الفصل الخامس - مجتمعين
إذا أصاب أي منها إذا انخفض تركيزه، فلن تكون هناك أي طريقة تمكنه من الإفلات فقط بخلع في الكتف.
– عندما استعادت “ريم” وعيها ، لم تجد قدميها متصلتين بالأرض.
تغلغل النداء السحري في الهواء.
كانت هناك ذراع حول خصرها تضمها بقوة. كان شخص ما يحملها. لم تكن تعتقد أن مثل هذه الطريقة الخشنة هي طريقة مناسبة للمس الفتاة. وعلى الرغم من أن هذا هو الحال بالفعل ، كان صاحب الذراع يركض بتهور ، مع عدم وجود أي ذرة من التركيز لأي شيء يتجاوز الركض.
كان بالتأكيد أكثر من حفنة.(فرص الموت)
“- بارسو ، اتجه يمينًا إلى تلك الشجرة المكسورة أمامك! انت بطيئ!”
” يجب رؤية الأمتعة وعدم سماعها! كل شيء على ما يرام ، سأتجاوز الحاجز وأقابلكم هناك. بعد ذلك ، لدي خطة خاصة لا تعرفونها للقضاء على تلك الوحوش الشيطانية دفعة واحدة. سيكون فوزا كبيرا وسهلا! ”
“لا … تطلبي المستحيل … أنا – ههه – أركض … بصعوبة …هذا ….كل ….ما يمكنني … فعله! ”
“آه؟”
ما سمعته كان صوتين مألوفين ، أحدهما أكثر حميمية ، يصرخان على بعضهما البعض من مسافة قريبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ذلك عندما …
أعاد الاهتزاز الشديد لأعلى ولأسفل رأس ريم إلى وعيه.
“ريم. لا يمكننا العودة. سيضيع هذا الجهد الذي بذله حتى الآن”.
“… سوبارو ، ما هذ-”
لم تكن النهاية غير المتوقعة للوحش الشيطاني هي كل ما فاجأ سوبارو.
“-! ريم … أنت مستيقظة؟! ”
ثم غرق عقل سوبارو في نهر من اللاوعي.
استمر سوبارو في الركض وهو يعبر عن سعادته ونظر إليها. نظرت ريم إليه ، وكان عقلها لا يزال ضبابيًا إلى حد ما ، عندما وقع شيء غير متوقع في حلقها.
“- سوبارو!”
كان جانب وجه سوبارو مبللًا بالدماء. ربما جرح جبهته؟ التأمت الندوب الموجودة في جميع أنحاء جسده من الليلة السابقة. ولكن الآن ظهرت جروح جديدة فوقها ، مما أدى إلى تلطيخهما بدماء جديدة.
“… أنا سعيدة جدا، ريم … أنت فتاة ذات مقاييس جسدية عالية…”
كان شعر رام الوردي يتمايل وهي تركض بجانب سوبارو ، أدارت رأسها نحوها واعطتها ابتسامة لطيفة.
غلبت العاطفة على ريم لدرجة أنها لم تلاحظ رد فعل سوبارو.
“… أنا سعيدة جدا، ريم … أنت فتاة ذات مقاييس جسدية عالية…”
– كان وجه سوبارو أمام عينيها تمامًا.
كانت كلمات رام قليلة ، لكن فقط أولئك الذين عرفوها حقًا عرفوا معنى هذه الابتسامة بالذات. مدت يدها وداعبت شعر ريم الأزرق.
اندفعت ريم فجأة واحتضنت سوبارو ، مما دفعه الى اخراج صرخة حادة من حلقه.
بعد دقيقة-
كان سوبارو على وشك أن يقول شيئًا ما عندما تغير تعبيره إلى تعبير مؤلم.
“هيااا!!!”
وبينما كان سوبارو يتحدث ، مال رأسه ببطء إلى الأمام ، حيث لم تعد رقبته قادرة على دعم نفسها.
ألقت “شفرة الرياح” واستخدمتها لتقطيع الأشجار – وقطع الوحش الشيطاني الذي كان يدوس بقوة على الأغضان وأوراق الأشجار المترامية على أرضية الغابة.
“أووووو!! رام ، أنت تعرفين حالة كتفي ،غيااا!! ”
للحظة ، شعرت رام بالدوار. تعثرت خطواتها ، مما جعلها تصطدم بخفة بجسد سوبارو.
“آه؟”
“أووووو!! رام ، أنت تعرفين حالة كتفي ،غيااا!! ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هيااا!!!”
“…كن هادئا. كنت ستموت لولا وجودي معك. يمكنك على الأقل أن تكون جدارًا جديا بالنسبة لي لأتكئ عليه “.
3.
“على الأقل يجب اختيار الآخر – الكتف الآخر!”
“السيد روزوال -!”
كانت عيون سوبارو تتلألأ بالدموع وهو يصرخ من الألم الشديد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تستطع أن تدع سوبارو يفعل أي شيء متهور.
وضعت رام ثقلها على سوبارو وهي تنزف من ندبة قرنها المفقود.
“اذهب إلى الجحيم ، لماذا لا – ؟!”
شاهدت ريم كلاهما بينما صفعها الوضع الحالي على وجهها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com – إذن لماذا أشعر أن هذا الفعل الصحيح خاطئ جدا…؟
لماذا كانوا يفعلون ذلك؟ لماذا كانوا يحمونها؟
تمامًا كما أومأ سوبارو ، أمالت ريم ذقنها ، واعترفت مرة أخرى بخطيئتها.
“لماذا ا…؟”
ضغطت ريم على أنفها ، وأدت جسدها بعيدًا عن الرائحة الكريهة.
“آه؟”
“رام ، الفيلا – لا ، الحاجز جيد بما فيه الكفاية. ما هو أقصر الطريق للوصول إلى هناك؟ ”
“لماذا … لم تتركوني فحسب؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com داخل الضباب الأسود، تم تدمير كل الوحوش الشيطانية دون أن تدرك ذلك.
ارتجفت وهي تطرح سؤالها.
“- بارسو ، اتجه يمينًا إلى تلك الشجرة المكسورة أمامك! انت بطيئ!”
حدق سوبارو بها بنظرة تدل على عدم التصديق بينما استمرت شفاه ريم في الارتعاش.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “-شاماك!!”
“مجيئك أنت وأختي جعل كل ما فعلته بلا معنى. أنا … لا بد لي من القيام بذلك بنفسي … يجب أن أكون الوحيدة الذي تتأذى … ”
على الرغم من أن سوبارو لم يبدو أنه كان يستمع ، إلا أنه سمع كلماتها بصوت عالٍ وواضح على ما يبدو. تيبس وجهه ، نظر إلى ريم وهي تعترف بخطيئتها.
“لقد تأخرت قليلا. لقد تعرضت أنا ورام للضرب بالفعل! ربما حتى أكثر منك! ”
ألقت “شفرة الرياح” واستخدمتها لتقطيع الأشجار – وقطع الوحش الشيطاني الذي كان يدوس بقوة على الأغضان وأوراق الأشجار المترامية على أرضية الغابة.
كان سوبارو يميل للمبالغة ، لكن بدا أنه صدق كل كلمة قالها من تلك الجملة الأخيرة. تساءلت ريم عن رأي رام في ذلك ، لكن توأمتها الحبيبة لم تتدخل في المحادثة. شعرت ريم أن أختها تركت ألأمر هكذا بينما هي تحاول يائسة العثور على الكلمات الصحيحة.
وقفوا ضد بعضهم البعض.
“إنه … خطأي. لقد ترددت الليلة الماضية ، ولهذا … يجب أن أتحمل المسؤولية … إذا لم أفعل ، فلن أستطيع مواجهتك انت أو أختي … ”
“أوه لا ، هذا جيد للغاية. في الواقع ، لقد أبليتم بلاءً حسناً في غيابي “.
“الآن قد لا يكون أفضل وقت لذلك ، لكننا في الواقع ، كما تعلمون ،أحياء! هذا رائع حقًا … ”
“إنه مؤلم … إنه مؤلم. هذا مؤلم ، أمي ، أبي ، إميليا تان …! ”
“حقًا ، إذا ما كان يجب أن تتعرض للعض على الإطلاق -”
يبدو أن بياتريس لم تكن على مستوى المهمة. ربما كان ذلك للأفضل ، إذا أخذنا في الاعتبار كيف تدخل روزوال بأعجوبة في اللحظة الأخيرة من المعركة.
على الرغم من أن سوبارو لم يبدو أنه كان يستمع ، إلا أنه سمع كلماتها بصوت عالٍ وواضح على ما يبدو. تيبس وجهه ، نظر إلى ريم وهي تعترف بخطيئتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اللعنة على كل شيء …”
تسببت عيوب ريم في قيام سوبارو بالمخاطرة بنفسه لحمايتها خلال معركة الغابة في الليلة السابقة. عندما رأت أن الأنياب قد ثقبت ومزقت لحم سوبارو ، وغسلته بالدم ، لم تستطع إلا أن تتأمل ما تسبب به سلوكها وترددها.
سوف يتصادمون في ثوان معدودة.
نفس الرائحة التي كانت في ذلك اليوم منذ فترة طويلة ، عندما تم حرق كل شيء ، كانت تحوم بكثافة حول سوبارو. أخذت ريم نفحة منها ، مما تركها غير قادرة على الحركة.
“لقد رأيت هذا كثيرًا في المانجا ، ولكن بجدية ، من أين أتت كل تلك الكتلة الإضافية ؟!”
“لأنني ترددت في حمايتك فقد كدت أن تموت. لذا عانى جسدك من الكثير من اللعنات التي لا يمكن رفعها. هذا هو السبب في أنني-”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ما سمعته كان صوتين مألوفين ، أحدهما أكثر حميمية ، يصرخان على بعضهما البعض من مسافة قريبة.
“لذا ذهبتي بمفردكِ للتكفير عما فعلت، أليس كذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غلف تأثير الحرارة المرتفعة جسده بالكامل بموجة شديدة من الحرارة.
تمامًا كما أومأ سوبارو ، أمالت ريم ذقنها ، واعترفت مرة أخرى بخطيئتها.
“رام ، الفيلا – لا ، الحاجز جيد بما فيه الكفاية. ما هو أقصر الطريق للوصول إلى هناك؟ ”
كانت ريم على استعداد لتلقي التوبيخ والاحتقار. كان من المفترض أن يقوم سوبارو بعض لسانه بقوة قبل أن تطأ قدمه الغابة مرة أخرى.(كناية عن تقوية عزمه في مواجهة خطر مميت)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الوحش الشيطاني ، الذي لا يزال غارقا في عالم من عدم الفهم ، لم يستطع حتى أن يشعر بالشفرة المغروزة في جسده.
لم تنتظر استيقاظه لأنه لم يكن لديها أي وقت إضافي يمكنها اضاعته لإنقاذ سوبارو. هذا ، أو أنها لم تكن مستعدة لمواجهة عواقب ضعفها.
– استاءت ريم من قلبها الضعيف ، واعتقدت أنه يجب أن يكون هذا هو “الأخير” بالتأكيد.(السبب الأخير)
هز سوبارو وجهه الملطخ بالدماء.
كانت مستعدة لقبول أي كلمات توبيخ منه، مهما كانت صارمة. بعد كل شيء ، كانت هذه فقط العقوبة التي تستحقها على الجريمة التي ارتكبتها.
احرق الهواء الحار والجاف حلق سوبارو وهو ينظر لأعلى … ورأى.
“ريم.”
ترددت مجموعة أوروجاروم القادمة من الأمام في وجه انقسام فرائسها ، ولكن للحظة فقط.
“أجل.”
الرجل الذي صنع مشهد الموت الناري للوحش الشيطاني طاف من السماء ، بابتسامة واهية على وجهه.
– كان وجه سوبارو أمام عينيها تمامًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دفعتها هذه الأفكار إلى اليأس.
“بونك!!”
“السيد روزوال -!”
“- ؟!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اللعنة على كل شيء …”
أرسل صوت الضربة شرارات تتراقص في مجال رؤية ريم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “على الأقل يجب اختيار الآخر – الكتف الآخر!”
للحظة ، أدى الألم الحاد إلى تضييق مجال رؤية ريم وهي تضع يدها على جبهتها في ارتباك. عندما لا تكون في شكلها ذي القرون ، لم يكن جسدها أقسى من جسد الإنسان العادي.
“لا تسقطيها.”
لا شك أن الآخرين الآن سيكونون قادرين على رؤية نتوء خافت محمر على جبينها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان جانب وجه سوبارو مبللًا بالدماء. ربما جرح جبهته؟ التأمت الندوب الموجودة في جميع أنحاء جسده من الليلة السابقة. ولكن الآن ظهرت جروح جديدة فوقها ، مما أدى إلى تلطيخهما بدماء جديدة.
كانت عينا ريم لا تزالان مفتوحتان ، ولم يكن لديهما أي فكرة عما يحدث ، عندما نظر سوبارو إليها.
بطريقة أو بأخرى ، لم يستطع الاعتماد على ذراعه اليمنى للقتال. ومع وجود سلاح تالف تحت تصرفه ، لم يكن لدى سوبارو أي فكرة عن الكيفية التي سيواجه بها العدو الذي يقف أمامه.
“أولا ، هل أنت غبية؟ لا ، أنت بالتأكيد غبية”.
لم تنخفض سرعة ركضهما بينما تنازع سوبارو ورام بكلماتهما ذهابًا وإيابًا.
”باروسو. لقد قمت بفتح الجرح الموجود على جبهتك أنت تنزف مرة أخرى “. قاطعته رام.
منذ متى أصبح رجلاً عنيدًا بما يكفي ليفعل شيئًا مجنونًا كهذا …؟
هز سوبارو وجهه الملطخ بالدماء.
لذلك كانت هذه نهاية العالم.
“حسنا!! أنا أحمق أيضًا. ولكني أعرف هذا بالفعل! لكن أختك الصغيرة حمقاء كبيرة! ”
في المقام الأول ، كان من المفترض أن يؤدي استخدام هذا السحر إلى إخراج كل المانا في جسده ، وتركه على الأرض غير قادر على النهوض مرة أخرى ، لكن سوبارو قد لعب بطاقته الرابحة للالتفاف على ذلك.
أدركت ريم أن سوبارو قد نطحها.
كان يحترق.
لم تفهم المغزى من فعله ذاك على الإطلاق.
كانت عينا ريم لا تزالان مفتوحتان ، ولم يكن لديهما أي فكرة عما يحدث ، عندما نظر سوبارو إليها.
“الآن انظروا هنا ، في وطني ، يقولون ،” ثلاث نساء يصنعن سوقًا “. هذا ليس له علاقة بالوضع الحالي. لكنهم يقولون أيضًا ، “ثلاثة رؤوس أفضل من واحدة”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لذا ذهبتي بمفردكِ للتكفير عما فعلت، أليس كذلك؟”
>ما هي الحكمة الموجودة هنا على أي حال؟< تمتم سوبارو في نفسه.
لم يكن هناك الكثير من الوقت قبل أن يصل سوبارو إلى الوحش الشيطاني.
“على أي حال ،” قال ، وهو يلوي رقبته “الأمر يشبه كيف أنه من الأسهل الدفاع مع ثلاثة أشخاص أكثر مما قد يفعل الشخص الواحد.”
كان لهذا الصوت صدى مؤلم ، غارق في الحزن كما لو كان العالم كله على وشك الانتهاء ، مع إحساس أن ما إذا كان سوبارو سيعيش أو يموت سيحدد ما إذا كان قلب صاحب الصوت سيتحطم أو لا-
“أظن أنك تستخدم تلك المقولة بشكل خاطئ…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غلف تأثير الحرارة المرتفعة جسده بالكامل بموجة شديدة من الحرارة.
“على أي حال! لا تفكري في كل شيء بمفردك! واعتمدي على الأشخاص من حولك! أنت تفهمين ما أقوله ، أليس كذلك ؟! إذا كان قلبك مثل م – ”
لم تنخفض سرعة ركضهما بينما تنازع سوبارو ورام بكلماتهما ذهابًا وإيابًا.
كان سوبارو على وشك أن يقول شيئًا ما عندما تغير تعبيره إلى تعبير مؤلم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الرد على سؤاله عواء يبدو أنه جعل الغابة بأكملها ترتجف.
“كان ذلك فوق الخط ، هاه …؟ هذا صارم بعض الشيء ، أليس كذلك؟ ”
للحظة ، شعرت رام بالدوار. تعثرت خطواتها ، مما جعلها تصطدم بخفة بجسد سوبارو.
“ما الذي تتحدث عنه -؟ انتظر ، سوبارو ، رائحة الساحرة أصبحت فجأة كثيفة – ”
“سوبارو ، لماذا تذهب إلى هذا الحد…؟”
ضغطت ريم على أنفها ، وأدت جسدها بعيدًا عن الرائحة الكريهة.
جعلت الأحاسيس الناعمة في العديد من الأماكن سوبارو يفهم الوضع الحالي.
بجانبها ، انبعثت الرائحة الكريهة المروعة.
“أووووو!! رام ، أنت تعرفين حالة كتفي ،غيااا!! ”
>ما الذي تسبب فجأة في -؟<
“- سوبارو!”
لكن سوبارو تحرك ليضع مخاوف ريم جانباً ببيان خاص به.
“رام ، الفيلا – لا ، الحاجز جيد بما فيه الكفاية. ما هو أقصر الطريق للوصول إلى هناك؟ ”
“حسنًا ،. سأغير من طريقة اللعب هذه قليلا”.
>ما هي الحكمة الموجودة هنا على أي حال؟< تمتم سوبارو في نفسه.
كانت ريم مندهشة ، لكن النظرة الجادة على وجه سوبارو طلبت منها دفع هذا السؤال إلى أسفل. نظر سوبارو إلى الأمام وهم يركضون، بينما يزداد التوتر والحذر في عينيه.
كلاهما فهم. أنه لن ينتهي أي من هذا حتى يقتل أحدهما الآخر.
في الوقت نفسه ، ركضت رام مرة أخرى بجانبه ، ووضعت يدها على جبهتها المتألمة وهي تلقي بعض التعاويذ.
أطلق الجرو الوحش الشيطاني عواءًا صغيرًا قبل أن يضم جسده الصغير أكثر. يبدو أنه كان يجمع كل قوته.
“رام ، الفيلا – لا ، الحاجز جيد بما فيه الكفاية. ما هو أقصر الطريق للوصول إلى هناك؟ ”
لكن سوبارو تحرك ليضع مخاوف ريم جانباً ببيان خاص به.
“إذا تمكنا من تجاوز المجموعة التي أمامنا ، فنحن ببساطة بحاجة إلى الركض إلى اليسار ، ولكن ما الذي تخطط له؟”
كان بالتأكيد أكثر من حفنة.(فرص الموت)
عندما سأل رام ، أطلق سوبارو تنهدا طويلًا بينما كان يضع وجهه حزينًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ركضت رام نحو اليمين بينما ركض سوبارو ناحية اليسار.
“ماذا لو دفعت أمر ريم إليك وركضت بكامل قوتي إلى الحاجز بمفردي؟”
لقد أعطى الوحش الشيطاني نظرة جانبية وفكر
“هل تنوي السماح لي بالفرار مع ريم بينما تقوم بإغراء أوروجاروم بعيدًا؟ . ”
لقد سقط قناعه على أشلاء ، ووجه سوبارو الرائع عابس بينما كان لسانه يتدلى بشكل مثير للشفقة مثل كلب.
“ألا تستطيعين الا تفسدي ما كنت أحاول إخفاءه ؟! هذا محرج!!”
قيادته لدماغه جعلت الأفكار تندلع مثل الشرر.
لم تنخفض سرعة ركضهما بينما تنازع سوبارو ورام بكلماتهما ذهابًا وإيابًا.
الوعي ، النسيان ، الوعي ، النسيان ، الوعي ، النسيان ، تخبط بينهما مرارًا وتكرارًا ، حتى النهاية –
عندما سمعت ما يقولونه ، شعرت ريم بإحساس باليأس ، كما لو كان العالم كله يتحول إلى اللون الأسود أمامها.
كان شعر رام الوردي يتمايل وهي تركض بجانب سوبارو ، أدارت رأسها نحوها واعطتها ابتسامة لطيفة.
“لا أستطيع … بهذا الشكل … أرجوكم توقفوا عن هذا. إذا قمت بذلك ، فأنا … ”
>ما هي الحكمة الموجودة هنا على أي حال؟< تمتم سوبارو في نفسه.
” يجب رؤية الأمتعة وعدم سماعها! كل شيء على ما يرام ، سأتجاوز الحاجز وأقابلكم هناك. بعد ذلك ، لدي خطة خاصة لا تعرفونها للقضاء على تلك الوحوش الشيطانية دفعة واحدة. سيكون فوزا كبيرا وسهلا! ”
كانت شرارة واحدة تكفي لتفجير الوضع الحالي.
لم يكن لديهم أي فكرة عن “الخطة الخاصة” التي أعدها سوبارو. لتكون صريحة ، تساءلت عما إذا كان هناك واحده من الاساس
“-!”
هل كان ببساطة يزين الأشياء؟ اعتقدت أن انزلاق سوبارو متجاوزًا الحاجز بمفرده كان مستحيلًا في المقام الأول.
لكن سوبارو تحرك ليضع مخاوف ريم جانباً ببيان خاص به.
“لا تحتاج إلى فعل شيء من هذا القبيل … سأقضي على الوحوش الشيطانية جميعًا عن طريق -”
“—سوبارو!”
لم تستطع أن تدع سوبارو يفعل أي شيء متهور.
للحظة ، أدى الألم الحاد إلى تضييق مجال رؤية ريم وهي تضع يدها على جبهتها في ارتباك. عندما لا تكون في شكلها ذي القرون ، لم يكن جسدها أقسى من جسد الإنسان العادي.
حاولت ريم تحريك ذراعيها وساقيها. لكن أطرافها كانت تتدلى فقط رافضة الانصياع لأوامرها. أكثر ما يمكن أن تفعله هو هز أصابعها وتحريك لسانها قليلاً. لم يكن هناك شيء يتحرك كما أرادت.
لم يصدق سوبارو عينيه في المشهد الذي يحدث أمامه.
“أين سلاحي …؟”
في اللحظة التي كان على يقين من أن لديه واحدة ، كان رأسه قادرًا على وضع مثل هذه الخطة. إذا وضعها في فمه في اللحظة التي يستخدم فيها سحره ، فربما يكون قادرًا على التحرك بعد ذلك. لقد راهن بحياته على ذلك ، لكن الميزان تأرجح بطريقة رائعة نحو سوبارو.
“وكأنني أستطيع أن أحمل شيئًا ثقيلًا كهذا! سأشتري لك واحدا جديدا لاحقًا ، يا إلهي! ”
أخرج شيئا ورماه في فمه وهو ينادي القط الرمادي في عقله بكل قوته.
أصيبت ريم بالألم لأنها أدركت أنها غير مسلحة وغير قادرة على الحركة ، لذلك لم يكن هناك شيء يمكنها فعله سوى تلقي الحماية من قبل الآخرين.
من الخارج ، لم يستطع سوبارو أن يرى القوة الكاملة للنيران عند هبوطها. لكنه كان بإمكانه التخمين النتيجة.
دفعتها هذه الأفكار إلى اليأس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com >اعطني أفضل ما لديك عندما -<
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فكر سوبارو في الظروف عندما ظهر صوت في أذنيه.
سلم سوبارو ريم بلطف إلى رام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اللعنة على كل شيء …”
“لا تسقطيها.”
لذلك كانت هذه نهاية العالم.
“أعتقد أن لدي قوة أكثر مما تمتلك في ذراع واحدة ، باروسو.”
تمامًا كما أومأ سوبارو ، أمالت ريم ذقنها ، واعترفت مرة أخرى بخطيئتها.
“إذا لماذا جعلتينني أحملها؟!”
مع إدارة ظهره إليهم ، انهار النظرة على وجهه في اللحظة التي عرف فيها أنهم لم يعودوا قادرين على رؤيته.
“هل طلبت مني ؟”
تحت تلك النظرة المخيفة ، ومحاطا بالحيوانات المفترسة ، ركض سوبارو بشراسة.
“بجدية ، أهذه إجابتك ؟!”
تخلص سوبارو من الصورة غير السارة للموت بألف قطع حجرية ، حيث قام بمحاكاة المراوغة في رأسه في نفس اللحظة التي ستطير هذه للحجارة نحوه.
صفع سوبارو وجهه لتفويت الفرصة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خجلاً من كلمات المديح ، ضغطت رام بيدها على صدرها وهي تلقت إيماءة رسمية.
نظرت ريم إلى سوبارو من ذراعي أختها وهي تهز رأسها في مواجهة هذا الواقع المذهل.
الوعي ، النسيان ، الوعي ، النسيان ، الوعي ، النسيان ، تخبط بينهما مرارًا وتكرارًا ، حتى النهاية –
لقد قالت الكثير من الأشياء السيئة عنه. لذا لماذا كان يذهب إلى هذا الحد؟
– كان وجه سوبارو أمام عينيها تمامًا.
“سوبارو ، لماذا تذهب إلى هذا الحد…؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الرد على سؤاله عواء يبدو أنه جعل الغابة بأكملها ترتجف.
“-سؤال جيد.”
وفجأة أصبحت المعركة الحاسمة في الغابة محاصرة في الظلام.
أرسل سؤالها سوبارو إلى التفكير للحظة واحدة فقط.
ارتجف سوبارو من قراره في خوض معركته النهائية مع مثل هذا الوحش بينما كان ينظر حوله ، باحثًا عن أي طريق للهرب – لكن الوحوش الشيطانية التي كانت تسعى وراءه كانت تحجب ظهره وجوانبه ، مما يجعل الهروب أمرا صعبًا.
رفع إصبعه وابتسم.
ضغطت ريم على أنفها ، وأدت جسدها بعيدًا عن الرائحة الكريهة.
“لأنك أول فتاة ذهبت معها في موعد غرامي. أنا لست قاسيا لدرجة أنني أستطيع فقط إدارة ظهري لك “.
تخبطت يده في جيبه الجانبي.
وبينما كان يتحدث ، كان يداعب خد ريم برفق بنفس اليد.
لقد بصق فاكهة بوكو ، وهي مادة تعافي أعادت القوة إلى الجسم الخالي من المانا. كانت هذه الفاكهة وسط الأشياء عديمة الفائدة التي كان حشاها الأطفال من القرية ف جيبه عندما كان متوجهاً لإنقاذ ريم. لم يكن لديه أي فكرة عن المكان الذي عثروا فيه على واحدة.
“حسنا ، سوف أذهب الآن. اعتني بريم ، الأخت الكبيرة “.
“هل تنوي السماح لي بالفرار مع ريم بينما تقوم بإغراء أوروجاروم بعيدًا؟ . ”
“أدعو أن تقابلنا بأمان باروسو.”
“حسنًا ،. سأغير من طريقة اللعب هذه قليلا”.
مع هذا التبادل المختصر ، انفصلوا فجأة ، مع ركض سوبارو في اتجاه ورام في آخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ركضت رام نحو اليمين بينما ركض سوبارو ناحية اليسار.
“يا رجل … ليس هذا … مرة أخرى …”
ترددت مجموعة أوروجاروم القادمة من الأمام في وجه انقسام فرائسها ، ولكن للحظة فقط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مجيئك أنت وأختي جعل كل ما فعلته بلا معنى. أنا … لا بد لي من القيام بذلك بنفسي … يجب أن أكون الوحيدة الذي تتأذى … ”
وعلى الفور استمروا في مطاردة سوبارو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com – أمام عيني سوبارو ، كان الوحش الشيطاني الضخم ملفوفًا بعمود من النار.
“-أختي!”
3.
“يخاطر باروسو بحياته لكسب بعض الوقت لنا. سأستفيد منه بشكل جيد “.
“لقد تأخرت قليلا. لقد تعرضت أنا ورام للضرب بالفعل! ربما حتى أكثر منك! ”
تشكل العرق على جبين رام حيث أوضحت لهجتها أنه ليس لديها أي مساحة للخطأ. تسببت الجروح والإرهاق في إبطائها إلى حد كبير. بالمقارنة مع ريم في شكل المقرن ، لم يكن هناك شيء يمكنها فعله سوى الركض.
كان سوبارو يميل للمبالغة ، لكن بدا أنه صدق كل كلمة قالها من تلك الجملة الأخيرة. تساءلت ريم عن رأي رام في ذلك ، لكن توأمتها الحبيبة لم تتدخل في المحادثة. شعرت ريم أن أختها تركت ألأمر هكذا بينما هي تحاول يائسة العثور على الكلمات الصحيحة.
عندما فكرت ريم في ذلك ، ندمت على ما فعلته بما يكفي لدرجة أنها أرادت البكاء.
لم يكن الأمر كما لو أنه لم يستطع تخمين شعور الفتاة وهي تصرخ باسمه.
إذا كان من الممكن أن تعود ريم إلى شكلها المقرن ، لكانت لديهم القدرة الآن على اجتياز ذلك ، ليس فقط لإنقاذ سوبارو ولكن لإخراج أختها الكبرى من الخطر.
إذا أصاب أي منها إذا انخفض تركيزه، فلن تكون هناك أي طريقة تمكنه من الإفلات فقط بخلع في الكتف.
يمكنها أن تصلح كل شيء.
حدق سوبارو بها بنظرة تدل على عدم التصديق بينما استمرت شفاه ريم في الارتعاش.
ومع ذلك ، في أكثر اللحظات حرجًا ، لم تكن قادرة حتى على إخراج الشيطان بداخلها.
أعاد الاهتزاز الشديد لأعلى ولأسفل رأس ريم إلى وعيه.
للحظة ، شعرت رام بالدوار. تعثرت خطواتها ، مما جعلها تصطدم بخفة بجسد سوبارو.
لقد كان ضعفها الفاتر هو الذي جلب سوبارو وأختها الكبرى إلى هنا وآذاهما.
تصلب خديه بسبب الصدمة.
وعلى عكس ريم المليئة بالأسف ، لم تتردد رام عندما قدم سوبارو نفسه كطعم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الوقت نفسه ، ركضت رام مرة أخرى بجانبه ، ووضعت يدها على جبهتها المتألمة وهي تلقي بعض التعاويذ.
لا شك في أن ذلك كان بسبب أن تقديرها لحياة ريم أعلى من حياة سوبارو ، بل وحتى من حياتها. ومع العلم أن حيلة سوبارو ستكسبهم الوقت وتزيد من احتمالات بقائهم على قيد الحياة ، فقد قبلت ذلك دون أدنى تردد.
كانت كلمات رام قليلة ، لكن فقط أولئك الذين عرفوها حقًا عرفوا معنى هذه الابتسامة بالذات. مدت يدها وداعبت شعر ريم الأزرق.
وعلى الرغم من أن ريم كانت تعتقد أن حكم أختها الكبرى كان صحيحًا ، إلا أنها تمردت فجأة ضد الفكرة.
“أجل.”
لماذا كانت الأخت قوية جدًا وقوية بما يكفي لقطع أي شيء وكل شيء؟ ما هو الجزء المذهل منها الذي سمح لها باتخاذ مثل هذا القرار الرهيب بهذه السهولة؟ أرادت ريم أن تعلم.
كانت أصواتهم عبارة عن صرخات حرب متناقضة. حيث اصطدمت الروح بالروح.
“أختي … سوبارو … سوبارو -!”
ومع احراق الهواء لرئتيه ، لم يستطع الوحش الشيطاني إصدار صوت وهو يتلوى داخل البحر القرمزي وهبط أخيرًا على الأرض بضربة قوية.
“ريم. لا يمكننا العودة. سيضيع هذا الجهد الذي بذله حتى الآن”.
في اللحظة التالية ، اندلعت سحابة سوداء حول سوبارو.
كانت تلك كلمات أختها الحبيبة. كانت أختها دائما على حق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع الدم على وجوههم ، لم يكن لديهم سوى عيون موجهة نحو بعضهم البعض. حيث كانوا يقوضون حياة بعضهم البعض.
إذا تبعتها ريم ، فستكون بالتأكيد آمنة ، لأن رام كان دائمًا على حق.
شعر بضغط وجهها على صدره وتدفق دموعها الدافئة على خدها.
– إذن لماذا أشعر أن هذا الفعل الصحيح خاطئ جدا…؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لماذا ا…؟”
“-أختى !!”
كان التنميل المتقطع في كتفه نتيجة هبوطه بعد أن ضرب بقرن ريم. كان يأمل بشدة أن يكون مجرد خلع.
“- !!”
“أعتقد أن لدي قوة أكثر مما تمتلك في ذراع واحدة ، باروسو.”
ارتجفت تعبيرات رام بشكل كبير استجابة لصرخة ريم القلبية.
عضت رام شفتها وعيناها مفتوحتان على مصراعيها حيث توقفت قدماها. لوت ريم جسدها على الفور ، وهربت من ذراعي أختها لتسقط على الأرض ، وتدحرجت وهي تنظر خلفهما – ورأت ظهر سوبارو وهو يركض.
”باروسو. لقد قمت بفتح الجرح الموجود على جبهتك أنت تنزف مرة أخرى “. قاطعته رام.
من بعيد ، كان ركضه بطيئًا جدًا بحيث لا يمكن تسميته بالسريع.
أثناء ركض سوبارو ، وجد جرو الوحش الشيطاني يقف في طريقه – اك الوحش الذي لعنه أكثر من مرة.
رأت شعره الأسود وجراحه في كل مكان.
“-! ريم … أنت مستيقظة؟! ”
لقد رأت ذراعه اليمنى المتراخية، الخالية من القوة ، والطريقة التي بدا سوبارو يخفي بها عواطفه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد انقاذه، فقد سوبارو كل قوته. لقد سقط على الأرض حينها، ولم يكن يملك حتى القوة بما يكفي للوقوف على ركبتيه.
أمام سوبارو كان يقف وحش شيطاني أسود عملاق. وانطلاقا من حجمه مقارنة ببقية المجموعة ، ربما كان القائد.
كانت عينا ريم لا تزالان مفتوحتان ، ولم يكن لديهما أي فكرة عما يحدث ، عندما نظر سوبارو إليها.
تحت تلك النظرة المخيفة ، ومحاطا بالحيوانات المفترسة ، ركض سوبارو بشراسة.
“… أنا سعيدة جدا، ريم … أنت فتاة ذات مقاييس جسدية عالية…”
وبغض النظر عن مدى مد أصابعها ، بغض النظر عن مدى ارتعاش قلبها ، لم تستطع الوصول إلى ظهره.
كانت أنيابه تقطر بالدم بينما ضربت أنفاسه الكريهة وجه سوبارو. كان بإمكانه فقط أن يبتسم بشدة من عمق ضغينة هذا المخلوق.
ومع ذلك ، صرخت ريم ، كما لو كانت تتوسل.
لذلك كانت هذه نهاية العالم.
“أوه ، لذا لن تكتف يفقط بلعني؟ ماذا الذي فعلته لك كي ألقى مثل هذه المعاملة…؟”
“—سوبارو!”
– استاءت ريم من قلبها الضعيف ، واعتقدت أنه يجب أن يكون هذا هو “الأخير” بالتأكيد.(السبب الأخير)
لم تعرف ما إذا كان صوتها قد وصل إليه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جاء الإحساس الثابت الوحيد من باطن قدميه الملامستين للأرض. لولا ذلك ، لما كان ليعرف حتى أي طريق سيتخذه في وسط هذا الظلام.
كل ما رأته كان سوبارو يركض، بينما يده اليسرى تلوح بالسيف المكسور كما لو كان يستجيب لندائها.
كان رأسه ثقيلاً. وكان جسده كله بطيئا. كان ذلك نتيجة استخدام القوة السحرية دون أي تحفظ، وبالتالي حرق كميات زائدة من المانا.
وفجأة أصبحت المعركة الحاسمة في الغابة محاصرة في الظلام.
2.
داخل السحابة السوداء ، كان العالم غير موجود.
لم يفهم ذلك بنفسه.
“لا … تطلبي المستحيل … أنا – ههه – أركض … بصعوبة …هذا ….كل ….ما يمكنني … فعله! ”
منذ متى أصبح رجلاً عنيدًا بما يكفي ليفعل شيئًا مجنونًا كهذا …؟
ارتعدت كفوف الوحش الشيطاني وتلوى على الأرض من الألم.
بغض النظر عن مدى رغبته في وضع وجه شجاع وعدم جعل نلك الأخوات يشعرن وكأنهن مدينين له ، فإن هذا لم يكن تمامًا شيئا سيفعله.
ضغطت ريم على أنفها ، وأدت جسدها بعيدًا عن الرائحة الكريهة.
مع إدارة ظهره إليهم ، انهار النظرة على وجهه في اللحظة التي عرف فيها أنهم لم يعودوا قادرين على رؤيته.
لم تنخفض سرعة ركضهما بينما تنازع سوبارو ورام بكلماتهما ذهابًا وإيابًا.
لقد شعر بألم شديد – خفيف وحاد على حد سواء.
ومع احراق الهواء لرئتيه ، لم يستطع الوحش الشيطاني إصدار صوت وهو يتلوى داخل البحر القرمزي وهبط أخيرًا على الأرض بضربة قوية.
لقد سقط قناعه على أشلاء ، ووجه سوبارو الرائع عابس بينما كان لسانه يتدلى بشكل مثير للشفقة مثل كلب.
لقد أعطى الوحش الشيطاني نظرة جانبية وفكر
“إنه مؤلم … إنه مؤلم. هذا مؤلم ، أمي ، أبي ، إميليا تان …! ”
لم يكن الأمر كما لو أنه لم يستطع تخمين شعور الفتاة وهي تصرخ باسمه.
نادى أهم ثلاثة أشخاص في حياته وهو يلقي نظرة خاطفة على ذراعه اليمنى المتدلية.
قيادته لدماغه جعلت الأفكار تندلع مثل الشرر.
كان التنميل المتقطع في كتفه نتيجة هبوطه بعد أن ضرب بقرن ريم. كان يأمل بشدة أن يكون مجرد خلع.
بطريقة أو بأخرى ، لم يستطع الاعتماد على ذراعه اليمنى للقتال. ومع وجود سلاح تالف تحت تصرفه ، لم يكن لدى سوبارو أي فكرة عن الكيفية التي سيواجه بها العدو الذي يقف أمامه.
وعلى الفور استمروا في مطاردة سوبارو.
أثناء ركض سوبارو ، وجد جرو الوحش الشيطاني يقف في طريقه – اك الوحش الذي لعنه أكثر من مرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ربما لم تستطع السيطرة على مشاعرها ، لكنها كانت تعانقه بكل قوتها.
تساءل سوبارو عما إذا كان لديه ضغينة ضده ليكون مجهتدا هكذا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أود أن تكون هذه آخر مرة نلتقي فيها …”
أمام سوبارو كان يقف وحش شيطاني أسود عملاق. وانطلاقا من حجمه مقارنة ببقية المجموعة ، ربما كان القائد.
استمر سوبارو في الركض بينما كان يتحرك بشكل متعرج لتفادي سلسلة الحجارة التي أطلقها الوحش الشيطاني.
“…كن هادئا. كنت ستموت لولا وجودي معك. يمكنك على الأقل أن تكون جدارًا جديا بالنسبة لي لأتكئ عليه “.
إذا أصاب أي منها إذا انخفض تركيزه، فلن تكون هناك أي طريقة تمكنه من الإفلات فقط بخلع في الكتف.
لا شك في أن ذلك كان بسبب أن تقديرها لحياة ريم أعلى من حياة سوبارو ، بل وحتى من حياتها. ومع العلم أن حيلة سوبارو ستكسبهم الوقت وتزيد من احتمالات بقائهم على قيد الحياة ، فقد قبلت ذلك دون أدنى تردد.
تخلص سوبارو من الصورة غير السارة للموت بألف قطع حجرية ، حيث قام بمحاكاة المراوغة في رأسه في نفس اللحظة التي ستطير هذه للحجارة نحوه.
“رام ، الفيلا – لا ، الحاجز جيد بما فيه الكفاية. ما هو أقصر الطريق للوصول إلى هناك؟ ”
لقد أعطى الوحش الشيطاني نظرة جانبية وفكر
“أعتقد أن لدي قوة أكثر مما تمتلك في ذراع واحدة ، باروسو.”
>اعطني أفضل ما لديك عندما -<
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الرد على سؤاله عواء يبدو أنه جعل الغابة بأكملها ترتجف.
“آه؟”
لكن سوبارو تحرك ليضع مخاوف ريم جانباً ببيان خاص به.
بدا فجأة مصدوما تمامًا.
لم يصدق سوبارو عينيه في المشهد الذي يحدث أمامه.
بوضع ظهره للوحش الشيطاني المحاصر في مجال عدم الفهم ، أخذته قدميه نحو الاتجاه الذي كان يجب أن يكون فيه الحاجز.
أطلق الجرو الوحش الشيطاني عواءًا صغيرًا قبل أن يضم جسده الصغير أكثر. يبدو أنه كان يجمع كل قوته.
“حسنا ، سوف أذهب الآن. اعتني بريم ، الأخت الكبيرة “.
لم يكن لدى سوبارو الذي ضاقت عينيه مع عدم وجود أي فكرة عما سيأتي بعد ذلك ، …
“…كن هادئا. كنت ستموت لولا وجودي معك. يمكنك على الأقل أن تكون جدارًا جديا بالنسبة لي لأتكئ عليه “.
“-!”
الرجل الذي صنع مشهد الموت الناري للوحش الشيطاني طاف من السماء ، بابتسامة واهية على وجهه.
أطلقت كرة الفراء فجأة قوة متفجرة.
“لأنني ترددت في حمايتك فقد كدت أن تموت. لذا عانى جسدك من الكثير من اللعنات التي لا يمكن رفعها. هذا هو السبب في أنني-”
في غمضة عين ، نما حجم الكلب اللطيف الذي يمكن احتضانه إلى شيء أكبر من أكبر سلالات الكلاب، لدرجة يمكن للمرء أن يسميه بحجم الجامبو.
ترددت مجموعة أوروجاروم القادمة من الأمام في وجه انقسام فرائسها ، ولكن للحظة فقط.
“لقد رأيت هذا كثيرًا في المانجا ، ولكن بجدية ، من أين أتت كل تلك الكتلة الإضافية ؟!”
“-”
كان الرد على سؤاله عواء يبدو أنه جعل الغابة بأكملها ترتجف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
استخدم رجليه الخلفيتين لدعم جسده أثناء القفز بقوة من الأرض. ثم قام الوحش الشيطاني بالتلويح بمخالبه في الهواء، وكشف عن مخالب شريرة يمكن أن تقطع عظام الإنسان بأقل جهد.
لقد كان ضعفها الفاتر هو الذي جلب سوبارو وأختها الكبرى إلى هنا وآذاهما.
“أوه ، لذا لن تكتف يفقط بلعني؟ ماذا الذي فعلته لك كي ألقى مثل هذه المعاملة…؟”
ارتجف سوبارو من قراره في خوض معركته النهائية مع مثل هذا الوحش بينما كان ينظر حوله ، باحثًا عن أي طريق للهرب – لكن الوحوش الشيطانية التي كانت تسعى وراءه كانت تحجب ظهره وجوانبه ، مما يجعل الهروب أمرا صعبًا.
ارتجفت تعبيرات رام بشكل كبير استجابة لصرخة ريم القلبية.
“يا رجل ، قادم خلفي بدلاً من الأخوات الجميلات … لديكم ذوق شيطاني بشدة يا رفاق … اللعنة على كل هذا!”
هل كان ببساطة يزين الأشياء؟ اعتقدت أن انزلاق سوبارو متجاوزًا الحاجز بمفرده كان مستحيلًا في المقام الأول.
بمجرد أن قال ذلك، تباطأت خطواته حيث أحاطت به الوحوش.
تصلب خديه بسبب الصدمة.
على ما يبدو ،أغرا سوبارو كل وحش شيطاني في الغابة بأكملها. كانت عمليته كـ طعم ناجحة للغاية.
لقد سقط قناعه على أشلاء ، ووجه سوبارو الرائع عابس بينما كان لسانه يتدلى بشكل مثير للشفقة مثل كلب.
لم يكن لديه الوقت ليصاب بانهيار عصبي أو يتبول في سرواله بينما كان يتوسل للبقاء على قيد الحياة.
لم يكن لديهم أي فكرة عن “الخطة الخاصة” التي أعدها سوبارو. لتكون صريحة ، تساءلت عما إذا كان هناك واحده من الاساس
مع قطع جميع سبله للهروب، كان خياره الوحيد هو الجري مباشرة إلى الأمام. بعبارة أخرى ، كان عليه أن يقابل الوحش الشيطاني العملاق واحدًا لواحد.
إذا كان يعلم أن ذلك قادم، فإن الجواب لم يكن بعيدا عنه.
تخبطت يده في جيبه الجانبي.
“لماذا … لم تتركوني فحسب؟”
شعر بحجر … قطعة حلوى صلبة … شيء شعر بأنه لزج ورقيق … و …
“أختي … سوبارو … سوبارو -!”
“كل ما يمكنني فعله الآن هو الثقة في باك …!”
ارتجف سوبارو من قراره في خوض معركته النهائية مع مثل هذا الوحش بينما كان ينظر حوله ، باحثًا عن أي طريق للهرب – لكن الوحوش الشيطانية التي كانت تسعى وراءه كانت تحجب ظهره وجوانبه ، مما يجعل الهروب أمرا صعبًا.
أخرج شيئا ورماه في فمه وهو ينادي القط الرمادي في عقله بكل قوته.
ارتجفت تعبيرات رام بشكل كبير استجابة لصرخة ريم القلبية.
لم يكن هناك الكثير من الوقت قبل أن يصل سوبارو إلى الوحش الشيطاني.
لم يستطع أن يخطو خطوة أخرى. استنزفت قدميه من كل قوتها.
سوف يتصادمون في ثوان معدودة.
هل كان ببساطة يزين الأشياء؟ اعتقدت أن انزلاق سوبارو متجاوزًا الحاجز بمفرده كان مستحيلًا في المقام الأول.
كان ذلك عندما …
أطلقت كرة الفراء فجأة قوة متفجرة.
“- سوبارو!”
“أعتقد أن لدي قوة أكثر مما تمتلك في ذراع واحدة ، باروسو.”
….
>أنا مثير للشفقة للغاية. شخص منحرف. حشرة ذات وجهين<.
في تلك اللحظة ، سمع سوبارو شخصًا ينادي اسمه.
أرسل سؤالها سوبارو إلى التفكير للحظة واحدة فقط.
كان لهذا الصوت صدى مؤلم ، غارق في الحزن كما لو كان العالم كله على وشك الانتهاء ، مع إحساس أن ما إذا كان سوبارو سيعيش أو يموت سيحدد ما إذا كان قلب صاحب الصوت سيتحطم أو لا-
”باروسو. لقد قمت بفتح الجرح الموجود على جبهتك أنت تنزف مرة أخرى “. قاطعته رام.
ربما كان ذلك غير حساس من ناحيته، لكن سوبارو كانت سعيدا.
في المقام الأول ، كان من المفترض أن يؤدي استخدام هذا السحر إلى إخراج كل المانا في جسده ، وتركه على الأرض غير قادر على النهوض مرة أخرى ، لكن سوبارو قد لعب بطاقته الرابحة للالتفاف على ذلك.
>أنا مثير للشفقة للغاية. شخص منحرف. حشرة ذات وجهين<.
أخرج شيئا ورماه في فمه وهو ينادي القط الرمادي في عقله بكل قوته.
لم يكن الأمر كما لو أنه لم يستطع تخمين شعور الفتاة وهي تصرخ باسمه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دفعتها هذه الأفكار إلى اليأس.
حقيقة أنه ابتسم مع ذلك كانت دليلًا على أنه مجنون تمامًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لماذا ا…؟”
ابتسم وابتسم ، وعندما انتهى من الابتسام ، سحبت يد سوبارو اليسرى السيف المكسور.
شعر بضغط وجهها على صدره وتدفق دموعها الدافئة على خدها.
زأر الوحش الشيطاني أمامه.
وضع سوبارو كل ثقله وراء السيف وصرخ أيضا.
استخدم رجليه الخلفيتين لدعم جسده أثناء القفز بقوة من الأرض. ثم قام الوحش الشيطاني بالتلويح بمخالبه في الهواء، وكشف عن مخالب شريرة يمكن أن تقطع عظام الإنسان بأقل جهد.
كانت أصواتهم عبارة عن صرخات حرب متناقضة. حيث اصطدمت الروح بالروح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كل ما رأته كان سوبارو يركض، بينما يده اليسرى تلوح بالسيف المكسور كما لو كان يستجيب لندائها.
قبل لحظة من وصولهم إلى متناول بعضهم البعض ، استنشق سوبارو بعمق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع الدم على وجوههم ، لم يكن لديهم سوى عيون موجهة نحو بعضهم البعض. حيث كانوا يقوضون حياة بعضهم البعض.
تخيل جسده كصورة خارجية. وركز على المنطقة الواقعة بين الصدر والخصر ، متخيلًا بوابة متصلة بالخارج ، فوق سرته مباشرة.
“هل طلبت مني ؟”
“-شاماك!!”
لكن سوبارو تحرك ليضع مخاوف ريم جانباً ببيان خاص به.
تغلغل النداء السحري في الهواء.
تركت الضربة المفاجئة شعوراً قبيحاً باقٍ في يد سوبارو –
في اللحظة التالية ، اندلعت سحابة سوداء حول سوبارو.
“- آل-غوا.”
غطت السحابة سوبارو وجميع الوحوش الشيطانية.
اقتلع السيف الذي في يده من قبضته. رفع سوبارو وجهه وعض لسانه لتخفيف من صدمته.
وفجأة أصبحت المعركة الحاسمة في الغابة محاصرة في الظلام.
>أنا مثير للشفقة للغاية. شخص منحرف. حشرة ذات وجهين<.
“أنا آسف لأنني سببت لك الكثير من المتاعب.”
3.
كانت هناك ذراع حول خصرها تضمها بقوة. كان شخص ما يحملها. لم تكن تعتقد أن مثل هذه الطريقة الخشنة هي طريقة مناسبة للمس الفتاة. وعلى الرغم من أن هذا هو الحال بالفعل ، كان صاحب الذراع يركض بتهور ، مع عدم وجود أي ذرة من التركيز لأي شيء يتجاوز الركض.
“نعم! كيف هذا أيها العضاض؟! عض ذلك !! ”
داخل السحابة السوداء ، كان العالم غير موجود.
وحتى بينما كان سوبارو يلقي نظرة خاطفة على المشهد المتناقض لوحش ميت لا يعرف أنه ميت ، ركض بلا توقف، واضعًا مسافة بينهما بينما لا يزال بإمكانه ذلك.
شكل العالم ولونه ورائحته – لا يمكن تمييز أي من هذه الأشياء هنا.
احرق الهواء الحار والجاف حلق سوبارو وهو ينظر لأعلى … ورأى.
جاء الإحساس الثابت الوحيد من باطن قدميه الملامستين للأرض. لولا ذلك ، لما كان ليعرف حتى أي طريق سيتخذه في وسط هذا الظلام.
غلفت النيران جسده بالكامل.
لم يستطع رؤية أي شيء. لم يستطع سامع أي شيء. لم يستطع فهم أي شيء.
“بجدية ، أهذه إجابتك ؟!”
لذلك كانت هذه نهاية العالم.
“أختي … سوبارو … سوبارو -!”
عندما شعر سوبارو بقدميه تضغطان على حذائه ، بحث عن شيء داخل الضباب. بالتأكيد كان هناك شيء ما ينتظره داخل تلك السحابة السوداء ، شيء كان عليه أن يفعله.
لا شك في أن ذلك كان بسبب أن تقديرها لحياة ريم أعلى من حياة سوبارو ، بل وحتى من حياتها. ومع العلم أن حيلة سوبارو ستكسبهم الوقت وتزيد من احتمالات بقائهم على قيد الحياة ، فقد قبلت ذلك دون أدنى تردد.
>- شيء ما ، شيء ما ، شيء ما ، كان مفقودًا.<
قيادته لدماغه جعلت الأفكار تندلع مثل الشرر.
في مواجهة عالم من اللا شيء، كان عليه أن يتذكر شيء مهم بالنسبة له.
“اللعنة عليك يا بياكو … لقد تركت إميليا تكتشف الأمر سريعًا.”
لماذا ظهر هذا العدم؟ من الذي أحضره؟ ما هي شروط انهائه؟
أخرج شيئا ورماه في فمه وهو ينادي القط الرمادي في عقله بكل قوته.
تذكر ، تذكر ، تذكر العالم وراء ذلك الضباب، العالم الذي كان ثابتًا تحت قدميه.
4.
قيادته لدماغه جعلت الأفكار تندلع مثل الشرر.
“-أختي!”
لم يستطع أن يخطو خطوة أخرى. استنزفت قدميه من كل قوتها.
رأى رام ، التي التفت حول السحابة السوداء المحترقة . كانت ريم تتكئ على كتفها بينما ذابت تعبيرات رام في حضور روزوال.
عاجلاً أم آجلاً ، سوف يسحقه عدم الوجود الذي أحاط به، مما سيجعله يشك حتى في الإحساس الموجود تحت قدميه.
حتى اللحظة التي نام فيها ، كان مستمتعًا بدفء العناق والراحة التي حصل عليها أخيرًا.
إذا كان يعلم أن ذلك قادم، فإن الجواب لم يكن بعيدا عنه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “-!”
إذا لم يكن الجواب خارج جسده ، فيجب أن يكون في الداخل. حتى لو لم يستطع إحضار النسيان خارج رأسه، فيمكنه الشعور بأعضائه الداخلية ، حيث كانت كلها تعمل بشكل لا شعوري حتى في ذلك الوقت.
“…كن هادئا. كنت ستموت لولا وجودي معك. يمكنك على الأقل أن تكون جدارًا جديا بالنسبة لي لأتكئ عليه “.
تم تجهيز الأدوار. وحان الآن وقت التحرك. وهكذا ، أخيرًا
“أوه ، أنت تبدو مرعبًا إلى حد ما ، ولكن هذا جيد.”
– “- !!”
عند مشاهدة التبادل بينهما ، تنفس سوبارو الصعداء.
فجأة شعر وكأن جسده كله يحترق.
اقتلع السيف الذي في يده من قبضته. رفع سوبارو وجهه وعض لسانه لتخفيف من صدمته.
مزق الإحساس بالحرارة الذي لا يطاق من خلال جسد سوبارو ، ولم يخرج بكلمات من حلقه بل صرخة وحشية … لا ، لقد اعتقد أنه فعل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بجانبها ، انبعثت الرائحة الكريهة المروعة.
هو فعل
>ما هي الحكمة الموجودة هنا على أي حال؟< تمتم سوبارو في نفسه.
“ريم. لا يمكننا العودة. سيضيع هذا الجهد الذي بذله حتى الآن”.
ولكن لا يفهم حتى كيف فعل ذلك.
هل كان ببساطة يزين الأشياء؟ اعتقدت أن انزلاق سوبارو متجاوزًا الحاجز بمفرده كان مستحيلًا في المقام الأول.
لم يفهم. لم يفهم ، لكن قدميه تحركتا مرة أخرى بعد أن استنفدت قوتهما.
كان سوبارو يميل للمبالغة ، لكن بدا أنه صدق كل كلمة قالها من تلك الجملة الأخيرة. تساءلت ريم عن رأي رام في ذلك ، لكن توأمتها الحبيبة لم تتدخل في المحادثة. شعرت ريم أن أختها تركت ألأمر هكذا بينما هي تحاول يائسة العثور على الكلمات الصحيحة.
إلى الأمام. تحركت قدميه في الاتجاه الذي يعتقد أنه نحو الأمام.
وحتى بينما كان سوبارو يلقي نظرة خاطفة على المشهد المتناقض لوحش ميت لا يعرف أنه ميت ، ركض بلا توقف، واضعًا مسافة بينهما بينما لا يزال بإمكانه ذلك.
الوعي ، النسيان ، الوعي ، النسيان ، الوعي ، النسيان ، تخبط بينهما مرارًا وتكرارًا ، حتى النهاية –
مزق الإحساس بالحرارة الذي لا يطاق من خلال جسد سوبارو ، ولم يخرج بكلمات من حلقه بل صرخة وحشية … لا ، لقد اعتقد أنه فعل.
4.
– “- !!”
“…كن هادئا. كنت ستموت لولا وجودي معك. يمكنك على الأقل أن تكون جدارًا جديا بالنسبة لي لأتكئ عليه “.
اخترق سوبارو السحابة السوداء ، قفز خارجها ، اصطدم سيفه بشيء كثيف للغاية.
شاهدت ريم كلاهما بينما صفعها الوضع الحالي على وجهها.
اقتلع السيف الذي في يده من قبضته. رفع سوبارو وجهه وعض لسانه لتخفيف من صدمته.
هل كان ببساطة يزين الأشياء؟ اعتقدت أن انزلاق سوبارو متجاوزًا الحاجز بمفرده كان مستحيلًا في المقام الأول.
أمام عينيه ، ظل رأس الوحش الشيطاني الضخم مدفوعًا في السحابة السوداء – وكان السيف الذي كان سوبارو يمسكه عميقًا في صدره.
“هل طلبت مني ؟”
تركت الضربة المفاجئة شعوراً قبيحاً باقٍ في يد سوبارو –
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “- ؟!”
كان ذلك هو الشعور بسقوط شفرة باهتة في لحم كائن حي. كانت الصدمة النفسية التي تلقاها أكبر مما توقع، مما أدى إلى ما كان أشبه بشعور غريب بالخروج من الجسد.
أصبح عقله بعيدا. خفتت الأصوات. وأخيرا…
الوحش الشيطاني ، الذي لا يزال غارقا في عالم من عدم الفهم ، لم يستطع حتى أن يشعر بالشفرة المغروزة في جسده.
“إنه … خطأي. لقد ترددت الليلة الماضية ، ولهذا … يجب أن أتحمل المسؤولية … إذا لم أفعل ، فلن أستطيع مواجهتك انت أو أختي … ”
وحتى بينما كان سوبارو يلقي نظرة خاطفة على المشهد المتناقض لوحش ميت لا يعرف أنه ميت ، ركض بلا توقف، واضعًا مسافة بينهما بينما لا يزال بإمكانه ذلك.
عند الهبوط ، جرف روزوال شعره الطويل خلفه وهو ينظر إلى سوبارو.
كان رأسه ثقيلاً. وكان جسده كله بطيئا. كان ذلك نتيجة استخدام القوة السحرية دون أي تحفظ، وبالتالي حرق كميات زائدة من المانا.
>- شيء ما ، شيء ما ، شيء ما ، كان مفقودًا.<
في المقام الأول ، كان من المفترض أن يؤدي استخدام هذا السحر إلى إخراج كل المانا في جسده ، وتركه على الأرض غير قادر على النهوض مرة أخرى ، لكن سوبارو قد لعب بطاقته الرابحة للالتفاف على ذلك.
ومع ذلك ، صرخت ريم ، كما لو كانت تتوسل.
“- شكرًا لكم للمرة المليون أيها الصغار.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لأنك أول فتاة ذهبت معها في موعد غرامي. أنا لست قاسيا لدرجة أنني أستطيع فقط إدارة ظهري لك “.
بصق سوبارو البقايا الصغيرة من جلد الفاكهة الذي لا يزال في فمه عندما ظهرت ابتسامة صغيرة على وجهه.
تسببت عيوب ريم في قيام سوبارو بالمخاطرة بنفسه لحمايتها خلال معركة الغابة في الليلة السابقة. عندما رأت أن الأنياب قد ثقبت ومزقت لحم سوبارو ، وغسلته بالدم ، لم تستطع إلا أن تتأمل ما تسبب به سلوكها وترددها.
لقد بصق فاكهة بوكو ، وهي مادة تعافي أعادت القوة إلى الجسم الخالي من المانا. كانت هذه الفاكهة وسط الأشياء عديمة الفائدة التي كان حشاها الأطفال من القرية ف جيبه عندما كان متوجهاً لإنقاذ ريم. لم يكن لديه أي فكرة عن المكان الذي عثروا فيه على واحدة.
“لا تسقطيها.”
في اللحظة التي كان على يقين من أن لديه واحدة ، كان رأسه قادرًا على وضع مثل هذه الخطة. إذا وضعها في فمه في اللحظة التي يستخدم فيها سحره ، فربما يكون قادرًا على التحرك بعد ذلك. لقد راهن بحياته على ذلك ، لكن الميزان تأرجح بطريقة رائعة نحو سوبارو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ما سمعته كان صوتين مألوفين ، أحدهما أكثر حميمية ، يصرخان على بعضهما البعض من مسافة قريبة.
بوضع ظهره للوحش الشيطاني المحاصر في مجال عدم الفهم ، أخذته قدميه نحو الاتجاه الذي كان يجب أن يكون فيه الحاجز.
أثناء ركض سوبارو ، وجد جرو الوحش الشيطاني يقف في طريقه – اك الوحش الذي لعنه أكثر من مرة.
كان سوبارو مبتدئًا مع تجربة وجود مانا غير كافية ، لذلك لم يكن لديه أي فكرة عن المدة التي ستستمر فيها شاماك.
تحت تلك النظرة المخيفة ، ومحاطا بالحيوانات المفترسة ، ركض سوبارو بشراسة.
لم يستطع التفكير في أي طريقة أخرى لكسب الوقت ، لذلك كان عليه الاقتراب من الحاجز كما هو –
غلبت العاطفة على ريم لدرجة أنها لم تلاحظ رد فعل سوبارو.
“-آه؟”
“كان ذلك فوق الخط ، هاه …؟ هذا صارم بعض الشيء ، أليس كذلك؟ ”
لكن مخطط سوبارو تم إحباطه على الفور بواسطة مخلب مس مؤخرة فخذه الأيسر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أولا ، هل أنت غبية؟ لا ، أنت بالتأكيد غبية”.
كان الألم الحاد ينذر بالنزيف. أطلق سوبارو تأوهًا متألمًا عندما سقط على ركبتيه. لكن خصم سوبارو لم يسمح له بالركوع.
أرسل صوت الضربة شرارات تتراقص في مجال رؤية ريم.
أمسك مخلبه السميك بعنف برقبة سوبارو ، وكانت أطراف مخالبه مسحوبة نحو الداخل لأنه كان يرفعه بسهولة.
مزق الإحساس بالحرارة الذي لا يطاق من خلال جسد سوبارو ، ولم يخرج بكلمات من حلقه بل صرخة وحشية … لا ، لقد اعتقد أنه فعل.
“اللعنة على كل شيء …”
بدا فجأة مصدوما تمامًا.
أمام عينيه ، رأى سوبارو فم الوحش الشيطاني الضخم ، مفتوحًا على مصراعيه بما يكفي لابتلاع سوبارو بالكامل.
في أي سياق آخر ، كان ليشعر بسعادة غامرة ، لكن لم يكن لديه مثل هذه الرفاهية في تلك اللحظة.
كانت أنيابه تقطر بالدم بينما ضربت أنفاسه الكريهة وجه سوبارو. كان بإمكانه فقط أن يبتسم بشدة من عمق ضغينة هذا المخلوق.
شكل العالم ولونه ورائحته – لا يمكن تمييز أي من هذه الأشياء هنا.
“اذهب إلى الجحيم ، لماذا لا – ؟!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ذلك عندما …
انتزع السيف من الوحش الشيطاني وأغرقه في فمه بكل قوته.
الضربة القاتلة التي وجهت إلى داخل فمه دفعت الوحش الشيطاني إلى الزئير وقذف جسد سوبارو بعيدًا.
“-!”
” يجب رؤية الأمتعة وعدم سماعها! كل شيء على ما يرام ، سأتجاوز الحاجز وأقابلكم هناك. بعد ذلك ، لدي خطة خاصة لا تعرفونها للقضاء على تلك الوحوش الشيطانية دفعة واحدة. سيكون فوزا كبيرا وسهلا! ”
الضربة القاتلة التي وجهت إلى داخل فمه دفعت الوحش الشيطاني إلى الزئير وقذف جسد سوبارو بعيدًا.
سقط سوبارو على الأرض ، ممسكًا بالسيف ، ثم رفعه أمامه وهو ينظر إلى الوحش الشيطاني.
ارتجفت وهي تطرح سؤالها.
“نعم! كيف هذا أيها العضاض؟! عض ذلك !! ”
إذا أصاب أي منها إذا انخفض تركيزه، فلن تكون هناك أي طريقة تمكنه من الإفلات فقط بخلع في الكتف.
هز الوحش الشيطاني رأسه مواجهًا سوبارو بغضب هائج. سوبارو ذو الجسد المبلل بالدماء ، سخر منه.
“-! ريم … أنت مستيقظة؟! ”
مع الدم على وجوههم ، لم يكن لديهم سوى عيون موجهة نحو بعضهم البعض. حيث كانوا يقوضون حياة بعضهم البعض.
“أوه لا ، هذا جيد للغاية. في الواقع ، لقد أبليتم بلاءً حسناً في غيابي “.
كلاهما فهم. أنه لن ينتهي أي من هذا حتى يقتل أحدهما الآخر.
“-”
وقفوا ضد بعضهم البعض.
“-أختي!”
كانت شرارة واحدة تكفي لتفجير الوضع الحالي.
لم يكن لديهم أي فكرة عن “الخطة الخاصة” التي أعدها سوبارو. لتكون صريحة ، تساءلت عما إذا كان هناك واحده من الاساس
كانت تلك المواجهة النهائية بين الإنسان والحيوان – كلا ، بل وحشان – على وشك البداية.
“أنت حي. انت لازلت حيا. سوبارو ، سوبارو … سوبارو! ”
لكن التأثير المربع للرصاصة النارية التي نزلت من السماء جعل هذه المعركة في حالة تعليق دائم عند سماع صوت رجل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الوقت نفسه ، ركضت رام مرة أخرى بجانبه ، ووضعت يدها على جبهتها المتألمة وهي تلقي بعض التعاويذ.
“- آل-غوا.”
“- آل-غوا.”
“توقف ؟!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد قالت الكثير من الأشياء السيئة عنه. لذا لماذا كان يذهب إلى هذا الحد؟
قام سوبارو بحماية وجهه بينما غطت موجة الصدمة جسده ودفعت ظهره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من بعيد ، كان ركضه بطيئًا جدًا بحيث لا يمكن تسميته بالسريع.
فجأة ، اشتعلت النيران في الأرض أمامه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صدمته مجموعة واسعة من الأحاسيس المليئة بالدغدغة ، بما يتجاوز قدرة عقل سوبارو على التعامل معها.
غلف تأثير الحرارة المرتفعة جسده بالكامل بموجة شديدة من الحرارة.
حدق سوبارو بها بنظرة تدل على عدم التصديق بينما استمرت شفاه ريم في الارتعاش.
هز سوبارو رأسه مستلقياً على جنبه حيث زادت الحروق من الجروح التي أصابت جسده بالفعل.
في اللحظة التالية ، اندلعت سحابة سوداء حول سوبارو.
“ماذا الآن بحق الجحيم …؟”
“ريم. لا يمكننا العودة. سيضيع هذا الجهد الذي بذله حتى الآن”.
احرق الهواء الحار والجاف حلق سوبارو وهو ينظر لأعلى … ورأى.
ومع ذلك ، في أكثر اللحظات حرجًا ، لم تكن قادرة حتى على إخراج الشيطان بداخلها.
تصلب خديه بسبب الصدمة.
“هل تنوي السماح لي بالفرار مع ريم بينما تقوم بإغراء أوروجاروم بعيدًا؟ . ”
– أمام عيني سوبارو ، كان الوحش الشيطاني الضخم ملفوفًا بعمود من النار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خجلاً من كلمات المديح ، ضغطت رام بيدها على صدرها وهي تلقت إيماءة رسمية.
كان يحترق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد انقاذه، فقد سوبارو كل قوته. لقد سقط على الأرض حينها، ولم يكن يملك حتى القوة بما يكفي للوقوف على ركبتيه.
غلفت النيران جسده بالكامل.
“إنه … خطأي. لقد ترددت الليلة الماضية ، ولهذا … يجب أن أتحمل المسؤولية … إذا لم أفعل ، فلن أستطيع مواجهتك انت أو أختي … ”
ارتعدت كفوف الوحش الشيطاني وتلوى على الأرض من الألم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لأنك أول فتاة ذهبت معها في موعد غرامي. أنا لست قاسيا لدرجة أنني أستطيع فقط إدارة ظهري لك “.
ومع احراق الهواء لرئتيه ، لم يستطع الوحش الشيطاني إصدار صوت وهو يتلوى داخل البحر القرمزي وهبط أخيرًا على الأرض بضربة قوية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن التأثير المربع للرصاصة النارية التي نزلت من السماء جعل هذه المعركة في حالة تعليق دائم عند سماع صوت رجل.
وكل ما تبقى كان كتلة من اللحم الأسود فقدت ثلثي كتلتها.
مزق الإحساس بالحرارة الذي لا يطاق من خلال جسد سوبارو ، ولم يخرج بكلمات من حلقه بل صرخة وحشية … لا ، لقد اعتقد أنه فعل.
“-”
على الرغم من أن سوبارو لم يبدو أنه كان يستمع ، إلا أنه سمع كلماتها بصوت عالٍ وواضح على ما يبدو. تيبس وجهه ، نظر إلى ريم وهي تعترف بخطيئتها.
لم تكن النهاية غير المتوقعة للوحش الشيطاني هي كل ما فاجأ سوبارو.
قيادته لدماغه جعلت الأفكار تندلع مثل الشرر.
طلقات مشتعلة مثل التي أحرقت الوحش الشيطاني حتى الموت أمطرت من السماء واحدة تلو الأخرى ، وغرقت في السحابة السوداء.
إلى الأمام. تحركت قدميه في الاتجاه الذي يعتقد أنه نحو الأمام.
من الخارج ، لم يستطع سوبارو أن يرى القوة الكاملة للنيران عند هبوطها. لكنه كان بإمكانه التخمين النتيجة.
ترددت مجموعة أوروجاروم القادمة من الأمام في وجه انقسام فرائسها ، ولكن للحظة فقط.
داخل الضباب الأسود، تم تدمير كل الوحوش الشيطانية دون أن تدرك ذلك.
“سوبارو ، لماذا تذهب إلى هذا الحد…؟”
لم يعد بإمكان سوبارو معرفة ما إذا كان ذلك قسوة أم رحمة. ومع ذلك –
“-أختي!”
” يا إلهي!!، من الذي كان سيظن أن مجرد تعويذة “شاماك”، يمكن أن تستخدم بشكل رئيسي كستار دخاني، هل يمكن إلقاء هذه التعويذة بمثل هذا التأثير الكبير؟ ”
تغلغل النداء السحري في الهواء.
الرجل الذي صنع مشهد الموت الناري للوحش الشيطاني طاف من السماء ، بابتسامة واهية على وجهه.
كان سوبارو على وشك أن يقول شيئًا ما عندما تغير تعبيره إلى تعبير مؤلم.
كان شعره النيلي الطويل يتمايل في مهب الريح. كانت عيناه ملونة بشكل غريب: واحدة زرقاء والأخرى صفراء. كان يرتدي ملابس غريبة فوق جسده الطويل النحيف.
لماذا ظهر هذا العدم؟ من الذي أحضره؟ ما هي شروط انهائه؟
لقد وصل سيد المهرج ، أقوى ساحر في كل المملكة ، روزوال.
كان سوبارو يميل للمبالغة ، لكن بدا أنه صدق كل كلمة قالها من تلك الجملة الأخيرة. تساءلت ريم عن رأي رام في ذلك ، لكن توأمتها الحبيبة لم تتدخل في المحادثة. شعرت ريم أن أختها تركت ألأمر هكذا بينما هي تحاول يائسة العثور على الكلمات الصحيحة.
عند الهبوط ، جرف روزوال شعره الطويل خلفه وهو ينظر إلى سوبارو.
“كل ما يمكنني فعله الآن هو الثقة في باك …!”
“أوه ، أنت تبدو مرعبًا إلى حد ما ، ولكن هذا جيد.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فجأة شعر وكأن جسده كله يحترق.
“لقد تأخرت كثيرًا عن الحفلة ، روز-شي. كم مرة كنت تعتقد أنني سأموت هناك؟ ”
أعاد الاهتزاز الشديد لأعلى ولأسفل رأس ريم إلى وعيه.
كان بالتأكيد أكثر من حفنة.(فرص الموت)
كانت كلمات رام قليلة ، لكن فقط أولئك الذين عرفوها حقًا عرفوا معنى هذه الابتسامة بالذات. مدت يدها وداعبت شعر ريم الأزرق.
بعد انقاذه، فقد سوبارو كل قوته. لقد سقط على الأرض حينها، ولم يكن يملك حتى القوة بما يكفي للوقوف على ركبتيه.
لم يصدق سوبارو عينيه في المشهد الذي يحدث أمامه.
“لقد اكتشفت بالتأكيد مكاني ، على الرغم من ذلك.”
شعر بضغط وجهها على صدره وتدفق دموعها الدافئة على خدها.
“آه ، هذا بسبب ما قالته السيدة إميليا في القرية. قالت ، “حتى لو كان الأمر جنونيًا ومتهورًا ، إذا حُشر في الزاوية ، فمن المحتمل أن يستخدم السحر ، لذلك لا تجرؤ على تفويت رؤيته من السماء.”
“أنا آسف لأنني سببت لك الكثير من المتاعب.”
“اللعنة عليك يا بياكو … لقد تركت إميليا تكتشف الأمر سريعًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا أستطيع … بهذا الشكل … أرجوكم توقفوا عن هذا. إذا قمت بذلك ، فأنا … ”
يبدو أن بياتريس لم تكن على مستوى المهمة. ربما كان ذلك للأفضل ، إذا أخذنا في الاعتبار كيف تدخل روزوال بأعجوبة في اللحظة الأخيرة من المعركة.
– عندما استعادت “ريم” وعيها ، لم تجد قدميها متصلتين بالأرض.
فكر سوبارو في الظروف عندما ظهر صوت في أذنيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الرد على سؤاله عواء يبدو أنه جعل الغابة بأكملها ترتجف.
“السيد روزوال -!”
” يا إلهي!!، من الذي كان سيظن أن مجرد تعويذة “شاماك”، يمكن أن تستخدم بشكل رئيسي كستار دخاني، هل يمكن إلقاء هذه التعويذة بمثل هذا التأثير الكبير؟ ”
رأى رام ، التي التفت حول السحابة السوداء المحترقة . كانت ريم تتكئ على كتفها بينما ذابت تعبيرات رام في حضور روزوال.
– عندما استعادت “ريم” وعيها ، لم تجد قدميها متصلتين بالأرض.
“أنا آسف لأنني سببت لك الكثير من المتاعب.”
“لقد تأخرت كثيرًا عن الحفلة ، روز-شي. كم مرة كنت تعتقد أنني سأموت هناك؟ ”
“أوه لا ، هذا جيد للغاية. في الواقع ، لقد أبليتم بلاءً حسناً في غيابي “.
لم يفهم ذلك بنفسه.
خجلاً من كلمات المديح ، ضغطت رام بيدها على صدرها وهي تلقت إيماءة رسمية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صدمته مجموعة واسعة من الأحاسيس المليئة بالدغدغة ، بما يتجاوز قدرة عقل سوبارو على التعامل معها.
عند مشاهدة التبادل بينهما ، تنفس سوبارو الصعداء.
مع هذا التبادل المختصر ، انفصلوا فجأة ، مع ركض سوبارو في اتجاه ورام في آخر.
“—سوبارو!”
استخدم رجليه الخلفيتين لدعم جسده أثناء القفز بقوة من الأرض. ثم قام الوحش الشيطاني بالتلويح بمخالبه في الهواء، وكشف عن مخالب شريرة يمكن أن تقطع عظام الإنسان بأقل جهد.
اندفعت ريم فجأة واحتضنت سوبارو ، مما دفعه الى اخراج صرخة حادة من حلقه.
أرسل صوت الضربة شرارات تتراقص في مجال رؤية ريم.
“جوه!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com >اعطني أفضل ما لديك عندما -<
أمام عينيه ، كان الشعر الأزرق يتمايل بجوار وجهه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الرد على سؤاله عواء يبدو أنه جعل الغابة بأكملها ترتجف.
جعلت الأحاسيس الناعمة في العديد من الأماكن سوبارو يفهم الوضع الحالي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اخترق سوبارو السحابة السوداء ، قفز خارجها ، اصطدم سيفه بشيء كثيف للغاية.
في أي سياق آخر ، كان ليشعر بسعادة غامرة ، لكن لم يكن لديه مثل هذه الرفاهية في تلك اللحظة.
أطلقت كرة الفراء فجأة قوة متفجرة.
“ريم ، جسدي مجروح في كل مكان… آه ، عقلي نوعًا ما …”
في اللحظة التالية ، اندلعت سحابة سوداء حول سوبارو.
ربما لم تستطع السيطرة على مشاعرها ، لكنها كانت تعانقه بكل قوتها.
ومع ذلك ، في أكثر اللحظات حرجًا ، لم تكن قادرة حتى على إخراج الشيطان بداخلها.
بدأ كل جرح على جسده في الصراخ بينما حاول سوبارو يائسا أن يربت على ظهر ريم متوسلا. ولكن-
كانت كلمات رام قليلة ، لكن فقط أولئك الذين عرفوها حقًا عرفوا معنى هذه الابتسامة بالذات. مدت يدها وداعبت شعر ريم الأزرق.
“أنت حي. انت لازلت حيا. سوبارو ، سوبارو … سوبارو! ”
“… سوبارو ، ما هذ-”
غلبت العاطفة على ريم لدرجة أنها لم تلاحظ رد فعل سوبارو.
أعاد الاهتزاز الشديد لأعلى ولأسفل رأس ريم إلى وعيه.
شعر بضغط وجهها على صدره وتدفق دموعها الدافئة على خدها.
الوعي ، النسيان ، الوعي ، النسيان ، الوعي ، النسيان ، تخبط بينهما مرارًا وتكرارًا ، حتى النهاية –
صدمته مجموعة واسعة من الأحاسيس المليئة بالدغدغة ، بما يتجاوز قدرة عقل سوبارو على التعامل معها.
”باروسو. لقد قمت بفتح الجرح الموجود على جبهتك أنت تنزف مرة أخرى “. قاطعته رام.
بعبارات أخرى-
الضربة القاتلة التي وجهت إلى داخل فمه دفعت الوحش الشيطاني إلى الزئير وقذف جسد سوبارو بعيدًا.
“يا رجل … ليس هذا … مرة أخرى …”
“نعم! كيف هذا أيها العضاض؟! عض ذلك !! ”
وبينما كان سوبارو يتحدث ، مال رأسه ببطء إلى الأمام ، حيث لم تعد رقبته قادرة على دعم نفسها.
غطت السحابة سوبارو وجميع الوحوش الشيطانية.
أصبح عقله بعيدا. خفتت الأصوات. وأخيرا…
>- شيء ما ، شيء ما ، شيء ما ، كان مفقودًا.<
“انطلق ونم. عندما تستيقظ ، يجب أن أشكرك بصدق. على الأقل ، كن مطمئنًا أنني سأقضي على ما يهددك “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جاء الإحساس الثابت الوحيد من باطن قدميه الملامستين للأرض. لولا ذلك ، لما كان ليعرف حتى أي طريق سيتخذه في وسط هذا الظلام.
… ظهر صوت شخص ما في أذنيه ، صوت جاد وخالي من التأثير المبهرج المعتاد.
الضربة القاتلة التي وجهت إلى داخل فمه دفعت الوحش الشيطاني إلى الزئير وقذف جسد سوبارو بعيدًا.
بشعور أعمق بالأمان ، تخلى سوبارو بلطف عن وعيه.
لم يفهم ذلك بنفسه.
حتى اللحظة التي نام فيها ، كان مستمتعًا بدفء العناق والراحة التي حصل عليها أخيرًا.
لقد بصق فاكهة بوكو ، وهي مادة تعافي أعادت القوة إلى الجسم الخالي من المانا. كانت هذه الفاكهة وسط الأشياء عديمة الفائدة التي كان حشاها الأطفال من القرية ف جيبه عندما كان متوجهاً لإنقاذ ريم. لم يكن لديه أي فكرة عن المكان الذي عثروا فيه على واحدة.
ثم غرق عقل سوبارو في نهر من اللاوعي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت مستعدة لقبول أي كلمات توبيخ منه، مهما كانت صارمة. بعد كل شيء ، كانت هذه فقط العقوبة التي تستحقها على الجريمة التي ارتكبتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الوحش الشيطاني ، الذي لا يزال غارقا في عالم من عدم الفهم ، لم يستطع حتى أن يشعر بالشفرة المغروزة في جسده.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
