مصادفة، الفرصة المناسبة
الفصل 255 – مصادفة، الفرصة قادمة
إلا أنه بدخول أشعة الشمس الغرفة أصبح الوضع أكثر وضوحاً في غمضة غين، الغرفة كبيرة بحجم غرفة من خمس أسطح، محشوة بعشرين طفلاً كبيراً وصغيراً تقريباً، جميعهم مستلقين على الأرض.
في غرفة مضاءة بشكل خافت، جميع الأشخاص في الداخل أطفال، هناك أطفال رضع مغطون بلعابهم، وكان هناك أطفال يزحفون على الأرض مرصوفون بعشوائية غير مراقبون.
لين تشوجيو والتي كانت تجلس نصف القرفصاء تحمل طفلاً قذراً بين ذراعيها، ولكن ينبعث من جسدها هالة دافئة والتي تجعل المرء غير قادر إلا على الاقتراب.
عندما مشى الحارس إلى الداخل، وجد أن الرائحة تصبح أسوأ، مزجت الرائحة الكريهة برائحة حليب الأطفال، لذا لا يستطيع المرء سوى الشعور بالمرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تستطيع أن ترى أن الطفل يتضور جوعاً، التقط الطفل ملابسها ووضعها في فمه، أخذ الطفل بالبكاء عندما سحبت لين تشوجيو ملابسها، لا تملك لين تشوجيو خياراً سوى أن تنظف أناملها وتدع الطفل يمصها.
أخذ الحارس لمحة سريعة ثم هرع خارجاً “سمو الأميرة، هناك الكثير من الأطفال في الداخل، جميعهم موضوعون على الأرض” هو استرق لمحة فقط، لذا لم يكن متأكداً ما إن كان هؤلاء الأطفال في الزاوية أموات أم أحياء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “انسى الأمر، حتى لو ذهبت، ربما تخطئ باختيار الطعام المناسب، لنقص شعر هؤلاء الأطفال أولاً، اذهب وجد شيئاً يمكننا أن نغلي فيه بعض الماء أولاً” تعلم لين تشوجيو ما الذي يقلق الحارس، كما أنها لا تضمن عدم لحاق أحد بها، إذا غادر الحارس وأصابها مكروه سيصبح هؤلاء الأطفال في حال أسوأ.
أخذ الحارس لمحة سريعة ثم هرع خارجاً “سمو الأميرة، هناك الكثير من الأطفال في الداخل، جميعهم موضوعون على الأرض” هو استرق لمحة فقط، لذا لم يكن متأكداً ما إن كان هؤلاء الأطفال في الزاوية أموات أم أحياء.
“لا أحد يرعاهم؟” حبكت لين تشوجيو حاجبيها ودفعت الحارس، ثم تقدمت، عندما اشتمت الرائحة في الداخل أخذت عدة خطوات تقريباً إلى الوراء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد قص شعر الأطفال، وجدت لين تشوجيو أن عدة أطفال لديهم ضعف واضح، من بين 30 طفل، أطفال بشفاه الأرنب، اثنان لديهما مشاكل في العين وبعضهم حتى مشلولوا الايدي والأرجل …
الغرفة رطبة وخافتة، وهناك رائحة متعفنة، كل ذلك يظهر أن أحداً لم يعتني بالمكان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“في هذه البيئة السيئة تركوا هؤلاء الأطفال؟” دخلت لين تشوجيو وفتحت جميع النوافذ تاركةً للهواء وأشعة الشمس الدخول.
ألوان ملابس الأطفال اختفت لفترة طويلة من الزمن، وهناك خلاصة صفراء على الأرض والتي لا تظهر اذا كانت قيء أم بول.
عندما ظهرت أشعة الشمس، توقفت مجموعة من الأطفال ونظروا حولهم بفضول، بعض الأطفال لم يستطيعوا التكيف مع الإضاءة فأصبح بكاءهم أعلى.
طفلان من الذين يستطيعون الحبو، توجهوا نحو أرجل لين تشوجيو بحذر وقبضا على تنورتها، وجههما المتسخان يظهران رغبة ملحة في تناول الطعام، كانا جائعان جداً.
“أجل” عاد الحارس الخفي الذي كان يحمي لين تشوجيو بالخفاء إلى قصر شياو واتبع أوامر لين تشوجيو.
إلا أنه بدخول أشعة الشمس الغرفة أصبح الوضع أكثر وضوحاً في غمضة غين، الغرفة كبيرة بحجم غرفة من خمس أسطح، محشوة بعشرين طفلاً كبيراً وصغيراً تقريباً، جميعهم مستلقين على الأرض.
حملت لين تشوجيو الطفل المصاب بالالتهاب الرئوي بين ذراعيها، كانت خائفة من عدم استطاعته على النجاة،
عندما دخل شياو تيانياو، رأى هذا المشهد …
ألوان ملابس الأطفال اختفت لفترة طويلة من الزمن، وهناك خلاصة صفراء على الأرض والتي لا تظهر اذا كانت قيء أم بول.
أخذ الحارس لمحة سريعة ثم هرع خارجاً “سمو الأميرة، هناك الكثير من الأطفال في الداخل، جميعهم موضوعون على الأرض” هو استرق لمحة فقط، لذا لم يكن متأكداً ما إن كان هؤلاء الأطفال في الزاوية أموات أم أحياء.
“في هذه البيئة السيئة تركوا هؤلاء الأطفال؟” دخلت لين تشوجيو وفتحت جميع النوافذ تاركةً للهواء وأشعة الشمس الدخول.
“لا عجب بوجود الكثير من المرضى” في هذا النوع من البيئات، لا حاجة للحديث عن الأطفال؛ لأنه حتى على البالغين من الصعب لهم الصمود في هذا المكان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الفصل 255 – مصادفة، الفرصة قادمة
الوضع في الغرفة الأخرى مشابه، بعد أن رأها الحارس، عاد للين تشوجيو وقال: “سمو الأميرة، ما الذي علينا فعله؟ هؤلاء الأطفال … إذا لم نأتي لرؤيتهم كيف أمكن الآخرين تجاهل ذلك؟”
“عين شخصاً للعودة إلى قصر شياو وإحضار صندوقي الطبي، أحضر بعض الملابس النظيفة وأشخاص ليسوا مشغولين، هؤلاء الأطفال بحاجة إلى علاج طارئ، وأحضر أيضاً بعض الطعام الذي يمكن للأطفال تناوله، من المؤكد أنهم يتضورون جوعاً”.
“لا عجب بوجود الكثير من المرضى” في هذا النوع من البيئات، لا حاجة للحديث عن الأطفال؛ لأنه حتى على البالغين من الصعب لهم الصمود في هذا المكان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أجل” عاد الحارس الخفي الذي كان يحمي لين تشوجيو بالخفاء إلى قصر شياو واتبع أوامر لين تشوجيو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “عين شخصاً للعودة إلى قصر شياو وإحضار صندوقي الطبي، أحضر بعض الملابس النظيفة وأشخاص ليسوا مشغولين، هؤلاء الأطفال بحاجة إلى علاج طارئ، وأحضر أيضاً بعض الطعام الذي يمكن للأطفال تناوله، من المؤكد أنهم يتضورون جوعاً”.
لم تكن ملابس لين تشوجيو متسخة، ولكنها أخرجت الأطفال إلى الخارج واحداً تلو الآخر.
تناولت لين تشوجيو عددها الجراحية وبعض الأدوية الشائعة من النظام الطبي، إلا انها لم تحصل على الفرصة لتحصل على الدواء الخاص بالالتهاب الرئوي، لأنها رأت الحارس آتٍ خلفها، لم تجرؤ لين تشوجيو على أخذ قطعة أخرى من النظام الطبي، كل ما تستطيع فعله هو انتظار الأشخاص من قصر شياو.
على الرغم من أن الأطفال بكوا لفترة طويلة، إلا أنهم توقفوا عندما شعروا بأن أحدهم يحملهم.
الفناء الرئيسي للميتم فارغ، لم يكون هناك شيء إلى جانب طاولة خشبية، لم تجرؤ لين تشوجيو على وضع الأطفال على أعلى الطاولة، لا تملك خياراً سوى أن تضعهم على الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ساعد الحارس أيضاً على حمل الأطفال، عندما خرج الأطفال من الغرفة، توقف معظمهم عن البكاء، اعتقد الحارس أنه لم يعد باستطاعة بعض الأطفال البكاء أكثر بعد الآن، ولكنه أنهم يملكون بشرة بنفسجية.
في بيئة كهذه، سيكون الأطفال مسمومين مصابين بالأكزيما أو بالبثور في وجوههم، وهو السبب الذي جعل لين تشوجيو تقرر قص شعرهم.
كم هذا مثير للشفقة!
” سمو الأميرة، هناك أربعة أطفال موتى في الغرفة” بالكاد خنق الحارس حزنه، أمسك أيادي الأطفال الموتى بقوة.
أخذ الحارس لمحة سريعة ثم هرع خارجاً “سمو الأميرة، هناك الكثير من الأطفال في الداخل، جميعهم موضوعون على الأرض” هو استرق لمحة فقط، لذا لم يكن متأكداً ما إن كان هؤلاء الأطفال في الزاوية أموات أم أحياء.
“وجدت اثنان هنا أيضاً” أخذت لين تشوجيو الاطفال الموتى ووضعتهم برفق على الطاولة بروح معنوية منخفضة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
رأى الحارس لين تشوجيو تضع الأطفال الموتى على الطاولة كما لو أنهم دمى هشة.
أخذ الحارس لمحة سريعة ثم هرع خارجاً “سمو الأميرة، هناك الكثير من الأطفال في الداخل، جميعهم موضوعون على الأرض” هو استرق لمحة فقط، لذا لم يكن متأكداً ما إن كان هؤلاء الأطفال في الزاوية أموات أم أحياء.
“ما الذي يفعلونه الأشخاص في ميتم العاصمة؟ أليس من المفترض بهم العناية بهؤلاء الأطفال؟” نظر الحارس نحو الأطفال على الطاولة بتعبير غير مفهوم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تناول الطفل اصبع لين تشوجيو ومصها بالاكراه، أظهر الطفل وجهاً راضياً على محياه، برؤية ذلك لم تستطع لين تشوجيو سوى أن تظهر ابتسامة رقيقة.
“أجل” عاد الحارس الخفي الذي كان يحمي لين تشوجيو بالخفاء إلى قصر شياو واتبع أوامر لين تشوجيو.
طفلان من الذين يستطيعون الحبو، توجهوا نحو أرجل لين تشوجيو بحذر وقبضا على تنورتها، وجههما المتسخان يظهران رغبة ملحة في تناول الطعام، كانا جائعان جداً.
إلا أنه بدخول أشعة الشمس الغرفة أصبح الوضع أكثر وضوحاً في غمضة غين، الغرفة كبيرة بحجم غرفة من خمس أسطح، محشوة بعشرين طفلاً كبيراً وصغيراً تقريباً، جميعهم مستلقين على الأرض.
انحنت لين تشوجيو والتقطت أحد الأطفال: “ما الفائدة من قول ذلك الآن، لم لا تخرج وتشتري لهم طعاماً؟ هؤلاء الأطفال يتضورون جوعاً”
كم هذا مثير للشفقة!
“ولكن …” بدا الحارس متردداً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
إلا أنه بدخول أشعة الشمس الغرفة أصبح الوضع أكثر وضوحاً في غمضة غين، الغرفة كبيرة بحجم غرفة من خمس أسطح، محشوة بعشرين طفلاً كبيراً وصغيراً تقريباً، جميعهم مستلقين على الأرض.
إذا غادر، ستبقى لين تشوجيو وحدها في هذا المكان، ما الذي سيفعله إن وقعت في خطر؟
“انسى الأمر، حتى لو ذهبت، ربما تخطئ باختيار الطعام المناسب، لنقص شعر هؤلاء الأطفال أولاً، اذهب وجد شيئاً يمكننا أن نغلي فيه بعض الماء أولاً” تعلم لين تشوجيو ما الذي يقلق الحارس، كما أنها لا تضمن عدم لحاق أحد بها، إذا غادر الحارس وأصابها مكروه سيصبح هؤلاء الأطفال في حال أسوأ.
“أجل” لم يجرؤ الحارس على عدم طاعة أوامر لين تشوجيو هذه المرة، ولكنه لم يجرؤ على الابتعاد كثيراً، عندما لم يجد أي حطب في الفناء الخلفي عاد على الفور.
مجموعة من الأطفال البكاءة حقاً تزعجه، ولكنه يستطيع القول أن هذا الحادث أتى في وقته …
في الوقت نفسه، أخذت لين تشوجيو مقصها الجراحي وقصت الشعر الفوضوي لعدة أطفال حولها، كاشفةً عن علامات حمراء على وجوههم.
رأى الحارس لين تشوجيو تضع الأطفال الموتى على الطاولة كما لو أنهم دمى هشة.
“لا أحد يرعاهم؟” حبكت لين تشوجيو حاجبيها ودفعت الحارس، ثم تقدمت، عندما اشتمت الرائحة في الداخل أخذت عدة خطوات تقريباً إلى الوراء.
في بيئة كهذه، سيكون الأطفال مسمومين مصابين بالأكزيما أو بالبثور في وجوههم، وهو السبب الذي جعل لين تشوجيو تقرر قص شعرهم.
كم هذا مثير للشفقة!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد قص شعر الأطفال، وجدت لين تشوجيو أن عدة أطفال لديهم ضعف واضح، من بين 30 طفل، أطفال بشفاه الأرنب، اثنان لديهما مشاكل في العين وبعضهم حتى مشلولوا الايدي والأرجل …
“لا أحد يرعاهم؟” حبكت لين تشوجيو حاجبيها ودفعت الحارس، ثم تقدمت، عندما اشتمت الرائحة في الداخل أخذت عدة خطوات تقريباً إلى الوراء.
بعض الأشخاص الذين يملكون صحة أقل عن غيرهم هم الإناث، ووجدت طفلاً ذكراً واحداً، يبدو أنه تم التخلي عنه خلال أيام معدودة فقط، جسد الطفل ضعيف والذي جعله مصاباً بالالتهاب الرئوي، كان وضعه الأصعب من بين الأطفال الآخرين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما ظهرت أشعة الشمس، توقفت مجموعة من الأطفال ونظروا حولهم بفضول، بعض الأطفال لم يستطيعوا التكيف مع الإضاءة فأصبح بكاءهم أعلى.
“لين تشوجيو” فتح شياو تيانياو فمه وقال بصوت منخفض جداً.
تناولت لين تشوجيو عددها الجراحية وبعض الأدوية الشائعة من النظام الطبي، إلا انها لم تحصل على الفرصة لتحصل على الدواء الخاص بالالتهاب الرئوي، لأنها رأت الحارس آتٍ خلفها، لم تجرؤ لين تشوجيو على أخذ قطعة أخرى من النظام الطبي، كل ما تستطيع فعله هو انتظار الأشخاص من قصر شياو.
“لا أحد يرعاهم؟” حبكت لين تشوجيو حاجبيها ودفعت الحارس، ثم تقدمت، عندما اشتمت الرائحة في الداخل أخذت عدة خطوات تقريباً إلى الوراء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما مشى الحارس إلى الداخل، وجد أن الرائحة تصبح أسوأ، مزجت الرائحة الكريهة برائحة حليب الأطفال، لذا لا يستطيع المرء سوى الشعور بالمرض.
لم يكن قصر شياو بعيداً عن الميتم، ولكن حتى مع سرعة الحارس الخفي لا زال عليه أخذ ساعة.
“لا عجب بوجود الكثير من المرضى” في هذا النوع من البيئات، لا حاجة للحديث عن الأطفال؛ لأنه حتى على البالغين من الصعب لهم الصمود في هذا المكان.
حملت لين تشوجيو الطفل المصاب بالالتهاب الرئوي بين ذراعيها، كانت خائفة من عدم استطاعته على النجاة،
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تستطيع أن ترى أن الطفل يتضور جوعاً، التقط الطفل ملابسها ووضعها في فمه، أخذ الطفل بالبكاء عندما سحبت لين تشوجيو ملابسها، لا تملك لين تشوجيو خياراً سوى أن تنظف أناملها وتدع الطفل يمصها.
تناول الطفل اصبع لين تشوجيو ومصها بالاكراه، أظهر الطفل وجهاً راضياً على محياه، برؤية ذلك لم تستطع لين تشوجيو سوى أن تظهر ابتسامة رقيقة.
” سمو الأميرة، هناك أربعة أطفال موتى في الغرفة” بالكاد خنق الحارس حزنه، أمسك أيادي الأطفال الموتى بقوة.
انحنت لين تشوجيو والتقطت أحد الأطفال: “ما الفائدة من قول ذلك الآن، لم لا تخرج وتشتري لهم طعاماً؟ هؤلاء الأطفال يتضورون جوعاً”
عندما دخل شياو تيانياو، رأى هذا المشهد …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما الذي يفعلونه الأشخاص في ميتم العاصمة؟ أليس من المفترض بهم العناية بهؤلاء الأطفال؟” نظر الحارس نحو الأطفال على الطاولة بتعبير غير مفهوم.
لين تشوجيو والتي كانت تجلس نصف القرفصاء تحمل طفلاً قذراً بين ذراعيها، ولكن ينبعث من جسدها هالة دافئة والتي تجعل المرء غير قادر إلا على الاقتراب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ساعد الحارس أيضاً على حمل الأطفال، عندما خرج الأطفال من الغرفة، توقف معظمهم عن البكاء، اعتقد الحارس أنه لم يعد باستطاعة بعض الأطفال البكاء أكثر بعد الآن، ولكنه أنهم يملكون بشرة بنفسجية.
“لين تشوجيو” فتح شياو تيانياو فمه وقال بصوت منخفض جداً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“وجدت اثنان هنا أيضاً” أخذت لين تشوجيو الاطفال الموتى ووضعتهم برفق على الطاولة بروح معنوية منخفضة.
“سمو الأمير، أنى لك أن تكون هنا؟” عثرت لين تشوجيو على شياو تيانياو، ليس لأنه أخرج صوتاً ولكن لأن جسده أعاق دخول الضوء.
رأى الحارس لين تشوجيو تضع الأطفال الموتى على الطاولة كما لو أنهم دمى هشة.
حدث كهذا أرعب شياو تيانياو أيضاً، بعد كل شيء متى كان خاملاً؟
“مممم” أجاب شياو تيانياو ببساطة ولم يجب على سؤال لين تشوجيو، خطى بخطوات كبيرة نحو الحارس الذي كان يعتني بالأطفال الأخرين على الأرض، وسأل: “ما الوضع هنا؟”
“وجدت اثنان هنا أيضاً” أخذت لين تشوجيو الاطفال الموتى ووضعتهم برفق على الطاولة بروح معنوية منخفضة.
“سمو الأمير” وضع الحارس الأطفال على الأرض بعجل وانحنى بركبته على الأرض، ثم أدلى بتقريره عما وجدوه في الميتم: “لا يوجد أي علامة على وجود بالغ في الميتم، يوجد أطفال يبكون فقط، لم تستطع سمو الأميرة أن تراهم بتلك الحالة الفظيعة، حملتهم هنا واحداً تلو الآخر”.
الفناء الرئيسي للميتم فارغ، لم يكون هناك شيء إلى جانب طاولة خشبية، لم تجرؤ لين تشوجيو على وضع الأطفال على أعلى الطاولة، لا تملك خياراً سوى أن تضعهم على الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“اذهب واحصل على بعض الطعام المطبوخ لهؤلاء الأطفال” نظر شياو تيانياو نحو الأطفال على الأرض وحبك حاجبيه لاإرادياً.
الوضع في الغرفة الأخرى مشابه، بعد أن رأها الحارس، عاد للين تشوجيو وقال: “سمو الأميرة، ما الذي علينا فعله؟ هؤلاء الأطفال … إذا لم نأتي لرؤيتهم كيف أمكن الآخرين تجاهل ذلك؟”
مجموعة من الأطفال البكاءة حقاً تزعجه، ولكنه يستطيع القول أن هذا الحادث أتى في وقته …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
…
مجموعة من الأطفال البكاءة حقاً تزعجه، ولكنه يستطيع القول أن هذا الحادث أتى في وقته …
ترجمة وتدقيق: Bayan Z
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تناول الطفل اصبع لين تشوجيو ومصها بالاكراه، أظهر الطفل وجهاً راضياً على محياه، برؤية ذلك لم تستطع لين تشوجيو سوى أن تظهر ابتسامة رقيقة.
هل تفكرون بما يفكر فيه شياو تيانياو؟
“لين تشوجيو” فتح شياو تيانياو فمه وقال بصوت منخفض جداً.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
