You dont have javascript enabled! Please enable it!
]
Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

princess medical doctor 192

المبادرة والمرأة الحامل

المبادرة والمرأة الحامل

الفصل 192 – المبادرة، والمرأة الحامل

يريد منها النظام أن تنقذ المريض، لذا فتحت فمها للتكلم مجدداً، ولكن إن رفضوا، ليس بيدها حيلة.

داخل العاصمة، عدا قصر الأمير شياو، أين يمكن أن تذهب؟

“كم هذا مزعج” الهروب لن يحل المشاكل، بل سيضيف عليها.

اذا بقيت في الخارج، هل ستضمن أن شياو تيانياو لن يجدها؟

“مريض؟! أين هو؟” مسحت لين تشوجيو محيطها بعينيها للاستجابة، نظرت يميناً ويساراً، ولكنها لم ترى أي مريض.

مع أداء شياو تيانياو اليوم، هي تراهن برأسها أنه لن يدعها تهرب، هو بالتأكيد سيعيدها إلى جانبه، وبعد ذلك، سيصبح غير عقلاني.

هي حقاً محظوظة اليوم …

“كم هذا مزعج” الهروب لن يحل المشاكل، بل سيضيف عليها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مهارات لين تشوجيو في امتطاء الحصان جيدة جداً، إلى جانب قوام المالك الأصلي، فهي عملت في مزعة أحصنة من قبل، بعد متابعة السائس في دروسه لبعض الوقت، هي تدربت شخصياً ووصلت مرحلة التدريب وبالتالي، بالرغم من أن الحصان قوي جداً، إلا انها تستطيع ترويضه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وجدت نفسها تقف في مفترق طرق صعب …

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كونها ضيفة، الرجل الذي يقود الحصان بجانب العربة نظر نحوها، نظر كبير الخدم نحوها مشدوهاً وهز رأسه، وقال: “نعم، إنها امرأة حامل، هربت الآنسة البكر الحامل معنا، ولا نعلم شيئاً عن وضع الولادة للطفل، لم نجد طبيباً على طول الطريق، لذا قررنا أن نأخذها إلى العاصمة”.

ولكن بعد لحظات، أصدر النظام الطبي تنبيهاً: مريض، مريض، مريض بحاجة لعلاج طارئ.

“مممم” قالت لين تشوجيو وهي تهز صندوقها الطبي “يمكنك أن ترتاح بالتأكيد، لا أعرف فنون القتال العسكرية، ولا أملك غاية، أنا فقط أريد أن  أرى كم هي سيئة حالة المريض”

“مريض؟! أين هو؟” مسحت لين تشوجيو محيطها بعينيها للاستجابة، نظرت يميناً ويساراً، ولكنها لم ترى أي مريض.

“كن جيداً، وانتظرني هنا” قالت لين تشوجيو وربتت على رأس الحصان، ثم غادرت.

“آه، لا تلعب معي الآن أيها النظام” لم تستطع لين تشوجيو سوا التذمر، لسوء الحظ، النظام عبارة عن ذكاء شبه اصطناعي، هو لا يملك عقلاً بذاته، إنذاره الصاخب فقط من يجيب.

من هذه الفتاة؟

“لقد فزت” لا تعرف لين تشوجيو أين تتجه، ولكن العثور على المريض فقط من سيهدئ النظام الطبي، ترجلت لين تشوجيو عن الحصان وقررت أن تبحث عن المريض.

“مممم” قالت لين تشوجيو وهي تهز صندوقها الطبي “يمكنك أن ترتاح بالتأكيد، لا أعرف فنون القتال العسكرية، ولا أملك غاية، أنا فقط أريد أن  أرى كم هي سيئة حالة المريض”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

مهارات لين تشوجيو في امتطاء الحصان جيدة جداً، إلى جانب قوام المالك الأصلي، فهي عملت في مزعة أحصنة من قبل، بعد متابعة السائس في دروسه لبعض الوقت، هي تدربت شخصياً ووصلت مرحلة التدريب وبالتالي، بالرغم من أن الحصان قوي جداً، إلا انها تستطيع ترويضه.

يريد منها النظام أن تنقذ المريض، لذا فتحت فمها للتكلم مجدداً، ولكن إن رفضوا، ليس بيدها حيلة.

“كن جيداً، وانتظرني هنا” قالت لين تشوجيو وربتت على رأس الحصان، ثم غادرت.

في هذه اللحظة، وعلى الجانب الآخر، أصوات أقدام خيل *كلاك، كلاك، كلاك، أصبحت أصوات خطواته أعلى واعلى، إشارة النظام الطبي أصبحت أقوى وأقوى، لين تشوجيو متيقنة أن المريض بين الحشود.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولاثبات أن لين تشوجيو ليست ماكرة، رفعت يدهيها وأومأ للأشخاص الآخرين أن يفتشوها.

لم يكن الحشد سوا مجموعة قليلة من الناس، مجموعة من الاشخاص يحملون سكاكين طويلة ويحمون وسط العربة، وقفت لين تشوجيو في منتصف الطريق وأسرعت قدماً، الرجل الذي يمتطي حصاناً ويقود الحشد صرخ بأعلى صوته: “لدينا مريض، رجاءً أسرعوا بالوقوف جانباً عن الطريق”.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وجدت نفسها تقف في مفترق طرق صعب …

واثقةً كفاية، يوجد مريض داخل العربة.

“لقد فزت” لا تعرف لين تشوجيو أين تتجه، ولكن العثور على المريض فقط من سيهدئ النظام الطبي، ترجلت لين تشوجيو عن الحصان وقررت أن تبحث عن المريض.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

نظرت لين تشوجيو نحو الرجل وصرخت: “أنا طبيبة، هل المريض في وضع حرج؟ دعني أشخصه، يمكنك الوثوق بي”.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولاثبات أن لين تشوجيو ليست ماكرة، رفعت يدهيها وأومأ للأشخاص الآخرين أن يفتشوها.

من يعرف متى أخرجت لين تشوجيو صندوق العدد الطبية، ولكن في هذه اللحظة، بدت كطبيبة حقيقية.
لا زال الحصان يعدو على منتصف الطريق، لذا تحركت لين تشوجيو جانباً، أضف، أنها لا تضمن بأن الرجل سمعها أو حتى صدقها.

عندما سمعت لين تشوجيو ذلك، أجابت: “أوه، أنا من عائلة لين من العاصمة”.

يريد منها النظام أن تنقذ المريض، لذا فتحت فمها للتكلم مجدداً، ولكن إن رفضوا، ليس بيدها حيلة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مهارات لين تشوجيو في امتطاء الحصان جيدة جداً، إلى جانب قوام المالك الأصلي، فهي عملت في مزعة أحصنة من قبل، بعد متابعة السائس في دروسه لبعض الوقت، هي تدربت شخصياً ووصلت مرحلة التدريب وبالتالي، بالرغم من أن الحصان قوي جداً، إلا انها تستطيع ترويضه.

بعد سماع الرجل كلماتها وقف بدهشة، خفف السرعة وتكلم مع الشخص خلفه: “في منتصف الطريق، امرأة قالت بأنها طبيبة”.

ولكن بعد لحظات، أصدر النظام الطبي تنبيهاً: مريض، مريض، مريض بحاجة لعلاج طارئ.

“أي طبيب جيد يقيم خارج العاصمة؟ لنسرع ونذهب للعاصمة، السيدة لن تستطيع الانتظار أطول”

داخل العاصمة، عدا قصر الأمير شياو، أين يمكن أن تذهب؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

رداً على كلماته، أتى صوت صراخ من شدة الألم، السيدة العجوز صرخت: “لن تستطيع الآنسة البكر فعلها، لا زال لدينا نصف ساعة لنصل العاصمة، ألا نستطيع أن ندع تلك الطبيبة أن تشخص الآنسة البكر؟ لن يأخذ ذلك الكثير من الوقت”.

من يعرف متى أخرجت لين تشوجيو صندوق العدد الطبية، ولكن في هذه اللحظة، بدت كطبيبة حقيقية. لا زال الحصان يعدو على منتصف الطريق، لذا تحركت لين تشوجيو جانباً، أضف، أنها لا تضمن بأن الرجل سمعها أو حتى صدقها.

“في هذه الصحراء المقفرة، كيف لنا أن نجد طبيباً؟ ماذا لو كان احتيالا؟” أبطأ الرجل محذراً.

بعد سماع الرجل كلماتها وقف بدهشة، خفف السرعة وتكلم مع الشخص خلفه: “في منتصف الطريق، امرأة قالت بأنها طبيبة”.

“أيها الأخ الثالث، سوف أموت قريباً، ولكن رجاءً أنقذ الطفل، أتوسل إليك أن تنقذه” خرج صوت امرأة ضعيف من العربة.

برؤية مظهر وسخاء لين تشوجيو غير الاعتيادي، لم يستطع المدير سوى أن يشك بها أكثر: “أنستي الشابة، نحن من عائلة مو من المقاطعة الشمالية، هل تعرفين ذلك؟”

الرجل الذي يبدوككبير الخدم ترجل على عجل وتوجه نحو لين تشوجيو، وقال باحترام: “آنستي الشابة، هل أنتِ طبيبة؟

“مممم” قالت لين تشوجيو وهي تهز صندوقها الطبي “يمكنك أن ترتاح بالتأكيد، لا أعرف فنون القتال العسكرية، ولا أملك غاية، أنا فقط أريد أن  أرى كم هي سيئة حالة المريض”

“مممم” قالت لين تشوجيو وهي تهز صندوقها الطبي “يمكنك أن ترتاح بالتأكيد، لا أعرف فنون القتال العسكرية، ولا أملك غاية، أنا فقط أريد أن  أرى كم هي سيئة حالة المريض”

في هذه اللحظة، وعلى الجانب الآخر، أصوات أقدام خيل *كلاك، كلاك، كلاك، أصبحت أصوات خطواته أعلى واعلى، إشارة النظام الطبي أصبحت أقوى وأقوى، لين تشوجيو متيقنة أن المريض بين الحشود.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ولاثبات أن لين تشوجيو ليست ماكرة، رفعت يدهيها وأومأ للأشخاص الآخرين أن يفتشوها.

اذا بقيت في الخارج، هل ستضمن أن شياو تيانياو لن يجدها؟

برؤية مظهر وسخاء لين تشوجيو غير الاعتيادي، لم يستطع المدير سوى أن يشك بها أكثر: “أنستي الشابة، نحن من عائلة مو من المقاطعة الشمالية، هل تعرفين ذلك؟”

اذا بقيت في الخارج، هل ستضمن أن شياو تيانياو لن يجدها؟

عندما سمعت لين تشوجيو ذلك، أجابت: “أوه، أنا من عائلة لين من العاصمة”.

“هذا المكان لا يزال بعيداً عن العاصمة، أنستكم البكر لن تستطيع كبت نفسها حتى تصلوا العاصمة، الوضح حرج، دعني أتفحصها”. لم تقلق لين تشوجيو حول ما سيفكر به الأخرين، رفعت تنورتها مباشرة ودخلت العربة، تصرفها كان خشناً وغير اعتيادي، مظهرها المتحفظ وتصرفها مختلفان تماماً …

بعد أن رأى المدير ردة فعلها، تيقن أنها لا تعلم شيئاً عن عائلتهم في الأرض الشمالية، لذا لم يستطع سوى تصديقها، لديهم مجموعة من الرجال الكبار، لذلك هو واثق أن لين تشوجيو لن تستطيع التعامل معهم، قال: “آنستي الشابة، تعالي معي من فضلك”.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رداً على كلماته، أتى صوت صراخ من شدة الألم، السيدة العجوز صرخت: “لن تستطيع الآنسة البكر فعلها، لا زال لدينا نصف ساعة لنصل العاصمة، ألا نستطيع أن ندع تلك الطبيبة أن تشخص الآنسة البكر؟ لن يأخذ ذلك الكثير من الوقت”.

“مممم” وافقت لين تشوجيو دون أي تغيير ملامح وجهها، ولكن في نفسها لم تستطع سوى أن تفكر: “لماذا الأمر على هذا النحو؟ هل لأنها طبيبة غضة؟ أليس واضحاً أنها تود إنقاذ حياة، ولكن لما تشعر كما لو أنها تتوسل لتنقذ مريضاً؟”.

يريد منها النظام أن تنقذ المريض، لذا فتحت فمها للتكلم مجدداً، ولكن إن رفضوا، ليس بيدها حيلة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

عندما اقترابت لين تشوجيو، تأهب الحراس، حتى بالرغم من رؤيتهم بأن لين تشوجيو لا تملك مهارات قتالية، إلا أنهم لا يستطيعون سوى البقاء متقيظين، برؤية القسوة داخل عيونهم، لا تزال لين تشوجيو لم تعتقد أنهم قادمون من عائلة ذات شأن قوي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رداً على كلماته، أتى صوت صراخ من شدة الألم، السيدة العجوز صرخت: “لن تستطيع الآنسة البكر فعلها، لا زال لدينا نصف ساعة لنصل العاصمة، ألا نستطيع أن ندع تلك الطبيبة أن تشخص الآنسة البكر؟ لن يأخذ ذلك الكثير من الوقت”.

هي حقاً محظوظة اليوم …

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت لين تشوجيو نحو الرجل وصرخت: “أنا طبيبة، هل المريض في وضع حرج؟ دعني أشخصه، يمكنك الوثوق بي”.

لتنقذ حياتها الثمينة، لم تتجرأ لين تشوجيو النظر حولها، هي فقط اتجهت نحو العربة، وعندما أصبحت قريبة، شمت رائحة ثقيلة من الدماء. قطبت لين تشوجيو حاجبيها، وتساءلت: “لم هذه الرائحة الثقيلة من الدماء، هل المريض مصابٌ بشدة؟”

لم يكن الحشد سوا مجموعة قليلة من الناس، مجموعة من الاشخاص يحملون سكاكين طويلة ويحمون وسط العربة، وقفت لين تشوجيو في منتصف الطريق وأسرعت قدماً، الرجل الذي يمتطي حصاناً ويقود الحشد صرخ بأعلى صوته: “لدينا مريض، رجاءً أسرعوا بالوقوف جانباً عن الطريق”.

“إنها ليست إصابة حقاً، إنه …”

الرجل الذي يبدوككبير الخدم ترجل على عجل وتوجه نحو لين تشوجيو، وقال باحترام: “آنستي الشابة، هل أنتِ طبيبة؟

داخل العربة، أنين خانق بخفوت، بسماع ذلك، قالت لين تشوجيو: “المريض حامل؟”

في هذه اللحظة، وعلى الجانب الآخر، أصوات أقدام خيل *كلاك، كلاك، كلاك، أصبحت أصوات خطواته أعلى واعلى، إشارة النظام الطبي أصبحت أقوى وأقوى، لين تشوجيو متيقنة أن المريض بين الحشود.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كونها ضيفة، الرجل الذي يقود الحصان بجانب العربة نظر نحوها، نظر كبير الخدم نحوها مشدوهاً وهز رأسه، وقال: “نعم، إنها امرأة حامل، هربت الآنسة البكر الحامل معنا، ولا نعلم شيئاً عن وضع الولادة للطفل، لم نجد طبيباً على طول الطريق، لذا قررنا أن نأخذها إلى العاصمة”.

بالاضافة إلى رائحة الدماء القاتمة، امرأة ضعيفة شاحبة تتكئ في المنتصف، معدتها ليست كبيرة حقاً، ولكن الفراش منقوع بالدم بالفعل.

“هذا المكان لا يزال بعيداً عن العاصمة، أنستكم البكر لن تستطيع كبت نفسها حتى تصلوا العاصمة، الوضح حرج، دعني أتفحصها”. لم تقلق لين تشوجيو حول ما سيفكر به الأخرين، رفعت تنورتها مباشرة ودخلت العربة، تصرفها كان خشناً وغير اعتيادي، مظهرها المتحفظ وتصرفها مختلفان تماماً …

“أي طبيب جيد يقيم خارج العاصمة؟ لنسرع ونذهب للعاصمة، السيدة لن تستطيع الانتظار أطول”

من هذه الفتاة؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما اقترابت لين تشوجيو، تأهب الحراس، حتى بالرغم من رؤيتهم بأن لين تشوجيو لا تملك مهارات قتالية، إلا أنهم لا يستطيعون سوى البقاء متقيظين، برؤية القسوة داخل عيونهم، لا تزال لين تشوجيو لم تعتقد أنهم قادمون من عائلة ذات شأن قوي.

هناك سؤال واحد في قلب الجميع، لكن لم يسأل أحد، لانه لين تشوجيو صعدت العربة بالفعل.

عندما سمعت لين تشوجيو ذلك، أجابت: “أوه، أنا من عائلة لين من العاصمة”.

بالاضافة إلى رائحة الدماء القاتمة، امرأة ضعيفة شاحبة تتكئ في المنتصف، معدتها ليست كبيرة حقاً، ولكن الفراش منقوع بالدم بالفعل.

“هذا المكان لا يزال بعيداً عن العاصمة، أنستكم البكر لن تستطيع كبت نفسها حتى تصلوا العاصمة، الوضح حرج، دعني أتفحصها”. لم تقلق لين تشوجيو حول ما سيفكر به الأخرين، رفعت تنورتها مباشرة ودخلت العربة، تصرفها كان خشناً وغير اعتيادي، مظهرها المتحفظ وتصرفها مختلفان تماماً …

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“أيتها الطبيبة، رجاءً أنقذي الطفل” أمسكت الآنسة ملابس لين تشوجيو، وتوسلت إليها.

مع أداء شياو تيانياو اليوم، هي تراهن برأسها أنه لن يدعها تهرب، هو بالتأكيد سيعيدها إلى جانبه، وبعد ذلك، سيصبح غير عقلاني.

“حسناً” لدى لين تشوجيو صبر طويل، لكن في هذه اللحظة الطارئة لا تملك الوقت لتهدأت أحد.

“أي طبيب جيد يقيم خارج العاصمة؟ لنسرع ونذهب للعاصمة، السيدة لن تستطيع الانتظار أطول”

بعد فحص بؤبؤ العين للمريضة، نبضات القلب، وعلاماتها الحيوية الأخرى، لم تستطع لين تشوجيو سوى أن تعبس، لمست معدة المريضة، عندما رات تشخيص النظام، شعرت لين تشوجيو بالسوء …
*****
ترجمة:  Bayan Z
تدقيق : sunrisemoon
الفصل الاول لليوم
وراح نكمل بعد ساعة ونص والأسئلة راح تكون في الفصل الثالث

مع أداء شياو تيانياو اليوم، هي تراهن برأسها أنه لن يدعها تهرب، هو بالتأكيد سيعيدها إلى جانبه، وبعد ذلك، سيصبح غير عقلاني.

يريد منها النظام أن تنقذ المريض، لذا فتحت فمها للتكلم مجدداً، ولكن إن رفضوا، ليس بيدها حيلة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

Ads Blocker Detected!!!

We have detected that you are using extensions to block ads. Please support us by disabling these ads blocker.

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط