو حروبها السنوية مع الإمبراطورية.
ترجمة: Scrub
لم يكن لدى كلايمب أي فكرة عما إذا كان ذلك سبب جيد أو سيء. كان مرتبكًا ومصدومًا، لكنه لم يعبر عن ذلك على وجهه.
“هل ذراعيك بخير؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
