الألم
هذا الفصل برعايه Shaly
“أنت … أيها الوغد الصغير!” كان الشيخ غاضبا.
الفصل 57 – الألم
“جدي ، إنه داخل جسدي.” شي يي رمى السكين الفضي وقال بهدوء.
“أمي …” تمتم الصبي الصغير. عندما بدأ يفقد وعيه ، صرخ بضعف. كانت والدته هي الأفضل والأكثر رقة. هي فقط لن تؤذيه.
عهد والدا شي هاو بطفلهما إليه وشخص آخر. هم فقط يعرفون عن عظم الكائن الأسمى داخل جسده لأن هذه كانت تعتبر معلومات مؤكدة .
عندما غادرت والدته ، كان عمره عدة أشهر فقط ولم يكن لديه سوى انطباع غامض عنها. الآن ، ومع ذلك ، كان دفئها هو أكثر ما يتوق إليه ، وكان يريد أن ينام في حضنها.
أمسكت ببطانية ناعمة وغطت بعناية فائقة شي يي. أخيرًا ، وقفت ولم تستطع إلا أن تطلق ضحكة عالية ومجنونة.
تدحرجت الدموع بلا نهاية من وجهه الصغير الشاحب ، وكان جسده كله ملتفًا. كان يشعر بالحيوية والارتجاف وهو يتجمع نحو زاوية السرير المثلج.
“على الرغم من أن السجلات مفصلة ، إلا أن هذا بعد كل شيء هو عظم أسمى. إجراءات الزرع خطيرة للغاية. حتى الخطأ البسيط سيؤدي إلى انفجارها وقد يتم دفن الجميع هنا أحياء “. قال الظل الشبحي بصوت عميق.
جاء تأوه مكتوم من السرير اليشم على الجانب الآخر. على الرغم من أن شي يي كان صغيرًا ، لم يكن لديه أي خوف. أخفى رمزاه المزدوجان ضوءًا إلهيًا ، وقام بقضم قطعة من الخشب اللين. كان جسده غارقًا في العرق البارد وهو يثابر من خلال الألم.
تدحرجت الدموع بلا نهاية من وجهه الصغير الشاحب ، وكان جسده كله ملتفًا. كان يشعر بالحيوية والارتجاف وهو يتجمع نحو زاوية السرير المثلج.
“طفل جيد ، ستتمكن بالتأكيد من تحمله. بعد اليوم ، سترتفع إلى السماء ولن يتمكن أحد من إيقاف صعودك إلى القمة. ستكون العبقري السماوي الأبرز في هذه الأرض بأكملها “. تمسكت الشابة بيد الطفل بعصبية لمساعدته على الشعور ببعض الدفء ومقاومة بعض الألم.
فجأة ، دوى صدى مرعب ، وانهار القصر تحت الأرض. المخرج دمرته قوة هائلة. اندفع إلى الداخل شيخ مهيب ذو شعر أبيض ولحية. كان جسده كله مغطى بمصفوفات لا نهاية لها من الضوء مثل اللهب الإلهي المشتعل.
كان لتلك الكتلة الضوئية عدد لا يحصى من الرموز المكتظة بكثافة ، وتلك الرموز تم تداولها بأسرار معقدة وسماوية. أي شخص رأى هذا المشهد سيشعر على الفور بقلبه ينبض ، وسيشعر على الفور بالحاجة إلى التدهور.
كان لتلك الكتلة الضوئية عدد لا يحصى من الرموز المكتظة بكثافة ، وتلك الرموز تم تداولها بأسرار معقدة وسماوية. أي شخص رأى هذا المشهد سيشعر على الفور بقلبه ينبض ، وسيشعر على الفور بالحاجة إلى التدهور.
كانت عينا الشابة مجنونة ، وأصبحت متأكدة أكثر فأكثر أن ما تفعله يستحق كل هذا العناء. حتى لو انتهى بها الأمر إلى الكشف عنها ، كان الأمر جيدًا طالما تم زرع عظم الكائن الأسمى داخل يي الصغير. كان هذا الكائن الأسمى قد بدأ للتو في النمو ، ومع ذلك فقد كان لديه بالفعل مثل هذه القوة. إذا كان سينمو في المستقبل ، فمن المؤكد أنه سيكون رائعا.
“طفل جيد ، ستتمكن بالتأكيد من تحمله. بعد اليوم ، سترتفع إلى السماء ولن يتمكن أحد من إيقاف صعودك إلى القمة. ستكون العبقري السماوي الأبرز في هذه الأرض بأكملها “. تمسكت الشابة بيد الطفل بعصبية لمساعدته على الشعور ببعض الدفء ومقاومة بعض الألم.
كان البطريق الذهبي ذو الأجنحة القديمة و الهوي الحقيقي كائنات ساميه تجرأت على الآلهة ، ومع ذلك كانت الكائنات العليا المولودة بشكل طبيعي قادرة على القتال معهم. في المستقبل ، من يجرؤ على معارضته؟
عهد والدا شي هاو بطفلهما إليه وشخص آخر. هم فقط يعرفون عن عظم الكائن الأسمى داخل جسده لأن هذه كانت تعتبر معلومات مؤكدة .
“قريبا ستنتهي. الصغير يي ، انتظر! ” شجعت باستمرار. كان وجهها لطيفًا لأنها ساعدت شي يي على الاسترخاء ، وقادته خلال هذه الصعوبة.
كان صدر شي يي ممتلئًا بالكامل بمصدر الضوء المبهر. أصبحت نضالاته أكثر حدة. صرخ مثل وحش بري في ألم لا يمكن تصوره بينما كان جسده كله مبلل بالعرق.
يشع الضوء الساطع في كل مكان ، وبدا كما لو أن الإله الأسمى كان كامنًا هناك. أطلق حلقات إلهية ، تنير الغرفة بأكملها بشكل رائع. رش الإشراق الإلهي في كل مكان وجعله يبدو مثل عالم الآلهة.
سمع الشيخ هذا وومض ضوء غير عادي في عينيه. لم يتكلم لفترة طويلة.
كان صدر شي يي ممتلئًا بالكامل بمصدر الضوء المبهر. أصبحت نضالاته أكثر حدة. صرخ مثل وحش بري في ألم لا يمكن تصوره بينما كان جسده كله مبلل بالعرق.
“على الرغم من أنني لا أتخذ أي إجراءات الآن. عندما يعود زيلينغ ، لن يسمح لهذه الشريحة بالمرور ، إذا لم يدمر عائلتك ، فسوف يمحو معظمها. إذا عاملته بشكل غير عادل ، فهو ليس من النوع الذي سيتركها تذهب! ” تحدث شيخ الأسد الذهبي بكلمات جريئة وقوية.
“كن حذرا. لا تؤذي يي الصغير! ” بدا وجه الشابة شريرًا وهي تصرخ في الظل. كانت أكثر توتراً وخوفاً من الفشل الآن.
“طفل جيد ، أنت فخر أمك. من الآن فصاعدًا ، لن يتمكن أحد من إيقافك. سترتجف هذه الأرض كلها تحت قدميك! ” كانت الشابة عاطفية بشكل لا يصدق وتمسكت بأحد ذراعي شي يي. كان وجهها مليئًا بالبهجة وعيناها تحترقان بإشراق لا يصدق.
“على الرغم من أن السجلات مفصلة ، إلا أن هذا بعد كل شيء هو عظم أسمى. إجراءات الزرع خطيرة للغاية. حتى الخطأ البسيط سيؤدي إلى انفجارها وقد يتم دفن الجميع هنا أحياء “. قال الظل الشبحي بصوت عميق.
“جدي الرابع ، لا تقتل أمي!” استيقظ شي يي. أخذ السكين الفضي من رأس السرير وضغطه على رقبته حتى ظهرت ندبة دامية.
“أنا لا أهتم. أنا فقط بحاجة إلى هذا للنجاح. نظرًا لأن كتاب العظام يحتوي على سجلات لهذا ، فلا بد من القيام بذلك من قبل. لا يوجد سبب يمنعنا من النجاح “. صرخت الشابة بخفة وأصبح وجهها الجميل قبيحًا بعض الشيء. أمسكت بيدي شي يي وقالت ، “نحن جميعًا ننتمي إلى سلالة عائلة الحجر ، لذلك أتينا من أصل مشترك. يجب أن يكون معدل النجاح مرتفعًا. يي الصغير فلتبقي قويا! “
“اثنان؟ عام ونصف يكفي. خلال هذا الوقت ، يمكن أن يحدث أي شيء “. قالت الشابة ببرود.
خاف الظل قليلاً وبعد ذلك ، بدأت الغرفة بأكملها تغلي. بدأ الإشراق الإلهي الرائع في الظهور في كل شبر من الغرفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الأخ الرابع ، دعها تذهب أولاً.” دخل شيخ آخر وانفجر جسده بالكامل بالضوء القرمزي مثل طائر الفينيق القديم. على الرغم من أنه كان كبيرًا في السن ، إلا أنه كانت لديه عيون مثل المصابيح الذهبية وبدا رشيقًا وذكياً.
انفجرت ألسنة اللهب متعددة الألوان ، وهبط الرعد ، ورقص البرق حولها ، مما تسبب في ضوضاء الهاوية الهائلة. بدأت جميع أنواع المشاهد الغريبة في الظهور.
“طفل جيد ، أنت فخر أمك. من الآن فصاعدًا ، لن يتمكن أحد من إيقافك. سترتجف هذه الأرض كلها تحت قدميك! ” كانت الشابة عاطفية بشكل لا يصدق وتمسكت بأحد ذراعي شي يي. كان وجهها مليئًا بالبهجة وعيناها تحترقان بإشراق لا يصدق.
في النهاية ، بدأ الضوء يضعف وبدأت الرموز تتكثف في عظم واحد أسمى بعد أن دخلت في صدر شي يي. تحرك الظل بسرعة ، واندفعت رموز مختلفة إلى الأمام لتضميد الجرح ووقف النزيف.
كان صدر شي يي ممتلئًا بالكامل بمصدر الضوء المبهر. أصبحت نضالاته أكثر حدة. صرخ مثل وحش بري في ألم لا يمكن تصوره بينما كان جسده كله مبلل بالعرق.
“تم التنفيذ!”
“لقد أصبحت هذه القضية معقدة وتنطوي الآن على عظم أسمى. هذا هو أعلى مستوى من المعلومات السرية داخل القبيلة التي لا يمكن تسريبها. هذا ليس مكانًا للحديث. دعنا نعود أولاً ثم نتحدث “. قال الشيخ على الجانب.
بعد صوت عميق ، هدأت الغرفة تمامًا ، وبدأت المشاهد الغريبة تختفي.
……………………………………………………………………………………………………
“طفل جيد ، أنت فخر أمك. من الآن فصاعدًا ، لن يتمكن أحد من إيقافك. سترتجف هذه الأرض كلها تحت قدميك! ” كانت الشابة عاطفية بشكل لا يصدق وتمسكت بأحد ذراعي شي يي. كان وجهها مليئًا بالبهجة وعيناها تحترقان بإشراق لا يصدق.
“إذا استخرجناها ، فمن المرجح أن هذا الطفل لن يعيش بعد عامين.” قال الظل.
أمسكت ببطانية ناعمة وغطت بعناية فائقة شي يي. أخيرًا ، وقفت ولم تستطع إلا أن تطلق ضحكة عالية ومجنونة.
“خالة … أنا بارد.” ملتف فوق السرير البارد الجليدي كان صدره يتألم ووجهه شاحب وهو ينادي بضعف.
“خالة … أنا بارد.” ملتف فوق السرير البارد الجليدي كان صدره يتألم ووجهه شاحب وهو ينادي بضعف.
سمع الشيخ هذا وومض ضوء غير عادي في عينيه. لم يتكلم لفترة طويلة.
استدارت الشابة فجأة ولم تحصل على بطانية ، لكنها بدلاً من ذلك حدقت فيه بنظرة باردة لا ترحم. أخبرت ذلك الظل “استخرج الدم الحقيقي المتبقي داخل جسده لتغذية عظم الكائن الأسمى داخل يي الصغير.”
عهد والدا شي هاو بطفلهما إليه وشخص آخر. هم فقط يعرفون عن عظم الكائن الأسمى داخل جسده لأن هذه كانت تعتبر معلومات مؤكدة .
حيث نما الكائن الأسمى ، كان هناك الدم الحقيقي المقابل لتغذية ذلك العظم الثمين البدائي الفريد والقوي الذي كان له طبيعة إلهية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الأخ الرابع ، دعها تذهب أولاً.” دخل شيخ آخر وانفجر جسده بالكامل بالضوء القرمزي مثل طائر الفينيق القديم. على الرغم من أنه كان كبيرًا في السن ، إلا أنه كانت لديه عيون مثل المصابيح الذهبية وبدا رشيقًا وذكياً.
“إذا استخرجناها ، فمن المرجح أن هذا الطفل لن يعيش بعد عامين.” قال الظل.
……………………………………………………………………………………………………
“اثنان؟ عام ونصف يكفي. خلال هذا الوقت ، يمكن أن يحدث أي شيء “. قالت الشابة ببرود.
يشع الضوء الساطع في كل مكان ، وبدا كما لو أن الإله الأسمى كان كامنًا هناك. أطلق حلقات إلهية ، تنير الغرفة بأكملها بشكل رائع. رش الإشراق الإلهي في كل مكان وجعله يبدو مثل عالم الآلهة.
سمع الظل ولم يعد يقول أي شيء. ثم أخرج جرة من اليشم وومضت الرموز لأنه استخدم تقنية سرية لاستخراج الدم. على الفور ، بدأ ضوء خافت يضيء الغرفة.
عهد والدا شي هاو بطفلهما إليه وشخص آخر. هم فقط يعرفون عن عظم الكائن الأسمى داخل جسده لأن هذه كانت تعتبر معلومات مؤكدة .
“استخدم هذه التقنية في أسرع وقت ممكن. استخدم البرطمان لتخزين الدم الثمين الذي سيغذي جسد يي الصغير لمساعدته على الاندماج مع الكائن الأسمى في أسرع وقت ممكن “. حثت الشابة.
هونغ!
“من الأفضل أن تخطو خطوة واحدة في كل مرة والمضي قدمًا ببطء.” حذر الظل.
تدحرجت الدموع بلا نهاية من وجهه الصغير الشاحب ، وكان جسده كله ملتفًا. كان يشعر بالحيوية والارتجاف وهو يتجمع نحو زاوية السرير المثلج.
“لا ضرر من ذلك ، ولد الصغير يي مع رمزين مزدوجين ، فكيف يمكن مقارنة الأطفال العاديين به. علاوة على ذلك ، كلما أسرعت في الاندماج ، شعرت بالراحة في وقت أسرع. على أقل تقدير ، حتى لو اكتشف شخص ما في غضون نصف عام ، فلن تكون لديه طريقة لزرع العظم الأسمى. يؤدي القيام بذلك بشكل مفرط إلى ذبوله وموته.
هونغ!
“شديد البرودة …” خرج الشاب الصغير مرة أخرى وحتى فمه تحول إلى اللون الأبيض. كان جسده الصغير يتأرجح باستمرار وهو يلتف في زاوية السرير.
“خالة … أنا بارد.” ملتف فوق السرير البارد الجليدي كان صدره يتألم ووجهه شاحب وهو ينادي بضعف.
بعد الانتهاء من كل شيء ، ساد الهدوء الغرفة مرة أخرى. غادر ذلك الظل الأسود وبدا القصر الفارغ تحت الأرض غريبًا بعض الشيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الأخ الرابع ، دعها تذهب أولاً.” دخل شيخ آخر وانفجر جسده بالكامل بالضوء القرمزي مثل طائر الفينيق القديم. على الرغم من أنه كان كبيرًا في السن ، إلا أنه كانت لديه عيون مثل المصابيح الذهبية وبدا رشيقًا وذكياً.
كانت الشابة تسير جيئة وذهابا بنفسها. تجعد حواجبها وهي تفكر في كيفية شرح نفسها. كان من المحتمل أنه لم يكتشف أحد داخل العشيرة السر الأكبر للعظم الأسمى داخل جسده ما لم يكن لديهم ثقافة عالية وحملوه يوميًا. الأشخاص الذين استوفوا هذه الشروط يجب أن يكونوا والديه فقط ، والآن يبلغ من العمر ثمانية أو تسعة أشهر. لقد طالب منذ فترة طويلة بالحاجة إلى شخص ما ليحمله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حيث نما الكائن الأسمى ، كان هناك الدم الحقيقي المقابل لتغذية ذلك العظم الثمين البدائي الفريد والقوي الذي كان له طبيعة إلهية.
“لقد ولد يي الصغير بشكل طبيعي مع رمزين مزدوجين ويمكنه أن يرى من خلال العديد من مصادر القوى. لا ينبغي أن يمتلك أي شخص آخر هذا النوع من القوة ، لذلك لا ينبغي لأحد أن يدرك ذلك! ” استرخت حواجب الفتاة بعد التفكير في هذا الأمر.
كان البطريق الذهبي ذو الأجنحة القديمة و الهوي الحقيقي كائنات ساميه تجرأت على الآلهة ، ومع ذلك كانت الكائنات العليا المولودة بشكل طبيعي قادرة على القتال معهم. في المستقبل ، من يجرؤ على معارضته؟
“إذا مات هذان الزوجان تحت مخالب البي شيو أو ماتا هناك لأي سبب من الأسباب ، فسيكون كل شيء على ما يرام.” تحدثت برفق مع نفسها وعلقت تعابير باردة في زوايا فمها.
“جدي الرابع ، من فضلك لا تقتل أمي!” على الجانب الآخر ، تحدث الطالب المزدوج شي يي مرة أخرى. كانت السكين الفضية مبللة بالدماء على رقبته المقطوعة.
هونغ!
“الشيخ الخامس ، ماذا تقصد. هذه واحدة من أجيالك الشابة ، لذا هل تريد أن تسامحها بأنانية؟ ” صرخ الرجل العجوز ذو مظهر الأسد ذهبي.
فجأة ، دوى صدى مرعب ، وانهار القصر تحت الأرض. المخرج دمرته قوة هائلة. اندفع إلى الداخل شيخ مهيب ذو شعر أبيض ولحية. كان جسده كله مغطى بمصفوفات لا نهاية لها من الضوء مثل اللهب الإلهي المشتعل.
سمع الشيخ هذا وومض ضوء غير عادي في عينيه. لم يتكلم لفترة طويلة.
كانت الشابة منزعجة. لم يكن مدخل القصر تحت الأرض شيئًا يمكن لأي شخص عادي اختراقه بالقوة. كان هذا فقط شيئًا لا يمكن القيام به إلا من قبل كبار خبراء العشيرة.
“طفل جيد ، كل خطأي!” أخذه الشيخ إلى صدره وكادت دموعه تسقط. قام بتنشيط القوى الغامضة للرموز الثمينة ولفه بالضوء متعدد الألوان الذي ينبعث منه.
تدفق الضوء الإلهي متعدد الألوان إلى عشرة آلاف اتجاه. رجل عجوز اقتحم الغرفة السرية مثل أسد غاضب. بعد رؤية المشهد أمام عينيه ، انفجرت تجاويف عينيه عمليا. صرخ بصوت يهز العالم “يا عاهرة ، أيتها المرأة الحقيرة والسامة!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان هذا أحد اثنين من أباطرة الشؤون داخل العشيرة. كانت أقدميته محترمة للغاية وكانت قوته قوية للغاية. عادة لا يظهر في الأماكن العامة ويقوم بزراعة جسده وعقله داخل كهف قديم لاكتساب التنوير.
خاف الظل قليلاً وبعد ذلك ، بدأت الغرفة بأكملها تغلي. بدأ الإشراق الإلهي الرائع في الظهور في كل شبر من الغرفة.
عهد والدا شي هاو بطفلهما إليه وشخص آخر. هم فقط يعرفون عن عظم الكائن الأسمى داخل جسده لأن هذه كانت تعتبر معلومات مؤكدة .
“طفل جيد ، ستتمكن بالتأكيد من تحمله. بعد اليوم ، سترتفع إلى السماء ولن يتمكن أحد من إيقاف صعودك إلى القمة. ستكون العبقري السماوي الأبرز في هذه الأرض بأكملها “. تمسكت الشابة بيد الطفل بعصبية لمساعدته على الشعور ببعض الدفء ومقاومة بعض الألم.
في الأصل ، كان هو وشيخًا آخر من المفترض أن يعتنوا بشي هاو لضمان حمايته. في النهاية ، كانوا كبارًا بالإضافة إلى كونهم ذكورًا ، لذلك لم يعرفوا حقًا كيف يعتنون بطفل. بعد ذلك ، وافقوا على السماح للجيل الأصغر بالاعتناء به.
في الأصل ، كان هو وشيخًا آخر من المفترض أن يعتنوا بشي هاو لضمان حمايته. في النهاية ، كانوا كبارًا بالإضافة إلى كونهم ذكورًا ، لذلك لم يعرفوا حقًا كيف يعتنون بطفل. بعد ذلك ، وافقوا على السماح للجيل الأصغر بالاعتناء به.
كانت القبيلة دائما مسالمة. حاولت زوجات احفادهم جميعًا بذل قصارى جهدهن في الأشهر القليلة الماضية لتربية الصغير هاو بشكل صحي لتخفيف مخاوفهن. لم يعتقدوا قط أن مثل هذه الكارثة كانت ستحدث اليوم.
الفصل 57 – الألم
كان هذا الشيخ دائمًا حريصًا وأرسل خبراء لمتابعة الرجل الصغير. اليوم ، قضت هذه الشابة وقتًا طويلاً في اصطحاب طفلين لإلقاء نظرة على أحفاد الطائر الإلهي القديم. هرع الخبراء الذين تبعوا ذلك في ارتباك وأفادوا أن عددًا قليلاً من الأشخاص دخلوا القصر تحت الأرض. بعد أن اكتشفوا أنهم لا يستطيعون فتح الباب ، هرعوا إلى الوراء مصدومين.
فجأة ، دوى صدى مرعب ، وانهار القصر تحت الأرض. المخرج دمرته قوة هائلة. اندفع إلى الداخل شيخ مهيب ذو شعر أبيض ولحية. كان جسده كله مغطى بمصفوفات لا نهاية لها من الضوء مثل اللهب الإلهي المشتعل.
“أنتم النساء الحقيرات. سأقتلكي!” كان شعر الرجل العجوز ولحيته كلهم يشعان. على الفور ، انقض و أمسك رقبتها ورفعها بيد واحدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الأخ الرابع ، دعها تذهب أولاً.” دخل شيخ آخر وانفجر جسده بالكامل بالضوء القرمزي مثل طائر الفينيق القديم. على الرغم من أنه كان كبيرًا في السن ، إلا أنه كانت لديه عيون مثل المصابيح الذهبية وبدا رشيقًا وذكياً.
على الرغم من أن مكانة المرأة الشابة كانت عالية جدًا ولديها قوة استثنائية ، مقارنة بهذا المسن ، إلا أنها لم تكن شيئًا على الإطلاق. كان وجهها شاحبًا في هذه البقعة ، وكل الرموز على جسدها ستنفجر.
“الشيخ الخامس ، ماذا تقصد. هذه واحدة من أجيالك الشابة ، لذا هل تريد أن تسامحها بأنانية؟ ” صرخ الرجل العجوز ذو مظهر الأسد ذهبي.
“جدي الرابع ، لا تقتل أمي!” استيقظ شي يي. أخذ السكين الفضي من رأس السرير وضغطه على رقبته حتى ظهرت ندبة دامية.
“طفل جيد ، أنت فخر أمك. من الآن فصاعدًا ، لن يتمكن أحد من إيقافك. سترتجف هذه الأرض كلها تحت قدميك! ” كانت الشابة عاطفية بشكل لا يصدق وتمسكت بأحد ذراعي شي يي. كان وجهها مليئًا بالبهجة وعيناها تحترقان بإشراق لا يصدق.
“أنت … أيها الوغد الصغير!” كان الشيخ غاضبا.
“إذا مات هذان الزوجان تحت مخالب البي شيو أو ماتا هناك لأي سبب من الأسباب ، فسيكون كل شيء على ما يرام.” تحدثت برفق مع نفسها وعلقت تعابير باردة في زوايا فمها.
“الأخ الرابع ، دعها تذهب أولاً.” دخل شيخ آخر وانفجر جسده بالكامل بالضوء القرمزي مثل طائر الفينيق القديم. على الرغم من أنه كان كبيرًا في السن ، إلا أنه كانت لديه عيون مثل المصابيح الذهبية وبدا رشيقًا وذكياً.
في النهاية ، بدأ الضوء يضعف وبدأت الرموز تتكثف في عظم واحد أسمى بعد أن دخلت في صدر شي يي. تحرك الظل بسرعة ، واندفعت رموز مختلفة إلى الأمام لتضميد الجرح ووقف النزيف.
“الشيخ الخامس ، ماذا تقصد. هذه واحدة من أجيالك الشابة ، لذا هل تريد أن تسامحها بأنانية؟ ” صرخ الرجل العجوز ذو مظهر الأسد ذهبي.
في النهاية ، بدأ الضوء يضعف وبدأت الرموز تتكثف في عظم واحد أسمى بعد أن دخلت في صدر شي يي. تحرك الظل بسرعة ، واندفعت رموز مختلفة إلى الأمام لتضميد الجرح ووقف النزيف.
“جدي الرابع ، من فضلك لا تقتل أمي!” على الجانب الآخر ، تحدث الطالب المزدوج شي يي مرة أخرى. كانت السكين الفضية مبللة بالدماء على رقبته المقطوعة.
“طفل جيد ، كل خطأي!” أخذه الشيخ إلى صدره وكادت دموعه تسقط. قام بتنشيط القوى الغامضة للرموز الثمينة ولفه بالضوء متعدد الألوان الذي ينبعث منه.
“هل ترى؟ لقد فقدنا كائنًا أسمى! هل تريد أن تنظر بلا حول ولا قوة بينما يموت طفل مزدوج آخر؟ في العصر القديم ، هذه قديسة الالهه دعها تذهب أولاً وتجادل فيما بعد “. قال الشيخ مع ظهور طائر الفينيق.
“أين هو العظم الأسمى؟” كان جسده أحمر قرمزي. ارتفعت روعته الإلهية عندما طلب شيخ طائر الفينيق الدم
هونغ!
سمع الشيخ هذا وومض ضوء غير عادي في عينيه. لم يتكلم لفترة طويلة.
قام الأسد الذهبي بقذف الشابة بشراسة على الجدار المقابل. صدر صوت هائل حيث تسبب الارتعاش في سقوط العديد من الحجارة. لم تستطع الوقوف لفترة طويلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الأخ الرابع ، دعها تذهب أولاً.” دخل شيخ آخر وانفجر جسده بالكامل بالضوء القرمزي مثل طائر الفينيق القديم. على الرغم من أنه كان كبيرًا في السن ، إلا أنه كانت لديه عيون مثل المصابيح الذهبية وبدا رشيقًا وذكياً.
” لقد خذلتكم. لم أستطع أخذ هاو الصغير وتركه يعاني من قدر هائل من المظالم والعذاب “. صعد الشيخ نحو السماء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جاء تأوه مكتوم من السرير اليشم على الجانب الآخر. على الرغم من أن شي يي كان صغيرًا ، لم يكن لديه أي خوف. أخفى رمزاه المزدوجان ضوءًا إلهيًا ، وقام بقضم قطعة من الخشب اللين. كان جسده غارقًا في العرق البارد وهو يثابر من خلال الألم.
“الجد الرابع … أشعر بالبرد ، إنه مؤلم.” الفتى الصغير الذي كان ملتفًا عند زاوية السرير فتح فمه بضعف.
انفجرت ألسنة اللهب متعددة الألوان ، وهبط الرعد ، ورقص البرق حولها ، مما تسبب في ضوضاء الهاوية الهائلة. بدأت جميع أنواع المشاهد الغريبة في الظهور.
“طفل جيد ، كل خطأي!” أخذه الشيخ إلى صدره وكادت دموعه تسقط. قام بتنشيط القوى الغامضة للرموز الثمينة ولفه بالضوء متعدد الألوان الذي ينبعث منه.
“الشيخ الخامس ، ماذا تقصد. هذه واحدة من أجيالك الشابة ، لذا هل تريد أن تسامحها بأنانية؟ ” صرخ الرجل العجوز ذو مظهر الأسد ذهبي.
“أين هو العظم الأسمى؟” كان جسده أحمر قرمزي. ارتفعت روعته الإلهية عندما طلب شيخ طائر الفينيق الدم
“أمي …” تمتم الصبي الصغير. عندما بدأ يفقد وعيه ، صرخ بضعف. كانت والدته هي الأفضل والأكثر رقة. هي فقط لن تؤذيه.
كان وجه الشابة شاحبًا. وقف بدون كلمة.
“لا ضرر من ذلك ، ولد الصغير يي مع رمزين مزدوجين ، فكيف يمكن مقارنة الأطفال العاديين به. علاوة على ذلك ، كلما أسرعت في الاندماج ، شعرت بالراحة في وقت أسرع. على أقل تقدير ، حتى لو اكتشف شخص ما في غضون نصف عام ، فلن تكون لديه طريقة لزرع العظم الأسمى. يؤدي القيام بذلك بشكل مفرط إلى ذبوله وموته.
“جدي ، إنه داخل جسدي.” شي يي رمى السكين الفضي وقال بهدوء.
سمع الشيخ هذا وومض ضوء غير عادي في عينيه. لم يتكلم لفترة طويلة.
سمع الشيخ هذا وومض ضوء غير عادي في عينيه. لم يتكلم لفترة طويلة.
فجأة ، دوى صدى مرعب ، وانهار القصر تحت الأرض. المخرج دمرته قوة هائلة. اندفع إلى الداخل شيخ مهيب ذو شعر أبيض ولحية. كان جسده كله مغطى بمصفوفات لا نهاية لها من الضوء مثل اللهب الإلهي المشتعل.
أصبح الشيخ الذي أمسك بالرجل الصغير أكثر غضبًا بعد سماعه ذلك. قال بصوت مرتجف “قبيلة الحجر الخاصة بي لها قواعد الأجداد. لا يمكننا إحداث فتنة داخلية ويجب أن نتحد ضد القوى الأجنبية. وإلا ، كيف يمكننا الخروج من أرض أجدادنا ونحتل هذه الأرض الشاسعة؟ كيف يمكننا السيطرة على الملايين والملايين من الناس مع وجود إمبراطور على العرش وعدد لا يحصى من الملوك؟ يا امرأة ، انتي حقيرة جدا ، هذه القبيلة لا تستطيع تحملكي! “
فجأة ، دوى صدى مرعب ، وانهار القصر تحت الأرض. المخرج دمرته قوة هائلة. اندفع إلى الداخل شيخ مهيب ذو شعر أبيض ولحية. كان جسده كله مغطى بمصفوفات لا نهاية لها من الضوء مثل اللهب الإلهي المشتعل.
“لقد أصبحت هذه القضية معقدة وتنطوي الآن على عظم أسمى. هذا هو أعلى مستوى من المعلومات السرية داخل القبيلة التي لا يمكن تسريبها. هذا ليس مكانًا للحديث. دعنا نعود أولاً ثم نتحدث “. قال الشيخ على الجانب.
انفجرت ألسنة اللهب متعددة الألوان ، وهبط الرعد ، ورقص البرق حولها ، مما تسبب في ضوضاء الهاوية الهائلة. بدأت جميع أنواع المشاهد الغريبة في الظهور.
“الشيخ الخامس ، هل تعتقد أننا لا نستطيع إخفاء هذا بعد الآن ؟!” صرخ شيخ الأسد الذهبي.
“خالة … أنا بارد.” ملتف فوق السرير البارد الجليدي كان صدره يتألم ووجهه شاحب وهو ينادي بضعف.
“بغض النظر عن أي شيء ، لا يمكننا ترك الكائن الأسمى المولود بشكل طبيعي يختفي. دعنا نعود إلى القصر ثم نتحدث “. قال الشيخ الذي انبعث منه ضوء قرمزي.
“جدي ، إنه داخل جسدي.” شي يي رمى السكين الفضي وقال بهدوء.
“على الرغم من أنني لا أتخذ أي إجراءات الآن. عندما يعود زيلينغ ، لن يسمح لهذه الشريحة بالمرور ، إذا لم يدمر عائلتك ، فسوف يمحو معظمها. إذا عاملته بشكل غير عادل ، فهو ليس من النوع الذي سيتركها تذهب! ” تحدث شيخ الأسد الذهبي بكلمات جريئة وقوية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جاء تأوه مكتوم من السرير اليشم على الجانب الآخر. على الرغم من أن شي يي كان صغيرًا ، لم يكن لديه أي خوف. أخفى رمزاه المزدوجان ضوءًا إلهيًا ، وقام بقضم قطعة من الخشب اللين. كان جسده غارقًا في العرق البارد وهو يثابر من خلال الألم.
……………………………………………………………………………………………………
هذا الفصل برعايه Shaly
? METAWEA?
“كن حذرا. لا تؤذي يي الصغير! ” بدا وجه الشابة شريرًا وهي تصرخ في الظل. كانت أكثر توتراً وخوفاً من الفشل الآن.
“على الرغم من أن السجلات مفصلة ، إلا أن هذا بعد كل شيء هو عظم أسمى. إجراءات الزرع خطيرة للغاية. حتى الخطأ البسيط سيؤدي إلى انفجارها وقد يتم دفن الجميع هنا أحياء “. قال الظل الشبحي بصوت عميق.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات