المقدمة - واسمه هو....
المقدمة
(واسمه هو….)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل… من الممكن أن تكون أنت “الفخر”، بأي فرصة؟”
كان الرجل أشبه بهيكلٍ عظمي مكسوٍ بالجلد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أشار الرجل -بيتيلغيوس- إلى سوبارو بأصابع كلتا يديه وضحك.
لقد تصرف بلطف بدا في غير محله تمامًا ثم ضحك ضحكة خبيثة مزقت أطراف شفتيه الشاحبتين. انحنى بأدب وهو يعرف نفسه.
محاطًا بمجموعة غريبة يرتدون عباءات سوداء، حتى هو نفسه كان مغطى بعباءة الكاهن السوداء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه، فهمت. يخطر ببالي أنني كنت وقحًا. يا إلهي، لم أقدم نفسي بعد، أليس كذلك؟ “
كان أطول بقليل من سوبارو، ولديه شعر أخضر غامق، طويل بما يكفي لجذب الأنظار. كان خداه هزيلين. وبدا أن عظامه لا تحتوي إلا على الحد الأدنى من اللحم الضروري للحفاظ على شكل الآدمي.
بالحكم على هذا المظهر، قد يعتقد المرء أن جسده كان يخلو من الحيوية… باستثناء وميض الجنون المنبعث من عينيه.
محاطًا بمجموعة غريبة يرتدون عباءات سوداء، حتى هو نفسه كان مغطى بعباءة الكاهن السوداء.
“فهمت… بالتأكيد، بالتأكيد، هذا أمر مهم للغاية.”
بعد ذلك، ظل منحنيًا، ورفع رأسه فقط للأمام قبل أن يذكر لقبه.
انحنى الرجل بجسده إلى الأمام، وثنى رقبته أكثر من تسعين درجة إلى الجانب بينما كانت عيناه مفتوحتان على مصراعيهما تحدقان بثبات في سوبارو. كان يتصرف بطريقة لا يمكن وصفها إلا بأنها غريبة، أومأ برأسه كما لو كان هنالك شيء واضح له.
“أنا بيتيلغيوس روماني كونتي -”
ثم قام، وهو لا يزال يميل بتلك الزاوية الغريبة، بحشر إبهامه الأيمن في فمه وسحق طرفه دون أي تردد.
كاكا، كاكا. كاكا، كاكا. كاكا، كاكا
هُرس اللحم وتكسّر العظم. مصّ قطرات الدماء بينما اتسعت عيناه الجادتان على مصراعيها.
كان سؤال الرجل موجهًا إلى سوبارو، الذي كان مقيدًا بالجدار. ومع ذلك، لم يرد الصبي على السؤال. لم يحدق إلا في وجه الرجل الواقف أمامه، ذو الابتسامة المشوهة والغريبة.
“هل… من الممكن أن تكون أنت “الفخر”، بأي فرصة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أشار الرجل -بيتيلغيوس- إلى سوبارو بأصابع كلتا يديه وضحك.
كان سؤال الرجل موجهًا إلى سوبارو، الذي كان مقيدًا بالجدار. ومع ذلك، لم يرد الصبي على السؤال. لم يحدق إلا في وجه الرجل الواقف أمامه، ذو الابتسامة المشوهة والغريبة.
“أنا بيتيلغيوس روماني كونتي -”
تراجعت عيون سوبارو السوداء، ولكن تمامًا مثل الرجل الذي كان يتصرف بطريقة منحرفة، كانت عيناه فارغة، وخالية من أي ذرة للعقلانية.
ثم قام، وهو لا يزال يميل بتلك الزاوية الغريبة، بحشر إبهامه الأيمن في فمه وسحق طرفه دون أي تردد.
“حسنًا … لا يبدو أن هذه إجابة.”
كان أطول بقليل من سوبارو، ولديه شعر أخضر غامق، طويل بما يكفي لجذب الأنظار. كان خداه هزيلين. وبدا أن عظامه لا تحتوي إلا على الحد الأدنى من اللحم الضروري للحفاظ على شكل الآدمي.
سحب الرجل إبهامه من شفتيه، وهو ينقر على رأسه بيده التي تنزف كما لو أنه تذكر شيئًا للتو.
“آه، فهمت. يخطر ببالي أنني كنت وقحًا. يا إلهي، لم أقدم نفسي بعد، أليس كذلك؟ “
“أنا بيتيلغيوس روماني كونتي -”
لقد تصرف بلطف بدا في غير محله تمامًا ثم ضحك ضحكة خبيثة مزقت أطراف شفتيه الشاحبتين. انحنى بأدب وهو يعرف نفسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل… من الممكن أن تكون أنت “الفخر”، بأي فرصة؟”
“أنا بيتيلغيوس روماني كونتي -”
المقدمة (واسمه هو….)
بعد ذلك، ظل منحنيًا، ورفع رأسه فقط للأمام قبل أن يذكر لقبه.
“أنا بيتيلغيوس روماني كونتي -”
“- رئيس أساقفة الخطيئة من عبدة الساحرة … والمكلف بواجبات خطيئة “الكــــــسل”!”
كان سؤال الرجل موجهًا إلى سوبارو، الذي كان مقيدًا بالجدار. ومع ذلك، لم يرد الصبي على السؤال. لم يحدق إلا في وجه الرجل الواقف أمامه، ذو الابتسامة المشوهة والغريبة.
أشار الرجل -بيتيلغيوس- إلى سوبارو بأصابع كلتا يديه وضحك.
“أنا بيتيلغيوس روماني كونتي -”
كان سؤال الرجل موجهًا إلى سوبارو، الذي كان مقيدًا بالجدار. ومع ذلك، لم يرد الصبي على السؤال. لم يحدق إلا في وجه الرجل الواقف أمامه، ذو الابتسامة المشوهة والغريبة.
كاكا، كاكا. كاكا، كاكا. كاكا، كاكا
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه، فهمت. يخطر ببالي أنني كنت وقحًا. يا إلهي، لم أقدم نفسي بعد، أليس كذلك؟ “
“حسنًا … لا يبدو أن هذه إجابة.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
