تدمير
تدمير
ثم ، قدم واحدة لكل شخص ، تم ركل ثلاثة رؤوس ، وتحطمت في الجو!
تمايل المذبح ذهابًا وإيابًا ، واندلع بنية قاتلة اجتاحت في كل الاتجاهات. كان الأمر كما لو أن إعصار اجتاح هذا المكان. تحولت الأشجار والصخور المحيطة إلى مسحوق ناعم.
بو!
ظهر هنا مجال دمر كل شيء على الفور!
“البلطجة والإذلال لبلد ما ، كيف كنتم جميعًا مستبدين ومتسلطين؟ معاملة مخلوقات العالم الأدنى كالنمل. ومع ذلك ، انظروا الآن ، أنتم جميعًا ليستم أكثر من مجرد حشرات لأنفسكم “. هز شي هاو رأسه.
كانت تعبيرات الخبراء الثلاثة العظماء شاحبة بشكل مميت. كانت أجسادهم وعقولهم جميعًا ترتجف ، ويفعلون كل ما في وسعهم للهروب ، لكنهم ما زالوا غير قادرين على التحرر.
“البلطجة والإذلال لبلد ما ، كيف كنتم جميعًا مستبدين ومتسلطين؟ معاملة مخلوقات العالم الأدنى كالنمل. ومع ذلك ، انظروا الآن ، أنتم جميعًا ليستم أكثر من مجرد حشرات لأنفسكم “. هز شي هاو رأسه.
كان وعيهم الروحي حادًا ، لذلك شعروا بوضوح أن مقلة العين قد انغلقت عليهم. كانت تلك العين المصبوغة بالدم موجودة لمن عرف عدد عشرات الآلاف من السنين دون أن تجف.
على المذبح ، حلقت جمجمة من الكريستال. كانت تجاويف عيونها عميقة. انفتح فكها السفلي ، ثم امتص بقوة إلى الداخل. ظهرت دوامة في تلك المنطقة.
“غير جيد!” صرخ الخبير الذي جاء من العالم السفلي بصوت عالٍ.
لم تنتبه له الجمجمة الكريستالية وتم استنشاقه برفق. تم امتصاص جزء كبير من ضوء الروحي لخبير عرق العالم السفلي. وتم تعتيم مصدره الأساسي على الفور.
خلفهم ، لم تكن هناك مشكلة المجال فحسب ، بل كان الضوء الأسود على المذبح يتصاعد أيضًا. انتشرت التموجات السوداء إلى الامام ، ويبدو أنها ناعمة ولطيفة ، لكنها في الواقع كانت مرعبة أكثر من السيوف الخالدة.
لم تنتبه له الجمجمة الكريستالية وتم استنشاقه برفق. تم امتصاص جزء كبير من ضوء الروحي لخبير عرق العالم السفلي. وتم تعتيم مصدره الأساسي على الفور.
تقريبا لا شيء يمكن أن يوقف هذا التموج. تم تقطيع الصخور وقمم الجبال ، وبمجرد اتصالها بهذا التموج ، ستتحول جميعها إلى رماد.
“لا!”
“لا!”
ثم ، قدم واحدة لكل شخص ، تم ركل ثلاثة رؤوس ، وتحطمت في الجو!
صرخ الوحش الفضي بصوت عالٍ. هذا الخطر تجاوز بكثير خياله! حتى الأباطرة التي اشعلت لهبها السماوي لا يمكنها فعل أي شيء ، دون القدرة للدفاع عن انفسهم على الإطلاق.
كانت تعبيرات الخبراء الثلاثة العظماء شاحبة بشكل مميت. كانت أجسادهم وعقولهم جميعًا ترتجف ، ويفعلون كل ما في وسعهم للهروب ، لكنهم ما زالوا غير قادرين على التحرر.
خلال هذه العملية بأكملها ، اتصل ذيله الفضي بالتموج ، مما تسبب في تكسر القشور وتشوه لحمه بشدة. تم قطع جزء كبير منه ، وتلاشى الجزء الذي تم قطعه مثل الرماد المتناثر.
على الجانب الآخر ، صرخ يانغ لي بصوت عالٍ. رقص رأسه ذو الشعر الفضي أثناء قيامه بإنتاج فرن نحاسي. كان السطح مليئًا بالمطبات وكان العديد من الأماكن قد انهار بالفعل. وقد تضرر بشكل لا يصدق.
أظهر الوحش الفضي تقنية سرية. بصق الدم باستمرار من فمه. كان هذا هو دم قلبه الذي كان يحترق ، ويغمس في إمكاناته ويغمر مستقبله. كان يستخدم هذا لزيادة سرعته.
في جزء من الثانية ، تحول إلى جلد على هيكل عظمي. غرقت محجر عينه ، وخفتت بؤبؤ عينه دون بريق.
آه…
بحث شي هاو في بحر وعيهم ، لكنه وجد أنه قد تضرر منذ فترة طويلة ولم يتبق سوى أقل من عُشر. ومع ذلك ، كان هذا لا يزال كافيا. لقد تلقى بعض المعلومات المهمة للغاية!
صرخ يانغ لي بصوت عالٍ. كان ظهره قد لمسها ، مما جعل تلك المنطقة تقطر من الدم. لقد استخدم تقنية ممنوعة للهرب بسرعة. كان عقله مهتزًا وخائفًا إلى أقصى الحدود.
كان بالضبط الفرن الفراغي الذي تم تدمير جميع رموزه. لم يبق عليه أي قوانين طبيعية. ومع ذلك ، كانت قوته الطبيعية لا تزال موجودة ولا يمكن تدميرها بهذه السهولة.
كان في الأصل عبقريًا من أكاديمية يين يانغ ، ولم يكن عمره بهذه الكبر. يمكن اعتباره خبيرًا صاعدًا ، لكنه الآن يشعر بالقلق ويهرب مثل كلب ضال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “غير جيد!” صرخ الخبير الذي جاء من العالم السفلي بصوت عالٍ.
كان هذا أكثر خطورة مما واجهه شي هاو في المرة الماضية. شعر المذبح بالقوة الأكبر للمتسللين ، وكما لو كان لديه وعي ، شعر أن هذه كانت أفضل الأشياء للتضحية.
“لا!” صرخ الوحش الفضي بانزعاج شديد. كل المقاييس الموجودة على جسده انفتحت ، مرسلة الجوهر الروحي وتنتج أنماطًا سماوية لحمايته. ومع ذلك ، كان لا يزال عديم الفائدة.
شاهد شي هاو كل شيء بصدمة كبيرة. لقد قام بحركة واحدة فقط ، وكان ذلك لدخول الجيب البرونزي الثمين. حمل مخطط العشرة آلاف روح وترك كل شيء آخر لإرادة السماء.
لم ينته بعد. اتسعت الجمجمة الكريستالية ، ثم فتحت فمها ، قضمت جمجمة خبير العالم السفلي. بصوت كا تشا ، تم سحقه مباشرة إلى النصف.
لقد كان قادرًا على أن يعيش آخر مرة بسبب حظ ، لكن ماذا عن هذا الوقت؟ ليس لديه فكرة. كان هذا النوع من المشاعر سيئًا للغاية. يمكنه فقط أن يعهد بكل شيء إلى القدر. لم يعد أي شيء تحت سيطرته ، مما جعله في حالة سلبية تمامًا وعاجزة.
في العالم الخارجي ، امتدت الجبال والوديان الخصبة والخضراء أمامه. كان هذا المكان مليئًا بقوة الحياة ووفرة أشعة الشمس. بعد التفكير في تجاربه الآن ، شعر فجأة كما لو كان في حلم.
كان بإمكانه فقط انتظار النتيجة بصمت. كان هذا هو القرار الأكثر ضعفا. كيف يمكن أن يسلم مصيره للآخرين؟
أظلم كل شيء أمام عيون هؤلاء الأباطرة الثلاثة. جلسوا هناك بلا حول ولا قوة وهم ممتلئون بالخوف. كيف كان من المفترض أن يدافعوا عن هذا؟ كان معروفًا أن الفرن الفراغي لا يموت ، ولا يمكن للأباطرة اختراقه ، ومع ذلك ، في الوقت الحالي ، لا يمكن أن يصمد لفترة أطول.
ومع ذلك ، كان شي هاو في نهاية الحبل ولم يكن لديه حقًا أي طريقة أخرى. طالما أنه لا يزال لديه أدنى خيار ، فلن يأتي إلى هنا. كان هذا هو نفس لقاء الموت.
على الجانب الآخر ، صرخ يانغ لي بصوت عالٍ. رقص رأسه ذو الشعر الفضي أثناء قيامه بإنتاج فرن نحاسي. كان السطح مليئًا بالمطبات وكان العديد من الأماكن قد انهار بالفعل. وقد تضرر بشكل لا يصدق.
عندما تعرض الجيب البرونزي الثمين لهجمات التموج الأسود ، تضررت بشكل طبيعي ، وأصبح شفاف. كل شيء في الخارج يمكن رؤيته بوضوح.
تألقت عيون الأفراد الثلاثة ببراعة. ظهر الأمل في مواصلة العيش. لقد ناضلوا ، لكنهم سرعان ما سقطوا من اليماء إلى الجحيم. لقد تركوا في حالة من الإحباط التام.
حمل شي هاو مخطط العشرة آلاف روح بتعبير هادئ ، منتظرًا تمامًا. إذا جاء الموت فليكن. سيقع مع الخبراء الثلاثة العظماء. إذا كان بإمكانه العيش ، لكان انجازا كبيرًا. أراد موت الأباطرة الثلاثة.
بالإضافة إلى ذلك ، بعد نزول كف العظم ، انكسر هيكله العظمي على الفور إلى قطع. أصوات كا تشا كا تشا وبدأ يتفكك باستمرار . تم تدميره بالكامل بواسطة هذه القوة.
اندفع الخبراء الثلاثة العظماء بعيدًا ، لكن كان لا يزال من الصعب عليهم التحرر. بالإضافة إلى ذلك ، طار جسم من المذبح. مزق السماء ، على ما يبدو أنها أبدية كما قمعتهم.
أخيرًا ، لم يكن لدى خبير العالم السفلي سوى جمجمة طارت في الامام. وما زال لم تخلى عن رغبته في الهروب واستمر في الطيران.
“ماذا؟” كان شي هاو مندهشا. هذه المرة ، كانت تلك الذراع الذهبية هي التي اندفع لقمع وقتل المتسللين.
تدمير
“لا!” صرخ الوحش الفضي بانزعاج شديد. كل المقاييس الموجودة على جسده انفتحت ، مرسلة الجوهر الروحي وتنتج أنماطًا سماوية لحمايته. ومع ذلك ، كان لا يزال عديم الفائدة.
فقط هذه الضربة وحدها من كف العظم الذهبي الهابط أدى إلى تعفن جزء كبير من جسم الوحش الفضي. تحولت منطقة صدره إلى عجينة دموية ، وتحطمت عظامه بالكامل.
كانت اليد الذهبية سريعة جدًا. غطى الضوء الذهبي متعدد الألوان السماء حيث نزل بسرعة من السماء وضرب أسفل ظهره.
“عشت.” قال شي هاو لنفسه. ومع ذلك ، فإن هذا النوع من المشاعر لم يكن جيدًا. كان هذا مقامرة ، تسليم مصيره إلى شخص آخر. لم يكن هناك شيء يمكن أن يفعله بنفسه. بعد فترة وجيزة ، ألقى هذه المشاعر جانبًا. مشى إلى الأمام ، ورفع الجثث الثلاثة الذابلة والمدمرة قبل أن يمشي للخارج ، متحررًا من عالم القبر الغربي.
بو!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خلال هذه العملية بأكملها ، اتصل ذيله الفضي بالتموج ، مما تسبب في تكسر القشور وتشوه لحمه بشدة. تم قطع جزء كبير منه ، وتلاشى الجزء الذي تم قطعه مثل الرماد المتناثر.
فقط هذه الضربة وحدها من كف العظم الذهبي الهابط أدى إلى تعفن جزء كبير من جسم الوحش الفضي. تحولت منطقة صدره إلى عجينة دموية ، وتحطمت عظامه بالكامل.
في العالم الخارجي ، امتدت الجبال والوديان الخصبة والخضراء أمامه. كان هذا المكان مليئًا بقوة الحياة ووفرة أشعة الشمس. بعد التفكير في تجاربه الآن ، شعر فجأة كما لو كان في حلم.
كانت القوة السماوية لا يمكن تصورها!
تدمير
كان هذا المخلوق الذي أشعل شعلة سماوية أمام عظم الذراع هذا ضعيفًا مثل نملة صغيرة ، ويمكن إخماده بسهولة دون أن يكون قادرًا على إبداء أدنى مقاومة.
إن لم يكن لحقيقة أنه بالتأكيد لا يستطيع الهروب ، فكيف يمكن ليانغ لي أن يقرر استخدام هذه القطعة الأثرية التالفة؟ كان هذا حقًا مجرد محاولة أخيرة غير مجدية.
كان الجزء الأكثر أهمية هو أن عظمة الذراع الذهبية كانت خالية من أي تقلبات أو رموز. لقد اعتمدت فقط على قوتها البدنية ومتانتها لصفع الوحش الذهبي الذي كان معروفًا بقوته الدفاعية الى هريسة.
صفعت اليد الذهبية ، وضربت هذا الفرن الفراغي. سمع ضجيج هز السماء ، والضربة الأولى وحدها جعلت جزءًا كبيرًا من المرجل يغرق. واخترقته ، مما سمح للضوء بالتسرب إلى الداخل.
“لا!” صرخ الهيكل العظمي من عالم السفلي بصوت عالٍ. رفرفت جناحيه بسرعة كبيرة ، راغبًا حقًا في الاندفاع إلى السماء التسع ومغادرة هذا العالم.
عانى الخبراء الثلاثة من الخوف والصراع واليأس وحتى الندم. كان هذا حقا لا يستحق كل هذا العناء! من أجل قتل مزارع صغير ، ألقوا حياتهم بعيدًا ، ووصلوا إلى مثل هذه النهاية البائسة.
ومع ذلك ، كان كل هذا عديم الفائدة. ضرب كف العظم الذهبي بشكل عرضي ، وانفجر زوجا من الأجنحة السماوية على الفور. ذبلت مئات الريش ، وتناثرت من السماء.
تقريبا لا شيء يمكن أن يوقف هذا التموج. تم تقطيع الصخور وقمم الجبال ، وبمجرد اتصالها بهذا التموج ، ستتحول جميعها إلى رماد.
بالإضافة إلى ذلك ، بعد نزول كف العظم ، انكسر هيكله العظمي على الفور إلى قطع. أصوات كا تشا كا تشا وبدأ يتفكك باستمرار . تم تدميره بالكامل بواسطة هذه القوة.
كانت القوة السماوية لا يمكن تصورها!
أخيرًا ، لم يكن لدى خبير العالم السفلي سوى جمجمة طارت في الامام. وما زال لم تخلى عن رغبته في الهروب واستمر في الطيران.
كان بإمكانه فقط انتظار النتيجة بصمت. كان هذا هو القرار الأكثر ضعفا. كيف يمكن أن يسلم مصيره للآخرين؟
“يحمي!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “غير جيد!” صرخ الخبير الذي جاء من العالم السفلي بصوت عالٍ.
على الجانب الآخر ، صرخ يانغ لي بصوت عالٍ. رقص رأسه ذو الشعر الفضي أثناء قيامه بإنتاج فرن نحاسي. كان السطح مليئًا بالمطبات وكان العديد من الأماكن قد انهار بالفعل. وقد تضرر بشكل لا يصدق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تم فتح الفرن الفراغي مثل قشور البرتقال الجافة ثم رميها جانبًا. سقط الخبراء الثلاثة العظماء ، وسقطوا جميعًا بشكل ضعيف على الأرض ، ولم يعد بإمكانهم الدفاع عن أنفسهم.
كان بالضبط الفرن الفراغي الذي تم تدمير جميع رموزه. لم يبق عليه أي قوانين طبيعية. ومع ذلك ، كانت قوته الطبيعية لا تزال موجودة ولا يمكن تدميرها بهذه السهولة.
اندفع الخبراء الثلاثة العظماء بعيدًا ، لكن كان لا يزال من الصعب عليهم التحرر. بالإضافة إلى ذلك ، طار جسم من المذبح. مزق السماء ، على ما يبدو أنها أبدية كما قمعتهم.
إن لم يكن لحقيقة أنه بالتأكيد لا يستطيع الهروب ، فكيف يمكن ليانغ لي أن يقرر استخدام هذه القطعة الأثرية التالفة؟ كان هذا حقًا مجرد محاولة أخيرة غير مجدية.
في العالم الخارجي ، امتدت الجبال والوديان الخصبة والخضراء أمامه. كان هذا المكان مليئًا بقوة الحياة ووفرة أشعة الشمس. بعد التفكير في تجاربه الآن ، شعر فجأة كما لو كان في حلم.
آه…
تقريبا لا شيء يمكن أن يوقف هذا التموج. تم تقطيع الصخور وقمم الجبال ، وبمجرد اتصالها بهذا التموج ، ستتحول جميعها إلى رماد.
جمجمة الهيكل العظمي للعالم السفلي والجزء الصغير من جسم آكل النمل الحرشفي الذي بقي صرخ بصوت عالٍ. كما هرعوا إلى داخل هذا الفرن. مع عدم وجود مخرج ، كان هذا هو الخيار الوحيد لديهم.
ما هو نوع الشيء الغريب الذي كان عليه هذا المذبح لوضع هذا النوع من الكنوز عليه؟ كان مجرد أمر غير طبيعي للغاية! بدأوا يشعرون باليأس.
دانغ!
ثم وقف وهو يحمل تعبيرًا عن الجليد في عينيه. عندما نزل هؤلاء الأشخاص ، قاموا بتضحية دماء في جميع أنحاء العالم ، مما تسبب في مأساة مطلقة. مات الكثير من الناس. هذا الدين لن يسدد حتى لو قتلوا!
تم إغلاق غطاء الفرن ، واختبئ الأباطرة الثلاثة في الداخل. كانت وجوههم شاحبة مميتة وقلوبهم تضرب بسرعة. كانت أجسادهم المصابة ترتجف ، رد فعل طبيعي ناتج عن الخوف المطلق الذي كانوا يعانون منه. بعد أن أشعلوا النيران السماوية ، أصبحت هويتهم مذهلة. كانوا يُعتبرون خبراء رفيعي المستوى وأقوياء في أكاديميتهم وعشائرهم ، ولم يكن معروفًا عدد السنوات التي مرت منذ أن شعروا بالرعب.
دانغ!
دانغ!
“لا تقتلني … أنقذني … دعني أذهب …” أصدر يانغ لي صوتًا ضعيفًا. كان يتوسل أيضًا من أجل الحصول على فرصة للنجاة. لقد كان عبقريًا ولا يمكن أن يموت بهذه الطريقة في العالم السفلي.
صفعت اليد الذهبية ، وضربت هذا الفرن الفراغي. سمع ضجيج هز السماء ، والضربة الأولى وحدها جعلت جزءًا كبيرًا من المرجل يغرق. واخترقته ، مما سمح للضوء بالتسرب إلى الداخل.
عانى الخبراء الثلاثة من الخوف والصراع واليأس وحتى الندم. كان هذا حقا لا يستحق كل هذا العناء! من أجل قتل مزارع صغير ، ألقوا حياتهم بعيدًا ، ووصلوا إلى مثل هذه النهاية البائسة.
“ماذا؟!”
لقد كان قادرًا على أن يعيش آخر مرة بسبب حظ ، لكن ماذا عن هذا الوقت؟ ليس لديه فكرة. كان هذا النوع من المشاعر سيئًا للغاية. يمكنه فقط أن يعهد بكل شيء إلى القدر. لم يعد أي شيء تحت سيطرته ، مما جعله في حالة سلبية تمامًا وعاجزة.
أظلم كل شيء أمام عيون هؤلاء الأباطرة الثلاثة. جلسوا هناك بلا حول ولا قوة وهم ممتلئون بالخوف. كيف كان من المفترض أن يدافعوا عن هذا؟ كان معروفًا أن الفرن الفراغي لا يموت ، ولا يمكن للأباطرة اختراقه ، ومع ذلك ، في الوقت الحالي ، لا يمكن أن يصمد لفترة أطول.
صفعت اليد الذهبية ، وضربت هذا الفرن الفراغي. سمع ضجيج هز السماء ، والضربة الأولى وحدها جعلت جزءًا كبيرًا من المرجل يغرق. واخترقته ، مما سمح للضوء بالتسرب إلى الداخل.
ما هو نوع الشيء الغريب الذي كان عليه هذا المذبح لوضع هذا النوع من الكنوز عليه؟ كان مجرد أمر غير طبيعي للغاية! بدأوا يشعرون باليأس.
خلفهم ، لم تكن هناك مشكلة المجال فحسب ، بل كان الضوء الأسود على المذبح يتصاعد أيضًا. انتشرت التموجات السوداء إلى الامام ، ويبدو أنها ناعمة ولطيفة ، لكنها في الواقع كانت مرعبة أكثر من السيوف الخالدة.
دانغ!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الرجاء ارحمني!” عوى خبير عرق العالم السفلي بصوت عالٍ.
نزل عظم اليد الذهبية مرة ثانية. اخترقت عظام الأصابع الخمسة الفرن لتمزيقه. تم تدمير الفرن بالكامل.
ما هو نوع الشيء الغريب الذي كان عليه هذا المذبح لوضع هذا النوع من الكنوز عليه؟ كان مجرد أمر غير طبيعي للغاية! بدأوا يشعرون باليأس.
تم فتح الفرن الفراغي مثل قشور البرتقال الجافة ثم رميها جانبًا. سقط الخبراء الثلاثة العظماء ، وسقطوا جميعًا بشكل ضعيف على الأرض ، ولم يعد بإمكانهم الدفاع عن أنفسهم.
لقد كان قادرًا على أن يعيش آخر مرة بسبب حظ ، لكن ماذا عن هذا الوقت؟ ليس لديه فكرة. كان هذا النوع من المشاعر سيئًا للغاية. يمكنه فقط أن يعهد بكل شيء إلى القدر. لم يعد أي شيء تحت سيطرته ، مما جعله في حالة سلبية تمامًا وعاجزة.
ومع ذلك ، تراجعت عظمة الذراع الذهبية بشكل غير متوقع ، وقررت عدم قتلهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما تعرض الجيب البرونزي الثمين لهجمات التموج الأسود ، تضررت بشكل طبيعي ، وأصبح شفاف. كل شيء في الخارج يمكن رؤيته بوضوح.
تألقت عيون الأفراد الثلاثة ببراعة. ظهر الأمل في مواصلة العيش. لقد ناضلوا ، لكنهم سرعان ما سقطوا من اليماء إلى الجحيم. لقد تركوا في حالة من الإحباط التام.
ما هو نوع الشيء الغريب الذي كان عليه هذا المذبح لوضع هذا النوع من الكنوز عليه؟ كان مجرد أمر غير طبيعي للغاية! بدأوا يشعرون باليأس.
على المذبح ، حلقت جمجمة من الكريستال. كانت تجاويف عيونها عميقة. انفتح فكها السفلي ، ثم امتص بقوة إلى الداخل. ظهرت دوامة في تلك المنطقة.
“لا تقتلني … أنقذني … دعني أذهب …” أصدر يانغ لي صوتًا ضعيفًا. كان يتوسل أيضًا من أجل الحصول على فرصة للنجاة. لقد كان عبقريًا ولا يمكن أن يموت بهذه الطريقة في العالم السفلي.
آه…
لم ينته بعد. اتسعت الجمجمة الكريستالية ، ثم فتحت فمها ، قضمت جمجمة خبير العالم السفلي. بصوت كا تشا ، تم سحقه مباشرة إلى النصف.
أطلق يانغ لي صرخة بائسة ، تدحرج على الأرض بينما كان يكافح بعنف. جسده الذي كان ضعيفًا بالفعل كان يتلاشى بسرعة. جف جسده وتسرب جوهره الروحي من جسده.
“لا تقتلني … أنقذني … دعني أذهب …” أصدر يانغ لي صوتًا ضعيفًا. كان يتوسل أيضًا من أجل الحصول على فرصة للنجاة. لقد كان عبقريًا ولا يمكن أن يموت بهذه الطريقة في العالم السفلي.
في جزء من الثانية ، تحول إلى جلد على هيكل عظمي. غرقت محجر عينه ، وخفتت بؤبؤ عينه دون بريق.
“أين ذهبت كل ثقتكم؟”
لا يزال الوحش الفضي يحتفظ بكل شيء فوق جسده ، وفي الوقت الحالي ، كان يرتجف ويتراجع باستمرار. بلغ الخوف في قلبه الحد. عندما رأى الجمجمة الكريستالية تقترب منه ، فتح فمه وصرخ بشدة.
أطلق الدوامة الضوء. كان جسد الوحش الفضي يذبل أيضًا ، وسقطت جميع قشوره. ذبل لحمه وتحول إلى هيكل عظمي.
أطلق الدوامة الضوء. كان جسد الوحش الفضي يذبل أيضًا ، وسقطت جميع قشوره. ذبل لحمه وتحول إلى هيكل عظمي.
أخيرًا ، لم يكن لدى خبير العالم السفلي سوى جمجمة طارت في الامام. وما زال لم تخلى عن رغبته في الهروب واستمر في الطيران.
لم ينته بعد. اتسعت الجمجمة الكريستالية ، ثم فتحت فمها ، قضمت جمجمة خبير العالم السفلي. بصوت كا تشا ، تم سحقه مباشرة إلى النصف.
ومع ذلك ، كان شي هاو في نهاية الحبل ولم يكن لديه حقًا أي طريقة أخرى. طالما أنه لا يزال لديه أدنى خيار ، فلن يأتي إلى هنا. كان هذا هو نفس لقاء الموت.
“الرجاء ارحمني!” عوى خبير عرق العالم السفلي بصوت عالٍ.
“أين ذهبت كل ثقتكم؟”
لم تنتبه له الجمجمة الكريستالية وتم استنشاقه برفق. تم امتصاص جزء كبير من ضوء الروحي لخبير عرق العالم السفلي. وتم تعتيم مصدره الأساسي على الفور.
لم تنتبه له الجمجمة الكريستالية وتم استنشاقه برفق. تم امتصاص جزء كبير من ضوء الروحي لخبير عرق العالم السفلي. وتم تعتيم مصدره الأساسي على الفور.
“لا تقتلني … أنقذني … دعني أذهب …” أصدر يانغ لي صوتًا ضعيفًا. كان يتوسل أيضًا من أجل الحصول على فرصة للنجاة. لقد كان عبقريًا ولا يمكن أن يموت بهذه الطريقة في العالم السفلي.
في جزء من الثانية ، تحول إلى جلد على هيكل عظمي. غرقت محجر عينه ، وخفتت بؤبؤ عينه دون بريق.
ومع ذلك ، بدت الجمجمة الكريستالية غير مبالية تمامًا. حملت جسده بين أسنانها ، وبنفس خفيف ، تسرب تسعون بالمئة من جوهر روحه ، تاركًا وراءه بعض البقايا عديمة الفائدة.
ثم ، قدم واحدة لكل شخص ، تم ركل ثلاثة رؤوس ، وتحطمت في الجو!
آه…
ثم وقف وهو يحمل تعبيرًا عن الجليد في عينيه. عندما نزل هؤلاء الأشخاص ، قاموا بتضحية دماء في جميع أنحاء العالم ، مما تسبب في مأساة مطلقة. مات الكثير من الناس. هذا الدين لن يسدد حتى لو قتلوا!
أطلق الوحش الفراغي صرخة بائسة ضعيفة ، يكافح ويتوسل من أجل الرحمة. لم يتمكنوا من تغيير النتيجة على الإطلاق. كان الأمر كذلك أيضًا ، مع كل قوتها الروحية التي تم امتصاصها تم القضاء عليه عمليًا.
كان هذا المخلوق الذي أشعل شعلة سماوية أمام عظم الذراع هذا ضعيفًا مثل نملة صغيرة ، ويمكن إخماده بسهولة دون أن يكون قادرًا على إبداء أدنى مقاومة.
تم تدمير الخبراء الثلاثة العظماء. حتى لو لم يتعرضوا للهجوم مرة أخرى ، فسيظل من المستحيل عليهم الاستمرار في العيش. كانت أسسهم مدمرة ، وسقطوا من السماء إلى الجحيم. لقد فقدوا كل شرفهم ومجدهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بغض النظر عما إذا كان عظم الذراع الذهبي أو الجمجمة الكريستالية ، توقف كلاهما للحظة عند الجيب البرونزي الثمين. بعد التردد للحظة ، عاد كلاهما إلى المذبح ولم يتخذ أي إجراء.
تم تدمير الخبراء الثلاثة العظماء. حتى لو لم يتعرضوا للهجوم مرة أخرى ، فسيظل من المستحيل عليهم الاستمرار في العيش. كانت أسسهم مدمرة ، وسقطوا من السماء إلى الجحيم. لقد فقدوا كل شرفهم ومجدهم.
داخل العالم الصغير ، أشرق مرة أخرى مخطط العشرة آلاف روح في يدي شي هاو. ظهرت عشرة آلاف روح وغطت الرموز هذا المكان. عمت الطاقة الفوضوية الهواء ، وخلقت مشهدًا غامضًا للغاية.
ابتسم شي هاو ، ورمي جانباً المشاعر المعقدة التي شعر بها أثناء تواجده داخل عالم القبر الغربي. كانت ابتسامته رائعة ، وبدا أسنانه المتألقة أكثر تألقاً تحت أشعة الشمس.
لم يكن معروفًا كم من الوقت قد مر. أصبح هذا المكان مسالمًا مرة أخرى.
لا يزال الوحش الفضي يحتفظ بكل شيء فوق جسده ، وفي الوقت الحالي ، كان يرتجف ويتراجع باستمرار. بلغ الخوف في قلبه الحد. عندما رأى الجمجمة الكريستالية تقترب منه ، فتح فمه وصرخ بشدة.
كانت تعبيرات شي هاو معقدة. نظر إلى قطعة العظم الدافئة. هذا الشيء سمح له مرة أخرى بالهروب من كارثة. لم يمت.
“لا!”
“عشت.” قال شي هاو لنفسه. ومع ذلك ، فإن هذا النوع من المشاعر لم يكن جيدًا. كان هذا مقامرة ، تسليم مصيره إلى شخص آخر. لم يكن هناك شيء يمكن أن يفعله بنفسه. بعد فترة وجيزة ، ألقى هذه المشاعر جانبًا. مشى إلى الأمام ، ورفع الجثث الثلاثة الذابلة والمدمرة قبل أن يمشي للخارج ، متحررًا من عالم القبر الغربي.
“لا تقتلني … أنقذني … دعني أذهب …” أصدر يانغ لي صوتًا ضعيفًا. كان يتوسل أيضًا من أجل الحصول على فرصة للنجاة. لقد كان عبقريًا ولا يمكن أن يموت بهذه الطريقة في العالم السفلي.
في العالم الخارجي ، امتدت الجبال والوديان الخصبة والخضراء أمامه. كان هذا المكان مليئًا بقوة الحياة ووفرة أشعة الشمس. بعد التفكير في تجاربه الآن ، شعر فجأة كما لو كان في حلم.
في جزء من الثانية ، تحول إلى جلد على هيكل عظمي. غرقت محجر عينه ، وخفتت بؤبؤ عينه دون بريق.
“كيف يمكن أن يكون مثل هذا …” كانت عيون يانغ لي باهتة ، وغرقت عيناه ، وجف جسده. لم يكن يتخيل حقًا كيف انتهى به الأمر في هذا النوع من الاستنتاج.
تم إغلاق غطاء الفرن ، واختبئ الأباطرة الثلاثة في الداخل. كانت وجوههم شاحبة مميتة وقلوبهم تضرب بسرعة. كانت أجسادهم المصابة ترتجف ، رد فعل طبيعي ناتج عن الخوف المطلق الذي كانوا يعانون منه. بعد أن أشعلوا النيران السماوية ، أصبحت هويتهم مذهلة. كانوا يُعتبرون خبراء رفيعي المستوى وأقوياء في أكاديميتهم وعشائرهم ، ولم يكن معروفًا عدد السنوات التي مرت منذ أن شعروا بالرعب.
“لا يمكنني قبول هذا!” زأر الوحش الفضي ، لكنه كان ضعيفًا بشكل لا يضاهى ، لذا كان صوته مثل صوت البعوض.
كان بإمكانه فقط انتظار النتيجة بصمت. كان هذا هو القرار الأكثر ضعفا. كيف يمكن أن يسلم مصيره للآخرين؟
خبير العالم السفلي لم يتبق منه سوى نصف جمجمته ، وضوء الروح الذي بقي على وشك الانطفاء في أي لحظة. كان مليئا بحزن لا يضاهى. لقد كان امبراطورا ، ومع ذلك كان سيموت بشكل بائس.
ومع ذلك ، كان كل هذا عديم الفائدة. ضرب كف العظم الذهبي بشكل عرضي ، وانفجر زوجا من الأجنحة السماوية على الفور. ذبلت مئات الريش ، وتناثرت من السماء.
عانى الخبراء الثلاثة من الخوف والصراع واليأس وحتى الندم. كان هذا حقا لا يستحق كل هذا العناء! من أجل قتل مزارع صغير ، ألقوا حياتهم بعيدًا ، ووصلوا إلى مثل هذه النهاية البائسة.
صفعت اليد الذهبية ، وضربت هذا الفرن الفراغي. سمع ضجيج هز السماء ، والضربة الأولى وحدها جعلت جزءًا كبيرًا من المرجل يغرق. واخترقته ، مما سمح للضوء بالتسرب إلى الداخل.
كان من المفترض أن يكونوا قادرين على النظر بازدراء على شي هاو ، لكنهم الآن يزحفون تحت أقدام الطرف الآخر. هذا النوع من المشاهد منحهم شعورًا بائسًا للغاية كان من الصعب عليهم قبوله.
ثم وقف وهو يحمل تعبيرًا عن الجليد في عينيه. عندما نزل هؤلاء الأشخاص ، قاموا بتضحية دماء في جميع أنحاء العالم ، مما تسبب في مأساة مطلقة. مات الكثير من الناس. هذا الدين لن يسدد حتى لو قتلوا!
ابتسم شي هاو ، ورمي جانباً المشاعر المعقدة التي شعر بها أثناء تواجده داخل عالم القبر الغربي. كانت ابتسامته رائعة ، وبدا أسنانه المتألقة أكثر تألقاً تحت أشعة الشمس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت تعبيرات شي هاو معقدة. نظر إلى قطعة العظم الدافئة. هذا الشيء سمح له مرة أخرى بالهروب من كارثة. لم يمت.
“أين ذهبت كل ثقتكم؟”
صرخ يانغ لي بصوت عالٍ. كان ظهره قد لمسها ، مما جعل تلك المنطقة تقطر من الدم. لقد استخدم تقنية ممنوعة للهرب بسرعة. كان عقله مهتزًا وخائفًا إلى أقصى الحدود.
أثرت هذه الجملة غير الرسمية على أذهان هؤلاء الخبراء الثلاثة كالشفرة ، مما جعلهم يزأرون بغضب. بدأ جزء كبير من أجسادهم على الفور في التفتت.
أظلم كل شيء أمام عيون هؤلاء الأباطرة الثلاثة. جلسوا هناك بلا حول ولا قوة وهم ممتلئون بالخوف. كيف كان من المفترض أن يدافعوا عن هذا؟ كان معروفًا أن الفرن الفراغي لا يموت ، ولا يمكن للأباطرة اختراقه ، ومع ذلك ، في الوقت الحالي ، لا يمكن أن يصمد لفترة أطول.
“البلطجة والإذلال لبلد ما ، كيف كنتم جميعًا مستبدين ومتسلطين؟ معاملة مخلوقات العالم الأدنى كالنمل. ومع ذلك ، انظروا الآن ، أنتم جميعًا ليستم أكثر من مجرد حشرات لأنفسكم “. هز شي هاو رأسه.
دانغ!
ثم وقف وهو يحمل تعبيرًا عن الجليد في عينيه. عندما نزل هؤلاء الأشخاص ، قاموا بتضحية دماء في جميع أنحاء العالم ، مما تسبب في مأساة مطلقة. مات الكثير من الناس. هذا الدين لن يسدد حتى لو قتلوا!
نزل عظم اليد الذهبية مرة ثانية. اخترقت عظام الأصابع الخمسة الفرن لتمزيقه. تم تدمير الفرن بالكامل.
بحث شي هاو في بحر وعيهم ، لكنه وجد أنه قد تضرر منذ فترة طويلة ولم يتبق سوى أقل من عُشر. ومع ذلك ، كان هذا لا يزال كافيا. لقد تلقى بعض المعلومات المهمة للغاية!
كانت تعبيرات الخبراء الثلاثة العظماء شاحبة بشكل مميت. كانت أجسادهم وعقولهم جميعًا ترتجف ، ويفعلون كل ما في وسعهم للهروب ، لكنهم ما زالوا غير قادرين على التحرر.
ثم ، قدم واحدة لكل شخص ، تم ركل ثلاثة رؤوس ، وتحطمت في الجو!
آه…
“كيف يمكن أن يكون مثل هذا …” كانت عيون يانغ لي باهتة ، وغرقت عيناه ، وجف جسده. لم يكن يتخيل حقًا كيف انتهى به الأمر في هذا النوع من الاستنتاج.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات