مشاكل عائلية
وضع عائلة سو مثير للاهتمام. والد سو تشا في ريعان شبابه, لكنه لم يظهر أمام الناس منذ خمس سنوات. قال إنه مريض ويتعافى في المنزل.
“سو ، سو ، سو تشا… …” صدمت زوجة أب سو تشا وأخوه وأخته لرؤية سو تشا يقف أمامهم. تغيرت بشرة والد سو تشا بشكل جذري. ابتلع كلماته المتبقية وحدق في سو تشا.
أيضا, زوجة أب سو تشا, أخوه, وأخته لم يظهروا أنفسهم أمام الناس في السنوات الأخيرة. كثير من الناس لم يعرفوا أن عائلة سو لديها أفراد آخرون في العائلة. بالنسبة للغرباء ، وجه عائلة سو هو سو تشا.
“… …”
فقط هذه الأشياء معروفة للغرباء. ومع ذلك ، الوضع الحقيقي واضح جدا لشعب عائلة سو. والد سو تشا وزوجة أبيه تحت الإقامة الجبرية من قبل سو تشا في الفناء الخلفي لعائلة سو.
هؤلاء الأشخاص الأربعة كانوا هادئين للغاية هذه السنوات. لم يهمل سو تشا احتياجاتهم أو يضيق عليهم ، ونتيجة لذلك ، اكتشفوا الأخبار عن الأمير شياو زيان. خدعوا الخادم الذي يحرسهم وركضوا خارجاً… …
عندما تم سحب الأشخاص الأربعة بعيدا ، سقطت قاعة الزهور في صمت. اعتذر سو تشا للأمير شياو زيان مرة أخرى: “يرى سموه نكتة كبيرة.”
قبل أن يدخل سو تشا إلى القاعة ، سمع الصوت المتملق لأخته العزيزة ، سو منغ من قاعة الزهور. وكذلك صوت والده الصالح وهو يشوه سمعته سرا.
نظر شياو زيان إلى سو تشا وابتسم: “هذا لا شيء”.
“ماذا يحدث؟” سو تشا ، الذي كان في مزاج جيد ، تعكر مزاجة.
أيضا, زوجة أب سو تشا, أخوه, وأخته لم يظهروا أنفسهم أمام الناس في السنوات الأخيرة. كثير من الناس لم يعرفوا أن عائلة سو لديها أفراد آخرون في العائلة. بالنسبة للغرباء ، وجه عائلة سو هو سو تشا.
“غونغزي…” جاء العبد إلى الأمام وناشد: “هذا العبد كان مهملا وتركهم يهربون. الآن بعد أن صاروا في الداخل، لم يجرؤ هذا العبد على التسرع.”
“سو ، سو ، سو تشا… …” صدمت زوجة أب سو تشا وأخوه وأخته لرؤية سو تشا يقف أمامهم. تغيرت بشرة والد سو تشا بشكل جذري. ابتلع كلماته المتبقية وحدق في سو تشا.
الخادم الذي كان يحرسهم بكى تقريبا. كيف تمكنوا من الهرب بهذه السرعة؟ وبعد الهروب ، اندفعوا أمام الأمير شياو زيان ، وهذا هو السبب في أنه لم يجرؤ على الدخول والقبض عليهم.
قبل أن تنتهي سو منغ من كلماتها ، ركلها سو تشا. قال سو تشا: “سموك ، هذه الفتاة ركضت نحوك بتهور ، من فضلك سامح هذه الخطيئة.”
غرق وجه سو تشا وقال دون انفعال: “اذهب وابحث عن بعض الخدم الأقوياء.”
“نعم.” تقدم الخدم إلى الأمام. رفض والد سو تشا بشكل طبيعي وكافح بشدة: “سو تشا ، أيها الابن اللقيط ، حتى أنك تجرؤ على لمس والدك؟ هل ما زلت إنسانا؟” بعد أن قال هذه الكلمات ، نظر إلى الأمير شياو زيان: “صاحب السمو ، هذا المتواضع يتوسل إليك لتحقيق العدالة له. ظل هذا الابن اللقيط يقول إنني مجنون وسجنني. إنه ليس إنسانا ، إنه ليس إنسانا… …”
لم يكن يريد أن يفقد وجهه أمام الأمير زيان ، لكنه لا يستطيع التساهل مع هذا. نظرا لأن والده الصالح اختار أن يكون وقحا ، فلا ينبغي له أن يلومه على كونه وقحا. على أي حال ، لم يكن رجال الأعمال خائفين من فقدان ماء الوجه.
“شكرا لك يا صاحب السمو.” وقف سو تشا ولم ينظر إلى والده. بدلا من ذلك ، اعتذر للأمير شياو زيان: “عائلتي ليس لديها أدنى فكرة والتقت بالأمير مصادفة. طلبتُ من سموه أن يغفر خطاياهم.”
دخل سو تشا بوجه متجهم الوجه. بمجرد أن صعد على العتبة ، رأى سو منغ تقف بخجل إلى جانب الأمير زيان ، مثل خادمة صغيرة.
“… …”
كانت زوجة أبيه وأخيه يقفان على الجانب مثل الكلاب. وبالطبع ، لم يكن والده أفضل بكثير. وقف بجانبة اثناء التملق والحديث عن نفسه.
هذا السيد الشاب سو شخص مثيرا للاهتمام حقا.
وقفوا وظهور ثلاثتهم تواجه الباب. بينما عيون سو منغ عالقة على الأمير زيان ، لذلك لم يلحظ الأربعة أن سو تشا والخدم وصلوا. ظل والد سو تشا يتحدث: “صاحب السمو الملكي الأمير زيان ، ابني غير المخلص ذاك ، سو تشا ، منذ أن حصل على دعم شياو وانغي ، أصبح خارج القانون. إذا كان يسيء إليك ، طالما طلبت ذلك ، فإن هذا الشخص المتواضع سيقتل ذلك الابن غير المخلص ، لذا من فضلك… …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com باستثناء سو منغ ، التي تعرضت للركل على الأرض ولم تستطع تحمل الألم. صرخ الثلاثة الآخرون وبكوا، مما أدى إلى تشويه صورة سو تشا بكل الطرق. لقد أرادوا أن يمنحهم الأمير شياو زيان العدالة ، للأسف… …
“أبي, من الذي تريد قتله؟” وقف سو تشا مباشرة أمام الأمير شياو زيان وقاطع كلمات والده. بعد ذلك ، ركع وأبدى احترامه للأمير شياو زيان: “سو تشا يحيي سموه. عسى أن تعيش ألف سنة أخرى!”
لم يكن يريد أن يفقد وجهه أمام الأمير زيان ، لكنه لا يستطيع التساهل مع هذا. نظرا لأن والده الصالح اختار أن يكون وقحا ، فلا ينبغي له أن يلومه على كونه وقحا. على أي حال ، لم يكن رجال الأعمال خائفين من فقدان ماء الوجه.
“سو ، سو ، سو تشا… …” صدمت زوجة أب سو تشا وأخوه وأخته لرؤية سو تشا يقف أمامهم. تغيرت بشرة والد سو تشا بشكل جذري. ابتلع كلماته المتبقية وحدق في سو تشا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ليس بالشيء الكبير. لا داعي للقلق بشأن أي شيء.” أومأ شياو زيان برأسه سرا. لا عجب أن شياو تيانياو أولى أهمية كبيرة لسو تشا.
تصرف الأمير شياو زيان وكأنه لا يرى أي شيء ، وقال بلا مبالاة: “لا حاجة للرسمية.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دفع سو تشا ذراع والده بعيدا. فقد والد سو تشا توازنه وسقط على الأرض. في هذه اللحظة ، وصل الخدم الأقوياء. لوح سو تشا بيده ، مشيرا إلى أنهم لم يعودوا بحاجة إلى إبداء الاحترام بعد الآن. وأشار بإصبعه إلى عدة أشخاص وقال: “أصبح الأب مجنونا مرة أخرى. ساعدوني على إعادته الى غرفته.”
“شكرا لك يا صاحب السمو.” وقف سو تشا ولم ينظر إلى والده. بدلا من ذلك ، اعتذر للأمير شياو زيان: “عائلتي ليس لديها أدنى فكرة والتقت بالأمير مصادفة. طلبتُ من سموه أن يغفر خطاياهم.”
فقط هذه الأشياء معروفة للغرباء. ومع ذلك ، الوضع الحقيقي واضح جدا لشعب عائلة سو. والد سو تشا وزوجة أبيه تحت الإقامة الجبرية من قبل سو تشا في الفناء الخلفي لعائلة سو.
“لا بأس.” قال الأمير شياو زيان بلطف ، لكنه لم ينظر حتى إلى الأعضاء الآخرين في عائلة سو.
فقط هذه الأشياء معروفة للغرباء. ومع ذلك ، الوضع الحقيقي واضح جدا لشعب عائلة سو. والد سو تشا وزوجة أبيه تحت الإقامة الجبرية من قبل سو تشا في الفناء الخلفي لعائلة سو.
جاء ليجد سو تشا. ما علاقته بصراع عائلة سو؟
“نعم.” تقدم الخدم إلى الأمام. رفض والد سو تشا بشكل طبيعي وكافح بشدة: “سو تشا ، أيها الابن اللقيط ، حتى أنك تجرؤ على لمس والدك؟ هل ما زلت إنسانا؟” بعد أن قال هذه الكلمات ، نظر إلى الأمير شياو زيان: “صاحب السمو ، هذا المتواضع يتوسل إليك لتحقيق العدالة له. ظل هذا الابن اللقيط يقول إنني مجنون وسجنني. إنه ليس إنسانا ، إنه ليس إنسانا… …”
ابتسم سو تشا بخفة ونظر إلى زوجة أبيه وأخيه بازدراء، مما جعل الشخصين يرتجفان من الغضب ، لكنهما لا يجرؤان على الكلام.
سحب سو تشا عينيه بلا مبالاة ووضع وضعية سعيدة: “هذا المكان قذر ، أخشى تلويث نظافة سموه. هل يرغب سموه في الانتقال إلى غرفة الدراسة؟”
إنه لا يعرف مقدار ما تضعه شقيقة سو تشا الصغرى على نفسها. إذا لم تكن تربيته جيده، فهو يخشى أنه سيكون قد عطس منذ فترة طويلة.
“حسنا.” لم يرغب شياو زيان في البقاء في قاعة الزهور هذه المليئة برائحة مسحوق التجميل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ليس بالشيء الكبير. لا داعي للقلق بشأن أي شيء.” أومأ شياو زيان برأسه سرا. لا عجب أن شياو تيانياو أولى أهمية كبيرة لسو تشا.
إنه لا يعرف مقدار ما تضعه شقيقة سو تشا الصغرى على نفسها. إذا لم تكن تربيته جيده، فهو يخشى أنه سيكون قد عطس منذ فترة طويلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنا.” لم يرغب شياو زيان في البقاء في قاعة الزهور هذه المليئة برائحة مسحوق التجميل.
“صاحب السمو… …” عندما نهض الأمير شياو زيان ، أراد والد سو تشا إيقافه ، لكنه لم يجرؤ على الكلام. عند رؤية أن الأمير شياو زيان سيخرج ، صرخت سو منغ فجأة. هرعت إلى الأمام وركعت أمام الأمير شياو زيان: “سموك ، من فضلك قرر من أجل هذه السيدة الشابة ، هذه السيدة الشابة تريد… …”
“أبي, من الذي تريد قتله؟” وقف سو تشا مباشرة أمام الأمير شياو زيان وقاطع كلمات والده. بعد ذلك ، ركع وأبدى احترامه للأمير شياو زيان: “سو تشا يحيي سموه. عسى أن تعيش ألف سنة أخرى!”
* بوم*
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تصرف الأمير شياو زيان وكأنه لا يرى أي شيء ، وقال بلا مبالاة: “لا حاجة للرسمية.”
قبل أن تنتهي سو منغ من كلماتها ، ركلها سو تشا. قال سو تشا: “سموك ، هذه الفتاة ركضت نحوك بتهور ، من فضلك سامح هذه الخطيئة.”
كانت زوجة أبيه وأخيه يقفان على الجانب مثل الكلاب. وبالطبع ، لم يكن والده أفضل بكثير. وقف بجانبة اثناء التملق والحديث عن نفسه.
“آه… …” صرخت سو منغ وسقطت.
“أبي, من الذي تريد قتله؟” وقف سو تشا مباشرة أمام الأمير شياو زيان وقاطع كلمات والده. بعد ذلك ، ركع وأبدى احترامه للأمير شياو زيان: “سو تشا يحيي سموه. عسى أن تعيش ألف سنة أخرى!”
نظر شياو زيان إلى سو تشا وابتسم: “هذا لا شيء”.
“أخي الأكبر… أنا لست مريضا. أخي الأكبر ، اسمح لي بأن أذهب. أنا خائف ، أنا خائف…” كان هذا أخ سو تشا غير الشقيق.
هذا السيد الشاب سو شخص مثيرا للاهتمام حقا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com باستثناء سو منغ ، التي تعرضت للركل على الأرض ولم تستطع تحمل الألم. صرخ الثلاثة الآخرون وبكوا، مما أدى إلى تشويه صورة سو تشا بكل الطرق. لقد أرادوا أن يمنحهم الأمير شياو زيان العدالة ، للأسف… …
“أنت ، أيها الوغد ، لقد فعلت شيئا كهذا لأختك الصغرى ، أنت… …” هرع والد سو تشا إلى الأمام بغضب ورفع يده لضرب سو تشا, لكن سو تشا أمسك ذراعه: “أبي, هل اختلطت عليك الأمور مجدداً؟ أين أختي الصغرى؟ ألم تمت أختي وأخي بين يديك بمجرد ولادتهما؟” أوضحت هذه الكلمات بالفعل سبب عدم احترام سو تشا لوالده.
أيضا, زوجة أب سو تشا, أخوه, وأخته لم يظهروا أنفسهم أمام الناس في السنوات الأخيرة. كثير من الناس لم يعرفوا أن عائلة سو لديها أفراد آخرون في العائلة. بالنسبة للغرباء ، وجه عائلة سو هو سو تشا.
لم يكن الأب أبا, لماذا يجب أن يكون الابن ابنا؟
ابتسم سو تشا بخفة ونظر إلى زوجة أبيه وأخيه بازدراء، مما جعل الشخصين يرتجفان من الغضب ، لكنهما لا يجرؤان على الكلام. سحب سو تشا عينيه بلا مبالاة ووضع وضعية سعيدة: “هذا المكان قذر ، أخشى تلويث نظافة سموه. هل يرغب سموه في الانتقال إلى غرفة الدراسة؟”
دفع سو تشا ذراع والده بعيدا. فقد والد سو تشا توازنه وسقط على الأرض. في هذه اللحظة ، وصل الخدم الأقوياء. لوح سو تشا بيده ، مشيرا إلى أنهم لم يعودوا بحاجة إلى إبداء الاحترام بعد الآن. وأشار بإصبعه إلى عدة أشخاص وقال: “أصبح الأب مجنونا مرة أخرى. ساعدوني على إعادته الى غرفته.”
ابتسم سو تشا بخفة ونظر إلى زوجة أبيه وأخيه بازدراء، مما جعل الشخصين يرتجفان من الغضب ، لكنهما لا يجرؤان على الكلام. سحب سو تشا عينيه بلا مبالاة ووضع وضعية سعيدة: “هذا المكان قذر ، أخشى تلويث نظافة سموه. هل يرغب سموه في الانتقال إلى غرفة الدراسة؟”
“نعم.” تقدم الخدم إلى الأمام. رفض والد سو تشا بشكل طبيعي وكافح بشدة: “سو تشا ، أيها الابن اللقيط ، حتى أنك تجرؤ على لمس والدك؟ هل ما زلت إنسانا؟” بعد أن قال هذه الكلمات ، نظر إلى الأمير شياو زيان: “صاحب السمو ، هذا المتواضع يتوسل إليك لتحقيق العدالة له. ظل هذا الابن اللقيط يقول إنني مجنون وسجنني. إنه ليس إنسانا ، إنه ليس إنسانا… …”
“… …”
“سو تشا ، أمك تتوسل إليك. من فضلك دع منغ وزهي يذهبان, حسنا؟ كل هذا خطأ أمك. أنا على استعداد لفعل كل ما تطلبه ، فقط لكي تسامحني.” زوجة أب سو تشا هذه هي لوتس بيضاء.
غرق وجه سو تشا وقال دون انفعال: “اذهب وابحث عن بعض الخدم الأقوياء.”
“أخي الأكبر… أنا لست مريضا. أخي الأكبر ، اسمح لي بأن أذهب. أنا خائف ، أنا خائف…” كان هذا أخ سو تشا غير الشقيق.
* بوم*
“… …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنا.” لم يرغب شياو زيان في البقاء في قاعة الزهور هذه المليئة برائحة مسحوق التجميل.
باستثناء سو منغ ، التي تعرضت للركل على الأرض ولم تستطع تحمل الألم. صرخ الثلاثة الآخرون وبكوا، مما أدى إلى تشويه صورة سو تشا بكل الطرق. لقد أرادوا أن يمنحهم الأمير شياو زيان العدالة ، للأسف… …
لم يكن يريد أن يفقد وجهه أمام الأمير زيان ، لكنه لا يستطيع التساهل مع هذا. نظرا لأن والده الصالح اختار أن يكون وقحا ، فلا ينبغي له أن يلومه على كونه وقحا. على أي حال ، لم يكن رجال الأعمال خائفين من فقدان ماء الوجه.
الأمير شياو زيان ، الذي بدا دافئا مثل اليشم ، منذ البداية ، لم ينطق بكلمة واحدة. لقد شاهد للتو عضو عائلة سو ، وهو يتم جره بعيدا بابتسامة على وجهه.
“غونغزي…” جاء العبد إلى الأمام وناشد: “هذا العبد كان مهملا وتركهم يهربون. الآن بعد أن صاروا في الداخل، لم يجرؤ هذا العبد على التسرع.”
“صاحب السمو ، صاحب السمو… …” صرخ الأشخاص الأربعة في يأس ، لكنهم رأوا فقط الابتسامة على وجه الأمير شياو زيان كما هي.
ابتسم سو تشا بخفة ونظر إلى زوجة أبيه وأخيه بازدراء، مما جعل الشخصين يرتجفان من الغضب ، لكنهما لا يجرؤان على الكلام. سحب سو تشا عينيه بلا مبالاة ووضع وضعية سعيدة: “هذا المكان قذر ، أخشى تلويث نظافة سموه. هل يرغب سموه في الانتقال إلى غرفة الدراسة؟”
عندما تم سحب الأشخاص الأربعة بعيدا ، سقطت قاعة الزهور في صمت. اعتذر سو تشا للأمير شياو زيان مرة أخرى: “يرى سموه نكتة كبيرة.”
على الرغم من أن سو تشا ولد في عائلة تجارية ، إلا أنه شخص شهم نادر ، ومن الجيد أن يكون صديقا… …
حتى عندما حدث شيء من هذا القبيل ، لم يشعر سو تشا بالحرج. لم يحاول إخفاء الحدث على الإطلاق.
“سو تشا ، أمك تتوسل إليك. من فضلك دع منغ وزهي يذهبان, حسنا؟ كل هذا خطأ أمك. أنا على استعداد لفعل كل ما تطلبه ، فقط لكي تسامحني.” زوجة أب سو تشا هذه هي لوتس بيضاء.
“ليس بالشيء الكبير. لا داعي للقلق بشأن أي شيء.” أومأ شياو زيان برأسه سرا. لا عجب أن شياو تيانياو أولى أهمية كبيرة لسو تشا.
“أبي, من الذي تريد قتله؟” وقف سو تشا مباشرة أمام الأمير شياو زيان وقاطع كلمات والده. بعد ذلك ، ركع وأبدى احترامه للأمير شياو زيان: “سو تشا يحيي سموه. عسى أن تعيش ألف سنة أخرى!”
على الرغم من أن سو تشا ولد في عائلة تجارية ، إلا أنه شخص شهم نادر ، ومن الجيد أن يكون صديقا… …
ابتسم سو تشا بخفة ونظر إلى زوجة أبيه وأخيه بازدراء، مما جعل الشخصين يرتجفان من الغضب ، لكنهما لا يجرؤان على الكلام. سحب سو تشا عينيه بلا مبالاة ووضع وضعية سعيدة: “هذا المكان قذر ، أخشى تلويث نظافة سموه. هل يرغب سموه في الانتقال إلى غرفة الدراسة؟”
قبل أن تنتهي سو منغ من كلماتها ، ركلها سو تشا. قال سو تشا: “سموك ، هذه الفتاة ركضت نحوك بتهور ، من فضلك سامح هذه الخطيئة.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات