الخاتمة
نظر راينهارد من بعيد إلى الضوء الأزرق الخافت ، المكون من الماء ، عنصر الشفاء، وأطلق تنهيدة ناعمة لم يسمعها أحد من حوله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ظهرت علامات الحزن على وجهه الوسيم بالإضافة إلى آثار التوتر المتبقية من المعركة. إذا التقطت له صورة شخصية وهو يقف أمام الأنقاض خلفه ، فستكون بالتأكيد تحفة فنية.
“ما الذي تنوي فعله بعد ذلك للتعامل مع المنطقة؟” سألت إيميليا .
ومع ذلك ، كان لدى راينهارد إحساس عميق بالندم ، لا يمكن تخفيف ثقل هذا الندم بالكلمات.
هبت رياح قوية ورقصت غرة راينهارد أمام وجهه. من خلال تلك الانفجارات، نظر راينهارد إلى السماء ورأى القمر يطفو في الشفق فوق العاصمة.
“…حسنا. يجب أن يؤدي هذا بالغرض”، جاء صوت مثل الأجراس الفضية إلى آذان راينهارد ، حيث استمر في لوم نفسه وعيناه مغمضتان.
“هذه بالتأكيد ليست جريمة أستطيع تجاهلها ، ولكن بالنظر إلى هذه الجريمة الأكبر ، فإنها تبدو أمر تافه “.
قامت إيميليا بوضع يدها على جبين سوبارو ، كما لو كانت تمسح عليه ، ومشطت شعره وهو مستلقٍ مقابل الحائط. لقد تأكدت من أنه لا يزال هناك احمرار من الحياة في وجهه. ثم وقفت إيميليا وأومأت برأسها.
أخذ راينهارد شارة إيميليا برفق من يد فيلت الضعيفة وأعطاها إياها. كان التنين الموجود على الشارة ، في الواقع ، رمز الدولة لمملكة التنين في لوجونيكا.
“لقد انتهيت من علاجه. على الأغلب أنه تجاوز مرحلة الخطر”.
“هذا شيء لا يمكنني فعله”. قالت فيلت برفض قاطع “فقط لكي تعلمي، سأعيده لك هذه المرة فقط لأنني مدينة بحياتي لكم جميعًا. لا أعتقد أنني ارتكبت أي خطأ ، وليس لدي أي خطط للتوقف “.
“من الجيد سماع ذلك. الآن بعد أن تم الاعتناء بهذا ، سيدة إيميليا …”
حقيقة أنه وضع حياته على المحك لحمايتك، كان راينهارد على وشك أن يقول ذلك، لكنه توقف. كان يعتقد أنه إذا قال ذلك ، فسيقلل من شأن العمل الشجاع الذي قام به سوبارو.
قال راينهارد وهو يسير بسرعة نحو إيميليا ، جثا على ركبة واحدة ، وأحنى رأسه. تم تنفيذ كل هذا دون أي تردد، وبكل رسمية.
بينما كانت فيلت تتحدث ، بدت وكأنها استعادت القليل من رباطة جأشها وحاولت إبعاد نفسها عنه.
“بسبب تقصيري، حملتك عبئاً لم يكن عليك حمله. أنا على استعداد لتحمل أي عقوبة ترينها ضرورية ردًا على فشلي “.
أخذ راينهارد شارة إيميليا برفق من يد فيلت الضعيفة وأعطاها إياها. كان التنين الموجود على الشارة ، في الواقع ، رمز الدولة لمملكة التنين في لوجونيكا.
وضع راينهارد سيفه أمامه وهو راكع واعتذر عن إخفاقه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وجهت إيميليا إصبعها نحو سوبارو ، الذي كان ينام الآن بهدوء. “هذا الشخص يبدو صريحا أكثر. لقد أنقذني وبعد ذلك طالب بمكافأة ، حتى أنه لم يطلب الكثير “.
بصفته فارسًا ، كانت هذه هي الطريقة الأكثر صدقًا للاعتذار. بغض النظر عما قد يصيبه ، كان راينهارد مستعدًا لتلقي أي عقوبة دون شكوى.
“أجل ، تلك الفتاة …”
ومع ذلك ، لوحت إيميليا بإصبعها ذهابًا وإيابًا وهي منزعجة.
راينهارد لم يكن متأكدا ، ولكن بدا كما لو أن شدة صفعات فيلت كانت تتزايد. ربما لم تكن منتبهة. كانت السرعة تتزايد أيضًا ، وكان رأس الرجل الأصلع الأبيض يتحول إلى اللون الأحمر.
“أنا لا أفهم أبدًا لماذا أنتم جميعًا هكذا.”
قالت إيميليا : “هذا هو السبب في أن الأمر غريب للغاية. لقد بدأت أعتقد أن غريب الأطوار ذاك متورط بطريقة ما في كل هذا.”
“لا أفهم …؟”
“في العادة يجب أن أرفض ، لكن بعد كل ما حدث أفترض أنه لا يوجد داعي للرفض”. ردت إيميليا ” حسنًا ، سأقبل عرضك”.
“لقد أنقذتنا جميعًا من خطر محدق ، ونجى الجميع على قيد الحياة. ومع ذلك ، ها أنت هنا ، تحاول تحمل المسؤولية عن آلامنا وكل المشاكل التي مررنا بها “.
“ماذا سنفعل به؟ إذا كنت ترغبين في ذلك ، سأجعل أحد من عائلتي يستقبله كضيف … “
وجهت إيميليا إصبعها نحو سوبارو ، الذي كان ينام الآن بهدوء. “هذا الشخص يبدو صريحا أكثر. لقد أنقذني وبعد ذلك طالب بمكافأة ، حتى أنه لم يطلب الكثير “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جعدت إيميليا جبينها في كل من التردد والارتباك.
رأى راينهارد سوبارو وهو يطلب اسم إيميليا . حتى أن إيميليا قد ابتسمت، بتذكر تلك اللحظة ، لم يستطع راينهارد إلا الابتسام أيضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا ليس بالأمر الذي يفعله الفارس… إذا فعلت ذلك بقسوة ، فسوف يترك آثارًا دائمة على البوابة (بوابة المانا الخاصة به).”
“لذا ، شكرًا لك على إنقاذنا. هذا كل ما يجب أن أقوله لك. لم أرى أي تقصير منك لمعاقبتك عليه. إذا لم يكن ذلك كافيًا بالنسبة لك ، فاعمل بجد في المرة القادمة التي تنقذ فيها شخصًا ما”.
“أرجوك اعتني جيدًا بسوبارو” ، قال راينهارد مع انحناءة، بعد أن أخذت إيميليا بصمت شاراتها من راينهارد وواصلت النظر إليه.
“علم ، أشكرك على كلماتك اللطيفة” قال راينهارد، وانحنى أكثر لإظهار احترامه قبل الوقوف مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مدت فيلت يدها لتضع الشيء الذي أخرجته من جيبها في يد إيميليا ، لتعيد ما سرقته.
عندما وقف الاثنان وجهاً لوجه ، كان من الواضح أن راينهارد كان أطول بكثير من إيميليا ، ولذا عندما نظر إليها ، كان عليه أن ينظر إليها من أعلى . أين كانت تلك العظمة التي شعر بها قبل لحظات؟
“…حسنا. يجب أن يؤدي هذا بالغرض”، جاء صوت مثل الأجراس الفضية إلى آذان راينهارد ، حيث استمر في لوم نفسه وعيناه مغمضتان.
“يجب أن يكون هناك اختلاف في مقاماتنا” قال راينهارد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وأضافت: “لكن شكراً لك على العرض” ، رد عليها راينهارد بإنحنائه طفيفة.
من المؤكد أن إيميليا كانت ببساطة واحدة من هؤلاء “المختارين” ، كما أعاد التأكيد على نفسه.
بينما كانت فيلت تتحدث ، بدت وكأنها استعادت القليل من رباطة جأشها وحاولت إبعاد نفسها عنه.
“لقد تذكرت للتو ، بالتحدث عن انقاذنا ، لكن … كيف ولماذا أتيت إلى هنا؟” سألت إيميليا فجأة.
من المؤكد أن إيميليا كانت ببساطة واحدة من هؤلاء “المختارين” ، كما أعاد التأكيد على نفسه.
“اليوم هو يوم إجازتي ، وكنت أتجول بلا هدف في العاصمة ، إذا كنت أقوم بدوريات في غير أوقات العمل ، لكان قائدي قد استاء مني ، لذلك كنت أتجول ، لكن بعد ذلك … التقيت به” قال راينهارد ، مشيرًا إلى سوبارو وهو يجيب على سؤالها.
“إذا كان هذا الشيء مهمًا بالنسبة لك ، فتأكدي من إخفائه بشكل أفضل حتى لا تتم سرقته مرة أخرى.”
بدأ كل شيء بعد أن التقى راينهارد بسوبارو في ذلك الزقاق. أثناء حديثهم ، أعطاه سوبارو وصفًا يطابق إيميليا وقد ذكر مكانًا ما يسمى “قبو المسروقات”. ومع خليط من الاوصاف الذي قدمها هذا السابق و المعرفة المكتشفة حديثًا ، شق راينهارد طريقه أيضًا إلى الأحياء الفقيرة للتحقيق. وبينما كان ينظر حوله …
بينما كانت فيلت تتحدث ، بدت وكأنها استعادت القليل من رباطة جأشها وحاولت إبعاد نفسها عنه.
“ثم صادفت تلك الفتاة هناك ، والباقي تعرفونه.”
“هذا شيء لا يمكنني فعله”. قالت فيلت برفض قاطع “فقط لكي تعلمي، سأعيده لك هذه المرة فقط لأنني مدينة بحياتي لكم جميعًا. لا أعتقد أنني ارتكبت أي خطأ ، وليس لدي أي خطط للتوقف “.
“أجل ، تلك الفتاة …”
حقيقة أنه وضع حياته على المحك لحمايتك، كان راينهارد على وشك أن يقول ذلك، لكنه توقف. كان يعتقد أنه إذا قال ذلك ، فسيقلل من شأن العمل الشجاع الذي قام به سوبارو.
الآن بعد أن ظهرت فيلت في المحادثة مرة أخرى ، حولت إيميليا عينيها إلى ركن من المنطقة المفتوحة أمام قبو المسروقات ، حيث كانت فيلت تعتني بروم ، الذي لم يستيقظ بعد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا … لا يمكنني قول هذا النوع من الأشياء عندما يكون روم مستيقظًا أيضًا.”
استدارت الفتاة ذات الشعر الأشقر عندما شعرت بنظرة إيميليا ونظرت إلى أسفل وهي مستحيه.
“إذا كنت قادرة على تناول الطعام دون الحاجة إلى العمل من أجله ، فقد أترك السرقة، لكن هذا لن يحدث. على أي حال ، ها أنت ذا. “
“سيدة إيميليا ، من تلك الفتاة …؟”
“بسبب تقصيري، حملتك عبئاً لم يكن عليك حمله. أنا على استعداد لتحمل أي عقوبة ترينها ضرورية ردًا على فشلي “.
“راينهارد ، أقدر مساعدتك ، وأشكرك على إنقاذنا. ومع ذلك ، من فضلك … يجب أن أطلب منك الامتناع عن التدخل من الآن فصاعدًا ،” قالت إيميليا بنبرة قوية ، وكان ذلك كافياً لمنع راينهارد من التدخل أكثر.
بدأ كل شيء بعد أن التقى راينهارد بسوبارو في ذلك الزقاق. أثناء حديثهم ، أعطاه سوبارو وصفًا يطابق إيميليا وقد ذكر مكانًا ما يسمى “قبو المسروقات”. ومع خليط من الاوصاف الذي قدمها هذا السابق و المعرفة المكتشفة حديثًا ، شق راينهارد طريقه أيضًا إلى الأحياء الفقيرة للتحقيق. وبينما كان ينظر حوله …
أغمضت إيميليا عينيها ، في محاولة لمعرفة كيف ستقترب من فيلت.
ترجمة: Elwakeel
عندما نظر راينهارد إلى وجه إيميليا الجميل ، تنهد.
“إذا كان هذا الشيء مهمًا بالنسبة لك ، فتأكدي من إخفائه بشكل أفضل حتى لا تتم سرقته مرة أخرى.”
“لن أسأل عما يحدث ، لكن سلامتك مهمة للغاية. أود أن أطلب منك أن تعتني بنفسك. سأرسل فرسانًا ليأخذوك إلى المنزل ، لذا من فضلك اذهبي معهم “.
بدأ كل شيء بعد أن التقى راينهارد بسوبارو في ذلك الزقاق. أثناء حديثهم ، أعطاه سوبارو وصفًا يطابق إيميليا وقد ذكر مكانًا ما يسمى “قبو المسروقات”. ومع خليط من الاوصاف الذي قدمها هذا السابق و المعرفة المكتشفة حديثًا ، شق راينهارد طريقه أيضًا إلى الأحياء الفقيرة للتحقيق. وبينما كان ينظر حوله …
“في العادة يجب أن أرفض ، لكن بعد كل ما حدث أفترض أنه لا يوجد داعي للرفض”. ردت إيميليا ” حسنًا ، سأقبل عرضك”.
“سيتعين علينا أن نعلن أن المنطقة محظورة لفترة من الوقت ، ونصدر بعض الملصقات لـ “صائدة الأمعاء”. هي بالفعل شخص لديها الكثير من الشائعات حولها ، لذلك لست متأكدًا من أن ذلك سيساعد ، ولكن … “
أجاب راينهارد: “جيد”.
“لقد فهمت. لدي فرد واحد فقط من العائلة أيضًا. إنه نائم دائمًا عندما أحتاجه ، وعندما يكون مستيقظًا لا أعتقد أنني أستطيع أن أقول له ذلك أبدًا “.
ضحكت إيميليا وعندما تبع تحديقها ، هبطت على وجه سوبارو الهادئ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لكن في وقت سابق ، قال إنه كان يبحث عنك. قال إن لديه شيئًا يريد أن يقدمه لك. ثم هناك حقيقة أنه كان حاضرًا هنا من أجل كل هذا ، و … “
“ما هي علاقتك به … أعني سوبارو؟”
رأى راينهارد سوبارو وهو يطلب اسم إيميليا . حتى أن إيميليا قد ابتسمت، بتذكر تلك اللحظة ، لم يستطع راينهارد إلا الابتسام أيضًا.
ردت إيميليا على الفور: “لقد التقيت به للتو” ،توقف راينهارد لبرهة ، ومنحها نظرة مشكوك فيها ومرتبكة.
“سيتعين علينا أن نعلن أن المنطقة محظورة لفترة من الوقت ، ونصدر بعض الملصقات لـ “صائدة الأمعاء”. هي بالفعل شخص لديها الكثير من الشائعات حولها ، لذلك لست متأكدًا من أن ذلك سيساعد ، ولكن … “
ربما لأنها وجدت رد فعل راينهارد مسليًا ، ابتسمت إيميليا . “انها الحقيقة! لا توجد طريقة أخرى لأعرفه. ليس لدي أي ذاكرة عن لقائي بسوبارو من قبل. كانت المرة الأولى التي رأيته فيها عندما دخلت إلى هذا المكان منذ وقت ليس ببعيد … “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ثم صادفت تلك الفتاة هناك ، والباقي تعرفونه.”
“لكن في وقت سابق ، قال إنه كان يبحث عنك. قال إن لديه شيئًا يريد أن يقدمه لك. ثم هناك حقيقة أنه كان حاضرًا هنا من أجل كل هذا ، و … “
قامت بخدش خدها وحاولت استعادة رباطة جأشها ، وبعد ذلك ، كما لو كانت تحاول إخفاء إحراجها ، صفعت روم عدة مرات.
حقيقة أنه وضع حياته على المحك لحمايتك، كان راينهارد على وشك أن يقول ذلك، لكنه توقف. كان يعتقد أنه إذا قال ذلك ، فسيقلل من شأن العمل الشجاع الذي قام به سوبارو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مدت فيلت يدها لتضع الشيء الذي أخرجته من جيبها في يد إيميليا ، لتعيد ما سرقته.
قالت إيميليا : “هذا هو السبب في أن الأمر غريب للغاية. لقد بدأت أعتقد أن غريب الأطوار ذاك متورط بطريقة ما في كل هذا.”
عندما وقف الاثنان وجهاً لوجه ، كان من الواضح أن راينهارد كان أطول بكثير من إيميليا ، ولذا عندما نظر إليها ، كان عليه أن ينظر إليها من أعلى . أين كانت تلك العظمة التي شعر بها قبل لحظات؟
“أرجوك امتنعي عن الحديث بهذه الطريقة عن المارغريف روزوال. إنه مواطن نزيه للغاية. سأعترف أن لديه بعض الصفات الغريبة، لكن … “
“هل أنت مجنون ؟! فقط لأنك أنقذتني لا يعني أنه يمكنك فقط … هاه؟ “
“حقيقة أنك ربطت كلمة” غريب الأطوار “به توضح ما أفكر فيه حقًا.”
قال راينهارد وهو يسير بسرعة نحو إيميليا ، جثا على ركبة واحدة ، وأحنى رأسه. تم تنفيذ كل هذا دون أي تردد، وبكل رسمية.
“…أعتذر. من فضلك أبق هذا سرًا عن اللورد روزوال ، ” قال راينهارد بغمزة.
“الفارس بين الفرسان … يجب أن أكون مجنونة لمحاولة الهرب مع شخص مثل هذا ورائي. إنها المرة الأولى التي أرى فيها أي شخص أسرع مني. لقد أدهشني حقًا “.
أجابت إيميليا : “بالطبع ، بالطبع”.
ومع ذلك ، لوحت إيميليا بإصبعها ذهابًا وإيابًا وهي منزعجة.
ثم أعاد راينهارد الموضوع نحو سوبارو.
“بسبب تقصيري، حملتك عبئاً لم يكن عليك حمله. أنا على استعداد لتحمل أي عقوبة ترينها ضرورية ردًا على فشلي “.
“ماذا سنفعل به؟ إذا كنت ترغبين في ذلك ، سأجعل أحد من عائلتي يستقبله كضيف … “
“هذا شيء لا يمكنني فعله”. قالت فيلت برفض قاطع “فقط لكي تعلمي، سأعيده لك هذه المرة فقط لأنني مدينة بحياتي لكم جميعًا. لا أعتقد أنني ارتكبت أي خطأ ، وليس لدي أي خطط للتوقف “.
“… لا ، سآخذه معي. سأكون قادرة على معرفة المزيد عنه بهذه الطريقة ، وحتى إذا لم يكن مرتبطًا بـ غريب الأطوار هذا، فهذا لا يغير حقيقة أنه أنقذ حياتي ، “ قالت إيميليا .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وأضافت: “لكن شكراً لك على العرض” ، رد عليها راينهارد بإنحنائه طفيفة.
@ReZeroAR
كان راينهارد وإيميليا قد أنهيا للتو كل ما كانا يتحدثان عنه. بعد ذلك ، كان راينهارد سيذهب ويرسل بعض الفرسان لمرافقة إيميليا إلى مقر إقامتها ، وبعد ذلك كان عليه أن يبدأ العمل على تنظيف تداعيات المعركة.
قامت إيميليا بوضع يدها على جبين سوبارو ، كما لو كانت تمسح عليه ، ومشطت شعره وهو مستلقٍ مقابل الحائط. لقد تأكدت من أنه لا يزال هناك احمرار من الحياة في وجهه. ثم وقفت إيميليا وأومأت برأسها.
عندما نظر راينهارد إلى قبو المسروقات الذي دمره ، أغلق عينيه قبل تحجيم الضرر. وكما هو الحال دائمًا ، كان محبطًا لأنه لا يستطيع التحكم في نفسه بشكل صحيح. كل هذا الضرر كان نتيجة سوء تقدير طفيف للقوة من جانبه. إذا كان أكثر إهمالًا ، لكان بإمكانه تسوية المنطقة بأكملها بالأرض. كان بحاجة إلى أن يكون أكثر حذرا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “وماذا عن الفتاة والرجل العجوز؟”
“ما الذي تنوي فعله بعد ذلك للتعامل مع المنطقة؟” سألت إيميليا .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ********
“سيتعين علينا أن نعلن أن المنطقة محظورة لفترة من الوقت ، ونصدر بعض الملصقات لـ “صائدة الأمعاء”. هي بالفعل شخص لديها الكثير من الشائعات حولها ، لذلك لست متأكدًا من أن ذلك سيساعد ، ولكن … “
“لا أصدق ذلك …” قال راينهارد وصوته يرتجف. عند سماع هذه الكلمات ، ردت إيميليا وعيناها ترتعشان.
“وماذا عن الفتاة والرجل العجوز؟”
ثم نظرت فيلت إلى إيميليا ، مع ضوء ضعيف في عينيها الحمراوين. “كنت متأكدة من أنك ستغضبين مني.”
“… من الصعب بالنسبة لي أن أفهم كل ما حدث ، ولكن بالنظر إلى وظيفتي ، لا أعتقد أن ما كانوا يفعلونه هو شيء يمكنني تجاهله. ومع ذلك … “ توقف راينهارد ، ثم هز كتفيه
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وجهت إيميليا إصبعها نحو سوبارو ، الذي كان ينام الآن بهدوء. “هذا الشخص يبدو صريحا أكثر. لقد أنقذني وبعد ذلك طالب بمكافأة ، حتى أنه لم يطلب الكثير “.
“… اليوم هو يوم إجازتي. إذا كان بإمكاني إضافة شيء آخر: إذا لم تقم أي ضحية بتقديم شكوى ، فإن عدم وجود أدلة يجعل من الصعب إدانتهم بشيء. ولكن قبل كل شيء ، من الصعب حقًا بالنسبة لي أن أفهم ما حدث “.
“اليوم هو يوم إجازتي ، وكنت أتجول بلا هدف في العاصمة ، إذا كنت أقوم بدوريات في غير أوقات العمل ، لكان قائدي قد استاء مني ، لذلك كنت أتجول ، لكن بعد ذلك … التقيت به” قال راينهارد ، مشيرًا إلى سوبارو وهو يجيب على سؤالها.
“ها ها … أنت حقًا فارس سيء.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالنظر إلى عمر فيلت ، كان من المؤلم مشاهدة ذلك. عندما أعلنت فيلت عن نواياها ، نظر اليها راينهارد في صمت.
“حسنًا ، هذه هي الحقيقة ، على الرغم من أن الجميع يدعونني بـ الفارس بين الفرسان” ، قال راينهارد مازحا، ووضعت إيميليا يدها على فمها وضحكت.
أخذ راينهارد شارة إيميليا برفق من يد فيلت الضعيفة وأعطاها إياها. كان التنين الموجود على الشارة ، في الواقع ، رمز الدولة لمملكة التنين في لوجونيكا.
أخيرًا ، بعد أن هدأ كل الضحك ، كان ذهن إيميليا صافي. سارت نحو الفتاة ذات الشعر الأشقر التي كانت لا تزال تعانق الرجل العجوز بجانبها. عندما لاحظت أن إيميليا قادمة ، رفعت نظرها ، مستعدة لمواجهتها.
ونظرًا لوظيفته، عرف راينهارد أن هذا ليس شيئًا يجب أن يغفل عنه ، ولكن ما هي طريقة الحياة الأخرى التي كانت تمتلكها؟ ما هو حقه في الحديث عن العدالة دون أن يعرض عليها بدائل؟
“هل هذا الرجل العجوز عائلتك؟” سألت إيميليا ، وهي جالسة بحيث كانت في نفس مستوى فيلت. بدت فيلت مصدومة. من بين كل الأشياء التي كانت تتوقع سماعها ، لم يكن ذلك أحدهم. حتى راينهارد ، الذي لم يكن يعرف ما حدث بين الاثنين ، كان بإمكانه أن يقول إنهما لم يكونا على علاقة جيدة بشكل خاص.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…أعتذر. من فضلك أبق هذا سرًا عن اللورد روزوال ، ” قال راينهارد بغمزة.
قامت بخدش خدها وحاولت استعادة رباطة جأشها ، وبعد ذلك ، كما لو كانت تحاول إخفاء إحراجها ، صفعت روم عدة مرات.
“إذا كنت قادرة على تناول الطعام دون الحاجة إلى العمل من أجله ، فقد أترك السرقة، لكن هذا لن يحدث. على أي حال ، ها أنت ذا. “
“نوعا ما إنه من هذا القبيل. بالنسبة لي ، هذا الرجل العجوز روم هو مثل … آه … مثل جدي نوعا ما. “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت الفتاتان إلى راينهارد بدهشة ، لكن عندما رأوا تعابير وجهه الجادة ، تخبطت كلتاهما بحثًا عن كلمات.
“لقد فهمت. لدي فرد واحد فقط من العائلة أيضًا. إنه نائم دائمًا عندما أحتاجه ، وعندما يكون مستيقظًا لا أعتقد أنني أستطيع أن أقول له ذلك أبدًا “.
لقد رأى راينهارد ما يكفي من العاصمة حتى لا يكون ساذجًا لدرجة تجاهل هذه الحقيقة. بدا أن إيميليا تدرك ذلك أيضًا ، وبعد أن أغمضت عينيها لبضع لحظات ، مدت يدها دون كلمة أخرى.
“حسنًا … لا يمكنني قول هذا النوع من الأشياء عندما يكون روم مستيقظًا أيضًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مدت فيلت يدها لتضع الشيء الذي أخرجته من جيبها في يد إيميليا ، لتعيد ما سرقته.
راينهارد لم يكن متأكدا ، ولكن بدا كما لو أن شدة صفعات فيلت كانت تتزايد. ربما لم تكن منتبهة. كانت السرعة تتزايد أيضًا ، وكان رأس الرجل الأصلع الأبيض يتحول إلى اللون الأحمر.
“من الجيد سماع ذلك. الآن بعد أن تم الاعتناء بهذا ، سيدة إيميليا …”
ثم نظرت فيلت إلى إيميليا ، مع ضوء ضعيف في عينيها الحمراوين. “كنت متأكدة من أنك ستغضبين مني.”
“انتظر ، راينهارد. أتفهم أنه من الصعب تركها بدون عقاب ، لكنها لم تدرك قيمة هذه الشارة. بالإضافة إلى أنها ليست المخطئة. لقد كان خطأي أنني تركتها تُسرق في المقام الأول “.
“حسنًا ، كان من الممكن أن يحدث هذا إذا كانت الأمور كما كانت من قبل ، لكنني لا أشعر أنني أشعر بذلك بداخلي بعد الآن.” قالت إيميليا بابتسامة ضعيفة وهز كتفيها ، قبل أن تشير مرة أخرى إلى سوبارو ، الذي كان لا يزال نائما.
“اليوم هو يوم إجازتي ، وكنت أتجول بلا هدف في العاصمة ، إذا كنت أقوم بدوريات في غير أوقات العمل ، لكان قائدي قد استاء مني ، لذلك كنت أتجول ، لكن بعد ذلك … التقيت به” قال راينهارد ، مشيرًا إلى سوبارو وهو يجيب على سؤالها.
نظرت فيلت إلى إيميليا ، ثم إلى سوبارو ، ثم نظرت إلى الأسفل قبل أن تقول بهدوء ، “أنا آسفة. لقد أنقذ حياتي أيضًا. لا يمكنني أن أكون جاحدة جدا لتجاهل ذلك. سأعيد ما سرقته “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “وماذا عن الفتاة والرجل العجوز؟”
“ما هي علاقتك به … أعني سوبارو؟”
“جيد. هذا يجعل الأمور أسهل علي”. قالت إيميليا بغمزة مشيرة إلى راينهارد: “أنا حقًا ، سأشعر بالسوء إذا اضطررت إلى إقحام هذا الرجل هنا في الامر”.
“…ما اسمك؟”
بعد سماع هذه الكلمات والنظر إلى ذلك الشاب ذي الشعر الأحمر والعيون الزرقاء ، شعرت بالتجهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يجب أن يكون هناك اختلاف في مقاماتنا” قال راينهارد.
“الفارس بين الفرسان … يجب أن أكون مجنونة لمحاولة الهرب مع شخص مثل هذا ورائي. إنها المرة الأولى التي أرى فيها أي شخص أسرع مني. لقد أدهشني حقًا “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عند سماع هذه الكلمات ، ابتسم راينهارد الى فيلت ، بصمت. وبنقرة خفيفة من لسانها ، وقفت فيلت وتوجهت إلى إيميليا ،التي وقفت كذلك.
“راينهارد …؟”
قالت فيلت وهي تحفر في جيب صدرها: “حسنًا ، سأعيدها”.
“راينهارد …؟”
“إذا كان هذا الشيء مهمًا بالنسبة لك ، فتأكدي من إخفائه بشكل أفضل حتى لا تتم سرقته مرة أخرى.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالت فيلت وهي تحفر في جيب صدرها: “حسنًا ، سأعيدها”.
“هذا التحذير يبدو غريبا بعض الشيء اذا كان قادما منك. … ولكن إذا كان ذلك ممكنًا ، أود أن تتوقفي عن السرقة تمامًا. “
“أجل ، تلك الفتاة …”
“هذا شيء لا يمكنني فعله”. قالت فيلت برفض قاطع “فقط لكي تعلمي، سأعيده لك هذه المرة فقط لأنني مدينة بحياتي لكم جميعًا. لا أعتقد أنني ارتكبت أي خطأ ، وليس لدي أي خطط للتوقف “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لكن في وقت سابق ، قال إنه كان يبحث عنك. قال إن لديه شيئًا يريد أن يقدمه لك. ثم هناك حقيقة أنه كان حاضرًا هنا من أجل كل هذا ، و … “
وضعت فيلت ابتسامة قوية الإرادة.
“إذا كنت قادرة على تناول الطعام دون الحاجة إلى العمل من أجله ، فقد أترك السرقة، لكن هذا لن يحدث. على أي حال ، ها أنت ذا. “
بالنظر إلى عمر فيلت ، كان من المؤلم مشاهدة ذلك. عندما أعلنت فيلت عن نواياها ، نظر اليها راينهارد في صمت.
هبت رياح قوية ورقصت غرة راينهارد أمام وجهه. من خلال تلك الانفجارات، نظر راينهارد إلى السماء ورأى القمر يطفو في الشفق فوق العاصمة.
ونظرًا لوظيفته، عرف راينهارد أن هذا ليس شيئًا يجب أن يغفل عنه ، ولكن ما هي طريقة الحياة الأخرى التي كانت تمتلكها؟ ما هو حقه في الحديث عن العدالة دون أن يعرض عليها بدائل؟
عندما نظر راينهارد إلى قبو المسروقات الذي دمره ، أغلق عينيه قبل تحجيم الضرر. وكما هو الحال دائمًا ، كان محبطًا لأنه لا يستطيع التحكم في نفسه بشكل صحيح. كل هذا الضرر كان نتيجة سوء تقدير طفيف للقوة من جانبه. إذا كان أكثر إهمالًا ، لكان بإمكانه تسوية المنطقة بأكملها بالأرض. كان بحاجة إلى أن يكون أكثر حذرا.
لقد رأى راينهارد ما يكفي من العاصمة حتى لا يكون ساذجًا لدرجة تجاهل هذه الحقيقة. بدا أن إيميليا تدرك ذلك أيضًا ، وبعد أن أغمضت عينيها لبضع لحظات ، مدت يدها دون كلمة أخرى.
راينهارد لم يكن متأكدا ، ولكن بدا كما لو أن شدة صفعات فيلت كانت تتزايد. ربما لم تكن منتبهة. كانت السرعة تتزايد أيضًا ، وكان رأس الرجل الأصلع الأبيض يتحول إلى اللون الأحمر.
“حسناً. … كنت أطلب الكثير “.
“حقيقة أنك ربطت كلمة” غريب الأطوار “به توضح ما أفكر فيه حقًا.”
“إذا كنت قادرة على تناول الطعام دون الحاجة إلى العمل من أجله ، فقد أترك السرقة، لكن هذا لن يحدث. على أي حال ، ها أنت ذا. “
“نوعا ما إنه من هذا القبيل. بالنسبة لي ، هذا الرجل العجوز روم هو مثل … آه … مثل جدي نوعا ما. “
مدت فيلت يدها لتضع الشيء الذي أخرجته من جيبها في يد إيميليا ، لتعيد ما سرقته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حدق راينهارد في فيلت باهتمام، لدرجة أنه نسي بالفعل مدى وقاحته تجاه إيميليا.
للحظة ، رأى راينهارد وميضًا من الصليب الأحمر أمام عينيه. كان هذا الضوء الساطع شيئًا رآه من قبل ، وبينما كان يضيّق عينيه ، بحث راينهارد في بحر ذكرياته عنه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مدت فيلت يدها لتضع الشيء الذي أخرجته من جيبها في يد إيميليا ، لتعيد ما سرقته.
ثم بعد أن وجد ما كان يبحث عنه … “هاه؟”
“لحسن الحظ ، هذا شيء كان علي أن أتعايش معه طوال حياتي ، لذلك أفهم كيفية الحفاظ على كل شيء في نطاق الاعتدال. … سيدة إيميليا ، أعتقد أننا سنتقابل مرة أخرى قريبًا. من فضلك تفهمي موقفي.”
“راينهارد …؟”
“أنت آتية معي. أنا آسف ، لكن لا يمكنني السماح لك بالرفض “.
… مد يده وأمسك بيد فيلت ،والتي لا تزال ممسكة بالشارة.
“لقد أنقذتنا جميعًا من خطر محدق ، ونجى الجميع على قيد الحياة. ومع ذلك ، ها أنت هنا ، تحاول تحمل المسؤولية عن آلامنا وكل المشاكل التي مررنا بها “.
نظرت الفتاتان إلى راينهارد بدهشة ، لكن عندما رأوا تعابير وجهه الجادة ، تخبطت كلتاهما بحثًا عن كلمات.
عندما نظرت فيلت إلى الشاب ذو الشعر الأحمر مثل عينيها ، كانت عيونها الحمراء تتأرجح من القلق.
قالت فيلت وهي تهز رأسها وتحاول المقاومة: “هذا يؤلم … اتركني …”. ومع ذلك ، لم يخفف راينهارد من قبضته. كانت القوة في يده لدرجة أنه إذا أراد ، يمكنه ثني الفولاذ. حتى لو لم يكن يستخدم قوته الكاملة ، لم يكن شيئًا يمكن لفتاة نحيلة مثل فيلت أن تتحمله.
“إذا كنت قادرة على تناول الطعام دون الحاجة إلى العمل من أجله ، فقد أترك السرقة، لكن هذا لن يحدث. على أي حال ، ها أنت ذا. “
“لا أصدق ذلك …” قال راينهارد وصوته يرتجف. عند سماع هذه الكلمات ، ردت إيميليا وعيناها ترتعشان.
@ReZeroAR
“انتظر ، راينهارد. أتفهم أنه من الصعب تركها بدون عقاب ، لكنها لم تدرك قيمة هذه الشارة. بالإضافة إلى أنها ليست المخطئة. لقد كان خطأي أنني تركتها تُسرق في المقام الأول “.
“لا أفهم …؟”
“أنت مخطئة ، سيدة إيميليا “. قال راينهارد بنبرة قوية “هذه ليست المشكلة.” بارتباك صمتت إيميليا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ********
حدق راينهارد في فيلت باهتمام، لدرجة أنه نسي بالفعل مدى وقاحته تجاه إيميليا.
“لقد فهمت. لدي فرد واحد فقط من العائلة أيضًا. إنه نائم دائمًا عندما أحتاجه ، وعندما يكون مستيقظًا لا أعتقد أنني أستطيع أن أقول له ذلك أبدًا “.
عندما نظرت فيلت إلى الشاب ذو الشعر الأحمر مثل عينيها ، كانت عيونها الحمراء تتأرجح من القلق.
كان قمرًا كاملاً يتلألأ بضوء أبيض مزرق ، وكان جماله مغرًا وساحرًا.
“…ما اسمك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وأضافت: “لكن شكراً لك على العرض” ، رد عليها راينهارد بإنحنائه طفيفة.
“إنه فـ…فيلت”
بينما كانت فيلت تتحدث ، بدت وكأنها استعادت القليل من رباطة جأشها وحاولت إبعاد نفسها عنه.
“ما هو اللقب الخاص بك؟ كم عمرك؟”
ومع ذلك ، كان لدى راينهارد إحساس عميق بالندم ، لا يمكن تخفيف ثقل هذا الندم بالكلمات.
“أنا – أنا يتيمة ، حسناً؟ ليس لدي لقب وأنا … أعتقد أنني أبلغ من العمر خمسة عشر عامًا. أنا لا أعرف يوم ميلادي. لكن هذا يكفي. دعني أذهب! “
“هذا التحذير يبدو غريبا بعض الشيء اذا كان قادما منك. … ولكن إذا كان ذلك ممكنًا ، أود أن تتوقفي عن السرقة تمامًا. “
بينما كانت فيلت تتحدث ، بدت وكأنها استعادت القليل من رباطة جأشها وحاولت إبعاد نفسها عنه.
“… اليوم هو يوم إجازتي. إذا كان بإمكاني إضافة شيء آخر: إذا لم تقم أي ضحية بتقديم شكوى ، فإن عدم وجود أدلة يجعل من الصعب إدانتهم بشيء. ولكن قبل كل شيء ، من الصعب حقًا بالنسبة لي أن أفهم ما حدث “.
حافظ راينهارد على قبضته القوية على فيلت ثم التفت لينظر إلى إيميليا . “سيدة إيميليا ، لم أعد قادرًا على تلبية طلبك. أنا سآخذ هذه الفتاة معي “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وأضافت: “لكن شكراً لك على العرض” ، رد عليها راينهارد بإنحنائه طفيفة.
“…هل لي بالسؤال لماذا؟ إذا كان للسبب أي علاقة بهذه الشارة … “
ثم أعاد راينهارد الموضوع نحو سوبارو.
“هذه بالتأكيد ليست جريمة أستطيع تجاهلها ، ولكن بالنظر إلى هذه الجريمة الأكبر ، فإنها تبدو أمر تافه “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مدت فيلت يدها لتضع الشيء الذي أخرجته من جيبها في يد إيميليا ، لتعيد ما سرقته.
جعدت إيميليا جبينها في كل من التردد والارتباك.
“… من الصعب بالنسبة لي أن أفهم كل ما حدث ، ولكن بالنظر إلى وظيفتي ، لا أعتقد أن ما كانوا يفعلونه هو شيء يمكنني تجاهله. ومع ذلك … “ توقف راينهارد ، ثم هز كتفيه
لكن راينهارد تقبل ارتباك إيميليا . شعر أنه لا يوجد ما يساعده على الشرح. بعد كل شيء ، كان هذا شيئًا اعتاد عليه. سيكون من القسوة إخبارها ما كان يحدث.
“لحسن الحظ ، هذا شيء كان علي أن أتعايش معه طوال حياتي ، لذلك أفهم كيفية الحفاظ على كل شيء في نطاق الاعتدال. … سيدة إيميليا ، أعتقد أننا سنتقابل مرة أخرى قريبًا. من فضلك تفهمي موقفي.”
“أنت آتية معي. أنا آسف ، لكن لا يمكنني السماح لك بالرفض “.
ثم نظرت فيلت إلى إيميليا ، مع ضوء ضعيف في عينيها الحمراوين. “كنت متأكدة من أنك ستغضبين مني.”
“هل أنت مجنون ؟! فقط لأنك أنقذتني لا يعني أنه يمكنك فقط … هاه؟ “
قالت فيلت وهي تهز رأسها وتحاول المقاومة: “هذا يؤلم … اتركني …”. ومع ذلك ، لم يخفف راينهارد من قبضته. كانت القوة في يده لدرجة أنه إذا أراد ، يمكنه ثني الفولاذ. حتى لو لم يكن يستخدم قوته الكاملة ، لم يكن شيئًا يمكن لفتاة نحيلة مثل فيلت أن تتحمله.
وبينما كانت فيلت على وشك مواصلة الصراخ في راينهارد ، ترنح جسدها. مع استنزاف القوة من جسدها حتى النهاية ، قالت “فلتحترق في الجحيم … اللعنة …” قبل أن يتدلى رأسها وهي فاقدة الوعي.
“لا أفهم …؟”
“هذا ليس بالأمر الذي يفعله الفارس… إذا فعلت ذلك بقسوة ، فسوف يترك آثارًا دائمة على البوابة (بوابة المانا الخاصة به).”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يجب أن يكون هناك اختلاف في مقاماتنا” قال راينهارد.
“لحسن الحظ ، هذا شيء كان علي أن أتعايش معه طوال حياتي ، لذلك أفهم كيفية الحفاظ على كل شيء في نطاق الاعتدال. … سيدة إيميليا ، أعتقد أننا سنتقابل مرة أخرى قريبًا. من فضلك تفهمي موقفي.”
“قد تكون هذه هي المرة الأخيرة التي يمكنني فيها النظر إلى القمر بسلام …” غمغم راينهارد ، ووصلت كلماته إلى القمر الذي نظر إليه بازدراء.
أخذ راينهارد شارة إيميليا برفق من يد فيلت الضعيفة وأعطاها إياها. كان التنين الموجود على الشارة ، في الواقع ، رمز الدولة لمملكة التنين في لوجونيكا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بصفته فارسًا ، كانت هذه هي الطريقة الأكثر صدقًا للاعتذار. بغض النظر عما قد يصيبه ، كان راينهارد مستعدًا لتلقي أي عقوبة دون شكوى.
في يد راينهارد ، أضاءت الجوهرة الحمراء بضوء باهت ، ولكن عندما أعيدت إلى يدي إيميليا ، أشرقت ، وكأنها مسرورة بالعودة إلى يد مالكها.
ردت إيميليا على الفور: “لقد التقيت به للتو” ،توقف راينهارد لبرهة ، ومنحها نظرة مشكوك فيها ومرتبكة.
“أرجوك اعتني جيدًا بسوبارو” ، قال راينهارد مع انحناءة، بعد أن أخذت إيميليا بصمت شاراتها من راينهارد وواصلت النظر إليه.
“نوعا ما إنه من هذا القبيل. بالنسبة لي ، هذا الرجل العجوز روم هو مثل … آه … مثل جدي نوعا ما. “
بعد أن شعر بوزن فيلت الخفيف بين ذراعيه ، قام راينهارد بإزالة شعرها الأشقر بعيدًا عن جبينها. عندما كانت فاقدة للوعي هكذا ولم يكن عليها أن تكون حذرة للغاية ، بدا وجهها الأبيض بريئًا وساحرًا. إذا تم تغيير ملابسها واستحمت ، فمن المؤكد أنها سوف تلمع كنجمة.
“أنا لا أفهم أبدًا لماذا أنتم جميعًا هكذا.”
هبت رياح قوية ورقصت غرة راينهارد أمام وجهه. من خلال تلك الانفجارات، نظر راينهارد إلى السماء ورأى القمر يطفو في الشفق فوق العاصمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ********
كان قمرًا كاملاً يتلألأ بضوء أبيض مزرق ، وكان جماله مغرًا وساحرًا.
لكن راينهارد تقبل ارتباك إيميليا . شعر أنه لا يوجد ما يساعده على الشرح. بعد كل شيء ، كان هذا شيئًا اعتاد عليه. سيكون من القسوة إخبارها ما كان يحدث.
“قد تكون هذه هي المرة الأخيرة التي يمكنني فيها النظر إلى القمر بسلام …” غمغم راينهارد ، ووصلت كلماته إلى القمر الذي نظر إليه بازدراء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا … لا يمكنني قول هذا النوع من الأشياء عندما يكون روم مستيقظًا أيضًا.”
<END>
“انتظر ، راينهارد. أتفهم أنه من الصعب تركها بدون عقاب ، لكنها لم تدرك قيمة هذه الشارة. بالإضافة إلى أنها ليست المخطئة. لقد كان خطأي أنني تركتها تُسرق في المقام الأول “.
********
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وأضافت: “لكن شكراً لك على العرض” ، رد عليها راينهارد بإنحنائه طفيفة.
ترجمة: Elwakeel
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “راينهارد ، أقدر مساعدتك ، وأشكرك على إنقاذنا. ومع ذلك ، من فضلك … يجب أن أطلب منك الامتناع عن التدخل من الآن فصاعدًا ،” قالت إيميليا بنبرة قوية ، وكان ذلك كافياً لمنع راينهارد من التدخل أكثر.
تدقيق: @_SomeoneA_
“لقد فهمت. لدي فرد واحد فقط من العائلة أيضًا. إنه نائم دائمًا عندما أحتاجه ، وعندما يكون مستيقظًا لا أعتقد أنني أستطيع أن أقول له ذلك أبدًا “.
لتصلكم آخر أخبار الترجمة ولمزيد من محتوى ريزيرو تابعوا حساب الفريق على تويتر:
ثم نظرت فيلت إلى إيميليا ، مع ضوء ضعيف في عينيها الحمراوين. “كنت متأكدة من أنك ستغضبين مني.”
@ReZeroAR
رأى راينهارد سوبارو وهو يطلب اسم إيميليا . حتى أن إيميليا قد ابتسمت، بتذكر تلك اللحظة ، لم يستطع راينهارد إلا الابتسام أيضًا.
“… لا ، سآخذه معي. سأكون قادرة على معرفة المزيد عنه بهذه الطريقة ، وحتى إذا لم يكن مرتبطًا بـ غريب الأطوار هذا، فهذا لا يغير حقيقة أنه أنقذ حياتي ، “ قالت إيميليا .
“سيدة إيميليا ، من تلك الفتاة …؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
