الضرب
هذا الفصل برعايه shaly
أصبح فم الأصلع الثاني سيئ الحظ معوجًا مرة أخرى. ومع ذلك ، هذه المرة ، لم يكن ذلك بسبب الضحك ، ولكن بسبب الضرب.
الفصل 177: الضرب
لم يعرف أحد السبب ، ولكن عندما رأوه يتأرجح في الغضب ، شعر شياو تيان والأصلع الثاني بالسعادة. كان من المريح حقًا أن هذا الطفل البغيض تمت تربيته أخيرًا.
بدأت ألسنة اللهب تنبض في عمق الليل. كان للرجل العجوز دم أسود بين شعره ، وكان سيف قديم غريب لا يوصف عالق في رأسه.
في الأصل ، كان الرجل الصغير لا يزال عابسًا ؛ لكن بعد سماع ذلك ، قفز قلبه قليلاً. كان هذا دائمًا ما كان يقلقه. بعد دخوله إلى سلسلة الجبال المائة المحطمة ، فتح على التوالي عدة ممرات سماوية. كانت هذه حقا سرعة إلهية! لقد تم تحذيره سابقًا من أنه إذا قام بالزراعة بسرعة كبيرة ، فقد تكون هناك بعض المشاكل ، وسيتم ترك الخطر وراءه.
فجأة ، تحرك ، ورفع الرجل الصغير في خطوة واحدة. ثم قام بأرجحه راحة يده في قوس قبل أن يضربها بجسد الرجل الصغير. كانت قوته مذهلة ، مما جعل حتى الرجل الصغير الذي كان جسمه قويًا بشكل لا يصدق يشعر بألم لا يطاق.
خلال تلك الأيام ، تم دفن عظام ثمينة تحت هذا المبنى كأساس ، ووضعت تعويذة من الآلهة القديمة قبل البدء في بناء هذا المبنى الضخم. لذلك ، حتى الوقت واجه صعوبة في إزالته.
كاد يلعن بلا نهاية. بعد العثور على السيف بحنان وإعادته ، لم يتلق أي مكافآت ولكنه تعرض للضرب بدلاً من ذلك! ما هذا؟
? METAWEA?
كافح الرجل الصغير بكل قوته ، لكن قوة هذا الجد الشبحي تجاوزت حتى قوته. بدت تلك اليد المتأرجحة وكأنها حجر صلب لأنها ضربت مؤخرته بلا توقف.
كانت الجدران الرائعة والضخمة مكدسة عالياً بالصخور الضخمة ، وكان بلاطها يتلألأ ببريق ذهبي باهت. بدا هذا المبنى وكأنه معبد إلهي ، وبينما كان جالسًا داخل السحب الحمراء للفجر ، لفه بريق إلهي.
“اللعنه!” لقد كان غاضبًا حقًا. كيف يمكن أن يكون له مثل هذا الحظ السيئ. كانت هذه هي المرة الأولى التي يتعرض فيها للضرب من قبل شخص آخر ، وكان ذلك من قبل شبح عجوز يدين له.
اتخذ الرجل الصغير خطوات واسعة نحو المنطقة المحظورة. كان هذا جبلًا روحيًا محاطًا بعشرات الآلاف من خطوط الضوء متعددة الألوان ، وحتى كان هناك شلال متدفق إلى أسفل ، مما جعل هذا المشهد مشهداً غير عادي.
كان الشاب غاضبًا. لمع جسده ، وبدأت الرموز تتشابك في شاشة ذهبية من الضوء. أطلق جسده بالكامل هالة قوية وهو يلوح ويركل. احتوت إحدى ذراعيه على قوة مقدارها مائة ألف جين ، ومع خفق جميع الأطراف الأربعة بعنف مثل هذا ، سيكون بلا شك قادرًا على تسوية جبل صغير.
ومع ذلك ، فقد حذره أيضًا من عدم نفاد صبره في الزراعه ، لأنه هو نفسه واجه مشاكل مماثلة. كان هذا لمساعدة تشينغ فنغ على التعلم من أخطاء الآخرين.
ومع ذلك ، كان الشيخ مستقرًا مثل الصخر. رفع الرجل الصغير وهو يقف هناك دون تحريك قدم واحدة. لقد استخدم قوة أكبر لضرب الرجل الصغير حتى تدحرج بياض عينيه ، مما جعله يفقد وعيه تقريبًا. كان غاضبا.
الآن فقط ، كانت هذه هي بالضبط الأشياء التي أرادت كرة الشعر أن تلتهمها.
“الشبح القديم ، سأقاتل معك حتى الموت!” قام بإيماءات تهديد أثناء تنشيط تقنياته الثمينة. ومع ذلك ، سواء كان ذلك البرق الذهبي أو القمر الفضي ، بعد أن ضربوا بأصوات كنغ تشيانغ ، لم يتزحزح الرجل العجوز شبرًا واحدًا. كان الجزء الأكثر إثارة هو أن ملابس هذا الرجل العجوز لم تتمزق على الإطلاق ، لقد استخدم الرموز لاستعادة الحجر الإلهي الضارب. بعد الاستيلاء عليه ، استخدم كل قوته لضرب جسد الرجل العجوز كهجوم مضاد. ومع ذلك ، انتهى الأمر فقط بتعرضه للضرب بشكل أكثر شراسة.
تم بناء جناح التخزين المقدس بدقة في هذه المنطقة الغامضة المحظورة. لم يُسمح لأحد بالدخول ، لأن هذا كان المكان الأكثر قداسة في جناح إصلاح السماء.
أي يو!
“لقد تحسنت زراعتك مؤخرًا بسرعة كبيرة ، وقد تركت القفزات الكبيرة وراءها بعض الأخطار المخفية. قال الرجل العجوز: “من الأفضل أن تنقي جسمك جيدًا أولاً وتتقدم فقط بعد أن تلطف نفسك”.
“انها تؤلم بشكل سيئ!”
لم يجرؤ شياو تيان على التصرف بهذا الشكل المتفشي ، لكن فمه ارتعش أيضًا. كان سعيدا بشكل لا يصدق. متى يمكن أن يصبح قوياً بما يكفي ليهزم هذا الطفل الشيطاني بهذا الشكل ويظل يتمتع بهذا القدر من الحماس؟
هذه المرة ، صرخ الحجر الإلهي من الألم مع الرجل الصغير. لم يستطع أن يجعل الرجل العجوز يتزحزح على الإطلاق. شعر أنه كان يطرق جبلًا ، وشعر جسده بالكامل أنه سيتشقق. كان هذا ببساطة لا يصدق.
“الشبح القديم ، سأقاتل معك حتى الموت!” قام بإيماءات تهديد أثناء تنشيط تقنياته الثمينة. ومع ذلك ، سواء كان ذلك البرق الذهبي أو القمر الفضي ، بعد أن ضربوا بأصوات كنغ تشيانغ ، لم يتزحزح الرجل العجوز شبرًا واحدًا. كان الجزء الأكثر إثارة هو أن ملابس هذا الرجل العجوز لم تتمزق على الإطلاق ، لقد استخدم الرموز لاستعادة الحجر الإلهي الضارب. بعد الاستيلاء عليه ، استخدم كل قوته لضرب جسد الرجل العجوز كهجوم مضاد. ومع ذلك ، انتهى الأمر فقط بتعرضه للضرب بشكل أكثر شراسة.
“ماذا حدث؟” كان تشينغ فنغ مستيقظًا. سرعان ما عرف أن شيئًا ما كان يحدث. على الرغم من أنه لم يستطع رؤية الجد الشبحي ، إلا أنه سمع شائعات عن ظهوره.
“انها تؤلم بشكل سيئ!”
كما استيقظ الشاب ذو الثياب الفضية. بعد رؤية هذا ، كان مذهولًا في البداية ، لكنه بدأ في الضحك بصوتٍ عالٍ. لقد كان سعيدًا للغاية ، لأن هذا كان عقابًا حقيقيًا.
كاد يلعن بلا نهاية. بعد العثور على السيف بحنان وإعادته ، لم يتلق أي مكافآت ولكنه تعرض للضرب بدلاً من ذلك! ما هذا؟
كان الأصلع الثاني مستيقظًا أيضًا ، وبدأ بالمثل يضحك ويبتسم. تحدث إلى نفسه ، “ألستَ متوحشًا أيها الطفل الصغير. يمكنك أن تكتسح خصومك بعيدًا ، لكنك الآن يتم الاعتناء بك أخيرًا. هاهاها … “
أضاء الفجر شريط من الضوء متعدد الألوان. فتحوا أعينهم ومدوا أجسادهم. على الرغم من أن شياو تيان تعرض للضرب مرة أخرى وأصبح قرنه أكبر ، إلا أن الأمور في قلبه المتعلقة بالرجل الصغير تم حلها أخيرًا.
كانت كرة الشعر على أهبة الاستعداد بينما كان الضوء الذهبي يتدفق من جسمها بالكامل. لا يبدو أن لديها أي إحساس بالولاء ولم ترتفع لمساعدة الرجل الصغير. وبدلاً من ذلك ، تراجعت إلى الوراء بصوت سو وشاهدت من بعيد.
ومع ذلك ، كان الشيخ مستقرًا مثل الصخر. رفع الرجل الصغير وهو يقف هناك دون تحريك قدم واحدة. لقد استخدم قوة أكبر لضرب الرجل الصغير حتى تدحرج بياض عينيه ، مما جعله يفقد وعيه تقريبًا. كان غاضبا.
عند رؤية الرجل الصغير يتعرض للضرب ، بصرف النظر عن تشينغ فنغ الذي كان قلقًا بشكل لا يصدق ، شعر الشاب ذو الثياب الفضية و الأصلع الثاني بالرضا بشكل لا يصدق. لقد شعروا حقًا أن هذا هو التاريخ في طور التكوين.
ومع ذلك ، فقد حذره أيضًا من عدم نفاد صبره في الزراعه ، لأنه هو نفسه واجه مشاكل مماثلة. كان هذا لمساعدة تشينغ فنغ على التعلم من أخطاء الآخرين.
كانت هذه هي المرة الأولى التي يواجه فيها هذا الرجل الصغير مثل هذه المحنة. تعرض للضرب لدرجة أن الألم الشديد كان في جميع أنحاء جسده ، وكانت عظامه على وشك الانهيار. أغضبه ذلك لدرجة أنه قام بتنشيط مقص تنين الطوفان الذهبي. ومع ذلك ، تم حظره بواسطة حاجز من الضوء ولم يتمكن من قطع رأس الرجل العجوز.
بدأت ألسنة اللهب تنبض في عمق الليل. كان للرجل العجوز دم أسود بين شعره ، وكان سيف قديم غريب لا يوصف عالق في رأسه.
“لماذا تضربني؟ أنت جاحد للجميل تجاه صديق ساعدك ، أيها العجوز الناكر! ” لقد كان غاضبًا بشكل لا يضاهى لأنه كافح بلا توقف.
اتخذ الرجل الصغير خطوات واسعة نحو المنطقة المحظورة. كان هذا جبلًا روحيًا محاطًا بعشرات الآلاف من خطوط الضوء متعددة الألوان ، وحتى كان هناك شلال متدفق إلى أسفل ، مما جعل هذا المشهد مشهداً غير عادي.
بعد فترة طويلة ، حتى الرجل العجوز كان متعبًا من ضربه. ترك يديه وأطلق سراح الرجل الصغير. إذا تعرض أي شخص آخر للضرب من قبل هذا الرجل العجوز ، لكان قد تحول تمامًا إلى ضباب من الدم بعد ضربة واحدة. كان جلد هذا الطفل الشيطاني صلبًا جدًا. حتى بعد تعرضه للضرب ، كان لا يزال نشيطًا ومليئًا بالطاقة. قفز وشتم دون توقف لأنه نأى بنفسه بسرعة عن الرجل العجوز. ثم فعل الباغودا الصغيرة استعدادًا للمعركة.
كان الشاب غاضبًا. لمع جسده ، وبدأت الرموز تتشابك في شاشة ذهبية من الضوء. أطلق جسده بالكامل هالة قوية وهو يلوح ويركل. احتوت إحدى ذراعيه على قوة مقدارها مائة ألف جين ، ومع خفق جميع الأطراف الأربعة بعنف مثل هذا ، سيكون بلا شك قادرًا على تسوية جبل صغير.
“أيها الرجل العجوز ، ليس لديك ضمير. لقد ساعدتك بلطف ، لكنك تعاملني بهذه الطريقة! ” اطلقت عيناه الغضب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كافح الرجل الصغير بكل قوته ، لكن قوة هذا الجد الشبحي تجاوزت حتى قوته. بدت تلك اليد المتأرجحة وكأنها حجر صلب لأنها ضربت مؤخرته بلا توقف.
لم يعرف أحد السبب ، ولكن عندما رأوه يتأرجح في الغضب ، شعر شياو تيان والأصلع الثاني بالسعادة. كان من المريح حقًا أن هذا الطفل البغيض تمت تربيته أخيرًا.
يبدو أن الرجل العجوز قد استيقظ. كانت عيناه عميقتين ، وكان معجبًا حقًا بالهدايا السماوية للرجل الصغير. ليست كبيرة لحلها. أنت متوحش حقًا ، لذا لا توجد سوى بعض المشاكل الصغيرة. طالما أنك تجلس بجانب الروح الحارسة وتتأمل كل يوم ، فسيتم إصلاحها بسرعة “.
رمش الرجل الصغير عينيه الكبيرتين وفحص بعناية الفجوة بينه وبين خصمه. في النهاية ، أصيب بالاكتئاب بشكل لا يصدق. كان هذا وجودًا قديمًا كان مرعبًا لدرجة أن قوته كانت لا يمكن التغلب عليها. حتى لو استخدم كل قوته ، فإنه لم يكن خصماً لهذا الرجل العجوز.
هذا الفصل برعايه shaly
بعد رؤية الشاب ذو الثياب الفضية والأصلع الثاني يبتسمون بسعادة ، فجأة أغمق وجهه الصغير. ثم قام على الفور بإلقاء الحجر الإلهي الضارب.
لم يشعر بالغرابة على الإطلاق ، لكنه شعر بصدق أن زراعته كانت تنمو بسرعة كبيرة. في شهر واحد فقط ، أنهى رحلة يحتاج العديد من العباقرة لعدة سنوات لإنهائها.
مع صوت بينغ ، غطي شياو تيان جبهته وصرخ بألم. كان لديه بالفعل وجه مليء بالبثور الكبيرة ، ولكن بعد تعرضه للضرب مرة أخرى ، كان القرن على رأسه كبيرًا لدرجة أنه أصبح مخيفًا. كان سيُخرج سائلًا تقريبًا.
صرخ الأصلع الثاني ببؤس. كان فمه معوجًا وعيناه مائلتان لأن الرجل الصغير ضربه مرة أخرى.
ثم اندفع الرجل الصغير بسرعة وصفع الأصلع الثاني الذي كان فمه معوجًا من الابتسام وأرسله يطير. حتى لو لم يستطع التغلب على الجد الشبحي ، يمكنه أن يضرب هذين الشخصين تمامًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كافح الرجل الصغير بكل قوته ، لكن قوة هذا الجد الشبحي تجاوزت حتى قوته. بدت تلك اليد المتأرجحة وكأنها حجر صلب لأنها ضربت مؤخرته بلا توقف.
“لماذا ضربتني؟” كان الرجل الصغير يجد صعوبة في تقبل الأمر. حدق بعينيه الكبيرتين ونظر إلى الجد الشبحي بغضب شديد. لقد استنفد كل قوته وخاطر بحياته لاستعادة السيف. حتى عدم تلقي أي شيء كان بخير ، لكنه تعرض للضرب بدلاً من ذلك. ما هذا بحق الجحيم ؟!
“لا يمكنك ضربي بدون سبب. عليك أن تعوضني عن ذلك! “
في الواقع ، منذ أن بدأ الزراعة ، كان دائمًا مصدر إزعاج للآخرين. كانت هذه هي المرة الأولى التي تعرض فيها للضرب بهذه الطريقة القاسية ، لذلك لم يتقبل الأمر حقًا.
الفصل 177: الضرب
كان تعبير الرجل العجوز فارغًا إلى حد ما ، وبعد فترة طويلة عاد إلى رشده وقال ، “هذا لمصلحتك.”
“أيها الرجل العجوز ، ليس لديك ضمير. لقد ساعدتك بلطف ، لكنك تعاملني بهذه الطريقة! ” اطلقت عيناه الغضب.
“هاها …” لم يستطع الأصلع الثاني الاحتفاظ بها بعد الآن ، وضحك حتى أصبح فمه معوجًا مرة أخرى. بعد أن تلقى هذا الطفل الهمجي مثل هذا الضرب الوحشي ، كان لا يزال لديه الجرأة ليقول مثل هذا الشيء. هل من الممكن أنه أصبح مجنوناً.
“هذا ما أتحدث عنه. أنا الأقوى! ” أعلن مرة أخرى بهذه الوحشية والثقة بالنفس.
لم يجرؤ شياو تيان على التصرف بهذا الشكل المتفشي ، لكن فمه ارتعش أيضًا. كان سعيدا بشكل لا يصدق. متى يمكن أن يصبح قوياً بما يكفي ليهزم هذا الطفل الشيطاني بهذا الشكل ويظل يتمتع بهذا القدر من الحماس؟
كانت كرة الشعر على أهبة الاستعداد بينما كان الضوء الذهبي يتدفق من جسمها بالكامل. لا يبدو أن لديها أي إحساس بالولاء ولم ترتفع لمساعدة الرجل الصغير. وبدلاً من ذلك ، تراجعت إلى الوراء بصوت سو وشاهدت من بعيد.
صرخ الأصلع الثاني ببؤس. كان فمه معوجًا وعيناه مائلتان لأن الرجل الصغير ضربه مرة أخرى.
لم يشعر بالغرابة على الإطلاق ، لكنه شعر بصدق أن زراعته كانت تنمو بسرعة كبيرة. في شهر واحد فقط ، أنهى رحلة يحتاج العديد من العباقرة لعدة سنوات لإنهائها.
“لقد تحسنت زراعتك مؤخرًا بسرعة كبيرة ، وقد تركت القفزات الكبيرة وراءها بعض الأخطار المخفية. قال الرجل العجوز: “من الأفضل أن تنقي جسمك جيدًا أولاً وتتقدم فقط بعد أن تلطف نفسك”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع صوت بينغ ، غطي شياو تيان جبهته وصرخ بألم. كان لديه بالفعل وجه مليء بالبثور الكبيرة ، ولكن بعد تعرضه للضرب مرة أخرى ، كان القرن على رأسه كبيرًا لدرجة أنه أصبح مخيفًا. كان سيُخرج سائلًا تقريبًا.
في الأصل ، كان الرجل الصغير لا يزال عابسًا ؛ لكن بعد سماع ذلك ، قفز قلبه قليلاً. كان هذا دائمًا ما كان يقلقه. بعد دخوله إلى سلسلة الجبال المائة المحطمة ، فتح على التوالي عدة ممرات سماوية. كانت هذه حقا سرعة إلهية! لقد تم تحذيره سابقًا من أنه إذا قام بالزراعة بسرعة كبيرة ، فقد تكون هناك بعض المشاكل ، وسيتم ترك الخطر وراءه.
أصبح فم الأصلع الثاني سيئ الحظ معوجًا مرة أخرى. ومع ذلك ، هذه المرة ، لم يكن ذلك بسبب الضحك ، ولكن بسبب الضرب.
لكن في ذلك العالم الصغير ، كانت الطاقة الروحية كثيفة للغاية. بالإضافة إلى ذلك ، فهم أيضًا ما يكفي من الألغاز حول الرموز والتهم جميع أنواع الطب النفيس المختلفة ؛ حتى لو أراد التوقف عن الاختراق ، فلن يكون قادرًا على ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قام الرجل الصغير بلف لحم البينغ الذهبي في المرجل وكذلك اللحم المشوي من النار وأعطاهم إلى تشينغ فنغ. لقد ترك تشينغ فنغ يأخذهم بعيدًا من أجل المساعدة في زراعته. كان هذا كل شيء حتى يصبح أقوى في أسرع وقت ممكن.
لم يشعر بالغرابة على الإطلاق ، لكنه شعر بصدق أن زراعته كانت تنمو بسرعة كبيرة. في شهر واحد فقط ، أنهى رحلة يحتاج العديد من العباقرة لعدة سنوات لإنهائها.
? METAWEA?
حتى لو لم يكن هناك شيء ما ، فقد كان لا يزال قلقًا سرًا. الآن وقد أشار هذا الرجل العجوز إلى ذلك ، فمن الطبيعي أن يكون في حالة تأهب. فأسرع وسأل: “هل الأمر جاد حقًا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاها …” لم يستطع الأصلع الثاني الاحتفاظ بها بعد الآن ، وضحك حتى أصبح فمه معوجًا مرة أخرى. بعد أن تلقى هذا الطفل الهمجي مثل هذا الضرب الوحشي ، كان لا يزال لديه الجرأة ليقول مثل هذا الشيء. هل من الممكن أنه أصبح مجنوناً.
يبدو أن الرجل العجوز قد استيقظ. كانت عيناه عميقتين ، وكان معجبًا حقًا بالهدايا السماوية للرجل الصغير. ليست كبيرة لحلها. أنت متوحش حقًا ، لذا لا توجد سوى بعض المشاكل الصغيرة. طالما أنك تجلس بجانب الروح الحارسة وتتأمل كل يوم ، فسيتم إصلاحها بسرعة “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أي يو!
“هذا ما أتحدث عنه. أنا الأقوى! ” أعلن مرة أخرى بهذه الوحشية والثقة بالنفس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع صوت بينغ ، غطي شياو تيان جبهته وصرخ بألم. كان لديه بالفعل وجه مليء بالبثور الكبيرة ، ولكن بعد تعرضه للضرب مرة أخرى ، كان القرن على رأسه كبيرًا لدرجة أنه أصبح مخيفًا. كان سيُخرج سائلًا تقريبًا.
عندما فكر في الأمر مرة أخرى ، شعر كما لو أنه تعرض للضرب دون سبب. إذا لم تكن هناك مشاكل ، فلماذا ظل الجد الشبحي يضربه؟ هذا جعله يغضب مرة أخرى.
أشرقت الشمس ، وكان الضباب في غابة الخيزران مصبوغًا في بريق قوس قزح. كان جميلاً للغاية . لمع الفجر الأحمر وتناثر الضباب أخيرًا. رش دفء الضوء على أجساد الجميع.
“لا يمكنك ضربي بدون سبب. عليك أن تعوضني عن ذلك! “
عند رؤية الرجل الصغير يتعرض للضرب ، بصرف النظر عن تشينغ فنغ الذي كان قلقًا بشكل لا يصدق ، شعر الشاب ذو الثياب الفضية و الأصلع الثاني بالرضا بشكل لا يصدق. لقد شعروا حقًا أن هذا هو التاريخ في طور التكوين.
“اذهب إلى جناح التخزين المقدس وتعلم المزيد من الأشياء. سيكون هناك يوم تختفي فيه كل الجبال والكائنات الحية هنا ، ولن يكون ذلك اليوم بعيدًا ، تمامًا مثل هؤلاء القدماء الأموات “. تنهد الرجل العجوز بعمق. ثم اندلع بنور ساطع جعل الناس غير قادرين على فتح أعينهم قبل أن يختفي في غابة الخيزران.
في الأصل ، كان الرجل الصغير لا يزال عابسًا ؛ لكن بعد سماع ذلك ، قفز قلبه قليلاً. كان هذا دائمًا ما كان يقلقه. بعد دخوله إلى سلسلة الجبال المائة المحطمة ، فتح على التوالي عدة ممرات سماوية. كانت هذه حقا سرعة إلهية! لقد تم تحذيره سابقًا من أنه إذا قام بالزراعة بسرعة كبيرة ، فقد تكون هناك بعض المشاكل ، وسيتم ترك الخطر وراءه.
بعد اختفاء الضوء القوي ، أصبحت آثار الرجل العجوز غير مرئية تقريبًا. فقط سيف مكسور سقط على الأرض ، وضرب صخرة بصوت واضح ونقي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع صوت بينغ ، غطي شياو تيان جبهته وصرخ بألم. كان لديه بالفعل وجه مليء بالبثور الكبيرة ، ولكن بعد تعرضه للضرب مرة أخرى ، كان القرن على رأسه كبيرًا لدرجة أنه أصبح مخيفًا. كان سيُخرج سائلًا تقريبًا.
“ماذا!” كان الرجل الصغير غير راضٍ. كان يحدق بعينيه وهو يبحث في كل اتجاه ، لكنه لم يستطع الإحساس بهالة الرجل العجوز مرة أخرى.
التقط الشاب السيف المكسور ووجد أن بقعة أخرى من الصدأ قد سقطت. كانت تلك المنطقة شفافة إلى حد ما ، وكان لها نوع من الإحساس الجيلاتيني.
كرة الشعرة انطلقت من بعيد. تحولت إلى خط من الضوء الذهبي وهي ترفع السيف المكسور في يديها قبل أن تقضم بكل قوتها. ومع ذلك ، مع صوت دانغ ، صرت أسنانها وألقته على الأرض مرة أخرى.
كانت كرة الشعر على أهبة الاستعداد بينما كان الضوء الذهبي يتدفق من جسمها بالكامل. لا يبدو أن لديها أي إحساس بالولاء ولم ترتفع لمساعدة الرجل الصغير. وبدلاً من ذلك ، تراجعت إلى الوراء بصوت سو وشاهدت من بعيد.
التقط الشاب السيف المكسور ووجد أن بقعة أخرى من الصدأ قد سقطت. كانت تلك المنطقة شفافة إلى حد ما ، وكان لها نوع من الإحساس الجيلاتيني.
هذه المرة ، أكل لحم البينغ الذهبي ، وشرب القليل من نبيذ الشيطان الصغير ، وحصل على فوائد هائلة. بمجرد نهوضه ، غادر بسرعة لمواصلة تعزيز زراعته. أراد أن يتخذ الاستعدادات لاقتحام عالم أعلى.
تم لصق هذا السيف المكسور الي قطعتين ببعض الجوهر الإلهي. الآن ، سقط الصدأ قليلاً ، كاشفاً عن هذه المادة الشفافة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا الباغودا الصغير مثالية للغاية. على الرغم من أن اليشم موجود في كل مكان ، فلماذا أشعر أنها مصنوعة من عظام الآلهة السماوية؟ ” قال الأصلع الثاني. ثم هز رأسه بسرعة وقال ، “هناك الكثير من الأشياء المزيفة معك.”
الآن فقط ، كانت هذه هي بالضبط الأشياء التي أرادت كرة الشعر أن تلتهمها.
تم بناء جناح التخزين المقدس بدقة في هذه المنطقة الغامضة المحظورة. لم يُسمح لأحد بالدخول ، لأن هذا كان المكان الأكثر قداسة في جناح إصلاح السماء.
قفز الأصلع الثاني لأعلى ولأسفل ، قبل أن يندفع بسرعة ليقول ، “دعني ألقي نظرة!”
بعد رؤية الشاب ذو الثياب الفضية والأصلع الثاني يبتسمون بسعادة ، فجأة أغمق وجهه الصغير. ثم قام على الفور بإلقاء الحجر الإلهي الضارب.
كيف يمكن للرجل الصغير أن يعطي هذا له؟ إذا انقلب عليه هذا الطائر الغريب وضربه به ، فلن يكون الأمر مضحكا حقًا.
ثم اندفع الرجل الصغير بسرعة وصفع الأصلع الثاني الذي كان فمه معوجًا من الابتسام وأرسله يطير. حتى لو لم يستطع التغلب على الجد الشبحي ، يمكنه أن يضرب هذين الشخصين تمامًا.
“هل يمكن أن تكون هذه المادة التي تربط السيف المكسور عجينة إلهية تم إنشاؤها من منقار العنقاء وقرن وحيد القرن الإلهي؟ لا يمكن تصوره حقاً! هذا لا يمكن أن يكون حقيقيا ، أليس كذلك؟ ” حدق الأصلع الثاني بعينيه الكبيرتين بينما كانت نظرته مركزة على تلك المادة الشفافة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا الباغودا الصغير مثالية للغاية. على الرغم من أن اليشم موجود في كل مكان ، فلماذا أشعر أنها مصنوعة من عظام الآلهة السماوية؟ ” قال الأصلع الثاني. ثم هز رأسه بسرعة وقال ، “هناك الكثير من الأشياء المزيفة معك.”
كان الرجل الصغير مندهشا. هل كان هذا السيف مرتبطًا بالفعل بواسطة مادة لاصقة صُهرت ببطء من منقار العنقاء وقرن وحيد القرن الإلهي ؟ كان هذا حقاً صادماً جداً!
تم لصق هذا السيف المكسور الي قطعتين ببعض الجوهر الإلهي. الآن ، سقط الصدأ قليلاً ، كاشفاً عن هذه المادة الشفافة.
“هناك خطأ. من المحتمل ألا تكون مصنوعة من منقار العنقاء وقرن وحيد القرن الإلهي. أشعر أنها تفتقر إلى بعض القوة الإلهية “. هز الأصلع الثاني رأسه ونظر إلى الباغودا بين شعر الرجل الصغير ، وقال ، “ما هذا ، دعني أرى.”
“هذا ما أتحدث عنه. أنا الأقوى! ” أعلن مرة أخرى بهذه الوحشية والثقة بالنفس.
“لن أعطيها لك.” رفض الرجل الصغير.
“ماذا حدث؟” كان تشينغ فنغ مستيقظًا. سرعان ما عرف أن شيئًا ما كان يحدث. على الرغم من أنه لم يستطع رؤية الجد الشبحي ، إلا أنه سمع شائعات عن ظهوره.
“هذا الباغودا الصغير مثالية للغاية. على الرغم من أن اليشم موجود في كل مكان ، فلماذا أشعر أنها مصنوعة من عظام الآلهة السماوية؟ ” قال الأصلع الثاني. ثم هز رأسه بسرعة وقال ، “هناك الكثير من الأشياء المزيفة معك.”
الفصل 177: الضرب
من أجل إخفاء ذلك ، ضربه على الفور ولم يتركه يتصرف بهذه العظمة. كانت أصول الباغودا الصغيرة غامضة. وشعر أن الأمر مخيف أكثر من هذا السيف المكسور ، ولا يريد من أحد أن يلاحظها.
اتخذ الرجل الصغير خطوات واسعة نحو المنطقة المحظورة. كان هذا جبلًا روحيًا محاطًا بعشرات الآلاف من خطوط الضوء متعددة الألوان ، وحتى كان هناك شلال متدفق إلى أسفل ، مما جعل هذا المشهد مشهداً غير عادي.
أصبح فم الأصلع الثاني سيئ الحظ معوجًا مرة أخرى. ومع ذلك ، هذه المرة ، لم يكن ذلك بسبب الضحك ، ولكن بسبب الضرب.
خلال تلك الأيام ، تم دفن عظام ثمينة تحت هذا المبنى كأساس ، ووضعت تعويذة من الآلهة القديمة قبل البدء في بناء هذا المبنى الضخم. لذلك ، حتى الوقت واجه صعوبة في إزالته.
أضاء الفجر شريط من الضوء متعدد الألوان. فتحوا أعينهم ومدوا أجسادهم. على الرغم من أن شياو تيان تعرض للضرب مرة أخرى وأصبح قرنه أكبر ، إلا أن الأمور في قلبه المتعلقة بالرجل الصغير تم حلها أخيرًا.
صرخ الأصلع الثاني ببؤس. كان فمه معوجًا وعيناه مائلتان لأن الرجل الصغير ضربه مرة أخرى.
هذه المرة ، أكل لحم البينغ الذهبي ، وشرب القليل من نبيذ الشيطان الصغير ، وحصل على فوائد هائلة. بمجرد نهوضه ، غادر بسرعة لمواصلة تعزيز زراعته. أراد أن يتخذ الاستعدادات لاقتحام عالم أعلى.
تم لصق هذا السيف المكسور الي قطعتين ببعض الجوهر الإلهي. الآن ، سقط الصدأ قليلاً ، كاشفاً عن هذه المادة الشفافة.
قام الرجل الصغير بلف لحم البينغ الذهبي في المرجل وكذلك اللحم المشوي من النار وأعطاهم إلى تشينغ فنغ. لقد ترك تشينغ فنغ يأخذهم بعيدًا من أجل المساعدة في زراعته. كان هذا كل شيء حتى يصبح أقوى في أسرع وقت ممكن.
بعد اختفاء الضوء القوي ، أصبحت آثار الرجل العجوز غير مرئية تقريبًا. فقط سيف مكسور سقط على الأرض ، وضرب صخرة بصوت واضح ونقي.
ومع ذلك ، فقد حذره أيضًا من عدم نفاد صبره في الزراعه ، لأنه هو نفسه واجه مشاكل مماثلة. كان هذا لمساعدة تشينغ فنغ على التعلم من أخطاء الآخرين.
لم يجرؤ شياو تيان على التصرف بهذا الشكل المتفشي ، لكن فمه ارتعش أيضًا. كان سعيدا بشكل لا يصدق. متى يمكن أن يصبح قوياً بما يكفي ليهزم هذا الطفل الشيطاني بهذا الشكل ويظل يتمتع بهذا القدر من الحماس؟
أشرقت الشمس ، وكان الضباب في غابة الخيزران مصبوغًا في بريق قوس قزح. كان جميلاً للغاية . لمع الفجر الأحمر وتناثر الضباب أخيرًا. رش دفء الضوء على أجساد الجميع.
كان يقف أمامه مبنى قديم ورائع. كان له هالة قديمة وبسيطة ، وكان موجود من العصر القديم حتى الآن. لقد كان موجود بالفعل من خلال أشياء كثيرة جدًا.
اتخذ الرجل الصغير خطوات واسعة نحو المنطقة المحظورة. كان هذا جبلًا روحيًا محاطًا بعشرات الآلاف من خطوط الضوء متعددة الألوان ، وحتى كان هناك شلال متدفق إلى أسفل ، مما جعل هذا المشهد مشهداً غير عادي.
“لن أعطيها لك.” رفض الرجل الصغير.
تم بناء جناح التخزين المقدس بدقة في هذه المنطقة الغامضة المحظورة. لم يُسمح لأحد بالدخول ، لأن هذا كان المكان الأكثر قداسة في جناح إصلاح السماء.
“هناك خطأ. من المحتمل ألا تكون مصنوعة من منقار العنقاء وقرن وحيد القرن الإلهي. أشعر أنها تفتقر إلى بعض القوة الإلهية “. هز الأصلع الثاني رأسه ونظر إلى الباغودا بين شعر الرجل الصغير ، وقال ، “ما هذا ، دعني أرى.”
بعد السير في وسط الأرض الروحية لهذه الجنة ، اكتشف الرجل الصغير أن هذا المكان كان شاسعاً حقًا. كان هناك حوالي عشرة جبال روحية هنا ينبعث منها ضوء ميمون نحو غيوم الصباح الحمراء.
قفز الأصلع الثاني لأعلى ولأسفل ، قبل أن يندفع بسرعة ليقول ، “دعني ألقي نظرة!”
كان يقف أمامه مبنى قديم ورائع. كان له هالة قديمة وبسيطة ، وكان موجود من العصر القديم حتى الآن. لقد كان موجود بالفعل من خلال أشياء كثيرة جدًا.
في الأصل ، كان الرجل الصغير لا يزال عابسًا ؛ لكن بعد سماع ذلك ، قفز قلبه قليلاً. كان هذا دائمًا ما كان يقلقه. بعد دخوله إلى سلسلة الجبال المائة المحطمة ، فتح على التوالي عدة ممرات سماوية. كانت هذه حقا سرعة إلهية! لقد تم تحذيره سابقًا من أنه إذا قام بالزراعة بسرعة كبيرة ، فقد تكون هناك بعض المشاكل ، وسيتم ترك الخطر وراءه.
خلال تلك الأيام ، تم دفن عظام ثمينة تحت هذا المبنى كأساس ، ووضعت تعويذة من الآلهة القديمة قبل البدء في بناء هذا المبنى الضخم. لذلك ، حتى الوقت واجه صعوبة في إزالته.
“انها تؤلم بشكل سيئ!”
كانت الجدران الرائعة والضخمة مكدسة عالياً بالصخور الضخمة ، وكان بلاطها يتلألأ ببريق ذهبي باهت. بدا هذا المبنى وكأنه معبد إلهي ، وبينما كان جالسًا داخل السحب الحمراء للفجر ، لفه بريق إلهي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كافح الرجل الصغير بكل قوته ، لكن قوة هذا الجد الشبحي تجاوزت حتى قوته. بدت تلك اليد المتأرجحة وكأنها حجر صلب لأنها ضربت مؤخرته بلا توقف.
كان هذا هو جناح التخزين المقدس ، وهو المكان الأكثر أهمية في هذه الأرض النقية القديمة. وصل الرجل الصغير!
…………………………………………………………………….
“اذهب إلى جناح التخزين المقدس وتعلم المزيد من الأشياء. سيكون هناك يوم تختفي فيه كل الجبال والكائنات الحية هنا ، ولن يكون ذلك اليوم بعيدًا ، تمامًا مثل هؤلاء القدماء الأموات “. تنهد الرجل العجوز بعمق. ثم اندلع بنور ساطع جعل الناس غير قادرين على فتح أعينهم قبل أن يختفي في غابة الخيزران.
? METAWEA?
“لن أعطيها لك.” رفض الرجل الصغير.
التقط الشاب السيف المكسور ووجد أن بقعة أخرى من الصدأ قد سقطت. كانت تلك المنطقة شفافة إلى حد ما ، وكان لها نوع من الإحساس الجيلاتيني.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات