بواسطة :
تبع ذلك فترة طويلة من الصمت ولم تكن عيون آنا هادئة كما كان رولاند يعتقد، عندما كان الزوجان ينظران بصمت إلى بعضهما البعض رأى التيار تحت الأعين الخزفية، كان يتألف من القلق والخوف ولكن قبل كل شيء العزم، كان هذا هو السبب في أن تعبيرها كان دائمًا يبدو صلبًا للغاية، مع مرور الوقت بهدوء أصبح الشعور أكثر حدة، أدرك رولاند أخيرًا أنه لن تغير رأيها أغلق عينيه وزفر تنهدا طويلا.
هتف الناس مرارًا وتكرارًا هاتين العبارتين حتى بعد وقت طويل من مغادرة رولاند، في فترة ما بعد الظهر في نفس اليوم إستقلت الدفعة الأخيرة من الجنود البواخر المجدولة، سفينة “رولاند” التي تعمل كرائد تشير إلى بداية الرحلة والوجهة كانت بلدة الوادي العميق.
” حسنًا ولكن يجب أن توافقي على طلب واحد “.
” هل أنت قلق من أنني سأحاول الإنتقام لك وأنهي حياتي بلا داع؟ ” ضربت خديه برفق ” فقط نايتينجل وأشس سيفعلون شيئًا من هذا القبيل، أما بالنسبة لي فسأعود بسرعة إلى المنطقة الغربية وأخذ جميع الموالين لك إلى جزيرة النوم للإستقرار هناك مع الإستمرار في مقاومة المدينة المقدسة، جلالتك على الرغم من أنني أود أن أتبعك حتى الموت أنا أعلم أنك لن تكون موافقًا على ذلك أبدًا ” عندما تحدثت عن هذا الأمر توقفت للحظة قبل أن تستمر ” أعدك بأنني سأسلك طريقك حتى يصبح عالمك المثالي حقيقة حيث يمكن للسحرة والناس العاديين العيش معًا بحرية “.
” ما هو؟ “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” عاشت هذه المملكة! “.
” يجب ألا تذهبي أبدًا إلى الخط الأمامي ستظلين دائمًا في الخلف “.
…
” أعدك “.
” يجب أن تعرفوا جميعًا بالفعل ” نظر رولاند حول أزواج لا تحصى من العيون المبجلة تحت المسرح وتحدث بصوت عميق ” مملكتنا على وشك خوض حرب للدفاع عن النفس ضد الغزاة، العدو ليس سوى مدينة هيرميس المقدسة التي ضمت بالفعل مملكة الشتاء الأبدي ومملكة قلب الذئب! واليوم من الممالك الأربع لم يبق سوى مملكة غرايكاستل ومملكة الفجر… الآن إنهم يستهدفوننا! أعرف أن بعضكم إعتاد أن يؤمن بالإله والكنيسة لا يوجد شيء مخجل في ذلك! تم إستخدام لطفك وخداع آمالك، هل تعتقد أنني سوف ألوم الضحايا بدلاً من الكذابين واللصوص؟ بالطبع لا! ” رفع رولاند قبضته ” يجب على الكنيسة أن تدفع! فقط من خلال بيع أحجار الإله الإنتقامية يمكنهم أن يحققوا أكثر من 100 ألف عملة ذهبية سنويًا – يجب أن تكون هذه الأموال ملكًا لكم جميعًا! لماذا؟ السبب بسيط… كان النبلاء غير راغبين في إقتطاع مبلغ إضافي من المال لشراء أحجار الإله وبالتالي تم نقل هذا الجزء من النفقات إليك من خلال زيادة الضرائب ومصادرة الممتلكات وسرقة ضوء النهار! وليس فقط أحجار الإله ولكن أيضا بناء الكنائس والحفاظ على الكهنة المقيمين وعقد إحتفالات المعمودية، أعتقد أن أيا منكم ليس على دراية بهذه الأشياء! “.
” إذا حدث شيء ما في ساحة المعركة … ” بلل رولاند شفتيه ” أنا أقول في حالة أنا …”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” أعدك “.
” إذا حدث شيء من هذا القبيل حقًا سأترك المنطقة الشمالية على الفور ” قالت آنا دون تحفظ.
” يعيش ملكنا! “.
بدا رولاند مذهولًا للحظة.
” حسنًا لستم بحاجة للإشتراك مع العدو في المعركة، هذه مسؤولية الجيش الأول لا يجب عليكم دفع ضرائب إضافية لدعم الحرب – هذا ما يفعله العدو لشعبه كل ما عليكم فعله هو الإستمرار في عيش حياتكم والإستمرار في المشاركة في بناء وإنتاج هذه المدينة، سيكون هذا أعظم مساعدة يمكن أن يتلقاها منك أقرباءك على خط المواجهة ” وضع رولاند يده اليمنى على صدره وحيا ” يجب أن نحقق النصر! عاشت مملكة غرايكاستل! “.
” هل أنت قلق من أنني سأحاول الإنتقام لك وأنهي حياتي بلا داع؟ ” ضربت خديه برفق ” فقط نايتينجل وأشس سيفعلون شيئًا من هذا القبيل، أما بالنسبة لي فسأعود بسرعة إلى المنطقة الغربية وأخذ جميع الموالين لك إلى جزيرة النوم للإستقرار هناك مع الإستمرار في مقاومة المدينة المقدسة، جلالتك على الرغم من أنني أود أن أتبعك حتى الموت أنا أعلم أنك لن تكون موافقًا على ذلك أبدًا ” عندما تحدثت عن هذا الأمر توقفت للحظة قبل أن تستمر ” أعدك بأنني سأسلك طريقك حتى يصبح عالمك المثالي حقيقة حيث يمكن للسحرة والناس العاديين العيش معًا بحرية “.
تبع ذلك فترة طويلة من الصمت ولم تكن عيون آنا هادئة كما كان رولاند يعتقد، عندما كان الزوجان ينظران بصمت إلى بعضهما البعض رأى التيار تحت الأعين الخزفية، كان يتألف من القلق والخوف ولكن قبل كل شيء العزم، كان هذا هو السبب في أن تعبيرها كان دائمًا يبدو صلبًا للغاية، مع مرور الوقت بهدوء أصبح الشعور أكثر حدة، أدرك رولاند أخيرًا أنه لن تغير رأيها أغلق عينيه وزفر تنهدا طويلا.
لم يستجب رولاند — لم تكن هناك حاجة لذلك، تجاوز نمو آنا توقعاته كانت هذه بالفعل أفضل مكافأة حصل عليها لقدومه إلى هذا العالم، مدت يديها إلى قميص رولاند غير المرتب لا يوجد شيء آخر يجب قوله، سحبت النار السوداء الستائر بينما تم إلقاء الملابس والبطانيات على جانب واحد، في هذه اللحظة إرتبط مصير رولاند وآنا إرتباطًا وثيقًا حيث تخدم النجوم في السماء.
” يعيش ملكنا! “.
…
لم يكن الناس بحاجة إلى التشجيع ولا أصداء لزيادة حجمهم، لقد هتفوا بوعي وحماس فيما يتعلق بملكهم ولوحوا بأيديهم في الهواء، توقف الضجيج تدريجيًا بعد سبع دقائق كاملة.
بعد ذلك بيومين ألقى رولاند خطابه الأخير قبل إنطلاقه في الساحة، الناس الذين جاءوا بعد سماع الأخبار إحتشدوا في الساحة حتى أصبحت شبه مانعة للماء، بعد عام ونصف من التطور لم تعد البلدة القديمة موجودة وتم إستبدالها بمدينة نيفروينتر المزدهرة والصاخبة، وقد أحدث ذلك تغييرات هائلة في حياة الناس، هذا يعني أيضًا أن سمعة وشعبية رولاند قد إرتقت إلى إرتفاعات غير مسبوقة.
…
” صباح الخير رعاياي ” عندما ذهب على خشبة المسرح هطلت عليه هتافات ساحقة.
” هل أنت قلق من أنني سأحاول الإنتقام لك وأنهي حياتي بلا داع؟ ” ضربت خديه برفق ” فقط نايتينجل وأشس سيفعلون شيئًا من هذا القبيل، أما بالنسبة لي فسأعود بسرعة إلى المنطقة الغربية وأخذ جميع الموالين لك إلى جزيرة النوم للإستقرار هناك مع الإستمرار في مقاومة المدينة المقدسة، جلالتك على الرغم من أنني أود أن أتبعك حتى الموت أنا أعلم أنك لن تكون موافقًا على ذلك أبدًا ” عندما تحدثت عن هذا الأمر توقفت للحظة قبل أن تستمر ” أعدك بأنني سأسلك طريقك حتى يصبح عالمك المثالي حقيقة حيث يمكن للسحرة والناس العاديين العيش معًا بحرية “.
” يعيش ملكنا! “.
تبع ذلك فترة طويلة من الصمت ولم تكن عيون آنا هادئة كما كان رولاند يعتقد، عندما كان الزوجان ينظران بصمت إلى بعضهما البعض رأى التيار تحت الأعين الخزفية، كان يتألف من القلق والخوف ولكن قبل كل شيء العزم، كان هذا هو السبب في أن تعبيرها كان دائمًا يبدو صلبًا للغاية، مع مرور الوقت بهدوء أصبح الشعور أكثر حدة، أدرك رولاند أخيرًا أنه لن تغير رأيها أغلق عينيه وزفر تنهدا طويلا.
” يعيش جلالته رولاند! “.
–+–
لم يكن الناس بحاجة إلى التشجيع ولا أصداء لزيادة حجمهم، لقد هتفوا بوعي وحماس فيما يتعلق بملكهم ولوحوا بأيديهم في الهواء، توقف الضجيج تدريجيًا بعد سبع دقائق كاملة.
الأشياء التي يفهمها ويكرهها الجماهير بسهولة أكبر هي الإستغلال والقمع، لم تكن أساليب الكنيسة صارخة مثل النبلاء ولكن في نظر رولاند ذو الخبرة العالية لم يكن من الصعب على الإطلاق الكشف عن هذه الطبقة الرقيقة من أوراق التين بينما في نفس الوقت تلطيخ إسم الكنيسة.
” يجب أن تعرفوا جميعًا بالفعل ” نظر رولاند حول أزواج لا تحصى من العيون المبجلة تحت المسرح وتحدث بصوت عميق ” مملكتنا على وشك خوض حرب للدفاع عن النفس ضد الغزاة، العدو ليس سوى مدينة هيرميس المقدسة التي ضمت بالفعل مملكة الشتاء الأبدي ومملكة قلب الذئب! واليوم من الممالك الأربع لم يبق سوى مملكة غرايكاستل ومملكة الفجر… الآن إنهم يستهدفوننا! أعرف أن بعضكم إعتاد أن يؤمن بالإله والكنيسة لا يوجد شيء مخجل في ذلك! تم إستخدام لطفك وخداع آمالك، هل تعتقد أنني سوف ألوم الضحايا بدلاً من الكذابين واللصوص؟ بالطبع لا! ” رفع رولاند قبضته ” يجب على الكنيسة أن تدفع! فقط من خلال بيع أحجار الإله الإنتقامية يمكنهم أن يحققوا أكثر من 100 ألف عملة ذهبية سنويًا – يجب أن تكون هذه الأموال ملكًا لكم جميعًا! لماذا؟ السبب بسيط… كان النبلاء غير راغبين في إقتطاع مبلغ إضافي من المال لشراء أحجار الإله وبالتالي تم نقل هذا الجزء من النفقات إليك من خلال زيادة الضرائب ومصادرة الممتلكات وسرقة ضوء النهار! وليس فقط أحجار الإله ولكن أيضا بناء الكنائس والحفاظ على الكهنة المقيمين وعقد إحتفالات المعمودية، أعتقد أن أيا منكم ليس على دراية بهذه الأشياء! “.
” لذا لن أستسلم أبدًا والأهم من ذلك لن أخسر أمام مصاصي الدماء! ” لوح رولاند بقبضته في الهواء وأعلن بصوت عال ” الجيش الأول سوف يسحقهم حتى لا يجرؤ أحد على سرقة رعاياي مرة أخرى، لن تقلق أبدًا بشأن دفع المال لبناء الكنائس أو للتكفير عن خطاياك! طالما أنك موجود في مملكة غرايكاستل الجديدة! لقد أثبتت الحقائق أنه بدون وجود الكنيسة ستصبح مدينة نيفروينتر مكانًا أفضل وكذلك المدن الأخرى! كل ما كنت عليه خلقته بيديك وروحك وليس بتلك الأشياء الوهمية، لهذا السبب شددت مرارا على مجد العمل! فقط العمل هو الذي يمكن أن يخلق الثروة وأنتم الناس هم أعظم العمال، يجب أن تفخروا بذلك بدونكم لن تكون هناك مدينة نيفروينتر المزدهرة اليوم! ” لقد ضغط على يديه كلفتة ليوقف الأشخاص هتافاتهم ” إنطلق الجيش الأول إلى المنطقة الشمالية وسوف يقاتلون ضد الكنيسة، إذا هزمنا فسوف نفقد كل ما نمتلكه ونعود إلى الأوقات القديمة من الفقر … أخبروني هل أنتم على إستعداد للعودة إلى الماضي؟ “.
الأشياء التي يفهمها ويكرهها الجماهير بسهولة أكبر هي الإستغلال والقمع، لم تكن أساليب الكنيسة صارخة مثل النبلاء ولكن في نظر رولاند ذو الخبرة العالية لم يكن من الصعب على الإطلاق الكشف عن هذه الطبقة الرقيقة من أوراق التين بينما في نفس الوقت تلطيخ إسم الكنيسة.
” إذا حدث شيء من هذا القبيل حقًا سأترك المنطقة الشمالية على الفور ” قالت آنا دون تحفظ.
” وعدت الكنيسة بأن هذا المبلغ من المال سيتم إستبداله ببركات الإله ولكن ماذا حدث في النهاية؟ قبل مجيئي إلى هذه البلدة كان الناس لا يأكلون ولا يرتدون وعلى هذا النحو جاءت المجاعة والبرد القارس أثناء أشهر الشياطين كل عام وأخذت حياة الكثيرين أما الذين نجوا … فهل هذا بسبب مساعدة الكنيسة أم بمساعدة الإله؟ لا لم يفعلوا شيئًا! ” رفع رولاند صوته قليلاً ” الشيء الوحيد الذي يهتمون به هو مص دمك حتى الجفاف! “.
تبع ذلك فترة طويلة من الصمت ولم تكن عيون آنا هادئة كما كان رولاند يعتقد، عندما كان الزوجان ينظران بصمت إلى بعضهما البعض رأى التيار تحت الأعين الخزفية، كان يتألف من القلق والخوف ولكن قبل كل شيء العزم، كان هذا هو السبب في أن تعبيرها كان دائمًا يبدو صلبًا للغاية، مع مرور الوقت بهدوء أصبح الشعور أكثر حدة، أدرك رولاند أخيرًا أنه لن تغير رأيها أغلق عينيه وزفر تنهدا طويلا.
رأى السكان المحليون هذه الأشياء تحدث بأم أعينهم في حين أن معظم اللاجئين من مدن أخرى لديهم تجارب مماثلة، إندلعت الساحة في ضجة غاضبة حيث نسب الجميع معاناتهم السابقة إلى الكنيسة.
بعد ذلك بيومين ألقى رولاند خطابه الأخير قبل إنطلاقه في الساحة، الناس الذين جاءوا بعد سماع الأخبار إحتشدوا في الساحة حتى أصبحت شبه مانعة للماء، بعد عام ونصف من التطور لم تعد البلدة القديمة موجودة وتم إستبدالها بمدينة نيفروينتر المزدهرة والصاخبة، وقد أحدث ذلك تغييرات هائلة في حياة الناس، هذا يعني أيضًا أن سمعة وشعبية رولاند قد إرتقت إلى إرتفاعات غير مسبوقة.
” لذا لن أستسلم أبدًا والأهم من ذلك لن أخسر أمام مصاصي الدماء! ” لوح رولاند بقبضته في الهواء وأعلن بصوت عال ” الجيش الأول سوف يسحقهم حتى لا يجرؤ أحد على سرقة رعاياي مرة أخرى، لن تقلق أبدًا بشأن دفع المال لبناء الكنائس أو للتكفير عن خطاياك! طالما أنك موجود في مملكة غرايكاستل الجديدة! لقد أثبتت الحقائق أنه بدون وجود الكنيسة ستصبح مدينة نيفروينتر مكانًا أفضل وكذلك المدن الأخرى! كل ما كنت عليه خلقته بيديك وروحك وليس بتلك الأشياء الوهمية، لهذا السبب شددت مرارا على مجد العمل! فقط العمل هو الذي يمكن أن يخلق الثروة وأنتم الناس هم أعظم العمال، يجب أن تفخروا بذلك بدونكم لن تكون هناك مدينة نيفروينتر المزدهرة اليوم! ” لقد ضغط على يديه كلفتة ليوقف الأشخاص هتافاتهم ” إنطلق الجيش الأول إلى المنطقة الشمالية وسوف يقاتلون ضد الكنيسة، إذا هزمنا فسوف نفقد كل ما نمتلكه ونعود إلى الأوقات القديمة من الفقر … أخبروني هل أنتم على إستعداد للعودة إلى الماضي؟ “.
” حسنًا ولكن يجب أن توافقي على طلب واحد “.
الإجابات التي تلقاها كانت بديهية.
لم يكن الناس بحاجة إلى التشجيع ولا أصداء لزيادة حجمهم، لقد هتفوا بوعي وحماس فيما يتعلق بملكهم ولوحوا بأيديهم في الهواء، توقف الضجيج تدريجيًا بعد سبع دقائق كاملة.
” لا يا صاحب الجلالة سنقاتل الكنيسة حتى النهاية! “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يستجب رولاند — لم تكن هناك حاجة لذلك، تجاوز نمو آنا توقعاته كانت هذه بالفعل أفضل مكافأة حصل عليها لقدومه إلى هذا العالم، مدت يديها إلى قميص رولاند غير المرتب لا يوجد شيء آخر يجب قوله، سحبت النار السوداء الستائر بينما تم إلقاء الملابس والبطانيات على جانب واحد، في هذه اللحظة إرتبط مصير رولاند وآنا إرتباطًا وثيقًا حيث تخدم النجوم في السماء.
” أقتلهم جميعًا! “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” أعدك “.
” أطردهم خارج مملكتنا! “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” يعيش جلالته رولاند! “.
” سأحمي جلالتك بحياتي! “.
” وعدت الكنيسة بأن هذا المبلغ من المال سيتم إستبداله ببركات الإله ولكن ماذا حدث في النهاية؟ قبل مجيئي إلى هذه البلدة كان الناس لا يأكلون ولا يرتدون وعلى هذا النحو جاءت المجاعة والبرد القارس أثناء أشهر الشياطين كل عام وأخذت حياة الكثيرين أما الذين نجوا … فهل هذا بسبب مساعدة الكنيسة أم بمساعدة الإله؟ لا لم يفعلوا شيئًا! ” رفع رولاند صوته قليلاً ” الشيء الوحيد الذي يهتمون به هو مص دمك حتى الجفاف! “.
كانت هناك جميع أنواع الردود لكن تعابيرهم كانت متطابقة بشكل مثير للإعجاب – كانوا مستعدين وجاهزين للدفاع عن كل ما لديهم.
” يعيش ملكنا! “.
” حسنًا لستم بحاجة للإشتراك مع العدو في المعركة، هذه مسؤولية الجيش الأول لا يجب عليكم دفع ضرائب إضافية لدعم الحرب – هذا ما يفعله العدو لشعبه كل ما عليكم فعله هو الإستمرار في عيش حياتكم والإستمرار في المشاركة في بناء وإنتاج هذه المدينة، سيكون هذا أعظم مساعدة يمكن أن يتلقاها منك أقرباءك على خط المواجهة ” وضع رولاند يده اليمنى على صدره وحيا ” يجب أن نحقق النصر! عاشت مملكة غرايكاستل! “.
Krotel
” من أجل النصر! “.
” وعدت الكنيسة بأن هذا المبلغ من المال سيتم إستبداله ببركات الإله ولكن ماذا حدث في النهاية؟ قبل مجيئي إلى هذه البلدة كان الناس لا يأكلون ولا يرتدون وعلى هذا النحو جاءت المجاعة والبرد القارس أثناء أشهر الشياطين كل عام وأخذت حياة الكثيرين أما الذين نجوا … فهل هذا بسبب مساعدة الكنيسة أم بمساعدة الإله؟ لا لم يفعلوا شيئًا! ” رفع رولاند صوته قليلاً ” الشيء الوحيد الذي يهتمون به هو مص دمك حتى الجفاف! “.
” عاشت هذه المملكة! “.
” أقتلهم جميعًا! “.
هتف الناس مرارًا وتكرارًا هاتين العبارتين حتى بعد وقت طويل من مغادرة رولاند، في فترة ما بعد الظهر في نفس اليوم إستقلت الدفعة الأخيرة من الجنود البواخر المجدولة، سفينة “رولاند” التي تعمل كرائد تشير إلى بداية الرحلة والوجهة كانت بلدة الوادي العميق.
” هل أنت قلق من أنني سأحاول الإنتقام لك وأنهي حياتي بلا داع؟ ” ضربت خديه برفق ” فقط نايتينجل وأشس سيفعلون شيئًا من هذا القبيل، أما بالنسبة لي فسأعود بسرعة إلى المنطقة الغربية وأخذ جميع الموالين لك إلى جزيرة النوم للإستقرار هناك مع الإستمرار في مقاومة المدينة المقدسة، جلالتك على الرغم من أنني أود أن أتبعك حتى الموت أنا أعلم أنك لن تكون موافقًا على ذلك أبدًا ” عندما تحدثت عن هذا الأمر توقفت للحظة قبل أن تستمر ” أعدك بأنني سأسلك طريقك حتى يصبح عالمك المثالي حقيقة حيث يمكن للسحرة والناس العاديين العيش معًا بحرية “.
–+–
” سأحمي جلالتك بحياتي! “.
بواسطة :
لم يكن الناس بحاجة إلى التشجيع ولا أصداء لزيادة حجمهم، لقد هتفوا بوعي وحماس فيما يتعلق بملكهم ولوحوا بأيديهم في الهواء، توقف الضجيج تدريجيًا بعد سبع دقائق كاملة.
بعد ذلك بيومين ألقى رولاند خطابه الأخير قبل إنطلاقه في الساحة، الناس الذين جاءوا بعد سماع الأخبار إحتشدوا في الساحة حتى أصبحت شبه مانعة للماء، بعد عام ونصف من التطور لم تعد البلدة القديمة موجودة وتم إستبدالها بمدينة نيفروينتر المزدهرة والصاخبة، وقد أحدث ذلك تغييرات هائلة في حياة الناس، هذا يعني أيضًا أن سمعة وشعبية رولاند قد إرتقت إلى إرتفاعات غير مسبوقة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات