تعالي هنا، هدية الأمير شياو
الفصل 243 – تعالي هنا، هدية الأمير شياو
“لم تقل أن أفتحه أولاً” على الرغم من تحمل لين تشوجيو لم يجدر بشياو تيانياو أن يذهب بعيداً بذلك!
تذهب أم لا؟
حالما ظهر حصان الحرب الأسود والقامة المتخثرة الحمراء، أفسح الناس في العاصمة الطريق بعفوية، جميع الأشخاص الذين استطاعوا رؤية القامة لم يستطيعوا سوا أن يتنهدوا بذعر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عبست لين تشوجيو وسألت: “هل أنت غاضب لأنني خرجت؟”
خطى شياو تيانياو نحوة غرفة الدراسة، المدبر ساو الذي يتبع شياو تيانياو يتعرق في جميع أنحاء جسده، لكنه لم يجرؤ على التوقف: “سمو الأمير، أخيراً عدت، سألت سمو الأميرة عنك لعدة مرات”.
بعد نصف سنة رأوا أخيراً الأمير شياو يمتطي حصاناً في الشارع مجدداً، وجد الناس أنفسهم مغرمين بهذا المشهد.
سألت لين تشوجيو نفسها، لكن هل تملك خياراً آخر؟
عندما وصلت لين تشوجيو غرفة الدراسة، كان شياو تيانياو قد أخذ حماماً وبدل ملابسه بالفعل، ثم انتظر لين تشوجيو لتأتي إلى غرفة الدراسة، برؤية وصول لين تشوجيو، لم يكن شياو تيانياو راضياً وقال: “اللعنة، كم أنت بطيئة!”
“لا يزال الأمير شياو متعجرف وجامح” في بيت الشاي رجل يرتدي ملابس خضراء كلون أوراق الخيزران يتكئ علىعتبة النافذة ينظر نحو الشكل الوامض.
يجلس خلفه رجل بملابس رمادية لكن الشكل لم يكن ظاهراً له.
لم تكن صرة القماش كبيرة، في يد شياو تيانياو لا يمكن ملاحظتها على الإطلاق.
“أجل، الأمير عاد للتو” عندما عاد الأمير لتوه، أراد أن يرى أميرتهم، أميرهم حقاً جيدٌ لأميرتهم.
إذا نظر المرء عن قرب سيجد أن ذلك الرجل الذي يتكئ على عتبة النافذة يبدو أكثر تعمقاً ومثقفاً من علماء الشرق، لسوء الحظ الليل حل فلم يستطع أحد ملاحظة ذلك.
هل ينادي شياو تيانياو كلباً صغيراً؟
اتجه الامير شياو نحو قصر شياو مباشرة، لم يتوقف حتى لنصف دقيقة، وصلت أخباره إلى أتباعه في قصر شياو مبكراً، لذا تركوا بوابة المدخل الرئيس مفتوحة، دخل شياو تيانياو المنزل مع الحصان …
عندما سمعت لين تشوجيو أن شياو تيانياو يريد رؤيتها لحظة وصوله، لم تظهر أي تفاجؤ على وجهها، لم تظهر أيضاً المرح من رغبة رؤية الأمير لها، مشت كالمعتاد، احترم الحارس بسرية تصرف لين تشوجيو الهادئ، لكنه كان متوتراً، يخشى الحارس أن لا يكون الأمير سعيداً بالانتظار لفترة طويلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما دخل الشكل المخثر الأحمر البوابة، أغلقت على مصرعيها فوراً، خرج صوت انفجار من المشهد.
عندما دخل الشكل المخثر الأحمر البوابة، أغلقت على مصرعيها فوراً، خرج صوت انفجار من المشهد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
هل ينادي شياو تيانياو كلباً صغيراً؟
لم تكن مهارات شياو تيانياو الرائعة في ركوب الخيل مقيدة في المنزل أو على أرض قصر شياو، لم تنخفض سرعته حتى إلى النصف، قاد الحصان حتى الإسطبلات.
صكت لين تشوجيو أسنانها واقتربت، وقفت على بعد خطوة واحدة بعيدة عن شياو تيانياو، لو أن يد شياو تيانياو مدت لاستطاع أن يمسكها بذراعه، لسوء الحظ لم يفعل شياو تيانياو مثل هذا الأمر …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا؟ لست راغبةً بسماع كلمات هذا الأمير؟” غاص وجه شياو تيانياو على الفور، انخفضت الحرارة داخل الغرفة، تنهدت لين تشوجيو وسارت أمام المكتب، ولكن …
“اعتني به” ربت شياو تيانياو على الحصان وقفز بينما يمسك صرة مغطاة بقطعة قماش في يده.
…
لم تكن صرة القماش كبيرة، في يد شياو تيانياو لا يمكن ملاحظتها على الإطلاق.
ترجمة وتدقيق: Bayan Z
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تصرفت لين تشوجيو كما لو أنها لم تسمع شيئاً، أحنت ركبتيها وقالت: “سمو الأمير” ثم وقفت في مكانها بانتظار شياو تيانياو ليتكلم مجدداً.
خطى شياو تيانياو نحوة غرفة الدراسة، المدبر ساو الذي يتبع شياو تيانياو يتعرق في جميع أنحاء جسده، لكنه لم يجرؤ على التوقف: “سمو الأمير، أخيراً عدت، سألت سمو الأميرة عنك لعدة مرات”.
“أحقاً ذلك؟” استمر شياو تيانياو بالمشي قدماً، كشفت شفتاه عن ابتسامة خافتة، ولكنه تابع السير كما لو أنه لم يسمع شيئاً: “ما الذي حدث في المنزل بينما كان هذا الأمير غائباً؟”
لين تشوجيو متورطة جداً.
هاه؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أحقاً ذلك؟” استمر شياو تيانياو بالمشي قدماً، كشفت شفتاه عن ابتسامة خافتة، ولكنه تابع السير كما لو أنه لم يسمع شيئاً: “ما الذي حدث في المنزل بينما كان هذا الأمير غائباً؟”
لم يتوقع المدبر ساو أن يسأل شياو تيانياو مثل هذا السؤال، هو خرج لثلاثة أيام فقط، حتى عندما كان يغادر لشهر لم يسأل هذا السؤال عندما يعود، إذاً ماذا يعني ذلك؟
“حسناً” ولكن إن دعاها الإمبراطور، هل حقاً لا تستطيع الذهاب؟
“تكلم …” لم تتوقف خطوات شياو تيانياو وصوته كان بارداً.
اتجه الامير شياو نحو قصر شياو مباشرة، لم يتوقف حتى لنصف دقيقة، وصلت أخباره إلى أتباعه في قصر شياو مبكراً، لذا تركوا بوابة المدخل الرئيس مفتوحة، دخل شياو تيانياو المنزل مع الحصان …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
المدبر ساو رجل ذكي، لذا شغل دماغه بسرعة وقال: “اليوم قبل البارحة، دعت الأميرة إلى القصر، عندما عادت كان مزاجها غريباً لم تقل شيئاً، لذا لم يجرؤ هذا العبد على السؤال، البارحة خرجت الأميرة، لم يكن لوقت طويل، شاهدت تلميذ الطبيب العظيم مو يقاضي سيده، هذا اليوم لم تخرج الأميرة إلى أي مكان، بقيت تنتظر عودة الأمير” الجملة الأخيرة كانت من اختراع المدبر ساو.
عندما وصلت لين تشوجيو غرفة الدراسة، كان شياو تيانياو قد أخذ حماماً وبدل ملابسه بالفعل، ثم انتظر لين تشوجيو لتأتي إلى غرفة الدراسة، برؤية وصول لين تشوجيو، لم يكن شياو تيانياو راضياً وقال: “اللعنة، كم أنت بطيئة!”
*بلوب*
“جيد” حرارة جسد شياو تيانياو أصبحت دافئة على الفور، شعر المدبر ساو بالفخر بنفسه سراً: أجل، قلتها بشكل جيد.
إذا نظر المرء عن قرب سيجد أن ذلك الرجل الذي يتكئ على عتبة النافذة يبدو أكثر تعمقاً ومثقفاً من علماء الشرق، لسوء الحظ الليل حل فلم يستطع أحد ملاحظة ذلك.
…
عند مدخل غرفة الدراسة، وقف شياو تيانياو وواجه المدبر ساو: “اذهب وادعوا الأميرة، يريد هذا الأمير أن يسألها”.
ترجمة وتدقيق: Bayan Z
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أجل” يكره المدبر ساو الركض مجدداً، لذا أرسل مهمته في يد شخص آخر.
“لست بحاجة للتدخل في قضية الطبيب العظيم مو، عائلة مينغ لجامعة وينتشانغ هنا، سوف يضبطون الأمر بطبيعة الحال، عليكِ فقط انتظار النتائج” برؤية طاعة لين تشوجيو، شعر شياو تيانياو بالغضب حقاً، تبدو لين تشوجيو ناعمة ولكنها في الحقيقة لا تستمع إلى كلماته، دائماً ما تنزلق بعيداً.
لم تخرج لين تشوجيو اليوم، طلبت من شيو شي أن تحضر لها كتاباً طبياً وجلست عند النافذة، إلا أن حارساً أتى وقال أن شياو تيانياو يسأل عنها، ولمفاجأتها، نظرت نحوه وقالت: “هل عاد الأمير؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أجل، الأمير عاد للتو” عندما عاد الأمير لتوه، أراد أن يرى أميرتهم، أميرهم حقاً جيدٌ لأميرتهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أوه” وضعت لين تشوجيو الكتاب جانباً ونهضت، ثم ذهبت لتخرج من الغرفة: “لنذهب”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
هاه؟
“سمو الأميرة، ألن تبدلي ملابسك؟” برؤية ملابس لين تشوجيو البسيطة، سألت شيو شي بجرأة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نظرت لين تشوجيو نحوها وقالت: “هل هذا ضروري؟”
بالتأكيــــــد!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هي ليست شياو تيانياو، لا يمكنها تجاهل القوة الإمبراطورية.
المدبر ساو رجل ذكي، لذا شغل دماغه بسرعة وقال: “اليوم قبل البارحة، دعت الأميرة إلى القصر، عندما عادت كان مزاجها غريباً لم تقل شيئاً، لذا لم يجرؤ هذا العبد على السؤال، البارحة خرجت الأميرة، لم يكن لوقت طويل، شاهدت تلميذ الطبيب العظيم مو يقاضي سيده، هذا اليوم لم تخرج الأميرة إلى أي مكان، بقيت تنتظر عودة الأمير” الجملة الأخيرة كانت من اختراع المدبر ساو.
على النساء أن يدللن أنفسهن!
“لم تقل أن أفتحه أولاً” على الرغم من تحمل لين تشوجيو لم يجدر بشياو تيانياو أن يذهب بعيداً بذلك!
لكنها لم تتجرأ على قول ذلك بصوت مرتفع تحت تحديق لين تشوجيو، أحنت رأسها فقط ببطئ ولم تفتح فمها مجدداً.
نظر شياو تيانياو في عيني لين تشوجيو، برؤية أنها لا ترغب بقول المزيد، لم يسأل أكثر: “في المستقبل، لست بحاجة للذهاب حتى لو تم استعاءك”
لم تكن مهارات شياو تيانياو الرائعة في ركوب الخيل مقيدة في المنزل أو على أرض قصر شياو، لم تنخفض سرعته حتى إلى النصف، قاد الحصان حتى الإسطبلات.
عندما سمعت لين تشوجيو أن شياو تيانياو يريد رؤيتها لحظة وصوله، لم تظهر أي تفاجؤ على وجهها، لم تظهر أيضاً المرح من رغبة رؤية الأمير لها، مشت كالمعتاد، احترم الحارس بسرية تصرف لين تشوجيو الهادئ، لكنه كان متوتراً، يخشى الحارس أن لا يكون الأمير سعيداً بالانتظار لفترة طويلة.
لم يقل شياو تيانياو كلمة أخرى، لذا لم تسأل لين تشوجيو مجدداً، التقطت الصندوق راغبة في المغادرة قريباً، ولكن …
عندما وصلت لين تشوجيو غرفة الدراسة، كان شياو تيانياو قد أخذ حماماً وبدل ملابسه بالفعل، ثم انتظر لين تشوجيو لتأتي إلى غرفة الدراسة، برؤية وصول لين تشوجيو، لم يكن شياو تيانياو راضياً وقال: “اللعنة، كم أنت بطيئة!”
تصرفت لين تشوجيو كما لو أنها لم تسمع شيئاً، أحنت ركبتيها وقالت: “سمو الأمير” ثم وقفت في مكانها بانتظار شياو تيانياو ليتكلم مجدداً.
…
إذا كان كذلك، هي حتماً تريد أن تقول أن هذا الرجل ميؤوس منه …
“اجلسي” أشار شياو تيانياو باصبعه نحو أحد الجوانب، عندما جلست لين تشوجيو، سأل: “ما الذي حدث في القصر؟”
“جيد” حرارة جسد شياو تيانياو أصبحت دافئة على الفور، شعر المدبر ساو بالفخر بنفسه سراً: أجل، قلتها بشكل جيد.
“في القصر؟” لا تعلم لين تشوجيو لم يسألها شياو تيانياو عن شيء كهذا فجأة، لذا هي هزت رأسها فقط وقالت: “لا شيء، أعطت الإمبراطورة تحذيراً شفوياً فقط”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لين تشوجيو متورطة جداً.
نظر شياو تيانياو في عيني لين تشوجيو، برؤية أنها لا ترغب بقول المزيد، لم يسأل أكثر: “في المستقبل، لست بحاجة للذهاب حتى لو تم استعاءك”
سألت لين تشوجيو نفسها، لكن هل تملك خياراً آخر؟
“حسناً” ولكن إن دعاها الإمبراطور، هل حقاً لا تستطيع الذهاب؟
“أوه” وضعت لين تشوجيو الكتاب جانباً ونهضت، ثم ذهبت لتخرج من الغرفة: “لنذهب”
هي ليست شياو تيانياو، لا يمكنها تجاهل القوة الإمبراطورية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لست بحاجة للتدخل في قضية الطبيب العظيم مو، عائلة مينغ لجامعة وينتشانغ هنا، سوف يضبطون الأمر بطبيعة الحال، عليكِ فقط انتظار النتائج” برؤية طاعة لين تشوجيو، شعر شياو تيانياو بالغضب حقاً، تبدو لين تشوجيو ناعمة ولكنها في الحقيقة لا تستمع إلى كلماته، دائماً ما تنزلق بعيداً.
“ما هذا الشيء؟” لو قالت أنها لم تكن فضولية ستكون كاذبة، لكن شياو تيانياو تجاهلها، بعد رمبه تناول فرشاته وبدأ يكتب.
“حسناً” ولكن إن دعاها الإمبراطور، هل حقاً لا تستطيع الذهاب؟
“حسناً” موافقة أخرى خرجت، الأمور تسير بروية، لذا لا يستطيع المرء الجدال، فقد شياو تيانياو أعصابه فجأة، لوح بيده وقال: “تعالي هنا”
هاه؟
“هاه؟” نظرت لين تشوجيو نحوه وظهرت على عينيها مسحة من الغضب.
هل ينادي شياو تيانياو كلباً صغيراً؟
“في القصر؟” لا تعلم لين تشوجيو لم يسألها شياو تيانياو عن شيء كهذا فجأة، لذا هي هزت رأسها فقط وقالت: “لا شيء، أعطت الإمبراطورة تحذيراً شفوياً فقط”.
“ماذا؟ لست راغبةً بسماع كلمات هذا الأمير؟” غاص وجه شياو تيانياو على الفور، انخفضت الحرارة داخل الغرفة، تنهدت لين تشوجيو وسارت أمام المكتب، ولكن …
إذا كان كذلك، هي حتماً تريد أن تقول أن هذا الرجل ميؤوس منه …
نظرت لين تشوجيو نحوها وقالت: “هل هذا ضروري؟”
لا يبدو هذا الموقع مرضياً لشياو تيانياو، لوح يده مجدداً مشيراً للين تشوجيو أن تأتي إلى جانبه.
يجلس خلفه رجل بملابس رمادية لكن الشكل لم يكن ظاهراً له.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تذهب أم لا؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سألت لين تشوجيو نفسها، لكن هل تملك خياراً آخر؟
عندما وصلت لين تشوجيو غرفة الدراسة، كان شياو تيانياو قد أخذ حماماً وبدل ملابسه بالفعل، ثم انتظر لين تشوجيو لتأتي إلى غرفة الدراسة، برؤية وصول لين تشوجيو، لم يكن شياو تيانياو راضياً وقال: “اللعنة، كم أنت بطيئة!”
لين تشوجيو متورطة جداً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لدى هذا الأمير شيئاً يقدمه لك، لذا تعالي” نبه شياو تيانياو مجدداً، لكن بنبرة صارمة، بدا الأمر كما لو أنه ليس شخصاً يعطي أحدهم شيئاً، بدا أكثر كما لو أنه يؤنب طفلا متمرداً.
“اعتني به” ربت شياو تيانياو على الحصان وقفز بينما يمسك صرة مغطاة بقطعة قماش في يده.
صكت لين تشوجيو أسنانها واقتربت، وقفت على بعد خطوة واحدة بعيدة عن شياو تيانياو، لو أن يد شياو تيانياو مدت لاستطاع أن يمسكها بذراعه، لسوء الحظ لم يفعل شياو تيانياو مثل هذا الأمر …
“في القصر؟” لا تعلم لين تشوجيو لم يسألها شياو تيانياو عن شيء كهذا فجأة، لذا هي هزت رأسها فقط وقالت: “لا شيء، أعطت الإمبراطورة تحذيراً شفوياً فقط”.
أخذ شياو تيانياو صندوقاً صغيراً بيده اليسرى ورماه كالمعتاد على الطاولة، بدا كما لو أن ينبذ الشيء: “خذيه”
صكت لين تشوجيو أسنانها واقتربت، وقفت على بعد خطوة واحدة بعيدة عن شياو تيانياو، لو أن يد شياو تيانياو مدت لاستطاع أن يمسكها بذراعه، لسوء الحظ لم يفعل شياو تيانياو مثل هذا الأمر …
“ما هذا الشيء؟” لو قالت أنها لم تكن فضولية ستكون كاذبة، لكن شياو تيانياو تجاهلها، بعد رمبه تناول فرشاته وبدأ يكتب.
“سمو الأميرة، ألن تبدلي ملابسك؟” برؤية ملابس لين تشوجيو البسيطة، سألت شيو شي بجرأة.
لم يقل شياو تيانياو كلمة أخرى، لذا لم تسأل لين تشوجيو مجدداً، التقطت الصندوق راغبة في المغادرة قريباً، ولكن …
“سمو الأميرة، ألن تبدلي ملابسك؟” برؤية ملابس لين تشوجيو البسيطة، سألت شيو شي بجرأة.
“أوه” وضعت لين تشوجيو الكتاب جانباً ونهضت، ثم ذهبت لتخرج من الغرفة: “لنذهب”
“إنه بارد!” لحظة لمسها للصندوق أصبحت لين تشوجيو جثة متجمدة.
*بلوب*
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وضع شياو تيانياو الفرشاة فانتشر الحبر على الورق الأبيض، لكنه لم يبدو أنه يهتم على الإطلاق، التفت ليواجه لين تشوجيو وقال: “غبية، ألا يجب أن تفتحيه أولاً؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عند مدخل غرفة الدراسة، وقف شياو تيانياو وواجه المدبر ساو: “اذهب وادعوا الأميرة، يريد هذا الأمير أن يسألها”.
“لم تقل أن أفتحه أولاً” على الرغم من تحمل لين تشوجيو لم يجدر بشياو تيانياو أن يذهب بعيداً بذلك!
عندما سمعت لين تشوجيو أن شياو تيانياو يريد رؤيتها لحظة وصوله، لم تظهر أي تفاجؤ على وجهها، لم تظهر أيضاً المرح من رغبة رؤية الأمير لها، مشت كالمعتاد، احترم الحارس بسرية تصرف لين تشوجيو الهادئ، لكنه كان متوتراً، يخشى الحارس أن لا يكون الأمير سعيداً بالانتظار لفترة طويلة.
“منذ متى أصبحتِ مطيعة؟ لم يدعك هذا الأمير الخروج، ولكنكِ خرجتِ هكذا؟” قال شياو تيانياو ساخراً.
“أوه” وضعت لين تشوجيو الكتاب جانباً ونهضت، ثم ذهبت لتخرج من الغرفة: “لنذهب”
عبست لين تشوجيو وسألت: “هل أنت غاضب لأنني خرجت؟”
لم تكن مهارات شياو تيانياو الرائعة في ركوب الخيل مقيدة في المنزل أو على أرض قصر شياو، لم تنخفض سرعته حتى إلى النصف، قاد الحصان حتى الإسطبلات.
خطى شياو تيانياو نحوة غرفة الدراسة، المدبر ساو الذي يتبع شياو تيانياو يتعرق في جميع أنحاء جسده، لكنه لم يجرؤ على التوقف: “سمو الأمير، أخيراً عدت، سألت سمو الأميرة عنك لعدة مرات”.
إذا كان كذلك، هي حتماً تريد أن تقول أن هذا الرجل ميؤوس منه …
“جيد” حرارة جسد شياو تيانياو أصبحت دافئة على الفور، شعر المدبر ساو بالفخر بنفسه سراً: أجل، قلتها بشكل جيد.
…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالتأكيــــــد!
ترجمة وتدقيق: Bayan Z
لم يقل شياو تيانياو كلمة أخرى، لذا لم تسأل لين تشوجيو مجدداً، التقطت الصندوق راغبة في المغادرة قريباً، ولكن …
لم تكن مهارات شياو تيانياو الرائعة في ركوب الخيل مقيدة في المنزل أو على أرض قصر شياو، لم تنخفض سرعته حتى إلى النصف، قاد الحصان حتى الإسطبلات.
برأيكم ما هو هذا الشيء الي جمد لين تشوجيو؟
عند مدخل غرفة الدراسة، وقف شياو تيانياو وواجه المدبر ساو: “اذهب وادعوا الأميرة، يريد هذا الأمير أن يسألها”.
…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عبست لين تشوجيو وسألت: “هل أنت غاضب لأنني خرجت؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات