دراما ومطاردة الزوجة
191: دراما ومطاردة الزوجة
191: دراما ومطاردة الزوجة
وطبعا جاوبوا على سؤال الفصل يلي طاف اذا بغيتوا فصل إضافي ( لصاحب الإجابة الصحيحة فقط )
أرادت لين تشوجيو أن تصرخ بأعلى صوتها مدى كراهيتها لشيو تيانياو، ولكن …
فهمت لين تشوجيو ما يرمي إليه، ابتسمت وقالت: “بالتأكيد الأمير يمزح، كيف أتجرأ على جعلك تطاردني، يمكن للأمير أن يبقى هنا كما يشاء، أو هل تريد مني أن أطلب من المسؤول أن يعطيك أرضاً واسماً؟”.
دائماً ما كانت شخص حذر،فإن لم تفقد صوابها أو أجبرت على موقف يائس، هي لن تعرض نفسها أبداً لموقف ليس لصالحها.
“هذا الحصان، أريد استخدامه” عندما خرج صوتها، التفتت لين تشوجيو، قادت الحصان وسحبت السائس، ضربته بالسوط وقادت به بعيداً.
أخذت لين تشوجيو نفساً عميقاً، وحاولت كبح غضبها إثر رؤيتها وجه شياو تيانياو، وقالت برقة: “هذا المكان بعيد عن العاصمة، لذا ليس من المريح السفر ذهاباً وإياباً إلى هنا وهناك، و رؤية الأمير هنا أمر غير متوقع”.
“شكراً لك سمو الأمير” التفتت وغادرت، لم تكن خطواتها كبيرة لكنها سريعة كما لو أن كلباً يطاردها، “اتبعها” في اللحظة التي أشار شياو تيانياو باصبعه، آن وي، الحارس الأسود ظهر بسرعة واختفى بلمح البصر ، سارت لين تشوجيو إلى الأمام، وبغضب رفعت يدها ومسحت دموعها.
“إنه بعيد قليلاً” قال شياو تيانياو ذلك بينما ينظر إلى لين تشوجيو، لكنه كان ضائعاً.
“هذا الحصان، أريد استخدامه” عندما خرج صوتها، التفتت لين تشوجيو، قادت الحصان وسحبت السائس، ضربته بالسوط وقادت به بعيداً.
هذه الامرأة حقاً كالسلحفاة، ما إن تشعر بالتهديد، حتى تخبئ نفسها داخل القوقعة وتتصرف معه بنفاق ،
لم تكن لين تشوجيو متأثرة بوجه شياو تيانياو البارد، لا زالت تظهر ابتسامة خافتة على وجهها: “الوقت لا يزال مبكراً، اذا عاد الأمير، فهو على الأقل سيصل قرية جوان تشينج”.
“ذهبت للعاصمة؟ ذكية” صر شياو تيانياو على أسنانه. هذه المرة، جعلته لين تشوجيو حقاً غاضب!
“هل ترسلين هذا الأمير بعيداً؟” هل هذا يعني أنها لا تريده هنا؟
هزت لين تشوجيو رأسها بابتسامة، وقالت بلطف: “الوقت ليس مبكراً جداً، أنا خائفة من تأجيل عودة الأمير إلى العاصمة”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تعد لين تشوجيو إلى غرفتها، بل ذهبت إلى اسطبل الأحصنة، رأت السائس يستدرج حصان ملايو، لم تتكلم، هي اتجه نحوه وأخذت الحصان من السائس.
من أخبرك أنك تستطيع إظهار نفسك هنا؟ خُدعك عرجاءُ للغاية ، أنت تعتقد بأنه بمجرد إظهار القليل من الاخلاص، سيجعلني ذلك أعود إلى قصر شياو سعيدة؟ فقط عد ولا تقاطع الأخرين، حسناً؟
ألن يوبخه الأمير لاهماله مسؤوليته؟
بعد التذمر في سرها شعرت بالسكينة قليلاً، وهيجانها أصبح بشكل أو بآخر أقل.
أرادت لين تشوجيو أن تصرخ بأعلى صوتها مدى كراهيتها لشيو تيانياو، ولكن …
هي لن تنسى أبداً الألم الذي شعرت به من قبل سهم تشو سي، هي لن تنسى أبداً اليأس الذي شعرت به لحظة الموت، وكل هذه الأشياء حصلت لها من خلال شياو تيانياو.
ابتسامة لين تشوجيو المزيفة ونفاقها أشعرا شياو تيانياو بالاشمئزاز، ولجعل ملامح وجهها تتغير، قال شياو تيانياو متعمداً: “من أخبركِ أن هذا الأمير سيعود للعاصمة اليوم؟”
ابتسامة لين تشوجيو المزيفة ونفاقها أشعرا شياو تيانياو بالاشمئزاز، ولجعل ملامح وجهها تتغير، قال شياو تيانياو متعمداً: “من أخبركِ أن هذا الأمير سيعود للعاصمة اليوم؟”
لم يكن السائس مرتاحاً، أخذ وقتاً طويلاً في التفكير بوضعه الحالي، في تلك اللحظة كانت لين تشوجيو قد أصبحت بعيدة جداً، ولكن لآن وي؟
“لن يعود الأمير إلى العاصمة؟ هل تريد البقاء هنا؟” قالت لين تشوجيو على عجل، لكنها ندمت على ذلك.
ابتسم شياو تيانياو، وقال: “ما دمت دعوتِ هذا الأمير، فهذا الأمير سيبقى”.
ألن يوبخه الأمير لاهماله مسؤوليته؟
ملامح وجه لين تشوجيو كانت على وشك أن تتغير، ولكنها كبحت نفسها حتى آخر لحظة، وقالت بوقار: “سمو الأمير، ليس عليك أن تكون عنيداً، لدي القليل من المعارف هنا، والمحيط ليس بوضع جيد، إنه بالتأكيد ليس مكاناً يرغب به الامير، لا يزال من الأفضل أن يغادر الأمير إلى العاصمة في اقرب وقت ممكن، ولكن بالتأكيد إن كان يرغب الامير بالبقاء في زيانغ زي، فسيكون من الرائع المبيت خارج منزله لليلة واحدة”.
هي لن تنسى أبداً الألم الذي شعرت به من قبل سهم تشو سي، هي لن تنسى أبداً اليأس الذي شعرت به لحظة الموت، وكل هذه الأشياء حصلت لها من خلال شياو تيانياو.
“لست بحاجة للقلق أين سيمكث هذا الأمير” دحض شياو تيانياو عذر لين تشوجيو، وأضاف: “من أخبرك أن هذا الأمير سيبقى هنا لليلة واحدة؟”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تعد لين تشوجيو إلى غرفتها، بل ذهبت إلى اسطبل الأحصنة، رأت السائس يستدرج حصان ملايو، لم تتكلم، هي اتجه نحوه وأخذت الحصان من السائس.
“أنت … أنت حقاً تريد العيش هنا؟ لمدة طويلة؟” اقرت لين تشوجيو أنه لا تسطيع كبح جماحها بعد الآن، لماذا لا يفهم معنى كلماتها؟ هل سيكون راضياُ بجعلها تتقيء من الاشمئزاز؟ إذا كانت تملك سكيناً الآن، هي حتماً ستطعن هذا الرجل الذي لا يشعر بالعار.
“لا حاجة، هذا الأمير سيعيش هنا”. حالما حصل على موافقة لين تشوجيو، كان شياو تيانياو راضٍ تماماً.
من أخبره أن بإمكانه البقاء هنا على الرغم من كونه غير مرحب به؟
من أخبره أن بإمكانه البقاء هنا على الرغم من كونه غير مرحب به؟
“لماذا؟ هل هذا الأمير غير مرحب به هنا” أخفض شياو تيانياو رأسه في محاولة لاخفاء الاستياء في عينيه، ولكنه وضع القليل من القوة في كلماته لكي تبدو كما لو أن أحداً لا يمكنه رفضها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شرايكم بأحداث الفصل ؟ كوميدية كالعادة ( لا تتعودوا لمصلحتكم ) ?✋??
في هذه اللحظة، لا تزال لين تشوجيو تتصرف بلطف واخلاص: “إنه ليس أن الأمير غير مرحب به؟ ولكن من الأفضل له أن يرحل” لا تجبرني على تسميمك!
هو لن يقبل رفض لين تشوجيو!
“إذا لم يذهب هذا الأمير؟ هل ستجعلين هذا الأمير يطاردك؟” انحنى شياو تيانياو بجسده أمام لين تشوجيو ونظر نحوها ليعطيها شعوراً عميقاً بالظلم.
لم يكن السائس مرتاحاً، أخذ وقتاً طويلاً في التفكير بوضعه الحالي، في تلك اللحظة كانت لين تشوجيو قد أصبحت بعيدة جداً، ولكن لآن وي؟
هو لن يقبل رفض لين تشوجيو!
“لماذا؟ هل هذا الأمير غير مرحب به هنا” أخفض شياو تيانياو رأسه في محاولة لاخفاء الاستياء في عينيه، ولكنه وضع القليل من القوة في كلماته لكي تبدو كما لو أن أحداً لا يمكنه رفضها.
فهمت لين تشوجيو ما يرمي إليه، ابتسمت وقالت: “بالتأكيد الأمير يمزح، كيف أتجرأ على جعلك تطاردني، يمكن للأمير أن يبقى هنا كما يشاء، أو هل تريد مني أن أطلب من المسؤول أن يعطيك أرضاً واسماً؟”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لست بحاجة للقلق أين سيمكث هذا الأمير” دحض شياو تيانياو عذر لين تشوجيو، وأضاف: “من أخبرك أن هذا الأمير سيبقى هنا لليلة واحدة؟”.
“لا حاجة، هذا الأمير سيعيش هنا”. حالما حصل على موافقة لين تشوجيو، كان شياو تيانياو راضٍ تماماً.
“لن يعود الأمير إلى العاصمة؟ هل تريد البقاء هنا؟” قالت لين تشوجيو على عجل، لكنها ندمت على ذلك. ابتسم شياو تيانياو، وقال: “ما دمت دعوتِ هذا الأمير، فهذا الأمير سيبقى”.
“المشاهد هنا جميلة، يمكن للأمير أن يلقي نظرة حوله”. نهضت لين تشوجيو ورمت البطانية على المقعد، انحنت قليلاً للأمام باتجاه شياو تيانياو: “سمو الأمير، أنا لا أشعر بأني على ما يرام، سأذهب إلى غرفتي وأرتاح”.
مغادرتها وقيادتها الحصان مرت بلمح البصر، دهش آن وي لم يستطع أن يتصرف في الوقت المناسب “مهارات الاميرة في إمتطاء الحصان جيدة؟”.
“يمكنك الذهاب” لم يرد شياو تيانياو أن يدفع لين تشوجيو كثيراً اليوم، فهو يملك بعض الوقت.
“هل ترسلين هذا الأمير بعيداً؟” هل هذا يعني أنها لا تريده هنا؟
“شكراً لك سمو الأمير” التفتت وغادرت، لم تكن خطواتها كبيرة لكنها سريعة كما لو أن كلباً يطاردها،
“اتبعها” في اللحظة التي أشار شياو تيانياو باصبعه، آن وي، الحارس الأسود ظهر بسرعة واختفى بلمح البصر ،
سارت لين تشوجيو إلى الأمام، وبغضب رفعت يدها ومسحت دموعها.
أخذت لين تشوجيو نفساً عميقاً، وحاولت كبح غضبها إثر رؤيتها وجه شياو تيانياو، وقالت برقة: “هذا المكان بعيد عن العاصمة، لذا ليس من المريح السفر ذهاباً وإياباً إلى هنا وهناك، و رؤية الأمير هنا أمر غير متوقع”.
اليوم، هي شاهدت تماماً عدم احساس شياو تيانياو بالعار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أراد مطاردتها، ولكنه لا يعرف كيف يتصرف مع هذا الحصان الذي أخذه، بعد الركض لأقل من ساعة، أصبحت أرجل الحصان خفيفة وجثم على الارض … لم يلاحظ، أنه اختار حصاناً مريضاً.
هل حقاً سيعيش شياو تيانياو هنا؟
191: دراما ومطاردة الزوجة
حسناً، هي سمحت لشياو تيانياو أن يعيش هنا، هي سمحت له أن يستمر بالعيش!
فهمت لين تشوجيو ما يرمي إليه، ابتسمت وقالت: “بالتأكيد الأمير يمزح، كيف أتجرأ على جعلك تطاردني، يمكن للأمير أن يبقى هنا كما يشاء، أو هل تريد مني أن أطلب من المسؤول أن يعطيك أرضاً واسماً؟”.
لم تعد لين تشوجيو إلى غرفتها، بل ذهبت إلى اسطبل الأحصنة، رأت السائس يستدرج حصان ملايو، لم تتكلم، هي اتجه نحوه وأخذت الحصان من السائس.
ارتعد الحرس من الخوف، هم لن ينتظروا أمراً إضافياً من شياو تيانياو، لذا ذهبوا مباشرة دون أخذ أمتعتهم.
“هذا الحصان، أريد استخدامه” عندما خرج صوتها، التفتت لين تشوجيو، قادت الحصان وسحبت السائس، ضربته بالسوط وقادت به بعيداً.
“أنت … أنت حقاً تريد العيش هنا؟ لمدة طويلة؟” اقرت لين تشوجيو أنه لا تسطيع كبح جماحها بعد الآن، لماذا لا يفهم معنى كلماتها؟ هل سيكون راضياُ بجعلها تتقيء من الاشمئزاز؟ إذا كانت تملك سكيناً الآن، هي حتماً ستطعن هذا الرجل الذي لا يشعر بالعار.
مغادرتها وقيادتها الحصان مرت بلمح البصر، دهش آن وي لم يستطع أن يتصرف في الوقت المناسب “مهارات الاميرة في إمتطاء الحصان جيدة؟”.
“هذا سيء، لا أعلم إن كان بإمكاني اللحاق بذلك” هرع آن وي على عجل، في ومضة، أخذ حصاناً من الاسطبل وقام بمطاردتها.
“سمو الأميرة، سمو الأميرة .. هذا الحصان همجي، لا يمكنكِ استخدامه” انفعل السائس وصرخ، ولكن لسوء الحظ، كانت لين تشوجيو مغادرة بالفعل ولم تسمع تحذيره.
“هذا الحصان، أريد استخدامه” عندما خرج صوتها، التفتت لين تشوجيو، قادت الحصان وسحبت السائس، ضربته بالسوط وقادت به بعيداً.
“هذا سيء، لا أعلم إن كان بإمكاني اللحاق بذلك” هرع آن وي على عجل، في ومضة، أخذ حصاناً من الاسطبل وقام بمطاردتها.
أخذت لين تشوجيو نفساً عميقاً، وحاولت كبح غضبها إثر رؤيتها وجه شياو تيانياو، وقالت برقة: “هذا المكان بعيد عن العاصمة، لذا ليس من المريح السفر ذهاباً وإياباً إلى هنا وهناك، و رؤية الأمير هنا أمر غير متوقع”.
“هي، هي، هي، هي، توقف، توقف، أنت؟” كان السائس غاضباً، من هذا الأحمق؟ كيف يمكنه أن يأخذ حصاناً مريضاً؟ ماذا يحاول أن يفعل؟ ”
أتى صوت آن وي من بعيد: “اذهب واخبر الأمير أن الأميرة امتطت حصاناً وذهبت بعيداً”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكنه واثق كفاية، أنه بسبب التساهل معها أكثر من اللازم، لذا هي تجرأت على الذهاب ومغادرته، ببساطة لأنه ضيق الصدر.
ماذا؟
حسناً، هي سمحت لشياو تيانياو أن يعيش هنا، هي سمحت له أن يستمر بالعيش!
هل هذا ما سيقوله؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنه بعيد قليلاً” قال شياو تيانياو ذلك بينما ينظر إلى لين تشوجيو، لكنه كان ضائعاً.
ألن يوبخه الأمير لاهماله مسؤوليته؟
كم نسبة حماسكم للفصل القادم ؟
لم يكن السائس مرتاحاً، أخذ وقتاً طويلاً في التفكير بوضعه الحالي، في تلك اللحظة كانت لين تشوجيو قد أصبحت بعيدة جداً، ولكن لآن وي؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يمكنك الذهاب” لم يرد شياو تيانياو أن يدفع لين تشوجيو كثيراً اليوم، فهو يملك بعض الوقت.
أراد مطاردتها، ولكنه لا يعرف كيف يتصرف مع هذا الحصان الذي أخذه، بعد الركض لأقل من ساعة، أصبحت أرجل الحصان خفيفة وجثم على الارض …
لم يلاحظ، أنه اختار حصاناً مريضاً.
هذه الامرأة حقاً كالسلحفاة، ما إن تشعر بالتهديد، حتى تخبئ نفسها داخل القوقعة وتتصرف معه بنفاق ، لم تكن لين تشوجيو متأثرة بوجه شياو تيانياو البارد، لا زالت تظهر ابتسامة خافتة على وجهها: “الوقت لا يزال مبكراً، اذا عاد الأمير، فهو على الأقل سيصل قرية جوان تشينج”.
“يا له من حظ سيء!” تنفس آن وي بعمق وركض يكمل المطاردة بساقيه.
بعد اتباع خطوات حصان لين تشوجيو، استطاع حرس شياو تيانياو تحديد وجهة لين تشوجيو، فأرسلوا: “سمو الأمير، الأميرة متجهة للعاصمة”.
وبسبب تأخير السائس، وصلت الأخبار لشياو تيانياو بربع ساعة متاخرة، وهكذا أرسل أشخاصاً لمطاردة لين تشوجيو فوراً. ولكن الحراس بإمكانهم الفط الانتباه للسلسة خطوات الأحصان.
أرادت لين تشوجيو أن تصرخ بأعلى صوتها مدى كراهيتها لشيو تيانياو، ولكن …
بعد اتباع خطوات حصان لين تشوجيو، استطاع حرس شياو تيانياو تحديد وجهة لين تشوجيو، فأرسلوا: “سمو الأمير، الأميرة متجهة للعاصمة”.
“لماذا؟ هل هذا الأمير غير مرحب به هنا” أخفض شياو تيانياو رأسه في محاولة لاخفاء الاستياء في عينيه، ولكنه وضع القليل من القوة في كلماته لكي تبدو كما لو أن أحداً لا يمكنه رفضها.
“ذهبت للعاصمة؟ ذكية” صر شياو تيانياو على أسنانه.
هذه المرة، جعلته لين تشوجيو حقاً غاضب!
“لماذا؟ هل هذا الأمير غير مرحب به هنا” أخفض شياو تيانياو رأسه في محاولة لاخفاء الاستياء في عينيه، ولكنه وضع القليل من القوة في كلماته لكي تبدو كما لو أن أحداً لا يمكنه رفضها.
ولكنه واثق كفاية، أنه بسبب التساهل معها أكثر من اللازم، لذا هي تجرأت على الذهاب ومغادرته، ببساطة لأنه ضيق الصدر.
في هذه اللحظة، لا تزال لين تشوجيو تتصرف بلطف واخلاص: “إنه ليس أن الأمير غير مرحب به؟ ولكن من الأفضل له أن يرحل” لا تجبرني على تسميمك!
“عودوا إلى العاصمة” صك شياو تيانياو أسنانه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تعد لين تشوجيو إلى غرفتها، بل ذهبت إلى اسطبل الأحصنة، رأت السائس يستدرج حصان ملايو، لم تتكلم، هي اتجه نحوه وأخذت الحصان من السائس.
ارتعد الحرس من الخوف، هم لن ينتظروا أمراً إضافياً من شياو تيانياو، لذا ذهبوا مباشرة دون أخذ أمتعتهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذا لم يذهب هذا الأمير؟ هل ستجعلين هذا الأمير يطاردك؟” انحنى شياو تيانياو بجسده أمام لين تشوجيو ونظر نحوها ليعطيها شعوراً عميقاً بالظلم.
في تلك اللحظة، كانت لين تشوجيو في مفترق طرق، هل تذهب للعاصمة؟ أم تعود إلى زيانغ زي …
هي لن تنسى أبداً الألم الذي شعرت به من قبل سهم تشو سي، هي لن تنسى أبداً اليأس الذي شعرت به لحظة الموت، وكل هذه الأشياء حصلت لها من خلال شياو تيانياو.
******
ترجمة: Bayan Z
تدقيق : sunrisemoon
الفصل الثالث والأخير
وما عندي تعليق صراحة راح اقولكم رأي في الفصل القادم ???
********
الحين الاسئلة
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يمكنك الذهاب” لم يرد شياو تيانياو أن يدفع لين تشوجيو كثيراً اليوم، فهو يملك بعض الوقت.
شرايكم بأحداث الفصل ؟ كوميدية كالعادة ( لا تتعودوا لمصلحتكم ) ?✋??
هزت لين تشوجيو رأسها بابتسامة، وقالت بلطف: “الوقت ليس مبكراً جداً، أنا خائفة من تأجيل عودة الأمير إلى العاصمة”.
وش أفضل مشهد بالفصل ؟ هروب لين تشوجيو
من أخبره أن بإمكانه البقاء هنا على الرغم من كونه غير مرحب به؟
كم تقيمكم للفصل من عشرة ؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شرايكم بأحداث الفصل ؟ كوميدية كالعادة ( لا تتعودوا لمصلحتكم ) ?✋??
كم نسبة حماسكم للفصل القادم ؟
“هذا سيء، لا أعلم إن كان بإمكاني اللحاق بذلك” هرع آن وي على عجل، في ومضة، أخذ حصاناً من الاسطبل وقام بمطاردتها.
وطبعا جاوبوا على سؤال الفصل يلي طاف اذا بغيتوا فصل إضافي ( لصاحب الإجابة الصحيحة فقط )
لم يكن السائس مرتاحاً، أخذ وقتاً طويلاً في التفكير بوضعه الحالي، في تلك اللحظة كانت لين تشوجيو قد أصبحت بعيدة جداً، ولكن لآن وي؟
ودمتم بود ?
بعد اتباع خطوات حصان لين تشوجيو، استطاع حرس شياو تيانياو تحديد وجهة لين تشوجيو، فأرسلوا: “سمو الأمير، الأميرة متجهة للعاصمة”.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات