المحاولة، في القصر
الفصل 222 – المحاولة في القصر
الشخص الذي توفي قلبه لا يهتم بحياته وموته. لذا ، لماذا تحتاج إلى رعاية حياة الآخرين؟
في غضون يوم واحد ، سمع الإمبراطور شخصين يقولان أن مو يوير لديها مهارات طبية. قال الدكتور مو إن لديها مهارات طبية عادية، وكانت معرفتها قليلة فقط. ولكن في الوقت الحالي ، قال الدكتور الإمبراطوري شين أنها تتمتع بمهارات طبية رائعة. أي شخص يجب أن يصدقه؟
كانت لين تشوجيو حقا بائسة. بسبب عرقلة شياو تيانياو، لا يمكنها دخول القصر. عندما تقيأ الأمير الثالث شياو زيان الدم، عاقبها النظام الطبي مرة أخرى.
نظر الإمبراطور إلى الطبيب الإمبراطوري شين لكنه لم يعط إجابة.
تدقيق: Bayan Z
قام الطبيب الإمبراطوري شين بخفض رأسه ، لذا لم يتمكن من رؤية تعبير وجه الإمبراطور. ومع ذلك ، كان يركع بثبات وبدا غير متأثر بضغط الإمبراطور.
تدقيق: Bayan Z
ورأت المحظية الإمبراطورية تشو أن الإمبراطور لا يريد الموافقة. عندما ترى ذلك ، تعتقد أن الإمبراطور يجب أن يكون لديه مشاعر تجاه مو يوير ، ولهذا السبب لم يستطع تحمل السماح لها بالتورط في هذا الأمر. لذلك ، لم تستطع أن تساعد ، لكن كرهت مو يوير أكثر.
“الإمبراطور، ألا ترى حالة زيان؟ لماذا ترفض طلب الطبيب الإمبراطوري شين؟ السيدة يير ابنة الطبيب العظيم مو. حتى لو كانت قد تعلمت فقط عُشر المعرفة الطبية للطبيب العظيم ، فإن مهاراتها لا تزال قابلة للمقارنة أكثر من هؤلاء الأطباء العاديين.
قام الطبيب الإمبراطوري شين بخفض رأسه ، لذا لم يتمكن من رؤية تعبير وجه الإمبراطور. ومع ذلك ، كان يركع بثبات وبدا غير متأثر بضغط الإمبراطور.
لم يوافق الإمبراطور على الفور لكنه قال: “قال الطبيب العظيم مو أن ابنته تعلمت القليل. لأنها ليست مهتمة بالطب”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “فلترتفعي يا محظيتي الإمبراطورية المحبوبة”. كان الإمبراطور مهتمًا جدًا بالسيدة يير.
ولكن ، كيف يمكن للطبيب الإمبراطوري شين السماح لمو يوير بالهروب؟ وأضاف ، “إن الطبيب العظيم مو متواضع للغاية. من قبل ، عندما دخل هذا العبد إلى قصر شياو، شاهدت مهارة السيدة يير الطبية. إن مهارات السيدة يير الطبية أعلى بكثير من هذا العبد”.
“نعم” ، أجابت مو يير دون تردد: “مهاراتها الطبية جيدة. لم تكن مهاراتها أسوأ من والدي “. اعترفت مو يير بأنها كانت ثعلباً ، لكن ماذا عن ذلك؟
“هل أنت متأكد؟” ارتفعت شكوك الإمبراطور مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تغيرت عيون الإمبراطور وصرخ قائلاً “يوير، سوف يطلب منك هذا الملك مرة أخرى، هل ستنقذين الأمير الثالث زبان أم لا؟”
أومأ الطبيب الإمبراطوري شين برأسه بقوة: “هذا العبد متأكد”.
إذا لم تكن لين تشوجيو موجودة ، لأصبحت الآن امرأة شياو وانغ. لا تحتاج إلى البقاء في هذا المكان المثير للاشمئزاز. والاستلقاء على السرير بجانب رجل مثير للاشمئزاز.
لم يعد الإمبراطور متردداً: “استدعي السيدة يير إلى قصر شين”.
ظهرت السيدة يير الجميلة بشكل طبيعي، كانت ترتدي ثوب أزرق مائي، وجهها البارد والفخور يشبه آلهة من جبل الثلج، موقفها الفخور لا يبدو أنها تضع أي شخص في عينيها.
“هذا العبد سوف يطيع”. تحول خصي الإمبراطور وخرج، بعد ربع ساعة ، عاد خصي بوجهه بلا تعبير.
“هل أنت متأكد؟” ارتفعت شكوك الإمبراطور مرة أخرى.
ظهرت السيدة يير الجميلة بشكل طبيعي، كانت ترتدي ثوب أزرق مائي، وجهها البارد والفخور يشبه آلهة من جبل الثلج، موقفها الفخور لا يبدو أنها تضع أي شخص في عينيها.
نظر الإمبراطور إلى الطبيب الإمبراطوري شين لكنه لم يعط إجابة.
ومع ذلك ، في غضون بضعة أشهر فقط من الإقامة في القصر ، بدا أن مزاج السيدة يير أصبح أكثر وأكثر برودة، عيونها السوداء ليس لها أي أثر للمشاعر، جسدها كله ليس له أي أثر للدفء على الإطلاق.
“هل أنت متأكد؟” ارتفعت شكوك الإمبراطور مرة أخرى.
عندما دخلت السيدة يير الغرفة، لم تكن هناك ابتسامة على وجهها، ركبتيها أيضًا كانت قاسية عندما قدمت احترامها “عاش الإمبراطور”.
“نعم” ، أجابت مو يير دون تردد: “مهاراتها الطبية جيدة. لم تكن مهاراتها أسوأ من والدي “. اعترفت مو يير بأنها كانت ثعلباً ، لكن ماذا عن ذلك؟
“فلترتفعي يا محظيتي الإمبراطورية المحبوبة”. كان الإمبراطور مهتمًا جدًا بالسيدة يير.
“هل أنت متأكد؟” ارتفعت شكوك الإمبراطور مرة أخرى.
مثل هذا الجمال المتكبر والفخور، تصبح لينة مثل مياه البحر تحت جسده. لذا ، من الذي لن يشعر بفرح شديد؟
لم تتغير إجابة مو يوير” لا أستطيع أن أنقذه”.
ناهيك ، شعر بنشوة شديدة. (لوع كبدي)
“صاحب الجلالة” ركعت مو يوير باستقامة كما لو أنها لم تشعر بأي ألم على الإطلاق: “لقد شعرت بالاشمئزاز من الدواء منذ الصغر. كيف يمكنني المقارنة مع والدي؟ أطلب من الامبراطور الرجوع عن طلبه”.
“شكرا لك ، صاحب الجلالة” ، نهضت مو يير ، لكنها لم تبد أي انفعال تجاه كلمات الإمبراطور. وقفت هناك فقط مثل غريب.
لذلك بغض النظر عما يقترحه هذان الشخصان ، فسوف تجربه.
هذه الغطرسة تجذب انتباه الإمبراطور أكثر. ومع ذلك ، لمجرد أن الإمبراطور انجذب إليها ، لا يعني أن الإمبراطور سوف يتجاهل حياة الأمير الثالث شياو زيان .
“من هو؟” لم يخاف الإمبراطور أن يخسر امرأة في حريمه. خاصة ، مثل هذه المرأة التي لم تكن خائفة من الموت. لكن برؤية وجهة مو يير الجدي، لم يستطع الإمبراطور الا التنهد سراُ.
تحدث الإمبراطور على نحو مهيب ، قائلاً: “يا محظيتي الإمبراطورية المحبوبة، قال الطبيب الإمبراطوري شين أن مهاراتك الطبية رائعة ، كما قال والدك إنك تعرفين بعض المهارات الطبية. الأمير الثالث زيان الآن في حالة مرضية خطيرة ، والدك ذهب خارج القصر. في هذه اللحظة ، لا يستطيع هذا الملك العثور على أي شخص لمساعدة الأمير الثالث. هذا الملك يطلب بشدة مساعدتكم لإنقاذ الأمير الثالث زيان”.
الشخص الذي توفي قلبه لا يهتم بحياته وموته. لذا ، لماذا تحتاج إلى رعاية حياة الآخرين؟
“صاحب الجلالة” ركعت مو يوير باستقامة كما لو أنها لم تشعر بأي ألم على الإطلاق: “لقد شعرت بالاشمئزاز من الدواء منذ الصغر. كيف يمكنني المقارنة مع والدي؟ أطلب من الامبراطور الرجوع عن طلبه”.
لم تتغير إجابة مو يوير” لا أستطيع أن أنقذه”.
لم يكن لدى مو يير فرصة للتحدث مع والدها مقدمًا. لكن … في اليوم الذي أصبحت فيه امرأة الإمبراطور ، مات قلبها.
بعد انتهاء العقوبة ، ذكّرها النظام الطبي القاسي غير المتفاهم وغير المعقول مرة أخرى بأن حياة شياو زيان كانت في خطر. يجب أن تعالجه في أقرب وقت ممكن!
الشخص الذي توفي قلبه لا يهتم بحياته وموته. لذا ، لماذا تحتاج إلى رعاية حياة الآخرين؟
لم تتغير إجابة مو يوير” لا أستطيع أن أنقذه”.
هل يريدونها أن تنقذ حياة ابن الإمبراطور؟ يجب أن يكونوا حالمين!
كان الطبيب الإمبراطوري شين والمحظية الامبراطورية زوو قلقين سراً، كلاهما لم يتوقع أن تكون مو يير متكبرة، لم تكن تهتم بموت والدها.
“حقا؟” يبدو أن الإمبراطور لا يؤمن بكلماتها. استند إلى الأمام على جسده للضغط على مو يوير ، لكن تعبيرها لم يتغير. إنها لا تزال تركع هناك بلا شعور: ” يا محظيتي الإمبراطورية المحبوبة… … أتجرئين على خداع هذا الملك”.
لم يترك الإمبراطور مو يير ، واستمر في السؤال: “هل ستنقذين الأمير الثالث أم لا؟”
الشخص الذي توفي قلبه لا يهتم بحياته وموته. لذا ، لماذا تحتاج إلى رعاية حياة الآخرين؟
“لا!” أجابت مو يير بلهجة حازمة.
تدقيق: Bayan Z
إن لم يكن لكلمات الطبيب الإمبراطري شن، فإن الإمبراطور لن يصدق أنها تملك مهارات طبية. لذلك ، لم يكن بإمكان الإمبراطور إلا أن يهددها: “إذا مات الأمير الثالث زيان ، فسوف يدفن الملك والدك معه”.
قام الطبيب الإمبراطوري شين بخفض رأسه ، لذا لم يتمكن من رؤية تعبير وجه الإمبراطور. ومع ذلك ، كان يركع بثبات وبدا غير متأثر بضغط الإمبراطور.
لم يكن الإمبراطور يمزح ، لكن مو يير لم تقل أي شيء لتوافق.
إذا لم تكن لين تشوجيو موجودة ، لأصبحت الآن امرأة شياو وانغ. لا تحتاج إلى البقاء في هذا المكان المثير للاشمئزاز. والاستلقاء على السرير بجانب رجل مثير للاشمئزاز.
كان الطبيب الإمبراطوري شين والمحظية الامبراطورية زوو قلقين سراً، كلاهما لم يتوقع أن تكون مو يير متكبرة، لم تكن تهتم بموت والدها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الإمبراطور، ألا ترى حالة زيان؟ لماذا ترفض طلب الطبيب الإمبراطوري شين؟ السيدة يير ابنة الطبيب العظيم مو. حتى لو كانت قد تعلمت فقط عُشر المعرفة الطبية للطبيب العظيم ، فإن مهاراتها لا تزال قابلة للمقارنة أكثر من هؤلاء الأطباء العاديين.
في ظل هذه الظروف القاسية ، لم يستطع الطبيب الإمبراطوري شين أن يعترض. ولكن المحظية الإمبراطورية زوو أخفضت بلا ضمير نفسها لمو يير وأمسكت بيدها: “يير ، هذه الأخت ، تتوسل إليك هذه الأخت. زيان هو ابن الإمبراطور ، هل يمكن أن يلين قلبك وتنقذيه؟ حسناً؟ هذه الأخت تسدد لك حتى الآخرة”.
كان الطبيب الإمبراطوري شين والمحظية الامبراطورية زوو قلقين سراً، كلاهما لم يتوقع أن تكون مو يير متكبرة، لم تكن تهتم بموت والدها.
“لا أستطيع أن أنقذه.” ما زالت يير ترفض. لم تهتم المحظية الإمبراطورية تشو بالتسول وبكت.
لم يستطع الإمبراطور معرفة ما إذا كان مو يير تقول الحقيقة أم لا، لكن رؤية تعبير الطبيب الإمبراطوري شين المتفاجئ، لم يستطع الإمبراطور إلا ان يعبس.
لم يستطع الإمبراطور معرفة ما إذا كان مو يير تقول الحقيقة أم لا، لكن رؤية تعبير الطبيب الإمبراطوري شين المتفاجئ، لم يستطع الإمبراطور إلا ان يعبس.
تدقيق: Bayan Z
بالمقارنة مع الطبيب العظيم مو ، يصدق الإمبراطور بشكل طبيعي كلمات الطبيب الإمبراطوري شين أكثر، إنه فقط، تبدو كلمات مو يير غير مزيفة.
مثل هذا الجمال المتكبر والفخور، تصبح لينة مثل مياه البحر تحت جسده. لذا ، من الذي لن يشعر بفرح شديد؟
يبدو أنه بحاجة إلى أخذ خطوة أخرى!
تغيرت عيون الإمبراطور وصرخ قائلاً “يوير، سوف يطلب منك هذا الملك مرة أخرى، هل ستنقذين الأمير الثالث زبان أم لا؟”
ظهرت السيدة يير الجميلة بشكل طبيعي، كانت ترتدي ثوب أزرق مائي، وجهها البارد والفخور يشبه آلهة من جبل الثلج، موقفها الفخور لا يبدو أنها تضع أي شخص في عينيها.
لم تتغير إجابة مو يوير” لا أستطيع أن أنقذه”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذه اللحظة ، علمت المحظية الإمبراطورية زوو أن مو يير عدوها الأول.
“لا يمكنك إنقاذ الأمير الثالث ، فما الفائدة منك. تعال، اسحبها للخارج واقطع رأسها!” لقد تغير مزاج الإمبراطور فجأة، وكأن كل ذرة في وقت سابق كانت مجرد خداع. لقد صدم الجميع بهذا التغيير المفاجئ، حتى المحظية الامبراطورة زوو ركعت على الأرض في حالة من الخوف.
كان الطبيب الإمبراطوري شين والمحظية الامبراطورية زوو قلقين سراً، كلاهما لم يتوقع أن تكون مو يير متكبرة، لم تكن تهتم بموت والدها.
ومع ذلك ، لم يشعر مو يير بالذعر على الإطلاق، لأنها كانت مقتنعة بأن الإمبراطور لن يقتلها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “فلترتفعي يا محظيتي الإمبراطورية المحبوبة”. كان الإمبراطور مهتمًا جدًا بالسيدة يير.
كانت المرأة التي لا تخاف الموت وجميلة بالتأكيد تهديدا كبيرا في الحريم.
قام الطبيب الإمبراطوري شين بخفض رأسه ، لذا لم يتمكن من رؤية تعبير وجه الإمبراطور. ومع ذلك ، كان يركع بثبات وبدا غير متأثر بضغط الإمبراطور.
في هذه اللحظة ، علمت المحظية الإمبراطورية زوو أن مو يير عدوها الأول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com طالما صدق الإمبراطور كلماتها ، واستدعى لين تشوجيو لدخول القصر. وفشلت لين تشوجيو في علاج شياو زيان، فغن حياة لين تشوجيو ستكون بائسة.
جاء حراس القصر وجروا مو يير بعيداً. مو يير لم تكافح، ولكن عندما ظن الإمبراطور والمحظية الإمبراطورية زوو أنها لم تكن خائفة من الموت، فتحت مو يير فجأة فمها “صاحب الجلالة، على الرغم من أنني لا أستطيع إنقاذ الأمير الثالث ، أعرف شخصًا واحدًا يمكنه إنقاذه”.
“من هو؟” لم يخاف الإمبراطور أن يخسر امرأة في حريمه. خاصة ، مثل هذه المرأة التي لم تكن خائفة من الموت. لكن برؤية وجهة مو يير الجدي، لم يستطع الإمبراطور الا التنهد سراُ.
“من هو؟” لم يخاف الإمبراطور أن يخسر امرأة في حريمه. خاصة ، مثل هذه المرأة التي لم تكن خائفة من الموت.
لكن برؤية وجهة مو يير الجدي، لم يستطع الإمبراطور الا التنهد سراُ.
ظهرت السيدة يير الجميلة بشكل طبيعي، كانت ترتدي ثوب أزرق مائي، وجهها البارد والفخور يشبه آلهة من جبل الثلج، موقفها الفخور لا يبدو أنها تضع أي شخص في عينيها.
“إنها الأميرة شياو ، لين تشوجيو”. قامت مو يير بسحب اسم لين تشوجيو على أسنانها. كرهت لين تشوجيو بسبب الاستيلاء على منصبها. إذا لم يكن بسببها، فلن تقع في هذا الموقف.
“لا أستطيع أن أنقذه.” ما زالت يير ترفض. لم تهتم المحظية الإمبراطورية تشو بالتسول وبكت.
إذا لم تكن لين تشوجيو موجودة ، لأصبحت الآن امرأة شياو وانغ. لا تحتاج إلى البقاء في هذا المكان المثير للاشمئزاز. والاستلقاء على السرير بجانب رجل مثير للاشمئزاز.
هل يريدونها أن تنقذ حياة ابن الإمبراطور؟ يجب أن يكونوا حالمين!
مو يير تكره لين تشوجيو حتى النخاع. لكنها لم تظهر ذلك سواء في عينيها أو وجهها. كما لو كانت مجرد شخص غريب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com طالما صدق الإمبراطور كلماتها ، واستدعى لين تشوجيو لدخول القصر. وفشلت لين تشوجيو في علاج شياو زيان، فغن حياة لين تشوجيو ستكون بائسة.
“لين تشوجيو؟” بعد سماع اسم لين تشوجيو من فم الأب وابنته. أصبح مزاج الإمبراطور سيئًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يعد الإمبراطور متردداً: “استدعي السيدة يير إلى قصر شين”.
“لين تشوجيو؟ هي، يمكنها أن تشفي زيان؟ “على الرغم من أن المحظية الإمبراطورية تشو كرهت الطبيب العظيم مو ومو يير ، هذه المرة أرادت فقط أن يتم علاج ابنها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحدث الإمبراطور على نحو مهيب ، قائلاً: “يا محظيتي الإمبراطورية المحبوبة، قال الطبيب الإمبراطوري شين أن مهاراتك الطبية رائعة ، كما قال والدك إنك تعرفين بعض المهارات الطبية. الأمير الثالث زيان الآن في حالة مرضية خطيرة ، والدك ذهب خارج القصر. في هذه اللحظة ، لا يستطيع هذا الملك العثور على أي شخص لمساعدة الأمير الثالث. هذا الملك يطلب بشدة مساعدتكم لإنقاذ الأمير الثالث زيان”.
لذلك بغض النظر عما يقترحه هذان الشخصان ، فسوف تجربه.
“لا!” أجابت مو يير بلهجة حازمة.
“نعم” ، أجابت مو يير دون تردد: “مهاراتها الطبية جيدة. لم تكن مهاراتها أسوأ من والدي “. اعترفت مو يير بأنها كانت ثعلباً ، لكن ماذا عن ذلك؟
لم تتغير إجابة مو يوير” لا أستطيع أن أنقذه”.
طالما صدق الإمبراطور كلماتها ، واستدعى لين تشوجيو لدخول القصر. وفشلت لين تشوجيو في علاج شياو زيان، فغن حياة لين تشوجيو ستكون بائسة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “فلترتفعي يا محظيتي الإمبراطورية المحبوبة”. كان الإمبراطور مهتمًا جدًا بالسيدة يير.
كانت لين تشوجيو حقا بائسة. بسبب عرقلة شياو تيانياو، لا يمكنها دخول القصر. عندما تقيأ الأمير الثالث شياو زيان الدم، عاقبها النظام الطبي مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حقا؟” يبدو أن الإمبراطور لا يؤمن بكلماتها. استند إلى الأمام على جسده للضغط على مو يوير ، لكن تعبيرها لم يتغير. إنها لا تزال تركع هناك بلا شعور: ” يا محظيتي الإمبراطورية المحبوبة… … أتجرئين على خداع هذا الملك”. لم يترك الإمبراطور مو يير ، واستمر في السؤال: “هل ستنقذين الأمير الثالث أم لا؟”
بعد انتهاء العقوبة ، ذكّرها النظام الطبي القاسي غير المتفاهم وغير المعقول مرة أخرى بأن حياة شياو زيان كانت في خطر. يجب أن تعالجه في أقرب وقت ممكن!
أومأ الطبيب الإمبراطوري شين برأسه بقوة: “هذا العبد متأكد”.
ترجمة: Mariam
ومع ذلك ، لم يشعر مو يير بالذعر على الإطلاق، لأنها كانت مقتنعة بأن الإمبراطور لن يقتلها.
تدقيق: Bayan Z
كانت لين تشوجيو حقا بائسة. بسبب عرقلة شياو تيانياو، لا يمكنها دخول القصر. عندما تقيأ الأمير الثالث شياو زيان الدم، عاقبها النظام الطبي مرة أخرى.
الفصل التالي: الاستحمام، الصورة جميلة جداً لتخيلها
إن لم يكن لكلمات الطبيب الإمبراطري شن، فإن الإمبراطور لن يصدق أنها تملك مهارات طبية. لذلك ، لم يكن بإمكان الإمبراطور إلا أن يهددها: “إذا مات الأمير الثالث زيان ، فسوف يدفن الملك والدك معه”.
لم يكن لدى مو يير فرصة للتحدث مع والدها مقدمًا. لكن … في اليوم الذي أصبحت فيه امرأة الإمبراطور ، مات قلبها.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
