الفصل 4 - الجزء الثالث - اجتماع الرجال
المجلد 5: رجال في المملكة (الجزء الأول)
“لا أعتقد أنك بحاجة إلى أن تكون متواضعًا جدًا… هل يمكنني رؤية سيفك إذًا؟”
الفصل 4 – الجزء الثالث – اجتماع الرجال
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدا أن جلد الصبي قد امتص السائل حيث اختفى في جسده، وعاد اللون إلى وجه الصبي.
ومع ذلك، من أين أتى هذا الرجل العجوز سيباس؟ كان هذا هو السؤال الوحيد الذي أحرق قلبه. حتى أنه تساءل، هل يمكن أن يكون أحد الأبطال الثلاثة عشر؟
شهر النار المنخفضة (الشهر التاسع)، اليوم الثالث، 10:27
كان كلايمب يفكر في طريق عودته إلى القصر الملكي.
“… لحسن الحظ لم تمت من الصدمة. تحدث هذه الأشياء عندما يكون المرء على يقين من موته لدرجة تجعله يتخلى عن إرادة الحياة.”
لقد فكر في المعركة التي خاضها مع جازيف في ذلك الصباح، وأعاد القتال في ذهنه مرارًا وتكرارًا وفكر في كيفية القتال بمهارة أكبر. فكر في ما هي التكتيكات التي سأحاول تجربتها إذا سنحت لي فرصة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بمجرد أن وصل كلايمب ببطء إلى نهاية تفكيره، رأى مجموعة من الأشخاص يتجمعون أمامه. جاءت صرخات غاضبة منهم، وراقب اثنان من الحراس من بعيد، غير متأكدين مما يجب القيام به.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
جاءت أصوات التأجيج من مركز المجموعة، ولم تكن تبدو مشاجرة عادية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان عليه أن يسحق تلك المشاعر. كانت معجزة من الأنواع التي غناها الشعراء في الملاحم البطولية. لا يمكن أن يحدث ذلك في الحياة الحقيقية. تمامًا كما لا يمكن لأي رجل أن يلمس الشمس، لن يتمكن كلايمب من الوصول إليها. لا، لم يستطع فعل ذلك.
دون انتظار كلامهم، أكد كلايمب عزمه واندفع إلى الحشد، ودفع جسده بقوة. على الرغم من وجود مسافات بين كل شخص، لم يكن قادرًا على تجاوزها. لا، لن يكون من الطبيعي أن يتمكن أي شخص من القيام بذلك.
تحولت تعبيرات كلايمب إلى البرودة، وذهب بجانب الحراس.
بالطبع، لم يستطع تقديم رينر إليه.
“ماذا تفعلون؟”
“هذا، نية القتل هذه لم تكن طبيعية. ماذا بالضبط تك…”
كان بإمكانه أن يتحمل حياته الخالية من الأصدقاء، وتدريباته القاسية، وجهوده التي سلبها من نومه بسبب رغبته.
قفز الحارس خائفًا، نظرًا لأن شخصًا ما قد نادى عليه من الخلف، واستدار لينظر إلى كلايمب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الوقت نفسه، يفرز الدماغ كميات هائلة من الهرمونات وتركز قدرة العقل الكاملة على البقاء على قيد الحياة. يحسب الدماغ كميات هائلة من المعلومات لإيجاد أفضل طريقة ممكنة للعيش.
ارتدى الرجل قميصًا بسلسلة وحمل رمحًا مع معطف مزين بشعار المملكة أعلى القميص. كان هذا هو الزي الرسمي للحارس العادي في المملكة، لكن كلايمب شعر بأنه لم يكن أيًا من اللذين أمامه مدربًا جيدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بادئ ذي بدء، لم يكن أي منهما قد شحذ بنيته الجسدية. عُلِقَ حولهم هواء خافت من الأوساخ وبدوا قذرين في المظهر العام.
“… اغفر لي على التطفل، ولكن أي نوع من الرجال أنت؟” قال كلايمب وهو يتأوه من مكانه على الأرض.
“نعم. سيكون سريعًا. بضع دقائق ستفي بالغرض. من فضلك سلّ سيفك.”
“أنت…”
“آه. لقد كنت أدرس فنون الدفاع عن النفس لفترة طويلة وأود تحسين مهاراتي بشكل أكبر. بعد أن رأيت تلك الحركة التي لا تشوبها شائبة الآن، كنت آمل أن تعلمني القليل من أسلوبك، إذا كان ذلك مناسبًا.”
أصبح هذا سيئًا.
كان كلايمب أصغر منه، لذلك رد عليه الحارس بنبرة مزيجة من الحيرة والانزعاج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أنا خارج العمل في الوقت الحالي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصبح كلايمب محرجًا جدًا لدرجة أنه أراد الزحف إلى حفرة في الأرض.
انتشر الارتباك على وجه الحارس عندما سمع صوت كلايمب الإصرار بقوة. ربما كان ذلك بسبب إشعاع هالة التفوق على الرغم من كونه أصغر منهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘لا، هذا ليس صحيحًا.’ هز كلايمب رأسه.
يبدو أن الحراس استنتجوا أنهم لا يمكن أن يخطئوا باتخاذ موقف خاضع، وقاموا بالاستقامة.
يبدو أن الحراس استنتجوا أنهم لا يمكن أن يخطئوا باتخاذ موقف خاضع، وقاموا بالاستقامة.
المرأة التي أحبها كلايمب بعمق كان مقدراً لها أن تكون عروس شخص آخر. كأميرة، لا يمكن أن تنتمي إلى شخص مثل كلايمب، الذي كانت أصوله غير واضحة، والذي كان حتى أقل من عامة الناس.
“يبدو أنه اضطراب مدني.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قاوم كلايمب الرغبة في توبيخهم بالقول إنني أعرف ذلك بالفعل . على عكس حراس القصر، تم اختيار الحراس الذين قاموا بدوريات في المدينة من السكان المدنيين ولم يكونوا مدربين تدريباً جيداً. في الحقيقة، كانوا مجرد مدنيين يعرفون كيفية استخدام الأسلحة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان عليه أن يسحق تلك المشاعر. كانت معجزة من الأنواع التي غناها الشعراء في الملاحم البطولية. لا يمكن أن يحدث ذلك في الحياة الحقيقية. تمامًا كما لا يمكن لأي رجل أن يلمس الشمس، لن يتمكن كلايمب من الوصول إليها. لا، لم يستطع فعل ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يعتمد ما إذا كنت ستموت أم لا على موقفك… إذا كان هناك شيء مهم بالنسبة لك، شيء يجعلك ترغب في العيش، حتى لو كان مجرد خربشة على الأرض، فيجب أن يكون على ما يرام.”
تغيرت نظرة كلايمب من الحراس المتوترين إلى الحشد. سيكون من الأسرع تسوية الأمر شخصيًا على انتظار قيامهم بأي شيء.
في حين أن دس أنفه في أعمال الحراسة قد يُعتبر تجاوزًا لسلطته، فإنه لن يكون قادرًا على مواجهة عشيقته المحبوبة إذا وقف ببساطة مكتوف الأيدي بينما يتعرض مواطن لسوء المعاملة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“انتظر هنا.”
دع الآخرين يسخرون منه بسبب حماقته.
دون انتظار كلامهم، أكد كلايمب عزمه واندفع إلى الحشد، ودفع جسده بقوة. على الرغم من وجود مسافات بين كل شخص، لم يكن قادرًا على تجاوزها. لا، لن يكون من الطبيعي أن يتمكن أي شخص من القيام بذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وفي اللحظة التالية –
كاد أن يُدفع للخارج، لكنه كافح ليشق طريقه إلى الأمام. كان هذا عندما سمع صوتًا من وسط الحشد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالنظر إلى أن هؤلاء الأشخاص يمكنهم الذهاب إلى هذا الحد، يجب أن يكون لديهم بالتأكيد اتصالات بعيدة المدى داخل أروقة السلطة. كان من المؤكد أن أي نبلاء متورطين معهم سيكونون محركًا وهزازًا. إذا حاولت الأميرة – المنتسبة إلى الفصيل الملكي – التحقيق أو إرسال المساعدة وألحقت أضرارًا بأحد أعضاء فصيل النبلاء، فقد يؤدي ذلك إلى اندلاع حرب شاملة بين الجانبين.
“… ابتعدوا من هنا.”
“ها؟ ما هذا الهراء الذي تقوله أيها الرجل العجوز؟”
كلايمب ليس لديه موهبة. كان مجرد رجل عادي. من خلال الممارسة المتكررة، أصبح قويًا جدًا بالنسبة إلى مجرد جندي. أفلا يكتفي بذلك؟ ألا يجب عليه التوقف عن التدريب والبقاء بجانب رينر وعدم إضاعة الوقت القصير معًا؟
“سأقولها مرة أخرى – ابتعدوا من هنا.”
“أعتذر عن هذا العرض المخزي!”
“أنت…”
“اللعنة عليك أيها الغريب!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تجمد للحظة وفقد فرصته في كبح جماح عنف الرجل. رفع الرجل قبضته –
أصبح هذا سيئًا.
“الاحتمال موجود، ولكن بمجرد نقل المعلومات ذات الصلة إلى السلطات المختصة… أتمنى ألا تكون المملكة قد تدهورت إلى هذا الحد بعد.”
هؤلاء البلطجية لم يكتفوا بالضرب الذي تعرضوا له. الآن أرادوا أن يضربوا رجلاً عجوزًا أيضًا.
“… اغفر لي على التطفل، ولكن أي نوع من الرجال أنت؟” قال كلايمب وهو يتأوه من مكانه على الأرض.
احمر وجه كلايمب باللون الأحمر وهو يشق طريقه بشدة إلى الأمام، وعندما تجاوز الحشد، رأى شكل الرجل العجوز أمامه. كان محاطًا بمجموعة من الرجال و عند أقدامهم صبي تعرض للضرب المبرح لدرجة أنه بدا وكأنه قطعة قماش ممزقة.
“ها أنا آتي. يرجى المحاولة والبقاء واعيًا.”
ارتدى الرجل العجوز ملابس أنيقة، وخرج منه الشعور بالنبل أو خادم النبلاء. كان الرجال المحيطون به ذوي عضلات ويبدو أنهم في حالة سكر.
“آه. لقد كنت أدرس فنون الدفاع عن النفس لفترة طويلة وأود تحسين مهاراتي بشكل أكبر. بعد أن رأيت تلك الحركة التي لا تشوبها شائبة الآن، كنت آمل أن تعلمني القليل من أسلوبك، إذا كان ذلك مناسبًا.”
“…لا بأس. إذًا سأذهب.”
قام أحد الرجال – الذي بدا أكثر قوة – بشد قبضته. مقارنة به، بدا الرجل العجوز أقل شأنًا بكثير، سواء كان ذلك في متانة أجسادهم، أو انتفاخ عضلاتهم، أو قسوتهم المتعطشة للدماء. من المؤكد أن الرجل يمكنه بسهولة أن يرسل الرجل العجوز يطير بقبضة واحدة. أدرك الناس من حولهم ذلك، وشهقوا في رعب من المأساة التي كانت على وشك أن تحل بالرجل العجوز.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ها؟ ما هذا الهراء الذي تقوله أيها الرجل العجوز؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصبح يستطيع تحريك يديه.
وسط كل هذا، شعر كلايمب فقط أن هناك شيئًا غريبًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انتشر الارتباك على وجه الحارس عندما سمع صوت كلايمب الإصرار بقوة. ربما كان ذلك بسبب إشعاع هالة التفوق على الرغم من كونه أصغر منهم.
في الواقع، بدا الرجل أقوى. ومع ذلك، يمكن أن يشعر كلايمب بهالة من القوة المطلقة القادمة من الرجل العجوز.
تجمد للحظة وفقد فرصته في كبح جماح عنف الرجل. رفع الرجل قبضته –
تردد صدى صوت السيف وهو يخرج من غمده عبر الزقاق الضيق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
– ثم انهار على الأرض
ابتسم كلايمب.
“هل ما زلتم ترغبون في القتال؟”
هتف الناس حول كلايمب في حالة صدمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد كل شيء، لم يتمكنوا من فهم ما شعر به إلا إذا أحبوا شخصًا ما حقًا.
يبدو أن الرجل العجوز قد ضرب ذقن الرجل الآخر بسرعة لا تصدق. حتى رؤية كلايمب الحادة بالكاد كانت قادرة على مواكبة سرعة تلك الضربة.
إن الجمع بين مظهره الخارجي الغامض ونغمته الهادئة كسر ثمل الرجال. لا – حتى من حولهم كانوا خائفين من وجوده. لقد فقد الرجال كل إرادة للقتال.
في الواقع، رأى كلايمب رينر وهي تبتسم.
“هل ما زلتم ترغبون في القتال؟”
“إذًا سأترك الباقي لك.”
وجه الرجل العجوز هذا السؤال الهادئ والخطير إلى الرجال الباقين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تجمد للحظة وفقد فرصته في كبح جماح عنف الرجل. رفع الرجل قبضته –
إن الجمع بين مظهره الخارجي الغامض ونغمته الهادئة كسر ثمل الرجال. لا – حتى من حولهم كانوا خائفين من وجوده. لقد فقد الرجال كل إرادة للقتال.
“إيه، احم. نحن… نحن آسفون. “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدا أن جلد الصبي قد امتص السائل حيث اختفى في جسده، وعاد اللون إلى وجه الصبي.
تحول الرجل العجوز إلى منعطف وتوجه إلى منطقة أكثر ظلمة. واتبعه كلايمب. سار خلف الرجل العجوز، لكنه لم يجرؤ على التحدث إليه ومخاطبته.
قام الرجال بالاعتذار، ثم أمسكوا بزميلهم – الذي تم وضعه على الأرض بشكل مخزي – وهربوا وذيولهم بين أرجلهم. لم يفكر كلايمب في متابعة هؤلاء الرجال. بعد كل شيء، فإن وضعية الرجل العجوز المستقيمة، مع صدره لأعلى، قد سرقت قلبه وتركته مجمداً في مكانه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قيل أنه عندما يكون المرء على وشك الموت، سيرى حياته تومض أمام أعينه. كان الرأي السائد هو أن الدماغ كان يبحث بيأس في سجلاته السابقة عن طريقة للهروب من مأزقه الحالي. ومع ذلك، كان من المضحك إلى حد ما أن يكون آخر شيء يراه كلايمب هو ابتسامة أميرته المحبوبة.
لقد بدا وكأنه شفرة مشحوذة. كان مشهدًا يملأ أي محارب رآه بالوقار. لا عجب أنه لم يستطع التحرك.
ربت الرجل العجوز على ظهر الصبي الساقط، وكأنه يفحص جروحه، ثم أمر أحد المارة بحمل الصبي للعلاج قبل أن يرحل. فتح الحشد طريقا للرجل العجوز لكي يسير عليه. وتثبتت عيون الجميع على ظهره، هكذا هي جاذبية حضور الرجل العجوز.
سارع كلايمب إلى الصبي الذي سقط ثم أخذ الجرعة التي أعطاها إياه جازيف بعد جلسة التدريب.
هتف الناس حول كلايمب في حالة صدمة.
“هل يمكنك أن تشرب هذا؟”
“أعتذر عن هذا العرض المخزي!”
لم يكن هناك جواب. لقد أغمي عليه حتى الموت.
فتح كلايمب الزجاجة وصب السائل على جسد الصبي. اعتقد الكثير من الناس أن الجرع يجب أن تشرب، لكن الحقيقة هي أنها ستنجح حتى عند رشها على الجسد. كان السحر رائعًا حقًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بدا أن جلد الصبي قد امتص السائل حيث اختفى في جسده، وعاد اللون إلى وجه الصبي.
أومأ كلايمب بارتياح.
“بعد سماع إجابتك، قررت كيفية تدريبك.”
عندما أدرك الحشد أن كلايمب قد استخدم للتو عنصرًا باهظًا مثل تلك الجرعة، شعروا بالرهبة، تمامًا كما كانوا من قبل مع مهارة الرجل العجوز الخارقة للطبيعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تنفّس كلايمب بشدة، ونظر إلى سيباس وكأن روحه قد سُرقت. لم يكن هناك عداء حول سيباس، وكأنه لم يكن أكثر من وهم. استرخى عندما بدأ يدرك نية سيباس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يندم كلايمب على استخدام الجرعة. بعد أن أخذ ضرائب الناس، كان من الطبيعي أنه – بصفته الشخص الذي عاش على الضرائب المذكورة – يجب أن يحميهم ويحافظ على النظام العام. لقد شعر أنه يجب أن يكون قادرًا على فعل الكثير، حتى لو لم يكن قادرًا على الدفاع عن الناس.
ومضت أعيت كلايمب على سؤال سيباس.
يجب أن يكون الصبي على ما يرام الآن بعد أن أعطاه كلايمب الجرعة، ولكن سيكون من الأفضل له أن يذهب إلى المعبد لمجرد أن يكون آمنًا. نظر إلى الحراس الواقفين ولاحظ أن الثنائي قد أصبح ثلاثيًا. يبدو أن شخصاً ما وصل متأخراً.
القى الحشد بنظرات انتقادية على الحراس.
لقد بدا وكأنه شفرة مشحوذة. كان مشهدًا يملأ أي محارب رآه بالوقار. لا عجب أنه لم يستطع التحرك.
كلايمب ليس لديه موهبة. كان مجرد رجل عادي. من خلال الممارسة المتكررة، أصبح قويًا جدًا بالنسبة إلى مجرد جندي. أفلا يكتفي بذلك؟ ألا يجب عليه التوقف عن التدريب والبقاء بجانب رينر وعدم إضاعة الوقت القصير معًا؟
نظر كلايمب إلى حارس متوتر و قال:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان عليه أن يسحق تلك المشاعر. كانت معجزة من الأنواع التي غناها الشعراء في الملاحم البطولية. لا يمكن أن يحدث ذلك في الحياة الحقيقية. تمامًا كما لا يمكن لأي رجل أن يلمس الشمس، لن يتمكن كلايمب من الوصول إليها. لا، لم يستطع فعل ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بصراحة، قد تموت.”
“خذ هذا الصبي إلى المبعد.”
“ماذا حدث له…؟”
عندما بدا أن الوقت يتباطأ إلى حد الزحف، تحدثت إليه غرائز كلايمب. سيطرت صورة موته المؤكد على عقله، مثل كرة تحطيم ضخمة كا أكبر بكثير منه، وتقترب منه بسرعات لا تصدق. حتى لو رفع سيفه لصدها، فمن المؤكد أن تلك القبضة ستسحقه بسهولة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن يريد أن يكتفي بالإعجاب والتمجيد للشمس من بعيد.
“اعتدى عليه شخص ما. لقد استخدمت بالفعل جرعة علاجية عليه، لذا يجب أن يكون على ما يرام، ولكن آمل أن تأخذه إلى المعبد لإجراء فحص، من أجل السلامة.”
“نعم. فهمت!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “-اعذرني.”
بعد تسليم التنظيف للحراس، خلص كلايمب إلى أنه لم يتبق له شيء هنا. كجندي مكلف في القصر، سيكون من الأفضل عدم التدخل في شؤون الأماكن الأخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن يريد أن يكتفي بالإعجاب والتمجيد للشمس من بعيد.
“هل يمكنني أن أزعجك لاستجواب أي شهود عيان حول تفاصيل ما حدث هنا؟”
“مفهوم.”
ومضت أعيت كلايمب على سؤال سيباس.
“إذًا سأترك الباقي لك.”
ترجمة: Scrub
جاءت أصوات التأجيج من مركز المجموعة، ولم تكن تبدو مشاجرة عادية.
أشار كلايمب إلى أن الحراس على ما يبدو اكتسبوا الثقة وتحركوا بسرعة أكبر عند تلقي أوامرهم. وبعد هذا ركض إلى الأمام دون كلمة أخرى.
فتح كلايمب الزجاجة وصب السائل على جسد الصبي. اعتقد الكثير من الناس أن الجرع يجب أن تشرب، لكن الحقيقة هي أنها ستنجح حتى عند رشها على الجسد. كان السحر رائعًا حقًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ارتدى الرجل قميصًا بسلسلة وحمل رمحًا مع معطف مزين بشعار المملكة أعلى القميص. كان هذا هو الزي الرسمي للحارس العادي في المملكة، لكن كلايمب شعر بأنه لم يكن أيًا من اللذين أمامه مدربًا جيدًا.
“إلى أين أنت ذاهب…” ناداه أحد الحراس، لكن كلايمب تجاهله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ”سميكة وصلبة. هذه يد محارب حقًا.”
“هل ما زلتم ترغبون في القتال؟”
لم يبطئ من سرعته إلا عندما وصل إلى الزاوية التي أخذها الرجل العجوز.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد ذلك، بدأ في تتبع الرجل العجوز.
كانت هذه أمنية الشاب الضعيفة، لكنها في الوقت نفسه كانت أمنية تناسب شابًا تمامًا.
سارع كلايمب إلى الصبي الذي سقط ثم أخذ الجرعة التي أعطاها إياه جازيف بعد جلسة التدريب.
سرعان ما رأى الرجل العجوز يمشي على طول الشارع.
لكن-
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يستطع كلايمب تحريك عينيه بعيدًا عن وجه سيباس. ما بدا وكأنه ابتسامة متجانسة بدا أيضًا وكأنه ابتسامة متوحشة من واحد يمتلك القوة المطلقة التي تجاوزت غازف بكثير.
أراد أن يناديه، لكنه لم يستطع أن يجرؤ على القيام بذلك. كان ذلك لأنه شعر بوجود جدار غير مرئي بينهما. إحساس بالقوة الهائلة التي بدت أنها تسحقه.
ضاقت أعين سيباس بينما كان يدرس كلايمب. كانت هناك نظرة صارمة على وجهه، كما لو كان يحاول فك الخواص الدقيقة لرد كلايمب البسيط.
تحول الرجل العجوز إلى منعطف وتوجه إلى منطقة أكثر ظلمة. واتبعه كلايمب. سار خلف الرجل العجوز، لكنه لم يجرؤ على التحدث إليه ومخاطبته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وجه الرجل العجوز هذا السؤال الهادئ والخطير إلى الرجال الباقين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هوووووووه!” لهث كلايمب.
ألم يكن كلايمب يلاحقه هكذا؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ثم أومأ برأسه.
بدأ كلايمب يشعر بالانزعاج مما يفعله. حتى لو لم يكن يعرف كيف يقترب من الرجل العجوز، فإنه لا يستطيع الاستمرار في متابعته هكذا. في محاولة لتغيير الوضع، واصل كلايمب المتابعة بصمت.
لقد بدا وكأنه شفرة مشحوذة. كان مشهدًا يملأ أي محارب رآه بالوقار. لا عجب أنه لم يستطع التحرك.
بمجرد دخولهم إلى زقاق خلفي فارغ، أخذ كلايمب عدة أنفاس عميقة، كما لو كان صبيًا يداعب نفسه ليعترف بحبه لفتاة. ثم استجمع شجاعته وقال:
“… ابتعدوا من هنا.”
في الواقع، رأى كلايمب رينر وهي تبتسم.
“-اعذرني.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصبح كلايمب محرجًا جدًا لدرجة أنه أراد الزحف إلى حفرة في الأرض.
استدار الرجل العجوز بعد سماع أحدهم يناديه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان شعره أبيض وكذلك لحيته. ومع ذلك، كان ظهره مستقيمًا، مثل شفرة رفيعة مصنوعة من الفولاذ و وجهه الوسيم متجعدًا، مما أعطى مظهرًا لطيفًا لملامحه، لكن عينيه كانتا حريصتان ومركزتان على فريستها مثل تلك الخاصة بالنسر.
شهر النار المنخفضة (الشهر التاسع)، اليوم الثالث، 10:27
حتى أنه تمتع بجو من النبلاء.
“ماذا حدث له…؟”
لكن-
“هل هناك شيء مهم؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بدا صوت الرجل العجوز مسناً إلى حد ما، لكنه فاض بحيوية لا يمكن إنكارها. شعر كلايمب بضغط غير مرئي يتدحرج نحوه وابتلع ريقه نتيجة لذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com القى الحشد بنظرات انتقادية على الحراس.
“اه اه-“
قال سيباس بهدوء: “فهمت.”
لم يستطع كلايمب الكلام، مرتبكًا من حضور الرجل. عندما رأى هذا، بدا الرجل العجوز مسترخيًا وترك التوتر يهرب من جسده.
فجرت العاطفة المتفجرة بداخله قيود الخوف التي كانت تسجنه.
بدا صوت سيباس المخيب للآمال مرتفعًا بشكل غير طبيعي في أعماق وعي كلايمب المتلاشي.
“والذي قد يكون؟”
قام الرجال بالاعتذار، ثم أمسكوا بزميلهم – الذي تم وضعه على الأرض بشكل مخزي – وهربوا وذيولهم بين أرجلهم. لم يفكر كلايمب في متابعة هؤلاء الرجال. بعد كل شيء، فإن وضعية الرجل العجوز المستقيمة، مع صدره لأعلى، قد سرقت قلبه وتركته مجمداً في مكانه.
كانت لهجته لطيفة. بعد تحرره من الإجهاد الهائل الساحق، استعاد حلق كلايمب قدرته على العمل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“… اسمي كلايمب، وأنا جندي متواضع لهذه الأمة. شكرًا لك على عملك الشجاع في إكمال المهمة التي كان من المفترض أن تكون لي بحق.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
انحنى كلايمب بعمق في شكر. سقط الرجل العجوز في التفكير، ثم ضاقت عينيه. بعد ذلك، قال بهدوء “آه …” حيث أدرك ما يعنيه كلايمب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“…لا بأس. إذًا سأذهب.”
“هل يمكنك أن تشرب هذا؟”
قطع الرجل العجوز المحادثة وغادر، لكن كلايمب رفع رأسه وسأل:
خفق قلبه بشدة في صدره.
“ارجوك انتظر. في الواقع… حسنًا، هذا محرج إلى حد ما، لكني كنت أتابعك منذ فترة لأن لدي طلبًا منك. أعلم أنني قد أبدو وكأنني أحاول قضم أكثر مما أستطيع مضغه، وأنت حر في الضحك علي، ولكن إذا كنت لا تمانع، فهل يمكنك أن تعلمني أسلوبك الذي استخدمته للتو؟”
كان شعره أبيض وكذلك لحيته. ومع ذلك، كان ظهره مستقيمًا، مثل شفرة رفيعة مصنوعة من الفولاذ و وجهه الوسيم متجعدًا، مما أعطى مظهرًا لطيفًا لملامحه، لكن عينيه كانتا حريصتان ومركزتان على فريستها مثل تلك الخاصة بالنسر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أشار كلايمب إلى أن الحراس على ما يبدو اكتسبوا الثقة وتحركوا بسرعة أكبر عند تلقي أوامرهم. وبعد هذا ركض إلى الأمام دون كلمة أخرى.
“…ماذا تقصد بذلك؟”
“آه. لقد كنت أدرس فنون الدفاع عن النفس لفترة طويلة وأود تحسين مهاراتي بشكل أكبر. بعد أن رأيت تلك الحركة التي لا تشوبها شائبة الآن، كنت آمل أن تعلمني القليل من أسلوبك، إذا كان ذلك مناسبًا.”
خفق قلبه بشدة في صدره.
كانت حقيقة أن رينر – التي كانت في سن الزواج – لا تزال عازبة وليس لها خطيب مفاجأة تمامًا.
قال الرجل العجوز.
لم يستطع الهروب من الموت الذي أمامه.
بدت هذه النوايا وكأنها يمكن أن تسحق قلب كلايمب في لحظة، وبدا أنه مرئي تقريبًا حيث غمرته مثل التسونامي. في مكان ما من بعيد، كان يسمع صراخ روح تتحطم. شعر أنه قريب من جانبه، لكنه بعيد، وربما كان صوت روحه هو.
“حسنًا… أرني يديك.”
“إذًا، دعنا نحاول مرة أخرى -“
مد كلايمب يديه، وفحص الرجل العجوز كفيه بعناية. لقد جعل كلايمب يشعر بالحرج قليلاً. أدار الرجل يديه ونظر إلى أظافره وأومأ بارتياح.
”سميكة وصلبة. هذه يد محارب حقًا.”
“… وفقًا لكلامها (تسواري)، كان هناك العديد من الرجال والنساء أيضًا.”
تحولت تعبيرات كلايمب إلى البرودة، وذهب بجانب الحراس.
ارتفعت الحرارة في صدر كلايمب عندما سمع الرجل الآخر يمتدحه. كانت الفرحة في قلبه تشبه إلى حد كبير ما شعر به عندما قدم جازف كلمات المديح الخاصة به.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لا، شخص مثلي… بالكاد يتمسك بلقب المحارب.”
“هل يمكنك أن تشرب هذا؟”
“لا أعتقد أنك بحاجة إلى أن تكون متواضعًا جدًا… هل يمكنني رؤية سيفك إذًا؟”
بعد ذلك، بدأ في تتبع الرجل العجوز.
فتح كلايمب الزجاجة وصب السائل على جسد الصبي. اعتقد الكثير من الناس أن الجرع يجب أن تشرب، لكن الحقيقة هي أنها ستنجح حتى عند رشها على الجسد. كان السحر رائعًا حقًا.
قبل الرجل العجوز السيف وفتش المقبض. ثم وجه بصره الشديد إلى نصل السيف.
_______________
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…فهمت. إذًا سؤال آخر، إذا سمحت. لماذا تريد أن تصبح أقوى؟”
“فهمت… هل هذا سلاح احتياطي؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالنظر إلى أن هؤلاء الأشخاص يمكنهم الذهاب إلى هذا الحد، يجب أن يكون لديهم بالتأكيد اتصالات بعيدة المدى داخل أروقة السلطة. كان من المؤكد أن أي نبلاء متورطين معهم سيكونون محركًا وهزازًا. إذا حاولت الأميرة – المنتسبة إلى الفصيل الملكي – التحقيق أو إرسال المساعدة وألحقت أضرارًا بأحد أعضاء فصيل النبلاء، فقد يؤدي ذلك إلى اندلاع حرب شاملة بين الجانبين.
“كيف عرفت!؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان عليه أن يسحق تلك المشاعر. كانت معجزة من الأنواع التي غناها الشعراء في الملاحم البطولية. لا يمكن أن يحدث ذلك في الحياة الحقيقية. تمامًا كما لا يمكن لأي رجل أن يلمس الشمس، لن يتمكن كلايمب من الوصول إليها. لا، لم يستطع فعل ذلك.
“كما اعتقدت. انظر، هل ترى هذا الانحناء هنا؟”
شهر النار المنخفضة (الشهر التاسع)، اليوم الثالث، 10:27
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أشار كلايمب إلى أن الحراس على ما يبدو اكتسبوا الثقة وتحركوا بسرعة أكبر عند تلقي أوامرهم. وبعد هذا ركض إلى الأمام دون كلمة أخرى.
نظر كلايمب إلى المكان الذي اشار إليه الرجل العجوز. من المؤكد أن جزءًا من النصل قد تضرر؛ ربما عندما كان قد تضرر بشكل سيئ خلال ذلك القتال التدريبي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أعتذر عن هذا العرض المخزي!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تغلغل صوت هادئ في أذنيه.
أصبح كلايمب محرجًا جدًا لدرجة أنه أراد الزحف إلى حفرة في الأرض.
لم يكن سيباس يمزح.
عرف كلايمب أن مهاراته بحاجة إلى مزيد من الصقل، لذا فقد بذل قصارى جهده للاعتناء بأسلحته، من أجل تحسين فرصه في الفوز. أو على الأقل، اعتقد أنه كان لديه بعضها… حتى الآن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
–
“فهمت. أعتقد أني أعرف كيف أتعامل معك الآن. بالنسبة للمحارب، سلاحه مثل المرآة التي تعكس شخصيته. أنت رجل رائع للغاية.”
–
كانت أطراف آذان كلايمب لا تزال تحترق وهو يرفع رأسه لينظر إلى الرجل العجوز.
لكن-
رأى ابتسامة حميدة ولطيفة ومليئة بالنعمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذا كررت هذا عدة مرات، فأنا متأكد من أنك ستتمكن من التغلب على الخوف العادي. ومع ذلك، هناك شيء واحد يجب أن تعرفه هو أن الخوف يحفز غريزة البقاء على قيد الحياة. إذا كنت مخدرًا بهذا الشعور، فلن تكون قادرًا على الشعور حتى بالخطر الواضح والقائم. يجب أن تكون قادرًا على تحديد وقت اقتراب تهديد حقيقي بوضوح.”
لم يستطع الهروب من الموت الذي أمامه.
“فهمت. حسنًا، سأحاول تدريبك قليلاً. لكن-“
عندما أنقذته، لم يبتسم الشاب رينر. متى بدأت تبتسم له؟
تماما كما كان كلايمب على وشك تقديم الشكر، قاطعه الرجل العجوز واستمر في الحديث.
“لقد قلت للتو أنك تريدني أن أدربك. أنا أثق بك، لكني أود أيضًا أن أعرف سبب رغبتك في أن تصبح أقوى.”
“لدي مسألة أود استشارتك بشأنها. قلت أنك جندي، هل أنا محق؟ حسنًا، منذ عدة أيام، أنقذت فتاة – “
“إيه؟” تفاجأ كلايمب. كان هذا متوقعًا فقط، نظرًا لأن هذا التغيير في الموضوع كان أكثر حدة من السابق.
بعد الاستماع إلى قصة الرجل العجوز – سيباس – أصبح كلايمب غاضبًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في حين أن دس أنفه في أعمال الحراسة قد يُعتبر تجاوزًا لسلطته، فإنه لن يكون قادرًا على مواجهة عشيقته المحبوبة إذا وقف ببساطة مكتوف الأيدي بينما يتعرض مواطن لسوء المعاملة.
لم يستطع إخفاء استيائه من حقيقة أن قوانين رينر المتعلقة بعتق الرقيق قد أسيء استخدامها بهذه الطريقة، وأن الأمور لم تتغير حتى الآن.
أصبح مرعوبًا. أراد أن يركض. لكنه قاوم الرغبة في القيام بذلك، حتى عندما انهمرت الدموع على خديه. ارتجفت يداه وهما يمسكان بسيفه، وتراقص حد سيفه مثل نحلة مجنون. أحدث قميصه المتسلسل أصواتًا خشنة من ارتعاشاته في كامل جسده.
‘لا، هذا ليس صحيحًا.’ هز كلايمب رأسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
حرمت قوانين المملكة المتاجرة بالرقيق. ومع ذلك، كان مشهدًا مألوفًا أن يُجبر الناس على العمل في ظروف سيئة من أجل سداد ديونهم. كانت الثغرات مثل تلك في كل مكان. في الواقع، كان بسببهم تم تمرير قانون مكافحة العبودية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت قوانين رينر عديمة الفائدة. اجتاحت تلك الفكرة المخيفة عقله للحظة. وسرعان ما طرد هذه الفكرة بعيدًا. في الوقت الحالي، عليه التفكير في وضع سيباس.
تجعد جبين كلايمب.
كان سيباس في وضع سيء للغاية. ربما إذا تمكنوا من التحقيق في عقد الفتاة، فيمكنهم قلبه ضدهم، لكن كلايمب لم يعتقد أن العدو لم يكن مستعدًا لهذا الاحتمال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
إذا ذهب هذا الأمر إلى المحاكم، فسيخسر سيباس بالتأكيد.
أراد أن يصبح رجلاً يستحق أن ينضم إلى المرأة التي يعجب بها، حتى لو لم يكن مقدر اتحادهما أبدًا.
ربما لم يرفع خصومه دعوى قضائية لأنهم شعروا أن بإمكانهم الضغط عليه مقابل المزيد من المال بهذه الطريقة.
أصبح مرعوبًا. أراد أن يركض. لكنه قاوم الرغبة في القيام بذلك، حتى عندما انهمرت الدموع على خديه. ارتجفت يداه وهما يمسكان بسيفه، وتراقص حد سيفه مثل نحلة مجنون. أحدث قميصه المتسلسل أصواتًا خشنة من ارتعاشاته في كامل جسده.
“ارجوك انتظر. في الواقع… حسنًا، هذا محرج إلى حد ما، لكني كنت أتابعك منذ فترة لأن لدي طلبًا منك. أعلم أنني قد أبدو وكأنني أحاول قضم أكثر مما أستطيع مضغه، وأنت حر في الضحك علي، ولكن إذا كنت لا تمانع، فهل يمكنك أن تعلمني أسلوبك الذي استخدمته للتو؟”
“هل تعرف أي شخص صالح يمكن أن يساعدني في هذا الأمر؟”
لا يعرف كلايمب سوى شخص واحد من هذا القبيل – عشيقته. كان بإمكانه أن يقول بكل ثقة أنه ما من نبيل أكثر استقامةً منها وجدارة بالثقة منها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بالطبع، لم يستطع تقديم رينر إليه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “فهمت… هل هذا سلاح احتياطي؟”
يبدو أن الحراس استنتجوا أنهم لا يمكن أن يخطئوا باتخاذ موقف خاضع، وقاموا بالاستقامة.
بالنظر إلى أن هؤلاء الأشخاص يمكنهم الذهاب إلى هذا الحد، يجب أن يكون لديهم بالتأكيد اتصالات بعيدة المدى داخل أروقة السلطة. كان من المؤكد أن أي نبلاء متورطين معهم سيكونون محركًا وهزازًا. إذا حاولت الأميرة – المنتسبة إلى الفصيل الملكي – التحقيق أو إرسال المساعدة وألحقت أضرارًا بأحد أعضاء فصيل النبلاء، فقد يؤدي ذلك إلى اندلاع حرب شاملة بين الجانبين.
بادئ ذي بدء، لم يكن أي منهما قد شحذ بنيته الجسدية. عُلِقَ حولهم هواء خافت من الأوساخ وبدوا قذرين في المظهر العام.
كان استخدام القوة عملاً صعبًا، خاصة في بلد مقسم مثل المملكة. كانت الحرب الأهلية نتيجة حقيقية للغاية للتعامل مع الوضع بشكل سيء.
“خذ هذا الصبي إلى المبعد.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يستطع جعل رينر تفعل شيئًا من شأنه أن يمزق البلاد.
كان هذا هو الاستنتاج الذي توصل إليه أثناء حديثه مع لاكيوس والآخرين. هذا هو السبب في أن كلايمب لم يقل شيئًا – لا، لم يستطع قول أي شيء.
امتلئ كلايمب بالغضب.
قال سيباس بهدوء: “فهمت.”
لم يكن هناك ما يدل على كيفية تمكنه من التقاط الاضطرابات الداخلية في كلايمب، لكن هذه الكلمات كان لها تأثير ملموس على كلايمب.
تردد صدى صوت السيف وهو يخرج من غمده عبر الزقاق الضيق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصبح يستطيع تحريك يديه.
“… وفقًا لكلامها (تسواري)، كان هناك العديد من الرجال والنساء أيضًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تمامًا كما كان كلايمب على وشك تقديم شكره، أوقفته يد سيباس الممدودة.
‘كيف يكون ذلك؟ يجب أن يكون هناك بيت دعارة واحد فقط تديره قسم العبيد. هل هناك شيء آخر؟ أم … هل هذا المكان هو بيت الدعارة الذي تحدثوا عنه سابقًا؟’
خفق قلبه بشدة في صدره.
“ربما يمكننا التفكير في طريقة لتحريرهم… يجب أن أسأل سيدي أولاً، ولكن إذا كان بإمكاننا السماح لهؤلاء الأشخاص بالهروب إلى هناك…”
كلايمب ليس لديه موهبة. كان مجرد رجل عادي. من خلال الممارسة المتكررة، أصبح قويًا جدًا بالنسبة إلى مجرد جندي. أفلا يكتفي بذلك؟ ألا يجب عليه التوقف عن التدريب والبقاء بجانب رينر وعدم إضاعة الوقت القصير معًا؟
“هل يمكنك فعل ذلك؟… هل هذا يعني أنها تستطيع الاحتماء هناك أيضًا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وفي اللحظة التالية –
“… سامحني، سيباس ساما. سأحتاج إلى توضيح ذلك مع سيدي أيضًا. ومع ذلك، فإن سيدي هو كبير القلب. لا أعتقد أنه ستكون هناك مشكلة!”
شهر النار المنخفضة (الشهر التاسع)، اليوم الثالث، 10:27
“أوه… يجب أن يكون سيدك شخصًا رائعًا إذا كنت تنظر إليه بمثل هذا التقدير العالي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
دع الآخرين يسخرون منه بسبب حماقته.
أومأ كلايمب بعمق ردًا على سيباس. في الواقع، لم تكن هناك عشيقة أعظم من رينر.
“دعنا ننتقل إلى موضوع آخر. ماذا سيحدث إذا كان هناك دليل على أن بيت الدعارة هذا ينتهك القانون؟ على سبيل المثال، إذا ثبت تورطهم في تجارة الرقيق. هل سيتم تدمير هذا الدليل أيضًا؟”
“أنا مستعد لذلك. أترك الباقي لك.”
ألم يكن سيعلمه فنون الدفاع عن النفس؟ ظهر هذا السؤال في ذهن كلايمب، لكن لم يكن هذا هو السؤال الآن. لقد فكر في معنى كلام سيباس، وتأكد من فهمه له، ثم أعطى إجابته.
“الاحتمال موجود، ولكن بمجرد نقل المعلومات ذات الصلة إلى السلطات المختصة… أتمنى ألا تكون المملكة قد تدهورت إلى هذا الحد بعد.”
“…فهمت. إذًا سؤال آخر، إذا سمحت. لماذا تريد أن تصبح أقوى؟”
“إيه؟” تفاجأ كلايمب. كان هذا متوقعًا فقط، نظرًا لأن هذا التغيير في الموضوع كان أكثر حدة من السابق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصبح كلايمب محرجًا جدًا لدرجة أنه أراد الزحف إلى حفرة في الأرض.
“لقد قلت للتو أنك تريدني أن أدربك. أنا أثق بك، لكني أود أيضًا أن أعرف سبب رغبتك في أن تصبح أقوى.”
ومضت أعيت كلايمب على سؤال سيباس.
لماذا يريد أن يصبح أقوى؟
“اعتدى عليه شخص ما. لقد استخدمت بالفعل جرعة علاجية عليه، لذا يجب أن يكون على ما يرام، ولكن آمل أن تأخذه إلى المعبد لإجراء فحص، من أجل السلامة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…ماذا تقصد بذلك؟”
كان كلايمب طفلاً مهجورًا. لم يكن قد رأى حتى وجوه والديه. لم يكن ذلك حدثًا غير عادي في المملكة. لم يكن موت الأيتام في الوحل خبراً كبيراً.
ارتفعت الحرارة في صدر كلايمب عندما سمع الرجل الآخر يمتدحه. كانت الفرحة في قلبه تشبه إلى حد كبير ما شعر به عندما قدم جازف كلمات المديح الخاصة به.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان مصير كلايمب في الأصل أن يموت بهذه الطريقة في ذلك اليوم الممطر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ذلك لأن كلايمب سيكون له سبب للوجود إلى الأبد، وهو سبب سيبقيه متشبثًا بالحياة حتى لو اضطر إلى القيام بذلك عن طريق الزحف مثل الدودة.
وبعد ذلك – في ذلك اليوم، رأى كلايمب الشمس. هي – كائن لا يستطيع الزحف إلا وسط الوحل والقذارة – أصبح مفتونًا بعمق بهذا التوهج الجسيم.
عندما كان طفلاً، كان يشعر فقط بالإعجاب. ولكن مع تقدمه في السن، أصبح هذا الشعور بداخله لا يتزعزع أكثر من أي وقت مضى.
عندما كان طفلاً، كان يشعر فقط بالإعجاب. ولكن مع تقدمه في السن، أصبح هذا الشعور بداخله لا يتزعزع أكثر من أي وقت مضى.
“يبدو أنه اضطراب مدني.”
-كان الحب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان عليه أن يسحق تلك المشاعر. كانت معجزة من الأنواع التي غناها الشعراء في الملاحم البطولية. لا يمكن أن يحدث ذلك في الحياة الحقيقية. تمامًا كما لا يمكن لأي رجل أن يلمس الشمس، لن يتمكن كلايمب من الوصول إليها. لا، لم يستطع فعل ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تمامًا كما كان كلايمب على وشك تقديم شكره، أوقفته يد سيباس الممدودة.
“مفهوم.”
المرأة التي أحبها كلايمب بعمق كان مقدراً لها أن تكون عروس شخص آخر. كأميرة، لا يمكن أن تنتمي إلى شخص مثل كلايمب، الذي كانت أصوله غير واضحة، والذي كان حتى أقل من عامة الناس.
“تهانينا. كيف تشعر الآن وأنت متغلب الآن على الخوف من الموت؟”
قطع الرجل العجوز المحادثة وغادر، لكن كلايمب رفع رأسه وسأل:
إذا توفي الملك، سيرث الأمير الأول العرش، وسيتم تزويج رينر من أحد النبلاء العظماء. في جميع الاحتمالات، كان الأمير قد رتب بالفعل شيئًا كهذا مع أحدهم. قد يتم إرسالها إلى بلد آخر كجزء من زواج سياسي.
♦ ♦ ♦
مزقت قبضة سيباس الهواء أثناء حركتها، مثل سهم مسحوب بالكامل تم فكه.
كانت حقيقة أن رينر – التي كانت في سن الزواج – لا تزال عازبة وليس لها خطيب مفاجأة تمامًا.
“لا أعتقد أنك بحاجة إلى أن تكون متواضعًا جدًا… هل يمكنني رؤية سيفك إذًا؟”
كان وقتهم معًا ثمينًا للغاية لدرجة أنه سيدفع أي ثمن لوقف مسيرة عقارب الساعة، فقط حتى يتمكن من الحفاظ على هذه اللحظات الذهبية إلى الأبد. إذا لم يقض وقته في التدريب، فيمكنه الاستمتاع بالمزيد من هذه اللحظات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘لا، هذا ليس صحيحًا.’ هز كلايمب رأسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بمجرد أن وصل كلايمب ببطء إلى نهاية تفكيره، رأى مجموعة من الأشخاص يتجمعون أمامه. جاءت صرخات غاضبة منهم، وراقب اثنان من الحراس من بعيد، غير متأكدين مما يجب القيام به.
نظر سيباس في عيني كلايمب، كما لو كان يتنبأ بنواياه من خلالهما. ثم أومأ برأسه بشدة.
كلايمب ليس لديه موهبة. كان مجرد رجل عادي. من خلال الممارسة المتكررة، أصبح قويًا جدًا بالنسبة إلى مجرد جندي. أفلا يكتفي بذلك؟ ألا يجب عليه التوقف عن التدريب والبقاء بجانب رينر وعدم إضاعة الوقت القصير معًا؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في حين أن دس أنفه في أعمال الحراسة قد يُعتبر تجاوزًا لسلطته، فإنه لن يكون قادرًا على مواجهة عشيقته المحبوبة إذا وقف ببساطة مكتوف الأيدي بينما يتعرض مواطن لسوء المعاملة.
بدأ كلايمب يشعر بالانزعاج مما يفعله. حتى لو لم يكن يعرف كيف يقترب من الرجل العجوز، فإنه لا يستطيع الاستمرار في متابعته هكذا. في محاولة لتغيير الوضع، واصل كلايمب المتابعة بصمت.
لكن – هل سيكون هذا أمرًا جيدًا حقًا؟
“كما اعتقدت. انظر، هل ترى هذا الانحناء هنا؟”
أعجب كلايمب بهذا التألق الشبيه بالشمس. لم تكن كذبة ولا هو مخطئ. كانت هذه هي أمنية كلايمب الصادقة.
لكن-
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد كل شيء، لم يتمكنوا من فهم ما شعر به إلا إذا أحبوا شخصًا ما حقًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هذا لأنني رجل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ابتسم كلايمب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في حين أن دس أنفه في أعمال الحراسة قد يُعتبر تجاوزًا لسلطته، فإنه لن يكون قادرًا على مواجهة عشيقته المحبوبة إذا وقف ببساطة مكتوف الأيدي بينما يتعرض مواطن لسوء المعاملة.
في الواقع. أراد كلايمب الوقوف بجانب رينر. أشرقت الشمس في السماء ببراعة، ولم يستطع مجرد رجل أن يأمل في الوصول إليها. ومع ذلك، أراد كلايمب تسلق أعلى القمم ليقترب منها قدر استطاعته.
ضاقت أعين سيباس بينما كان يدرس كلايمب. كانت هناك نظرة صارمة على وجهه، كما لو كان يحاول فك الخواص الدقيقة لرد كلايمب البسيط.
لم يكن يريد أن يكتفي بالإعجاب والتمجيد للشمس من بعيد.
لم يندم كلايمب على استخدام الجرعة. بعد أن أخذ ضرائب الناس، كان من الطبيعي أنه – بصفته الشخص الذي عاش على الضرائب المذكورة – يجب أن يحميهم ويحافظ على النظام العام. لقد شعر أنه يجب أن يكون قادرًا على فعل الكثير، حتى لو لم يكن قادرًا على الدفاع عن الناس.
♦ ♦ ♦
كانت هذه أمنية الشاب الضعيفة، لكنها في الوقت نفسه كانت أمنية تناسب شابًا تمامًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أراد أن يصبح رجلاً يستحق أن ينضم إلى المرأة التي يعجب بها، حتى لو لم يكن مقدر اتحادهما أبدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان بإمكانه أن يتحمل حياته الخالية من الأصدقاء، وتدريباته القاسية، وجهوده التي سلبها من نومه بسبب رغبته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الوقت نفسه، يفرز الدماغ كميات هائلة من الهرمونات وتركز قدرة العقل الكاملة على البقاء على قيد الحياة. يحسب الدماغ كميات هائلة من المعلومات لإيجاد أفضل طريقة ممكنة للعيش.
دع الآخرين يسخرون منه بسبب حماقته.
بدا صوت سيباس المخيب للآمال مرتفعًا بشكل غير طبيعي في أعماق وعي كلايمب المتلاشي.
بعد كل شيء، لم يتمكنوا من فهم ما شعر به إلا إذا أحبوا شخصًا ما حقًا.
♦ ♦ ♦
ضاقت أعين سيباس بينما كان يدرس كلايمب. كانت هناك نظرة صارمة على وجهه، كما لو كان يحاول فك الخواص الدقيقة لرد كلايمب البسيط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تغلغل صوت هادئ في أذنيه.
ثم أومأ برأسه.
“بعد سماع إجابتك، قررت كيفية تدريبك.”
كان هذا هو الاستنتاج الذي توصل إليه أثناء حديثه مع لاكيوس والآخرين. هذا هو السبب في أن كلايمب لم يقل شيئًا – لا، لم يستطع قول أي شيء.
“بعد سماع إجابتك، قررت كيفية تدريبك.”
تمامًا كما كان كلايمب على وشك تقديم شكره، أوقفته يد سيباس الممدودة.
– لقد كان هذا موتًا فوريًا.
“ومع ذلك – وأدعو لك أن تغفر فظاظتي – ليس لديك موهبة. سيستغرق التدريب المناسب وقتًا طويلاً جدًا. ومع ذلك، ليس لدي ذلك الوقت. أرغب في تدريبك بطريقة تظهر النتائج بسرعة، لكنها ستكون… عملية شاقة.”
قال الرجل العجوز.
ابتلع كلايمب ريقه مرة أخرى.
ثم سحب قبضته للخلف، كما لو كان يسحب قوسًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أراد أن يناديه، لكنه لم يستطع أن يجرؤ على القيام بذلك. كان ذلك لأنه شعر بوجود جدار غير مرئي بينهما. إحساس بالقوة الهائلة التي بدت أنها تسحقه.
أرسلت النظرة في عيون سيباس قشعريرة في العمود الفقري لكلايمب.
تحول الرجل العجوز إلى منعطف وتوجه إلى منطقة أكثر ظلمة. واتبعه كلايمب. سار خلف الرجل العجوز، لكنه لم يجرؤ على التحدث إليه ومخاطبته.
امتلأت تلك العيون بقوة لا تصدق، متجاوزةً الضغط الروحي الذي مارسه غازيف عندما كان جادًا. وبالتالي، لم يستطع الرد على الفور.
“بصراحة، قد تموت.”
أراد أن يصبح رجلاً يستحق أن ينضم إلى المرأة التي يعجب بها، حتى لو لم يكن مقدر اتحادهما أبدًا.
لم يكن سيباس يمزح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
غرائز كلايمب أخبرته بهذا. لم يخشى كلايمب الموت، لكنه أراد أن يموت من أجل رينر. لم يكن يريد التخلص من حياته لسبب أناني.
بادئ ذي بدء، لم يكن أي منهما قد شحذ بنيته الجسدية. عُلِقَ حولهم هواء خافت من الأوساخ وبدوا قذرين في المظهر العام.
لم يكن جبانًا… لا، ربما يكون جبانًا جدًا.
ومع ذلك، من أين أتى هذا الرجل العجوز سيباس؟ كان هذا هو السؤال الوحيد الذي أحرق قلبه. حتى أنه تساءل، هل يمكن أن يكون أحد الأبطال الثلاثة عشر؟
“هل ما زلتم ترغبون في القتال؟”
ابتلع كلايمب ريقه مرة أخرى، وتجمد. ملأ الصمت محيطه لفترة من الوقت، وكان بإمكانه حتى سماع الصخب من بعيد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تم تجميد جسده. لقد أصبح مشلولًا من التوتر.
شهر النار المنخفضة (الشهر التاسع)، اليوم الثالث، 10:27
“يعتمد ما إذا كنت ستموت أم لا على موقفك… إذا كان هناك شيء مهم بالنسبة لك، شيء يجعلك ترغب في العيش، حتى لو كان مجرد خربشة على الأرض، فيجب أن يكون على ما يرام.”
كان بإمكانه أن يتحمل حياته الخالية من الأصدقاء، وتدريباته القاسية، وجهوده التي سلبها من نومه بسبب رغبته.
لقد بدا وكأنه شفرة مشحوذة. كان مشهدًا يملأ أي محارب رآه بالوقار. لا عجب أنه لم يستطع التحرك.
ألم يكن سيعلمه فنون الدفاع عن النفس؟ ظهر هذا السؤال في ذهن كلايمب، لكن لم يكن هذا هو السؤال الآن. لقد فكر في معنى كلام سيباس، وتأكد من فهمه له، ثم أعطى إجابته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وجه الرجل العجوز هذا السؤال الهادئ والخطير إلى الرجال الباقين.
“أنا مستعد لذلك. أترك الباقي لك.”
“هل تعتقد أنك ستموت؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
هز رأسه. لم يعتقد ذلك.
كان ذلك لأن كلايمب سيكون له سبب للوجود إلى الأبد، وهو سبب سيبقيه متشبثًا بالحياة حتى لو اضطر إلى القيام بذلك عن طريق الزحف مثل الدودة.
وقف سيباس الآن في قلب دوامة من نوايا القتل.
نظر سيباس في عيني كلايمب، كما لو كان يتنبأ بنواياه من خلالهما. ثم أومأ برأسه بشدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالنظر إلى أن هؤلاء الأشخاص يمكنهم الذهاب إلى هذا الحد، يجب أن يكون لديهم بالتأكيد اتصالات بعيدة المدى داخل أروقة السلطة. كان من المؤكد أن أي نبلاء متورطين معهم سيكونون محركًا وهزازًا. إذا حاولت الأميرة – المنتسبة إلى الفصيل الملكي – التحقيق أو إرسال المساعدة وألحقت أضرارًا بأحد أعضاء فصيل النبلاء، فقد يؤدي ذلك إلى اندلاع حرب شاملة بين الجانبين.
“فهمت. إذًا لنبدأ هنا.”
أليست هناك طريقة للخروج من هذا -!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أشار كلايمب إلى أن الحراس على ما يبدو اكتسبوا الثقة وتحركوا بسرعة أكبر عند تلقي أوامرهم. وبعد هذا ركض إلى الأمام دون كلمة أخرى.
“هنا؟”
“نعم. سيكون سريعًا. بضع دقائق ستفي بالغرض. من فضلك سلّ سيفك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ماذا سيفعل؟
قاطع صوت رجل خائف سيباس من الخلف.
سلّ كلايمب سيفه كما طلب. امتزج قلبه بالقلق والارتباك بشأن المجهول، مع أسس خافتة من الفضول والتوقعات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تردد صدى صوت السيف وهو يخرج من غمده عبر الزقاق الضيق.
“… لحسن الحظ لم تمت من الصدمة. تحدث هذه الأشياء عندما يكون المرء على يقين من موته لدرجة تجعله يتخلى عن إرادة الحياة.”
وضَعَ سلاحه في وضع متوسط، وأصبحت عيون سيباس مثبتة عليه.
حرمت قوانين المملكة المتاجرة بالرقيق. ومع ذلك، كان مشهدًا مألوفًا أن يُجبر الناس على العمل في ظروف سيئة من أجل سداد ديونهم. كانت الثغرات مثل تلك في كل مكان. في الواقع، كان بسببهم تم تمرير قانون مكافحة العبودية.
مزقت قبضة سيباس الهواء أثناء حركتها، مثل سهم مسحوب بالكامل تم فكه.
“ها أنا آتي. يرجى المحاولة والبقاء واعيًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وفي اللحظة التالية –
كانت أطراف آذان كلايمب لا تزال تحترق وهو يرفع رأسه لينظر إلى الرجل العجوز.
– شعر كما لو أن هالات الجليدية قد انفجرت في جميع الاتجاهات من جسد سيباس.
لم يعد كلايمب يستطيع الكلام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وقف سيباس الآن في قلب دوامة من نوايا القتل.
“تهانينا. كيف تشعر الآن وأنت متغلب الآن على الخوف من الموت؟”
بدت هذه النوايا وكأنها يمكن أن تسحق قلب كلايمب في لحظة، وبدا أنه مرئي تقريبًا حيث غمرته مثل التسونامي. في مكان ما من بعيد، كان يسمع صراخ روح تتحطم. شعر أنه قريب من جانبه، لكنه بعيد، وربما كان صوت روحه هو.
كان استخدام القوة عملاً صعبًا، خاصة في بلد مقسم مثل المملكة. كانت الحرب الأهلية نتيجة حقيقية للغاية للتعامل مع الوضع بشكل سيء.
قال الرجل العجوز.
عندما جرفه تدفق نوايا القتل بعيدًا، شعر كلايمب أن وعيه يتحول ببطء إلى البياض. هذا الرعب الهائل جعل جسده يريد التخلي عن عقله الذي حملته الموجة التي أغرقته.
لم يعد كلايمب يستطيع الكلام.
“… هل هذا كل ما لديك كـ رجل؟ كان ذلك مجرد إحماء.”
“إيه؟” تفاجأ كلايمب. كان هذا متوقعًا فقط، نظرًا لأن هذا التغيير في الموضوع كان أكثر حدة من السابق.
“هل يمكنك أن تشرب هذا؟”
بدا صوت سيباس المخيب للآمال مرتفعًا بشكل غير طبيعي في أعماق وعي كلايمب المتلاشي.
كان مصير كلايمب في الأصل أن يموت بهذه الطريقة في ذلك اليوم الممطر.
اخترقته معنى هذه الكلمات أعمق من أي شفرة. حتى أنهز جعلته ينسى الخوف أمامه للحظة.
“أعتذر عن هذا العرض المخزي!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
خفق قلبه بشدة في صدره.
– شعر كما لو أن هالات الجليدية قد انفجرت في جميع الاتجاهات من جسد سيباس.
سرعان ما رأى الرجل العجوز يمشي على طول الشارع.
“هوووووووه!” لهث كلايمب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا ذهب هذا الأمر إلى المحاكم، فسيخسر سيباس بالتأكيد.
أصبح مرعوبًا. أراد أن يركض. لكنه قاوم الرغبة في القيام بذلك، حتى عندما انهمرت الدموع على خديه. ارتجفت يداه وهما يمسكان بسيفه، وتراقص حد سيفه مثل نحلة مجنون. أحدث قميصه المتسلسل أصواتًا خشنة من ارتعاشاته في كامل جسده.
كانت قوانين رينر عديمة الفائدة. اجتاحت تلك الفكرة المخيفة عقله للحظة. وسرعان ما طرد هذه الفكرة بعيدًا. في الوقت الحالي، عليه التفكير في وضع سيباس.
ومع ذلك، قام كلايمب بجز أسنانه وحاول مواجهة الرعب المميت الذي أتى من سيباس.
ضحك سيباس على المشهد المثير للشفقة أمامه. ثم أحضر يده اليمنى أمام عينيه وشدها ببطء في قبضة. في غمضة عين، كانت القبضة التي أمامه مستديرة مثل الكرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يعتمد ما إذا كنت ستموت أم لا على موقفك… إذا كان هناك شيء مهم بالنسبة لك، شيء يجعلك ترغب في العيش، حتى لو كان مجرد خربشة على الأرض، فيجب أن يكون على ما يرام.”
انهار كلايمب مثل دمية قطعت خيوطها.
ثم سحب قبضته للخلف، كما لو كان يسحب قوسًا.
“هل يمكنك فعل ذلك؟… هل هذا يعني أنها تستطيع الاحتماء هناك أيضًا؟”
“لقد قلت للتو أنك تريدني أن أدربك. أنا أثق بك، لكني أود أيضًا أن أعرف سبب رغبتك في أن تصبح أقوى.”
فهم كلايمب ما سيحدث، وهز رأسه. بالطبع، لم يلتفت سيباس برده.
“أنا مستعد لذلك. أترك الباقي لك.”
“ارجوك انتظر. في الواقع… حسنًا، هذا محرج إلى حد ما، لكني كنت أتابعك منذ فترة لأن لدي طلبًا منك. أعلم أنني قد أبدو وكأنني أحاول قضم أكثر مما أستطيع مضغه، وأنت حر في الضحك علي، ولكن إذا كنت لا تمانع، فهل يمكنك أن تعلمني أسلوبك الذي استخدمته للتو؟”
“الآن… استعد للموت.”
لم يستطع إخفاء استيائه من حقيقة أن قوانين رينر المتعلقة بعتق الرقيق قد أسيء استخدامها بهذه الطريقة، وأن الأمور لم تتغير حتى الآن.
مزقت قبضة سيباس الهواء أثناء حركتها، مثل سهم مسحوب بالكامل تم فكه.
قبل الرجل العجوز السيف وفتش المقبض. ثم وجه بصره الشديد إلى نصل السيف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
– لقد كان هذا موتًا فوريًا.
المرأة التي أحبها كلايمب بعمق كان مقدراً لها أن تكون عروس شخص آخر. كأميرة، لا يمكن أن تنتمي إلى شخص مثل كلايمب، الذي كانت أصوله غير واضحة، والذي كان حتى أقل من عامة الناس.
عندما بدا أن الوقت يتباطأ إلى حد الزحف، تحدثت إليه غرائز كلايمب. سيطرت صورة موته المؤكد على عقله، مثل كرة تحطيم ضخمة كا أكبر بكثير منه، وتقترب منه بسرعات لا تصدق. حتى لو رفع سيفه لصدها، فمن المؤكد أن تلك القبضة ستسحقه بسهولة.
ثم أومأ برأسه.
تم تجميد جسده. لقد أصبح مشلولًا من التوتر.
“ماذا تفعلون؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “-اعذرني.”
لم يستطع الهروب من الموت الذي أمامه.
– شعر كما لو أن هالات الجليدية قد انفجرت في جميع الاتجاهات من جسد سيباس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
امتلئ كلايمب بالغضب.
إذا لم يستطع الموت من أجل رينر، فلماذا لم يمت في ذلك الوقت؟ كان يجب أن يتجمد حتى الموت تحت المطر وينهي كل شيء حينها.
عندما كان طفلاً، كان يشعر فقط بالإعجاب. ولكن مع تقدمه في السن، أصبح هذا الشعور بداخله لا يتزعزع أكثر من أي وقت مضى.
ظهرت ابتسامة رينر الجميلة أمامه.
كان مصير كلايمب في الأصل أن يموت بهذه الطريقة في ذلك اليوم الممطر.
قيل أنه عندما يكون المرء على وشك الموت، سيرى حياته تومض أمام أعينه. كان الرأي السائد هو أن الدماغ كان يبحث بيأس في سجلاته السابقة عن طريقة للهروب من مأزقه الحالي. ومع ذلك، كان من المضحك إلى حد ما أن يكون آخر شيء يراه كلايمب هو ابتسامة أميرته المحبوبة.
“فهمت. أعتقد أني أعرف كيف أتعامل معك الآن. بالنسبة للمحارب، سلاحه مثل المرآة التي تعكس شخصيته. أنت رجل رائع للغاية.”
في الواقع، رأى كلايمب رينر وهي تبتسم.
جاءت أصوات التأجيج من مركز المجموعة، ولم تكن تبدو مشاجرة عادية.
عندما أنقذته، لم يبتسم الشاب رينر. متى بدأت تبتسم له؟
لم يستطع التذكر. ومع ذلك، فقد تذكر بوضوح ابتسامة رينر الخجولة منذ ذلك الحين.
تحولت تعبيرات كلايمب إلى البرودة، وذهب بجانب الحراس.
“إيه؟” تفاجأ كلايمب. كان هذا متوقعًا فقط، نظرًا لأن هذا التغيير في الموضوع كان أكثر حدة من السابق.
كيف سيكون رد فعلها إذا علمت أن كلايمب قد مات؟ هل ستظلم تلك الابتسامة، مثل الغيوم التي تحجب الشمس؟
“آه. لقد كنت أدرس فنون الدفاع عن النفس لفترة طويلة وأود تحسين مهاراتي بشكل أكبر. بعد أن رأيت تلك الحركة التي لا تشوبها شائبة الآن، كنت آمل أن تعلمني القليل من أسلوبك، إذا كان ذلك مناسبًا.”
-هل تمزح معي؟!
وثم-
“هل ما زلتم ترغبون في القتال؟”
اشتعلت نيران الغضب في قلب كلايمب.
دون انتظار كلامهم، أكد كلايمب عزمه واندفع إلى الحشد، ودفع جسده بقوة. على الرغم من وجود مسافات بين كل شخص، لم يكن قادرًا على تجاوزها. لا، لن يكون من الطبيعي أن يتمكن أي شخص من القيام بذلك.
كانت قد التقطت حياته التي ألقيت بعيدًا على جانب الطريق. هذا يعني أن حياته لم تعد ملكه. لقد عاش من أجل رينر… لمنحها الفرح، مهما كانت ضآلة ذلك –
“إلى أين أنت ذاهب…” ناداه أحد الحراس، لكن كلايمب تجاهله.
أليست هناك طريقة للخروج من هذا -!
ضاقت أعين سيباس بينما كان يدرس كلايمب. كانت هناك نظرة صارمة على وجهه، كما لو كان يحاول فك الخواص الدقيقة لرد كلايمب البسيط.
فجرت العاطفة المتفجرة بداخله قيود الخوف التي كانت تسجنه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد كل شيء، لم يتمكنوا من فهم ما شعر به إلا إذا أحبوا شخصًا ما حقًا.
قطع الرجل العجوز المحادثة وغادر، لكن كلايمب رفع رأسه وسأل:
أصبح يستطيع تحريك يديه.
عندما أدرك الحشد أن كلايمب قد استخدم للتو عنصرًا باهظًا مثل تلك الجرعة، شعروا بالرهبة، تمامًا كما كانوا من قبل مع مهارة الرجل العجوز الخارقة للطبيعة.
أصبح يستطيع تحريك ساقيه.
تغيرت نظرة كلايمب من الحراس المتوترين إلى الحشد. سيكون من الأسرع تسوية الأمر شخصيًا على انتظار قيامهم بأي شيء.
“…لا بأس. إذًا سأذهب.”
فتحت العيون التي كانت تسعى فقط إلى أن تُغلق ببطء، بحثًا يائسًا عن صورة القبضة التي كانت تتجه نحوه.
لقد فكر في المعركة التي خاضها مع جازيف في ذلك الصباح، وأعاد القتال في ذهنه مرارًا وتكرارًا وفكر في كيفية القتال بمهارة أكبر. فكر في ما هي التكتيكات التي سأحاول تجربتها إذا سنحت لي فرصة أخرى.
تم دفع حواسه إلى أقصى حدودها، لدرجة أنه تمكن من الشعور بالحركات الخافتة للجسيمات في الهواء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت هناك ظاهرة تسمى “اندفاع الأدرينالين”، حيث يقوم دماغ المرء الذي يتعرض للإكراه الشديد بإطلاق القيود المفروضة على أجسادهم المادية، مما يسمح بدفع قوة لا تصدق.
يبدو أن الحراس استنتجوا أنهم لا يمكن أن يخطئوا باتخاذ موقف خاضع، وقاموا بالاستقامة.
في الوقت نفسه، يفرز الدماغ كميات هائلة من الهرمونات وتركز قدرة العقل الكاملة على البقاء على قيد الحياة. يحسب الدماغ كميات هائلة من المعلومات لإيجاد أفضل طريقة ممكنة للعيش.
“ارجوك انتظر. في الواقع… حسنًا، هذا محرج إلى حد ما، لكني كنت أتابعك منذ فترة لأن لدي طلبًا منك. أعلم أنني قد أبدو وكأنني أحاول قضم أكثر مما أستطيع مضغه، وأنت حر في الضحك علي، ولكن إذا كنت لا تمانع، فهل يمكنك أن تعلمني أسلوبك الذي استخدمته للتو؟”
في تلك اللحظة، صعد كلايمب إلى عالم محارب من الدرجة الأولى. ومع ذلك، فإن سرعة هجوم سيباس كانت تتجاوز هذا المجال. ربما فات الأوان لمراوغة قبضة سيباس. ربما كان الوقت قد فات دائمًا. ومع ذلك، كان لا يزال يتعين عليه التحرك. لم يستطع الاستسلام هنا.
“إيه، احم. نحن… نحن آسفون. “
مع تباطؤ الوقت إلى حد الزحف، رأى كلايمب أن تحركاته كانت بطيئة مثل دبس السكر. لكن مع ذلك، أدار نفسه، محاولًا التحرك.
وثم-
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تخطت قبضة سيباس وجه كلايمب، مع ظهور صوت الرعد. أدت العواصف التي أعقبت ذلك إلى قطع عدة خيوط من شعر كلايمب.
لم يستطع جعل رينر تفعل شيئًا من شأنه أن يمزق البلاد.
تغلغل صوت هادئ في أذنيه.
عندما أنقذته، لم يبتسم الشاب رينر. متى بدأت تبتسم له؟
“تهانينا. كيف تشعر الآن وأنت متغلب الآن على الخوف من الموت؟”
إذا لم يستطع الموت من أجل رينر، فلماذا لم يمت في ذلك الوقت؟ كان يجب أن يتجمد حتى الموت تحت المطر وينهي كل شيء حينها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
–
“أنا خارج العمل في الوقت الحالي.”
وسط كل هذا، شعر كلايمب فقط أن هناك شيئًا غريبًا.
وقف كلايمب هناك بغباء، غير قادر على فهم معنى كلامه.
“سأقولها مرة أخرى – ابتعدوا من هنا.”
“كيف كانت مواجهة الموت؟ كيف كان الشعور بتجاوزه؟”
تنفّس كلايمب بشدة، ونظر إلى سيباس وكأن روحه قد سُرقت. لم يكن هناك عداء حول سيباس، وكأنه لم يكن أكثر من وهم. استرخى عندما بدأ يدرك نية سيباس.
جاءت أصوات التأجيج من مركز المجموعة، ولم تكن تبدو مشاجرة عادية.
أرسلت النظرة في عيون سيباس قشعريرة في العمود الفقري لكلايمب.
انهار كلايمب مثل دمية قطعت خيوطها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان عليه أن يسحق تلك المشاعر. كانت معجزة من الأنواع التي غناها الشعراء في الملاحم البطولية. لا يمكن أن يحدث ذلك في الحياة الحقيقية. تمامًا كما لا يمكن لأي رجل أن يلمس الشمس، لن يتمكن كلايمب من الوصول إليها. لا، لم يستطع فعل ذلك.
سقط على مؤخرته في الزقاق، وهو يلهث لتنفس الهواء النقي في رئتيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“… لحسن الحظ لم تمت من الصدمة. تحدث هذه الأشياء عندما يكون المرء على يقين من موته لدرجة تجعله يتخلى عن إرادة الحياة.”
“لدي مسألة أود استشارتك بشأنها. قلت أنك جندي، هل أنا محق؟ حسنًا، منذ عدة أيام، أنقذت فتاة – “
“… ابتعدوا من هنا.”
كان هناك طعم مرير في أعماق حلق كلايمب. كان على يقين من أنه طعم الموت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“إذا كررت هذا عدة مرات، فأنا متأكد من أنك ستتمكن من التغلب على الخوف العادي. ومع ذلك، هناك شيء واحد يجب أن تعرفه هو أن الخوف يحفز غريزة البقاء على قيد الحياة. إذا كنت مخدرًا بهذا الشعور، فلن تكون قادرًا على الشعور حتى بالخطر الواضح والقائم. يجب أن تكون قادرًا على تحديد وقت اقتراب تهديد حقيقي بوضوح.”
“… اغفر لي على التطفل، ولكن أي نوع من الرجال أنت؟” قال كلايمب وهو يتأوه من مكانه على الأرض.
“أنت…”
بالطبع، لم يستطع تقديم رينر إليه.
“ماذا تقصد؟”
فجرت العاطفة المتفجرة بداخله قيود الخوف التي كانت تسجنه.
“هذا، نية القتل هذه لم تكن طبيعية. ماذا بالضبط تك…”
“أنا مجرد رجل عجوز لديه بعض الثقة في مهاراته.”
كانت قوانين رينر عديمة الفائدة. اجتاحت تلك الفكرة المخيفة عقله للحظة. وسرعان ما طرد هذه الفكرة بعيدًا. في الوقت الحالي، عليه التفكير في وضع سيباس.
لم يستطع كلايمب تحريك عينيه بعيدًا عن وجه سيباس. ما بدا وكأنه ابتسامة متجانسة بدا أيضًا وكأنه ابتسامة متوحشة من واحد يمتلك القوة المطلقة التي تجاوزت غازف بكثير.
وبعد ذلك – في ذلك اليوم، رأى كلايمب الشمس. هي – كائن لا يستطيع الزحف إلا وسط الوحل والقذارة – أصبح مفتونًا بعمق بهذا التوهج الجسيم.
ربما يكون وجودًا أعظم من جازف، وهو نفسه أقوى محارب من الدول المجاورة.
امتلئ كلايمب بالغضب.
“اللعنة عليك أيها الغريب!”
– أراد كلايمب إشباع فضوله ليكون راضيًا. شعر أنه سيكون من الأفضل عدم الاستمرار في التحديق في هذا اللغز.
ربما لم يرفع خصومه دعوى قضائية لأنهم شعروا أن بإمكانهم الضغط عليه مقابل المزيد من المال بهذه الطريقة.
ومع ذلك، من أين أتى هذا الرجل العجوز سيباس؟ كان هذا هو السؤال الوحيد الذي أحرق قلبه. حتى أنه تساءل، هل يمكن أن يكون أحد الأبطال الثلاثة عشر؟
قاطع صوت رجل خائف سيباس من الخلف.
ربما يكون وجودًا أعظم من جازف، وهو نفسه أقوى محارب من الدول المجاورة.
“إذًا، دعنا نحاول مرة أخرى -“
“-انتظر! ارجوك انتظر! لدي شيء أطلبه منكما.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قاطع صوت رجل خائف سيباس من الخلف.
“ارجوك انتظر. في الواقع… حسنًا، هذا محرج إلى حد ما، لكني كنت أتابعك منذ فترة لأن لدي طلبًا منك. أعلم أنني قد أبدو وكأنني أحاول قضم أكثر مما أستطيع مضغه، وأنت حر في الضحك علي، ولكن إذا كنت لا تمانع، فهل يمكنك أن تعلمني أسلوبك الذي استخدمته للتو؟”
_______________
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أشار كلايمب إلى أن الحراس على ما يبدو اكتسبوا الثقة وتحركوا بسرعة أكبر عند تلقي أوامرهم. وبعد هذا ركض إلى الأمام دون كلمة أخرى.
ترجمة: Scrub
“لا، شخص مثلي… بالكاد يتمسك بلقب المحارب.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
