الفصل 2 - إعداد المسرح.
الفصل 2:
“فيريس، السيد ويلهيلم، والقرويون جميعهم جاهزون عقلياً. إنهم ينتظرون فقط إشارتك للبدء. بالطبع، الأمر نفسه ينطبق عليّ “.
إعداد المسرح
حتى في حالة عدم وجود أشخاص للتأثير عليهم، لم يكن ذلك عائقاً طالما كانت هناك كائنات حية تمتلك حاسة البصر. ومع ذلك، كانت المخلوقات ذات الأطوال الموجية المتوافقة محدودة، وفي الأيام القليلة الماضية ، لم تكن قادرة على رؤية أي شيء داخل الغابة حيث يكون أكثر أهمية.
1
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا حصل على قبولهم على مضض، مع إعطاء الأولوية للإخلاء، إذن –
بالعودة إلى الوقت الذي واصلت فيه القوة الاستكشافية مؤتمرها المتحرك باستخدام نيكت … (القدرة على التخاطر ونقل الأفكار التي يمتلكها يوليوس)
“هذا ليس بالأمر السهل. في المقام الأول، لم أقبل كل هذا بعد. لا أستطيع أن أصدق بسهولة أن خطابًا يحمل ختمًا شمعيًا كان مجرد غلطة “.
“نعلم الآن أن هناك جاسوسًا بيننا. إذا تمكنا من الاستفادة منه وخداعه بمعلومات خاطئة، فيمكننا منح إيميليا والآخرين وقتًا للفرار إلى بر الأمان. ألا تعتقدون ذلك؟ ”
كان الاستبصار فنًا سريًا تم تناقله بين الشياطين والتي مكنتهم من التزامن مع رؤية الآخرين، وسرقة رؤيتهم والرؤية من خلال أعينهم.
“-”
“أنا على علم بأن هؤلاء الأوغاد يتربصون في محيط القصر. ربما أعلم حتى أنك وباك تنويان التحايل على تلك الفتاة المليئة بالحيوية للخروج من هنا؟ ”
هكذا تحدث سوبارو عندما أبلغهم بآخر الأخبار أثناء السير على الطريق نحو مجال ميزرس.
“بالتأكيد ~!”
خلال الوقت الذي تم فيه مشاركة أفكار القوة الاستكشافية عبر السحر، أثار هذا الرأي حججًا قوية ذهابًا وإيابًا. أثناء التمتمة بأفكارهم المختلفة، رفع سوبارو يده وتحدث.
“الروح! لم تلاحظ إيميليا أي شيء في الخارج منذ ما يقرب من ساعة؟ ”
“استمعوا لي. تمامًا كما اتفقنا سابقًا، فإن القضاء على الأصابع أمر غير قابل للتفاوض لركل مؤخرة مطران الخطيئة. لكن بالعودة للواقع فإن حتى مجرد إخراج تلك الأصابع هو قول أسهل من الفعل. علينا أن نكون أذكياء بشأن هذا “.
“إذا كانت بيترا بخير معها، فأنا بخير معها!”
“أتقول إنه بالاعتماد على خططك يمكننا اخراج تلك الأصابع ومقاتلتها واحدة تلو الأخرى؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لذا أقسم سوبارو في قلبه، ومحي كل تردد جانبًا وهو ينظر إلى باك.
“يمكنني أن أضمن ذلك. لكن في كلتا الحالتين، حقيقة أن لديهم جاسوسًا تعني أن كل ما نفعله سيتم نقله إلى العدو. حتى لو قمنا بفضح الجاسوس أولاً، فسيعرفون أن شيئًا ما يحدث عندما يفوتهم الوقت المعتاد للاتصال، لذا فإن الأمر سيدور ليصل إلى نفس الشيء. لذلك كنت أفكر في أن نقلب هذا الأمر عليهم ونقوم بتسريب معلومات لهذا الجاسوس لإرسالها لهم – معلومات وهمية “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، كان باك، الذي ظهر على مهل خلف يوليوس، هو الذي سكب الماء البارد على حماسه.
في نص وقت رد سوبارو على يوليوس، تذكر سوبارو مشهد القرية التي تمت مهاجمتها في نهاية آخر تكرار له.
كانوا بحاجة إلى دفعة أخيرة.
في ذلك الوقت، شن العدو هجومًا مشتركًا على القرية من الغابة.
استجابت رام لكلا الطرفين من خلال الإمساك بحافة تنورتها بأدب والانحناء بشكل رسمي.
نظرًا لعدد المهاجمين، فقد كان متأكدًا من أنه كان محقًا في تفكيره ومخططاته في أن بيتيلغيوس كان يمتلك إصبعا مختبئًا بين التجار المتجولين.
حتى في حالة عدم وجود أشخاص للتأثير عليهم، لم يكن ذلك عائقاً طالما كانت هناك كائنات حية تمتلك حاسة البصر. ومع ذلك، كانت المخلوقات ذات الأطوال الموجية المتوافقة محدودة، وفي الأيام القليلة الماضية ، لم تكن قادرة على رؤية أي شيء داخل الغابة حيث يكون أكثر أهمية.
بعبارة أخرى، فإن التاجرة المتجولة المسماة كيتي كانت حجر الأساس لخطتهم سواء بكشفها أو باستغلالها.
مثل فتاة صغيرة ضائعة تحاول التشبث بوالدتها، واصلت بياتريس إمساك الكتاب السميك بين ذراعيها، وهي تنادي مرارًا وتكرارًا بصوت باكي.
بطريقة أو بأخرى، كانت على اتصال بباقي الأصابع.
عندما تحدث باك بصوت منخفض، أغلق سوبارو إحدى عينيه وأجاب بذلك.
من المحتمل، أنها كانت على عكس باقي المرافقين لـ بيتيلغيوس، فقد تم تكليفها بمهمة جمع المعلومات الاستخبارية حول المنطقة المحيطة.
ابتلع التشويه المكاني جسده، ودفعه إلى ما وراء الباب الذي لا يجب أن يكون موجودًا وقطعت بيتي بالقوة الارتباط بأرشيف الكتب المحرمة.
“لهذا السبب يجب أن نعيد هذا الخداع إليهم. إذا خدعنا الجاسوس، فإننا نخدع طائفة الساحرة بأكملها “.
وكانت تلك الطريقة هي-
“إذن لماذا تريد إرسال راجان ومجموعته إلى التجار المتجولين وإخبارهم أن موعد الإخلاء سيتأخر؟”
“أتقول إنه بالاعتماد على خططك يمكننا اخراج تلك الأصابع ومقاتلتها واحدة تلو الأخرى؟”
بدا بيان سوبارو يزيل شكوك ريكاردو، مما جعله يوافق.
تمامًا مثل المرة السابقة، سيتم إرسال مجموعة صغيرة من فرقة الأنياب الحديدية لاستقبال التجار المتجولين المساعدين في الإخلاء.
ندم على السماح لها بأن يعتري وجهها هذا التعبير. ندم على جعلها ترتدي هذا الوجه.
لكن هذه المرة، هؤلاء القلة المرافقة سيقومون بتأجيل هؤلاء التجار باتباع حيلة سوبارو.
“مم، ما هي؟”
وقبل أن يتمكن جاسوس طائفة الساحرة من الالتقاء بالقوة الاستكشافية، فإنهم سيتخلصون مسبقًا من جبل من المخاوف التي أرادوا التعامل معها، مما يجعله الآن سباقًا مع الزمن.
“هذا ليس بالأمر السهل. في المقام الأول، لم أقبل كل هذا بعد. لا أستطيع أن أصدق بسهولة أن خطابًا يحمل ختمًا شمعيًا كان مجرد غلطة “.
وقد أوصى سوبارو بأن يكون الحراس المرافقون هم الرجل الثعلب وفريقه، ضحايا من آخر تكرار، على أمل إبقائهم بعيدًا عن القتال.
رد باك بمرارة على كلمات فيريس القاتمة، وهو ينفخ خديه بشكل واضح.
“لذا فإن أفعالك هذه المرة ليست مجرد اقتراح عابر، ولكنك حولتها لحقيقة. لديك شخصية شقية مخادعة، سوبارو “.
“-”
“وكأننا نتحدث عن السيدة الصغيرة … لا يوجد موت سلمي على هذا الطريق، هل تعلم؟”
في أعقاب كلمات موراوزا، أطلق زعيم شباب القرية صرخة مريرة.
“إذا نحينا فيريس جانبًا، ما هو تقييم ريكاردو لسيدته …؟”
عند رؤيته، ابتسم فيريس لـ سوبارو ولوّح تجاهه. “سوبارو، لقد أبليت بلاءً حسنًا في هذا الخطاب ~. لقد حركت قلب فيري حتى.”
كان ريكاردو هو الشخص الذي يعمل لديها، لكن تقييمه لأناستازيا كان قاسياً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يعلم أنه كان يبالغ. كان يعتقد أنهم سيقولون إنه كان يذهب بعيد جدًا. ومع ذلك، فقد قبلوا رجائه على أي حال.
الضاحكة الصاخبة التي أعقبت تقييم ريكاردو مباشرة جعلت سوبارو يفترض أن كلامه كان مجرد مزاح خفيف.
“هذا سؤال محرج، لكن هذه الحشرة التي تشير إليها هي …”
على أي حال، كانت عملية إرباك الجاسوس جارية بالفعل. وتم اعتمادها بالفعل —
“- أنا أتحدث عن إيميليا، نصف عفريتة الساكنة في القصر.” عندما قاطعه شخص ما، رد عليه سوبارو بصوت هادئ.
“لقد تم تسوية خطتنا لمكافحة التجسس. بالمناسبة، ما هو مصدر معلوماتك …؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مشهده وهو يتقدم، ومحتوى كلماته، جعل عيون بياتريس تتفتح على نطاق واسع.
“ماذا لو نقول … أنني قادر علي شم رائحة أتباع الساحرة؟”
من بين أركان الخطة بأكملها، كانت هذه هي النقطة الوحيدة التي رأى فيريس أنها مناسبة لإثارة الجدل.
“- هذا مصدر معلومات غير موثوق، لكنني سأعتبر ذلك يعني أن لديك مصدرًا. هذا هو ردي “.
قائلًا هذه الكلمات، وحاكًا رأسه تقريبًا في هذه العملية، لم يكن هذا سوى الزعيم الشاب الذي تسبب في اندلاع القلق لديهم من البداية.
رد يوليوس على تفسير سوبارو الغامض المعتاد بفكره الداخلي الذي يصعب فك شفرته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل أنا مخطئ، أم أنك لم تقل شيئًا عن أكثر جزء مهم؟”
كانت الأفكار التي يفكر بها خلال نيكت غامضة مقارنة بأفكار الآخرين، ربما لأنها كانت سحره الخاص.
هذه الحقيقة جعلت التفاهم والتردد يرتفعان على وجوه الكبار.
لكن لم يكن هناك مجال للشك في حقيقة استعداده للتعاون.
وجه بياتريس كان جاهزًا للبكاء، افلتت ذراعها من سوبارو، محولة يدها اليسرى الفارغة تجاهه.
لذلك سيفعل ما اتفقوا عليه في الوقت الحالي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بالطبع أنت غاضب مني بسبب كل ذلك. إذا لم تعف عني وتريد فقط أن تعاقبني، فأنا على استعداد لقبول ومواجهة أي عقوبة ستفرضها عليّ … ولكن الآن ليس الوقت المناسب “.
“هذا جيد، ولكن ماذا عن مشكلة الرسالة؟ تركها الصفحة فارغة فقط يجعل الأمور صعبة “.
كانوا بحاجة إلى دفعة أخيرة.
“إيه، لماذا؟ إذا كانت فارغةً تمامًا، فيمكنك كتابة ما تريد عليه؟ يبدو مناسبًا لـ – أوتش! ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “- أوه، سيد سوبارو، ليس هناك فرصة للفوز ضدك.”
“أختي، من فضلك كوني هادئة.”
عند سماع صوت الخطوات الصغيرة، نادى سوبارو اسم الفتاة الصغيرة التي كانت تسير إلى جانبه.
كان إخوة القطط هذه المرة هم الذين يدخلون أنفسهم في محادثة التخاطر. في الواقع، وراء التبادل التخاطري، تدفق سيل من الأفكار المرحة من ميمي، لكن الجميع كانوا يأخذون خطى واسعة حول أفكارها.
كان هذا هو المشهد الذي خافه سوبارو أكثر من أي وقت مضى، وكان أكثر ما أرادت تجنبه.
من جانبه، كان الكل يولي اهتمامًا جادًا للعملية. امال سوبارو ذقنه خلال تبادل الأشقاء القطط، وفكر في كيفية التعامل مع الرسالة الفارغة.
“إذا كانت بيترا بخير معها، فأنا بخير معها!”
بعد كل شيء، وبفضل هذه المشكلة، ففي المرة السابقة شنت رام هجومًا مفاجئًا على القوة الاستكشافية، مما كلفهم وقتًا ثمينًا.
على أي حال، كانت عملية إرباك الجاسوس جارية بالفعل. وتم اعتمادها بالفعل —
كانت العملية في جزء منها سباقًا مع الزمن، لذا كان يجب تجنب خسارة مثل هذه بأي ثمن.
“—سيد سوبارو. من فضلك، دعنا نتخلى عن كل الأعذار والمقدمات. الجميع في القرية يفهم ما تفعله.”
“ماذا يجب ان نفعل بعد ذلك؟”
صرخة الشاب مزقت ضمادة الأمان، مما دفع القرويين إلى النظر إلى بعضهم البعض وتبادل مخاوفهم وشكوكهم.
في وسط هذا الاهتمام، طوى سوبارو ذراعيه وأخبرهم كيف سيتعاملون مع هذه الرسالة الفارغة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا تذكرني رجاءً! انس هذا الأمر! نحن الآن نتحدث عن الخطوة القادمة! ”
وكانت تلك الطريقة هي-
رؤية فيريس يهبط كتفيه مع عواء منزعج جعل سوبارو يشعر بالسوء، لكنه لن يعيد التفكير في وجهة نظره.
“سوبارو، إذا كنت لا تستطيع القيام بذلك، فسوف أفعلها …”
2
“—آخر.”
“”
في الصباح الباكر، عندما بدأ العالم في الاستيقاظ، رفعت رام رأسها، مستشعرةً بوجود لا يمكن فهمه.
“نعلم الآن أن هناك جاسوسًا بيننا. إذا تمكنا من الاستفادة منه وخداعه بمعلومات خاطئة، فيمكننا منح إيميليا والآخرين وقتًا للفرار إلى بر الأمان. ألا تعتقدون ذلك؟ ”
كانت في منتصف الطريق على طول الطريق قاطعةً الحقول المفتوحة التي امتدت من القصر إلى قرية إيرلهام. منذ أن واجهت إيميليا تجربة سيئة مع القرويين، تركت رام وراءها في القصر لحث وإقناع القرويين بالإخلاء.
لكن لم يكن للتذمر أو التردد من الكبار أي جاذبية مع الأطفال. ارتفعت الأيدي الأخرى بينما اندفع أطفال مختلفون إلى جانب سوبارو.
“-”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد كل شيء، كان سوبارو هو الذي جرح إيميليا، وتجاهل مشاعرها، وداس على قلبها أكثر من أي شخص آخر.
كان هناك صوت حفيف طفيف قادم من الغابة. حبكت رام حواجبها الجميلة وهي تغرق في التفكير للحظة واحدة.
أدار باك عينيه للأسفل قليلاً عندما أجاب.
كانت رام شيطانًا فقدت قرنها. بطبيعتها، كانت الشياطين شديدة الحساسية للتغيرات في الغابة والجبال. أعلمتها حاستها السادسة التي تختلف عن الخمس الأخرى بتغير في الرياح التي تهب من اتجاه الطريق السريع.
“فيري لن يذهب إلى أبعد مما قاله الرجل العجوز ويل، ولكن … حسنًا، سآخذ كلمات رام كما قُدمت. سأقول، ممم، أعتقد أنه صُقل قليلاً، مواء “.
شم أنفها الصغير. وأكدت “رام” عدم وجود ما يشير إلى وجود خطر في المنطقة المجاورة مباشرة، حيث سقطت على ركبة واحدة وركزت جبهتها على الأرض. كانت تقوم بتنشيط قدرتها الخارقة للطبيعة للاستبصار.
بعد ثانية، أحاطت به موجة الصدمة التي أطاحت بقدميه خارجًا من أرشيف الكتب المحرمة.
كان الاستبصار فنًا سريًا تم تناقله بين الشياطين والتي مكنتهم من التزامن مع رؤية الآخرين، وسرقة رؤيتهم والرؤية من خلال أعينهم.
الشيء الذي كان يطلبه بدا غير مرتبط على الإطلاق بمشاكلهم الحالية، كانت أفعاله مضيعة للوقت الثمين.
قلة من الشياطين أتقنت الفن في البداية؛ حاليا ربما كانت رام هو الوحيدة القادرة على ذلك.
ترك تصريح رام القاسي سوبارو يتأرجح متألمًا ومحرجًا، وغير قادر على تقديم أي رد.
أثناء تنشيط تلك القدرة، تضاءل وعيها بمحيطها بشكل كبير، مما حد من الحركات التي يمكنها استخدامها، لكن تلك القدرة كانت جو هرة مقارنة بباقي قدرات الاستشعار.
أصغوا آذانهم، واستمعوا إلى كلمات سوبارو.
السيد الذي تعهدت رام بالولاء له كان يملك العديد من الأعداء. لهذا السبب أيضًا، كانت هذه القدرة الخارقة مفيدة جدًا.
وضع الفرسان، الذين تأثروا بالعداء، أيديهم على الفور على مقابض سيوفهم، وهو رد فعل مفهوم.
“-”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فاجأ وجود الروح العظيمة التي ظهرت فجأة القوة الاستكشافية، مما جعلهم في حالة توتر شديدة.
فصلت نفسها عن تلك المشاعر العميقة، وركزت باستخدام قدرتها الخارقة، ودخلت في مجال رؤية الآخرين.
“نعم، أنا رجل معتد بنفسه. ألا تعرف ذلك بالفعل؟ ”
حتى في حالة عدم وجود أشخاص للتأثير عليهم، لم يكن ذلك عائقاً طالما كانت هناك كائنات حية تمتلك حاسة البصر. ومع ذلك، كانت المخلوقات ذات الأطوال الموجية المتوافقة محدودة، وفي الأيام القليلة الماضية ، لم تكن قادرة على رؤية أي شيء داخل الغابة حيث يكون أكثر أهمية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بالطبع أنت غاضب مني بسبب كل ذلك. إذا لم تعف عني وتريد فقط أن تعاقبني، فأنا على استعداد لقبول ومواجهة أي عقوبة ستفرضها عليّ … ولكن الآن ليس الوقت المناسب “.
ومع ذلك، لم يكن هذا هو الحال هذه المرة. اكتشفت عدة أطوال موجية متوافقة قادمة من اتجاه الطريق السريع المتصل بالقرية. دخلت إحداها، وهي تنظر من خلال عينيها.
“”
“-”
“—فيريس.”
كان المخلوق الذي استعارت منه هذا المنظر إنسانًا يركب وحش حرب عملاقًا – كلبًا عظيمًا يُعرف باسم النمر. كان الفارس صغير القامة، يمسح المنطقة ببطء وشراسة.
“ليا لن تكون قادرة على وضع قدمها في وسط ذلك، أليس كذلك؟ يجب أن أقول حقًا، رغم كل ما حدث، لقد أعددت كل شيء بدقة “.
لم يكن على أهبة الاستعداد، لكنه لم يكن مرتاحًا.
توقفت قدميها، التي كانت على استعداد للانطلاق في العدو، وابتسم وجه رام بشدة عند رؤيتها لذلك المشهد من خلال الاستبصار.
كانت قوة الرؤية من خلال عيون الآخرين. بطبيعة الحال، فإن تحركه على عكس رام سوف يسبب لها دوار الحركة. تحولت رام على الفور إلى مجموعة مختلفة من العيون من مجموعة الرؤى المتوافقة التالية، لتأكيد الموقف من جديد.
– تركها تموت -.
لحسن الحظ، كانت هذه المجموعة من العيون تحدق بتركيز مباشر في الطريق أمامهم. تطابق ارتفاع نظرته مع عينيه السابقة، وكان يركب كلبًا عملاقًا. كانت بالكاد تستطيع معرفة الفرق في الرؤية.
1
“… من هؤلاء الأشخاص!؟”
لكنه عذب نفسه.
ومع ذلك، تبخر هذا الشك عندما دخل حشد كبير في مجال نظرها المستعار.
ثم أغمضت الفتاة عينيها، وبدا وجهها وكأنها كانت تعاني.
كانوا مجموعة من أربعين أو خمسين شخصًا، كل واحد منهم كان مسلحًا. ساروا على طول الطريق السريع، على بعد عشرات الدقائق من القرية. وتعرفت على شعار الأسد المنتشر على دروع العديد من الرجال المدرعين.
كانت المالكة الصحيحة للرداء الأبيض، في الواقع، إيميليا.
كان هذا هو شعار منزل كارستين، وهو دليل على أنهم من نفس الفصيل الذي أعلن الحرب عبر الرسالة الفارغة في الليلة السابقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استقبل سوبارو كلماته بإيماءة وعاد إلى صفوف قوات المشاة.
بعبارة أخرى، كان هذا عملًا هجوميًا من قبل منافس الاختيار الملكي –
“هذا ليس جيدًا. إن الوضع ليس جيدًا على الاطلاق … ولكن لا يوجد شيء أفضل يمكننا القيام به “.
“اغتنام غياب السيد روزوال للقيام بخطوتهم …!”
إعداد المسرح
أدركت رام أن الأمر تحول إلى حالة طارئة، وهذه الظروف الملحة تتطلب قرارًا فوريًا.
“جوهر الأمر …”
إذا كان هدفهم هو إلحاق الضرر بمعسكر إيميليا، فمن المؤكد أنهم سيحتلون قرية إيرلهام.
“يجب عليك حفظ الندم لـ وقت لاحق. لقد عارضت السماح لك بـ تضييع الوقت حتى عندما لا يؤثر ذلك على النتائج … ومع ذلك، في رأيي، هذا هو الخط الفاصل “.
كان عليها أن تقاوم قبل أن يحدث ذلك، مستخدمةً كل الوسائل المتاحة لها …
كانت المالكة الصحيحة للرداء الأبيض، في الواقع، إيميليا.
وفقط عندما صرّت “رام” بأسنانها، مستعدة لقطع التواصل البصري والسعي إلى القرية –
“إذا كنت ستقول إنك ستحمينا وستبذل الكثير من الجهد في ذلك … أعتقد أنه لا يمكن مساعدتك.”
“…هاه؟”
“ماذا تقصدين، بـ هل يمكنك …”
– أطلقت صوت مذهل.
بينما كان باك يتجنب عينيه بشكل اعتذاري، قام سوبارو بتجعيد حاجبيه على كلمات يوليوس.
توقفت قدميها، التي كانت على استعداد للانطلاق في العدو، وابتسم وجه رام بشدة عند رؤيتها لذلك المشهد من خلال الاستبصار.
“أرفض. بغض النظر عمن يأتي – نعم، بغض النظر عمن يأتي، لن يتمكنوا من دخول أرشيف الكتب الممنوعة “.
كان من المؤلم لها أن تفهم بالضبط ما كانت تراه. “- باروسو؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لفهم هذه الحقيقة، قام سوبارو بأرجحة ساقيه بقوة.
ركب شاب ذو شعر أسود تنينًا أرضيًا عند الطرف الأمامي للتشكيل، حاملاً إشارة أنه استدار في كل اتجاه – كما لو كان ليضمن ذلك يمكن رؤيتها من الأمام والخلف واليسار واليمين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت لديه خبرة سابقة من آخر جولة، لكن نتيجة هذا الجهد ما زال يتذوق الطعم المر في فمه.
على تلك اللافتة كتبت بأحرف كبيرة: “الخطاب خاطئ. هذا خطأي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سوبارو، الذي ذهل من رد فعلها، نظر إلى الوراء – فقط من أجل التقاط النظرة المرعبة على وجهها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “وكأننا نتحدث عن السيدة الصغيرة … لا يوجد موت سلمي على هذا الطريق، هل تعلم؟”
3
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت لديه خبرة سابقة من آخر جولة، لكن نتيجة هذا الجهد ما زال يتذوق الطعم المر في فمه.
“أنا حقًا لا أفهم ما تحاول إخباري به …”
بحمل هذه الكلمات المكتوبة على العلم الأبيض، وصل سوبارو وبقية القوة الاستكشافية إلى قرية إيرلهام دون وقوع حوادث.
كانت الأفكار التي يفكر بها خلال نيكت غامضة مقارنة بأفكار الآخرين، ربما لأنها كانت سحره الخاص.
ومع ذلك، عندما ظهرت رام لاستقبالهم، كانت لديها نظرة حزينة على وجهها، انكمش سوبارو بشكل محرج وهو يقف أمامها. ههه! شمتت رام على الفور وهي تتحدث.
ومع ذلك، لم يكن هذا هو الحال هذه المرة. اكتشفت عدة أطوال موجية متوافقة قادمة من اتجاه الطريق السريع المتصل بالقرية. دخلت إحداها، وهي تنظر من خلال عينيها.
“ترسل أولاً خطابًا فارغًا، والآن تظهر على رأس عصابة مسلحة؟ يبدو أنك لا تفهم بالضبط ما يعنيه ذلك. ”
أعاد سوبارو الرد على يوليوس الذي كان مقلوبا في وجهة نظره مما زاد من شعوره للندم.
“لكنكم لم تشنوا ضربة استباقية … هذا يعني أن هناك مجال للحديث عن هذا الأمر، أليس كذلك؟”
“آه؟”
“كانت تلك العلامة رسالة بالنسبة لي، من الواضح. أنا الوحيدة التي ستفهم مثل هذا الشيء “.
كان على وجهه نظرة مذنبة وهو يمشي تجاه سوبارو ووصل بجانب سوبارو ومد إليه يده.
تنهدت رام في سخط واضح وهي تضع عينها على اللافتة الخشبية التي حملها سوبارو إلى جانبه. تم كتابة اعتذار بخط رديء ضخم على اللافتة باللون الأبيض.
ومع ذلك، لم يكن هذا هو الحال هذه المرة. اكتشفت عدة أطوال موجية متوافقة قادمة من اتجاه الطريق السريع المتصل بالقرية. دخلت إحداها، وهي تنظر من خلال عينيها.
كانت هذه هي الخطة الرئيسية التي فكر فيها سوبارو في منتصف الطريق لمواجهة الرسالة الفارغة للنوايا الحسنة – أو بالأحرى، استجاب لكل ذلك بحقيقة صريحة.
عند رؤيته، ابتسم فيريس لـ سوبارو ولوّح تجاهه. “سوبارو، لقد أبليت بلاءً حسنًا في هذا الخطاب ~. لقد حركت قلب فيري حتى.”
“يجب أن أضربك بلا رحمة. الكلمات قبيحة للغاية لدرجة أنني لم أستطع قراءتها تقريبًا “.
“مم، ما هي؟”
“مرحبًا، لقد علمتني كيفية الكتابة!؟! ”
“”
“لسوء الحظ، لقد نسيتها بالسرعة التي نسيها الشخص الساذج للكرم الذي أظهرته له.”
“هذا ليس جيدًا. إن الوضع ليس جيدًا على الاطلاق … ولكن لا يوجد شيء أفضل يمكننا القيام به “.
“اوااااااه …!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع صمت الكبار، حدقت بيترا بهم بحزن قبل الإمساك بيد سوبارو.
ترك تصريح رام القاسي سوبارو يتأرجح متألمًا ومحرجًا، وغير قادر على تقديم أي رد.
“حسنًا، ترك بيتي في أرشيف الكتب الممنوعة ليس بالضبط خطة سيئة، على أي حال. لا أعتقد أن أي شخص قد يخترق الممر دون أن تعرف بيتي ذلك، ولديها الطرق للدفاع عن نفسها إذا كانت داخل القصر. صدقني، كل شيء على ما يرام “.
مشاهدةً رد فعله، طوت رام ذراعيها وواصلت محاضرتها.
وضع الفرسان، الذين تأثروا بالعداء، أيديهم على الفور على مقابض سيوفهم، وهو رد فعل مفهوم.
“وبالتالي؟ وفقًا لما سمعته، باروسو، لقد أزعجت مزاج السيدة إيميليا بطريقة رائعة ولذلك هجرتك في العاصمة الملكية … كيف تجرؤ على العودة لإظهار وجهك؟ ”
اعتقد سوبارو أن هذا الكره تجاوز حتى التسبب في ضرر لإيميليا، ولكن …
“أنتِ حقا لا رحمة، أليس كذلك؟! لن أتجادل مع كل نقطة تقولينها، ولكن ها أنا ذا، أجرؤ على العودة وإظهار وجهي! لا يعني ذلك أنني عدت خالي الوفاض! ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يعلم أنه كان يبالغ. كان يعتقد أنهم سيقولون إنه كان يذهب بعيد جدًا. ومع ذلك، فقد قبلوا رجائه على أي حال.
وبيده، أشار إلى قوة الاستطلاع التي اصطفت خلفه لعرض مآثره في العاصمة الملكية.
“افترض أنكِ على حق! إنه أمر محرج، لكنني أعتمد عليك، الأخت الكبرى! ”
تسبب إعلان سوبارو في أن تضيق رام عينيها.
“لماذا سيؤيد الماركيز نصف عفريتة … نصف شيطان …؟”
عندما شرعت في مسح القوة الاستكشافية، تحدثت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الآن على ظهره، وأطرافه منتشرة على نطاق واسع، وامتلأت رؤية سوبارو بالسماء الزرقاء؛ كان يشعر بالأرض من خلال ظهره – فجأة، منع شيء ما السماء الزرقاء في رؤيته.
“من الجيد أن تتباهى بإنجازاتك، ولكن بما أن هدفك غير واضح، فإن سكان القرية حذرين. أنا أيضًا قلقة من أن أي شيء قد يحدث … قلبي على وشك الانفجار “.
“سأقوم بدوري حينها، لكن كل هذا من صنعك. كل هذا، سوبارو، متروك لك “.
“هل تقصدين أن قلبك له أجنحة نبتت منه؟ ألا يجعله ذلك قلبًا قويًا حقًا؟ ”
في المقدمة كان القرويون بوجوه قلقة؛ وكان وراءه رفاقه من القوة الاستكشافية.
“إذا قمت بخداعي أكثر، فسوف أقطع أنفك عن وجهك.”
اشتعلت أنفاس الجميع عندما تدخل صوت ثالث في المحادثة، في نهاية التبادل. سوبارو، الشخص الوحيد الذي أدرك هوية المتحدث، نظر بشكل طبيعي. وثم-
“يا رجل، لقد مرت بضعة أيام لم الشمل هذا يشعرني حقًا بأنه كان بعيد المنال – انتظري، أنفي؟!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الآن على ظهره، وأطرافه منتشرة على نطاق واسع، وامتلأت رؤية سوبارو بالسماء الزرقاء؛ كان يشعر بالأرض من خلال ظهره – فجأة، منع شيء ما السماء الزرقاء في رؤيته.
دفع اعلانها الوحشي سوبارو إلى تغطية وجهه والتراجع خطوة بينما تحولت نظرته من رام إلى القرية خلفها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعر بالتوتر من الوقوف بينهم.
بالطبع، كانت المشاجرة شديدة لدرجة أن القرويين لاحظوا القوة الاستكشافية على الفور، وعندها وجهوا أعينهم القلقة نحو الفرسان المصطفين في ساحة القرية. لكن-
“جنننن …”
“مرحبًا، هل الرجل في المقدمة هو السيد سوبارو، أليس كذلك؟”
“ما زلت مستمرا …”
“هو حقا. هذا هو السيد سوبارو يتحدث إلى الآنسة رام. لقد عاد؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فاجأت إجابته القرويين. فاجأتهم الابتسامة الصغيرة التي ظهرت على شفاه سوبارو أكثر.
“آه، إنه سوبارو! لقد عاد!”
كان نفس الشيء لـ القوة الاستكشافية، بما في ذلك يوليوس وويلهيلم. على وجه الخصوص، كان فيريس يربت على صدره بشكل مبالغ فيه.
انخفض حذر القرويين قليلاً عندما أدركوا أن سوبارو كان يتصرف كممثل للمجموعة وراءه.
بالعودة إلى الوقت الذي واصلت فيه القوة الاستكشافية مؤتمرها المتحرك باستخدام نيكت … (القدرة على التخاطر ونقل الأفكار التي يمتلكها يوليوس)
بفضل ذلك، في نظرهم، تمت ترقية المجموعة من “لا نعرف من هم” إلى “انهم تحت قيادة شخص نعرفه”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مشاهدةً رد فعله، طوت رام ذراعيها وواصلت محاضرتها.
“والآن علينا ترقية ذلك المسمى إلى” تعزيزات موثوقة يقدمها شخص نعرفه “…”
“-؟”
“هذا ليس بالأمر السهل. في المقام الأول، لم أقبل كل هذا بعد. لا أستطيع أن أصدق بسهولة أن خطابًا يحمل ختمًا شمعيًا كان مجرد غلطة “.
“أفترض ذلك. وبغض النظر عن الأساليب، يبدو أنك ما زلت تقدر ليا في قلبك.”
“هذا جزء من فخ العدو … لقد لاحظتِ الحمقى الذين يختبئون في الغابة، أليس كذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنا، دعونا نبدأ هذا الامر، أليس كذلك؟ دعونا نستعمل الحيل الشريرة لتحويل هذا الأمل إلى واقع.”
“”
كان هذا هو المشهد الذي خافه سوبارو أكثر من أي وقت مضى، وكان أكثر ما أرادت تجنبه.
أخفض سوبارو صوته إلى درجة الهمس. ظلت رام صامتة بنظرة ثابتة على وجهها.
“لقد سئمت من سماع كلمة ميثاق. أنتِ تتمسكين بالمواثيق كثيرا. عليك بالتفكير خارج الصندوق! ”
كان من الواضح اليوم أن كلاً من أتباع الساحرة المختبئين في الغابة وحادث الحرف الفارغ قد وضع رام على أهبة الاستعداد في آخر مرة. عالج سوبارو مخاوف رام عندما دفع المحادثة إلى الأمام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مشاهدةً رد فعله، طوت رام ذراعيها وواصلت محاضرتها.
“فيريس، ويلهيلم، تعالوا هنا! رام، أنت تعرفين كلاهما أيضًا، أليس كذلك؟ ” استجابةً لنداء سوبارو، جاء الزوج إلى جانبه.
حتى عيون رام اتسعت من المفاجأة.
“نعم” ردت رام، ناظرة إلى فيريس وويلهيلم وهما يقفان جنبًا إلى جنب؛ اختفى تعبيرها وهي تقوّي ظهرها.
“نعم!!”
أقر الزوجان المنتميان لمعسكر كروش بمكانة رام من خلال منحها احترامهما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبينما كان يصر على أسنانه، تحولت أفكار سوبارو نحو القصر – القصر الذي بقيت فيه بياتريس تلك اللحظة بالذات.
“أنا اسمي ويلهيلم ترِياس. لقد جئت كممثلة لليدي كروش “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أنا فيريس، الفارس الشخصي لليدي كروش. العجوز ويل هو قائد المجموعة التي تقف خلفنا، وهذا ما يجعل فيري الزهرة النابضة بالحياة، مواء “.
كانت رؤيته مغطاة بالنور، مما جعله غير قادر على الرؤية.
كان ويلهيلم الصارم وفيريس المتقلب المزاج مثالًا ساطعًا على الأضداد القطبية.
“إذا كان كل من رام والقرويين وباك على نفس الصفحة …”
استجابت رام لكلا الطرفين من خلال الإمساك بحافة تنورتها بأدب والانحناء بشكل رسمي.
إن إلقاء مهمة التفسير للقرويين لها سيكون بلا شك على ما يرام.
“ردًا على تحياتكم اللطيفة. أنا اسمي رام. أنا موظفة هنا، في قصر ماركيز روزوال إل. ميزرس، أرحب بكم بصفتي كبير الخدم “.
“-الأم.”
خداع رام في تسمية نفسها بـ كبيرة الخدم جعل سوبارو يشعر بالحزن، لكنه أمسك لسانه.
/////
كانت رام مسؤولةً عن القصر بلا منازع بينما كانت ريم غائبةً.
من المحتمل، أنها كانت على عكس باقي المرافقين لـ بيتيلغيوس، فقد تم تكليفها بمهمة جمع المعلومات الاستخبارية حول المنطقة المحيطة.
شخصياً، كان يفضّل أن تسمي نفسها الرئيسة بالوكالة، أو إذا لم تكن الرئيس ليوم واحد، فعندئذٍ على الأقل ستكون الرئيسة في الأسبوع الماضي، لكن حسنًا فليكن ما يكون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فاجأ وجود الروح العظيمة التي ظهرت فجأة القوة الاستكشافية، مما جعلهم في حالة توتر شديدة.
“في كلتا الحالتين، هذان الشخصان والأشخاص الذين يقفون وراءنا دليل على أن كروش تتعاون معنا. وهذا ما يريده روزوال أيضا. لا شكاوى لديكِ، أليس كذلك؟ ”
كان من الواضح اليوم أن كلاً من أتباع الساحرة المختبئين في الغابة وحادث الحرف الفارغ قد وضع رام على أهبة الاستعداد في آخر مرة. عالج سوبارو مخاوف رام عندما دفع المحادثة إلى الأمام.
“إذا أراد السيد روزوال ذلك، فيجب أن تطيع رام – يبدو أنه قد حقق هدفه في تركك في قمة المتأخرين. أنا أعتقد أنه يجب أن يكون رأسك الفارغ هو السبب، باروسو “.
“بياتريس؟”
“مرحبًا، ألا يمكنك وصفها بغير تلك الصورة السيئة؟ لماذا لديك مثل هذا التفكير الوحشي؟ ”
كانت تلك الذراع النحيلة لفتاة صغيرة، بغض النظر عن مدى قوتها كمستخدم سحري.
شعر وكأنه عاد إلى العصور الوسطى، لكن رام تجاهلت شكواه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فاجأ وجود الروح العظيمة التي ظهرت فجأة القوة الاستكشافية، مما جعلهم في حالة توتر شديدة.
وبدلاً من ذلك، التفتت نحو ممثلي التعزيزات.
“لا شك أنك تفضل بعض النتائج على الأخرى. وبالتأكيد يمكنك بالفعل فهم مشاعره “.
“إذن لقد كنتم تسافرون مع خادمنا المتدرب … تعازيّ.”
لقد خدش فقط سطح التمييز (العنصرية) والنبذ اللذان تواجههما إيميليا.
“على الرغم من أنه يميل إلى الأفعال المبهرجة ويظهر الكثير من مشاعره، فإن السير سوبارو شخص واعد للغاية. حتى في عمري، ساعدني عدة مرات “.
عادة جعل سلوكه أي شخص يشك في أنه كان شيخًا مسنًا، لكن في تلك اللحظة، لم يكن لصوته ونظرته أي أثر للمزاح على الإطلاق.
“فيري لن يذهب إلى أبعد مما قاله الرجل العجوز ويل، ولكن … حسنًا، سآخذ كلمات رام كما قُدمت. سأقول، ممم، أعتقد أنه صُقل قليلاً، مواء “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذا أراد السيد روزوال ذلك، فيجب أن تطيع رام – يبدو أنه قد حقق هدفه في تركك في قمة المتأخرين. أنا أعتقد أنه يجب أن يكون رأسك الفارغ هو السبب، باروسو “.
جعلت التقييمات من ويلهيلم وفيريس رام تتنهد بنظرة أكثر حزنًا على وجهها.
كان هو الشخص الذي أطلق عليه القرويون اسم موراوزا، وهو اسم لا علاقة له بأي حال من الأحوال بمكانته كرئيس للقرية.
على الرغم من أن الموضوع كان غير مريح إلى حد ما، إلا أن سوبارو خدش خده، متسترًا على ما شعر به حقًا.
“هاه، نحن نتحدث عن بعضنا البعض …”
بعد ذلك مباشرة، صفق يديه معًا وبدأ من جديد، وشرح الموقف لرام بالتفصيل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند سماع تلك التحية المستهزئة التي اعتاد عليها، انفجرت شفتا سوبارو تلقائيًا بابتسامة.
“على أي حال، اتركِ تحطيم الأعداء في الغابة لقوة الحملة. أريدكِ أن تتعاوني مع شيء آخر في اتجاه مختلف. هل أنتِ على استعداد؟”
حتى عيون رام اتسعت من المفاجأة.
“هذا يعتمد على التفاصيل. لا أرغب في تقديم وعد متسرع فقط لمجرد أن أغرق في أنياب باروسو القذرة والسامة “.
بعبارة أخرى، فإن التاجرة المتجولة المسماة كيتي كانت حجر الأساس لخطتهم سواء بكشفها أو باستغلالها.
“مرحبًا، المظهر الذي أعطيك إياه ليس بهذه القذارة، كما تعلمين ؟!”
“فرصة لتكون فتاة يمكنكم التعايش معها … فرصة لكما لتفاهم بعضكما البعض.”
“هذا الفتى بالنسبة لك، لا أقول إنه يساوي الصفر تمامًا …”
كانت رام شيطانًا فقدت قرنها. بطبيعتها، كانت الشياطين شديدة الحساسية للتغيرات في الغابة والجبال. أعلمتها حاستها السادسة التي تختلف عن الخمس الأخرى بتغير في الرياح التي تهب من اتجاه الطريق السريع.
في مواجهة لسان رام السام، ومزاح فيريس غير الرسمي، وعيناه الصارمتان، تظاهر سوبارو بالعطس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استقبل سوبارو كلماته بإيماءة وعاد إلى صفوف قوات المشاة.
من هناك، بعد أن جعلهم ينتظرون لفترة طويلة بما فيه الكفاية، أوضح الظروف الحالية ، سواء الظروف أمام الستارة أو خلفها ،كان ذلك لجعل خطته تؤتي ثمارها.
ميثاق بياتريس جعلها تبقى، ومنعه اتفاق باك من إقناعها، وكان الميثاق هو الدافع لانفصاله عن إيميليا. ميثاق، ميثاق، ميثاق—
“أريد مساعدتكم في اختيار مكان إجلاء الناس في القرية وإرشادهم إلى هناك. أريد أن أتأكد من عدم إشراك القرويين بينما نقاتل الأعداء في الغابة “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “-”
“انا افهم ما تقول. ومع ذلك، ليست لدينا وسيلة للهروب “.
خلال ذلك الوقت، كانوا بحاجة للتجهز لتقديم معلومات خاطئة إلى طائفة الساحرة-
“لقد رتبت الوسيلة لذلك. من الآن فصاعدًا، سيتجمع التجار المتجولون بعربات التنين هنا شيئًا فشيئًا من كل اتجاه. سنجعل القرويين يصعدون على متنها وينقلونهم “.
“هييا، لم أرك منذ وقت طويل، باك. كيف حالك؟”
“يجتمعون من كل الاتجاهات…؟ كيف؟”
الفصل 2:
“-بالمال. سيتعين علينا فقط أن ندفع التكاليف، حسنًا؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “فرصة…؟”
لقد كلفت “بوليصة تأمين” سوبارو قدرًا كبيرًا من المال. الوديعة التي دفعها كانت ملكًا لروزوال، وفوق كل ذلك، كان كل ذلك دون أن يمنحه الإذن.
عند سماع صوت الخطوات الصغيرة، نادى سوبارو اسم الفتاة الصغيرة التي كانت تسير إلى جانبه.
تنهدت رام بعمق عندما أدركت المغزى من أسلوب سوبارو في الكلام.
“بيا”
“… فهمت. سأدعم جهودك. إنها حالة طارئة بعد كل شيء “.
بينما كان باك يتجنب عينيه بشكل اعتذاري، قام سوبارو بتجعيد حاجبيه على كلمات يوليوس.
“حقًا؟! هذه بالفعل مساعدة ضخمة! في أسوأ حالة، كان عليّ فقط أن أعدك بالدفع عندما أجني ما يكفي! ”
“- إذا فقد أردت أن تخدع ليا لتذهب معك، ولكن كيف ستفعل هذا بالضبط؟”
“فقط أولئك الذين يصلحون للارتقاء فعليًا إلى الصدارة يمكنهم أن يعدوا بشيء من هذا القبيل – ومع ذلك، فإن موافقة رام ليست بأي حال من الأحوال نهاية الأمر.”
الشخص الذي كان يتكلم، قاطع كلمة سوبارو بدون خطة، لقد كان حجر الزاوية في القرية – رجل مسن صغير القامة، بشعر أبيض.
بعد إعطاء تقييم صارم حول آفاقه المستقبلية، حولت رام نظرة أكثر صرامة تجاهه.
“بيترا؟”
سوبارو لم يكن بحاجة لمتابعة نظراتها. كان يعرف بالضبط ما كانت تحاول رام إخباره به.
“- هذا مصدر معلومات غير موثوق، لكنني سأعتبر ذلك يعني أن لديك مصدرًا. هذا هو ردي “.
كان أهالي قرية إيرلهام وراء رام، لا يزالون قلقين بشأن وضعهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذن هذا هو المكان الذي كنت فيه؟! ثم هل عرفت ما كنت أحاول القيام به طوال الوقت ؟! ”
حتى لو كان رام على استعداد لقيادتهم، فإن إقناعهم أثبت أنه أكبر عقبة على الإطلاق.
“انا افهم ما تقول. ومع ذلك، ليست لدينا وسيلة للهروب “.
كانت لديه خبرة سابقة من آخر جولة، لكن نتيجة هذا الجهد ما زال يتذوق الطعم المر في فمه.
ربما لم يستطع القضاء على مثل هذه العقلية التمييزية العميقة الجذور في تلك اللحظة.
كانت أقرب كلمة لوصف المشاعر التي استدعتها تلك الذكرى هي الخوف.
“أنا على علم بأن هؤلاء الأوغاد يتربصون في محيط القصر. ربما أعلم حتى أنك وباك تنويان التحايل على تلك الفتاة المليئة بالحيوية للخروج من هنا؟ ”
لقد خدش فقط سطح التمييز (العنصرية) والنبذ اللذان تواجههما إيميليا.
حتى لو كان رام على استعداد لقيادتهم، فإن إقناعهم أثبت أنه أكبر عقبة على الإطلاق.
“”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان لدى أفراد قوة المشاة ردود فعل مماثلة. ومع ذلك، خفت تعبيراتهم المفاجئة عندما استمعوا لكلماته عن كثب.
كان الوقت المتاح قصيرًا – وهو الوقت الثمين الذي تم اكتسابه من تقديم معلومات كاذبة إلى طائفة الساحرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أمال الروح رأسه بعد سماعه لهذه الكلمات المنمقة.
ومع ذلك، تردد سوبارو متسائلاً ما هي الكلمات الأولى التي يجب أن تخرج من فمه.
“فيريس، السيد ويلهيلم، والقرويون جميعهم جاهزون عقلياً. إنهم ينتظرون فقط إشارتك للبدء. بالطبع، الأمر نفسه ينطبق عليّ “.
“سوبارو، إذا كنت لا تستطيع القيام بذلك، فسوف أفعلها …”
“—فيريس.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “فرصة…؟”
عندما حاول فيريس أن يكون مراعيًا لسوبارو، وعرض التحدث بدلاً منه، نادى ويلهيلم باسمه.
“لماذا لا يستمع أحد إلى ما يقوله سوبارو؟”
أوقفت نظرة واحدة من شيطان السيف أفعال فيريس في مساراتها.
لم يتفق سوبارو وفريس على دور إيميليا في الخطة.
وجه عينيه نحو سوبارو وتحدث.
بمجرد إقناع القرويين بالإخلاء، سينفصلون عن التجار المتجولين اللذين سيتولون مهمة إجلاء المدنيين.
“سيد سوبارو، هذا ليس واجبًا يمكنك التهرب منه … هل تفهمني؟”
عندما سأله ويلهيلم بصوت منخفض، رمش سوبارو مرة واحدة وأومأت بحزم.
بعد لحظة من نطقه للكلمات، خفت حدة الضغط الشرس الذي سيطر على المنطقة بأكملها حتى تلك اللحظة.
أعطى سوبارو فيريس نظرة شاكرة لاهتمامه قبل أن يتخطى رام ويتقدم مباشرة إلى ساحة القرية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يعلم أنه كان يبالغ. كان يعتقد أنهم سيقولون إنه كان يذهب بعيد جدًا. ومع ذلك، فقد قبلوا رجائه على أي حال.
في المقدمة كان القرويون بوجوه قلقة؛ وكان وراءه رفاقه من القوة الاستكشافية.
“الأم … الأم، الأم …!”
شعر بالتوتر من الوقوف بينهم.
كان هذا متوقعًا – فيما يتعلق بهم، كان سوبارو منقذهم، ومع ذلك كان هناك، يضغط جبهته على الأرض وهو يوجه نداءه … نداء “للسماح له بحمايتهم”.
أما بالنسبة للكلمات الأولى التي خرجت من فمه، تلك الكلمات المهمة جدًا، فإنه لم يقررها بعد.
“نعم!!”
لكنه سيبدأ بأفضل كلمة يعرفها لمحو مخاوف القرويين.
عند سماع صوت الخطوات الصغيرة، نادى سوبارو اسم الفتاة الصغيرة التي كانت تسير إلى جانبه.
“الجميع -”
“”
“—سيد سوبارو. من فضلك، دعنا نتخلى عن كل الأعذار والمقدمات. الجميع في القرية يفهم ما تفعله.”
بالنظر إلى الظروف، وكلماتهم البائسة قبل لحظات قليلة، بدا رد فعله في غير محله.
ومع ذلك، لم يستطع سوبارو حتى نطق الكلمة الأولى.
وضعت بيترا إصبعها على جبهته الذي لا يزال ملطخًا بالأوساخ، وتحدثت.
الشخص الذي كان يتكلم، قاطع كلمة سوبارو بدون خطة، لقد كان حجر الزاوية في القرية – رجل مسن صغير القامة، بشعر أبيض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذن هذا هو المكان الذي كنت فيه؟! ثم هل عرفت ما كنت أحاول القيام به طوال الوقت ؟! ”
كان هو الشخص الذي أطلق عليه القرويون اسم موراوزا، وهو اسم لا علاقة له بأي حال من الأحوال بمكانته كرئيس للقرية.
أغلق سوبارو فمه، غير قادر على نطق كلمة واحدة.
عادة جعل سلوكه أي شخص يشك في أنه كان شيخًا مسنًا، لكن في تلك اللحظة، لم يكن لصوته ونظرته أي أثر للمزاح على الإطلاق.
“لن ندع الأخ الأكبر يكون الوحيد الذي يتصرف بشكل رائع!”
شعر سوبارو بالارتباك بسبب اللمعان في عينه بينما لمس الشيخ لحيته واستمر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com – لو اردتهم زيادة سرعة نشر الفصول ادعموا الرواية.
“نحن نتفهم كيف يجب أن تكون الأمور رهيبة إذا كنت قد جلبت مثل هؤلاء الأشخاص الخطرين للتعامل معها. لقد سمعنا بالفعل من الآنسة رام عن … الوجود المشبوه في الغابة. ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com التصميم على وجه سوبارو جعل الشاب الوسيم يشد وجهه بالمثل.
“لا، هذا …”
ثم أثبتت كلماتها التالية أنها لم تكن تقف إلى جانبه فحسب، بل كانت تدعمه.
“توقف عن محاولة خداعنا …! كنا نعرف ذلك قبل أن ينطق أي أحد بكلمة !! ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انحرفت رؤيته حتى قبل أن تتاح له الفرصة لنداء اسمها.
في أعقاب كلمات موراوزا، أطلق زعيم شباب القرية صرخة مريرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أدركت رام أن الأمر تحول إلى حالة طارئة، وهذه الظروف الملحة تتطلب قرارًا فوريًا.
كان نداءه الأخير هو الدافع للقرويين لإظهار مخاوفهم وقلقهم. هذه المرة لم تكن مختلفة.
على الرغم من أن الموضوع كان غير مريح إلى حد ما، إلا أن سوبارو خدش خده، متسترًا على ما شعر به حقًا.
“إذاً الأشخاص الموجودون في الغابة، هم حقًا…!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تمامًا مثل المرة السابقة، سيتم إرسال مجموعة صغيرة من فرقة الأنياب الحديدية لاستقبال التجار المتجولين المساعدين في الإخلاء.
“ما الخطب مع سيدنا؟ ألم يتوقع أن يحدث هذا ؟! ”
“لماذا سيؤيد الماركيز نصف عفريتة … نصف شيطان …؟”
من ردود أفعالهم، كان لا بد من وجود اعتراف متبقي في ذاكرتهم. حتى لو تم إخفاء وجهها وهويتها طوال ذلك الوقت، فقد رأوها مع سوبارو في القرية عدة مرات، وعلى الأقل تذكروا الوقت الذي أمضوه معها.
صرخة الشاب مزقت ضمادة الأمان، مما دفع القرويين إلى النظر إلى بعضهم البعض وتبادل مخاوفهم وشكوكهم.
شعر سوبارو بالارتباك بسبب اللمعان في عينه بينما لمس الشيخ لحيته واستمر.
كان هذا هو المشهد الذي خافه سوبارو أكثر من أي وقت مضى، وكان أكثر ما أرادت تجنبه.
ومن ثم، فهي أيضًا كانت شخصًا مرتبطًا بسوبارو والذي سيكون من غير المعقول تركه وراءه في القصر.
لقد كانت هذه الحالة هي الأسوأ على الإطلاق، لأنه حتى مع تدخله في الأحداث بعد العودة للحياة، والعديد من الجهود الشجاعة للتعامل مع العديد من الأشياء، ما زال لا يعرف كيف يمنع الأشياء من الوصول إلى هذه النقطة –
“عن ماذا تتحدث يا سيد -؟”
“”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “-”
ربما لم يستطع القضاء على مثل هذه العقلية التمييزية العميقة الجذور في تلك اللحظة.
مع العديد من المصاعب والحيل لخداع الفتاة الجميلة التي تنتظره، اعتقد أنه استرخى تمامًا أثناء حديثه.
عندما تذكر الأحداث من آخر مرة، اعتقد أن أفعاله هذه المرة ستجعل الأمور أسهل.
“استرخ. نحن إخوة يملكون نفس آذان القطط، أليس كذلك؟ هل أبدو روحًا مخيفةً لك؟ ”
بالنظر إلى الخطر الذي تشكله طائفة الساحرة، كان القرار الصحيح لطرح المشكلات الأخرى جانبًا.
كان أهالي قرية إيرلهام وراء رام، لا يزالون قلقين بشأن وضعهم.
إذا حصل على قبولهم على مضض، مع إعطاء الأولوية للإخلاء، إذن –
بالنظر إلى الخطر الذي تشكله طائفة الساحرة، كان القرار الصحيح لطرح المشكلات الأخرى جانبًا.
“الفتاة التي أعرفها، تتصرف بحزم، إنها عنيدة، صلبة الرأس … وهي قلقة من أن يرى أي شخص أنها وحيدة”.
“انا افهم ما تقول. ومع ذلك، ليست لدينا وسيلة للهروب “.
“”
اعتقد سوبارو أن هذا الكره تجاوز حتى التسبب في ضرر لإيميليا، ولكن …
بدت الكلمات التي قالها سوبارو غير مرتبطة كليًا بعملية تفكيره الداخلية.
“”
حدق القرويون فيه في حيرة، متسائلين عما يقوله سوبارو في هذا الوقت.
كان هذا يكفي.
كان لدى أفراد قوة المشاة ردود فعل مماثلة. ومع ذلك، خفت تعبيراتهم المفاجئة عندما استمعوا لكلماته عن كثب.
“—سيد سوبارو. من فضلك، دعنا نتخلى عن كل الأعذار والمقدمات. الجميع في القرية يفهم ما تفعله.”
أصغوا آذانهم، واستمعوا إلى كلمات سوبارو.
“لقد انتهت بيتي من الحديث. بغض النظر عن مدى استمرارك في اقناعك بشكل تعسفي، فإن قرار بيتي لن يتغير. هل لديك المزيد من الوقت لتضيعه، أتساءل؟ ”
“إنها تختار دائما أن تؤذي نفسها من أجل شخص آخر. على الرغم من أنها تتأذى بسهولة، فإنها دائمًا ما تختار المسار الذي ينتهي بتعرضها للأذى. إنها لطيفة وطيبة القلب حتى النخاع، إنها تنزعج مثل الأطفال الصغار، وتدمع عينها حتى عندما لا تسير الأمور على ما يرام، فهي تصنع وجهًا لطيفًا عندما تبتسم … ”
صرخ سوبارو على فيريس، من الواضح أن أفعاله (فيريس) مليئة بالاستهزاء، ويوليوس، على عكسه، كان خاليًا من أي شماتة، حيث أرجع الموضوع إلى الوراء.
“عن ماذا تتحدث يا سيد -؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، تردد سوبارو متسائلاً ما هي الكلمات الأولى التي يجب أن تخرج من فمه.
“- أنا أتحدث عن إيميليا، نصف عفريتة الساكنة في القصر.” عندما قاطعه شخص ما، رد عليه سوبارو بصوت هادئ.
إن إلقاء مهمة التفسير للقرويين لها سيكون بلا شك على ما يرام.
فاجأت إجابته القرويين. فاجأتهم الابتسامة الصغيرة التي ظهرت على شفاه سوبارو أكثر.
أرسلت كلمات بيترا دافعًا لا يمكن السيطرة عليه للضحك الذي انتشر في جميع أنحاء القرية.
بالنظر إلى الظروف، وكلماتهم البائسة قبل لحظات قليلة، بدا رد فعله في غير محله.
“أنا فيريس، الفارس الشخصي لليدي كروش. العجوز ويل هو قائد المجموعة التي تقف خلفنا، وهذا ما يجعل فيري الزهرة النابضة بالحياة، مواء “.
“أنا أفهم سبب قلقك. كما أنك تعتقد أن سبب كل شيء هو … السيد روزوال، سيدك، ودعمه لفتاة نصف عفريتة في الاختيار الملكي الذي بدأ في العاصمة الملكية “.
“… فهمت. سأدعم جهودك. إنها حالة طارئة بعد كل شيء “.
“”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يجب أن أضربك بلا رحمة. الكلمات قبيحة للغاية لدرجة أنني لم أستطع قراءتها تقريبًا “.
“اسم تلك الفتاة هو إيميليا. كلكم تعرفونها بالفعل، أليس كذلك؟
كان هذا هو المشهد الذي خافه سوبارو أكثر من أي وقت مضى، وكان أكثر ما أرادت تجنبه.
“إنها الفتاة التي كانت تقضي شهورًا بجانبكم “.
“لأنه بغض النظر عن مدى أهمية هذا المكان، فإنه لا يساوي نفس قيمة حياتك.”
تذكير سوبارو جعل القرويين يتبادلون النظرات.
“إذن لماذا تريد إرسال راجان ومجموعته إلى التجار المتجولين وإخبارهم أن موعد الإخلاء سيتأخر؟”
من ردود أفعالهم، كان لا بد من وجود اعتراف متبقي في ذاكرتهم. حتى لو تم إخفاء وجهها وهويتها طوال ذلك الوقت، فقد رأوها مع سوبارو في القرية عدة مرات، وعلى الأقل تذكروا الوقت الذي أمضوه معها.
5
“أتفهم أنكم قلقين وخائفين جميعًا. أفهم أيضًا أنه عندما تكون الأمور غير منطقية، من الجيد إلقاء اللوم على شيء ما سهل الفهم.”
“سوبارو، وجهك كله متسخ!”
كانت غريزة الإنسان أن يحمي عقله عن طريق إغراقه في العواطف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… إذا كان كل ما تريد فعله هو التحدث، فقد طلبت من باك حقًا تقديم خدمة مقابل لا شيء.”
سوبارو لا يمكن أن ينتقدهم لذلك.
هذا ما سيفعله سوبارو:
لم يكن لديه، من بين كل الناس، الحق في القيام بذلك.
صعدت بياتريس الدرجات وهي حزينة، وانهارت على مسند الكرسي في وسط الغرفة.
لكنه عذب نفسه.
“الفتاة الأكبر سنا في القصر، تلك الفتاة التي دائما ترتدي الأبيض، أليس كذلك؟ كانت هي من أحضر أصابع البطاطس عندما قمنا بتمارين الأيروبكس الهوائية “.
وتعذب قلبه لأنه فهم ذلك جيدًا.
الأحداث القادمة سوف تستمر كما تم الاتفاق عليه.
ذات مرة، تعامل سوبارو مع الألم كما كان يفعل القرويون في الوقت الحاضر.
“سأشرح لكم كل شيء حول الإخلاء والتعويض المصاحب للأضرار التي قد تحدث. باروسو، عد إلى مخططاتك المخادعة “.
“أنا متأكد، رغم ذلك، أنكم جميعًا تفهمون حقًا. أن دفع مخاوفك إلى شخص آخر لن يجعل الأمور أفضل “.
كان استدعاء باك إلى القرية إحدى المهام التي طلب سوبارو من يوليوس القيام بها – لجعله يرسل أشباه أرواحه إلى القصر ويعيد باك دون أن تدرك ايميليا ذلك.
“”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذا أراد السيد روزوال ذلك، فيجب أن تطيع رام – يبدو أنه قد حقق هدفه في تركك في قمة المتأخرين. أنا أعتقد أنه يجب أن يكون رأسك الفارغ هو السبب، باروسو “.
“تلك الفتاة هي التي ابتسمت مع الجميع. تلك الفتاة هي شخص يريد أن يضحك مع الجميع. أنا أعرف. لقد قالت ذلك. أريدكم أن تتوقفوا عن تجاهلها، وأن تتوقفوا عن إيذائها “.
كانت قوة الرؤية من خلال عيون الآخرين. بطبيعة الحال، فإن تحركه على عكس رام سوف يسبب لها دوار الحركة. تحولت رام على الفور إلى مجموعة مختلفة من العيون من مجموعة الرؤى المتوافقة التالية، لتأكيد الموقف من جديد.
لم يكن لديه ثقة في أن صوته يفتقر إلى القلق والحزن.
“-؟”
لقد أراد أن يلكم نفسه لأنه كان يشعر بالمرارة ليقول شيئًا كهذا.
“أنا على علم بأن هؤلاء الأوغاد يتربصون في محيط القصر. ربما أعلم حتى أنك وباك تنويان التحايل على تلك الفتاة المليئة بالحيوية للخروج من هنا؟ ”
بعد كل شيء، كان سوبارو هو الذي جرح إيميليا، وتجاهل مشاعرها، وداس على قلبها أكثر من أي شخص آخر.
تم عكس مواقفهم تماما.
لقد ندم على ذلك في ذلك الوقت.
كان ويلهيلم الصارم وفيريس المتقلب المزاج مثالًا ساطعًا على الأضداد القطبية.
وقد اخترق الحزن صدر سوبارو منذ ذلك الحين. ربما كان هذا هو السبب.
ندم على السماح لها بأن يعتري وجهها هذا التعبير. ندم على جعلها ترتدي هذا الوجه.
لم يتفق سوبارو وفريس على دور إيميليا في الخطة.
لم يكن يريد أن يمر أي شخص آخر بذلك.
كان استدعاء باك إلى القرية إحدى المهام التي طلب سوبارو من يوليوس القيام بها – لجعله يرسل أشباه أرواحه إلى القصر ويعيد باك دون أن تدرك ايميليا ذلك.
“من فضلكم – أنا أتوسل إليكم.”
“مرحبًا، ألا يمكنك وصفها بغير تلك الصورة السيئة؟ لماذا لديك مثل هذا التفكير الوحشي؟ ”
أخفض سوبارو رأسه نحو القرويين وهو يتوسل.
خوفًا من الشعور بالقمع، صرخ سوبارو وسار عبر أرضية الأرشيف متحملًا كل ذلك.
الشيء الذي كان يطلبه بدا غير مرتبط على الإطلاق بمشاكلهم الحالية، كانت أفعاله مضيعة للوقت الثمين.
في الواقع، في التكرارات السابقة، كان باك يكره الأتباع حقًا.
على الرغم من أنه كان على سوبارو التحدث إليهم بشأن الإخلاء، إلا أن كلماته كانت تدور حول شيء مختلف تمامًا.
عند سماع صوت الخطوات الصغيرة، نادى سوبارو اسم الفتاة الصغيرة التي كانت تسير إلى جانبه.
كان الأمر كما لو كان يعيد التأكيد بنفسه على الأشياء الفظيعة التي قيلت لإيميليا مرارًا وتكرارًا.
أطلقت دائمًا قوتها السحرية في اللحظة التالية. لكن هذه المرة
“”
إذا نجحت رام في إقناع القرويين، فإن القضايا المتبقية كانت سهلة نسبيًا.
في الواقع، بدا القرويون متضاربين، كانوا في حيرة من رد الفعل الذي يجب أن يكون لديهم لكلمات سوبارو. حتى لو كان الموضوع الذي يتحدثون عنه، فإن الخاتمة تتعارض مع القضية المطروحة.
كانت أقرب كلمة لوصف المشاعر التي استدعتها تلك الذكرى هي الخوف.
الحيرة المتبادلة تركتهم في حيرة. ومع ذلك، لم يكن هذا هو الشيء الوحيد الذي تولدت من كلماته.
بعبارة أخرى، كان هذا عملًا هجوميًا من قبل منافس الاختيار الملكي –
“بيترا؟”
“آسف، أنا لا أحاول أن أكون لئيمًا. أعلم أنك تريد إنقاذ بيتي، وأنا ممتن حقًا لذلك “.
عند سماع صوت الخطوات الصغيرة، نادى سوبارو اسم الفتاة الصغيرة التي كانت تسير إلى جانبه.
“إنه لأمر فظيع أن تتقدم في العمر. لقد دفعتني إلى البكاء بسهولة … ”
الفتاة ذات الشعر البني المحمر – بيترا – كانت فتاة قروية يعرفها سوبارو جيدًا.
لقد تذكر ذلك الماضي البعيد البغيض.
استجابت لنداء سوبارو بإيماءة عندما وصلت إلى جانب سوبارو، استدارت وهي تقف في مواجهة القرويين معه.
كان عليهم الانتقال إلى المرحلة التالية من العملية.
ثم أثبتت كلماتها التالية أنها لم تكن تقف إلى جانبه فحسب، بل كانت تدعمه.
أصبح ذلك من الطقوس.
“لماذا لا يستمع أحد إلى ما يقوله سوبارو؟”
“فرصة لتكون فتاة يمكنكم التعايش معها … فرصة لكما لتفاهم بعضكما البعض.”
كان صوتها بريئًا. لقد كان واضحًا ونقيًا إلى حد كبير.
“استرخ. نحن إخوة يملكون نفس آذان القطط، أليس كذلك؟ هل أبدو روحًا مخيفةً لك؟ ”
هذا هو السبب في أن تأنيبها أحدث ثقبًا في قلوبهم.
عند رؤية الأطفال وهم يصطفون ضدهم، كان البالغون القلقون ينظرون إلى وجوه بعضهم البعض.
“سوبارو قلق للغاية، وهو على مشارف البكاء. لماذا لا يساعده أحد؟ ”
“أنا لن أذهب معك.”
“هذا …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الشيء ذلك هو الشيء الوحيد الذي لن يتزحزح عنه.
“عندما كنت في ورطة، عندما كان الجميع في مأزق، جاء سوبارو لمساعدتنا، أليس كذلك؟ من المحتمل أن يأتي إلينا اليوم أيضًا لذلك، أليس كذلك؟ إذن لماذا…؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعر بالتوتر من الوقوف بينهم.
كان لدى البالغين الكثير من التردد لشن هجوم على ما يسمى بالـ “البراءة” التي لا يستطيع القيام به سوى الأطفال.
الشخص الذي كان يتكلم، قاطع كلمة سوبارو بدون خطة، لقد كان حجر الزاوية في القرية – رجل مسن صغير القامة، بشعر أبيض.
مع صمت الكبار، حدقت بيترا بهم بحزن قبل الإمساك بيد سوبارو.
صرخ سوبارو على فيريس، من الواضح أن أفعاله (فيريس) مليئة بالاستهزاء، ويوليوس، على عكسه، كان خاليًا من أي شماتة، حيث أرجع الموضوع إلى الوراء.
“الفتاة الأكبر سنا في القصر، تلك الفتاة التي دائما ترتدي الأبيض، أليس كذلك؟ كانت هي من أحضر أصابع البطاطس عندما قمنا بتمارين الأيروبكس الهوائية “.
لكنه عذب نفسه.
“…نعم هذا صحيح. كانت فتاة البطاطس. لقد أرادت الاختلاط بالجميع، لكنها لم تستطع الخروج وقول ذلك. هذا ما هي عليه طبيعتها “.
“اسم تلك الفتاة هو إيميليا. كلكم تعرفونها بالفعل، أليس كذلك؟
ابتسم سوبارو عندما أعادته كلمات بيترا إلى الأيام الهادئة التي أمضوها معًا.
“”
أصبح ذلك من الطقوس.
“-”
كل يوم، كانت إيميليا ترافق سوبارو إلى القرية وتقوم بتمارين رياضية الهوائية مع القرويين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا قادها عبر باب أرشيف الكتب المحظورة وعاد إلى القرية، حتى بياتريس لن تستطيع الشكوى حينها.
كانت إيميليا تراقب دائمًا عندما أعطى سوبارو ختم موافقته مع أصابع البطاطس التي كان يصنعها بنفسه.
أعاد سوبارو الرد على يوليوس الذي كان مقلوبا في وجهة نظره مما زاد من شعوره للندم.
كانت هذه المشاهد اليومية هي الروابط الملموسة التي شكلتها إيميليا مع القرويين.
كان عليهم الانتقال إلى المرحلة التالية من العملية.
هذه الحقيقة جعلت التفاهم والتردد يرتفعان على وجوه الكبار.
“أنت لست بخير يا باروسو. هل يمكنك الافاقة من حالتك الحالية والتحدث إلى سكان القرية حول الأمور المهمة في لمح البصر؟ شخصيتك بالكاد مناسبة لذلك “.
لكن لم يكن للتذمر أو التردد من الكبار أي جاذبية مع الأطفال. ارتفعت الأيدي الأخرى بينما اندفع أطفال مختلفون إلى جانب سوبارو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم هذا يعني أن باك سيتعاون مع أي شيء آخر. وهو يعني –
“أنا بخير مع الأخت الكبرى، أيضًا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “”
“إذا كانت بيترا بخير معها، فأنا بخير معها!”
“انا افهم ما تقول. ومع ذلك، ليست لدينا وسيلة للهروب “.
“لن ندع الأخ الأكبر يكون الوحيد الذي يتصرف بشكل رائع!”
وكانت تلك الطريقة هي-
“سوبارو سوف يبكي، لذلك علينا مساعدته! ”
لم يكن يريد أن يمر أي شخص آخر بذلك.
“نعم!!”
كانت قوة الرؤية من خلال عيون الآخرين. بطبيعة الحال، فإن تحركه على عكس رام سوف يسبب لها دوار الحركة. تحولت رام على الفور إلى مجموعة مختلفة من العيون من مجموعة الرؤى المتوافقة التالية، لتأكيد الموقف من جديد.
قام الأطفال بعمل مشاجرة. بدت أصواتهم وكأنها قد عصفت بالجو السابق.
من ردود أفعالهم، كان لا بد من وجود اعتراف متبقي في ذاكرتهم. حتى لو تم إخفاء وجهها وهويتها طوال ذلك الوقت، فقد رأوها مع سوبارو في القرية عدة مرات، وعلى الأقل تذكروا الوقت الذي أمضوه معها.
عند رؤية الأطفال وهم يصطفون ضدهم، كان البالغون القلقون ينظرون إلى وجوه بعضهم البعض.
أثناء تنشيط تلك القدرة، تضاءل وعيها بمحيطها بشكل كبير، مما حد من الحركات التي يمكنها استخدامها، لكن تلك القدرة كانت جو هرة مقارنة بباقي قدرات الاستشعار.
كانوا بحاجة إلى دفعة أخيرة.
“إذا كنت ستقول إنك ستحمينا وستبذل الكثير من الجهد في ذلك … أعتقد أنه لا يمكن مساعدتك.”
وفي مواجهة ترددهم، تقدم سوبارو إلى الأمام. بكلتا ذراعيه، ممسكًا بالأطفال، وشدهم بإحكام قدر استطاعته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” الرجل العجوز ويل…”
“لا أتوقع أن يقبلها الجميع بهذه الطريقة. لكنني أريد فرصة دون أن ترفضوها في البداية. أريدك مأن تمنحوها فرصة “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذن هذا هو المكان الذي كنت فيه؟! ثم هل عرفت ما كنت أحاول القيام به طوال الوقت ؟! ”
“فرصة…؟”
“هذا ليس بالأمر السهل. في المقام الأول، لم أقبل كل هذا بعد. لا أستطيع أن أصدق بسهولة أن خطابًا يحمل ختمًا شمعيًا كان مجرد غلطة “.
“فرصة لتكون فتاة يمكنكم التعايش معها … فرصة لكما لتفاهم بعضكما البعض.”
كان على وجهه نظرة مذنبة وهو يمشي تجاه سوبارو ووصل بجانب سوبارو ومد إليه يده.
بينما كان سوبارو يشرح كلماته، تخلت يديه عن الأطفال الذين كان يحتجزهم، مما جعله يركع على ركبتيه ويظهر أن عزمه ذهب إلى ما هو أبعد من الركوع.
“أنت عنيد جدا. أنا أكره ذلك فيك “.
“”
“أرفض. بغض النظر عمن يأتي – نعم، بغض النظر عمن يأتي، لن يتمكنوا من دخول أرشيف الكتب الممنوعة “.
حتى عيون رام اتسعت من المفاجأة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لذا أقسم سوبارو في قلبه، ومحي كل تردد جانبًا وهو ينظر إلى باك.
ولكن من بين كل ما تم تجميعه، كان ويلهيلم وفريس والأعضاء الآخرون في القوة الاستكشافية خلف سوبارو هم الذين راقبوا توسلاته في صمت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هذا كل ما قالته بياتريس بصوتها الخفيف الباكي.
كان هذا يكفي.
كلمات المبارز العجوز جعلت خدود فيريس مشدودة. لمس الخنجر على وركه دون وعي.
على الرغم من أن الأمر كان محرجًا، إلا أنه لم يكن لديه سبب للتردد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” يا للجحيم … إذا كنت تفهمين بهذا القدر، فامنحيني يد المساعدة وتصرفي بطاعة بينما أقودك للخارج! ”
“الجميع، هناك الكثير من الأشياء التي أود أن أقولها، ولكن في الوقت الحالي، هذا هو الشيء الوحيد الذي أريد أن أطلبه منكم. وشيء آخر: دعونا نحمي الوقت اللازم لتحقيق هذه الفرصة “.
عند سماع صوت الخطوات الصغيرة، نادى سوبارو اسم الفتاة الصغيرة التي كانت تسير إلى جانبه.
“”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فاجأت إجابته القرويين. فاجأتهم الابتسامة الصغيرة التي ظهرت على شفاه سوبارو أكثر.
“من فضلكم … لهذا السبب عدت.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان المخلوق الذي استعارت منه هذا المنظر إنسانًا يركب وحش حرب عملاقًا – كلبًا عظيمًا يُعرف باسم النمر. كان الفارس صغير القامة، يمسح المنطقة ببطء وشراسة.
توقف صوته. كان القرويون صامتين.
“-الوداع.”
كان هذا متوقعًا – فيما يتعلق بهم، كان سوبارو منقذهم، ومع ذلك كان هناك، يضغط جبهته على الأرض وهو يوجه نداءه … نداء “للسماح له بحمايتهم”.
“لسوء الحظ، لقد نسيتها بالسرعة التي نسيها الشخص الساذج للكرم الذي أظهرته له.”
تم عكس مواقفهم تماما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الصباح الباكر، عندما بدأ العالم في الاستيقاظ، رفعت رام رأسها، مستشعرةً بوجود لا يمكن فهمه.
لكن مشهد سوبارو الذي عرفوه هكذا كان –
“- أوه، سيد سوبارو، ليس هناك فرصة للفوز ضدك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “على الرغم من أنه يميل إلى الأفعال المبهرجة ويظهر الكثير من مشاعره، فإن السير سوبارو شخص واعد للغاية. حتى في عمري، ساعدني عدة مرات “.
قائلًا هذه الكلمات، وحاكًا رأسه تقريبًا في هذه العملية، لم يكن هذا سوى الزعيم الشاب الذي تسبب في اندلاع القلق لديهم من البداية.
رد يوليوس على تفسير سوبارو الغامض المعتاد بفكره الداخلي الذي يصعب فك شفرته.
كان على وجهه نظرة مذنبة وهو يمشي تجاه سوبارو ووصل بجانب سوبارو ومد إليه يده.
لقد تذكر ذلك الماضي البعيد البغيض.
“مم، لا أستطيع فعل ذلك. علاوة على ذلك، حتى لو قلت ذلك، فإن بيتي ما زالت لن تستمع. قلت لك في أول مرة تم طردك من أرشيف الكتب الممنوعة، أليس كذلك؟ لا يمكنني إنقاذ بيتي “.
“طبيعة المرء أمر مزعج. في رأيي، طبيعتك معقدة نوعًا ما “.
حدق سوبارو المذهول بهدوء عندما أمسكت تلك اليد بكتفه وشدته ليقف على قدميه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “فقط أولئك الذين يصلحون للارتقاء فعليًا إلى الصدارة يمكنهم أن يعدوا بشيء من هذا القبيل – ومع ذلك، فإن موافقة رام ليست بأي حال من الأحوال نهاية الأمر.”
ثم، مع سوبارو الذي لم يقل أي شيء، تحدث.
“لا تدقق وتشك! ولا تكذب! وحقا لا تذكرني بهذا الأمر! إنه أمر محرج!”
“إذا كنت ستقول إنك ستحمينا وستبذل الكثير من الجهد في ذلك … أعتقد أنه لا يمكن مساعدتك.”
سوبارو، الذي تلقى استجابة أكثر قسوة من المعتاد، جعل ذلك وجهه متضاربًا بعض الشيء وهو يرفع رأسه.
كان تصريح الشاب المتضارب معديًا مثل القلق الأولي. كانت كلماته حافزًا للقرويين ليقولوا بأصوات مرتجفة:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بالطبع أنت غاضب مني بسبب كل ذلك. إذا لم تعف عني وتريد فقط أن تعاقبني، فأنا على استعداد لقبول ومواجهة أي عقوبة ستفرضها عليّ … ولكن الآن ليس الوقت المناسب “.
“إنه لأمر فظيع أن تتقدم في العمر. لقد دفعتني إلى البكاء بسهولة … ”
كان وجود جاسوس من الطائفة في مجموعتهم موقفًا يكون فيه أي خطأ قاتل.
” يا إلهي، إنه حقًا يسبب الكثير من المتاعب. أقول لكم إن ذلك ابتزاز “.
في الواقع، بدا القرويون متضاربين، كانوا في حيرة من رد الفعل الذي يجب أن يكون لديهم لكلمات سوبارو. حتى لو كان الموضوع الذي يتحدثون عنه، فإن الخاتمة تتعارض مع القضية المطروحة.
اشتكوا قدر استطاعتهم، ترك الدفء والراحة في أصواتهم سوبارو غائبًا.
“ليا لن تكون قادرة على وضع قدمها في وسط ذلك، أليس كذلك؟ يجب أن أقول حقًا، رغم كل ما حدث، لقد أعددت كل شيء بدقة “.
وضعت بيترا إصبعها على جبهته الذي لا يزال ملطخًا بالأوساخ، وتحدثت.
“لأنني لا أستطيع أن أتفق مع هذه الخطة، مواء. لماذا نحتاج إلى إرسال السيدة إيميليا بعيدًا؟ لدى السيدة إيميليا سبب للقتال والقدرة على ذلك … هل أنا مخطئ؟ ”
“سوبارو، وجهك كله متسخ!”
لم يكن لديه ثقة في أن صوته يفتقر إلى القلق والحزن.
أرسلت كلمات بيترا دافعًا لا يمكن السيطرة عليه للضحك الذي انتشر في جميع أنحاء القرية.
كان باك محقًا في رغبته في الحصول على تفاصيل الخطة.
كان يعلم أنه كان يبالغ. كان يعتقد أنهم سيقولون إنه كان يذهب بعيد جدًا. ومع ذلك، فقد قبلوا رجائه على أي حال.
ضاقت عيني بياتريس ببطء.
وجوه القرويين المبتسمة جعلت سوبارو يتنهد بارتياح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حاول سوبارو شرح الأمور في أسرع وقت ممكن، لكن بياتريس قاطعته بجملة واحدة. إعلانها جعل سوبارو يفتح عينيه على مصراعيها.
حقًا، كان المشهد هو نفسه مثل الأيام التي قضوها حتى الآن.
كانت أقرب كلمة لوصف المشاعر التي استدعتها تلك الذكرى هي الخوف.
“…شكرا لكم جميعا.”
من ردود أفعالهم، كان لا بد من وجود اعتراف متبقي في ذاكرتهم. حتى لو تم إخفاء وجهها وهويتها طوال ذلك الوقت، فقد رأوها مع سوبارو في القرية عدة مرات، وعلى الأقل تذكروا الوقت الذي أمضوه معها.
“هذه هي جملتنا سيد سوبارو.”
في أعقاب كلمات موراوزا، أطلق زعيم شباب القرية صرخة مريرة.
هذه المرة، كادت كلمات موراوزا، والتي تمثل جميع القرية، أن تجعل سوبارو تبكي.
وبصورة أدق، كان ذلك نتيجة استدعاء باك واستخدام بياتريس للممر لإجراء الاتصال.
“توقف عن محاولة خداعنا …! كنا نعرف ذلك قبل أن ينطق أي أحد بكلمة !! ”
4
ذات مرة، تعامل سوبارو مع الألم كما كان يفعل القرويون في الوقت الحاضر.
“سأقوم بدوري حينها، لكن كل هذا من صنعك. كل هذا، سوبارو، متروك لك “.
كان من الممكن أن تكون حكاية أجمل بكثير إذا انتهى الأمر عند هذا الحد، ولكن …
“هل أنا مخطئ، أم أنك لم تقل شيئًا عن أكثر جزء مهم؟”
“هذا الثوب المريح من صنع روزوال نفسه، ويبدو أنه يحتوي على سحر عدم معرفة من يرتديه. إنها ملكية شخصية لإيميليا في البداية … لكن الأمر ليس كما لو أنني سرقتها، حسنًا؟ ”
“أ، أأ -!”
كان الوقت المتاح قصيرًا – وهو الوقت الثمين الذي تم اكتسابه من تقديم معلومات كاذبة إلى طائفة الساحرة.
كان سوبارو يحاول إخفاء وجهه نصف الباكي عندما أخرجته ملاحظة رام المحايدة من تلك الحالة.
“حسنًا، لم أكن بهذا الغضب في المقام الأول. لقد كنت أتنصت بهدوء على القرويين لفترة من الوقت، كما ترى “.
بالتأمل في كلماتها، أدرك أنه لم يشرح حقًا أي شيء من الجزء الأكثر أهمية على الإطلاق.
/////
لقد كان شديد التركيز على الأجزاء المتعلقة بإيميليا لدرجة أنه نسي بشأن خطة إجلاء القرويين.
4
“يا رجل، لقد نسيت …”
بالنظر إلى الظروف، وكلماتهم البائسة قبل لحظات قليلة، بدا رد فعله في غير محله.
“فقط عندما اعتقدت أنك أصبحت مفيدًا إلى حد ما. يبدو أن باروسو لن يكن سوى باروسو “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انخفض حذر القرويين قليلاً عندما أدركوا أن سوبارو كان يتصرف كممثل للمجموعة وراءه.
بعد أن شعر بخيبة أمل رام، سوبارو، غير القادر على ابداء أي عذر، استدار على الفور لشرح الأمور للقرويين.
ضاقت عيني بياتريس ببطء.
قالت له رام وهي تهز رأسها وهي تتكلم: “لا يمكن مساعدته”.
كلمة ميثاق منعت مسار سوبارو أكثر من مرة.
“سأشرح لكم كل شيء حول الإخلاء والتعويض المصاحب للأضرار التي قد تحدث. باروسو، عد إلى مخططاتك المخادعة “.
توقفت قدميها، التي كانت على استعداد للانطلاق في العدو، وابتسم وجه رام بشدة عند رؤيتها لذلك المشهد من خلال الاستبصار.
“آه، هذا جيد؟ إيه، أعني، أستكونين بخير؟ ”
كان هو الشخص الذي أطلق عليه القرويون اسم موراوزا، وهو اسم لا علاقة له بأي حال من الأحوال بمكانته كرئيس للقرية.
“أنت لست بخير يا باروسو. هل يمكنك الافاقة من حالتك الحالية والتحدث إلى سكان القرية حول الأمور المهمة في لمح البصر؟ شخصيتك بالكاد مناسبة لذلك “.
وعندما رأى سوبارو الخوف واليأس اللذان أظهرتهما عينيها بقوة، انزلقت ذراعها من بين أصابعه.
“افترض أنكِ على حق! إنه أمر محرج، لكنني أعتمد عليك، الأخت الكبرى! ”
“سأقوم بدوري حينها، لكن كل هذا من صنعك. كل هذا، سوبارو، متروك لك “.
“-؟”
كانت رام تتشمس في كلماته المحترمة عندما قامت برمقه بنظرة استجواب.
لقد تذكر ذلك الماضي البعيد البغيض.
ثم اتجهت نحو القرويين. كانت هذه هي رام، التي أنعم بقدر كبير من الفهم والبصيرة.
“مم، ما هي؟”
إن إلقاء مهمة التفسير للقرويين لها سيكون بلا شك على ما يرام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا هو السبب في أن تأنيبها أحدث ثقبًا في قلوبهم.
بعد ذلك، كان الحدث التالي –
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما أشار يوليوس إلى ذلك، عض سوبارو لسانه، أمسك رأسه وضرب الأرض بقدمه.
“—سوبارو، أود أخيرًا دفع تلك المشكلة إلى الأمام.”
“مرحبًا، ألا يمكنك وصفها بغير تلك الصورة السيئة؟ لماذا لديك مثل هذا التفكير الوحشي؟ ”
قال يوليوس فجأة حينما كان سوبارو غارقًا في أفكاره.
“الجميع -”
استقبل سوبارو كلماته بإيماءة وعاد إلى صفوف قوات المشاة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان عليهم الانتقال إلى المرحلة التالية من العملية.
“أنا فيريس، الفارس الشخصي لليدي كروش. العجوز ويل هو قائد المجموعة التي تقف خلفنا، وهذا ما يجعل فيري الزهرة النابضة بالحياة، مواء “.
عند رؤيته، ابتسم فيريس لـ سوبارو ولوّح تجاهه. “سوبارو، لقد أبليت بلاءً حسنًا في هذا الخطاب ~. لقد حركت قلب فيري حتى.”
لقد كلفت “بوليصة تأمين” سوبارو قدرًا كبيرًا من المال. الوديعة التي دفعها كانت ملكًا لروزوال، وفوق كل ذلك، كان كل ذلك دون أن يمنحه الإذن.
“لا تدقق وتشك! ولا تكذب! وحقا لا تذكرني بهذا الأمر! إنه أمر محرج!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يمكنني أن أضمن ذلك. لكن في كلتا الحالتين، حقيقة أن لديهم جاسوسًا تعني أن كل ما نفعله سيتم نقله إلى العدو. حتى لو قمنا بفضح الجاسوس أولاً، فسيعرفون أن شيئًا ما يحدث عندما يفوتهم الوقت المعتاد للاتصال، لذا فإن الأمر سيدور ليصل إلى نفس الشيء. لذلك كنت أفكر في أن نقلب هذا الأمر عليهم ونقوم بتسريب معلومات لهذا الجاسوس لإرسالها لهم – معلومات وهمية “.
“لا يوجد شيء تخجل منه. لقد أوصلت كل ما تريد بطريقتك الخاصة، ولهذا السبب، حركت قلوب القرويين إلى هذا الحد. – ”
“لقد رتبت الوسيلة لذلك. من الآن فصاعدًا، سيتجمع التجار المتجولون بعربات التنين هنا شيئًا فشيئًا من كل اتجاه. سنجعل القرويين يصعدون على متنها وينقلونهم “.
“لا تذكرني رجاءً! انس هذا الأمر! نحن الآن نتحدث عن الخطوة القادمة! ”
“نعم” ردت رام، ناظرة إلى فيريس وويلهيلم وهما يقفان جنبًا إلى جنب؛ اختفى تعبيرها وهي تقوّي ظهرها.
صرخ سوبارو على فيريس، من الواضح أن أفعاله (فيريس) مليئة بالاستهزاء، ويوليوس، على عكسه، كان خاليًا من أي شماتة، حيث أرجع الموضوع إلى الوراء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، تردد سوبارو متسائلاً ما هي الكلمات الأولى التي يجب أن تخرج من فمه.
الأحداث القادمة سوف تستمر كما تم الاتفاق عليه.
وكانت تلك الطريقة هي-
بمجرد إقناع القرويين بالإخلاء، سينفصلون عن التجار المتجولين اللذين سيتولون مهمة إجلاء المدنيين.
“هذا …”
خلال ذلك الوقت، كانوا بحاجة للتجهز لتقديم معلومات خاطئة إلى طائفة الساحرة-
“شاهد كيف تقولها! حتى لو كان يتناسب مع الخطة، فإن الأمر يبدو سيئًا للغاية بهذه الطريقة! ”
“… اخدع السيدة إيميليا بلسان فضي، وادفعها للرحيل بعيدًا، بعيدًا مع أهل القرية، مواء”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، تبخر هذا الشك عندما دخل حشد كبير في مجال نظرها المستعار.
“شاهد كيف تقولها! حتى لو كان يتناسب مع الخطة، فإن الأمر يبدو سيئًا للغاية بهذه الطريقة! ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا هو السبب في أن تأنيبها أحدث ثقبًا في قلوبهم.
“لأنني لا أستطيع أن أتفق مع هذه الخطة، مواء. لماذا نحتاج إلى إرسال السيدة إيميليا بعيدًا؟ لدى السيدة إيميليا سبب للقتال والقدرة على ذلك … هل أنا مخطئ؟ ”
من جانبه، كان الكل يولي اهتمامًا جادًا للعملية. امال سوبارو ذقنه خلال تبادل الأشقاء القطط، وفكر في كيفية التعامل مع الرسالة الفارغة.
من بين أركان الخطة بأكملها، كانت هذه هي النقطة الوحيدة التي رأى فيريس أنها مناسبة لإثارة الجدل.
كان نفس الشيء لـ القوة الاستكشافية، بما في ذلك يوليوس وويلهيلم. على وجه الخصوص، كان فيريس يربت على صدره بشكل مبالغ فيه.
لم يتفق سوبارو وفريس على دور إيميليا في الخطة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مشاهدةً رد فعله، طوت رام ذراعيها وواصلت محاضرتها.
عندما فكر مرة أخرى، كان فيريس هو من جلب إيميليا لتقاتل خلال المعركة الأخيرة في القرية. بدا أن رام ساعدت في إقناعها، لكن تقييم فيريس لقوة إيميليا ربما يكون صحيحًا.
“-الأم.”
على الأقل، يجب أت تمتلك ايميليا القدرة على ضرب بيتيلغيوس..
ركب شاب ذو شعر أسود تنينًا أرضيًا عند الطرف الأمامي للتشكيل، حاملاً إشارة أنه استدار في كل اتجاه – كما لو كان ليضمن ذلك يمكن رؤيتها من الأمام والخلف واليسار واليمين.
“- ومع ذلك، لا أريد أن أترك إيميليا تحارب أتباع الساحرة.”
“استرخ. نحن إخوة يملكون نفس آذان القطط، أليس كذلك؟ هل أبدو روحًا مخيفةً لك؟ ”
“هاه، نحن نتحدث عن بعضنا البعض …”
كانت رام شيطانًا فقدت قرنها. بطبيعتها، كانت الشياطين شديدة الحساسية للتغيرات في الغابة والجبال. أعلمتها حاستها السادسة التي تختلف عن الخمس الأخرى بتغير في الرياح التي تهب من اتجاه الطريق السريع.
رؤية فيريس يهبط كتفيه مع عواء منزعج جعل سوبارو يشعر بالسوء، لكنه لن يعيد التفكير في وجهة نظره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعر بالتوتر من الوقوف بينهم.
كان الشيء ذلك هو الشيء الوحيد الذي لن يتزحزح عنه.
“”
أنانية سوبارو – أو بالأحرى الهواجس السيئة العميقة الجذور في صدره – جعلته يريد إبعاد إيميليا عن طائفة الساحرة، وبإجراءات متطرفة إذا لزم الأمر.
ثم أثبتت كلماتها التالية أنها لم تكن تقف إلى جانبه فحسب، بل كانت تدعمه.
من المحتمل أن يكون السبب وراء ذلك هو التعبير الذي رآه على وجه إيميليا عندما هزمت بيتيلغيوس في نهاية آخر مرة.
أعطى سوبارو فيريس نظرة شاكرة لاهتمامه قبل أن يتخطى رام ويتقدم مباشرة إلى ساحة القرية.
كان موت ذلك المجنون قد جعل الدموع تنهمر لأسباب حتى هي لم تفهمها.
“هذه هي جملتنا سيد سوبارو.”
“فيريس. السيد سوبارو لديه مشاعره الخاصة في هذا الشأن. لدى السيد سوبارو رغباته فيما يتعلق بالسيدة إيميليا، تمامًا كما أرغب أنا للسيدة كروش “.
كان لدى البالغين الكثير من التردد لشن هجوم على ما يسمى بالـ “البراءة” التي لا يستطيع القيام به سوى الأطفال.
” الرجل العجوز ويل…”
“لقد انتهت بيتي من الحديث. بغض النظر عن مدى استمرارك في اقناعك بشكل تعسفي، فإن قرار بيتي لن يتغير. هل لديك المزيد من الوقت لتضيعه، أتساءل؟ ”
“لا شك أنك تفضل بعض النتائج على الأخرى. وبالتأكيد يمكنك بالفعل فهم مشاعره “.
“استرخ. نحن إخوة يملكون نفس آذان القطط، أليس كذلك؟ هل أبدو روحًا مخيفةً لك؟ ”
كان ويلهيلم هو الذي تدخل، بعد أن حافظ على الصمت أثناء النزاع حتى تلك اللحظة.
كلمات المبارز العجوز جعلت خدود فيريس مشدودة. لمس الخنجر على وركه دون وعي.
“سوبارو، من المحتمل أنه إذا لم تتمكن من القيام بذلك، فلا أحد يستطيع ذلك. هذه هي إجابة بيتي “.
“تمامًا كما تعشق الليدي كروش، يتمنى السيد سوبارو رفاهية الليدي إيميليا – فالصبي مهتم برفاهية الفتاة التي يحبها. إنها طبيعته فقط “.
“مغطى بالأوساخ، أليس كذلك؟ يبدو أن بيتي كانت قاسية جدًا عندما طردتك “.
“بعد أن قيل هذا بصراحة يجعلني ذلك أشعر ببعض الاحمرار والشفقة، ولكن …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في وسط هذا الاهتمام، طوى سوبارو ذراعيه وأخبرهم كيف سيتعاملون مع هذه الرسالة الفارغة.
خدش سوبارو خده، مرحباً بدعم ويلهيلم بمظهر مثير للشفقة.
شعر وكأنه عاد إلى العصور الوسطى، لكن رام تجاهلت شكواه.
كان فيريس يحمل نظرة عابسة على وجهه، لكنه لم يقدم أي اعتراض آخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فاجأت إجابته القرويين. فاجأتهم الابتسامة الصغيرة التي ظهرت على شفاه سوبارو أكثر.
كما أعطى الفرسان من حول سوبارو مظهرًا دافئًا أيضًا.
“أنت لست بخير يا باروسو. هل يمكنك الافاقة من حالتك الحالية والتحدث إلى سكان القرية حول الأمور المهمة في لمح البصر؟ شخصيتك بالكاد مناسبة لذلك “.
“على أي حال! سنفعل هذا تمامًا كما اتفقنا عليه! سنقوم بإعداد السيناريو حتى تستمع إيميليا إلى المنطق. فيريس، ويلهيلم، أنا أعتمد عليكما للحصول على الدعم حقًا! ”
“لقد سئمت من سماع كلمة ميثاق. أنتِ تتمسكين بالمواثيق كثيرا. عليك بالتفكير خارج الصندوق! ”
“مفهوم.”
سوبارو، الذي تلقى استجابة أكثر قسوة من المعتاد، جعل ذلك وجهه متضاربًا بعض الشيء وهو يرفع رأسه.
“بالتأكيد ~!”
“… دعونا ننتقل إلى وضع هذه الخطة موضع التنفيذ. سوف نجتمع مع التجار ونخلي القرويين. سنتحدث إلى إيميليا تمامًا كما خططنا. الروح، أنا أعتمد عليك أيضًا “.
عندما أكد الاثنان تعاونهما، قطع سوبارو المحادثة حينها.
“… لقد حنثت بوعدي لإيميليا. علاوة على ذلك، عدت ضد أوامرها. هذه ذنوبي ولا أعذار لي “.
إذا نجحت رام في إقناع القرويين، فإن القضايا المتبقية كانت سهلة نسبيًا.
لقد أراد أن يلكم نفسه لأنه كان يشعر بالمرارة ليقول شيئًا كهذا.
استدار سوبارو وتحدث.
“حسنًا، يوليوس. عن هذه الخدمة التي سألتك عنها سابقًا. كيف سنفعلها … ”
كلمات المبارز العجوز جعلت خدود فيريس مشدودة. لمس الخنجر على وركه دون وعي.
” – ألن تكلمني؟ لقد كنت أستمع إليكم طوال الوقت “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… اخدع السيدة إيميليا بلسان فضي، وادفعها للرحيل بعيدًا، بعيدًا مع أهل القرية، مواء”.
اشتعلت أنفاس الجميع عندما تدخل صوت ثالث في المحادثة، في نهاية التبادل. سوبارو، الشخص الوحيد الذي أدرك هوية المتحدث، نظر بشكل طبيعي. وثم-
كانت هذه هي الخطة الرئيسية التي فكر فيها سوبارو في منتصف الطريق لمواجهة الرسالة الفارغة للنوايا الحسنة – أو بالأحرى، استجاب لكل ذلك بحقيقة صريحة.
“هييا، لم أرك منذ وقت طويل، باك. كيف حالك؟”
أغلق سوبارو فمه، غير قادر على نطق كلمة واحدة.
ابتسم تجاه باك – القط الصغير الذي يحرك ذيله وهو يطفو في السماء.
كان سلوكه مقارنة بالسابق وكأنه مزحة سيئة، ولكن بطريقة أو بأخرى، بدا أن غضب الروح قد هدأ.
فاجأ وجود الروح العظيمة التي ظهرت فجأة القوة الاستكشافية، مما جعلهم في حالة توتر شديدة.
ترددت للحظة.
بالنظر إلى رد فعلهم، قبل باك تحية سوبارو بضربة من شواربه بينما كان يتحدث.
“أنا أفهم سبب قلقك. كما أنك تعتقد أن سبب كل شيء هو … السيد روزوال، سيدك، ودعمه لفتاة نصف عفريتة في الاختيار الملكي الذي بدأ في العاصمة الملكية “.
“مم، أنا في مزاج جيد للغاية. في الوقت الحالي، يمكنني بسهولة التخلص من أي حشرة تزعج ابنتي الحبيبة “.
عادة جعل سلوكه أي شخص يشك في أنه كان شيخًا مسنًا، لكن في تلك اللحظة، لم يكن لصوته ونظرته أي أثر للمزاح على الإطلاق.
“هذا سؤال محرج، لكن هذه الحشرة التي تشير إليها هي …”
كان سوبارو يحاول إخفاء وجهه نصف الباكي عندما أخرجته ملاحظة رام المحايدة من تلك الحالة.
“هل عليك حقا ان تسأل؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بالطبع أنت غاضب مني بسبب كل ذلك. إذا لم تعف عني وتريد فقط أن تعاقبني، فأنا على استعداد لقبول ومواجهة أي عقوبة ستفرضها عليّ … ولكن الآن ليس الوقت المناسب “.
بقيت عينا باك تنظر إليه ببرود وهي تشع مثل الهالة المروعة.
إذا نجحت رام في إقناع القرويين، فإن القضايا المتبقية كانت سهلة نسبيًا.
هذا الشعور بالعداء جعل التوتر يمر ليس فقط في سوبارو، ولكن أيضًا عبر القوة الاستكشافية بأكملها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” يا للجحيم … إذا كنت تفهمين بهذا القدر، فامنحيني يد المساعدة وتصرفي بطاعة بينما أقودك للخارج! ”
وضع الفرسان، الذين تأثروا بالعداء، أيديهم على الفور على مقابض سيوفهم، وهو رد فعل مفهوم.
كانت هذه الغرفة غامضة، يملأها عدد لا يحصى من الأرفف والكتب المعبأة في تلك الأرفف.
وعلى الرغم من أنه كان مغمورًا بنظراتهم الحذرة، إلا أن هالة باك المروعة لم تتراجع بينما واصل “سوبارو، لدي بعض الأشياء لأقولها لك. هل تعرف ما هي؟ ”
وعلى عكس سوبارو، تنهدت الفتاة ذات الثوب الأنيق ضجرًا والذي كان يتعارض مع مظهرها الخارجي.
“… لقد حنثت بوعدي لإيميليا. علاوة على ذلك، عدت ضد أوامرها. هذه ذنوبي ولا أعذار لي “.
بشخير قصير، خف تأثير الاصطدام.
“-”
خوفًا من الشعور بالقمع، صرخ سوبارو وسار عبر أرضية الأرشيف متحملًا كل ذلك.
رد سوبارو جعل خدود باك ترتعش. كانت إجابات سوبارو على الأسئلة هي رده على الأسئلة التي طرحها باك سابقًا – لمرة واحدة بالفعل كان قد اختبر النتيجة عندما أثار غضب باك.
“حسنًا، بما أننا نتحدث، لدي خدمة واحدة أطلبها منك.”
في ذلك الوقت، لم يتمكن سوبارو من قول أي شيء لـ باك الغاضب.
كان من الممكن أن تكون حكاية أجمل بكثير إذا انتهى الأمر عند هذا الحد، ولكن …
لقد آذى إيميليا من خلال أفعاله الأنانية، ونتيجة لذلك تركها تموت؛ لم يستطع أن يتكلم بكلمة واحدة.
كان أهالي قرية إيرلهام وراء رام، لا يزالون قلقين بشأن وضعهم.
وهذا هو السبب-
“… لقد حنثت بوعدي لإيميليا. علاوة على ذلك، عدت ضد أوامرها. هذه ذنوبي ولا أعذار لي “.
“بالطبع أنت غاضب مني بسبب كل ذلك. إذا لم تعف عني وتريد فقط أن تعاقبني، فأنا على استعداد لقبول ومواجهة أي عقوبة ستفرضها عليّ … ولكن الآن ليس الوقت المناسب “.
أصغوا آذانهم، واستمعوا إلى كلمات سوبارو.
لقد نكث بوعده، وداس على توسلاتها، وقد أضاف سوبارو إلى تلك الخطايا بعودته.
بعد كل شيء، كانت طائفة الساحرة بمثابة كارثة طبيعية، وهدفًا للكراهية في جميع أنحاء العالم –
لكنه على الاطلاق لن يسمح بحدوث النهاية الأسوأ
على الأقل، يجب أت تمتلك ايميليا القدرة على ضرب بيتيلغيوس..
– تركها تموت -.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قام الأطفال بعمل مشاجرة. بدت أصواتهم وكأنها قد عصفت بالجو السابق.
“أنا أقدر خطر اتباع إيميليا. لكن اريد ان افعل شيئا حيال ذلك أريد أن أتحمل معها مصيرها في مواجهة تلك الأشياء الفظيعة، وأطحن كل ذلك كالرمال، وأنفخه بعيدًا. من فضلك، اعمل معي حتى أتمكن من القيام بذلك “.
كانت أقرب كلمة لوصف المشاعر التي استدعتها تلك الذكرى هي الخوف.
“… تبدو تمامًا … معتدًا بنفسك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد تم تسوية خطتنا لمكافحة التجسس. بالمناسبة، ما هو مصدر معلوماتك …؟ ”
“نعم، أنا رجل معتد بنفسه. ألا تعرف ذلك بالفعل؟ ”
لقد كان شديد التركيز على الأجزاء المتعلقة بإيميليا لدرجة أنه نسي بشأن خطة إجلاء القرويين.
عندما تحدث باك بصوت منخفض، أغلق سوبارو إحدى عينيه وأجاب بذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنها الفتاة التي كانت تقضي شهورًا بجانبكم “.
عند سماع هذا، طوى باك ذراعيه القصيرة. ثم ألقى القط الصغير نخرًا صغيرًا وتحدث.
في أعقاب كلمات موراوزا، أطلق زعيم شباب القرية صرخة مريرة.
“بطريقة ما … لقد تغيرت يا سوبارو، لكنك لم تتغير في نفس الوقت.”
3
“هذا هو السبب في أن الطبيعة البشرية ليس من السهل تغييرها.”
“توقف عن محاولة خداعنا …! كنا نعرف ذلك قبل أن ينطق أي أحد بكلمة !! ”
“أفترض ذلك. وبغض النظر عن الأساليب، يبدو أنك ما زلت تقدر ليا في قلبك.”
“يجتمعون من كل الاتجاهات…؟ كيف؟”
بعد لحظة من نطقه للكلمات، خفت حدة الضغط الشرس الذي سيطر على المنطقة بأكملها حتى تلك اللحظة.
كان هذا هو الوضع الذي ولّده باك وهو يربط الأرشيف بباب في القرية.
تحرر سوبارو من الشعور بالتهديد، مما جعله يشعر وكأن جسده بأكمله قد تجمد، تنهد مطولاً.
كان صوتها بريئًا. لقد كان واضحًا ونقيًا إلى حد كبير.
كان نفس الشيء لـ القوة الاستكشافية، بما في ذلك يوليوس وويلهيلم. على وجه الخصوص، كان فيريس يربت على صدره بشكل مبالغ فيه.
كما أعطى الفرسان من حول سوبارو مظهرًا دافئًا أيضًا.
“م-نحن بخير الآن؟ لا أحد سيقتلنا فجأة، مواء؟ ”
“…هاه؟”
“استرخ. نحن إخوة يملكون نفس آذان القطط، أليس كذلك؟ هل أبدو روحًا مخيفةً لك؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبينما كان يصر على أسنانه، تحولت أفكار سوبارو نحو القصر – القصر الذي بقيت فيه بياتريس تلك اللحظة بالذات.
رد باك بمرارة على كلمات فيريس القاتمة، وهو ينفخ خديه بشكل واضح.
الأحداث القادمة سوف تستمر كما تم الاتفاق عليه.
كان سلوكه مقارنة بالسابق وكأنه مزحة سيئة، ولكن بطريقة أو بأخرى، بدا أن غضب الروح قد هدأ.
“إذا ساعدتني وتحدثت معها فربما تستمع إليك بياتريس. على الرغم من أنك تعرف ذلك، ألا يمكنك مساعدتي؟ ”
“حسنًا، لم أكن بهذا الغضب في المقام الأول. لقد كنت أتنصت بهدوء على القرويين لفترة من الوقت، كما ترى “.
“إيه، لماذا؟ إذا كانت فارغةً تمامًا، فيمكنك كتابة ما تريد عليه؟ يبدو مناسبًا لـ – أوتش! ”
“إذن هذا هو المكان الذي كنت فيه؟! ثم هل عرفت ما كنت أحاول القيام به طوال الوقت ؟! ”
سوبارو لم يكن بحاجة لمتابعة نظراتها. كان يعرف بالضبط ما كانت تحاول رام إخباره به.
“مم، إنك تعمل بجد حقًا … يكفي أن أفعالك خففت من غضبي قبل أن أدرك ذلك.”
“هذا ليس جيدًا. إن الوضع ليس جيدًا على الاطلاق … ولكن لا يوجد شيء أفضل يمكننا القيام به “.
“لا تذكر هذا! نحن نتحدث بجدية، أليس كذلك؟! هذه المناقشة برمتها من أجل إيميليا! ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تمامًا مثل المرة السابقة، سيتم إرسال مجموعة صغيرة من فرقة الأنياب الحديدية لاستقبال التجار المتجولين المساعدين في الإخلاء.
كان سوبارو سعيدًا لأنهم كانوا يتمازحون كالمعتاد، ولكن من ناحية أخرى، كان حريصًا على إخفاء مقدار ما حصل سابقًا.
في اللحظة التي دخل فيها الغرفة، استقبلته الفتاة المسؤولة عن الأرشيف بصوت حاد.
بعد ذلك، نظر من فوق كتفه، تجاه يوليوس.
كلمة ميثاق منعت مسار سوبارو أكثر من مرة.
“كان يجب أن تذكر أنك تمكنت من الاتصال بـ باك. كنا على الأقل سنسير في حذائك “. (لن يتفاجؤوا من ظهوره)
“مم، ما هي؟”
“لم أخبركم عمدا. كنت أعرف أن الروح العظيمة كانت حاضرة في نفس الوقت الذي عادت فيه البراعم … أشعر بالارتياح لأن محادثتكم انتهت بسلام “.
ثم، مع سوبارو الذي لم يقل أي شيء، تحدث.
“حسنًا … أشعر بنفس الشعور …”
لذلك سيفعل ما اتفقوا عليه في الوقت الحالي.
تقاسم سوبارو راحة يوليوس، وهبط كتفيه في حالة من الراحة.
كان لدى البالغين الكثير من التردد لشن هجوم على ما يسمى بالـ “البراءة” التي لا يستطيع القيام به سوى الأطفال.
كان استدعاء باك إلى القرية إحدى المهام التي طلب سوبارو من يوليوس القيام بها – لجعله يرسل أشباه أرواحه إلى القصر ويعيد باك دون أن تدرك ايميليا ذلك.
انحرفت رؤيته، وجاءت موجة الصدمة. الشعور بظهره وهو يضرب شيئًا صلبا جعله يلتقط أنفاسه.
كان هذا لكسب تعاونه في الغش المطلوب للحصول عليه
وقبل أن يتمكن جاسوس طائفة الساحرة من الالتقاء بالقوة الاستكشافية، فإنهم سيتخلصون مسبقًا من جبل من المخاوف التي أرادوا التعامل معها، مما يجعله الآن سباقًا مع الزمن.
“ما مدى معرفتك بما يحدث في الخارج؟ أعني، هل سمعت ما يجري؟ ”
إيميليا على الإخلاء.
في هذه الأثناء، كشف سوبارو عن بطاقته الرابحة: رداء أبيض ساكن في حقيبته.
“إذا كان كل من رام والقرويين وباك على نفس الصفحة …”
” اللعنة أنها لولي عنيدة. أنا العنيد؟ … إذا كنتِ ستجعلين وجهك يصنع مثل ذلك التعبير، فلماذا لا يمكنك أن تأتي معي؟ …اللعنة. إذا كان الأمر سيكون على هذا النحو، فسأخرجها إذا كان لدي – ”
“ليا لن تكون قادرة على وضع قدمها في وسط ذلك، أليس كذلك؟ يجب أن أقول حقًا، رغم كل ما حدث، لقد أعددت كل شيء بدقة “.
“لا يوجد شيء تخجل منه. لقد أوصلت كل ما تريد بطريقتك الخاصة، ولهذا السبب، حركت قلوب القرويين إلى هذا الحد. – ”
ابتسم باك ابتسامة لعوبة لـ اهتمام سوبارو بالتفاصيل.
وهذا هو السبب-
لكن سوبارو هز رأسه لـ القط الصغير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن عندما كشف النقاب عن الفكرة، لم يرضخ باك، وأرسل سوبارو مكانه.
“نحن نواجه أتباع الساحرة. لا شيء كثير لفعله فيما يتعلق بهؤلاء الرجال “.
“أتباع الساحرة …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم هذا يعني أن باك سيتعاون مع أي شيء آخر. وهو يعني –
المصطلح جعل عيون باك ترتعد قليلاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بالطبع أنت غاضب مني بسبب كل ذلك. إذا لم تعف عني وتريد فقط أن تعاقبني، فأنا على استعداد لقبول ومواجهة أي عقوبة ستفرضها عليّ … ولكن الآن ليس الوقت المناسب “.
كان ذلك رد فعل شخص التقى بهم في مكان ما من قبل.
تسبب إعلان سوبارو في أن تضيق رام عينيها.
في الواقع، في التكرارات السابقة، كان باك يكره الأتباع حقًا.
تحرر سوبارو من الشعور بالتهديد، مما جعله يشعر وكأن جسده بأكمله قد تجمد، تنهد مطولاً.
اعتقد سوبارو أن هذا الكره تجاوز حتى التسبب في ضرر لإيميليا، ولكن …
ترددت للحظة.
“- إذا فقد أردت أن تخدع ليا لتذهب معك، ولكن كيف ستفعل هذا بالضبط؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بعد أن قيل هذا بصراحة يجعلني ذلك أشعر ببعض الاحمرار والشفقة، ولكن …”
“مرحبًا، شاهد كيف تقول ذلك! بقولك ذلك فأنك تجعلني الرجل الشرير! ”
في مواجهة لسان رام السام، ومزاح فيريس غير الرسمي، وعيناه الصارمتان، تظاهر سوبارو بالعطس.
ومع ذلك، قبل أن يتمكن سوبارو من التفسير، عاد باك إلى طبيعته المعتادة، وقام بتغيير الموضوع.
“مرحبًا، لقد علمتني كيفية الكتابة!؟! ”
كان باك محقًا في رغبته في الحصول على تفاصيل الخطة.
حتى في حالة عدم وجود أشخاص للتأثير عليهم، لم يكن ذلك عائقاً طالما كانت هناك كائنات حية تمتلك حاسة البصر. ومع ذلك، كانت المخلوقات ذات الأطوال الموجية المتوافقة محدودة، وفي الأيام القليلة الماضية ، لم تكن قادرة على رؤية أي شيء داخل الغابة حيث يكون أكثر أهمية.
كان دفع مخاوفه على الطريق وإعطاء الأولوية لخطة الإخلاء لإيميليا والآخرين هي الخطة التي يجب إجراؤها.
كانت هذه هي الخطة الرئيسية التي فكر فيها سوبارو في منتصف الطريق لمواجهة الرسالة الفارغة للنوايا الحسنة – أو بالأحرى، استجاب لكل ذلك بحقيقة صريحة.
“أنت تعرف الخطة بالفعل، أليس كذلك؟ بعد كل ما سنفعله …سيدخل سلاحي السري حيز التنفيذ “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ليس فقط باب أرشيف الكتب الممنوعة، ولا وجه بياتريس الباكي، لا شيء.
“سلاح سري؟”
“مم، ما هي؟”
أمال الروح رأسه بعد سماعه لهذه الكلمات المنمقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في هذه الأثناء، كشف سوبارو عن بطاقته الرابحة: رداء أبيض ساكن في حقيبته.
توقف صوته. كان القرويون صامتين.
لبس سوبارو الرداء على الفور. لم يكن حجم جسده أكبر بكثير من صاحب الرداء الحقيقي، لذلك لم يكن لديه مشكلة في ارتدائه.
“-”
“بالإضافة إلى ذلك، تلك النفحة الخفيفة من العطر الحلو هي أحد المحفزات بالنسبة لي …!”
لكنه على الاطلاق لن يسمح بحدوث النهاية الأسوأ
“لن أسمي ذلك سلاحًا سريًا حقًا، لكن يبدو أنه رداء به سحر غريب.”
“لأنه بغض النظر عن مدى أهمية هذا المكان، فإنه لا يساوي نفس قيمة حياتك.”
“بالتأكيد، الرداء وده لا يكفي بالنسبة لي لعلاج مشاكل ثقة إيميليا …”
في المقدمة كان القرويون بوجوه قلقة؛ وكان وراءه رفاقه من القوة الاستكشافية.
كانت المالكة الصحيحة للرداء الأبيض، في الواقع، إيميليا.
“انا لست مخطئًا. أنت الشخص المخطئ – هذا هو جوابي. نحن سنقول بالرحيل معًا من هنا.”
أصبح يشعر بوجود ايميليا معه حينما ارتدى هذا الرداء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… إذا كان كل ما تريد فعله هو التحدث، فقد طلبت من باك حقًا تقديم خدمة مقابل لا شيء.”
الآن إيميليا كانت كل تفكيره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما فكر مرة أخرى، كان فيريس هو من جلب إيميليا لتقاتل خلال المعركة الأخيرة في القرية. بدا أن رام ساعدت في إقناعها، لكن تقييم فيريس لقوة إيميليا ربما يكون صحيحًا.
سيكون الآن قادرًا على التحدث مع إيميليا، ولمسها، وحتى شم رائحتها الحلوة. كانت ثقته واستقراره العاطفي متزعزعين.
“أرفض. بغض النظر عمن يأتي – نعم، بغض النظر عمن يأتي، لن يتمكنوا من دخول أرشيف الكتب الممنوعة “.
في كلتا الحالتين، كان الجزء المتعلق بـ “إيميليا” مزحة، لكن قوة الرداء نفسها لم تكن.
“ما الخطب مع سيدنا؟ ألم يتوقع أن يحدث هذا ؟! ”
“هذا الثوب المريح من صنع روزوال نفسه، ويبدو أنه يحتوي على سحر عدم معرفة من يرتديه. إنها ملكية شخصية لإيميليا في البداية … لكن الأمر ليس كما لو أنني سرقتها، حسنًا؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا، يوليوس. عن هذه الخدمة التي سألتك عنها سابقًا. كيف سنفعلها … ”
لقد تذكر ذلك الماضي البعيد البغيض.
“—آخر.”
كان هذا هو الثوب الذي ألقته عليه إيميليا عندما كانت تتجادل معه أثناء جدالهما في القصر الملكي.
تسبب إعلان سوبارو في أن تضيق رام عينيها.
في ذلك الوقت ومنذ ذلك الحين، احتفظ سوبارو دائمًا بالرداء محشوًا في حقيبته، ولم يتركه يخرج من قبضته أبدًا. الآن لعب ذلك الرداء دورًا حاسمًا.
لم تكن إيميليا مقيدة بهم فحسب، ولكن بياتريس أيضًا، أعاق كل ذلك تصرفات سوبارو.
“مهما كانت أصوله، ماذا ستفعل به … آه، هذه هي خطتك.”
وبيده، أشار إلى قوة الاستطلاع التي اصطفت خلفه لعرض مآثره في العاصمة الملكية.
“الآن لست مضطرًا لأن أشرح، لكن وجهك الفاهم لكل شيء لا يزال يزعجني.”
في الواقع، بدا القرويون متضاربين، كانوا في حيرة من رد الفعل الذي يجب أن يكون لديهم لكلمات سوبارو. حتى لو كان الموضوع الذي يتحدثون عنه، فإن الخاتمة تتعارض مع القضية المطروحة.
“طبيعة المرء أمر مزعج. في رأيي، طبيعتك معقدة نوعًا ما “.
“لم أخبركم عمدا. كنت أعرف أن الروح العظيمة كانت حاضرة في نفس الوقت الذي عادت فيه البراعم … أشعر بالارتياح لأن محادثتكم انتهت بسلام “.
جعلت هذه الكلمات سوبارو يشعر وكأن يوليوس يرى من خلاله، مما جعله يُظهر استياءه بشخير مبالغ فيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أمال الروح رأسه بعد سماعه لهذه الكلمات المنمقة.
بعد ذلك، حول سوبارو نظرته نحو باك.
“تلك الفتاة هي التي ابتسمت مع الجميع. تلك الفتاة هي شخص يريد أن يضحك مع الجميع. أنا أعرف. لقد قالت ذلك. أريدكم أن تتوقفوا عن تجاهلها، وأن تتوقفوا عن إيذائها “.
“إذن سنقوم بأداء مسرحية لإيميليا. سوف تتصرف أنت أيضًا، وأنا أعول عليك لمساعدتي في شرح كل هذا بعد تسوية كل شيء “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، تبخر هذا الشك عندما دخل حشد كبير في مجال نظرها المستعار.
“سأقوم بدوري حينها، لكن كل هذا من صنعك. كل هذا، سوبارو، متروك لك “.
لبس سوبارو الرداء على الفور. لم يكن حجم جسده أكبر بكثير من صاحب الرداء الحقيقي، لذلك لم يكن لديه مشكلة في ارتدائه.
“جنننن …”
“أنت عنيد جدا. أنا أكره ذلك فيك “.
تأوه سوبارو من الإحباط لرفضه.
“استمعوا لي. تمامًا كما اتفقنا سابقًا، فإن القضاء على الأصابع أمر غير قابل للتفاوض لركل مؤخرة مطران الخطيئة. لكن بالعودة للواقع فإن حتى مجرد إخراج تلك الأصابع هو قول أسهل من الفعل. علينا أن نكون أذكياء بشأن هذا “.
لم يكن يتوقع أي تعاون من باك في استرضاء إيميليا. لقد كان شيئًا يجب أن ينجزه بقوته الخاصة.
صرخة الشاب مزقت ضمادة الأمان، مما دفع القرويين إلى النظر إلى بعضهم البعض وتبادل مخاوفهم وشكوكهم.
ثم هذا يعني أن باك سيتعاون مع أي شيء آخر. وهو يعني –
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” الرجل العجوز ويل…”
“حسنًا، بما أننا نتحدث، لدي خدمة واحدة أطلبها منك.”
مع العديد من المصاعب والحيل لخداع الفتاة الجميلة التي تنتظره، اعتقد أنه استرخى تمامًا أثناء حديثه.
“مم، ما هي؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” يا إلهي، إنه حقًا يسبب الكثير من المتاعب. أقول لكم إن ذلك ابتزاز “.
“أليس هذا واضحًا؟ “إقناع الناسك بالعودة إلى القصر”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حدق سوبارو المذهول بهدوء عندما أمسكت تلك اليد بكتفه وشدته ليقف على قدميه.
غمز سوبارو لباك وهو يتكلم بتلك الكلمات وهو يقترب من الوقت المحدد لإنهاء مشاكله الباقية.
ترك تصريح رام القاسي سوبارو يتأرجح متألمًا ومحرجًا، وغير قادر على تقديم أي رد.
أما بالنسبة للكلمات الأولى التي خرجت من فمه، تلك الكلمات المهمة جدًا، فإنه لم يقررها بعد.
5
“نعم” ردت رام، ناظرة إلى فيريس وويلهيلم وهما يقفان جنبًا إلى جنب؛ اختفى تعبيرها وهي تقوّي ظهرها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دفع اعلانها الوحشي سوبارو إلى تغطية وجهه والتراجع خطوة بينما تحولت نظرته من رام إلى القرية خلفها.
“هل اعتقدت أنه سيكون لديّ فرصة مرة أخرى للنظر إلى هذا الوجه الغبي، أتساءل؟”
ترددت للحظة.
في اللحظة التي دخل فيها الغرفة، استقبلته الفتاة المسؤولة عن الأرشيف بصوت حاد.
عندما سأله ويلهيلم بصوت منخفض، رمش سوبارو مرة واحدة وأومأت بحزم.
عند سماع تلك التحية المستهزئة التي اعتاد عليها، انفجرت شفتا سوبارو تلقائيًا بابتسامة.
كانت رام مسؤولةً عن القصر بلا منازع بينما كانت ريم غائبةً.
كانت هذه الغرفة غامضة، يملأها عدد لا يحصى من الأرفف والكتب المعبأة في تلك الأرفف.
“مم، لا أستطيع فعل ذلك. علاوة على ذلك، حتى لو قلت ذلك، فإن بيتي ما زالت لن تستمع. قلت لك في أول مرة تم طردك من أرشيف الكتب الممنوعة، أليس كذلك؟ لا يمكنني إنقاذ بيتي “.
كان هذا أرشيفًا لم يكن موجودًا في أي مكان في العالم – أرشيف روزوال للكتب الممنوعة، والمحمي بواسطة أمينة المكتبة بياتريس.
“-! هل يمكن لإنسان مثلك أن يدرك ثقل هذا الميثاق، أتساءل؟! ما مدى أهمية المواثيق لبيتي ولك …! ”
من خلال استخدام سحر النقل الآني المعروف باسم الممر، تم توصيل أرشيف الكتب الممنوعة بالأبواب في القصر بشكل عشوائي. عرف سوبارو هذا بالفعل، ولكن ما فاجأه حقًا هذه المرة هو –
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “-بالمال. سيتعين علينا فقط أن ندفع التكاليف، حسنًا؟ ”
“لم أعتقد أبدًا أن الممر متصل بالأبواب في القرية. أنتِ في الواقع مستخدم سحري رائع، أليس كذلك؟ ”
كان هذا هو الثوب الذي ألقته عليه إيميليا عندما كانت تتجادل معه أثناء جدالهما في القصر الملكي.
“… إذا كان كل ما تريد فعله هو التحدث، فقد طلبت من باك حقًا تقديم خدمة مقابل لا شيء.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “وكأننا نتحدث عن السيدة الصغيرة … لا يوجد موت سلمي على هذا الطريق، هل تعلم؟”
“هيا، لقد أردت الحصول على موطئ قدم صغير قبل الانتقال إلى الموضوع الرئيسي. شيش، لا صبر لك على الإطلاق … ”
أثناء تنشيط تلك القدرة، تضاءل وعيها بمحيطها بشكل كبير، مما حد من الحركات التي يمكنها استخدامها، لكن تلك القدرة كانت جو هرة مقارنة بباقي قدرات الاستشعار.
سوبارو، الذي تلقى استجابة أكثر قسوة من المعتاد، جعل ذلك وجهه متضاربًا بعض الشيء وهو يرفع رأسه.
حتى لو كان رام على استعداد لقيادتهم، فإن إقناعهم أثبت أنه أكبر عقبة على الإطلاق.
وعلى عكس سوبارو، تنهدت الفتاة ذات الثوب الأنيق ضجرًا والذي كان يتعارض مع مظهرها الخارجي.
“وبالتالي؟ وفقًا لما سمعته، باروسو، لقد أزعجت مزاج السيدة إيميليا بطريقة رائعة ولذلك هجرتك في العاصمة الملكية … كيف تجرؤ على العودة لإظهار وجهك؟ ”
الفتاة ذات الشعر الكريمي ذو اللفات العمودية، كان وجهها متجهمًا وهي تجلس مسندةً على مقعد خشبي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم اتجهت نحو القرويين. كانت هذه هي رام، التي أنعم بقدر كبير من الفهم والبصيرة.
بياتريس – كان هذا اسمها.
“بياتريس؟”
كانت الوصي الذي يحمي أرشيف الكتب الممنوعة، على الرغم من أن فكرة سوبارو عنها كجزء من حياته المزدحمة في القصر كانت أقوى بكثير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وجه عينيه نحو سوبارو وتحدث.
ومن ثم، فهي أيضًا كانت شخصًا مرتبطًا بسوبارو والذي سيكون من غير المعقول تركه وراءه في القصر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذاً الأشخاص الموجودون في الغابة، هم حقًا…!”
كان هذا هو الوضع الذي ولّده باك وهو يربط الأرشيف بباب في القرية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انحرفت رؤيته حتى قبل أن تتاح له الفرصة لنداء اسمها.
وبصورة أدق، كان ذلك نتيجة استدعاء باك واستخدام بياتريس للممر لإجراء الاتصال.
أغلق سوبارو فمه، غير قادر على نطق كلمة واحدة.
على أقل تقدير، أعطاهم ذلك الفرصة للتحدث.
لقد كلفت “بوليصة تأمين” سوبارو قدرًا كبيرًا من المال. الوديعة التي دفعها كانت ملكًا لروزوال، وفوق كل ذلك، كان كل ذلك دون أن يمنحه الإذن.
مرتاحًا لهذه الحقيقة، بدأ سوبارو في طرح الموضوع.
“بالتأكيد ~!”
“ما مدى معرفتك بما يحدث في الخارج؟ أعني، هل سمعت ما يجري؟ ”
تذكير سوبارو جعل القرويين يتبادلون النظرات.
“هل سمعت أي شيء من أي أحد، أتساءل؟ أنا لست معتادةُ على التحدث بشكل عرضي مع الناس في القصر في البداية … لكن ربما أفهم جوهر الأمر الحالي؟ ”
الفتاة ذات الشعر الكريمي ذو اللفات العمودية، كان وجهها متجهمًا وهي تجلس مسندةً على مقعد خشبي.
“جوهر الأمر …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا تذكرني رجاءً! انس هذا الأمر! نحن الآن نتحدث عن الخطوة القادمة! ”
“- أتباع الساحرة.”
كانوا مجموعة من أربعين أو خمسين شخصًا، كل واحد منهم كان مسلحًا. ساروا على طول الطريق السريع، على بعد عشرات الدقائق من القرية. وتعرفت على شعار الأسد المنتشر على دروع العديد من الرجال المدرعين.
على عكس سوبارو، الذي اختار كلماته بعناية، نطقت بياتريس المصطلح باشمئزاز من أعماق قلبها.
“هذا جيد، ولكن ماذا عن مشكلة الرسالة؟ تركها الصفحة فارغة فقط يجعل الأمور صعبة “.
“أنا على علم بأن هؤلاء الأوغاد يتربصون في محيط القصر. ربما أعلم حتى أنك وباك تنويان التحايل على تلك الفتاة المليئة بالحيوية للخروج من هنا؟ ”
“فيري لن يذهب إلى أبعد مما قاله الرجل العجوز ويل، ولكن … حسنًا، سآخذ كلمات رام كما قُدمت. سأقول، ممم، أعتقد أنه صُقل قليلاً، مواء “.
“هل هذا صحيح؟ حسنًا، إذا كنتِ تعرفين الكثير، فستصبح هذه المحادثة قصيرة. وإذا كان هناك أي شيء جيد من معرفتك، فإن تلك مساعدة كبيرة “.
صعدت بياتريس الدرجات وهي حزينة، وانهارت على مسند الكرسي في وسط الغرفة.
لقد فوجئ بفهمها غير المتوقع للظروف، لكنه رحب بحرارة بحقيقة أنه لم يكن بحاجة إلى تقديم تفسير طويل الأمد.
“—ها.”
على وجه الخصوص، عدم الاضطرار إلى شرح الخطر الذي طرحه أتباع الساحرة جعل للأشياء قصة مختلفة تمامًا.
على أي حال، كانت عملية إرباك الجاسوس جارية بالفعل. وتم اعتمادها بالفعل —
بعد كل شيء، كانت طائفة الساحرة بمثابة كارثة طبيعية، وهدفًا للكراهية في جميع أنحاء العالم –
كانت الوصي الذي يحمي أرشيف الكتب الممنوعة، على الرغم من أن فكرة سوبارو عنها كجزء من حياته المزدحمة في القصر كانت أقوى بكثير.
“على أي حال، الوضع كما قلت. أنا لا أنكر أنني أتحايل على إيميليا أيضًا. لقد أقنعت رام وباك بالرحيل، لذلك لم يتبق غيرك ”
“نعم، أنا رجل معتد بنفسه. ألا تعرف ذلك بالفعل؟ ”
“أنا لن أذهب معك.”
“أنا فيريس، الفارس الشخصي لليدي كروش. العجوز ويل هو قائد المجموعة التي تقف خلفنا، وهذا ما يجعل فيري الزهرة النابضة بالحياة، مواء “.
“آه؟”
إيميليا على الإخلاء.
حاول سوبارو شرح الأمور في أسرع وقت ممكن، لكن بياتريس قاطعته بجملة واحدة. إعلانها جعل سوبارو يفتح عينيه على مصراعيها.
ضاقت عيني بياتريس ببطء.
توقفت قدميها، التي كانت على استعداد للانطلاق في العدو، وابتسم وجه رام بشدة عند رؤيتها لذلك المشهد من خلال الاستبصار.
ثم، بعيون تفتقر إلى أي عاطفة، واصلت كلامها.
ومن ثم، فهي أيضًا كانت شخصًا مرتبطًا بسوبارو والذي سيكون من غير المعقول تركه وراءه في القصر.
“هل قلت إنني لن أذهب معك، أتساءل؟ أنا لا أنوي ترك أرشيف الكتب الممنوعة، ناهيك عن ترك القصر نفسه. الآن بعد أن عرفت هذا، هل سترحل بالفعل، أتساءل؟ ”
بعد كل شيء، كانت طائفة الساحرة بمثابة كارثة طبيعية، وهدفًا للكراهية في جميع أنحاء العالم –
“انتظري دقيقة! ماذا تقولين…؟ أنت لا تفهمين الوضع بالكامل! حسنًا، سأشرح لك! ”
“أنا حقًا لا أفهم ما تحاول إخباري به …”
“أنا لا أحتاج إلى تفسير. بيتي ستبقى هنا. هل لا يزال أي نية لمناقشة ذلك، أتساءل؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تحدثت بياتريس بصراحة، وتركت عينيها تسقطان على الكتاب الجالس في حجرها.
جعلت التقييمات من ويلهيلم وفيريس رام تتنهد بنظرة أكثر حزنًا على وجهها.
كان ذلك المشهد المعتاد لها وهي تركز على كتاب كبير للغاية، مما يوضح أنها كانت جادة في عدم الرحيل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سوبارو، الذي ذهل من رد فعلها، نظر إلى الوراء – فقط من أجل التقاط النظرة المرعبة على وجهها.
“لا يوجد ما يقول إنني سأتراجع الآن. لا تجرؤ على انهاء المحادثة بنفسك “.
ثم عانقت الفتاة نفسها بذراعيها المرتعشتين، وتمتمت بتردد.
“لقد انتهت بيتي من الحديث. بغض النظر عن مدى استمرارك في اقناعك بشكل تعسفي، فإن قرار بيتي لن يتغير. هل لديك المزيد من الوقت لتضيعه، أتساءل؟ ”
خلال الوقت الذي تم فيه مشاركة أفكار القوة الاستكشافية عبر السحر، أثار هذا الرأي حججًا قوية ذهابًا وإيابًا. أثناء التمتمة بأفكارهم المختلفة، رفع سوبارو يده وتحدث.
” يا للجحيم … إذا كنت تفهمين بهذا القدر، فامنحيني يد المساعدة وتصرفي بطاعة بينما أقودك للخارج! ”
“أرفض. بغض النظر عمن يأتي – نعم، بغض النظر عمن يأتي، لن يتمكنوا من دخول أرشيف الكتب الممنوعة “.
“أرفض. بغض النظر عمن يأتي – نعم، بغض النظر عمن يأتي، لن يتمكنوا من دخول أرشيف الكتب الممنوعة “.
“على الرغم من أنك فاجأتني من وقت لآخر، يجب أن تكون هذه هي التجربة الأكثر استثنائية بينهم.”
بياتريس لم تنظر حتى إلى سوبارو عندما أدلت بالبيان، هالة باردة مروعة تدفقت منها إلى سوبارو.
كانت أقرب كلمة لوصف المشاعر التي استدعتها تلك الذكرى هي الخوف.
لقد فهم أن الشعور بالزحف إلى عموده الفقري كان أحد الآثار الجانبية للطاقة السحرية المتدفقة من الفتاة.
إذا كان هدفهم هو إلحاق الضرر بمعسكر إيميليا، فمن المؤكد أنهم سيحتلون قرية إيرلهام.
“-”
“—آخر.”
كانت بياتريس مستخدمًا سحريًا قويًا. لم تقتصر هذه القوة على الممر وحده. ربما، في الحقيقة، أخفت مثل هذه القوة التي لم يستطع أتباع الساحرة هزيمتها.
“ماذا يجب ان نفعل بعد ذلك؟”
“-! ومع ذلك، سأحضرك معي على أي حال “.
“لذا فإن الرغبة في إخراجها من هناك على أي حال هو فقط تفكيري الأناني، إذن؟”
“ما زلت مستمرا …”
الشيء الذي كان يطلبه بدا غير مرتبط على الإطلاق بمشاكلهم الحالية، كانت أفعاله مضيعة للوقت الثمين.
“إنها ليست مسألة ما إذا كنتِ قويةً أم لا! أنت فتاة، وصغيرة، وهذا سبب كاف! لست بحاجة إلى أي سبب آخر لتركك ورائي حيث الخط، اللعنة! ”
“مرحبًا، هل الرجل في المقدمة هو السيد سوبارو، أليس كذلك؟”
خوفًا من الشعور بالقمع، صرخ سوبارو وسار عبر أرضية الأرشيف متحملًا كل ذلك.
ثم أثبتت كلماتها التالية أنها لم تكن تقف إلى جانبه فحسب، بل كانت تدعمه.
مشهده وهو يتقدم، ومحتوى كلماته، جعل عيون بياتريس تتفتح على نطاق واسع.
“مرحبًا، هل الرجل في المقدمة هو السيد سوبارو، أليس كذلك؟”
ثم أغمضت الفتاة عينيها، وبدا وجهها وكأنها كانت تعاني.
“الآن لست مضطرًا لأن أشرح، لكن وجهك الفاهم لكل شيء لا يزال يزعجني.”
“… بيتي لن تذهب معك. هل يمكنك من فضلك التوقف عن محاولة سحري، أتساءل؟ ”
مثل فتاة صغيرة ضائعة تحاول التشبث بوالدتها، واصلت بياتريس إمساك الكتاب السميك بين ذراعيها، وهي تنادي مرارًا وتكرارًا بصوت باكي.
“انا لست مخطئًا. أنت الشخص المخطئ – هذا هو جوابي. نحن سنقول بالرحيل معًا من هنا.”
خدش سوبارو خده، مرحباً بدعم ويلهيلم بمظهر مثير للشفقة.
“أنت عنيد جدا. أنا أكره ذلك فيك “.
“استرخ. نحن إخوة يملكون نفس آذان القطط، أليس كذلك؟ هل أبدو روحًا مخيفةً لك؟ ”
وبينما كانت بياتريس تصدر تلك الهمهمة الضعيفة، سار سوبارو وأمسك بذراعها النحيلة في يده.
“هذا جيد، ولكن ماذا عن مشكلة الرسالة؟ تركها الصفحة فارغة فقط يجعل الأمور صعبة “.
كانت تلك الذراع النحيلة لفتاة صغيرة، بغض النظر عن مدى قوتها كمستخدم سحري.
لم يكن يريد أن يتركها هناك بمفردها. لم يكن ذلك صحيحًا.
“اسم تلك الفتاة هو إيميليا. كلكم تعرفونها بالفعل، أليس كذلك؟
“-”
“- ومع ذلك، لا أريد أن أترك إيميليا تحارب أتباع الساحرة.”
دون أن ينبس ببنت شفة، سحب ذراع بياتريس، وقادها إلى أسفل الكرسي.
بعد ذلك، حول سوبارو نظرته نحو باك.
إذا قادها عبر باب أرشيف الكتب المحظورة وعاد إلى القرية، حتى بياتريس لن تستطيع الشكوى حينها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كانت هذه الحالة هي الأسوأ على الإطلاق، لأنه حتى مع تدخله في الأحداث بعد العودة للحياة، والعديد من الجهود الشجاعة للتعامل مع العديد من الأشياء، ما زال لا يعرف كيف يمنع الأشياء من الوصول إلى هذه النقطة –
“لأنه بغض النظر عن مدى أهمية هذا المكان، فإنه لا يساوي نفس قيمة حياتك.”
كان استدعاء باك إلى القرية إحدى المهام التي طلب سوبارو من يوليوس القيام بها – لجعله يرسل أشباه أرواحه إلى القصر ويعيد باك دون أن تدرك ايميليا ذلك.
“-!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “من فضلكم – أنا أتوسل إليكم.”
“بياتريس؟”
خلال الوقت الذي تم فيه مشاركة أفكار القوة الاستكشافية عبر السحر، أثار هذا الرأي حججًا قوية ذهابًا وإيابًا. أثناء التمتمة بأفكارهم المختلفة، رفع سوبارو يده وتحدث.
مع الباب أمام أعينهم، توقفت أقدام بياتريس فجأة.
رؤية فيريس يهبط كتفيه مع عواء منزعج جعل سوبارو يشعر بالسوء، لكنه لن يعيد التفكير في وجهة نظره.
سوبارو، الذي ذهل من رد فعلها، نظر إلى الوراء – فقط من أجل التقاط النظرة المرعبة على وجهها.
رد باك بمرارة على كلمات فيريس القاتمة، وهو ينفخ خديه بشكل واضح.
نظرت بياتريس بين باب أرشيف الكتب الممنوعة وسوبارو، ذهابًا وإيابًا، وتحدثت أخيرًا.
لم تكن إيميليا مقيدة بهم فحسب، ولكن بياتريس أيضًا، أعاق كل ذلك تصرفات سوبارو.
“… هل يمكنني فعل ذلك حقًا، أتساءل؟”
رؤية فيريس يهبط كتفيه مع عواء منزعج جعل سوبارو يشعر بالسوء، لكنه لن يعيد التفكير في وجهة نظره.
“ماذا تقصدين، بـ هل يمكنك …”
“أتقول إنه بالاعتماد على خططك يمكننا اخراج تلك الأصابع ومقاتلتها واحدة تلو الأخرى؟”
“لدي ميثاق. بيتي هي وصية هذه الغرفة، هذا الأرشيف من الكتب الممنوعة، ولن تسلمه لأحد … ”
في نص وقت رد سوبارو على يوليوس، تذكر سوبارو مشهد القرية التي تمت مهاجمتها في نهاية آخر تكرار له.
“الحديث عن الاتفاقيات مرة أخرى …”
لقد أراد أن يلكم نفسه لأنه كان يشعر بالمرارة ليقول شيئًا كهذا.
كلمة ميثاق منعت مسار سوبارو أكثر من مرة.
تذكير سوبارو جعل القرويين يتبادلون النظرات.
لم تكن إيميليا مقيدة بهم فحسب، ولكن بياتريس أيضًا، أعاق كل ذلك تصرفات سوبارو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أدركت رام أن الأمر تحول إلى حالة طارئة، وهذه الظروف الملحة تتطلب قرارًا فوريًا.
“لقد سئمت من سماع كلمة ميثاق. أنتِ تتمسكين بالمواثيق كثيرا. عليك بالتفكير خارج الصندوق! ”
بعد ذلك مباشرة، صفق يديه معًا وبدأ من جديد، وشرح الموقف لرام بالتفصيل.
“-! هل يمكن لإنسان مثلك أن يدرك ثقل هذا الميثاق، أتساءل؟! ما مدى أهمية المواثيق لبيتي ولك …! ”
كان دفع مخاوفه على الطريق وإعطاء الأولوية لخطة الإخلاء لإيميليا والآخرين هي الخطة التي يجب إجراؤها.
“ما هذا، هذا الإنسان … بياتريس، انتظري!”
“إنها تختار دائما أن تؤذي نفسها من أجل شخص آخر. على الرغم من أنها تتأذى بسهولة، فإنها دائمًا ما تختار المسار الذي ينتهي بتعرضها للأذى. إنها لطيفة وطيبة القلب حتى النخاع، إنها تنزعج مثل الأطفال الصغار، وتدمع عينها حتى عندما لا تسير الأمور على ما يرام، فهي تصنع وجهًا لطيفًا عندما تبتسم … ”
وجه بياتريس كان جاهزًا للبكاء، افلتت ذراعها من سوبارو، محولة يدها اليسرى الفارغة تجاهه.
كانت هذه الإيماءة هي تلك التي استخدمتها عند طرد سوبارو المزعجة خارج الغرفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “- أوه، سيد سوبارو، ليس هناك فرصة للفوز ضدك.”
أطلقت دائمًا قوتها السحرية في اللحظة التالية. لكن هذه المرة
استجابت لنداء سوبارو بإيماءة عندما وصلت إلى جانب سوبارو، استدارت وهي تقف في مواجهة القرويين معه.
–
وفقط عندما صرّت “رام” بأسنانها، مستعدة لقطع التواصل البصري والسعي إلى القرية –
“—.”
“أنا حقًا لا أفهم ما تحاول إخباري به …”
ترددت للحظة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “-”
وهكذا، خلال تلك الفترة، أمسك سوبارو بذراع بياتريس مرة أخرى.
وعلى عكس سوبارو، تنهدت الفتاة ذات الثوب الأنيق ضجرًا والذي كان يتعارض مع مظهرها الخارجي.
“لدي …”
“-الروح العظيمة.”
“أأ”
“لا يوجد ما يقول إنني سأتراجع الآن. لا تجرؤ على انهاء المحادثة بنفسك “.
في تلك اللحظة، التقت عيونهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فاجأت إجابته القرويين. فاجأتهم الابتسامة الصغيرة التي ظهرت على شفاه سوبارو أكثر.
وعندما رأى سوبارو الخوف واليأس اللذان أظهرتهما عينيها بقوة، انزلقت ذراعها من بين أصابعه.
الفصل 2:
بعد ثانية، أحاطت به موجة الصدمة التي أطاحت بقدميه خارجًا من أرشيف الكتب المحرمة.
“”
“بيا”
“-”
“-الوداع.”
كان هذا يكفي.
انحرفت رؤيته حتى قبل أن تتاح له الفرصة لنداء اسمها.
“هل قلت إنني لن أذهب معك، أتساءل؟ أنا لا أنوي ترك أرشيف الكتب الممنوعة، ناهيك عن ترك القصر نفسه. الآن بعد أن عرفت هذا، هل سترحل بالفعل، أتساءل؟ ”
ابتلع التشويه المكاني جسده، ودفعه إلى ما وراء الباب الذي لا يجب أن يكون موجودًا وقطعت بيتي بالقوة الارتباط بأرشيف الكتب المحرمة.
لم يكن يريد أن يتركها هناك بمفردها. لم يكن ذلك صحيحًا.
“”
“انا افهم ما تقول. ومع ذلك، ليست لدينا وسيلة للهروب “.
رفع صوته. لكنه لم يصلها.
“الفتاة التي أعرفها، تتصرف بحزم، إنها عنيدة، صلبة الرأس … وهي قلقة من أن يرى أي شخص أنها وحيدة”.
كانت رؤيته مغطاة بالنور، مما جعله غير قادر على الرؤية.
“أنا فيريس، الفارس الشخصي لليدي كروش. العجوز ويل هو قائد المجموعة التي تقف خلفنا، وهذا ما يجعل فيري الزهرة النابضة بالحياة، مواء “.
ليس فقط باب أرشيف الكتب الممنوعة، ولا وجه بياتريس الباكي، لا شيء.
“-”
“—آخر.”
“افترض أنكِ على حق! إنه أمر محرج، لكنني أعتمد عليك، الأخت الكبرى! ”
راقبت الباب المغلق أمام عينيها، واختفى الشاب عن بصرها.
لم يكن لديه، من بين كل الناس، الحق في القيام بذلك.
ثم عانقت الفتاة نفسها بذراعيها المرتعشتين، وتمتمت بتردد.
الأحداث القادمة سوف تستمر كما تم الاتفاق عليه.
“-الأم.”
كانوا بحاجة إلى دفعة أخيرة.
كان هذا كل ما قالته بياتريس بصوتها الخفيف الباكي.
هذا ما سيفعله سوبارو:
كانت عيناها جافة. اختفت دموعها بالفعل.
“إذن لماذا تريد إرسال راجان ومجموعته إلى التجار المتجولين وإخبارهم أن موعد الإخلاء سيتأخر؟”
ومع ذلك، ظل تعبيرها حزنًا وهي تتحدث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذاً الأشخاص الموجودون في الغابة، هم حقًا…!”
“كم من الوقت … كم من الوقت، يجب فيه على بيتي …؟”
كان هذا متوقعًا – فيما يتعلق بهم، كان سوبارو منقذهم، ومع ذلك كان هناك، يضغط جبهته على الأرض وهو يوجه نداءه … نداء “للسماح له بحمايتهم”.
صعدت بياتريس الدرجات وهي حزينة، وانهارت على مسند الكرسي في وسط الغرفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مهما كانت أصوله، ماذا ستفعل به … آه، هذه هي خطتك.”
ثم امتدت ذراعيها بعيدًا إلى جانب واحد من الكرسي – ممسكة بالكتاب الذي يستريح عليه، ممسكًا به بين ذراعيها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن من بين كل ما تم تجميعه، كان ويلهيلم وفريس والأعضاء الآخرون في القوة الاستكشافية خلف سوبارو هم الذين راقبوا توسلاته في صمت.
“الأم … الأم، الأم …!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دفع اعلانها الوحشي سوبارو إلى تغطية وجهه والتراجع خطوة بينما تحولت نظرته من رام إلى القرية خلفها.
مثل فتاة صغيرة ضائعة تحاول التشبث بوالدتها، واصلت بياتريس إمساك الكتاب السميك بين ذراعيها، وهي تنادي مرارًا وتكرارًا بصوت باكي.
“—آخر.”
لكن الكتاب الأسود الذي حملته بين ذراعيها لم يعطيها إجابة.
4
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “-”
6
“على أي حال، الوضع كما قلت. أنا لا أنكر أنني أتحايل على إيميليا أيضًا. لقد أقنعت رام وباك بالرحيل، لذلك لم يتبق غيرك ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم امتدت ذراعيها بعيدًا إلى جانب واحد من الكرسي – ممسكة بالكتاب الذي يستريح عليه، ممسكًا به بين ذراعيها.
انحرفت رؤيته، وجاءت موجة الصدمة. الشعور بظهره وهو يضرب شيئًا صلبا جعله يلتقط أنفاسه.
كانت هذه الإيماءة هي تلك التي استخدمتها عند طرد سوبارو المزعجة خارج الغرفة.
“—ها.”
“أنا أقدر خطر اتباع إيميليا. لكن اريد ان افعل شيئا حيال ذلك أريد أن أتحمل معها مصيرها في مواجهة تلك الأشياء الفظيعة، وأطحن كل ذلك كالرمال، وأنفخه بعيدًا. من فضلك، اعمل معي حتى أتمكن من القيام بذلك “.
بشخير قصير، خف تأثير الاصطدام.
لم يستطع سوبارو نسيان الوجه الحزين الذي رآه على بياتريس عندما انفصلا.
كان الآن على ظهره، وأطرافه منتشرة على نطاق واسع، وامتلأت رؤية سوبارو بالسماء الزرقاء؛ كان يشعر بالأرض من خلال ظهره – فجأة، منع شيء ما السماء الزرقاء في رؤيته.
“هل سمعت أي شيء من أي أحد، أتساءل؟ أنا لست معتادةُ على التحدث بشكل عرضي مع الناس في القصر في البداية … لكن ربما أفهم جوهر الأمر الحالي؟ ”
“على الرغم من أنك فاجأتني من وقت لآخر، يجب أن تكون هذه هي التجربة الأكثر استثنائية بينهم.”
“الفتاة التي أعرفها، تتصرف بحزم، إنها عنيدة، صلبة الرأس … وهي قلقة من أن يرى أي شخص أنها وحيدة”.
“هل هذا صحيح؟ أعتقد أن ألوان سروالك تزعجني أكثر مع مرور الوقت أيضًا “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنها الفتاة التي كانت تقضي شهورًا بجانبكم “.
أعاد سوبارو الرد على يوليوس الذي كان مقلوبا في وجهة نظره مما زاد من شعوره للندم.
أخفض سوبارو رأسه نحو القرويين وهو يتوسل.
كان المكان الذي وقع في هو زاوية من قرية إيرلهام، بعد لحظة من طرده من أرشيف الكتب الممنوعة – على ما يبدو، رفضته بياتريس ونقلته عبر الممر، وأعادته إلى القرية.
“أنت لست بخير يا باروسو. هل يمكنك الافاقة من حالتك الحالية والتحدث إلى سكان القرية حول الأمور المهمة في لمح البصر؟ شخصيتك بالكاد مناسبة لذلك “.
لفهم هذه الحقيقة، قام سوبارو بأرجحة ساقيه بقوة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انخفض حذر القرويين قليلاً عندما أدركوا أن سوبارو كان يتصرف كممثل للمجموعة وراءه.
ثم أدار رأسه وتحدث.
“-؟”
” اللعنة أنها لولي عنيدة. أنا العنيد؟ … إذا كنتِ ستجعلين وجهك يصنع مثل ذلك التعبير، فلماذا لا يمكنك أن تأتي معي؟ …اللعنة. إذا كان الأمر سيكون على هذا النحو، فسأخرجها إذا كان لدي – ”
لقد آذى إيميليا من خلال أفعاله الأنانية، ونتيجة لذلك تركها تموت؛ لم يستطع أن يتكلم بكلمة واحدة.
“قد يكون من الأفضل الإقلاع عن التدخين أثناء تقدمك.”
“على أي حال، الوضع كما قلت. أنا لا أنكر أنني أتحايل على إيميليا أيضًا. لقد أقنعت رام وباك بالرحيل، لذلك لم يتبق غيرك ”
لم يستطع سوبارو نسيان الوجه الحزين الذي رآه على بياتريس عندما انفصلا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع صمت الكبار، حدقت بيترا بهم بحزن قبل الإمساك بيد سوبارو.
ومع ذلك، كان باك، الذي ظهر على مهل خلف يوليوس، هو الذي سكب الماء البارد على حماسه.
كانت إيميليا تراقب دائمًا عندما أعطى سوبارو ختم موافقته مع أصابع البطاطس التي كان يصنعها بنفسه.
لمست روح القطة الصغيرة شواربها، ناظرة إلى سوبارو، المغطى بالأوساخ والأوراق المتساقطة، وهو يتحدث.
دون أن ينبس ببنت شفة، سحب ذراع بياتريس، وقادها إلى أسفل الكرسي.
“مغطى بالأوساخ، أليس كذلك؟ يبدو أن بيتي كانت قاسية جدًا عندما طردتك “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من هناك، بعد أن جعلهم ينتظرون لفترة طويلة بما فيه الكفاية، أوضح الظروف الحالية ، سواء الظروف أمام الستارة أو خلفها ،كان ذلك لجعل خطته تؤتي ثمارها.
“أكره أن أقول هذا، لكنني كنت حرفياً على بعد خطوة واحدة. لكني أفترض أن لدي الحق في القول إن الأمور ذهبت كما توقعت. سيكون من الأفضل حقًا لو ساعدتني – ”
“كانت تلك العلامة رسالة بالنسبة لي، من الواضح. أنا الوحيدة التي ستفهم مثل هذا الشيء “.
” لا أستطيع. لا أستطيع إقناع بيتي. ألم أذكر أن لديّ ميثاقًا؟ ”
“فيريس، ويلهيلم، تعالوا هنا! رام، أنت تعرفين كلاهما أيضًا، أليس كذلك؟ ” استجابةً لنداء سوبارو، جاء الزوج إلى جانبه.
“مؤخرًا، احتلت هذه الكلمة المركز رقم واحد في قائمة الكلمات التي لم أعد أريد سماعها.”
أثناء تنشيط تلك القدرة، تضاءل وعيها بمحيطها بشكل كبير، مما حد من الحركات التي يمكنها استخدامها، لكن تلك القدرة كانت جو هرة مقارنة بباقي قدرات الاستشعار.
لم يُظهر وجه باك أي سوء نية، لكن سوبارو عبس تجاهه وهو رد.
“فقط عندما اعتقدت أنك أصبحت مفيدًا إلى حد ما. يبدو أن باروسو لن يكن سوى باروسو “.
ميثاق بياتريس جعلها تبقى، ومنعه اتفاق باك من إقناعها، وكان الميثاق هو الدافع لانفصاله عن إيميليا. ميثاق، ميثاق، ميثاق—
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم امتدت ذراعيها بعيدًا إلى جانب واحد من الكرسي – ممسكة بالكتاب الذي يستريح عليه، ممسكًا به بين ذراعيها.
“إذا ساعدتني وتحدثت معها فربما تستمع إليك بياتريس. على الرغم من أنك تعرف ذلك، ألا يمكنك مساعدتي؟ ”
كان أهالي قرية إيرلهام وراء رام، لا يزالون قلقين بشأن وضعهم.
“مم، لا أستطيع فعل ذلك. علاوة على ذلك، حتى لو قلت ذلك، فإن بيتي ما زالت لن تستمع. قلت لك في أول مرة تم طردك من أرشيف الكتب الممنوعة، أليس كذلك؟ لا يمكنني إنقاذ بيتي “.
“الأم … الأم، الأم …!”
“-”
“نعلم الآن أن هناك جاسوسًا بيننا. إذا تمكنا من الاستفادة منه وخداعه بمعلومات خاطئة، فيمكننا منح إيميليا والآخرين وقتًا للفرار إلى بر الأمان. ألا تعتقدون ذلك؟ ”
أدار باك عينيه للأسفل قليلاً عندما أجاب.
هذا ما سيفعله سوبارو:
أغلق سوبارو فمه، غير قادر على نطق كلمة واحدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “على الرغم من أنه يميل إلى الأفعال المبهرجة ويظهر الكثير من مشاعره، فإن السير سوبارو شخص واعد للغاية. حتى في عمري، ساعدني عدة مرات “.
البقاء في الأرشيف لإقناع بياتريس؛ في البداية، قصد سوبارو أن يوكل هذه المهمة إلى باك.
ثم أثبتت كلماتها التالية أنها لم تكن تقف إلى جانبه فحسب، بل كانت تدعمه.
وبالنظر إلى التفاعل اليومي بين الفتاة والقط، كان متأكدًا من أن باك هو الشخص المناسبة للوظيفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قام الأطفال بعمل مشاجرة. بدت أصواتهم وكأنها قد عصفت بالجو السابق.
ولكن عندما كشف النقاب عن الفكرة، لم يرضخ باك، وأرسل سوبارو مكانه.
“لدي ميثاق. بيتي هي وصية هذه الغرفة، هذا الأرشيف من الكتب الممنوعة، ولن تسلمه لأحد … ”
وبالتأكيد، فشل سوبارو في إقناعها. ومع ذلك، نظر باك إلى سوبارو وتابع.
“مرحبًا، لقد علمتني كيفية الكتابة!؟! ”
“سوبارو، من المحتمل أنه إذا لم تتمكن من القيام بذلك، فلا أحد يستطيع ذلك. هذه هي إجابة بيتي “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، قبل أن يتمكن سوبارو من التفسير، عاد باك إلى طبيعته المعتادة، وقام بتغيير الموضوع.
“أنا حقًا لا أفهم ما تحاول إخباري به …”
ومع ذلك، عندما ظهرت رام لاستقبالهم، كانت لديها نظرة حزينة على وجهها، انكمش سوبارو بشكل محرج وهو يقف أمامها. ههه! شمتت رام على الفور وهي تتحدث.
لم تستطع سوبارو قراءة المشاعر التي تحوم في تلك العيون المستديرة على الإطلاق.
“إنه لأمر فظيع أن تتقدم في العمر. لقد دفعتني إلى البكاء بسهولة … ”
روح القطة الصغيرة ما زال لن يكشف عن أفكاره عندما انهارت كتفيه الصغيرتين.
كانت رام شيطانًا فقدت قرنها. بطبيعتها، كانت الشياطين شديدة الحساسية للتغيرات في الغابة والجبال. أعلمتها حاستها السادسة التي تختلف عن الخمس الأخرى بتغير في الرياح التي تهب من اتجاه الطريق السريع.
“حسنًا، ترك بيتي في أرشيف الكتب الممنوعة ليس بالضبط خطة سيئة، على أي حال. لا أعتقد أن أي شخص قد يخترق الممر دون أن تعرف بيتي ذلك، ولديها الطرق للدفاع عن نفسها إذا كانت داخل القصر. صدقني، كل شيء على ما يرام “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مؤخرًا، احتلت هذه الكلمة المركز رقم واحد في قائمة الكلمات التي لم أعد أريد سماعها.”
“لذا فإن الرغبة في إخراجها من هناك على أي حال هو فقط تفكيري الأناني، إذن؟”
“يا رجل، لقد مرت بضعة أيام لم الشمل هذا يشعرني حقًا بأنه كان بعيد المنال – انتظري، أنفي؟!”
“الشيء الأناني هو شيء يمكن لرجل حقيقي أن يفكر فيه ويأمل في جعله حقيقة. ماذا عنك سوبارو؟ هل تفكر في نفسك كرجل حقيقي؟ ”
“—آخر.”
“-الروح العظيمة.”
خوفًا من الشعور بالقمع، صرخ سوبارو وسار عبر أرضية الأرشيف متحملًا كل ذلك.
يوليوس، الذي كان يشاهد خدي سوبارو يتشددان في مواجهة كلمات باك القاسية، تدخل بكلماته الخاصة. عندما نادى عليه الفارس، قام باك بلف ذيله الطويل حول نفسه وتحدث.
5
“آسف، أنا لا أحاول أن أكون لئيمًا. أعلم أنك تريد إنقاذ بيتي، وأنا ممتن حقًا لذلك “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… اخدع السيدة إيميليا بلسان فضي، وادفعها للرحيل بعيدًا، بعيدًا مع أهل القرية، مواء”.
“كلمات الروح العظيم صارمة، لكنها تحمل الصدق داخلها… وماذا الآن، إذًا؟”
بشخير قصير، خف تأثير الاصطدام.
بينما كان باك يتجنب عينيه بشكل اعتذاري، قام سوبارو بتجعيد حاجبيه على كلمات يوليوس.
“افترض أنكِ على حق! إنه أمر محرج، لكنني أعتمد عليك، الأخت الكبرى! ”
“إلى أي خطوة وصلنا الآن؟”
هكذا تحدث سوبارو عندما أبلغهم بآخر الأخبار أثناء السير على الطريق نحو مجال ميزرس.
“يجب على التجار المتجولين بقيادة راجان الالتقاء بنا هنا في القرية في أي وقت الآن. إذا كانت افتراضاتك صحيحة، فسيتم إخفاء جاسوس الساحرة بينهم. من المحتمل أنه لم يعد هناك المزيد من الوقت المتاح لنا لاستخدامه “.
“”
كانت الخطة هي تغذية طائفة الساحرة بالمعلومات المزيفة وكسب الوقت لإيميليا والقرويين للإخلاء بأمان.
في أعقاب كلمات موراوزا، أطلق زعيم شباب القرية صرخة مريرة.
كان وجود جاسوس من الطائفة في مجموعتهم موقفًا يكون فيه أي خطأ قاتل.
أعطى سوبارو فيريس نظرة شاكرة لاهتمامه قبل أن يتخطى رام ويتقدم مباشرة إلى ساحة القرية.
لقد شعر بالندم على ترك بياتريس، لكنه خسر الوقت اللازم لإحضار تلك الفتاة معه.
بعد ذلك مباشرة، صفق يديه معًا وبدأ من جديد، وشرح الموقف لرام بالتفصيل.
“يجب عليك حفظ الندم لـ وقت لاحق. لقد عارضت السماح لك بـ تضييع الوقت حتى عندما لا يؤثر ذلك على النتائج … ومع ذلك، في رأيي، هذا هو الخط الفاصل “.
وهكذا، خلال تلك الفترة، أمسك سوبارو بذراع بياتريس مرة أخرى.
عندما أشار يوليوس إلى ذلك، عض سوبارو لسانه، أمسك رأسه وضرب الأرض بقدمه.
“”
بعد ذلك، صراخ “اراااغ!”، مستديرًا نحو يوليوس وباك بعيون واسعة بينما كان يتحدث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مفهوم.”
“… دعونا ننتقل إلى وضع هذه الخطة موضع التنفيذ. سوف نجتمع مع التجار ونخلي القرويين. سنتحدث إلى إيميليا تمامًا كما خططنا. الروح، أنا أعتمد عليك أيضًا “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذاً الأشخاص الموجودون في الغابة، هم حقًا…!”
“هل أنت متأكد من هذا؟”
الفصل 2:
“هذا ليس جيدًا. إن الوضع ليس جيدًا على الاطلاق … ولكن لا يوجد شيء أفضل يمكننا القيام به “.
“على الرغم من أنك فاجأتني من وقت لآخر، يجب أن تكون هذه هي التجربة الأكثر استثنائية بينهم.”
وبينما كان يصر على أسنانه، تحولت أفكار سوبارو نحو القصر – القصر الذي بقيت فيه بياتريس تلك اللحظة بالذات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مفهوم.”
كانت فتاة صلبة، بريئة لا تعرف شيئًا – كانت فتاة قد أنقذت قلب سوبارو ذات مرة.
بعد لحظة من نطقه للكلمات، خفت حدة الضغط الشرس الذي سيطر على المنطقة بأكملها حتى تلك اللحظة.
“سوف نتأكد من هروب إيميليا والآخرين. لكننا لن نسمح لأتباع الساحرة بوضع إصبع واحد على هذا القصر. سوف نمنعهم تمامًا، وبعد ذلك يمكن أن تشتكي تلك اللولي بينما أسحبها للخارج. ”
“إيه، لماذا؟ إذا كانت فارغةً تمامًا، فيمكنك كتابة ما تريد عليه؟ يبدو مناسبًا لـ – أوتش! ”
هذا ما سيفعله سوبارو:
“لا تذكر هذا! نحن نتحدث بجدية، أليس كذلك؟! هذه المناقشة برمتها من أجل إيميليا! ”
أنقذ الجميع وانتقم من بياتريس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من هناك، بعد أن جعلهم ينتظرون لفترة طويلة بما فيه الكفاية، أوضح الظروف الحالية ، سواء الظروف أمام الستارة أو خلفها ،كان ذلك لجعل خطته تؤتي ثمارها.
لذا أقسم سوبارو في قلبه، ومحي كل تردد جانبًا وهو ينظر إلى باك.
كان فيريس يحمل نظرة عابسة على وجهه، لكنه لم يقدم أي اعتراض آخر.
“الروح! لم تلاحظ إيميليا أي شيء في الخارج منذ ما يقرب من ساعة؟ ”
بالنظر إلى رد فعلهم، قبل باك تحية سوبارو بضربة من شواربه بينما كان يتحدث.
“كل شيء على ما يرام، لقد كانت سليمة … حسنًا، لقد كانت نائمة. كنت قلقًا من إرهاقها العقلي، لذلك استنزفت منها بضع حفنات من المانا وجعلتها تنام. أعني، إذا وضعت سوبارو على الجليد (جمده حد الموت) عند عودته، فسيكون من القسوة السماح لـ ليا برؤية ذلك والدخول في حالة صدمة، أليس كذلك؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انخفض حذر القرويين قليلاً عندما أدركوا أن سوبارو كان يتصرف كممثل للمجموعة وراءه.
“هل يمكنك التوقف عن قول أشياء تجعل قلبي يتوقف عن الخفقان فجأة ؟!”
“أنا فيريس، الفارس الشخصي لليدي كروش. العجوز ويل هو قائد المجموعة التي تقف خلفنا، وهذا ما يجعل فيري الزهرة النابضة بالحياة، مواء “.
غير قادر على معرفة ما إذا كان باك يمزح أم لا، سمح سوبارو لكلماته بالانزلاق ونظر إلى يوليوس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “على أي حال، اتركِ تحطيم الأعداء في الغابة لقوة الحملة. أريدكِ أن تتعاوني مع شيء آخر في اتجاه مختلف. هل أنتِ على استعداد؟”
التصميم على وجه سوبارو جعل الشاب الوسيم يشد وجهه بالمثل.
لكن لم يكن للتذمر أو التردد من الكبار أي جاذبية مع الأطفال. ارتفعت الأيدي الأخرى بينما اندفع أطفال مختلفون إلى جانب سوبارو.
“فيريس، السيد ويلهيلم، والقرويون جميعهم جاهزون عقلياً. إنهم ينتظرون فقط إشارتك للبدء. بالطبع، الأمر نفسه ينطبق عليّ “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com – لو اردتهم زيادة سرعة نشر الفصول ادعموا الرواية.
بإيماءة قوية، حوّل سوبارو عينيه إلى وسط القرية.
“هذا يعتمد على التفاصيل. لا أرغب في تقديم وعد متسرع فقط لمجرد أن أغرق في أنياب باروسو القذرة والسامة “.
هناك رأى القرويين يبدؤون الاستعدادات للإخلاء وفقًا للخطة التي شرحتها رام وقوة الاستطلاع التي تساعد في تلك الجهود.
“أريد مساعدتكم في اختيار مكان إجلاء الناس في القرية وإرشادهم إلى هناك. أريد أن أتأكد من عدم إشراك القرويين بينما نقاتل الأعداء في الغابة “.
كان يقف على حافة هذا المشهد فيريس وويلهيلم ورام، كل منهم ينتظر سوبارو، ولكل منهم دوره الخاص الذي يتعين القيام به. كانوا هم الذين سيحضرهم إلى القصر، وسحب الصوف فوق عيون إيميليا. (خداعها لكي ترحل)
كان باك محقًا في رغبته في الحصول على تفاصيل الخطة.
“لن أتمكن من إخبارها أن كل هذا كان من أجلها. هذا هو حديثي عن أنانيتي تمامًا “.
“هل هذا صحيح؟ حسنًا، إذا كنتِ تعرفين الكثير، فستصبح هذه المحادثة قصيرة. وإذا كان هناك أي شيء جيد من معرفتك، فإن تلك مساعدة كبيرة “.
“قلت لك، أليس كذلك؟ إذا حولت الأنانية إلى حقيقة، فهي ليست أنانية – إنه أمل “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم امتدت ذراعيها بعيدًا إلى جانب واحد من الكرسي – ممسكة بالكتاب الذي يستريح عليه، ممسكًا به بين ذراعيها.
عندما غمغم سوبارو، جلس باك على كتفه وتحدث على هذا النحو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما فكر مرة أخرى، كان فيريس هو من جلب إيميليا لتقاتل خلال المعركة الأخيرة في القرية. بدا أن رام ساعدت في إقناعها، لكن تقييم فيريس لقوة إيميليا ربما يكون صحيحًا.
ضرب القط الصغير بمخالبه على جبين سوبارو. ضحك سوبارو قليلاً على الإحساس بالحنين.
على الأقل، يجب أت تمتلك ايميليا القدرة على ضرب بيتيلغيوس..
مع العديد من المصاعب والحيل لخداع الفتاة الجميلة التي تنتظره، اعتقد أنه استرخى تمامًا أثناء حديثه.
بعد أن شعر بخيبة أمل رام، سوبارو، غير القادر على ابداء أي عذر، استدار على الفور لشرح الأمور للقرويين.
“حسنا، دعونا نبدأ هذا الامر، أليس كذلك؟ دعونا نستعمل الحيل الشريرة لتحويل هذا الأمل إلى واقع.”
كان ذلك المشهد المعتاد لها وهي تركز على كتاب كبير للغاية، مما يوضح أنها كانت جادة في عدم الرحيل.
وهكذا، وفي حالة معنوية عالية، أرسلوا إيميليا بعيدًا، وعندها بدأوا في تمهيد المسرح للترحيب بطائفة الساحرة.
وهذا هو السبب-
صرخة الشاب مزقت ضمادة الأمان، مما دفع القرويين إلى النظر إلى بعضهم البعض وتبادل مخاوفهم وشكوكهم.
/////
غير قادر على معرفة ما إذا كان باك يمزح أم لا، سمح سوبارو لكلماته بالانزلاق ونظر إلى يوليوس.
تم الانتهاء من ترجمة الارك الثالث كاملا الدي يحوي المجلدين الثامن والتاسع وسيتم نشر كل يوم احد فصل جديد
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، تبخر هذا الشك عندما دخل حشد كبير في مجال نظرها المستعار.
– لو اردتهم زيادة سرعة نشر الفصول ادعموا الرواية.
“انا افهم ما تقول. ومع ذلك، ليست لدينا وسيلة للهروب “.
سعر الفصل الواحد يعادل 500 دهبة
لكن الكتاب الأسود الذي حملته بين ذراعيها لم يعطيها إجابة.
ترجمة فريق SinsReZero
“لقد انتهت بيتي من الحديث. بغض النظر عن مدى استمرارك في اقناعك بشكل تعسفي، فإن قرار بيتي لن يتغير. هل لديك المزيد من الوقت لتضيعه، أتساءل؟ ”
حسابنا بتويتر @ReZeroAR
لذلك سيفعل ما اتفقوا عليه في الوقت الحالي.
“لقد انتهت بيتي من الحديث. بغض النظر عن مدى استمرارك في اقناعك بشكل تعسفي، فإن قرار بيتي لن يتغير. هل لديك المزيد من الوقت لتضيعه، أتساءل؟ ”
هناك رأى القرويين يبدؤون الاستعدادات للإخلاء وفقًا للخطة التي شرحتها رام وقوة الاستطلاع التي تساعد في تلك الجهود.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
