الإمبراطور، تهذيب محظيتك
الفصل 228: الإمبراطور ،تهذيب محظيتك
كان الأمير السابع متحمسًا بشكل طبيعي، لكنه قام بضبط الإثارة التي شعر بها. بعد وميض المفاجأة والفرح، استمرت عيون الإمبراطور في إظهار القلق نحو الأمير الثالث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أصيب الأمير السابع بالذهول، فاقترب من الإمبراطور ، ثم قال: “الأب الإمبراطوري، لا تقلق، فالأخ الثالث سيكون بخير.”
“الابن السابع الصغير على حق، لن يحدث شيء سيء لأخيك الثالث”. نظر الإمبراطور بعناية إلى الأمير السابع.
على الرغم من أن الإمبراطور كان غاضباً جداً، إلا أنه لا يزال عقلانياً، أخذ سراً نفساً عميقاً وأظهر ابتسامة كبيرة: “بالإضافة إلى مسألة الأمير الثالث، بالطبع ، أراد الإمبراطور أن يراك. الآن يمكنك المشي مرة أخرى، الإمبراطور يشعر الآن بالراحة. وإذا استطاع الأب الإمبراطوري أن يرى حالتك في الوقت الحالي ، فسيكون سعيداً بالتأكيد”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في تلك اللحظة، أدرك أنه على الرغم من أن ولي العهد والأمير السابع من نفس الأم ، إلا أنهما مختلفان.
“إذاً دعنا نذهب”. نهض شياو تيانياو وألقى نظرة على لين تشوجيو. عندما نهضت لين تشوجيو ، اتخذ خطوة للأمام.
رؤية شياو تيانياو يمشي بحرية، يشعر الامبراطور بعدم السعادة بالفعل، لذلك، مع تصرف مو يوير هذه المرة، غمر قلب الإمبراطور حريق بلا شك، ولكن …
كان ذلك لأنه تجاهل الأمير السابع لفترة طويلة.
تصرف الأمير السابع وكأنه لم يفهم شيئًا، قال ببراءة: “الأب الإمبراطوري ، ليس أنا فقط، الأم الإمبراطورية والأخ الإمبراطوري والمحظية الإمبراطورية وآخرون قلقون أيضاً على الأخ الثالث، الجميع يبقيه في قلوبهم.”
عند رؤية الأمير السابع كرجل صغير ، أدرك الإمبراطور أن ابنه الأصغر أصبح بهذا الكبر، لذلك لم يستطع أن يصبح عاطفي تماماً، قال الإمبراطور وهو يمسك بيد الأمير السابع: “السابع الصغير، اليوم ، أنت سترافق الأب الإمبراطوري.”
والي أجابوا معنا: روعة احمد، Sero، Nora، De Chan، خلود القرني
“أمممممم، السابع الصغير سيذهب مع الأب الإمبراطوري ومرافقة الأخ الثالث”. يذكر الأمير السابع دائمًا اسم الأمير الثالث عندما يفتح فمه، لأنه يعلم أن هذا الحب للإمبراطور كان مؤقتاً فقط، الابن المفضل له هو الأمير شياو زيان الثالث، إذا أراد الحصول على حب الإمبراطور، فلا يجب عليه التنافس مع الأمير الثالث.
عندما سمع الجميع هذا ، توقفوا ونظروا إلى الوراء، ولكن من يدري أنه عندما مشت مو يور جنباً إلى جنب مع لين تشوجيو، لم تسر محظية صغيرة مثلها فقط أمام المحظية الامبراطورية تشو بل وقفت بجانب الأميرة شياو!
لم يعط شياو تيانياو وجه الإمبراطور أي قيمة، كانت لين تشوجيو سيئة في المجاملة ايضاً، لذا حيت فقط الإمبراطور والإمبراطورة والأمراء والمحظية الأمبراطورية زوو واحداً تلو الآخر. ولكن، بالنسبة لآلهة الثلوج مو يوير؟
“أيها الولد الطيب ، أنت تهتم حقاً بأخيك الثالث”. يبدو أن الإمبراطور أراد أن يقول شيئًا ، لكن عندما اجتاحت عيناه ولي العهد، قلص ولي العهد عنقه، لذلك لم يعد يتحدث.
ثم ، انحنى رأسه وقال”صاحب السعادة.”
تصرف الأمير السابع وكأنه لم يفهم شيئًا، قال ببراءة: “الأب الإمبراطوري ، ليس أنا فقط، الأم الإمبراطورية والأخ الإمبراطوري والمحظية الإمبراطورية وآخرون قلقون أيضاً على الأخ الثالث، الجميع يبقيه في قلوبهم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هذه تحيتة؟
الاستماع إلى هذه الكلمات، بعض الغيوم الداكنة داخل قلب الامبراطور اختفت بعيداً. شعر أشخاص آخرون بالارتياح لهذا باستثناء الامبراطورة والمحظية الامبراطورية زوو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
غضبت المحظية الامبراطورية زوو من الأمير السابع هذه المرة، لأن الأمير السابع لم يتردد في استخدام ابنها للحصول على محبة الإمبراطور، من ناحية أخرى، كانت الإمبراطورة تلوم نفسها لعدم كونها أم جيدة، كان ابنها لا يزال شاباً، لكنه كان بحاجة إلى إخفاء نفسه ومن أجل الحصول على محبة والده الإمبراطوري، كان بحاجة لإرضاء ابن محظية.
كان هذا مخجلًا تماماً للإمبراطورة. ولكن، لا يزال يتعين على ابنها أن يبتسم ويبتلع هذا العار.
لا يزال وجه الإمبراطورة يبدو لطيفًا وكريمًا، لكنها تمسك بإحكام يديها المخبأة في أكمامها، أظافرها تخدش راحتها، ولكن يبدو أنها لا تشعر بأي ألم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ذلك لأنه تجاهل الأمير السابع لفترة طويلة.
ماذا؟
*
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عندما جاء شياو تيانياو ولين تشوجيو إلى القصر، كان هناك هذا الجو الغريب، ومع ذلك استمر الخصي في إرشادهم: “الأمير شياو، الأميرة شياو من هذا الطريق من فضلك”. كان شياو تيانياو يرتدي رداءً قرمزياً ، بينما كانت تردتي لين تشوجيو ثوباً أرجوانياً عندما دخلوا القصر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أيها الولد الطيب ، أنت تهتم حقاً بأخيك الثالث”. يبدو أن الإمبراطور أراد أن يقول شيئًا ، لكن عندما اجتاحت عيناه ولي العهد، قلص ولي العهد عنقه، لذلك لم يعد يتحدث.
عندما دخلوا القاعة الإمبراطورية، تباطأ شياو تيانياو ومشى بجانب لين تشوجيو، بينما يواصل الاثنان السير في الداخل، ما زال هناك بعض الضوء بحيث يمكنهم رؤية أن عيون الجميع كانت تحدق فيهم. ومع ذلك، في اللحظة التي دخلوا فيها ، أغلق الباب وأصبحت الغرفة أشد ظلمة،. ولكن من يدري لماذا لا زالا هذان الاثنان محور الاهتمام.
لقد مر وقت طويل منذ أن دخل شياو تيانياو القصر بسبب ساقيه المصابة، ولكن بعد أن جاء كانت عيون الإمبراطور مليئة بالصدمة والغضب، وعندما نظر الإمبراطور إلى لين تشوجيو، كانت عيناه مليئة بالخبث.
ترجمة: Mariam
تجاهل شياو تيانياو كل عيون الناس الذين ينظرون إليهم، مشى جنباً إلى جنب مع لين تشوجيو أمام الإمبراطور.
تحت إشراف الإمبراطور ، خرجت الإمبراطورة وغيرها من القاعة الإمبراطورية، حتى المحظية الامبراطورية تششو التي لم تتحدث أبدا تبعتهم أيضاً.
ثم ، انحنى رأسه وقال”صاحب السعادة.”
عندما لاحظت المحظية الامبراطورية تشو مو يوير، قضبت حاجبيها، هذه المحظية الصغيرة تمشي أمامها؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت هذه تحيتة؟
رأت لين تشوجيو أخيراً غطرسة شياو تيانياو أمام الإمبراطور، إنه حقاً لا يضع الامبراطور في عينيه.
والي أجابوا معنا: روعة احمد، Sero، Nora، De Chan، خلود القرني
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بالتأكيد!
ومع ذلك، في مثل هذه المناسبة، لم تتجرأ المحظية الامبراطورية تشو على فتح فمها، لكنها كبتت سراً في قلبها. من ناحية أخرى، توقف شياو تيانياو فجأة عن المشي، ثم قال بكل استياء “صاحب الجلالة، يجب عليك تهذيب محظيتك”
ثم ، انحنى رأسه وقال”صاحب السعادة.”
لم يعط شياو تيانياو وجه الإمبراطور أي قيمة، كانت لين تشوجيو سيئة في المجاملة ايضاً، لذا حيت فقط الإمبراطور والإمبراطورة والأمراء والمحظية الأمبراطورية زوو واحداً تلو الآخر. ولكن، بالنسبة لآلهة الثلوج مو يوير؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
هيه هيه … منذ اللحظة التي دخل فيها شياو تيانياو إلى الداخل، أحست لين تشوجيو بزوجٍ من العيون اللزجة تنظر إلى زوجها. لذلك للأسف نسيت أن تحييها.
ابتهجت لين تشوجيو سراً، شياو تيانياو لم يغضب، حتى الامبراطور لا يوجد لديه سبب لجلب المتاعب لهم ، لأنه إذا عاقب الإمبراطور شياو تيانياو ، فسوف تكون أيضاً في ورطة.
الفصل التالي: أستطيع المساعدة، لإزالة الناس
بعد انتهاء لين تشوجيو من تحياتها، جاء ولي العهد والأمير السابع إلى الأمام وقدموا الاحترام لشياو تيانياو ولين تشوجيو، لم تقل لين تشوجيو شيئاً، بينما قال شياو تيانياو ببرود: “لا حاجة إلى التحية”.
*
عندما انتهى الجميع من تقديم الاحترام، لم يقدم لهم الإمبراطور مقعداً، ومع ذلك، لم ينتظر شياو تيانياو تعليمات الإمبراطور، أخذ لين تشوجيو للجلوس في المكان الخالي، ثم سأل مباشرة “صاحب الجلالة، بالإضافة إلى مسألة الأمير الثالث، ما هو الشيء الآخر الذي دعوتنا من أجله لدخول القصر؟”
ونتركم مع الصدمة التالية:
ابتهجت لين تشوجيو سراً، شياو تيانياو لم يغضب، حتى الامبراطور لا يوجد لديه سبب لجلب المتاعب لهم ، لأنه إذا عاقب الإمبراطور شياو تيانياو ، فسوف تكون أيضاً في ورطة.
لم يكن هذا الموقف شيئاً يمكن وصفه بأنه غطرسة، لم يأخذ شياو تيانياو الإمبراطور بجدية، تعاطفت لين تشوجيو من أعماق قلبها بصمت مع الإمبراطور.
عندما انتهى الجميع من تقديم الاحترام، لم يقدم لهم الإمبراطور مقعداً، ومع ذلك، لم ينتظر شياو تيانياو تعليمات الإمبراطور، أخذ لين تشوجيو للجلوس في المكان الخالي، ثم سأل مباشرة “صاحب الجلالة، بالإضافة إلى مسألة الأمير الثالث، ما هو الشيء الآخر الذي دعوتنا من أجله لدخول القصر؟”
عندما سمع الإمبراطور الأمير الثالث، حاول قمع غضبه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ذلك لأنه تجاهل الأمير السابع لفترة طويلة.
الفصل 228: الإمبراطور ،تهذيب محظيتك
على الرغم من أن الإمبراطور كان غاضباً جداً، إلا أنه لا يزال عقلانياً، أخذ سراً نفساً عميقاً وأظهر ابتسامة كبيرة: “بالإضافة إلى مسألة الأمير الثالث، بالطبع ، أراد الإمبراطور أن يراك. الآن يمكنك المشي مرة أخرى، الإمبراطور يشعر الآن بالراحة. وإذا استطاع الأب الإمبراطوري أن يرى حالتك في الوقت الحالي ، فسيكون سعيداً بالتأكيد”
“كان الأب الإمبراطوري سعيداً حقًا بأن الأمير نجا من هذه الكارثة ولم يمت، ولكن بالنسبة للآخرين، الأمير لا يعرف”. كانت كلمات شياو تيانياو مليئة بالسخرية ، ولكن …
“أيها الولد الطيب ، أنت تهتم حقاً بأخيك الثالث”. يبدو أن الإمبراطور أراد أن يقول شيئًا ، لكن عندما اجتاحت عيناه ولي العهد، قلص ولي العهد عنقه، لذلك لم يعد يتحدث.
استطاع الإمبراطور التصرف بهدوء كما لو كانت تلك الأحداث لا علاقة له به: “إذا لم تمت ، فهذا يعني أن لديك حظاً كبيراً. تيانياو، اطمئن! لن يدع الإمبراطور أي شخص يعاملك ظلماً مرة أخرى”.
لقد مر وقت طويل منذ أن دخل شياو تيانياو القصر بسبب ساقيه المصابة، ولكن بعد أن جاء كانت عيون الإمبراطور مليئة بالصدمة والغضب، وعندما نظر الإمبراطور إلى لين تشوجيو، كانت عيناه مليئة بالخبث.
“شكرا لك، صاحب الجلالة” كان شياو تيانياو لا يرحم للغاية، من الواضح أنه شعر بالكسل ليفتح فمه، رؤية الإمبراطور في الأعلى لا يبدو أكثر من ذلك، تحدث شياو تيانياو بتكاسل عن الموضوع وبمباشرة على الفور “صاحب الجلالة، ألم تستدعي أميرتي للتحقق من ابنك المريض؟ أين هو زيان؟”
عند رؤية الأمير السابع كرجل صغير ، أدرك الإمبراطور أن ابنه الأصغر أصبح بهذا الكبر، لذلك لم يستطع أن يصبح عاطفي تماماً، قال الإمبراطور وهو يمسك بيد الأمير السابع: “السابع الصغير، اليوم ، أنت سترافق الأب الإمبراطوري.”
لم يتوقع الإمبراطور أن يذكر شياو تيانياو هذه المسألة مباشرة، لذلك لم يستطع إلا أن يقول “داخل القاعة الداخلية”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الاستماع إلى هذه الكلمات، بعض الغيوم الداكنة داخل قلب الامبراطور اختفت بعيداً. شعر أشخاص آخرون بالارتياح لهذا باستثناء الامبراطورة والمحظية الامبراطورية زوو.
استطاع الإمبراطور التصرف بهدوء كما لو كانت تلك الأحداث لا علاقة له به: “إذا لم تمت ، فهذا يعني أن لديك حظاً كبيراً. تيانياو، اطمئن! لن يدع الإمبراطور أي شخص يعاملك ظلماً مرة أخرى”.
“إذاً دعنا نذهب”. نهض شياو تيانياو وألقى نظرة على لين تشوجيو. عندما نهضت لين تشوجيو ، اتخذ خطوة للأمام.
عندما سمع الإمبراطور الأمير الثالث، حاول قمع غضبه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد انتهاء لين تشوجيو من تحياتها، جاء ولي العهد والأمير السابع إلى الأمام وقدموا الاحترام لشياو تيانياو ولين تشوجيو، لم تقل لين تشوجيو شيئاً، بينما قال شياو تيانياو ببرود: “لا حاجة إلى التحية”.
تابعت لين تشوجيو بصمت ، ولكن في الوقت نفسه، فكرت: بالتأكيد، إذا كان شياو تيانياو معي، لا أحد يجرؤ على جلب المشاكل.
أصيب الأمير السابع بالذهول، فاقترب من الإمبراطور ، ثم قال: “الأب الإمبراطوري، لا تقلق، فالأخ الثالث سيكون بخير.”
لحسن الحظ ، على الرغم من كون شياو تيانياو مجنوناً، إلا أنه لم ينس وجود الكثير من الحراس في القصر، لم يذهب مباشرة إلى القاعة الداخلية ، انتظر حتى يقف الإمبراطور ويقود الطريق.
ومع ذلك، في مثل هذه المناسبة، لم تتجرأ المحظية الامبراطورية تشو على فتح فمها، لكنها كبتت سراً في قلبها. من ناحية أخرى، توقف شياو تيانياو فجأة عن المشي، ثم قال بكل استياء “صاحب الجلالة، يجب عليك تهذيب محظيتك”
ابتهجت لين تشوجيو سراً، شياو تيانياو لم يغضب، حتى الامبراطور لا يوجد لديه سبب لجلب المتاعب لهم ، لأنه إذا عاقب الإمبراطور شياو تيانياو ، فسوف تكون أيضاً في ورطة.
ابتهجت لين تشوجيو سراً، شياو تيانياو لم يغضب، حتى الامبراطور لا يوجد لديه سبب لجلب المتاعب لهم ، لأنه إذا عاقب الإمبراطور شياو تيانياو ، فسوف تكون أيضاً في ورطة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تحت إشراف الإمبراطور ، خرجت الإمبراطورة وغيرها من القاعة الإمبراطورية، حتى المحظية الامبراطورية تششو التي لم تتحدث أبدا تبعتهم أيضاً.
بالنسبة للإجابة الصحيحة: الأمير الثالث زيان (الحمد لله ما طلع بطاطس هههه)
لا تهتم المحظية الامبراطورية تشو بالحرب بين الإمبراطور والأمير شياو . كل ما أرادت صلت من أجله ، كان ان الأميرة شياو تنقذ ابنها.
عندما دخلوا القاعة الإمبراطورية، تباطأ شياو تيانياو ومشى بجانب لين تشوجيو، بينما يواصل الاثنان السير في الداخل، ما زال هناك بعض الضوء بحيث يمكنهم رؤية أن عيون الجميع كانت تحدق فيهم. ومع ذلك، في اللحظة التي دخلوا فيها ، أغلق الباب وأصبحت الغرفة أشد ظلمة،. ولكن من يدري لماذا لا زالا هذان الاثنان محور الاهتمام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في هذه المناسبة ، يمكن القول أن آلهة الثلوج مو يوير لم تكن مؤهلة لدخول القاعة الداخلية مع الجميع. لكن مو يوير لم تكن على علم بذلك. ولم تتابع الجميع فحسب ، بل كانت تسير جنباً إلى جنب مع شياو تيانياو ولين تشوجيو.
عندما سمع الإمبراطور الأمير الثالث، حاول قمع غضبه.
عندما لاحظت المحظية الامبراطورية تشو مو يوير، قضبت حاجبيها، هذه المحظية الصغيرة تمشي أمامها؟
…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ومع ذلك، في مثل هذه المناسبة، لم تتجرأ المحظية الامبراطورية تشو على فتح فمها، لكنها كبتت سراً في قلبها. من ناحية أخرى، توقف شياو تيانياو فجأة عن المشي، ثم قال بكل استياء “صاحب الجلالة، يجب عليك تهذيب محظيتك”
“أيها الولد الطيب ، أنت تهتم حقاً بأخيك الثالث”. يبدو أن الإمبراطور أراد أن يقول شيئًا ، لكن عندما اجتاحت عيناه ولي العهد، قلص ولي العهد عنقه، لذلك لم يعد يتحدث.
عندما سمع الجميع هذا ، توقفوا ونظروا إلى الوراء، ولكن من يدري أنه عندما مشت مو يور جنباً إلى جنب مع لين تشوجيو، لم تسر محظية صغيرة مثلها فقط أمام المحظية الامبراطورية تشو بل وقفت بجانب الأميرة شياو!
ماذا؟
لا يزال وجه الإمبراطورة يبدو لطيفًا وكريمًا، لكنها تمسك بإحكام يديها المخبأة في أكمامها، أظافرها تخدش راحتها، ولكن يبدو أنها لا تشعر بأي ألم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عندما سمع الجميع هذا ، توقفوا ونظروا إلى الوراء، ولكن من يدري أنه عندما مشت مو يور جنباً إلى جنب مع لين تشوجيو، لم تسر محظية صغيرة مثلها فقط أمام المحظية الامبراطورية تشو بل وقفت بجانب الأميرة شياو!
ماذا تعني مو يوير بهذا؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ماذا تعني مو يوير بهذا؟
نظر الجميع إلى مو يوير، لكن مو يوير تصرفت بجهل، وقفت هناك بهدوء، حبكت الإمبراطورة حاجبيها، وكانت على وشك أن تفتح فمها، لكنها سمعت الإمبراطور يقول: “تعال، شخص ما يساعد السيدة يير على الراحة في قصرها”
نظر الجميع إلى مو يوير، لكن مو يوير تصرفت بجهل، وقفت هناك بهدوء، حبكت الإمبراطورة حاجبيها، وكانت على وشك أن تفتح فمها، لكنها سمعت الإمبراطور يقول: “تعال، شخص ما يساعد السيدة يير على الراحة في قصرها”
رؤية شياو تيانياو يمشي بحرية، يشعر الامبراطور بعدم السعادة بالفعل، لذلك، مع تصرف مو يوير هذه المرة، غمر قلب الإمبراطور حريق بلا شك، ولكن …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بالتأكيد!
…
ونتركم مع الصدمة التالية:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الاستماع إلى هذه الكلمات، بعض الغيوم الداكنة داخل قلب الامبراطور اختفت بعيداً. شعر أشخاص آخرون بالارتياح لهذا باستثناء الامبراطورة والمحظية الامبراطورية زوو.
ترجمة: Mariam
عندما سمع الإمبراطور الأمير الثالث، حاول قمع غضبه.
هيه هيه … منذ اللحظة التي دخل فيها شياو تيانياو إلى الداخل، أحست لين تشوجيو بزوجٍ من العيون اللزجة تنظر إلى زوجها. لذلك للأسف نسيت أن تحييها.
تدقيق: Bayan Z
“إذاً دعنا نذهب”. نهض شياو تيانياو وألقى نظرة على لين تشوجيو. عندما نهضت لين تشوجيو ، اتخذ خطوة للأمام.
عساكم بخير، كل مالنا بنزداد سعادة بتفاعلكم وتعليقاتكم اللطيفة!
الفصل التالي: أستطيع المساعدة، لإزالة الناس
…
…
*
لحسن الحظ ، على الرغم من كون شياو تيانياو مجنوناً، إلا أنه لم ينس وجود الكثير من الحراس في القصر، لم يذهب مباشرة إلى القاعة الداخلية ، انتظر حتى يقف الإمبراطور ويقود الطريق.
عساكم بخير، كل مالنا بنزداد سعادة بتفاعلكم وتعليقاتكم اللطيفة!
لا تهتم المحظية الامبراطورية تشو بالحرب بين الإمبراطور والأمير شياو . كل ما أرادت صلت من أجله ، كان ان الأميرة شياو تنقذ ابنها.
بالنسبة للإجابة الصحيحة: الأمير الثالث زيان (الحمد لله ما طلع بطاطس هههه)
لم يعط شياو تيانياو وجه الإمبراطور أي قيمة، كانت لين تشوجيو سيئة في المجاملة ايضاً، لذا حيت فقط الإمبراطور والإمبراطورة والأمراء والمحظية الأمبراطورية زوو واحداً تلو الآخر. ولكن، بالنسبة لآلهة الثلوج مو يوير؟
والي أجابوا معنا: روعة احمد، Sero، Nora، De Chan، خلود القرني
عند رؤية الأمير السابع كرجل صغير ، أدرك الإمبراطور أن ابنه الأصغر أصبح بهذا الكبر، لذلك لم يستطع أن يصبح عاطفي تماماً، قال الإمبراطور وهو يمسك بيد الأمير السابع: “السابع الصغير، اليوم ، أنت سترافق الأب الإمبراطوري.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ونتركم مع الصدمة التالية:
لقد مر وقت طويل منذ أن دخل شياو تيانياو القصر بسبب ساقيه المصابة، ولكن بعد أن جاء كانت عيون الإمبراطور مليئة بالصدمة والغضب، وعندما نظر الإمبراطور إلى لين تشوجيو، كانت عيناه مليئة بالخبث.
…
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات