التقاط قرع
التقاط قرع
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في اتجاه آخر على بعد حوالي ثلاثة آلاف قدم من الحجر العالمي ، كان لونغ لي ، الذي كانت عيناه تتألق بضوء غامق. كان هناك حوالي المئات إلى الألف الحفر حوله تشبه خلية نحل. كان يعلم أن أحدهم سيقوده إلى المكان الذي يكمن فيه الجوهر الثانوي للختم ، الحجر العالمي الذي يريده ، لكنه لم يعرف أي حفرة ستقوده إليه.
لم يكن سو مينغ في عجلة من أمره للمغادرة والمضي قدمًا. لم ينجذب حقًا لقوة مستوى العالم في الأجزاء العميقة من الختم. وبدلاً من ذلك ، فقد خاطر بشكل أساسي بالمجيء إلى هذا المكان من أجل الحجارة التي تمتلك قوة جسدية.
وضع الكركي الأصلع وجه مصدوم بشكل لا يصدق ، ثم انقض عليه دون أي تردد. بمجرد أن أمسك القرع بمخالبه ، ظهرت الإثارة في عينيه ، وسرعان ما زحف إلى الجدار الحجري بجانبه. ……… المترجم: hijazj
على سبيل المثال ، الجدران الحجرية الزرقاء العميقة من حوله. امتلكت هذه الأحجار وحدها القوة التي جعلت سو مينغ يشعر بأن قلبه ينبض بالإثارة.
كان هذا العنصر حجر عالم يمتلك قوة عالم واحد!
بالنسبة إلى سو مينغ ، كان هذا المكان حيث تكمن أفضل فرصة له. لهذا السبب لم يفكر أبدًا في الخروج من الجدار الحجري ومغادرة المكان. بدلاً من ذلك ، بمجرد أن أرسل فكرة إلى الكركي الأصلع ، أغلق عينيه في الجدار الحجري. ذبل لحمه ودمه على الفور ، وفي غمضة عين ، أصبح جلد وعظام فقط.
لم يكن الكركي الأصلع بعيدًا عن مكان وجود لونغ لي …
ومع ذلك ، في نفس الوقت الذي ذبل فيه جسد سو مينغ بالكامل تقريبًا ، امتصت قوة الشفط الهائلة التي جاءت من جسده كل القوة الجسدية الموجودة في الجدار الحجري من حوله. اندفعت إلى جسد سو مينغ ، لذلك تعافى بسرعة وبشكل واضح من حالته الهزيلة. في الواقع ، لقد بدا أقوى قليلاً.
انتشرت خصلات من الدخان الأسود من حين لآخر من القرع قبل أن تتحول إلى ظلال سوداء تندفع إلى الأنفاق الأخرى في خلية النحل.
سرعان ما ذبل جسد سو مينج مرة أخرى. على هذا النحو ، استمر في الذبول ، ثم يتعافى ، ثم يذبل مرة أخرى ، ويتعافى مرة أخرى. مع تكرار هذه العملية ، استمرت القوة البدنية لسو مينغ ، والتي لم تكن ضعيفة في البداية ، في الزيادة.
كان سو مينغ واثقًا من أنه طالما كانت القوة الجسدية في هذا المكان كافية ، فيمكنه حتى شحذ جسده المادي للوصول إلى مستوى مرعب باستخدام القدرة السماوية للأفراط الهائج* .
يمكن القول أن تدريب الجسد المادي لن ينتهي أبدًا بناءً على قدرة الأفراط الهائج السماوية . طالما كان لديهم ما يكفي من القوة الجسدية التي يمكنهم امتصاصها تحت تصرفهم ، يمكنهم مواصلة التدريب مع هذا الفن إلى ما لا نهاية.
كانت سرعته أسرع بكثير من سرعة سون كون ، وبالنظر إليه، لا يبدو أنه ضائع . بدلاً من ذلك ، بدا أنه كان لديه هدف في ذهنه ، لكنه لم يكن يتجه إلى أعماق المركز. كان يتقدم في اتجاه آخر.
يمكن أن يشعر سو مينغ أن جسده المادي كان يزداد قوة ببطء. في الواقع ، إذا أظهر كل قوته الجسدية ، فيمكنه محاربة مزارع في المرحلة الأولى من عالم زراعة الإنسان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، فقد شعر أيضًا أنه بمجرد تقوية جسده المادي إلى نقطة معينة ، سيكون من الصعب للغاية جعله أقوى. سيحتاج إلى أن يلتهم القوة الجسدية التي كانت كثيرة مثل الماء في البحر لمواصلة تقوية نفسه.
ومع ذلك ، كان هذا المستوى ضعيفًا جدًا في عيون سو مينغ . كان هدفه هو دفع جسده المادي للوصول إلى عالم زراعة السماء أو أعلى. في الواقع ، سيكون من الأفضل أن يصل إلى مرتبة مستوى العالم فقط من خلال قوته الجسدية وحدها.
بينما كان سو مينغ يلتهم القوة الجسدية من الجدار الحجري ، كان سون كون داخل إحدى الثقوب الموجودة في الختم الذي يشبه خلية نحل ، والتي كانت تقع في أعماق الأرض. مع تشويه جسده ، تحول إلى شبه شفاف ، وكأن جسده لم يكن موجودًا في نفس البعد. أينما ذهب ، تنتشر التموجات في الهواء. كان تعابير وجهه خطيرة وهو يتحرك خطوة بخطوة إلى داخل النفق في الحفرة.
“اللعنة ، وفقًا للفافة القديمة ، يجب أن يكون الجوهر الثانوي لأختام داو الستة موجودًا هنا ، لكن لماذا لا أجده ..؟”
على الرغم من أنه لم يتعرض لخطر كبير في حالته ، إلا أنه شعر أن الختم الذي يشبه خلية نحل مثل المتاهة. لم يكن من السهل البحث عن المسار الذي أدى حقًا إلى الأعماق.
رفع لونغ لي يده اليمنى واستمر في الحساب بأصابعه. كان يخرج أحيانًا لفافة قديمة مصنوعة من جلد غير معروف. عند إخراجه ، كان يفحصه بعناية لفترة طويلة قبل أن يختار بحذر نفقًا للدخول. بعد فترة وجيزة من دخوله ، كان يخرج منه بتعبير مظلم على وجهه.
كان سون كون يتحرك بالفعل في هذا المكان لفترة طويلة ، لكنه لم يتمكن بعد من العثور على المسار الصحيح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سرعان ما ذبل جسد سو مينج مرة أخرى. على هذا النحو ، استمر في الذبول ، ثم يتعافى ، ثم يذبل مرة أخرى ، ويتعافى مرة أخرى. مع تكرار هذه العملية ، استمرت القوة البدنية لسو مينغ ، والتي لم تكن ضعيفة في البداية ، في الزيادة.
في الوقت نفسه ، اندفع لونغ لي العجوز خلال الختم الذي يشبه خلية النحل بمجرد أن تحول إلى كمية لا حصر لها من الظلال السوداء التي تشبكت مغ جسده. لم يعد من الممكن رؤيته بوضوح ، ولم يكن من الممكن العثور إلا على ضباب أسود يملأ الهواء في النفق و يلفه وهو يتقدم للأمام.
لم يكن سو مينغ في عجلة من أمره للمغادرة والمضي قدمًا. لم ينجذب حقًا لقوة مستوى العالم في الأجزاء العميقة من الختم. وبدلاً من ذلك ، فقد خاطر بشكل أساسي بالمجيء إلى هذا المكان من أجل الحجارة التي تمتلك قوة جسدية.
كانت سرعته أسرع بكثير من سرعة سون كون ، وبالنظر إليه، لا يبدو أنه ضائع . بدلاً من ذلك ، بدا أنه كان لديه هدف في ذهنه ، لكنه لم يكن يتجه إلى أعماق المركز. كان يتقدم في اتجاه آخر.
كان امتصاص سو مينغ للاحجار الزرقاء والتهامها يحدث ببطء. عندما أصبح لون الجدران الحجرية بجانبه باهتًا وخافتًا واختفت القوة الجسدية داخلها ، استمر في التقدم دون توقف.
بعد لحظة ، توقف الضباب الأسود بشكل مفاجئ وتوقف عن التقدم. يمكن رؤية عيون لونغ لي البراقة بضعف في الضباب.
بينما كان سو مينغ يلتهم القوة الجسدية من الجدار الحجري ، كان سون كون داخل إحدى الثقوب الموجودة في الختم الذي يشبه خلية نحل ، والتي كانت تقع في أعماق الأرض. مع تشويه جسده ، تحول إلى شبه شفاف ، وكأن جسده لم يكن موجودًا في نفس البعد. أينما ذهب ، تنتشر التموجات في الهواء. كان تعابير وجهه خطيرة وهو يتحرك خطوة بخطوة إلى داخل النفق في الحفرة.
“يجب أن يكون هنا. إذا كانت السجلات الموجودة في اللفيفة القديمة التي حصلت عليها كل تلك السنوات الماضية صحيحة ، فهذا هو المكان الذي يوجد فيه الجوهر الثانوي لأختام داو الستة.
بينما كان لونغ لي يبحث في كل مكان ، طار جسد تيان لين في النفق. انتشر إحساسه السماوي بالكامل ، لكنه لم يستطع تغطية الختم بأكمله. لقد فقد إحساسه بالاتجاه في ختم خلية النحل هذه ، كما لو أن عقله قد أصبح مشوشًا. عبس. كانت خلية النحل هذه كبيرة جدًا ، وسيظهر من مائة إلى ألف طريق فرعي في خلية النحل كل مسافة محددة. إن دخول مسار خاطئ واحد سيجعل الوصول إلى المكان الذي تم ختم دوق اللهب القرمزي فيه صعبًا للغاية.
“الجوهر الرئيسي لأختام داو الستة هو المكان الذي يوجد فيه الشخص المختوم ، ولهذا السبب توجد عدة نوى ثانوية مع قوة غير متساوية ملقاة حولها. ذكرت اللفيفة القديمة أن كل من النوى الثانوية لأختام داو الستة هي على الأقل حجر عالمي يجمع قوة عالم واحد.”
” في غضون بضعة أشهر أخرى ، سأتمكن من فحص جميع الأنفاق. في ذلك الوقت ، سأكون قادرًا على تحديد الأنفاق التي لديها أعلى احتمالية لكونها الطريق الصحيح! ” ظهرت رغبة قوية في عيون لونغ لي حيث استمر في حث القرع على تشكيل الظلال السوداء باستمرار. كان أيضًا يدخل في كثير من الأحيان حفرة ما للتحقيق فيها.
“ما دمت أحصل على هذا الحجر العالمي ، يمكنني البدء في تحسين قاعدة الزراعة الخاصة بي بعد أن ظلت راكدة لفترة طويلة.”
” لا بد أنني أتيت إلى هنا من قبل ، وإلا لماذا أجد هذا المكان مألوفًا جدًا ..؟ هل يمكن أن يكون هذا الشخص العظيم والبطولي والذكي قد خرج حقًا من أراضي الجوهر السماوي القاحلة ؟”
ظهر تلميح من الإثارة في عيون لونغ لي بينما ظل في الضباب. حتى أن تنفسه أصبح سريعًا. بعد كل شيء ، يمكن اعتبار الحصول على هذا النوع من الأشياء مرة واحدة في العمر نعمة مز السماء . بالنسبة لمعظم الناس ، كان هذا التغيير في كوكب الزراعة وهذه الفرصة للوصول إلى الختم مجرد حلم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أنه لم يتعرض لخطر كبير في حالته ، إلا أنه شعر أن الختم الذي يشبه خلية نحل مثل المتاهة. لم يكن من السهل البحث عن المسار الذي أدى حقًا إلى الأعماق.
بينما كان لونغ لي يبحث في كل مكان ، طار جسد تيان لين في النفق. انتشر إحساسه السماوي بالكامل ، لكنه لم يستطع تغطية الختم بأكمله. لقد فقد إحساسه بالاتجاه في ختم خلية النحل هذه ، كما لو أن عقله قد أصبح مشوشًا. عبس. كانت خلية النحل هذه كبيرة جدًا ، وسيظهر من مائة إلى ألف طريق فرعي في خلية النحل كل مسافة محددة. إن دخول مسار خاطئ واحد سيجعل الوصول إلى المكان الذي تم ختم دوق اللهب القرمزي فيه صعبًا للغاية.
التقاط قرع
وهذا هو السبب في أن تيان لين وقف عند مفترق طرق بتعبير مظلم على وجهه. أغمض عينيه ، وظهر لحاء سحرة على الفور على جسده. في غمضة عين ، تحول جسده إلى شجرة عملاقة. عندما تمايلت تلك الشجرة ، نمت مئات الفروع التي بلغ عددها ما يقرب ألف فرع. بعد ذلك ، بدأوا يتحركون ويشقوا طريقهم في جميع الثقوب في خلية النحل بطريقة غريبة .
لقد علق هنا لمدة نصف عام ، يحاول مرات ومرات ، ولكن حتى بعد ما يقرب من مائة محاولة ، لم ينجح بعد. في الواقع ، إذا لم يلاحظ أنه قد سلك الطريق الخطأ في وقت مبكر وتراجع على الفور ، فربما استمر في التقدم ، ومن يستطيع أن يعرف إلى أين سيصل ؟
من الواضح أن تيان لين أراد استخدام هذه الطريقة للبحث عن الاتجاه الصحيح للمكان الذي يريد الذهاب إليه. قد تكون هذه الطريقة مرهقة للغاية على عقله وسيقضي بالتأكيد أيضًا الكثير من الوقت في البحث ، ولكن بمجرد تحديد المكان المناسب ، سيكون الاتجاه الذي توصل إليه دقيقًا للغاية.
*عرق فضائي سيتضح في الرواية
عندما نفذ هؤلاء الأشخاص قدراتهم السماوية ، ظل سو مينغ في الجدار الحجري ، يمتص القوة من الحجر. مر الوقت. في غمضة عين ، مرت ثلاثة أشهر. لم يعد سو مينغ في مكانه الأصلي ، ولكنه انتقل ببطء إلى الأجزاء العميقة من الجدار الحجري.
كانت سرعته أسرع بكثير من سرعة سون كون ، وبالنظر إليه، لا يبدو أنه ضائع . بدلاً من ذلك ، بدا أنه كان لديه هدف في ذهنه ، لكنه لم يكن يتجه إلى أعماق المركز. كان يتقدم في اتجاه آخر.
كما قرر الكركي الأصلع ألا يتخذ شكل جدار حجري بعد الآن. كان جسم سو مينغ موجودًا بالفعل في عمق الجزء الداخلي من الجدار الحجري ، لذلك لم تعد هناك حاجة للكركي لإخفائه.
*قوة جسده تصل لمستوى زراعته
بعد ثلاثة أشهر ، لم يعد معظم الجدار الحجري حول جسد سو مينغ أزرق غامق. تم بالفعل امتصاص جزء كبير من الطاقة الجسدية الموجودة داخل الجدار المحيط به بالكامل. في كل مرة حدث هذا ، كان جسد سو مينغ يتحرك ببطء أعمق في الجدار الحجري ويتجه نحو مكان يوجد به قدر أكبر من القوة الجسدية.
كان هذا العنصر حجر عالم يمتلك قوة عالم واحد!
زادت قوته الجسدية أيضًا على قدم وساق بسبب حصوله على قدر كاف من القوة الجسدية خلال هذه الأشهر الثلاثة. بحلول ذلك الوقت ، لم يتبق سوى جزء صغير حتى يصل إلى ذروة عالم زراعة الأنسان.
انتشرت خصلات من الدخان الأسود من حين لآخر من القرع قبل أن تتحول إلى ظلال سوداء تندفع إلى الأنفاق الأخرى في خلية النحل.
لم يعد بعيدًا عن الوصول إلى نفس مستوى زراعة سو مينغ !
لقد علق هنا لمدة نصف عام ، يحاول مرات ومرات ، ولكن حتى بعد ما يقرب من مائة محاولة ، لم ينجح بعد. في الواقع ، إذا لم يلاحظ أنه قد سلك الطريق الخطأ في وقت مبكر وتراجع على الفور ، فربما استمر في التقدم ، ومن يستطيع أن يعرف إلى أين سيصل ؟
*قوة جسده تصل لمستوى زراعته
كان الكركي الأصلع بجانب سو مينغ ، بعد أن عاد إلى ذاته ذو الرأس الأصلع. كانت هناك نظرة كسولة وباهتة على وجهه. من حين لآخر ، كان ينظر حوله ويغمغم دون توقف.
كان سو مينغ واثقًا من أنه طالما كانت القوة الجسدية في هذا المكان كافية ، فيمكنه حتى شحذ جسده المادي للوصول إلى مستوى مرعب باستخدام القدرة السماوية للأفراط الهائج* .
كما قرر الكركي الأصلع ألا يتخذ شكل جدار حجري بعد الآن. كان جسم سو مينغ موجودًا بالفعل في عمق الجزء الداخلي من الجدار الحجري ، لذلك لم تعد هناك حاجة للكركي لإخفائه.
*عرق فضائي سيتضح في الرواية
لم يكن سو مينغ في عجلة من أمره للمغادرة والمضي قدمًا. لم ينجذب حقًا لقوة مستوى العالم في الأجزاء العميقة من الختم. وبدلاً من ذلك ، فقد خاطر بشكل أساسي بالمجيء إلى هذا المكان من أجل الحجارة التي تمتلك قوة جسدية.
ومع ذلك ، فقد شعر أيضًا أنه بمجرد تقوية جسده المادي إلى نقطة معينة ، سيكون من الصعب للغاية جعله أقوى. سيحتاج إلى أن يلتهم القوة الجسدية التي كانت كثيرة مثل الماء في البحر لمواصلة تقوية نفسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في اتجاه آخر على بعد حوالي ثلاثة آلاف قدم من الحجر العالمي ، كان لونغ لي ، الذي كانت عيناه تتألق بضوء غامق. كان هناك حوالي المئات إلى الألف الحفر حوله تشبه خلية نحل. كان يعلم أن أحدهم سيقوده إلى المكان الذي يكمن فيه الجوهر الثانوي للختم ، الحجر العالمي الذي يريده ، لكنه لم يعرف أي حفرة ستقوده إليه.
لكن سو مينغ لم يكن في عجلة من أمره. لم يبذل جهد واعي لاختيار اتجاه ، لكنه توجه ببطء نحو المناطق القليلة حيث يمكنه الشعور بأكبر قدر من القوة الجسدية. بمجرد اقترابه من تلك الأماكن ، سيبدأ في التأمل وامتصاص القوة هناك ، بينما يستمر جسده في التعزيز خلال دورة الذبول والتعافي.
لقد علق هنا لمدة نصف عام ، يحاول مرات ومرات ، ولكن حتى بعد ما يقرب من مائة محاولة ، لم ينجح بعد. في الواقع ، إذا لم يلاحظ أنه قد سلك الطريق الخطأ في وقت مبكر وتراجع على الفور ، فربما استمر في التقدم ، ومن يستطيع أن يعرف إلى أين سيصل ؟
في الواقع ، لم يلاحظ حتى سو مينغ نفسه أنه كان يتحرك عمليا في خط مستقيم من خلال الجدران الحجرية في ختم خلية النحل في الطريق الذي تقدم به للأمام. و … في مكان يبعد أقل من ثلاثة آلاف قدم عن توقفه كانت منطقة فارغة. كان حجم تلك المنطقة حوالي ألف قدم. كانت هناك تسعة أعلام كبيرة على الأرض ورونية تتألق بضوء غريب. كان هناك أيضًا حجر بحجم قبضة يطفو في وسط الرون.
رفع لونغ لي يده اليمنى واستمر في الحساب بأصابعه. كان يخرج أحيانًا لفافة قديمة مصنوعة من جلد غير معروف. عند إخراجه ، كان يفحصه بعناية لفترة طويلة قبل أن يختار بحذر نفقًا للدخول. بعد فترة وجيزة من دخوله ، كان يخرج منه بتعبير مظلم على وجهه.
كان ذلك الحجر شفافًا ، تمامًا مثل البلور. يبدو أنه لا يوجد شيء غريب في ذلك ، ولكن إذا نظر إليه شخص ما لفترة طويلة من الزمن ، فسوف يتم امتصاص عقولهم وأرواحهم على الفور ، وسيشعرون كما لو كانوا قد وصلوا إلى عالم غير مألوف. سيكونون قادرين حتى على رؤية أشخاص آخرين يمرون بمسار حياتهم وكل شيء يمكن أن يحدث في هذا العالم.
يمكن أن يشعر سو مينغ أن جسده المادي كان يزداد قوة ببطء. في الواقع ، إذا أظهر كل قوته الجسدية ، فيمكنه محاربة مزارع في المرحلة الأولى من عالم زراعة الإنسان.
كان هذا العنصر حجر عالم يمتلك قوة عالم واحد!
بعد ثلاثة أشهر ، لم يعد معظم الجدار الحجري حول جسد سو مينغ أزرق غامق. تم بالفعل امتصاص جزء كبير من الطاقة الجسدية الموجودة داخل الجدار المحيط به بالكامل. في كل مرة حدث هذا ، كان جسد سو مينغ يتحرك ببطء أعمق في الجدار الحجري ويتجه نحو مكان يوجد به قدر أكبر من القوة الجسدية.
في اتجاه آخر على بعد حوالي ثلاثة آلاف قدم من الحجر العالمي ، كان لونغ لي ، الذي كانت عيناه تتألق بضوء غامق. كان هناك حوالي المئات إلى الألف الحفر حوله تشبه خلية نحل. كان يعلم أن أحدهم سيقوده إلى المكان الذي يكمن فيه الجوهر الثانوي للختم ، الحجر العالمي الذي يريده ، لكنه لم يعرف أي حفرة ستقوده إليه.
عندما نفذ هؤلاء الأشخاص قدراتهم السماوية ، ظل سو مينغ في الجدار الحجري ، يمتص القوة من الحجر. مر الوقت. في غمضة عين ، مرت ثلاثة أشهر. لم يعد سو مينغ في مكانه الأصلي ، ولكنه انتقل ببطء إلى الأجزاء العميقة من الجدار الحجري.
لقد علق هنا لمدة نصف عام ، يحاول مرات ومرات ، ولكن حتى بعد ما يقرب من مائة محاولة ، لم ينجح بعد. في الواقع ، إذا لم يلاحظ أنه قد سلك الطريق الخطأ في وقت مبكر وتراجع على الفور ، فربما استمر في التقدم ، ومن يستطيع أن يعرف إلى أين سيصل ؟
بينما كان لونغ لي يبحث في كل مكان ، طار جسد تيان لين في النفق. انتشر إحساسه السماوي بالكامل ، لكنه لم يستطع تغطية الختم بأكمله. لقد فقد إحساسه بالاتجاه في ختم خلية النحل هذه ، كما لو أن عقله قد أصبح مشوشًا. عبس. كانت خلية النحل هذه كبيرة جدًا ، وسيظهر من مائة إلى ألف طريق فرعي في خلية النحل كل مسافة محددة. إن دخول مسار خاطئ واحد سيجعل الوصول إلى المكان الذي تم ختم دوق اللهب القرمزي فيه صعبًا للغاية.
“اللعنة ، وفقًا للفافة القديمة ، يجب أن يكون الجوهر الثانوي لأختام داو الستة موجودًا هنا ، لكن لماذا لا أجده ..؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com زادت قوته الجسدية أيضًا على قدم وساق بسبب حصوله على قدر كاف من القوة الجسدية خلال هذه الأشهر الثلاثة. بحلول ذلك الوقت ، لم يتبق سوى جزء صغير حتى يصل إلى ذروة عالم زراعة الأنسان.
” وختم خلية النحل هذا مزعج للغاية. حتى لو انتهى بي الأمر في الطريق الصحيح ، فسينتهي بي الأمر عادةً بالسير في دوائر. إنه يجعل الناس يعتقدون أنهم يمشون أبعد فأبعد عندما يدخلون الحفرة ، مما يجعل من الصعب عليهم الاستمرار .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يجب أن يكون هنا. إذا كانت السجلات الموجودة في اللفيفة القديمة التي حصلت عليها كل تلك السنوات الماضية صحيحة ، فهذا هو المكان الذي يوجد فيه الجوهر الثانوي لأختام داو الستة.
رفع لونغ لي يده اليمنى واستمر في الحساب بأصابعه. كان يخرج أحيانًا لفافة قديمة مصنوعة من جلد غير معروف. عند إخراجه ، كان يفحصه بعناية لفترة طويلة قبل أن يختار بحذر نفقًا للدخول. بعد فترة وجيزة من دخوله ، كان يخرج منه بتعبير مظلم على وجهه.
كان الكركي الأصلع بجانب سو مينغ ، بعد أن عاد إلى ذاته ذو الرأس الأصلع. كانت هناك نظرة كسولة وباهتة على وجهه. من حين لآخر ، كان ينظر حوله ويغمغم دون توقف.
لحسن حظه ، لم يحاول قط عبور النفق بنفسه. كانت هناك قرع يقطين موضوع أمامه مباشرة ، وكان دخان أسود يتصاعد من داخله و يتحول إلى عشرة ظلال سوداء تدخل الأنفاق وتخرج منها ببطء.
بينما كان سو مينغ يلتهم القوة الجسدية من الجدار الحجري ، كان سون كون داخل إحدى الثقوب الموجودة في الختم الذي يشبه خلية نحل ، والتي كانت تقع في أعماق الأرض. مع تشويه جسده ، تحول إلى شبه شفاف ، وكأن جسده لم يكن موجودًا في نفس البعد. أينما ذهب ، تنتشر التموجات في الهواء. كان تعابير وجهه خطيرة وهو يتحرك خطوة بخطوة إلى داخل النفق في الحفرة.
” في غضون بضعة أشهر أخرى ، سأتمكن من فحص جميع الأنفاق. في ذلك الوقت ، سأكون قادرًا على تحديد الأنفاق التي لديها أعلى احتمالية لكونها الطريق الصحيح! ” ظهرت رغبة قوية في عيون لونغ لي حيث استمر في حث القرع على تشكيل الظلال السوداء باستمرار. كان أيضًا يدخل في كثير من الأحيان حفرة ما للتحقيق فيها.
” في غضون بضعة أشهر أخرى ، سأتمكن من فحص جميع الأنفاق. في ذلك الوقت ، سأكون قادرًا على تحديد الأنفاق التي لديها أعلى احتمالية لكونها الطريق الصحيح! ” ظهرت رغبة قوية في عيون لونغ لي حيث استمر في حث القرع على تشكيل الظلال السوداء باستمرار. كان أيضًا يدخل في كثير من الأحيان حفرة ما للتحقيق فيها.
كان امتصاص سو مينغ للاحجار الزرقاء والتهامها يحدث ببطء. عندما أصبح لون الجدران الحجرية بجانبه باهتًا وخافتًا واختفت القوة الجسدية داخلها ، استمر في التقدم دون توقف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما تحدث الكركي الأصلع ، نظر إلى سو مينغ. شعر بالملل وقرر أن يدخل إلى الجدار الحجري ويتقدم أكثر لتفحص المنطقة.
كان الكركي الأصلع بجانب سو مينغ ، بعد أن عاد إلى ذاته ذو الرأس الأصلع. كانت هناك نظرة كسولة وباهتة على وجهه. من حين لآخر ، كان ينظر حوله ويغمغم دون توقف.
كان سون كون يتحرك بالفعل في هذا المكان لفترة طويلة ، لكنه لم يتمكن بعد من العثور على المسار الصحيح.
” لا بد أنني أتيت إلى هنا من قبل ، وإلا لماذا أجد هذا المكان مألوفًا جدًا ..؟ هل يمكن أن يكون هذا الشخص العظيم والبطولي والذكي قد خرج حقًا من أراضي الجوهر السماوي القاحلة ؟”
كان سون كون يتحرك بالفعل في هذا المكان لفترة طويلة ، لكنه لم يتمكن بعد من العثور على المسار الصحيح.
عندما تحدث الكركي الأصلع ، نظر إلى سو مينغ. شعر بالملل وقرر أن يدخل إلى الجدار الحجري ويتقدم أكثر لتفحص المنطقة.
*قوة جسده تصل لمستوى زراعته
لم يكن الكركي الأصلع بعيدًا عن مكان وجود لونغ لي …
لقد علق هنا لمدة نصف عام ، يحاول مرات ومرات ، ولكن حتى بعد ما يقرب من مائة محاولة ، لم ينجح بعد. في الواقع ، إذا لم يلاحظ أنه قد سلك الطريق الخطأ في وقت مبكر وتراجع على الفور ، فربما استمر في التقدم ، ومن يستطيع أن يعرف إلى أين سيصل ؟
تقريبًا في اللحظة التي أخرج فيها رأسه من الجدار الحجري خلف لونغ لي ، تحول رأسه على الفور إلى جدار حجري ، ولم يكن بالإمكان رؤية أي تلميح منه. عندما طار لونغ لي شخصيًا مرة أخرى واندفع إلى النفق ، ترك وراءه قرعًا على الأرض.
*عرق فضائي سيتضح في الرواية
انتشرت خصلات من الدخان الأسود من حين لآخر من القرع قبل أن تتحول إلى ظلال سوداء تندفع إلى الأنفاق الأخرى في خلية النحل.
ومع ذلك ، في نفس الوقت الذي ذبل فيه جسد سو مينغ بالكامل تقريبًا ، امتصت قوة الشفط الهائلة التي جاءت من جسده كل القوة الجسدية الموجودة في الجدار الحجري من حوله. اندفعت إلى جسد سو مينغ ، لذلك تعافى بسرعة وبشكل واضح من حالته الهزيلة. في الواقع ، لقد بدا أقوى قليلاً.
في هذه اللحظة أيضًا ، زحف الكركي الأصلع بسرعة من الجدار الحجري. أطلق نوبات من السعال الجاف ، ونظر حوله بعيون ماكرة بينما كان يتمتم .
كان ذلك الحجر شفافًا ، تمامًا مثل البلور. يبدو أنه لا يوجد شيء غريب في ذلك ، ولكن إذا نظر إليه شخص ما لفترة طويلة من الزمن ، فسوف يتم امتصاص عقولهم وأرواحهم على الفور ، وسيشعرون كما لو كانوا قد وصلوا إلى عالم غير مألوف. سيكونون قادرين حتى على رؤية أشخاص آخرين يمرون بمسار حياتهم وكل شيء يمكن أن يحدث في هذا العالم.
“حسنًا؟ لماذا يوجد قرع هنا؟ لابد أن شخصًا ما قد نسيه هنا …”
لم يعد بعيدًا عن الوصول إلى نفس مستوى زراعة سو مينغ !
وضع الكركي الأصلع وجه مصدوم بشكل لا يصدق ، ثم انقض عليه دون أي تردد. بمجرد أن أمسك القرع بمخالبه ، ظهرت الإثارة في عينيه ، وسرعان ما زحف إلى الجدار الحجري بجانبه.
………
المترجم: hijazj
بالنسبة إلى سو مينغ ، كان هذا المكان حيث تكمن أفضل فرصة له. لهذا السبب لم يفكر أبدًا في الخروج من الجدار الحجري ومغادرة المكان. بدلاً من ذلك ، بمجرد أن أرسل فكرة إلى الكركي الأصلع ، أغلق عينيه في الجدار الحجري. ذبل لحمه ودمه على الفور ، وفي غمضة عين ، أصبح جلد وعظام فقط.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات