الفصل 5 - الجزء الأول - شرارات السيف المطفأة
المجلد 5: رجال في المملكة (الجزء الأول)
“حسنًا، لا أعتقد أن هناك حاجة لتجنيب حياتك. وبسبب ذلك، من فضلك مت هنا.”
الفصل 5 – الجزء الأول – شرارات السيف المطفأة
هل سيختار القتال أم سيختار الهروب؟ أعطيَّ فقط لحظة لاتخاذ القرار، اختار الرجل على الفور – اختار الهروب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من خلال القيام بذلك، أطال حياته بضعة ثوانٍ… أو بالأحرى بضع أعشار من الثانية.
شهر النار المنخفضة (الشهر التاسع)، اليوم الثالث، 12:07
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل… هل تمزح معي؟”
“بيت الدعارة خلف هذا الباب مباشرة. وفقًا للقاتل، يجب أن يكون هناك مدخل في المبنى هناك أيضًا.”
كان الأثاث الوحيد في هذه الغرفة شبه الفارغة عبارة عن خزانة وسرير.
وقف سيباس عند مدخل بيت الدعارة، أمام الباب حيث تم طرد تسواري. ثم أشار إلى مبنى على بعد عدة منازل. كان براين و كلايمب حاضرين عندما استجوب القاتل، لكنهما لم يذهبا إلى بيت الدعارة من قبل، وقبلوا تفسير سيباس في ظاهره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، تحرك سيباس أسرع منه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“في الواقع هذا هو الحال. يمكن أن تكون المداخل أيضًا بمثابة طرق هروب، وقد قال هذا الشخص إنهما سيُشغّلان بواسطة شخصين على الأقل. إذا انفصلنا، يجب أن ندعك تتعامل مع الباب الرئيسي، سيباس ساما، بينما نأخذ أنا وكلايمب المدخل الآخر. ما رأيك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أنا لا أعارض ذلك. ماذا عنك يا كلايمب كن؟”
يجب على السيدة أن تتحمل مسؤولية أخطاء خادمها. كان سيجعلها تتحمل عبء الألم الذي سببه له هذا الرجل العجوز.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شهر النار المنخفضة (الشهر التاسع)، اليوم الثالث، 12:07
“ليس لدي أي اعتراضات أيضًا. ومع ذلك، ماذا سنفعل بعد اقتحامنا يا أونغلاوس ساما؟ هل سنبحث معًا؟”
ومع ذلك، كان العبيد هم السبيل الوحيد لشخص مثل ستيفان – بتفضيلاته الجنسية الخاصة – لإشباع رغباته. بدونهم، أُجبر ستيفان على ذبح شهوته في هذا المكان. من يعلم ماذا كان سيحدث لو لم يكن على علم بهذه المؤسسة؟
“نادني براين في المستقبل. هذا الشخص أيضًا يطلب منك بكل تواضع أن تفعل الشيء نفسه، سيباس ساما… عادة، يجب أن نتحرك في أزواج من أجل السلامة، ولكن قد تكون هناك أنفاق سرية لم يسمع بها القاتل. يجب أن نبحث في الداخل بأسرع ما يمكن بينما يقوم سيباس ساما بالهجوم من الأمام. أيضًا، عادة ما تكون هناك أماكن لا يعرفها إلا المدير.” أضاف براين بهدوء.
أنا آسفة.
“في هذه الحالة، هل يجب أن نفترق بعد الدخول؟”
♦ ♦ ♦
“… نحن نجازف بالدخول على أي حال. قد نحاول كذلك للحصول على أفضل النتائج الممكنة.”
♦ ♦ ♦
أومأ سيباس وكلايمب برأسهما على تصريح براين.
سأدفع لك أي شيء تريده، لذا أرجوك أنقذني!
“هل يمكنني أن أطلب منك البحث في الداخل، أون… براين ساما أنت أقوى مني، بعد كل شيء.”
مد ستيفان يده ليمسك بثدي المرأة، محاولًا تمزيق هذا الجسد الناعم بين أصابعه.
كانت الحياة جيدة عندما سُمح بالعبودية.
“ممتاز. إذًا يرجى مراقبة المخرج، كلايمب كن.”
“يجب أن يكسب تدمير هذا المكان دفعة واحدة بعض الوقت.”
كان من المرجح أن يواجه المرء أعداء عند تفتيش داخل المبنى. ويتبع ذلك أن المهمة ستكون بالتالي أكثر خطورة. لذلك، كان من الأفضل ترك الأمر لـ براين، الذي كان أقوى بكثير من كلايمب.
ابتسم الرجل لسيباس بطريقة مطمئنة، متجاهلًا استفسارات زملائه الصاخبة من خلفه. أخبرته غريزة البقاء على قيد الحياة أن أفضل خيار هنا هو الحصول على نعمة سيباس الجيدة. أو لا؛ ربما كان رد فعله مثل هذا لأنه خدع نفسه ليعتقد أن سيباس الخادم الشخصي لأحد العملاء هنا.
“إذًا هذا هو كل شيء لخطتنا النهائية؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد ناقشوا بالفعل هذه المسألة في طريقهم إلى بيت الدعارة، ولكن كانت هناك بعض القرارات التي لا يمكن اتخاذها إلا بعد رؤية المكان شخصيًا. لقد قاموا بكشف التفاصيل هنا، ولم يناقض أحد بيان سيباس.
نزلت قطرة من العرق في عينه وأصبحت رؤيته ضبابية. ومع ذلك، يمكنه أن يدرك تراجع سيباس.
تقدم سيباس للأمام، وانتقل إلى الباب المعدني الصلب. لن يكون كلايمب قادرًا على تحريك هذا الباب أبدًا، لكن بالنسبة لسيباس، كان الأمر أكثر من مجرد مناديل ورقية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان لا بد أن تكون الدفاعات أثقل في هذا المكان، لكن لم يكن أي منهما قلقًا بشأن هجوم سيباس هناك بنفسه. بعد كل شيء، كان المعتدي شخصًا حتى جازيف سترونوف – الذي اشتهر بأنه أقوى محارب في الدول المجاورة – وبراين أنجلوس – الذي يمكن أن يقاتل غازيف حتى التعادل – لا يمكن أن يأمل في هزيمته حتى لو وحدوا قواهم. لم يعد هذا ضمن مجال قدرة البشر.
“إذًا دعونا نمضي قدمًا. وبحسب القاتل، فإن الإشارة السرية عند المدخل الآخر هي الدق على الباب أربع مرات. أشك في أن أيًا منكم قد نسي ذلك، لكنني أشك في أن التذكير سيؤذي.”
أومأ سيباس وكلايمب برأسهما على تصريح براين.
“شكرا لك سيباس ساما.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جلس رجل عارٍ على الفراش.
“… نحن نجازف بالدخول على أي حال. قد نحاول كذلك للحصول على أفضل النتائج الممكنة.”
لم ينس كلايمب ، لكنه شكر سيباس على أي حال.
“هنن-هن-هناك! هناك! هناك باب مخفي هناك!”
“وسأحاول أيضًا أن آسرهم أحياء، لكن إذا قاوموا، سأقتلهم بلا رحمة. أنا على ثقة أنه لن تكون هناك مشاكل مع ذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كان الباب صدئًا، لذا اضطررت إلى استخدام القليل من القوة لفتحه. ربما ينبغي عليك تزييت المفصلات.”
شعر براين و كلايمب بقشعريرة في العمود الفقري عندما رأوا ابتسامة سيباس اللطيفة.
الضرب بدون توقف مثل هذا يمكن أن ينتهي بقتل شخص ما. ومع ذلك، نجت المرأة، ولكن ليس لأن ستيفان كان رحيمًا. تشبثت المرأة بالحياة لأن الفراش قد بدد قوة الضربات. لو تعرضت للضرب وهي مستلقية على سرير أكثر صلابة، فقد تكون ميتة الآن.
كانت أساليبه سليمة تمامًا. ربما كان كلاهما سيفعل الشيء نفسه لو كانا في مكان سيباس. ومع ذلك، اخترقت إثارة الخوف ظهورهم، لأن تعبيرات سيباس وكلماته جعلته يبدو وكأنه يعاني من انفصام في الشخصية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد كان رجلًا لطيفًا ومحاربًا بدم بارد. لقد احتوى على الإنسانية وطيبة القلب في داخله إلى درجة قصوى..
كان لديهم هاجس مفاده أنه إذا دخل سيباس بهذه الطريقة، فقد ينتهي به الأمر بذبح كل من في الداخل.
غطى ستيفان وجهه مثل طفل يضربه والديه.
نظر خلفه ورأى ستيفان سيباس يقف بهدوء خلفه.
قال كلايمب بتوتر لسيباس:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يا له من رجل عجوز أحمق.
“أشعر أن إزهاق أرواح قليلة أمر لا مفر منه، ولكن قد يكون من الجيد تجنب القتل غير الضروري. ومع ذلك، إذا واجهت شخصًا مسؤولًا يبدو أنه من الأصابع الثمانية، فهل يمكنني أن أزعجك لمحاولة القبض عليه؟ إذا تمكنا من استجواب شخصية كبيرة بينهم، يمكننا تقليل عدد الأرواح المفقودة في المستقبل.”
ضغط ستيفان بجسده بين ساقي المرأة.
“أنا لست قاتلاً جماعياً، ولم آت إلى هنا لأرتكب مجزرة. من فضلك كن مرتاحًا.”
ساد الهدوء عبر عيون ستيفان. كان من الصعب أن نتخيل أنه يمكن أن يكون ممتنًا جدًا لسيده نظرًا لشخصيته وميوله الجنسية.
ارتاح كلايمب لرؤية ابتسامة سيباس.
“سأترك الباقي لكما.”
كانت الحياة جيدة عندما سُمح بالعبودية.
____________________
♦ ♦ ♦
كان سيجمع الجميع في هذا المكان ليعلم هذا الرجل العجوز درسًا مؤلمًا. كيف يجرؤ على ضرب شخص مثله! لن يتساهل مع الرجل العجوز. كان ستيفان حريصًا على أن يشعر بالشبع من الألم والخوف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ليس لدي أي اعتراضات أيضًا. ومع ذلك، ماذا سنفعل بعد اقتحامنا يا أونغلاوس ساما؟ هل سنبحث معًا؟”
“يجب أن يكسب تدمير هذا المكان دفعة واحدة بعض الوقت.”
لا أحد يستطيع الرد على نداءه الصامت للمساعدة.
شعر سيباس أن تحطيم بيت الدعارة هذا يجب أن يضع حداً لتدخلهم في حياته. إذا سارت الأمور على ما يرام وتمكن من الحصول على وثائق سرية أو ما شابه ذلك، فقد ينتهي بهم الأمر مشغولين جدًا في التعامل مع التداعيات بحيث لا يهتمون بشؤون تسواري على الإطلاق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جاءت أصوات ذكور أكثر من خلف الصوت الأول.
كانت خطته هي تشويه الجثث وترتيبها على السلم كتحذير لتخويف أي شخص ينوي الفرار عبر السلم وتركهم غير قادرين على التقدم أو التراجع. سيفعل ذلك لأنه لم يستطع تحطيم المخرج.
مهما سارت الأمور بشكل سيء، يمكنه أن يمنح تسواري فرصة للهروب طالما تمكن من شراء بعض الوقت. ومن يعلم، قد يكون قادرًا على إيجاد حل أفضل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “فهمت… إذا دمرت هذا السلم، فلن يتمكنوا من الهروب من هنا.
هل يجب أن يضاجعها وهي لا تزال تملك القوة للصراخ؟
“كان هناك تاجر في إرانتل اتصل بي لإجراء محادثة ودية. أتساءل عما إذا كان يمكنه المساعدة؟”
“من فضلك، من فضلك لا تقتلني!”
ستظل تسواري بحاجة إلى شخص جدير بالثقة لمساعدتها حتى لو تمكنت من تجميع نفسها. كانت هذه هي الطريقة الوحيدة لتعيش حياة أفضل.
ومع ذلك، كان العبيد هم السبيل الوحيد لشخص مثل ستيفان – بتفضيلاته الجنسية الخاصة – لإشباع رغباته. بدونهم، أُجبر ستيفان على ذبح شهوته في هذا المكان. من يعلم ماذا كان سيحدث لو لم يكن على علم بهذه المؤسسة؟
استدار سيباس ليواجه الباب الفولاذي الثقيل مرة أخرى. لقد تذكر ذلك اليوم عندما تم إلقاء تسواري هنا ثم لمس سطح الباب. صنع من الخشب المُغلف بصفائح معدنية، مما يجعله سميكًا وثقيلًا. اتضح على الفور أن الإنسان العادي سيواجه الكثير من المتاعب في كسر هذا الباب بدون أدوات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال كلايمب بتوتر لسيباس:
“أتساءل عما إذا كان كلايمب كن على ما يرام.”
كان الرواق صامتًا.
لم يكن قلقًا بشأن الرجل المسمى براين أنجلوس. حتى لو قاتل مع ساكيولنت، فمن المحتمل أنه لن يخسر. ومع ذلك، كان كلايمب مسألة مختلفة. لم يكن هناك طريقة يمكن أن يتغلب فيها كلايمب على ساكيولنت.
كان الرواق صامتًا.
يسار، يمين، يسار، يمين، يسار، يمين، يسار، يمين—
كانت فكرة سيباس هي اقتحام بيت الدعارة، لذلك كان من المفترض أن يكون كلايمب مستعدًا لموته. ومع ذلك، لم يستطع سيباس إلا أن يعتقد أن الشاب الحنون الذي أراد المساعدة فقط سينتهي به الأمر إلى فقدان حياته من أجل لا شيء.
كان تعبير ستيفان بمثابة صدمة مطلقة. كان يعتقد أن هذا مستحيل، لكن الهواء داخل بيت الدعارة أثبت صحة كلام سيباس.
في النهاية، عانى ستيفان هافيش من ألم لا يمكن تصوره في بطنه و مات ببطء وهو يعاني بعذاب.
“أتمنى أن يعيش الشباب مثله لفترة أطول…”
كان تعبير ستيفان بمثابة صدمة مطلقة. كان يعتقد أن هذا مستحيل، لكن الهواء داخل بيت الدعارة أثبت صحة كلام سيباس.
رفع ستيفان قبضته ولكم لأسفل.
كانت هذه الكلمات من سمات المواطن المسن. ومع ذلك، تم خلق سيباس على شكل رجل عجوز. كان من الناحية الفنية أصغر من كلايمب، إذا احتسب المرء من لحظة خلقهم حتى الآن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أتساءل عما إذا كان كلايمب كن على ما يرام.”
“سيكون من الأفضل لو قضيت على ساكيولنت بنفسي. سيكون هذا هو المسار الأكثر مثالية للأحداث. آمل ألا يصطدموا به.”
“هنن-هن-هناك! هناك! هناك باب مخفي هناك!”
صلى سيباس إلى الواحد والأربعين وجودًا ساميًا من أجل سلامة كلايمب.
وقف سيباس عند مدخل بيت الدعارة، أمام الباب حيث تم طرد تسواري. ثم أشار إلى مبنى على بعد عدة منازل. كان براين و كلايمب حاضرين عندما استجوب القاتل، لكنهما لم يذهبا إلى بيت الدعارة من قبل، وقبلوا تفسير سيباس في ظاهره.
“كان هناك تاجر في إرانتل اتصل بي لإجراء محادثة ودية. أتساءل عما إذا كان يمكنه المساعدة؟”
إذا كان ساكيولنت هو المقاتل الأقوى هنا، فمن المحتمل جدًا أنه سيواجه سيباس. ومع ذلك، إذا كان حارسًا شخصيًا، فقد يتم تكليفه بمرافقة رئيسه إلى بر الأمان.
“حسنًا، لا أعتقد أن هناك حاجة لتجنيب حياتك. وبسبب ذلك، من فضلك مت هنا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد أن شعر بقليل من القلق، أمسك سيباس بمقبض الباب ولفه.
أصيب ستيفان بألم شديد حيث تمزقت العديد من أعضائه الداخلية. كان الألم شديدًا لدرجة أن الرجل قد التوى وسيعاني حتى يموت، لكن ستيفان ظل واعيًا، على الرغم من أن عقله أصبح ضبابيًا.
توقف في منتصف لفه. بطبيعة الحال، فإن بابًا مثل هذا سيكون مقفلاً.
ساد الهدوء عبر عيون ستيفان. كان من الصعب أن نتخيل أنه يمكن أن يكون ممتنًا جدًا لسيده نظرًا لشخصيته وميوله الجنسية.
“أنت تحب أن تضرب الناس، أليس كذلك؟”
‘أنا لست بارعًا في فتح الأقفال. ومع ذلك… ما باليد حيلة. سأفعل ذلك بطريقتي.’ تمتم سيباس لنفسه بإحباط. ثم تراجع وطوى يده اليمنى على شكل سكين، وحرك يده اليسرى إلى الأمام وهو يتخذ وقفة. كان ثابتًا مثل الجبال وخلابًا مثل شجرة أرز عمرها ألف عام.
لم يكن هناك فائدة من حمايتها على الإطلاق. ومع ذلك، قال ذلك الخادم القديم إنه على استعداد لدفع مئات العملات الذهبية لها. كانت معجزة أنه لم يضحك بصوت عالٍ على الفور هناك.
كان الأمر كما لو لم يكن هناك أحد في الجوار.
“عااا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ابتسم ستيفان بفسق، وبدأت شهوته بالخروج. أمسك بإحدى رجلي المرأة العاريتين ونشرها على نطاق واسع. كانت ساقها الهزيلة النحيلة رفيعة بما يكفي بحيث تمكن ستيفان من تطويقها بيد واحدة.
ما تلا ذلك مشهدًا لا يصدق.
كان ستيفان دائمًا هو من يضرب الآخرين. لم يضربه أحد قط، لذا جعلته هذه الضربات القليلة يبكي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، تحرك سيباس أسرع منه.
غرقت ذراعه في الباب المعدني عند المفصلات. لا، كانت الذراع لا تزال تُصدر أصوات طحن وهي تشق طريقها إلى الباب.
ابتسم له سيباس. كانت تلك الابتسامة لطيفة ورحيمة. ومع ذلك، لم يكن هناك أي أثر لحسن النية في عينيه. لقد كان أشبه بمصباح مميت ومذهل من الضوء يلعب على طول حافة سيف حاد للغاية.
صرخت المفصلات عندما مزقها من الحائط.
سأدفع لك أي شيء تريده، لذا أرجوك أنقذني!
فتح سيباس الباب الذي لا يقاوم.
♦ ♦ ♦
“ما هذا بحق الجحيم…؟”
“في هذه الحالة، هل يجب أن نفترق بعد الدخول؟”
كان في الداخل ممر ينتهي عند بابين مزدوجين. أمام ذلك يقف رجل ملتح. كان فمه مفتوحًا وعلى وجهه نظرة متخلفة.
ترددت صدى صرخات المرأة في ذهن ستيفان.
“كان الباب صدئًا، لذا اضطررت إلى استخدام القليل من القوة لفتحه. ربما ينبغي عليك تزييت المفصلات.”
قال ذلك ثم أغلق سيباس الباب. لا، سيكون من الأدق أن نقول إنه وضع الباب على الحافة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تألم خديه المتورمان كلما تحدث.
بينما كان الرجل لا يزال مجمداً و في حالة صدمة، دخل سيباس إلى الداخل دون أي تردد على الإطلاق.
“في الواقع هذا هو الحال. يمكن أن تكون المداخل أيضًا بمثابة طرق هروب، وقد قال هذا الشخص إنهما سيُشغّلان بواسطة شخصين على الأقل. إذا انفصلنا، يجب أن ندعك تتعامل مع الباب الرئيسي، سيباس ساما، بينما نأخذ أنا وكلايمب المدخل الآخر. ما رأيك؟”
“—أوي، ما الأمر؟”
“ما كان هذا الضجيج بحق الجحيم؟!”
فكر ستيفان في كل ما فعله حتى الآن. ما الخطأ الذي فعله؟
جاءت أصوات ذكور أكثر من خلف الصوت الأول.
ومع ذلك، فإن الرجل الذي يواجه سيباس لم يهتم بهم. بدلًا من ذلك، خاطب سيباس:
“… إيه … أهلا وسهلا بك؟”
قام بلكمها بغضب مرة أخرى.
لم تكن المرتبة عبارة عن كتلة بسيطة من فراش القش، ولكنها كانت مرتبة محشوة بالقطن. لقد كانت جيدة، من النوع الذي قد تستخدمه المنازل النبيلة. ومع ذلك، فقد تم تصميم هذه المرتبة من أجل العمل ولذلك بدت عادية، دون أي تزيين.
في حيرة تامة، وقف الرجل ساكنًا بينما اقترب سيباس منه. الناس الذين يعملون هنا اعتادوا على العنف. لكن المشهد الذي أمامه تجاوز بكثير ما واجهه في خبراته المتراكمة.
رفع قبضته – وضرب الفراش.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ابتسم الرجل لسيباس بطريقة مطمئنة، متجاهلًا استفسارات زملائه الصاخبة من خلفه. أخبرته غريزة البقاء على قيد الحياة أن أفضل خيار هنا هو الحصول على نعمة سيباس الجيدة. أو لا؛ ربما كان رد فعله مثل هذا لأنه خدع نفسه ليعتقد أن سيباس الخادم الشخصي لأحد العملاء هنا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان من الصعب جدًا تحمل مشهد رجل ملتح كبير يحاول الحفاظ على ابتسامة ترتعش على وجهه.
ابتسم له سيباس. كانت تلك الابتسامة لطيفة ورحيمة. ومع ذلك، لم يكن هناك أي أثر لحسن النية في عينيه. لقد كان أشبه بمصباح مميت ومذهل من الضوء يلعب على طول حافة سيف حاد للغاية.
“هل يمكنني أن أزعجك للسماح لي بالمرور؟”
كان الرجل خائفًا جدًا من خيانة منظمته. رأي سيباس الخوف في عينيه. مثل هؤلاء القتلة، بدا أن هذا الرجل خائف من انتقام منظمته. تذكر سيباس الرجل الذي قابله في تلك الليلة وكيف هرب بأموال سيباس. ربما كان القصاص المعني مرادفًا لـ “الموت”.
ارطتاام
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أو بالأحرى، كان أكثر من تنبيه. تردد صدى صوت مقزز في جميع أنحاء المكان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان اسمه ستيفان هافيش.
لقد كانرجلاً عضليًا يرتدي دروعًا و يزن 85 كيلوغرامًا على الأقل. هو الآن يدور في الهواء مثل المروحة، وطار إلى الجانب بسرعة غير مرئية للعين المجردة. أثر جسده بوحشية على الجدار المجاور بصوت ارتطام مرعب.
بعد تحذير نفسه بأن يكون أسهل في المرة القادمة، سار سيباس متجاوزًا الجثة وتوجه إلى الداخل.
اهتز المبنى بأكمله بعنف، كما لو أن قبضة عملاق أصابته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“…يا للهول. كان يجب أن أقتله في الداخل. بهذه الطريقة سيكون قد صنع حاجزًا أفضل للغرفة… حسنًا. هناك المزيد قادمين على أي حال، لذلك أريد فقط أن أكون أكثر حذرًا بعد ذلك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد تحذير نفسه بأن يكون أسهل في المرة القادمة، سار سيباس متجاوزًا الجثة وتوجه إلى الداخل.
فتح الأبواب ودخل الغرفة التي خلفها. كانت غرفة مؤثثة بشكل رائع. شعر أنه كان يسير في منزل فارغ أكثر من غزو قاعدة العدو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان هناك رجلان بالداخل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنت تحصد ما تزرع.”
فتحوا أعينهما وتدلى فكيهما وهم ينظران خلف سيباس، إلى بقعة الدم الهائلة التي رسمت الجدار بأكمله باللون الأحمر.
تعلقت رائحة الكحول الرخيص في الهواء – رائحة لن تجدها أبدا في نازاريك. اختلطت على الفور برائحة الدم الطازج والأحشاء والنفايات الداخلية، مما أدى إلى تخمير الرائحة الكريهة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
راجع سيباس المعلومات التي حصل عليها من تسواري والقاتل، ثم حاول معرفة هيكل المبنى. كانت ذكرياتها متقطعة ولم تتذكر أي شيء مهم، لكنها أخبرت سيباس أن المبنى الفعلي يقع تحت الأرض.
هذا أخاف الرجل أكثر. ملأت رائحة الأمونيا الغرفة.
“بالفعل فعلت. لكن…”
نظر إلى الأرض. ومع ذلك، تم إخفاء الباب المسحور المؤدي إلى تحت الأرض بمكر، ولم يتمكن سيباس من العثور عليه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ومع ذلك، إذا لم يتمكن من العثور عليه، فكل ما عليه فعله هو سؤال شخص يعرف مكانه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أراد أن يصرخ ويتدحرج على الأرض، لكنه كان ساكنًا بسبب الألم الشديد.
“اعذرني. أود أن أطرح عليك سؤالاً…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جلس رجل عارٍ على الفراش.
“اععععع!”
رد الرجل الذي خاطبه على الفور بصرخة أجش. يبدو أنه لم يكن لديه نية لخوض قتال.
هل سيختار القتال أم سيختار الهروب؟ أعطيَّ فقط لحظة لاتخاذ القرار، اختار الرجل على الفور – اختار الهروب.
تعلقت رائحة الكحول الرخيص في الهواء – رائحة لن تجدها أبدا في نازاريك. اختلطت على الفور برائحة الدم الطازج والأحشاء والنفايات الداخلية، مما أدى إلى تخمير الرائحة الكريهة.
هذا أراح سيباس. كلما فكر في تسواري، لم يستطع السيطرة على قبضتيه، وكان سيضطر لقتل عدوه بضربة واحدة.
يسار، يمين، يسار، يمين، يسار، يمين، يسار، يمين—
نظرًا لأنه لم يكن لديه نية للقتال، فإن كسر كلتا ساقيه يجب أن يكون كافياً.
تراجع الرجل المرعوب عن سيباس، مرتجفًا على الحائط. نظر سيباس بتعاطف إلى عرض الرجل المخزي، وابتسم بخفة.
“اااااع!”
(لقد تبول على نفسه و كمعلومة الأمونيا هو بول الثدييات)
هذا أخاف الرجل أكثر. ملأت رائحة الأمونيا الغرفة.
الضرب بدون توقف مثل هذا يمكن أن ينتهي بقتل شخص ما. ومع ذلك، نجت المرأة، ولكن ليس لأن ستيفان كان رحيمًا. تشبثت المرأة بالحياة لأن الفراش قد بدد قوة الضربات. لو تعرضت للضرب وهي مستلقية على سرير أكثر صلابة، فقد تكون ميتة الآن.
(لقد تبول على نفسه و كمعلومة الأمونيا هو بول الثدييات)
“في هذه الحالة، هل يجب أن نفترق بعد الدخول؟”
يبدو أنه أخاف الرجل بشدة. لذا جعد سيباس جبينه.
ثم انهار الرجل الآخر على الأرض. كانت عيناه ملفوفتين في جمجمته بحيث كان كل ما يمكن رؤيته هي البياض. من الواضح أن الضغط الشديد كان كبيرًا عليه، وقد فقد وعيه. نظر إليه الرجل الآخر بحسد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“آه … كما كنت أقول، أود أن أطرح عليك سؤالاً. الأمر على هذا النحو – أود أن أذهب تحت الأرض. هل يمكنك أن تخبرني كيف أصل إلى هناك؟”
“- تلك العاهرة!”
“… هذا، هذا …”
“تووهقف! ارجوغغك!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “وسأحاول أيضًا أن آسرهم أحياء، لكن إذا قاوموا، سأقتلهم بلا رحمة. أنا على ثقة أنه لن تكون هناك مشاكل مع ذلك؟”
كان الرجل خائفًا جدًا من خيانة منظمته. رأي سيباس الخوف في عينيه. مثل هؤلاء القتلة، بدا أن هذا الرجل خائف من انتقام منظمته. تذكر سيباس الرجل الذي قابله في تلك الليلة وكيف هرب بأموال سيباس. ربما كان القصاص المعني مرادفًا لـ “الموت”.
“فهمت. شكرًا لك. فائدتك لي قد انتهت.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توقف أرجوك.
كان الرجل لا يزال مترددًا بشأن التحدث أم لا عندما قطع سيباس تردده بكلماته التالية.
احمر وجهه من الغضب، وكانت عيناه ملطختين بالدماء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لماذا لاااا اخد هنا؟!”
“هناك شخصان يمكنهما التحدث هنا. ليس علي بالضرورة أن أسألك، هل تعرف ذلك؟”
اندلع جبين الرجل في عرق زيتي وارتجف ظهره.
“شكرًا لك – سيدي.”
“هنن-هن-هناك! هناك! هناك باب مخفي هناك!”
“هناك، حسنًا.”
هل سيختار القتال أم سيختار الهروب؟ أعطيَّ فقط لحظة لاتخاذ القرار، اختار الرجل على الفور – اختار الهروب.
لم تكن المرتبة عبارة عن كتلة بسيطة من فراش القش، ولكنها كانت مرتبة محشوة بالقطن. لقد كانت جيدة، من النوع الذي قد تستخدمه المنازل النبيلة. ومع ذلك، فقد تم تصميم هذه المرتبة من أجل العمل ولذلك بدت عادية، دون أي تزيين.
نظر سيباس إلى المكان الذي أشار إليه الرجل. عند إلقاء نظرة فاحصة، كان هناك شق صغير في الأرض، يفصل جزءًا من الأرضية عن الباقي.
نقر نعل حذاء الرجل العجوز – سيباس – بدقة أثناء دخوله الغرفة. أصبح ستيفان عاجزًا عن الكلام في مواجهة حركاته غير الرسمية والطبيعية.
“فهمت. شكرًا لك. فائدتك لي قد انتهت.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تقدم سيباس للأمام، وانتقل إلى الباب المعدني الصلب. لن يكون كلايمب قادرًا على تحريك هذا الباب أبدًا، لكن بالنسبة لسيباس، كان الأمر أكثر من مجرد مناديل ورقية.
اهتز المبنى بأكمله بعنف، كما لو أن قبضة عملاق أصابته.
ابتسم سيباس، وأدرك الرجل ما سيحدث له بعد هذه الكلمات. تحول وجهه إلى اللون الرمادي وارتعد بشكل لا يمكن السيطرة عليه. ومع ذلك، تشبث بأمل ضعيف وصرخ:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… ألا تعلم، حتى بعد أن بحثت في قلبك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“من فضلك، من فضلك لا تقتلني!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… ألا تعلم، حتى بعد أن بحثت في قلبك؟”
“لا.”
أمطر ستيفان وجه المرأة بلكمة بعد لكمة.
جمدت إجابة سيباس السريعة الغرفة تمامًا. اتسعت عيون الرجل، مثلما فعل البشر عندما كانوا يحاولون رفض حقيقة لا يريدون تصديقها.
“لكني أخبرتك، أليس كذلك؟ من فضلك، سأفعل أي شيء، فقط اغفر لي!”
“بالفعل فعلت. لكن…”
“…يا إلهي…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تنهد سيباس بعمق.
ما تلا ذلك مشهدًا لا يصدق.
ومع ذلك، تحطمت آماله في اللحظة التي دخل فيها الرواق.
“لا استطيع.”
استدار ستيفان على عجل، وظهر رجل عجوز مألوف بشكل غامض في مجال نظره. ثم تذكر من كان ذلك الرجل العجوز.
“هل… هل تمزح معي؟”
ترددت صدى صرخات المرأة في ذهن ستيفان.
“فقط لو كان بإمكاني ممارسة الجنس مع تلك المرأة…”
“يمكنك أن تأخذ الأمر على سبيل الدعابة إذا كنت ترغب في ذلك. ومع ذلك، فإن النتيجة ستظل كما هي، أليس كذلك؟”
“لو… لو كان بإمكاني تحطيم وجهها هذا! كم سيكون هذا شعورًا جيدًا!”
“…يا إلهي…”
“بالفعل فعلت. لكن…”
تذكر سيباس حالة تسواري المأساوية عندما أنقذها، وضاقت عينيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“توعقف -!”
ما هو حق هؤلاء الأوغاد في استجداء الآلهة للمساعدة؟ أكثر من ذلك، كانت آلهة سيباس هي الوجودات الـ 41 الساميين. كان الاستغاثة من رجل بمثابة إهانة لهم.
سأدفع لك أي شيء تريده، لذا أرجوك أنقذني!
“أشعر أن إزهاق أرواح قليلة أمر لا مفر منه، ولكن قد يكون من الجيد تجنب القتل غير الضروري. ومع ذلك، إذا واجهت شخصًا مسؤولًا يبدو أنه من الأصابع الثمانية، فهل يمكنني أن أزعجك لمحاولة القبض عليه؟ إذا تمكنا من استجواب شخصية كبيرة بينهم، يمكننا تقليل عدد الأرواح المفقودة في المستقبل.”
“أنت تحصد ما تزرع.”
حطمت هذه الكلمات، الباردة والقاسية مثل الفولاذ، كل أمل وجعلت الرجل يدرك موعد موته.
بعد لحظة، اشتعلت النيران في خد ستيفان الأيمن حيث انطلقت منه حرارة لاذعة مشتعلة.
“فهمت. شكرًا لك. فائدتك لي قد انتهت.”
هل سيختار القتال أم سيختار الهروب؟ أعطيَّ فقط لحظة لاتخاذ القرار، اختار الرجل على الفور – اختار الهروب.
ساد الهدوء عبر عيون ستيفان. كان من الصعب أن نتخيل أنه يمكن أن يكون ممتنًا جدًا لسيده نظرًا لشخصيته وميوله الجنسية.
“إذًا هذا هو كل شيء لخطتنا النهائية؟”
سيواجه مصيرًا لا يوصف إذا تجرأ على محاربة سيباس. ذهب هذا القدر دون أن يقول. في هذه الحالة، قد يهرب أيضًا. القيام بذلك يمنحه إمكانية ضعيفة للبقاء على قيد الحياة.
“ممتاز. إذًا يرجى مراقبة المخرج، كلايمب كن.”
كان محقًا في التفكير بهذه الطريقة.
من خلال القيام بذلك، أطال حياته بضعة ثوانٍ… أو بالأحرى بضع أعشار من الثانية.
“هنن-هن-هناك! هناك! هناك باب مخفي هناك!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ركض الرجل نحو الباب. أمسك به سيباس في لحظة، وأدار جسده. هبت ريح سريعة على رأس الرجل، وانهار جسده مثل دمية قطعت خيوطها. اصطدم مثل الكرة بالحائط وانزلق على الأرض، مخلفًا الدم في أعقابها.
“هناك، حسنًا.”
بعد لحظة، ألقى جسد الرجل مقطوع الرأس نبعًا من الدم من رقبته، وغطى الأرض بالدم.
“لكني أخبرتك، أليس كذلك؟ من فضلك، سأفعل أي شيء، فقط اغفر لي!”
“شكرًا لك – سيدي.”
كان هذا الأسلوب قريبًا من الكمال. كان مجرد عمل قطع رأس شخص ما بركلة دائرية يتطلب قوة وسرعة لا تصدق، لكن الشيء الأكثر إثارة للإعجاب هو أن حذاء سيباس لم يكن ملطخًا على الإطلاق.
داس حذاء سيباس الجلدي على الرجل الآخر فاقد الوعي. رفع ساقه وأنزل بها بقوة. ثم جاء صوت مثل صوت تكسر الأغصان الجافة. ارتعش الرجل عدة مرات قبل أن يموت رسميًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هناك، حسنًا.”
“… عندما تنظرون إلى الوراء على كل ما فعلتره حتى الآن، ألا تتوقعون مثل هذا المصير؟ ومع ذلك، كونوا مرتاحين. ستُستخدم أجسادكم لتعويض بعض الخطايا الصغيرة.”
ثم انهار الرجل الآخر على الأرض. كانت عيناه ملفوفتين في جمجمته بحيث كان كل ما يمكن رؤيته هي البياض. من الواضح أن الضغط الشديد كان كبيرًا عليه، وقد فقد وعيه. نظر إليه الرجل الآخر بحسد.
واصل سيباس بحثًا عن الجثث.
“نااه .. هذا لااا يمكن تصديقه! كم شخصااا تعنقد أنهم موجودين هناا؟!”
كانت خطته هي تشويه الجثث وترتيبها على السلم كتحذير لتخويف أي شخص ينوي الفرار عبر السلم وتركهم غير قادرين على التقدم أو التراجع. سيفعل ذلك لأنه لم يستطع تحطيم المخرج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد ترتيب الجثث التي تم جمعها، سار سيباس نحو الباب المخفي في الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أولاً، جاء صوت تحطم المعدنية. ثم ظهر ثقب كبير في الأرض. انزلق الباب المحطم إلى أسفل السلم مع اصطدام طنين.
‘هذا مؤلم!’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“فهمت… إذا دمرت هذا السلم، فلن يتمكنوا من الهروب من هنا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر سيباس إلى المكان الذي أشار إليه الرجل. عند إلقاء نظرة فاحصة، كان هناك شق صغير في الأرض، يفصل جزءًا من الأرضية عن الباقي.
♦ ♦ ♦
كانت هذه الكلمات من سمات المواطن المسن. ومع ذلك، تم خلق سيباس على شكل رجل عجوز. كان من الناحية الفنية أصغر من كلايمب، إذا احتسب المرء من لحظة خلقهم حتى الآن.
ثم انهار الرجل الآخر على الأرض. كانت عيناه ملفوفتين في جمجمته بحيث كان كل ما يمكن رؤيته هي البياض. من الواضح أن الضغط الشديد كان كبيرًا عليه، وقد فقد وعيه. نظر إليه الرجل الآخر بحسد.
في غرفة صغيرة.
مع جلجلة، إتصلت قبضته مع عظم وجنتيها، وزاد الألم على يد ستيفان.
كان الأثاث الوحيد في هذه الغرفة شبه الفارغة عبارة عن خزانة وسرير.
كاد ستيفان أن يمزق نفسه عمليًا بسبب الامتنان تجاه سيده النبيل، الذي أوصى بهذا المكان له. بطبيعة الحال، كان ذلك حتى يتمكن من استخدام سلطته لصالح سيده.
لم تكن المرتبة عبارة عن كتلة بسيطة من فراش القش، ولكنها كانت مرتبة محشوة بالقطن. لقد كانت جيدة، من النوع الذي قد تستخدمه المنازل النبيلة. ومع ذلك، فقد تم تصميم هذه المرتبة من أجل العمل ولذلك بدت عادية، دون أي تزيين.
جلس رجل عارٍ على الفراش.
كان في الداخل ممر ينتهي عند بابين مزدوجين. أمام ذلك يقف رجل ملتح. كان فمه مفتوحًا وعلى وجهه نظرة متخلفة.
لقد كان في منتصف سنواته، وجعلت الشراهة هيكل جسده مترهلًا.
كان رد فعل المرأة الوحيد على هذا الضرب هو الارتعاش قليلاً.
كان مظهره في الأصل متوسطًا في أحسن الأحوال، لكن شكله الحالي جعله أقبح كثيرًا. كان يشبه الخنزير من كل زاوية.
احمر وجهه من الغضب، وكانت عيناه ملطختين بالدماء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أراد أن يصرخ ويتدحرج على الأرض، لكنه كان ساكنًا بسبب الألم الشديد.
بالمناسبة، كانت الخنازير حيوانات ذكية ولطيفة تحب النظافة. كانت كلمة “خنزير” في هذه الحالة مصطلحًا ازدرائيًا يستخدم لوصف الأشخاص الأغبياء والبائلين والقذرين.
أصيب ستيفان بألم شديد حيث تمزقت العديد من أعضائه الداخلية. كان الألم شديدًا لدرجة أن الرجل قد التوى وسيعاني حتى يموت، لكن ستيفان ظل واعيًا، على الرغم من أن عقله أصبح ضبابيًا.
(اعتقد أن المؤلف يحب الخنازير لهذا يمدحهم)
“توعقف -!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يبدو أنه أخاف الرجل بشدة. لذا جعد سيباس جبينه.
كان اسمه ستيفان هافيش.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غرقت ذراعه في الباب المعدني عند المفصلات. لا، كانت الذراع لا تزال تُصدر أصوات طحن وهي تشق طريقها إلى الباب.
كان محقًا في التفكير بهذه الطريقة.
♦ ♦ ♦
– نُقِرَ الباب خلفه ثم انفتح ببطء.
رفع قبضته – وضرب الفراش.
ابتسم الرجل لسيباس بطريقة مطمئنة، متجاهلًا استفسارات زملائه الصاخبة من خلفه. أخبرته غريزة البقاء على قيد الحياة أن أفضل خيار هنا هو الحصول على نعمة سيباس الجيدة. أو لا؛ ربما كان رد فعله مثل هذا لأنه خدع نفسه ليعتقد أن سيباس الخادم الشخصي لأحد العملاء هنا.
دوى صوت ضرب جسد انسان.
لم يكن هناك فائدة من حمايتها على الإطلاق. ومع ذلك، قال ذلك الخادم القديم إنه على استعداد لدفع مئات العملات الذهبية لها. كانت معجزة أنه لم يضحك بصوت عالٍ على الفور هناك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يا له من رجل عجوز أحمق.
ظهرت نظرة من البهجة على وجه ستيفان. سافر الإحساس بتحطيم اللحم على ذراعه، وارتعش جسده حتى ظهرت عليه قشعريرة من لذة الضرب.
“…يا إلهي…”
“آه …”
لكن-
رفع ببطء قبضته، التي أصبحت مفاصل أصابعها ملطخة بالدماء اللزجة.
ضغط ستيفان بجسده السمين المترهل فوق امرأة نحيفة عارية.
قال ذلك ثم أغلق سيباس الباب. لا، سيكون من الأدق أن نقول إنه وضع الباب على الحافة.
استمر ستيفان في الضغط على ثدييها، وهو شعور غامض بالندم في قلبه.
(ضغط هنا بمعنى مارس الجنس)
لكن-
أنا آسفة.
كان وجهها منتفخًا ومصابة بكدمات وجلدها مرقط ببقع من الدم. كسر أنفها وتجلط الدم المتسرب منه على جلدها. تورمت شفتيها وجفونها بشكل مشابه، مما أدى إلى تشويه وجهها الجميل في الأصل، وكانت هناك كدمات على باقي جسدها، لكن الضرر الأسوأ كان على وجهها و لُطِخَت الملاءات من حولهم بدم قديم جاف.
“… إيه … أهلا وسهلا بك؟”
“آه!”
حاولت الفتاة حماية وجهها بيديها، لكن كان ذراعيها متراخيان على السرير. انتشر شعرها بشكل فوضوي على المرتبة، كما لو كان يطفو في الماء.
“أوي، ما الأمر؟ هل تعبتي فقط من هذا؟ هاه؟!”
بدت المرأة أنها فقدت للوعي.
ضربت قبضته على خدها، وتدفقت كمية مدهشة من الدم بين شفتي المرأة المتورمتين. ربما كسرت أسنانها من الداخل.
رفع ستيفان قبضته ولكم لأسفل.
ضغط ستيفان بجسده السمين المترهل فوق امرأة نحيفة عارية.
مع جلجلة، إتصلت قبضته مع عظم وجنتيها، وزاد الألم على يد ستيفان.
كان ستيفان دائمًا هو من يضرب الآخرين. لم يضربه أحد قط، لذا جعلته هذه الضربات القليلة يبكي.
والتوى وجهه نتيجة لذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
”تشه. هذا مؤلم، أيتها العاهرة!”
قام بلكمها بغضب مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنت تحصد ما تزرع.”
ومع ذلك، كان العبيد هم السبيل الوحيد لشخص مثل ستيفان – بتفضيلاته الجنسية الخاصة – لإشباع رغباته. بدونهم، أُجبر ستيفان على ذبح شهوته في هذا المكان. من يعلم ماذا كان سيحدث لو لم يكن على علم بهذه المؤسسة؟
صر الفراش في الوقت المناسب مع ارتطام ضربه بحلمها. تشقق جلدها المتورم، مما أدى إلى تلطيخ مفاصل أصابعه بالدم. تناثر الدم بشكل لزج على المرتبة، وتلطخت بالفعل ببقع قرمزية.
ضغط ستيفان بجسده السمين المترهل فوق امرأة نحيفة عارية.
“… اووو …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم تعد المرأة تكافح رغم الضرب. لم يكن هناك رد من جسدها.
‘هذا مؤلم!’
الضرب بدون توقف مثل هذا يمكن أن ينتهي بقتل شخص ما. ومع ذلك، نجت المرأة، ولكن ليس لأن ستيفان كان رحيمًا. تشبثت المرأة بالحياة لأن الفراش قد بدد قوة الضربات. لو تعرضت للضرب وهي مستلقية على سرير أكثر صلابة، فقد تكون ميتة الآن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شهر النار المنخفضة (الشهر التاسع)، اليوم الثالث، 12:07
كان ستيفان متوحشًا، لكن ليس لأنه عرف تأثير المرتبة. بل لأن موت المرأة لم يكن يعنيه. كل ما كان مطلوبًا هو دفع المال للتخلص من المشكلة.
ضغط ستيفان بجسده بين ساقي المرأة.
“بيت الدعارة خلف هذا الباب مباشرة. وفقًا للقاتل، يجب أن يكون هناك مدخل في المبنى هناك أيضًا.”
في الحقيقة، قام ستيفان بضرب العديد من النساء حتى الموت في هذا المكان.
ومع ذلك، كان عليه أن يدفع مقابل التنظيف في كل مرة يقتل فيها شخصًا ما، مما أدى إلى إفراغ محفظته. وهكذا، فقد كان يتساهل أحيانًا دون وعي.
“عااا!”
عندما نظر إلى وجه المرأة غير المتحرك، قام ستيفان بلعق شفتيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان بيت الدعارة هذا مثاليًا لإرضاء الرغبات الجنسية الفريدة. لن يسمح القواد العادي لعملائه بالقيام بمثل هذه الأشياء. حسنًا، ربما يفعلون ذلك، لكن ستيفان لم يكن يعلم بأي من هذه الأماكن.
كان مظهره في الأصل متوسطًا في أحسن الأحوال، لكن شكله الحالي جعله أقبح كثيرًا. كان يشبه الخنزير من كل زاوية.
كانت الحياة جيدة عندما سُمح بالعبودية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان العبيد شكلاً من أشكال الملكية، وكان الأشخاص الذين يتعاملون معهم بخشونة يتعرضون للاحتقار. كان الأمر تمامًا كما لو كان الآخرون يوجهون أعينهم إلى الأشخاص الذين ألقوا أموالهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ومع ذلك، كان العبيد هم السبيل الوحيد لشخص مثل ستيفان – بتفضيلاته الجنسية الخاصة – لإشباع رغباته. بدونهم، أُجبر ستيفان على ذبح شهوته في هذا المكان. من يعلم ماذا كان سيحدث لو لم يكن على علم بهذه المؤسسة؟
تراجع الرجل المرعوب عن سيباس، مرتجفًا على الحائط. نظر سيباس بتعاطف إلى عرض الرجل المخزي، وابتسم بخفة.
لم يكن هناك شك في أنه كان سيرتكب جريمة ويتم القبض عليه.
ما هو حق هؤلاء الأوغاد في استجداء الآلهة للمساعدة؟ أكثر من ذلك، كانت آلهة سيباس هي الوجودات الـ 41 الساميين. كان الاستغاثة من رجل بمثابة إهانة لهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كاد ستيفان أن يمزق نفسه عمليًا بسبب الامتنان تجاه سيده النبيل، الذي أوصى بهذا المكان له. بطبيعة الحال، كان ذلك حتى يتمكن من استخدام سلطته لصالح سيده.
أومأ سيباس وكلايمب برأسهما على تصريح براين.
“شكرًا لك – سيدي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ساد الهدوء عبر عيون ستيفان. كان من الصعب أن نتخيل أنه يمكن أن يكون ممتنًا جدًا لسيده نظرًا لشخصيته وميوله الجنسية.
“أتساءل عما إذا كان كلايمب كن على ما يرام.”
لكن-
“كم هذا مأساوي…”
اشتعلت جمرات اللهب في أعماق بطنه – لهيب الغضب.
“… إيه … أهلا وسهلا بك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مشى سيباس إلى ستيفان. ثم رأى المرأة المحطمة تحت جسد ستيفان الدهني.
هذا الشعور كان موجهاً للمرأة التي حرمته من العبيد لإشباع شهواته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، تحرك سيباس أسرع منه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“- تلك العاهرة!”
‘ماذا فعلت لاستحق هذا؟ لماذا علي أن أموت؟’ وصل ستيفان أخيرًا رسالته إلى سيباس لأول مرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان من الصعب جدًا تحمل مشهد رجل ملتح كبير يحاول الحفاظ على ابتسامة ترتعش على وجهه.
احمر وجهه من الغضب، وكانت عيناه ملطختين بالدماء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من فضلك أنقذني!
تخيل وجه الملك وهو ينظر له وهو يضغط بجسده و الأميرة تحته. جمع ستيفان الغضب داخل نفسه في قبضته، وضرب تلك المرأة العاجزة.
“كان هناك تاجر في إرانتل اتصل بي لإجراء محادثة ودية. أتساءل عما إذا كان يمكنه المساعدة؟”
تذكر سيباس حالة تسواري المأساوية عندما أنقذها، وضاقت عينيه.
تطايرت دماء جديدة مع كل ضربة يضربها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كم أتمنى أن أضرب امرأة كهذه – أضربها حتى الموت.”
“لو… لو كان بإمكاني تحطيم وجهها هذا! كم سيكون هذا شعورًا جيدًا!”
ماذا كان خادم ذلك المنزل يفعل هنا؟ لماذا جاء إلى هذه الغرفة؟ أصبح عقل ستيفان فارغًا في مواجهة هذا الموقف الذي لا يمكن تفسيره.
أمطر ستيفان وجه المرأة بلكمة بعد لكمة.
ساد الهدوء عبر عيون ستيفان. كان من الصعب أن نتخيل أنه يمكن أن يكون ممتنًا جدًا لسيده نظرًا لشخصيته وميوله الجنسية.
ضربت قبضته على خدها، وتدفقت كمية مدهشة من الدم بين شفتي المرأة المتورمتين. ربما كسرت أسنانها من الداخل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كم أتمنى أن أضرب امرأة كهذه – أضربها حتى الموت.”
ركض الرجل نحو الباب. أمسك به سيباس في لحظة، وأدار جسده. هبت ريح سريعة على رأس الرجل، وانهار جسده مثل دمية قطعت خيوطها. اصطدم مثل الكرة بالحائط وانزلق على الأرض، مخلفًا الدم في أعقابها.
كان رد فعل المرأة الوحيد على هذا الضرب هو الارتعاش قليلاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ♦ ♦ ♦
“هووو … هوو …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يسلّ سيباس سيفًا أو يجهز أي نوع من الأسلحة. لقد سار ببساطة إلى ستيفان في صمت، كما لو كان الشيء الأكثر طبيعية في العالم. لم تؤدي هذه اللامبالاة إلا إلى تخويف ستيفان، لأنه كان يعلم أن سيباس يريد حقًا قتله.
بعد بضع ضربات أخرى، لهث بينما كتفيه يرتفعان ويسقطان. تلطخ جسده وجبهته بالعرق.
(تعب المسكين)
ومع ذلك، تحطمت آماله في اللحظة التي دخل فيها الرواق.
“فقط لو كان بإمكاني ممارسة الجنس مع تلك المرأة…”
نظر ستيفان إلى المرأة التي تحته. يمكن وصف حالتها بأنها “مأساوية ، وكانت على وشك الموت في هذه المرحلة. ما يكمن تحته هي دمية قطعت خيوطها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… ألا تعلم، حتى بعد أن بحثت في قلبك؟”
ابتلع ستيفان ريقه بصوت مسموع.
لقد تعرض للضرب – لا، في هذه الحالة سيكون من الأنسب القول إنه تعرض للصفع. استغرق الأمر بعض الوقت حتى أدرك ستيفان ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لا شيء يسعده أكثر من اغتصاب امرأة مضروبة ومحطمة. كانت جميلة في الأصل، ولكنها الآن في هذه الحالة أجمل بالنسبة له. لم تكن هناك طريقة أفضل لإشباع رغباته السادية من تدمير شيء جميل.
”تشه. هذا مؤلم، أيتها العاهرة!”
ترددت صدى صرخات المرأة في ذهن ستيفان.
“فقط لو كان بإمكاني ممارسة الجنس مع تلك المرأة…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فكر ستيفان في الملامح المتغطرسة التي تخص السيدة الشابة (سوليوشن) للمنزل الذي قد زاره سابقًا. كانت جميلة مثل الأميرة التي عُرفت بأنها أجمل امرأة في المملكة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نظر خلفه ورأى ستيفان سيباس يقف بهدوء خلفه.
بالطبع، كان ستيفان واضحًا جدًا لنفسه في أنه لن تتاح له الفرصة لإساءة معاملة مثل هذه السيدة الراقية. الأشخاص الوحيدون الذين استطاع ستيفان أن ينغمس في ملذاته هم الرواسب البشرية التي ألقيت في بيت الدعارة هذا. استخدامهم ثم التخلص منهم.
ابتسم له سيباس. كانت تلك الابتسامة لطيفة ورحيمة. ومع ذلك، لم يكن هناك أي أثر لحسن النية في عينيه. لقد كان أشبه بمصباح مميت ومذهل من الضوء يلعب على طول حافة سيف حاد للغاية.
سيواجه مصيرًا لا يوصف إذا تجرأ على محاربة سيباس. ذهب هذا القدر دون أن يقول. في هذه الحالة، قد يهرب أيضًا. القيام بذلك يمنحه إمكانية ضعيفة للبقاء على قيد الحياة.
من المؤكد أن مثل هذه المرأة الجميلة سيشتريها نبيل ثري وقوي مقابل مبلغ ضخم. بعد ذلك سيتم نقلها بعيدًا إلى مسكنه وتعيش في عزلة، من أجل منع بيعها من أن يصبح معرفة عامة.
كاد ستيفان أن يمزق نفسه عمليًا بسبب الامتنان تجاه سيده النبيل، الذي أوصى بهذا المكان له. بطبيعة الحال، كان ذلك حتى يتمكن من استخدام سلطته لصالح سيده.
شعر سيباس أن تحطيم بيت الدعارة هذا يجب أن يضع حداً لتدخلهم في حياته. إذا سارت الأمور على ما يرام وتمكن من الحصول على وثائق سرية أو ما شابه ذلك، فقد ينتهي بهم الأمر مشغولين جدًا في التعامل مع التداعيات بحيث لا يهتمون بشؤون تسواري على الإطلاق.
“كم أتمنى أن أضرب امرأة كهذه – أضربها حتى الموت.”
ضغط ستيفان بجسده السمين المترهل فوق امرأة نحيفة عارية.
ما مدى سعادته ورضاه إذا كان بإمكانه فعل ذلك؟
“حسنًا، لا أعتقد أن هناك حاجة لتجنيب حياتك. وبسبب ذلك، من فضلك مت هنا.”
“… أنا لا أفهم تماما ما تقوله. أعتقد أنك تحاول أن تقدم لي حافزًا، هل أنا على صواب؟ فهمت… لست مهتمًا. “
بالطبع، لم يكن هذا أكثر من هذيان مجنون.
هذا الشعور كان موجهاً للمرأة التي حرمته من العبيد لإشباع شهواته.
مع جلجلة، إتصلت قبضته مع عظم وجنتيها، وزاد الألم على يد ستيفان.
نظر ستيفان إلى المرأة المحطمة تحته. كان صدرها العاري يتحرك قليلاً. ابتسم بفسق وهو يؤكد هذه الحقيقة.
“سأترك الباقي لكما.”
مد ستيفان يده ليمسك بثدي المرأة، محاولًا تمزيق هذا الجسد الناعم بين أصابعه.
لقد ناقشوا بالفعل هذه المسألة في طريقهم إلى بيت الدعارة، ولكن كانت هناك بعض القرارات التي لا يمكن اتخاذها إلا بعد رؤية المكان شخصيًا. لقد قاموا بكشف التفاصيل هنا، ولم يناقض أحد بيان سيباس.
بعد بضع ضربات أخرى، لهث بينما كتفيه يرتفعان ويسقطان. تلطخ جسده وجبهته بالعرق.
لم يكن هناك أي رد فعل للمرأة على الإطلاق. كانت على وشك الموت ولم تستطع الاستجابة لمثل هذا الألم التافه. كانت المرأة التي كانت تُضغط تحت جسد ستيفان لا تختلف عن الدمية إلا في نعومة جسدها.
ومع ذلك، كان ستيفان غير راضي إلى حد ما بسبب افتقارها للمقاومة.
كان هذا الأسلوب قريبًا من الكمال. كان مجرد عمل قطع رأس شخص ما بركلة دائرية يتطلب قوة وسرعة لا تصدق، لكن الشيء الأكثر إثارة للإعجاب هو أن حذاء سيباس لم يكن ملطخًا على الإطلاق.
ومع ذلك، كان ستيفان غير راضي إلى حد ما بسبب افتقارها للمقاومة.
أيعغغا الغبنيي!” غضب ستيفان.
ماذا كان خادم ذلك المنزل يفعل هنا؟ لماذا جاء إلى هذه الغرفة؟ أصبح عقل ستيفان فارغًا في مواجهة هذا الموقف الذي لا يمكن تفسيره.
لا استطيع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دوى رنين صفع آخر على وجه ستيفان. وسرعان ما تبعه الكثير من الصفع.
اغفر لي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أنا آسفة.
توقف أرجوك.
ترددت صدى صرخات المرأة في ذهن ستيفان.
هل يجب أن يضاجعها وهي لا تزال تملك القوة للصراخ؟
دفع المزاج الغريب في الهواء ستيفان إلى النهوض بينما كان يرتدي ملابسه.
استمر ستيفان في الضغط على ثدييها، وهو شعور غامض بالندم في قلبه.
كان رد فعل المرأة الوحيد على هذا الضرب هو الارتعاش قليلاً.
“آه … كما كنت أقول، أود أن أطرح عليك سؤالاً. الأمر على هذا النحو – أود أن أذهب تحت الأرض. هل يمكنك أن تخبرني كيف أصل إلى هناك؟”
معظم النساء اللاتي أرسلن إلى بيت الدعارة لم يعدن في حالة ذهنية جيدة. لقد اختاروا الهروب من الواقع. عندما أخذ المرء ذلك في الاعتبار، كانت المرأة التي اختيرت لخدمة ستيفان اليوم أفضل حالًا من غيرها.
“هل كانت تلك المرأة مثل هذه أيضًا؟”
كان الأثاث الوحيد في هذه الغرفة شبه الفارغة عبارة عن خزانة وسرير.
تخيل ستيفان تسواري. لم يكن لديه أي اهتمام بما حدث للموظف في بيت الدعارة الذي سمح لها بالرحيل.
“اااااع!”
ومع ذلك، عندما فكر في الخادم الشخصي الذي قابله أثناء زيارته، لم يستطع ستيفان قمع الضحك الساخر في قلبه.
“هنن-هن-هناك! هناك! هناك باب مخفي هناك!”
أو بالأحرى، كان أكثر من تنبيه. تردد صدى صوت مقزز في جميع أنحاء المكان.
لم يكن هناك فائدة من حمايتها على الإطلاق. ومع ذلك، قال ذلك الخادم القديم إنه على استعداد لدفع مئات العملات الذهبية لها. كانت معجزة أنه لم يضحك بصوت عالٍ على الفور هناك.
“آه، المرأة التي هربت صرخت بشكل جيد أيضًا.”
“ما هذا بحق الجحيم…؟”
بحث في ذكرياته وتذكر عويلها. لقد كانت طبيعية إلى حد ما وفقًا لمعايير الفتاة المرسلة إلى بيت الدعارة هذا.
كانت هذه الكلمات من سمات المواطن المسن. ومع ذلك، تم خلق سيباس على شكل رجل عجوز. كان من الناحية الفنية أصغر من كلايمب، إذا احتسب المرء من لحظة خلقهم حتى الآن.
ابتسم ستيفان بفسق، وبدأت شهوته بالخروج. أمسك بإحدى رجلي المرأة العاريتين ونشرها على نطاق واسع. كانت ساقها الهزيلة النحيلة رفيعة بما يكفي بحيث تمكن ستيفان من تطويقها بيد واحدة.
ضغط ستيفان بجسده بين ساقي المرأة.
بينما كان يمسك بأداته، تفجرت الرغبة الملتهبة التي استهلكت جسده للخارج ولكن –
“فقط لو كان بإمكاني ممارسة الجنس مع تلك المرأة…”
“ممتاز. إذًا يرجى مراقبة المخرج، كلايمب كن.”
– نُقِرَ الباب خلفه ثم انفتح ببطء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل يمكنني أن أطلب منك البحث في الداخل، أون… براين ساما أنت أقوى مني، بعد كل شيء.”
“آه!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أراد أن يصرخ ويتدحرج على الأرض، لكنه كان ساكنًا بسبب الألم الشديد.
استدار ستيفان على عجل، وظهر رجل عجوز مألوف بشكل غامض في مجال نظره. ثم تذكر من كان ذلك الرجل العجوز.
كان رد فعل المرأة الوحيد على هذا الضرب هو الارتعاش قليلاً.
كان الخادم الشخصي الذي التقى به في ذلك القصر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نقر نعل حذاء الرجل العجوز – سيباس – بدقة أثناء دخوله الغرفة. أصبح ستيفان عاجزًا عن الكلام في مواجهة حركاته غير الرسمية والطبيعية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com والتوى وجهه نتيجة لذلك.
ماذا كان خادم ذلك المنزل يفعل هنا؟ لماذا جاء إلى هذه الغرفة؟ أصبح عقل ستيفان فارغًا في مواجهة هذا الموقف الذي لا يمكن تفسيره.
نزلت قطرة من العرق في عينه وأصبحت رؤيته ضبابية. ومع ذلك، يمكنه أن يدرك تراجع سيباس.
مشى سيباس إلى ستيفان. ثم رأى المرأة المحطمة تحت جسد ستيفان الدهني.
“هل يمكنني أن أزعجك للسماح لي بالمرور؟”
بعد تحذير نفسه بأن يكون أسهل في المرة القادمة، سار سيباس متجاوزًا الجثة وتوجه إلى الداخل.
بعد ذلك، وجه سيباس وهجًا شديد البرودة إلى ستيفان.
ضغط ستيفان بجسده بين ساقي المرأة.
دوى صوت ضرب جسد انسان.
“أنت تحب أن تضرب الناس، أليس كذلك؟”
“آه!”
“في هذه الحالة، هل يجب أن نفترق بعد الدخول؟”
دفع المزاج الغريب في الهواء ستيفان إلى النهوض بينما كان يرتدي ملابسه.
ومع ذلك، تحرك سيباس أسرع منه.
في النهاية، عانى ستيفان هافيش من ألم لا يمكن تصوره في بطنه و مات ببطء وهو يعاني بعذاب.
كان الرواق صامتًا.
صوت كف دوى في آذان ستيفان، ثم هز رؤيته بعنف.
قام بلكمها بغضب مرة أخرى.
بعد لحظة، اشتعلت النيران في خد ستيفان الأيمن حيث انطلقت منه حرارة لاذعة مشتعلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كان الباب صدئًا، لذا اضطررت إلى استخدام القليل من القوة لفتحه. ربما ينبغي عليك تزييت المفصلات.”
يسار، يمين، يسار، يمين، يسار، يمين، يسار، يمين—
لقد تعرض للضرب – لا، في هذه الحالة سيكون من الأنسب القول إنه تعرض للصفع. استغرق الأمر بعض الوقت حتى أدرك ستيفان ذلك.
(ضغط هنا بمعنى مارس الجنس)
“اللعنة عليك، كيف تجرؤ -“
ثم انهار الرجل الآخر على الأرض. كانت عيناه ملفوفتين في جمجمته بحيث كان كل ما يمكن رؤيته هي البياض. من الواضح أن الضغط الشديد كان كبيرًا عليه، وقد فقد وعيه. نظر إليه الرجل الآخر بحسد.
دوى رنين صفع آخر على وجه ستيفان. وسرعان ما تبعه الكثير من الصفع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غرقت ذراعه في الباب المعدني عند المفصلات. لا، كانت الذراع لا تزال تُصدر أصوات طحن وهي تشق طريقها إلى الباب.
يسار، يمين، يسار، يمين، يسار، يمين، يسار، يمين—
“آه … كما كنت أقول، أود أن أطرح عليك سؤالاً. الأمر على هذا النحو – أود أن أذهب تحت الأرض. هل يمكنك أن تخبرني كيف أصل إلى هناك؟”
“توعقف -!”
“لكني أخبرتك، أليس كذلك؟ من فضلك، سأفعل أي شيء، فقط اغفر لي!”
كان تعبير ستيفان بمثابة صدمة مطلقة. كان يعتقد أن هذا مستحيل، لكن الهواء داخل بيت الدعارة أثبت صحة كلام سيباس.
(قيلت هذه الكلمة بطريقة ملتوية بسبب كثرة الضرب)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان ستيفان دائمًا هو من يضرب الآخرين. لم يضربه أحد قط، لذا جعلته هذه الضربات القليلة يبكي.
لقد كان رجلًا لطيفًا ومحاربًا بدم بارد. لقد احتوى على الإنسانية وطيبة القلب في داخله إلى درجة قصوى..
“بيت الدعارة خلف هذا الباب مباشرة. وفقًا للقاتل، يجب أن يكون هناك مدخل في المبنى هناك أيضًا.”
رفع يده لحماية وجهه وهو يحاول التراجع.
هل سيختار القتال أم سيختار الهروب؟ أعطيَّ فقط لحظة لاتخاذ القرار، اختار الرجل على الفور – اختار الهروب.
حس بخفقان من الألم في خديه، كما لو أنهما قد تعرضا للحروق.
“توعقف! كعيف تنجرؤ علاى هذدا ليي!”
“شكرًا لك – سيدي.”
تألم خديه المتورمان كلما تحدث.
في الحقيقة، قام ستيفان بضرب العديد من النساء حتى الموت في هذا المكان.
“هل هناك مشكلة؟”
“حسنًا، لا أعتقد أن هناك حاجة لتجنيب حياتك. وبسبب ذلك، من فضلك مت هنا.”
“نااه .. هذا لااا يمكن تصديقه! كم شخصااا تعنقد أنهم موجودين هناا؟!”
“هااااي! أااي اخد خناا!”
“يبدو أنه كان هناك عدد غير قليل منهم… على الرغم من أن معظمهم نائمون الآن.”
“مجرد غبي آخر.”
قال الصوت الهادئ الذي رد على صرخة ستيفان: “- جميعهم إما أموات أو فاقدون للوعي.”
أغلق سيباس الطريق على ستيفان المتراجع وبصخب! وجه صفعة أخرى مدوية.
هذا الشعور كان موجهاً للمرأة التي حرمته من العبيد لإشباع شهواته.
ومع ذلك، كان ستيفان غير راضي إلى حد ما بسبب افتقارها للمقاومة.
“تووهقف! ارجوغغك!”
“… حقًا؟”
غطى ستيفان وجهه مثل طفل يضربه والديه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان يحب استخدام العنف، لكنه كان يستخدمه دائمًا مع من هم أضعف منه. حتى لو بدا أن سيباس مجرد رجل عجوز آخر، فلن يجرؤ ستيفان على رفع يده عليه. كان سيتحرك فقط عندما يكون على يقين تام من أن ضحيته لا تستطيع الرد.
رد الرجل الذي خاطبه على الفور بصرخة أجش. يبدو أنه لم يكن لديه نية لخوض قتال.
“في الواقع هذا هو الحال. يمكن أن تكون المداخل أيضًا بمثابة طرق هروب، وقد قال هذا الشخص إنهما سيُشغّلان بواسطة شخصين على الأقل. إذا انفصلنا، يجب أن ندعك تتعامل مع الباب الرئيسي، سيباس ساما، بينما نأخذ أنا وكلايمب المدخل الآخر. ما رأيك؟”
ربما شعر بطبيعة ستيفان الجبانة، لكن سيباس فقد الاهتمام به ونظر إلى الفتاة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل يمكنني أن أطلب منك البحث في الداخل، أون… براين ساما أنت أقوى مني، بعد كل شيء.”
♦ ♦ ♦
“كم هذا مأساوي…”
الفصل 5 – الجزء الأول – شرارات السيف المطفأة
ركض ستيفان أمام سيباس وهو يقف فوق الفتاة.
“هل هناك مشكلة؟”
أيعغغا الغبنيي!” غضب ستيفان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غرقت ذراعه في الباب المعدني عند المفصلات. لا، كانت الذراع لا تزال تُصدر أصوات طحن وهي تشق طريقها إلى الباب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… عندما تنظرون إلى الوراء على كل ما فعلتره حتى الآن، ألا تتوقعون مثل هذا المصير؟ ومع ذلك، كونوا مرتاحين. ستُستخدم أجسادكم لتعويض بعض الخطايا الصغيرة.”
يا له من رجل عجوز أحمق.
كان سيجمع الجميع في هذا المكان ليعلم هذا الرجل العجوز درسًا مؤلمًا. كيف يجرؤ على ضرب شخص مثله! لن يتساهل مع الرجل العجوز. كان ستيفان حريصًا على أن يشعر بالشبع من الألم والخوف.
كان لا بد أن تكون الدفاعات أثقل في هذا المكان، لكن لم يكن أي منهما قلقًا بشأن هجوم سيباس هناك بنفسه. بعد كل شيء، كان المعتدي شخصًا حتى جازيف سترونوف – الذي اشتهر بأنه أقوى محارب في الدول المجاورة – وبراين أنجلوس – الذي يمكن أن يقاتل غازيف حتى التعادل – لا يمكن أن يأمل في هزيمته حتى لو وحدوا قواهم. لم يعد هذا ضمن مجال قدرة البشر.
كان في الداخل ممر ينتهي عند بابين مزدوجين. أمام ذلك يقف رجل ملتح. كان فمه مفتوحًا وعلى وجهه نظرة متخلفة.
ظهرت صورة عشيقة كبير الخدم هذا، الفتاة التي تبدو ملائكية، في ذهن ستيفان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه …”
يجب على السيدة أن تتحمل مسؤولية أخطاء خادمها. كان سيجعلها تتحمل عبء الألم الذي سببه له هذا الرجل العجوز.
نظر ستيفان إلى المرأة المحطمة تحته. كان صدرها العاري يتحرك قليلاً. ابتسم بفسق وهو يؤكد هذه الحقيقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بينما كانت تلك الأفكار المظلمة تدور في ذهنه، قام ستيفان بالخروج من الباب بينما كانت بطنه تهتز بعنف.
“هناك شخصان يمكنهما التحدث هنا. ليس علي بالضرورة أن أسألك، هل تعرف ذلك؟”
”أي احدد! اي احذد ساعغدنني! ” صرخ.
“أنا لا أعارض ذلك. ماذا عنك يا كلايمب كن؟”
بالتأكيد سيأتي الموظف للاطمئنان عليه إذا طلب المساعدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هووو … هوو …”
ومع ذلك، تحطمت آماله في اللحظة التي دخل فيها الرواق.
فتحوا أعينهما وتدلى فكيهما وهم ينظران خلف سيباس، إلى بقعة الدم الهائلة التي رسمت الجدار بأكمله باللون الأحمر.
كان الرواق صامتًا.
استدار سيباس ليواجه الباب الفولاذي الثقيل مرة أخرى. لقد تذكر ذلك اليوم عندما تم إلقاء تسواري هنا ثم لمس سطح الباب. صنع من الخشب المُغلف بصفائح معدنية، مما يجعله سميكًا وثقيلًا. اتضح على الفور أن الإنسان العادي سيواجه الكثير من المتاعب في كسر هذا الباب بدون أدوات.
كان الأمر كما لو لم يكن هناك أحد في الجوار.
نظر ستيفان حوله بتوتر وهو لا يزال عارياً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ملأه الصمت الغريب في الردهة بالخوف.
في لمحة، كان هناك العديد من الأبواب على جانبيه. كان من الطبيعي ألا يجيبه أحد. هذا المكان يلبي احتياجات العملاء ذوي الأذواق الغريبة – الأذواق الخطيرة. وهكذا كانت جميع الغرف عازلة للصوت.
ومع ذلك، لم يكن هناك أي طريقة لم يسمع بها الموظفون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لماذا لاااا اخد هنا؟!”
لقد رأى العديد منهم عندما تم إحضاره إلى غرفته. كان كل منهم رجلاً قوي البنية مع عضلات منتفخة. كيف يمكن مقارنتهم برجل عجوز مثل سيباس؟
بينما كان يمسك بأداته، تفجرت الرغبة الملتهبة التي استهلكت جسده للخارج ولكن –
“سيكون من الأفضل لو قضيت على ساكيولنت بنفسي. سيكون هذا هو المسار الأكثر مثالية للأحداث. آمل ألا يصطدموا به.”
“لماذا لاااا اخد هنا؟!”
المجلد 5: رجال في المملكة (الجزء الأول)
اندلع جبين الرجل في عرق زيتي وارتجف ظهره.
قال الصوت الهادئ الذي رد على صرخة ستيفان: “- جميعهم إما أموات أو فاقدون للوعي.”
“لا.”
“لو… لو كان بإمكاني تحطيم وجهها هذا! كم سيكون هذا شعورًا جيدًا!”
نظر خلفه ورأى ستيفان سيباس يقف بهدوء خلفه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه …”
بينما كان يمسك بأداته، تفجرت الرغبة الملتهبة التي استهلكت جسده للخارج ولكن –
“يبدو أنه كان هناك عدد غير قليل منهم… على الرغم من أن معظمهم نائمون الآن.”
صرخت المفصلات عندما مزقها من الحائط.
“نااه .. هذا لااا يمكن تصديقه! كم شخصااا تعنقد أنهم موجودين هناا؟!”
بعد ترتيب الجثث التي تم جمعها، سار سيباس نحو الباب المخفي في الأرض.
“… كان هناك ثلاثة موظفين فوق وعشرة آخرين في الأسفل. وكان هناك سبعة آخرون مثلك.”
‘ما هذا الهراء الذي تخرجه؟!’ نظر ستيفان بشكل لا يصدق إلى سيباس.
تألم خديه المتورمان كلما تحدث.
“على أي حال، لا أحد هنا، في الطابق العلوي أو السفلي، يمكن أن ينقذك. حتى لو استيقظ الموظفون، فقد كسرت أذرعهم وأرجلهم بالفعل. كل ما يمكنهم فعله هو الزحف مثل اليرقات.”
واصل سيباس بحثًا عن الجثث.
“ما كان هذا الضجيج بحق الجحيم؟!”
كان تعبير ستيفان بمثابة صدمة مطلقة. كان يعتقد أن هذا مستحيل، لكن الهواء داخل بيت الدعارة أثبت صحة كلام سيباس.
سيواجه مصيرًا لا يوصف إذا تجرأ على محاربة سيباس. ذهب هذا القدر دون أن يقول. في هذه الحالة، قد يهرب أيضًا. القيام بذلك يمنحه إمكانية ضعيفة للبقاء على قيد الحياة.
“حسنًا، لا أعتقد أن هناك حاجة لتجنيب حياتك. وبسبب ذلك، من فضلك مت هنا.”
فكر ستيفان في الملامح المتغطرسة التي تخص السيدة الشابة (سوليوشن) للمنزل الذي قد زاره سابقًا. كانت جميلة مثل الأميرة التي عُرفت بأنها أجمل امرأة في المملكة.
لم يسلّ سيباس سيفًا أو يجهز أي نوع من الأسلحة. لقد سار ببساطة إلى ستيفان في صمت، كما لو كان الشيء الأكثر طبيعية في العالم. لم تؤدي هذه اللامبالاة إلا إلى تخويف ستيفان، لأنه كان يعلم أن سيباس يريد حقًا قتله.
قال الصوت الهادئ الذي رد على صرخة ستيفان: “- جميعهم إما أموات أو فاقدون للوعي.”
”واهي! واهي !! الصخريتقهقعري!!”
“لكني أخبرتك، أليس كذلك؟ من فضلك، سأفعل أي شيء، فقط اغفر لي!”
“… أنا لا أفهم تماما ما تقوله. أعتقد أنك تحاول أن تقدم لي حافزًا، هل أنا على صواب؟ فهمت… لست مهتمًا. “
“لماددا تغفلل هداا؟!”
لا أحد يستطيع الرد على نداءه الصامت للمساعدة.
‘ماذا فعلت لاستحق هذا؟ لماذا علي أن أموت؟’ وصل ستيفان أخيرًا رسالته إلى سيباس لأول مرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ستظل تسواري بحاجة إلى شخص جدير بالثقة لمساعدتها حتى لو تمكنت من تجميع نفسها. كانت هذه هي الطريقة الوحيدة لتعيش حياة أفضل.
“… ألا تعلم، حتى بعد أن بحثت في قلبك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كان الباب صدئًا، لذا اضطررت إلى استخدام القليل من القوة لفتحه. ربما ينبغي عليك تزييت المفصلات.”
فكر ستيفان في كل ما فعله حتى الآن. ما الخطأ الذي فعله؟
في الحقيقة، قام ستيفان بضرب العديد من النساء حتى الموت في هذا المكان.
تنهد سيباس.
“شكرًا لك – سيدي.”
“… حقًا؟”
“من فضلك، من فضلك لا تقتلني!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عندما قال ذلك، ركل سيباس بوحشية ستيفان في القناة الهضمية وأرسله يطير.
“اووه، إن هذا ما يقصدونه عندما يقولون إن شيئًا ما لا يستحق العيش.”
كان سيجمع الجميع في هذا المكان ليعلم هذا الرجل العجوز درسًا مؤلمًا. كيف يجرؤ على ضرب شخص مثله! لن يتساهل مع الرجل العجوز. كان ستيفان حريصًا على أن يشعر بالشبع من الألم والخوف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أصيب ستيفان بألم شديد حيث تمزقت العديد من أعضائه الداخلية. كان الألم شديدًا لدرجة أن الرجل قد التوى وسيعاني حتى يموت، لكن ستيفان ظل واعيًا، على الرغم من أن عقله أصبح ضبابيًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘هذا مؤلم!’
لقد تعرض للضرب – لا، في هذه الحالة سيكون من الأنسب القول إنه تعرض للصفع. استغرق الأمر بعض الوقت حتى أدرك ستيفان ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘هذا مؤلم!’
ربما شعر بطبيعة ستيفان الجبانة، لكن سيباس فقد الاهتمام به ونظر إلى الفتاة.
‘هذا مؤلم!’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… ألا تعلم، حتى بعد أن بحثت في قلبك؟”
أراد أن يصرخ ويتدحرج على الأرض، لكنه كان ساكنًا بسبب الألم الشديد.
توقف في منتصف لفه. بطبيعة الحال، فإن بابًا مثل هذا سيكون مقفلاً.
يسار، يمين، يسار، يمين، يسار، يمين، يسار، يمين—
“ارقد في سلام. أو لا فلتذهب للجحيم.”هكذا قال صوت بارد لجثة ستيفان التي ستصبح قريبًا احداهن.
“… اووو …”
“عااا!”
أراد ستيفان أن يصرخ طلباً للمساعدة، لكن حلقه لم يستجب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه …”
كان بيت الدعارة هذا مثاليًا لإرضاء الرغبات الجنسية الفريدة. لن يسمح القواد العادي لعملائه بالقيام بمثل هذه الأشياء. حسنًا، ربما يفعلون ذلك، لكن ستيفان لم يكن يعلم بأي من هذه الأماكن.
نزلت قطرة من العرق في عينه وأصبحت رؤيته ضبابية. ومع ذلك، يمكنه أن يدرك تراجع سيباس.
واصل سيباس بحثًا عن الجثث.
انقذني!
‘ما هذا الهراء الذي تخرجه؟!’ نظر ستيفان بشكل لا يصدق إلى سيباس.
لقد كان في منتصف سنواته، وجعلت الشراهة هيكل جسده مترهلًا.
من فضلك أنقذني!
بالمناسبة، كانت الخنازير حيوانات ذكية ولطيفة تحب النظافة. كانت كلمة “خنزير” في هذه الحالة مصطلحًا ازدرائيًا يستخدم لوصف الأشخاص الأغبياء والبائلين والقذرين.
سأدفع لك أي شيء تريده، لذا أرجوك أنقذني!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لا أحد يستطيع الرد على نداءه الصامت للمساعدة.
في حيرة تامة، وقف الرجل ساكنًا بينما اقترب سيباس منه. الناس الذين يعملون هنا اعتادوا على العنف. لكن المشهد الذي أمامه تجاوز بكثير ما واجهه في خبراته المتراكمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في النهاية، عانى ستيفان هافيش من ألم لا يمكن تصوره في بطنه و مات ببطء وهو يعاني بعذاب.
في حيرة تامة، وقف الرجل ساكنًا بينما اقترب سيباس منه. الناس الذين يعملون هنا اعتادوا على العنف. لكن المشهد الذي أمامه تجاوز بكثير ما واجهه في خبراته المتراكمة.
رفع ستيفان قبضته ولكم لأسفل.
____________________
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أومأ سيباس وكلايمب برأسهما على تصريح براين.
ترجمة: Scrub
معظم النساء اللاتي أرسلن إلى بيت الدعارة لم يعدن في حالة ذهنية جيدة. لقد اختاروا الهروب من الواقع. عندما أخذ المرء ذلك في الاعتبار، كانت المرأة التي اختيرت لخدمة ستيفان اليوم أفضل حالًا من غيرها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ♦ ♦ ♦
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
