الفصل الخامس - مجتمعين
تم تجهيز الأدوار. وحان الآن وقت التحرك. وهكذا ، أخيرًا
– عندما استعادت “ريم” وعيها ، لم تجد قدميها متصلتين بالأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تشكل العرق على جبين رام حيث أوضحت لهجتها أنه ليس لديها أي مساحة للخطأ. تسببت الجروح والإرهاق في إبطائها إلى حد كبير. بالمقارنة مع ريم في شكل المقرن ، لم يكن هناك شيء يمكنها فعله سوى الركض.
كانت هناك ذراع حول خصرها تضمها بقوة. كان شخص ما يحملها. لم تكن تعتقد أن مثل هذه الطريقة الخشنة هي طريقة مناسبة للمس الفتاة. وعلى الرغم من أن هذا هو الحال بالفعل ، كان صاحب الذراع يركض بتهور ، مع عدم وجود أي ذرة من التركيز لأي شيء يتجاوز الركض.
عندما شعر سوبارو بقدميه تضغطان على حذائه ، بحث عن شيء داخل الضباب. بالتأكيد كان هناك شيء ما ينتظره داخل تلك السحابة السوداء ، شيء كان عليه أن يفعله.
“- بارسو ، اتجه يمينًا إلى تلك الشجرة المكسورة أمامك! انت بطيئ!”
رفع إصبعه وابتسم.
“لا … تطلبي المستحيل … أنا – ههه – أركض … بصعوبة …هذا ….كل ….ما يمكنني … فعله! ”
شكل العالم ولونه ورائحته – لا يمكن تمييز أي من هذه الأشياء هنا.
ما سمعته كان صوتين مألوفين ، أحدهما أكثر حميمية ، يصرخان على بعضهما البعض من مسافة قريبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “انطلق ونم. عندما تستيقظ ، يجب أن أشكرك بصدق. على الأقل ، كن مطمئنًا أنني سأقضي على ما يهددك “.
أعاد الاهتزاز الشديد لأعلى ولأسفل رأس ريم إلى وعيه.
للحظة ، أدى الألم الحاد إلى تضييق مجال رؤية ريم وهي تضع يدها على جبهتها في ارتباك. عندما لا تكون في شكلها ذي القرون ، لم يكن جسدها أقسى من جسد الإنسان العادي.
“… سوبارو ، ما هذ-”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com زأر الوحش الشيطاني أمامه.
“-! ريم … أنت مستيقظة؟! ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خجلاً من كلمات المديح ، ضغطت رام بيدها على صدرها وهي تلقت إيماءة رسمية.
استمر سوبارو في الركض وهو يعبر عن سعادته ونظر إليها. نظرت ريم إليه ، وكان عقلها لا يزال ضبابيًا إلى حد ما ، عندما وقع شيء غير متوقع في حلقها.
لم يكن هناك الكثير من الوقت قبل أن يصل سوبارو إلى الوحش الشيطاني.
كان جانب وجه سوبارو مبللًا بالدماء. ربما جرح جبهته؟ التأمت الندوب الموجودة في جميع أنحاء جسده من الليلة السابقة. ولكن الآن ظهرت جروح جديدة فوقها ، مما أدى إلى تلطيخهما بدماء جديدة.
الضربة القاتلة التي وجهت إلى داخل فمه دفعت الوحش الشيطاني إلى الزئير وقذف جسد سوبارو بعيدًا.
كان شعر رام الوردي يتمايل وهي تركض بجانب سوبارو ، أدارت رأسها نحوها واعطتها ابتسامة لطيفة.
إذا لم يكن الجواب خارج جسده ، فيجب أن يكون في الداخل. حتى لو لم يستطع إحضار النسيان خارج رأسه، فيمكنه الشعور بأعضائه الداخلية ، حيث كانت كلها تعمل بشكل لا شعوري حتى في ذلك الوقت.
“… أنا سعيدة جدا، ريم … أنت فتاة ذات مقاييس جسدية عالية…”
كان ذلك هو الشعور بسقوط شفرة باهتة في لحم كائن حي. كانت الصدمة النفسية التي تلقاها أكبر مما توقع، مما أدى إلى ما كان أشبه بشعور غريب بالخروج من الجسد.
كانت كلمات رام قليلة ، لكن فقط أولئك الذين عرفوها حقًا عرفوا معنى هذه الابتسامة بالذات. مدت يدها وداعبت شعر ريم الأزرق.
“وكأنني أستطيع أن أحمل شيئًا ثقيلًا كهذا! سأشتري لك واحدا جديدا لاحقًا ، يا إلهي! ”
بعد دقيقة-
أثناء ركض سوبارو ، وجد جرو الوحش الشيطاني يقف في طريقه – اك الوحش الذي لعنه أكثر من مرة.
“هيااا!!!”
تساءل سوبارو عما إذا كان لديه ضغينة ضده ليكون مجهتدا هكذا.
ألقت “شفرة الرياح” واستخدمتها لتقطيع الأشجار – وقطع الوحش الشيطاني الذي كان يدوس بقوة على الأغضان وأوراق الأشجار المترامية على أرضية الغابة.
“آه؟”
للحظة ، شعرت رام بالدوار. تعثرت خطواتها ، مما جعلها تصطدم بخفة بجسد سوبارو.
كانت ريم مندهشة ، لكن النظرة الجادة على وجه سوبارو طلبت منها دفع هذا السؤال إلى أسفل. نظر سوبارو إلى الأمام وهم يركضون، بينما يزداد التوتر والحذر في عينيه.
“أووووو!! رام ، أنت تعرفين حالة كتفي ،غيااا!! ”
للحظة ، شعرت رام بالدوار. تعثرت خطواتها ، مما جعلها تصطدم بخفة بجسد سوبارو.
“…كن هادئا. كنت ستموت لولا وجودي معك. يمكنك على الأقل أن تكون جدارًا جديا بالنسبة لي لأتكئ عليه “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الوقت نفسه ، ركضت رام مرة أخرى بجانبه ، ووضعت يدها على جبهتها المتألمة وهي تلقي بعض التعاويذ.
“على الأقل يجب اختيار الآخر – الكتف الآخر!”
3.
كانت عيون سوبارو تتلألأ بالدموع وهو يصرخ من الألم الشديد.
“-أختى !!”
وضعت رام ثقلها على سوبارو وهي تنزف من ندبة قرنها المفقود.
كان رأسه ثقيلاً. وكان جسده كله بطيئا. كان ذلك نتيجة استخدام القوة السحرية دون أي تحفظ، وبالتالي حرق كميات زائدة من المانا.
شاهدت ريم كلاهما بينما صفعها الوضع الحالي على وجهها.
“يا رجل … ليس هذا … مرة أخرى …”
لماذا كانوا يفعلون ذلك؟ لماذا كانوا يحمونها؟
“لقد تأخرت قليلا. لقد تعرضت أنا ورام للضرب بالفعل! ربما حتى أكثر منك! ”
“لماذا ا…؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “انطلق ونم. عندما تستيقظ ، يجب أن أشكرك بصدق. على الأقل ، كن مطمئنًا أنني سأقضي على ما يهددك “.
“آه؟”
4.
“لماذا … لم تتركوني فحسب؟”
وبينما كان يتحدث ، كان يداعب خد ريم برفق بنفس اليد.
ارتجفت وهي تطرح سؤالها.
لم يصدق سوبارو عينيه في المشهد الذي يحدث أمامه.
حدق سوبارو بها بنظرة تدل على عدم التصديق بينما استمرت شفاه ريم في الارتعاش.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بصق سوبارو البقايا الصغيرة من جلد الفاكهة الذي لا يزال في فمه عندما ظهرت ابتسامة صغيرة على وجهه.
“مجيئك أنت وأختي جعل كل ما فعلته بلا معنى. أنا … لا بد لي من القيام بذلك بنفسي … يجب أن أكون الوحيدة الذي تتأذى … ”
“لقد تأخرت كثيرًا عن الحفلة ، روز-شي. كم مرة كنت تعتقد أنني سأموت هناك؟ ”
“لقد تأخرت قليلا. لقد تعرضت أنا ورام للضرب بالفعل! ربما حتى أكثر منك! ”
ارتعدت كفوف الوحش الشيطاني وتلوى على الأرض من الألم.
كان سوبارو يميل للمبالغة ، لكن بدا أنه صدق كل كلمة قالها من تلك الجملة الأخيرة. تساءلت ريم عن رأي رام في ذلك ، لكن توأمتها الحبيبة لم تتدخل في المحادثة. شعرت ريم أن أختها تركت ألأمر هكذا بينما هي تحاول يائسة العثور على الكلمات الصحيحة.
أرسل صوت الضربة شرارات تتراقص في مجال رؤية ريم.
“إنه … خطأي. لقد ترددت الليلة الماضية ، ولهذا … يجب أن أتحمل المسؤولية … إذا لم أفعل ، فلن أستطيع مواجهتك انت أو أختي … ”
“- سوبارو!”
“الآن قد لا يكون أفضل وقت لذلك ، لكننا في الواقع ، كما تعلمون ،أحياء! هذا رائع حقًا … ”
“-أختي!”
“حقًا ، إذا ما كان يجب أن تتعرض للعض على الإطلاق -”
عضت رام شفتها وعيناها مفتوحتان على مصراعيها حيث توقفت قدماها. لوت ريم جسدها على الفور ، وهربت من ذراعي أختها لتسقط على الأرض ، وتدحرجت وهي تنظر خلفهما – ورأت ظهر سوبارو وهو يركض.
على الرغم من أن سوبارو لم يبدو أنه كان يستمع ، إلا أنه سمع كلماتها بصوت عالٍ وواضح على ما يبدو. تيبس وجهه ، نظر إلى ريم وهي تعترف بخطيئتها.
لم يكن الأمر كما لو أنه لم يستطع تخمين شعور الفتاة وهي تصرخ باسمه.
تسببت عيوب ريم في قيام سوبارو بالمخاطرة بنفسه لحمايتها خلال معركة الغابة في الليلة السابقة. عندما رأت أن الأنياب قد ثقبت ومزقت لحم سوبارو ، وغسلته بالدم ، لم تستطع إلا أن تتأمل ما تسبب به سلوكها وترددها.
لا شك في أن ذلك كان بسبب أن تقديرها لحياة ريم أعلى من حياة سوبارو ، بل وحتى من حياتها. ومع العلم أن حيلة سوبارو ستكسبهم الوقت وتزيد من احتمالات بقائهم على قيد الحياة ، فقد قبلت ذلك دون أدنى تردد.
نفس الرائحة التي كانت في ذلك اليوم منذ فترة طويلة ، عندما تم حرق كل شيء ، كانت تحوم بكثافة حول سوبارو. أخذت ريم نفحة منها ، مما تركها غير قادرة على الحركة.
” يجب رؤية الأمتعة وعدم سماعها! كل شيء على ما يرام ، سأتجاوز الحاجز وأقابلكم هناك. بعد ذلك ، لدي خطة خاصة لا تعرفونها للقضاء على تلك الوحوش الشيطانية دفعة واحدة. سيكون فوزا كبيرا وسهلا! ”
“لأنني ترددت في حمايتك فقد كدت أن تموت. لذا عانى جسدك من الكثير من اللعنات التي لا يمكن رفعها. هذا هو السبب في أنني-”
لقد شعر بألم شديد – خفيف وحاد على حد سواء.
“لذا ذهبتي بمفردكِ للتكفير عما فعلت، أليس كذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد انقاذه، فقد سوبارو كل قوته. لقد سقط على الأرض حينها، ولم يكن يملك حتى القوة بما يكفي للوقوف على ركبتيه.
تمامًا كما أومأ سوبارو ، أمالت ريم ذقنها ، واعترفت مرة أخرى بخطيئتها.
“-أختى !!”
كانت ريم على استعداد لتلقي التوبيخ والاحتقار. كان من المفترض أن يقوم سوبارو بعض لسانه بقوة قبل أن تطأ قدمه الغابة مرة أخرى.(كناية عن تقوية عزمه في مواجهة خطر مميت)
عند الهبوط ، جرف روزوال شعره الطويل خلفه وهو ينظر إلى سوبارو.
لم تنتظر استيقاظه لأنه لم يكن لديها أي وقت إضافي يمكنها اضاعته لإنقاذ سوبارو. هذا ، أو أنها لم تكن مستعدة لمواجهة عواقب ضعفها.
غلفت النيران جسده بالكامل.
– استاءت ريم من قلبها الضعيف ، واعتقدت أنه يجب أن يكون هذا هو “الأخير” بالتأكيد.(السبب الأخير)
كان الألم الحاد ينذر بالنزيف. أطلق سوبارو تأوهًا متألمًا عندما سقط على ركبتيه. لكن خصم سوبارو لم يسمح له بالركوع.
كانت مستعدة لقبول أي كلمات توبيخ منه، مهما كانت صارمة. بعد كل شيء ، كانت هذه فقط العقوبة التي تستحقها على الجريمة التي ارتكبتها.
“لا تسقطيها.”
“ريم.”
“-!”
“أجل.”
تخيل جسده كصورة خارجية. وركز على المنطقة الواقعة بين الصدر والخصر ، متخيلًا بوابة متصلة بالخارج ، فوق سرته مباشرة.
– كان وجه سوبارو أمام عينيها تمامًا.
“- سوبارو!”
“بونك!!”
كان ذلك هو الشعور بسقوط شفرة باهتة في لحم كائن حي. كانت الصدمة النفسية التي تلقاها أكبر مما توقع، مما أدى إلى ما كان أشبه بشعور غريب بالخروج من الجسد.
“- ؟!”
غلبت العاطفة على ريم لدرجة أنها لم تلاحظ رد فعل سوبارو.
أرسل صوت الضربة شرارات تتراقص في مجال رؤية ريم.
وبينما كان يتحدث ، كان يداعب خد ريم برفق بنفس اليد.
للحظة ، أدى الألم الحاد إلى تضييق مجال رؤية ريم وهي تضع يدها على جبهتها في ارتباك. عندما لا تكون في شكلها ذي القرون ، لم يكن جسدها أقسى من جسد الإنسان العادي.
شكل العالم ولونه ورائحته – لا يمكن تمييز أي من هذه الأشياء هنا.
لا شك أن الآخرين الآن سيكونون قادرين على رؤية نتوء خافت محمر على جبينها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ذلك عندما …
كانت عينا ريم لا تزالان مفتوحتان ، ولم يكن لديهما أي فكرة عما يحدث ، عندما نظر سوبارو إليها.
نفس الرائحة التي كانت في ذلك اليوم منذ فترة طويلة ، عندما تم حرق كل شيء ، كانت تحوم بكثافة حول سوبارو. أخذت ريم نفحة منها ، مما تركها غير قادرة على الحركة.
“أولا ، هل أنت غبية؟ لا ، أنت بالتأكيد غبية”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الرد على سؤاله عواء يبدو أنه جعل الغابة بأكملها ترتجف.
”باروسو. لقد قمت بفتح الجرح الموجود على جبهتك أنت تنزف مرة أخرى “. قاطعته رام.
للحظة ، أدى الألم الحاد إلى تضييق مجال رؤية ريم وهي تضع يدها على جبهتها في ارتباك. عندما لا تكون في شكلها ذي القرون ، لم يكن جسدها أقسى من جسد الإنسان العادي.
هز سوبارو وجهه الملطخ بالدماء.
مع هذا التبادل المختصر ، انفصلوا فجأة ، مع ركض سوبارو في اتجاه ورام في آخر.
“حسنا!! أنا أحمق أيضًا. ولكني أعرف هذا بالفعل! لكن أختك الصغيرة حمقاء كبيرة! ”
… ظهر صوت شخص ما في أذنيه ، صوت جاد وخالي من التأثير المبهرج المعتاد.
أدركت ريم أن سوبارو قد نطحها.
“يا رجل … ليس هذا … مرة أخرى …”
لم تفهم المغزى من فعله ذاك على الإطلاق.
لقد كان ضعفها الفاتر هو الذي جلب سوبارو وأختها الكبرى إلى هنا وآذاهما.
“الآن انظروا هنا ، في وطني ، يقولون ،” ثلاث نساء يصنعن سوقًا “. هذا ليس له علاقة بالوضع الحالي. لكنهم يقولون أيضًا ، “ثلاثة رؤوس أفضل من واحدة”.
“—سوبارو!”
>ما هي الحكمة الموجودة هنا على أي حال؟< تمتم سوبارو في نفسه.
عندما شعر سوبارو بقدميه تضغطان على حذائه ، بحث عن شيء داخل الضباب. بالتأكيد كان هناك شيء ما ينتظره داخل تلك السحابة السوداء ، شيء كان عليه أن يفعله.
“على أي حال ،” قال ، وهو يلوي رقبته “الأمر يشبه كيف أنه من الأسهل الدفاع مع ثلاثة أشخاص أكثر مما قد يفعل الشخص الواحد.”
كان الألم الحاد ينذر بالنزيف. أطلق سوبارو تأوهًا متألمًا عندما سقط على ركبتيه. لكن خصم سوبارو لم يسمح له بالركوع.
“أظن أنك تستخدم تلك المقولة بشكل خاطئ…”
ومع ذلك ، في أكثر اللحظات حرجًا ، لم تكن قادرة حتى على إخراج الشيطان بداخلها.
“على أي حال! لا تفكري في كل شيء بمفردك! واعتمدي على الأشخاص من حولك! أنت تفهمين ما أقوله ، أليس كذلك ؟! إذا كان قلبك مثل م – ”
وحتى بينما كان سوبارو يلقي نظرة خاطفة على المشهد المتناقض لوحش ميت لا يعرف أنه ميت ، ركض بلا توقف، واضعًا مسافة بينهما بينما لا يزال بإمكانه ذلك.
كان سوبارو على وشك أن يقول شيئًا ما عندما تغير تعبيره إلى تعبير مؤلم.
كان سوبارو يميل للمبالغة ، لكن بدا أنه صدق كل كلمة قالها من تلك الجملة الأخيرة. تساءلت ريم عن رأي رام في ذلك ، لكن توأمتها الحبيبة لم تتدخل في المحادثة. شعرت ريم أن أختها تركت ألأمر هكذا بينما هي تحاول يائسة العثور على الكلمات الصحيحة.
“كان ذلك فوق الخط ، هاه …؟ هذا صارم بعض الشيء ، أليس كذلك؟ ”
يمكنها أن تصلح كل شيء.
“ما الذي تتحدث عنه -؟ انتظر ، سوبارو ، رائحة الساحرة أصبحت فجأة كثيفة – ”
– “- !!”
ضغطت ريم على أنفها ، وأدت جسدها بعيدًا عن الرائحة الكريهة.
سلم سوبارو ريم بلطف إلى رام.
بجانبها ، انبعثت الرائحة الكريهة المروعة.
“أجل.”
>ما الذي تسبب فجأة في -؟<
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبغض النظر عن مدى مد أصابعها ، بغض النظر عن مدى ارتعاش قلبها ، لم تستطع الوصول إلى ظهره.
لكن سوبارو تحرك ليضع مخاوف ريم جانباً ببيان خاص به.
على الرغم من أن سوبارو لم يبدو أنه كان يستمع ، إلا أنه سمع كلماتها بصوت عالٍ وواضح على ما يبدو. تيبس وجهه ، نظر إلى ريم وهي تعترف بخطيئتها.
“حسنًا ،. سأغير من طريقة اللعب هذه قليلا”.
كانت ريم مندهشة ، لكن النظرة الجادة على وجه سوبارو طلبت منها دفع هذا السؤال إلى أسفل. نظر سوبارو إلى الأمام وهم يركضون، بينما يزداد التوتر والحذر في عينيه.
“بونك!!”
في الوقت نفسه ، ركضت رام مرة أخرى بجانبه ، ووضعت يدها على جبهتها المتألمة وهي تلقي بعض التعاويذ.
استمر سوبارو في الركض بينما كان يتحرك بشكل متعرج لتفادي سلسلة الحجارة التي أطلقها الوحش الشيطاني.
مزق الإحساس بالحرارة الذي لا يطاق من خلال جسد سوبارو ، ولم يخرج بكلمات من حلقه بل صرخة وحشية … لا ، لقد اعتقد أنه فعل.
“رام ، الفيلا – لا ، الحاجز جيد بما فيه الكفاية. ما هو أقصر الطريق للوصول إلى هناك؟ ”
أمام سوبارو كان يقف وحش شيطاني أسود عملاق. وانطلاقا من حجمه مقارنة ببقية المجموعة ، ربما كان القائد.
“إذا تمكنا من تجاوز المجموعة التي أمامنا ، فنحن ببساطة بحاجة إلى الركض إلى اليسار ، ولكن ما الذي تخطط له؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذا لماذا جعلتينني أحملها؟!”
عندما سأل رام ، أطلق سوبارو تنهدا طويلًا بينما كان يضع وجهه حزينًا.
في أي سياق آخر ، كان ليشعر بسعادة غامرة ، لكن لم يكن لديه مثل هذه الرفاهية في تلك اللحظة.
“ماذا لو دفعت أمر ريم إليك وركضت بكامل قوتي إلى الحاجز بمفردي؟”
تمامًا كما أومأ سوبارو ، أمالت ريم ذقنها ، واعترفت مرة أخرى بخطيئتها.
“هل تنوي السماح لي بالفرار مع ريم بينما تقوم بإغراء أوروجاروم بعيدًا؟ . ”
“هل طلبت مني ؟”
“ألا تستطيعين الا تفسدي ما كنت أحاول إخفاءه ؟! هذا محرج!!”
“-سؤال جيد.”
لم تنخفض سرعة ركضهما بينما تنازع سوبارو ورام بكلماتهما ذهابًا وإيابًا.
“اذهب إلى الجحيم ، لماذا لا – ؟!”
عندما سمعت ما يقولونه ، شعرت ريم بإحساس باليأس ، كما لو كان العالم كله يتحول إلى اللون الأسود أمامها.
“- سوبارو!”
“لا أستطيع … بهذا الشكل … أرجوكم توقفوا عن هذا. إذا قمت بذلك ، فأنا … ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أود أن تكون هذه آخر مرة نلتقي فيها …”
” يجب رؤية الأمتعة وعدم سماعها! كل شيء على ما يرام ، سأتجاوز الحاجز وأقابلكم هناك. بعد ذلك ، لدي خطة خاصة لا تعرفونها للقضاء على تلك الوحوش الشيطانية دفعة واحدة. سيكون فوزا كبيرا وسهلا! ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حقًا ، إذا ما كان يجب أن تتعرض للعض على الإطلاق -”
لم يكن لديهم أي فكرة عن “الخطة الخاصة” التي أعدها سوبارو. لتكون صريحة ، تساءلت عما إذا كان هناك واحده من الاساس
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تشكل العرق على جبين رام حيث أوضحت لهجتها أنه ليس لديها أي مساحة للخطأ. تسببت الجروح والإرهاق في إبطائها إلى حد كبير. بالمقارنة مع ريم في شكل المقرن ، لم يكن هناك شيء يمكنها فعله سوى الركض.
هل كان ببساطة يزين الأشياء؟ اعتقدت أن انزلاق سوبارو متجاوزًا الحاجز بمفرده كان مستحيلًا في المقام الأول.
ابتسم وابتسم ، وعندما انتهى من الابتسام ، سحبت يد سوبارو اليسرى السيف المكسور.
“لا تحتاج إلى فعل شيء من هذا القبيل … سأقضي على الوحوش الشيطانية جميعًا عن طريق -”
حقيقة أنه ابتسم مع ذلك كانت دليلًا على أنه مجنون تمامًا.
لم تستطع أن تدع سوبارو يفعل أي شيء متهور.
استمر سوبارو في الركض وهو يعبر عن سعادته ونظر إليها. نظرت ريم إليه ، وكان عقلها لا يزال ضبابيًا إلى حد ما ، عندما وقع شيء غير متوقع في حلقها.
حاولت ريم تحريك ذراعيها وساقيها. لكن أطرافها كانت تتدلى فقط رافضة الانصياع لأوامرها. أكثر ما يمكن أن تفعله هو هز أصابعها وتحريك لسانها قليلاً. لم يكن هناك شيء يتحرك كما أرادت.
كان سوبارو يميل للمبالغة ، لكن بدا أنه صدق كل كلمة قالها من تلك الجملة الأخيرة. تساءلت ريم عن رأي رام في ذلك ، لكن توأمتها الحبيبة لم تتدخل في المحادثة. شعرت ريم أن أختها تركت ألأمر هكذا بينما هي تحاول يائسة العثور على الكلمات الصحيحة.
“أين سلاحي …؟”
“كان ذلك فوق الخط ، هاه …؟ هذا صارم بعض الشيء ، أليس كذلك؟ ”
“وكأنني أستطيع أن أحمل شيئًا ثقيلًا كهذا! سأشتري لك واحدا جديدا لاحقًا ، يا إلهي! ”
3.
أصيبت ريم بالألم لأنها أدركت أنها غير مسلحة وغير قادرة على الحركة ، لذلك لم يكن هناك شيء يمكنها فعله سوى تلقي الحماية من قبل الآخرين.
كان سوبارو مبتدئًا مع تجربة وجود مانا غير كافية ، لذلك لم يكن لديه أي فكرة عن المدة التي ستستمر فيها شاماك.
دفعتها هذه الأفكار إلى اليأس.
الوعي ، النسيان ، الوعي ، النسيان ، الوعي ، النسيان ، تخبط بينهما مرارًا وتكرارًا ، حتى النهاية –
سلم سوبارو ريم بلطف إلى رام.
على ما يبدو ،أغرا سوبارو كل وحش شيطاني في الغابة بأكملها. كانت عمليته كـ طعم ناجحة للغاية.
“لا تسقطيها.”
“-”
“أعتقد أن لدي قوة أكثر مما تمتلك في ذراع واحدة ، باروسو.”
للحظة ، أدى الألم الحاد إلى تضييق مجال رؤية ريم وهي تضع يدها على جبهتها في ارتباك. عندما لا تكون في شكلها ذي القرون ، لم يكن جسدها أقسى من جسد الإنسان العادي.
“إذا لماذا جعلتينني أحملها؟!”
ضغطت ريم على أنفها ، وأدت جسدها بعيدًا عن الرائحة الكريهة.
“هل طلبت مني ؟”
أثناء ركض سوبارو ، وجد جرو الوحش الشيطاني يقف في طريقه – اك الوحش الذي لعنه أكثر من مرة.
“بجدية ، أهذه إجابتك ؟!”
ابتسم وابتسم ، وعندما انتهى من الابتسام ، سحبت يد سوبارو اليسرى السيف المكسور.
صفع سوبارو وجهه لتفويت الفرصة.
ابتسم وابتسم ، وعندما انتهى من الابتسام ، سحبت يد سوبارو اليسرى السيف المكسور.
نظرت ريم إلى سوبارو من ذراعي أختها وهي تهز رأسها في مواجهة هذا الواقع المذهل.
“يا رجل … ليس هذا … مرة أخرى …”
لقد قالت الكثير من الأشياء السيئة عنه. لذا لماذا كان يذهب إلى هذا الحد؟
ألقت “شفرة الرياح” واستخدمتها لتقطيع الأشجار – وقطع الوحش الشيطاني الذي كان يدوس بقوة على الأغضان وأوراق الأشجار المترامية على أرضية الغابة.
“سوبارو ، لماذا تذهب إلى هذا الحد…؟”
كانت أصواتهم عبارة عن صرخات حرب متناقضة. حيث اصطدمت الروح بالروح.
“-سؤال جيد.”
“ما الذي تتحدث عنه -؟ انتظر ، سوبارو ، رائحة الساحرة أصبحت فجأة كثيفة – ”
أرسل سؤالها سوبارو إلى التفكير للحظة واحدة فقط.
“—سوبارو!”
رفع إصبعه وابتسم.
2.
“لأنك أول فتاة ذهبت معها في موعد غرامي. أنا لست قاسيا لدرجة أنني أستطيع فقط إدارة ظهري لك “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جاء الإحساس الثابت الوحيد من باطن قدميه الملامستين للأرض. لولا ذلك ، لما كان ليعرف حتى أي طريق سيتخذه في وسط هذا الظلام.
وبينما كان يتحدث ، كان يداعب خد ريم برفق بنفس اليد.
في اللحظة التالية ، اندلعت سحابة سوداء حول سوبارو.
“حسنا ، سوف أذهب الآن. اعتني بريم ، الأخت الكبيرة “.
“- آل-غوا.”
“أدعو أن تقابلنا بأمان باروسو.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اللعنة على كل شيء …”
مع هذا التبادل المختصر ، انفصلوا فجأة ، مع ركض سوبارو في اتجاه ورام في آخر.
“لأنني ترددت في حمايتك فقد كدت أن تموت. لذا عانى جسدك من الكثير من اللعنات التي لا يمكن رفعها. هذا هو السبب في أنني-”
ركضت رام نحو اليمين بينما ركض سوبارو ناحية اليسار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد انقاذه، فقد سوبارو كل قوته. لقد سقط على الأرض حينها، ولم يكن يملك حتى القوة بما يكفي للوقوف على ركبتيه.
ترددت مجموعة أوروجاروم القادمة من الأمام في وجه انقسام فرائسها ، ولكن للحظة فقط.
“أووووو!! رام ، أنت تعرفين حالة كتفي ،غيااا!! ”
وعلى الفور استمروا في مطاردة سوبارو.
وحتى بينما كان سوبارو يلقي نظرة خاطفة على المشهد المتناقض لوحش ميت لا يعرف أنه ميت ، ركض بلا توقف، واضعًا مسافة بينهما بينما لا يزال بإمكانه ذلك.
“-أختي!”
منذ متى أصبح رجلاً عنيدًا بما يكفي ليفعل شيئًا مجنونًا كهذا …؟
“يخاطر باروسو بحياته لكسب بعض الوقت لنا. سأستفيد منه بشكل جيد “.
نفس الرائحة التي كانت في ذلك اليوم منذ فترة طويلة ، عندما تم حرق كل شيء ، كانت تحوم بكثافة حول سوبارو. أخذت ريم نفحة منها ، مما تركها غير قادرة على الحركة.
تشكل العرق على جبين رام حيث أوضحت لهجتها أنه ليس لديها أي مساحة للخطأ. تسببت الجروح والإرهاق في إبطائها إلى حد كبير. بالمقارنة مع ريم في شكل المقرن ، لم يكن هناك شيء يمكنها فعله سوى الركض.
“على أي حال ،” قال ، وهو يلوي رقبته “الأمر يشبه كيف أنه من الأسهل الدفاع مع ثلاثة أشخاص أكثر مما قد يفعل الشخص الواحد.”
عندما فكرت ريم في ذلك ، ندمت على ما فعلته بما يكفي لدرجة أنها أرادت البكاء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بمجرد أن قال ذلك، تباطأت خطواته حيث أحاطت به الوحوش.
إذا كان من الممكن أن تعود ريم إلى شكلها المقرن ، لكانت لديهم القدرة الآن على اجتياز ذلك ، ليس فقط لإنقاذ سوبارو ولكن لإخراج أختها الكبرى من الخطر.
ارتعدت كفوف الوحش الشيطاني وتلوى على الأرض من الألم.
يمكنها أن تصلح كل شيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غلف تأثير الحرارة المرتفعة جسده بالكامل بموجة شديدة من الحرارة.
ومع ذلك ، في أكثر اللحظات حرجًا ، لم تكن قادرة حتى على إخراج الشيطان بداخلها.
في اللحظة التي كان على يقين من أن لديه واحدة ، كان رأسه قادرًا على وضع مثل هذه الخطة. إذا وضعها في فمه في اللحظة التي يستخدم فيها سحره ، فربما يكون قادرًا على التحرك بعد ذلك. لقد راهن بحياته على ذلك ، لكن الميزان تأرجح بطريقة رائعة نحو سوبارو.
في اللحظة التالية ، اندلعت سحابة سوداء حول سوبارو.
لقد كان ضعفها الفاتر هو الذي جلب سوبارو وأختها الكبرى إلى هنا وآذاهما.
“على أي حال ،” قال ، وهو يلوي رقبته “الأمر يشبه كيف أنه من الأسهل الدفاع مع ثلاثة أشخاص أكثر مما قد يفعل الشخص الواحد.”
وعلى عكس ريم المليئة بالأسف ، لم تتردد رام عندما قدم سوبارو نفسه كطعم.
>ما الذي تسبب فجأة في -؟<
لا شك في أن ذلك كان بسبب أن تقديرها لحياة ريم أعلى من حياة سوبارو ، بل وحتى من حياتها. ومع العلم أن حيلة سوبارو ستكسبهم الوقت وتزيد من احتمالات بقائهم على قيد الحياة ، فقد قبلت ذلك دون أدنى تردد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ركضت رام نحو اليمين بينما ركض سوبارو ناحية اليسار.
وعلى الرغم من أن ريم كانت تعتقد أن حكم أختها الكبرى كان صحيحًا ، إلا أنها تمردت فجأة ضد الفكرة.
الرجل الذي صنع مشهد الموت الناري للوحش الشيطاني طاف من السماء ، بابتسامة واهية على وجهه.
لماذا كانت الأخت قوية جدًا وقوية بما يكفي لقطع أي شيء وكل شيء؟ ما هو الجزء المذهل منها الذي سمح لها باتخاذ مثل هذا القرار الرهيب بهذه السهولة؟ أرادت ريم أن تعلم.
لكن سوبارو تحرك ليضع مخاوف ريم جانباً ببيان خاص به.
“أختي … سوبارو … سوبارو -!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ريم. لا يمكننا العودة. سيضيع هذا الجهد الذي بذله حتى الآن”.
صفع سوبارو وجهه لتفويت الفرصة.
كانت تلك كلمات أختها الحبيبة. كانت أختها دائما على حق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا أستطيع … بهذا الشكل … أرجوكم توقفوا عن هذا. إذا قمت بذلك ، فأنا … ”
إذا تبعتها ريم ، فستكون بالتأكيد آمنة ، لأن رام كان دائمًا على حق.
“كل ما يمكنني فعله الآن هو الثقة في باك …!”
– إذن لماذا أشعر أن هذا الفعل الصحيح خاطئ جدا…؟
4.
“-أختى !!”
في اللحظة التالية ، اندلعت سحابة سوداء حول سوبارو.
“- !!”
فجأة ، اشتعلت النيران في الأرض أمامه.
ارتجفت تعبيرات رام بشكل كبير استجابة لصرخة ريم القلبية.
استمر سوبارو في الركض وهو يعبر عن سعادته ونظر إليها. نظرت ريم إليه ، وكان عقلها لا يزال ضبابيًا إلى حد ما ، عندما وقع شيء غير متوقع في حلقها.
عضت رام شفتها وعيناها مفتوحتان على مصراعيها حيث توقفت قدماها. لوت ريم جسدها على الفور ، وهربت من ذراعي أختها لتسقط على الأرض ، وتدحرجت وهي تنظر خلفهما – ورأت ظهر سوبارو وهو يركض.
” يا إلهي!!، من الذي كان سيظن أن مجرد تعويذة “شاماك”، يمكن أن تستخدم بشكل رئيسي كستار دخاني، هل يمكن إلقاء هذه التعويذة بمثل هذا التأثير الكبير؟ ”
من بعيد ، كان ركضه بطيئًا جدًا بحيث لا يمكن تسميته بالسريع.
كان شعره النيلي الطويل يتمايل في مهب الريح. كانت عيناه ملونة بشكل غريب: واحدة زرقاء والأخرى صفراء. كان يرتدي ملابس غريبة فوق جسده الطويل النحيف.
رأت شعره الأسود وجراحه في كل مكان.
“- آل-غوا.”
لقد رأت ذراعه اليمنى المتراخية، الخالية من القوة ، والطريقة التي بدا سوبارو يخفي بها عواطفه.
“لأنني ترددت في حمايتك فقد كدت أن تموت. لذا عانى جسدك من الكثير من اللعنات التي لا يمكن رفعها. هذا هو السبب في أنني-”
أمام سوبارو كان يقف وحش شيطاني أسود عملاق. وانطلاقا من حجمه مقارنة ببقية المجموعة ، ربما كان القائد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لماذا كانت الأخت قوية جدًا وقوية بما يكفي لقطع أي شيء وكل شيء؟ ما هو الجزء المذهل منها الذي سمح لها باتخاذ مثل هذا القرار الرهيب بهذه السهولة؟ أرادت ريم أن تعلم.
تحت تلك النظرة المخيفة ، ومحاطا بالحيوانات المفترسة ، ركض سوبارو بشراسة.
“إنه … خطأي. لقد ترددت الليلة الماضية ، ولهذا … يجب أن أتحمل المسؤولية … إذا لم أفعل ، فلن أستطيع مواجهتك انت أو أختي … ”
وبغض النظر عن مدى مد أصابعها ، بغض النظر عن مدى ارتعاش قلبها ، لم تستطع الوصول إلى ظهره.
>ما الذي تسبب فجأة في -؟<
ومع ذلك ، صرخت ريم ، كما لو كانت تتوسل.
تخيل جسده كصورة خارجية. وركز على المنطقة الواقعة بين الصدر والخصر ، متخيلًا بوابة متصلة بالخارج ، فوق سرته مباشرة.
“نعم! كيف هذا أيها العضاض؟! عض ذلك !! ”
“—سوبارو!”
>ما الذي تسبب فجأة في -؟<
لم تعرف ما إذا كان صوتها قد وصل إليه.
لكن سوبارو تحرك ليضع مخاوف ريم جانباً ببيان خاص به.
كل ما رأته كان سوبارو يركض، بينما يده اليسرى تلوح بالسيف المكسور كما لو كان يستجيب لندائها.
أمسك مخلبه السميك بعنف برقبة سوبارو ، وكانت أطراف مخالبه مسحوبة نحو الداخل لأنه كان يرفعه بسهولة.
رأى رام ، التي التفت حول السحابة السوداء المحترقة . كانت ريم تتكئ على كتفها بينما ذابت تعبيرات رام في حضور روزوال.
2.
مع هذا التبادل المختصر ، انفصلوا فجأة ، مع ركض سوبارو في اتجاه ورام في آخر.
لم يفهم ذلك بنفسه.
منذ متى أصبح رجلاً عنيدًا بما يكفي ليفعل شيئًا مجنونًا كهذا …؟
حتى اللحظة التي نام فيها ، كان مستمتعًا بدفء العناق والراحة التي حصل عليها أخيرًا.
بغض النظر عن مدى رغبته في وضع وجه شجاع وعدم جعل نلك الأخوات يشعرن وكأنهن مدينين له ، فإن هذا لم يكن تمامًا شيئا سيفعله.
مع إدارة ظهره إليهم ، انهار النظرة على وجهه في اللحظة التي عرف فيها أنهم لم يعودوا قادرين على رؤيته.
غلفت النيران جسده بالكامل.
لقد شعر بألم شديد – خفيف وحاد على حد سواء.
>ما هي الحكمة الموجودة هنا على أي حال؟< تمتم سوبارو في نفسه.
لقد سقط قناعه على أشلاء ، ووجه سوبارو الرائع عابس بينما كان لسانه يتدلى بشكل مثير للشفقة مثل كلب.
طلقات مشتعلة مثل التي أحرقت الوحش الشيطاني حتى الموت أمطرت من السماء واحدة تلو الأخرى ، وغرقت في السحابة السوداء.
“إنه مؤلم … إنه مؤلم. هذا مؤلم ، أمي ، أبي ، إميليا تان …! ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عاجلاً أم آجلاً ، سوف يسحقه عدم الوجود الذي أحاط به، مما سيجعله يشك حتى في الإحساس الموجود تحت قدميه.
نادى أهم ثلاثة أشخاص في حياته وهو يلقي نظرة خاطفة على ذراعه اليمنى المتدلية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بمجرد أن قال ذلك، تباطأت خطواته حيث أحاطت به الوحوش.
كان التنميل المتقطع في كتفه نتيجة هبوطه بعد أن ضرب بقرن ريم. كان يأمل بشدة أن يكون مجرد خلع.
“رام ، الفيلا – لا ، الحاجز جيد بما فيه الكفاية. ما هو أقصر الطريق للوصول إلى هناك؟ ”
بطريقة أو بأخرى ، لم يستطع الاعتماد على ذراعه اليمنى للقتال. ومع وجود سلاح تالف تحت تصرفه ، لم يكن لدى سوبارو أي فكرة عن الكيفية التي سيواجه بها العدو الذي يقف أمامه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ربما كان ذلك غير حساس من ناحيته، لكن سوبارو كانت سعيدا.
أثناء ركض سوبارو ، وجد جرو الوحش الشيطاني يقف في طريقه – اك الوحش الذي لعنه أكثر من مرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صدمته مجموعة واسعة من الأحاسيس المليئة بالدغدغة ، بما يتجاوز قدرة عقل سوبارو على التعامل معها.
تساءل سوبارو عما إذا كان لديه ضغينة ضده ليكون مجهتدا هكذا.
“سوبارو ، لماذا تذهب إلى هذا الحد…؟”
“أود أن تكون هذه آخر مرة نلتقي فيها …”
استمر سوبارو في الركض بينما كان يتحرك بشكل متعرج لتفادي سلسلة الحجارة التي أطلقها الوحش الشيطاني.
“-”
إذا أصاب أي منها إذا انخفض تركيزه، فلن تكون هناك أي طريقة تمكنه من الإفلات فقط بخلع في الكتف.
“سوبارو ، لماذا تذهب إلى هذا الحد…؟”
تخلص سوبارو من الصورة غير السارة للموت بألف قطع حجرية ، حيث قام بمحاكاة المراوغة في رأسه في نفس اللحظة التي ستطير هذه للحجارة نحوه.
أمام عينيه ، رأى سوبارو فم الوحش الشيطاني الضخم ، مفتوحًا على مصراعيه بما يكفي لابتلاع سوبارو بالكامل.
لقد أعطى الوحش الشيطاني نظرة جانبية وفكر
“أوه ، أنت تبدو مرعبًا إلى حد ما ، ولكن هذا جيد.”
>اعطني أفضل ما لديك عندما -<
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد انقاذه، فقد سوبارو كل قوته. لقد سقط على الأرض حينها، ولم يكن يملك حتى القوة بما يكفي للوقوف على ركبتيه.
“آه؟”
“حسنا!! أنا أحمق أيضًا. ولكني أعرف هذا بالفعل! لكن أختك الصغيرة حمقاء كبيرة! ”
بدا فجأة مصدوما تمامًا.
“ألا تستطيعين الا تفسدي ما كنت أحاول إخفاءه ؟! هذا محرج!!”
لم يصدق سوبارو عينيه في المشهد الذي يحدث أمامه.
بعد دقيقة-
أطلق الجرو الوحش الشيطاني عواءًا صغيرًا قبل أن يضم جسده الصغير أكثر. يبدو أنه كان يجمع كل قوته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد انقاذه، فقد سوبارو كل قوته. لقد سقط على الأرض حينها، ولم يكن يملك حتى القوة بما يكفي للوقوف على ركبتيه.
لم يكن لدى سوبارو الذي ضاقت عينيه مع عدم وجود أي فكرة عما سيأتي بعد ذلك ، …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من بعيد ، كان ركضه بطيئًا جدًا بحيث لا يمكن تسميته بالسريع.
“-!”
“…كن هادئا. كنت ستموت لولا وجودي معك. يمكنك على الأقل أن تكون جدارًا جديا بالنسبة لي لأتكئ عليه “.
أطلقت كرة الفراء فجأة قوة متفجرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لذا ذهبتي بمفردكِ للتكفير عما فعلت، أليس كذلك؟”
في غمضة عين ، نما حجم الكلب اللطيف الذي يمكن احتضانه إلى شيء أكبر من أكبر سلالات الكلاب، لدرجة يمكن للمرء أن يسميه بحجم الجامبو.
تخلص سوبارو من الصورة غير السارة للموت بألف قطع حجرية ، حيث قام بمحاكاة المراوغة في رأسه في نفس اللحظة التي ستطير هذه للحجارة نحوه.
“لقد رأيت هذا كثيرًا في المانجا ، ولكن بجدية ، من أين أتت كل تلك الكتلة الإضافية ؟!”
هل كان ببساطة يزين الأشياء؟ اعتقدت أن انزلاق سوبارو متجاوزًا الحاجز بمفرده كان مستحيلًا في المقام الأول.
كان الرد على سؤاله عواء يبدو أنه جعل الغابة بأكملها ترتجف.
“… سوبارو ، ما هذ-”
استخدم رجليه الخلفيتين لدعم جسده أثناء القفز بقوة من الأرض. ثم قام الوحش الشيطاني بالتلويح بمخالبه في الهواء، وكشف عن مخالب شريرة يمكن أن تقطع عظام الإنسان بأقل جهد.
” يا إلهي!!، من الذي كان سيظن أن مجرد تعويذة “شاماك”، يمكن أن تستخدم بشكل رئيسي كستار دخاني، هل يمكن إلقاء هذه التعويذة بمثل هذا التأثير الكبير؟ ”
“أوه ، لذا لن تكتف يفقط بلعني؟ ماذا الذي فعلته لك كي ألقى مثل هذه المعاملة…؟”
4.
ارتجف سوبارو من قراره في خوض معركته النهائية مع مثل هذا الوحش بينما كان ينظر حوله ، باحثًا عن أي طريق للهرب – لكن الوحوش الشيطانية التي كانت تسعى وراءه كانت تحجب ظهره وجوانبه ، مما يجعل الهروب أمرا صعبًا.
لقد أعطى الوحش الشيطاني نظرة جانبية وفكر
“يا رجل ، قادم خلفي بدلاً من الأخوات الجميلات … لديكم ذوق شيطاني بشدة يا رفاق … اللعنة على كل هذا!”
كانت ريم مندهشة ، لكن النظرة الجادة على وجه سوبارو طلبت منها دفع هذا السؤال إلى أسفل. نظر سوبارو إلى الأمام وهم يركضون، بينما يزداد التوتر والحذر في عينيه.
بمجرد أن قال ذلك، تباطأت خطواته حيث أحاطت به الوحوش.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ركضت رام نحو اليمين بينما ركض سوبارو ناحية اليسار.
على ما يبدو ،أغرا سوبارو كل وحش شيطاني في الغابة بأكملها. كانت عمليته كـ طعم ناجحة للغاية.
….
لم يكن لديه الوقت ليصاب بانهيار عصبي أو يتبول في سرواله بينما كان يتوسل للبقاء على قيد الحياة.
شكل العالم ولونه ورائحته – لا يمكن تمييز أي من هذه الأشياء هنا.
مع قطع جميع سبله للهروب، كان خياره الوحيد هو الجري مباشرة إلى الأمام. بعبارة أخرى ، كان عليه أن يقابل الوحش الشيطاني العملاق واحدًا لواحد.
كلاهما فهم. أنه لن ينتهي أي من هذا حتى يقتل أحدهما الآخر.
تخبطت يده في جيبه الجانبي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بجانبها ، انبعثت الرائحة الكريهة المروعة.
شعر بحجر … قطعة حلوى صلبة … شيء شعر بأنه لزج ورقيق … و …
لقد أعطى الوحش الشيطاني نظرة جانبية وفكر
“كل ما يمكنني فعله الآن هو الثقة في باك …!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حقًا ، إذا ما كان يجب أن تتعرض للعض على الإطلاق -”
أخرج شيئا ورماه في فمه وهو ينادي القط الرمادي في عقله بكل قوته.
كانت كلمات رام قليلة ، لكن فقط أولئك الذين عرفوها حقًا عرفوا معنى هذه الابتسامة بالذات. مدت يدها وداعبت شعر ريم الأزرق.
لم يكن هناك الكثير من الوقت قبل أن يصل سوبارو إلى الوحش الشيطاني.
تركت الضربة المفاجئة شعوراً قبيحاً باقٍ في يد سوبارو –
سوف يتصادمون في ثوان معدودة.
كان ذلك عندما …
بدا فجأة مصدوما تمامًا.
“- سوبارو!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “جوه!”
….
تذكر ، تذكر ، تذكر العالم وراء ذلك الضباب، العالم الذي كان ثابتًا تحت قدميه.
في تلك اللحظة ، سمع سوبارو شخصًا ينادي اسمه.
إذا لم يكن الجواب خارج جسده ، فيجب أن يكون في الداخل. حتى لو لم يستطع إحضار النسيان خارج رأسه، فيمكنه الشعور بأعضائه الداخلية ، حيث كانت كلها تعمل بشكل لا شعوري حتى في ذلك الوقت.
كان لهذا الصوت صدى مؤلم ، غارق في الحزن كما لو كان العالم كله على وشك الانتهاء ، مع إحساس أن ما إذا كان سوبارو سيعيش أو يموت سيحدد ما إذا كان قلب صاحب الصوت سيتحطم أو لا-
“وكأنني أستطيع أن أحمل شيئًا ثقيلًا كهذا! سأشتري لك واحدا جديدا لاحقًا ، يا إلهي! ”
ربما كان ذلك غير حساس من ناحيته، لكن سوبارو كانت سعيدا.
نظرت ريم إلى سوبارو من ذراعي أختها وهي تهز رأسها في مواجهة هذا الواقع المذهل.
>أنا مثير للشفقة للغاية. شخص منحرف. حشرة ذات وجهين<.
“ماذا الآن بحق الجحيم …؟”
لم يكن الأمر كما لو أنه لم يستطع تخمين شعور الفتاة وهي تصرخ باسمه.
“—سوبارو!”
حقيقة أنه ابتسم مع ذلك كانت دليلًا على أنه مجنون تمامًا.
لا شك في أن ذلك كان بسبب أن تقديرها لحياة ريم أعلى من حياة سوبارو ، بل وحتى من حياتها. ومع العلم أن حيلة سوبارو ستكسبهم الوقت وتزيد من احتمالات بقائهم على قيد الحياة ، فقد قبلت ذلك دون أدنى تردد.
ابتسم وابتسم ، وعندما انتهى من الابتسام ، سحبت يد سوبارو اليسرى السيف المكسور.
كان سوبارو يميل للمبالغة ، لكن بدا أنه صدق كل كلمة قالها من تلك الجملة الأخيرة. تساءلت ريم عن رأي رام في ذلك ، لكن توأمتها الحبيبة لم تتدخل في المحادثة. شعرت ريم أن أختها تركت ألأمر هكذا بينما هي تحاول يائسة العثور على الكلمات الصحيحة.
زأر الوحش الشيطاني أمامه.
>أنا مثير للشفقة للغاية. شخص منحرف. حشرة ذات وجهين<.
وضع سوبارو كل ثقله وراء السيف وصرخ أيضا.
في أي سياق آخر ، كان ليشعر بسعادة غامرة ، لكن لم يكن لديه مثل هذه الرفاهية في تلك اللحظة.
كانت أصواتهم عبارة عن صرخات حرب متناقضة. حيث اصطدمت الروح بالروح.
في تلك اللحظة ، سمع سوبارو شخصًا ينادي اسمه.
قبل لحظة من وصولهم إلى متناول بعضهم البعض ، استنشق سوبارو بعمق.
لم تكن النهاية غير المتوقعة للوحش الشيطاني هي كل ما فاجأ سوبارو.
تخيل جسده كصورة خارجية. وركز على المنطقة الواقعة بين الصدر والخصر ، متخيلًا بوابة متصلة بالخارج ، فوق سرته مباشرة.
“أين سلاحي …؟”
“-شاماك!!”
وبينما كان يتحدث ، كان يداعب خد ريم برفق بنفس اليد.
تغلغل النداء السحري في الهواء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في اللحظة التالية ، اندلعت سحابة سوداء حول سوبارو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بمجرد أن قال ذلك، تباطأت خطواته حيث أحاطت به الوحوش.
غطت السحابة سوبارو وجميع الوحوش الشيطانية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في مواجهة عالم من اللا شيء، كان عليه أن يتذكر شيء مهم بالنسبة له.
وفجأة أصبحت المعركة الحاسمة في الغابة محاصرة في الظلام.
“ماذا الآن بحق الجحيم …؟”
3.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعر بحجر … قطعة حلوى صلبة … شيء شعر بأنه لزج ورقيق … و …
“يا رجل ، قادم خلفي بدلاً من الأخوات الجميلات … لديكم ذوق شيطاني بشدة يا رفاق … اللعنة على كل هذا!”
داخل السحابة السوداء ، كان العالم غير موجود.
أصيبت ريم بالألم لأنها أدركت أنها غير مسلحة وغير قادرة على الحركة ، لذلك لم يكن هناك شيء يمكنها فعله سوى تلقي الحماية من قبل الآخرين.
شكل العالم ولونه ورائحته – لا يمكن تمييز أي من هذه الأشياء هنا.
وحتى بينما كان سوبارو يلقي نظرة خاطفة على المشهد المتناقض لوحش ميت لا يعرف أنه ميت ، ركض بلا توقف، واضعًا مسافة بينهما بينما لا يزال بإمكانه ذلك.
جاء الإحساس الثابت الوحيد من باطن قدميه الملامستين للأرض. لولا ذلك ، لما كان ليعرف حتى أي طريق سيتخذه في وسط هذا الظلام.
للحظة ، أدى الألم الحاد إلى تضييق مجال رؤية ريم وهي تضع يدها على جبهتها في ارتباك. عندما لا تكون في شكلها ذي القرون ، لم يكن جسدها أقسى من جسد الإنسان العادي.
لم يستطع رؤية أي شيء. لم يستطع سامع أي شيء. لم يستطع فهم أي شيء.
وعلى الرغم من أن ريم كانت تعتقد أن حكم أختها الكبرى كان صحيحًا ، إلا أنها تمردت فجأة ضد الفكرة.
لذلك كانت هذه نهاية العالم.
“إنه … خطأي. لقد ترددت الليلة الماضية ، ولهذا … يجب أن أتحمل المسؤولية … إذا لم أفعل ، فلن أستطيع مواجهتك انت أو أختي … ”
عندما شعر سوبارو بقدميه تضغطان على حذائه ، بحث عن شيء داخل الضباب. بالتأكيد كان هناك شيء ما ينتظره داخل تلك السحابة السوداء ، شيء كان عليه أن يفعله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هيااا!!!”
>- شيء ما ، شيء ما ، شيء ما ، كان مفقودًا.<
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فجأة شعر وكأن جسده كله يحترق.
في مواجهة عالم من اللا شيء، كان عليه أن يتذكر شيء مهم بالنسبة له.
“إنه مؤلم … إنه مؤلم. هذا مؤلم ، أمي ، أبي ، إميليا تان …! ”
لماذا ظهر هذا العدم؟ من الذي أحضره؟ ما هي شروط انهائه؟
… ظهر صوت شخص ما في أذنيه ، صوت جاد وخالي من التأثير المبهرج المعتاد.
تذكر ، تذكر ، تذكر العالم وراء ذلك الضباب، العالم الذي كان ثابتًا تحت قدميه.
عندما فكرت ريم في ذلك ، ندمت على ما فعلته بما يكفي لدرجة أنها أرادت البكاء.
قيادته لدماغه جعلت الأفكار تندلع مثل الشرر.
– كان وجه سوبارو أمام عينيها تمامًا.
لم يستطع أن يخطو خطوة أخرى. استنزفت قدميه من كل قوتها.
مزق الإحساس بالحرارة الذي لا يطاق من خلال جسد سوبارو ، ولم يخرج بكلمات من حلقه بل صرخة وحشية … لا ، لقد اعتقد أنه فعل.
عاجلاً أم آجلاً ، سوف يسحقه عدم الوجود الذي أحاط به، مما سيجعله يشك حتى في الإحساس الموجود تحت قدميه.
لقد شعر بألم شديد – خفيف وحاد على حد سواء.
إذا كان يعلم أن ذلك قادم، فإن الجواب لم يكن بعيدا عنه.
إذا لم يكن الجواب خارج جسده ، فيجب أن يكون في الداخل. حتى لو لم يستطع إحضار النسيان خارج رأسه، فيمكنه الشعور بأعضائه الداخلية ، حيث كانت كلها تعمل بشكل لا شعوري حتى في ذلك الوقت.
“توقف ؟!”
تم تجهيز الأدوار. وحان الآن وقت التحرك. وهكذا ، أخيرًا
“الآن انظروا هنا ، في وطني ، يقولون ،” ثلاث نساء يصنعن سوقًا “. هذا ليس له علاقة بالوضع الحالي. لكنهم يقولون أيضًا ، “ثلاثة رؤوس أفضل من واحدة”.
– “- !!”
“أوه لا ، هذا جيد للغاية. في الواقع ، لقد أبليتم بلاءً حسناً في غيابي “.
فجأة شعر وكأن جسده كله يحترق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com – إذن لماذا أشعر أن هذا الفعل الصحيح خاطئ جدا…؟
مزق الإحساس بالحرارة الذي لا يطاق من خلال جسد سوبارو ، ولم يخرج بكلمات من حلقه بل صرخة وحشية … لا ، لقد اعتقد أنه فعل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذا لماذا جعلتينني أحملها؟!”
هو فعل
>ما الذي تسبب فجأة في -؟<
سقط سوبارو على الأرض ، ممسكًا بالسيف ، ثم رفعه أمامه وهو ينظر إلى الوحش الشيطاني.
ولكن لا يفهم حتى كيف فعل ذلك.
“هل تنوي السماح لي بالفرار مع ريم بينما تقوم بإغراء أوروجاروم بعيدًا؟ . ”
لم يفهم. لم يفهم ، لكن قدميه تحركتا مرة أخرى بعد أن استنفدت قوتهما.
“اللعنة عليك يا بياكو … لقد تركت إميليا تكتشف الأمر سريعًا.”
إلى الأمام. تحركت قدميه في الاتجاه الذي يعتقد أنه نحو الأمام.
>ما هي الحكمة الموجودة هنا على أي حال؟< تمتم سوبارو في نفسه.
الوعي ، النسيان ، الوعي ، النسيان ، الوعي ، النسيان ، تخبط بينهما مرارًا وتكرارًا ، حتى النهاية –
كانت هناك ذراع حول خصرها تضمها بقوة. كان شخص ما يحملها. لم تكن تعتقد أن مثل هذه الطريقة الخشنة هي طريقة مناسبة للمس الفتاة. وعلى الرغم من أن هذا هو الحال بالفعل ، كان صاحب الذراع يركض بتهور ، مع عدم وجود أي ذرة من التركيز لأي شيء يتجاوز الركض.
4.
أخرج شيئا ورماه في فمه وهو ينادي القط الرمادي في عقله بكل قوته.
كانت تلك كلمات أختها الحبيبة. كانت أختها دائما على حق.
اخترق سوبارو السحابة السوداء ، قفز خارجها ، اصطدم سيفه بشيء كثيف للغاية.
“لقد رأيت هذا كثيرًا في المانجا ، ولكن بجدية ، من أين أتت كل تلك الكتلة الإضافية ؟!”
اقتلع السيف الذي في يده من قبضته. رفع سوبارو وجهه وعض لسانه لتخفيف من صدمته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مجيئك أنت وأختي جعل كل ما فعلته بلا معنى. أنا … لا بد لي من القيام بذلك بنفسي … يجب أن أكون الوحيدة الذي تتأذى … ”
أمام عينيه ، ظل رأس الوحش الشيطاني الضخم مدفوعًا في السحابة السوداء – وكان السيف الذي كان سوبارو يمسكه عميقًا في صدره.
تركت الضربة المفاجئة شعوراً قبيحاً باقٍ في يد سوبارو –
“أوه لا ، هذا جيد للغاية. في الواقع ، لقد أبليتم بلاءً حسناً في غيابي “.
كان ذلك هو الشعور بسقوط شفرة باهتة في لحم كائن حي. كانت الصدمة النفسية التي تلقاها أكبر مما توقع، مما أدى إلى ما كان أشبه بشعور غريب بالخروج من الجسد.
“ريم. لا يمكننا العودة. سيضيع هذا الجهد الذي بذله حتى الآن”.
الوحش الشيطاني ، الذي لا يزال غارقا في عالم من عدم الفهم ، لم يستطع حتى أن يشعر بالشفرة المغروزة في جسده.
وحتى بينما كان سوبارو يلقي نظرة خاطفة على المشهد المتناقض لوحش ميت لا يعرف أنه ميت ، ركض بلا توقف، واضعًا مسافة بينهما بينما لا يزال بإمكانه ذلك.
وحتى بينما كان سوبارو يلقي نظرة خاطفة على المشهد المتناقض لوحش ميت لا يعرف أنه ميت ، ركض بلا توقف، واضعًا مسافة بينهما بينما لا يزال بإمكانه ذلك.
“-أختي!”
كان رأسه ثقيلاً. وكان جسده كله بطيئا. كان ذلك نتيجة استخدام القوة السحرية دون أي تحفظ، وبالتالي حرق كميات زائدة من المانا.
“إنه مؤلم … إنه مؤلم. هذا مؤلم ، أمي ، أبي ، إميليا تان …! ”
في المقام الأول ، كان من المفترض أن يؤدي استخدام هذا السحر إلى إخراج كل المانا في جسده ، وتركه على الأرض غير قادر على النهوض مرة أخرى ، لكن سوبارو قد لعب بطاقته الرابحة للالتفاف على ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بمجرد أن قال ذلك، تباطأت خطواته حيث أحاطت به الوحوش.
“- شكرًا لكم للمرة المليون أيها الصغار.”
لقد بصق فاكهة بوكو ، وهي مادة تعافي أعادت القوة إلى الجسم الخالي من المانا. كانت هذه الفاكهة وسط الأشياء عديمة الفائدة التي كان حشاها الأطفال من القرية ف جيبه عندما كان متوجهاً لإنقاذ ريم. لم يكن لديه أي فكرة عن المكان الذي عثروا فيه على واحدة.
بصق سوبارو البقايا الصغيرة من جلد الفاكهة الذي لا يزال في فمه عندما ظهرت ابتسامة صغيرة على وجهه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فجأة شعر وكأن جسده كله يحترق.
لقد بصق فاكهة بوكو ، وهي مادة تعافي أعادت القوة إلى الجسم الخالي من المانا. كانت هذه الفاكهة وسط الأشياء عديمة الفائدة التي كان حشاها الأطفال من القرية ف جيبه عندما كان متوجهاً لإنقاذ ريم. لم يكن لديه أي فكرة عن المكان الذي عثروا فيه على واحدة.
ارتجف سوبارو من قراره في خوض معركته النهائية مع مثل هذا الوحش بينما كان ينظر حوله ، باحثًا عن أي طريق للهرب – لكن الوحوش الشيطانية التي كانت تسعى وراءه كانت تحجب ظهره وجوانبه ، مما يجعل الهروب أمرا صعبًا.
في اللحظة التي كان على يقين من أن لديه واحدة ، كان رأسه قادرًا على وضع مثل هذه الخطة. إذا وضعها في فمه في اللحظة التي يستخدم فيها سحره ، فربما يكون قادرًا على التحرك بعد ذلك. لقد راهن بحياته على ذلك ، لكن الميزان تأرجح بطريقة رائعة نحو سوبارو.
بدأ كل جرح على جسده في الصراخ بينما حاول سوبارو يائسا أن يربت على ظهر ريم متوسلا. ولكن-
بوضع ظهره للوحش الشيطاني المحاصر في مجال عدم الفهم ، أخذته قدميه نحو الاتجاه الذي كان يجب أن يكون فيه الحاجز.
شاهدت ريم كلاهما بينما صفعها الوضع الحالي على وجهها.
كان سوبارو مبتدئًا مع تجربة وجود مانا غير كافية ، لذلك لم يكن لديه أي فكرة عن المدة التي ستستمر فيها شاماك.
وقفوا ضد بعضهم البعض.
لم يستطع التفكير في أي طريقة أخرى لكسب الوقت ، لذلك كان عليه الاقتراب من الحاجز كما هو –
لم تعرف ما إذا كان صوتها قد وصل إليه.
“-آه؟”
تحت تلك النظرة المخيفة ، ومحاطا بالحيوانات المفترسة ، ركض سوبارو بشراسة.
لكن مخطط سوبارو تم إحباطه على الفور بواسطة مخلب مس مؤخرة فخذه الأيسر.
وضعت رام ثقلها على سوبارو وهي تنزف من ندبة قرنها المفقود.
كان الألم الحاد ينذر بالنزيف. أطلق سوبارو تأوهًا متألمًا عندما سقط على ركبتيه. لكن خصم سوبارو لم يسمح له بالركوع.
وفجأة أصبحت المعركة الحاسمة في الغابة محاصرة في الظلام.
أمسك مخلبه السميك بعنف برقبة سوبارو ، وكانت أطراف مخالبه مسحوبة نحو الداخل لأنه كان يرفعه بسهولة.
طلقات مشتعلة مثل التي أحرقت الوحش الشيطاني حتى الموت أمطرت من السماء واحدة تلو الأخرى ، وغرقت في السحابة السوداء.
“اللعنة على كل شيء …”
أعاد الاهتزاز الشديد لأعلى ولأسفل رأس ريم إلى وعيه.
أمام عينيه ، رأى سوبارو فم الوحش الشيطاني الضخم ، مفتوحًا على مصراعيه بما يكفي لابتلاع سوبارو بالكامل.
“-”
كانت أنيابه تقطر بالدم بينما ضربت أنفاسه الكريهة وجه سوبارو. كان بإمكانه فقط أن يبتسم بشدة من عمق ضغينة هذا المخلوق.
“- !!”
“اذهب إلى الجحيم ، لماذا لا – ؟!”
بطريقة أو بأخرى ، لم يستطع الاعتماد على ذراعه اليمنى للقتال. ومع وجود سلاح تالف تحت تصرفه ، لم يكن لدى سوبارو أي فكرة عن الكيفية التي سيواجه بها العدو الذي يقف أمامه.
انتزع السيف من الوحش الشيطاني وأغرقه في فمه بكل قوته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الرد على سؤاله عواء يبدو أنه جعل الغابة بأكملها ترتجف.
“-!”
“-! ريم … أنت مستيقظة؟! ”
الضربة القاتلة التي وجهت إلى داخل فمه دفعت الوحش الشيطاني إلى الزئير وقذف جسد سوبارو بعيدًا.
إلى الأمام. تحركت قدميه في الاتجاه الذي يعتقد أنه نحو الأمام.
سقط سوبارو على الأرض ، ممسكًا بالسيف ، ثم رفعه أمامه وهو ينظر إلى الوحش الشيطاني.
كان الألم الحاد ينذر بالنزيف. أطلق سوبارو تأوهًا متألمًا عندما سقط على ركبتيه. لكن خصم سوبارو لم يسمح له بالركوع.
“نعم! كيف هذا أيها العضاض؟! عض ذلك !! ”
ومع ذلك ، في أكثر اللحظات حرجًا ، لم تكن قادرة حتى على إخراج الشيطان بداخلها.
هز الوحش الشيطاني رأسه مواجهًا سوبارو بغضب هائج. سوبارو ذو الجسد المبلل بالدماء ، سخر منه.
هل كان ببساطة يزين الأشياء؟ اعتقدت أن انزلاق سوبارو متجاوزًا الحاجز بمفرده كان مستحيلًا في المقام الأول.
مع الدم على وجوههم ، لم يكن لديهم سوى عيون موجهة نحو بعضهم البعض. حيث كانوا يقوضون حياة بعضهم البعض.
“نعم! كيف هذا أيها العضاض؟! عض ذلك !! ”
كلاهما فهم. أنه لن ينتهي أي من هذا حتى يقتل أحدهما الآخر.
أصبح عقله بعيدا. خفتت الأصوات. وأخيرا…
وقفوا ضد بعضهم البعض.
إذا تبعتها ريم ، فستكون بالتأكيد آمنة ، لأن رام كان دائمًا على حق.
كانت شرارة واحدة تكفي لتفجير الوضع الحالي.
“حسنًا ،. سأغير من طريقة اللعب هذه قليلا”.
كانت تلك المواجهة النهائية بين الإنسان والحيوان – كلا ، بل وحشان – على وشك البداية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لذا ذهبتي بمفردكِ للتكفير عما فعلت، أليس كذلك؟”
لكن التأثير المربع للرصاصة النارية التي نزلت من السماء جعل هذه المعركة في حالة تعليق دائم عند سماع صوت رجل.
“- بارسو ، اتجه يمينًا إلى تلك الشجرة المكسورة أمامك! انت بطيئ!”
“- آل-غوا.”
ألقت “شفرة الرياح” واستخدمتها لتقطيع الأشجار – وقطع الوحش الشيطاني الذي كان يدوس بقوة على الأغضان وأوراق الأشجار المترامية على أرضية الغابة.
“توقف ؟!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ركضت رام نحو اليمين بينما ركض سوبارو ناحية اليسار.
قام سوبارو بحماية وجهه بينما غطت موجة الصدمة جسده ودفعت ظهره.
“هل تنوي السماح لي بالفرار مع ريم بينما تقوم بإغراء أوروجاروم بعيدًا؟ . ”
فجأة ، اشتعلت النيران في الأرض أمامه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ربما كان ذلك غير حساس من ناحيته، لكن سوبارو كانت سعيدا.
غلف تأثير الحرارة المرتفعة جسده بالكامل بموجة شديدة من الحرارة.
في أي سياق آخر ، كان ليشعر بسعادة غامرة ، لكن لم يكن لديه مثل هذه الرفاهية في تلك اللحظة.
هز سوبارو رأسه مستلقياً على جنبه حيث زادت الحروق من الجروح التي أصابت جسده بالفعل.
“ماذا الآن بحق الجحيم …؟”
لقد رأت ذراعه اليمنى المتراخية، الخالية من القوة ، والطريقة التي بدا سوبارو يخفي بها عواطفه.
احرق الهواء الحار والجاف حلق سوبارو وهو ينظر لأعلى … ورأى.
>ما هي الحكمة الموجودة هنا على أي حال؟< تمتم سوبارو في نفسه.
تصلب خديه بسبب الصدمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غلف تأثير الحرارة المرتفعة جسده بالكامل بموجة شديدة من الحرارة.
– أمام عيني سوبارو ، كان الوحش الشيطاني الضخم ملفوفًا بعمود من النار.
إذا كان يعلم أن ذلك قادم، فإن الجواب لم يكن بعيدا عنه.
كان يحترق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد وصل سيد المهرج ، أقوى ساحر في كل المملكة ، روزوال.
غلفت النيران جسده بالكامل.
سوف يتصادمون في ثوان معدودة.
ارتعدت كفوف الوحش الشيطاني وتلوى على الأرض من الألم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “-شاماك!!”
ومع احراق الهواء لرئتيه ، لم يستطع الوحش الشيطاني إصدار صوت وهو يتلوى داخل البحر القرمزي وهبط أخيرًا على الأرض بضربة قوية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هيااا!!!”
وكل ما تبقى كان كتلة من اللحم الأسود فقدت ثلثي كتلتها.
“آه؟”
“-”
كانت تلك المواجهة النهائية بين الإنسان والحيوان – كلا ، بل وحشان – على وشك البداية.
لم تكن النهاية غير المتوقعة للوحش الشيطاني هي كل ما فاجأ سوبارو.
لم يستطع أن يخطو خطوة أخرى. استنزفت قدميه من كل قوتها.
طلقات مشتعلة مثل التي أحرقت الوحش الشيطاني حتى الموت أمطرت من السماء واحدة تلو الأخرى ، وغرقت في السحابة السوداء.
لقد سقط قناعه على أشلاء ، ووجه سوبارو الرائع عابس بينما كان لسانه يتدلى بشكل مثير للشفقة مثل كلب.
من الخارج ، لم يستطع سوبارو أن يرى القوة الكاملة للنيران عند هبوطها. لكنه كان بإمكانه التخمين النتيجة.
جعلت الأحاسيس الناعمة في العديد من الأماكن سوبارو يفهم الوضع الحالي.
داخل الضباب الأسود، تم تدمير كل الوحوش الشيطانية دون أن تدرك ذلك.
اندفعت ريم فجأة واحتضنت سوبارو ، مما دفعه الى اخراج صرخة حادة من حلقه.
لم يعد بإمكان سوبارو معرفة ما إذا كان ذلك قسوة أم رحمة. ومع ذلك –
مع قطع جميع سبله للهروب، كان خياره الوحيد هو الجري مباشرة إلى الأمام. بعبارة أخرى ، كان عليه أن يقابل الوحش الشيطاني العملاق واحدًا لواحد.
” يا إلهي!!، من الذي كان سيظن أن مجرد تعويذة “شاماك”، يمكن أن تستخدم بشكل رئيسي كستار دخاني، هل يمكن إلقاء هذه التعويذة بمثل هذا التأثير الكبير؟ ”
“هل تنوي السماح لي بالفرار مع ريم بينما تقوم بإغراء أوروجاروم بعيدًا؟ . ”
الرجل الذي صنع مشهد الموت الناري للوحش الشيطاني طاف من السماء ، بابتسامة واهية على وجهه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا لو دفعت أمر ريم إليك وركضت بكامل قوتي إلى الحاجز بمفردي؟”
كان شعره النيلي الطويل يتمايل في مهب الريح. كانت عيناه ملونة بشكل غريب: واحدة زرقاء والأخرى صفراء. كان يرتدي ملابس غريبة فوق جسده الطويل النحيف.
هز الوحش الشيطاني رأسه مواجهًا سوبارو بغضب هائج. سوبارو ذو الجسد المبلل بالدماء ، سخر منه.
لقد وصل سيد المهرج ، أقوى ساحر في كل المملكة ، روزوال.
منذ متى أصبح رجلاً عنيدًا بما يكفي ليفعل شيئًا مجنونًا كهذا …؟
عند الهبوط ، جرف روزوال شعره الطويل خلفه وهو ينظر إلى سوبارو.
“أوه ، أنت تبدو مرعبًا إلى حد ما ، ولكن هذا جيد.”
تركت الضربة المفاجئة شعوراً قبيحاً باقٍ في يد سوبارو –
“لقد تأخرت كثيرًا عن الحفلة ، روز-شي. كم مرة كنت تعتقد أنني سأموت هناك؟ ”
تحت تلك النظرة المخيفة ، ومحاطا بالحيوانات المفترسة ، ركض سوبارو بشراسة.
كان بالتأكيد أكثر من حفنة.(فرص الموت)
ضغطت ريم على أنفها ، وأدت جسدها بعيدًا عن الرائحة الكريهة.
بعد انقاذه، فقد سوبارو كل قوته. لقد سقط على الأرض حينها، ولم يكن يملك حتى القوة بما يكفي للوقوف على ركبتيه.
“لقد اكتشفت بالتأكيد مكاني ، على الرغم من ذلك.”
“توقف ؟!”
“آه ، هذا بسبب ما قالته السيدة إميليا في القرية. قالت ، “حتى لو كان الأمر جنونيًا ومتهورًا ، إذا حُشر في الزاوية ، فمن المحتمل أن يستخدم السحر ، لذلك لا تجرؤ على تفويت رؤيته من السماء.”
قام سوبارو بحماية وجهه بينما غطت موجة الصدمة جسده ودفعت ظهره.
“اللعنة عليك يا بياكو … لقد تركت إميليا تكتشف الأمر سريعًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com >اعطني أفضل ما لديك عندما -<
يبدو أن بياتريس لم تكن على مستوى المهمة. ربما كان ذلك للأفضل ، إذا أخذنا في الاعتبار كيف تدخل روزوال بأعجوبة في اللحظة الأخيرة من المعركة.
“أين سلاحي …؟”
فكر سوبارو في الظروف عندما ظهر صوت في أذنيه.
– عندما استعادت “ريم” وعيها ، لم تجد قدميها متصلتين بالأرض.
“السيد روزوال -!”
فجأة ، اشتعلت النيران في الأرض أمامه.
رأى رام ، التي التفت حول السحابة السوداء المحترقة . كانت ريم تتكئ على كتفها بينما ذابت تعبيرات رام في حضور روزوال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حقًا ، إذا ما كان يجب أن تتعرض للعض على الإطلاق -”
“أنا آسف لأنني سببت لك الكثير من المتاعب.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تشكل العرق على جبين رام حيث أوضحت لهجتها أنه ليس لديها أي مساحة للخطأ. تسببت الجروح والإرهاق في إبطائها إلى حد كبير. بالمقارنة مع ريم في شكل المقرن ، لم يكن هناك شيء يمكنها فعله سوى الركض.
“أوه لا ، هذا جيد للغاية. في الواقع ، لقد أبليتم بلاءً حسناً في غيابي “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع الدم على وجوههم ، لم يكن لديهم سوى عيون موجهة نحو بعضهم البعض. حيث كانوا يقوضون حياة بعضهم البعض.
خجلاً من كلمات المديح ، ضغطت رام بيدها على صدرها وهي تلقت إيماءة رسمية.
كانت أصواتهم عبارة عن صرخات حرب متناقضة. حيث اصطدمت الروح بالروح.
عند مشاهدة التبادل بينهما ، تنفس سوبارو الصعداء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “على أي حال! لا تفكري في كل شيء بمفردك! واعتمدي على الأشخاص من حولك! أنت تفهمين ما أقوله ، أليس كذلك ؟! إذا كان قلبك مثل م – ”
” يا إلهي!!، من الذي كان سيظن أن مجرد تعويذة “شاماك”، يمكن أن تستخدم بشكل رئيسي كستار دخاني، هل يمكن إلقاء هذه التعويذة بمثل هذا التأثير الكبير؟ ”
“—سوبارو!”
شكل العالم ولونه ورائحته – لا يمكن تمييز أي من هذه الأشياء هنا.
اندفعت ريم فجأة واحتضنت سوبارو ، مما دفعه الى اخراج صرخة حادة من حلقه.
جعلت الأحاسيس الناعمة في العديد من الأماكن سوبارو يفهم الوضع الحالي.
“جوه!”
لقد كان ضعفها الفاتر هو الذي جلب سوبارو وأختها الكبرى إلى هنا وآذاهما.
أمام عينيه ، كان الشعر الأزرق يتمايل بجوار وجهه.
تخبطت يده في جيبه الجانبي.
جعلت الأحاسيس الناعمة في العديد من الأماكن سوبارو يفهم الوضع الحالي.
هز سوبارو وجهه الملطخ بالدماء.
في أي سياق آخر ، كان ليشعر بسعادة غامرة ، لكن لم يكن لديه مثل هذه الرفاهية في تلك اللحظة.
أصيبت ريم بالألم لأنها أدركت أنها غير مسلحة وغير قادرة على الحركة ، لذلك لم يكن هناك شيء يمكنها فعله سوى تلقي الحماية من قبل الآخرين.
“ريم ، جسدي مجروح في كل مكان… آه ، عقلي نوعًا ما …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هيااا!!!”
ربما لم تستطع السيطرة على مشاعرها ، لكنها كانت تعانقه بكل قوتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان جانب وجه سوبارو مبللًا بالدماء. ربما جرح جبهته؟ التأمت الندوب الموجودة في جميع أنحاء جسده من الليلة السابقة. ولكن الآن ظهرت جروح جديدة فوقها ، مما أدى إلى تلطيخهما بدماء جديدة.
بدأ كل جرح على جسده في الصراخ بينما حاول سوبارو يائسا أن يربت على ظهر ريم متوسلا. ولكن-
لكن مخطط سوبارو تم إحباطه على الفور بواسطة مخلب مس مؤخرة فخذه الأيسر.
“أنت حي. انت لازلت حيا. سوبارو ، سوبارو … سوبارو! ”
“أوه ، أنت تبدو مرعبًا إلى حد ما ، ولكن هذا جيد.”
غلبت العاطفة على ريم لدرجة أنها لم تلاحظ رد فعل سوبارو.
رأت شعره الأسود وجراحه في كل مكان.
شعر بضغط وجهها على صدره وتدفق دموعها الدافئة على خدها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com >اعطني أفضل ما لديك عندما -<
صدمته مجموعة واسعة من الأحاسيس المليئة بالدغدغة ، بما يتجاوز قدرة عقل سوبارو على التعامل معها.
كانت تلك كلمات أختها الحبيبة. كانت أختها دائما على حق.
بعبارات أخرى-
عندما سمعت ما يقولونه ، شعرت ريم بإحساس باليأس ، كما لو كان العالم كله يتحول إلى اللون الأسود أمامها.
“يا رجل … ليس هذا … مرة أخرى …”
“لقد اكتشفت بالتأكيد مكاني ، على الرغم من ذلك.”
وبينما كان سوبارو يتحدث ، مال رأسه ببطء إلى الأمام ، حيث لم تعد رقبته قادرة على دعم نفسها.
“هل طلبت مني ؟”
أصبح عقله بعيدا. خفتت الأصوات. وأخيرا…
في غمضة عين ، نما حجم الكلب اللطيف الذي يمكن احتضانه إلى شيء أكبر من أكبر سلالات الكلاب، لدرجة يمكن للمرء أن يسميه بحجم الجامبو.
“انطلق ونم. عندما تستيقظ ، يجب أن أشكرك بصدق. على الأقل ، كن مطمئنًا أنني سأقضي على ما يهددك “.
إذا أصاب أي منها إذا انخفض تركيزه، فلن تكون هناك أي طريقة تمكنه من الإفلات فقط بخلع في الكتف.
… ظهر صوت شخص ما في أذنيه ، صوت جاد وخالي من التأثير المبهرج المعتاد.
لقد سقط قناعه على أشلاء ، ووجه سوبارو الرائع عابس بينما كان لسانه يتدلى بشكل مثير للشفقة مثل كلب.
بشعور أعمق بالأمان ، تخلى سوبارو بلطف عن وعيه.
نظرت ريم إلى سوبارو من ذراعي أختها وهي تهز رأسها في مواجهة هذا الواقع المذهل.
حتى اللحظة التي نام فيها ، كان مستمتعًا بدفء العناق والراحة التي حصل عليها أخيرًا.
أمام عينيه ، رأى سوبارو فم الوحش الشيطاني الضخم ، مفتوحًا على مصراعيه بما يكفي لابتلاع سوبارو بالكامل.
ثم غرق عقل سوبارو في نهر من اللاوعي.
كان شعره النيلي الطويل يتمايل في مهب الريح. كانت عيناه ملونة بشكل غريب: واحدة زرقاء والأخرى صفراء. كان يرتدي ملابس غريبة فوق جسده الطويل النحيف.
غلفت النيران جسده بالكامل.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
