مرة مرة أخرى أصبحوا واحدًا وأصوات تنفسهم اللطيفة ترتفع وتنخفض لفترة طويلة قبل أن تتلاشى.
لم يتم إستخدام الهاتف على نطاق واسع حتى تم إختراع أنبوب الإلكترون الذي يمكنه تضخيم الإشارة، لم يكن رولاند جيدًا في الكهرباء لذلك بالكاد كتب عنه في كتبه حتى الآن بعد أن حصل على مساعدة عالم الأحلام لا يزال يجد صعوبة كبيرة في صنع أنبوب إلكتروني، نظرًا لأنه لم يكن ينوي تضخيم الإشارة لم يكن هناك سوى طريقة واحدة للقيام بذلك – عن طريق زيادة حجم السلك وتقليل فقدان الإشارة في المسار كانت هذه الطريقة من السهل تحقيقها.
” على الرغم من أننا عرفنا بالفعل أن المكان الذي نعيش فيه ليس أكبر من ركن من البر الرئيسي لم نتوقع أنه كانت هناك بالفعل حضارات مختلفة تمامًا منتشرة تحت الجبال… هذا العالم مليء حقًا بالمجهول! ” تنهدت آنا وقالت ” ربما في يوم من الأيام يمكننا أيضًا أن تطأ قدمنا تلك الأرض البعيدة لنرى نوع الأسرار المخبأة في هذا العالم عبر البحر “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” سأخبرك غدًا ” رولاند تدحرج وإستلقى فوق آنا ثم قبل رقبتها… وإنزلق على طول الطريق من رقبتها إلى الترقوة تاركًا علامة سطحية على جلدها الناعم المشدود ” ولكن الآن حان دوري “.
أجاب رولاند بإبتسامة ” أعدك بأن ذلك اليوم سيأتي “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رولاند صمت للحظة ” أنت على حق لكن أينما كنت في المستقبل ستكونين دائمًا قادرة على سماع قصصي… أعدك بذلك “.
حتى لو لم يتمكنوا من السفر عن طريق البحر فلا يزال بإمكانهم التحليق فوقها – أي أرض يمكن رؤيتها من خلال المنظار لن تكون بعيدة جدًا طالما كان لديهم محرك الإحتراق الداخلي يمكن أن يلعب المنطاد الكبير دوره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” سأخبرك غدًا ” رولاند تدحرج وإستلقى فوق آنا ثم قبل رقبتها… وإنزلق على طول الطريق من رقبتها إلى الترقوة تاركًا علامة سطحية على جلدها الناعم المشدود ” ولكن الآن حان دوري “.
” لكن هل الإله موجود حقًا؟ لقد ترك آثارًا تجعلنا نقاتل بعضنا البعض… ربما ينظر إلينا الآن من مكان ما “.
قام رولاند بمسح حبات العرق الجميلة من جبين آنا وحملها بين ذراعيه، في الضوء الخافت لا يزال بإمكانه رؤية إحمرار الخدود الجذاب على وجهها، شعر رولاند بأن آنا أصبحت أكثر نشاطًا في هذا الصدد منذ أن تحدثوا عن عالم الأحلام، حاولت أيضًا تعلم بعض الحيل الجديدة – رغم أن تقدمها كان أبطأ بكثير من تعلمها من الكتب، طريقة آنا الخرقاء والجادة أعطته تجربة جديدة تمامًا لقد تجاوز إستمتاعه البصري التجربة الحسية ولم يستطع إلا أن يشعر بشعور التفوق كشخص قديم، بالطبع لن يفوتوا جلسة سرد القصص بعد وقت الفرح حيث كان ينغمس في عطر آنا، بدأ رولاند يروي بالتفصيل الأخبار التي جلبتها سحرة تاكويلا بالإضافة إلى تكهناته حول معركة الإرادة الإلهية.
” هل انت خائفة؟ ” لم يستطع رولاند مقاومة الإمساك بها عن قرب.
” بالضبط ” أومأ برأسه.
” لا… أريد أن أشكره “.
” أنا… “.
” لماذا؟ ” كان رولاند متفاجئًا بعض الشيء.
741 – فن نقل الصوت
” لأنه أرسلك إلي ” نظرت آنا وأخذت تهمس.
كل ردود الأفعال هذه أحبطت فجأة نايتينجل، إلتقطت سمكة مجففة بشكل كئيب وسارت في الضباب لم يستطع رولاند كبح ضحكه في هذا المشهد، كان يعلم أنه على الرغم من أن المبدأ بسيط إلا أنه لم يكن من السهل إنشاء هاتف وظيفي وكانت المشكلة تكمن في إرسال الإشارات، ستتلاشى الإشارة الكهربائية كان هذا هو السبب في عدم إستخدام الهاتف على نطاق واسع في في مرحلة مبكرة بعد إختراعه – بمجرد أن أصبحت المسافة بين المتصلين طويلة جدًا كان من الصعب على أحد الجانبين سماع ما يقوله الطرف الآخر بالضبط.
رأى رولاند البحيرة الزرقاء المتموجة في عينيها – كانت تلك عواطفها غير المخفية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قبل أن ينتشر إستخدام الهاتف على نطاق واسع لم تكن تقنية تغليف الطبقة المعدنية ناضجة بعد، لذلك في ذلك الوقت إستخدموا تداخل السلك مع غلاف ملفوف حلزوني لتقليل فقدان الإشارة، لكن لم يكن رولاند بحاجة إلى إتباع هذه القاعدة نظرًا لأنه يتمتع بمهارة آنا في المعالجة وطلاء ثريا الخاص الذي يمكن أن يكملها في خطوة واحدة.
شعر بتيار دافئ يتصاعد في قلبه ” سأكون دائمًا معك “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” سأخبرك غدًا ” رولاند تدحرج وإستلقى فوق آنا ثم قبل رقبتها… وإنزلق على طول الطريق من رقبتها إلى الترقوة تاركًا علامة سطحية على جلدها الناعم المشدود ” ولكن الآن حان دوري “.
” ولكن لا يمكنك ذلك لا تبقى معي طوال الوقت “.
–+–
” أنا… “.
” لأنه أرسلك إلي ” نظرت آنا وأخذت تهمس.
آنا غطت فمه قبل أن يتمكن من إنهاء حديثه ” أنت الملك وأيضًا القائد المستقبلي للجيش الذي سيقاتل جيش الشياطين كيف يمكنك البقاء إلى الأبد في نيفروينتر؟ لا يمكنني إمتلاكك بالكامل فقط من أجل رغبتي الشخصية الجنود الذين يقاتلون في الخطوط الأمامية يحتاجون إلى رؤية وجودك وأتباعك في المدن الأخرى يريدونك أن تكون معهم ” قالت بهدوء ” رولاند أنا بالفعل سعيدة للغاية لأنني أستطيع الإستماع إلى قصصك “.
مرة مرة أخرى أصبحوا واحدًا وأصوات تنفسهم اللطيفة ترتفع وتنخفض لفترة طويلة قبل أن تتلاشى.
رولاند صمت للحظة ” أنت على حق لكن أينما كنت في المستقبل ستكونين دائمًا قادرة على سماع قصصي… أعدك بذلك “.
في حين أن سماعة الأذن على العكس من ذلك ستستخدم القوة المغناطيسية الناتجة عن الحث الكهرومغناطيسي لتهز الغشاء وتقلل التيار إلى صوت، بمعنى آخر كانت في الأساس نفس المولد أو المحرك الكهربائي بإستثناء أن حوّل الأخير الإهتزاز إلى دوران وكان له قوة أكبر بكثير، بمجرد أن صاغ فكرته وتصميمه أدركت آنا على الفور كيف تعمل أداة الإتصال غير المسبوقة هذه.
تراجعت آنا كما لو كانت قد سمعت المعنى الكامن وراء كلماته ” بدون مخطوطة الإستماع؟ “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” تنشأ الكهرباء والمغناطيسية من بعضهما البعض وتتحول المغناطيسية إلى قوة… فهمت “.
” بالضبط ” أومأ برأسه.
…
كيف يمكنهم التحدث بكلمات الحب الخاصة بهم إذا كان عليهم التواصل من خلال مخطوطة الإستماع؟.
أجاب رولاند بإبتسامة ” أعدك بأن ذلك اليوم سيأتي “.
” ماذا ستفعل؟ “.
” أنا… “.
” سأخبرك غدًا ” رولاند تدحرج وإستلقى فوق آنا ثم قبل رقبتها… وإنزلق على طول الطريق من رقبتها إلى الترقوة تاركًا علامة سطحية على جلدها الناعم المشدود ” ولكن الآن حان دوري “.
شعر بتيار دافئ يتصاعد في قلبه ” سأكون دائمًا معك “.
مرة مرة أخرى أصبحوا واحدًا وأصوات تنفسهم اللطيفة ترتفع وتنخفض لفترة طويلة قبل أن تتلاشى.
” ولكن لا يمكنك ذلك لا تبقى معي طوال الوقت “.
…
–+–
في اليوم التالي بعد الإفطار سار رولاند النشط إلى الفناء الخلفي لجبل المنجم الشمالي مع آنا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رأى رولاند البحيرة الزرقاء المتموجة في عينيها – كانت تلك عواطفها غير المخفية.
” صباح الخير جلالة الملك ” لوسيا التي وصلت قبل ذلك وضعت عملها جانبًا وإنحنت أمامه.
آنا غطت فمه قبل أن يتمكن من إنهاء حديثه ” أنت الملك وأيضًا القائد المستقبلي للجيش الذي سيقاتل جيش الشياطين كيف يمكنك البقاء إلى الأبد في نيفروينتر؟ لا يمكنني إمتلاكك بالكامل فقط من أجل رغبتي الشخصية الجنود الذين يقاتلون في الخطوط الأمامية يحتاجون إلى رؤية وجودك وأتباعك في المدن الأخرى يريدونك أن تكون معهم ” قالت بهدوء ” رولاند أنا بالفعل سعيدة للغاية لأنني أستطيع الإستماع إلى قصصك “.
” صباح الخير يا جلالة الملك! صباح الخير الأخت آنا! الأخت نايتينجل! ” تابعت رينغ أفعال أختها وبدأت تنحني وتصرخ بمرح.
” لماذا؟ ” كان رولاند متفاجئًا بعض الشيء.
لوح رولاند بيده بإبتسامة مشيرا إلى أنهما لم يكن عليهما أن يكونا رسميين للغاية، ثم مشى إلى طاولة العمل وأخرج قطعة من الورق الأبيض وبدأ في رسم تصميم عليها، كان ينوي تنفيذ الوعد الذي قطعه الليلة الماضية لآنا قبل أن ينتقل الناجون من تاكويلا إلى المنطقة الغربية – وهي أداة إتصال يمكنه إستخدامها للتحدث إلى آنا في أي وقت بدون سحر سيكون الهاتف اللاسلكي، كان مبدأ الهاتف بسيطًا جدًا وكان هذا هو التطبيق الأساسي للحث الكهرومغناطيسي: ستهز الموجة الصوتية القصبة المعدنية في الأنبوب الصوتي مما يتسبب في تغيير التدفق المغناطيسي المتشكل في المجال المغناطيسي وأخيراً تيار مستحث متقلب سوف يتولد.
مرة مرة أخرى أصبحوا واحدًا وأصوات تنفسهم اللطيفة ترتفع وتنخفض لفترة طويلة قبل أن تتلاشى.
في حين أن سماعة الأذن على العكس من ذلك ستستخدم القوة المغناطيسية الناتجة عن الحث الكهرومغناطيسي لتهز الغشاء وتقلل التيار إلى صوت، بمعنى آخر كانت في الأساس نفس المولد أو المحرك الكهربائي بإستثناء أن حوّل الأخير الإهتزاز إلى دوران وكان له قوة أكبر بكثير، بمجرد أن صاغ فكرته وتصميمه أدركت آنا على الفور كيف تعمل أداة الإتصال غير المسبوقة هذه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” تنشأ الكهرباء والمغناطيسية من بعضهما البعض وتتحول المغناطيسية إلى قوة… فهمت “.
” دعني أنادي ميستري موون وثريا! ” أضاءت عيناها من الإثارة.
كيف يمكنهم التحدث بكلمات الحب الخاصة بهم إذا كان عليهم التواصل من خلال مخطوطة الإستماع؟.
” تيار كهربائي… تبادل بالصوت؟ ” بعد سماع ما قاله رولاند كانت نايتينجل لا تزال تنظر إلى وجهه شاغرة، عندما إستدارت لترى ما إذا كانت لوسيا قد فهمت وجدت لوسيا تفكر أيضًا.
” ماذا ستفعل؟ “.
” تنشأ الكهرباء والمغناطيسية من بعضهما البعض وتتحول المغناطيسية إلى قوة… فهمت “.
” لأنه أرسلك إلي ” نظرت آنا وأخذت تهمس.
حتى الفتاة الصغيرة رينغ أظهرت أيضًا معرفتها ” أختي هل تتحدثين عن شيء في الفصل الثاني من الفيزياء الأولية؟ “.
شعر بتيار دافئ يتصاعد في قلبه ” سأكون دائمًا معك “.
كل ردود الأفعال هذه أحبطت فجأة نايتينجل، إلتقطت سمكة مجففة بشكل كئيب وسارت في الضباب لم يستطع رولاند كبح ضحكه في هذا المشهد، كان يعلم أنه على الرغم من أن المبدأ بسيط إلا أنه لم يكن من السهل إنشاء هاتف وظيفي وكانت المشكلة تكمن في إرسال الإشارات، ستتلاشى الإشارة الكهربائية كان هذا هو السبب في عدم إستخدام الهاتف على نطاق واسع في في مرحلة مبكرة بعد إختراعه – بمجرد أن أصبحت المسافة بين المتصلين طويلة جدًا كان من الصعب على أحد الجانبين سماع ما يقوله الطرف الآخر بالضبط.
” صباح الخير جلالة الملك ” لوسيا التي وصلت قبل ذلك وضعت عملها جانبًا وإنحنت أمامه.
لم يتم إستخدام الهاتف على نطاق واسع حتى تم إختراع أنبوب الإلكترون الذي يمكنه تضخيم الإشارة، لم يكن رولاند جيدًا في الكهرباء لذلك بالكاد كتب عنه في كتبه حتى الآن بعد أن حصل على مساعدة عالم الأحلام لا يزال يجد صعوبة كبيرة في صنع أنبوب إلكتروني، نظرًا لأنه لم يكن ينوي تضخيم الإشارة لم يكن هناك سوى طريقة واحدة للقيام بذلك – عن طريق زيادة حجم السلك وتقليل فقدان الإشارة في المسار كانت هذه الطريقة من السهل تحقيقها.
بواسطة :
يمكن معالجة الأسلاك النحاسية المطلوبة بدقة بواسطة لهب آنا الأسود وفقًا للمعرفة التي حصل عليها من عالم الأحلام يمكن إستخدام سلك بقطر 4 مم للحفاظ على إتصال 50 أو 60 كم بينما يبلغ قطر سلك التوصيل الهاتفي العام فقط 0.4 إلى 0.6 مم، على الرغم من أنه كان من المهدر إلى حد ما إستخدام السلك السميك إلا أنه يمكن أن يتجنب بشكل فعال مشكلة الإضطرار إلى صنع مكبر إشارة، يمكن تحقيق هذا الأخير من خلال كابل متحد المحور – تم تصنيع ما يسمى بالكابل المحوري عن طريق لف السلك بطبقة من الشبكة المعدنية يتم تغطيتها بواسطة سلكين مغطيين بمواد عازلة لتقليل تباعد الإشارة الكهربائية.
قام رولاند بمسح حبات العرق الجميلة من جبين آنا وحملها بين ذراعيه، في الضوء الخافت لا يزال بإمكانه رؤية إحمرار الخدود الجذاب على وجهها، شعر رولاند بأن آنا أصبحت أكثر نشاطًا في هذا الصدد منذ أن تحدثوا عن عالم الأحلام، حاولت أيضًا تعلم بعض الحيل الجديدة – رغم أن تقدمها كان أبطأ بكثير من تعلمها من الكتب، طريقة آنا الخرقاء والجادة أعطته تجربة جديدة تمامًا لقد تجاوز إستمتاعه البصري التجربة الحسية ولم يستطع إلا أن يشعر بشعور التفوق كشخص قديم، بالطبع لن يفوتوا جلسة سرد القصص بعد وقت الفرح حيث كان ينغمس في عطر آنا، بدأ رولاند يروي بالتفصيل الأخبار التي جلبتها سحرة تاكويلا بالإضافة إلى تكهناته حول معركة الإرادة الإلهية.
قبل أن ينتشر إستخدام الهاتف على نطاق واسع لم تكن تقنية تغليف الطبقة المعدنية ناضجة بعد، لذلك في ذلك الوقت إستخدموا تداخل السلك مع غلاف ملفوف حلزوني لتقليل فقدان الإشارة، لكن لم يكن رولاند بحاجة إلى إتباع هذه القاعدة نظرًا لأنه يتمتع بمهارة آنا في المعالجة وطلاء ثريا الخاص الذي يمكن أن يكملها في خطوة واحدة.
في حين أن سماعة الأذن على العكس من ذلك ستستخدم القوة المغناطيسية الناتجة عن الحث الكهرومغناطيسي لتهز الغشاء وتقلل التيار إلى صوت، بمعنى آخر كانت في الأساس نفس المولد أو المحرك الكهربائي بإستثناء أن حوّل الأخير الإهتزاز إلى دوران وكان له قوة أكبر بكثير، بمجرد أن صاغ فكرته وتصميمه أدركت آنا على الفور كيف تعمل أداة الإتصال غير المسبوقة هذه.
–+–
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” سأخبرك غدًا ” رولاند تدحرج وإستلقى فوق آنا ثم قبل رقبتها… وإنزلق على طول الطريق من رقبتها إلى الترقوة تاركًا علامة سطحية على جلدها الناعم المشدود ” ولكن الآن حان دوري “.
بواسطة :
حتى لو لم يتمكنوا من السفر عن طريق البحر فلا يزال بإمكانهم التحليق فوقها – أي أرض يمكن رؤيتها من خلال المنظار لن تكون بعيدة جدًا طالما كان لديهم محرك الإحتراق الداخلي يمكن أن يلعب المنطاد الكبير دوره.
بواسطة :
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات