You dont have javascript enabled! Please enable it!
]
Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

السعي وراء الحقيقة 939

تنهيدة جاءت متأخرة بمئات آلاف السنين

تنهيدة جاءت متأخرة بمئات آلاف السنين

تنهيدة جاءت متأخرة بمئات آلاف السنين

لكنه استيقظ من حلمه ، كما لو أنه خرج من عالم فاني.

أغلق نسخة إيكانغ لسو مينغ عينيه.

كانت أيضًا الأخت الكبرى لشو هوي.

أغمض نسخة فن ابتلاع الظلال الفارغة بالكامل عينيه جنبًا إلى جنب مع نسخة قاعدة زراعة لسو مينغ .

أغلق نسخة إيكانغ لسو مينغ عينيه.

إذا كانت لروحه عيون ، و شهد التعبير البارد على وجه باي لينغ في تلك اللحظة ، لكانوا قد أغلقوا أيضًا.

شربت بوتيرة سريعة بشكل لا يصدق ، وسرعان ما كانت قد أنهت القدر بالكامل. كانت هناك نظرة متعجرفة على وجهها ، وعندما نظرت إلى سو مينغ ، تجمد تعبيرها على الفور على وجهها. كان هناك عداء وغضب طفيف في عينيها.

كانت هذه هي باي لينغ ، وليست باي سو. لم يكن هناك أي طريقة يخطئ بها سو مينغ.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أتساءل فقط ما الذي يجعل دي تيان وحتى السيدة المقدسة من طائفة العنقاء مهووسين بي.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لم يكن المزارعون في الأصل يحلمون ، لكن سو مينغ كان يحلم. عندما استيقظ ، كان في حالة ذهول ، وتساءل فقط من هو هوس / هاجس الآخر …

التقط سو مينغ قدر ، وبدون استخدام كأس للشرب ، وضع القدر على شفتيه وأخذ جرعة كبيرة.

ربما كانت هوسه ، لكن ربما كان هوسها دائمًا.

إذا كان هناك وعد ، فسيحققه يومًا ما ، لكنه سيفي به فقط لإكمال حياته. لن يفعل ذلك لشخص آخر.

استيقظ من حلمه ولم يستيقظ. في مساحة ممزقة كانت هناك قصيدة تتردد عن الزمن. في محيط الذكريات كانت هناك سفينة وحيدة تبحر ببطء إلى البحر في السماء.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ألقت سو مينغ نظرة على شو هوي وأجابته بهدوء ، “لم أطلب منك أن تشربيه.”

“من هي؟” لم يظهر هذا السؤال لفترة طويلة في قلب سو مينغ قبل أن يحصل على إجابته. عندما كان لا يزال في أرض الهائجين ، قام المحاربون الأقوياء الثلاثة في عالم كالبا القمري المختومون في روح سو مينغ بتزويده بصورة. بداخلها ، رأى امرأة. كانت باي لينغ ، باي سو ، وأيضًا … السيدة المقدسة لطائفة العنقاء في عالم داو الصباح الحقيقي.

إن حبه الأول ، الذي اكتسبه عندما كان لا يزال يجهل كل شيء ، كان مثل برعم لم يتفتح. في النهاية ، حتى لو كان خيارًا جاء متأخرًا بألف عام ، فإنه لا يزال يختار الذبول.

كانت أيضًا الأخت الكبرى لشو هوي.

لكنه استيقظ من حلمه ، كما لو أنه خرج من عالم فاني.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“إذن هذا هو الجواب … لكنني لم أعد نفس الشخص الذي كنت عليه في ذلك الوقت. لقد سمح لي مرور ألف عام بفهم أشياء كثيرة. “هز سو مينغ رأسه. وبقلبه الهادئ أدرك أن قلبه لا ينبض بالألم ، ولم يختبر ذلك الشعور بالحيرة وكأن قلبه قد التهمه الفراغ.

“… أنا لا أشرب مع أشخاص لديهم الكثير من الشامات.”

كان الأمر كما لو كان مستعدًا لهذه الإجابة لفترة طويلة. حتى لو رأى الحقيقة في تلك اللحظة ، فقد اعتاد بالفعل على الشعور بالوحدة ، كما لو أنه كلما تراكمت الخبرة ، قلّت الأشياء في العالم التي يمكن أن تجعل قلبه يشعر كما لو كان سيتمزق. بحلول ذلك الوقت ، لم يكن هناك شيء يمكن أن يكسر قلبه.

كانت أيضًا الأخت الكبرى لشو هوي.

حتى لو كانت الفتاة المليئة بالجمال البري الذي التقى بها في الجبل المظلم خلال أيامه الأولى قد زرع هوسًا في قلبه. كان هذا الهوس متجذرًا بعمق في قلب سو مينغ منذ ألف عام ، وعندما التقى باي سو في القمة التاسعة ، نما الأمر بشكل أعمق …

بمجرد انتهائها من الشرب ، وضعت وعاء النبيذ بجانبها ورفعت رأسها لتنظر إلى سو مينغ. كان هناك نظرة دامعة طفيفة في عينيها.

كان الأمر كما لو كانت هناك دائمًا قوة ضعيفة تدفعه من حين لآخر للتذكر والتفكير في ذلك الرأس الأبيض ، وكذلك تجعله يتذكر الوعد الذي قطعه في الثلج.

استيقظ من حلمه ولم يستيقظ. في مساحة ممزقة كانت هناك قصيدة تتردد عن الزمن. في محيط الذكريات كانت هناك سفينة وحيدة تبحر ببطء إلى البحر في السماء.

“باي لينغ في صغرها ، باي سو في سنوات البلوغ … وأيضًا السيدة المقدسة في طائفة العنقاء عندما أصبحت وجود قديم. يا له من هوس قوي. مع كل خطوة ، ربطت المزيد من التجسيدات معًا ونسجت شبكة استمرت ألف عام.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “دعونا نشرب في موعد آخر.” تنهد سو مينغ.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“أتساءل فقط ما الذي يجعل دي تيان وحتى السيدة المقدسة من طائفة العنقاء مهووسين بي.”

لكنه استيقظ من حلمه ، كما لو أنه خرج من عالم فاني.

ابتسم سو مينغ.

ارتعش جفن سو مينغ. أدار رأسه ووضع إناء الخمر. كان النبيذ حارًا جدًا ، وعندما وصلت شو هوي ، لسبب ما ، هدأ وجودها قلبه ، ولم يعد يشعر بالسكر .

لولا وجود العين الخبيثة ، لربما استمر في الكذب على نفسه ورفض التفكير في شبكة الأكاذيب التي تم نسجها لتستمر ألف عام. لقد أراد أن يحافظ على تلك اللحظة الجميلة والمفرحة في قلبه ولم يرغب في تحويلها كلها إلى حقيقة وحشية.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الأمر كما لو أن خصلات الشعر الصاعدة والمتساقطة كانت ذكريات سو مينغ. لقد تبعثروا تدريجياً بعيدًا بفعل الرياح ، وتلك التي لم تحركها الرياح أن تدركها كانت مثل الغبار الذي تجمد في السماء.

لم يكن يريد ذلك. هو فقط لا يريد …

ربما كانت هوسه ، لكن ربما كان هوسها دائمًا.

لكنه استيقظ من حلمه ، كما لو أنه خرج من عالم فاني.

“لذا … حتى التنهد وصل متأخرًا مئات الآلاف من السنين.” عندما ابتسم سو مينغ ، بدأ يضحك تدريجياً حتى بدأ يزمجر. تردد صدى ضحكاته بين السماء والأرض ، وامتلئ الفجر بصيحات ضحكته.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

عندما يكون الناس في عوالم فانية ، فإنهم يتذكرون ويتوقون لبعضهم البعض ، ولا ينسون بعضهم البعض. يفكرون في بعضهم البعض ، ويتعلمون عن بعضهم البعض … لكنهم لا يلتقون أبدًا.

“لو كانت الحياة فقط جميلة كما تبدو للوهلة الأولى …” تمتمت شو هوي وهزت رأسها.

بمجرد خروجهم من ذلك العالم الفاني ، فإنهم لا يتذكرون ولا يفكرون ولا يعلمون عن بعضهم البعض. ينسون بعضهم البعض ويلتقون فقط عندما يصبحون غرباء.

“إذا كان بإمكان جميع الأشخاص وكل الأشياء أن تعود إلى لحظاتهم الأولى عندما التقينا بهم لأول مرة ، فما مدى جودة ذلك؟ لأن اللحظات الجميلة في أيامك الأولى ستكون ذكريات لم يعد بإمكانك العيش فيها مرة أخرى بمجرد أن تتعمد بمرور الوقت.”

إذا كان الأمر كذلك ، فمن الأفضل عدم إعطاء أي أهمية لعمليات الانفصال ولم الشمل. كان من الأفضل أن تبتسم فقط وتواجه النهاية التي لا يمكن أن تصفها أي كلمات ، وأن تستيقظ بابتسامة ، وأن يكون لديك هوس أقل وإحساس أكثر بالحرية.

تنهيدة جاءت متأخرة بمئات آلاف السنين

إذا كان هناك وعد ، فسيحققه يومًا ما ، لكنه سيفي به فقط لإكمال حياته. لن يفعل ذلك لشخص آخر.

إن حبه الأول ، الذي اكتسبه عندما كان لا يزال يجهل كل شيء ، كان مثل برعم لم يتفتح. في النهاية ، حتى لو كان خيارًا جاء متأخرًا بألف عام ، فإنه لا يزال يختار الذبول.

وقف سو مينغ على الجبل مع ضوء الشمس على وجهه. ارتفع شعره الطويل وسقط في نسيم الجبل. ومع ذلك ، تمكنت تلك الرياح فقط من رفع شعره وزوايا رداءه. لم يستطع تحريك قلبه.

كان الأمر كما لو كانت هناك دائمًا قوة ضعيفة تدفعه من حين لآخر للتذكر والتفكير في ذلك الرأس الأبيض ، وكذلك تجعله يتذكر الوعد الذي قطعه في الثلج.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان الأمر كما لو أن خصلات الشعر الصاعدة والمتساقطة كانت ذكريات سو مينغ. لقد تبعثروا تدريجياً بعيدًا بفعل الرياح ، وتلك التي لم تحركها الرياح أن تدركها كانت مثل الغبار الذي تجمد في السماء.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أتساءل فقط ما الذي يجعل دي تيان وحتى السيدة المقدسة من طائفة العنقاء مهووسين بي.”

ومن ثم ، سيبدأ قلبه أيضًا في التجمد ، وستغلفه طبقات الجليد تلك.

إن حبه الأول ، الذي اكتسبه عندما كان لا يزال يجهل كل شيء ، كان مثل برعم لم يتفتح. في النهاية ، حتى لو كان خيارًا جاء متأخرًا بألف عام ، فإنه لا يزال يختار الذبول.

لم يعد يشتاق لأي شيء جيد أو سعيد. ستصبح تعابيره باردة مثل الصقيع حيث تجمد قلبه. فقط في الجزء السفلي من قلبه المتجمد ، الذي لا يستطيع أحد رؤيته ، في منطقة لا يشرق فيها ضوء الشمس ، سيجد أنه لم يكن مصنوعًا من الجليد. كان رطبًا ، ومع هبوب الرياح ، كانت قطرات الدم تتساقط ، وتصبغ كل الأوراق المتساقطة في الجبل باللون الأحمر.

“الأخ الأكبر الرابع ، ماذا يعني ذلك؟” صُدم ديجو مو شا للحظات. لقد فكر مليًا في هذه الكلمات بعناية في قلبه ، وكلما فكر فيها ، زاد اعتقاده أن هناك شيئًا قديمًا لهذه الكلمات. كانت ثقيلة الوزن وثقيلة لدرجة أنها جلبت معها إحساسًا بالاكتئاب.

انتهى حبه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ألقت سو مينغ نظرة على شو هوي وأجابته بهدوء ، “لم أطلب منك أن تشربيه.”

إن حبه الأول ، الذي اكتسبه عندما كان لا يزال يجهل كل شيء ، كان مثل برعم لم يتفتح. في النهاية ، حتى لو كان خيارًا جاء متأخرًا بألف عام ، فإنه لا يزال يختار الذبول.

“هل ستشرب أم لا ؟!” حدقت شو هوي في وجهه. تأرجح جسدها ، وظهرت نظرة ضبابية في عينيها. ومع ذلك استمرت في دعم نفسها حتى لا تسقط.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ابتسم سو مينغ. لم يكن هناك معاناة في تلك الابتسامة ، فقط تنهد خافت يحمل لمحة من هواء قديم. لم يتم النطق بأي كلمات.

“ماذا قلت؟” نظر سو مينغ نحو شو هوي.

لقد أدرك فجأة. كان يعتقد أن التنهد الذي سمعه في الريح والثلج في الماضي لم يأتيا من أحد غيره ، لكن هذا لم يكن صحيحًا تمامًا. لقد أتى التنهد بالفعل من نفسه ، لكنه لم يأت منه في ذلك الوقت. بدلا من ذلك … جاء منه في هذه اللحظة بالذات.

ربما كانت هوسه ، لكن ربما كان هوسها دائمًا.

“لذا … حتى التنهد وصل متأخرًا مئات الآلاف من السنين.” عندما ابتسم سو مينغ ، بدأ يضحك تدريجياً حتى بدأ يزمجر. تردد صدى ضحكاته بين السماء والأرض ، وامتلئ الفجر بصيحات ضحكته.

“من هي؟” لم يظهر هذا السؤال لفترة طويلة في قلب سو مينغ قبل أن يحصل على إجابته. عندما كان لا يزال في أرض الهائجين ، قام المحاربون الأقوياء الثلاثة في عالم كالبا القمري المختومون في روح سو مينغ بتزويده بصورة. بداخلها ، رأى امرأة. كانت باي لينغ ، باي سو ، وأيضًا … السيدة المقدسة لطائفة العنقاء في عالم داو الصباح الحقيقي.

أذهل هذا الضحك أعضاء العشيرة التاسعة ، فنظروا إليه. كما جذب انتباه شو هوي ، وألقت عليه نظرة جانبية من المنزل.

لولا وجود العين الخبيثة ، لربما استمر في الكذب على نفسه ورفض التفكير في شبكة الأكاذيب التي تم نسجها لتستمر ألف عام. لقد أراد أن يحافظ على تلك اللحظة الجميلة والمفرحة في قلبه ولم يرغب في تحويلها كلها إلى حقيقة وحشية.

” الخامس ، هل عندك نبيذ ؟! ” انتقل صوت سو مينغ إلى الخارج بضحكه وهبط في أذني ديجو مو شا عند سفح الجبل. لقد فوجئ لأول مرة ، لأن هذه كانت المرة الأولى التي يناديه فيها سو مينغ “الخامس”.

لقد أدرك فجأة. كان يعتقد أن التنهد الذي سمعه في الريح والثلج في الماضي لم يأتيا من أحد غيره ، لكن هذا لم يكن صحيحًا تمامًا. لقد أتى التنهد بالفعل من نفسه ، لكنه لم يأت منه في ذلك الوقت. بدلا من ذلك … جاء منه في هذه اللحظة بالذات.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لم يكن هناك من طريقة لن يفهم سو مينغ المعنى الكامن وراء هذه الكلمة. ارتجف ديجو مو شا ، وظهرت الإثارة على وجهه. لقد كان ينتظر هذا اليوم لفترة طويلة جدًا.

شربت بوتيرة سريعة بشكل لا يصدق ، وسرعان ما كانت قد أنهت القدر بالكامل. كانت هناك نظرة متعجرفة على وجهها ، وعندما نظرت إلى سو مينغ ، تجمد تعبيرها على الفور على وجهها. كان هناك عداء وغضب طفيف في عينيها.

“نعم!” صرخ بصوت عالٍ ، وبحركة واحدة اندفع إلى أعلى الجبل. ثم تحول إلى قوس طويل ليظهر على الفور بجانب سو مينغ . بحركة من يده اليمنى ظهرت عدة قدور من النبيذ بجانبهم.

“لو كانت الحياة جميلة كما تبدو للوهلة الأولى …” وضع سو مينغ وعاء النبيذ واتكأ على صخرة الجبل. امتد شعره الطويل على كتفيه ، وكان هناك تعبير عن التساهل على وجهه. بمجرد أن قال هذه الكلمات بابتسامة ، أخذ جرعة كبيرة أخرى من القدر.

التقط سو مينغ قدر ، وبدون استخدام كأس للشرب ، وضع القدر على شفتيه وأخذ جرعة كبيرة.

كان الأمر كما لو كانت هناك دائمًا قوة ضعيفة تدفعه من حين لآخر للتذكر والتفكير في ذلك الرأس الأبيض ، وكذلك تجعله يتذكر الوعد الذي قطعه في الثلج.

تم تخمير هذا النبيذ من قبل أولئك الموجودين في محيط الجوهر السماوي النجمي ، وكان مختلفًا تمامًا عن النبيذ الذي يشربه المزارعون. كان البهارات فيه مثل الموجة الساخنة التي اندلعت بسرعة في جسده قبل أن تندفع مباشرة إلى دماغه.

“… أنا لا أشرب مع أشخاص لديهم الكثير من الشامات.”

ومع ذلك ، فإنه لن يطيح بأي شخص ، ولكنه سيؤثر فقط على عقله.

“إذا كان بإمكان جميع الأشخاص وكل الأشياء أن تعود إلى لحظاتهم الأولى عندما التقينا بهم لأول مرة ، فما مدى جودة ذلك؟ لأن اللحظات الجميلة في أيامك الأولى ستكون ذكريات لم يعد بإمكانك العيش فيها مرة أخرى بمجرد أن تتعمد بمرور الوقت.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

التقط ديجو مو شا أيضًا قدرًا من النبيذ وشرب مع سو مينغ .

وقف سو مينغ على الجبل مع ضوء الشمس على وجهه. ارتفع شعره الطويل وسقط في نسيم الجبل. ومع ذلك ، تمكنت تلك الرياح فقط من رفع شعره وزوايا رداءه. لم يستطع تحريك قلبه.

“لو كانت الحياة جميلة كما تبدو للوهلة الأولى …” وضع سو مينغ وعاء النبيذ واتكأ على صخرة الجبل. امتد شعره الطويل على كتفيه ، وكان هناك تعبير عن التساهل على وجهه. بمجرد أن قال هذه الكلمات بابتسامة ، أخذ جرعة كبيرة أخرى من القدر.

تم تخمير هذا النبيذ من قبل أولئك الموجودين في محيط الجوهر السماوي النجمي ، وكان مختلفًا تمامًا عن النبيذ الذي يشربه المزارعون. كان البهارات فيه مثل الموجة الساخنة التي اندلعت بسرعة في جسده قبل أن تندفع مباشرة إلى دماغه.

“الأخ الأكبر الرابع ، ماذا يعني ذلك؟” صُدم ديجو مو شا للحظات. لقد فكر مليًا في هذه الكلمات بعناية في قلبه ، وكلما فكر فيها ، زاد اعتقاده أن هناك شيئًا قديمًا لهذه الكلمات. كانت ثقيلة الوزن وثقيلة لدرجة أنها جلبت معها إحساسًا بالاكتئاب.

“شربت ثلاثة أواني!” صرخت شو هوي بصوت عال. …….. Hijazi

“لن تفهم ذلك.” الشخص الذي أجاب لم يكن سو مينج ، ولكن شو هوي ، التي خرجت من المنزل بوجه شاحب أعطى جوًا من الضعف. كانت خطواتها خفيفة ، مع ذلك ، أشرق ضوء الشمس على وجهها ، مؤكدًا على جمالها الذي يشبه قوس قزح.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حدق سو مينغ في شو هوي للحظة ورفع وعاء النبيذ إلى فمه. امتصت شو هوي نفسًا عميقًا بجانبه ، ثم التقطت قدرًا مليئًا بالنبيذ مرة أخرى ، كما لو كانت تريد منافسته. بمجرد أن التقطته ، بدأت في أخذ جرعات كبيرة.

في ذلك الجمال كان النقاء والعمر وشكل من أشكال اللطف.

“عندما تمر بتقلبات الحياة ، وتختبر التغييرات في قلب الشخص ، وتعيش في كل شيء لا ترغب في مواجهته في حياتك ، عندئذٍ ستتنهد عندما تتقدم في السن وتمشي في طريق حياتك.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“لو كانت الحياة فقط جميلة كما تبدو للوهلة الأولى.” نظر شو هوي نحو سو مينغ ورآته يشرب تحت ضوء الشمس. انسكب النبيذ من زوايا فمه ، مما جعل الناس غير قادرين على معرفة ما إذا كان يشرب الخمر ، أو ما إذا كان يتعامل مع ذلك الخمر على أنه حزن .

“ماذا قلت؟” نظر سو مينغ نحو شو هوي.

“عندما تمر بتقلبات الحياة ، وتختبر التغييرات في قلب الشخص ، وتعيش في كل شيء لا ترغب في مواجهته في حياتك ، عندئذٍ ستتنهد عندما تتقدم في السن وتمشي في طريق حياتك.”

ابتسم سو مينغ.

“إذا كان بإمكان جميع الأشخاص وكل الأشياء أن تعود إلى لحظاتهم الأولى عندما التقينا بهم لأول مرة ، فما مدى جودة ذلك؟ لأن اللحظات الجميلة في أيامك الأولى ستكون ذكريات لم يعد بإمكانك العيش فيها مرة أخرى بمجرد أن تتعمد بمرور الوقت.”

“الأخ الأكبر الرابع ، ماذا يعني ذلك؟” صُدم ديجو مو شا للحظات. لقد فكر مليًا في هذه الكلمات بعناية في قلبه ، وكلما فكر فيها ، زاد اعتقاده أن هناك شيئًا قديمًا لهذه الكلمات. كانت ثقيلة الوزن وثقيلة لدرجة أنها جلبت معها إحساسًا بالاكتئاب.

“لو كانت الحياة فقط جميلة كما تبدو للوهلة الأولى …” تمتمت شو هوي وهزت رأسها.

كانت هذه هي باي لينغ ، وليست باي سو. لم يكن هناك أي طريقة يخطئ بها سو مينغ.

“لا يزال لديك الكثير من الأشياء التي تحتاج إلى القيام بها في العشيرة . يجب أن تذهب وتفعل هذه الأشياء. سأبقى وأرافق … أخيك الأكبر الرابع “. تحركت شو هوي بجانب سو مينغ وجلس. كانت ترتدي قماشًا من الخيش ، وأخذت قدر النبيذ الفارغ من يد سو مينغ ، ثم أحضرت قدرًا آخر. لقد مسحت الغبار عنها ، ثم وضعت القدر في يد سو مينغ.

“إذا كنت تريد أن تشرب ، فسأشرب معك.” التقطت شو هوي قدرًا من النبيذ أيضًا. بنظرة يمكن أن تجعل الشخص يهدأ ، قابلت عيون سو مينغ عندما أدار رأسه نحوها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

صمت ديجو مو شا. بمجرد أن لف قبضته في راحة يده وانحنى لسو مينغ ، استدار بهدوء وغادر. عندما فعل ذلك ، كانت هناك نظرة ذكريات على وجهه. كانت كلمات سو مينغ في رأسه.

أغمض نسخة فن ابتلاع الظلال الفارغة بالكامل عينيه جنبًا إلى جنب مع نسخة قاعدة زراعة لسو مينغ .

“إذا كنت تريد أن تشرب ، فسأشرب معك.” التقطت شو هوي قدرًا من النبيذ أيضًا. بنظرة يمكن أن تجعل الشخص يهدأ ، قابلت عيون سو مينغ عندما أدار رأسه نحوها.

لقد أدرك فجأة. كان يعتقد أن التنهد الذي سمعه في الريح والثلج في الماضي لم يأتيا من أحد غيره ، لكن هذا لم يكن صحيحًا تمامًا. لقد أتى التنهد بالفعل من نفسه ، لكنه لم يأت منه في ذلك الوقت. بدلا من ذلك … جاء منه في هذه اللحظة بالذات.

“لقد شربت بالفعل قدرًا واحدًا.” حدق سو مينغ في شو هوي بنظرة جامحة في عينيه.

كانت هذه هي باي لينغ ، وليست باي سو. لم يكن هناك أي طريقة يخطئ بها سو مينغ.

ابتسمت شو هوي. كانت ابتسامتها أنيقة بشكل لا يصدق . نظرت إلى سو مينغ ورفعت قدر النبيذ بيدها. بمجرد أن أخذت جرعة منه ، خفضت الوعاء وجعدت حواجبها اللطيفة. من الواضح أن توابل النبيذ كانت تفوق توقعاتها. ظهر تدفق أحمر على وجهها الشاحب ، ولم تتعافى إلا بعد مرور بعض الوقت. ومع ذلك ، عندما التقطته مرة أخرى ، قامت بشرب الوعاء بالكامل دفعة واحدة.

كان الأمر كما لو كانت هناك دائمًا قوة ضعيفة تدفعه من حين لآخر للتذكر والتفكير في ذلك الرأس الأبيض ، وكذلك تجعله يتذكر الوعد الذي قطعه في الثلج.

بمجرد انتهائها من الشرب ، وضعت وعاء النبيذ بجانبها ورفعت رأسها لتنظر إلى سو مينغ. كان هناك نظرة دامعة طفيفة في عينيها.

“لا! لقد شربت بالفعل قدرين! ” قالت شو هوي بغضب.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

حدق سو مينغ في شو هوي للحظة ورفع وعاء النبيذ إلى فمه. امتصت شو هوي نفسًا عميقًا بجانبه ، ثم التقطت قدرًا مليئًا بالنبيذ مرة أخرى ، كما لو كانت تريد منافسته. بمجرد أن التقطته ، بدأت في أخذ جرعات كبيرة.

“لا! لقد شربت بالفعل قدرين! ” قالت شو هوي بغضب.

شربت بوتيرة سريعة بشكل لا يصدق ، وسرعان ما كانت قد أنهت القدر بالكامل. كانت هناك نظرة متعجرفة على وجهها ، وعندما نظرت إلى سو مينغ ، تجمد تعبيرها على الفور على وجهها. كان هناك عداء وغضب طفيف في عينيها.

أغلق نسخة إيكانغ لسو مينغ عينيه.

خفض سو مينغ قدر النبيذ. كان قد شرب نصفًا صغيرًا فقط.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن المزارعون في الأصل يحلمون ، لكن سو مينغ كان يحلم. عندما استيقظ ، كان في حالة ذهول ، وتساءل فقط من هو هوس / هاجس الآخر …

“لقد انتهينا من اليوم. ” قال بصوت ضعيف.

بمجرد خروجهم من ذلك العالم الفاني ، فإنهم لا يتذكرون ولا يفكرون ولا يعلمون عن بعضهم البعض. ينسون بعضهم البعض ويلتقون فقط عندما يصبحون غرباء.

“لا! لقد شربت بالفعل قدرين! ” قالت شو هوي بغضب.

“هل ستشرب أم لا ؟!” حدقت شو هوي في وجهه. تأرجح جسدها ، وظهرت نظرة ضبابية في عينيها. ومع ذلك استمرت في دعم نفسها حتى لا تسقط.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ألقت سو مينغ نظرة على شو هوي وأجابته بهدوء ، “لم أطلب منك أن تشربيه.”

“لقد شربت بالفعل قدرًا واحدًا.” حدق سو مينغ في شو هوي بنظرة جامحة في عينيه.

“أنت لا تشرب ، أليس كذلك؟” حدقت شو هوي في سو مينغ وأومأت برأسها قبل أن تلتقط وعاءًا آخر ، وأمامه مباشرة ، أنهت وعاء آخر بجرعات كبيرة.

“الأخ الأكبر الرابع ، ماذا يعني ذلك؟” صُدم ديجو مو شا للحظات. لقد فكر مليًا في هذه الكلمات بعناية في قلبه ، وكلما فكر فيها ، زاد اعتقاده أن هناك شيئًا قديمًا لهذه الكلمات. كانت ثقيلة الوزن وثقيلة لدرجة أنها جلبت معها إحساسًا بالاكتئاب.

“… أنا لا أشرب مع أشخاص لديهم الكثير من الشامات.”

“باي لينغ في صغرها ، باي سو في سنوات البلوغ … وأيضًا السيدة المقدسة في طائفة العنقاء عندما أصبحت وجود قديم. يا له من هوس قوي. مع كل خطوة ، ربطت المزيد من التجسيدات معًا ونسجت شبكة استمرت ألف عام.”

ارتعش جفن سو مينغ. أدار رأسه ووضع إناء الخمر. كان النبيذ حارًا جدًا ، وعندما وصلت شو هوي ، لسبب ما ، هدأ وجودها قلبه ، ولم يعد يشعر بالسكر .

لكنه استيقظ من حلمه ، كما لو أنه خرج من عالم فاني.

“سو مينغ!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما يكون الناس في عوالم فانية ، فإنهم يتذكرون ويتوقون لبعضهم البعض ، ولا ينسون بعضهم البعض. يفكرون في بعضهم البعض ، ويتعلمون عن بعضهم البعض … لكنهم لا يلتقون أبدًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

احتدم الغضب في عيون شو هوي. بحركة واحدة ، التقطت قدرًا فارغًا وألقته على الأرض. تحطم الوعاء مع اصطدام مدوي. في تلك اللحظة ، لم تستطع تعميم قاعدتها الزراعية ، وبصفتها امرأة ، أدى شربها لثلاثة أوعية من النبيذ من عشيرة في محيط الجوهر السماوي النجمي إلى … أن تسكر.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com التقط ديجو مو شا أيضًا قدرًا من النبيذ وشرب مع سو مينغ .

“ماذا قلت؟” نظر سو مينغ نحو شو هوي.

بمجرد خروجهم من ذلك العالم الفاني ، فإنهم لا يتذكرون ولا يفكرون ولا يعلمون عن بعضهم البعض. ينسون بعضهم البعض ويلتقون فقط عندما يصبحون غرباء.

“ربما كنت فاقدة للوعي ، لكنني ما زلت أسمع. أنا ، شو هوي ، لا أهتم سواء كنت سو مينغ أو داو كونغ. ما يهمني هو أنك طلبت شرب الخمر ، لكن لا يمكنك أن تشرب معي! الآن ، اشرب! ” ظهر تلميح من الازدراء على وجه شو هوي. التقطت قدرًا من النبيذ ودفعته في وجه سو مينغ.

لم يعد يشتاق لأي شيء جيد أو سعيد. ستصبح تعابيره باردة مثل الصقيع حيث تجمد قلبه. فقط في الجزء السفلي من قلبه المتجمد ، الذي لا يستطيع أحد رؤيته ، في منطقة لا يشرق فيها ضوء الشمس ، سيجد أنه لم يكن مصنوعًا من الجليد. كان رطبًا ، ومع هبوب الرياح ، كانت قطرات الدم تتساقط ، وتصبغ كل الأوراق المتساقطة في الجبل باللون الأحمر.

“أنت في حالة سكر …” فرك سو مينغ وسط حواجبه.

ومع ذلك ، فإنه لن يطيح بأي شخص ، ولكنه سيؤثر فقط على عقله.

“هل ستشرب أم لا ؟!” حدقت شو هوي في وجهه. تأرجح جسدها ، وظهرت نظرة ضبابية في عينيها. ومع ذلك استمرت في دعم نفسها حتى لا تسقط.

إذا كان الأمر كذلك ، فمن الأفضل عدم إعطاء أي أهمية لعمليات الانفصال ولم الشمل. كان من الأفضل أن تبتسم فقط وتواجه النهاية التي لا يمكن أن تصفها أي كلمات ، وأن تستيقظ بابتسامة ، وأن يكون لديك هوس أقل وإحساس أكثر بالحرية.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“دعونا نشرب في موعد آخر.” تنهد سو مينغ.

“باي لينغ في صغرها ، باي سو في سنوات البلوغ … وأيضًا السيدة المقدسة في طائفة العنقاء عندما أصبحت وجود قديم. يا له من هوس قوي. مع كل خطوة ، ربطت المزيد من التجسيدات معًا ونسجت شبكة استمرت ألف عام.”

“شربت ثلاثة أواني!” صرخت شو هوي بصوت عال.
……..
Hijazi

“لن تفهم ذلك.” الشخص الذي أجاب لم يكن سو مينج ، ولكن شو هوي ، التي خرجت من المنزل بوجه شاحب أعطى جوًا من الضعف. كانت خطواتها خفيفة ، مع ذلك ، أشرق ضوء الشمس على وجهها ، مؤكدًا على جمالها الذي يشبه قوس قزح.

ابتسمت شو هوي. كانت ابتسامتها أنيقة بشكل لا يصدق . نظرت إلى سو مينغ ورفعت قدر النبيذ بيدها. بمجرد أن أخذت جرعة منه ، خفضت الوعاء وجعدت حواجبها اللطيفة. من الواضح أن توابل النبيذ كانت تفوق توقعاتها. ظهر تدفق أحمر على وجهها الشاحب ، ولم تتعافى إلا بعد مرور بعض الوقت. ومع ذلك ، عندما التقطته مرة أخرى ، قامت بشرب الوعاء بالكامل دفعة واحدة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

Ads Blocker Detected!!!

We have detected that you are using extensions to block ads. Please support us by disabling these ads blocker.

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط