فصل الإستراحة + نهاية المجلد 15
فصل الإستراحة
<ذلك الشخص> لا يُحب أحد ويجد الجميع مزعجين ولكنه يتحمل الأمر حتى يتمكن من إستغلالهم.
♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦
كانت أكثر سماته لفتًا للنظر هي بشرته الشاحبة جدًا ، لم يكن أوندد طبيعيًا ، بل كان بشريًا في السابق وقد حوّل نفسه إلى أوندد باستخدام السحر ، ربما هذا هو السبب في أنهم يستطيعون رؤية آثار ماضيه في هوسه بإحاطة نفسه بالأشياء الجميلة ، بينما كان الآخرون يرتدون دائمًا نفس الملابس – العناصر السحرية ذات قوة سحرية – إلا أنه الوحيد الذي كان يرتدي ملابس مختلفة ونظيفة في كل مرة ، لكن ملابسه لا تحتوي على أي قوة سحرية.
عند إستيعاب قوة سحرية أكبر ، فإن الكيان الذي كان يُطلق عليه سابقًا <إلدر ليتش> سوف يتطور ويترقى إلى وجود أكثر قوة يسمى <نايت ليتش> ، تم تسجيل عدد قليل فقط من هذه الكائنات في سجلات التاريخ ، وهي حقيقة كان كثير من الناس ممتنين لها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com (من المحتمل جدا أن هذه هي المنظمة التي ذُكرت في المجلد 6)
ذلك لأن نايت ليتش كائنات ذات قوة هائلة بشكل لا يُصدق.
فهم يستطيعون استخدام تعاويذ الدرجة السادسة ، الدرجة التي يقال أنها تتجاوز عالم البشر ، مع هذا القدر من القوة ، يمكنهم مواجهة حتى التنانين البالغة رفيعة الرتبة ، بالإضافة إلى ذلك ، فهم يمتلكون العديد من القدرات الخاصة ، ولديهم العديد من الأوندد كأتباع ، كما أنهم يتمتعون بذكاء عالٍ ويقيمون في قلاع لا يمكن اختراقها.
بفضل جميع إنجازاتهم ، يمكن اعتبارهم حكامًا لأمم ، كائنات يستحقون لقب أسياد الأوندد.
عند إستيعاب قوة سحرية أكبر ، فإن الكيان الذي كان يُطلق عليه سابقًا <إلدر ليتش> سوف يتطور ويترقى إلى وجود أكثر قوة يسمى <نايت ليتش> ، تم تسجيل عدد قليل فقط من هذه الكائنات في سجلات التاريخ ، وهي حقيقة كان كثير من الناس ممتنين لها.
والنايت ليتش الثلاثة المعروفين هم-
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ما سيحدث قريبًا كان شيئًا كرروه مرات عديدة من قبل ، وهي مناقشتهم بشأن التحضير للتمرد ضد <ذلك الشخص>.
♦ ♦ ♦
النايت ليتش التنين “كيوفانتيرا=أرغولوس”
النايت ليتش العملاق “هويون”
(يعني يبحثون عن شخص قوي جديد)
و النايت ليتش لورد الظلال المعروف بلقب فيير “الخوف ”
– حكم هؤلاء النايت ليتش مناطق بحجم ممالك صغيرة وكانوا كائنات مرعبة غرسوا الرعب في البلدان المجاورة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وهكذا ، يُعتبر النايت ليتش كائنات مأخوذة من الأساطير ويتم التهامس بهذا المصطلح بنبرة من الخوف والرهبة ، إنهم مثل الكوارث الطبيعية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… ماذا تقصد؟… فهمتك ، حسنًا ، بالطبع ، سأقبل بسعادة أن نتجمع للتحدث ، هل نلتقي في المكان المعتاد؟”
خرج بانيجيري ، أحد النايت الليتش المخيفين والذي يتحرك وراء حجاب العالم بلقب “الهاوية” من غرفة ضخمة أثناء الإنحناء.
كان الهدف الأصلي لهذه المجموعة ، التي تم تشكيلها بواسطة أوندد سَحَّرة ، هو التعاون فيما بينهم حتى لا تتعارض مصالحهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ما سيحدث قريبًا كان شيئًا كرروه مرات عديدة من قبل ، وهي مناقشتهم بشأن التحضير للتمرد ضد <ذلك الشخص>.
لديه ستة أذرع ورأسين ، يتقن إستخدام السحر الغامض ويستطيع أيضًا إستخدام تعاويذ أنظمة أخرى ، هذا النايت ليتش كائن مخيف لدرجة أنه لا يمكن للبشر أبدًا أن يحلموا بهزيمته ، إذا اختار يومًا ما أن يخرج ويتصرف في العلن ، فمن المحتمل أن ينضم إلى قائمة النايت ليتش الذين ذُكروا في الأعلى ويُصبح هو الرابع ، إنه أوندد عتيق ، إنه مؤسس وعضو في المنظمة.
وقد إستطاع إستشعار ذلك من محادثاته مع <ذلك الشخص>.
منظمة “جسد الهاوية”.
“عمل جيد في التعامل مع <ذلك الشخص>”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان الهدف الأصلي لهذه المجموعة ، التي تم تشكيلها بواسطة أوندد سَحَّرة ، هو التعاون فيما بينهم حتى لا تتعارض مصالحهم.
في الاساس، قبلوا <ذلك الشخص> لأنه كان قويًا للغاية.
(من المحتمل جدا أن هذه هي المنظمة التي ذُكرت في المجلد 6)
ومع ذلك ، فإنه لا يمكن تجنب التصادم بين الكائنات الخالدة مثل الأوندد السَحَّرة الذين يقضون الأبدية في البحث في مجال السحر.
ومع ذلك ، فإنه لا يمكن تجنب التصادم بين الكائنات الخالدة مثل الأوندد السَحَّرة الذين يقضون الأبدية في البحث في مجال السحر.
فصل الإستراحة
بالنسبة إلى الأوندد ، يميل الأمر إلى أن تكون هناك رغبات أخرى تحل محل الرغبات الثلاث الأساسية المفقودة لديهم ، وهي التعطش للمعرفة ، لذلك ، عندما تنشأ خلافات بين الطرفين في السعي وراء المعرفة ، فغالبًا ما يرفض كلا الطرفين الاستسلام ، وستتصاعد الأمور إلى أن يتحول الأمر إلى إبادة كاملة لأحد الطرفين.
“لقد عدت ، إذن دوري هو التالي”
إستنتاجي الثاني ، قيل في الفصل أن <ذلك الشخص> يستخدم أبحاث أعضاء منظمة “جسد الهاوية” لأجل تقوية نفسه ومن هنا نستطيع التأكد من أن <ذلك الشخص> أوندد ، وقد تكون هوية هي “لورد تنين النعش الأكبر” ، قيل في المجلد 4 في فصل الإستراحة أنه تنين أوندد وأنه قد مات ولكن الأمر ليس مأكدًا تمامًا.
فرضياً ، إذا تم تجميع الرغبات الثلاث الأساسية للكائنات الحية في رغبة واحدة ، فإن الشخص الذي يمتلك هذه الرغبة الفردية سيجد صعوبة شديدة في كبح نفسه.
♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦
خرج بانيجيري ، أحد النايت الليتش المخيفين والذي يتحرك وراء حجاب العالم بلقب “الهاوية” من غرفة ضخمة أثناء الإنحناء.
كان هناك العديد من الأوندد الذين لقوا حتفهم بسبب هذا ، على الرغم من أن الأحياء سيغتنمون أي فرصة سانحة للقضاء على كلا الطرفين.
تحليلي عن هوية <ذلك الشخص>.
وكانت النتيجة هي أن المزيد والمزيد من الأوندد أدركوا أنه من الأفضل القيام بالمشاركة بدلاً من محاولة استحواذ المعرفة أو السحر على حساب حياتهم ، إذا لم يكن ذلك ممكناً ، فعليهم التفاوض فيما بينهم وحل الأمور بعقلانية ، وهكذا ، قاموا بإنشاء قائمة بالأسماء.
حسنا ، أنا سأطرح إستنتاجين لتحديد هوية هذا الشخص وهما:
هذا اللوح المعروف بإسم “نقش غرانيتسو” في الأزمنة اللاحقة ، هو لوح حجري يحتوي على أسماء العديد من الكائنات الماهرة في إستخدام السحر على الرغم من أن اللوح ليس مسحورًا.
تحليلي عن هوية <ذلك الشخص>.
لكن <ذلك الشخص> كان أسوأ نوع من القادة.
(ملاحظة المترجم الأجنبي: هذا هو نفس النقش الذي ذُكر في القصة الجانبية <أميرة مصاصي الدماء في البلد المفقود> ، ولكن يبدو أن الإسم تغير)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند مغادرته الغرفة التي جلس فيها <ذلك الشخص> ، وصل إلى ممر واسع بجانبه غرفة مضاءة بضوء صغير.
النايت ليتش التنين “كيوفانتيرا=أرغولوس”
احتوى اللوح على أسماء أربعة من النايت ليتش وثلاثة من إلدر ليتش في البداية ، وكان الالتزام الوحيد للمنظمة هو أن الأعضاء الآخرين يجب أن يتحدوا سويًا لسحق أي عضو ينتهك القواعد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد 200 عام ، تطورت المنظمة وقواعدها لتصبح نظامًا شاملاً.
(ملاحظة المترجم الأجنبي: هذا هو نفس النقش الذي ذُكر في القصة الجانبية <أميرة مصاصي الدماء في البلد المفقود> ، ولكن يبدو أن الإسم تغير)
كانت غرفة الإنتظار لأولئك الذين ينتظرون لقاء <ذلك الشخص> ، <ذلك الشخص> لن يقوم بتحضير شيئًا كهذا أبدًا – لم يكن لطيفًا بما يكفي للقيام بهذه المبادرة – لذلك طلب بانيجيري والأخرون إذنًا لتجهيز غرفة الإنتظار هذه وحصلوا على الإذن.
زاد أعضاء المنظمة من الأوندد: وأصبحوا 7 أعضاء في الدائرة الداخلية و 48 عضوًا في الدائرة الخارجية ، وأصبحوا منظمة كبيرة تضم 55 عضواً ، حيث من المفترض أن تصل قدرات الأوندد 7 في الدائرة الداخلية إلى مستوى صعوبة يقدر بـ 150.
تم جمعهم جميعًا هنا في وقت سابق وتم استدعاؤهم بالدور ، ولم يتبقى سوى واحد الآن.
(على حسب خبرتي في رواية أوفرلورد الـ 7 الذين ذُكروا سيكون مستواهم في الخمسينات)
كان هناك العديد من الأوندد الذين لقوا حتفهم بسبب هذا ، على الرغم من أن الأحياء سيغتنمون أي فرصة سانحة للقضاء على كلا الطرفين.
ومع ذلك ، قلة من الأشخاص يعرفون عن هذه المنظمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ينقسم أوندد الذين ينتمون إلى هذه المنظمة إلى نوعين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
النوع الأول هم الأوندد الذين وسعوا من نفوذهم وسلطتهم بين الأحياء وإستخدموهم لتحقيق أهدافهم.
¤ ¤ ¤ ¤ ¤ ¤ ¤ ¤ ¤ ¤ ¤ ¤ ¤ ¤
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ما سيحدث قريبًا كان شيئًا كرروه مرات عديدة من قبل ، وهي مناقشتهم بشأن التحضير للتمرد ضد <ذلك الشخص>.
والنوع الثاني هم الأوندد الذين لم يَحْتكوا بالأحياء وعملوا على أهدافهم بصمت بعيدًا عن أنظار العالم بأسره.
“أرغب في إنتظار غرازن قبل أن نبدأ ، ألا بأس في ذلك؟”
نظرًا لأن المجموعة الأولى كانت قليلة جدًا من حيث العدد مقارنة بالمجموعة الثانية ، فإن هذه المنظمة لم تتخذ أي إجراء علنيًا في عالم الأحياء.
(على حسب خبرتي في رواية أوفرلورد الـ 7 الذين ذُكروا سيكون مستواهم في الخمسينات)
إذا زاد أوندد من قوته بين الأحياء ، فهذا يعني أيضًا أنه سيكون هناك زيادة في عدد أعدائه أيضًا ، نظرًا لأن الأوندد على وجه الخصوص يُعتبرون أعداء جميع الكائنات الحية ، فإن هؤلاء الأوندد الذين إختاروا هذا المسار سيتعرضون للهجوم من قبل الأحياء ، حتى وإن كان على الأحياء تجاوز انتماءاتهم الوطنية بهدف القضاء على الأوندد.
كان هناك العديد من الأوندد الذين لقوا حتفهم بسبب هذا ، على الرغم من أن الأحياء سيغتنمون أي فرصة سانحة للقضاء على كلا الطرفين.
مثل هذا الوضع جعل عدد الأوندد الذين ينتمون إلى المجموعة الأولى يتناقص ، بالطبع هناك أوندد تجذّروا في ظلال عالم الأحياء دون أن تتم ملاحظتهم ، لكن مثل هؤلاء الموهوبين كانوا نادرين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا علم <ذلك الشخص> أنهم يُخططون للتمرد ، لكان بانيجيري ومن معه قد تم القضاء عليهم منذ فترة طويلة ، <ذلك الشخص> حكم المنظمة فقط ليأخذ بأنانية أبحاث بانيجيري والآخرين لتقوية نفسه ، لم يكن أكثر من طفيلي يتغذى عليهم ، ومع ذلك ، لن يفكر <ذلك الشخص> في التسامح مع أفعالهم السرية لمجرد أنهم مفيدين له.
كان الهدف الأصلي لهذه المجموعة ، التي تم تشكيلها بواسطة أوندد سَحَّرة ، هو التعاون فيما بينهم حتى لا تتعارض مصالحهم.
نتيجة لذلك ، بقيت “جماعة الهاوية” منظمة يكتنفها الغموض موجودة فقط في الشائعات ، السبب في عدم دعوة النايت ليتش الثلاثة الأقوياء الذين ذُكروا في الأعلى للمنظمة هو أن إنضمامهم سيجذب الإنتباه.
“لقد عدت ، إذن دوري هو التالي”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عند مغادرته الغرفة التي جلس فيها <ذلك الشخص> ، وصل إلى ممر واسع بجانبه غرفة مضاءة بضوء صغير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت غرفة الإنتظار لأولئك الذين ينتظرون لقاء <ذلك الشخص> ، <ذلك الشخص> لن يقوم بتحضير شيئًا كهذا أبدًا – لم يكن لطيفًا بما يكفي للقيام بهذه المبادرة – لذلك طلب بانيجيري والأخرون إذنًا لتجهيز غرفة الإنتظار هذه وحصلوا على الإذن.
♦ ♦ ♦
نادى الشخص في تلك الغرفة على بانيجيري.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com زاد أعضاء المنظمة من الأوندد: وأصبحوا 7 أعضاء في الدائرة الداخلية و 48 عضوًا في الدائرة الخارجية ، وأصبحوا منظمة كبيرة تضم 55 عضواً ، حيث من المفترض أن تصل قدرات الأوندد 7 في الدائرة الداخلية إلى مستوى صعوبة يقدر بـ 150.
“لقد عدت ، إذن دوري هو التالي”
تحليلي عن هوية <ذلك الشخص>.
احتوى اللوح على أسماء أربعة من النايت ليتش وثلاثة من إلدر ليتش في البداية ، وكان الالتزام الوحيد للمنظمة هو أن الأعضاء الآخرين يجب أن يتحدوا سويًا لسحق أي عضو ينتهك القواعد.
نظرًا لأن بانيجيري كان ينتظر كذلك في هذه الغرفة في وقت سابق ، فقد عرف الشخص الذي تحدث معه دون أن يراه ، في الواقع ، لن يدخل المرء إلى هنا دون أن يتم استدعاؤه – لأن ذلك سيثير غضب <ذلك الشخص> – لذلك لا يمكن أن يكونوا زائرًا غير متوقع ، الوحيدون الذين تم إستدعائهم هنا اليوم هم أعضاء الدائرة الداخلية ، بعد مرور 400 عام على تأسيس المنظمة ، أصبح هناك 9 أعضاء في الدائرة الداخلية في الوقت الحاضر.
“لقد عدت ، إذن دوري هو التالي”
لم يكن لدى <ذلك الشخص> التسامح أو العقلانية التي يجب أن يتمتع بها الحاكم ، فقد كان حذرًا جدًا بشأن كل شيء.
والأعضاء هم:
عند إستيعاب قوة سحرية أكبر ، فإن الكيان الذي كان يُطلق عليه سابقًا <إلدر ليتش> سوف يتطور ويترقى إلى وجود أكثر قوة يسمى <نايت ليتش> ، تم تسجيل عدد قليل فقط من هذه الكائنات في سجلات التاريخ ، وهي حقيقة كان كثير من الناس ممتنين لها.
نتيجة لذلك ، بقيت “جماعة الهاوية” منظمة يكتنفها الغموض موجودة فقط في الشائعات ، السبب في عدم دعوة النايت ليتش الثلاثة الأقوياء الذين ذُكروا في الأعلى للمنظمة هو أن إنضمامهم سيجذب الإنتباه.
“الهاوية” ، “القديسة البيضاء” ، “راكب الموت” ، “ملك الاضمحلال” ، “الدوق ذو العيون القرمزية” ، “الذئب الحكيم” ، “شيخ الجنود” ، “الآكل” ، “المنتقم الأصفر”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانوا يزورون هذا الكهف مرة كل بضع سنوات – أو عندما يتم استدعاؤهم – لكنه لم يستطع إلا أن يشعر بالسخرية في كل مرة عندما رأى الجهد المبذول في حفر مثل هذا الكهف.
بعد 200 عام ، تطورت المنظمة وقواعدها لتصبح نظامًا شاملاً.
تم جمعهم جميعًا هنا في وقت سابق وتم استدعاؤهم بالدور ، ولم يتبقى سوى واحد الآن.
“أرغب في إنتظار غرازن قبل أن نبدأ ، ألا بأس في ذلك؟”
“القديسة البيضاء” ، غرازن روكر.
لحسن الحظ ، كان <ذلك الشخص> يفتقر إلى القدرة على السيطرة على الأوندد.
بالنسبة للأعضاء الآخرين ، كانت الملابس شيئًا يُستخدم لتقوية أنفسهم ، لكن بالنسبة إلى كرونوي ، كانت الملابس زينة لنفسه.
أوندد ذات بشرة بيضاء مثل الشمع ، كانت ترتدي نِقابًا أبيض وملابس بيضاء ، مظهرها كان أبيض بالكامل من الرأس إلى أخمص القدمين.
لقد وصلت إلى الدرجة الثامنة من السحر وكانت تسعى إلى الدرجة التاسعة الآن ، لم تستطع بانيجيري إلا أن يُقر أنها الباحثة الأفضل ، كانت أيضًا المفضلة لدى قائد المنظمة الحالي.
لم يحاول <ذلك الشخص> إخفاء الأمر على الإطلاق ، حتى أنه أطلق على السحر الذي يستخدمه بانيجيري والآخرون بـ “القذر”.
– حكم هؤلاء النايت ليتش مناطق بحجم ممالك صغيرة وكانوا كائنات مرعبة غرسوا الرعب في البلدان المجاورة.
لا-
¤ ¤ ¤ ¤ ¤ ¤ ¤ ¤ ¤ ¤ ¤ ¤ ¤ ¤
(على حسب خبرتي في رواية أوفرلورد الـ 7 الذين ذُكروا سيكون مستواهم في الخمسينات)
<ذلك الشخص> لا يُحب أحد ويجد الجميع مزعجين ولكنه يتحمل الأمر حتى يتمكن من إستغلالهم.
أوندد ذات بشرة بيضاء مثل الشمع ، كانت ترتدي نِقابًا أبيض وملابس بيضاء ، مظهرها كان أبيض بالكامل من الرأس إلى أخمص القدمين.
بالطبع لن يُعبر أحد عن مشاعره أمام <ذلك الشخص> ، للأسف ، لم تكن هناك فرصة للنصر حتى لو تمردوا جميعًا عليه.
وقد إستطاع إستشعار ذلك من محادثاته مع <ذلك الشخص>.
لم يحاول <ذلك الشخص> إخفاء الأمر على الإطلاق ، حتى أنه أطلق على السحر الذي يستخدمه بانيجيري والآخرون بـ “القذر”.
لذلك ، أن تكون مُقدَّرة بشكل كبير ليس سببًا للسعادة بالنسبة لـ غرازن.
نتيجة لذلك ، بقيت “جماعة الهاوية” منظمة يكتنفها الغموض موجودة فقط في الشائعات ، السبب في عدم دعوة النايت ليتش الثلاثة الأقوياء الذين ذُكروا في الأعلى للمنظمة هو أن إنضمامهم سيجذب الإنتباه.
بالنسبة للأعضاء الآخرين ، كانت الملابس شيئًا يُستخدم لتقوية أنفسهم ، لكن بالنسبة إلى كرونوي ، كانت الملابس زينة لنفسه.
لا ، كل ما فعله <ذلك الشخص> هو الأخذ منهم وبالكاد أعطاهم أي فوائد في المقابل ، ولن يوجد شخص سَيُسعد بأن يتم إستغلاله بهذه الطريقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان هذا أكثر صحة بالنسبة لباحثة موهوبة مثل غرازن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com والأعضاء هم:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ♦ ♦ ♦
بالطبع لن يُعبر أحد عن مشاعره أمام <ذلك الشخص> ، للأسف ، لم تكن هناك فرصة للنصر حتى لو تمردوا جميعًا عليه.
كانت أكثر سماته لفتًا للنظر هي بشرته الشاحبة جدًا ، لم يكن أوندد طبيعيًا ، بل كان بشريًا في السابق وقد حوّل نفسه إلى أوندد باستخدام السحر ، ربما هذا هو السبب في أنهم يستطيعون رؤية آثار ماضيه في هوسه بإحاطة نفسه بالأشياء الجميلة ، بينما كان الآخرون يرتدون دائمًا نفس الملابس – العناصر السحرية ذات قوة سحرية – إلا أنه الوحيد الذي كان يرتدي ملابس مختلفة ونظيفة في كل مرة ، لكن ملابسه لا تحتوي على أي قوة سحرية.
“نعم ، إذا أنا سأذهب قبلكِ”
“…أجل ، دورك هو التالي ، بعد أن تنتهي… ما رأيك في التحدث؟ لقد مر وقت طويل منذ أن التقينا”
عند الوصول إلى البوابة ، ظهر أحد الأوندد التابعين لـ كرونوي وقاد بانيجيري إلى القلعة.
“أرغب في إنتظار غرازن قبل أن نبدأ ، ألا بأس في ذلك؟”
“… ماذا تقصد؟… فهمتك ، حسنًا ، بالطبع ، سأقبل بسعادة أن نتجمع للتحدث ، هل نلتقي في المكان المعتاد؟”
كان هناك العديد من الأوندد الذين لقوا حتفهم بسبب هذا ، على الرغم من أن الأحياء سيغتنمون أي فرصة سانحة للقضاء على كلا الطرفين.
“نعم ، إذا أنا سأذهب قبلكِ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تركها بانيجيري وسار في الظلام لفترة من الوقت ، هذا هو امتيازه باعتباره أوندد ، لم يكن هناك حاجة لتلك الإضاءة في غرفة الانتظار أيضًا ، لم يكن يعرف من قام بوضعها هناك ، ولكن ربما كانت مجرد زينة.
♦ ♦ ♦
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ♦ ♦ ♦
كانت الأرضية عبارة عن لوح واحد تم جعله ناعمة بواسطة السحر ، لكن السقف والجداران كانا ذو مظهر خشن ، وهذا حافظ على مظهر الكهف المحفور.
سأل بانيجيري رفاقه أثناء جلوسه على أحد الكراسي في الغرفة ، ولم يعترض أحد.
هذا الكهف الضخم لم يكن طبيعيًا ، قضى زعيم منظمتهم وقتًا وجهدًا في الحفر فيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com (ملاحظة المترجم الأجنبي: يمكن تفسير الأمر على أنه ليس جيدًا في شيء ما أو أنه لا يمتلك القدرة على ذلك)
(على حسب خبرتي في رواية أوفرلورد الـ 7 الذين ذُكروا سيكون مستواهم في الخمسينات)
كانوا يزورون هذا الكهف مرة كل بضع سنوات – أو عندما يتم استدعاؤهم – لكنه لم يستطع إلا أن يشعر بالسخرية في كل مرة عندما رأى الجهد المبذول في حفر مثل هذا الكهف.
من المحتمل أن<ذلك الشخص> قد علم عن منظمة “جسد الهاوية” من بعض أعضاء الدائرة الخارجية ، فقد ظهر أمامهم فجأة وأظهر قوته.
النايت ليتش البارعين في السحر عادةً ما يحتقرون الجهد البدني ، ولكن هذا الإحتقار كان لِما يُمثله هذا الكهف: وهو الجانب الجبان لـ <ذلك الشخص> الذي يتصرف بعجرفة وثقة أمامهم.
فهم يستطيعون استخدام تعاويذ الدرجة السادسة ، الدرجة التي يقال أنها تتجاوز عالم البشر ، مع هذا القدر من القوة ، يمكنهم مواجهة حتى التنانين البالغة رفيعة الرتبة ، بالإضافة إلى ذلك ، فهم يمتلكون العديد من القدرات الخاصة ، ولديهم العديد من الأوندد كأتباع ، كما أنهم يتمتعون بذكاء عالٍ ويقيمون في قلاع لا يمكن اختراقها.
فهم يستطيعون استخدام تعاويذ الدرجة السادسة ، الدرجة التي يقال أنها تتجاوز عالم البشر ، مع هذا القدر من القوة ، يمكنهم مواجهة حتى التنانين البالغة رفيعة الرتبة ، بالإضافة إلى ذلك ، فهم يمتلكون العديد من القدرات الخاصة ، ولديهم العديد من الأوندد كأتباع ، كما أنهم يتمتعون بذكاء عالٍ ويقيمون في قلاع لا يمكن اختراقها.
بعد التأكد من أنه قطع مسافة طويلة ، قام بانيجيري بتنشيط تعويذة 「الإنتقال الآني」 مرتين للوصول إلى وِجهته.
وصل أمام قلعة تم بنائها في أعماق الجبال ، وهذا مقر إقامة كرونوي لوغ إنتيش نا ، “الدوق ذو العيون القرمزية” ، أحد أعضاء الدائرة الداخلية.
لا تظن أنه يمكنك الاستمرار في إستغلالنا إلى الأبد!
من بين أعضاء الدائرة الداخلية ، كان كرونوي هو الشخص الذي أحب إبقاء الأشياء أنيقة ومرتبة أكثر من غيره وأحاط نفسه بأفضل الأشياء ، ونفس الأمر ينطبق على مقر إقامته أيضًا.
“لقد عدت ، إذن دوري هو التالي”
تم بناء هذه القلعة على يد أعراق مختلفة – وتم الدفع لهم بالمعرفة السحرية والعناصر السحرية والكنوز المليئة بالأحجار الكريمة – ، والقلعة كبيرة وجميلة بحيث حتى الأشخاص الذين ليس لديهم حس بالجمال سيشعرون بهيبتها ورونقها ، كان هذا هو السبب في أن الدائرة الداخلية استخدمت مقر إقامته كمكان اجتماع كلما كان لديهم شيء لمناقشته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لا-
عند الوصول إلى البوابة ، ظهر أحد الأوندد التابعين لـ كرونوي وقاد بانيجيري إلى القلعة.
إذا زاد أوندد من قوته بين الأحياء ، فهذا يعني أيضًا أنه سيكون هناك زيادة في عدد أعدائه أيضًا ، نظرًا لأن الأوندد على وجه الخصوص يُعتبرون أعداء جميع الكائنات الحية ، فإن هؤلاء الأوندد الذين إختاروا هذا المسار سيتعرضون للهجوم من قبل الأحياء ، حتى وإن كان على الأحياء تجاوز انتماءاتهم الوطنية بهدف القضاء على الأوندد.
كانت غرفة الإنتظار لأولئك الذين ينتظرون لقاء <ذلك الشخص> ، <ذلك الشخص> لن يقوم بتحضير شيئًا كهذا أبدًا – لم يكن لطيفًا بما يكفي للقيام بهذه المبادرة – لذلك طلب بانيجيري والأخرون إذنًا لتجهيز غرفة الإنتظار هذه وحصلوا على الإذن.
بعد اقتياده إلى غرفة ، وجد أن كل أعضاء الدائرة الداخلية موجودين باستثناء غرازن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… ماذا تقصد؟… فهمتك ، حسنًا ، بالطبع ، سأقبل بسعادة أن نتجمع للتحدث ، هل نلتقي في المكان المعتاد؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“المعذرة على جعلكم تنتظرون”
لا تظن أنه يمكنك الاستمرار في إستغلالنا إلى الأبد!
“عمل جيد في التعامل مع <ذلك الشخص>”
كان هناك العديد من الأوندد الذين لقوا حتفهم بسبب هذا ، على الرغم من أن الأحياء سيغتنمون أي فرصة سانحة للقضاء على كلا الطرفين.
لا شك أن <ذلك الشخص> سيتخذ إجراءً للقضاء على بانيجيري والمتآمرين الآخرين إذا كان يشك فيهم.
الشخص الذي تحدث كان سيد القلعة ، كرونوي.
“المعذرة على جعلكم تنتظرون”
“لقد عدت ، إذن دوري هو التالي”
كانت أكثر سماته لفتًا للنظر هي بشرته الشاحبة جدًا ، لم يكن أوندد طبيعيًا ، بل كان بشريًا في السابق وقد حوّل نفسه إلى أوندد باستخدام السحر ، ربما هذا هو السبب في أنهم يستطيعون رؤية آثار ماضيه في هوسه بإحاطة نفسه بالأشياء الجميلة ، بينما كان الآخرون يرتدون دائمًا نفس الملابس – العناصر السحرية ذات قوة سحرية – إلا أنه الوحيد الذي كان يرتدي ملابس مختلفة ونظيفة في كل مرة ، لكن ملابسه لا تحتوي على أي قوة سحرية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يحاول <ذلك الشخص> إخفاء الأمر على الإطلاق ، حتى أنه أطلق على السحر الذي يستخدمه بانيجيري والآخرون بـ “القذر”.
بالنسبة للأعضاء الآخرين ، كانت الملابس شيئًا يُستخدم لتقوية أنفسهم ، لكن بالنسبة إلى كرونوي ، كانت الملابس زينة لنفسه.
إذا زاد أوندد من قوته بين الأحياء ، فهذا يعني أيضًا أنه سيكون هناك زيادة في عدد أعدائه أيضًا ، نظرًا لأن الأوندد على وجه الخصوص يُعتبرون أعداء جميع الكائنات الحية ، فإن هؤلاء الأوندد الذين إختاروا هذا المسار سيتعرضون للهجوم من قبل الأحياء ، حتى وإن كان على الأحياء تجاوز انتماءاتهم الوطنية بهدف القضاء على الأوندد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أولا وقبل كل شيء أريد أن أقول أن الوحيدين الذين يصفون سحر يغدراسيل بـ “القذر” هم لوردات التنانين ، وقد ذُكر هذا على لسان تسا في المجلد 7 في فصل الإستراحة ، ومن هنا نستطيع أن نقول أن هذا الشخص هو لورد تنين.
“أرغب في إنتظار غرازن قبل أن نبدأ ، ألا بأس في ذلك؟”
سأل بانيجيري رفاقه أثناء جلوسه على أحد الكراسي في الغرفة ، ولم يعترض أحد.
ما سيحدث قريبًا كان شيئًا كرروه مرات عديدة من قبل ، وهي مناقشتهم بشأن التحضير للتمرد ضد <ذلك الشخص>.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في الاساس، قبلوا <ذلك الشخص> لأنه كان قويًا للغاية.
كان الهدف الأصلي لهذه المجموعة ، التي تم تشكيلها بواسطة أوندد سَحَّرة ، هو التعاون فيما بينهم حتى لا تتعارض مصالحهم.
من المحتمل أن<ذلك الشخص> قد علم عن منظمة “جسد الهاوية” من بعض أعضاء الدائرة الخارجية ، فقد ظهر أمامهم فجأة وأظهر قوته.
خضع بانيجيري والآخرون لـ <ذلك الشخص> كقائد للمنظمة لأنهم اعتقدوا أنه سيكون بمثابة رادع ضد الكيانات القوية في هذا العالم ، وليس بقصد توسيع منظمتهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تم بناء هذه القلعة على يد أعراق مختلفة – وتم الدفع لهم بالمعرفة السحرية والعناصر السحرية والكنوز المليئة بالأحجار الكريمة – ، والقلعة كبيرة وجميلة بحيث حتى الأشخاص الذين ليس لديهم حس بالجمال سيشعرون بهيبتها ورونقها ، كان هذا هو السبب في أن الدائرة الداخلية استخدمت مقر إقامته كمكان اجتماع كلما كان لديهم شيء لمناقشته.
لكن <ذلك الشخص> كان أسوأ نوع من القادة.
¤ ¤ ¤ ¤ ¤ ¤ ¤ ¤ ¤ ¤ ¤ ¤ ¤ ¤
عند إستيعاب قوة سحرية أكبر ، فإن الكيان الذي كان يُطلق عليه سابقًا <إلدر ليتش> سوف يتطور ويترقى إلى وجود أكثر قوة يسمى <نايت ليتش> ، تم تسجيل عدد قليل فقط من هذه الكائنات في سجلات التاريخ ، وهي حقيقة كان كثير من الناس ممتنين لها.
بادئ ذي بدء ، لم يتم تأسيس منظمة “جسد الهاوية” لإثارة الاضطرابات في وسط القارة ، سيكونون منزعجين إذا اعتقد <ذلك الشخص> أنهم مجرد قوة يستطيع إقتراضها بواسطة إتفاق بينهم ، وألا يُعترف بقيمتهم وأهدافهم الخاصة.
كان هذا أكثر صحة بالنسبة لباحثة موهوبة مثل غرازن.
كان هناك العديد من الأوندد الذين لقوا حتفهم بسبب هذا ، على الرغم من أن الأحياء سيغتنمون أي فرصة سانحة للقضاء على كلا الطرفين.
لذلك قرروا إعداد رادع* جديد ضد <ذلك الشخص> ، كان هذا الرأي المشترك لكل فرد في الدائرة الداخلية التقى بـ <ذلك الشخص>.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد التأكد من أنه قطع مسافة طويلة ، قام بانيجيري بتنشيط تعويذة 「الإنتقال الآني」 مرتين للوصول إلى وِجهته.
(يعني يبحثون عن شخص قوي جديد)
“المعذرة على جعلكم تنتظرون”
عادة كلما تم تضمين المزيد من الأعضاء في الخطة ، زادت فرص الخيانة ، إذا لم يخنهم أي أحد ، فسيكون ذلك دليلًا على عدم ولاء أحد لـ <ذلك الشخص>.
¤ ¤ ¤ ¤ ¤ ¤ ¤ ¤ ¤ ¤ ¤ ¤ ¤ ¤
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أولا وقبل كل شيء أريد أن أقول أن الوحيدين الذين يصفون سحر يغدراسيل بـ “القذر” هم لوردات التنانين ، وقد ذُكر هذا على لسان تسا في المجلد 7 في فصل الإستراحة ، ومن هنا نستطيع أن نقول أن هذا الشخص هو لورد تنين.
وحتى الآن على الأقل ، لم يخنهم أحد بعد ، وحقيقة أن بانيجيري وأعضاء الدائرة الداخلية الآخرين على قيد الحياة دليل على ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وهكذا ، يُعتبر النايت ليتش كائنات مأخوذة من الأساطير ويتم التهامس بهذا المصطلح بنبرة من الخوف والرهبة ، إنهم مثل الكوارث الطبيعية.
إذا علم <ذلك الشخص> أنهم يُخططون للتمرد ، لكان بانيجيري ومن معه قد تم القضاء عليهم منذ فترة طويلة ، <ذلك الشخص> حكم المنظمة فقط ليأخذ بأنانية أبحاث بانيجيري والآخرين لتقوية نفسه ، لم يكن أكثر من طفيلي يتغذى عليهم ، ومع ذلك ، لن يفكر <ذلك الشخص> في التسامح مع أفعالهم السرية لمجرد أنهم مفيدين له.
♦ ♦ ♦
لا شك أن <ذلك الشخص> سيتخذ إجراءً للقضاء على بانيجيري والمتآمرين الآخرين إذا كان يشك فيهم.
سأل بانيجيري رفاقه أثناء جلوسه على أحد الكراسي في الغرفة ، ولم يعترض أحد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أولا وقبل كل شيء أريد أن أقول أن الوحيدين الذين يصفون سحر يغدراسيل بـ “القذر” هم لوردات التنانين ، وقد ذُكر هذا على لسان تسا في المجلد 7 في فصل الإستراحة ، ومن هنا نستطيع أن نقول أن هذا الشخص هو لورد تنين.
لم يكن لدى <ذلك الشخص> التسامح أو العقلانية التي يجب أن يتمتع بها الحاكم ، فقد كان حذرًا جدًا بشأن كل شيء.
إستنتاجي الثاني ، قيل في الفصل أن <ذلك الشخص> يستخدم أبحاث أعضاء منظمة “جسد الهاوية” لأجل تقوية نفسه ومن هنا نستطيع التأكد من أن <ذلك الشخص> أوندد ، وقد تكون هوية هي “لورد تنين النعش الأكبر” ، قيل في المجلد 4 في فصل الإستراحة أنه تنين أوندد وأنه قد مات ولكن الأمر ليس مأكدًا تمامًا.
لذلك ، فإن حقيقة أنهم بخير حتى الآن تعني أنه لم ينتبه لمؤامرتهم بعد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com والنايت ليتش الثلاثة المعروفين هم-
حسنا ، أنا سأطرح إستنتاجين لتحديد هوية هذا الشخص وهما:
لحسن الحظ ، كان <ذلك الشخص> يفتقر إلى القدرة على السيطرة على الأوندد.
تم جمعهم جميعًا هنا في وقت سابق وتم استدعاؤهم بالدور ، ولم يتبقى سوى واحد الآن.
ومع ذلك ، فإنه لا يمكن تجنب التصادم بين الكائنات الخالدة مثل الأوندد السَحَّرة الذين يقضون الأبدية في البحث في مجال السحر.
(ملاحظة المترجم الأجنبي: يمكن تفسير الأمر على أنه ليس جيدًا في شيء ما أو أنه لا يمتلك القدرة على ذلك)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بالنظر إلى الاختلاف في قوتهم ، يمكنه أن يتحكم بسهولة في بانيجيري والآخرين إذا كان <ذلك الشخص> متخصصًا في هذا المجال.
كان هذا أكثر صحة بالنسبة لباحثة موهوبة مثل غرازن.
و النايت ليتش لورد الظلال المعروف بلقب فيير “الخوف ”
لا تظن أنه يمكنك الاستمرار في إستغلالنا إلى الأبد!
إذا زاد أوندد من قوته بين الأحياء ، فهذا يعني أيضًا أنه سيكون هناك زيادة في عدد أعدائه أيضًا ، نظرًا لأن الأوندد على وجه الخصوص يُعتبرون أعداء جميع الكائنات الحية ، فإن هؤلاء الأوندد الذين إختاروا هذا المسار سيتعرضون للهجوم من قبل الأحياء ، حتى وإن كان على الأحياء تجاوز انتماءاتهم الوطنية بهدف القضاء على الأوندد.
وحتى الآن على الأقل ، لم يخنهم أحد بعد ، وحقيقة أن بانيجيري وأعضاء الدائرة الداخلية الآخرين على قيد الحياة دليل على ذلك.
تخلص بانيجيري من الشخص الضخم الذي التقى به للتو من ذهنه مع صراخه الصامت.
**********
تحليلي عن هوية <ذلك الشخص>.
احتوى اللوح على أسماء أربعة من النايت ليتش وثلاثة من إلدر ليتش في البداية ، وكان الالتزام الوحيد للمنظمة هو أن الأعضاء الآخرين يجب أن يتحدوا سويًا لسحق أي عضو ينتهك القواعد.
أولا وقبل كل شيء أريد أن أقول أن الوحيدين الذين يصفون سحر يغدراسيل بـ “القذر” هم لوردات التنانين ، وقد ذُكر هذا على لسان تسا في المجلد 7 في فصل الإستراحة ، ومن هنا نستطيع أن نقول أن هذا الشخص هو لورد تنين.
حسنا ، أنا سأطرح إستنتاجين لتحديد هوية هذا الشخص وهما:
من بين أعضاء الدائرة الداخلية ، كان كرونوي هو الشخص الذي أحب إبقاء الأشياء أنيقة ومرتبة أكثر من غيره وأحاط نفسه بأفضل الأشياء ، ونفس الأمر ينطبق على مقر إقامته أيضًا.
إستنتاجي الأول ، قيل في الفصل أن <ذلك الشخص> يعيش في الكهف ومن هنا نستطيع التكهن بأن هوية هذا الشخص هي “لورد التنين الظلام العميق” والذي قال “تسا” أنه يعيش في كهف هائل تحت الأرض.
لا-
إستنتاجي الثاني ، قيل في الفصل أن <ذلك الشخص> يستخدم أبحاث أعضاء منظمة “جسد الهاوية” لأجل تقوية نفسه ومن هنا نستطيع التأكد من أن <ذلك الشخص> أوندد ، وقد تكون هوية هي “لورد تنين النعش الأكبر” ، قيل في المجلد 4 في فصل الإستراحة أنه تنين أوندد وأنه قد مات ولكن الأمر ليس مأكدًا تمامًا.
♦ ♦ ♦
♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦
♦ ♦ ♦
احصائيات الشخصيات الذين ظهروا في هذا المجلد
تم جمعهم جميعًا هنا في وقت سابق وتم استدعاؤهم بالدور ، ولم يتبقى سوى واحد الآن.
♦ ♦ ♦
لم يكن لدى <ذلك الشخص> التسامح أو العقلانية التي يجب أن يتمتع بها الحاكم ، فقد كان حذرًا جدًا بشأن كل شيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
♦ ♦ ♦
ومع ذلك ، قلة من الأشخاص يعرفون عن هذه المنظمة.
تركها بانيجيري وسار في الظلام لفترة من الوقت ، هذا هو امتيازه باعتباره أوندد ، لم يكن هناك حاجة لتلك الإضاءة في غرفة الانتظار أيضًا ، لم يكن يعرف من قام بوضعها هناك ، ولكن ربما كانت مجرد زينة.
♦ ♦ ♦
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
مثل هذا الوضع جعل عدد الأوندد الذين ينتمون إلى المجموعة الأولى يتناقص ، بالطبع هناك أوندد تجذّروا في ظلال عالم الأحياء دون أن تتم ملاحظتهم ، لكن مثل هؤلاء الموهوبين كانوا نادرين.
♦ ♦ ♦
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com والنوع الثاني هم الأوندد الذين لم يَحْتكوا بالأحياء وعملوا على أهدافهم بصمت بعيدًا عن أنظار العالم بأسره.
“…أجل ، دورك هو التالي ، بعد أن تنتهي… ما رأيك في التحدث؟ لقد مر وقت طويل منذ أن التقينا”
♦ ♦ ♦
“أرغب في إنتظار غرازن قبل أن نبدأ ، ألا بأس في ذلك؟”
“نعم ، إذا أنا سأذهب قبلكِ”
بفضل جميع إنجازاتهم ، يمكن اعتبارهم حكامًا لأمم ، كائنات يستحقون لقب أسياد الأوندد.
♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦
نهاية فصل الإستراحة + نهاية المجلد 15
ينقسم أوندد الذين ينتمون إلى هذه المنظمة إلى نوعين.
¤ ¤ ¤ ¤ ¤ ¤ ¤ ¤ ¤ ¤ ¤ ¤ ¤ ¤
لا تظن أنه يمكنك الاستمرار في إستغلالنا إلى الأبد!
【ترجمة Mugi San 】
¤ ¤ ¤ ¤ ¤ ¤ ¤ ¤ ¤ ¤ ¤ ¤ ¤ ¤
خرج بانيجيري ، أحد النايت الليتش المخيفين والذي يتحرك وراء حجاب العالم بلقب “الهاوية” من غرفة ضخمة أثناء الإنحناء.
♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
