الفصل الخامس - الجزء الأول - سيد تنانين الصقيع
المجلد 11 :
“مفهوم!”
الفصل الخامس – الجزء الأول – سيد تنانين الصقيع :
”سؤال جيد ، يجب على كل من يرغب في الوصول إلى عاصمة الأقزام اجتياز ثلاث عقبات “.
بمجرد أن حل صباح اليوم التالي ، قرر آينز الانطلاق مبكرا لاستعادة عاصمة الأقزام السابقة فيو بيركانا ، ولكن عندما كان على وشك المغادرة ، ظهر أمامه وجه مألوف عند البوابة ( المقصود شخص يعرفه ) .
“أممم”
كان ذلك الشخص هو جوندو .
استدار آينز وتفقد الجانبين الأيمن والأيسر.
أصابت الحيرة آينز ، فلم يكن لديه أي فكرة عن سبب وجوده هنا.
“إذن ، سنترك الأمور عند هذا الحد.”
“- هل أنت هنا لتقوم بتوديعي؟”
في ذات الوقت عندما فكر آينز في السلايم الذي يعيش بالقرب من مصافي الصرف الصحي ، بدأ جوندو الحديث عن العقبة الأخيرة العقبة الأخيرة.
“لا ، أنا ذاهب معكم ، سأكون مرشدكم وأقود الطريق حتي نصل إلي فيو بيركانا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “- هل أنت هنا لتقوم بتوديعي؟”
اندهش آينز كثيرا ، فبالفعل لقد سبق وقال بأنه سيحتاج إلى قزم ليوصله إلى هناك ، ولكن بالحكم علي سرعة امتثال أعضاء المجلس لطلبه ، توقع أن تكون مهمة القزم الذي سيوصله إلى هناك هي التجسس عليه ، لذلك اعتقد أنهم قد يختارون قزما لا تربطه علاقة به .
“بعد ذلك تأتي العقبة الثانية , والتي هي منطقة تتدفق فيها الحمم البركانية ، فحتى الهواء الساخن وحده هناك يمكن أن يكون قاتلا ، يجب على المرء عبوره عبر مسار ضيق من الصخور المتصدعة ( مثل الجبال أي خطوة ممكن تكون أخر خطوة في حياة صاحبها ويسقط بعدها ) ، كما أنه قد تمت مشاهدة وحش ضخم هناك من حين لآخر “.
“بعد أن افترقت عنك بالأمس ، سألت حِرفي الرون الآخرين عن أشياء كثيرة ( يقصد أشياء لها علاقة بالطريق إلي العاصمة ) ، لذا أشعر أنني أعرف الطريق إلى العاصمة الملكية أفضل من أي قزم آخر “.
حفظ آينز هذه المعلومات المتعلقة بالتجارب في ذاكرته ، ثم أشار إلى الآخرين.
“إذن ، هل يمكنك العثور على طريق بديل إذا انهار النفق المؤدي إلى العاصمة؟ كذلك فقد تحتاج إلى التكيف مع التغييرات التي سوف تطرأ بشكل مفاجئ ، هل أنت على إستعداد لذلك؟”
وبفضل الصخور المتوهجة الخافتة الموجودة على طول الطريق ، لا يزال يوجد بعض الضوء الذي يمكن رؤيته ، ومع ذلك فإن الفراغ بين كل صخرة والأخرى كان شديد الظلمة ، وبالطبع كان آينز يمتلك مهارة الرؤية الليلية ، فلم يسبب له ذلك الامر أي مشاكل.
” لقد بذلت قصارى جهدي للاستفسار عن الطريق ، أرجو أن تسمح لي بإرشادك “.
“نعم سيدي” أجاب القائد ” حسنا سوف ننظف المكان ، لكن الأمر أشبه بإلقائهم ( الجثث ) في الصدع الكبير في مكان لن يكون فيه الأمر مهما حتى لو جذبنا وحشًا”
“أممم”
“أممم”
بدأ آينز يفكر.
في ذات الوقت عندما فكر آينز في السلايم الذي يعيش بالقرب من مصافي الصرف الصحي ، بدأ جوندو الحديث عن العقبة الأخيرة العقبة الأخيرة.
ففي الحقيقة إن أخذ جوندو معه سيجلب له عيوب أكثر من الفوائد ، ومع ذلك إذا كان أعضاء المجلس قد وافقوا و آينز هو الوحيد الذي رفض وطلب التغيير ، فإن فرص حصوله على شخص آخر كمرشد ستكون ضعيفة للغاية.
” إذن ما هو المسار الصحيح لذلك الكهف؟”
“…هل أنت محارب ، هل لديك طريقة ما للقتال؟”
“لا لست كذلك ، كما أنه ليس لدي ثقة في مهاراتي المتعلقة بهذا الصدد ، ومع ذلك فأنا على استعداد لمواجهة أي خطر ، ولن يلومك أي أحد إذا مِت ، بالإضافة إلى ذلك لدي عباءة والدي ، والتي كان سبب من أسباب اختيارهم لي “.
“مع الأسف لا أعرف ، تحققت عن الأمر مع كل معارفي ، لكن حتى الكبار لم يعرفوا ، ولا حتى أعضاء المجلس ، ربما قد يكون قد تم تسجيله في أرشيف ما … “
يبدو أن عباءة التخفي كان لديها دور كبير في اختياره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا أعتقد أنه يوجد شي كهذا”
في حين كان آينز يخطط لحماية مرشده على أي حال ( سواء كان جوندو أو غيره ) ، إلا أنه شعر بعدم الارتياح من إحضار قزم بلا قدرة قتالية ، وبالرغم من أنه لا يزال بإمكانه إحيائه بالسحر حتى إذا مات ، ولكن قد يكون لدى جوندو عقلية “انتهى كل شيء” إذا مات .
وضعت أورا يدها على أذنها الطويلة ، وقامت بالاستماع وهي تجيب ، إذا قالت الحارسة أورا ذلك ، إذا فليس هناك أحد حي في هذا الحصن.
“هل تحتاج إلى التأكد من مسألة قيامي بطرد كل الكواغوا خارج العاصمة الملكية من عدمه؟ إذا مَتَ في خضم ذلك فستجعل الأمور صعبة للغاية بالنسبة لي… وأيضا هناك مسألة حِرفي الرون ، أُفضل لك أن تبقى هنا “.
بعد النزول من على المنحدر – مسافة حوالي 100 متر – تمكنوا من رؤية مدخل الحصن أمامهم ، لا , سيكون من الأدق القول إنه كان الباب الخلفي للحصن.
اقترب جوندو ببطء من آينز وهمسفي أذنه :
”سؤال جيد ، يجب على كل من يرغب في الوصول إلى عاصمة الأقزام اجتياز ثلاث عقبات “.
“تمتلك العاصمة الملكية خزينة ضخمة ، إذا لم يكن قد تم نهبها بعد ، فستحتوي على العديد من كنوز الأقزام ، كذلك يجب أن يكون هناك أيضا بعض أسلحة والدي والكتيبات الفنية الخاصة بالعائلة الملكية هناك ، ومن يدري قد تكون هناك أدلة إرشادية سرية خلفها حِرفي الرون من الماضي “.
نظر آينز حوله ، لم تكن هناك أي استجابات من الموتى الأحياء ، ولكن إذا تركهم هكذا ، فقد تصبح الأمور خطيرة بوضع خصائص الموتى الأحياء هذا العالم في الاعتبار .
“أهووه…”
حفظ آينز هذه المعلومات المتعلقة بالتجارب في ذاكرته ، ثم أشار إلى الآخرين.
بهذا الرد الموجز ، أشار آينز إلى أن جوندو يجب أن يستمر في الكلام.
سوف تفترق المجموعة هنا ، فالأشخاص الوحيدون الذين سيشاركون في استعادة عاصمة الأقزام هم آينز وأورا وشالتير وجوندو ، حسنا ، كان الهانزوس موجودين أيضًا ، لكنهم لم يكونوا بحاجة إلى معرفة ذلك.
“أرغب في الحصول عليهم سرا ، …علي الرغم من أنه يبدو من الوقاحة أن أسأل جلالتك مثل هذا السؤال ، لكن هل لي أن أطلب منك أن تغض الطرف عن هذا عندما تستعيد العاصمة؟ “
لذا تنهد آينز ثم ألقى تعويذة الطيران الجماعي ، مما سمح للجميع بالطفو في الهواء.
“…ولكن قبل ذلك ، هل لديك أي طريقة لفتح الخزينة؟”
“أمم…”
“لا ، ومع ذلك… أعتقد أن جلالتك ستكون قادرا على فعل شيء حيال ذلك ، أليس كذلك؟ “
”عقبات؟ هذا مثير للانتباه ، قم بتلخيصها لي “.
هل يعتقد حقا أنني أستطيع فعل أي شيء؟
”عقبات؟ هذا مثير للانتباه ، قم بتلخيصها لي “.
“إذن تريدني أن أصبح متواطئا مع لص صغير؟”
“مع الأسف لا أعرف ، تحققت عن الأمر مع كل معارفي ، لكن حتى الكبار لم يعرفوا ، ولا حتى أعضاء المجلس ، ربما قد يكون قد تم تسجيله في أرشيف ما … “
“أعتقد أن التفسير الصحيح لما سيحدث هو أن جلالتك كنت تريد أن تتحقق ما إذا كانت الخزينة قد تعرضت للنهب ، وبالتالي فتحتها للتحقق ، ثم بعد ذلك تم تشتيت انتباهك لفترة وجيزة – لفترة كافية – وسأكون أنا ذلك اللص الصغير ، والذي لا علاقة له بجلالتك ( يقصد أنه سيسرقها في حين عدم انتباه آينز ولن يشركه في الأمر ) “.
“مفهوم!”
“…لقد هلكت العائلة الملكية للأقزام ، أليس كذلك؟ هل يوجد أي سجل مسجلة فيه هذه الكنوز التي في داخل الخزينة؟ “
لذا تنهد آينز ثم ألقى تعويذة الطيران الجماعي ، مما سمح للجميع بالطفو في الهواء.
“لا أعتقد أنه يوجد شي كهذا”
وبمجرد عبورهم الباب الخلفي للحصن ، يمكنهم تجاوز الحصن وعبور الجسر المعلق ، لذا فإنه بعد السفر غربا من هناك لعدة أيام ، يجب أن يكونوا قادرين على رؤية عاصمة الأقزام السابقة.
“من المهم جدا التأكد من ذلك ، سيكون الأمر خطيرا جدا , فإذا كان هناك سجل ، لا أستطيع الموافقة على هذا الفعل ، …والأهم من ذلك ألا تنتمي كنوز الخزينة لبلدك؟ ألا تخجل من سرقها؟ “
”عقبات؟ هذا مثير للانتباه ، قم بتلخيصها لي “.
ضحك جوندو بازدراء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا أعتقد أنه يوجد شي كهذا”
“حسنا ، ولكن هذه الكتيبات لا تعني شيئا لبلد قام بتسليمنا وتسليم حرفة الرون ، ألا تعتقد ذلك؟”
مر آينز عبر الحصن باتجاه البوابة الأمامية ، وبعد فتح البوابة رأى الصدع الكبير أمامه ، ولكن لم تتمكن حتي عينا آينز من رؤية قاع هذا الصدع.
هي خيانة اذا؟ على الرغم من أن هذه الفكرة جالت برأس آينز ، إلا أنه في الحقيقة لن يضره ذلك ، ولكن في المقابل ، إن ترك هذه الكتيبات تندثر ( تضيع / تهمل ) في بلد الأقزام سيكون ذلك هدرا.
لذا تنهد آينز ثم ألقى تعويذة الطيران الجماعي ، مما سمح للجميع بالطفو في الهواء.
والأكثر من ذلك ، أن سرقة جوندو للكتيبات ستنهي علاقاته بمملكة الأقزام تماما ، فمملكة الأقزام لن تتسامح مع مجرم نهب خزينتها ، وهكذا يمكن استخدام هذا الأمر كشكل من أشكال الابتزاز ، وسيصبح قيدا يجعل جوندو غير قادر تماما على خيانة مملكة السحر.
رائحة الدماء النتنة ، والرائحة الحامضة الكثيفة للأعضاء الداخلية ، كانت أكثر من اللازم بالنسبة لجوندو ، الذي لم يكن لديه خبرة كمحارب ، لذا سرعان ما بدأ يتقيأ ، بينما تحولت وجوه الجنود الأقزام إلى اللون الأخضر.
ومع ذلك فإنه يمكن لجوندو استخدام هذا الأمر ضد آينز بطريقة مماثلة.
اللهم صل علي محمد وعلي ال محمد كما صليت علي ابراهيم وعلي ال ابراهيم , اللهم بارك علي محمد وعلي ال محمد كما باركت علي ابراهيم وعلي ال ابراهيم إنك حميد مجيد
“…بالفعل ، لا جدوى من السماح للأشخاص الذين لا يحتاجون إليها من أن يحصلوا عليها ، بالفعل ، ربما عيوني خذلتني في ذلك الوقت ، ومع ذلك ، كما ذكرت سابقا ، نحتاج إلى البحث عن أي سجل للكنوز ، أود تجنب أي نزاعات في المستقبل “.
“لا ، أنا ذاهب معكم ، سأكون مرشدكم وأقود الطريق حتي نصل إلي فيو بيركانا.”
”مفهوم ، سأطيع أوامر جلالتك”.
“أمم…”
“إذن ، سنترك الأمور عند هذا الحد.”
مر آينز عبر الحصن باتجاه البوابة الأمامية ، وبعد فتح البوابة رأى الصدع الكبير أمامه ، ولكن لم تتمكن حتي عينا آينز من رؤية قاع هذا الصدع.
في حين أن آينز وجوندو كانا بعيدين قليلا لمناقشة هذا الأمر ، إلا أنه من الممكن أن يتنصت عليهم شخص ما لديه سمع حاد.
هل يعتقد حقا أنني أستطيع فعل أي شيء؟
“إذن لنغير الموضوع ، أخبرني عن المخاطر التي قد نواجهها قبل الوصول إلى عاصمة الأقزام ، أعطني فكرة أساسية حول الأمر “
بمجرد أن حل صباح اليوم التالي ، قرر آينز الانطلاق مبكرا لاستعادة عاصمة الأقزام السابقة فيو بيركانا ، ولكن عندما كان على وشك المغادرة ، ظهر أمامه وجه مألوف عند البوابة ( المقصود شخص يعرفه ) .
”سؤال جيد ، يجب على كل من يرغب في الوصول إلى عاصمة الأقزام اجتياز ثلاث عقبات “.
هي خيانة اذا؟ على الرغم من أن هذه الفكرة جالت برأس آينز ، إلا أنه في الحقيقة لن يضره ذلك ، ولكن في المقابل ، إن ترك هذه الكتيبات تندثر ( تضيع / تهمل ) في بلد الأقزام سيكون ذلك هدرا.
”عقبات؟ هذا مثير للانتباه ، قم بتلخيصها لي “.
في حين كان آينز يخطط لحماية مرشده على أي حال ( سواء كان جوندو أو غيره ) ، إلا أنه شعر بعدم الارتياح من إحضار قزم بلا قدرة قتالية ، وبالرغم من أنه لا يزال بإمكانه إحيائه بالسحر حتى إذا مات ، ولكن قد يكون لدى جوندو عقلية “انتهى كل شيء” إذا مات .
“أمم ، العقبة الأولى هي الصدع الكبير ، حيث يوجد منحدر أمام البوابة المؤدية إلى الحصن ، ثم بعد الحصن يوجد الصدع الكبير الذي يشق الأرض ، ولكن الآن بعد أن تم بناء الجسر لم يعد ذلك الصدع يمثل أي مشكلة و بالكاد يمكن اعتباره عقبة , ولكن مع ذلك عند عبوره يجب على المرء أن يعد نفسه لتلقي هجمات مركزة من العدو “.
كان هناك العديد من الجثث داخل الحصن ، ولكن على عكس ممر المنحدر سابقا ، كانت جثث الأقزام في كل مكان.
“هل يستخدم الكواغوا أسلحة بعيدة المدى؟”
“لم أسمع بذلك من قبل ، ومع ذلك قد يكون من الخطر الافتراض أنهم ليسوا كذلك”
“لم أسمع بذلك من قبل ، ومع ذلك قد يكون من الخطر الافتراض أنهم ليسوا كذلك”
“إذن ، هل يمكنك العثور على طريق بديل إذا انهار النفق المؤدي إلى العاصمة؟ كذلك فقد تحتاج إلى التكيف مع التغييرات التي سوف تطرأ بشكل مفاجئ ، هل أنت على إستعداد لذلك؟”
هذا يبدو منطقي نوع ما ، أيضا هناك إمكانية لاستخدام الأسلحة السحرية من الحصن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل يستخدم الكواغوا أسلحة بعيدة المدى؟”
“بعد ذلك تأتي العقبة الثانية , والتي هي منطقة تتدفق فيها الحمم البركانية ، فحتى الهواء الساخن وحده هناك يمكن أن يكون قاتلا ، يجب على المرء عبوره عبر مسار ضيق من الصخور المتصدعة ( مثل الجبال أي خطوة ممكن تكون أخر خطوة في حياة صاحبها ويسقط بعدها ) ، كما أنه قد تمت مشاهدة وحش ضخم هناك من حين لآخر “.
الفصل الخامس – الجزء الأول – سيد تنانين الصقيع :
“وحش؟”
“ليس سيئا… أخبري الأقزام أن الطريق آمن.”
جاء شكل غورين إلي ذهن آينز بمجرد سماعه لكلمة وحش ، حارس المنطقة في الطابق السابع.
“أمم ، العقبة الأولى هي الصدع الكبير ، حيث يوجد منحدر أمام البوابة المؤدية إلى الحصن ، ثم بعد الحصن يوجد الصدع الكبير الذي يشق الأرض ، ولكن الآن بعد أن تم بناء الجسر لم يعد ذلك الصدع يمثل أي مشكلة و بالكاد يمكن اعتباره عقبة , ولكن مع ذلك عند عبوره يجب على المرء أن يعد نفسه لتلقي هجمات مركزة من العدو “.
إذا كان الوحش مشابها له ، فستكون الأمور مزعجة للغاية (في المجلد 8 ذكر ماري أن غورين مقاتل ممتاز ويستطيع مجاراة حارس طابق ).
سار آينز وشالتير وأورا في المقدمة ، وخلفهم اصطف جوندو و عشرة جنود مع قائدهم ، لقد كانوا في طريقهم نحو الحصن لاستعادته ، ثم فُتحت البوابة ببطء ، نظرا لوجود رائحة كريهة تنبعث من البوابة التي تُفتح ببطء ، كان لديهم فكرة عما يمكن أن يجدوه خلفها ، ولكن بعد ذلك كَشَفَ مشهد مروع عن نفسه لجميع الحاضرين.
.. بالتفكير في الأمر ، يتاعيش السلايم والمجتمع البشري بشكل متجانس مع بعضهم البعض ، هل هذا هو الحال في هذا البلد أيضا؟ إذا كان لديهم سلايم نادر هنا ، أود أخذه معي إلى الوطن.
هز آينز رأسه.
في ذات الوقت عندما فكر آينز في السلايم الذي يعيش بالقرب من مصافي الصرف الصحي ، بدأ جوندو الحديث عن العقبة الأخيرة العقبة الأخيرة.
وبفضل الصخور المتوهجة الخافتة الموجودة على طول الطريق ، لا يزال يوجد بعض الضوء الذي يمكن رؤيته ، ومع ذلك فإن الفراغ بين كل صخرة والأخرى كان شديد الظلمة ، وبالطبع كان آينز يمتلك مهارة الرؤية الليلية ، فلم يسبب له ذلك الامر أي مشاكل.
“العقبة الأخيرة متاهة الموت ، وهي عبارة عن كهف له عدد لا يحصى من المسارات ، مليء بأبخرة سامة ، إذا استنشق المرء تلك الأبخرة ، فإن أطرافه ستصاب بالشلل وسيتوقف قلبه عن النبض”.
“…ولكن قبل ذلك ، هل لديك أي طريقة لفتح الخزينة؟”
نظر جوندو نحو أورا وشالتير.
هل يعتقد حقا أنني أستطيع فعل أي شيء؟
من ردة فعل الجميع يبدو أن آينز سيكون على ما يرام ، لكن هاتين الاثنتان ستكونان في مأزق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا لست كذلك ، كما أنه ليس لدي ثقة في مهاراتي المتعلقة بهذا الصدد ، ومع ذلك فأنا على استعداد لمواجهة أي خطر ، ولن يلومك أي أحد إذا مِت ، بالإضافة إلى ذلك لدي عباءة والدي ، والتي كان سبب من أسباب اختيارهم لي “.
ستكونان بخير… حسنا ، أعتقد أنه يمكنني إخباره عندما نصل إلى هناك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فالشخص الذي هزم فرسان الموت كان يجب أن يمر من هنا ، إذا كان لدى هذا الشخص الكثير من المهارات المتخصصة في التخفي ، فقد يكون قادرا على خداع القدرات الحسية لـ أورا.
” إذن ما هو المسار الصحيح لذلك الكهف؟”
إذا كان الوحش مشابها له ، فستكون الأمور مزعجة للغاية (في المجلد 8 ذكر ماري أن غورين مقاتل ممتاز ويستطيع مجاراة حارس طابق ).
“مع الأسف لا أعرف ، تحققت عن الأمر مع كل معارفي ، لكن حتى الكبار لم يعرفوا ، ولا حتى أعضاء المجلس ، ربما قد يكون قد تم تسجيله في أرشيف ما … “
“…بالفعل ، لا جدوى من السماح للأشخاص الذين لا يحتاجون إليها من أن يحصلوا عليها ، بالفعل ، ربما عيوني خذلتني في ذلك الوقت ، ومع ذلك ، كما ذكرت سابقا ، نحتاج إلى البحث عن أي سجل للكنوز ، أود تجنب أي نزاعات في المستقبل “.
“لكنك لم تجده ، أليس كذلك؟ حسنا أشك في قدرتك على تحديد موقع مستند شديد الأهمية للأمن القومي ، سنجمع المعلومات عندما يحين الوقت ونتكيف مع الموقف “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا كان عدوهم كائنا قويًا يمكنه بسهولة هزيمة فرسان الموت ، فهل هناك حاجة لتدمير الجسر؟ إذا كان هذا يهدف إلى منع هجومهم ، فهذا يعني أنه لم يكن لديه ثقة في قوته – لا.
حفظ آينز هذه المعلومات المتعلقة بالتجارب في ذاكرته ، ثم أشار إلى الآخرين.
ففي الحقيقة إن أخذ جوندو معه سيجلب له عيوب أكثر من الفوائد ، ومع ذلك إذا كان أعضاء المجلس قد وافقوا و آينز هو الوحيد الذي رفض وطلب التغيير ، فإن فرص حصوله على شخص آخر كمرشد ستكون ضعيفة للغاية.
“لنذهب”
استجابة آينز للموتي الأحياء لم تلتقط أي شيء ( لم تستشعر وجودهم ) ، ربما كان ذلك بسبب عودة الزومي إلى جثث عادية بعد تدمير فرسان الموت.
سار آينز وشالتير وأورا في المقدمة ، وخلفهم اصطف جوندو و عشرة جنود مع قائدهم ، لقد كانوا في طريقهم نحو الحصن لاستعادته ، ثم فُتحت البوابة ببطء ، نظرا لوجود رائحة كريهة تنبعث من البوابة التي تُفتح ببطء ، كان لديهم فكرة عما يمكن أن يجدوه خلفها ، ولكن بعد ذلك كَشَفَ مشهد مروع عن نفسه لجميع الحاضرين.
” إذن سندخل الحصن ، سنذهب أولا للتأكد من سلامته ، لذا انتظروا بالخارج حتى ذلك الحين ، من باب الاحتياط هل يمكنكم حماية جوندو؟ “
لقد اصبح النفق المنحدر للأسفل عريضا كما تم تسويته لتسهيل المشيء عليه ، ومع ذلك كانت الجدران والأرضية مغطاة بالدماء والأحشاء وقطع اللحم ، في حين تناثرت جثث الكواغوا على الأرض.
ومع ذلك ، إذا كان هذا الشخص هنا فسيكون لدية قدرة قتالية ضعيفة بشكل عام ، وسيكون من السهل التعامل معه حتى لو كان قد نصب كمينا
“إييه!”
وبفضل الصخور المتوهجة الخافتة الموجودة على طول الطريق ، لا يزال يوجد بعض الضوء الذي يمكن رؤيته ، ومع ذلك فإن الفراغ بين كل صخرة والأخرى كان شديد الظلمة ، وبالطبع كان آينز يمتلك مهارة الرؤية الليلية ، فلم يسبب له ذلك الامر أي مشاكل.
رائحة الدماء النتنة ، والرائحة الحامضة الكثيفة للأعضاء الداخلية ، كانت أكثر من اللازم بالنسبة لجوندو ، الذي لم يكن لديه خبرة كمحارب ، لذا سرعان ما بدأ يتقيأ ، بينما تحولت وجوه الجنود الأقزام إلى اللون الأخضر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا أعتقد أنه يوجد شي كهذا”
لم يكن لدى جسد آينز العظمي أي مفهوم للغثيان ، لذلك لم يواجه أي مشاكل ، ولكن مع ذلك لم يستمتع بهذه الرائحة.
يبدو أن عباءة التخفي كان لديها دور كبير في اختياره.
تردد صوت سحق من تحت آينز علي مسامعه ، فيبدو أنه قد داس على الأجزاء الداخلية التي سقطت من الكواغوا المتناثرين هنا وهناك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا لست كذلك ، كما أنه ليس لدي ثقة في مهاراتي المتعلقة بهذا الصدد ، ومع ذلك فأنا على استعداد لمواجهة أي خطر ، ولن يلومك أي أحد إذا مِت ، بالإضافة إلى ذلك لدي عباءة والدي ، والتي كان سبب من أسباب اختيارهم لي “.
لذا تنهد آينز ثم ألقى تعويذة الطيران الجماعي ، مما سمح للجميع بالطفو في الهواء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل يستخدم الكواغوا أسلحة بعيدة المدى؟”
يبدو أن فرسان الموت قد استمتعوا بمذبحتهم هنا ، فأي شخص سينزلق ويسقط في نفق الدم هذا سيفقد قوته بالتأكيد بسبب القذارة والرائحة الكريهة ، والأهم من ذلك كان مشهد شخص ما يمشي بجانبهم وهو مغطى بالدماء مُرعبا ( المقصود أنهم إذا استمروا بالسير بجوار الجثث وغططتهم الدماء فسيكون شكلهم مرعب ) .
ونظرا لعدم وجود الكواغوا على الجانب الآخر ، يبدو أنهم قد انسحبوا دون إنشاء معسكر للعمليات.
عبرت المجموعة الممر المنحدر ، دون أن يتسخوا بفضل تعويذة الطيران الجماعي .
“إذن لنغير الموضوع ، أخبرني عن المخاطر التي قد نواجهها قبل الوصول إلى عاصمة الأقزام ، أعطني فكرة أساسية حول الأمر “
وبفضل الصخور المتوهجة الخافتة الموجودة على طول الطريق ، لا يزال يوجد بعض الضوء الذي يمكن رؤيته ، ومع ذلك فإن الفراغ بين كل صخرة والأخرى كان شديد الظلمة ، وبالطبع كان آينز يمتلك مهارة الرؤية الليلية ، فلم يسبب له ذلك الامر أي مشاكل.
“أرغب في الحصول عليهم سرا ، …علي الرغم من أنه يبدو من الوقاحة أن أسأل جلالتك مثل هذا السؤال ، لكن هل لي أن أطلب منك أن تغض الطرف عن هذا عندما تستعيد العاصمة؟ “
بعد النزول من على المنحدر – مسافة حوالي 100 متر – تمكنوا من رؤية مدخل الحصن أمامهم ، لا , سيكون من الأدق القول إنه كان الباب الخلفي للحصن.
اندهش آينز كثيرا ، فبالفعل لقد سبق وقال بأنه سيحتاج إلى قزم ليوصله إلى هناك ، ولكن بالحكم علي سرعة امتثال أعضاء المجلس لطلبه ، توقع أن تكون مهمة القزم الذي سيوصله إلى هناك هي التجسس عليه ، لذلك اعتقد أنهم قد يختارون قزما لا تربطه علاقة به .
وبمجرد عبورهم الباب الخلفي للحصن ، يمكنهم تجاوز الحصن وعبور الجسر المعلق ، لذا فإنه بعد السفر غربا من هناك لعدة أيام ، يجب أن يكونوا قادرين على رؤية عاصمة الأقزام السابقة.
“لا ، لا يوجد شيء حي في الحصن”.
امتلأ مدخل الحصن بجثث الكواغوا ، بدا بعضهم وكأنهم لم يُقتلوا على يد فرسان الموت ، بل تم قضمهم ( عضهم ) ، لذا يجب أن يكون هؤلاء ضحايا زومي فرسان الموت . ( إنشاء زومي فرسان الموت هي أحد قدرات فرسان الموت )
“…هل أنت محارب ، هل لديك طريقة ما للقتال؟”
استجابة آينز للموتي الأحياء لم تلتقط أي شيء ( لم تستشعر وجودهم ) ، ربما كان ذلك بسبب عودة الزومي إلى جثث عادية بعد تدمير فرسان الموت.
بعد أن رد القائد بالإيجاب ، دخل آينز من الباب المفتوح.
نظر آينز حوله ، لم تكن هناك أي استجابات من الموتى الأحياء ، ولكن إذا تركهم هكذا ، فقد تصبح الأمور خطيرة بوضع خصائص الموتى الأحياء هذا العالم في الاعتبار .
“…ولكن قبل ذلك ، هل لديك أي طريقة لفتح الخزينة؟”
“فمن المعروف أن ترك الجثث على هذا النحو سيؤدي إلى نشوء و ولادة الموتي الأحياء ، ما الذي تخططون لفعله؟” سأل آينز الجنود الذين جاءوا معه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا كان عدوهم كائنا قويًا يمكنه بسهولة هزيمة فرسان الموت ، فهل هناك حاجة لتدمير الجسر؟ إذا كان هذا يهدف إلى منع هجومهم ، فهذا يعني أنه لم يكن لديه ثقة في قوته – لا.
“نعم سيدي” أجاب القائد ” حسنا سوف ننظف المكان ، لكن الأمر أشبه بإلقائهم ( الجثث ) في الصدع الكبير في مكان لن يكون فيه الأمر مهما حتى لو جذبنا وحشًا”
“…بالفعل ، لا جدوى من السماح للأشخاص الذين لا يحتاجون إليها من أن يحصلوا عليها ، بالفعل ، ربما عيوني خذلتني في ذلك الوقت ، ومع ذلك ، كما ذكرت سابقا ، نحتاج إلى البحث عن أي سجل للكنوز ، أود تجنب أي نزاعات في المستقبل “.
“وبعد ذلك ، ستحتاج إلى إصلاح الحصن ، ثم معرفة كيف هاجم الكواغوا؟ يبدو أن أمامك الكثير من العمل “.
عبرت المجموعة الممر المنحدر ، دون أن يتسخوا بفضل تعويذة الطيران الجماعي .
سوف تفترق المجموعة هنا ، فالأشخاص الوحيدون الذين سيشاركون في استعادة عاصمة الأقزام هم آينز وأورا وشالتير وجوندو ، حسنا ، كان الهانزوس موجودين أيضًا ، لكنهم لم يكونوا بحاجة إلى معرفة ذلك.
بمجرد أن حل صباح اليوم التالي ، قرر آينز الانطلاق مبكرا لاستعادة عاصمة الأقزام السابقة فيو بيركانا ، ولكن عندما كان على وشك المغادرة ، ظهر أمامه وجه مألوف عند البوابة ( المقصود شخص يعرفه ) .
ابتسم الأقزام بمرارة ، فبينما كان من الطبيعي أن تكون التحقيقات محفوفة بالمخاطر – فقد واجهوا خطر مواجهة الكواغوا ( الجثث ) – ولكن ذلك لم يكن شيئا مقارنة بمهمة آينز في مهاجمة وكر الكواغوا الرئيسي ، ربما كان هذا ما قصدوه.
حفظ آينز هذه المعلومات المتعلقة بالتجارب في ذاكرته ، ثم أشار إلى الآخرين.
” إذن سندخل الحصن ، سنذهب أولا للتأكد من سلامته ، لذا انتظروا بالخارج حتى ذلك الحين ، من باب الاحتياط هل يمكنكم حماية جوندو؟ “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل يستخدم الكواغوا أسلحة بعيدة المدى؟”
بعد أن رد القائد بالإيجاب ، دخل آينز من الباب المفتوح.
“فمن المعروف أن ترك الجثث على هذا النحو سيؤدي إلى نشوء و ولادة الموتي الأحياء ، ما الذي تخططون لفعله؟” سأل آينز الجنود الذين جاءوا معه.
وبينما كان يقف في وسط تلك المأساة ، وجه آينز سؤالا لأورا .
كان هناك العديد من الجثث داخل الحصن ، ولكن على عكس ممر المنحدر سابقا ، كانت جثث الأقزام في كل مكان.
“أورا ، هل يمكنكِ الشعور بأي شخص يستخدم قدرة التخفي للاختباء؟”
بعد النزول من على المنحدر – مسافة حوالي 100 متر – تمكنوا من رؤية مدخل الحصن أمامهم ، لا , سيكون من الأدق القول إنه كان الباب الخلفي للحصن.
“لا ، لا يوجد شيء حي في الحصن”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “وبعد ذلك ، ستحتاج إلى إصلاح الحصن ، ثم معرفة كيف هاجم الكواغوا؟ يبدو أن أمامك الكثير من العمل “.
وضعت أورا يدها على أذنها الطويلة ، وقامت بالاستماع وهي تجيب ، إذا قالت الحارسة أورا ذلك ، إذا فليس هناك أحد حي في هذا الحصن.
ضحك جوندو بازدراء.
ومع ذلك ، لم يتمكنوا من خفض حذرهم.
كان هناك العديد من الجثث داخل الحصن ، ولكن على عكس ممر المنحدر سابقا ، كانت جثث الأقزام في كل مكان.
فالشخص الذي هزم فرسان الموت كان يجب أن يمر من هنا ، إذا كان لدى هذا الشخص الكثير من المهارات المتخصصة في التخفي ، فقد يكون قادرا على خداع القدرات الحسية لـ أورا.
حفظ آينز هذه المعلومات المتعلقة بالتجارب في ذاكرته ، ثم أشار إلى الآخرين.
ومع ذلك ، إذا كان هذا الشخص هنا فسيكون لدية قدرة قتالية ضعيفة بشكل عام ، وسيكون من السهل التعامل معه حتى لو كان قد نصب كمينا
سوف تفترق المجموعة هنا ، فالأشخاص الوحيدون الذين سيشاركون في استعادة عاصمة الأقزام هم آينز وأورا وشالتير وجوندو ، حسنا ، كان الهانزوس موجودين أيضًا ، لكنهم لم يكونوا بحاجة إلى معرفة ذلك.
كان هناك العديد من الجثث داخل الحصن ، ولكن على عكس ممر المنحدر سابقا ، كانت جثث الأقزام في كل مكان.
سوف تفترق المجموعة هنا ، فالأشخاص الوحيدون الذين سيشاركون في استعادة عاصمة الأقزام هم آينز وأورا وشالتير وجوندو ، حسنا ، كان الهانزوس موجودين أيضًا ، لكنهم لم يكونوا بحاجة إلى معرفة ذلك.
مر آينز عبر الحصن باتجاه البوابة الأمامية ، وبعد فتح البوابة رأى الصدع الكبير أمامه ، ولكن لم تتمكن حتي عينا آينز من رؤية قاع هذا الصدع.
“أمم ، العقبة الأولى هي الصدع الكبير ، حيث يوجد منحدر أمام البوابة المؤدية إلى الحصن ، ثم بعد الحصن يوجد الصدع الكبير الذي يشق الأرض ، ولكن الآن بعد أن تم بناء الجسر لم يعد ذلك الصدع يمثل أي مشكلة و بالكاد يمكن اعتباره عقبة , ولكن مع ذلك عند عبوره يجب على المرء أن يعد نفسه لتلقي هجمات مركزة من العدو “.
ونظرا لعدم وجود الكواغوا على الجانب الآخر ، يبدو أنهم قد انسحبوا دون إنشاء معسكر للعمليات.
“نعم سيدي” أجاب القائد ” حسنا سوف ننظف المكان ، لكن الأمر أشبه بإلقائهم ( الجثث ) في الصدع الكبير في مكان لن يكون فيه الأمر مهما حتى لو جذبنا وحشًا”
“لا بد أن هذا هو الصدع الكبير…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تمتلك العاصمة الملكية خزينة ضخمة ، إذا لم يكن قد تم نهبها بعد ، فستحتوي على العديد من كنوز الأقزام ، كذلك يجب أن يكون هناك أيضا بعض أسلحة والدي والكتيبات الفنية الخاصة بالعائلة الملكية هناك ، ومن يدري قد تكون هناك أدلة إرشادية سرية خلفها حِرفي الرون من الماضي “.
استدار آينز وتفقد الجانبين الأيمن والأيسر.
وضعت أورا يدها على أذنها الطويلة ، وقامت بالاستماع وهي تجيب ، إذا قالت الحارسة أورا ذلك ، إذا فليس هناك أحد حي في هذا الحصن.
“ولكن لا يوجد جسر معلق هنا… لا ، هل هذه دعامة جسر؟ إذا كانت هذه هناك ، فهذا يعني… “
وبمجرد عبورهم الباب الخلفي للحصن ، يمكنهم تجاوز الحصن وعبور الجسر المعلق ، لذا فإنه بعد السفر غربا من هناك لعدة أيام ، يجب أن يكونوا قادرين على رؤية عاصمة الأقزام السابقة.
قالت شالتير – والتي تقف إلي جانب آينز – : “ربما دمر الأعداء الجسر أثناء انسحابهم”.
“مع الأسف لا أعرف ، تحققت عن الأمر مع كل معارفي ، لكن حتى الكبار لم يعرفوا ، ولا حتى أعضاء المجلس ، ربما قد يكون قد تم تسجيله في أرشيف ما … “
“أمم…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لكنك لم تجده ، أليس كذلك؟ حسنا أشك في قدرتك على تحديد موقع مستند شديد الأهمية للأمن القومي ، سنجمع المعلومات عندما يحين الوقت ونتكيف مع الموقف “.
إذا كان عدوهم كائنا قويًا يمكنه بسهولة هزيمة فرسان الموت ، فهل هناك حاجة لتدمير الجسر؟ إذا كان هذا يهدف إلى منع هجومهم ، فهذا يعني أنه لم يكن لديه ثقة في قوته – لا.
ابتسم الأقزام بمرارة ، فبينما كان من الطبيعي أن تكون التحقيقات محفوفة بالمخاطر – فقد واجهوا خطر مواجهة الكواغوا ( الجثث ) – ولكن ذلك لم يكن شيئا مقارنة بمهمة آينز في مهاجمة وكر الكواغوا الرئيسي ، ربما كان هذا ما قصدوه.
هز آينز رأسه.
كان هناك العديد من الجثث داخل الحصن ، ولكن على عكس ممر المنحدر سابقا ، كانت جثث الأقزام في كل مكان.
كان فرسان الموت نادرين في هذا العالم ، وهكذا لابد أن العدو قد ظن أن هناك كيانا قويا يتحكم في فرسان الموت ، في هذه الحالة لن يكون فقدان الجسر خسارة كبيرة.
بهذا الرد الموجز ، أشار آينز إلى أن جوندو يجب أن يستمر في الكلام.
“ليس سيئا… أخبري الأقزام أن الطريق آمن.”
ومع ذلك ، لم يتمكنوا من خفض حذرهم.
“مفهوم!”
“إذن ، سنترك الأمور عند هذا الحد.”
للتوضيح فقط : جميع ما يقال أو يذكر في هذه الرواية من كفريات أو مسميات كفرية هو نقل عن الكاتب الأصلي لها ولا تمت لي بصلة , وإني أحاول جاهدا التخفيف من حدة الألفاظ لتتلائم مع معتقداتنا وديننا .
سوف تفترق المجموعة هنا ، فالأشخاص الوحيدون الذين سيشاركون في استعادة عاصمة الأقزام هم آينز وأورا وشالتير وجوندو ، حسنا ، كان الهانزوس موجودين أيضًا ، لكنهم لم يكونوا بحاجة إلى معرفة ذلك.
اللهم صل علي محمد وعلي ال محمد كما صليت علي ابراهيم وعلي ال ابراهيم , اللهم بارك علي محمد وعلي ال محمد كما باركت علي ابراهيم وعلي ال ابراهيم إنك حميد مجيد
الفصل الخامس – الجزء الأول – سيد تنانين الصقيع :
ضحك جوندو بازدراء.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
