الفصل الرابع - الجزء السادس - الحرفي والتفاوض
المجلد 11 :
الفصل الرابع – الجزء السادس – الحرفي والتفاوض :
” وهذا… “
“حقا ، سيكون ذلك رائعا ، ربما حتي يحين ذلك الوقت سأكون في خضم استعادة العاصمة ، لذا إذا انتهت المعركة قبل أن تكتمل عميلة صناعة الدرع ، فقد ينتهي بي الأمر بالانتظار هنا في المدينة إلى أن يكتمل الدرع “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” أدمنتايت ، أمم ؟ ألا يوجد أي معدن أشد صلابة منه هنا ؟ لا ، حتى لو كان يوجد معدن أقل ليونة من الادمنتايت سيكون مفيدا إذا كان نادرا في سلسلة الجبال هذه “.
” هفف ( كلمة تعبر عن السخط وعدم الرضي ) ، إذن سأعمل عليه بشكل أسرع “.
” حسنا ، الآن أعطني إياه كما هو متفق عليه !”
كان من الواضح تماما أن سيد الصباغة لم يقصد بقوله هذا ” سيكون من العار أن أجعلك تنتظر طويلا ” ، ولكن كان الأمر أشبه بـ ” لا أريدك أن تبقى في مدينتا لفترة طويلة ، لذلك سأنهي الأمر بأسرع ما يمكنني “.
“حقا ، سيكون ذلك رائعا ، ربما حتي يحين ذلك الوقت سأكون في خضم استعادة العاصمة ، لذا إذا انتهت المعركة قبل أن تكتمل عميلة صناعة الدرع ، فقد ينتهي بي الأمر بالانتظار هنا في المدينة إلى أن يكتمل الدرع “.
لماذا يكرهني بشدة ؟ أليس من المفترض أن أكون بطلا في أعين شعب هذه الدولة ، أليس الأمر كذلك ؟ أو حتي علي أقل تقدير يفترض أن أكون المحرر الذي استعاد عاصمتهم ، أليس هذا هو الواقع ؟ لا أتذكر فعلي لأي شيء يستحق مثل هذه المعاملة منه … أم أنه فقط مجرد عجوز أحمق و عنيد ؟
كان حِرفي الرون في حالة يرثى لها ، لقد فقدوا هويتهم وهوية أسلافهم ، بينما كان كل ما ينتظرهم في المستقبل هو الظلام ، فلا عجب أن الكثير منهم قد تخلوا عن أنفسهم ، قلة قليلة من الأقزام ما زالوا فقط يطلقون على أنفسهم لقب حِرفي الرون ويمارسونه ، إلا أن معظمهم قد أنزلوا لافتة ورشهم ( جمع ورشة وهي مكان عمل الحدادين ) وعاشوا يوما بعد يوم في حياة يائسة بلا أحلام .
” بخصوص التكلفة – “
نهض آينز وغادر الغرفة قبل أن يفحص مخزنه . ( المقصود المخزن البعدي ) .
” كما قلت قبل قليل ، لا داعي لذلك .”
” هيا ، لا تكن هكذا ، لقد تذوقته ، أليس كذلك ؟ أنت تفهم ما أشعر به ، أليس كذلك ؟ “
” أنت تتكلم عن تكلفة إنتاج الدرع علي وجه الخصوص ، ولكن ما أقصده أنا أني أريد معرفة تكلفة المنتج النهائي والعينة ( المنتج التجريبي ) علي حد سواء ، لذا أريدك أن تخبرني كم يكلف ذلك حتى أتمكن من تقدير المبلغ المطلوب لإنتاج هذا النوع المنتوجات “.
أو بالأحرى – كانت تلك مجرد أمنية جوندو الأنانية .
” … أنا لا أقرر ( أحدد / أضع ) الأسعار هنا ، حسنا ، يا سيد نقابة التجار أنت المسؤول عن ذلك “.
نهض آينز وغادر الغرفة قبل أن يفحص مخزنه . ( المقصود المخزن البعدي ) .
” … في بادئ الأمر ، علينا أن نحدد المواد التي سيُصنع منها الدرع ، سيؤثر ذلك بالتأكيد على السعر … “
” سأفعل ذلك وأريك !”
أجاب آينز ، ” آه ، إذا الأمر هكذا ” ، مع الحرص على عدم التعبير عن أفكاره الداخلية بشأن موقفه ” … إذا أخبرني ، ما هو المعدن الأعلى قيمة في هذه المدينة ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لماذا يكرهني بشدة ؟ أليس من المفترض أن أكون بطلا في أعين شعب هذه الدولة ، أليس الأمر كذلك ؟ أو حتي علي أقل تقدير يفترض أن أكون المحرر الذي استعاد عاصمتهم ، أليس هذا هو الواقع ؟ لا أتذكر فعلي لأي شيء يستحق مثل هذه المعاملة منه … أم أنه فقط مجرد عجوز أحمق و عنيد ؟
فإذا حدث وذكرت بعض أسماء أحد الخامات المنشورية ، فقد يتخلى آينز عن مفاوضاته الحالية ويُخضع الأقزام بالقوة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عمت الفوضى بين الأقزام ، كان هذا متوقعا ، حيث كان الموتى الأحياء أعداء كل ما هو حي في الوجود.
ومع ذلك ، كانت مخاوفه لا أساس لها من الصحة .
نهض آينز وغادر الغرفة قبل أن يفحص مخزنه . ( المقصود المخزن البعدي ) .
كان المعدن الذي تحدثوا هو معدن الأدمنتايت .
كان الملك الساحر قد سبق وأعطى شيئا إلى جوندو ، والذي عرضه بدوره علي جميع حِرفي الرون الذين يعرفهم ، كانت نتائج هذا التصرف ممتازة ، فقبل أن يحين الوقت المحدد ، كان %90 من حِرفي الرون قد حضروا بالفعل في ورشة أبحاثه ، كما أنه لم يكن هناك شك في أن البقية سيأتون أيضا قبل الموعد المحدد أيضا .
” أدمنتايت ، أمم ؟ ألا يوجد أي معدن أشد صلابة منه هنا ؟ لا ، حتى لو كان يوجد معدن أقل ليونة من الادمنتايت سيكون مفيدا إذا كان نادرا في سلسلة الجبال هذه “.
” حسنا إذن ، اعتمد عليك ، أريد درعا عالي الجودة ذو سلاسل ، إذا كان ذلك ممكنا ، سوف أقرضك السيف القصير كذلك , لذا إذا كنت بحاجة إلى أي شيء آخر ، فلا تتردد في إعلامي ، زينبرو ، أنت الأكثر دراية بـ زاريوس ، أخبر سيد الصباغة عن حجم جسمه وشكله وما إلى ذلك “.
لم يتمكن الأقزام من الإجابة على هذا السؤال أيضا .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” هل نبدأ ؟ سأل آينز عما إذا كان بإمكانه البدء .”
كان هناك احتمال أن هذه كانت معلومات سرية لذا لن يتمكنوا من الافصاح عنها علناً وخاصة أمام آينز ، ومع ذلك ، فإن الاستجواب المباشر لن يساعد ، كذلك فإن استخدام السحر لجعلهم يتحدثون رغما عنهم من شأنه أن يترك لديهم ذكريات بأنه قد تم التحكم فيهم ، لذلك إذا لم يستطع القضاء عليهم بعد ذلك , فهذا الخيار ليس مطروحا ، للأسف ، لم تكن لدي آينز أي طريقة أخرى للاستفسار أكثر عن ذلك .
أغلق آينز فمه قبل أن يقول ” لا قيمة له ” ، فبعد كل شيء ، كان هذا المعدن المخصص للدرع الذي كان سيعطيه لزاريوس ، لذا لم يستطع قول هذا النوع من الأشياء أمام الحداد ( المقصود به سيد الصباغة ) الذي سيتولى المهمة .
ونظرا لأن جوندو لم يكن يعرف أيضا ، لم يكن بإمكانه سوى تعليق آماله على كبار الحرفيين .
في الوقت المحدد ، قام جوندو بتفقد عدد الأقزام الذين أتوا ، كان الجميع قد حضروا بالفعل .
أخفى آينز خيبة أمله ، ولكنه علي الرغم من ذلك أخرج سبيكة من تحت رداءه .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لحسن الحظ ، توقف السيف القصير أمام سيد الصباغة .
” إذن دعوني أقدم لكم هذا المعدن أولا ، فقط أريد منكم إخباري برسوم المعالجة ( المعالجة هي إزالة الشوائب قبل استخدام المعدن في عمليات التصنيع المختلفة ) “.
بدأ الحداد المتحمس يركض ثم توقف فجأة ، ثم التفت لينظر إلى جوندو ، العديد من الحدادين هنا فعلوا ذلك أيضًا.
كان هذا المعدن الذي أخرجه آينز من المستوى 45 ، لم يكن قويا بشكل خاص ، لكنه كان أقوى بكثير من مادة الأدمنتايت .
” هفف ( كلمة تعبر عن السخط وعدم الرضي ) ، إذن سأعمل عليه بشكل أسرع “.
سترتفع قدرات زاريوس الدفاعية إذا ارتدى درعا مصنوعا من هذا المعدن ، وسيكون ذلك كافيا لحمايته من الغالبية العظمى من الأعداء في هذا العالم .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” الملك الساحر لديه ما يقوله للجميع ، سأعطيك إياه بعد ذلك “.
” وهذا… “
عرف جوندو ما سُيقال حتى دون سماعه ، فكل حداد قد سبق وجاء قال نفس الشيء .
انطلاقا من التعبير الموجود على وجه سيد الصباغة أثناء فحص السبيكة ، كان آينز متأكدا من أنه لا يمكن التنقيب عن هذا المعدن في أي مكان في دولة الاقزام .
” … أنا لا أقرر ( أحدد / أضع ) الأسعار هنا ، حسنا ، يا سيد نقابة التجار أنت المسؤول عن ذلك “.
” معدن لا قيـ … “
” لم أتذوقه ، فأنا لست من محبي الشرب “.
أغلق آينز فمه قبل أن يقول ” لا قيمة له ” ، فبعد كل شيء ، كان هذا المعدن المخصص للدرع الذي كان سيعطيه لزاريوس ، لذا لم يستطع قول هذا النوع من الأشياء أمام الحداد ( المقصود به سيد الصباغة ) الذي سيتولى المهمة .
” حسنا ، الآن أعطني إياه كما هو متفق عليه !”
” إنه معدن صالح للاستخدام ، لدي كذلك بعض الأسلحة المصنوعة من نفس هذا المعدن ، لحظة واحدة من فضلكم .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فلم يكن متأكدا تماما من ماهية تلك الفتاة بالضبط ، ولماذا يضع الملك الساحر الكثير من الثقة بها ؟ هل هذا دليل على صداقته مع دارك إلف ( إلف الظلام ) ؟
نهض آينز وغادر الغرفة قبل أن يفحص مخزنه . ( المقصود المخزن البعدي ) .
عرف جوندو ما سُيقال حتى دون سماعه ، فكل حداد قد سبق وجاء قال نفس الشيء .
وبعد بعض من البحث ، أخرج سلاحا غريبا – سلاح كان معه في أيامه في يغدراسيل , والذي تم تصميمه ليكون شكله جذابا دون اعتبارا لوظيفته – سيف قصير ، ثم عاد إلى الغرفة ، وبمجرد أن رأي الأقزام آينز يحمل سيفا قصيرا ، تحركوا بشكل غير مريح في مقاعدهم ، ولكن آينز وضع السيف القصير على الطاولة ثمدفعه للأمام .
تنهد جوندو مرة أخرى ، فشخصيا لم يرغب في جمعهم بمثل هذه الحيلة الرخيصة ، وبدلا من ذلك ، أراد أن يجمعهم من خلال تأجيج ( شحذ / اثارة ) كبريائهم كحرفيين .
لحسن الحظ ، توقف السيف القصير أمام سيد الصباغة .
“أوه ! جوندو ! أنا قادم !”
لم يلتقط سيد الصباغة السيف القصير الذي انزلق حتي وصل أمامه ، بل نظر إليه في حين اعتلت نظرة مخيفة وجهه ، فلابد أن هذا قد أزعجه بطريقة ما .
تنهد جوندو مرة أخرى ، فشخصيا لم يرغب في جمعهم بمثل هذه الحيلة الرخيصة ، وبدلا من ذلك ، أراد أن يجمعهم من خلال تأجيج ( شحذ / اثارة ) كبريائهم كحرفيين .
” هذا السلاح عينة عما كنت أتحدث عنه قبل قليل ، ونظرا لأنه سيف قصير ، لا أعرف ما إذا كان يمكنك استخدامه كمرجع لصناعة درع … ما رأيك ؟ هل تستطيع فعلها ؟”
أو بمعني أدق لم يرغب آينز في إحراج نفسه ، لذلك أراد تجنب مثل هذا الاحتفال ، بالطبع ، لم يقل ذلك .
لسبب ما ، تسببت هذه الكلمات في جعل وجه سيد الصباغة أحمر اللون .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لحسن الحظ ، توقف السيف القصير أمام سيد الصباغة .
” سأفعل ذلك وأريك !”
وبعد بعض من البحث ، أخرج سلاحا غريبا – سلاح كان معه في أيامه في يغدراسيل , والذي تم تصميمه ليكون شكله جذابا دون اعتبارا لوظيفته – سيف قصير ، ثم عاد إلى الغرفة ، وبمجرد أن رأي الأقزام آينز يحمل سيفا قصيرا ، تحركوا بشكل غير مريح في مقاعدهم ، ولكن آينز وضع السيف القصير على الطاولة ثمدفعه للأمام .
شعر آينز بالعزيمة الشديدة في صوت سيد الصباغة ، لذا أومأ برأسه أومأ .
” إنه ميت حي !”
” حسنا إذن ، اعتمد عليك ، أريد درعا عالي الجودة ذو سلاسل ، إذا كان ذلك ممكنا ، سوف أقرضك السيف القصير كذلك , لذا إذا كنت بحاجة إلى أي شيء آخر ، فلا تتردد في إعلامي ، زينبرو ، أنت الأكثر دراية بـ زاريوس ، أخبر سيد الصباغة عن حجم جسمه وشكله وما إلى ذلك “.
” لا أحد غير جلالة الملك لديه مثل هذا النبيذ ، هل تفهم ؟ هل تفهم أن مثل هذا النبيذ لا يمكن العثور عليه إلا في دولته ؟ “
” أمرك يا صاحب الجلالة .”
” هذا السلاح عينة عما كنت أتحدث عنه قبل قليل ، ونظرا لأنه سيف قصير ، لا أعرف ما إذا كان يمكنك استخدامه كمرجع لصناعة درع … ما رأيك ؟ هل تستطيع فعلها ؟”
” إذن … هذا هو كل ما أردت مناقشته ، لذا إذا كان هذا كل شيء ، فسأذهب الآن “.
” أمم ، أمم ، هذا صحيح ، فذلك المذاق ، مثل الفرح ينتشر عبر الفم بأكمله… ذلك الإحساس بالحرق الذي يتدفق عبر الحلق ويصل إلى المعدة … “
” جلالتك ، هل لي أن أسأل إلى أين أنت ذاهب ؟”
” لا بأس ، لا تقلق علي “.
” آه ، أيها القائد العام ( الأعلى ) ، هناك قزم من المدينة الجنوبية قمت بإنقاذه ، أليس كذلك ؟ لذا لقد دُعيت إلى منزله ، وسأكون ضيفا هناك اليوم ، … لذا لنترك حفل الاستقبال لوقت لاحق “.
” نعم ، نعم ، أجل ، اسرع واجلس ، انظر ، هؤلاء الرجال قد شربوها جميعا ، يجب أن تذهب لتتناقش معهم الأمر “.
أو بمعني أدق لم يرغب آينز في إحراج نفسه ، لذلك أراد تجنب مثل هذا الاحتفال ، بالطبع ، لم يقل ذلك .
بدا القائد العام ( الأعلى )غير مرتاح قليلا .
لذا توجهت تابعة الملك الساحر الموثوقة – أورا – إلي جوندو لتستفسر منه .
” حسنا ، ومع ذلك سيكون الأمر محرجا إلى حد ما إذا وردت أنباء مفادها أن منقذ دولتنا يجب أن يقوم شخصيا بإعداد مكان إقامة لنفسه ( المقصود أنهم سيشعرون بالعار إذا لم يوفروا مكان إقامة لآينز أثناء تواجده في دولتهم ) ، لذا لقد أعددنا بالفعل مكانا فاخرا لك , هل تفكر في الراحة هناك لهذا اليوم ؟ “
المجلد 11 :
فكرر آينز في هذا الاقتراح ، فقد كانت كلمات القائد العام مقبولة ، ولم يكن هناك سبب للرفض .
كان حِرفي الرون في حالة يرثى لها ، لقد فقدوا هويتهم وهوية أسلافهم ، بينما كان كل ما ينتظرهم في المستقبل هو الظلام ، فلا عجب أن الكثير منهم قد تخلوا عن أنفسهم ، قلة قليلة من الأقزام ما زالوا فقط يطلقون على أنفسهم لقب حِرفي الرون ويمارسونه ، إلا أن معظمهم قد أنزلوا لافتة ورشهم ( جمع ورشة وهي مكان عمل الحدادين ) وعاشوا يوما بعد يوم في حياة يائسة بلا أحلام .
” إذن لنفعل ذلك ، سأذهب لزيارة جوندو – القزم الذي أحضرني إلى هنا – وأعتذر له “.
أغلق آينز فمه قبل أن يقول ” لا قيمة له ” ، فبعد كل شيء ، كان هذا المعدن المخصص للدرع الذي كان سيعطيه لزاريوس ، لذا لم يستطع قول هذا النوع من الأشياء أمام الحداد ( المقصود به سيد الصباغة ) الذي سيتولى المهمة .
أنا على ثقة من أنك لن تحاول تأخيري لأكثر من ذلك ، كان يبدو أن القائد العام والآخرون ليس لديهم أي اعتراض علي هذا.
كان الترقب ( شدة الانتظار لحدوث شئ ما ) باديا على وجه القزم الذي جاء للتو .
******
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” هل نبدأ ؟ سأل آينز عما إذا كان بإمكانه البدء .”
دخل قزم آخر ، والذي كان أحد حرفي الرون ، كان هناك عدد قليل جدا من الأشخاص في هذه المدينة الذين أطلقوا على أنفسهم لقب حِرفي الرون في ذلك الوقت ، وكان ذلك القزم واحد من هؤلاء القلائل .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عمت الفوضى بين الأقزام ، كان هذا متوقعا ، حيث كان الموتى الأحياء أعداء كل ما هو حي في الوجود.
كان الملك الساحر قد سبق وأعطى شيئا إلى جوندو ، والذي عرضه بدوره علي جميع حِرفي الرون الذين يعرفهم ، كانت نتائج هذا التصرف ممتازة ، فقبل أن يحين الوقت المحدد ، كان %90 من حِرفي الرون قد حضروا بالفعل في ورشة أبحاثه ، كما أنه لم يكن هناك شك في أن البقية سيأتون أيضا قبل الموعد المحدد أيضا .
” حقا ؟ ولكن … “
” تعال إلي هنا !”
أجاب آينز ، ” آه ، إذا الأمر هكذا ” ، مع الحرص على عدم التعبير عن أفكاره الداخلية بشأن موقفه ” … إذا أخبرني ، ما هو المعدن الأعلى قيمة في هذه المدينة ؟”
“أوه ! جوندو ! أنا قادم !”
” كما قلت قبل قليل ، لا داعي لذلك .”
كان الترقب ( شدة الانتظار لحدوث شئ ما ) باديا على وجه القزم الذي جاء للتو .
******
” حسنا ، الآن أعطني إياه كما هو متفق عليه !”
رفعت الأنثى – شالتير بلادفولن – الزجاجة في يدها .
كم مرة تكررت هذه العبارات حتى الآن ؟ بينما وجد غوندو ذلك مزعجا ، فقد أخبر نفسه أنه عمل , لذا أعطى ذلك القزم نفس الإجابة التي قدمها للآخرين :
” حسنا ، إذا فهمت ، اجلس هناك . “
” الملك الساحر لديه ما يقوله للجميع ، سأعطيك إياه بعد ذلك “.
كان هناك احتمال أن هذه كانت معلومات سرية لذا لن يتمكنوا من الافصاح عنها علناً وخاصة أمام آينز ، ومع ذلك ، فإن الاستجواب المباشر لن يساعد ، كذلك فإن استخدام السحر لجعلهم يتحدثون رغما عنهم من شأنه أن يترك لديهم ذكريات بأنه قد تم التحكم فيهم ، لذلك إذا لم يستطع القضاء عليهم بعد ذلك , فهذا الخيار ليس مطروحا ، للأسف ، لم تكن لدي آينز أي طريقة أخرى للاستفسار أكثر عن ذلك .
” ماذا ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” آه ، أيها القائد العام ( الأعلى ) ، هناك قزم من المدينة الجنوبية قمت بإنقاذه ، أليس كذلك ؟ لذا لقد دُعيت إلى منزله ، وسأكون ضيفا هناك اليوم ، … لذا لنترك حفل الاستقبال لوقت لاحق “.
” لقد سبق وأخبرتك ، أليس كذلك ؟ قبل أن أعطيك تلك الزجاجة الصغيرة ، جلالة الملك لديه ما يريد قوله ، وبعد أن تستمع إليه حتي النهاية ، ستحصل على الزجاجة الكبيرة “.
كان جوندو يتطلع بشغف إلى آينز وما سيحدث بعد ذلك .
” حسنا ، هذا يبدو منطقيا نوعا ما… “
هل يمكن له أن يشعل النار في قلوب مثل قلوبهم ؟
” حسنا ، إذا فهمت ، اجلس هناك . “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فلم يكن متأكدا تماما من ماهية تلك الفتاة بالضبط ، ولماذا يضع الملك الساحر الكثير من الثقة بها ؟ هل هذا دليل على صداقته مع دارك إلف ( إلف الظلام ) ؟
” أمم … أيضا ، آه ، جوندو ، بشأن ذلك … “
ومع ذلك ، كانت مخاوفه لا أساس لها من الصحة .
عرف جوندو ما سُيقال حتى دون سماعه ، فكل حداد قد سبق وجاء قال نفس الشيء .
كان حِرفي الرون في حالة يرثى لها ، لقد فقدوا هويتهم وهوية أسلافهم ، بينما كان كل ما ينتظرهم في المستقبل هو الظلام ، فلا عجب أن الكثير منهم قد تخلوا عن أنفسهم ، قلة قليلة من الأقزام ما زالوا فقط يطلقون على أنفسهم لقب حِرفي الرون ويمارسونه ، إلا أن معظمهم قد أنزلوا لافتة ورشهم ( جمع ورشة وهي مكان عمل الحدادين ) وعاشوا يوما بعد يوم في حياة يائسة بلا أحلام .
” لا أحد غير جلالة الملك لديه مثل هذا النبيذ ، هل تفهم ؟ هل تفهم أن مثل هذا النبيذ لا يمكن العثور عليه إلا في دولته ؟ “
فكرر آينز في هذا الاقتراح ، فقد كانت كلمات القائد العام مقبولة ، ولم يكن هناك سبب للرفض .
” أمم ، أمم ، هذا صحيح ، فذلك المذاق ، مثل الفرح ينتشر عبر الفم بأكمله… ذلك الإحساس بالحرق الذي يتدفق عبر الحلق ويصل إلى المعدة … “
تنهد جوندو مرة أخرى ، فشخصيا لم يرغب في جمعهم بمثل هذه الحيلة الرخيصة ، وبدلا من ذلك ، أراد أن يجمعهم من خلال تأجيج ( شحذ / اثارة ) كبريائهم كحرفيين .
” أمم . حسنا ، إذا فهمت ذلك ، فاجلس هناك “.
كان الترقب ( شدة الانتظار لحدوث شئ ما ) باديا على وجه القزم الذي جاء للتو .
دفع جوندو الحداد – الذي كان يتخيل الملذات الغير مرئية – في الاتجاه المناسب ( المقصود هنا أنه أعاده إلي الواقع بكلماته هذه ) .
” هيا ، لا تكن هكذا ، لقد تذوقته ، أليس كذلك ؟ أنت تفهم ما أشعر به ، أليس كذلك ؟ “
أجاب آينز ، ” آه ، إذا الأمر هكذا ” ، مع الحرص على عدم التعبير عن أفكاره الداخلية بشأن موقفه ” … إذا أخبرني ، ما هو المعدن الأعلى قيمة في هذه المدينة ؟”
” لم أتذوقه ، فأنا لست من محبي الشرب “.
سترتفع قدرات زاريوس الدفاعية إذا ارتدى درعا مصنوعا من هذا المعدن ، وسيكون ذلك كافيا لحمايته من الغالبية العظمى من الأعداء في هذا العالم .
” أوه ، يا لها من خسارة ! جوندو ، لقد فاتك نصف عمرك بسبب ذلك ! “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” أوه ! حقا ؟!”
” نعم ، نعم ، أجل ، اسرع واجلس ، انظر ، هؤلاء الرجال قد شربوها جميعا ، يجب أن تذهب لتتناقش معهم الأمر “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هذا العنصر عبارة عن ” نبيذ “
” أوه ! حقا ؟!”
أو بالأحرى – كانت تلك مجرد أمنية جوندو الأنانية .
بدأ الحداد المتحمس يركض ثم توقف فجأة ، ثم التفت لينظر إلى جوندو ، العديد من الحدادين هنا فعلوا ذلك أيضًا.
وبعد بعض من البحث ، أخرج سلاحا غريبا – سلاح كان معه في أيامه في يغدراسيل , والذي تم تصميمه ليكون شكله جذابا دون اعتبارا لوظيفته – سيف قصير ، ثم عاد إلى الغرفة ، وبمجرد أن رأي الأقزام آينز يحمل سيفا قصيرا ، تحركوا بشكل غير مريح في مقاعدهم ، ولكن آينز وضع السيف القصير على الطاولة ثمدفعه للأمام .
” جوندو ، أنا … “
” – صمتا “
” لا بأس ، لا تقلق علي “.
” حسنا ، إذا فهمت ، اجلس هناك . “
” حقا ؟ ولكن … “
” حسنا ، إذا فهمت ، اجلس هناك . “
” لا بأس ، لهذا السبب … “
المجلد 11 :
” … لقد فهمت ، ومع ذلك ، هناك شيء واحد يجب أن تتذكره ، يمكنك المجيء إلي للحصول على المساعدة في أي وقت “.
فأعطى الملك الساحر – آينز أوول جون – جوندو عنصرا معينا من أجل جمع حِرفي الرون .
بعد قول ذلك تقدم الحداد ليجلس مع الآخرين ، ثم انضم إلى نقاشهم الحماسي حول ذلك النبيذ اللذيذ .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” أمم … أيضا ، آه ، جوندو ، بشأن ذلك … “
تنهد جوندو بينما يشعر ببعض الألم في قلبه .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” تعال إلي هنا !”
فأعطى الملك الساحر – آينز أوول جون – جوندو عنصرا معينا من أجل جمع حِرفي الرون .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لحسن الحظ ، توقف السيف القصير أمام سيد الصباغة .
كان هذا العنصر عبارة عن ” نبيذ “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دفع جوندو الحداد – الذي كان يتخيل الملذات الغير مرئية – في الاتجاه المناسب ( المقصود هنا أنه أعاده إلي الواقع بكلماته هذه ) .
بالرغم من أن لم يتذوقه جوندو ، لكن لم يستطع أي قزم أن يقاوم طعم النبيذ اللذيذ ، وهكذا من خلال إثارة شهيتهم بعينة صغيرة من النيذ الغريب ووعدهم بزجاجة كبيرة منه لاحقا ، ينبغي أن يكونوا قادرين على جمع حوالي نصف حِرفي الرون ، هذا ما قاله الملك الساحر ، ومع ذلك –
” ماذا ؟”
كانت كل المقاعد هنا ممتلئة .
تنهد جوندو بينما يشعر ببعض الألم في قلبه .
تنهد جوندو مرة أخرى ، فشخصيا لم يرغب في جمعهم بمثل هذه الحيلة الرخيصة ، وبدلا من ذلك ، أراد أن يجمعهم من خلال تأجيج ( شحذ / اثارة ) كبريائهم كحرفيين .
” جلالتك ، هل لي أن أسأل إلى أين أنت ذاهب ؟”
أو بالأحرى – كانت تلك مجرد أمنية جوندو الأنانية .
فكرر آينز في هذا الاقتراح ، فقد كانت كلمات القائد العام مقبولة ، ولم يكن هناك سبب للرفض .
استخدم الملك الساحر الطريقة الأسرع والأكثر فاعلية لجمعهم ، فالاعتماد على كبريائهم لجمعهم كان سيأخذ الكثير من الوقت .
لذا توجهت تابعة الملك الساحر الموثوقة – أورا – إلي جوندو لتستفسر منه .
كان حِرفي الرون في حالة يرثى لها ، لقد فقدوا هويتهم وهوية أسلافهم ، بينما كان كل ما ينتظرهم في المستقبل هو الظلام ، فلا عجب أن الكثير منهم قد تخلوا عن أنفسهم ، قلة قليلة من الأقزام ما زالوا فقط يطلقون على أنفسهم لقب حِرفي الرون ويمارسونه ، إلا أن معظمهم قد أنزلوا لافتة ورشهم ( جمع ورشة وهي مكان عمل الحدادين ) وعاشوا يوما بعد يوم في حياة يائسة بلا أحلام .
” عدو ؟!”
هل يمكن له أن يشعل النار في قلوب مثل قلوبهم ؟
” أوه ، يا لها من خسارة ! جوندو ، لقد فاتك نصف عمرك بسبب ذلك ! “
كان جوندو يتطلع بشغف إلى آينز وما سيحدث بعد ذلك .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عمت الفوضى بين الأقزام ، كان هذا متوقعا ، حيث كان الموتى الأحياء أعداء كل ما هو حي في الوجود.
في الوقت المحدد ، قام جوندو بتفقد عدد الأقزام الذين أتوا ، كان الجميع قد حضروا بالفعل .
” جوندو ، أنا … “
” هل نبدأ ؟ سأل آينز عما إذا كان بإمكانه البدء .”
بالرغم من أن لم يتذوقه جوندو ، لكن لم يستطع أي قزم أن يقاوم طعم النبيذ اللذيذ ، وهكذا من خلال إثارة شهيتهم بعينة صغيرة من النيذ الغريب ووعدهم بزجاجة كبيرة منه لاحقا ، ينبغي أن يكونوا قادرين على جمع حوالي نصف حِرفي الرون ، هذا ما قاله الملك الساحر ، ومع ذلك –
لذا توجهت تابعة الملك الساحر الموثوقة – أورا – إلي جوندو لتستفسر منه .
” حقا ؟ ولكن … “
” أوه ، هل يمكنكِ أن تخبري جلالة الملك أن الجميع قد اجتمعوا ؟”
بدا القائد العام ( الأعلى )غير مرتاح قليلا .
” مفهوم ~ “
” حسنا ، هذا يبدو منطقيا نوعا ما… “
ركضت أورا ، بينما كان جوندو ينظر إليها وهي تغادر ، ثم أمال رأسه .
” إنه معدن صالح للاستخدام ، لدي كذلك بعض الأسلحة المصنوعة من نفس هذا المعدن ، لحظة واحدة من فضلكم .”
فلم يكن متأكدا تماما من ماهية تلك الفتاة بالضبط ، ولماذا يضع الملك الساحر الكثير من الثقة بها ؟ هل هذا دليل على صداقته مع دارك إلف ( إلف الظلام ) ؟
” ماذا ؟”
بينما كان جوندو يفكر في ذلك ، تقدم آينز أوول جون إلى الأمام , وقام بالصعود على منصة مرتفعة ، وإلي جواره كانت توجد المرأة الأخرى والتي تعمل كمساعدة له ( شالتير ) .
كان هناك احتمال أن هذه كانت معلومات سرية لذا لن يتمكنوا من الافصاح عنها علناً وخاصة أمام آينز ، ومع ذلك ، فإن الاستجواب المباشر لن يساعد ، كذلك فإن استخدام السحر لجعلهم يتحدثون رغما عنهم من شأنه أن يترك لديهم ذكريات بأنه قد تم التحكم فيهم ، لذلك إذا لم يستطع القضاء عليهم بعد ذلك , فهذا الخيار ليس مطروحا ، للأسف ، لم تكن لدي آينز أي طريقة أخرى للاستفسار أكثر عن ذلك .
” اوووووو !”
كان حِرفي الرون في حالة يرثى لها ، لقد فقدوا هويتهم وهوية أسلافهم ، بينما كان كل ما ينتظرهم في المستقبل هو الظلام ، فلا عجب أن الكثير منهم قد تخلوا عن أنفسهم ، قلة قليلة من الأقزام ما زالوا فقط يطلقون على أنفسهم لقب حِرفي الرون ويمارسونه ، إلا أن معظمهم قد أنزلوا لافتة ورشهم ( جمع ورشة وهي مكان عمل الحدادين ) وعاشوا يوما بعد يوم في حياة يائسة بلا أحلام .
” إنه ميت حي !”
” لم أتذوقه ، فأنا لست من محبي الشرب “.
” عدو ؟!”
” عدو ؟!”
عمت الفوضى بين الأقزام ، كان هذا متوقعا ، حيث كان الموتى الأحياء أعداء كل ما هو حي في الوجود.
ومع ذلك ، كانت مخاوفه لا أساس لها من الصحة .
” هذا – “
ركضت أورا ، بينما كان جوندو ينظر إليها وهي تغادر ، ثم أمال رأسه .
” – صمتا “
بالرغم من أن لم يتذوقه جوندو ، لكن لم يستطع أي قزم أن يقاوم طعم النبيذ اللذيذ ، وهكذا من خلال إثارة شهيتهم بعينة صغيرة من النيذ الغريب ووعدهم بزجاجة كبيرة منه لاحقا ، ينبغي أن يكونوا قادرين على جمع حوالي نصف حِرفي الرون ، هذا ما قاله الملك الساحر ، ومع ذلك –
رفعت الأنثى – شالتير بلادفولن – الزجاجة في يدها .
بدأ الحداد المتحمس يركض ثم توقف فجأة ، ثم التفت لينظر إلى جوندو ، العديد من الحدادين هنا فعلوا ذلك أيضًا.
للتوضيح فقط : جميع ما يقال أو يذكر في هذه الرواية من كفريات أو مسميات كفرية هو نقل عن الكاتب الأصلي لها ولا تمت لي بصلة , وإني أحاول جاهدا التخفيف من حدة الألفاظ لتتلائم مع معتقداتنا وديننا .
” هيا ، لا تكن هكذا ، لقد تذوقته ، أليس كذلك ؟ أنت تفهم ما أشعر به ، أليس كذلك ؟ “
اللهم صل علي محمد وعلي ال محمد كما صليت علي ابراهيم وعلي ال ابراهيم , اللهم بارك علي محمد وعلي ال محمد كما باركت علي ابراهيم وعلي ال ابراهيم إنك حميد مجيد .
” عدو ؟!”
” عدو ؟!”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات