انها ساحرة! في اللحظة التي أدرك فيها ذلك وأراد الصراخ، كانت اللحظة التي تلقى فيها ضربة قاسية في مؤخرة العنق. أُصيب بالدوار فوراً ثم فقد كل قوته ولم يستطع أن يمنع نفسه من السقوط على الأرض.
______
“لماذا لا يجب أن تكون قابلة للتصديق؟” سأل ثيو بفضول.
عندما دخل ثيو الحانة، أنفه شمت فوراً رائحة قاسية ورطبة مخلوطة برائحة الكحول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يا رجل، هذا الخبر…” طرقع الرجل الصغير شفتيه، “عفا عليه الزمن حقا. كما أنني أبتعدت عن محاولة خداع شخص ما، إلا أن شائعتك يجب أن تكون على الأقل قابلة للتصديق. اسمح لي أن أخمن، في حال انك لا تحاول اختطاف ساحرة، فإنه يبدو كما لو كنت تريد توريط الكنيسة، وهو نفس انتظار إرسالك إلى المشنقة من قبل مجموعة من القضاة، لذلك أعتقد أنه يجب أن يكون الخيار الأول… ” أظهر ابتسامة مبتذلة،” لسوء الحظ، بقدر ما أعرف، فإن معظم صائدي الساحرات الذين أرادوا اصطياد ساحرة قد ماتوا جميعًا. على الرغم من أنهم كانوا جميعًا يحملون حجر انتقام الإله، فإن هؤلاء النساء، في النهاية، ليسوا أغبياء “.
تحت الضوء الخافت، استطاع أن يرى مجموعة من الرجال أجسادهم العلوية تركت مكشوفة. جلسوا حول طاولة في المركز، وصبوا كوبًا بعد آخر من الجعة الرخيصة في أفواههم، كل ذلك بينما كانوا يضحكون بصوت عالٍ ويتحدثون مع بعضهم البعض. كانت هناك خادمة ترتدي ملابس خليعه جلبت لهم جولة جديدة من الجعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شخص ما يتتبعني
بعد البحث حول المكان لفترة، وجد أخيرا هدف مجيئه إلى هذا المكان. كان هناك شاب يجلس في الزاوية، المكان الأكثر خفية في الحانة كلها. وكان الجزء الوحيد الملحوظ منه هو الزهرة البرية التي وضعها على الطاولة أمامه.
145 – البحث عن آثار، والعثور…
بعد اكتشاف الرجل، ذهب ثيو إلى الحانة، أولاً الحصول على كوب من البيرة لنفسه. في حين تذوق ببطء النكهة المريرة من البيرة، قام بفحص الحانة برصانة لمعرفة ما إذا كانت هناك أي عيون أخرى أظهرت أي اهتمام للرجل الصغير. كانت النتيجة مرضية للغاية، على الرغم من أن بعض الناس قد ينظرون أحيانًا إلى الزاوية، ومعظمهم كانت حركات غير مقصودة. كان هناك رجل واحد فقط، جالساً على الطاولة المركزية، يراقب باستمرار الزاوية محاولاً ألا يثير الاهتمام بشرب البيرة.
“لا تتحرك!” همس ثيو.
شخص واحد كمتعاقد، وشخص واحد كمراقب الطريقة المعتادة المستخدمة من قبل فئران الشوارع، وكان هذا أيضا متطابق مع معرفة ثيو.
” إذًا انشر هذه الشائعة “، اختلف ثيو.
“كأس آخر”، نادي النادل، “بالثلج”.
في اللحظة التي تلقى فيها ماله، أصبح وجه الرجل الصغير أكثر ودا، “لقد قبلت الزهرة البرية مهمتك، لم نستطع أبداً عدم إنجاز المهام المقبولة. تماما كما قلت سابقا، المنافسة داخل المدينة الفضية قاسية. في حال حاولنا خداع عملائنا، أو إذا حدث أي شيء لهم، فسوف تسقط سمعتنا بالتأكيد. إذا كنت لا ترغب في العودة إلى الغرب وانتظار شخص آخر ليأخذ المهمة، يمكنك البقاء هنا خلال الأيام القليلة القادمة، ولن يمر وقت طويل قبل أن تسمع الأخبار منتشرة في كل مكان.”
“يا سيدي، لتناول الجعة على الطاولة عليك أن تدفع الضعف،” ذكره النادل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شخص ما يتتبعني
بسماع هذا، ثيو ألقى عملة فضية اتجاهه، “كلما زاد الثلج، كان ذلك أفضل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكنه لم يكن يتوقع أبدًا أن يتحول الآخر إلى ضباب، ويختفي.
يحمل كوبه مع الضباب الأبيض يخرج منه، ذهب إلى الرجل الصغير، وضع بيرته على الطاولة حتى اجتاحت الزهرة البرية. تدفقت الجعة الباردة على البتلات، برؤية ذلك يحدث رفع الرجل الصغير رأسه ونظر بفارغ الصبر في ثيو. “البيرة الجديدة مخصصة للشرب، وليس للوقوع على الطاولة، ما الجنون الذي حل بك؟”
على الرغم من أن الطرف الآخر كان دقيقا جدا، كحارس شخصي محترف، أصبح ثيو على علم بوجود الآخر. سحب الخنجر في خصره، وتحول إلي الزاوية التالية، ودخل زقاق غير معروف.
“اريد وضع عرض جيد في الزهرة البرية”، ثيو تحدث بإثارة و جلس على مقعد أمام الرجل الصغير. “لقد كنت أبحث عنك منذ فترة طويلة.”
شخص واحد كمتعاقد، وشخص واحد كمراقب الطريقة المعتادة المستخدمة من قبل فئران الشوارع، وكان هذا أيضا متطابق مع معرفة ثيو.
“هذا يثبت فقط أنك لم تكن تبحث في الأماكن الصحيحة” أجاب بصوت خشن “هذا هو الحال، كعميل… أخبرني الآن، ماذا تريد مني؟ هل تسأل عن أدلة أو ديون أو تخليص سلع مفقودة أو هل تريد التخلص من بعض الأشياء الجيدة المسروقة؟”
“أنا على ثقة تامة بأنك تستطيع تحقيقها بمفردك، بعد كل شيء، سوف ننشرها بمكان صغير. كما أن اسمه لا يبدو أنيقًا، ويبدو أيضًا أن ذلك المكان غير قادر على القيام بشئ. “
“لا، آمل أن تتمكن من مساعدتي في نشر إشاعة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يا رجل، هذا الخبر…” طرقع الرجل الصغير شفتيه، “عفا عليه الزمن حقا. كما أنني أبتعدت عن محاولة خداع شخص ما، إلا أن شائعتك يجب أن تكون على الأقل قابلة للتصديق. اسمح لي أن أخمن، في حال انك لا تحاول اختطاف ساحرة، فإنه يبدو كما لو كنت تريد توريط الكنيسة، وهو نفس انتظار إرسالك إلى المشنقة من قبل مجموعة من القضاة، لذلك أعتقد أنه يجب أن يكون الخيار الأول… ” أظهر ابتسامة مبتذلة،” لسوء الحظ، بقدر ما أعرف، فإن معظم صائدي الساحرات الذين أرادوا اصطياد ساحرة قد ماتوا جميعًا. على الرغم من أنهم كانوا جميعًا يحملون حجر انتقام الإله، فإن هؤلاء النساء، في النهاية، ليسوا أغبياء “.
“هذا لا يقع في منطقة أعمال الزهرة البرية.” لقد هز رأسه.
كانت الصعوبة الوحيدة في هذه الوظيفة هي العثور على المتعاقد، الذي كان عليه أن يقول، أنه كشخص من خارج المدن كان من الصعب الحصول على ثقتهم. فقط إذا استخدم العبارة الصحيحة، فإنهم سيحاولون التحدث معه، ولكن لانتظار القبول، كان قد اضطر بالفعل إلى دفع مالا يقل عن خمسة من الذهب. كان ثيو يندب في قلبه، إذا لم يكن لديه خبرة مماثلة في كينج سيتي، فأنا أخشى أني لم أتمكن أبدًا من مغادرة “منطقة التنين الساقط “.
“لا، لا تكون سريع القفز إلى الاستنتاجات. طالما أنك تتقاضى أجراً من الذهب الملكي، فستكون مهتماً بهذا بالتأكيد “. صافح ثيو بإصبعه،” أنا لست من هؤلاء الشباب العاديين. في بعض الأحيان، لضمان أن الفريسة تأخذ الطعم، عليك أولا أن تضع الطعم، والشائعات هي أفضل طريقة لتحقيق ذلك. يجب ألا تكون هناك أي أدلة متبقية وبهذا لن يكون هناك طريقة للقبض عليك. هذا أكثر أمانًا من السرقة “.
بسماع هذا، ثيو ألقى عملة فضية اتجاهه، “كلما زاد الثلج، كان ذلك أفضل.”
“هذا يبدو معقولا”، اعترف الرجل الصغير، واظهر ابتسامة، “هل قمت بتكليف أي شخص آخر إلى جانب الزهرة البرية؟”
“بعض الأخبار عن السحرة” ضحك ثيو “منظمة باسم جمعية تعاون السحرة وجدت الجبل المقدس، كما أنها قادرين على التخلص من ألم لدغة الشيطان، والحصول على السلام الأبدي”.
“أنا على ثقة تامة بأنك تستطيع تحقيقها بمفردك، بعد كل شيء، سوف ننشرها بمكان صغير. كما أن اسمه لا يبدو أنيقًا، ويبدو أيضًا أن ذلك المكان غير قادر على القيام بشئ. “
“كأس آخر”، نادي النادل، “بالثلج”.
“منطقة العمل هنا صغيرة جدًا، لذلك من الصعب العثور على العمل المناسب، المنافسة داخل المدينة الفضية شرسة.” التقط الوردة، وهزها، وعندما أصبحت جافة وضعها في جيبه ” أخبرني، ما هي الشائعات التي تريدنا أن ننشرها لك؟”
شخص واحد كمتعاقد، وشخص واحد كمراقب الطريقة المعتادة المستخدمة من قبل فئران الشوارع، وكان هذا أيضا متطابق مع معرفة ثيو.
“بعض الأخبار عن السحرة” ضحك ثيو “منظمة باسم جمعية تعاون السحرة وجدت الجبل المقدس، كما أنها قادرين على التخلص من ألم لدغة الشيطان، والحصول على السلام الأبدي”.
هل هم من الزهرة البرية؟ لقد أظهر عن قصد حقيبته المالية إلى الخارج عندما كان يدفع التسعة عشر من الذهب الملكي، وبهذه الطريقة أراد أن يتجنب الطرف الآخر الجشع. بشكل عام، لم تكن المئات الفضة كافيين ليتبعوا عميلًا مقبولًا بالفعل.
“يا رجل، هذا الخبر…” طرقع الرجل الصغير شفتيه، “عفا عليه الزمن حقا. كما أنني أبتعدت عن محاولة خداع شخص ما، إلا أن شائعتك يجب أن تكون على الأقل قابلة للتصديق. اسمح لي أن أخمن، في حال انك لا تحاول اختطاف ساحرة، فإنه يبدو كما لو كنت تريد توريط الكنيسة، وهو نفس انتظار إرسالك إلى المشنقة من قبل مجموعة من القضاة، لذلك أعتقد أنه يجب أن يكون الخيار الأول… ” أظهر ابتسامة مبتذلة،” لسوء الحظ، بقدر ما أعرف، فإن معظم صائدي الساحرات الذين أرادوا اصطياد ساحرة قد ماتوا جميعًا. على الرغم من أنهم كانوا جميعًا يحملون حجر انتقام الإله، فإن هؤلاء النساء، في النهاية، ليسوا أغبياء “.
“نعم، الزهرة البرية لا تأخذ ودائع، ولا أي شيء آخر غير المال”. لقد فتح ذراعيه، “هذا العمل يعتمد كليا على الإخلاص.”
“لماذا لا يجب أن تكون قابلة للتصديق؟” سأل ثيو بفضول.
في طريق العودة إلى نزله، لاحظ أن هناك شيئًا ما ليس صحيحًا.
“ستكون المنظمة التي شكلتها الساحرات مبهرجة مثل القمر أثناء الليل. إذا كانت صحيحة، فإن الكنيسة سوف تتدفق عليها بلا شك. لذا، إذا كنت ساحرة، بطبيعة الحال لن أذهب إلى مثل هذا المكان، في حال كانت الأخبار مزيفة، فلن يكون هناك سبب لي للذهاب. أما بالنسبة للتخلص من لدغة الشيطان، يا رجل، هل أنت جاد؟ إن السحرة هم رسل الشيطان، حتى الساحرات أنفسهن سوف يتذمرن بازدراء عند سماع مثل هذه الأكاذيب “.
“اريد وضع عرض جيد في الزهرة البرية”، ثيو تحدث بإثارة و جلس على مقعد أمام الرجل الصغير. “لقد كنت أبحث عنك منذ فترة طويلة.”
” إذًا انشر هذه الشائعة “، اختلف ثيو.
مع هذا العرض، وقف الشاب وأخذ الحقيبة وغادر الحانة. لم يمض وقت طويل قبل أن يقف الشخص المسؤول عن إبقاء الشاب آمنا وغادر. في الخمس عشرة دقيقة التالية، انتظر ثيو فقط وشرب كوبه من البيرة، ثم تجشع وترك الحانة أيضًا.
“في النهاية، العميل دائماً على حق،” رفع الشاب فقط كتفيه، “لا يهم بالنسبة لي، فقط لا تأتي إلي بعد ذلك وتقول إنني لم أحذرك. هذه المهمة سوف تكلفك عشرين ذهبية ملكية.”
بعد البحث حول المكان لفترة، وجد أخيرا هدف مجيئه إلى هذا المكان. كان هناك شاب يجلس في الزاوية، المكان الأكثر خفية في الحانة كلها. وكان الجزء الوحيد الملحوظ منه هو الزهرة البرية التي وضعها على الطاولة أمامه.
“دفعة مرة واحدة؟”
بعد البحث حول المكان لفترة، وجد أخيرا هدف مجيئه إلى هذا المكان. كان هناك شاب يجلس في الزاوية، المكان الأكثر خفية في الحانة كلها. وكان الجزء الوحيد الملحوظ منه هو الزهرة البرية التي وضعها على الطاولة أمامه.
“نعم، الزهرة البرية لا تأخذ ودائع، ولا أي شيء آخر غير المال”. لقد فتح ذراعيه، “هذا العمل يعتمد كليا على الإخلاص.”
هل هم من الزهرة البرية؟ لقد أظهر عن قصد حقيبته المالية إلى الخارج عندما كان يدفع التسعة عشر من الذهب الملكي، وبهذه الطريقة أراد أن يتجنب الطرف الآخر الجشع. بشكل عام، لم تكن المئات الفضة كافيين ليتبعوا عميلًا مقبولًا بالفعل.
تنهد ثيو، لكنه أخرج كيسًا نقودًا صغيرًا من جيبه. و رمي تسع عشرة ذهبية على الطاولة، أخذ بعد ذلك حزمة أخرى من حزمه ووضع مئة من الفضة على الطاولة ودفع كل شيء إلى أمام الشاب. هذا الأخير تحقق من صحة واحدة من الذهب وبعد ذلك أخذ كل شيء في حقيبته الخاصة.
“بعض الأخبار عن السحرة” ضحك ثيو “منظمة باسم جمعية تعاون السحرة وجدت الجبل المقدس، كما أنها قادرين على التخلص من ألم لدغة الشيطان، والحصول على السلام الأبدي”.
“هل سوف تصل الأخبار إلى أذن الساحرات؟”
مع هذا العرض، وقف الشاب وأخذ الحقيبة وغادر الحانة. لم يمض وقت طويل قبل أن يقف الشخص المسؤول عن إبقاء الشاب آمنا وغادر. في الخمس عشرة دقيقة التالية، انتظر ثيو فقط وشرب كوبه من البيرة، ثم تجشع وترك الحانة أيضًا.
في اللحظة التي تلقى فيها ماله، أصبح وجه الرجل الصغير أكثر ودا، “لقد قبلت الزهرة البرية مهمتك، لم نستطع أبداً عدم إنجاز المهام المقبولة. تماما كما قلت سابقا، المنافسة داخل المدينة الفضية قاسية. في حال حاولنا خداع عملائنا، أو إذا حدث أي شيء لهم، فسوف تسقط سمعتنا بالتأكيد. إذا كنت لا ترغب في العودة إلى الغرب وانتظار شخص آخر ليأخذ المهمة، يمكنك البقاء هنا خلال الأيام القليلة القادمة، ولن يمر وقت طويل قبل أن تسمع الأخبار منتشرة في كل مكان.”
“هذا لا يقع في منطقة أعمال الزهرة البرية.” لقد هز رأسه.
“بالطبع، فقط طالما أنهم على استعداد للتحدث عن ذلك. سأجعلها قصيرة (يقصد الإشاعة) وأتمنى لك النجاح في صيدك، وإذا تمكنت من إمساك أحد، فلا تحضرهم إلى الكنيسة. يمكنك كسب المزيد من المال عن طريق بيعها للأرستقراطيين. وإذا لم تتمكن من العثور على الشخص المناسب أو كنت خائفاً من أن تجده الكنيسة، يمكنك دائماً العودة إلينا، لن نأخذ سوى رسوم صغيرة. ”
“كأس آخر”، نادي النادل، “بالثلج”.
مع هذا العرض، وقف الشاب وأخذ الحقيبة وغادر الحانة. لم يمض وقت طويل قبل أن يقف الشخص المسؤول عن إبقاء الشاب آمنا وغادر. في الخمس عشرة دقيقة التالية، انتظر ثيو فقط وشرب كوبه من البيرة، ثم تجشع وترك الحانة أيضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “دفعة مرة واحدة؟”
مع هذا، فإن المهمة التي قدمها صاحب السمو قد انتهت أخيرا، كما فكر. منطقة التنين الساقط، مدينة المياه الحمراء، الميدنة الفضية، زارها جميعًا. بحث دائما عن الفئران المحلية في الشوارع، وسمح لهم بنشر الأخبار حتي الزاوية الأخيرة من المدينة. كانت هناك دائمًا منظمات خفية كهذه، حتى مدينة الملك لم تكن استثناءً لذلك. تمكنت هذه المنظمات من الوصول إلى الأماكن ونشر الأخبار، ولم يتمكن من الاتصال بها مطلقًا باستخدام الطرق القانونية. ما مدى نجاحها فقط في يعتمد على مقدار المال الذي يقدمه العميل.
شخص واحد كمتعاقد، وشخص واحد كمراقب الطريقة المعتادة المستخدمة من قبل فئران الشوارع، وكان هذا أيضا متطابق مع معرفة ثيو.
كانت الصعوبة الوحيدة في هذه الوظيفة هي العثور على المتعاقد، الذي كان عليه أن يقول، أنه كشخص من خارج المدن كان من الصعب الحصول على ثقتهم. فقط إذا استخدم العبارة الصحيحة، فإنهم سيحاولون التحدث معه، ولكن لانتظار القبول، كان قد اضطر بالفعل إلى دفع مالا يقل عن خمسة من الذهب. كان ثيو يندب في قلبه، إذا لم يكن لديه خبرة مماثلة في كينج سيتي، فأنا أخشى أني لم أتمكن أبدًا من مغادرة “منطقة التنين الساقط “.
“نعم، الزهرة البرية لا تأخذ ودائع، ولا أي شيء آخر غير المال”. لقد فتح ذراعيه، “هذا العمل يعتمد كليا على الإخلاص.”
في طريق العودة إلى نزله، لاحظ أن هناك شيئًا ما ليس صحيحًا.
“لا، آمل أن تتمكن من مساعدتي في نشر إشاعة.”
شخص ما يتتبعني
“هذا يثبت فقط أنك لم تكن تبحث في الأماكن الصحيحة” أجاب بصوت خشن “هذا هو الحال، كعميل… أخبرني الآن، ماذا تريد مني؟ هل تسأل عن أدلة أو ديون أو تخليص سلع مفقودة أو هل تريد التخلص من بعض الأشياء الجيدة المسروقة؟”
على الرغم من أن الطرف الآخر كان دقيقا جدا، كحارس شخصي محترف، أصبح ثيو على علم بوجود الآخر. سحب الخنجر في خصره، وتحول إلي الزاوية التالية، ودخل زقاق غير معروف.
145 البحث عن آثار، والعثور على السبب (الجزء 1) ______
هل هم من الزهرة البرية؟ لقد أظهر عن قصد حقيبته المالية إلى الخارج عندما كان يدفع التسعة عشر من الذهب الملكي، وبهذه الطريقة أراد أن يتجنب الطرف الآخر الجشع. بشكل عام، لم تكن المئات الفضة كافيين ليتبعوا عميلًا مقبولًا بالفعل.
“يا سيدي، لتناول الجعة على الطاولة عليك أن تدفع الضعف،” ذكره النادل.
ضغط ظهره ضد الجدار، مع حساب خطى الاقتراب. في اللحظة التي كان فيها الشخص الآخر على وشك المرور من الزقاق الذي اندفع به بشدة من مخبئه، ضغط على الفور خنجره على عنق الشخص المجهول.
“كأس آخر”، نادي النادل، “بالثلج”.
“لا تتحرك!” همس ثيو.
شخص واحد كمتعاقد، وشخص واحد كمراقب الطريقة المعتادة المستخدمة من قبل فئران الشوارع، وكان هذا أيضا متطابق مع معرفة ثيو.
لكنه لم يكن يتوقع أبدًا أن يتحول الآخر إلى ضباب، ويختفي.
تحت الضوء الخافت، استطاع أن يرى مجموعة من الرجال أجسادهم العلوية تركت مكشوفة. جلسوا حول طاولة في المركز، وصبوا كوبًا بعد آخر من الجعة الرخيصة في أفواههم، كل ذلك بينما كانوا يضحكون بصوت عالٍ ويتحدثون مع بعضهم البعض. كانت هناك خادمة ترتدي ملابس خليعه جلبت لهم جولة جديدة من الجعة.
انها ساحرة! في اللحظة التي أدرك فيها ذلك وأراد الصراخ، كانت اللحظة التي تلقى فيها ضربة قاسية في مؤخرة العنق. أُصيب بالدوار فوراً ثم فقد كل قوته ولم يستطع أن يمنع نفسه من السقوط على الأرض.
“لا تتحرك!” همس ثيو.
بواسطة :
بعد البحث حول المكان لفترة، وجد أخيرا هدف مجيئه إلى هذا المكان. كان هناك شاب يجلس في الزاوية، المكان الأكثر خفية في الحانة كلها. وكان الجزء الوحيد الملحوظ منه هو الزهرة البرية التي وضعها على الطاولة أمامه.
بسماع هذا، ثيو ألقى عملة فضية اتجاهه، “كلما زاد الثلج، كان ذلك أفضل.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
