إرادة العالم
بدأ الوحش أيضًا يلاحظ أن شيئًا ما ليس على ما يرام مع تذبذب طفيف في صوته الجاف سأل ” ماذا يحدث… ماذا فعلت لقوتي السحرية؟ “.
” أوه؟ ألم تتأثر؟ ” رفع المخلوق السحري راحة يده مندهشا ” وماذا عن هذا؟ “.
شعر رولاند بطريقة ما أن هذا المخلوق كان أكثر ثراءً عاطفياً من الشرير الساقط وهكذا كان يأمل في جمع المزيد من المعلومات من خلال طرح المزيد من الأسئلة عليه، وأثناء قيامه بذلك أشار إلى خلفه لمغادرة الجريحين فالدي ودانكان على الفور، إذا نشأ موقف إضطر فيه الفريق إلى الفرار بسرعة فمن المؤكد أنه سيركض أسرع من هؤلاء السحرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” ماذا… ما هذا؟ ” صرخت فالدي بهدوء من الخلف.
” سيدي هو كل شيء ولا شيء في نفس الوقت حضور لا يستطيع أحد منكم فهمه ” نشر المخلوق جناحيه الوهميين اللذين ينبعث منهما وهج أحمر ومد يديه نحو الأرض ” حيلك الذكية عديمة الفائدة هنا… تريدهم أن يهربوا الآن؟ لقد فات الأوان! “.
798 – إرادة العالم
تدفق الدم القرمزي من جسده وإمتد بسرعة عبر أسطح الغرفة في غمضة عين تحولت الأرضيات والجدران وسقف القاعة إلى اللون الأحمر الفاتح، تم دفع لينغ التي تم الكشف عن مكان إختبائها الآن إلى الجدار بواسطة قوة غير معروفة وسقطت بجانب فيليس.
” من… أرض بلا قعر… بلا نية… هذه قاعدة… ” لم يعد الوحش قادرًا على بصق الجملة كاملة.
” ماذا… ما هذا؟ ” صرخت فالدي بهدوء من الخلف.
” ألم تسميه بالفعل كل شيء ولا شيء؟ كيف يمكنني حتى أن ألمسه؟ ” ضحك رولاند ساخرًا.
عندما أدار رولاند رأسه رأى أن المجسات الحادة قد خرجت من الفراغ الأحمر والأسود وأمسكت أرجل الساحرات، تذكر أنه رأى شيئًا مشابهًا من قبل لكن لم يكن لديه وقت للتفكير أكثر حيث كان الوضع يتدهور بسرعة، مع التيار الدافئ في جسده يدور بشراسة جمع رولاند كل قوته البدنية وإتجه مباشرة نحو العدو.
عندما أدار رولاند رأسه رأى أن المجسات الحادة قد خرجت من الفراغ الأحمر والأسود وأمسكت أرجل الساحرات، تذكر أنه رأى شيئًا مشابهًا من قبل لكن لم يكن لديه وقت للتفكير أكثر حيث كان الوضع يتدهور بسرعة، مع التيار الدافئ في جسده يدور بشراسة جمع رولاند كل قوته البدنية وإتجه مباشرة نحو العدو.
” أوه؟ ألم تتأثر؟ ” رفع المخلوق السحري راحة يده مندهشا ” وماذا عن هذا؟ “.
بدأ الوحش أيضًا يلاحظ أن شيئًا ما ليس على ما يرام مع تذبذب طفيف في صوته الجاف سأل ” ماذا يحدث… ماذا فعلت لقوتي السحرية؟ “.
إندلعت قوة هائلة للغاية من راحة يده نحو رولاند لقد شعر وكأنها ضربة مطرقة ضخمة عند الإصطدام مما أدى إلى تحليق رولاند وتحطمه في الحائط، بعد ضربة شديدة شعر أن ظهره يحترق وأن جميع أعضائه قد تحركت من مكانها سعل قسراً وتذوق طعم مريب قد خرج من حلقه.
” هذا كل شيء… أنا أفهم الآن! ” إنفتحت عين تشبه الدوامة أعلى رأس الوحش ” أنت… المسؤول عن خلق هذا العالم! كنت أنت من هزم سيدي! “.
” جلالة الملك ” فيليس أطلقت صرخة عاجلة.
–+–
كانت في الوقت الحاضر الشخص الوحيد الذي يمكنه التحرك بخلاف رولاند، رقصت مخالب النصل على ظهرها لأعلى ولأسفل وشقّت على عجل المجسات التي برزت من الأرض، ومع ذلك مع وجود عدد لا نهائي منهم للتعامل معهم لم تكن قادرة على الإقتراب من رولاند في الوقت الحالي، لقد كان الوقت عصيبا الآن لكن عقل رولاند ظل واضحًا بشكل إستثنائي لم يكن هناك أي خوف على الإطلاق كأنه ألغى الشعور بالخوف من دماغه فالتيار الدافئ فيه كان يتدفق بسرعة أكبر مصحوبًا بضربات قلبه الشديدة، كان يشعر أن تغيراً غير عادي يحدث في جسده كل قوة العالم السحرية كانت تنجذب نحوه حتى الوهج الأحمر الذي إمتد عبر الجدران أصبح بطيئًا، كانت آثار الدم تلتف حول جسده أثناء مرورهم وأينما يلمسه ستظهر علامة زرقاء هذه العملية كانت خارجة عن إرادته تمامًا – لم يكن واضحًا بشأن ما كان يحدث بنفسه.
بواسطة :
دوى صوت غريب بجانب أذنه بينما بدت نغمات الصرخات الصاخبة منسجمة ” أقتله أقتله! “.
لاحظ رولاند كذلك أنه لم يكن معبرًا عاطفياً كما كان كان صوته مسطحًا ورتيبًا كما لو كانت إحدى آلات الرد التي قدمت إستجابة ثابتة، عندما إنتهى من الكلام إختفت المقاومة في يد رولاند على الفور بدأت الحلقة النجمية تدور بسرعة ورسمت كل نجم محيط يتجه نحو نفسه ليشكل ضوءًا أبيض مبهرًا، للحظة بدا رولاند وكأنه يسمع دقات قلب الأرض هذه المرة كان مشهد إندفاع القوة السحرية أكثر إثارة من المرتين السابقتين، إنكمش الوحش إلى كتلة مستديرة وأطلق عمودًا من الضوء الفضي إنطلق مباشرة إلى السقف لفترة طويلة من الزمن.
بدأ الوحش أيضًا يلاحظ أن شيئًا ما ليس على ما يرام مع تذبذب طفيف في صوته الجاف سأل ” ماذا يحدث… ماذا فعلت لقوتي السحرية؟ “.
شعر رولاند بطريقة ما أن هذا المخلوق كان أكثر ثراءً عاطفياً من الشرير الساقط وهكذا كان يأمل في جمع المزيد من المعلومات من خلال طرح المزيد من الأسئلة عليه، وأثناء قيامه بذلك أشار إلى خلفه لمغادرة الجريحين فالدي ودانكان على الفور، إذا نشأ موقف إضطر فيه الفريق إلى الفرار بسرعة فمن المؤكد أنه سيركض أسرع من هؤلاء السحرة.
لم يرد رولاند كان يشعر أن التيار الدافئ قد تضخم إلى أقصى حدوده وأن جسده يتقوس دون وعي، الشيء التالي الذي كان يعرفه أنه هاجم العدو مباشرة مثل قذيفة المدفع!.
في الحال أطلق الوحش هديرًا يصم الآذان ” لا… هذه هي قوة اللورد كيف لمستها! “.
” مُت! “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند وقوفه أمامه شعر رولاند برضا لا يوصف ولذة جسدية تجاوزت مجموع لقائيه السابقين، لم يكن هناك شيء يمكن مقارنته بمنظر هذا العمود الضوئي لم تكن ظروف السحرة خطيرة للغاية إلا أنهم قد أنفقوا كل قوتهم السحرية، كانوا لا يزالون قادرين على المشي بمفردهم وفقًا لفيليس عندما كان رولاند في مأزق مع الوحش إستحوذ على القوة السحرية لجميع السحرة الأربعة، كان هذا شيئًا لم يكن ليحدث أبدًا في العالم الحقيقي ومع ذلك كان مجرد شيء آخر لإضافته إلى ليلة وقعت فيها بالفعل العديد من الأحداث التي لا يمكن تصورها، بعد بحث سريع حمل رولاند خزانة ثقيلة مع مفتاح السيارة المأخوذ من الرجل الميت وقاد الساحرات بهدوء للخروج من الفيلا الواقعة على سفح الجبل.
بتكرار تكتيكه القديم رفع الوحش يده إتجاهه مرة أخرى لكن هذه المرة لم يصطدم رولاند بقوة الوحش، ولأول مرة رأى التيار الدافئ يندفع من جسده ليشكل زوجًا من ستائر الضوء الأزرق أمامه عندما إصطدم الزوجان ببعضهما البعض إندلع وهج مبهر وحل فوق رأسه مما جعله يطير مباشرة في صدر الوحش، قام بتوجيه لكمة لم يكن تأثير قبضته على صدر الوحش كما كان يتوقع شعر كما لو أنه ضرب للتو كتلة من السائل الناعم، رأى ذراعه تغرق في جسد الوحش على بعد مسافة إصبع فقط من نجم اليشم صرَ رولاند على أسنانه وفتح قبضته وأمسك بأبرز حلقة نجمية على صدره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند وقوفه أمامه شعر رولاند برضا لا يوصف ولذة جسدية تجاوزت مجموع لقائيه السابقين، لم يكن هناك شيء يمكن مقارنته بمنظر هذا العمود الضوئي لم تكن ظروف السحرة خطيرة للغاية إلا أنهم قد أنفقوا كل قوتهم السحرية، كانوا لا يزالون قادرين على المشي بمفردهم وفقًا لفيليس عندما كان رولاند في مأزق مع الوحش إستحوذ على القوة السحرية لجميع السحرة الأربعة، كان هذا شيئًا لم يكن ليحدث أبدًا في العالم الحقيقي ومع ذلك كان مجرد شيء آخر لإضافته إلى ليلة وقعت فيها بالفعل العديد من الأحداث التي لا يمكن تصورها، بعد بحث سريع حمل رولاند خزانة ثقيلة مع مفتاح السيارة المأخوذ من الرجل الميت وقاد الساحرات بهدوء للخروج من الفيلا الواقعة على سفح الجبل.
في الحال أطلق الوحش هديرًا يصم الآذان ” لا… هذه هي قوة اللورد كيف لمستها! “.
Krotel
بدأت الحلقة الشبيهة بالمجرة ترتجف وتغيرت تدريجياً من الأحمر الغني إلى الأزرق والأبيض ومع ذلك حدث هذا بمعدل بطيء للغاية وكان هناك العديد من الإنتكاسات، في هذه اللحظة شعر رولاند كما لو كان يتصارع مع ثور شرس لحسن حظه تدفقت المزيد والمزيد من القوة السحرية إتجاهه وشعر أن العالم بأسره كان يندمج معه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بتكرار تكتيكه القديم رفع الوحش يده إتجاهه مرة أخرى لكن هذه المرة لم يصطدم رولاند بقوة الوحش، ولأول مرة رأى التيار الدافئ يندفع من جسده ليشكل زوجًا من ستائر الضوء الأزرق أمامه عندما إصطدم الزوجان ببعضهما البعض إندلع وهج مبهر وحل فوق رأسه مما جعله يطير مباشرة في صدر الوحش، قام بتوجيه لكمة لم يكن تأثير قبضته على صدر الوحش كما كان يتوقع شعر كما لو أنه ضرب للتو كتلة من السائل الناعم، رأى ذراعه تغرق في جسد الوحش على بعد مسافة إصبع فقط من نجم اليشم صرَ رولاند على أسنانه وفتح قبضته وأمسك بأبرز حلقة نجمية على صدره.
” هذا كل شيء… أنا أفهم الآن! ” إنفتحت عين تشبه الدوامة أعلى رأس الوحش ” أنت… المسؤول عن خلق هذا العالم! كنت أنت من هزم سيدي! “.
” ألم تسميه بالفعل كل شيء ولا شيء؟ كيف يمكنني حتى أن ألمسه؟ ” ضحك رولاند ساخرًا.
لاحظ رولاند كذلك أنه لم يكن معبرًا عاطفياً كما كان كان صوته مسطحًا ورتيبًا كما لو كانت إحدى آلات الرد التي قدمت إستجابة ثابتة، عندما إنتهى من الكلام إختفت المقاومة في يد رولاند على الفور بدأت الحلقة النجمية تدور بسرعة ورسمت كل نجم محيط يتجه نحو نفسه ليشكل ضوءًا أبيض مبهرًا، للحظة بدا رولاند وكأنه يسمع دقات قلب الأرض هذه المرة كان مشهد إندفاع القوة السحرية أكثر إثارة من المرتين السابقتين، إنكمش الوحش إلى كتلة مستديرة وأطلق عمودًا من الضوء الفضي إنطلق مباشرة إلى السقف لفترة طويلة من الزمن.
” أيها الأحمق! سيدنا قد يكون قديرًا لكنه لا يستطيع إيقاف كل هذا بنفسه… إرجع إلى هنا ولا تعد أبدًا أفعالك تدمر كل شيء… كل الكائنات الحية ستهلك بسببك! “.
في الحال أطلق الوحش هديرًا يصم الآذان ” لا… هذه هي قوة اللورد كيف لمستها! “.
أصبح صوته غير واضح بشكل متزايد كأنه تأثر بتدخل شديد يمكن لرولاند أن يشعر بأن مقاومة الحلقة النجمية كانت تضعف أصبح تغيير اللون أسرع أيضًا.
تدفق الدم القرمزي من جسده وإمتد بسرعة عبر أسطح الغرفة في غمضة عين تحولت الأرضيات والجدران وسقف القاعة إلى اللون الأحمر الفاتح، تم دفع لينغ التي تم الكشف عن مكان إختبائها الآن إلى الجدار بواسطة قوة غير معروفة وسقطت بجانب فيليس.
” كل الكائنات الحية؟ ” أدار رأسه ولمح إلى الساحرات الجالسات بضعف على الأرض قبل أن يستمر بصوت منخفض ” لا الأشخاص الوحيدون الذين سيهلكون هم نوعك… ليس لدي أدنى فكرة من أين أنت أو ما هي النية التي تمتلكها لكن بالتأكيد سيكون هذا العالم أفضل بدونك! “.
بواسطة :
” من… أرض بلا قعر… بلا نية… هذه قاعدة… ” لم يعد الوحش قادرًا على بصق الجملة كاملة.
” من… أرض بلا قعر… بلا نية… هذه قاعدة… ” لم يعد الوحش قادرًا على بصق الجملة كاملة.
لاحظ رولاند كذلك أنه لم يكن معبرًا عاطفياً كما كان كان صوته مسطحًا ورتيبًا كما لو كانت إحدى آلات الرد التي قدمت إستجابة ثابتة، عندما إنتهى من الكلام إختفت المقاومة في يد رولاند على الفور بدأت الحلقة النجمية تدور بسرعة ورسمت كل نجم محيط يتجه نحو نفسه ليشكل ضوءًا أبيض مبهرًا، للحظة بدا رولاند وكأنه يسمع دقات قلب الأرض هذه المرة كان مشهد إندفاع القوة السحرية أكثر إثارة من المرتين السابقتين، إنكمش الوحش إلى كتلة مستديرة وأطلق عمودًا من الضوء الفضي إنطلق مباشرة إلى السقف لفترة طويلة من الزمن.
798 – إرادة العالم
عند وقوفه أمامه شعر رولاند برضا لا يوصف ولذة جسدية تجاوزت مجموع لقائيه السابقين، لم يكن هناك شيء يمكن مقارنته بمنظر هذا العمود الضوئي لم تكن ظروف السحرة خطيرة للغاية إلا أنهم قد أنفقوا كل قوتهم السحرية، كانوا لا يزالون قادرين على المشي بمفردهم وفقًا لفيليس عندما كان رولاند في مأزق مع الوحش إستحوذ على القوة السحرية لجميع السحرة الأربعة، كان هذا شيئًا لم يكن ليحدث أبدًا في العالم الحقيقي ومع ذلك كان مجرد شيء آخر لإضافته إلى ليلة وقعت فيها بالفعل العديد من الأحداث التي لا يمكن تصورها، بعد بحث سريع حمل رولاند خزانة ثقيلة مع مفتاح السيارة المأخوذ من الرجل الميت وقاد الساحرات بهدوء للخروج من الفيلا الواقعة على سفح الجبل.
” أوه؟ ألم تتأثر؟ ” رفع المخلوق السحري راحة يده مندهشا ” وماذا عن هذا؟ “.
–+–
” جلالة الملك ” فيليس أطلقت صرخة عاجلة.
بواسطة :
تدفق الدم القرمزي من جسده وإمتد بسرعة عبر أسطح الغرفة في غمضة عين تحولت الأرضيات والجدران وسقف القاعة إلى اللون الأحمر الفاتح، تم دفع لينغ التي تم الكشف عن مكان إختبائها الآن إلى الجدار بواسطة قوة غير معروفة وسقطت بجانب فيليس.
–+–
” مُت! “.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات