الفصل 3 - الجزء الثاني - من يَلتقط ومن يُلتقط
المجلد 5: رجال في المملكة (الجزء الأول)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الفصل 3 – الجزء الثاني – من يَلتقط ومن يُلتقط
إذا أمرهم الوجودات السامية بالموت، فسوف يقتلون أنفسهم دون تأخير. إذا أمرت الوجودات السامية بقتل شخص ما، فسوف يقتلونه، حتى لو كان هدفهم صديقًا لهم. من ناحية أخرى، فإن أي شخص لا يفهم هذا سوف يتلقى نظرات شفقة من رفاقه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
شهر النار الوسطى (الشهر الثامن)، اليوم السادس والعشرون، 18:58
“لا، لا. الشيء المهم هو – هل يمكن أن تُشفى؟”
لقد اشترى الوجبة من مطعم ووعاء للطعام وكل شيء آخر من احتياجات الطعام.
أقام سيباس حاليًا في منطقة سكنية راقية بالعاصمة الملكية بأمن جيد.
كان هذا المسكن الخاص أصغر من القصور على الجانبين، كما لو كان مبنيًا كمنزل لخدم العائلات التي تسكن المباني المحيطة. ومع ذلك، كان لا يزال كبيرًا جدًا بالنسبة لـ سيباس و سوليوشن وحدهما.
لقد استأجروا مثل هذا المكان الكبير لسبب ما بالطبع. نظرًا لأنهم كانوا يتظاهرون بأنهم أعضاء في أسرة ثرية من بعيد، فلا يمكنهم العيش في منزل قديم متهالك. لهذا السبب – ولأنهم لم يكن لديهم أي أوراق اعتماد لتقديمها أو أي اتصالات – كان عليهم أن يدفعوا عدة مرات أكثر من السعر الجاري لنقابة المنشئ عند تأجير المنزل. بالإضافة إلى ذلك، كان عليهم أن يدفعوا دفعة واحدة، وهو ما يمثل نفقات كبيرة جدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
اُستُقبِلَ سيباس استقبالًا سريعًا عندما وصل إلى المنزل وسار من الباب الأمامي. هذا الشخص كان يرتدي ملابس بيضاء. كانت واحدة من تابعي سيباس، سوليوشن إبسيلون من خادمات معركة الثريا. كان من بين سكان المنزل الآخرين شياطين الظل و الجارجويلز، لكن تم تكليفهم بمهام الحراسة ولن يخرجوا لمقابلته.
“من الخطأ إظهار الشفقة وتقديم المساعدة لأولئك الذين لا ينتمون إلى آينز أوول غون.”، تمتم سيباس بتجاهل.
(اكتبوا في جوجل Gargoyles ان اردتم معرفة شكلهم)
“…أفهم.”
ومع ذلك، على الرغم من أن الكي الخاص به يمكن أن يشفي الإصابات الجسدية، إلا أنه لا يمكن أن يساعد في حالات التسمم أو الأمراض أيضًا، لأن سيباس لم يتعلم هذه المهارات. لذلك، كان عليه أن يطلب من سوليوشن المساعدة في هذا الجانب.
“مرحبًا بعود.. -“
شهر النار الوسطى (الشهر الثامن)، اليوم السادس والعشرون، 19:37
بدت سوليوشن متفاجئة، وكأنها تقول:’إذا كنت تعرف ذلك، فلماذا فعلت ذلك في المقام الأول؟’
“إذًا…”
قطعت سوليوشن كلماتها في منتصف حديثها، حتى أنها تجمدت في منتصف انحنائها. حدقت في الشيء الذي كان سيباس يحمله بعيون أكثر برودة من المعتاد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“… سيباس ساما، ما هذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لقد وجدتها.”
انحنت سوليوشن بعمق مرة أخرى. ثم فتحت الباب ودخلت الغرفة. بينما كان سيباس يشاهدها وهي تغادر، اتكأ ببطء على جدار قريب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كيف سيتعامل معها-
لم ترد سوليوشن على هذه الإجابة المقتضبة. ومع ذلك، بدا أن الهواء أصبح أثقل من حولهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت تلك الكلمات وقحة بشكل رهيب. إذا كان أي من الكائنات الأخرى التي خدمت آينز أوال جون – الذي تم خلقهم من قبل 41 وجودًا ساميًا – حاضرًا وسمع هذه الكلمات، فربما هاجموه على الفور لعدم احترامه.
“…فهمت. لا أعتقد أنها هدية بالنسبة لي، فهل لي أن أسأل كيف تنوي التخلص من ذلك الشيء؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في ظل الظروف العادية، قد يتطلب استخدام سحر اللفافة مستويات في فئة التخصص المناسب. بعبارة أخرى، سيحتاج المرء إلى مستويات من فئة تخصص رجال الدين لاستخدام التعاويذ الكتابية، والتي كانت سحرًا إلهيًا. ومع ذلك، فإن بعض الفئات من نوع اللصوص لديها القدرة على محاكاة فئة واستخدام الأجهزة السحرية من خلال “خداعهم”، مثل اللفافة.
“لا يهم الآن. هل يمكنكي أن تبدأي بشفاء جروحها؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكن هذه اللفافة العنصر الوحيد الذي أخفته سوليوشن داخلها. بالإضافة إلى المخطوطات وغيرها من العناصر السحرية القابلة للاستهلاك، فقد احتوت أيضًا على عدد كبير من الأسلحة والمواد الوقائية وغيرها من المعدات الحربية. لم يكن هذا خارجًا عن المألوف نظرًا لأن جسدها يمكن أن يخزن العديد من البشر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما فتح الباب، لم يتفاجأ عندما وجد سوليوشن تقف هناك. ربما كانت تتنصت عليهم، لكن سيباس لم يلومها. لم تشعر سوليوشن بأن سيباس سيوبخها لفعل ذلك، لذلك كل ما فعلته هو إخفاء وجودها والوقوف خارج الباب. نظرًا لأنها كانت تتمتع بمستويات فئة القتلة، كان من الممكن أن تقوم بعمل أفضل في الاختباء إذا أرادت.
“شفاء…”
نظرت سوليوشن إلى الفتاة التي امسكها سيباس. بمجرد أن فهمت، هزت رأسها وحدقت في سيباس.
“لو كان الأمر كذلك، ألن يكفي ذهابها إلى المعبد؟”
“…بالتأكيد. كم أنا سخيف، لقد نسيت ذلك تمامًا…”
إذا كان ذلك فقط سيسمح له بطرد المخاوف التي تراكمت في قلبه جسديًا. ومع ذلك، لم يحدث ذلك. كان قلبه ينبض وكانت أفكاره ضبابية.
نظرًا لأن سيباس كان غير متأثر تمامًا، قامت سوليوشن بتثبيت نظرتها الباردة عليه. التقت أعينهما لمدة ثانية، وفي النهاية كانت سوليوشن هي التي رمشت أولاً.
ازدهرت النقابة في المقام الأول من قبل بي كينج. من يجرؤ على تصديق أن توتش مي، من أصل تسعة، قد أسس المجموعة التي سبقت النقابة من أجل حماية الضعفاء؟ ومع ذلك، كانت هذه هي الحقيقة.
“… سيباس ساما. هذا اللفافة منحنا إياه السامي. لا ينبغي استخدامها على مجرد بشري.”
“هل أرميها بعيدًا، إذًا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت تلك الكلمات وقحة بشكل رهيب. إذا كان أي من الكائنات الأخرى التي خدمت آينز أوال جون – الذي تم خلقهم من قبل 41 وجودًا ساميًا – حاضرًا وسمع هذه الكلمات، فربما هاجموه على الفور لعدم احترامه.
“لا. لقد أعدتها. يجب أن نفكر في أفضل السبل للتعامل معها.”
بعد الاستماع إلى كلمات سوليوشن الباردة، فكر سيباس في قلبه: ‘كما توقعت. كان هذا هو الرأي الذي يمكن أن يكون لدى خادم نازاريك لتمتعه بهذا التفكير، وعن كيان لا ينتمي لنازاريك. كان موقف سيباس تجاه تسواري غير طبيعي.’
“…فهمت.”
“بسهولة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت سوليوشن من النوع الذي يفتقر إلى التعبيرات الخاصة به، ولكن كان من الممكن استخدام وجهها الآن كقناع. حتى سيباس لم يستطع قراءة المشاعر التي تسكن عينيها. كل ما استطاع أن يقوله هو أن سوليوشن مستاءة تمامًا من الظروف الحالية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الفصل 3 – الجزء الثاني – من يَلتقط ومن يُلتقط
“هل يمكنكي إجراء فحص طبي لها من فضلك؟”
لا أحد هنا بحاجة لتناول الطعام ولا أحد هنا يمكنه الطهي. كما لم يمتلك أحد هنا عناصر سحرية تقضي على الحاجة إلى تناول الطعام. وهكذا، كان عليه أن يأكلها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“علم. إذًا، سأفعل ذلك على الفور…”
لم يعرف سيباس ما إذا كان عليه مواصلة التحدث معها. ومع ذلك، نظرًا لأنها كانت هي من بدأت المحادثة، فقد قرر الرد مع مراقبتها.
“سيباس ساما. هل لي أن أسأل كيف تنوي التخلص منها؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أليس هذا أيضًا…”
“… سيباس ساما. هذا اللفافة منحنا إياه السامي. لا ينبغي استخدامها على مجرد بشري.”
لم تكن الفتاة تعني شيئًا لـ سوليوشن، ولكن مع ذلك، فإن إجراء فحص لها عند الباب الأمامي لم يكن شيئًا جيدًا.
ذهب انتباه سيباس إلى الباب خلفه. كان سميكًا بدرجة كافية، لكنه ليس عازلًا للصوت تمامًا. إذا تحدثوا هنا، فمن المحتمل أنها ستكون قادرة على التقاط جزء من محادثتهم.
“يجب أن تكون هناك غرفة إضافية بالداخل. هل يمكنكي إجراء الفحص هناك؟”
كان هذا فقط متوقعًا.
أومأت سوليوشن بصمت كطريقة للرد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘ليس لديكِ أي شخص بجانبك؟’ أراد قول ذلك لكن بالطبع لم يقل ذلك في الواقع.
لم يتحدث أي منهما أثناء إحضار الفتاة إلى غرفة الضيوف. سيباس و سوليوشن لم يكنا أبدًا من النوع المناسب للمحادثة، لكن هذا لم يفسر الحرج بينهما.
عندما تعرض موموناجا للهجوم بشكل متكرر وكاد أن يترك اللعبة بغضب، كان توتش مي هو الذي أنقذه. عندما لم تتمكن بوكوبوكوتشاجاما من العثور على أي شخص للمغامرة معها بسبب مظهرها، كان توتش مي هو الذي تواصل معها وظل يكلمها.
نظرت إلى الباب، وبمجرد أن شعرت أنه لم يعد بالخارج، اقتربت بهدوء من المرأة على السرير.
“هل يمكن اعتبار هذه لعنة…”
فتحت سوليوشن الباب لسيباس الذي امسك بالفتاة بكلتا يديه. تم إغلاق الستائر الثقيلة وبالتالي كانت الغرفة مظلمة، لكنها لم تشعر بالضيق على الأقل. تم فتح الباب عدة مرات من قبل، لذلك كان الهواء بالداخل نظيفًا، وكانت الغرفة نفسها نظيفةً تمامًا.
– هذا الإنسان لا يبدو أنه بخير.
لا أحد هنا بحاجة لتناول الطعام ولا أحد هنا يمكنه الطهي. كما لم يمتلك أحد هنا عناصر سحرية تقضي على الحاجة إلى تناول الطعام. وهكذا، كان عليه أن يأكلها.
“…أفهم.”
كانت الغرفة مضاءة بشرائط رقيقة من ضوء القمر يتدفق بين الفجوة في الستائر. بعد دخولها، وضع سيباس الفتاة بحذر شديد على ملاءات السرير النظيفة بالداخل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
غرس في الفتاة بعض الكي، وأجرى بعض الشفاء الأساسي. ومع ذلك، ظلت بلا حراك مثل الجثة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توقع سيباس هذا الرد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“إذًا…”
جردت سوليوشن الفتاة بلا مبالاة من القماش الذي غطاها، وكشفت عن جسد مصاب بكدمات ومضروب. كان من المفترض أن يؤدي هذا المشهد المروع إلى صعوبة المشاهدة، لكن تعبير سوليوشن لم يتغير، وكانت تبدو باهتة مع نظرة غير مبالية في عينيها.
جردت سوليوشن الفتاة بلا مبالاة من القماش الذي غطاها، وكشفت عن جسد مصاب بكدمات ومضروب. كان من المفترض أن يؤدي هذا المشهد المروع إلى صعوبة المشاهدة، لكن تعبير سوليوشن لم يتغير، وكانت تبدو باهتة مع نظرة غير مبالية في عينيها.
اعتقد سيباس أن ذلك أصبح مزعجًا. ومع ذلك، لم تكن هناك حاجة للتسرع. من المحتمل ألا يتم القبض على هذا الرجل قريبًا، وسيستغرق التعرف على سيباس منه بعض الوقت. كان يعلم أنه كان متفائلاً، ولكن بإخبار نفسه ألا يقلق، كان يأمل فقط أن يكون الأمر كذلك. على أقل تقدير، كان يأمل أن تتمكن من استعادة معنوياتها أولاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“… سوليوشن، سأترك الباقي لكِ.”
بعد أن شاهدها وهي تغادر، طرق سيباس الباب. لم يكن هناك رد، لكنه شعر بوجود شخص يتحرك في الداخل، ففتح الباب بهدوء.
بعد ذلك، غادر سيباس الغرفة. لم تبدو سوليوشن وكأنها أرادت مناداته مرة أخرى عندما بدأت تشخيصها.
نظرت إلى الباب، وبمجرد أن شعرت أنه لم يعد بالخارج، اقتربت بهدوء من المرأة على السرير.
“كيف سار الأمر؟”
الآن وقد أصبح في الممر، ما كان يجب أن يسمع سوليوشن وهي تقول بهدوء:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“يا لها من حماقة.”
ما هي الظروف التي جعلت سيده يمسح دموع شالتير؟ لم يستطع أن يتخيل شالتير تبكي. بينما كان عقله مشغولاً بالتخمينات غير المجدية، عملت يديه على تنظيف وجه الفتاة.
اختفت تمتماتها في الممر، وبطبيعة الحال لم يرد عليها أحد.
نظرت إلى الباب، وبمجرد أن شعرت أنه لم يعد بالخارج، اقتربت بهدوء من المرأة على السرير.
ربما يبدأ طرف ثالث بالإحباط في هذه المرحلة. بعد مرور فترة طويلة، تحركت يدا الفتاة ببطء؛ كانت تشبه حركات شخص يخاف التعرض للضرب المبرح.
قام سيباس بتسريح لحيته دون تفكير في الأمر. لماذا أنقذ تلك الفتاة؟ حتى هو لم يستطع تفسير السبب.
هل كانت شفقة؟
“إذًا… سولي… وشن…”
لا، لم يكن الأمر هكذا. لماذا أنقذها؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان سيباس كبير الخدم، وكان أيضًا مسؤولًا عن خدم نازاريك. ينتمي ولائه إلى كل واحد من 41 وجودًا ساميًا. كان مدينًا بخدمته المخلصة إلى زعيم النقابة الذي اتخذ اسم آينز أوول جون.
“استخدميها، إذًا.”
كانت غير مهتمة بمظهرها. عبرت فكرة واحدة فقط في عقلها.
كان ولائه حقيقيًا. يمكنه أن يقول بثقة أنه سيرمي بحياته بكل سرور في خدمة السامي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘هذا يذكرني بمحادثة [الرسالة] الأخيرة التي أجرتها سوليوشن مع شالتير… يبدو أن شالتير أصبحت فخورة جدًا بحقيقة أن آينز ساما قد ساعد في مسح دموعها.’
ومع ذلك … من الناحية النظرية، إذا أُعطي له اختيار واحد فقط من 41 وجودًا ساميًا لطاعته، فإن سيباس سيختار الرجل المسمى توتش مي دون تردد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن ماذا عن نفسه؟ هل اتخذ المسار الصحيح للعمل؟
♦ ♦ ♦
كان أقوى وجود في نقابة آينز أوول غون، وهو الشخص الذي خلق سيباس. لقد كان بطل العالم وشخصية لا تضاهى في الشهرة.
“هل هذا صحيح…”
ازدهرت النقابة في المقام الأول من قبل بي كينج. من يجرؤ على تصديق أن توتش مي، من أصل تسعة، قد أسس المجموعة التي سبقت النقابة من أجل حماية الضعفاء؟ ومع ذلك، كانت هذه هي الحقيقة.
عانقت الفتاة رأسها.
على حد علم سيباس، فإن الأشخاص الوحيدين القادرين على إزالة الضرر العقلي الذي تعرضت له تمامًا هم سيده أو ربما بيستونيا إس وانكو.
عندما تعرض موموناجا للهجوم بشكل متكرر وكاد أن يترك اللعبة بغضب، كان توتش مي هو الذي أنقذه. عندما لم تتمكن بوكوبوكوتشاجاما من العثور على أي شخص للمغامرة معها بسبب مظهرها، كان توتش مي هو الذي تواصل معها وظل يكلمها.
“لن يكون من الآمن بالنسبة لك الاستمرار في الإقامة في العاصمة الملكية. أليس لديكِ أصدقاء أو أقارب تلجأين إليهم؟”
افتقر بؤبؤيها الزرقاوان المملان إلى الحيوية. ومع ذلك، لم تكن تلك عيون جثة، لكنها كانت عيون شخص حي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
♦ ♦ ♦
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت الغرفة مضاءة بشرائط رقيقة من ضوء القمر يتدفق بين الفجوة في الستائر. بعد دخولها، وضع سيباس الفتاة بحذر شديد على ملاءات السرير النظيفة بالداخل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سأفعل ذلك مرة واحدة.”
كانت إرادة ذلك الرجل (توتش مي) هي السلسلة غير المرئية التي ربطت سيباس الآن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أجل. لقد تم الاعتناء بكل شيء، ولم تكن هناك عوائق. ومع ذلك، لم يكن هناك ملابس عليها ترتديها، لذلك اخترت ملابس لها بشكل عشوائي. هل توافق على ذلك؟”
“هل يمكن اعتبار هذه لعنة…”
“استخدمي هذا رجاءً.”
كانت تلك الكلمات وقحة بشكل رهيب. إذا كان أي من الكائنات الأخرى التي خدمت آينز أوال جون – الذي تم خلقهم من قبل 41 وجودًا ساميًا – حاضرًا وسمع هذه الكلمات، فربما هاجموه على الفور لعدم احترامه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“من الخطأ إظهار الشفقة وتقديم المساعدة لأولئك الذين لا ينتمون إلى آينز أوول غون.”، تمتم سيباس بتجاهل.
ما هي الظروف التي جعلت سيده يمسح دموع شالتير؟ لم يستطع أن يتخيل شالتير تبكي. بينما كان عقله مشغولاً بالتخمينات غير المجدية، عملت يديه على تنظيف وجه الفتاة.
كان هذا فقط متوقعًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كل عضو في نازاريك – باستثناء أولئك الذين تمت برمجتهم بطريقة أخرى من قبل 41 وجودًا ساميًا، مثل كبيرة الخادمات. بيستونيا – كان يعتقد اعتقادًا راسخًا أن التخلي عن أولئك الذين لا ينتمون إلى آينز أوول غون هو المسار الصحيح للعمل.
بعد رؤية إيماءة سوليوشن، تابع سيباس:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
على سبيل المثال، سمع ذات مرة من سوليوشن أن إحدى خادماتها – لوبوسريجينا – تتفق جيدًا مع فتاة من قرية كارن. ومع ذلك، كان سيباس يدرك تمامًا أنه إذا ظهر أي نية معارضة، فإن لوبوسريجينا ستلقي بتلك الفتاة جانبًا دون تردد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يكن ذلك لأنها كانت قاسية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اُستُقبِلَ سيباس استقبالًا سريعًا عندما وصل إلى المنزل وسار من الباب الأمامي. هذا الشخص كان يرتدي ملابس بيضاء. كانت واحدة من تابعي سيباس، سوليوشن إبسيلون من خادمات معركة الثريا. كان من بين سكان المنزل الآخرين شياطين الظل و الجارجويلز، لكن تم تكليفهم بمهام الحراسة ولن يخرجوا لمقابلته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سأفعل ذلك مرة واحدة.”
إذا أمرهم الوجودات السامية بالموت، فسوف يقتلون أنفسهم دون تأخير. إذا أمرت الوجودات السامية بقتل شخص ما، فسوف يقتلونه، حتى لو كان هدفهم صديقًا لهم. من ناحية أخرى، فإن أي شخص لا يفهم هذا سوف يتلقى نظرات شفقة من رفاقه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان اتخاذ القرار بناءً على المشاعر البشرية – بعبارة أخرى، عديمة القيمة – هو الشيء الخطأ الذي يجب فعله.
“… سوليوشن، سأترك الباقي لكِ.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لكن ماذا عن نفسه؟ هل اتخذ المسار الصحيح للعمل؟
تمامًا كما كان سيباس على وشك عض شفته، خرجت سوليوشن من الغرفة. كان وجهها لا يزال قناعًا فارغًا.
“فهمت… من المفترض أن يكون مصل النوم قد انتهى الآن… ولكن إذا لم يكن لديك توجيهات أخرى، فسوف ارحل الآن.”
“كيف سار الأمر؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سأفعل ذلك مرة واحدة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كل عضو في نازاريك – باستثناء أولئك الذين تمت برمجتهم بطريقة أخرى من قبل 41 وجودًا ساميًا، مثل كبيرة الخادمات. بيستونيا – كان يعتقد اعتقادًا راسخًا أن التخلي عن أولئك الذين لا ينتمون إلى آينز أوول غون هو المسار الصحيح للعمل.
“…إنها تعاني من مرض الزهري واثنين من الأمراض المنقولة جنسيًا. العديد من ضلوعها وأصابعها مكسورة. قُطِعَت أوتار ذراعها اليمنى وساقها اليسرى. تم سحب القواطع العلوية والسفلية. تضاءلت وظائف أعضائها ولديها شق في الشرج. هناك علامات على إدمان المخدرات. بالإضافة إلى ذلك، هناك آثار لا حصر لها من الكدمات والجروح. هذا يختتم الملخص الأساسي لحالتها. هل تحتاج إلى شرح أكثر تفصيلاً؟”
(داء الزُّهري عدوى بكتيرية تنتشر عادة عن طريق الاتصال الجنسي. يبدأ المرض كالتهاب مؤلم — ينتشر عادة على الأعضاء التناسلية أو المستقيم أو الفم. ينتشر داء الزُّهري من شخص لآخر عن طريق ملامسة الغشاء المخاطي لهذه القروح.)
تبللت عيناها الزرقاوان ثم فاضت. فتحت الفتاة فمها ثم بكت بشفقة.
لم يكن هناك جواب. لم تبد عيناها الجوفوتان قويتين بما يكفي للنظر إلى سيباس. ومع ذلك، لم يمانع، لكنه واصل الكلام.
ارتعش وجه الفتاة استجابةً للرائحة.
“لا، لا. الشيء المهم هو – هل يمكن أن تُشفى؟”
“بسهولة.”
دعم سيباس الوعاء ونقله إلى مكان يسهل عليها الوصول إليه.
“لو كان الأمر كذلك، ألن يكفي ذهابها إلى المعبد؟”
توقع سيباس هذا الرد.
يمكن أن تساعد قدرات الشفاء الشخص الذي قطعت جميع أطرافه. في الواقع، يمكن لـ سيباس استخدام الكي لعلاج أي شكل من أشكال الإصابة الجسدية. كانت الحقيقة أنه إذا لم يكن قلقًا بشأن حالات الطوارئ أو ظهور الحقيقة، لكان بإمكانه أن يشفي كاحل السيدة العجوز الملتوي على الفور.
الكلمات الأولى التي قالتها لم تكن للسؤال عن ظروفها الحالية، ولكن لشكره. بعد أن استوعبت جزءًا من شخصيتها من ذلك، أعطاها سيباس ابتسامة حقيقية؛ ليست المزيفة المعتادة التي كانت عادةً عليه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ومع ذلك، على الرغم من أن الكي الخاص به يمكن أن يشفي الإصابات الجسدية، إلا أنه لا يمكن أن يساعد في حالات التسمم أو الأمراض أيضًا، لأن سيباس لم يتعلم هذه المهارات. لذلك، كان عليه أن يطلب من سوليوشن المساعدة في هذا الجانب.
في الواقع. كان يجب أن يفكر في طريقة أخرى بدلاً من ذلك. من الأفضل أن تلتئم جروحها وتثبّتها أولاً، قبل أن تعالج إدمانها ومرضها بعد ذلك. ومع ذلك، لم يكن يعرف ما إذا كان لديه الوقت لذلك. إذا كانت تحتضر بسبب إدمانها أو بسبب أمراضها، فإن شفاءها سيكون تمرينًا بلا جدوى ما لم يتم إعادة تطبيق الشفاء المذكور باستمرار.
“سأتركها لكِ إذًا.”
ربما يبدأ طرف ثالث بالإحباط في هذه المرحلة. بعد مرور فترة طويلة، تحركت يدا الفتاة ببطء؛ كانت تشبه حركات شخص يخاف التعرض للضرب المبرح.
“سيباس ساما. هل لي أن أسأل كيف تنوي التخلص منها؟”
“إذا كان من الضروري استخدام سحر الشفاء، فربما يكون من الأفضل البحث عن بيستونيا ساما.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتلعت سوليوشن إحباطها المتزايد وهي تراقب سيباس يغادر.
“ليست هناك حاجة للذهاب إلى هذا الحد. سوليوشن، لديكِ لفافة من سحر الشفاء، أليس كذلك؟”
أغلق سيباس فمه وكأنه يشير إلى أن هذا هو كل ما سيقوله في الأمر. بعد صمت قصير تحدث مرة أخرى.
ومع ذلك، على الرغم من أن الكي الخاص به يمكن أن يشفي الإصابات الجسدية، إلا أنه لا يمكن أن يساعد في حالات التسمم أو الأمراض أيضًا، لأن سيباس لم يتعلم هذه المهارات. لذلك، كان عليه أن يطلب من سوليوشن المساعدة في هذا الجانب.
الآن وقد أصبح في الممر، ما كان يجب أن يسمع سوليوشن وهي تقول بهدوء:
بعد رؤية إيماءة سوليوشن، تابع سيباس:
“استخدميها، إذًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“… سيباس ساما. هذا اللفافة منحنا إياه السامي. لا ينبغي استخدامها على مجرد بشري.”
لقد اشترى الوجبة من مطعم ووعاء للطعام وكل شيء آخر من احتياجات الطعام.
لا أحد هنا بحاجة لتناول الطعام ولا أحد هنا يمكنه الطهي. كما لم يمتلك أحد هنا عناصر سحرية تقضي على الحاجة إلى تناول الطعام. وهكذا، كان عليه أن يأكلها.
في الواقع. كان يجب أن يفكر في طريقة أخرى بدلاً من ذلك. من الأفضل أن تلتئم جروحها وتثبّتها أولاً، قبل أن تعالج إدمانها ومرضها بعد ذلك. ومع ذلك، لم يكن يعرف ما إذا كان لديه الوقت لذلك. إذا كانت تحتضر بسبب إدمانها أو بسبب أمراضها، فإن شفاءها سيكون تمرينًا بلا جدوى ما لم يتم إعادة تطبيق الشفاء المذكور باستمرار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ♦ ♦ ♦
بعد التفكير في هذا الأمر، أصدر سيباس أمرًا إلى سوليوشن بصوت فولاذي، من الأفضل منع أي شخص من معرفة نواياه الحقيقية.
الكلمات الأولى التي قالتها لم تكن للسؤال عن ظروفها الحالية، ولكن لشكره. بعد أن استوعبت جزءًا من شخصيتها من ذلك، أعطاها سيباس ابتسامة حقيقية؛ ليست المزيفة المعتادة التي كانت عادةً عليه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“افعليها.”
“آه…”
ضاقت أعين سوليوشن، وبدا لهب أسود ضارب إلى الحمرة يتوهج في أعماقها. ومع ذلك، حنت سوليوشن رأسها اعترافًا بإخفاء هذا التغيير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“…فهمت. سأعيد تلك الأنثى إلى حالتها الأصلية – بعبارة أخرى، سأعيد جسدها إلى الحالة التي كانت عليها قبل أن تنخرط في تلك الأنشطة. هل أنا محقة؟”
“لا، لا. الشيء المهم هو – هل يمكن أن تُشفى؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد الحصول على موافقة سيباس، انحنت سوليوشن مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، بمجرد أن أغمضت عيناها، فتحتها وأخذت الفتاة وضع كرة خائفة.
“سأفعل ذلك مرة واحدة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اُستُقبِلَ سيباس استقبالًا سريعًا عندما وصل إلى المنزل وسار من الباب الأمامي. هذا الشخص كان يرتدي ملابس بيضاء. كانت واحدة من تابعي سيباس، سوليوشن إبسيلون من خادمات معركة الثريا. كان من بين سكان المنزل الآخرين شياطين الظل و الجارجويلز، لكن تم تكليفهم بمهام الحراسة ولن يخرجوا لمقابلته.
“إذًا، هل يمكنني أن أزعجكِ في غلي بعض الماء وتنظيفها بعد العلاج؟ سأشتري شيئًا لتأكله.”
هل كانت خائفة من إغلاق عينيها، أم أنها خشت أن يختفي ما شعرت به للتو مثل فقاعة مفرقعة؟ أم أنه شيء آخر؟ راقبها سيباس من الجانب، لكنه لم يعرف السبب.
“آه…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لا أحد هنا بحاجة لتناول الطعام ولا أحد هنا يمكنه الطهي. كما لم يمتلك أحد هنا عناصر سحرية تقضي على الحاجة إلى تناول الطعام. وهكذا، كان عليه أن يأكلها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ♦ ♦ ♦
“… سيباس ساما. إن شفاء الجسد مهمة بسيطة، لكن… لا أمتلك القدرة على شفاء الصدمات النفسية.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“من فضلكِ لا تقلقي بشأن ذلك. أن تكون قادرًا على تقديم المساعدة لسيدة للحصول على الثناء هو علامة على الفخر للرجل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… هل يجب أن أكلكِ قبل عودة سيباس ساما؟”
توقفت سوليوشن مؤقتًا هنا ثم نظرت مباشرة إلى سيباس قبل المتابعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“إذا كانت هناك حاجة للشفاء من مثل هذه الصدمات، أشعر أنه سيكون من الأفضل أن أطلب من آينز ساما مساعدتها. ألا يجب أن نطلب منه أن يفعل ذلك؟”
“بالطبع. لا بأس بذلك.”
قطعت سوليوشن كلماتها في منتصف حديثها، حتى أنها تجمدت في منتصف انحنائها. حدقت في الشيء الذي كان سيباس يحمله بعيون أكثر برودة من المعتاد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“… ليست هناك حاجة لإعطاء آينز ساما مشاكل. سنترك الأعراض العقلية لوقت لاحق.”
انحنت سوليوشن بعمق مرة أخرى. ثم فتحت الباب ودخلت الغرفة. بينما كان سيباس يشاهدها وهي تغادر، اتكأ ببطء على جدار قريب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كل شيء على ما يرام. سنناقش المستقبل وأشياء أخرى عندما تستيقظين.”
كقاتلة، كان لـ سوليوشن مستويات في عدة فئات من نوع اللصوص. وهكذا، كانت قادرة على استخدام لفيفة [الشفاء] ، والتي لن تكون قادرة على استخدامها بطريقة أخرى.
كيف سيتعامل معها-
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نظرًا لأن سيباس كان غير متأثر تمامًا، قامت سوليوشن بتثبيت نظرتها الباردة عليه. التقت أعينهما لمدة ثانية، وفي النهاية كانت سوليوشن هي التي رمشت أولاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أفضل طريقة هي الانتظار حتى يتم علاجها – بينما كان الرجل يفر، على سبيل المثال – ثم اصطاحبها إلى المكان الذي تريد الذهاب إليه وإطلاق سراحها. كان عليه أن يختار موقعًا بعيدًا بدرجة كافية عن العاصمة الملكية. لن يكون إخبارها بالخروج من هنا أمرًا خطيرًا للغاية فحسب، بل سيكون قاسيًا للغاية. لن يكون هناك أي مساعدة على الإطلاق.
بدا هذا الجسد وكأنه جثة ماشية. من المحتمل ألا تتعثر بشدة وتسعد بها سوليوشن حتى لو ذابت فيها مع المواد المسببة للتآكل.
ومع ذلك، هل كان كل هذا حقًا هو الشيء الصحيح لفعله – سيباس تيان، كبير خدم نازاريك -؟
كان اتخاذ القرار بناءً على المشاعر البشرية – بعبارة أخرى، عديمة القيمة – هو الشيء الخطأ الذي يجب فعله.
لكنها قالت –
تنهد سيباس بشدة.
إذا كان ذلك فقط سيسمح له بطرد المخاوف التي تراكمت في قلبه جسديًا. ومع ذلك، لم يحدث ذلك. كان قلبه ينبض وكانت أفكاره ضبابية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“كم أنا أحمق. للاعتقاد أنني، سيباس، سأفعل كل ذلك من أجل بشرية…”
لكن بغض النظر عن مدى صعوبة تفكيره، لم يستطع التوصل إلى نتيجة. وهكذا، قرر سيباس التوقف عن البحث عن إجابة. الآن، يجب أن يبدأ بحل المشاكل البسيطة. قد يكون هذا مجرد تأخير لا مفر منه، ولكن هذا كان أفضل ما يمكن أن يأتي به سيباس في الوقت الحالي.
غيرت سوليوشن شكل اصبعها. أصبح شكله طويلًا ونحيفًا، ليصبح هيكلًا يشبه المحاقن بسمك عدة مليمترات. بصفتها شوغوث، كانت سوليوشن دائمًا قادرة على إجراء تعديلات كبيرة على شكلها، لذا فإن تغيير سمك أصابعها بمثابة لعب الأطفال.
ومع ذلك … من الناحية النظرية، إذا أُعطي له اختيار واحد فقط من 41 وجودًا ساميًا لطاعته، فإن سيباس سيختار الرجل المسمى توتش مي دون تردد.
♦ ♦ ♦
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل أرميها بعيدًا، إذًا؟”
(اكتبوا في جوجل Gargoyles ان اردتم معرفة شكلهم)
غيرت سوليوشن شكل اصبعها. أصبح شكله طويلًا ونحيفًا، ليصبح هيكلًا يشبه المحاقن بسمك عدة مليمترات. بصفتها شوغوث، كانت سوليوشن دائمًا قادرة على إجراء تعديلات كبيرة على شكلها، لذا فإن تغيير سمك أصابعها بمثابة لعب الأطفال.
تصلب جسدها للحظة. بعد ذلك، عندما أدركت مدى اختلاف هذا العناق عن الرجال الذين سعوا فقط إلى انتهاك جسدها، استرخى جسدها ببطء.
هل كانت خائفة من إغلاق عينيها، أم أنها خشت أن يختفي ما شعرت به للتو مثل فقاعة مفرقعة؟ أم أنه شيء آخر؟ راقبها سيباس من الجانب، لكنه لم يعرف السبب.
نظرت إلى الباب، وبمجرد أن شعرت أنه لم يعد بالخارج، اقتربت بهدوء من المرأة على السرير.
“إذًا، هل يمكنني أن أزعجكِ في غلي بعض الماء وتنظيفها بعد العلاج؟ سأشتري شيئًا لتأكله.”
أخيرًا، انفتح فمها وظهرت عدة أصوات غير مسموعة تقريبًا. ثم أضافت بسرعة:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“منذ أن وافق سيباس ساما على ذلك، فقد أعتني بهذا العمل غير السار بسرعة. ربما تفضلين ذلك بهذه الطريقة، أليس كذلك؟ علاوة على ذلك، ليس الأمر كما لو كنتِ تشعرين بما أفعله لكِ، أليس كذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يمكنني أن أفهم نوايا سيباس ساما إذا كان ينوي جعلها لعبتي بعد أن تتعافي، لكن هذا…”
تحركت يد سوليوشن إلى داخل جسدها غير المحولة وسحبت لفافة مخزنة بداخلها.
لم تكن هذه اللفافة العنصر الوحيد الذي أخفته سوليوشن داخلها. بالإضافة إلى المخطوطات وغيرها من العناصر السحرية القابلة للاستهلاك، فقد احتوت أيضًا على عدد كبير من الأسلحة والمواد الوقائية وغيرها من المعدات الحربية. لم يكن هذا خارجًا عن المألوف نظرًا لأن جسدها يمكن أن يخزن العديد من البشر.
“افعليها.”
شتمت مصيرها. لقد استاءت من حقيقة أنها كانت موجودة في هذا العالم. امتلأت بالكراهية التي لم يساعدها أحد على فكها حتى الآن. كان غضبها موجهًا إلى سيباس أيضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد ذلك، غادر سيباس الغرفة. لم تبدو سوليوشن وكأنها أرادت مناداته مرة أخرى عندما بدأت تشخيصها.
نظرت سوليوشن إلى المرأة الفاقدة للوعي.
“…فهمت. سأعيد تلك الأنثى إلى حالتها الأصلية – بعبارة أخرى، سأعيد جسدها إلى الحالة التي كانت عليها قبل أن تنخرط في تلك الأنشطة. هل أنا محقة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سأفعل ذلك مرة واحدة.”
كانت غير مهتمة بمظهرها. عبرت فكرة واحدة فقط في عقلها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ارتعش وجه الفتاة استجابةً للرائحة.
– هذا الإنسان لا يبدو أنه بخير.
كانت كراهيتها وشتائمها موجهة إلى الشخص الخطأ. من الواضح أنها كانت تبحث عن كبش فداء. ربما يكون الشخص المذكور غير سعيد، وربما حتى غاضب. ومع ذلك، لم يكن هناك غضب على وجهه. كانت تجاعيده مليئة باللطف.
بدا هذا الجسد وكأنه جثة ماشية. من المحتمل ألا تتعثر بشدة وتسعد بها سوليوشن حتى لو ذابت فيها مع المواد المسببة للتآكل.
“فقط للاحتياط، ربما يجب أن أضعها في حالة النوم…”
“يمكنني أن أفهم نوايا سيباس ساما إذا كان ينوي جعلها لعبتي بعد أن تتعافي، لكن هذا…”
“يجب أن تكون هناك غرفة إضافية بالداخل. هل يمكنكي إجراء الفحص هناك؟”
لكن بغض النظر عن مدى صعوبة تفكيره، لم يستطع التوصل إلى نتيجة. وهكذا، قرر سيباس التوقف عن البحث عن إجابة. الآن، يجب أن يبدأ بحل المشاكل البسيطة. قد يكون هذا مجرد تأخير لا مفر منه، ولكن هذا كان أفضل ما يمكن أن يأتي به سيباس في الوقت الحالي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت على دراية بشخصية سيباس، حيث كان قائد خادمات معركة الثريا. لن يسمح أبدا بمثل هذا الشيء. بعد كل شيء، لم يسمح لها بالقبض على أي بشري وأكله أثناء رحلتهم، باستثناء أولئك الذين حاولوا نصب كمين لهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
(الكمين الذي في المجلد الثالث)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“إذا كان سيباس ساما قد أنقذها بناءً على أوامر من السامي، فسأطيع بكل سرور… ولكن هل يستحق حقًا إنفاق أحد الأصول القيمة من الوجودات السامية على مجرد إنسان مثل هذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وسرعان ما سمع صوت الشتائم من خلال البكاء.
هزت سوليوشن رأسها وبددت تلك الأفكار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، بمجرد أن أغمضت عيناها، فتحتها وأخذت الفتاة وضع كرة خائفة.
“… هل يجب أن أكلكِ قبل عودة سيباس ساما؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“إذا كان سيباس ساما قد أنقذها بناءً على أوامر من السامي، فسأطيع بكل سرور… ولكن هل يستحق حقًا إنفاق أحد الأصول القيمة من الوجودات السامية على مجرد إنسان مثل هذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كسرت سوليوشن الختم وفتحت اللفافة. التعويذة الواردة بالداخل كانت تسمى [الشفاء]. لقد كان سحرًا شافيًا راقيًا في المستوى السادس، ويمكنه استعادة قدر كبير من الصحة بالإضافة إلى شفاء الأمراض المختلفة والحالات غير الطبيعية الأخرى.
على سبيل المثال، ‘لو كنت قد أنقذتني في وقت سابق.’
في ظل الظروف العادية، قد يتطلب استخدام سحر اللفافة مستويات في فئة التخصص المناسب. بعبارة أخرى، سيحتاج المرء إلى مستويات من فئة تخصص رجال الدين لاستخدام التعاويذ الكتابية، والتي كانت سحرًا إلهيًا. ومع ذلك، فإن بعض الفئات من نوع اللصوص لديها القدرة على محاكاة فئة واستخدام الأجهزة السحرية من خلال “خداعهم”، مثل اللفافة.
كقاتلة، كان لـ سوليوشن مستويات في عدة فئات من نوع اللصوص. وهكذا، كانت قادرة على استخدام لفيفة [الشفاء] ، والتي لن تكون قادرة على استخدامها بطريقة أخرى.
“هل هذا صحيح…”
“فقط للاحتياط، ربما يجب أن أضعها في حالة النوم…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد ذلك استخدمت سوليوشن مهارة لتصنيع مرخي عضلي نائم، وحقنته في الفتاة.
♦ ♦ ♦
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكن الفتاة تعني شيئًا لـ سوليوشن، ولكن مع ذلك، فإن إجراء فحص لها عند الباب الأمامي لم يكن شيئًا جيدًا.
شهر النار الوسطى (الشهر الثامن)، اليوم السادس والعشرون، 19:37
“…فهمت.”
عاد سيباس من شراء الطعام فور خروج محلولسوليوشن من الغرفة. أمسكت دلو بخار في كل يد، كل منهما بهما عدة مناشف بالداخل.
تحركت يد سوليوشن إلى داخل جسدها غير المحولة وسحبت لفافة مخزنة بداخلها.
فتحت سوليوشن الباب لسيباس الذي امسك بالفتاة بكلتا يديه. تم إغلاق الستائر الثقيلة وبالتالي كانت الغرفة مظلمة، لكنها لم تشعر بالضيق على الأقل. تم فتح الباب عدة مرات من قبل، لذلك كان الهواء بالداخل نظيفًا، وكانت الغرفة نفسها نظيفةً تمامًا.
كانت الملابس قذرة والمياه الساخنة سوداء، مما يشير إلى الظروف غير الصحية التي كانت تعيش فيها تلك الفتاة.
إذا أمرهم الوجودات السامية بالموت، فسوف يقتلون أنفسهم دون تأخير. إذا أمرت الوجودات السامية بقتل شخص ما، فسوف يقتلونه، حتى لو كان هدفهم صديقًا لهم. من ناحية أخرى، فإن أي شخص لا يفهم هذا سوف يتلقى نظرات شفقة من رفاقه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “المستقبل…؟”
“شكرًا لكِ على جهودكِ. أثق أنه لم تكن هناك مشاكل في عملية الشفاء…؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أجل. لقد تم الاعتناء بكل شيء، ولم تكن هناك عوائق. ومع ذلك، لم يكن هناك ملابس عليها ترتديها، لذلك اخترت ملابس لها بشكل عشوائي. هل توافق على ذلك؟”
“… أنتِ تشيرين إلى تسواري، أنا أفهمك. أنوي الانتظار حتى الغد قبل أن أقرر ما سأفعل.”
“بالطبع. لا بأس بذلك.”
مثل أب يحتضن طفله. لم يكن هناك حقد في الحضن، فقط لطف لا ينتهي.
“…إنها تعاني من مرض الزهري واثنين من الأمراض المنقولة جنسيًا. العديد من ضلوعها وأصابعها مكسورة. قُطِعَت أوتار ذراعها اليمنى وساقها اليسرى. تم سحب القواطع العلوية والسفلية. تضاءلت وظائف أعضائها ولديها شق في الشرج. هناك علامات على إدمان المخدرات. بالإضافة إلى ذلك، هناك آثار لا حصر لها من الكدمات والجروح. هذا يختتم الملخص الأساسي لحالتها. هل تحتاج إلى شرح أكثر تفصيلاً؟”
“فهمت… من المفترض أن يكون مصل النوم قد انتهى الآن… ولكن إذا لم يكن لديك توجيهات أخرى، فسوف ارحل الآن.”
نظرت سوليوشن إلى المرأة الفاقدة للوعي.
“شكرًا جزيلاً لكِ سوليوشن.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هل يمكنكي إجراء فحص طبي لها من فضلك؟”
هزت سوليوشن رأسها كطريق استجابة، وتخطت سيباس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تمامًا كما كان سيباس على وشك عض شفته، خرجت سوليوشن من الغرفة. كان وجهها لا يزال قناعًا فارغًا.
بعد أن شاهدها وهي تغادر، طرق سيباس الباب. لم يكن هناك رد، لكنه شعر بوجود شخص يتحرك في الداخل، ففتح الباب بهدوء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت كراهيتها وشتائمها موجهة إلى الشخص الخطأ. من الواضح أنها كانت تبحث عن كبش فداء. ربما يكون الشخص المذكور غير سعيد، وربما حتى غاضب. ومع ذلك، لم يكن هناك غضب على وجهه. كانت تجاعيده مليئة باللطف.
بعد الاستماع إلى كلمات سوليوشن الباردة، فكر سيباس في قلبه: ‘كما توقعت. كان هذا هو الرأي الذي يمكن أن يكون لدى خادم نازاريك لتمتعه بهذا التفكير، وعن كيان لا ينتمي لنازاريك. كان موقف سيباس تجاه تسواري غير طبيعي.’
استعادت الفتاة التي كانت نائمة على السرير وعيها للتو. جلست عليه ولكنها، لا تزال نعسانة.
لقد استأجروا مثل هذا المكان الكبير لسبب ما بالطبع. نظرًا لأنهم كانوا يتظاهرون بأنهم أعضاء في أسرة ثرية من بعيد، فلا يمكنهم العيش في منزل قديم متهالك. لهذا السبب – ولأنهم لم يكن لديهم أي أوراق اعتماد لتقديمها أو أي اتصالات – كان عليهم أن يدفعوا عدة مرات أكثر من السعر الجاري لنقابة المنشئ عند تأجير المنزل. بالإضافة إلى ذلك، كان عليهم أن يدفعوا دفعة واحدة، وهو ما يمثل نفقات كبيرة جدًا.
ما هي الظروف التي جعلت سيده يمسح دموع شالتير؟ لم يستطع أن يتخيل شالتير تبكي. بينما كان عقله مشغولاً بالتخمينات غير المجدية، عملت يديه على تنظيف وجه الفتاة.
كانت مختلفة تمامًا عما كانت عليه من قبل.
توهج شعرها الأشقر القذر ببريق جميل الآن. استعادت ملامحها الهزيلة امتلائها. أصبحت شفتيها المتشققة الآن زهرية و صحية.
“هل يمكنكي إجراء فحص طبي لها من فضلك؟”
على العموم، أصبحت جميلة، على الرغم من أن مظهرها قد يوصف بشكل أفضل بأنه جمال ناعم الكلام بدلاً من كونه مثيرًا ميتًا.
استعادت الفتاة التي كانت نائمة على السرير وعيها للتو. جلست عليه ولكنها، لا تزال نعسانة.
أصبح عمرها الآن واضحًا للعيان. بدت وكأنها في أواخر سن المراهقة، بين 15 و 19 عامًا، على الرغم من أن الظل الذي على وجهها من سنواتها الأخيرة في الجحيم الذي صنعه البشر جعلها تبدو أكبر سنًا مما كانت عليه في الواقع.
“لا، لا. الشيء المهم هو – هل يمكن أن تُشفى؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لو كان الأمر كذلك، ألن يكفي ذهابها إلى المعبد؟”
أعطتها سوليوشن ثوبًا أبيض لارتدائه، لكنه كان عاديًا وغير مزخرف، ويفتقر إلى الرتوش أو الدانتيل أو غيرها من الزخارف الجذابة.
فتحت سوليوشن الباب لسيباس الذي امسك بالفتاة بكلتا يديه. تم إغلاق الستائر الثقيلة وبالتالي كانت الغرفة مظلمة، لكنها لم تشعر بالضيق على الأقل. تم فتح الباب عدة مرات من قبل، لذلك كان الهواء بالداخل نظيفًا، وكانت الغرفة نفسها نظيفةً تمامًا.
“آه…”
“أنا على ثقة من أنكِ قد شُفيتِ تمامًا. ما هو شعورك؟”
“سيباس ساما. هل لي أن أسأل كيف تنوي التخلص منها؟”
لم يكن هناك جواب. لم تبد عيناها الجوفوتان قويتين بما يكفي للنظر إلى سيباس. ومع ذلك، لم يمانع، لكنه واصل الكلام.
بعد تلقيها لطف سيباس – بعد أن عوملت معاملة إنسانية، بدا الأمر كما لو أن جزءًا منها قد انهار تحت ضغط كل شيء عانت منه حتى الآن. لا، ربما يكون من الأفضل القول إنه بعد استعادة إنسانيتها، لم تعد قادرة على تحمل ذكرياتها المؤلمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لا، الحقيقة أنه لم يكن يتوقع منها أن تجيب عليه. كان ذلك لأنه استطاع أن يقول أن تعبيرها الفارغ يخص شخصًا مشتتًا ومتعثرًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لقد وجدتها.”
“هل أنتِ جائعة؟ أحضرت شيئًا لتأكليه.”
اتسعت عينا الفتاة أكثر قليلاً، وبدأ فمها يرتجف.
لقد اشترى الوجبة من مطعم ووعاء للطعام وكل شيء آخر من احتياجات الطعام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحركت عينا الفتاة لأول مرة ونظرتا مباشرة إلى سيباس.
كانت العصيدة في الوعاء الخشبي مصنوعة من مرق الحساء الملون. احتوت على بعض زيت السمسم حسب الرغبة، وعلى العموم أخرجت العصيدة رائحة شهية.
ارتعش وجه الفتاة استجابةً للرائحة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
غرس في الفتاة بعض الكي، وأجرى بعض الشفاء الأساسي. ومع ذلك، ظلت بلا حراك مثل الجثة.
“هيا، يمكنكي تناوله.”
نظرًا لأن الفتاة لم تنسحب تمامًا بعد إلى عالمها الخاص، وضع سيباس الوعاء الخشبي وملعقته أمام الفتاة.
لم تتحرك، لكن سيباس لم يحثها على الأكل.
“…فهمت. لا أعتقد أنها هدية بالنسبة لي، فهل لي أن أسأل كيف تنوي التخلص من ذلك الشيء؟”
أخيرًا، انفتح فمها وظهرت عدة أصوات غير مسموعة تقريبًا. ثم أضافت بسرعة:
ربما يبدأ طرف ثالث بالإحباط في هذه المرحلة. بعد مرور فترة طويلة، تحركت يدا الفتاة ببطء؛ كانت تشبه حركات شخص يخاف التعرض للضرب المبرح.
“لو كان الأمر كذلك، ألن يكفي ذهابها إلى المعبد؟”
على الرغم من أنها شُفيت من الخارج تمامًا، إلا أن الألم الذي خام على ذكرياتها ما زال باقيًا.
التقطت الملعقة الخشبية، وغطستها في العصيدة، ثم أحضرتها إلى فمها وأدخلتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
يمكن أن تكون العصيدة العادية غنية جدًا وسميكة. طلب سيباس من صاحب المتجر تقطيع 14 مكونًا مختلفًا جيدًا ثم طهيها على نار بطيئة لصنع شيء يمكن ابتلاعه دون مضغ.
“علم. إذًا، سأفعل ذلك على الفور…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “المستقبل…؟”
تحرك حلقها، وانزلقت العصيدة في بطنها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اُستُقبِلَ سيباس استقبالًا سريعًا عندما وصل إلى المنزل وسار من الباب الأمامي. هذا الشخص كان يرتدي ملابس بيضاء. كانت واحدة من تابعي سيباس، سوليوشن إبسيلون من خادمات معركة الثريا. كان من بين سكان المنزل الآخرين شياطين الظل و الجارجويلز، لكن تم تكليفهم بمهام الحراسة ولن يخرجوا لمقابلته.
ارتجفت عينا الفتاة قليلاً. كانت حركة صغيرة، لكنها كانت كافية لتحويلها من دمية مصنوعة بشكل معقد إلى إنسانة حقيقية تملك روحًا. ارتجفت يدها الأخرى أثناء تحركها لأخذ الوعاء من سيباس.
دعم سيباس الوعاء ونقله إلى مكان يسهل عليها الوصول إليه.
لكنها قالت –
“… سيباس ساما. هذا اللفافة منحنا إياه السامي. لا ينبغي استخدامها على مجرد بشري.”
أمسكت الفتاة بالوعاء لنفسها، ثم أخذت مغرفة بعد مغرفة قوية من العصيدة.
ارتجفت عينا الفتاة قليلاً. كانت حركة صغيرة، لكنها كانت كافية لتحويلها من دمية مصنوعة بشكل معقد إلى إنسانة حقيقية تملك روحًا. ارتجفت يدها الأخرى أثناء تحركها لأخذ الوعاء من سيباس.
قال سيباس وهو يضع منديلًا رطبًا إلى حد ما في يديها: “هيا، من فضلكِ استخدمي هذا. إنه لأمر محزن للغاية عدم استخدام منديل. خاصة عندما لا تستطيعين حتى تجفيف دموعكِ.”
إذا لم يتم تبريد العصيدة حتى تصبح متناسبة تمامًا، فمن المحتمل أن يكون جنون الأكل المحموم الذي لديها قد أحرق لسانها. تسربت المرق من فمها ولطخت بلوزة بيجامتها لكنها لم تهتم. كانت تشرب أكثر من أن تأكل.
غرس في الفتاة بعض الكي، وأجرى بعض الشفاء الأساسي. ومع ذلك، ظلت بلا حراك مثل الجثة.
مع استعادة إنسانيتها، أغلقت جفونها ببطء وبثقل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد الانتهاء من الوعاء بسرعة أصبحت مختلفة تمامًا عن السابق، تمسكت الفتاة بالوعاء وزفرت بعمق.
“منذ أن وافق سيباس ساما على ذلك، فقد أعتني بهذا العمل غير السار بسرعة. ربما تفضلين ذلك بهذه الطريقة، أليس كذلك؟ علاوة على ذلك، ليس الأمر كما لو كنتِ تشعرين بما أفعله لكِ، أليس كذلك؟”
بدا هذا الجسد وكأنه جثة ماشية. من المحتمل ألا تتعثر بشدة وتسعد بها سوليوشن حتى لو ذابت فيها مع المواد المسببة للتآكل.
مع استعادة إنسانيتها، أغلقت جفونها ببطء وبثقل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “المستقبل…؟”
“… إذًا تقصد أن تقول أنك تخلصت بالفعل من هؤلاء الأشخاص؟”
مزيج من بطن ممتلئ وملابس جديدة وجسم نظيف مجتمعين لتهدئة روحها، ثم بدأت تشعر بالتعب.
ربما حتى هي لا تعرف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… سيباس ساما. لا أعرف من أين أو لماذا التقطتها، لكن الإصابات التي لحقت به تشير إلى أنه تأتي من خلفية معينة. ألا تعتقد أن الشخص الذي تسبب في تلك الإصابات لهذا الإنسان لن يكون سعيدًا بمعرفة أنه لا يزال على قيد الحياة؟”
ومع ذلك، بمجرد أن أغمضت عيناها، فتحتها وأخذت الفتاة وضع كرة خائفة.
لم يكن ذلك لأنها كانت قاسية.
هل كانت خائفة من إغلاق عينيها، أم أنها خشت أن يختفي ما شعرت به للتو مثل فقاعة مفرقعة؟ أم أنه شيء آخر؟ راقبها سيباس من الجانب، لكنه لم يعرف السبب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“كيف سار الأمر؟”
ربما حتى هي لا تعرف.
على الرغم من أنها شُفيت من الخارج تمامًا، إلا أن الألم الذي خام على ذكرياتها ما زال باقيًا.
يمكن أن تساعد قدرات الشفاء الشخص الذي قطعت جميع أطرافه. في الواقع، يمكن لـ سيباس استخدام الكي لعلاج أي شكل من أشكال الإصابة الجسدية. كانت الحقيقة أنه إذا لم يكن قلقًا بشأن حالات الطوارئ أو ظهور الحقيقة، لكان بإمكانه أن يشفي كاحل السيدة العجوز الملتوي على الفور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
من أجل مواساتها، قال سيباس بلطف:
نظرت إلى الباب، وبمجرد أن شعرت أنه لم يعد بالخارج، اقتربت بهدوء من المرأة على السرير.
افتقر بؤبؤيها الزرقاوان المملان إلى الحيوية. ومع ذلك، لم تكن تلك عيون جثة، لكنها كانت عيون شخص حي.
“يجب أن يحتاج جسمكِ إلى النوم. لا تضغطي على نفسكِ واستمتعي براحة جيدة. لن تتعرضي لأي ضرر طالما بقيت هنا. أنا أضمن هذا – عندما تستيقظين، ستظلين في ذلك السرير.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com التقطت الملعقة الخشبية، وغطستها في العصيدة، ثم أحضرتها إلى فمها وأدخلتها.
تحركت عينا الفتاة لأول مرة ونظرتا مباشرة إلى سيباس.
الكلمات الأولى التي قالتها لم تكن للسؤال عن ظروفها الحالية، ولكن لشكره. بعد أن استوعبت جزءًا من شخصيتها من ذلك، أعطاها سيباس ابتسامة حقيقية؛ ليست المزيفة المعتادة التي كانت عادةً عليه.
افتقر بؤبؤيها الزرقاوان المملان إلى الحيوية. ومع ذلك، لم تكن تلك عيون جثة، لكنها كانت عيون شخص حي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما فتح الباب، لم يتفاجأ عندما وجد سوليوشن تقف هناك. ربما كانت تتنصت عليهم، لكن سيباس لم يلومها. لم تشعر سوليوشن بأن سيباس سيوبخها لفعل ذلك، لذلك كل ما فعلته هو إخفاء وجودها والوقوف خارج الباب. نظرًا لأنها كانت تتمتع بمستويات فئة القتلة، كان من الممكن أن تقوم بعمل أفضل في الاختباء إذا أرادت.
فتحت فمها الصغير – واغلقته. ثم فتحته – وأغلقته مرة أخرى. تكرر هذا عدة مرات. راقبها سيباس بحنان. لم يحثها على شيء. شاهد ببساطة في صمت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“آه…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أخيرًا، انفتح فمها وظهرت عدة أصوات غير مسموعة تقريبًا. ثم أضافت بسرعة:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ليست هناك حاجة للذهاب إلى هذا الحد. سوليوشن، لديكِ لفافة من سحر الشفاء، أليس كذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وسرعان ما سمع صوت الشتائم من خلال البكاء.
“شكرًا… شكرًا لك.”
تمكنت أخيرًا من التوقف عن البكاء بعد مرور بعض الوقت وغرقت دموعها في ملابس سيباس. خلصت نفسها ببطء من ذراعي سيباس وخفضت رأسها لإخفاء وجهها الخجول.
مثل أب يحتضن طفله. لم يكن هناك حقد في الحضن، فقط لطف لا ينتهي.
الكلمات الأولى التي قالتها لم تكن للسؤال عن ظروفها الحالية، ولكن لشكره. بعد أن استوعبت جزءًا من شخصيتها من ذلك، أعطاها سيباس ابتسامة حقيقية؛ ليست المزيفة المعتادة التي كانت عادةً عليه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لا بأس. منذ أن أنقذتكِ، سأبذل قصارى جهدي لضمان سلامتكِ.”
_______________
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
اتسعت عينا الفتاة أكثر قليلاً، وبدأ فمها يرتجف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “المستقبل…؟”
تبللت عيناها الزرقاوان ثم فاضت. فتحت الفتاة فمها ثم بكت بشفقة.
ومع ذلك، على الرغم من أن الكي الخاص به يمكن أن يشفي الإصابات الجسدية، إلا أنه لا يمكن أن يساعد في حالات التسمم أو الأمراض أيضًا، لأن سيباس لم يتعلم هذه المهارات. لذلك، كان عليه أن يطلب من سوليوشن المساعدة في هذا الجانب.
وسرعان ما سمع صوت الشتائم من خلال البكاء.
الحقيقة هي أن عقلها لم يكن مستقرًا تمامًا، وإلا لم تكن لتبكي هذا البكاء المؤلم للتو. يمكن للسحر أن يخفف لفترة وجيزة تلك المعاناة الروحية، لكن يمكنه فقط علاج الأعراض وليس سببها. على عكس الجسد المادي، لا يمكن التئام الجروح غير المرئية للروح بسهولة.
شتمت مصيرها. لقد استاءت من حقيقة أنها كانت موجودة في هذا العالم. امتلأت بالكراهية التي لم يساعدها أحد على فكها حتى الآن. كان غضبها موجهًا إلى سيباس أيضًا.
“… إذًا تقصد أن تقول أنك تخلصت بالفعل من هؤلاء الأشخاص؟”
أومأت سوليوشن بصمت كطريقة للرد.
على سبيل المثال، ‘لو كنت قد أنقذتني في وقت سابق.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد تلقيها لطف سيباس – بعد أن عوملت معاملة إنسانية، بدا الأمر كما لو أن جزءًا منها قد انهار تحت ضغط كل شيء عانت منه حتى الآن. لا، ربما يكون من الأفضل القول إنه بعد استعادة إنسانيتها، لم تعد قادرة على تحمل ذكرياتها المؤلمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“سيباس ساما. هل لي أن أسأل كيف تنوي التخلص منها؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
مزقت شعرها، وانقطعت الخصل بهدوء وهي تشدها. تشابك عدد لا يحصى من الألياف الذهبية حول أصابعها النحيلة. وقع وعاء العصيدة والملعقة على السرير.
بعد الانتهاء من الوعاء بسرعة أصبحت مختلفة تمامًا عن السابق، تمسكت الفتاة بالوعاء وزفرت بعمق.
لقد استأجروا مثل هذا المكان الكبير لسبب ما بالطبع. نظرًا لأنهم كانوا يتظاهرون بأنهم أعضاء في أسرة ثرية من بعيد، فلا يمكنهم العيش في منزل قديم متهالك. لهذا السبب – ولأنهم لم يكن لديهم أي أوراق اعتماد لتقديمها أو أي اتصالات – كان عليهم أن يدفعوا عدة مرات أكثر من السعر الجاري لنقابة المنشئ عند تأجير المنزل. بالإضافة إلى ذلك، كان عليهم أن يدفعوا دفعة واحدة، وهو ما يمثل نفقات كبيرة جدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
راقبها سيباس بصمت وهي تصاب بالجنون.
“علم. إذًا، سأفعل ذلك على الفور…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت كراهيتها وشتائمها موجهة إلى الشخص الخطأ. من الواضح أنها كانت تبحث عن كبش فداء. ربما يكون الشخص المذكور غير سعيد، وربما حتى غاضب. ومع ذلك، لم يكن هناك غضب على وجهه. كانت تجاعيده مليئة باللطف.
تحرك سيباس من مقدمة الباب، وتبعته سوليوشن بصمت خلفه.
انحنى سيباس إلى الأمام وعانقها.
توهج شعرها الأشقر القذر ببريق جميل الآن. استعادت ملامحها الهزيلة امتلائها. أصبحت شفتيها المتشققة الآن زهرية و صحية.
“كيف سار الأمر؟”
مثل أب يحتضن طفله. لم يكن هناك حقد في الحضن، فقط لطف لا ينتهي.
لم يكن هناك شيء لا يستطيع السحر فعله. تمت استعادة جسدها من خلال العلاج السحري لـ سوليوشن، وتم القضاء على إرهاقها العقلي. وبالتالي، يمكنها العمل بشكل طبيعي على الفور. ومع ذلك، كانت لا تزال في الجحيم حتى ساعات قليلة مضت. قد تنفتح جروحها العاطفية مرة أخرى بعد محادثة طويلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تصلب جسدها للحظة. بعد ذلك، عندما أدركت مدى اختلاف هذا العناق عن الرجال الذين سعوا فقط إلى انتهاك جسدها، استرخى جسدها ببطء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لا بأس.”
“ربما تخطيت حدودي، لكني أشعر أن هذا الشيء لديه فرصة كبيرة لعرقلة أنشطتنا. يجب أن نتعامل معها في أسرع وقت ممكن.”
كرر سيباس تلك الكلمات مثل تعويذة، وهو يربت عليها بلطف على ظهرها، كما لو كان يريح طفلًا يبكي.
صرت الفتاة على أسنانها – وبعد ذلك، عندما أدركت ببطء ما كان سيباس يقوله، دفنت وجهها في صدر سيباس وبكيت بصوت أعلى. ومع ذلك، كان سياق دموعها مختلفًا قليلاً عما هو عليه في السابق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بمجرد أن وصلوا إلى مكان كان متأكدًا من أنه لن يسمعهم فيه أحد، توقف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
♦ ♦ ♦
تمكنت أخيرًا من التوقف عن البكاء بعد مرور بعض الوقت وغرقت دموعها في ملابس سيباس. خلصت نفسها ببطء من ذراعي سيباس وخفضت رأسها لإخفاء وجهها الخجول.
أقام سيباس حاليًا في منطقة سكنية راقية بالعاصمة الملكية بأمن جيد.
“آه… أنا… آسفة…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“من فضلكِ لا تقلقي بشأن ذلك. أن تكون قادرًا على تقديم المساعدة لسيدة للحصول على الثناء هو علامة على الفخر للرجل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أخرج سيباس منديلًا نظيفًا من جيب صدره وسلمه لها.
“استخدمي هذا رجاءً.”
“لا، لا. الشيء المهم هو – هل يمكن أن تُشفى؟”
“… سيباس ساما. هذا اللفافة منحنا إياه السامي. لا ينبغي استخدامها على مجرد بشري.”
أخرج سيباس منديلًا نظيفًا من جيب صدره وسلمه لها.
سألت الفتاة بتوتر “لكن… هذا… نظيف…” مد سيباس يده ووصل لذقنها، ثم رفع وجهها برفق. لم يكن لديها أي فكرة عما يحدث، ولكن عندما تجمدت من الخوف، مسح المنديل برفق عينيها – وآثار دموعها.
أغلق سيباس فمه وكأنه يشير إلى أن هذا هو كل ما سيقوله في الأمر. بعد صمت قصير تحدث مرة أخرى.
يمكن أن تكون العصيدة العادية غنية جدًا وسميكة. طلب سيباس من صاحب المتجر تقطيع 14 مكونًا مختلفًا جيدًا ثم طهيها على نار بطيئة لصنع شيء يمكن ابتلاعه دون مضغ.
‘هذا يذكرني بمحادثة [الرسالة] الأخيرة التي أجرتها سوليوشن مع شالتير… يبدو أن شالتير أصبحت فخورة جدًا بحقيقة أن آينز ساما قد ساعد في مسح دموعها.’
أصبح عمرها الآن واضحًا للعيان. بدت وكأنها في أواخر سن المراهقة، بين 15 و 19 عامًا، على الرغم من أن الظل الذي على وجهها من سنواتها الأخيرة في الجحيم الذي صنعه البشر جعلها تبدو أكبر سنًا مما كانت عليه في الواقع.
أخرج سيباس منديلًا نظيفًا من جيب صدره وسلمه لها.
ما هي الظروف التي جعلت سيده يمسح دموع شالتير؟ لم يستطع أن يتخيل شالتير تبكي. بينما كان عقله مشغولاً بالتخمينات غير المجدية، عملت يديه على تنظيف وجه الفتاة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“آه…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قال سيباس وهو يضع منديلًا رطبًا إلى حد ما في يديها: “هيا، من فضلكِ استخدمي هذا. إنه لأمر محزن للغاية عدم استخدام منديل. خاصة عندما لا تستطيعين حتى تجفيف دموعكِ.”
“…؟”
ابتسم سيباس ثم ابتعد عنها.
“…فهمت. لا أعتقد أنها هدية بالنسبة لي، فهل لي أن أسأل كيف تنوي التخلص من ذلك الشيء؟”
“كل شيء على ما يرام. سنناقش المستقبل وأشياء أخرى عندما تستيقظين.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
انحنى سيباس إلى الأمام وعانقها.
لم يكن هناك شيء لا يستطيع السحر فعله. تمت استعادة جسدها من خلال العلاج السحري لـ سوليوشن، وتم القضاء على إرهاقها العقلي. وبالتالي، يمكنها العمل بشكل طبيعي على الفور. ومع ذلك، كانت لا تزال في الجحيم حتى ساعات قليلة مضت. قد تنفتح جروحها العاطفية مرة أخرى بعد محادثة طويلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“إذًا…”
الحقيقة هي أن عقلها لم يكن مستقرًا تمامًا، وإلا لم تكن لتبكي هذا البكاء المؤلم للتو. يمكن للسحر أن يخفف لفترة وجيزة تلك المعاناة الروحية، لكن يمكنه فقط علاج الأعراض وليس سببها. على عكس الجسد المادي، لا يمكن التئام الجروح غير المرئية للروح بسهولة.
لم تستطع التوصل إلى إجابة مهما فكرت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، هل كان كل هذا حقًا هو الشيء الصحيح لفعله – سيباس تيان، كبير خدم نازاريك -؟
على حد علم سيباس، فإن الأشخاص الوحيدين القادرين على إزالة الضرر العقلي الذي تعرضت له تمامًا هم سيده أو ربما بيستونيا إس وانكو.
كان سيباس كبير الخدم، وكان أيضًا مسؤولًا عن خدم نازاريك. ينتمي ولائه إلى كل واحد من 41 وجودًا ساميًا. كان مدينًا بخدمته المخلصة إلى زعيم النقابة الذي اتخذ اسم آينز أوول جون.
ربما حتى هي لا تعرف.
أراد سيباس ترك الفتاة ترتاح، لكنها أجابت على عجل:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كل عضو في نازاريك – باستثناء أولئك الذين تمت برمجتهم بطريقة أخرى من قبل 41 وجودًا ساميًا، مثل كبيرة الخادمات. بيستونيا – كان يعتقد اعتقادًا راسخًا أن التخلي عن أولئك الذين لا ينتمون إلى آينز أوول غون هو المسار الصحيح للعمل.
“فقط للاحتياط، ربما يجب أن أضعها في حالة النوم…”
“آه… أنا… تسواري…”
“المستقبل…؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يمكنني أن أفهم نوايا سيباس ساما إذا كان ينوي جعلها لعبتي بعد أن تتعافي، لكن هذا…”
لم يعرف سيباس ما إذا كان عليه مواصلة التحدث معها. ومع ذلك، نظرًا لأنها كانت هي من بدأت المحادثة، فقد قرر الرد مع مراقبتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لن يكون من الآمن بالنسبة لك الاستمرار في الإقامة في العاصمة الملكية. أليس لديكِ أصدقاء أو أقارب تلجأين إليهم؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكن هذه اللفافة العنصر الوحيد الذي أخفته سوليوشن داخلها. بالإضافة إلى المخطوطات وغيرها من العناصر السحرية القابلة للاستهلاك، فقد احتوت أيضًا على عدد كبير من الأسلحة والمواد الوقائية وغيرها من المعدات الحربية. لم يكن هذا خارجًا عن المألوف نظرًا لأن جسدها يمكن أن يخزن العديد من البشر.
الآن وقد أصبح في الممر، ما كان يجب أن يسمع سوليوشن وهي تقول بهدوء:
ذهب انتباه سيباس إلى الباب خلفه. كان سميكًا بدرجة كافية، لكنه ليس عازلًا للصوت تمامًا. إذا تحدثوا هنا، فمن المحتمل أنها ستكون قادرة على التقاط جزء من محادثتهم.
عانقت الفتاة رأسها.
“كم أنا أحمق. للاعتقاد أنني، سيباس، سأفعل كل ذلك من أجل بشرية…”
“هل هذا صحيح…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘ليس لديكِ أي شخص بجانبك؟’ أراد قول ذلك لكن بالطبع لم يقل ذلك في الواقع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
اعتقد سيباس أن ذلك أصبح مزعجًا. ومع ذلك، لم تكن هناك حاجة للتسرع. من المحتمل ألا يتم القبض على هذا الرجل قريبًا، وسيستغرق التعرف على سيباس منه بعض الوقت. كان يعلم أنه كان متفائلاً، ولكن بإخبار نفسه ألا يقلق، كان يأمل فقط أن يكون الأمر كذلك. على أقل تقدير، كان يأمل أن تتمكن من استعادة معنوياتها أولاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“حسنًا إذًا. هل يمكنكي إخباري باسمكِ؟”
“آه… أنا… تسواري…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
♦ ♦ ♦
“تسواري، أليس كذلك؟ أنا لم أخبركِ باسمي بعد. أنا سيباس تيان، لكن سيباس ستفي بالغرض. أنا أخدم سوليوشن ساما، الأميرة الشابة بهذا المنزل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتلعت سوليوشن إحباطها المتزايد وهي تراقب سيباس يغادر.
عادةً ما كانت سوليوشن ترتدي فستانها الأبيض بدلاً من ملابس الخادمة في حالة فاجأهم الضيوف. ومع ذلك، كان عليه أن يذكرها بالبقاء في شخصية سيدة القصر الآن بعد أن أصبحت تسواري في المنزل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“إذًا… سولي… وشن…”
“نعم، سوليوشن إيبسلون ساما. على الرغم من أنني أشك في أنه سيكون لديكِ فرصة كبيرة لمقابلتها.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“نعم، سوليوشن إيبسلون ساما. على الرغم من أنني أشك في أنه سيكون لديكِ فرصة كبيرة لمقابلتها.”
“…؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘هذا يذكرني بمحادثة [الرسالة] الأخيرة التي أجرتها سوليوشن مع شالتير… يبدو أن شالتير أصبحت فخورة جدًا بحقيقة أن آينز ساما قد ساعد في مسح دموعها.’
“يا لها من حماقة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ربما يكون من الصعب التعامل مع الأميرة الشابة في بعض الأحيان.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أغلق سيباس فمه وكأنه يشير إلى أن هذا هو كل ما سيقوله في الأمر. بعد صمت قصير تحدث مرة أخرى.
كان سيباس كبير الخدم، وكان أيضًا مسؤولًا عن خدم نازاريك. ينتمي ولائه إلى كل واحد من 41 وجودًا ساميًا. كان مدينًا بخدمته المخلصة إلى زعيم النقابة الذي اتخذ اسم آينز أوول جون.
“كل شيء على ما يرام. احصلي على راحة جيدة اليوم. سنناقش المستقبل غدًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“سيباس ساما. هل لي أن أسأل كيف تنوي التخلص منها؟”
“حسنًا…”
“تسواري، أليس كذلك؟ أنا لم أخبركِ باسمي بعد. أنا سيباس تيان، لكن سيباس ستفي بالغرض. أنا أخدم سوليوشن ساما، الأميرة الشابة بهذا المنزل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نظرت سوليوشن إلى المرأة الفاقدة للوعي.
بعد التحقق من عودة تسواري إلى السرير، أخذ سيباس وعاء العصيدة وغادر الغرفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “شكرًا… شكرًا لك.”
نظرت إلى الباب، وبمجرد أن شعرت أنه لم يعد بالخارج، اقتربت بهدوء من المرأة على السرير.
عندما فتح الباب، لم يتفاجأ عندما وجد سوليوشن تقف هناك. ربما كانت تتنصت عليهم، لكن سيباس لم يلومها. لم تشعر سوليوشن بأن سيباس سيوبخها لفعل ذلك، لذلك كل ما فعلته هو إخفاء وجودها والوقوف خارج الباب. نظرًا لأنها كانت تتمتع بمستويات فئة القتلة، كان من الممكن أن تقوم بعمل أفضل في الاختباء إذا أرادت.
“افعليها.”
في الواقع. كان يجب أن يفكر في طريقة أخرى بدلاً من ذلك. من الأفضل أن تلتئم جروحها وتثبّتها أولاً، قبل أن تعالج إدمانها ومرضها بعد ذلك. ومع ذلك، لم يكن يعرف ما إذا كان لديه الوقت لذلك. إذا كانت تحتضر بسبب إدمانها أو بسبب أمراضها، فإن شفاءها سيكون تمرينًا بلا جدوى ما لم يتم إعادة تطبيق الشفاء المذكور باستمرار.
“ماذا حدث؟”
“سيباس ساما. هل لي أن أسأل كيف تنوي التخلص منها؟”
“…أفهم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“بسهولة.”
ذهب انتباه سيباس إلى الباب خلفه. كان سميكًا بدرجة كافية، لكنه ليس عازلًا للصوت تمامًا. إذا تحدثوا هنا، فمن المحتمل أنها ستكون قادرة على التقاط جزء من محادثتهم.
عانقت الفتاة رأسها.
بعد رؤية إيماءة سوليوشن، تابع سيباس:
تحرك سيباس من مقدمة الباب، وتبعته سوليوشن بصمت خلفه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بمجرد أن وصلوا إلى مكان كان متأكدًا من أنه لن يسمعهم فيه أحد، توقف.
الفصل 3 – الجزء الثاني – من يَلتقط ومن يُلتقط
“… سيباس ساما. إن شفاء الجسد مهمة بسيطة، لكن… لا أمتلك القدرة على شفاء الصدمات النفسية.”
“… أنتِ تشيرين إلى تسواري، أنا أفهمك. أنوي الانتظار حتى الغد قبل أن أقرر ما سأفعل.”
“هذا الاسم…
ومع ذلك، على الرغم من أن الكي الخاص به يمكن أن يشفي الإصابات الجسدية، إلا أنه لا يمكن أن يساعد في حالات التسمم أو الأمراض أيضًا، لأن سيباس لم يتعلم هذه المهارات. لذلك، كان عليه أن يطلب من سوليوشن المساعدة في هذا الجانب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توقع سيباس هذا الرد.
لم تنهي سوليوشن هذه الجملة، لكنها جمعت نفسها معًا ثم تحدثت مرة أخرى.
“استخدمي هذا رجاءً.”
يمكن أن تكون العصيدة العادية غنية جدًا وسميكة. طلب سيباس من صاحب المتجر تقطيع 14 مكونًا مختلفًا جيدًا ثم طهيها على نار بطيئة لصنع شيء يمكن ابتلاعه دون مضغ.
“ربما تخطيت حدودي، لكني أشعر أن هذا الشيء لديه فرصة كبيرة لعرقلة أنشطتنا. يجب أن نتعامل معها في أسرع وقت ممكن.”
تبللت عيناها الزرقاوان ثم فاضت. فتحت الفتاة فمها ثم بكت بشفقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ليست هناك حاجة للذهاب إلى هذا الحد. سوليوشن، لديكِ لفافة من سحر الشفاء، أليس كذلك؟”
مثل أب يحتضن طفله. لم يكن هناك حقد في الحضن، فقط لطف لا ينتهي.
الآن ما الذي يمكن أن تعنيه عبارة “التعامل معها” بالضبط؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “شكرًا لكِ على جهودكِ. أثق أنه لم تكن هناك مشاكل في عملية الشفاء…؟”
بعد الاستماع إلى كلمات سوليوشن الباردة، فكر سيباس في قلبه: ‘كما توقعت. كان هذا هو الرأي الذي يمكن أن يكون لدى خادم نازاريك لتمتعه بهذا التفكير، وعن كيان لا ينتمي لنازاريك. كان موقف سيباس تجاه تسواري غير طبيعي.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لا. هذا ليس الحال. إذا ظهرت أي مشاكل، فسوف أتخذ إجراءً. لذلك، أتمنى أن تكوني قادرة على المشاهدة بهدوء حتى ذلك الحين. هل تفهمين، سوليوشن؟”
“أنتِ على حق. إذا تدخلت في الأوامر التي قدمها لنا آينز ساما و عرقلتها، فسأتعامل معها دون تأخير.”
كان أقوى وجود في نقابة آينز أوول غون، وهو الشخص الذي خلق سيباس. لقد كان بطل العالم وشخصية لا تضاهى في الشهرة.
بدت سوليوشن متفاجئة، وكأنها تقول:’إذا كنت تعرف ذلك، فلماذا فعلت ذلك في المقام الأول؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“قد يكون لها استخداماتها. وبما أننا أخذناها، فسيكون من العار أن نتخلص منها. نحن بحاجة إلى التفكير في طريقة للاستفادة منها بشكل صحيح.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“… سيباس ساما. لا أعرف من أين أو لماذا التقطتها، لكن الإصابات التي لحقت به تشير إلى أنه تأتي من خلفية معينة. ألا تعتقد أن الشخص الذي تسبب في تلك الإصابات لهذا الإنسان لن يكون سعيدًا بمعرفة أنه لا يزال على قيد الحياة؟”
افتقر بؤبؤيها الزرقاوان المملان إلى الحيوية. ومع ذلك، لم تكن تلك عيون جثة، لكنها كانت عيون شخص حي.
“يجب ألا تكون هناك مشاكل على هذه الجبهة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“… إذًا تقصد أن تقول أنك تخلصت بالفعل من هؤلاء الأشخاص؟”
“…فهمت. لا أعتقد أنها هدية بالنسبة لي، فهل لي أن أسأل كيف تنوي التخلص من ذلك الشيء؟”
“لا. هذا ليس الحال. إذا ظهرت أي مشاكل، فسوف أتخذ إجراءً. لذلك، أتمنى أن تكوني قادرة على المشاهدة بهدوء حتى ذلك الحين. هل تفهمين، سوليوشن؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… هل يجب أن أكلكِ قبل عودة سيباس ساما؟”
“…أفهم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وسرعان ما سمع صوت الشتائم من خلال البكاء.
لم يكن ذلك لأنها كانت قاسية.
ابتلعت سوليوشن إحباطها المتزايد وهي تراقب سيباس يغادر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الآن بعد أن قال لها سيباس كل ذلك، لم تستطع قول أي شيء حتى لو كانت غير راضية تمامًا عن طريقة تعامله مع الموقف. بالإضافة إلى ذلك، يمكنها حقًا الجلوس هناك ومشاهدة ما إذا لم يظهر شيء.
افتقر بؤبؤيها الزرقاوان المملان إلى الحيوية. ومع ذلك، لم تكن تلك عيون جثة، لكنها كانت عيون شخص حي.
“حسنًا إذًا. هل يمكنكي إخباري باسمكِ؟”
لكنها قالت –
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
جردت سوليوشن الفتاة بلا مبالاة من القماش الذي غطاها، وكشفت عن جسد مصاب بكدمات ومضروب. كان من المفترض أن يؤدي هذا المشهد المروع إلى صعوبة المشاهدة، لكن تعبير سوليوشن لم يتغير، وكانت تبدو باهتة مع نظرة غير مبالية في عينيها.
كرر سيباس تلك الكلمات مثل تعويذة، وهو يربت عليها بلطف على ظهرها، كما لو كان يريح طفلًا يبكي.
“للاعتقاد أنه سيستخدم موارد نازاريك على مجرد إنسان…”
هل كانت خائفة من إغلاق عينيها، أم أنها خشت أن يختفي ما شعرت به للتو مثل فقاعة مفرقعة؟ أم أنه شيء آخر؟ راقبها سيباس من الجانب، لكنه لم يعرف السبب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت كل ثروات وموارد نازاريك تخص آينز أوول غوون – بعبارة أخرى، كانت ملكًا للسامي. هل كان من المقبول حقًا إنفاقها دون إذن منه؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم تستطع التوصل إلى إجابة مهما فكرت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
_______________
نظرًا لأن الفتاة لم تنسحب تمامًا بعد إلى عالمها الخاص، وضع سيباس الوعاء الخشبي وملعقته أمام الفتاة.
ترجمة: Scrub
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
