260
“كان بإمكان السيد قتله بنفسه… لكنه أرادني أن أفعل ذلك…” وقف سو مينغ وبمجرد أن نظر حوله ، ومض ضوء من عينيه وسارع إلى الأمام مثل الشبح.
مع مرور الوقت ، بدأ سو مينغ في التسرع. كما انخفض عدد المرات التي توقف فيها. لقد حدد بالفعل المكان الذي كان هدفه يركض فيه ، وحتى عندما أغلق عينيه أثناء استمراره في الجري ، كان يشعر إلى حد ما بالرجل البشع الذي يهرب في الاتجاه أمامه بتعبير مظلم ، وأرديته البيضاء الملطخة بالدماء.
“هذا لأنه رأى أنني أردت الانضمام إلى صيد شامان ضباب السماء. لهذا السبب بدلاً من أن أجرب رعب الشامان فقط في ذلك الوقت وأقاتلهم بدون معرفة مسبقة ، فإنه يفضل أن يمنحني هذه الفرصة!
رأى سو مينغ… الأوشام التي تخص الشامان على وجهه!
لم يكن سو مينغ قد ذهب بعد إلى سلالة يو العظمى لاسترداد درعه الحقيقي.
“إنه يسمح لي أن أبدأ أول… مطاردة شامان!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أُجبر على التراجع عشرات الخطوات وعانى رأسه من نفس القدر من الألم. كان وجه الرجل مغطى بالدماء وظهر الرعب في عينيه. لقد كان بالفعل يركض حتى العياء ، ومقدار القوة التي يمكنه استخدامها كانت فقط حول مستوى بيرسيركر في المرحلة المتوسطة من عالم الصحوة. إذا كان قد هدأ واستخدم القدرات الإلهية الفريدة لقبيلة شامان ، فقد تكون لديه فرصة للهروب.
ومض الضوء في عيون سو مينغ. أثناء سفره عبر الغابة ، كان يتوقف من حين لآخر ويراقب المكان قبل أن يواصل طريقه. في بعض الأحيان ، كان يغير اتجاهه ويواصل المطاردة في طريق آخر.
مع مرور الوقت ، بدأ سو مينغ في التسرع. كما انخفض عدد المرات التي توقف فيها. لقد حدد بالفعل المكان الذي كان هدفه يركض فيه ، وحتى عندما أغلق عينيه أثناء استمراره في الجري ، كان يشعر إلى حد ما بالرجل البشع الذي يهرب في الاتجاه أمامه بتعبير مظلم ، وأرديته البيضاء الملطخة بالدماء.
كان أول تحرك له أن يترك جسده بالكامل محاطًا بضباب أسود. ظهر درع أسود بيرسيركر بهالة قاتلة على جسده. لقد كان درع الجنرال الإلهي!
عندما مر يوم ، شعر سو مينغ أن المسافة بينه وبين الآخر كانت تقترب بسرعة. عرف سو مينغ أن هذه كانت أرض الشامان. قد تكون هناك قبائل شامان أخرى داخل الغابة ، ولهذا السبب كان عليه اللحاق بهذا الرجل في أقرب وقت ممكن ، وكان عليه أن يقتله بسرعة أيضًا. كان سحب القتال أمرًا يجب تجنبه بأي ثمن.
لقد أراد في الأصل قتل سو مينغ للانتقام منه في منتصف فترة الهروب ، لكنه لم يتوقع أن يكون شرسًا للغاية. ضوء الدم الأحمر في عينه اليمنى جعل الرعب يغمر قلب الرجل بشكل خاص.
عدا ذلك ، لن يكون في خطر فحسب ، بل قد يواجه أيضًا خطر عدم قدرته على العودة كما قال سيده إذا عاد بعد فوات الأوان ومرّت ثلاثة أيام.
لقد مر وقت طويل منذ أن شعر سو مينغ آخر مرة أن حياته مهددة. الآن بعد أن حدث ذلك مرة أخرى ، سمح للعواطف في عينيه أن تهدأ في لحظة وهدوء يشبه الماء الراكد انتشر من خلاله.
ذكر تيان شي زي أنه كانت لديه ثلاثة أيام ، وبالتالي اعتقد سو مينغ أنه كانت لديه ثلاثة أيام و فقط ثلاثة أيام. ربما لم تكن الأيام الثلاثة تعني أن تيان شي زي لم يكن على استعداد للانتظار ، ولكن بدلاً من ذلك كان يعني أنه إذا مرت ثلاثة أيام ، فسيظهر شخص قد لا يكون تيان شي زي قادرًا على القتال ضده!
وأثناء تقدمه ، ومض ضوء أخضر في منتصف حواجبه. ومضت علامة السيف وكان السيف على وشك الانطلاق ، ولكن في تلك اللحظة تغير تعبير سو مينغ فجأة.
مع مرور الوقت ، بدأ سو مينغ في التسرع. كما انخفض عدد المرات التي توقف فيها. لقد حدد بالفعل المكان الذي كان هدفه يركض فيه ، وحتى عندما أغلق عينيه أثناء استمراره في الجري ، كان يشعر إلى حد ما بالرجل البشع الذي يهرب في الاتجاه أمامه بتعبير مظلم ، وأرديته البيضاء الملطخة بالدماء.
لهذا السبب أخبر سو مينغ أنه سينتظر ثلاثة أيام فقط! حتى النهاية ، لم يقل تيان شي زي أي شيء عن رغبته في استعادة سو مينغ رأس الرجل. أخبر سو مينغ فقط بمطاردته.
امتلأت رنات الجرس بشعور من الجاذبية ، ولكن عندما سقطت في أذني الرجل ، بدت وكأن السماء نفسها تعوي من الغضب ، وتحولت تلك العواءات إلى هدير مدوي. لقد تسبب في ارتجاف جسده ، وحتى لو استخدم القوة الغامضة المقيمة داخل التل لزيادة سرعته ، فلن يسعه إلا أن يتراجع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ألقى سو مينغ نظرة سريعة على الصبي في صمت ، ثم ضغط بيده على صدره ، واستدار ، وسرعان ما سار أسفل التل…
فهم سو مينغ كل هذا. كان المعنى وراء كلام سيده واضحًا كالنهار. أراد فقط أن يختبر سو مينغ عملية صيد الشامان. لم يطلب منه النجاح فيها.
كانت تلك قذيفة سوداء بحجم السكين. إذا ألقى أي شخص نظرة فاحصة ، فسيرى أنها كانت قذيفة سلحفاة ، ولكن إذا تم تفكيك تلك القذيفة ، فيمكن تخزينها في أصابع الرجل. لقد بدوا مثل أظافر الأصابع ، لكن إذا اجتمعوا معًا ، فسيظهر شكلها الحقيقي!
مطلبه الوحيد لسو مينغ كان تلك الجملة الأخيرة – ثلاثة أيام!
“هذا لأنه رأى أنني أردت الانضمام إلى صيد شامان ضباب السماء. لهذا السبب بدلاً من أن أجرب رعب الشامان فقط في ذلك الوقت وأقاتلهم بدون معرفة مسبقة ، فإنه يفضل أن يمنحني هذه الفرصة!
مع مرور الوقت ، بدأ سو مينغ في التسرع. كما انخفض عدد المرات التي توقف فيها. لقد حدد بالفعل المكان الذي كان هدفه يركض فيه ، وحتى عندما أغلق عينيه أثناء استمراره في الجري ، كان يشعر إلى حد ما بالرجل البشع الذي يهرب في الاتجاه أمامه بتعبير مظلم ، وأرديته البيضاء الملطخة بالدماء.
في غضون ثلاثة أيام ، يجب أن يعود!
اخترقت تلك القذيفة درع الجنرال الإلهي لسو مينغ وطعنت في صدره!
كانت ساقاه تتحركان على التل ، لكن في اللحظة التي بدأ فيها التحرك للأسفل ، لاحظ على الفور…
عندما مضى نصف اليوم الثاني ، كان سو مينغ قد دخل بالفعل إلى الأجزاء العميقة من الغابة. ربما كان الوقت وقت الظهر بحلول ذلك الوقت ، لكن كان من الصعب على ضوء الشمس اختراق طبقات الأوراق في الغابة. كانت الأرض مليئة بالطين ، وكانت تنبعث منها رائحة كريهة.
لهذا السبب أخبر سو مينغ أنه سينتظر ثلاثة أيام فقط! حتى النهاية ، لم يقل تيان شي زي أي شيء عن رغبته في استعادة سو مينغ رأس الرجل. أخبر سو مينغ فقط بمطاردته.
واصل سو مينغ التحرك قبل أن يتوقف فجأة. في الغابة أمامه ، رأى تلًا صغيرًا. لم يكن هذا التل مرتفعًا وكان مليئًا بالنباتات ، ورأى سو مينغ شخصًا في أعلى التل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دوي إنفجار في الهواء ، وأعقبه صراخ الرجل الحاد و المؤلم. أراد الابتعاد ، لكن اليد اليمنى لسو مينغ كانت قد طارت بالفعل للإمساك بكتف الرجل. رفع رأسه ، وتقدم خطوة إلى الأمام ، ودفع جسد الرجل قبل أن يضرب رأسه بالرجل مرة أخرى.
كان ذلك الشخص رابضًا على الجبل ، وملأ وجهه البشع الكآبة. كان يحدق في سو مينغ.
التقت نظراتهم واشتبكت مع بعضها البعض. شعر سو مينغ بأن عقله أصبح فارغًا ، لكن حواسه الإلهية تم تنشيطها على الفور واستعاد حواسه. أما الرجل على التلة الصغيرة ، فقد أظهر تعبير خطير في عينيه المتعبتين وتمايل جسده. مع الزخم الذي وفره هذا التأثير ، اندفع إلى أسفل الجزء الخلفي من التل.
في اللحظة التي جفل فيها ، مع الهالة القاتلة الصادمة التي انسكبت من اللون الأحمر في عينه اليمنى ، حطم سو مينغ رأسه على رأس الرجل أمامه.
عندما مضى نصف اليوم الثاني ، كان سو مينغ قد دخل بالفعل إلى الأجزاء العميقة من الغابة. ربما كان الوقت وقت الظهر بحلول ذلك الوقت ، لكن كان من الصعب على ضوء الشمس اختراق طبقات الأوراق في الغابة. كانت الأرض مليئة بالطين ، وكانت تنبعث منها رائحة كريهة.
ظهر بريق في عيون سو مينغ واتجه نحو التل الصغير. عندما وقف على قمة الجبل ، كان أول ما دخل في رؤيته هو رفع الرجل ليديه و ضغطهما على صدره عند سفح التل. سعل كمية كبيرة من الدم الأسود ، وتناثر ذلك الدم الأسود بينما كان يطفو في الهواء قبل أن يتحول إلى أسهم سوداء تشق الهواء باتجاهه.
تدفق الدم وسقط رأسه على الأرض.
كان بإمكان سو مينغ أن يقول أن هذا الشخص قد قضى بالفعل كل قوته ، وقد لاحظه أيضًا بينما كان سو مينغ يطارده ، ولهذا السبب لم يتمكن من علاج إصاباته. الآن بعد أن اختار الهجوم ، كان يكشف عن مدى إصاباته.
بشخير بارد ، اتخذ سو مينغ خطوة للأمام ولم يكلف نفسه عناء تفادي السهام القادمة في طريقه. بسرعته ، يمكنه ببساطة تجاهلهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رأى صبيا هناك. كان يرتدي جلد الوحوش وكان وجهه شاحبًا للغاية بينما كان يحدق في سو مينغ بتعبير مذهول. كان هناك قوس يبدو فظا في يديه.
وأثناء تقدمه ، ومض ضوء أخضر في منتصف حواجبه. ومضت علامة السيف وكان السيف على وشك الانطلاق ، ولكن في تلك اللحظة تغير تعبير سو مينغ فجأة.
هذا هو السبب في أن الدرع يمكن أن يقاوم قوة المخلب ذي الأصابع الخمسة ، إلا أنه لم يستطع تحمل القذيفة التي تم تشكيلها بعد تجمع مخالب الأصابع الخمسة معًا بمجرد أن جمع الرجل أصابعه الخمسة معًا!
كانت ساقاه تتحركان على التل ، لكن في اللحظة التي بدأ فيها التحرك للأسفل ، لاحظ على الفور…
كان هناك شيء خاطئ عن المنحدر!
لهذا السبب أخبر سو مينغ أنه سينتظر ثلاثة أيام فقط! حتى النهاية ، لم يقل تيان شي زي أي شيء عن رغبته في استعادة سو مينغ رأس الرجل. أخبر سو مينغ فقط بمطاردته.
ومع ذلك ، فقد تعرض للترهيب في البداية من قبل تيان شي زي ، ثم شهد مقتل حبيبه أمام عينيه. بصفته إنقسام الفجر ، بمجرد موت النصف الآخر ، سيكون من الصعب جدًا عليهم أن يشكلوا أي تهديد لأعدائهم. قد يكون إنقسام الفجر قويا ، لكن نقاط ضعفه كانت كبيرة بالمثل!
رفع الرجل رأسه بسرعة وظهرت قسوة على شفتيه. اتجه نحو سو مينغ بقفزة واحدة ، وتحرك بسرعة كبيرة لدرجة أن سو مينغ بالكاد تمكن من تتبعه بعينه المجردة. إذا كان الرجل يستعد لهذه السرعة المذهلة منذ وقت طويل ، فلن يتمكن سو مينغ بالتأكيد من اللحاق بالركب!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفع الرجل رأسه بسرعة وظهرت قسوة على شفتيه. اتجه نحو سو مينغ بقفزة واحدة ، وتحرك بسرعة كبيرة لدرجة أن سو مينغ بالكاد تمكن من تتبعه بعينه المجردة. إذا كان الرجل يستعد لهذه السرعة المذهلة منذ وقت طويل ، فلن يتمكن سو مينغ بالتأكيد من اللحاق بالركب!
“هذا السكين جيد جدا. سوف آخذه!” تحدث سو مينغ بصوت أجش وأمسك بسكين القذيفة الذي طعنه في صدره بيده اليسرى بقبضة محكمة لدرجة أن الرجل لم يستطع سحبه.
تمامًا كما زادت سرعة الرجل فجأة ، شعر سو مينغ أيضًا أن إيقاعه أثناء نزوله من الجبل انخفض فجأة بطريقة تتعارض تمامًا مع كل ما يفهمه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان الأمر كما لو أنه قد تبادل الأماكن مع هذا الرجل وأنه كان يصعد التل بينما كان الشخص الآخر ينزل. هذا هو سبب ظهور هذا الاختلاف في السرعة ، على الرغم من أن الأمر لم يكن كذلك بوضوح.
رأى سو مينغ… الأوشام التي تخص الشامان على وجهه!
كل هذا استمر للحظة. سهام الرجل تقترب من سو مينغ. على الرغم من أنه تجنبهم ، في اللحظة التي فعل ذلك ، اقترب منه الرجل بهذه السرعة المذهلة.
عندما مر يوم ، شعر سو مينغ أن المسافة بينه وبين الآخر كانت تقترب بسرعة. عرف سو مينغ أن هذه كانت أرض الشامان. قد تكون هناك قبائل شامان أخرى داخل الغابة ، ولهذا السبب كان عليه اللحاق بهذا الرجل في أقرب وقت ممكن ، وكان عليه أن يقتله بسرعة أيضًا. كان سحب القتال أمرًا يجب تجنبه بأي ثمن.
نشأ على الفور إحساس بالخطر الذي يهدد الحياة داخل جسم سو مينغ مثل موجة المد. ارتفع الشعر على جسده. شعر جسده وكأنه عالق في الجبل. حتى لو أراد الطيران ، فإن سرعته المنخفضة بشكل كبير وسرعة الرجل المذهلة لن تسمح له بتجنب حركة القتل التي أعدها الرجل بوضوح.
لقد مر وقت طويل منذ أن شعر سو مينغ آخر مرة أن حياته مهددة. الآن بعد أن حدث ذلك مرة أخرى ، سمح للعواطف في عينيه أن تهدأ في لحظة وهدوء يشبه الماء الراكد انتشر من خلاله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان أول تحرك له أن يترك جسده بالكامل محاطًا بضباب أسود. ظهر درع أسود بيرسيركر بهالة قاتلة على جسده. لقد كان درع الجنرال الإلهي!
عندما مضى نصف اليوم الثاني ، كان سو مينغ قد دخل بالفعل إلى الأجزاء العميقة من الغابة. ربما كان الوقت وقت الظهر بحلول ذلك الوقت ، لكن كان من الصعب على ضوء الشمس اختراق طبقات الأوراق في الغابة. كانت الأرض مليئة بالطين ، وكانت تنبعث منها رائحة كريهة.
في اللحظة التي ظهر فيها الدرع ، لم يكن التحرك الثاني لسو مينغ هو إخراج جرس جبل هان للدفاع عن نفسه. بدلاً من ذلك ، قام بتنشيط قوة إحساسه الإلهي. ربما يكون جسده قد تباطأ ، ولكن بإحساسه الإلهي ، لا يزال بإمكانه رؤية مسار خط هجوم خصمه القادم.
سرعان ما تحولت صدمته إلى سخرية باردة. عندما كان الرجل على وشك سحب سكينه ، رأى سو مينغ يرفع رأسه وتظهر هالة قاتلة في عينيه. لم يكن هذا كل شيء. كما رأى لونًا أحمر لامعًا في عين سو مينغ اليمنى مما جعلها مختلفة تمامًا عن عينه اليسرى!
رأى الرجل يرفع يده اليمنى وهو يقترب منه بسرعة وتتحول أظافره إلى مخالب حادة محاطة بضباب أسود. ذهبوا مباشرة إلى صدره وسيصلون في لحظة.
عندما رأى كل هذا بوضوح ، تحرك سو مينغ إلى الجانب قليلاً.
هذا اللون الأحمر اللامع الساحر جعل عينه تبدو وكأنها قمر مصبوغ بالدم. عندما رآها الرجل على مقربة شديدة ، لسبب غير معروف ، أصيب بالرعب!
صدى انفجار قوي في الهواء و اهتز. غير قادر على الصمود في وجه الهجوم ، بدأ درع الجنرال الإلهي في التحطم. ومع ذلك ، على الرغم من أنه كان محطم، إلا أنه تعافى في غضون لحظة ، واستمر هذا عدة مرات حتى ألغى الدرع هجوم الرجل تمامًا. ومع ذلك ، فإن ألم حاد نتج عن الهزات التي أصابت جسم سو مينغ بالكامل لأن درعه العام الإلهي كان مجرد وهم وليس له شكل مادي.
كان هذا طفلاً من قبيلة الشامان!
لم يكن سو مينغ قد ذهب بعد إلى سلالة يو العظمى لاسترداد درعه الحقيقي.
في غضون ثلاثة أيام ، يجب أن يعود!
هذا هو السبب في أن الدرع يمكن أن يقاوم قوة المخلب ذي الأصابع الخمسة ، إلا أنه لم يستطع تحمل القذيفة التي تم تشكيلها بعد تجمع مخالب الأصابع الخمسة معًا بمجرد أن جمع الرجل أصابعه الخمسة معًا!
في اللحظة التي ظهر فيها الدرع ، لم يكن التحرك الثاني لسو مينغ هو إخراج جرس جبل هان للدفاع عن نفسه. بدلاً من ذلك ، قام بتنشيط قوة إحساسه الإلهي. ربما يكون جسده قد تباطأ ، ولكن بإحساسه الإلهي ، لا يزال بإمكانه رؤية مسار خط هجوم خصمه القادم.
كانت تلك قذيفة سوداء بحجم السكين. إذا ألقى أي شخص نظرة فاحصة ، فسيرى أنها كانت قذيفة سلحفاة ، ولكن إذا تم تفكيك تلك القذيفة ، فيمكن تخزينها في أصابع الرجل. لقد بدوا مثل أظافر الأصابع ، لكن إذا اجتمعوا معًا ، فسيظهر شكلها الحقيقي!
كل هذا حدث في لحظة. بمجرد أن اخترق سكين القذيفة في يد الرجل الجانب الأيمن من صدر سو مينغ ، ظهر تعبير مذهول على وجهه. من الواضح أنه لم يكن يتوقع أن سو مينغ لا يزال بإمكانه تجنب الهجوم عندما انخفضت سرعته بينما زادت سرعة الرجل! لقد صُدم أيضًا من حقيقة أن سو مينغ كان أحد الجنرالات الإلهيين في قبيلة بيرسيركر ، وزادت رغبته في قتله.
اخترقت تلك القذيفة درع الجنرال الإلهي لسو مينغ وطعنت في صدره!
تمامًا كما زادت سرعة الرجل فجأة ، شعر سو مينغ أيضًا أن إيقاعه أثناء نزوله من الجبل انخفض فجأة بطريقة تتعارض تمامًا مع كل ما يفهمه.
كان هدف السكين في الأصل قلب سو مينغ ، ولكن بسبب تحريك سو مينغ لجسده قليلاً بمجرد تنشيط إحساسه الإلهي ، فقد السكين قلبه. قد يكون مؤلمًا للغاية ، لكنه على الأقل لم يصب بجروح بالغة.
رأى سو مينغ… الأوشام التي تخص الشامان على وجهه!
كل هذا حدث في لحظة. بمجرد أن اخترق سكين القذيفة في يد الرجل الجانب الأيمن من صدر سو مينغ ، ظهر تعبير مذهول على وجهه. من الواضح أنه لم يكن يتوقع أن سو مينغ لا يزال بإمكانه تجنب الهجوم عندما انخفضت سرعته بينما زادت سرعة الرجل! لقد صُدم أيضًا من حقيقة أن سو مينغ كان أحد الجنرالات الإلهيين في قبيلة بيرسيركر ، وزادت رغبته في قتله.
في الوقت نفسه ، انتشر رنين الجرس من داخل جسم سو مينغ. دق صوت الجرس وصدى في الهواء ، مما تسبب في تكوين طبقات من التموجات حول سو مينغ والرجل.
سرعان ما تحولت صدمته إلى سخرية باردة. عندما كان الرجل على وشك سحب سكينه ، رأى سو مينغ يرفع رأسه وتظهر هالة قاتلة في عينيه. لم يكن هذا كل شيء. كما رأى لونًا أحمر لامعًا في عين سو مينغ اليمنى مما جعلها مختلفة تمامًا عن عينه اليسرى!
“إنه يسمح لي أن أبدأ أول… مطاردة شامان!”
بسبب غرابة التل ، فإن الدم المتدفق والدم على الأرض لم يتدفق إلى أسفل التل ، بل كان يتدفق إلى أعلى…
هذا اللون الأحمر اللامع الساحر جعل عينه تبدو وكأنها قمر مصبوغ بالدم. عندما رآها الرجل على مقربة شديدة ، لسبب غير معروف ، أصيب بالرعب!
كانت ساقاه تتحركان على التل ، لكن في اللحظة التي بدأ فيها التحرك للأسفل ، لاحظ على الفور…
في اللحظة التي جفل فيها ، مع الهالة القاتلة الصادمة التي انسكبت من اللون الأحمر في عينه اليمنى ، حطم سو مينغ رأسه على رأس الرجل أمامه.
“هذا السكين جيد جدا. سوف آخذه!” تحدث سو مينغ بصوت أجش وأمسك بسكين القذيفة الذي طعنه في صدره بيده اليسرى بقبضة محكمة لدرجة أن الرجل لم يستطع سحبه.
اخترقت تلك القذيفة درع الجنرال الإلهي لسو مينغ وطعنت في صدره!
في الوقت نفسه ، انتشر رنين الجرس من داخل جسم سو مينغ. دق صوت الجرس وصدى في الهواء ، مما تسبب في تكوين طبقات من التموجات حول سو مينغ والرجل.
ومع ذلك ، فقد تعرض للترهيب في البداية من قبل تيان شي زي ، ثم شهد مقتل حبيبه أمام عينيه. بصفته إنقسام الفجر ، بمجرد موت النصف الآخر ، سيكون من الصعب جدًا عليهم أن يشكلوا أي تهديد لأعدائهم. قد يكون إنقسام الفجر قويا ، لكن نقاط ضعفه كانت كبيرة بالمثل!
امتلأت رنات الجرس بشعور من الجاذبية ، ولكن عندما سقطت في أذني الرجل ، بدت وكأن السماء نفسها تعوي من الغضب ، وتحولت تلك العواءات إلى هدير مدوي. لقد تسبب في ارتجاف جسده ، وحتى لو استخدم القوة الغامضة المقيمة داخل التل لزيادة سرعته ، فلن يسعه إلا أن يتراجع.
كانت تلك قذيفة سوداء بحجم السكين. إذا ألقى أي شخص نظرة فاحصة ، فسيرى أنها كانت قذيفة سلحفاة ، ولكن إذا تم تفكيك تلك القذيفة ، فيمكن تخزينها في أصابع الرجل. لقد بدوا مثل أظافر الأصابع ، لكن إذا اجتمعوا معًا ، فسيظهر شكلها الحقيقي!
في اللحظة التي جفل فيها ، مع الهالة القاتلة الصادمة التي انسكبت من اللون الأحمر في عينه اليمنى ، حطم سو مينغ رأسه على رأس الرجل أمامه.
في الوقت نفسه ، انتشر رنين الجرس من داخل جسم سو مينغ. دق صوت الجرس وصدى في الهواء ، مما تسبب في تكوين طبقات من التموجات حول سو مينغ والرجل.
دوي إنفجار في الهواء ، وأعقبه صراخ الرجل الحاد و المؤلم. أراد الابتعاد ، لكن اليد اليمنى لسو مينغ كانت قد طارت بالفعل للإمساك بكتف الرجل. رفع رأسه ، وتقدم خطوة إلى الأمام ، ودفع جسد الرجل قبل أن يضرب رأسه بالرجل مرة أخرى.
التقت نظراتهم واشتبكت مع بعضها البعض. شعر سو مينغ بأن عقله أصبح فارغًا ، لكن حواسه الإلهية تم تنشيطها على الفور واستعاد حواسه. أما الرجل على التلة الصغيرة ، فقد أظهر تعبير خطير في عينيه المتعبتين وتمايل جسده. مع الزخم الذي وفره هذا التأثير ، اندفع إلى أسفل الجزء الخلفي من التل.
أُجبر على التراجع عشرات الخطوات وعانى رأسه من نفس القدر من الألم. كان وجه الرجل مغطى بالدماء وظهر الرعب في عينيه. لقد كان بالفعل يركض حتى العياء ، ومقدار القوة التي يمكنه استخدامها كانت فقط حول مستوى بيرسيركر في المرحلة المتوسطة من عالم الصحوة. إذا كان قد هدأ واستخدم القدرات الإلهية الفريدة لقبيلة شامان ، فقد تكون لديه فرصة للهروب.
امتلأت رنات الجرس بشعور من الجاذبية ، ولكن عندما سقطت في أذني الرجل ، بدت وكأن السماء نفسها تعوي من الغضب ، وتحولت تلك العواءات إلى هدير مدوي. لقد تسبب في ارتجاف جسده ، وحتى لو استخدم القوة الغامضة المقيمة داخل التل لزيادة سرعته ، فلن يسعه إلا أن يتراجع.
ومع ذلك ، فقد تعرض للترهيب في البداية من قبل تيان شي زي ، ثم شهد مقتل حبيبه أمام عينيه. بصفته إنقسام الفجر ، بمجرد موت النصف الآخر ، سيكون من الصعب جدًا عليهم أن يشكلوا أي تهديد لأعدائهم. قد يكون إنقسام الفجر قويا ، لكن نقاط ضعفه كانت كبيرة بالمثل!
لقد أراد في الأصل قتل سو مينغ للانتقام منه في منتصف فترة الهروب ، لكنه لم يتوقع أن يكون شرسًا للغاية. ضوء الدم الأحمر في عينه اليمنى جعل الرعب يغمر قلب الرجل بشكل خاص.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هدف السكين في الأصل قلب سو مينغ ، ولكن بسبب تحريك سو مينغ لجسده قليلاً بمجرد تنشيط إحساسه الإلهي ، فقد السكين قلبه. قد يكون مؤلمًا للغاية ، لكنه على الأقل لم يصب بجروح بالغة.
في خضم رعبه ، رأى ضوءًا أخضر يومض في وسط حواجب سو مينغ ، وبما أنهما كانا قريبين جدًا من بعضهما البعض ، فقد اجتاح السيف الأخضر الصغير رقبة الرجل بحركة طفيفة واحدة فقط.
كل هذا استمر للحظة. سهام الرجل تقترب من سو مينغ. على الرغم من أنه تجنبهم ، في اللحظة التي فعل ذلك ، اقترب منه الرجل بهذه السرعة المذهلة.
تدفق الدم وسقط رأسه على الأرض.
بسبب غرابة التل ، فإن الدم المتدفق والدم على الأرض لم يتدفق إلى أسفل التل ، بل كان يتدفق إلى أعلى…
عندما ترك سو مينغ يد الرجل ، سقطت جثته على الأرض وامسك سو مينغ رأس الرجل من شعره. كان وجه سو مينغ شاحبًا وتنفسه سريعًا. ظلت السكين مدفونة بعمق في الجانب الأيمن من صدره.
كان هناك شيء خاطئ عن المنحدر!
أخذ سو مينغ نفسًا عميقًا وكان على وشك مغادرة التل عندما أدار رأسه فجأة لينظر إلى الغابة ليست بعيدة جدًا عنه.
رأى صبيا هناك. كان يرتدي جلد الوحوش وكان وجهه شاحبًا للغاية بينما كان يحدق في سو مينغ بتعبير مذهول. كان هناك قوس يبدو فظا في يديه.
أُجبر على التراجع عشرات الخطوات وعانى رأسه من نفس القدر من الألم. كان وجه الرجل مغطى بالدماء وظهر الرعب في عينيه. لقد كان بالفعل يركض حتى العياء ، ومقدار القوة التي يمكنه استخدامها كانت فقط حول مستوى بيرسيركر في المرحلة المتوسطة من عالم الصحوة. إذا كان قد هدأ واستخدم القدرات الإلهية الفريدة لقبيلة شامان ، فقد تكون لديه فرصة للهروب.
رأى سو مينغ… الأوشام التي تخص الشامان على وجهه!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ذلك الشخص رابضًا على الجبل ، وملأ وجهه البشع الكآبة. كان يحدق في سو مينغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بشخير بارد ، اتخذ سو مينغ خطوة للأمام ولم يكلف نفسه عناء تفادي السهام القادمة في طريقه. بسرعته ، يمكنه ببساطة تجاهلهم.
كان هذا طفلاً من قبيلة الشامان!
ومع ذلك ، فقد تعرض للترهيب في البداية من قبل تيان شي زي ، ثم شهد مقتل حبيبه أمام عينيه. بصفته إنقسام الفجر ، بمجرد موت النصف الآخر ، سيكون من الصعب جدًا عليهم أن يشكلوا أي تهديد لأعدائهم. قد يكون إنقسام الفجر قويا ، لكن نقاط ضعفه كانت كبيرة بالمثل!
كان هناك شيء خاطئ عن المنحدر!
ألقى سو مينغ نظرة سريعة على الصبي في صمت ، ثم ضغط بيده على صدره ، واستدار ، وسرعان ما سار أسفل التل…
“إنه يسمح لي أن أبدأ أول… مطاردة شامان!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفع الرجل رأسه بسرعة وظهرت قسوة على شفتيه. اتجه نحو سو مينغ بقفزة واحدة ، وتحرك بسرعة كبيرة لدرجة أن سو مينغ بالكاد تمكن من تتبعه بعينه المجردة. إذا كان الرجل يستعد لهذه السرعة المذهلة منذ وقت طويل ، فلن يتمكن سو مينغ بالتأكيد من اللحاق بالركب!
واصل سو مينغ التحرك قبل أن يتوقف فجأة. في الغابة أمامه ، رأى تلًا صغيرًا. لم يكن هذا التل مرتفعًا وكان مليئًا بالنباتات ، ورأى سو مينغ شخصًا في أعلى التل.
كان هذا طفلاً من قبيلة الشامان!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات