الفصل 3 - الجزء الثاني - الأزمة الوشيكة
المجلد 11: حِرفية الأقزام
“…فهمت. … حسنًا، كما تعلم، لقد أوقفنا تقدم الكواغوا بطريقة ما في الوقت الحالي – لا، نحن نحاول إعاقتهم. ”
الفصل 3 – الجزء الثاني – الأزمة الوشيكة
“ألا تعتقدون أن الوقت قد حان لتقرير خططكم المستقبلية الآن؟”
تقدمت المجموعة، وكان جوندو في المقدمة.
نظرًا لأن جوندو عادة ما يسافر تحت الأرض، فلم يكن على دراية بالسطح. لذلك، صار عليه الاعتماد على إحساسه بالاتجاه فوق التضاريس عندما يتعلق الأمر بالسفر. في البداية، قلق آينز بشأن هذا الأمر. ولكن بعد رؤية جوندو يتحرك دون تردد، بدأ يثق في الرجل. الآن، كلفه بالكامل بمهمة التوجيه.
كانت أفواههم مخفية بسبب لحيتهم، لذلك بدا من الصعب رؤية مظهرهم على وجوههم.
إن الحقيقة هي أن جوندو لم يكن لديه سبب لقيادة آينز عن عمد إلى الهاوية الآن بعد أن هاجم الكواغوا عاصمة الأقزام. في هذه الحالة، يجب ألا تكون هناك مشكلة في جعله يقود الطريق.
‘.. لماذا يجلس الثلاثة هناك؟ هل الجلوس للحديث هو من آداب السلوك الصحيح بين الأقزام؟ … إنهم يحدقون بي وعيناهم مفتوحتان. سيكون الأمر مزعجًا إذا كان تعبيرًا للقزم فقط.’
تحت قيادة جوندو، تحركت وحوش أورا السحرية عبر الثلج كما لو كان سهلًا عشبيًا.
ثم تحدثوا.
لقد تباهوا بمهارة عالية وقدرة كبيرة على التحمل، كما هو متوقع من الوحوش السحرية عالية المستوى. حتى في الهواء الرقيق للجبال الثلجية وحمل آينز والآخرين على ظهورهم، لم تنخفض سرعتهم ولو قليلاً. اتجهوا شمالًا بسرعة تزيد عن 100 كيلومتر في الساعة.
وهو يقترب من الحصن –
لقد اكتشفوا العديد من الوحوش الطائرة أثناء رحلتهم، لكن بعض الهدير من الوحوش السحرية أخافهم جميعًا. بفضل ذلك، تم تقليل وقت سفرهم إلى الحد الأدنى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “جوندو، هل يمكنك إثبات نفسك لهم من خلال إظهار معرفتك بهذه المدينة؟ مثل القول، أين تعيش، شيء لا يعرفه إلا شخص يعيش في هذه المدينة؟”
في أقل من يوم، وصلوا إلى مدينة الأقزام الوحيدة المتبقية، فيوه جير.
“لا أحد منكم يعرف طعم البيرة الحقيقي! بيرة السيدة الملتحية هي الأفضل!”
قاد آينز وحشه إلى جوندو وسأله سؤالاً.
اتسعت عيون القائد العام.
“… حسنًا، جوندو. وصلنا إلى مدينة فيوه رايدو الجنوبية من خلال شق في كهف. هل فيوه جير مثلها أيضًا؟”
وبدا أن مطرقة آينز المتكررة على هذه النقطة قد حسم أمر القائد العام.
إذا كان الأمر كذلك، فسيحتاجون إلى البحث عن طريقة للدخول. أجاب جوندو – الذي كان خائفًا في البداية من وحشه السحري، لكنه اعتاد الآن على ركوبه -:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com – انطلقت صرخة تحذير. يبدو أن صاحبها كان يعاني من نوبة صرع. من المسلم به أنه لاميت، لكن آينز لم يستطع فعل شيء سوى التنهد داخليًا كما تأمل، ‘هذا استقبال سيء جدًا لشخص لا يظهر أي علامات على العداء.’
”أومو. معظم المدن التي يعيش فيها الأقزام هي مثلها. ومع ذلك، تم تصميم فيوه جير مع مراعاة اعتبارات التجارة على نطاق واسع مع البشر، لذلك فهي مختلفة قليلاً عن فيوه رايدو. أولاً، من السهل على البشر العثور عليها، ومن أجل تقليل أي إزعاج للزوار، قمنا ببناء حصن ضخم من الخارج. ستعرفه عندما تراه.”
إن الحقيقة هي أن جوندو لم يكن لديه سبب لقيادة آينز عن عمد إلى الهاوية الآن بعد أن هاجم الكواغوا عاصمة الأقزام. في هذه الحالة، يجب ألا تكون هناك مشكلة في جعله يقود الطريق.
نظر آينز حوله بعد سماع ذلك، لكنه لا يزال غير قادر على العثور على أي أثر لشكل مبنى.
وهكذا وقفوا هناك لبعض الوقت.
“لن تراه إذا لم تتجه إلى الشمال الشرقي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بالطبع، هذا قبل اقتحام الكواغوا للمدينة. من الصعب للغاية القضاء على العدو فقط أثناء المشاجرة الفوضوية. أثق في أنكم لن ترغبوا في الوقوف جانباً وترك القتال يمتد إلى مدينة الأقزام؟ لذلك أعتقد أنه في الوقت الحالي، بابكم الصغير هذا هو فرصتكم الأخيرة، أليس كذلك؟”
امتلئت كلمات جوندو بالثقة. يبدو أنه متأكد تمامًا من وجهتهم. نظرًا لأنه الوحيد الذي يمكنه أن يقودهم، فلم يكن هناك شيء يمكن أن يفعله آينز إذا كان مخطئًا، لذلك كل ما يمكنه فعله هو الوثوق به.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إجابة فورية … يبدو أنني سأكون صريحًا معك، إذن. … بهذا المعدل، سيكون الإخلاء إلى فيوه رايدو صعبًا للغاية.”
وهو يقول “أهذا صحيح..”، ألقى آينز تعويذة [الرسالة].
ومع ذلك، فقد علم أن المعادن التي أكلها الكواغوا عندما يكونوا صغارًا تحدد قوتهم عندما ينضجون. إذا سمح لهم بأكل معادن نازاريك، فقد يؤدي ذلك إلى ظهور فرد قوي.
تم نقل الكواغوا الذين تم أسرهم إلى نازاريك. هناك، تم استجوابهم، واستخدموا معرفتهم لتكملة تقرير جوندو.
نظرًا لأن جوندو عادة ما يسافر تحت الأرض، فلم يكن على دراية بالسطح. لذلك، صار عليه الاعتماد على إحساسه بالاتجاه فوق التضاريس عندما يتعلق الأمر بالسفر. في البداية، قلق آينز بشأن هذا الأمر. ولكن بعد رؤية جوندو يتحرك دون تردد، بدأ يثق في الرجل. الآن، كلفه بالكامل بمهمة التوجيه.
كان الكواغوا عبارة عن عرق يخضع للقوي، ولكن تم تقسيم الكواغوا في سلسلة جبال ازليساين إلى ثماني عشائر، وجميعهم متحدون تحت قيادة لورد العشيرة. بلغ عددهم 80 ألف في المجموع.
ظهر الارتباك في عيون الأقزام وهم يشاهدون من النوافذ. انتهز آينز هذه الفرصة لمواصلة الحديث:
بعد تحليل هذه المعلومات، لخص آينز أنهم عرق لم ينجذب له.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘همم؟ هل يمكن أن يكونوا خائفين مني ؟! … حسنًا، بالنظر إلى أنني أبدو هكذا … فما باليد حيلة، أليس كذلك؟ ردود الفعل هذه متوقع من مجتمع أشباه البشر…’
إذا كان عليه الاختيار بين مساعدة الأقزام أو الكواغوا، فسيختار آينز الأول دون تردد.
“لا أحد منكم يعرف طعم البيرة الحقيقي! بيرة السيدة الملتحية هي الأفضل!”
ومع ذلك، فقد علم أن المعادن التي أكلها الكواغوا عندما يكونوا صغارًا تحدد قوتهم عندما ينضجون. إذا سمح لهم بأكل معادن نازاريك، فقد يؤدي ذلك إلى ظهور فرد قوي.
“ماذا عن ذلك القزم خلفك؟ هل هو رهينة؟!”
ثم فكر في الخامات المنشورية في مملكة الأقزام.
أمة حيث يمكن لأصدقائه، أينما كانوا، أن يعيشوا ويبتسموا.
حتى لو لم يأكل أحد الخامات المنشورية، فربما وصل لورد العشيرة هذا إلى مكانته عن طريق تناول أحد المعادن النادرة من يجدراسيل.
بينما يفكر في أمور مختلفة، قاطعت صيحة جوندو قطار آينز في التفكير.
إذا كان قوياً بما يكفي للقبض عليه، فإن الأمر يستحق التحقيق معه.
بعد ذلك، اعتذر القائد العام لآينز لفترة وجيزة قبل أن يأخذ الرجل الآخر بعيدًا، حتى لا يسمع.
‘يجب أن أفكر في قبولهم إذا كان بإمكانهم طاعة المملكة السحرية، على الرغم من أنني لست واثقًا من إطعام 80 ألف شخص. فبعد كل شيء، هذا هو نوع البلد الذي أريده.’
‘نظرًا لأن لديهم الوقت لتضييعه في هذا الفعل غير المجدي، يجب أن يعني ذلك أن الكواغوا لم يهاجموا بعد. إذا قاموا بالهجوم، فيمكننا جعلهم مدينين لنا بميزة كبيرة، لكن مجرد تحذيرهم من ذلك سيعتبر خدمة صغيرة، لذا يجب أن أتحمل ذلك. آه، يا له من أمر محرج. ومع ذلك، من منهم قائدهم؟’
البلد الذي أراده آينز.
“هو. هوهو. …و؟”
أمة تعيش فيها العديد من الأجناس في وئام تحت حكمه. أمة أعادت إنتاج الصورة التي لدى المرء عن نقابة آينز أوول جون.
ثم تحدثوا.
أمة حيث يمكن لأصدقائه، أينما كانوا، أن يعيشوا ويبتسموا.
“لا أحد منكم يعرف طعم البيرة الحقيقي! بيرة السيدة الملتحية هي الأفضل!”
وبسبب ذلك، يجب أن يُظهر بعض الرحمة لهؤلاء الكواغوا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بعد إمساك الكواغوا الذين غزوا فيوه رايدو، علمت بخططهم لمهاجمة هذا المكان. إذا لم يكن لديكم إيمان بقوة سلاحكمم، فسأقدم لكم – مملكتي – المساعدة بكل سرور. نعم، هذا صحيح – سيكون عرضًا جيدًا للصداقة.”
‘ومع ذلك، إذا أقسموا على ولائهم لي، فأين أضعهم؟ هذا الجبل ضئيل بعض الشيء … ماذا عن سلسلة الجبال إلى الجنوب من إرانتل؟ ولكن قد يكون هناك سكان هناك أيضًا … أومو، يا له من تعب. لدى بشر السحالي نفس المستوى التكنولوجي مثلهم. ربما يمكن الاستفادة من تجربتي في حكمهم. قد يكون من الجيد ترك كوكيوتس يتعامل مع ذلك.’
لقد اكتشفوا العديد من الوحوش الطائرة أثناء رحلتهم، لكن بعض الهدير من الوحوش السحرية أخافهم جميعًا. بفضل ذلك، تم تقليل وقت سفرهم إلى الحد الأدنى.
بعد التفكير إلى هذا الحد، فكر آينز في الوجه الآخر للعملية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘عندما جاء جيرمنيف للزيارة، قدمت المشروبات وقمت بجميع أنواع الاستعدادات للترحيب بهم. ألا يفعل الأقزام أشياء من هذا القبيل؟ … لا، الظروف الآن مختلفة عما كانت عليه في ذلك الوقت.’
‘ ماذا لو لم يقوموا بثني ركبهم؟ هل أحكمهم بالقوة؟ هل أبيدهم؟ أم أقتل كل الكبار وأستخدم الأطفال للتجارب؟ وهل إجبارهم على عشيرة واحدة ثم الحكم عليهم أفضل طريقة؟’
رفع يديه ليظهر أنه ليس لديه نية عدائية.
بينما يفكر في أمور مختلفة، قاطعت صيحة جوندو قطار آينز في التفكير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل تستطيع فعل ذلك؟ لكن…”
“هناك!”
نظر الأقزام ذهابًا وإيابًا بين وجه آينز ويديه، وهناك نظرة مضطربة على وجوههم.
نظر آينز إلى المكان الذي يشير إليه جوندو، ومن المؤكد أنه كان هناك شيء يشبه الحصن المبني على جانب الجبل.
قاد آينز وحشه إلى جوندو وسأله سؤالاً.
توجهت المجموعة مباشرة نحو ذلك. رغم أن هناك العديد من الطرق لإخفاء أنفسهم، إلا أنه لم يكن هناك جدوى من القيام بذلك، وبالتالي تم المضي قدمًا بشكل مباشر وعلني.
‘.. لماذا يجلس الثلاثة هناك؟ هل الجلوس للحديث هو من آداب السلوك الصحيح بين الأقزام؟ … إنهم يحدقون بي وعيناهم مفتوحتان. سيكون الأمر مزعجًا إذا كان تعبيرًا للقزم فقط.’
عندما أغلقوا المسافة بينهم وبين الحصن، رصدهم المدافعون في القلعة، وعاد الحراس إلى النشاط.
على الرغم من أنه بدا منزعجًا جدًا من هذا الأمر، إلا أن آينز شكر وجهه الثابت وأبقى يده ممدودة.
تمامًا مثل ما كان سيفعله قبل عرض منتجاته، قام آينز بفحص ملابسه وتأكد من أن رداءه أنيق ومرتب. بالطبع، إنه عنصر سحري ولا يمكن أن يتمزق أو يتجعد، لكن ذكرياته كسوزوكي ساتورو اخبرته أنه يجب عليه التحقق على أي حال.
حتى لو لم يأكل أحد الخامات المنشورية، فربما وصل لورد العشيرة هذا إلى مكانته عن طريق تناول أحد المعادن النادرة من يجدراسيل.
بعد أن اقتربوا من الحصن، صوب الأقزام أقواسهم وأخذوا يصوبون من النوافذ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كل ما يمكنه فعله هو التمسك بهذه الفكرة وهو يتطلع إلى ردهم.
الأشخاص الوحيدون الذين قد يصابون بجروح قاتلة من جراء الأسهم هم جوندو وزينبيرو.
بعد أن اقتربوا من الحصن، صوب الأقزام أقواسهم وأخذوا يصوبون من النوافذ.
بينما كان يفكر في إرسالهم للتفاوض لإثبات أنه ليس لديهم نوايا عدائية، فقد ينتهي بهم الأمر بإطلاق السهام عليهم إذا ساءت الأمور، لذلك تخلى عن هذه الفكرة. بدلاً من ذلك، واصل آينز أولاً، بينما يظهر جوندو وزينبيرو لاحقًا.
‘لكن هل تسرب أي شيء عني؟’
أوقف وحشه خارج النطاق الفعال لأقواسهم ثم ترجل. نظرًا لأنه لا يزال ضمن النطاق الأقصى للأقواس، فقد أمرَ شالتير وأورا بالوقوف بجانب جوندو وزينبيرو وحمايتهما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘ومع ذلك، إذا أقسموا على ولائهم لي، فأين أضعهم؟ هذا الجبل ضئيل بعض الشيء … ماذا عن سلسلة الجبال إلى الجنوب من إرانتل؟ ولكن قد يكون هناك سكان هناك أيضًا … أومو، يا له من تعب. لدى بشر السحالي نفس المستوى التكنولوجي مثلهم. ربما يمكن الاستفادة من تجربتي في حكمهم. قد يكون من الجيد ترك كوكيوتس يتعامل مع ذلك.’
بعد ذلك، كل ما تبقى هو استراتيجيات ضد وجود لاعبين.
ومع ذلك، فقد علم أن المعادن التي أكلها الكواغوا عندما يكونوا صغارًا تحدد قوتهم عندما ينضجون. إذا سمح لهم بأكل معادن نازاريك، فقد يؤدي ذلك إلى ظهور فرد قوي.
إذا كان هناك أي لاعب، فسوف يتخذون على الفور موضعًا دفاعيًا ويتراجعون. رغم أنه لم يستطع تأكيد وجود أو غياب اللاعبين خلال محادثاته مع جوندو على الطريق، إلا أنهم على الأرجح غير موجودين. ومع ذلك، إذا أصبح مهملاً، فقد ينتهي به الأمر بخسارة الـ NPCs (أطفال أصدقائه) ولم يرغب آينز في تجربة ذلك مرة أخرى.
“سامحوني. على أي حال، هل كل شيء على ما يرام إذا دخل جوندو فقط؟ لقد أثبت أصله، أليس كذلك؟”
جميع الأقزام الذين راقبوه من النافذة امتلكوا نفس التعبيرات المجمدة على وجوههم. بفضل لحاهم الفوضوية، لم يستطع التفريق بين قزم وآخر، ولكن كيف يجب أن يضع هذا – بدوا هزليين.
“جلالة الملك يعرف كل شيء بالفعل. كما قال – حقيقة أن الشخص الذي يجب أن يتولى القيادة في الخطوط الأمامية هنا هو علامة واضحة على الجمود. نظرًا لأنه يعرف ذلك بالفعل، يجب أن يكون من السهل أيضًا تخيل ما تنوي قواتنا – الذين لا يمكنهم التطلع إلى أي تعزيزات – القيام به.”
لقمع الرغبة في الضحك، تقدم آينز للأمام، مزيفًا جوًا من الهدوء.
“أيها الغبي! هذا المكان ليس للأكل بل للشرب! مذاق جعتهم أفضل!”
رفع يديه ليظهر أنه ليس لديه نية عدائية.
صرخ جندي آخر بصوت مذعور، ونظر إليه القائد العام بحدة.
وهو يقترب من الحصن –
إذا كان الأمر كذلك، فسيحتاجون إلى البحث عن طريقة للدخول. أجاب جوندو – الذي كان خائفًا في البداية من وحشه السحري، لكنه اعتاد الآن على ركوبه -:
“توقف مكانك!”
“هناك!”
– انطلقت صرخة تحذير. يبدو أن صاحبها كان يعاني من نوبة صرع. من المسلم به أنه لاميت، لكن آينز لم يستطع فعل شيء سوى التنهد داخليًا كما تأمل، ‘هذا استقبال سيء جدًا لشخص لا يظهر أي علامات على العداء.’
“- كم من الوقت لديك؟ كم يومًا يمكن للبوابة الصمود؟”
“لماذا أتيت إلى هنا أيها اللاميت!”
بعد أن اقتربوا من الحصن، صوب الأقزام أقواسهم وأخذوا يصوبون من النوافذ.
قام آينز بضرب عظام وجنتيه اللامعتين.
حتى لو لم يأكل أحد الخامات المنشورية، فربما وصل لورد العشيرة هذا إلى مكانته عن طريق تناول أحد المعادن النادرة من يجدراسيل.
“أنا ملك المملكة السحرية آينز أوول جون، وقد أتيت لبناء علاقة ودية مع دولة الأقزام. لن نهاجمكم إذا لم تهاجمونا، لذا يرجى خفض أسلحتكم.”
_____________
ظهر الارتباك في عيون الأقزام وهم يشاهدون من النوافذ. انتهز آينز هذه الفرصة لمواصلة الحديث:
“لا أحد منكم يعرف طعم البيرة الحقيقي! بيرة السيدة الملتحية هي الأفضل!”
“بعد إمساك الكواغوا الذين غزوا فيوه رايدو، علمت بخططهم لمهاجمة هذا المكان. إذا لم يكن لديكم إيمان بقوة سلاحكمم، فسأقدم لكم – مملكتي – المساعدة بكل سرور. نعم، هذا صحيح – سيكون عرضًا جيدًا للصداقة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مر بعض الوقت. يبدو أن العديد من الناس كانوا يجرون مناقشة.
ابتسم، ولكن لأنه لم يكن لديه جلد، فإن مشاعر إيماءته لم تنتقل إلى الجانب الآخر.
‘مم،’ أومأ جوندو من الجانب.
“ماذا عن ذلك القزم خلفك؟ هل هو رهينة؟!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وصف القائد العام الحالة الرهيبة التي كانوا فيها.
يبدو أن الأقزام كانوا لا يزالون حذرين منه.
سقط الحصن الذي يدافع عن الصدع الكبير، وتم دفعهم إلى خط دفاعهم الأخير. أصبحت هناك بوابة واحدة فقط تقف بينهم وبين العدو، وإذا سقطت، فسيتدفق العدو إلى المدينة ويموت العديد من الأقزام. بينما يخططون في الأصل لشراء بعض الوقت للفرار إلى فيوه رايدو، كان من الواضح أن بقاء العرق بأكمله سيكون موضع شك إذا لم يتم تغيير الخطة بشكل جذري.
“كم هذا وقح. أنا ملك، هل تعرفون ذلك؟ هل هذه طريقة للتحدث مع ملك؟”
لا يبدو أنه مرتبط بهالة خاصة به.
نظر الأقزام إلى بعضهم البعض، ثم رد أحدهم.
المجلد 11: حِرفية الأقزام
“لا، لا … انتظر، أظهر لنا بعض الأدلة على أنك ملك حقًا!”
“حسنًا، طالما أن هناك وقتًا كافيًا، يجب أن يكون الأمر على ما يرام. هذا مجرد عرض مساعدة مني. القرار النهائي لك. بالطبع، يجب أن يبت المجلس في الأمور المهمة في الجلسة … لكن يجب أن تعرف كيف ينتهي هذا النوع من الأشياء عادةً. تستمر الاجتماعات من الفجر حتى الغسق وفي النهاية لا يمكن لأحد أن يتوصل إلى نتيجة. رغم أنه سيكون من العار أن أترك رحلتي حتى الآن تذهب سدى، إلا أنه ما باليد حيلة.”
“–فهمت. هذا أمر منطقي.” وافق آينز وتابع. “إذن اسمحوا لي بتقديمه. إنه واحد منكم، جوندو الحداد، الذي التقيت به في فيوه رايدو.”
‘نظرًا لأن لديهم الوقت لتضييعه في هذا الفعل غير المجدي، يجب أن يعني ذلك أن الكواغوا لم يهاجموا بعد. إذا قاموا بالهجوم، فيمكننا جعلهم مدينين لنا بميزة كبيرة، لكن مجرد تحذيرهم من ذلك سيعتبر خدمة صغيرة، لذا يجب أن أتحمل ذلك. آه، يا له من أمر محرج. ومع ذلك، من منهم قائدهم؟’
أظهر آينز الحركات الملكية التي بذل جهدًا كبيرًا لممارستها.
كيف سيكون رد فعل الشركة إذا ابتسم لهم مندوب مبيعات لم يقابلوه من قبل كما لو كان لديه ما يخفيه؟ أصبح آينز منزعجًا من نفسه لأنه لم يفكر في ذلك. لقد فعل شيئًا خاطئًا.
بجو قائد مولود بالفطرة، أشار إلى تابعه للتقدم إلى الأمام.
في أقل من يوم، وصلوا إلى مدينة الأقزام الوحيدة المتبقية، فيوه جير.
ملأ آينز شعوراً عميقاً بالرضا عندما سمع شهقات الخوف الخانقة القادمة من الأقزام. يبدو أن ساعات التدريب الطويلة التي قضاها لم تذهب سدى.
الآن بعد أن صار جوندو هنا، آينز – الذي كان في حالة مزاجية جيدة – أظهر وضعًا آخر لملك كريم وأعطى الأرضية له.
الآن بعد أن صار جوندو هنا، آينز – الذي كان في حالة مزاجية جيدة – أظهر وضعًا آخر لملك كريم وأعطى الأرضية له.
“… هل هذا هو حقًا؟! هل هذا حقًا جوندو غريب الأطوار؟ ربما استخدم شخص ما السحر ليأخذ وجهه!”
“آسف، ولكن هل يمكنك دخول القلعة وشرح الوضع لهم بالتفصيل؟”
“أنا ملك المملكة السحرية آينز أوول جون، وقد أتيت لبناء علاقة ودية مع دولة الأقزام. لن نهاجمكم إذا لم تهاجمونا، لذا يرجى خفض أسلحتكم.”
“أومو، اترك هذا لي.”
إذا كان قوياً بما يكفي للقبض عليه، فإن الأمر يستحق التحقيق معه.
تقدم جوندو إلى بوابات القلعة وطلب الإذن بالدخول، لكن البوابات لم تفتح.
“همم، أنا الملك الساحر آينز أوول جون. هل أنتم السادة المسؤولون عن الترحيب بي؟”
“…ما الأمر؟”
تمامًا مثل ما كان سيفعله قبل عرض منتجاته، قام آينز بفحص ملابسه وتأكد من أن رداءه أنيق ومرتب. بالطبع، إنه عنصر سحري ولا يمكن أن يتمزق أو يتجعد، لكن ذكرياته كسوزوكي ساتورو اخبرته أنه يجب عليه التحقق على أي حال.
“لا أعلم. ربما حدث شيء ما؟”
“… هل هذا هو حقًا؟! هل هذا حقًا جوندو غريب الأطوار؟ ربما استخدم شخص ما السحر ليأخذ وجهه!”
“… هل هذا هو حقًا؟! هل هذا حقًا جوندو غريب الأطوار؟ ربما استخدم شخص ما السحر ليأخذ وجهه!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘عندما جاء جيرمنيف للزيارة، قدمت المشروبات وقمت بجميع أنواع الاستعدادات للترحيب بهم. ألا يفعل الأقزام أشياء من هذا القبيل؟ … لا، الظروف الآن مختلفة عما كانت عليه في ذلك الوقت.’
عبس آينز عندما سمع أصوات الأقزام. إنهم يبقون في حالة تأهب شديد، وحتى آينز وافق على ذلك. ومع ذلك، لن يتمكنوا من إحراز أي تقدم إذا لم يثق بهم أحد.
ابتسم، ولكن لأنه لم يكن لديه جلد، فإن مشاعر إيماءته لم تنتقل إلى الجانب الآخر.
ومع ذلك، فقد سمع شيئًا عن إمكانية مقابلة أحد معارفه هنا. إذا كان هذا هو الحال، فسيكونون محظوظين للغاية.
‘ومع ذلك، قدمنا للأقزام معلومات قيمة للغاية. كنت أتمنى الحصول على رد مناسب. حسنًا، يمكنني استخدام ذلك كعلف للتفاوض أثناء العلاقات الدبلوماسية الرسمية. سوف أتحمل ذلك للآن.’
“جوندو، هل يمكنك إثبات نفسك لهم من خلال إظهار معرفتك بهذه المدينة؟ مثل القول، أين تعيش، شيء لا يعرفه إلا شخص يعيش في هذه المدينة؟”
بعد التفكير إلى هذا الحد، فكر آينز في الوجه الآخر للعملية.
“أوه، أوه، نعم … سأخبر زوجة هذا الرجل بسره. آه، هناك مطعم يسمى جناح اللحية الذهبية السوداء! يديره رجل يشبه وجهه يشبه السندان. أطعمتهم فظيعة، والشيء اللائق الوحيد هناك هو الحساء!”
ومع ذلك، فقد علم أن المعادن التي أكلها الكواغوا عندما يكونوا صغارًا تحدد قوتهم عندما ينضجون. إذا سمح لهم بأكل معادن نازاريك، فقد يؤدي ذلك إلى ظهور فرد قوي.
صمت الأقزام. نظر آينز إلى جوندو، تائهًا نوعًا ما من الكلمات. بدا رده وكأنه يحاول جاهدًا.
“لماذا أتيت إلى هنا أيها اللاميت!”
“أيها الغبي! هذا المكان ليس للأكل بل للشرب! مذاق جعتهم أفضل!”
“هناك جوندو، مواطن من هذا البلد -”
“كاذب! إن بيرة الفطر الأحمر هي الأكثر لذة!”
توجهت المجموعة مباشرة نحو ذلك. رغم أن هناك العديد من الطرق لإخفاء أنفسهم، إلا أنه لم يكن هناك جدوى من القيام بذلك، وبالتالي تم المضي قدمًا بشكل مباشر وعلني.
“ماذا تقول، نبيذهم الغائم هو الأفضل! فقط تخيل هذا العطر الفوار!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترجمة: Scrub
“لا أحد منكم يعرف طعم البيرة الحقيقي! بيرة السيدة الملتحية هي الأفضل!”
“- كم من الوقت لديك؟ كم يومًا يمكن للبوابة الصمود؟”
لاحظ آينز في ذهنه أن الأقزام أحبوا البيرة كثيرًا، ثم رد عليهم:
بعد أن اقتربوا من الحصن، صوب الأقزام أقواسهم وأخذوا يصوبون من النوافذ.
“ماذا عن ذلك؟ هل يمكنكم قبول أن هذا هو جوندو الحقيقي؟ بالحديث عن ذلك، كل ما أردنا فعله هو إبلاغكم أن الكواغوا يحاولون الالتفاف حول الصدع العظيم ومهاجمة هذه المدينة. كل ما عليكم فعله هو إرسال تحذيرنا إلى الأشخاص الموجودين في الأعلى. بهذه الطريقة ستكون بلادنا قد أدت واجبها، حتى لو كان هجوم الكواجوا شرسًا. سيكون الأمر مزعجًا للغاية إذا قمتم بتوبيخنا لاحقًا.”
“- أدلة مادية.”
سحب العديد من الأقزام رؤوسهم من النوافذ.
وهو يقترب من الحصن –
مر بعض الوقت. يبدو أن العديد من الناس كانوا يجرون مناقشة.
بينما كان يفكر في إرسالهم للتفاوض لإثبات أنه ليس لديهم نوايا عدائية، فقد ينتهي بهم الأمر بإطلاق السهام عليهم إذا ساءت الأمور، لذلك تخلى عن هذه الفكرة. بدلاً من ذلك، واصل آينز أولاً، بينما يظهر جوندو وزينبيرو لاحقًا.
“انتظر هناك! سنرسل تقريرًا إلى قائدنا العام!”
من الناحية التقليدية، يحتاج المرء إلى وضع شروط الصفقة كتابيًا قبل توقيع العقد. كان هناك العديد من المزايا في التعامل مع الأمور بهذه الطريقة. ومع ذلك، إذا منحهم قوته بحرية، فإنه سيكسب امتنان كل الحاضرين. يمكن للمرء أن يحقق مكاسب من خلال قرض لا يمكن لأحد أن يفعله باتفاق مكتوب، وكان آينز يسعى لتحقيق ذلك.
وفقًا لجوندو، كان هذا الشخص هو صاحب أعلى تعيين في جيش هذا البلد.
‘.. لماذا يجلس الثلاثة هناك؟ هل الجلوس للحديث هو من آداب السلوك الصحيح بين الأقزام؟ … إنهم يحدقون بي وعيناهم مفتوحتان. سيكون الأمر مزعجًا إذا كان تعبيرًا للقزم فقط.’
يبدو أنهم أدركوا أن هذا يجب أن يذهب إلى أعلى سلطة لهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘يجب أن أفكر في قبولهم إذا كان بإمكانهم طاعة المملكة السحرية، على الرغم من أنني لست واثقًا من إطعام 80 ألف شخص. فبعد كل شيء، هذا هو نوع البلد الذي أريده.’
“كوكوكو ~”
البلد الذي أراده آينز.
آينز لم يقمع ضحكاته.
“حسنًا، طالما أن هناك وقتًا كافيًا، يجب أن يكون الأمر على ما يرام. هذا مجرد عرض مساعدة مني. القرار النهائي لك. بالطبع، يجب أن يبت المجلس في الأمور المهمة في الجلسة … لكن يجب أن تعرف كيف ينتهي هذا النوع من الأشياء عادةً. تستمر الاجتماعات من الفجر حتى الغسق وفي النهاية لا يمكن لأحد أن يتوصل إلى نتيجة. رغم أنه سيكون من العار أن أترك رحلتي حتى الآن تذهب سدى، إلا أنه ما باليد حيلة.”
كان هناك صوت قعقعة، وعندما نظر آينز إلى مصدره، رأى أن الأقزام قد سحبوا أقواسهم عليه مرة أخرى. بدا تنفسهم خشنًا و أنهم في قبضة العواطف القوية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘يجب أن أفكر في قبولهم إذا كان بإمكانهم طاعة المملكة السحرية، على الرغم من أنني لست واثقًا من إطعام 80 ألف شخص. فبعد كل شيء، هذا هو نوع البلد الذي أريده.’
‘هراء. هل هم غاضبون لأنني ضحكت؟’
وهو يقول “أهذا صحيح..”، ألقى آينز تعويذة [الرسالة].
“سامحوني. على أي حال، هل كل شيء على ما يرام إذا دخل جوندو فقط؟ لقد أثبت أصله، أليس كذلك؟”
أشع آينز هالة سوداء من خلفه، لكن كما هو متوقع، لم تتغير هالة الصولجان.
“لا، لا يمكنه، لا، غير مسموح، ابق هناك! انتظر هناك!”
فكر آينز. ‘ما الذي تقوله بحق الجحيم.’ بطبيعة الحال، لم يقل ذلك بالفعل.
لم يكن يضحك عليهم، لكن يبدو أنه أزعجهم جميعًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بالطبع، هذا قبل اقتحام الكواغوا للمدينة. من الصعب للغاية القضاء على العدو فقط أثناء المشاجرة الفوضوية. أثق في أنكم لن ترغبوا في الوقوف جانباً وترك القتال يمتد إلى مدينة الأقزام؟ لذلك أعتقد أنه في الوقت الحالي، بابكم الصغير هذا هو فرصتكم الأخيرة، أليس كذلك؟”
تم قمع مشاعر آينز القوية، لكن تموجات عاطفية صغيرة فقط من استطاعت التتسلل.
”احم! أنا، أنا الرجل المسؤول عن الجيش – ”
كيف سيكون رد فعل الشركة إذا ابتسم لهم مندوب مبيعات لم يقابلوه من قبل كما لو كان لديه ما يخفيه؟ أصبح آينز منزعجًا من نفسه لأنه لم يفكر في ذلك. لقد فعل شيئًا خاطئًا.
تقدمت المجموعة، وكان جوندو في المقدمة.
فكر آينز. ‘يجب أن أكون أكثر حذرًا.’ وهو يتراجع مع جوندو.
ومع ذلك، فقد علم أن المعادن التي أكلها الكواغوا عندما يكونوا صغارًا تحدد قوتهم عندما ينضجون. إذا سمح لهم بأكل معادن نازاريك، فقد يؤدي ذلك إلى ظهور فرد قوي.
وهكذا وقفوا هناك لبعض الوقت.
“الجيش – فهمت.”
‘عندما جاء جيرمنيف للزيارة، قدمت المشروبات وقمت بجميع أنواع الاستعدادات للترحيب بهم. ألا يفعل الأقزام أشياء من هذا القبيل؟ … لا، الظروف الآن مختلفة عما كانت عليه في ذلك الوقت.’
لقد تباهوا بمهارة عالية وقدرة كبيرة على التحمل، كما هو متوقع من الوحوش السحرية عالية المستوى. حتى في الهواء الرقيق للجبال الثلجية وحمل آينز والآخرين على ظهورهم، لم تنخفض سرعتهم ولو قليلاً. اتجهوا شمالًا بسرعة تزيد عن 100 كيلومتر في الساعة.
على عكس زيارة جيرمنيف التي تم ترتيبها مسبقًا، كان آينز في الأساس مندوب مبيعات من الباب إلى الباب. يجب أن يكون ممتنًا لأنهم لم يطردوه على الفور.
“لا أعلم. ربما حدث شيء ما؟”
بالإضافة إلى ذلك، لن يتمكن من الاستمتاع بأي مشروبات يقدموه له، بالنظر إلى جسده.
لا يبدو أنه مرتبط بهالة خاصة به.
‘ومع ذلك، قدمنا للأقزام معلومات قيمة للغاية. كنت أتمنى الحصول على رد مناسب. حسنًا، يمكنني استخدام ذلك كعلف للتفاوض أثناء العلاقات الدبلوماسية الرسمية. سوف أتحمل ذلك للآن.’
ثم فكر في الخامات المنشورية في مملكة الأقزام.
ومع ذلك، ربما يكون من الأفضل التغيير وتجنب الإساءة.
إن الحقيقة هي أن جوندو لم يكن لديه سبب لقيادة آينز عن عمد إلى الهاوية الآن بعد أن هاجم الكواغوا عاصمة الأقزام. في هذه الحالة، يجب ألا تكون هناك مشكلة في جعله يقود الطريق.
أولاً، أخرج صولجان آينز أوول جون مزيف. كانت نسخة تجميلية ممتازة، وصولاً إلى المعدن المستخدم في بنائه. ومع ذلك، كان هذا كل شيء. لم يكن يمتلك حتى عُشر قوة الأصلي، وكان مجرد مليء بالجواهر التي لها نفس لون الأصل.
“–فهمت. هذا أمر منطقي.” وافق آينز وتابع. “إذن اسمحوا لي بتقديمه. إنه واحد منكم، جوندو الحداد، الذي التقيت به في فيوه رايدو.”
شبع آينز الصولجان بتوهج أحمر وسرعان ما أغمق. لماذا لديه مثل هذه الوظيفة الضبط؟ ملؤه هوس رفاقه السابقين بالغضب.
ومع ذلك، فقد سمع شيئًا عن إمكانية مقابلة أحد معارفه هنا. إذا كان هذا هو الحال، فسيكونون محظوظين للغاية.
لا يبدو أنه مرتبط بهالة خاصة به.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يمكن للمرء أن يأخذ ذلك على أنه نية لمساعدتهم، أو أنه يريد المصافحة. لكن في الحقيقة، أراد أن يخبرهم أنه يفضل التحدث وهو يقف.
أشع آينز هالة سوداء من خلفه، لكن كما هو متوقع، لم تتغير هالة الصولجان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن يعرف أيًا من الرتب الأعلى هو أعلى رتبة، لذلك تحدث عن المسافة بينهما. ثم أومأ أحد الأقزام بقوة، كما لو كان يحاول التخلص من شيء ما على وجهه.
‘هل هو مجرد تأثير مرئي؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يبدو أن الفكرة العامة هي أنه سيكون من الصعب عليهم التعامل مع الكواغوا بمفردهم، لذلك يجب عليهم الاستفادة من هذه الفرصة والمقامرة عليها.
ثم سمع قعقعة مفاجئة أزلت آينز من أفكاره. عندما استدار لينظر إلى مصدر الصوت، رأى ثلاثة أقزام جالسين على الأرض.
نظر الأقزام ذهابًا وإيابًا بين وجه آينز ويديه، وهناك نظرة مضطربة على وجوههم.
بدوا مثل الأقزام الذين يديرون الحصن، لكن في نفس الوقت بدوا أكثر إثارة للإعجاب. في الحقيقة، ارتدى اثنان منهم ملابس أفضل من الآخر. يجب أن يكون هذا الشخص جنديًا في هذا الحصن، ومن المحتمل أن يكون الآخران هما رؤسائه.
“لا أحد منكم يعرف طعم البيرة الحقيقي! بيرة السيدة الملتحية هي الأفضل!”
‘.. لماذا يجلس الثلاثة هناك؟ هل الجلوس للحديث هو من آداب السلوك الصحيح بين الأقزام؟ … إنهم يحدقون بي وعيناهم مفتوحتان. سيكون الأمر مزعجًا إذا كان تعبيرًا للقزم فقط.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأ برأسه بشهامة، بالطريقة الملكية التي مارسها مرات عديدة من قبل.
كانت أفواههم مخفية بسبب لحيتهم، لذلك بدا من الصعب رؤية مظهرهم على وجوههم.
وهو يقول “أهذا صحيح..”، ألقى آينز تعويذة [الرسالة].
في حيرة من أمره، مد آينز يده للأقزام الجالسين.
“كم هذا وقح. أنا ملك، هل تعرفون ذلك؟ هل هذه طريقة للتحدث مع ملك؟”
يمكن للمرء أن يأخذ ذلك على أنه نية لمساعدتهم، أو أنه يريد المصافحة. لكن في الحقيقة، أراد أن يخبرهم أنه يفضل التحدث وهو يقف.
كان من الصعب التكيف مع الثقافات المختلفة. إذا تعامل مع هذا بشكل سيئ، فقد يتعرض الجانب الآخر للإهانة.
نظرًا لأن جوندو عادة ما يسافر تحت الأرض، فلم يكن على دراية بالسطح. لذلك، صار عليه الاعتماد على إحساسه بالاتجاه فوق التضاريس عندما يتعلق الأمر بالسفر. في البداية، قلق آينز بشأن هذا الأمر. ولكن بعد رؤية جوندو يتحرك دون تردد، بدأ يثق في الرجل. الآن، كلفه بالكامل بمهمة التوجيه.
إذا هاجموه بشيء مثل، “كان عليك إجراء بعض الأبحاث حول عادات بلدنا لأنك تريد تكوين علاقة معنا”، فلن يكون لديه ما يقوله ردًا.
عبس آينز عندما سمع أصوات الأقزام. إنهم يبقون في حالة تأهب شديد، وحتى آينز وافق على ذلك. ومع ذلك، لن يتمكنوا من إحراز أي تقدم إذا لم يثق بهم أحد.
على الرغم من أنه بدا منزعجًا جدًا من هذا الأمر، إلا أن آينز شكر وجهه الثابت وأبقى يده ممدودة.
بينما يفكر في أمور مختلفة، قاطعت صيحة جوندو قطار آينز في التفكير.
نظر الأقزام ذهابًا وإيابًا بين وجه آينز ويديه، وهناك نظرة مضطربة على وجوههم.
على عكس زيارة جيرمنيف التي تم ترتيبها مسبقًا، كان آينز في الأساس مندوب مبيعات من الباب إلى الباب. يجب أن يكون ممتنًا لأنهم لم يطردوه على الفور.
‘همم؟ هل يمكن أن يكونوا خائفين مني ؟! … حسنًا، بالنظر إلى أنني أبدو هكذا … فما باليد حيلة، أليس كذلك؟ ردود الفعل هذه متوقع من مجتمع أشباه البشر…’
كان من الصعب التكيف مع الثقافات المختلفة. إذا تعامل مع هذا بشكل سيئ، فقد يتعرض الجانب الآخر للإهانة.
على الرغم من أنهم يخشونه في إرانتل أيضًا، إلا أنهم لم يتفاعلوا بهذه الطريقة. لذلك، قد يكون أخذ يد شخص رفيع المستوى أمرًا غير مهذب في مجتمعهم.
كان من الصعب التكيف مع الثقافات المختلفة. إذا تعامل مع هذا بشكل سيئ، فقد يتعرض الجانب الآخر للإهانة.
في النهاية، قرر آينز القلق سحبهم من يديهم.
بعد أن علم آينز بمحنة الأقزام، ابتسم في قلبه. كل شيء يتطور في اتجاه مواتٍ له.
‘نظرًا لأن لديهم الوقت لتضييعه في هذا الفعل غير المجدي، يجب أن يعني ذلك أن الكواغوا لم يهاجموا بعد. إذا قاموا بالهجوم، فيمكننا جعلهم مدينين لنا بميزة كبيرة، لكن مجرد تحذيرهم من ذلك سيعتبر خدمة صغيرة، لذا يجب أن أتحمل ذلك. آه، يا له من أمر محرج. ومع ذلك، من منهم قائدهم؟’
“لا، لا يمكنه، لا، غير مسموح، ابق هناك! انتظر هناك!”
“همم، أنا الملك الساحر آينز أوول جون. هل أنتم السادة المسؤولون عن الترحيب بي؟”
بينما يفكر في أمور مختلفة، قاطعت صيحة جوندو قطار آينز في التفكير.
لم يكن يعرف أيًا من الرتب الأعلى هو أعلى رتبة، لذلك تحدث عن المسافة بينهما. ثم أومأ أحد الأقزام بقوة، كما لو كان يحاول التخلص من شيء ما على وجهه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأ برأسه بشهامة، بالطريقة الملكية التي مارسها مرات عديدة من قبل.
”احم! أنا، أنا الرجل المسؤول عن الجيش – ”
أمة تعيش فيها العديد من الأجناس في وئام تحت حكمه. أمة أعادت إنتاج الصورة التي لدى المرء عن نقابة آينز أوول جون.
“الجيش – فهمت.”
عبس آينز عندما سمع أصوات الأقزام. إنهم يبقون في حالة تأهب شديد، وحتى آينز وافق على ذلك. ومع ذلك، لن يتمكنوا من إحراز أي تقدم إذا لم يثق بهم أحد.
اذن هذا هو القائد العام. تفاجأ آينز. لم يكن يتوقع أن ينزل رجلهم البارز شخصيًا.
“ألا تعتقدون أن الوقت قد حان لتقرير خططكم المستقبلية الآن؟”
‘هل يمكن أن يكون هذا البلد قد سمع عن المملكة السحرية من قبل؟ أو بالأحرى… هل ذلك لأنني أحضرت لهم الأخبار في وقت مناسب جدًا؟’
في حيرة من أمره، مد آينز يده للأقزام الجالسين.
“- هل هناك أي مشاكل مع الكواغوا؟ أنا أعتذر عن جعلك تنزل شخصيًا خلال وقت منشغل، أيها القائد العام. ”
الآن بعد أن صار جوندو هنا، آينز – الذي كان في حالة مزاجية جيدة – أظهر وضعًا آخر لملك كريم وأعطى الأرضية له.
اتسعت عيون القائد العام.
“كم هذا وقح. أنا ملك، هل تعرفون ذلك؟ هل هذه طريقة للتحدث مع ملك؟”
“فهمت … لذلك أنت تعرف بالفعل لماذا أتيت، صحيح؟”
”احم! أنا، أنا الرجل المسؤول عن الجيش – ”
فكر آينز. ‘ما الذي تقوله بحق الجحيم.’ بطبيعة الحال، لم يقل ذلك بالفعل.
“أيها الغبي! هذا المكان ليس للأكل بل للشرب! مذاق جعتهم أفضل!”
“-بالتأكيد. هذا صحيح.”
حتى لو لم يأكل أحد الخامات المنشورية، فربما وصل لورد العشيرة هذا إلى مكانته عن طريق تناول أحد المعادن النادرة من يجدراسيل.
أومأ برأسه بشهامة، بالطريقة الملكية التي مارسها مرات عديدة من قبل.
“لا أحد منكم يعرف طعم البيرة الحقيقي! بيرة السيدة الملتحية هي الأفضل!”
“…فهمت. … حسنًا، كما تعلم، لقد أوقفنا تقدم الكواغوا بطريقة ما في الوقت الحالي – لا، نحن نحاول إعاقتهم. ”
قاد آينز وحشه إلى جوندو وسأله سؤالاً.
“هو. هوهو. …و؟”
“الجيش – فهمت.”
أراد آينز أن يسأل القزم عما يعرفه آينز تحديدًا، لكن بما أن آينز قد تظاهر بالفعل أنه على دراية جيدة، فقد تم استبعاد هذا الفكر من الاستجواب.
“…فهمت. جلالة الملك، أدعو الإله أن تعيرنا قوة دولتك.”
‘لكن هل تسرب أي شيء عني؟’
في النهاية، قرر آينز القلق سحبهم من يديهم.
كل ما يمكنه فعله هو التمسك بهذه الفكرة وهو يتطلع إلى ردهم.
لقد تباهوا بمهارة عالية وقدرة كبيرة على التحمل، كما هو متوقع من الوحوش السحرية عالية المستوى. حتى في الهواء الرقيق للجبال الثلجية وحمل آينز والآخرين على ظهورهم، لم تنخفض سرعتهم ولو قليلاً. اتجهوا شمالًا بسرعة تزيد عن 100 كيلومتر في الساعة.
“قبل ذلك، سمعت من رجالي أنك عرفت معلوماتك بعد استجواب بعض الكواغوا الذين تم أسرهم في فيوه رايدو. هل لديك أي دليل يدعم ذلك؟”
ظهر الارتباك في عيون الأقزام وهم يشاهدون من النوافذ. انتهز آينز هذه الفرصة لمواصلة الحديث:
“هناك جوندو، مواطن من هذا البلد -”
‘مم،’ أومأ جوندو من الجانب.
“- أدلة مادية.”
‘لا، كنت فقط أطلب أن تكونوا مؤدبين.’ ومع ذلك، لم يستطع آينز قول الحقيقة، وبدلاً من ذلك أومأ برأسه، بالطريقة التي يمارسها الحاكم الحقيقي.
“حسنًا، هل تريد أن ترى الكواغوا الذين تم امساكهم، إذن؟ يمكنني أن أحضر العديد منهم ويمكنك أن تسألهم بنفسك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وصف القائد العام الحالة الرهيبة التي كانوا فيها.
“إجابة فورية … يبدو أنني سأكون صريحًا معك، إذن. … بهذا المعدل، سيكون الإخلاء إلى فيوه رايدو صعبًا للغاية.”
بعد أن اقتربوا من الحصن، صوب الأقزام أقواسهم وأخذوا يصوبون من النوافذ.
“القائد…!”
“ماذا عن ذلك القزم خلفك؟ هل هو رهينة؟!”
انطلاقا من النبرة المؤلمة التي اتخذها الرجل بجانب القائد العام، خمّن آينز أن الرجل يصيح على حقيقة أن القائد العام ة تحدث عن أسرار عسكرية أمام آينز. لكن القائد العام واصل بهدوء:
كيف سيكون رد فعل الشركة إذا ابتسم لهم مندوب مبيعات لم يقابلوه من قبل كما لو كان لديه ما يخفيه؟ أصبح آينز منزعجًا من نفسه لأنه لم يفكر في ذلك. لقد فعل شيئًا خاطئًا.
“جلالة الملك يعرف كل شيء بالفعل. كما قال – حقيقة أن الشخص الذي يجب أن يتولى القيادة في الخطوط الأمامية هنا هو علامة واضحة على الجمود. نظرًا لأنه يعرف ذلك بالفعل، يجب أن يكون من السهل أيضًا تخيل ما تنوي قواتنا – الذين لا يمكنهم التطلع إلى أي تعزيزات – القيام به.”
“أومو، اترك هذا لي.”
‘لا، كنت فقط أطلب أن تكونوا مؤدبين.’ ومع ذلك، لم يستطع آينز قول الحقيقة، وبدلاً من ذلك أومأ برأسه، بالطريقة التي يمارسها الحاكم الحقيقي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن يعرف أيًا من الرتب الأعلى هو أعلى رتبة، لذلك تحدث عن المسافة بينهما. ثم أومأ أحد الأقزام بقوة، كما لو كان يحاول التخلص من شيء ما على وجهه.
وصف القائد العام الحالة الرهيبة التي كانوا فيها.
عندما أغلقوا المسافة بينهم وبين الحصن، رصدهم المدافعون في القلعة، وعاد الحراس إلى النشاط.
سقط الحصن الذي يدافع عن الصدع الكبير، وتم دفعهم إلى خط دفاعهم الأخير. أصبحت هناك بوابة واحدة فقط تقف بينهم وبين العدو، وإذا سقطت، فسيتدفق العدو إلى المدينة ويموت العديد من الأقزام. بينما يخططون في الأصل لشراء بعض الوقت للفرار إلى فيوه رايدو، كان من الواضح أن بقاء العرق بأكمله سيكون موضع شك إذا لم يتم تغيير الخطة بشكل جذري.
“…فهمت. … حسنًا، كما تعلم، لقد أوقفنا تقدم الكواغوا بطريقة ما في الوقت الحالي – لا، نحن نحاول إعاقتهم. ”
بعد أن علم آينز بمحنة الأقزام، ابتسم في قلبه. كل شيء يتطور في اتجاه مواتٍ له.
”أومو. معظم المدن التي يعيش فيها الأقزام هي مثلها. ومع ذلك، تم تصميم فيوه جير مع مراعاة اعتبارات التجارة على نطاق واسع مع البشر، لذلك فهي مختلفة قليلاً عن فيوه رايدو. أولاً، من السهل على البشر العثور عليها، ومن أجل تقليل أي إزعاج للزوار، قمنا ببناء حصن ضخم من الخارج. ستعرفه عندما تراه.”
“ماذا عن هذا؟ سأقدم لكم استخدام قوتي للتغلب على الكواغوا في الوقت الحالي. ما رأيكم؟”
بعد التفكير إلى هذا الحد، فكر آينز في الوجه الآخر للعملية.
ضاق القائد العام عينيه وكأنه يخفي الانفعال في داخلهما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بالطبع، هذا قبل اقتحام الكواغوا للمدينة. من الصعب للغاية القضاء على العدو فقط أثناء المشاجرة الفوضوية. أثق في أنكم لن ترغبوا في الوقوف جانباً وترك القتال يمتد إلى مدينة الأقزام؟ لذلك أعتقد أنه في الوقت الحالي، بابكم الصغير هذا هو فرصتكم الأخيرة، أليس كذلك؟”
“هل تستطيع فعل ذلك؟ لكن…”
اذن هذا هو القائد العام. تفاجأ آينز. لم يكن يتوقع أن ينزل رجلهم البارز شخصيًا.
من الناحية التقليدية، يحتاج المرء إلى وضع شروط الصفقة كتابيًا قبل توقيع العقد. كان هناك العديد من المزايا في التعامل مع الأمور بهذه الطريقة. ومع ذلك، إذا منحهم قوته بحرية، فإنه سيكسب امتنان كل الحاضرين. يمكن للمرء أن يحقق مكاسب من خلال قرض لا يمكن لأحد أن يفعله باتفاق مكتوب، وكان آينز يسعى لتحقيق ذلك.
نظر آينز حوله بعد سماع ذلك، لكنه لا يزال غير قادر على العثور على أي أثر لشكل مبنى.
بين الثابت والخالي من الرسمية، كان ابغير رسمي بشكل عام أكثر إزعاجًا. بدا الأمر أشبه بالدفع مقابل وجبة في مطعم بناءً على مزاج المرء. كانت هناك فرصة أن يتم فرض رسوم أعلى على المرء مقارنة بدفع سعر ثابت.
“كوكوكو ~”
‘الكرم غالبًا ما يشبه الجشع، همم؟ هل قال بونيتو مو سان ذلك؟’
في أقل من يوم، وصلوا إلى مدينة الأقزام الوحيدة المتبقية، فيوه جير.
“بعد الوصول إلى هذا الطريق وبذل الكثير من الجهد للعثور عليكم، سيكون الأمر مزعجًا للغاية بالنسبة لي إذا تم تدمير البلد الذي كنت أرغب في تكوين صداقة معه. ألن تقبلوا مساعدتي؟”
“… جلالة الملك، هل أنت واثق من قدرتك على صد الكواغوا؟”
“… لكن إذا لم نحصل على موافقة المجلس …”
إذا كان هناك أي لاعب، فسوف يتخذون على الفور موضعًا دفاعيًا ويتراجعون. رغم أنه لم يستطع تأكيد وجود أو غياب اللاعبين خلال محادثاته مع جوندو على الطريق، إلا أنهم على الأرجح غير موجودين. ومع ذلك، إذا أصبح مهملاً، فقد ينتهي به الأمر بخسارة الـ NPCs (أطفال أصدقائه) ولم يرغب آينز في تجربة ذلك مرة أخرى.
“حسنًا، طالما أن هناك وقتًا كافيًا، يجب أن يكون الأمر على ما يرام. هذا مجرد عرض مساعدة مني. القرار النهائي لك. بالطبع، يجب أن يبت المجلس في الأمور المهمة في الجلسة … لكن يجب أن تعرف كيف ينتهي هذا النوع من الأشياء عادةً. تستمر الاجتماعات من الفجر حتى الغسق وفي النهاية لا يمكن لأحد أن يتوصل إلى نتيجة. رغم أنه سيكون من العار أن أترك رحلتي حتى الآن تذهب سدى، إلا أنه ما باليد حيلة.”
بعد أن علم آينز بمحنة الأقزام، ابتسم في قلبه. كل شيء يتطور في اتجاه مواتٍ له.
“… جلالة الملك، هل أنت واثق من قدرتك على صد الكواغوا؟”
في النهاية، قرر آينز القلق سحبهم من يديهم.
“إذا كانوا أشباه الذين رأيناهم في فيوه رايدو، فيجب أن تكون لعبة أطفال لي.”
إذا كان هناك أي لاعب، فسوف يتخذون على الفور موضعًا دفاعيًا ويتراجعون. رغم أنه لم يستطع تأكيد وجود أو غياب اللاعبين خلال محادثاته مع جوندو على الطريق، إلا أنهم على الأرجح غير موجودين. ومع ذلك، إذا أصبح مهملاً، فقد ينتهي به الأمر بخسارة الـ NPCs (أطفال أصدقائه) ولم يرغب آينز في تجربة ذلك مرة أخرى.
‘مم،’ أومأ جوندو من الجانب.
إن الحقيقة هي أن جوندو لم يكن لديه سبب لقيادة آينز عن عمد إلى الهاوية الآن بعد أن هاجم الكواغوا عاصمة الأقزام. في هذه الحالة، يجب ألا تكون هناك مشكلة في جعله يقود الطريق.
“بالطبع، هذا قبل اقتحام الكواغوا للمدينة. من الصعب للغاية القضاء على العدو فقط أثناء المشاجرة الفوضوية. أثق في أنكم لن ترغبوا في الوقوف جانباً وترك القتال يمتد إلى مدينة الأقزام؟ لذلك أعتقد أنه في الوقت الحالي، بابكم الصغير هذا هو فرصتكم الأخيرة، أليس كذلك؟”
“لا أعلم. ربما حدث شيء ما؟”
ظهر تعبير مرير على وجه القائد العام –
في حيرة من أمره، مد آينز يده للأقزام الجالسين.
“- كم من الوقت لديك؟ كم يومًا يمكن للبوابة الصمود؟”
“حسنًا، طالما أن هناك وقتًا كافيًا، يجب أن يكون الأمر على ما يرام. هذا مجرد عرض مساعدة مني. القرار النهائي لك. بالطبع، يجب أن يبت المجلس في الأمور المهمة في الجلسة … لكن يجب أن تعرف كيف ينتهي هذا النوع من الأشياء عادةً. تستمر الاجتماعات من الفجر حتى الغسق وفي النهاية لا يمكن لأحد أن يتوصل إلى نتيجة. رغم أنه سيكون من العار أن أترك رحلتي حتى الآن تذهب سدى، إلا أنه ما باليد حيلة.”
وبدا أن مطرقة آينز المتكررة على هذه النقطة قد حسم أمر القائد العام.
“انتظر هناك! سنرسل تقريرًا إلى قائدنا العام!”
“…فهمت. جلالة الملك، أدعو الإله أن تعيرنا قوة دولتك.”
بعد ذلك، اعتذر القائد العام لآينز لفترة وجيزة قبل أن يأخذ الرجل الآخر بعيدًا، حتى لا يسمع.
“القائد العام!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يمكن للمرء أن يأخذ ذلك على أنه نية لمساعدتهم، أو أنه يريد المصافحة. لكن في الحقيقة، أراد أن يخبرهم أنه يفضل التحدث وهو يقف.
صرخ جندي آخر بصوت مذعور، ونظر إليه القائد العام بحدة.
“…فهمت. جلالة الملك، أدعو الإله أن تعيرنا قوة دولتك.”
بعد ذلك، اعتذر القائد العام لآينز لفترة وجيزة قبل أن يأخذ الرجل الآخر بعيدًا، حتى لا يسمع.
في النهاية، قرر آينز القلق سحبهم من يديهم.
ثم تحدثوا.
“حسنًا، طالما أن هناك وقتًا كافيًا، يجب أن يكون الأمر على ما يرام. هذا مجرد عرض مساعدة مني. القرار النهائي لك. بالطبع، يجب أن يبت المجلس في الأمور المهمة في الجلسة … لكن يجب أن تعرف كيف ينتهي هذا النوع من الأشياء عادةً. تستمر الاجتماعات من الفجر حتى الغسق وفي النهاية لا يمكن لأحد أن يتوصل إلى نتيجة. رغم أنه سيكون من العار أن أترك رحلتي حتى الآن تذهب سدى، إلا أنه ما باليد حيلة.”
يمكنه سماع شظايا من المحادثة، مثل “هذا سيء”، “غير ممكن”، “الكواغوا”، “ما زلنا”، “خطر أمامنا”، “على أي حال” وهلم جرا.
في أقل من يوم، وصلوا إلى مدينة الأقزام الوحيدة المتبقية، فيوه جير.
يبدو أن الفكرة العامة هي أنه سيكون من الصعب عليهم التعامل مع الكواغوا بمفردهم، لذلك يجب عليهم الاستفادة من هذه الفرصة والمقامرة عليها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘عندما جاء جيرمنيف للزيارة، قدمت المشروبات وقمت بجميع أنواع الاستعدادات للترحيب بهم. ألا يفعل الأقزام أشياء من هذا القبيل؟ … لا، الظروف الآن مختلفة عما كانت عليه في ذلك الوقت.’
يبدو أن الوقت قد حان لجرعة أخيرة.
فكر آينز. ‘ما الذي تقوله بحق الجحيم.’ بطبيعة الحال، لم يقل ذلك بالفعل.
صاح آينز، شاحنًا القوة في صوته:
اتسعت عيون القائد العام.
“ألا تعتقدون أن الوقت قد حان لتقرير خططكم المستقبلية الآن؟”
إذا هاجموه بشيء مثل، “كان عليك إجراء بعض الأبحاث حول عادات بلدنا لأنك تريد تكوين علاقة معنا”، فلن يكون لديه ما يقوله ردًا.
_____________
ظهر الارتباك في عيون الأقزام وهم يشاهدون من النوافذ. انتهز آينز هذه الفرصة لمواصلة الحديث:
ترجمة: Scrub
“لا أعلم. ربما حدث شيء ما؟”
”احم! أنا، أنا الرجل المسؤول عن الجيش – ”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
