وبدون فكر ثان، رفض رولاند احتجاجها، وقال لـ ويندي أن تراقب برق، وحظر تماما تجول برق في وقت كانت فيه الوحوش الشيطانية تهاجم
كان قد سمع البوق يدوي عدة مرات من قبل. في معظم الحالات، كان عندما جاءت عشرات من الوحوش الشيطانية للاعتداء على الحدود. ولكن يمكن للميليشيات الآن التعامل مع هذا الوضع بسهولة.
الوحش الهجين الشيطاني انهار.
لذلك، رولاند لم يذعر على الإطلاق. وأعلن تعليق التدريب لهذا اليوم، وطلب من ويندي و برق العودة إلى القلعة للراحة وآنا لمرافقة نانا إلى المركز الطبي للمرضى، و هو هرع إلى جدار المدينة مع نايتينجيل.
الوحش الشيطاني لم يجعل رولاند ينتظر لفترة طويلة جدا. بدأ التحرك نحو سور المدينة. سرعان ما لاحظ الجميع الميزات الفيزيائية الفريدة لهذا الهدف.
بشكل غير متوقع، لايتينج عارضت. “كمستكشفة، أقمت في المنطقة الغربية لفترة طويلة ولكن لم أر حتى اعتداء واسع النطاق من الوحوش الشيطانية، وهذا أمر مشين ومهين، لذا أطالب بالقدوم!”
ما الذي يعنيه امتلاك الذكاء؟ اعتمد البشر على الدماغ الاستثنائي والمرونة المتميزة لتسلق إلى الجزء العلوي من السلسلة الغذائية من النظام البيئي القاسي. كان رولاند يخشى التفكير أكثر من ذلك. ولوح بيده ليرافقه قائد الفرسان كارتر. بقية الصيادين سوف يتبعون الفأس الحديدي لمهاجمة الوحش الشيطاني.
وبدون فكر ثان، رفض رولاند احتجاجها، وقال لـ ويندي أن تراقب برق، وحظر تماما تجول برق في وقت كانت فيه الوحوش الشيطانية تهاجم
“يا إلهي… هذا هو الشوكة الحديدة، أنا أعرفه!”
ثم نظر إلى نايتنجيل. هذه الأخيرة اومأت برأسها، أمسكت يده، ودخلت في الضباب، وذهبت مباشرة إلى جدار المدينة واكتشف رولاند أن نايتنجيل كانت قادرة على جلب أي شئ معها الى الضباب، هو سرعان ما أدمن على طريقة التنقل هذه. ترحل مباشرة من خلال حواجز الطرق وتجاهل التضاريس، مع عدة أمتار في خطوة واحدة، وهذا أعطى رولاند متعة كما لو كان العالم هو معسكره.
ومع ذلك فإن الوحش الهجين الشيطاني لم يسرع في الهجوم. توقف خارج نطاق إطلاق القوس والنشاب ونظر حوله بحذر.
بعد وصوله إلى سفح جدار المدينة، وجد رولاند زاوية شاغرة وخرج من الضباب وذهب الى الخط الدفاعي وحده. بدت البرية من بعيد بيضاء ثلجية. لم ير هجوما واسع النطاق من الوحوش الشيطانية. هل كان هذا خطأ؟ ليس فقط رولاند، الميليشيا التي جاءت بدأت مناقشة داخلية بسبب غرابة الأمر.
“نذل؟” رولاند لعن. “أعضاء الميليشيات من المجموعة الثانية من سور المدينة، يتبعونني، وليبقى الأعضاء البديلون ويحرسوا سور المدينة!”
وجد الأمير الفأس الحديدي ولاحظ أن الفأس الحديدي كان يحدق للبعيد مع مثل هذا التعبير الرسمي بينما كانت يده لا تزال تحتجز بإحكام البوق.
رولاند ندم لعدم جلب لايتينج. إذا كان لديه ساحرة لتحديد المكان في الهواء، الفريق لن يحتاج إلى التحرك في الازقه بدون توجيهات.
“هل أطلقت ناقوس الخطر؟”
تلك المسافة كانت ضمن مسافة اطلاق النار الفعالة من الفلينتلوك، ولكن معدل الإصابة كان يقارب الصفر.
“نعم صاحب السمو، يرجى إلقاء نظرة…” صوته بدا أكثر جدية من المعتاد. “هذا الشيء قادم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com برؤية كل هذا، بدأ قلب رولاند بالقلق بجنون. شعر وكأن كابوسا يتحقق. هو راقب عدوه وقدر قوته واكتشف وهاجم نقطة ضعفه، أثبت ذلك أنه يمتلك ذكاء عالي. الوحوش كانت تهاجم احيانا نقاط ضعف فرائسهم، ولكن تلك كانت غريزة تم شحذها لأجيال عديدة على مدى آلاف السنين. عندما يواجهون خصم غير معروف، فهم لن يقدروا أو أكثر من ذلك حتى، مهاجمة هدفهم بعد تحليل طويل!!
هذا الشيء؟ حدق رولاند في المسافة ولكن أمكنه أن يرى فقط نقطة غامضة سوداء صغيرة. كان من الصعب رؤية البقعة حتى في خلفية بيضاء نقية. وطبقا للقواعد، فان الانذار بالبوق لن ينفجر إلا عندما يتعذر على فريق الدورية التعامل مع الوضع بشكل ملائم. ومع ذلك، كصياد من ذوي الخبرة، يجب أن يكون للفأس الحديدي أسبابه.
كان من المستحيل الاخفاق في التصويب من هذا البعد. الغاز الساخن من البارود حتى رش على أنف الوحش. ذهبت الرصاصة مباشرة من خلال العين وعلى طول الطريق الى دماغ الوحش.
“إنه وحش شيطاني هجين”. الفأس الحديدي ابتلع. “التقيت به قبل ست سنوات”.
“هل أطلقت ناقوس الخطر؟”
هل هو حقا أنواع هجين؟ رولاند عبس. نظريا، الوحوش الشيطانية ستهاجم حصن لونغسونغ حتى نقطة موت كل منهم- لم يمتلكوا أي ذكاء، الوحوش ليس لديهم مفهوم التراجع في عقولهم. لم يقسم دفاع حصن لونغسونغ قط، ولكن هذا الوحش الهجين لم ينج فقط، بل كان قادرا على العيش بعد ست سنوات؟ بالتفكير في ما يمكن أن يعني ذلك، رولاند احس بشعور خافت من نذير الشؤم داخل قلبه.
رولاند ندم لعدم جلب لايتينج. إذا كان لديه ساحرة لتحديد المكان في الهواء، الفريق لن يحتاج إلى التحرك في الازقه بدون توجيهات.
ومع ذلك، كانت المسافة بعيدة حتى الآن إلى درجة أنه يمكن أن يرى فقط نقطة سوداء، ولكن كان الفأس الحديدي قادرا على تمييز نوع الوحوش الشيطانية. وكان ذلك بصرا جيدا. أو ربما، الفأس الحديدي اساء الحكم، الأمير رولاند فكر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وعندما دخلوا المنطقة القديمة، تم حجب نطاق رؤيتهم من قبل المنازل المسطحة. إلى جانب ذلك، كانت الطرق ضيقة ومغطاة بالثلج، لذلك كانت تحركات المجموعة مقيدة. قام رولاند بفصل الفريق وتحرك في حلف متقاطع، على أمل العثور على الوحش الشيطاني.
الوحش الشيطاني لم يجعل رولاند ينتظر لفترة طويلة جدا. بدأ التحرك نحو سور المدينة. سرعان ما لاحظ الجميع الميزات الفيزيائية الفريدة لهذا الهدف.
وكان الفأس الحديدي أول من تجاوب. ورفع البندقية وكان على وشك إطلاق النار، لكنه وجد أن أعضاء الميليشيات المنتشرين سدوا الزقاق. لم يكن لديه فرصة لإطلاق النار، لذلك اضطر للضغط من خلال الحشد وسار إلى الخطوة المستهدفة خطوة. لاحظ جميع الصيادين الآخرين هذه المشكلة. جميعهم حملوا أسلحتهم تحت ذراعهم وقفزوا على أسطح المنازل.
على عكس الجسم الهائل من الوحش الهجين الشيطاني السابق، بدا وكأنه نسخة مكبرة من القط. ومع ذلك، كان له أجنحة على ظهره التي غطت جوانب جسده. كان رأسه مشابها للأسد ولكن كان لديه زوج إضافي من الأعين إذا كان زوج الأعين الإضافي ليس للزينة، إذا يمكن أن يلاحظ أي تحرك من ظهره دون ادارة رأسه.
بعد وصوله إلى سفح جدار المدينة، وجد رولاند زاوية شاغرة وخرج من الضباب وذهب الى الخط الدفاعي وحده. بدت البرية من بعيد بيضاء ثلجية. لم ير هجوما واسع النطاق من الوحوش الشيطانية. هل كان هذا خطأ؟ ليس فقط رولاند، الميليشيا التي جاءت بدأت مناقشة داخلية بسبب غرابة الأمر.
وكان كارتر والصيادون الآخرون قد حملوا بالفعل الذخيرة وأعدوا للقتال.
بواسطة :
ومع ذلك فإن الوحش الهجين الشيطاني لم يسرع في الهجوم. توقف خارج نطاق إطلاق القوس والنشاب ونظر حوله بحذر.
تلك المسافة كانت ضمن مسافة اطلاق النار الفعالة من الفلينتلوك، ولكن معدل الإصابة كان يقارب الصفر.
تلك المسافة كانت ضمن مسافة اطلاق النار الفعالة من الفلينتلوك، ولكن معدل الإصابة كان يقارب الصفر.
65 – نذير الشؤم
بعد لحظة، قفز فجأة إلى الجانب الأيسر وفرد جناحيه، مما جعل جسده كله يحلق في المنتصف. تماما مثل ما قال الفأس الحديدي، هو يمكنه أن يطير لمسافة قصيرة أو ينزلق. بعد أن تجاوز الحواجز، ركض الهجين الشيطاني بسرعة إلى الجانب الغربي من سور المدينة حيث لا توجد حراسة.
رولاند ندم لعدم جلب لايتينج. إذا كان لديه ساحرة لتحديد المكان في الهواء، الفريق لن يحتاج إلى التحرك في الازقه بدون توجيهات.
برؤية كل هذا، بدأ قلب رولاند بالقلق بجنون. شعر وكأن كابوسا يتحقق. هو راقب عدوه وقدر قوته واكتشف وهاجم نقطة ضعفه، أثبت ذلك أنه يمتلك ذكاء عالي. الوحوش كانت تهاجم احيانا نقاط ضعف فرائسهم، ولكن تلك كانت غريزة تم شحذها لأجيال عديدة على مدى آلاف السنين. عندما يواجهون خصم غير معروف، فهم لن يقدروا أو أكثر من ذلك حتى، مهاجمة هدفهم بعد تحليل طويل!!
65 – نذير الشؤم
ما الذي يعنيه امتلاك الذكاء؟ اعتمد البشر على الدماغ الاستثنائي والمرونة المتميزة لتسلق إلى الجزء العلوي من السلسلة الغذائية من النظام البيئي القاسي. كان رولاند يخشى التفكير أكثر من ذلك. ولوح بيده ليرافقه قائد الفرسان كارتر. بقية الصيادين سوف يتبعون الفأس الحديدي لمهاجمة الوحش الشيطاني.
بعد وصوله إلى سفح جدار المدينة، وجد رولاند زاوية شاغرة وخرج من الضباب وذهب الى الخط الدفاعي وحده. بدت البرية من بعيد بيضاء ثلجية. لم ير هجوما واسع النطاق من الوحوش الشيطانية. هل كان هذا خطأ؟ ليس فقط رولاند، الميليشيا التي جاءت بدأت مناقشة داخلية بسبب غرابة الأمر.
الوحش ركض إلى المنطقة الفارغة، قفز وتجاوز سور المدينة بكل سهولة. انتقل مباشرة إلى المنطقة السكنية، تجاهل تماما فرقة الصيد.
“يا إلهي… هذا هو الشوكة الحديدة، أنا أعرفه!”
“نذل؟” رولاند لعن. “أعضاء الميليشيات من المجموعة الثانية من سور المدينة، يتبعونني، وليبقى الأعضاء البديلون ويحرسوا سور المدينة!”
“يا إلهي… هذا هو الشوكة الحديدة، أنا أعرفه!”
في هذه المرحلة، لم يكن قادرا على الاهتمام بحقيقة أن الميليشيا تدربت فقط على المبارزة. ومن المرجح أن ينفصل الفريق خلال الحركة، وسوف يتعرض لهجوم من قبل الوحوش الشيطانية. قاد كارتر الحراس لمتابعة الأمير. كل واحد منهم لديه أقوى قدرة قتالية، ويمكن أن يحلوا محل أي نقص ممكن. في نهاية الفريق كان فريق البنادق بقيادة الفأس الحديدي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا الشيء؟ حدق رولاند في المسافة ولكن أمكنه أن يرى فقط نقطة غامضة سوداء صغيرة. كان من الصعب رؤية البقعة حتى في خلفية بيضاء نقية. وطبقا للقواعد، فان الانذار بالبوق لن ينفجر إلا عندما يتعذر على فريق الدورية التعامل مع الوضع بشكل ملائم. ومع ذلك، كصياد من ذوي الخبرة، يجب أن يكون للفأس الحديدي أسبابه.
وعندما دخلوا المنطقة القديمة، تم حجب نطاق رؤيتهم من قبل المنازل المسطحة. إلى جانب ذلك، كانت الطرق ضيقة ومغطاة بالثلج، لذلك كانت تحركات المجموعة مقيدة. قام رولاند بفصل الفريق وتحرك في حلف متقاطع، على أمل العثور على الوحش الشيطاني.
ما الذي يعنيه امتلاك الذكاء؟ اعتمد البشر على الدماغ الاستثنائي والمرونة المتميزة لتسلق إلى الجزء العلوي من السلسلة الغذائية من النظام البيئي القاسي. كان رولاند يخشى التفكير أكثر من ذلك. ولوح بيده ليرافقه قائد الفرسان كارتر. بقية الصيادين سوف يتبعون الفأس الحديدي لمهاجمة الوحش الشيطاني.
رولاند ندم لعدم جلب لايتينج. إذا كان لديه ساحرة لتحديد المكان في الهواء، الفريق لن يحتاج إلى التحرك في الازقه بدون توجيهات.
لذلك، رولاند لم يذعر على الإطلاق. وأعلن تعليق التدريب لهذا اليوم، وطلب من ويندي و برق العودة إلى القلعة للراحة وآنا لمرافقة نانا إلى المركز الطبي للمرضى، و هو هرع إلى جدار المدينة مع نايتينجيل.
بحثوا لثماني دقائق تقريبا وفجأة صرخات سكان البلدة جاءت من أحد الأزقة.
كان قد سمع البوق يدوي عدة مرات من قبل. في معظم الحالات، كان عندما جاءت عشرات من الوحوش الشيطانية للاعتداء على الحدود. ولكن يمكن للميليشيات الآن التعامل مع هذا الوضع بسهولة.
قام الفريق على الفور بتعديل اتجاههم واتجهوا نحو الصوت. ولحسن الحظ، كان العديد من أفراد الميليشيا من سكان المنطقة القديمة. بعد معرفة الوجهة، انتقلوا بسرعة في زقاق ضيق ومشوا حتى عبر الفناء الخلفي لمنزل شخص ما. وعندما وصلوا إلى المكان، رأى رولاند أن أحدا كان يعض إلى قطعتين، وكانت الأمعاء متناثرة وموتة على ما يبدو.
“يا إلهي… هذا هو الشوكة الحديدة، أنا أعرفه!”
“يا إلهي… هذا هو الشوكة الحديدة، أنا أعرفه!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على عكس الجسم الهائل من الوحش الهجين الشيطاني السابق، بدا وكأنه نسخة مكبرة من القط. ومع ذلك، كان له أجنحة على ظهره التي غطت جوانب جسده. كان رأسه مشابها للأسد ولكن كان لديه زوج إضافي من الأعين إذا كان زوج الأعين الإضافي ليس للزينة، إذا يمكن أن يلاحظ أي تحرك من ظهره دون ادارة رأسه.
“اللعنة، هل هرب؟”
“هل أطلقت ناقوس الخطر؟”
“احترس! إلى الجانب الأيمن!” شخص ما صرخ فجأة. وبمجرد الانتهاء من الجملة، ظل أسود اندفع عبر الجانب الأيمن من البيت الخشبي مع شظايا خشبية انتشرت. جاء مباشرة من خلال جدار البيت الخشبي، واندفع على المجموعة، ودفع لأسفل عضو من الميليشيات مع مخلبه وعضه.
تلك المسافة كانت ضمن مسافة اطلاق النار الفعالة من الفلينتلوك، ولكن معدل الإصابة كان يقارب الصفر.
وكان الفأس الحديدي أول من تجاوب. ورفع البندقية وكان على وشك إطلاق النار، لكنه وجد أن أعضاء الميليشيات المنتشرين سدوا الزقاق. لم يكن لديه فرصة لإطلاق النار، لذلك اضطر للضغط من خلال الحشد وسار إلى الخطوة المستهدفة خطوة. لاحظ جميع الصيادين الآخرين هذه المشكلة. جميعهم حملوا أسلحتهم تحت ذراعهم وقفزوا على أسطح المنازل.
وكان الفأس الحديدي أول من تجاوب. ورفع البندقية وكان على وشك إطلاق النار، لكنه وجد أن أعضاء الميليشيات المنتشرين سدوا الزقاق. لم يكن لديه فرصة لإطلاق النار، لذلك اضطر للضغط من خلال الحشد وسار إلى الخطوة المستهدفة خطوة. لاحظ جميع الصيادين الآخرين هذه المشكلة. جميعهم حملوا أسلحتهم تحت ذراعهم وقفزوا على أسطح المنازل.
لم يهتم الهجين الشيطاني بالبنادق التي كانت تشير إليه. فرد أجنحته، وسد الطعنات من الحشد، وأخذ عضو الميليشيات الذي كان مغطا بالدماء. ومع ذلك، أُطلق النار عندما كان على وشك المغادرة.
الوحش الشيطاني لم يجعل رولاند ينتظر لفترة طويلة جدا. بدأ التحرك نحو سور المدينة. سرعان ما لاحظ الجميع الميزات الفيزيائية الفريدة لهذا الهدف.
كانت هناك قطرات من الدم الداكن على جسده.
رولاند ندم لعدم جلب لايتينج. إذا كان لديه ساحرة لتحديد المكان في الهواء، الفريق لن يحتاج إلى التحرك في الازقه بدون توجيهات.
الوحش الهجين غضب بعد أن تعرض لهجوم من قبل البندقية. ألقى فريسته وفتح أجنحته وكان على وشك الطيران باتجاه في الصياد الذي كان واقفا فوق البيت. في نفس اللحظة، تقلص الفأس الحديدي من الحشد، واستهدف الوحش الشيطاني وأطلق النار.
الوحش الهجين الشيطاني انهار.
كان من المستحيل الاخفاق في التصويب من هذا البعد. الغاز الساخن من البارود حتى رش على أنف الوحش. ذهبت الرصاصة مباشرة من خلال العين وعلى طول الطريق الى دماغ الوحش.
بحثوا لثماني دقائق تقريبا وفجأة صرخات سكان البلدة جاءت من أحد الأزقة.
الوحش الهجين الشيطاني انهار.
في هذه المرحلة، لم يكن قادرا على الاهتمام بحقيقة أن الميليشيا تدربت فقط على المبارزة. ومن المرجح أن ينفصل الفريق خلال الحركة، وسوف يتعرض لهجوم من قبل الوحوش الشيطانية. قاد كارتر الحراس لمتابعة الأمير. كل واحد منهم لديه أقوى قدرة قتالية، ويمكن أن يحلوا محل أي نقص ممكن. في نهاية الفريق كان فريق البنادق بقيادة الفأس الحديدي.
بواسطة :
“هل أطلقت ناقوس الخطر؟”
رولاند ندم لعدم جلب لايتينج. إذا كان لديه ساحرة لتحديد المكان في الهواء، الفريق لن يحتاج إلى التحرك في الازقه بدون توجيهات.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات