بعد أن توقفوا عن الكلام كانت الأصوات الوحيدة في الكهف هي خطى الأقدام وقطرات الماء، على جانبي الأرض كان هناك خندق وسكة حديد إذا كانت هناك حاجة للمواد والطعام فسيتم نقلها بواسطة عربات يجرها المحرك الآخر عند المدخل، سمع رولاند من فيليس أن سحرة جيش الإله كانوا مهتمين ذات مرة بقياس قوة الآلة وإكتشفوا أنه حتى خمسة منهم يسحبون حبلًا معًا لا يستطيعون إيقاف المحرك البخاري من جرهم إلى الأمام.
” فهمت ” صوت باشا بدا عاطفيًا ” وأنت على حق لقد بدأ تعاوننا منذ فترة طويلة، في مواجهة التهديدات من الشياطين يجب على الجميع التخلي عن الأحكام المسبقة والمحاولة جاهدين للتعاون “.
حيا الحراس رولاند وهو يسير عبر البوابة وعند دخوله إلى الفناء شعر بضعف وكأنه قد عاد إلى العالم الحديث ما رآه هنا بالتأكيد لم يكن من المفترض أن يكون في هذا العصر، كان هناك كهف ضخم كان مدخله مغطى بالخرسانة كان عرض الكهف أكثر من عشرة أمتار وطوله أكثر من 5 أمتار، كان البابان الحديديان الكبيران أكبر من حجم المدخل وبلغ سمكهما مترًا واحدًا لم يكونا صلبين بل كانا متصلين بعدة طبقات من ألواح الصلب، كان هذا على قدم المساواة مع العديد من الأبواب في المعاقل العسكرية الحديثة بما أن الأبواب الحديدية كانت ثقيلة الوزن فقد كان لا بد من تعديل المدخل على الأرض لدعم الأبواب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” حسنًا ما دمت تفضل هذا “.
حتى مع الدعم لا يمكن سحب الأبواب من قبل القوى العاملة وحدها نتيجة لذلك تم إستخدام أحد المحركين البخاريين في الفناء لتوفير القوة الدافعة لتحريك الأبواب، إذا حطمت الوحوش الشيطانية الخط الدفاعي الذي أقامه سحرة تاكويلا طالما تم إسترداد بقايا الآلهة يمكن أن يسد هذان البابان أي وحوش شيطانية تتبع في الخارج، عند الوقوف أمام الأبواب التي كانت كبيرة مثل مبنى متعدد الطبقات يمكن أن يشعر رولاند بصلابته، تم إستخدام ما يقرب من ثلث إنتاج الصلب الشتوي لنيفروينتر لبناء هذين البابين قد يبدو من السهل إنتاج شكله المستطيل البسيط لكن حجمه وحده يتطلب مستوى أعلى من المهارة.
بعد أن توقفوا عن الكلام كانت الأصوات الوحيدة في الكهف هي خطى الأقدام وقطرات الماء، على جانبي الأرض كان هناك خندق وسكة حديد إذا كانت هناك حاجة للمواد والطعام فسيتم نقلها بواسطة عربات يجرها المحرك الآخر عند المدخل، سمع رولاند من فيليس أن سحرة جيش الإله كانوا مهتمين ذات مرة بقياس قوة الآلة وإكتشفوا أنه حتى خمسة منهم يسحبون حبلًا معًا لا يستطيعون إيقاف المحرك البخاري من جرهم إلى الأمام.
في اليوم الذي تم فيه تثبيت الأبواب شاهد رولاند المشهد أثناء فتحه وإغلاقه، عند الإستماع إلى هدير المحرك البخاري والصرير القاسي على الدعائم ومشاهدة الأبواب التي تُغلق ببطء شعر رولاند كما لو كان مسؤولاً عن المدخل الذي يحميهم من يوم القيامة، على كل جانب من الأبواب كان هناك نصف سطر من الكلمات مجتمعة يقصد بها المدينة الحدودية الثالثة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سار رولاند وحشد الناس الذي تبعه إلى الكهف حيث خفت الضوء فجأة… أخرجت فيليس حجر الإضاءة وسارت في مقدمة الفريق بدأت في قيادة الجميع إلى الكهف العميق.
سار رولاند وحشد الناس الذي تبعه إلى الكهف حيث خفت الضوء فجأة… أخرجت فيليس حجر الإضاءة وسارت في مقدمة الفريق بدأت في قيادة الجميع إلى الكهف العميق.
–+–
” جلالة الملك لا أفهم تمامًا سبب تسمية هذا المكان بالمدينة الحدودية الثالثة؟ ” سألت ويندي بحيرة ” إذا كانت المنطقة الحدودية الخارجية هي أول مدينة حدودية فأين المدينة الحدودية الثانية؟ “.
في تلك اللحظة يمكن أن يشعر رولاند بشخص يتنفس خلفه ويشعر أن هناك يدًا على كتفه، مما لا شك فيه إذا حدث خطأ ما فإن نايتينجل ستسحبه إلى الضباب على الفور.
” لأن العنوان ‘الثالثة’ هو العنوان المناسب ” رد رولاند.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عادت ساحرة جيش الإله إلى الوراء ونظرت بشكل هادف إلى رولاند ” حسنًا أفهم “.
” آه؟ “.
عرف رولاند ما تريد أن تقوله وقاطعها ” لا بأس خذيني إلى هناك الآن “.
” على أي حال المعقل هو المدينة الثانية علاوة على ذلك لا يهم ما هو الإسم الذي نطلقه عليها ما يهم هو أن يتذكرها الناس ” أجاب رولاند.
” آه؟ “.
” حسنًا ما دمت تفضل هذا “.
” جلالة الملك لا أفهم تمامًا سبب تسمية هذا المكان بالمدينة الحدودية الثالثة؟ ” سألت ويندي بحيرة ” إذا كانت المنطقة الحدودية الخارجية هي أول مدينة حدودية فأين المدينة الحدودية الثانية؟ “.
بعد أن توقفوا عن الكلام كانت الأصوات الوحيدة في الكهف هي خطى الأقدام وقطرات الماء، على جانبي الأرض كان هناك خندق وسكة حديد إذا كانت هناك حاجة للمواد والطعام فسيتم نقلها بواسطة عربات يجرها المحرك الآخر عند المدخل، سمع رولاند من فيليس أن سحرة جيش الإله كانوا مهتمين ذات مرة بقياس قوة الآلة وإكتشفوا أنه حتى خمسة منهم يسحبون حبلًا معًا لا يستطيعون إيقاف المحرك البخاري من جرهم إلى الأمام.
773 – مدينة البلدة الثالثة
لم يكن بالإمكان تغطية سقف الكهف بالخرسانة وأصبح التسرب حتمياً لحسن الحظ لن تنخفض درجة الحرارة داخل الجبل كثيرًا حتى لا يتجمد الماء بداخله، في حين أن إلتهام الديدان يترك وراءه أثرًا من المخاط أثناء الزحف إلى الأمام عندما يجف المخاط فإنه سيلصق الأوساخ معًا كما لو كان يلطخ طبقة من المعجون على سطح الجدران والسقف وبسبب هذا لم يكن هناك خطر من أن الكهف سينهار، بعد حوالي نصف ساعة من المشي أصبح الكهف أكثر إشراقًا.
عند الخروج من الكهف الضيق دخلوا إلى كهف كبير كان أمامهم مبنى قبة فسيح بحجم ملعب كرة قدم، في جميع أنحاء الكهف تم إسقاط عشرات من أشعة الضوء على القبة وألقت بقعًا مضيئة على الأرض، بمساعدة هذا الضوء لن يشعر الناس بالإضطهاد في هذه المنطقة رغم أنهم كانوا في أعماق الجبل، إلى جانب السحرة تم إرسال الجيش الأول أيضًا لحراسة هذا المكان تم فحص كل جندي من قبل نايتينجل شخصيًا للتأكد من أنهم أتباع رولاند، كلما تعمقوا في القبة كلما إبتعدوا عن هذا الضوء وفي وسط القبة الفسيحة لم يكن هناك سوى عدد قليل من النوى السحرية ذات الشكل المعين كانوا الثلاثة السحرة الكبار من تاكويلا… أو بعبارة أخرى الناقلون الأصليون… مشى رولاند إلى الثلاثة منهم بإبتسامة على وجهه مد يده اليمنى بإتجاه الوحش اللزج.
” نحن على وشك الوصول ” تباطأت فيليس ” جلالة الملك هل تحتاج… “.
حيا الحراس رولاند وهو يسير عبر البوابة وعند دخوله إلى الفناء شعر بضعف وكأنه قد عاد إلى العالم الحديث ما رآه هنا بالتأكيد لم يكن من المفترض أن يكون في هذا العصر، كان هناك كهف ضخم كان مدخله مغطى بالخرسانة كان عرض الكهف أكثر من عشرة أمتار وطوله أكثر من 5 أمتار، كان البابان الحديديان الكبيران أكبر من حجم المدخل وبلغ سمكهما مترًا واحدًا لم يكونا صلبين بل كانا متصلين بعدة طبقات من ألواح الصلب، كان هذا على قدم المساواة مع العديد من الأبواب في المعاقل العسكرية الحديثة بما أن الأبواب الحديدية كانت ثقيلة الوزن فقد كان لا بد من تعديل المدخل على الأرض لدعم الأبواب.
عرف رولاند ما تريد أن تقوله وقاطعها ” لا بأس خذيني إلى هناك الآن “.
” لأن العنوان ‘الثالثة’ هو العنوان المناسب ” رد رولاند.
عادت ساحرة جيش الإله إلى الوراء ونظرت بشكل هادف إلى رولاند ” حسنًا أفهم “.
لوحت باشا بالمجسات الرئيسية فوق رأسها ” بالطبع تعال معي “.
عند الخروج من الكهف الضيق دخلوا إلى كهف كبير كان أمامهم مبنى قبة فسيح بحجم ملعب كرة قدم، في جميع أنحاء الكهف تم إسقاط عشرات من أشعة الضوء على القبة وألقت بقعًا مضيئة على الأرض، بمساعدة هذا الضوء لن يشعر الناس بالإضطهاد في هذه المنطقة رغم أنهم كانوا في أعماق الجبل، إلى جانب السحرة تم إرسال الجيش الأول أيضًا لحراسة هذا المكان تم فحص كل جندي من قبل نايتينجل شخصيًا للتأكد من أنهم أتباع رولاند، كلما تعمقوا في القبة كلما إبتعدوا عن هذا الضوء وفي وسط القبة الفسيحة لم يكن هناك سوى عدد قليل من النوى السحرية ذات الشكل المعين كانوا الثلاثة السحرة الكبار من تاكويلا… أو بعبارة أخرى الناقلون الأصليون… مشى رولاند إلى الثلاثة منهم بإبتسامة على وجهه مد يده اليمنى بإتجاه الوحش اللزج.
” لأن العنوان ‘الثالثة’ هو العنوان المناسب ” رد رولاند.
” أخيرًا تمكنا من الإلتقاء يجب أن تكوني باشا أليس كذلك؟ “.
حيا الحراس رولاند وهو يسير عبر البوابة وعند دخوله إلى الفناء شعر بضعف وكأنه قد عاد إلى العالم الحديث ما رآه هنا بالتأكيد لم يكن من المفترض أن يكون في هذا العصر، كان هناك كهف ضخم كان مدخله مغطى بالخرسانة كان عرض الكهف أكثر من عشرة أمتار وطوله أكثر من 5 أمتار، كان البابان الحديديان الكبيران أكبر من حجم المدخل وبلغ سمكهما مترًا واحدًا لم يكونا صلبين بل كانا متصلين بعدة طبقات من ألواح الصلب، كان هذا على قدم المساواة مع العديد من الأبواب في المعاقل العسكرية الحديثة بما أن الأبواب الحديدية كانت ثقيلة الوزن فقد كان لا بد من تعديل المدخل على الأرض لدعم الأبواب.
في تلك اللحظة يمكن أن يشعر رولاند بشخص يتنفس خلفه ويشعر أن هناك يدًا على كتفه، مما لا شك فيه إذا حدث خطأ ما فإن نايتينجل ستسحبه إلى الضباب على الفور.
لم يكن بالإمكان تغطية سقف الكهف بالخرسانة وأصبح التسرب حتمياً لحسن الحظ لن تنخفض درجة الحرارة داخل الجبل كثيرًا حتى لا يتجمد الماء بداخله، في حين أن إلتهام الديدان يترك وراءه أثرًا من المخاط أثناء الزحف إلى الأمام عندما يجف المخاط فإنه سيلصق الأوساخ معًا كما لو كان يلطخ طبقة من المعجون على سطح الجدران والسقف وبسبب هذا لم يكن هناك خطر من أن الكهف سينهار، بعد حوالي نصف ساعة من المشي أصبح الكهف أكثر إشراقًا.
ظل الوحش اللزج صامت لفترة قبل أن يسمع صوتا مألوف ” أنا متفاجئة جلالتك من قبل كنا نتحدث فقط فقط عبر حجر الوهم ربما لم تكن الصور الوهمية مخيفة ولكن في هذه اللحظة أمامي الهدوء الذي تظهره مذهل، بصراحة أنت أول من رأى هذه الجسد وكان رد فعلك وكأنه لم يحدث شيء حتى عندما شاهدت ساحرات تاكويلا هذا الشكل لأول مرة لم يكونوا هادئين مثلك أنا فضولية ألا تخاف على الإطلاق؟ ” توقفت مؤقتًا ومدّت مجساتها وربطتها برفق بيد رولاند ” لكنك على حق أنا باشا شكرًا لدعمك سحرة تاكويلا “.
بواسطة :
” لم يدعمنا من الصعب تحديد ما إذا كانت مجموعة الأشخاص العاديين الذين أرسلهم تهدف إلى مساعدتنا أو الإشراف علينا ” جاء صوت بارد من خلفها ” لن يكون الوقت قد فات لإخباره بعد إنتهائه من إستكشاف جبل الثلج الكبير “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عادت ساحرة جيش الإله إلى الوراء ونظرت بشكل هادف إلى رولاند ” حسنًا أفهم “.
” أليثيا! لقد توصلنا إلى إتفاق! ” قاطع صوت ثالث.
” آه؟ “.
” حسنًا سأصمت “.
في تلك اللحظة يمكن أن يشعر رولاند بشخص يتنفس خلفه ويشعر أن هناك يدًا على كتفه، مما لا شك فيه إذا حدث خطأ ما فإن نايتينجل ستسحبه إلى الضباب على الفور.
يبدو أن الإثنين الآخرين هما أليثيا وسيلين اللذان غالبًا ما يظهران بجانب باشا لم يمانع رولاند نغماتهم، أولاً لقد عاش هؤلاء السحرة القدامى في عصر كانت فيه الساحرات متفوقات وبالتالي سيكون من الصعب عليهم تغيير طريقة تفكيرهم، ثانيًا مقارنة بتغيير مواقفهم فقد تمنى المزيد لتحقيق بعض المكاسب الجوهرية.
لم يكن بالإمكان تغطية سقف الكهف بالخرسانة وأصبح التسرب حتمياً لحسن الحظ لن تنخفض درجة الحرارة داخل الجبل كثيرًا حتى لا يتجمد الماء بداخله، في حين أن إلتهام الديدان يترك وراءه أثرًا من المخاط أثناء الزحف إلى الأمام عندما يجف المخاط فإنه سيلصق الأوساخ معًا كما لو كان يلطخ طبقة من المعجون على سطح الجدران والسقف وبسبب هذا لم يكن هناك خطر من أن الكهف سينهار، بعد حوالي نصف ساعة من المشي أصبح الكهف أكثر إشراقًا.
رد رولاند ” قال المستكشف الأكثر شهرة في المضيق ذات مرة أن الخوف يأتي من المجهول، بغض النظر عن مظهركم فإن أرواحكم تنتمي إلى ساحرات تاكويلا ” أكمل مبتسمًا ” لست غريباً عن هذا الأخير لقد أصبحت أغاثا عضوًا أساسيًا في إتحاد الساحرات وعضوًا محبوبًا وموثوقًا فيه “.
يبدو أن الإثنين الآخرين هما أليثيا وسيلين اللذان غالبًا ما يظهران بجانب باشا لم يمانع رولاند نغماتهم، أولاً لقد عاش هؤلاء السحرة القدامى في عصر كانت فيه الساحرات متفوقات وبالتالي سيكون من الصعب عليهم تغيير طريقة تفكيرهم، ثانيًا مقارنة بتغيير مواقفهم فقد تمنى المزيد لتحقيق بعض المكاسب الجوهرية.
لاحظ رولاند أن مجسات باشا كانت خشنة إلى حد ما وأن سطحها لم يكن جاف كما بدا، شعر سطح مجساتها بالرطوبة ربما كان ذلك لأنها تزحف بإستمرار في التراب من الواضح أن رولاند شعر بالدفء تحت بشرتها، هذه النقطة العملاقة أمامه كانت بلا شك شكلاً جديداً للحياة.
حيا الحراس رولاند وهو يسير عبر البوابة وعند دخوله إلى الفناء شعر بضعف وكأنه قد عاد إلى العالم الحديث ما رآه هنا بالتأكيد لم يكن من المفترض أن يكون في هذا العصر، كان هناك كهف ضخم كان مدخله مغطى بالخرسانة كان عرض الكهف أكثر من عشرة أمتار وطوله أكثر من 5 أمتار، كان البابان الحديديان الكبيران أكبر من حجم المدخل وبلغ سمكهما مترًا واحدًا لم يكونا صلبين بل كانا متصلين بعدة طبقات من ألواح الصلب، كان هذا على قدم المساواة مع العديد من الأبواب في المعاقل العسكرية الحديثة بما أن الأبواب الحديدية كانت ثقيلة الوزن فقد كان لا بد من تعديل المدخل على الأرض لدعم الأبواب.
” فهمت ” صوت باشا بدا عاطفيًا ” وأنت على حق لقد بدأ تعاوننا منذ فترة طويلة، في مواجهة التهديدات من الشياطين يجب على الجميع التخلي عن الأحكام المسبقة والمحاولة جاهدين للتعاون “.
لوحت باشا بالمجسات الرئيسية فوق رأسها ” بالطبع تعال معي “.
بعد محادثة قصيرة غير رسمية تطرق رولاند إلى الموضوع الرئيسي ” لقد وصلت أثار الآلهة أليس كذلك؟ هل يمكنني إلقاء نظرة على الأشياء التي تحدد حياة البشرية؟ “.
” جلالة الملك لا أفهم تمامًا سبب تسمية هذا المكان بالمدينة الحدودية الثالثة؟ ” سألت ويندي بحيرة ” إذا كانت المنطقة الحدودية الخارجية هي أول مدينة حدودية فأين المدينة الحدودية الثانية؟ “.
لوحت باشا بالمجسات الرئيسية فوق رأسها ” بالطبع تعال معي “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” حسنًا ما دمت تفضل هذا “.
–+–
” حسنًا سأصمت “.
لقد عدت وسيعود النشر…
حتى مع الدعم لا يمكن سحب الأبواب من قبل القوى العاملة وحدها نتيجة لذلك تم إستخدام أحد المحركين البخاريين في الفناء لتوفير القوة الدافعة لتحريك الأبواب، إذا حطمت الوحوش الشيطانية الخط الدفاعي الذي أقامه سحرة تاكويلا طالما تم إسترداد بقايا الآلهة يمكن أن يسد هذان البابان أي وحوش شيطانية تتبع في الخارج، عند الوقوف أمام الأبواب التي كانت كبيرة مثل مبنى متعدد الطبقات يمكن أن يشعر رولاند بصلابته، تم إستخدام ما يقرب من ثلث إنتاج الصلب الشتوي لنيفروينتر لبناء هذين البابين قد يبدو من السهل إنتاج شكله المستطيل البسيط لكن حجمه وحده يتطلب مستوى أعلى من المهارة.
بواسطة :
يبدو أن الإثنين الآخرين هما أليثيا وسيلين اللذان غالبًا ما يظهران بجانب باشا لم يمانع رولاند نغماتهم، أولاً لقد عاش هؤلاء السحرة القدامى في عصر كانت فيه الساحرات متفوقات وبالتالي سيكون من الصعب عليهم تغيير طريقة تفكيرهم، ثانيًا مقارنة بتغيير مواقفهم فقد تمنى المزيد لتحقيق بعض المكاسب الجوهرية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سار رولاند وحشد الناس الذي تبعه إلى الكهف حيث خفت الضوء فجأة… أخرجت فيليس حجر الإضاءة وسارت في مقدمة الفريق بدأت في قيادة الجميع إلى الكهف العميق.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات