2 - تجاهل الاحتمالات.
أول إحساس شعر به كان شيئًا خشنًا على خده.
قطع أوتو كلماته، قرب رأسه فجأة .
سقط على الأرض التي كانت ملوثة بالتراب والأوراق المتساقطة، تدحرج سوبارو وسقط، وانتشرت أطرافه وهو مستلقي على ظهره.
عندما استعاد وعيه، سيطر إحساس الضعف الشديد على كيانه بالكامل. شعر جسده بالركود، كما لو كان الرمل يتدفق من خلال عروقه بدلا من الدم.
ولم يترك سوى تلك الكلمات خلفه، وغادر سوبارو غرفة روزوال.
عندما فتح فمه بحثًا عن الهواء، أبت شفتاه الجافتان أن تبتعدا عن بعضها البعض . أدهشه الألم وطعم الدم على طرف لسانه. تدحرجت عيناه القاتمة قليلاً عندما أجبر جفونه الثقيلة على الفتح .
ارتعد صوته في محاولة لقمع عواطفه، على الرغم من ذلك جلبهم إلى ارتياح أكثر وضوحا.
تمت مقاطعة السؤال الذي تمتمه سوبارو بصوت عالٍ بصوت مثير للشفقة تردد من خلال الغابة ليلا.
اتضحت رؤيته ، واكتسب العالم لونًا، ومن ثم ظهر منظر تنين الأرض الأسود في عينيه.
أبعدت إيميليا ذراعيها ببطء، وحررت رأس سوبارو من صدرها.
“… أوه، هذا أنت؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان وجهها الحازم مليئًا بإرادة قوية لم تكن نظرة فتاة ضعيفة، التي لا تستطيع السير في طريقها حتى يمد سوبارو يده إليها ويسحبها .
هناك إلى جانبه،من كان يتنفس بصعوبة ويراقبه بعيونه الضيقة ذات اللون الكهرماني هو تنين الأرض المحبوب لدى سوبارو، باتلاش. مدت رأسها، واستمرت في لعق سوبارو النائم في قلق واضح
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
.
“؟!”
“إذاً هذا اللسان الخشن يخصك، هاه… أين… نحن…؟”
“إذا كنت… إذا كنت تريدين الهرب، أليس هذا جيدًا؟”
أوقف سوبارو دعوة الاستيقاظ الحساسة، مما جعل باتلاش صامتة .
“أوتو. – هذا لأنك صديقي.”
مستلقيًا بجانب تنينه المفضل، نظر سوبارو حول المنطقة وهو يحبك حاجبيه عندما رأى أنه خارج القبر.
كان هذا هو الرجل الذي لم يتعثر في مواجهة تهديدات غارفيل ، لقد جاء لإنقاذ سوبارو من السجن.
لكي يكون صريحًا، كانت أفكار سوبارو هي “انتظر، هذا…؟”
لقد تذكر اللقاء مع الساحرات الذي حدث للتو في عالم الأحلام.
ولم يترك سوى تلك الكلمات خلفه، وغادر سوبارو غرفة روزوال.
كان شرط دعوتك إلى حفل الشاي الخاص بإيكيدنا هو الدخول إلى قبر. وفقا للخبرة السابقة، كان ينبغي أن يستيقظ في غرفة حجرية داخل المقبرة.
بدلا من ذلك، كان جسد سوبارو يستريح على الجدار الحجري عند مدخل القبر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ربما، لو أن سوبارو أخذ اليد التي عرضتها عليه إيكيدنا، فإنه سيفعل كل شيء لإنقاذ الشخص الأغلى عنده. سيتحمل الندبات والألم من أجل المستقبل.
“شخص ما أخرجني …؟ لكن من…”
“ان-انتظر! يرجى الانتظار، عزيزي! باتلاش…! انتظر… هوف، هوف… إذا قمت بالركض سأبتعد وسأفقد أثرك… سأكون في ورطة كبيرة…!”
“لا أستطيع إنكار ذلك…ولكن ماذا تفعل هنا؟”
“لن أصبح مثلك. أنا إنسان. وسأبقى واحدًا.”
تمت مقاطعة السؤال الذي تمتمه سوبارو بصوت عالٍ بصوت مثير للشفقة تردد من خلال الغابة ليلا.
“لذلك، سأعمل على شحذ تصميمك غير الكافي. سأعود بك إلى الزاوية مرة أخرى.”
في العادة، يبدو مثيرًا للشفقة، أو يضحك بشكل ودي، ويسعى دائمًا إلى تجنب الصراع مع الآخرين، ولكن في تلك اللحظة، اشتعلت فيه نيران الغضب.
كان المتحدث يلهث، ويتعثر وهو يركض بجدية فوق درجات القبر الحجرية. وبعد ذلك، عندما رأى باتلاش على الدرجات أعلاه، كان من الواضح أنه منهك ومرتاح .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل هذا حقا شيء يستحق الاهتمام في هذه المرحلة؟ في الأيام القليلة منذ أن التقيت بك يا سيد ناتسكي، لم أرك نظيفًا إلا في قصر كارستن، على ما أعتقد.
“آه، أنا سعيد للغاية! لتعتقد أنك كنت في مكان مثل … إيه، آه؟ السيد ناتسكي؟”
“…أنت بالتأكيد في حالة معنوية عالية في ليلة مثل هذه، أوتو. ماذا تفعل هنا ؟ السطو؟”
حتى عزيمة إيميليا، وإرادة إيميليا، ونبل إيميليا كان يتم اللعب به من قبل شخص آخر.
“آه، جاه!”
“سأعيد لك نفس السؤال. ما آخر ما توصلت اليه؟ في هذا الصدد، أنت متورط بالسبب الذي يجعلني في هذه الحالة العصيبة ، السيد ناتسكي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
انخفض أكتاف أوتو عندما كان يخاطب سوبارو، الذي كان يجلس على الأرض مع نشر ساقيه. عند رؤية أوتو، كان سوبارو يمزح بشكل تلقائي كالعادة، لكنه بدأ العمل في وقت قصير.
“أنا متورط ؟ انتظر، ماذا حدث؟”
لقد خطى بقوة، وحركاته تتماشى مع عزمه. لكن في اللحظة التالية، تأرجحت رؤيته.
“أعني عزيزتنا باتلاش. في الواقع، عادت باتلاش إلى الإسطبلات. في مثل هذه البيئة غير المألوفة، لقد فككت قيودها وأردت آخذها في نزهة منعشة … و بعدها! لقد هربت.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد قيادة سوبارو لرثاء العديد من التخمينات و ندم لا يحصى، كيف صنفته المحاكمة بالضبط؟
“هل هذا هو الحال حقا؟ في أعماقك، أنت نفسك تفهم بالتأكيد؟”
ألقى أوتو نظرة احتجاج تجاهها، لكن تنين الأرض المعني أدارت وجهها عنه، وكان تعبيرها تعبيرًا عن اللامبالاة النبيلة.
غير قادر على منع سقوطه، تعثر سوبارو وسقط على وجهه أولاً في التراب. هز رأسه ورفعه وتساءل عما حدث ؛ عندما رأى أوتو يهز قبضته، أدرك أنه تعرض للكمة.
“…إنها حرفيًا لم تضع عينيها علي (لا تهتم بي)… على أية حال، لقد أسرعت بالخروج من الإسطبلات، وكنت متوترًا من أنها إذا هربت تمامًا، فإن وضعي سيصبح خطيرًا ، و هذا يأخذنا إلى الحاضر، كما ترى.”
في مواجهة القلق في العيون البنفسجية أمامه، زفر سوبارو قليلاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خدش أوتو خده مع احمرار وجهه، وتجنب نظرته ووسع سوبارو عينيه رد على تلك الكلمات.
“لذا فقد جاءت إليّ مباشرة. حسنًا، حسنًا يا باتلاش. يجب أن تكوني من هذا النوع الذي يصبح وحيدًا سريعًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لا يبدو أن الأمر… مجرد شوق إليك يا سيد ناتسكي. أعني…”
وبعبارة أخرى، داخل صدره، كانت هناك لحظة من الوضوح عندما قتل روزوال رام وغارفيل بوحشية قبل ان يلتهمه الأرنب العظيم… لحظة في أحلك أعماق عقله المهووس، الذي لا يفكر في التضحية بحياة الآخرين.
عقد أوتو ذراعيه، وضيق عينيه، وأدارهما نحو باتلاش. وحذا سوبارو حذوه، وهو يحدق في حراشف تنين الأرض
“آه، أنا سعيد للغاية! لتعتقد أنك كنت في مكان مثل … إيه، آه؟ السيد ناتسكي؟”
تحدث أوتو بنظرة مرحة على وجهه. لقد كانإعلان واضح.
، التي بدا أنها تذوب في الليل. كان ذلك عندما أدركت ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذا كنت لا تريدين أن تفعلي ذلك، فما هو الخطأ في الهروب؟ اذا أجبرت نفسك على مواجهة شيئًا لا تريدينه، فهل ستتغلبين عليه يومًا ما؟ إذا رأيت طريقاً يؤدي إلى مكان ما بعد هروبك يختلف عما كان عليه قبل هروبك… هل اختيار ذلك الشيء الذي تريدينه ينبغي عليك انتقاده …؟”
كانت حراشف باتلاش السوداء تحتوي على جروح نازفة بالدم. بالتأكيد، لا يمكن للقشور التي تغطي جسدها أن تتضرر بسهولة، وأكثر من ذلك، بدت الإصابات وكأنها حدثت داخليًا وليس خارجيًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
على الفور، ظهرت القواعد المعلنة لدخول القبر في الجزء الخلفي من عقل سوبارو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“عندما يدخل شخص غير مؤهل القبر، يتم رفضه…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في واقع الأمر، كانت تلك القاعدة هي سبب إصابات روزوال الخطيرة منذ أن دخل القبر. ولم يكن هناك رحمة لأي من المخالفين
هذه القاعدة ، كانت فعالة ليس فقط ضد الناس، ولكن حتى ضد تنين الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ……..
“لا تخبريني أنك… تأذيت كثيرًا لتخرجيني من هناك؟”
لمس سوبارو كتفه. كانت هناك آثار لعاب على سترته الرياضية. كان هناك تراب على ظهره ووركيه بسبب سحبه أيضًا. كانت باتلاش هي التي أخرجت سوبارو إلى الخارج. رغم جروحها من عقوبة دخول المقبرة أخرجته التنين المحبوب من المقبرة.
وبعبارة أخرى، كان سوبارو بحاجة إلى تغيير رأيه وأخذ يد إيكيدنا. لكن ذلك…
“هذا يعني وضع العربة أمام الحصان، أليس كذلك؟! ما الأمر مع هذا التفكير ، تقول ما دام ذلك من أجل إيميليا…”
“لماذا فعلت شيئًا غبيًا مثل هذا… عندما أستيقظ ، كان بإمكاني الخروج إلى الخارج… لم تكن بحاجة إلى سحبي للخارج والتعرض للأذى…”
“أوتو. – هذا لأنك صديقي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
غير قادر على الاستمرار في النظر إلى جروحها النازفة ، أبعد سوبارو رأسه. مدت باتلاش يدها مرة أخرى، وفركت طرف أنفها ضد سوبارو. لم يستطع سوبارو معرفة ما تعنيه بذلك.
“أعتقد أنني شرحت ذلك بالفعل. عليك أن تستنفد كل الجهود من أجل السيدة إيميليا. أطلب منك التعامل مع أقرب مشكلة لدينا حتى تثبت لي أن هذا هو موقفك الحقيقي. هل تعترض على هذا؟”
“… أوه، هذا أنت؟”
بسبب عدم القدرة على تبادل الكلمات معها، وأن تدفق الأفكار والمشاعر يتدفق في اتجاه واحد بينهما. لقد كان دائمًا هو من يتم إنقاذه.
“إذن ماذا تنوي أن تفعل؟”
كانت المحادثة بلا معنى. ولم يكن هناك أي تنازل وشيك. كل ما كان بوسعه فعله هو استنفاد الوقت المحدود الذي كان لديه.
“أوتو”.
“ما هذا؟ إذا كنت في الطريق، فربما يكون من الأفضل أن أذهب إلى مكان ما ل…”
“لن أصبح مثلك. أنا إنسان. وسأبقى واحدًا.”
“هل يمكنك… أن تسأل باتلاش لماذا أنقذتني؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم تكن هناك سوى طريقة واحدة لمعرفة ما تفكر فيه باتلاش حقًا.
“آه…”
نعمة لغة أوتو هذه القوة سمحت له بالتحدث مع الطيور والحيوانات، وكلاهما لا يستطيع عادة الحديث مع الإنسان. بالتأكيد، مع هذا، كان من الممكن معرفة ما تشعر به باتلاش.
وبعد ذلك، بينما كان سوبارو يلتقط أنفاسه، هز أوتو قبضته المتصلبة والمحمرة تجاهه مرة أخرى وتحدث:
“لقد انتهيت…ولكن الأمر صعب. كيف يمكنني ترجمة هذا إلى مصطلحات بشرية… ”
ومع ذلك، في مواجهة طلب سوبارو، لوى أوتو شفتيه ووضع نظرة غير مقبولة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“إيه… لأكون صادقًا، لا أستطيع أن أدير رأسي حول هذا الأمر. السيد ناتسكي، أنت تحاول أن تكون مضحكا؟”
“آه… إيميليا تان. ماذا تفعلين في مكان مثل هذا؟ إن الوقت بالفعل متأخر جدًا، أليس كذلك؟”
“من فضلك، شاهدني وأنا أبذل قصارى جهدي. وهذا ما أريدك أن تفعله من أجلي ، سوبارو.”
“… هل أبدو وكأنني أحاول إلقاء مزحة الآن؟”
“بغض النظر عما إذا كانت النتائج عادلة أم خاطئة، فإنني أنوي العيش بدون ندم على القرارات نفسها. أنا الذي وضعت ثقتي وقدمت تلك الرهانات، وهو أمر أعتقد أنني يجب أن أظل على دراية به جيدًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن من يحرك خيوط المأساة في القصر سوى روزوال نفسه
“حتى في مثل هذه الحالة المؤسفة، أشعر وكأن السيد ناتسكي من بين جميع الناس يقوم بإلقاء نوع من الدعابة غير المضحكة، ويجب أن أعترف بأنني أتمنى أن تكون مزحة. أنت حقا لا تستطيع أن تقول؟”
عندما رد أوتو بصوت منخفض، حاول سوبارو الرد فقط لتطغى عليه نظرة أوتو.
لقد تم رفضه. هذا الإحساس أوصله إلى إدراك مختلف ، وربط الاثنين مثل صاعقة البرق.
كان أوتو ينظر إلى سوبارو بنظرة عدم تصديق، كما لو كان يشاهد شيء مثير للسخرية. شعر سوبارو وكأنه كان ينظر إلى شيء كبير نوعًا ما، لكنه لم يستطع وضع إصبعه عليه.
“- دعنا نراهن أنت وأنا. وستكون الرهانات هي أمنياتنا.”
عندما رأى أوتو ارتباك سوبارو، أطلق تنهيدة غاضبة عندما وضع يده على خده.
“لقد انتهى الأمر بالفعل. لا، ربما ينبغي لي أن أقول، إنها لم تبدأ بعد.لم تقف بعد عند خط بداية التصميم. طالما قدميك لم تجده، فلن تتغلب على هذه المشاكل أبدًا.”
إذا كان الأمر كذلك، ففها كانت إرادة سوبارو الحرة مجرد سلسلة يسحبها شخص آخر ؟
“إن نعمتي ليست مطلقة القدرة كما تظن يا سيد ناتسكي. إن مجرد نقل الأفكار يختلف عن الترجمة، لذا أن تطلب مني سد الفجوة في هذا التبادل هو طلب المستحيل.”
” ”
“عيناك تقول أن أحاول على أي حال. جيد جدًا…على الرغم من أنني أتساءل عما إذا كان سينجح ، حقا…”
“آه-”
على الرغم من انتشار فزعه الكئيب، إلا أن أوتو قبل على مضض طلب سوبارو. قام أوتو بضرب ظهر باتلاش بلطف وهي تحتضن سوبارو.
على الرغم من انتظار سوبارو له للاستمرار، لم يقدم أوتو أي شيء أكثر من ذلك. أو هكذا بدا الأمر، لكن أوتو رفع حاجبيه نحو سوبارو الصامت.
خرج نفس حاد وخشن من حلق أوتو . وبقوة نعمة اللغة، كان يحول كلام الإنسان في كلام تنين الأرض. ردت باتلاش على نداءه وأدارت رأسها نحو أوتو، وأصدرت نداءً مشابهًا عالي النبرة.
“من فضلك، انتظر… أنا أتوسل إليك، من فضلك سامحني. أنا-أنا المخطئ. لذا من فضلك، أنقذ الجميع… أنا-سأفعل…”
استجاب أوتو لهذا بنداء عالي النبرة، وهكذا ذهابًا و إيابا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لقد انتهيت…ولكن الأمر صعب. كيف يمكنني ترجمة هذا إلى مصطلحات بشرية… ”
“لا تجعلني في حالة تشويق. فقط أخبرني، أنا أتوسل إليك.”
“لذلك، أنت تبحث عن ثغرة؟ لا أستطيع إلا أن أجد أن إجابتك مشبوهة.”
“أنا لا أحاول أن أبقيك في انتظار…آه، هذا يضعني حقًا في مأزق! ومع ذلك، فإن هذه الرسالة تحتوي على اللطف؟!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يبدو أنني تدخلت في هذه القضايا دون أن أكون مستعدة لها بعد كل شيء… حقًا، لقد جعلني أشعر وكأنني لا أملك أي عزيمة. أنا حقا أريد الهروب حقا…”
لقد كاد ينهار. كانت الأرض تحت قدميه تنهار.
خدش أوتو رأسه، وبحث مرارًا وتكرارًا في أفكاره عن الكلمات التي سيجدها مقبولة. أخيرًا، بعد أن لاحظت صر سوبارو لأسنانه بعصبية، تنهد بما بدا وكأنه جو من الاستسلام.
وبطبيعة الحال، فإن تفسيره قد استنثنى الأشياء التي لا يستطيع التحدث عنها: حفل شاي الساحرة والعودة بالموت.
“إنه الأقرب إلى ” لا تجعلني… أقول شيئًا كهذا “، على ما أعتقد.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خدش أوتو خده مع احمرار وجهه، وتجنب نظرته ووسع سوبارو عينيه رد على تلك الكلمات.
لم يكن هناك أي نفحة خافتة من الحسد في هذه الجملة. من الواضح أن روزوال كان لديه هوس مع إيكيدنا. ولكن هذه المرة، سوف يستفيد سوبارو من ذلك.
“… إيه؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
” ”
خدش أوتو خده مع احمرار وجهه، وتجنب نظرته ووسع سوبارو عينيه رد على تلك الكلمات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحسر سوبارو على مدى شفقته لأن هذا جلب له بعض الراحة.
على الرغم من انتظار سوبارو له للاستمرار، لم يقدم أوتو أي شيء أكثر من ذلك. أو هكذا بدا الأمر، لكن أوتو رفع حاجبيه نحو سوبارو الصامت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أعني أنها قالت لا تجعلني… أقول شيئًا كهذا. اعتقدت أنها قد تقول الكثير…”
“سأعيد باتلاش… ، هذا الأمر أبعدني حقًا عن مساري.”
“لا تجعلها تقول…ماذا يفترض أن يعني ذلك…؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“تمامًا كما يبدو. إذا أردت أن أضيف انطباعي الشخصي، سيكون ” هل أنا حقا بحاجة إلى أن أقول ذلك لكي تفهم” ؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وبناءً على تصريحه في ذلك الوقت، كان روزوال ينقل أنه ليس لديه أي شيء سبب آخر للعيش هذه المرة. بعد اختبار حالة سوبارو العقلية أراد الاستلقاء، راضيًا بمجرد مشاهدة صراع سوبارو وإنتهاء حياته.”
زاد كلام أوتو من حيرة سوبارو.
وبطبيعة الحال، فإن تفسيره قد استنثنى الأشياء التي لا يستطيع التحدث عنها: حفل شاي الساحرة والعودة بالموت.
لم يكن هناك حقًا ما يتباهى به، لذا فإن حقيقة أنه كان يفعل ذلك بالضبط جعل من الصعب الرد.
رغم أنه سُئل ” ألا تفهم” ؟ لم يفهم حقًا. هل كان الأمر بالضبط هو أن سوبارو لم يفهم إذن؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“… عندما يغلبها القلق إذا كان شخص معين في خطر وتكون غير قادرة على البقاء ثابتة ، وتأتي مسرعة لإنقاذه بغض النظر عن الجروح التي قد تصاب بها، وتبقى إلى جانبه حتى يستيقظ، ويبتسم لها ، فترتاح عندما يفتح عينيه، في مثل هذه الحالة، سواء كان إنسانًا أو تنين أرضي ، أعتقد أن المشاعر وراء تلك الأفعال هي نفسها إلى حد كبير.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ……..
“آه-”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كان نفس السؤال الذي طرحته من قبل، وهو السؤال الذي كان عميقًا لكل منهما.
“آه…”
“وحتى لو لم تكن باتلاش، فستظل ” لا تجعلني أقول ذلك”. إن عدم ملاحظة متى يظهر سلوكها هو شيء يتجاوز مجرد كثيفة… أعتقد أن الجهل نعمة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ربما، لو أن سوبارو أخذ اليد التي عرضتها عليه إيكيدنا، فإنه سيفعل كل شيء لإنقاذ الشخص الأغلى عنده. سيتحمل الندبات والألم من أجل المستقبل.
بدا أوتو غاضبًا من أعماق قلبه مما جعل سوبارو يقدر عمق حماقته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ان-انتظر! يرجى الانتظار، عزيزي! باتلاش…! انتظر… هوف، هوف… إذا قمت بالركض سأبتعد وسأفقد أثرك… سأكون في ورطة كبيرة…!”
بعد ذلك، عندما نظر إلى باتلاش، التي كانت بجانبه، حدقت تنين الأرض في سوبارو بنظرة لطيفة، وسحبت أنفها بالقرب منه لفرك رقبته مرة أخرى.
“لهذا السبب يعد هذا الأمر الأول بالنسبة لي يا سيد ناتسكي.”
“إذا كنت تعتقد حقًا أن هذا من أجل السيدة إيميليا، فيجب عليك تجاهل في ماذا تفكر السيدة إيميليا بنفسها. مثل طفل صغير يحلم بالجنة، أنت لا تمتلك التصميم على اختيار السير في قسوة الجحيم. للحفاظ حياتها، يجب عليك أن تختار بسهولة تجاهل رغباتها.”
بطبيعته، قام بضرب رأس تنين الأرض، وربت عليها بلطف على حراشفها الصخرية .
استجاب أوتو لهذا بنداء عالي النبرة، وهكذا ذهابًا و إيابا.
“أرى… أنك تحبيني، أليس كذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إيه، ولكن هذا…”
” ”
لقد فكر سوبارو ذات مرة بهذه الطريقة: الرغبة في طلب المساعدة والتشبث بشخص ما. بالطبع كان لديه.
لثانية واحدة، ظل رده على هجوم روزوال المضاد عالقًا في حلقه ، ولكن سوبارو رفع إصبعه واستمر.
“إذن أنت تحبيني…أرى.”
قدم أوتو يده نحوه، وأشار إلى سوبارو أنه ينبغي عليه أن يتنفس بعمق.
عوى أوتو، كما لو أنه هذه المرة قد وصل حقًا إلى حدود صبره.
نبض ، شعر وكأن هناك شيئًا محبوسًا داخل صدره يسقط بعيدا.
نبض ، شعر وكأن هناك شيئًا محبوسًا داخل صدره يسقط بعيدا.
أدت معرفة سوبارو إلى إطلاق باتلاش صهيلًا و زاد فركها كما لو كانت تحاول إخفاء احمرارها. خدش الإحساس جلده، ولكن عندما حاول سوبارو فتح فمه للاحتجاج-
“نحن نتحدث أمام بعضنا البعض. في الواقع، هناك شيء أود أن أسأله لك بدلا من ذلك.”
كان الانفصال عن الساحرة التي سعى إلى الاعتماد عليها أمرًا مؤلم لسوبارو. الكلمات “ضربة خطيرة” لم تكن كافية تماما. لكن كان قطع العلاقات مع الساحرة ضروريًا، مهما كانت الضربة قوية. لا يمكن تصنيفها على أنها كائن “شرير”. ومع ذلك، كانت شخص لا يستطع رؤيته وجهاً لوجه.
“آه، آه…؟”
عندما ظن سوبارو أنه تسلل، فاجأه روزوال، الذي هز رأسه من جانب إلى آخر.
فجأة، تدفقت قطرات ساخنة على خدود سوبارو. – دموع. كانت دموع.
عقد أوتو ذراعيه، وضيق عينيه، وأدارهما نحو باتلاش. وحذا سوبارو حذوه، وهو يحدق في حراشف تنين الأرض
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
من مكان ما في الجزء الخلفي من وعيه، غمره شيء ما وتدفقت المياه بشكل عاجل . سارع إلى لمس خدوده، لكنه فات الأوان لإخفائها. حدق أوتو في وجهه مباشرة.
فريدريكا، بيترا ، وحتى بياتريس… لو ماتوا من أجل هذا المخطط المنافي للعقل ؟
“ال-السيد ناتسكي؟ الانجراف إلى البكاء من إدراك أن تنين أرضك يحبك هو قليلًا… ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أنت مخطئ… هذا فقط… إنه مجرد توقيت مثالي للغاية… تبًا، عندما كانت لدي شكوك، جاء الجواب طائرًا في وجهي…!”
لم يكن عادلاً. جاء هذا في الوقت المناسب تماما. كان باتلاش الخاصة به ماكرة جدًا، ومخادعة جدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“…أنت بالتأكيد في حالة معنوية عالية في ليلة مثل هذه، أوتو. ماذا تفعل هنا ؟ السطو؟”
قام بتغطية الأمور داخليًا بمثل هذه الكلمات الحمقاء، كافح سوبارو بشدة لكبح الدموع.
” ”
بينما كان سوبارو يحاول يائسًا سحب الأكسجين إلى رئتيه المتشنجتين، رأى أوتو، كانت رؤيته مقلوبة رأسًا على عقب بينما كان الأخير يسير بالقرب منه. هز أوتو رأسه مع الإرهاق.
تذكر كيف اعترف في حفل شاي الساحرة برغبته الحقيقية في عدم الموت. واعترف أيضًا بجشعه: رغبته في أن يكون مع الأشخاص الأعزاء بالنسبة له بنفس قوة رغبته في حمايتهم.
وكيف كان يشتاق إلى معرفة ما إذا كان الأشخاص المهمون بالنسبة له يعتقدون أنه كان شيئاً ثميناً بالنسبة لهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا تعبث مع…! الأمر ليس مثل…”
“من كان يظن أنك ستكونين أول من يخبرني؟ -شكرًا، باتلاش.”
غريزيًا، كان يعلم. عقوبة الحديث عن العودة بالموت بقيت في مكانه.
كما لو كان للرد على الحب المخلص الذي تم توجيهه نحوه ، سكب سوبارو مشاعر حبه في راحة يده وهو يداعب تنينه المحبوب.
راضية عن لمسته، رفعت باتلاش رأسها بطريقة مهذبة.
لكن الاستياء من ذلك جعل الوضع لا يتقدم ولا يتراجع ولا تزداد صعوبته أو تنخفض.”
“-لا، لا أستطيع. وبالفعل، عند سماع ذلك، أصبحت الضرورة أقوى.”
علاوة على ذلك، فإن تمايل ذيلها أظهر دون أدنى شك أنها كانت في مزاج جيد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ……..
“الآن بعد أن قمت بإعادة تأكيد روابطك مع باتلاش، هل أنتم جميعًا بخير ؟”
لقد تم رفضه. هذا الإحساس أوصله إلى إدراك مختلف ، وربط الاثنين مثل صاعقة البرق.
“نعم، شكرا لها. آسف لأنني سببت لك الكثير من المتاعب أيضًا… ماذا تعني ب بخير جميعًا ؟”
“تمامًا كما يبدو. إذا أردت أن أضيف انطباعي الشخصي، سيكون ” هل أنا حقا بحاجة إلى أن أقول ذلك لكي تفهم” ؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع الغضب المقيم في عينيه، حدق أوتو في سوبارو.
“عقليًا، ولكن جسديًا أيضًا. أستطيع أن أقول فقط من خلال النظر أنك دخلت القبر. لقد انهرت عندما ذهبت لإنقاذ (إيميليا)، فماذا حدث في هذا الوقت؟ إنه أكثر من كافٍ لإثارة القلق.”
“لذلك كنت قلقًا علي … بأي حال من الأحوال، هل أنت تحبني ، أيضاً؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان لنظرة روزوال المخيفة بريق رحب بسوبارو كرفيق. كان الاشمئزاز الفسيولوجي يتدفق داخله بسبب وجود مثل هذا الشيطان ذو الأفكار غير المفهومة يعترف به كرفيق.
“هل يمكنك من فضلك ألا تقول شيئًا مخيفًا كهذا؟! بالتأكيد، أنت لست غير راضٍ عن كونك محبوبًا من قبل باتلاش لدرجة أنك تشعر برغبة في سؤال كل معارفك؟”
” صمتك يعني أنه ليس لديك أي اعتراضات. في عالمنا ، التجار، على أقل تقدير، مثل هذا الفرض هو أسوأ السلوكيات…… هل تستمع؟”
“ماذا ، لا أستطيع؟ لأكون صادقًا، في الوقت الحالي، أرغب في الحصول على رسالة دعم ومواساة إضافية ، ولكن…”
كان هذا هو الوقت الذي كان ينتظر فيه بفارغ الصبر رد فعل أوتو للتفسير الذي تلقاه: رد فعل أوتو الذي أعلن أن كل ما كان عليه فعله هو التمسك فقط ب”صدقني!!” إلى النهاية.
“مرحبًا سيد ناتسكي. هذه هي القوة التي تمتلكها لايمكنها أن تحمل شمعة لفارس أو لماركيز، ناهيك عن شخص مثل غارفيل. حتى أنا أستطيع أن أفعل هذا لك.”
“نعم، نعم، أنا سعيد جدًا برؤيتك قد عدت إلى حالتك الطبيعية… أعتقد أنه من أجل مستقبلي، سأدعمك يا سيد ناتسكي. حتى النهاية المريرة.”
ارتعد أوتو في وجه تحذير سوبار غريب الأطوار، ودفع أوتو كلتا يديه للأمام في محاولة واضحة لمنعه. لقد كان تجاريًا للغاية منه أن يستخدم العبارة الملتوية “من أجل مستقبلي”.
عوى أوتو، كما لو أنه هذه المرة قد وصل حقًا إلى حدود صبره.
” اههه؟”
“ولكن إذا كان هذا الشرط المسبق موضع شك، ووجدت نفسي في خطر، سأهرب بسرعة . من فضلك ضع ذلك في الاعتبار.”
لقد كان بالتأكيد بيانًا قاسيًا، لكن رسم هذا الخط كان ضروريًا في هذه الموافقة الضمنية على الرغم من أنه قال ذلك بهذه الطريقة، إلا أن طبيعة أوتو الطيبة كانت معروضة بالكامل.
“نعم، فهمت. أنت-”
توقف سوبارو، الذي كانت على وشك الأيماء (الموقفة) على وجهة نظر أوتو الواقعية ، شعر بشيء ما. وعلى الفور أدرك ما كان وقال “هاه.”
“…لا تخبرني أنه يمكنك فقط أن تنظر في عيون شخص ما وتعرف هل يمكنك الوثوق بهم أو شيء من هذا القبيل…؟”
بعد أن تلقى نصيحة إيكيدنا الأخيرة، أصبحت المشاعر التي راودته أقوى، وشائكة بعمق.
“…ما هذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “عيناك تقول أن أحاول على أي حال. جيد جدًا…على الرغم من أنني أتساءل عما إذا كان سينجح ، حقا…”
كان السبب الأكبر وراء إعادة أوتو وباتلاش أمامه هو أن يفعل ذلك ويتحقق بنفسه من المحاكمة التي سيرشده إليها القبر ، إلى : الثانية أو الثالثة .
“مم، تذكرت للتو شيئا. نعم هذا صحيح…”
لقد فرك سوبارو هذه الحقيقة غير المستساغة في وجهه.
لقد مر وقت قصير فقط منذ أن رآه أوتو في مكان غريب آخر في الليلة السابقة. لم يقتصر الأمر على أن أوتو رآه يبكي عندما كان باتلاش تواسيه، لكنه رآه أيضًا في مكان مثل هذا، مغطى بالطين و العار.
نظر إليه أوتو بنظرة مشبوهة، أومأ سوبارو برأسه عدة مرات ، ورفع وجهه نحو سماء الليل.
“هل وصلت إلى طريق مسدود؟ تريد أن تعرف ماذا تفعل؟ نعم أنا فهم.”
مع غرق روزوال في التفكير على ما يبدو وتساءل عن السبب، ضرب سوبارو رأسه على الأرض مرة أخرى.
وسط الحلقة التي بدأت في ذلك المعبد بالذات، كان سوبارو قد تعاون مع أوتو عدة مرات. وخلال ذلك الوقت، كان لدى سوبارو العديد من الفرص لمراقبته. لذلك-
ترك سوبارو فمه مفتوحًا، وحدق وهو يتساءل عن ماذا يحاول أوتو أن يقول.
“إذا وجدت نفسك في خطر، فسوف تهرب بسرعة… هل هذا صحيح؟”
فيما بينهم، كان أوتو فقط هو من يعرف الاختيارات التي كان يستخدمها كأساس لحجته، لكنه كان يقصد بالتأكيد أنه شارك في بعض المعارك المالية ذات المخاطر العالية إلى حد ما.
“نعم، ولكن بالطبع. ليس لدي أي واجب تجاه السيد ناتسكي والآخرين ل…..”
عندها ضغط سوبارو على الفرامل لمنع أفكاره من الذهاب في اتجاه ساتيلا. ما كان يحتاجه هو وسيلة لاختراق هذا الجمود في الموقف، أو على الأقل، كان بحاجة إلى الإمساك بحبل واحد والذي من شأنه أن يقوده إلى مخرج.
“لن تهرب.”
“-إيه؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أ- أنت مخطئ.”
“لقد أخبرتك، أنني لا أجد هذا مزعجًا على الإطلاق. أنت عنيد حقًا، سوبارو.”
قال سوبارو لأوتو، الذي كان يحاول تبني الدور الواقعي بخفة ثم، عندما وسع أوتو عينيه، واجهه سوبارو مباشرة وتحدث .
“نعم، نعم، أنا سعيد جدًا برؤيتك قد عدت إلى حالتك الطبيعية… أعتقد أنه من أجل مستقبلي، سأدعمك يا سيد ناتسكي. حتى النهاية المريرة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“- لن تتركني وتهرب يا أوتو.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنت تكمل قوتك بالذكاء ، إذن؟ كما ترى عيني ، يا سيد ناتسكي، لقد استخدمت رأسك الهزيل في تصرفاتك…ولكن فيما يتعلق بقدرات التخطيط واتخاذ القرار، فأنت بالتأكيد لا ترقى إلى المستوى الذي يمكن للمرء أن يفخر به ، إن حسك السليم مفقود تمامًا.
“هناك حشد من الوحوش الشيطانية بعيدًا عن “المشكلة” قادم في طريقنا. حتى إذا حاولنا الهرب ، فلن نتمكن من فعل أي شيء دون أن تكون إيميليا على مستوى المهمة، غارفيل يعيق هروب الجميع، وروزوال أصيب بالجنون ، لقد خانونا… هل تصدق كل هذا فعلاً؟”
كان هذا هو الرجل الذي لم يتعثر في مواجهة تهديدات غارفيل ، لقد جاء لإنقاذ سوبارو من السجن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان هذا هو الرجل الذي قام بحماية سوبارو من غارفيل الوحشي، وقاومه مع القرويين.
تذكر سوبارو ما قالته له قبل وعد الفراق الذي قطعه لها، ولكن خذلته الكلمات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
مهما كان تصرفاته عديمة الشعور، عرف سوبارو الحقيقة.
“أوتو. – هذا لأنك صديقي.”
تلك الابتسامة الساحرة، والعزم الذي نقلته، قاد سوبارو لسوء فهم. وأخيرا، أدرك الطبيعة الحقيقية للرغبة تنفجر بداخله، ويتحول الجزء الداخلي من صدره إلى رماد.
فجأة، تدفقت قطرات ساخنة على خدود سوبارو. – دموع. كانت دموع.
بعد أن تلقى التشجيع من أوتو وباتلاش، حصل سوبارو على لحظة راحة نفسية .
“يبدو أن تصميمك لم يتم شحذه بما فيه الكفاية.”
ولكي نكون صريحين، فهو لا يزال غير قادر على استيعاب ما حدث في قلعة الأحلام. ومع ذلك، كان يمضغها شيئًا فشيئًا، مستخدمًا إياها كوقود يقود نفسه إلى الأمام.
“هذا يعني وضع العربة أمام الحصان، أليس كذلك؟! ما الأمر مع هذا التفكير ، تقول ما دام ذلك من أجل إيميليا…”
“سأعيد باتلاش… ، هذا الأمر أبعدني حقًا عن مساري.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من مكان ما في الجزء الخلفي من وعيه، غمره شيء ما وتدفقت المياه بشكل عاجل . سارع إلى لمس خدوده، لكنه فات الأوان لإخفائها. حدق أوتو في وجهه مباشرة.
ومع ذلك، لم تكن سوى إيميليا نفسها هي التي رفضت هذا التصميم وجها لوجه.
استمر أوتو في إطلاق تذمرات صغيرة أثناء مغادرته مع باتلاش التي تبدو بطريقة ما وكأنها فتاة تم جرها من شعرها عندما غادروا القبر.
الضربة على ظهره جعلته يفقد أنفاسه. لهث سوبارو، لم يستطع الوقوف.
“- توقف عن محاولة الحفاظ على المظاهر أمام أصدقائك، ناتسكي سوبارو.”
وداعًا لشخصين (أو بالأحرى شخص واحد وتنين واحد)، بقي سوبارو في الخلف بعد أن ادعى أنه يريد أن يشعر بنسيم الليل، عاد ببطء إلى الوراء نحو القبر.
لكي يكون صريحًا، كانت أفكار سوبارو هي “انتظر، هذا…؟”
“أرى… أنك تحبيني، أليس كذلك؟”
كما كان من قبل، كان هناك قبر ساحرة الجشع، مضاءة بضوء القمر الشاحب.
كان الانفصال عن الساحرة التي سعى إلى الاعتماد عليها أمرًا مؤلم لسوبارو. الكلمات “ضربة خطيرة” لم تكن كافية تماما. لكن كان قطع العلاقات مع الساحرة ضروريًا، مهما كانت الضربة قوية. لا يمكن تصنيفها على أنها كائن “شرير”. ومع ذلك، كانت شخص لا يستطع رؤيته وجهاً لوجه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع ذلك الشيطان الذي أمامه، ابتلع سوبارو لعابه و قمع توتره .
الشيء نفسه ينطبق على مينيرفا والساحرات الأخريات، وكذلك على ساتيلا والمعروفة باسم الغيرة –
“لا، ولا يجب أن تؤمن بمثل هذا الهراء الخرافي. في وقتي كتاجر، واجهت الكثير من الأمور المباشرة حول كيفية قيام الأشخاص بحجب أبصارهم لخداع الآخرين. إنه ليس شيء أتباهى به، لكن لدي بعض الخبرة في التعرض للخداع.»
“من الجيد أنها طلبت مني أن أحب نفسي أكثر، ولكن…”
” ليس لديك أي دليل لجعل الناس يثقون بك، ولن يثق بك أحد بدون دليل، لا يمكنك شرح الأمور بالترتيب الصحيح… أقول لك، إذا كان لديك الوقت الكافي للتفكير في مثل هذه الأعذار التافهة، فسيكون سكب كل ما بداخل عقلك أكثر صحة من أن تجبن بهذه الطريقة !!
بينما كان سوبارو مستلقيًا على الأرض، نظر إليه أوتو بنظرة حادة.
تذكر سوبارو ما قالته له قبل وعد الفراق الذي قطعه لها، ولكن خذلته الكلمات.
” ”
كان الوضع بالفعل في طريق مسدود، لكنه شعر أن حتى الأمل الصغير ، الذي كان مثل حبات الرمل قد اختفى تمامًا.
“كيف يجب أن أعتمد على الأشخاص الأعزاء علي…؟”
وشعر أن هذا الطريق مرتبط بالأمل الذي ظن أنه ضائع.
على الرغم من انتشار فزعه الكئيب، إلا أن أوتو قبل على مضض طلب سوبارو. قام أوتو بضرب ظهر باتلاش بلطف وهي تحتضن سوبارو.
وتساءل عما إذا كان ذلك ينطلب منه أن يكون صادقا معهم. ومع ذلك، لا أحد غير ساتيلا نفسها التي منعته من القيام بذلك – أو إذا ذهب إلى ما علمه في الأحاديث داخل الحلم، كانت شخصية الساحرة هي التي منعت سوبارو من التحدث عن العودة بالموت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في النهاية، ” إذا لم أحميها “… كانت المشاعر التي أخفاها قد تم رفضها من قبل إيميليا، وأدرك أنه هو نفسه كان ينظر إليها باستخفاف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد أكد الجميع هناك أن هناك تناقضًا بين ساتيلا و ساحرة الغيرة. إذا كان الأمر كذلك، فقد كان الوعد في النهاية مع ….
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وكما قال أوتو، كان سوبارو مدركًا جيدًا لأوجه نقصه .
“- يجب أن أضع ذلك في الاعتبار في الوقت الحالي، اللعنة.”
كان هذا أمرًا واضحًا، ومع ذلك، في تلك اللحظة، صدم سوبارو بوضوح كبير.
عندها ضغط سوبارو على الفرامل لمنع أفكاره من الذهاب في اتجاه ساتيلا. ما كان يحتاجه هو وسيلة لاختراق هذا الجمود في الموقف، أو على الأقل، كان بحاجة إلى الإمساك بحبل واحد والذي من شأنه أن يقوده إلى مخرج.
كان المشهد الأخير لابتسامة إيميليا القوية محفوراً في عينيه.
“الزناد في القصر يعتمد على موعد عودتي… وفي هذه الحالة، علي أن أتعامل مع القضايا الموجودة في المعبد أولاً. يعني المحاكمة ، غارفيل، وكتاب المعرفة لروزوال، هاه…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كل من القضايا الفردية التي ظهرت أمامه كانت مزعجة وحدهم ، ولكن الصعوبة الأكبر كانت في مدى ارتباط كل منهم ارتباطًا وثيقًا بالآخرين. وعلى وجه الخصوص، لا يزال لا يستطيع أن ينسى صدمته من خطط روزوال العظيمة التي أخذت في الاعتبار حتى الموت.
مع تضييق شفتيها، ترك إصرار إيميليا سوبارو في خسارة للكلمات.
علم روزوال بعودة سوبارو بالموت، أو بتعبير أدق، كان يعلم أن سوبارو يمكن أن يعود . مع العلم أن سوبارو لديه القدرة على إعادة الزمن إلى الوراء، وسعى إلى توظيف ذلك لتحقيق هدفه الخاص.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” ”
كان هدفه جعل ما هو مكتوب في كتاب المعرفة خاصته حقيقة واقعة.
لقد كان تفسيرا بسيطا. وهذا ما حدث لجسم باتلاش قبل وقت قصير. كان يعني ببساطة نفس الرفض الذي كان أذى روزوال يضرب سوبارو الآن.
“- دعنا نراهن أنت وأنا. وستكون الرهانات هي أمنياتنا.”
من أجل ذلك قام روزوال بإسقاط الثلوج على المعبد ، وحول المكان إلى مكان شبيه بأرض تغذية للوحش الشيطاني المعروف باسم الأرنب العظيم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كان نفس السؤال الذي طرحته من قبل، وهو السؤال الذي كان عميقًا لكل منهما.
أبعد من ذلك، كان هناك الحاجز الذي لن يختفي حتى إنهاء المحاكمة ، مما يمنع سكان المعبد من الإخلاء؛ وغارفيل، الذي أصبح تفكيره أكثر عنادًا مع كل إعادة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت السماء المليئة بالنجوم اللامعة، على ما يبدو تسخر من سوبارو، رفيقهم الضال الملقى على الأرض.
في كل مرة يعود فيها سوبارو، يجد غارفيل واقفاً في مكان مختلف. ذات مرة، ضغط على سوبارو لإجراء المحاكمة، وعرض موقف تعاوني لحل مشاكل المعبد. بعد فوات الأوان، لقد كان كل ذلك بمثابة تمثيل حتى لا ينقل أنه هو نفسه يعارض حل تلك المشاكل.
“كيف أنا مخطئ؟ وإلا فإنه سيكون غريبا جدا في الواقع. ما السبب الذي يجعلك تنكمش هنا بمفردك دون أن تقول كلمة واحدة لي ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كلما زاد سعي سوبارو لتحرير المعبد ، كلما أصبحت إجراءات غارفيل أكثر قسوة. كان من الصعب على سوبارو أن ينسى غضبه عندما كشف غارفيل عن أنيابه تجاه أوتو ورام و سكان قرية إيرلهام. لكن غارفيل أنقذ حياة سوبارو أيضًا. وبناء على ذلك التناقض كان الإحساس الذي شعر به تجاه أفكار غارفيل الحقيقية يتعمق مع كل بداية جديدة .
“إن التحلي بالمرونة يعد بالتأكيد ميزة. تماما كما قلت، لدي عدد لا نهائي من الفرص. ولكن ما نحتاج إليه الآن هو النتائج، وليس المراوغة حول العملية…طالما حصلت إيميليا على الفضل في تحرير المعبد ، كل شيء جيد، أليس كذلك؟ ”
وبناءً على تصريحه في ذلك الوقت، كان روزوال ينقل أنه ليس لديه أي شيء سبب آخر للعيش هذه المرة. بعد اختبار حالة سوبارو العقلية أراد الاستلقاء، راضيًا بمجرد مشاهدة صراع سوبارو وإنتهاء حياته.”
بعد أن تلقى نصيحة إيكيدنا الأخيرة، أصبحت المشاعر التي راودته أقوى، وشائكة بعمق.
مع غرق روزوال في التفكير على ما يبدو وتساءل عن السبب، ضرب سوبارو رأسه على الأرض مرة أخرى.
“غارفيل الأحمق والمثير للشفقة يخشى العالم الخارجي… أليس كذلك؟”
لا بد أنه كان يقصد إيميليا. لا بد أنه كان يقصد موقف سوبارو نحو إيميليا.
كان من الواضح له بالفعل أن غارفيل لا بد أنه خضع للمحاكمة في وقت ما في الماضي. ونتيجة لذلك، أصبح غارفيل رسول الجشع، وحصل على حقوق أمر ريوزو والنسخ المتماثلة الأخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فقد سوبارو توازنه بسبب الدوخة المفاجئة، واصطدم بالحائط وسقط على الأرض. أصابته موجة شديدة من الغثيان، فهزت عقله . ولم يتمكن من مقاومة ذلك، فقام على أطرافه الأربعة وتقيأ على الأرض.
وشعر أن هذا الطريق مرتبط بالأمل الذي ظن أنه ضائع.
إذا كان ماضيه هو الذي جعل غارفيل يخاف من العالم الخارجي… إذا كانت اللعنة التي ربطته بالمعبد – لقد كانت مشكلة سوبارو الذي فكر فيه مرة واحدة، فقط لتجاهل ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كما تعلم، لقد أتيحت لي الكثير من الفرص لكسب الشهرة لإيميليا. بالإضافة إلى ذلك، يجب أن أقول، ليس هناك الكثير من الأشخاص المشاركين في المعبد ، لذا إنه حدث صغير. اللحظات الجديرة بالنشر، مثل الحوت الأبيض أو عبادة الساحرة، لها الأسبقية. “هذا المكان لا قيمة له.”
لقد قال لنفسه أنه ليس من الضروري الخوض بعمق في من كان غارفيل كشخص. وبذلك، كان قد أبعد عينيه مرة أخرى عن قضية ملحة أمامه.
“- توقف عن محاولة الحفاظ على المظاهر أمام أصدقائك، ناتسكي سوبارو.”
“إيه… لأكون صادقًا، لا أستطيع أن أدير رأسي حول هذا الأمر. السيد ناتسكي، أنت تحاول أن تكون مضحكا؟”
“في النهاية، من المهم حقًا أن نتعلم، هاه؟ ولكن لا أعرف شيئا وهذا لا يزال يمنحني درجة فاشلة.”
“لا، ولا يجب أن تؤمن بمثل هذا الهراء الخرافي. في وقتي كتاجر، واجهت الكثير من الأمور المباشرة حول كيفية قيام الأشخاص بحجب أبصارهم لخداع الآخرين. إنه ليس شيء أتباهى به، لكن لدي بعض الخبرة في التعرض للخداع.»
لم يكن من الممكن التغلب على الجدار الذي كان غارفيل دون أن يعلم نيته الحقيقية. ولكن حتى لو استطاع أن يفعل ذلك، فإن مشاكل المعبد ” الحاجز وروزوال” لا تزال موجودة. واختراق هذه المجموعة هو الأسوأ على الإطلاق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان الوضع بالفعل في طريق مسدود، لكنه شعر أن حتى الأمل الصغير ، الذي كان مثل حبات الرمل قد اختفى تمامًا.
“- في النهاية، تطهير القبر لتأمين خط انسحابنا هو أكثر الأعمال الملحة، هاه؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لاهثاً، رفع رأسه على ما يبدو ليلهث من أجل الهواء. في تلك اللحظة، فقد توازنه، وطارت قدمه في الهواء.
عندما قام بترتيب كل شيء، فإنه حتما سينتهي به الأمر في البداية مرة أخرى. كان تطهير القبر شرطًا لا غنى عنه لحل قضايا المعبد – المشكلة الحقيقية هي عدد المحاكمات الباقية .
“سأعيد باتلاش… ، هذا الأمر أبعدني حقًا عن مساري.”
“مع الوقت الرهيب الذي قضيته، هل انتهى بي الأمر إلى إنهاء المحاكمة الثانية أم لا…؟”
بالنسبة إلى سوبارو، الذي كان في يأس، ارتجفت شفتا أوتو.
تحت عنوان الحدث، أصبح يعرف الحاضر غير المعروف، وصل سوبارو إلى العوالم حيث تم اختياره بشكل مختلف – اختبر ما يمكن أن نسميه سلسلة من العوالم المتوازية.
تحت عنوان الحدث، أصبح يعرف الحاضر غير المعروف، وصل سوبارو إلى العوالم حيث تم اختياره بشكل مختلف – اختبر ما يمكن أن نسميه سلسلة من العوالم المتوازية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت هذه لمحات عن عوالم ما بعد الجحيم، والتي كانت تخترق سوبارو بقسوة خاصة.
راضية عن لمسته، رفعت باتلاش رأسها بطريقة مهذبة.
بعد قيادة سوبارو لرثاء العديد من التخمينات و ندم لا يحصى، كيف صنفته المحاكمة بالضبط؟
ذات مرة، قام سوبارو بإيذاء إيميليا في محاولة مماثلة لأحتكارها في العاصمة الملكية.
بتصميمها الخاص، على طريقة إيميليا، قررت مواجهة المحاكمة.
” ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذا كنت لا تريدين أن تفعلي ذلك، فما هو الخطأ في الهروب؟ اذا أجبرت نفسك على مواجهة شيئًا لا تريدينه، فهل ستتغلبين عليه يومًا ما؟ إذا رأيت طريقاً يؤدي إلى مكان ما بعد هروبك يختلف عما كان عليه قبل هروبك… هل اختيار ذلك الشيء الذي تريدينه ينبغي عليك انتقاده …؟”
قام سوبارو بطقطقة عظام رقبته بشكل مسموع، وزفر بقوة عندما تردد صدى خطواته عبر الممر في القبر.
بعد أن فقد الأساس الراسخ الذي كان ينبغي أن يكون هناك، شعر سوبارو وكأنه يسقط في الظلام. كان اعتراف روزوال صادمًا بكل بساطة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان السبب الأكبر وراء إعادة أوتو وباتلاش أمامه هو أن يفعل ذلك ويتحقق بنفسه من المحاكمة التي سيرشده إليها القبر ، إلى : الثانية أو الثالثة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وبعبارة أخرى، كان يتحدى الإمكانية التي قد يضطر فيها إلى رؤية الحاضر المجهول مرة أخرى. المشاهد التي أخافت سوبارو أكثر من أي شيء في هذا العالم، وكان عقله يرتجف من إمكانية رؤيتهم مرة أخرى.
ولكن مهما كان صراخه أو بكائه أو غضبه، فلن يغير ذلك شيئًا قد حدث.
ومع ذلك، لم يستطع تجاهلهم. نسيانهم، أو الهروب منهم ، كان غير وارد.
ولم يكن أمامه خيار سوى مواجهتهم. وكان عليه واجب القيام بذلك. والوفاء بهذا الواجب —
” اههه؟”
“-هاه؟”
وفي النهاية، لم يقل روزوال شيئًا.
لقد خطى بقوة، وحركاته تتماشى مع عزمه. لكن في اللحظة التالية، تأرجحت رؤيته.
لقد بصقهم بدقة وقسوة. مثل الرصاص، انطلقوا مباشرة في قلب سوبارو.
“آه، جاه!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فقد سوبارو توازنه بسبب الدوخة المفاجئة، واصطدم بالحائط وسقط على الأرض. أصابته موجة شديدة من الغثيان، فهزت عقله . ولم يتمكن من مقاومة ذلك، فقام على أطرافه الأربعة وتقيأ على الأرض.
من الشخص الآخر كان نبض القلب. كان ذلك عندما اكتشف أن إيميليا كانت تعانقه على صدرها.
استمرت أجراس الإنذار في الرنين. رنين. رنين. رنين.
بعد أن تلقى نصيحة إيكيدنا الأخيرة، أصبحت المشاعر التي راودته أقوى، وشائكة بعمق.
“أوجيه…هاه، آه، آه…!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“إذن ماذا تنوي أن تفعل؟”
كانت أفكاره كلها متشابكة. شعر وكأن ثقباً قد انفتح في جمجمته، وتم إدخال قطب كهربائي فيها ، مما أدى إلى احتراق دماغه. لا يهم كم تقيأ لم يشعر بأي تحسن. وبشكل غريزي، اندفع سوبارو إلى الخارج، و تعثر عبر الممر عندما فعل ذلك.
“الآن فقط …”
“ما-ماذا كان ذلك الآن…؟”
مسح سوبارو الدموع من عينيه، ونظر إلى القبر في حالة ذهول.
كانت هالة الفجر قد انتشرت بالفعل في جميع أنحاء العالم لتعلن نهاية الليل الوشيكة. كم عدد الساعات التي ضيعها في في حالة ذهول، والتحديق في السماء …؟
بطبيعته، قام بضرب رأس تنين الأرض، وربت عليها بلطف على حراشفها الصخرية .
لم يتغير القبر، كما كان الهدوء في الهواء. بخلاف حقيقة أنه بدا حاقدًا بشكل غريب.
“وجزء من تلك التجربة والخطأ يتضمن الخروج من المعبد بينما يتجاهل القبر؟ إذا كان الأمر كذلك، فهذا خجول جدًا منك. مع القوة التي تمتلكها ، بالتأكيد يمكنك تحديها عدد لا حصر له من المرات و التغلب على أي صعوبات. إن رمي ذلك جانباً في منتصف الطريق هو نقص التصميم ، أليس كذلك؟”
عندما حاول الزحف ليقترب من القبر مرة أخرى، كانت أطراف سوبارو مقيدة بإحساس مؤلم بالنفور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” ”
“سأعيد باتلاش… ، هذا الأمر أبعدني حقًا عن مساري.”
لقد تم رفضه. هذا الإحساس أوصله إلى إدراك مختلف ، وربط الاثنين مثل صاعقة البرق.
حملت كلماته قوة كان من الصعب مقاومتها. حتى لو كان كان يستخدم عودة سوبارو بالموت بحرية ، وكان روزوال قوة لا يمكن تعويضها في تحقيق رغبة إيميليا.
وثم-
لقد كان تفسيرا بسيطا. وهذا ما حدث لجسم باتلاش قبل وقت قصير. كان يعني ببساطة نفس الرفض الذي كان أذى روزوال يضرب سوبارو الآن.
مع أخذ هذا في الاعتبار، هز سوبارو كتفيه في لفتة استفزازية.
أمر بسيط، لكنه أظهر حقيقة بالغة الأهمية. وهي أن..
في تلك المرحلة، حتى لو قُتل روزوال، فإن الهجوم على القصر لا يمكن وقفه. في المقام الأول، بالنسبة لروزوال، حياته لم كن شيئا للتفاوض. بدون وجوده، إيميليا لن تستطيع الفوز بالاختيار الملكي. الحياة، الاختيار الملكي، النداء، التسوية… كان كل شيء في خليط.
“- لقد فقدت المؤهلات لتحدي القبر؟ أنت تمزح معي، لا يمكن…”
بعد أن فشلت في ملاحظة أفكاره التي تستنكر الذات، وضعت إيميليا بلطف يدها على صدرها.
واقفًا، حدق سوبارو في القبر كما لو كان تحاول رفض تلك النهاية . ومع ذلك، فإن قدميه لن تخطو الخطوة الوحيدة التي من شأنها أن تقوده إلى الداخل. لقد فهم غريزيًا رفض القبر وخسارته التأهيل.
في الجزء الخلفي من عقله ظهرت صورة ساحرة ذات شعر أبيض ترتدي ملابس سوداء لجنازة.
ومع ذلك، مع عدم قدرة سوبارو على تحريك عضلة، فقد سئموا من إعطاء دفعة لظهره .
“لماذا تلك الخبيثة …!”
لكن نداءه الجاد لم يلق سوى هذا الإعلان القاسي. رفع سوبارو رأسه بصدمة .
من المؤكد أن الساحرة طرحت السؤال على سوبارو عند فراقهما.
“إنك تبدو مرتبًا للغاية عندما يتعلق الأمر بالمحاكمة. يبدو لي كما لو كان لديك سبب لعدم الرغبة في تحرير المعبد “.
طلبت منه أن يختار أي يد سيمسك بها: يدها أم يد ساتيلا؟ وقد اختارت سوبارو ساتيلا. إذا كان هذا انتقامًا لاختياره –
فهل يتحول هذا إلى أمل أم يتحول إلى يأس؟ مثل هذه المخاوف و التوقعات أوصلت طبلة الأذن إلى حافة الهاوية.
“اللعنة عليك! ما مدى شخصيتك الخبيثة أيتها الساحرة الكريهة إيكيدنا —!!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد شعر بوجود عدد كبير من الأفكار والمشاعر داخل عقل التي تم تمزيقها من الجذر وإرسالها طائرة.
أطلق سوبارو صرخة غاضبة في سماء الليل، وهو يعوي في وجه ساحرة لم تستطع سماعه بالتأكيد .
كانت رعاية روزوال شرطًا أساسيًا لتحقيق حلم إيميليا. لتأمين العرش الملكي لها تطلب كل من سوبارو و روزوال ، لقد وخز في مكان مؤلم للغاية.
ولكن مهما كان صراخه أو بكائه أو غضبه، فلن يغير ذلك شيئًا قد حدث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فقدناتسكي سوبارو مؤهلاته لتحدي المحاكمة، وبالتالي، لم يعد بإمكانه تحرير المعبد.
“أرى… أنك تحبيني، أليس كذلك؟”
بالنسبة لسوبارو، كان هذا القرار يتطلب شجاعة مماثلة لتلك التي تتطلبها تحدي القبر.
لقد آذى نفسه بدلاً من إيميليا، متحملاً أعباءها لتمهيد طريقها .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
المحاكمة التي دفعت أخطائه أمامه بأسوأ طريقة ممكنة، مما جعل حتى ساقيه تهتز من الخوف. كان هذا كافيا لجعله يتساءل سواء لم يكن خوفه فقط هو الذي منعه من العودة إلى القبر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إيمي…”
ومع ذلك، لم يكن هذا هو الحال في الواقع. ولم يكن الخوف هو السبب رفض ساقيه التحرك. وكان قراره مدفوعًا بنفس الرغبة التغلب على المأزق الذي جعله يتجاوز خوفه في البداية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
إذا كانت إمكانيات تحدي القبر وكسب تعاون الساحرة، كلاهما استنفد، وتضاءلت الخيارات المتبقية إلى واحد
لقد انجرف بسبب كثافة المحادثة. مع إدراك هذا، أغلق سوبارو فمه على الفور. إذا تكلم دون أن يفكر في هذه النقطة، كل شيء سيكون هباءً. لقد سعى إلى تهدئة نفسه واختيار كلماته بعناية.
—
وسط الحلقة التي بدأت في ذلك المعبد بالذات، كان سوبارو قد تعاون مع أوتو عدة مرات. وخلال ذلك الوقت، كان لدى سوبارو العديد من الفرص لمراقبته. لذلك-
كان هذا أمرًا واضحًا، ومع ذلك، في تلك اللحظة، صدم سوبارو بوضوح كبير.
“إن الزيارة في وقت متأخر جدًا من الليل هكذا أمر غير متوقع.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حتى لو قلت ذلك … أنا …! ليس لديك أي شيء لجعل أي شخص يصدق هذا العبث…!”
“-هاه؟”
من كان مستلقيًا على السرير، ونطق هذه الكلمات، وحيا سوبارو بابتسامة على مكياج المهرج الخاص به هو الرجل، لا، كان هذا هو الشيطان روزوال إل ميزرس ،
“أعني عزيزتنا باتلاش. في الواقع، عادت باتلاش إلى الإسطبلات. في مثل هذه البيئة غير المألوفة، لقد فككت قيودها وأردت آخذها في نزهة منعشة … و بعدها! لقد هربت.”
مخلوق يؤوي المؤامرات وهوسًا كبيرًا لدرجة أن سوبارو شبهه بوحش أكثر من إنسان.
“عندما يدخل شخص غير مؤهل القبر، يتم رفضه…”
كان روزوال جلس وهو يسند ظهره بالوسادة، وكان وجهه الأبيض وجه مضاء بلهب شمعة مشتعلة داخل الغرفة، مما أدى إلى نشوء جو غريب أكد على وحشيته.
“لذلك لا تعتقد أن عليك القيام بشيء ما. فقط راقبني وأنا أعمل بجد، سوبارو. إذا كنت تريد أن تفعل شيئًا من أجلي، إذا كنت على استعداد للاستماع إلى كلماتي الأنانية، ثم أريدك بجانبي. أريدك أن تهتف لي. أريدك هناك، وتدفعني للأمام.”
“هذا ما أريد أن أعرفه! لماذا يجب أن ينزل هذا الوضع الذي لا معنى علي هكذا؟! كنت أعرف بالفعل، ولكن يجب أن يكرهني الأله بشدة، يكرهني بشدة أيضًا!
مع ذلك الشيطان الذي أمامه، ابتلع سوبارو لعابه و قمع توتره .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ……..
لقد تسابق على منحدر بخطوات مضطربة ، ويبدو أنه على وشك الطيران.
كان الخيار الوحيد المتبقي لسوبارو هو الاعتماد على روزوال الذي أمامه .
“… أوه، هذا أنت؟”
ومع ذلك، هذا لا يعني أنه كان ينوي انهاء كل قضايا المعبد معا. بالنظر إلى موقف سوبارو العقلي وأهدافه النهائية، كان ذلك مستحيلا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…سوبارو، أنت لست على ما يرام، أليس كذلك؟”
بطريقة قبيحة، لمس رأس سوبارو الأرض، بشكل مثير للشفقة وقدم نداءه الجاد.
لم يستطع سوبارو مسامحة روزوال لقتل رام وغارفيل بيديه ولا تضحيته بالقرويين. ومن غير المحتمل أن يلتزم روزوال بأسلوب حياة سوبارو عندما لا يناسب أهدافه الخاصة.
وعليه فإن ما بدأ هناك كان خدعة متقنة بين شخصين لا تسطيع قلوبهم أن تغفر للآخر على الإطلاق.
كان أوتو ينظر إلى سوبارو بنظرة عدم تصديق، كما لو كان يشاهد شيء مثير للسخرية. شعر سوبارو وكأنه كان ينظر إلى شيء كبير نوعًا ما، لكنه لم يستطع وضع إصبعه عليه.
“و؟ لقد خرجت من طريقك للتسلل في مثل هذه الساعة المتأخرة . ما الذي أحضرته ؟ ربما بعض العبارات المغرية والمقنعة التي ربما تثير اهتمامي؟”
“نعم، فهمت. أنت-”
“…حسنًا، أنت لست مخطئًا في أنني أحاول أن أتحدث إليك بلطف. أريد أن أسألك عن شيء . هل هناك طريقة للخروج من المعبد بينما أتجاهل القبر؟”
لم يتغير. لقد أصبح أفضل في إخفاء جروحه. لقد تخلص ببساطة من كبريائه في تحمل أعباءها بنفسه لقد وضع نفسه في المرتبة الأولى، لم يتغير شيء واحد.
في مواجهة حركة سوبارو الافتتاحية التي يصعب التعبير عنها، ابتسم روزوال و اكتسب الهواء البارد لذلك. لقد فتح جانب شفتاه التي شكلت تلك الابتسامة الفظة ، وبعينه الصفراء، حدق روزوال في سوبارو وهو يتكلم:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “السيد ناتسكي.”
“سوبارو. هل هذه هي المرة الأولى التي تسألني فيها هذا؟”
عندما فتح فمه بحثًا عن الهواء، أبت شفتاه الجافتان أن تبتعدا عن بعضها البعض . أدهشه الألم وطعم الدم على طرف لسانه. تدحرجت عيناه القاتمة قليلاً عندما أجبر جفونه الثقيلة على الفتح .
الفعل البسيط المتمثل في طرح هذا السؤال أثبت أنهم كانوا يدركون بالضبط أين يقف الآخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لمس سوبارو كتفه. كانت هناك آثار لعاب على سترته الرياضية. كان هناك تراب على ظهره ووركيه بسبب سحبه أيضًا. كانت باتلاش هي التي أخرجت سوبارو إلى الخارج. رغم جروحها من عقوبة دخول المقبرة أخرجته التنين المحبوب من المقبرة.
علم روزوال أن سوبارو يمكنه العودة. عرف سوبارو أن روزوال كان يعرف. الآن وبما أن كلاهما فهم هذا، كان من الممكن اللعب بورقة المحادثة.
لقد كاد ينهار. كانت الأرض تحت قدميه تنهار.
مع أخذ هذا في الاعتبار، هز سوبارو كتفيه في لفتة استفزازية.
“أنت مخطئ… هذا فقط… إنه مجرد توقيت مثالي للغاية… تبًا، عندما كانت لدي شكوك، جاء الجواب طائرًا في وجهي…!”
“إنها المرة الأولى التي أطرح فيها هذا السؤال. عند هذه النقطة، إنه من الغباء أن نحصي عدد المرات التي شعرنا فيها بهذه الطريقة، رغم ذلك.”
ولم يكن هناك أي أساس لهذه الكلمات. لم يكن لهم أي معنى منطقي. لم تكن مقنعة على الإطلاق.
“هل هذا صحيح. أرى. من سلوكك … هل لي أن أعتبره إجابة…؟”
استجاب أوتو لهذا بنداء عالي النبرة، وهكذا ذهابًا و إيابا.
“حسنًا، من سيقول؟”
رفضت كلمات سوبارو الخروج. لم يكن الأمر أنه غير قادر على مواجهة الأدلة غير السارة، أو تعثر أمام الحقيقة. لقد كان الأمر ببساطة أن الكلمات لم تكن كافية للتعبير عن ضراوة عواطفه.
تجنب سوبارو نظراته، وتأخر في الأجابة عن سؤال روزوال.
لقد فكر سوبارو ذات مرة بهذه الطريقة: الرغبة في طلب المساعدة والتشبث بشخص ما. بالطبع كان لديه.
لم يدع سوبارو نفحة الأمل الخافتة في عيون روزوال خلال هذا التبادل تهرب من ملاحظته. ملاحظة هذا التغيير الطفيف كان الميزة التي قدمتها له العودة بالموت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تجاهل الاحتمالات وانضم إلى فريق ليس لديه فرصة واضحة للفوز …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “عندما يندفع دمك إلى رأسك، تجد نفسك عند قدمي. حقًا يا سيد ناتسكي، هناك كلمة واحدة فقط تصف سلوكك: مثير للشفقة.
لم يكن لدى روزوال، الذي كان يعرف فقط حقيقة وجود العودة ، أي وسيلة لفهم المشاعر التي أحضرها سوبارو معه بعد العودة السابقة. لذلك-
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ما زلت في منتصف التجربة والخطأ. تعاونك سيكون مساعدة كبيرة، رغم ذلك.”
حتى لو تظاهر سوبارو بأنه يتحرك وفقًا لإرادة روزوال ، لم تكن هناك طريقة ليعرف روزوال أنه كان تمثيلاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مسح سوبارو الدموع من عينيه، ونظر إلى القبر في حالة ذهول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل يمكنك من فضلك ألا تقول شيئًا مخيفًا كهذا؟! بالتأكيد، أنت لست غير راضٍ عن كونك محبوبًا من قبل باتلاش لدرجة أنك تشعر برغبة في سؤال كل معارفك؟”
وكتاب المعرفة خاصته لم يحسب تفاصيل تصرفات سوبارو. واستطاع أن يستنتج ذلك من تصريحات روزوال قبل هجوم الأرنب العظيم.
لم يسبق له أن اختبر شيئًا حقيقيًا إلى هذه الدرجة التي لا توصف.
” ”
في النهاية، لم يكن لدى روزوال سوى جوهر الأشياء التي يتم توضيحها له. بمعنى آخر، إذا لعب سوبارو دوره على أكمل وجه، فيجب أن يكون قادرًا على خداع روزوال وقيادته من أنفه. كان ذلك بالتأكيد ممكنا.
“-ناتسكي سوبارو.”
“وجزء من تلك التجربة والخطأ يتضمن الخروج من المعبد بينما يتجاهل القبر؟ إذا كان الأمر كذلك، فهذا خجول جدًا منك. مع القوة التي تمتلكها ، بالتأكيد يمكنك تحديها عدد لا حصر له من المرات و التغلب على أي صعوبات. إن رمي ذلك جانباً في منتصف الطريق هو نقص التصميم ، أليس كذلك؟”
“لكن ربما سأتمكن من فعل شيء ما. سأتدبر الأمر بطريقة ما، لأنني لا أريد أن أجعلك تمري بأشياء صعبة وسيئة. لذلك أريدك أن تثقي بي.”
“إن التحلي بالمرونة يعد بالتأكيد ميزة. تماما كما قلت، لدي عدد لا نهائي من الفرص. ولكن ما نحتاج إليه الآن هو النتائج، وليس المراوغة حول العملية…طالما حصلت إيميليا على الفضل في تحرير المعبد ، كل شيء جيد، أليس كذلك؟ ”
.
لقد تم تجريد مؤهلاته بعيدا. لقد تم أخذهم . لقد فقدوا. ولكن هذا يعني أيضًا –
مع وضع نظرة هادئة ومتماسكة على وجهه، كانت أعصاب سوبارو متوترة عندما حاول عدم ترك أي شيء يفلت من يديه. كانت نبضات قلبه سريعة، والعرق يتدفق على ظهره ، لكن كان عليه أن يسحب الصوف فوق عيون روزوال مهما كان.
كان المشهد الأخير لابتسامة إيميليا القوية محفوراً في عينيه.
كان عليه أن يقدم تفسيرًا قاسيًا، لأن هذا هو ما أراد روزوال أن يكون عليه سوبارو.
“أربعمائة…؟”
ومن خلال وضع إيميليا في المقدمة ، كان يلعب دور الفارس الشجاع، المخلص للخطأ. من أجلها، سيختار سوبارو الأساليب التي تؤذيه في هذه العملية، كان شيئًا تخيل أنه سيرضي روزوال.
بالنسبة لأي شخص موضوعي، توالي المواقف السيئة الواحدة تلو الأخرى يشكل كابوسا. بدا الأمر أكثر واقعية بكثير للتفكير في أن قد جن سوبارو وحده ولم يصدق أن كل ما قاله كان حقيقة.”
“أرى… بالتأكيد، هذه هي الإجابة التي أفضل سماعها.”
كان لنظرة روزوال المخيفة بريق رحب بسوبارو كرفيق. كان الاشمئزاز الفسيولوجي يتدفق داخله بسبب وجود مثل هذا الشيطان ذو الأفكار غير المفهومة يعترف به كرفيق.
“ال-السيد ناتسكي؟ الانجراف إلى البكاء من إدراك أن تنين أرضك يحبك هو قليلًا… ”
“إذا كنت تستمع فأجبني!”
استاء سوبارو من التسمية على الرغم من إدراكه جيدًا لمدى انحرافه ليفكر روزوال فيه بهذه الطريقة …
في واقع الأمر، كانت تلك القاعدة هي سبب إصابات روزوال الخطيرة منذ أن دخل القبر. ولم يكن هناك رحمة لأي من المخالفين
“يبدو أن تصميمك لم يتم شحذه بما فيه الكفاية.”
“أنا سعيد بالتغيير الذي بداخلك. لكن من الصعب الرد على سؤالك. ففي نهاية المطاف، لقد مرت أربعة قرون منذ إنشاء الحاجز لأول مرة. لا توجد سابقة. ليس هناك سبب للشك في كيف تشكل ، وعندما أفكر في من شكله ، من الصعب أن أتصور أنها قد تكون قد ارتكبت مثل هذا الخطأ الفادح …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر إليه أوتو بنظرة مشبوهة، أومأ سوبارو برأسه عدة مرات ، ورفع وجهه نحو سماء الليل.
“إذاً فهو حاجز إيكيدنا، هاه؟”
“نعم، نعم، أنا سعيد جدًا برؤيتك قد عدت إلى حالتك الطبيعية… أعتقد أنه من أجل مستقبلي، سأدعمك يا سيد ناتسكي. حتى النهاية المريرة.”
“إذاً فهو حاجز إيكيدنا، هاه؟”
“يا إلهي، هل تعرفت عليها بالفعل؟”
“أرى… أنك تحبيني، أليس كذلك؟”
لم يكن هناك أي نفحة خافتة من الحسد في هذه الجملة. من الواضح أن روزوال كان لديه هوس مع إيكيدنا. ولكن هذه المرة، سوف يستفيد سوبارو من ذلك.
كان الوضع بالفعل في طريق مسدود، لكنه شعر أن حتى الأمل الصغير ، الذي كان مثل حبات الرمل قد اختفى تمامًا.
“نعم، بالطبع أنا كذلك. فقط للتذكير، لقد التقطت بالفعل مجموعة من الأشياء بالفعل، مثل منشأة ريوزو في الغابة وأن غارفيل رسول الجشع “.
“أهاا، هذا رائع. أنا ممتن لأن محادثنا أصبحت بهذه السرعة .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عندما كشف سوبارو عن أجزاء من المعلومات المهمة واحدة تلو الأخرى، كان بإمكانه أن يشعر أن شكوك روزوال بدأت تتلاشى. وعلى هذا المعدل – مشاعره تجاه النجاح السريع تسبب في تأخر استجابته للكلمات التي تلت ذلك.
ألقى أوتو نظرة احتجاج تجاهها، لكن تنين الأرض المعني أدارت وجهها عنه، وكان تعبيرها تعبيرًا عن اللامبالاة النبيلة.
“ولكن إذا كان الأمر كذلك، فإن شكوكي ستتزايد أكثر فأكثر. لماذا تبحث ثغرة من المعبد؟ وبعد أن تقرر التصرف، فإنك غير حاسم للتحقيق في ذلك الاحتمال. في الواقع، اقتراحك الحالي لا يمكن إلا أن يجعلني افكر… هذا أنت قبل أن يصل تصميمك إلى ذروته.”
التفت ذراع حول مؤخرة رأسه، وسحبته للأمام قبل أن يكون لديه الوقت للتفكير. لقد شعر بشيء ناعم وساخن، يجذب أنفاس سوبارو وتوقفت عن التفكير.
“…حسنًا، خذ الأمر كما تريد.”
توقف سوبارو، الذي كانت على وشك الأيماء (الموقفة) على وجهة نظر أوتو الواقعية ، شعر بشيء ما. وعلى الفور أدرك ما كان وقال “هاه.”
لثانية واحدة، ظل رده على هجوم روزوال المضاد عالقًا في حلقه ، ولكن سوبارو رفع إصبعه واستمر.
“إذاً فهو حاجز إيكيدنا، هاه؟”
“كما تعلم، لقد أتيحت لي الكثير من الفرص لكسب الشهرة لإيميليا. بالإضافة إلى ذلك، يجب أن أقول، ليس هناك الكثير من الأشخاص المشاركين في المعبد ، لذا إنه حدث صغير. اللحظات الجديرة بالنشر، مثل الحوت الأبيض أو عبادة الساحرة، لها الأسبقية. “هذا المكان لا قيمة له.”
فجأة، تدفقت قطرات ساخنة على خدود سوبارو. – دموع. كانت دموع.
“لذلك، أنت تبحث عن ثغرة؟ لا أستطيع إلا أن أجد أن إجابتك مشبوهة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ربما، لو أن سوبارو أخذ اليد التي عرضتها عليه إيكيدنا، فإنه سيفعل كل شيء لإنقاذ الشخص الأغلى عنده. سيتحمل الندبات والألم من أجل المستقبل.
“مشبوه؟”
“لذلك كنت قلقًا علي … بأي حال من الأحوال، هل أنت تحبني ، أيضاً؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” ”
عندما ظن سوبارو أنه تسلل، فاجأه روزوال، الذي هز رأسه من جانب إلى آخر.
لم يدع سوبارو نفحة الأمل الخافتة في عيون روزوال خلال هذا التبادل تهرب من ملاحظته. ملاحظة هذا التغيير الطفيف كان الميزة التي قدمتها له العودة بالموت.
“لم أؤكد قوتك بعيني الخاصة. وفي هذه الحالة، لست مضطرًا إلى مجاراة حماقتك. لذلك، يجب علينا أن نرسم خطًا يمكننا قبوله بشكل متبادل”.
“خط مقبول، هاه؟”
أوقف سوبارو دعوة الاستيقاظ الحساسة، مما جعل باتلاش صامتة .
“أتمنى أن يكون هذا هو تحرير المعبد. ليس من خلال الباب الخلفي ، بل تحرير بالمعنى الحقيقي. إذا قمت بتحقيق هذا، فإن شكوكي سوف تهدأ، وأنا وأنت سنكون متآمرين في السعي من أجل هدف مشترك… رجلان يعملان على وضع السيدة إيميليا على العرش الملكي. علاقة مربحة، هل أنا على حقا؟”
“ثم، من أجل هؤلاء الفتيات، على الأقل لتكملة الأجزاء التي تراها أعينهم، فمن المؤكد أنه من الجيد أن يساعدك شخص ما ؟ ..صديق، ربما؟
هذه المرة، قسّى سوبارو خديه عندما قطعت كلمات روزوال أي أمل للتراجع.
شعر سوبارو بالرعب من ذكر الهجوم على القصر من شفاه روزوال. هل كان حتى ذلك مكتوبًا داخل كتاب المعرفة؟ أم أن روزوال كان ببساطة يوضح المشكلة بافتراضاته؟
“من كان يظن أنك ستكونين أول من يخبرني؟ -شكرًا، باتلاش.”
حملت كلماته قوة كان من الصعب مقاومتها. حتى لو كان كان يستخدم عودة سوبارو بالموت بحرية ، وكان روزوال قوة لا يمكن تعويضها في تحقيق رغبة إيميليا.
وبعبارة أخرى، كان يتحدى الإمكانية التي قد يضطر فيها إلى رؤية الحاضر المجهول مرة أخرى. المشاهد التي أخافت سوبارو أكثر من أي شيء في هذا العالم، وكان عقله يرتجف من إمكانية رؤيتهم مرة أخرى.
كانت رعاية روزوال شرطًا أساسيًا لتحقيق حلم إيميليا. لتأمين العرش الملكي لها تطلب كل من سوبارو و روزوال ، لقد وخز في مكان مؤلم للغاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن الأمر يتعلق بالمال؛ لقد أنقذه أوتو من قبل من منطلق الإحسان و إحساسه بالالتزام والإنسانية أولاً. وعندها نادى أوتو كصديق،
ولكن على الرغم من أن الحجة المنطقية كانت بمثابة ضربة قاسية له، إلا أن سوبارو كان لديه شعور غريب بأن شيئًا ما كان خاطئًا، كما لو كان هناك مخطط مختبئًا وراء رأي يبدو صالحًا للوهلة الأولى فقط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “عندما يندفع دمك إلى رأسك، تجد نفسك عند قدمي. حقًا يا سيد ناتسكي، هناك كلمة واحدة فقط تصف سلوكك: مثير للشفقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ربما لاحظ سوبارو ذلك لأنه كان يحاول خداع روزوال بنفس المنطق بالضبط
ضغطت لمسة دافئة عليه، وأدرك أن الصدى اللطيف
حتى بينما كان سوبارو قد ابتكر مخططات مختلفة بدافع رغبته في إبقائها تحت حمايته، فقد شددت إيميليا عزمها و
“هناك شيء يزعجني قليلاً… أنت حقاً متمسك بتحرير المعبد.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد قال لنفسه أنه ليس من الضروري الخوض بعمق في من كان غارفيل كشخص. وبذلك، كان قد أبعد عينيه مرة أخرى عن قضية ملحة أمامه.
تقريبًا كما لو كان لديه سبب لرغبته في القيام بذلك، وهو ما طغى على البقية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل يمكنك من فضلك ألا تقول شيئًا مخيفًا كهذا؟! بالتأكيد، أنت لست غير راضٍ عن كونك محبوبًا من قبل باتلاش لدرجة أنك تشعر برغبة في سؤال كل معارفك؟”
“غارفيل الأحمق والمثير للشفقة يخشى العالم الخارجي… أليس كذلك؟”
بيان سوبارو، الذي يحتوي على هذا التلميح، جعل ابتسامة روزوال تصبح أكثر ريبة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “من فضلك لا تتعجل . حسنًا؟ وهذا يتطلب الاستعداد.”
“-!”
لقد كاد ينهار. كانت الأرض تحت قدميه تنهار.
كانت تلك الابتسامة هي التي جعلت سوبارو يشعر بحذر شديد تجاه روزوال.
وبعبارة أخرى، داخل صدره، كانت هناك لحظة من الوضوح عندما قتل روزوال رام وغارفيل بوحشية قبل ان يلتهمه الأرنب العظيم… لحظة في أحلك أعماق عقله المهووس، الذي لا يفكر في التضحية بحياة الآخرين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان عليه أن يحميها؛ لم يكن يريدها أن تمر بأفكار مريرة أو مشاعر حزينة، تحت ستار مثل هذه الكلمات، قرر سوبارو أن إيميليا كانت غير قادرة على فعل أي شيء.
لقد قال لنفسه أنه ليس من الضروري الخوض بعمق في من كان غارفيل كشخص. وبذلك، كان قد أبعد عينيه مرة أخرى عن قضية ملحة أمامه.
“-لماذا تعتقد هذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كان نفس السؤال الذي طرحته من قبل، وهو السؤال الذي كان عميقًا لكل منهما.
ولكن يبدو أن روزوال لم يكن لديه أي نية لفتح قلبه تلك اللحظة من الوقت .
لقد فكر سوبارو ذات مرة بهذه الطريقة: الرغبة في طلب المساعدة والتشبث بشخص ما. بالطبع كان لديه.
في مواجهة السؤال ، نقر سوبارو على لسانه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ولكن يبدو أن روزوال لم يكن لديه أي نية لفتح قلبه تلك اللحظة من الوقت .
“الأمر ليس معقدًا للغاية. لأكون صادقًا، أعتقد أن خطتك لا تبدو مثلك . بالطبع سألاحظ كيف أن كل كلمة منك من البداية إلى النهاية تضمن تحرير المعبد كشرط “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أعتقد أنني شرحت ذلك بالفعل. عليك أن تستنفد كل الجهود من أجل السيدة إيميليا. أطلب منك التعامل مع أقرب مشكلة لدينا حتى تثبت لي أن هذا هو موقفك الحقيقي. هل تعترض على هذا؟”
“لا أعتقد أن منع كل إجابة إلى جانب التحرير هو أمر عادل للغاية. هناك الكثير من الأدلة الأخرى التي يجب الحصول عليها.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سقط على الأرض التي كانت ملوثة بالتراب والأوراق المتساقطة، تدحرج سوبارو وسقط، وانتشرت أطرافه وهو مستلقي على ظهره.
“نحن نتحدث أمام بعضنا البعض. في الواقع، هناك شيء أود أن أسأله لك بدلا من ذلك.”
“هذا… هذا ما كنت أتحدث عنه! قلت لك أن تتوقف عن الاحتفاظ بالمظاهر!!”
هذه المرة، كان روزوال هو الذي رفع إصبعه وأغمض عينه أثناء حديثه إلى سوبارو العنيدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“إنك تبدو مرتبًا للغاية عندما يتعلق الأمر بالمحاكمة. يبدو لي كما لو كان لديك سبب لعدم الرغبة في تحرير المعبد “.
“-سوبارو؟”
ضربت ضربة حادة وقوية جبهته، مما أدى إلى تناثر النجوم عبره رؤية سوبارو.
“كما لو أنني لا أريد تحرير هذا المكان! أود فقط أن أفتح هذا الحاجز واسحب كل المشاكل التي لم يتم حلها إلى الخارج! …لكن.”
“هذا يعني وضع العربة أمام الحصان، أليس كذلك؟! ما الأمر مع هذا التفكير ، تقول ما دام ذلك من أجل إيميليا…”
“لكن؟”
لقد آذى نفسه بدلاً من إيميليا، متحملاً أعباءها لتمهيد طريقها .
لقد انجرف بسبب كثافة المحادثة. مع إدراك هذا، أغلق سوبارو فمه على الفور. إذا تكلم دون أن يفكر في هذه النقطة، كل شيء سيكون هباءً. لقد سعى إلى تهدئة نفسه واختيار كلماته بعناية.
“باتلاش…؟”
“لا أريد… لا أريد أن أرى إيميليا تؤذي نفسها وهي تتحدى محاكمة القبر لفترة أطول.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لهذا السبب يجب أن تكون أنت. إذا تعثرت السيدة إيميليا في المحاكمة، فأنت حتاج فقط إلى القيام بذلك في مكانها. من يرفع الحاجز ليس مشكلة، على وجه التحديد ، أنت نفسك قلت ذلك.”
ولم يتخيل قط أن المحادثة ستسير في هذا الاتجاه. صر سوبارو على أسنانه الخلفية بسبب المقاومة التي واجهها يميناً ويساراً. رؤية ضغط سوبارو في صمت مؤلم، ضاقت عيون روزوال .
تدفقت الكلمات على عجل؛ لم يكن متأكدًا حتى مما كان يحاول قوله.
“من المؤكد أنك لا تجد صعوبة كبيرة في خوض المحاكمة مكان السيدة إيميليا ؟ لا يمكن أن يكون ذلك أنك تبحث عن مخرج لإنقاذ نفسك؟ إذا كان الأمر كذلك، فهذا يعني أن مشاعرك تجاه السيدة إيميليا ضئيلة بالفعل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضاحكة، وضعت إيميليا يدها على شفتيها وابتسمت قليلاً.
كان الوضع بالفعل في طريق مسدود، لكنه شعر أن حتى الأمل الصغير ، الذي كان مثل حبات الرمل قد اختفى تمامًا.
“لا تعبث مع…! الأمر ليس مثل…”
شكلت هذه الكلمات حجة متطرفة. ومع ذلك، كان الاستنتاج الذي سيصل إليه أي شخص يفهم عودة سوبارو بالموت.
“ليس الأمر كذلك؟ كيف يمكنك أن تكون متأكدا؟ من يصدق مثل هذا الشيء؟ إذا كنت تفكر حقًا في السيدة إيميليا، فمعاناتك أي عذاب من أجلها أمر طبيعي فقط. إذا كنت تحب السيدة إيميليا حقًا، أليس فعل ذلك أمرًا طبيعيًا ؟ إذا كان من أجل السيدة إيميليا، فعليك أن تضع قلبك جانبًا…ولكن هل يمكنك ذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خدش أوتو خده مع احمرار وجهه، وتجنب نظرته ووسع سوبارو عينيه رد على تلك الكلمات.
بدا الأمر وكأنه استجواب. شعر سوبارو وكأنه قد تم ابتلاعه عندما ضغط عليه روزوال.
شكلت هذه الكلمات حجة متطرفة. ومع ذلك، كان الاستنتاج الذي سيصل إليه أي شخص يفهم عودة سوبارو بالموت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
شكلت هذه الكلمات حجة متطرفة. ومع ذلك، كان الاستنتاج الذي سيصل إليه أي شخص يفهم عودة سوبارو بالموت.
“لذلك كنت قلقًا علي … بأي حال من الأحوال، هل أنت تحبني ، أيضاً؟”
كان هناك وقت تشبثت فيه سوبارو بهذا الاستنتاج بالذات.
“لهذا السبب يجب أن تكون أنت. إذا تعثرت السيدة إيميليا في المحاكمة، فأنت حتاج فقط إلى القيام بذلك في مكانها. من يرفع الحاجز ليس مشكلة، على وجه التحديد ، أنت نفسك قلت ذلك.”
ربما، لو أن سوبارو أخذ اليد التي عرضتها عليه إيكيدنا، فإنه سيفعل كل شيء لإنقاذ الشخص الأغلى عنده. سيتحمل الندبات والألم من أجل المستقبل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومرة أخرى، نشأت قضية منذ أربعة قرون مضت. ومع ذلك، فإنه كان من غير الطبيعي أن تأتي مثل هذه الكلمات من شفتي روزوال. هو رجل يعيش في العصر الحاضر، لم يكن لديه وسيلة لمعرفة الأشياء منذ أربعمائة سنة.
ومع ذلك، هذا لا يعني أنه كان ينوي انهاء كل قضايا المعبد معا. بالنظر إلى موقف سوبارو العقلي وأهدافه النهائية، كان ذلك مستحيلا.
لكنه لم يعد يستطيع العيش هكذا. لقد أدرك… أنه لا يريد ذلك.
“نعم، نعم، أنا سعيد جدًا برؤيتك قد عدت إلى حالتك الطبيعية… أعتقد أنه من أجل مستقبلي، سأدعمك يا سيد ناتسكي. حتى النهاية المريرة.”
“يبدو أن تصميمك لم يتم شحذه بما فيه الكفاية.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذه المرة، كان روزوال هو الذي رفع إصبعه وأغمض عينه أثناء حديثه إلى سوبارو العنيدة.
كان هذا هو غضب أوتو، وحزن أوتو، وجزء بسيط من العواطف ليس لها مكان تذهب إليه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com علاوة على ذلك، فإن تمايل ذيلها أظهر دون أدنى شك أنها كانت في مزاج جيد.
عندما رأى روزوال شيئًا ما في عيون سوبارو السوداء، تحدث بهذه الكلمات هذه ، وأطلق تنهيدة حزينة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“كنت أمل… نعم، القليل فقط، لقد وضعت فيك الأمل بالصدفة، ربما أرى ما أتوق إليه بأم عيني. ولكن على ما يبدو أن الأمور لن تسير على ما يرام حقًا.”
– كم هو مغرور! كم هو فخور! كم هو غبي تماما!
ولم يخف روزوال خيبة أمله حيث استنزفت قوة جسده، ثم استلقى على السرير مرة أخرى. وسلوكه يدل على انتهاء المحادثة. كان سوبارو مستاء من فشل الاجتماع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “خط مقبول، هاه؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وبناءً على تصريحه في ذلك الوقت، كان روزوال ينقل أنه ليس لديه أي شيء سبب آخر للعيش هذه المرة. بعد اختبار حالة سوبارو العقلية أراد الاستلقاء، راضيًا بمجرد مشاهدة صراع سوبارو وإنتهاء حياته.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا سعيد بالتغيير الذي بداخلك. لكن من الصعب الرد على سؤالك. ففي نهاية المطاف، لقد مرت أربعة قرون منذ إنشاء الحاجز لأول مرة. لا توجد سابقة. ليس هناك سبب للشك في كيف تشكل ، وعندما أفكر في من شكله ، من الصعب أن أتصور أنها قد تكون قد ارتكبت مثل هذا الخطأ الفادح …”
لكن لو كان سوبارو الحالي يسمح بذلك لكانت كل جهوده من أجل لا شئ.
“-سوبارو.”
بطريقة قبيحة، لمس رأس سوبارو الأرض، بشكل مثير للشفقة وقدم نداءه الجاد.
“لماذا عليك أن ترمي كل شيء فجأة هكذا؟!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم ينته شيء بعد!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ……
“لقد انتهى الأمر بالفعل. لا، ربما ينبغي لي أن أقول، إنها لم تبدأ بعد.لم تقف بعد عند خط بداية التصميم. طالما قدميك لم تجده، فلن تتغلب على هذه المشاكل أبدًا.”
“إذاً هذا اللسان الخشن يخصك، هاه… أين… نحن…؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“خط بداية التصميم ؟! أنا لا أفهمك!! إلى أي مدى تريد دفع م…”
“إنها… مشكلتي. أنا… لا أريد أن أزعجك يا إيميليا.”
“- كنت أتمنى أن تمتلك الإرادة لتحقيق هدفك الخاص، حتى إذا دست على إرادة السيدة إيميليا بقدمك.”
“أنا لا أحاول أن أبقيك في انتظار…آه، هذا يضعني حقًا في مأزق! ومع ذلك، فإن هذه الرسالة تحتوي على اللطف؟!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
مع وقوف سوبارو جامدًا، قال روزوال: “الآن، أترى هذا؟” كما لو كان يعلم طفل صغير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في كل مرة يعود فيها سوبارو، يجد غارفيل واقفاً في مكان مختلف. ذات مرة، ضغط على سوبارو لإجراء المحاكمة، وعرض موقف تعاوني لحل مشاكل المعبد. بعد فوات الأوان، لقد كان كل ذلك بمثابة تمثيل حتى لا ينقل أنه هو نفسه يعارض حل تلك المشاكل.
“إذا كنت تعتقد حقًا أن هذا من أجل السيدة إيميليا، فيجب عليك تجاهل في ماذا تفكر السيدة إيميليا بنفسها. مثل طفل صغير يحلم بالجنة، أنت لا تمتلك التصميم على اختيار السير في قسوة الجحيم. للحفاظ حياتها، يجب عليك أن تختار بسهولة تجاهل رغباتها.”
“هذا يعني وضع العربة أمام الحصان، أليس كذلك؟! ما الأمر مع هذا التفكير ، تقول ما دام ذلك من أجل إيميليا…”
ربما لاحظ سوبارو ذلك لأنه كان يحاول خداع روزوال بنفس المنطق بالضبط
كان هذا سؤالاً تجاه وضع لا مستقبل له في الأفق.
“هناك حياة. طالما هناك حياة، هناك مستقبل. إذا كان هناك مستقبل، هناك أمل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يتمكن سوبارو من الكشف عن أي معلومات تم نقلها عبر حدود الموت. يمكنه استخدام معلومات مجزأة إذا كان لدى شخص ما علم بظروف سوبارو، مثل إيكيدنا أو روزوال. لكن أوتو كان مختلفا. لم يكن الأمر أوتو فقط ؛ إيميليا، رام، وجميع الأشخاص الآخرين المعنيين في المعبد – لم يتمكن سوبارو من التحدث معهم عن جزء واحد من الظروف التي لا يمكن تصورها التي أحاطت به.
مع كلمات سوبارو التي علقت في حلقه، واصل روزوال كلامه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد بصقهم بدقة وقسوة. مثل الرصاص، انطلقوا مباشرة في قلب سوبارو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وكان من النادر رؤية مثل هذه التعبيرات سواء على وجه روزوال ذو المكياج الدائم أو رام الهادئة عادةً.
“إذا كان هناك أمل، فهناك احتمال. إذا كان هناك احتمال، يمكن للشخص أن ينجو. – هل أنا مخطئ؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أنت مخطئ، أراد سوبارو التحدث بصوت مدوٍ. لكن، لم يكن لديه إجابة أخرى. غير قادر على تقديم حجة عاطفية ، جعلته مشاعر سوبارو المتقطعة يرغب في البكاء .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تمسك سوبارو بكلمات إيميليا، وألقى ردًا على الفور.
“-!”
“نعم. أولاً، خذ نفساً كبيراً، لطيفاً وبطيئاً…”
“لا يوجد رد، همم؟ كم مرة ستخيب ظني؟”
“إنك تبدو مرتبًا للغاية عندما يتعلق الأمر بالمحاكمة. يبدو لي كما لو كان لديك سبب لعدم الرغبة في تحرير المعبد “.
عندما أحكم سوبارو قبضتيه، ارتعشت شفتاه، أدارت روزوال وجهه ونظر إليه بنظرة شفقة وبعد ذلك، جلس مرة أخرى، وكان يمسك كتابًا أسودًا – كتاب معرفته – على صدره.
وهكذا، دون أن يعطي إجابة واضحة لتصميم إيميليا، استدار هربًا منها ومن قلقها ، فهرب إلى الغابة مع نفس الأقدام التي لا تزال تحمله.
ثم قام روزوال بضرب غلاف الكتاب بإصبعه وهو يتحدث مع سوبارو المصدوم .
“لذلك، سأعمل على شحذ تصميمك غير الكافي. سأعود بك إلى الزاوية مرة أخرى.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضاحكة، وضعت إيميليا يدها على شفتيها وابتسمت قليلاً.
ومهما تعمق في الأمر، ترددت نفس الكلمات مرة أخرى ، كما لو لم يكن هناك رد آخر ممكن.
كان سوبارو مذعورًا . ماذا يمكن أن يفعل أكثر من ذلك؟ هل سيجبره على حدود أكبر؟
وتساءل عما إذا كان ذلك ينطلب منه أن يكون صادقا معهم. ومع ذلك، لا أحد غير ساتيلا نفسها التي منعته من القيام بذلك – أو إذا ذهب إلى ما علمه في الأحاديث داخل الحلم، كانت شخصية الساحرة هي التي منعت سوبارو من التحدث عن العودة بالموت.
“بالفعل، لا بد أنك واجهت المشكلات التي تحدث في هذا المعبد وجهاً لوجه. من المحتمل أنك هل دراية بهم أكثر مني. لكن المشاكل التي تواجهك ليست داخل هذا الحرم وحده.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ت-تقصد القصر…؟ هل تعلم عن ذلك أيضًا…؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد بدت جميلة جدًا.
شعر سوبارو بالرعب من ذكر الهجوم على القصر من شفاه روزوال. هل كان حتى ذلك مكتوبًا داخل كتاب المعرفة؟ أم أن روزوال كان ببساطة يوضح المشكلة بافتراضاته؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
اللحظة التالية فجرت مثل هذه الأفكار من سوبارو دون أثر واحد متبقي.
“سأعيد باتلاش… ، هذا الأمر أبعدني حقًا عن مساري.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد كل شيء —
“-لماذا تعتقد هذا؟”
“- بالطبع، لأنني أنا من تعاقد مع القتلة لمهاجمة القصر .”
“لكن؟”
رغم أنه سُئل ” ألا تفهم” ؟ لم يفهم حقًا. هل كان الأمر بالضبط هو أن سوبارو لم يفهم إذن؟
لقد اعترف للتو بأن العقل المدبر للحادث هو نفسه
“هل يمكنك… أن تسأل باتلاش لماذا أنقذتني؟”
لم يكن من يحرك خيوط المأساة في القصر سوى روزوال نفسه
لقد كاد ينهار. كانت الأرض تحت قدميه تنهار.
بعد أن فقد الأساس الراسخ الذي كان ينبغي أن يكون هناك، شعر سوبارو وكأنه يسقط في الظلام. كان اعتراف روزوال صادمًا بكل بساطة.
“انتظر…انتظر. انتظر لحظة…ماذا فعلت؟”
بالنسبة إلى سوبارو، الذي كان في يأس، ارتجفت شفتا أوتو.
“لقد أرسلت قتلة إلى القصر. لشحذ تصميمك، كما ترى.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“سوبارو؟”
“تصميم؟ ماذا تقصد بـ “التصميم”؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هذا بسيط. حتى مع قوتك، لا يمكنك إنقاذ الأشياء الثمينة بالنسبة لك والتي تتعرض للخطر في مكانين في وقت واحد. يجب عليك اختيار ما هو الأهم بالنسبة لك. بمجرد اتخاذ هذا الاختيار، لا يمكنك التراجع عنه أبدا . ثم، سوف تكون كاملًا في النهاية . شخص يستطيع أن ينقذ ولكن شيء واحد.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com علم روزوال أن سوبارو يمكنه العودة. عرف سوبارو أن روزوال كان يعرف. الآن وبما أن كلاهما فهم هذا، كان من الممكن اللعب بورقة المحادثة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
رفضت كلمات سوبارو الخروج. لم يكن الأمر أنه غير قادر على مواجهة الأدلة غير السارة، أو تعثر أمام الحقيقة. لقد كان الأمر ببساطة أن الكلمات لم تكن كافية للتعبير عن ضراوة عواطفه.
” ”
لم يسبق له أن اختبر شيئًا حقيقيًا إلى هذه الدرجة التي لا توصف.
تذكر سوبارو ما قالته له قبل وعد الفراق الذي قطعه لها، ولكن خذلته الكلمات.
فريدريكا، بيترا ، وحتى بياتريس… لو ماتوا من أجل هذا المخطط المنافي للعقل ؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يبدو أنني تدخلت في هذه القضايا دون أن أكون مستعدة لها بعد كل شيء… حقًا، لقد جعلني أشعر وكأنني لا أملك أي عزيمة. أنا حقا أريد الهروب حقا…”
من أجل مؤامرة تافهة لتشكيل سوبارو، لقد تعرضوا للخيانة وفقدوا حياتهم للسيد الذي وثقوا به تمامًا؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” ”
“روزوال…أنت…حقاً مجنون…”
كان سوبارو مذعورًا . ماذا يمكن أن يفعل أكثر من ذلك؟ هل سيجبره على حدود أكبر؟
“أنا مجنون بالفعل. لقد جن جنوني منذ فترة طويلة. منذ أن سحرتني هاتين العينان منذ أربعة قرون مضت، وأنا مجنون منذ ذلك الحين.”
شكلت هذه الكلمات حجة متطرفة. ومع ذلك، كان الاستنتاج الذي سيصل إليه أي شخص يفهم عودة سوبارو بالموت.
“أربعمائة…؟”
في المقام الأول، لماذا كان سوبارو حاول يائسًا دحض إيميليا هكذاا؟
استمرت أجراس الإنذار في الرنين. رنين. رنين. رنين.
لم يفهم سوبارو معنى الكلمات التي قالها، يمكنه فقط تكريرها مثل أحمق القرية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كيف يجب أن أعتمد على الأشخاص الأعزاء علي…؟”
ومرة أخرى، نشأت قضية منذ أربعة قرون مضت. ومع ذلك، فإنه كان من غير الطبيعي أن تأتي مثل هذه الكلمات من شفتي روزوال. هو رجل يعيش في العصر الحاضر، لم يكن لديه وسيلة لمعرفة الأشياء منذ أربعمائة سنة.
على الفور، ضرب تأثير قوي جانب وجه سوبارو وانهار على الأرض مرة أخرى.
ربما لاحظ سوبارو ذلك لأنه كان يحاول خداع روزوال بنفس المنطق بالضبط
ومع ذلك، تحدث روزوال كما لو أنه شهد تلك الأحداث مباشرة .
“اللعنة عليك! ما مدى شخصيتك الخبيثة أيتها الساحرة الكريهة إيكيدنا —!!”
“-ناتسكي سوبارو.”
“خذ الأمور ببطء. خذها ببساطة. فقط خذ الأمر ببطء واستمع إلى صوت قلبي.”
“آه…”
“هل يمكنك… أن تسأل باتلاش لماذا أنقذتني؟”
“لماذا لم تجن بعد؟ لماذا لم تصل بعد إلى درجة الجنون الكافية؟ أنت ينبغي أن تكون مجنونا مثلي… لا، أكثر مني . عند المشي على الطريق وحيدا عبر منطقة مجهولة بالنسبة للعاقلين، قلب الإنسان ليس إلا عائق. وهذا ما سأقويه فيك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كوسيلة لتحطيم قلب سوبارو، الذي كان من المفترض أنه كان قد قوى عزيمته، بدا الإعلان صحيحًا تمامًا.
في واقع الأمر، كانت تلك القاعدة هي سبب إصابات روزوال الخطيرة منذ أن دخل القبر. ولم يكن هناك رحمة لأي من المخالفين
شعر سوبارو بالرعب من ذكر الهجوم على القصر من شفاه روزوال. هل كان حتى ذلك مكتوبًا داخل كتاب المعرفة؟ أم أن روزوال كان ببساطة يوضح المشكلة بافتراضاته؟
لقد قلل من شأن معرفة روزوال بالعودة. ميزة تجاربه عبر العودة بالموت جعلته متعجرفًا .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “خط مقبول، هاه؟”
“أنا لم أنظر إليك هكذا … سبب عدم إخبارك بالأشياء لم يكن بسبب أني لم أثق بك…الأمر ليس كذلك. أنت مخطئ.”
لقد ابتكر روزوال غربال (منخل) محكمًا للغاية بحيث لا ستطيع العودة بالموت اختراقه.
غريزيًا، كان يعلم. عقوبة الحديث عن العودة بالموت بقيت في مكانه.
الصوت القادم من فوق رأسه جعل سوبارو يجلس من مكانه. كان هناك شخص يقف وظهره في مواجهة الليل فوق المنحدر الذي سقط منه. ببطء، انزلق الشكل إلى الأسفل، واتضحت ملامحه تدريجيًا .
“إذن ماذا تنوي أن تفعل؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بالفعل، لا بد أنك واجهت المشكلات التي تحدث في هذا المعبد وجهاً لوجه. من المحتمل أنك هل دراية بهم أكثر مني. لكن المشاكل التي تواجهك ليست داخل هذا الحرم وحده.”
أنهى سوبارو شرحه، منتبهًا للتفاصيل الصغيرة خوفًا من انتهاك المحرمات .
سقط عليه صوت روزوال المخيف فوقه. على الرغم من أن روزوال كان مستلقي على السرير على ارتفاع أقل منه، إلا أن سوبارو نزل على أربع على الفور، ضرب رأسه على الأرض وسجد… لم يكن هناك شيء آخر يستطيع أن يفعله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هناك إلى جانبه،من كان يتنفس بصعوبة ويراقبه بعيونه الضيقة ذات اللون الكهرماني هو تنين الأرض المحبوب لدى سوبارو، باتلاش. مدت رأسها، واستمرت في لعق سوبارو النائم في قلق واضح
لكي يكون صريحًا، كانت أفكار سوبارو هي “انتظر، هذا…؟”
بطريقة قبيحة، لمس رأس سوبارو الأرض، بشكل مثير للشفقة وقدم نداءه الجاد.
“كيف أنا مخطئ؟ وإلا فإنه سيكون غريبا جدا في الواقع. ما السبب الذي يجعلك تنكمش هنا بمفردك دون أن تقول كلمة واحدة لي ؟”
“من فضلك، انتظر… أنا أتوسل إليك، من فضلك سامحني. أنا-أنا المخطئ. لذا من فضلك، أنقذ الجميع… أنا-سأفعل…”
“يا إلهي، من فضلك ارفع رأسك، سوبارو. ليس لديك ما تعتذر منه. لم ترتكب أي خطأ. ولهذا السبب يجب علي…”
“هل هذا … أليس كذلك؟!”
كان هذا هو الوقت الذي كان ينتظر فيه بفارغ الصبر رد فعل أوتو للتفسير الذي تلقاه: رد فعل أوتو الذي أعلن أن كل ما كان عليه فعله هو التمسك فقط ب”صدقني!!” إلى النهاية.
“نعم- أنت مخطئ… لا أستطيع أن أفعل ما تقوله. مشاعري لا علاقة لها به. لا أستطيع… خوض المحاكمة. لقد فقدت مؤهلاتي.”
رفضت كلمات سوبارو الخروج. لم يكن الأمر أنه غير قادر على مواجهة الأدلة غير السارة، أو تعثر أمام الحقيقة. لقد كان الأمر ببساطة أن الكلمات لم تكن كافية للتعبير عن ضراوة عواطفه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظل سوبارو على الأرض، بلا حراك. كشر من الألم و أصبح حرارة خده الأيسر أكثر وضوحا في وقت متأخر، لأنه لم يكن قادرا على القيام بأي شيء سوى التحديق في أوتو.
“…ماذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إيه، ولكن هذا…”
وبعبارة أخرى، داخل صدره، كانت هناك لحظة من الوضوح عندما قتل روزوال رام وغارفيل بوحشية قبل ان يلتهمه الأرنب العظيم… لحظة في أحلك أعماق عقله المهووس، الذي لا يفكر في التضحية بحياة الآخرين.
عندما استنشق سوبارو أنفه، صدمت الكلمات التي نقلها روزوال لأول مرة. ومن غير المستغرب أن الحقيقة كانت خارج توقعاته كذلك.
ومع ذلك، تحدث روزوال كما لو أنه شهد تلك الأحداث مباشرة .
مع غرق روزوال في التفكير على ما يبدو وتساءل عن السبب، ضرب سوبارو رأسه على الأرض مرة أخرى.
عندما فتح فمه بحثًا عن الهواء، أبت شفتاه الجافتان أن تبتعدا عن بعضها البعض . أدهشه الألم وطعم الدم على طرف لسانه. تدحرجت عيناه القاتمة قليلاً عندما أجبر جفونه الثقيلة على الفتح .
أدت معرفة سوبارو إلى إطلاق باتلاش صهيلًا و زاد فركها كما لو كانت تحاول إخفاء احمرارها. خدش الإحساس جلده، ولكن عندما حاول سوبارو فتح فمه للاحتجاج-
“لو سمحت! أنا أتوسل إليك! لا أستطيع أن أفعل ذلك. حتى لو تعرض القصر للهجوم، لا فائدة! لن يكون هناك أي معنى لموت أي شخص… لذا من فضلك توقف. من فضلك توقف عن هذا…!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“…لا تخبرني أنه يمكنك فقط أن تنظر في عيون شخص ما وتعرف هل يمكنك الوثوق بهم أو شيء من هذا القبيل…؟”
“-لا، لا أستطيع. وبالفعل، عند سماع ذلك، أصبحت الضرورة أقوى.”
لكن نداءه الجاد لم يلق سوى هذا الإعلان القاسي. رفع سوبارو رأسه بصدمة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تجاهل الاحتمالات وانضم إلى فريق ليس لديه فرصة واضحة للفوز …
بطريقة قبيحة، لمس رأس سوبارو الأرض، بشكل مثير للشفقة وقدم نداءه الجاد.
رأى روزوال سوبارو بكلتا عينيه. نظرة العيون السوداء تشابكت مع واحدة من الأزرق والأصفر.
أطلق صوتًا غير متماسك، وصرخ كثيرًا حتى بدا أن حلقه على وشك الانفجار، ونظر إلى السماء، ركض سوبارو.
“… أوه، هذا أنت؟”
“لكي أكون صريحًا، إن خسارتك لمؤهلاتك خارج حساباتي. لكن هذا لا يشكل طريقا مسدودا”.
“ماذا تقول أيها الوغد-!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لماذا… بغض النظر عن مدى تقليلك من شأني، تلك المؤهلات لن تعود! التضحيات لن يكون لها أي معنى…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com علاوة على ذلك، فإن تمايل ذيلها أظهر دون أدنى شك أنها كانت في مزاج جيد.
“هل هذا هو الحال حقا؟ في أعماقك، أنت نفسك تفهم بالتأكيد؟”
تم رفض توسل سوبارو بصوت روزوال البارد .
“”ماذا تعتقد أنك…!””
اهتز قلبه. لم تكن مفاجأته موجهة تجاه تلك الكلمات غير المتوقعة، فهم سوبارو أيضًا ما كان يقول روزوال ونيته الحقيقية.
عندما أحكم سوبارو قبضتيه، ارتعشت شفتاه، أدارت روزوال وجهه ونظر إليه بنظرة شفقة وبعد ذلك، جلس مرة أخرى، وكان يمسك كتابًا أسودًا – كتاب معرفته – على صدره.
لقد تم تجريد مؤهلاته بعيدا. لقد تم أخذهم . لقد فقدوا. ولكن هذا يعني أيضًا –
“بغض النظر عما إذا كانت النتائج عادلة أم خاطئة، فإنني أنوي العيش بدون ندم على القرارات نفسها. أنا الذي وضعت ثقتي وقدمت تلك الرهانات، وهو أمر أعتقد أنني يجب أن أظل على دراية به جيدًا.”
“آه، جاه!”
“إذا رغبت في ذلك، يمكن لإيكيدنا إعادة مؤهلاتك أو أي شيء آخر. إذا جعلتها في حالة مزاجية سيئة، فما عليك سوى التصالح معها. هذه هي طبيعة جشعها.”
“نعم، بالطبع أنا كذلك. فقط للتذكير، لقد التقطت بالفعل مجموعة من الأشياء بالفعل، مثل منشأة ريوزو في الغابة وأن غارفيل رسول الجشع “.
وبعبارة أخرى، كان سوبارو بحاجة إلى تغيير رأيه وأخذ يد إيكيدنا. لكن ذلك…
طلبت منه أن يختار أي يد سيمسك بها: يدها أم يد ساتيلا؟ وقد اختارت سوبارو ساتيلا. إذا كان هذا انتقامًا لاختياره –
“خذ الأمور ببطء. خذها ببساطة. فقط خذ الأمر ببطء واستمع إلى صوت قلبي.”
“لا تصبح مغرورًا، ناتسكي سوبارو. أنت لست الوحيد الذي يفهم إيكيدنا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قصف روزوال هذه الكلمات، وكان الحسد ممزوج بها ، الجزء السفلي من قلب سوبارو.
“هل هذا … أليس كذلك؟!”
“سوف تستعيد مؤهلاتك. سوف تقوم بتصحيح الوضع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وبناء على ذلك فإن أفعالي لن تتغير. بعدم تغييرها، سأحشرك في الزاوية، وأشحذ عزيمتك، وأصلحك.”
“كيف أنا مخطئ؟ وإلا فإنه سيكون غريبا جدا في الواقع. ما السبب الذي يجعلك تنكمش هنا بمفردك دون أن تقول كلمة واحدة لي ؟”
“آه…”
أطلق سوبارو صرخة غاضبة في سماء الليل، وهو يعوي في وجه ساحرة لم تستطع سماعه بالتأكيد .
ومن خلال وضع إيميليا في المقدمة ، كان يلعب دور الفارس الشجاع، المخلص للخطأ. من أجلها، سيختار سوبارو الأساليب التي تؤذيه في هذه العملية، كان شيئًا تخيل أنه سيرضي روزوال.
مع العلم أنه حتى مناشدته الجادة كانت غير مجدية، سوبارو، الذي لا يزال على ركبتيه، غرق في اليأس.
لكن شفتيه الجافتين تحركتا، وتحدث ببطء:
أوقف سوبارو دعوة الاستيقاظ الحساسة، مما جعل باتلاش صامتة .
“إذا كنت… إذا كنت تكرهني، فافعل ذلك بي ، ولا أحد…”
مرافقة سوبارو إلى المعبد ويسعى للاتصال بنفسه مع روزوال كانت إحدى هذه الأفكار. وعلى عكس التوقعات، كان أوتو يتصرف بطريقة سليمة وواقعية.
في النهاية، لم يكن لدى روزوال سوى جوهر الأشياء التي يتم توضيحها له. بمعنى آخر، إذا لعب سوبارو دوره على أكمل وجه، فيجب أن يكون قادرًا على خداع روزوال وقيادته من أنفه. كان ذلك بالتأكيد ممكنا.
“أكرهك؟”
“إذا كان كل شيء قد سار حسب كتاب المعرفة … فقد سُلب وجود ريم وتم ختم المعبد … هل كل هذا يحدث تمامًا كما توقع أحدهم…؟”
ما هي المشاعر الأخرى التي يمكن أن تكون لديه والتي تجعله يتصرف بهذه الطريقة؟
ومع ذلك، بدا روزوال مستاءًا حقًا من كلمات سوبارو، فرفع حاجبيه – ثم ابتسم.
“من المستحيل بالنسبة لي أن أكرهك. أنت أملي. إذا قمت بإيواء العاطفة التي يمكن للمرء أن يطلق عليها التوقع في أي مكان في هذا العالم، فهي معك و رام وليس غيركم . – أنا أثق بك من أعماق قلبي.
تصميمهم… لم يكن متشابهًا. الوزن الهائل لتصميم روزوال على نطاق مختلف عن نطاقه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فقد سوبارو توازنه بسبب الدوخة المفاجئة، واصطدم بالحائط وسقط على الأرض. أصابته موجة شديدة من الغثيان، فهزت عقله . ولم يتمكن من مقاومة ذلك، فقام على أطرافه الأربعة وتقيأ على الأرض.
وبدون أدنى قدر من الإثارة، سحق روزوال ما تعلمه سوبارو من تجاربه تحت قدميه. لقد وضع سوبارو في كش ملك، لا يترك سوى فجوة حتى يفلت منها بالعودة بالموت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في تلك المرحلة، حتى لو قُتل روزوال، فإن الهجوم على القصر لا يمكن وقفه. في المقام الأول، بالنسبة لروزوال، حياته لم كن شيئا للتفاوض. بدون وجوده، إيميليا لن تستطيع الفوز بالاختيار الملكي. الحياة، الاختيار الملكي، النداء، التسوية… كان كل شيء في خليط.
إذا كان هناك إله يحكم القدر، فمن المؤكد أن هذا الإله يكره سوبارو كما لو كان ثعبانًا سامًا.
” ”
إذا كانت إمكانيات تحدي القبر وكسب تعاون الساحرة، كلاهما استنفد، وتضاءلت الخيارات المتبقية إلى واحد
دون أن يدرك ذلك، وقف سوبارو على قدميه، واصطدم ظهره بالجدار. انزلق على طول الجدار نحو المخرج، وسكب قوته لمغادرة هذا المكان دون أن يضيع لحظة.
في الجزء الخلفي من عقله ظهرت صورة ساحرة ذات شعر أبيض ترتدي ملابس سوداء لجنازة.
كانت المحادثة بلا معنى. ولم يكن هناك أي تنازل وشيك. كل ما كان بوسعه فعله هو استنفاد الوقت المحدود الذي كان لديه.
“إذاً فهو حاجز إيكيدنا، هاه؟”
“أنا…”
“لذلك لا تعتقد أن عليك القيام بشيء ما. فقط راقبني وأنا أعمل بجد، سوبارو. إذا كنت تريد أن تفعل شيئًا من أجلي، إذا كنت على استعداد للاستماع إلى كلماتي الأنانية، ثم أريدك بجانبي. أريدك أن تهتف لي. أريدك هناك، وتدفعني للأمام.”
لم تكن هذه أفكارًا صاغها بوعي في كلمات. سقط صوته ببساطة من فمه.
“-؟!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لن أصبح مثلك. أنا إنسان. وسأبقى واحدًا.”
“إيه؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “غ، آه …”
ولم يترك سوى تلك الكلمات خلفه، وغادر سوبارو غرفة روزوال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وفي النهاية، لم يقل روزوال شيئًا.
“حتى لو أخبرتك، فهذه كلها أشياء لن يصدقها أحد على أي حال … أنا لا أعرف ماذا أقول حتى… ليس لك، ولا لأي شخص، لا شيء…!”
تحسر سوبارو على مدى شفقته لأن هذا جلب له بعض الراحة.
وداعًا لشخصين (أو بالأحرى شخص واحد وتنين واحد)، بقي سوبارو في الخلف بعد أن ادعى أنه يريد أن يشعر بنسيم الليل، عاد ببطء إلى الوراء نحو القبر.
ابتعد سوبارو عن مكان راحة روزوال، ومشى بشكل غير مستقر تحت ضوء القمر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هذا هو السبب الذي جعله يهرب، بل ويتواضع، لجعل إيكيدنا ومن ثم روزوال يتعاونون معه.
لم يكن لدى روزوال، الذي كان يعرف فقط حقيقة وجود العودة ، أي وسيلة لفهم المشاعر التي أحضرها سوبارو معه بعد العودة السابقة. لذلك-
“…ماذا يجب أن أفعل ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…ماذا يجب أن أفعل ؟”
كان هذا سؤالاً تجاه وضع لا مستقبل له في الأفق.
ومهما تعمق في الأمر، ترددت نفس الكلمات مرة أخرى ، كما لو لم يكن هناك رد آخر ممكن.
كان الوضع بالفعل في طريق مسدود، لكنه شعر أن حتى الأمل الصغير ، الذي كان مثل حبات الرمل قد اختفى تمامًا.
مع هذا، لم يكن هناك إكانية لتعاون أي شخص معه. لم يستطع فهمهم، الساحرة والشيطان على حد سواء . لكن الغريب أنه وجد قبول اعتراف روزوال سهلاً.
ولكن كيف يمكن لسوبارو أن يتحدث إلى أوتو نفسه عن ظروفه؟
“توقيت الهجوم هو عندما أعود إلى القصر أيضًا…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا…أنا…!”
إذا كان القتلة يتصرفون بموجب تعليمات روزوال، فهذا يفسر الكثير. كيف حاصروا القصر، وكيف غزو القصر بسهولة كبيرة، حتى طريقة اختراق ممر بياتريس. روزوال بالتأكيد يعرف هذه الأشياء مثل ظهر يده.
“في النهاية، من المهم حقًا أن نتعلم، هاه؟ ولكن لا أعرف شيئا وهذا لا يزال يمنحني درجة فاشلة.”
“لكن ربما سأتمكن من فعل شيء ما. سأتدبر الأمر بطريقة ما، لأنني لا أريد أن أجعلك تمري بأشياء صعبة وسيئة. لذلك أريدك أن تثقي بي.”
لم يكن هذا كل شيء. ومن المحتمل أن تكون هذه هي المرة الثانية التي يستأجر فيها روزوال إلزا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “السيد ناتسكي.”
“جعل فيلت يسرق جوهرة إيميليا في العاصمة الملكية أيضًا…”
لم تكن هذه هي المرة الأولى التي يقابل فيها إيميليا في الليل. في مناسبة سابقة، التقى بإيميليا أثناء نزهة تحت ضوء القمر وتحدث معها بعد ذلك. من المؤكد أن هذا الوضع كان مختلفًا عن ذلك الوقت، لكنه اصطدم بها ومع ذلك، فإن وجودها هنا يعني أن تصرفات إيميليا لا بد أنها كانت حتمية.
هل تم كل ذلك مع علمه أن سوبارو سيتدخل لإنقاذ إيميليا؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد قيادة سوبارو لرثاء العديد من التخمينات و ندم لا يحصى، كيف صنفته المحاكمة بالضبط؟
كل شيء في ذلك اليوم، من الركض الجاد إلى الموت ثلاث مرات لإنقاذ إيميليا، وجه إيميليا المبتسم وإخباره باسمها – لو كان كذلك ، هل كنت أرقص فوق كف روزوال طوال الوقت؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر أوتو إلى سوبارو، الذي كان على أهبة الاستعداد ضد ضربة رأس أخرى و كما لو كان يضغط على أسنانه وهو يواصل.
“إذا كان كل شيء قد سار حسب كتاب المعرفة … فقد سُلب وجود ريم وتم ختم المعبد … هل كل هذا يحدث تمامًا كما توقع أحدهم…؟”
أخيرًا، وبعد فترة طويلة من التفكير الصامت، قام أوتو بفك عقدة ذراعيه وتكلم:
إذا كان الأمر كذلك، ففها كانت إرادة سوبارو الحرة مجرد سلسلة يسحبها شخص آخر ؟
لقد قلل من شأن معرفة روزوال بالعودة. ميزة تجاربه عبر العودة بالموت جعلته متعجرفًا .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هذا هو السبب الذي جعله يهرب، بل ويتواضع، لجعل إيكيدنا ومن ثم روزوال يتعاونون معه.
للتأكد من أن كل شيء يسير وفقًا للنبوة، وضع روزوال حدًا لأي تطورات مخالفة لما تم تسجيله. لو كان تغيير الطريق ، سيصححه بالقوة بحيث أصبحت النبوءة واقع دون فشل …
“-قل لي كل شيء! ثم، في نهاية هذه الحكاية الفوضوية، قل لي ” صدقني”!! نحن أصدقاء، بعد كل شيء!!”
“-هاه؟”
في تلك اللحظة، شعر وكأن شيئًا ما كان خاطئًا .
ببطء، قام بترتيب كل شيء، وتجاوز مفهوم كتاب معرفة روزال . كان لديه شعور واضح بوجود شيء ما خاطئ . كان هناك شيء يزعجه. لكنه لم يستطع أن يتذكره.
“لكي أكون صريحًا، إن خسارتك لمؤهلاتك خارج حساباتي. لكن هذا لا يشكل طريقا مسدودا”.
“ماذا؟ ما هو الخطأ؟ شيء ما… ليس صحيحا. شيء ما خاطئ…!”
رغم أنه سُئل ” ألا تفهم” ؟ لم يفهم حقًا. هل كان الأمر بالضبط هو أن سوبارو لم يفهم إذن؟
لقد كان لغزا يفتقر إلى إجابة. كان يشبه الوضع السابق، ولكن كان هذا مختلفًا عن الطريق المسدود. كان لهذا الضباب طريق يؤدي إلى الأمام.
“آه، جاه!”
راضية عن لمسته، رفعت باتلاش رأسها بطريقة مهذبة.
وشعر أن هذا الطريق مرتبط بالأمل الذي ظن أنه ضائع.
” ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كتاب معرفة روزوال، تحويل مضمونه إلى واقع، كتاب معرفة بياتريس ، أناجيل عبادة الساحرة، الصفحات الفارغة، صفحات النبوءة، النتائج وفقا للنبوءة والتصحيح والمستقبل –
“مرحبًا، سوبارو. سوبارو، لماذا تحاول مساعدتي؟ ”
“-سوبارو؟”
اخترق هواء الصباح المنعش، وركل التربة، وقفز فوق الصخور، كل خطوة كبيرة وقوية.
“-!”
تمت دعوة سوبارو إلى حفل الشاي، وأكد من جديد روابطه مع باتلاش وسمع سر ريوزو في أعماق الغابة، وعلم أن روزوال هو العقل المدبر، ووسط تلك الإجراءات المختلفة، لم تكن إيميليا ساكنة أيضاً.
وفجأة، تطفل صوت على دوامة تفكير تلك، وهز أكتاف سوبارو. نظر إلى الوراء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تجنب سوبارو نظراته، وتأخر في الأجابة عن سؤال روزوال.
كانت رعاية روزوال شرطًا أساسيًا لتحقيق حلم إيميليا. لتأمين العرش الملكي لها تطلب كل من سوبارو و روزوال ، لقد وخز في مكان مؤلم للغاية.
وخلفه، كانت تقف على بعد مسافة قصيرة فتاة تقف في كآبة، مع ضوء القمر يمطر عليها –
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
إيميليا، شعرها الفضي يتلألأ وهو يتمايل، تحدق في سوبارو بعيون بنفسجية مفتوحة على مصراعيها.
تسبب هذا اللقاء غير المتوقع في ألم خفيف في صدر سوبارو. لكن سوبارو حافط على تعبيره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“آه… إيميليا تان. ماذا تفعلين في مكان مثل هذا؟ إن الوقت بالفعل متأخر جدًا، أليس كذلك؟”
“ومع ذلك، أنا التي قررت القيام بذلك. لدي هدفي الخاص، وأنا يجب أن أعمل بجد لتحقيق ذلك… ولهذا أنا هنا الآن. أنا لا أريد اختلاق الأعذار.”
“الأمر نفسه ينطبق عليك، أليس كذلك يا سوبارو؟ لم أستطع النوم فخرجت في نزهة .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“والآن انظر هنا يا سيد ناتسكي.”
“…هذا صحيح. آه، هذا صحيح.
“لقد أرسلت قتلة إلى القصر. لشحذ تصميمك، كما ترى.”
“-؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com طار الباب عمليا عندما فتحه. شق طريقه إلى المبنى بالقوة .
عندما أومأت سوبارو برأسه ، هزت إيميليا رأسها بنظرة محيرة.
لم تكن هذه هي المرة الأولى التي يقابل فيها إيميليا في الليل. في مناسبة سابقة، التقى بإيميليا أثناء نزهة تحت ضوء القمر وتحدث معها بعد ذلك. من المؤكد أن هذا الوضع كان مختلفًا عن ذلك الوقت، لكنه اصطدم بها ومع ذلك، فإن وجودها هنا يعني أن تصرفات إيميليا لا بد أنها كانت حتمية.
ومع ذلك، كانت الابتسامة متوترة للغاية لدرجة أنه لم يشعر وكأنه سيبتسم بنفسه . بل جعله يريد الاعتذار حتى نفاد الكلمات.
“في الحقيقة، لا شيء يسير على ما يرام على الإطلاق… في الواقع، كنت في اجتماع مع روزوال الآن لمعرفة ما إذا كانت هناك طريقة ما للخروج من هنا دون محاكمة.”
تمت دعوة سوبارو إلى حفل الشاي، وأكد من جديد روابطه مع باتلاش وسمع سر ريوزو في أعماق الغابة، وعلم أن روزوال هو العقل المدبر، ووسط تلك الإجراءات المختلفة، لم تكن إيميليا ساكنة أيضاً.
“هل يمكنك… أن تسأل باتلاش لماذا أنقذتني؟”
كان هذا أمرًا واضحًا، ومع ذلك، في تلك اللحظة، صدم سوبارو بوضوح كبير.
قال سوبارو لأوتو، الذي كان يحاول تبني الدور الواقعي بخفة ثم، عندما وسع أوتو عينيه، واجهه سوبارو مباشرة وتحدث .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما رد أوتو بصوت منخفض، حاول سوبارو الرد فقط لتطغى عليه نظرة أوتو.
“…سوبارو، أنت لست على ما يرام، أليس كذلك؟”
“مرحبًا، سوبارو. سوبارو، لماذا تحاول مساعدتي؟ ”
“هل هذا صحيح؟ اعتقدت أنني أشعر أنني بحالة جيدة …”
“”ماذا تعتقد أنك…!””
“كاذب أستطيع أن أقول فقط من خلال النظر إليك حدث شيء ما، أليس كذلك ؟ يمكنك أن تخبرني إذا أردت.”
اقتربت إيميليا، ويبدو أنها تفحص لون وجه سوبارو عندما تحدثت. لقد تم كشف واجهة سوبارو الناعمة المفترضة بسهولة، مما جعله مستاء حقا من ضعفه.
” ”
كما لو كان للرد على الحب المخلص الذي تم توجيهه نحوه ، سكب سوبارو مشاعر حبه في راحة يده وهو يداعب تنينه المحبوب.
“إنها… مشكلتي. أنا… لا أريد أن أزعجك يا إيميليا.”
ومع ذلك، مع عدم قدرة سوبارو على تحريك عضلة، فقد سئموا من إعطاء دفعة لظهره .
“ليس هناك أي إزعاج على الإطلاق…”
ماذا كان أوتو يحاول أن يقول؟ تنفس سوبارو بخشونة عندما بدأ التهيج يختلط مع ارتباكه.
“هل هذا صحيح. أرى. من سلوكك … هل لي أن أعتبره إجابة…؟”
“لا بأس، أنا بخير. لديك مشاكل أكبر مني الآن. لقد كنت مذعورة جدًا بعد المحاكمة… هل أنت بخير الآن؟”
لقد كان تفسيرا بسيطا. وهذا ما حدث لجسم باتلاش قبل وقت قصير. كان يعني ببساطة نفس الرفض الذي كان أذى روزوال يضرب سوبارو الآن.
الضربة على ظهره جعلته يفقد أنفاسه. لهث سوبارو، لم يستطع الوقوف.
“مم، أنا بخير. أنا آسفة لأني سببت لك المتاعب هناك… أنا آسفة حقًا ”
كان ذلك عندما أدرك سوبارو ذلك للمرة الأولى.
ابتعد سوبارو عن مكان راحة روزوال، ومشى بشكل غير مستقر تحت ضوء القمر.
عندما ابعد سوبارو وجهه، يائسًا لتجنب الموضوع، ابتسمت إيميليا دون أي فرح وراء ذلك. خوفًا من الأذى ، لمس جرح إيميليا الذي لم يلتئم، وهو أسوأ شيء يمكن أن يفعله.
في مواجهة حركة سوبارو الافتتاحية التي يصعب التعبير عنها، ابتسم روزوال و اكتسب الهواء البارد لذلك. لقد فتح جانب شفتاه التي شكلت تلك الابتسامة الفظة ، وبعينه الصفراء، حدق روزوال في سوبارو وهو يتكلم:
بعد أن فشلت في ملاحظة أفكاره التي تستنكر الذات، وضعت إيميليا بلطف يدها على صدرها.
“يبدو أنني تدخلت في هذه القضايا دون أن أكون مستعدة لها بعد كل شيء… حقًا، لقد جعلني أشعر وكأنني لا أملك أي عزيمة. أنا حقا أريد الهروب حقا…”
“إذا كنت… إذا كنت تريدين الهرب، أليس هذا جيدًا؟”
“سوبارو؟”
ولهذا السبب لم يفكر حتى في الكشف عن كل هذا. حتى أوتو كان …
عندما ابعد سوبارو وجهه، يائسًا لتجنب الموضوع، ابتسمت إيميليا دون أي فرح وراء ذلك. خوفًا من الأذى ، لمس جرح إيميليا الذي لم يلتئم، وهو أسوأ شيء يمكن أن يفعله.
تمسك سوبارو بكلمات إيميليا، وألقى ردًا على الفور.
ارتجفت حواجب إيميليا الطويلة و نظرت بحيرة. نظر سوبارو إليها، وحفر أظافره في كفه.
وأولئك الذين لا يعرفون العودة بالموت سوف يرفضون كلمات سوبارو باعتبارها لا شيء سوى أوهام.
“إذا كنت لا تريدين أن تفعلي ذلك، فما هو الخطأ في الهروب؟ اذا أجبرت نفسك على مواجهة شيئًا لا تريدينه، فهل ستتغلبين عليه يومًا ما؟ إذا رأيت طريقاً يؤدي إلى مكان ما بعد هروبك يختلف عما كان عليه قبل هروبك… هل اختيار ذلك الشيء الذي تريدينه ينبغي عليك انتقاده …؟”
“الصباح…؟
اهتز قلبه. لم تكن مفاجأته موجهة تجاه تلك الكلمات غير المتوقعة، فهم سوبارو أيضًا ما كان يقول روزوال ونيته الحقيقية.
تدفقت الكلمات على عجل؛ لم يكن متأكدًا حتى مما كان يحاول قوله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كما كان من قبل، كان هناك قبر ساحرة الجشع، مضاءة بضوء القمر الشاحب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مستلقيًا بجانب تنينه المفضل، نظر سوبارو حول المنطقة وهو يحبك حاجبيه عندما رأى أنه خارج القبر.
تم الإشادة به دون قيد أو شرط لتحديه، والازدراء دون قيد أو شرط لهروبه ، أليس هذا خطأ؟ ما الفائدة من مواجهة شيء ما يسحقك وجهاً لوجه ؟
لقد فرك سوبارو هذه الحقيقة غير المستساغة في وجهه.
حتى عزيمة إيميليا، وإرادة إيميليا، ونبل إيميليا كان يتم اللعب به من قبل شخص آخر.
“من كان يظن أنك ستكونين أول من يخبرني؟ -شكرًا، باتلاش.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد بحث عن ثغرة. لكن سوبارو عرفت أيضًا أنه لن يجد شيء. كان يعلم أنه لا توجد طريقة للساحرة التي أقامت الحاجز أن تقبل هذه النتيجة غير المنطقية.
“إيكيدنا، روزوال، غارفيل، كلهم أنانيون. توقفي عن الأرتعاش بسببهم. كلهم يقولون لي أن أفعل شيئا. على الرغم من أنني أحاول التعامل مع الأمر بطريقتي الخاصة، جميعهم يشكون، قائلين ليس بهذه الطريقة، وليس بهذه ا-”
“لا، قبل كل ذلك… أوتو، أفهم سبب قيامك بكل هذا العمل… لكنك في الواقع تصدق هذه القصة المنافية للعقل؟”
ارتفعت عواطفه، ثم شعر بغضب لا معنى له.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ما زلت في منتصف التجربة والخطأ. تعاونك سيكون مساعدة كبيرة، رغم ذلك.”
” ”
“لا أستطيع أن أشرح أيًا منها بشكل صحيح. الجزء الداخلي من ذهني مليء بالفوضى… إنه خليط كبير، تماما كما قلت. لا أستطيع أن أشرح شيئا واحدا. ”
التفت ذراع حول مؤخرة رأسه، وسحبته للأمام قبل أن يكون لديه الوقت للتفكير. لقد شعر بشيء ناعم وساخن، يجذب أنفاس سوبارو وتوقفت عن التفكير.
هز سوبارو رأسه ونفى ذلك. ضغطه أوتو أكثر في الزاوية مع التحديق الصامت. قوتها جعلت سوبارو يخفض عينيه، و يفقد الكلمات بينما كان يبحث بشدة عن الرد.
ضغطت لمسة دافئة عليه، وأدرك أن الصدى اللطيف
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“آه، أنا سعيد للغاية! لتعتقد أنك كنت في مكان مثل … إيه، آه؟ السيد ناتسكي؟”
من الشخص الآخر كان نبض القلب. كان ذلك عندما اكتشف أن إيميليا كانت تعانقه على صدرها.
“إيمي…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“خذ الأمور ببطء. خذها ببساطة. فقط خذ الأمر ببطء واستمع إلى صوت قلبي.”
كان صوتها مثل الجرس الفضي، يدغدغ طبلة أذنيه. بلا مقاومة ، فعل سوبارو كما قيل له.
“هناك شيء يزعجني قليلاً… أنت حقاً متمسك بتحرير المعبد.”
ماذا يجب أن أفعل، ماذا يجب أن أفعل، ماذا يجب أن أفعل، ماذا يجب أن أفعل، ماذا يجب أن أفعل، ماذا يجب أن أفعل، ماذا يجب أن أفعل، ماذا يجب أن أفعل ماذا يجب أن أفعل-
كان هناك شعور لطيف ودغدغة على ظهره جعل أنفاسه ضحلة، وظهر إحساس حار من في زوايا عينيه. تلاشى الاكتئاب، وجرفته موجة من المشاعر الأكبر بكثير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لفترة من الوقت، سمح لنبضات قلب إيميليا بتهدئة قلبه المنكوب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أكرهك؟”
“هل هدأت؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ……
كانت تلك الابتسامة هي التي جعلت سوبارو يشعر بحذر شديد تجاه روزوال.
أبعدت إيميليا ذراعيها ببطء، وحررت رأس سوبارو من صدرها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…من فضلك، فقط قل ذلك.”
ارتعد صوته في محاولة لقمع عواطفه، على الرغم من ذلك جلبهم إلى ارتياح أكثر وضوحا.
في مواجهة القلق في العيون البنفسجية أمامه، زفر سوبارو قليلاً.
لقد فرك سوبارو هذه الحقيقة غير المستساغة في وجهه.
“آه… إيميليا تان. ماذا تفعلين في مكان مثل هذا؟ إن الوقت بالفعل متأخر جدًا، أليس كذلك؟”
“آسف لإزعاج الجميع بهذه الطريقة. لم أكن أريد أن أسبب لك مشكلة مثل بعض الأطفال الصغار، ولكن…”
“لماذا تلك الخبيثة …!”
“لقد أخبرتك، أنني لا أجد هذا مزعجًا على الإطلاق. أنت عنيد حقًا، سوبارو.”
ضاحكة، وضعت إيميليا يدها على شفتيها وابتسمت قليلاً.
عقد أوتو ذراعيه، وضيق عينيه، وأدارهما نحو باتلاش. وحذا سوبارو حذوه، وهو يحدق في حراشف تنين الأرض
ومع ذلك، كانت الابتسامة متوترة للغاية لدرجة أنه لم يشعر وكأنه سيبتسم بنفسه . بل جعله يريد الاعتذار حتى نفاد الكلمات.
لم يكن يريد أن يثير قلق إيميليا. أراد أن يطمئنها، أن يقول أن كل شيء على ما يرام.
“لذلك، أنت تبحث عن ثغرة؟ لا أستطيع إلا أن أجد أن إجابتك مشبوهة.”
اهتز قلبه. لم تكن مفاجأته موجهة تجاه تلك الكلمات غير المتوقعة، فهم سوبارو أيضًا ما كان يقول روزوال ونيته الحقيقية.
“في الحقيقة، لا شيء يسير على ما يرام على الإطلاق… في الواقع، كنت في اجتماع مع روزوال الآن لمعرفة ما إذا كانت هناك طريقة ما للخروج من هنا دون محاكمة.”
“أوتو. – هذا لأنك صديقي.”
“إيه؟”
“-لا، لا أستطيع. وبالفعل، عند سماع ذلك، أصبحت الضرورة أقوى.”
“حقًا، سيكون من الأفضل أن أتمكن من إجراء المحاكمة بدلاً منك، ولكن ذلا يبدو أن هذا ممكن. لذا فكرت إذا كان بإمكاني العثور على الأقل على …… آسف لكوني عديم الفائدة إلى هذا الحد.”
ذات مرة، قام سوبارو بإيذاء إيميليا في محاولة مماثلة لأحتكارها في العاصمة الملكية.
خفض رأسه. ورغم أنه أراد أن يطمئنها، فهو لم يحصل على أي شيء يمكن أن يوفر لها أي راحة.
“نعم- أنت مخطئ… لا أستطيع أن أفعل ما تقوله. مشاعري لا علاقة لها به. لا أستطيع… خوض المحاكمة. لقد فقدت مؤهلاتي.”
“-أنا سعيد لمشاعرك، سوبارو. حقا،. لكن لا أستطيع قبول لطفك.”
حتى بعد تكرار العودة بالموت مرارا وتكرارا، لم يجد حتى إجابة واحدة. كان ندمه هو أنه كان بإمكانه القيام بعمل أفضل متأثرًا بذكرياته عن المحاكمة الثانية أيضًا.
مأساة سوبارو منذ ولادته كانت أنه كان يفتقد، على الرغم من ذلك، لا ينبغي أن يكون الأمر كذلك.
“لا أستطيع إنكار ذلك…ولكن ماذا تفعل هنا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لكن ربما سأتمكن من فعل شيء ما. سأتدبر الأمر بطريقة ما، لأنني لا أريد أن أجعلك تمري بأشياء صعبة وسيئة. لذلك أريدك أن تثقي بي.”
“لا أريد… لا أريد أن أرى إيميليا تؤذي نفسها وهي تتحدى محاكمة القبر لفترة أطول.”
في اللحظة التي أدرك فيها ذلك، ضرب عار لا يطاق سوبارو، يكفي لجعله يريد أن يموت.
لم يكن يريد أن يكشف ضعفه. لذلك أصدر سوبارو إعلان الحرب نحو الظلام مع عدم وجود شيء في الأفق .
“- لن تتركني وتهرب يا أوتو.”
ولم يجد طريقة، ليس بعد. ومع ذلك، فهو لن يخذل إيميليا، أو الجميع .
“آه-”
“-سوبارو.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان صوتها مثل الجرس الفضي، يدغدغ طبلة أذنيه. بلا مقاومة ، فعل سوبارو كما قيل له.
عندما نقل سوبارو عزمه، وجهت إيميليا عينيها الرطبتين نحوه.
في كل مرة يعود فيها سوبارو، يجد غارفيل واقفاً في مكان مختلف. ذات مرة، ضغط على سوبارو لإجراء المحاكمة، وعرض موقف تعاوني لحل مشاكل المعبد. بعد فوات الأوان، لقد كان كل ذلك بمثابة تمثيل حتى لا ينقل أنه هو نفسه يعارض حل تلك المشاكل.
“وحتى لو لم تكن باتلاش، فستظل ” لا تجعلني أقول ذلك”. إن عدم ملاحظة متى يظهر سلوكها هو شيء يتجاوز مجرد كثيفة… أعتقد أن الجهل نعمة؟”
عندما رأى نفسه في تلك العيون الرطبة، شجع سوبارو نفسه المثير للشفقة، بحيث يكون، الجزء الأكثر أهمية داخل قلبه المتأرجح لن يصبح مشوه.
اقتربت إيميليا، ويبدو أنها تفحص لون وجه سوبارو عندما تحدثت. لقد تم كشف واجهة سوبارو الناعمة المفترضة بسهولة، مما جعله مستاء حقا من ضعفه.
سيحمي إيميليا، ويتغلب على المعبد، وينقذ القصر، وينقذ الجميع
“-أنا سعيد لمشاعرك، سوبارو. حقا،. لكن لا أستطيع قبول لطفك.”
ومع ذلك، لم تكن سوى إيميليا نفسها هي التي رفضت هذا التصميم وجها لوجه.
وكانت نتائج جهوده أنه لم يحصل على تعاون أي منهما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…ماذا يجب أن أفعل ؟”
“… إيه؟”
تلك الابتسامة الساحرة، والعزم الذي نقلته، قاد سوبارو لسوء فهم. وأخيرا، أدرك الطبيعة الحقيقية للرغبة تنفجر بداخله، ويتحول الجزء الداخلي من صدره إلى رماد.
للحظة، أطلق سوبارو صوتًا مذهولًا، غير ولم يفهم ما قيل له للتو.
“لهذا السبب يجب أن تكون أنت. إذا تعثرت السيدة إيميليا في المحاكمة، فأنت حتاج فقط إلى القيام بذلك في مكانها. من يرفع الحاجز ليس مشكلة، على وجه التحديد ، أنت نفسك قلت ذلك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “- في النهاية، تطهير القبر لتأمين خط انسحابنا هو أكثر الأعمال الملحة، هاه؟”
كان سوبارو مدهشًا ، وعيونه واسعة تمامًا. نظرت إيميليا إلى سوبارو وبقي على هذه الحال، يجمع الأفكار التي بداخله كلمة كلمة، في محاولة ترتيبها في شكل يمكن التعرف عليه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أنا سعيد حقًا لأنك تفكر وتعمل بجد من أجلي بهذه الطريقة، سوبارو. حقا، حقا سعيدة. أنت جدير بالثقة حقًا، ويمكن الاعتماد عليك حقًا… ولكن لا أستطيع أن أسمح لك بالبحث عن ثغرة أو مخرج سهل. ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ماذا تعني أنك لا تستطيعين… هذا مجرد شيء يجبرك الآخرون على فعله!”
بعد كل شيء —
“إنه الأقرب إلى ” لا تجعلني… أقول شيئًا كهذا “، على ما أعتقد.”
“ومع ذلك، أنا التي قررت القيام بذلك. لدي هدفي الخاص، وأنا يجب أن أعمل بجد لتحقيق ذلك… ولهذا أنا هنا الآن. أنا لا أريد اختلاق الأعذار.”
بينما كان سوبارو وسط دوامة من الشك، بدا أن إيميليا تدور حولها لأنها ألقت هذا السؤال عليه.
كانت تلك الابتسامة هي التي جعلت سوبارو يشعر بحذر شديد تجاه روزوال.
مع تضييق شفتيها، ترك إصرار إيميليا سوبارو في خسارة للكلمات.
في النهاية، لم يكن لدى روزوال سوى جوهر الأشياء التي يتم توضيحها له. بمعنى آخر، إذا لعب سوبارو دوره على أكمل وجه، فيجب أن يكون قادرًا على خداع روزوال وقيادته من أنفه. كان ذلك بالتأكيد ممكنا.
كان وجهها الحازم مليئًا بإرادة قوية لم تكن نظرة فتاة ضعيفة، التي لا تستطيع السير في طريقها حتى يمد سوبارو يده إليها ويسحبها .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من أجل مؤامرة تافهة لتشكيل سوبارو، لقد تعرضوا للخيانة وفقدوا حياتهم للسيد الذي وثقوا به تمامًا؟
“علاوة على ذلك، بطريقة ما، أفهم ذلك أيضًا. المحاكمة في ذلك القبر على الأرجح ليس لديها طريق مختصر أو ثغرة على أي حال.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان هناك وقت تشبثت فيه سوبارو بهذا الاستنتاج بالذات.
” ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“إنه أمر غريب، ولكن بطريقة ما، أنا أعرف فقط. حتى لو قضيت المزيد من الوقت أفكر في الأمر، إذا لم أحسم قلبي حقًا قبل تحدي المحاكمة ، من المحتمل أن تظل النتيجة كما هي. أنا أفهم ذلك أيضًا.”
كما لو كان للرد على الحب المخلص الذي تم توجيهه نحوه ، سكب سوبارو مشاعر حبه في راحة يده وهو يداعب تنينه المحبوب.
لم يستطع أن يقدم أي كلمات لدحضها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في مواجهة السؤال ، نقر سوبارو على لسانه.
أسرع. كان يعاني من ضيق في التنفس، أطلق صوت غي متماسك
لقد بحث عن ثغرة. لكن سوبارو عرفت أيضًا أنه لن يجد شيء. كان يعلم أنه لا توجد طريقة للساحرة التي أقامت الحاجز أن تقبل هذه النتيجة غير المنطقية.
“–جاه!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أبعد من ذلك، كان هناك الحاجز الذي لن يختفي حتى إنهاء المحاكمة ، مما يمنع سكان المعبد من الإخلاء؛ وغارفيل، الذي أصبح تفكيره أكثر عنادًا مع كل إعادة .
في المقام الأول، لماذا كان سوبارو حاول يائسًا دحض إيميليا هكذاا؟
“مرحبًا، سوبارو. سوبارو، لماذا تحاول مساعدتي؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الجبهة، حرارة الجبهة، الألم. ترنح لكنه لم يسقط. توقفت قدميه .
“مرحبًا، سوبارو. سوبارو، لماذا تحاول مساعدتي؟ ”
“…لا تخبرني أنه يمكنك فقط أن تنظر في عيون شخص ما وتعرف هل يمكنك الوثوق بهم أو شيء من هذا القبيل…؟”
” ”
“آه…”
بينما كان سوبارو وسط دوامة من الشك، بدا أن إيميليا تدور حولها لأنها ألقت هذا السؤال عليه.
“إذا كنت… إذا كنت تريدين الهرب، أليس هذا جيدًا؟”
لقد كان نفس السؤال الذي طرحته من قبل، وهو السؤال الذي كان عميقًا لكل منهما.
“خط بداية التصميم ؟! أنا لا أفهمك!! إلى أي مدى تريد دفع م…”
كم من الوقت قضاه سوبارو يائسًا حتى يتمكن من إخبارها إجابته؟ كم عدد الصعوبات التي تغلب عليها حتى يتمكن من نقله إلى إيميليا؟
لذلك، دون تردد، يمكن لسوبارو أن يعطيها نفس الرد.
لقد خطى بقوة، وحركاته تتماشى مع عزمه. لكن في اللحظة التالية، تأرجحت رؤيته.
“أريد أن أساعدك لأنني – لأنني أحبك.”
كانت هذه لمحات عن عوالم ما بعد الجحيم، والتي كانت تخترق سوبارو بقسوة خاصة.
“هل هذا صحيح؟ اعتقدت أنني أشعر أنني بحالة جيدة …”
“-مم، أنا أعلم. يمكنني أن أبذل قصارى جهدي لأنني أعرف”.
ولم يكن هناك أي أساس لهذه الكلمات. لم يكن لهم أي معنى منطقي. لم تكن مقنعة على الإطلاق.
ألقى أوتو نظرة احتجاج تجاهها، لكن تنين الأرض المعني أدارت وجهها عنه، وكان تعبيرها تعبيرًا عن اللامبالاة النبيلة.
عند وضعت يدها على صدرها، احمرت خدود إيميليا بمجرد لمسة
كان المشهد الأخير لابتسامة إيميليا القوية محفوراً في عينيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من مكان ما في الجزء الخلفي من وعيه، غمره شيء ما وتدفقت المياه بشكل عاجل . سارع إلى لمس خدوده، لكنه فات الأوان لإخفائها. حدق أوتو في وجهه مباشرة.
لقد تراجعت خطوة وأغلقت عينيها. وتابعت كلماتها المليئة عدد لا يحصى من العواطف.
ابتعد سوبارو عن مكان راحة روزوال، ومشى بشكل غير مستقر تحت ضوء القمر.
“لذلك لا تعتقد أن عليك القيام بشيء ما. فقط راقبني وأنا أعمل بجد، سوبارو. إذا كنت تريد أن تفعل شيئًا من أجلي، إذا كنت على استعداد للاستماع إلى كلماتي الأنانية، ثم أريدك بجانبي. أريدك أن تهتف لي. أريدك هناك، وتدفعني للأمام.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com علم روزوال أن سوبارو يمكنه العودة. عرف سوبارو أن روزوال كان يعرف. الآن وبما أن كلاهما فهم هذا، كان من الممكن اللعب بورقة المحادثة.
“أوجيه…هاه، آه، آه…!”
“إيميليا…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كلمات إيميليا أثارت المشاعر داخل صدره. لم يستطع إيقافها، ولم يستطع يستطيع أن يعبر عنها بالكلمات. كان من الصعب أن يفهمها، و لم يعرف سوبارو فقط ما كانت عليه. لكنها أكدت وجودها أقوى من أي وقت مضى، يبدو أنها تحاول سلب كل أفكاره، مما دفع سوبارو لمواصلة المقاومة وهو يضغط على أسنانه،.
“لقد كنت تدللني دون توقف، لذا… هذه المرة، أريد أن أحاول أن أفعل ذلك
. الشيء الوحيد الذي يؤلمني هو جعلك أنت والجميع يشعرون بالقلق عندما أفشل…ولكنني أحاول التغلب على المحاكمة بأسرع ما يمكن حتى لا يقلق بعد الآن.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ضغطت لمسة دافئة عليه، وأدرك أن الصدى اللطيف
مع عدم قدرة سوبارو على تجميع الكلمات معًا، أعطته إيميليا ابتسامة .
حملت كلماته قوة كان من الصعب مقاومتها. حتى لو كان كان يستخدم عودة سوبارو بالموت بحرية ، وكان روزوال قوة لا يمكن تعويضها في تحقيق رغبة إيميليا.
لقد بدت جميلة جدًا.
“ماذا؟ ما هو الخطأ؟ شيء ما… ليس صحيحا. شيء ما خاطئ…!”
“من فضلك، شاهدني وأنا أبذل قصارى جهدي. وهذا ما أريدك أن تفعله من أجلي ، سوبارو.”
“أنا لم أنظر إليك هكذا … سبب عدم إخبارك بالأشياء لم يكن بسبب أني لم أثق بك…الأمر ليس كذلك. أنت مخطئ.”
……
ركل سوبارو الأرض بقوة، مزق الريح. ظل قلبه مضطربًا. وما زال ليس لديه وجهة.
“إذاً فهو حاجز إيكيدنا، هاه؟”
رفضت كلمات سوبارو الخروج. لم يكن الأمر أنه غير قادر على مواجهة الأدلة غير السارة، أو تعثر أمام الحقيقة. لقد كان الأمر ببساطة أن الكلمات لم تكن كافية للتعبير عن ضراوة عواطفه.
لقد تسابق على منحدر بخطوات مضطربة ، ويبدو أنه على وشك الطيران.
ومع ذلك، كانت الابتسامة متوترة للغاية لدرجة أنه لم يشعر وكأنه سيبتسم بنفسه . بل جعله يريد الاعتذار حتى نفاد الكلمات.
خدشت الفروع خديه، وتركت علامات، وحتى عندما سقط مرارا وتكرارا، استمر في الركض طالما كان لديه نفس.
أطلق صوتًا غير متماسك، وصرخ كثيرًا حتى بدا أن حلقه على وشك الانفجار، ونظر إلى السماء، ركض سوبارو.
كانت حراشف باتلاش السوداء تحتوي على جروح نازفة بالدم. بالتأكيد، لا يمكن للقشور التي تغطي جسدها أن تتضرر بسهولة، وأكثر من ذلك، بدت الإصابات وكأنها حدثت داخليًا وليس خارجيًا.
“ولكن إذا كان هذا الشرط المسبق موضع شك، ووجدت نفسي في خطر، سأهرب بسرعة . من فضلك ضع ذلك في الاعتبار.”
في الهواء البارد المنعش، تحت القمر الشاحب العائم في السماء الصافية،صرخ سوبارو في خجل.
كم من الوقت قضاه سوبارو يائسًا حتى يتمكن من إخبارها إجابته؟ كم عدد الصعوبات التي تغلب عليها حتى يتمكن من نقله إلى إيميليا؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان المشهد الأخير لابتسامة إيميليا القوية محفوراً في عينيه.
تلك الابتسامة الساحرة، والعزم الذي نقلته، قاد سوبارو لسوء فهم. وأخيرا، أدرك الطبيعة الحقيقية للرغبة تنفجر بداخله، ويتحول الجزء الداخلي من صدره إلى رماد.
“في هذه اللحظة، سأضع جانباً ما أتى بي إلى هنا. ما هو أكثر أهمية هو الوضع الذي تم وضعك فيه يا سيد ناتسكي، يبدو كما لو كنت تحلم بينما تتمتم الأشياء لنفسك مرارًا وتكرارًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ولأنه فهم الآن، فقد انفصل سوبارو عن إيميليا، واندفع نحو الغابة، مندفعًا عبر الشجيرات كما لو كانوا كانوا نوعا من الوحش.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ومع ذلك، هذا لا يعني أنه كان ينوي انهاء كل قضايا المعبد معا. بالنظر إلى موقف سوبارو العقلي وأهدافه النهائية، كان ذلك مستحيلا.
في أعماق صدره، أكدت العاطفة نفسها، وأصبحت أكثر سخونة، وأكثر سخونة، وأكثر شراسة، وهذا ما يسميه الناس بالخجل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أكرهك؟”
“يبدو أن تصميمك لم يتم شحذه بما فيه الكفاية.”
“أنا…أنا…!”
“نعم، فهمت. أنت-”
– كم هو مغرور! كم هو فخور! كم هو غبي تماما!
وتذكر غضبه من كلمات وأفعال روزوال بسبب النظرإلى إيميليا بشفقة وازدراء. لقد كان ساخطًا. لقد أقسم على نفسه بقلب لا يرحم، ثم التقى بإيميليا بعد ذلك مباشرة، كاشفًا أفكاره لها – فقط ليتم رفضه بلطف.
لقد مر الكثير من الوقت. الوقت المحدود، الوقت المتبقي له، كان الوقت الثمين يمر ببطء.
كان ذلك عندما أدرك سوبارو ذلك للمرة الأولى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
إن الشخص الذي كان أقل ثقة في عزيمة إيميليا ، وقوة إيميليا لم يكن سوى سوبارو نفسه.
“نعم- أنت مخطئ… لا أستطيع أن أفعل ما تقوله. مشاعري لا علاقة لها به. لا أستطيع… خوض المحاكمة. لقد فقدت مؤهلاتي.”
محاطًا بنجوم غير مألوفة، كان سوبارو الصغيرة يذوب في الليل.
كان عليه أن يحميها؛ لم يكن يريدها أن تمر بأفكار مريرة أو مشاعر حزينة، تحت ستار مثل هذه الكلمات، قرر سوبارو أن إيميليا كانت غير قادرة على فعل أي شيء.
“تمامًا كما يبدو. إذا أردت أن أضيف انطباعي الشخصي، سيكون ” هل أنا حقا بحاجة إلى أن أقول ذلك لكي تفهم” ؟
حتى بينما كان سوبارو قد ابتكر مخططات مختلفة بدافع رغبته في إبقائها تحت حمايته، فقد شددت إيميليا عزمها و
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بتصميمها الخاص، على طريقة إيميليا، قررت مواجهة المحاكمة.
لقد قلل من شأن معرفة روزوال بالعودة. ميزة تجاربه عبر العودة بالموت جعلته متعجرفًا .
تلك الابتسامة الساحرة، والعزم الذي نقلته، قاد سوبارو لسوء فهم. وأخيرا، أدرك الطبيعة الحقيقية للرغبة تنفجر بداخله، ويتحول الجزء الداخلي من صدره إلى رماد.
وفي اتخاذ هذا القرار، طلبت إيميليا من سوبارو دعمها أكثر من أي شخص آخر، ومع ذلك –
اللحظة التالية فجرت مثل هذه الأفكار من سوبارو دون أثر واحد متبقي.
عندما كشف سوبارو عن أجزاء من المعلومات المهمة واحدة تلو الأخرى، كان بإمكانه أن يشعر أن شكوك روزوال بدأت تتلاشى. وعلى هذا المعدل – مشاعره تجاه النجاح السريع تسبب في تأخر استجابته للكلمات التي تلت ذلك.
لم يكن سوى ناتسكيسوبارو هو من قلل من تقدير إيميليا أكثر.
“…لا تخبرني أنه يمكنك فقط أن تنظر في عيون شخص ما وتعرف هل يمكنك الوثوق بهم أو شيء من هذا القبيل…؟”
عندها ضغط سوبارو على الفرامل لمنع أفكاره من الذهاب في اتجاه ساتيلا. ما كان يحتاجه هو وسيلة لاختراق هذا الجمود في الموقف، أو على الأقل، كان بحاجة إلى الإمساك بحبل واحد والذي من شأنه أن يقوده إلى مخرج.
“!!”
وفي اتخاذ هذا القرار، طلبت إيميليا من سوبارو دعمها أكثر من أي شخص آخر، ومع ذلك –
في اللحظة التي أدرك فيها ذلك، ضرب عار لا يطاق سوبارو، يكفي لجعله يريد أن يموت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وهكذا، دون أن يعطي إجابة واضحة لتصميم إيميليا، استدار هربًا منها ومن قلقها ، فهرب إلى الغابة مع نفس الأقدام التي لا تزال تحمله.
خدشت الفروع خديه، وتركت علامات، وحتى عندما سقط مرارا وتكرارا، استمر في الركض طالما كان لديه نفس.
“بغض النظر عما إذا كانت النتائج عادلة أم خاطئة، فإنني أنوي العيش بدون ندم على القرارات نفسها. أنا الذي وضعت ثقتي وقدمت تلك الرهانات، وهو أمر أعتقد أنني يجب أن أظل على دراية به جيدًا.”
ذات مرة، قام سوبارو بإيذاء إيميليا في محاولة مماثلة لأحتكارها في العاصمة الملكية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذن أنت تحبيني…أرى.”
كان لنظرة روزوال المخيفة بريق رحب بسوبارو كرفيق. كان الاشمئزاز الفسيولوجي يتدفق داخله بسبب وجود مثل هذا الشيطان ذو الأفكار غير المفهومة يعترف به كرفيق.
وبطبيعة الحال، كان يأسف لذلك. وبطبيعة الحال، كان قد فكر في خطاياه.
“مرحبًا، سوبارو. سوبارو، لماذا تحاول مساعدتي؟ ”
ولهذا السبب عاد، وبقي بجانبها حتى تلك اللحظة.
“آه… إيميليا تان. ماذا تفعلين في مكان مثل هذا؟ إن الوقت بالفعل متأخر جدًا، أليس كذلك؟”
ومع ذلك، ارتكب سوبارو نفس الخطأ مرة أخرى.
اللحظة التالية فجرت مثل هذه الأفكار من سوبارو دون أثر واحد متبقي.
لقد آذى نفسه بدلاً من إيميليا، متحملاً أعباءها لتمهيد طريقها .
” ”
وعليه فإن ما بدأ هناك كان خدعة متقنة بين شخصين لا تسطيع قلوبهم أن تغفر للآخر على الإطلاق.
لم يتغير. لقد أصبح أفضل في إخفاء جروحه. لقد تخلص ببساطة من كبريائه في تحمل أعباءها بنفسه لقد وضع نفسه في المرتبة الأولى، لم يتغير شيء واحد.
“كاذب أستطيع أن أقول فقط من خلال النظر إليك حدث شيء ما، أليس كذلك ؟ يمكنك أن تخبرني إذا أردت.”
“أنا…أنا فقط…واه؟!”
“هل هذا هو الحال حقا؟ في أعماقك، أنت نفسك تفهم بالتأكيد؟”
لاهثاً، رفع رأسه على ما يبدو ليلهث من أجل الهواء. في تلك اللحظة، فقد توازنه، وطارت قدمه في الهواء.
على الفور، فقد سوبارو توازنه، وانزلق على منحدر في الغابة.
سقط على الأرض التي كانت ملوثة بالتراب والأوراق المتساقطة، تدحرج سوبارو وسقط، وانتشرت أطرافه وهو مستلقي على ظهره.
” ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فقد سوبارو توازنه بسبب الدوخة المفاجئة، واصطدم بالحائط وسقط على الأرض. أصابته موجة شديدة من الغثيان، فهزت عقله . ولم يتمكن من مقاومة ذلك، فقام على أطرافه الأربعة وتقيأ على الأرض.
مع ضغط ظهره على الأرض شديدة البرودة، بدا الأمر وكأنها حرمه من كل الحرارة، بقي تنفسه خشنًا وهو ينظر إلى الأعلى. كان يرى السماء من خلال الفجوات الموجودة في الغابة فقط ، ومع ذلك، فقد رأى ضوء عدد لا يحصى من النجوم.
قطع أوتو كلماته، قرب رأسه فجأة .
كانت السماء المليئة بالنجوم اللامعة، على ما يبدو تسخر من سوبارو، رفيقهم الضال الملقى على الأرض.
ولم يكن أمامه خيار سوى مواجهتهم. وكان عليه واجب القيام بذلك. والوفاء بهذا الواجب —
“هذا يعني وضع العربة أمام الحصان، أليس كذلك؟! ما الأمر مع هذا التفكير ، تقول ما دام ذلك من أجل إيميليا…”
محاطًا بنجوم غير مألوفة، كان سوبارو الصغيرة يذوب في الليل.
ضغط التعب عليه فجأة . مرة أخرى، حتى أكثر من جسده، كانت نفسيته منهكة بشكل رهيب.
“إن التحلي بالمرونة يعد بالتأكيد ميزة. تماما كما قلت، لدي عدد لا نهائي من الفرص. ولكن ما نحتاج إليه الآن هو النتائج، وليس المراوغة حول العملية…طالما حصلت إيميليا على الفضل في تحرير المعبد ، كل شيء جيد، أليس كذلك؟ ”
العودة بالموت، حفل شاي الساحرة، نية روزوال الحقيقية، تصميم إيميليا ، وعار نفسه.
لقد مر الكثير من الوقت. الوقت المحدود، الوقت المتبقي له، كان الوقت الثمين يمر ببطء.
كان سوبارو مذعورًا . ماذا يمكن أن يفعل أكثر من ذلك؟ هل سيجبره على حدود أكبر؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد وقع في شرك متاهة من الشكوك الدوامة، وأكل قلبه بسبب الكآبة في عدم إيجد طريق للخروج. خيانة على كل المراحل، كل شيء قد جاء بنتائج عكسية وألقي مرة أخرى في وجهه. ما الذي يجب القيام به-
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ماذا يجب أن أفعل، ماذا يجب أن أفعل، ماذا يجب أن أفعل، ماذا يجب أن أفعل، ماذا يجب أن أفعل، ماذا يجب أن أفعل، ماذا يجب أن أفعل، ماذا يجب أن أفعل ماذا يجب أن أفعل-
“- ربما أستطيع أن أخبرك بما يجب عليك فعله؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” ”
“-؟!”
في النهاية، لم يكن لدى روزوال سوى جوهر الأشياء التي يتم توضيحها له. بمعنى آخر، إذا لعب سوبارو دوره على أكمل وجه، فيجب أن يكون قادرًا على خداع روزوال وقيادته من أنفه. كان ذلك بالتأكيد ممكنا.
الصوت القادم من فوق رأسه جعل سوبارو يجلس من مكانه. كان هناك شخص يقف وظهره في مواجهة الليل فوق المنحدر الذي سقط منه. ببطء، انزلق الشكل إلى الأسفل، واتضحت ملامحه تدريجيًا .
اقتربت إيميليا، ويبدو أنها تفحص لون وجه سوبارو عندما تحدثت. لقد تم كشف واجهة سوبارو الناعمة المفترضة بسهولة، مما جعله مستاء حقا من ضعفه.
لم يسبق له أن اختبر شيئًا حقيقيًا إلى هذه الدرجة التي لا توصف.
“… أوتو؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “غ، آه …”
“نعم بالفعل. صباح الخير. نعم إنه أنا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظل سوبارو على الأرض، بلا حراك. كشر من الألم و أصبح حرارة خده الأيسر أكثر وضوحا في وقت متأخر، لأنه لم يكن قادرا على القيام بأي شيء سوى التحديق في أوتو.
“الصباح…؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
مع تلك التحية في غير محلها التي ألقيت تجاهه، كان سوبارو في حيرة من أمره و لاحظ ذلك أيضًا، ولو في وقت متأخر جدًا.
” صمتك يعني أنه ليس لديك أي اعتراضات. في عالمنا ، التجار، على أقل تقدير، مثل هذا الفرض هو أسوأ السلوكيات…… هل تستمع؟”
كانت هالة الفجر قد انتشرت بالفعل في جميع أنحاء العالم لتعلن نهاية الليل الوشيكة. كم عدد الساعات التي ضيعها في في حالة ذهول، والتحديق في السماء …؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذه المرة، كان روزوال هو الذي رفع إصبعه وأغمض عينه أثناء حديثه إلى سوبارو العنيدة.
“إنه الصباح. إذن أنت لم تدرك هذه الحقيقة حتى؟ أعراض خطيرة بالفعل.”
اخترق هواء الصباح المنعش، وركل التربة، وقفز فوق الصخور، كل خطوة كبيرة وقوية.
إذا كان ماضيه هو الذي جعل غارفيل يخاف من العالم الخارجي… إذا كانت اللعنة التي ربطته بالمعبد – لقد كانت مشكلة سوبارو الذي فكر فيه مرة واحدة، فقط لتجاهل ذلك.
“لا أستطيع إنكار ذلك…ولكن ماذا تفعل هنا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان هذا هو الرجل الذي قام بحماية سوبارو من غارفيل الوحشي، وقاومه مع القرويين.
“في هذه اللحظة، سأضع جانباً ما أتى بي إلى هنا. ما هو أكثر أهمية هو الوضع الذي تم وضعك فيه يا سيد ناتسكي، يبدو كما لو كنت تحلم بينما تتمتم الأشياء لنفسك مرارًا وتكرارًا.”
وكان حدوث ذلك فأل خير من أجل تغيير المستقبل.
متجاهلاً مفاجأة سوبارو بسبب الساعات التي مرت ، وضع أوتو يديه على وركيه وأطلق تنهيدة غاضبة. وقف سوبارو على قدميه، واستخدام كمه لمسح الأوساخ عن خديه.
“الأستعداد …”
لقد مر وقت قصير فقط منذ أن رآه أوتو في مكان غريب آخر في الليلة السابقة. لم يقتصر الأمر على أن أوتو رآه يبكي عندما كان باتلاش تواسيه، لكنه رآه أيضًا في مكان مثل هذا، مغطى بالطين و العار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان عليه أن يقدم تفسيرًا قاسيًا، لأن هذا هو ما أراد روزوال أن يكون عليه سوبارو.
سحب أوتو وجهه بعيدًا، ووضع إحدى يديه على صدره والأخرى على سوبارو وهو يتحدث تلك الكلمات الأخيرة.
“هل هذا حقا شيء يستحق الاهتمام في هذه المرحلة؟ في الأيام القليلة منذ أن التقيت بك يا سيد ناتسكي، لم أرك نظيفًا إلا في قصر كارستن، على ما أعتقد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر أوتو إلى سوبارو، الذي كان على أهبة الاستعداد ضد ضربة رأس أخرى و كما لو كان يضغط على أسنانه وهو يواصل.
المحاكمة التي دفعت أخطائه أمامه بأسوأ طريقة ممكنة، مما جعل حتى ساقيه تهتز من الخوف. كان هذا كافيا لجعله يتساءل سواء لم يكن خوفه فقط هو الذي منعه من العودة إلى القبر.
“… أنا لا أمزح حقًا. والأهم من ذلك أنك…”
“- لقد فقدت المؤهلات لتحدي القبر؟ أنت تمزح معي، لا يمكن…”
“هل وصلت إلى طريق مسدود؟ تريد أن تعرف ماذا تفعل؟ نعم أنا فهم.”
عندما حاول الزحف ليقترب من القبر مرة أخرى، كانت أطراف سوبارو مقيدة بإحساس مؤلم بالنفور.
كان الوضع بالفعل في طريق مسدود، لكنه شعر أن حتى الأمل الصغير ، الذي كان مثل حبات الرمل قد اختفى تمامًا.
مدفوعًا بكلمات سوبارو، ربت أوتو على صدره بطريقة وقحة. لقد تفاجأ سوبارو برؤية اوتو الخالي من الهموم. لكنه أراد أن يتمسك بهذا المنظر الفكاهي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لو سمحت! أنا أتوسل إليك! لا أستطيع أن أفعل ذلك. حتى لو تعرض القصر للهجوم، لا فائدة! لن يكون هناك أي معنى لموت أي شخص… لذا من فضلك توقف. من فضلك توقف عن هذا…!”
في مثل هذا الوقت، لم يكن يمانع إذا أراد أوتو فقط أن يريحه. لو كان هناك فرصة طفيفة لتحسين الوضع، أراد أن يسمعها.
“من فضلك لا تتعجل . حسنًا؟ وهذا يتطلب الاستعداد.”
استجاب أوتو لهذا بنداء عالي النبرة، وهكذا ذهابًا و إيابا.
“الأستعداد …”
وتذكر غضبه من كلمات وأفعال روزوال بسبب النظرإلى إيميليا بشفقة وازدراء. لقد كان ساخطًا. لقد أقسم على نفسه بقلب لا يرحم، ثم التقى بإيميليا بعد ذلك مباشرة، كاشفًا أفكاره لها – فقط ليتم رفضه بلطف.
راضية عن لمسته، رفعت باتلاش رأسها بطريقة مهذبة.
“نعم. أولاً، خذ نفساً كبيراً، لطيفاً وبطيئاً…”
“وحتى لو لم تكن باتلاش، فستظل ” لا تجعلني أقول ذلك”. إن عدم ملاحظة متى يظهر سلوكها هو شيء يتجاوز مجرد كثيفة… أعتقد أن الجهل نعمة؟”
قدم أوتو يده نحوه، وأشار إلى سوبارو أنه ينبغي عليه أن يتنفس بعمق.
“…أنت بالتأكيد في حالة معنوية عالية في ليلة مثل هذه، أوتو. ماذا تفعل هنا ؟ السطو؟”
لم يكن سوبارو يعرف المعنى الذي يعنيه، لكنه فعل ما قيل له، نظم تنفسه، وأغلق عينيه، و سمح للأكسجين بملء رئتيه
“لماذا تلك الخبيثة …!”
—
“… هل أبدو وكأنني أحاول إلقاء مزحة الآن؟”
حسابنا بتويتر @ReZeroAR
“؟!”
“ماذا تقول أيها الوغد-!”
“روزوال…أنت…حقاً مجنون…”
على الفور، ضرب تأثير قوي جانب وجه سوبارو وانهار على الأرض مرة أخرى.
“إيه؟”
“مرحبًا، سوبارو. سوبارو، لماذا تحاول مساعدتي؟ ”
“أتخيل ذلك، مع علمك جيدًا لما تفتقر إليه ، حاولت تدريجيا التوصل إلى خطط مختلفة، وذهبت أبعد وأبعد في الزاوية…حقاً، أنا أفهم كيف تشعر باتلاش .”
غير قادر على منع سقوطه، تعثر سوبارو وسقط على وجهه أولاً في التراب. هز رأسه ورفعه وتساءل عما حدث ؛ عندما رأى أوتو يهز قبضته، أدرك أنه تعرض للكمة.
“ال-السيد ناتسكي؟ الانجراف إلى البكاء من إدراك أن تنين أرضك يحبك هو قليلًا… ”
وبعد ذلك، بينما كان سوبارو يلتقط أنفاسه، هز أوتو قبضته المتصلبة والمحمرة تجاهه مرة أخرى وتحدث:
“- توقف عن محاولة الحفاظ على المظاهر أمام أصدقائك، ناتسكي سوبارو.”
“حاولت أن أسأل الناس. لقد بحثت عن المساعدة… لكن الأمر لم يكن جيدًا”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يكن بوسع سوبارو إلا أن يفتح فمه، متناسيًا حتى الألم الناتج عن اللكمات.
بينما كان سوبارو مستلقيًا على الأرض، نظر إليه أوتو بنظرة حادة.
إلى سوبارو، يتذمر بأنه لا يستطيع تقديم دليل لإثبات صدقه أي شخص، تكلم أوتو بهذه الكلمات.
في العادة، يبدو مثيرًا للشفقة، أو يضحك بشكل ودي، ويسعى دائمًا إلى تجنب الصراع مع الآخرين، ولكن في تلك اللحظة، اشتعلت فيه نيران الغضب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أسرع. كان يعاني من ضيق في التنفس، أطلق صوت غي متماسك
مع الغضب المقيم في عينيه، حدق أوتو في سوبارو.
“-لا، لا أستطيع. وبالفعل، عند سماع ذلك، أصبحت الضرورة أقوى.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“بدلاً من عدم معرفة ما يجب فعله، أتخيل ما بداخل عقلك هو ببساطة مجرد خليط.
” ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أتوقع أنك في وضع حيث يجب عليك أن تمد يدك للآخرين، ومع ذلك، فإن أطرافك ورأسك غير كافية للقيام بهذه المهمة، لذا فأنت في حاجة ماسة إلى تحريك ذراعيك، ولا تنجز شيئًا سوى إضاعة الوقت.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
مع صمت سوبارو ، ألقى أوتو الكلمات عليه على مسافة بعيدة ، وتضاءل صبره.
ظل سوبارو على الأرض، بلا حراك. كشر من الألم و أصبح حرارة خده الأيسر أكثر وضوحا في وقت متأخر، لأنه لم يكن قادرا على القيام بأي شيء سوى التحديق في أوتو.
لم يتغير القبر، كما كان الهدوء في الهواء. بخلاف حقيقة أنه بدا حاقدًا بشكل غريب.
ارتعد أوتو في وجه تحذير سوبار غريب الأطوار، ودفع أوتو كلتا يديه للأمام في محاولة واضحة لمنعه. لقد كان تجاريًا للغاية منه أن يستخدم العبارة الملتوية “من أجل مستقبلي”.
” صمتك يعني أنه ليس لديك أي اعتراضات. في عالمنا ، التجار، على أقل تقدير، مثل هذا الفرض هو أسوأ السلوكيات…… هل تستمع؟”
“لكن كما ترى، هذا هو أقصى ما يمكن أن يصل إليه الأمر.”
“…لا تخبرني أنه يمكنك فقط أن تنظر في عيون شخص ما وتعرف هل يمكنك الوثوق بهم أو شيء من هذا القبيل…؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كيف يجب أن أعتمد على الأشخاص الأعزاء علي…؟”
عندما لم يرد سوبارو، أمسكه أوتو من ياقته وسحبه إلى أعلى.
“يبدو أن تصميمك لم يتم شحذه بما فيه الكفاية.”
“ثم، من أجل هؤلاء الفتيات، على الأقل لتكملة الأجزاء التي تراها أعينهم، فمن المؤكد أنه من الجيد أن يساعدك شخص ما ؟ ..صديق، ربما؟
“إذا كنت تستمع فأجبني!”
محاطًا بنجوم غير مألوفة، كان سوبارو الصغيرة يذوب في الليل.
“–جاه!”
لقد فرك سوبارو هذه الحقيقة غير المستساغة في وجهه.
“أنا لم أنظر إليك هكذا … سبب عدم إخبارك بالأشياء لم يكن بسبب أني لم أثق بك…الأمر ليس كذلك. أنت مخطئ.”
ضربت ضربة حادة وقوية جبهته، مما أدى إلى تناثر النجوم عبره رؤية سوبارو.
لقد كانت ضربة رأس. رفع أوتو رأسه إلى الخلف، وهو يضرب بقوة. كانت عيناه تدور. لكن أوتو لم يلين. ألقى ضربة رأس أخرى، مما أدى إلى ترنح سوبارو .
“أوجيه…هاه، آه، آه…!”
الجبهة، حرارة الجبهة، الألم. ترنح لكنه لم يسقط. توقفت قدميه .
بعد أن فشلت في ملاحظة أفكاره التي تستنكر الذات، وضعت إيميليا بلطف يدها على صدرها.
إلى سوبارو، يتذمر بأنه لا يستطيع تقديم دليل لإثبات صدقه أي شخص، تكلم أوتو بهذه الكلمات.
“”ماذا تعتقد أنك…!””
كان ذلك عندما أدرك سوبارو ذلك للمرة الأولى.
“…حسنًا، خذ الأمر كما تريد.”
“يا إلهي، ضربك للخلف أعادك إلى رشدك، أليس كذلك؟ اعتقدت أنك قد تكون نائماً أجبرتني على التصرف بطريقة عنيفة لست معتادًا عليها.”
وبعبارة أخرى، كان يتحدى الإمكانية التي قد يضطر فيها إلى رؤية الحاضر المجهول مرة أخرى. المشاهد التي أخافت سوبارو أكثر من أي شيء في هذا العالم، وكان عقله يرتجف من إمكانية رؤيتهم مرة أخرى.
“ماذا تقول أيها الوغد-!”
بعيون دامعة بسبب ضربة بالرأس على جسر أنفه، اندفع سوبارو بتهور تجاه أوتو. لكن أوتو أفلت من ذراعيه الممدودتين، وضرب قدميه في المقابل. سقط سوبارو بشكل رائع على الأرض.
“لماذا عليك أن ترمي كل شيء فجأة هكذا؟!
“عندما يندفع دمك إلى رأسك، تجد نفسك عند قدمي. حقًا يا سيد ناتسكي، هناك كلمة واحدة فقط تصف سلوكك: مثير للشفقة.
حملت كلماته قوة كان من الصعب مقاومتها. حتى لو كان كان يستخدم عودة سوبارو بالموت بحرية ، وكان روزوال قوة لا يمكن تعويضها في تحقيق رغبة إيميليا.
“هل هذا … أليس كذلك؟!”
لقد فرك سوبارو هذه الحقيقة غير المستساغة في وجهه.
قفز سوبارو من موقعه ، وألقى حفنة من التراب نحو رأس أوتو.
” ”
ومع ذلك، غطى أوتو وجهه بذراعه ليمنعه. تفاجأ سوبارو بفشل محاولته لإصابته بالعمى، أمسك أوتو سوبارو من ياقة قميصه وألقاه على ظهره، وضربه على الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
رغم تجارب سوبارو المتنوعة ، لم يتمكن من التقدم ولا التراجع. لقد ضحك سوبارو بجفاف عندما عذبه العار.
الضربة على ظهره جعلته يفقد أنفاسه. لهث سوبارو، لم يستطع الوقوف.
على الرغم من ذلك، بهذه الطريقة ، تحدث عن جميع القضايا التي كانت كان يحملها وحده حتى لم يعد هناك المزيد ليقوله، ولم يأخذ منه كل ذلك طويلًا.
مع ضغط ظهره على الأرض شديدة البرودة، بدا الأمر وكأنها حرمه من كل الحرارة، بقي تنفسه خشنًا وهو ينظر إلى الأعلى. كان يرى السماء من خلال الفجوات الموجودة في الغابة فقط ، ومع ذلك، فقد رأى ضوء عدد لا يحصى من النجوم.
“غ، آه …”
“لا تخبريني أنك… تأذيت كثيرًا لتخرجيني من هناك؟”
“مرحبًا سيد ناتسكي. هذه هي القوة التي تمتلكها لايمكنها أن تحمل شمعة لفارس أو لماركيز، ناهيك عن شخص مثل غارفيل. حتى أنا أستطيع أن أفعل هذا لك.”
“إنه الأقرب إلى ” لا تجعلني… أقول شيئًا كهذا “، على ما أعتقد.”
بينما كان سوبارو يحاول يائسًا سحب الأكسجين إلى رئتيه المتشنجتين، رأى أوتو، كانت رؤيته مقلوبة رأسًا على عقب بينما كان الأخير يسير بالقرب منه. هز أوتو رأسه مع الإرهاق.
على الفور، ضرب تأثير قوي جانب وجه سوبارو وانهار على الأرض مرة أخرى.
“حتى لو اعتقدت أنك واجهت الحوت الأبيض وطائفة الساحرات. السيد ناتسكي، أنت ضعيف جدًا لدرجة أنهم يستطيعون سحقك بإصبع واحد فقط. ومن المؤكد أنك أيضًا تدرك هذا جيدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هاهاها…”
“أنت تكمل قوتك بالذكاء ، إذن؟ كما ترى عيني ، يا سيد ناتسكي، لقد استخدمت رأسك الهزيل في تصرفاتك…ولكن فيما يتعلق بقدرات التخطيط واتخاذ القرار، فأنت بالتأكيد لا ترقى إلى المستوى الذي يمكن للمرء أن يفخر به ، إن حسك السليم مفقود تمامًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ماذا كان أوتو يحاول أن يقول؟ تنفس سوبارو بخشونة عندما بدأ التهيج يختلط مع ارتباكه.
تشنج رئتيه، وتأثير الضرب، والألم في الخد والحاجب…كل هذه كانت تتلاشى. ببطء، و استعاد القدرة على التفكير و للفهم.
لقد كانت ضربة رأس. رفع أوتو رأسه إلى الخلف، وهو يضرب بقوة. كانت عيناه تدور. لكن أوتو لم يلين. ألقى ضربة رأس أخرى، مما أدى إلى ترنح سوبارو .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أنت تفتقر إلى القوة والذكاء. عندما أفكر في ما تفعل ، لا أستطيع أن أفكر في أي شيء. سيد ناتسكي، أنت تافه، إنسان عادي، من النوع الذي يمكن أن تجده في أي شارع. ومع ذلك، أنت تعيش بما يتجاوز إمكانياتك بكثير.”
ولهذا السبب لم يفكر حتى في الكشف عن كل هذا. حتى أوتو كان …
“نعم، شكرا لها. آسف لأنني سببت لك الكثير من المتاعب أيضًا… ماذا تعني ب بخير جميعًا ؟”
“ماذا كنت…تحاول أن تقول كل هذا الوقت…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أتخيل ذلك، مع علمك جيدًا لما تفتقر إليه ، حاولت تدريجيا التوصل إلى خطط مختلفة، وذهبت أبعد وأبعد في الزاوية…حقاً، أنا أفهم كيف تشعر باتلاش .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“باتلاش…؟”
بتصميمها الخاص، على طريقة إيميليا، قررت مواجهة المحاكمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خدش أوتو خده مع احمرار وجهه، وتجنب نظرته ووسع سوبارو عينيه رد على تلك الكلمات.
كان سوبارو متفاجئًا عند ذكره المفاجئ لتنينه المحبوب.
وبعد ذلك، بينما كان سوبارو يلتقط أنفاسه، هز أوتو قبضته المتصلبة والمحمرة تجاهه مرة أخرى وتحدث:
إذا كان هناك إله يحكم القدر، فمن المؤكد أن هذا الإله يكره سوبارو كما لو كان ثعبانًا سامًا.
لقد كانت تنينًا أرضيًا ممتازًا تم إهداره عمليًا على سوبارو، وفي وقت حاجته، أخبرته بالضبط ما كان يحتاج إلى سماعه. كان مدين لها بالكثير. كان أوتو يقول أنه يفهم مشاعرها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
رمش عينيه. كان الأمر غير مفهوم. لاحظ أوتو مدى جهله، تحدث بانزعاج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سيحمي إيميليا، ويتغلب على المعبد، وينقذ القصر، وينقذ الجميع
“من المفهوم تمامًا أن ترغب في الظهور بمظهر جيد أمام المرأة التي يحبها. وبما أنني أعتقد أن هذا الغرور ضروري، فأنا أحترمه. بينما قد أجد خطأً في سعي المرء فوق مكانته، فلنضع ذلك جانبًا للحظة.”
ولهذا السبب لم يفكر حتى في الكشف عن كل هذا. حتى أوتو كان …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كل شيء في ذلك اليوم، من الركض الجاد إلى الموت ثلاث مرات لإنقاذ إيميليا، وجه إيميليا المبتسم وإخباره باسمها – لو كان كذلك ، هل كنت أرقص فوق كف روزوال طوال الوقت؟
لا بد أنه كان يقصد إيميليا. لا بد أنه كان يقصد موقف سوبارو نحو إيميليا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “غ، آه …”
“محاولة الظهور بمظهر جيد أمام الفتاة التي تحبها ، دعنا نسامحك على ذلك. هذا شيء ضروري. بعد كل شيء، أعتقد أن المسؤولية مشتركة في العلاقة الرومانسية بين كل من المعز والعزيز. عرض من أجل شخص يحبك – وهذا أيضًا مهم.هذا مفهوم .”
في الغرفة ، كان روزوال يجلس على السرير، ورام في الغرفة تغيير الضمادات على جسد روزوال؛ كلاهما وضع تعبيرات المفاجأة عندما رأوا وصول سوبارو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لابد أنه كان يقصد ريم ذات مرة، تحدث سوبارو إلى أوتو عن ريم بهذه الطريقة.
“كنت أمل… نعم، القليل فقط، لقد وضعت فيك الأمل بالصدفة، ربما أرى ما أتوق إليه بأم عيني. ولكن على ما يبدو أن الأمور لن تسير على ما يرام حقًا.”
لقد كان يضرب قلب سوبارو، المشاعر الثمينة التي كان يشعر بها تجاه كلتا الفتاتين ….
“لكن؟”
“لكن كما ترى، هذا هو أقصى ما يمكن أن يصل إليه الأمر.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قطع أوتو كلماته، قرب رأسه فجأة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن من يحرك خيوط المأساة في القصر سوى روزوال نفسه
نظر أوتو إلى سوبارو، الذي كان على أهبة الاستعداد ضد ضربة رأس أخرى و كما لو كان يضغط على أسنانه وهو يواصل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أنت تفتقر. أنا متأكد من أنك تفهم هذا. لا يمكنك أن تفعل الكثير. أنا متأكد من أنك تعرف هذا. تريد التباهي أمام الفتاة التي تحبها. أنا متأكد من أنك تريد أن تكون الفتاة التي تحبك فخورة بك.”
كان شرط دعوتك إلى حفل الشاي الخاص بإيكيدنا هو الدخول إلى قبر. وفقا للخبرة السابقة، كان ينبغي أن يستيقظ في غرفة حجرية داخل المقبرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن على الرغم من أن الحجة المنطقية كانت بمثابة ضربة قاسية له، إلا أن سوبارو كان لديه شعور غريب بأن شيئًا ما كان خاطئًا، كما لو كان هناك مخطط مختبئًا وراء رأي يبدو صالحًا للوهلة الأولى فقط.
” ”
ولم يخف روزوال خيبة أمله حيث استنزفت قوة جسده، ثم استلقى على السرير مرة أخرى. وسلوكه يدل على انتهاء المحادثة. كان سوبارو مستاء من فشل الاجتماع.
“ثم، من أجل هؤلاء الفتيات، على الأقل لتكملة الأجزاء التي تراها أعينهم، فمن المؤكد أنه من الجيد أن يساعدك شخص ما ؟ ..صديق، ربما؟
ركل سوبارو الأرض بقوة، مزق الريح. ظل قلبه مضطربًا. وما زال ليس لديه وجهة.
سحب أوتو وجهه بعيدًا، ووضع إحدى يديه على صدره والأخرى على سوبارو وهو يتحدث تلك الكلمات الأخيرة.
ارتجفت حواجب إيميليا الطويلة و نظرت بحيرة. نظر سوبارو إليها، وحفر أظافره في كفه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يا إلهي، من فضلك ارفع رأسك، سوبارو. ليس لديك ما تعتذر منه. لم ترتكب أي خطأ. ولهذا السبب يجب علي…”
لقد ترك سوبارو في حالة ذهول مؤقت، وبعد ذلك قام بسحب نفس عميق .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com طار الباب عمليا عندما فتحه. شق طريقه إلى المبنى بالقوة .
كان ذلك عندما أدرك سوبارو ذلك للمرة الأولى.
.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الزناد في القصر يعتمد على موعد عودتي… وفي هذه الحالة، علي أن أتعامل مع القضايا الموجودة في المعبد أولاً. يعني المحاكمة ، غارفيل، وكتاب المعرفة لروزوال، هاه…”
لكي يكون صريحًا، كانت أفكار سوبارو هي “انتظر، هذا…؟”
“لا تصبح مغرورًا، ناتسكي سوبارو. أنت لست الوحيد الذي يفهم إيكيدنا.”
لقد فكر سوبارو ذات مرة بهذه الطريقة: الرغبة في طلب المساعدة والتشبث بشخص ما. بالطبع كان لديه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ليس هناك أي إزعاج على الإطلاق…”
ترك سوبارو فمه مفتوحًا، وحدق وهو يتساءل عن ماذا يحاول أوتو أن يقول.
وكما قال أوتو، كان سوبارو مدركًا جيدًا لأوجه نقصه .
خدش أوتو رأسه، وبحث مرارًا وتكرارًا في أفكاره عن الكلمات التي سيجدها مقبولة. أخيرًا، بعد أن لاحظت صر سوبارو لأسنانه بعصبية، تنهد بما بدا وكأنه جو من الاستسلام.
كان هذا هو السبب الذي جعله يهرب، بل ويتواضع، لجعل إيكيدنا ومن ثم روزوال يتعاونون معه.
وكانت نتائج جهوده أنه لم يحصل على تعاون أي منهما.
“لقد أرسلت قتلة إلى القصر. لشحذ تصميمك، كما ترى.”
ربما لاحظ سوبارو ذلك لأنه كان يحاول خداع روزوال بنفس المنطق بالضبط
لقد فرك سوبارو هذه الحقيقة غير المستساغة في وجهه.
رأى روزوال سوبارو بكلتا عينيه. نظرة العيون السوداء تشابكت مع واحدة من الأزرق والأصفر.
ومن ثم، فإن كلمات أوتو كانت بعيدة كل البعد عن الصحة. لقد كان هذا الطريق مغلقًا منذ فترة طويلة.
“ومع ذلك، أنا التي قررت القيام بذلك. لدي هدفي الخاص، وأنا يجب أن أعمل بجد لتحقيق ذلك… ولهذا أنا هنا الآن. أنا لا أريد اختلاق الأعذار.”
“حاولت أن أسأل الناس. لقد بحثت عن المساعدة… لكن الأمر لم يكن جيدًا”.
“غارفيل الأحمق والمثير للشفقة يخشى العالم الخارجي… أليس كذلك؟”
في النهاية، ” إذا لم أحميها “… كانت المشاعر التي أخفاها قد تم رفضها من قبل إيميليا، وأدرك أنه هو نفسه كان ينظر إليها باستخفاف.
استمرت أجراس الإنذار في الرنين. رنين. رنين. رنين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد أن خانت توقعاته و رفضت الاستسلام، فقد أنفق بقية الليل رثاء للنجوم.
تمت مقاطعة السؤال الذي تمتمه سوبارو بصوت عالٍ بصوت مثير للشفقة تردد من خلال الغابة ليلا.
“- لذا أمر روزوال القتلة بمهاجمة القصر بشكل أساسي من أجل … دفعي أنا وإيميليا في الزاوية، دون ترك مكان لأي منا للهرب.”
رغم تجارب سوبارو المتنوعة ، لم يتمكن من التقدم ولا التراجع. لقد ضحك سوبارو بجفاف عندما عذبه العار.
“”ماذا تعتقد أنك…!””
“-هاه؟”
بالنسبة إلى سوبارو، الذي كان في يأس، ارتجفت شفتا أوتو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تسبب هذا اللقاء غير المتوقع في ألم خفيف في صدر سوبارو. لكن سوبارو حافط على تعبيره.
“لكن… لكن يا سيد ناتسكي، لا أذكر أنك سألتني يومًا”.
“تمامًا كما يبدو. إذا أردت أن أضيف انطباعي الشخصي، سيكون ” هل أنا حقا بحاجة إلى أن أقول ذلك لكي تفهم” ؟
كان صوتها مثل الجرس الفضي، يدغدغ طبلة أذنيه. بلا مقاومة ، فعل سوبارو كما قيل له.
” ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “محاولة الظهور بمظهر جيد أمام الفتاة التي تحبها ، دعنا نسامحك على ذلك. هذا شيء ضروري. بعد كل شيء، أعتقد أن المسؤولية مشتركة في العلاقة الرومانسية بين كل من المعز والعزيز. عرض من أجل شخص يحبك – وهذا أيضًا مهم.هذا مفهوم .”
بالنسبة إلى سوبارو، الذي كان في يأس، ارتجفت شفتا أوتو.
“ربما تعتقد أنني لا أستحق أن تسألني ، أو أنه لا معنى للسؤال، أو ربما ترفض الفكرة بطريقة مماثلة. ربما يا سيد ناتسكي، بالنسبة لك، أنا واحد من بين الحشود الكبيرة من الأشخاص الذين يجب عليك حمايتهم، أو شيء على هذا المنوال.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ارتعد صوته في محاولة لقمع عواطفه، على الرغم من ذلك جلبهم إلى ارتياح أكثر وضوحا.
في الغرفة ، كان روزوال يجلس على السرير، ورام في الغرفة تغيير الضمادات على جسد روزوال؛ كلاهما وضع تعبيرات المفاجأة عندما رأوا وصول سوبارو.
ولكي نكون صريحين، فهو لا يزال غير قادر على استيعاب ما حدث في قلعة الأحلام. ومع ذلك، كان يمضغها شيئًا فشيئًا، مستخدمًا إياها كوقود يقود نفسه إلى الأمام.
كان هذا هو غضب أوتو، وحزن أوتو، وجزء بسيط من العواطف ليس لها مكان تذهب إليه.
لقد آذى أوتو بشدة. بعد أن فهم هذا، رفع سوبارو وجهه على الفور.
في مثل هذا الوقت، لم يكن يمانع إذا أراد أوتو فقط أن يريحه. لو كان هناك فرصة طفيفة لتحسين الوضع، أراد أن يسمعها.
“أ- أنت مخطئ.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“كيف أنا مخطئ؟ وإلا فإنه سيكون غريبا جدا في الواقع. ما السبب الذي يجعلك تنكمش هنا بمفردك دون أن تقول كلمة واحدة لي ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
إذا كان ماضيه هو الذي جعل غارفيل يخاف من العالم الخارجي… إذا كانت اللعنة التي ربطته بالمعبد – لقد كانت مشكلة سوبارو الذي فكر فيه مرة واحدة، فقط لتجاهل ذلك.
“أنا لم أنظر إليك هكذا … سبب عدم إخبارك بالأشياء لم يكن بسبب أني لم أثق بك…الأمر ليس كذلك. أنت مخطئ.”
بالنسبة إلى سوبارو، الذي كان في يأس، ارتجفت شفتا أوتو.
هز سوبارو رأسه ونفى ذلك. ضغطه أوتو أكثر في الزاوية مع التحديق الصامت. قوتها جعلت سوبارو يخفض عينيه، و يفقد الكلمات بينما كان يبحث بشدة عن الرد.
شكلت هذه الكلمات حجة متطرفة. ومع ذلك، كان الاستنتاج الذي سيصل إليه أي شخص يفهم عودة سوبارو بالموت.
لم يكن الأمر أنه لا يثق في أوتو. لقد كان العكس. هو يثق بأوتو. كم مرة ساعد أوتو سوبارو في تلك العودة؟
“…لا تخبرني أنه يمكنك فقط أن تنظر في عيون شخص ما وتعرف هل يمكنك الوثوق بهم أو شيء من هذا القبيل…؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يكن الأمر يتعلق بالمال؛ لقد أنقذه أوتو من قبل من منطلق الإحسان و إحساسه بالالتزام والإنسانية أولاً. وعندها نادى أوتو كصديق،
ولم يكن هناك خداع وراء ذلك.
” ”
ولكن كيف يمكن لسوبارو أن يتحدث إلى أوتو نفسه عن ظروفه؟
محاطًا بنجوم غير مألوفة، كان سوبارو الصغيرة يذوب في الليل.
” ”
كان الوضع بالفعل في طريق مسدود، لكنه شعر أن حتى الأمل الصغير ، الذي كان مثل حبات الرمل قد اختفى تمامًا.
غريزيًا، كان يعلم. عقوبة الحديث عن العودة بالموت بقيت في مكانه.
لقد تم رفضه. هذا الإحساس أوصله إلى إدراك مختلف ، وربط الاثنين مثل صاعقة البرق.
لم يتمكن سوبارو من الكشف عن أي معلومات تم نقلها عبر حدود الموت. يمكنه استخدام معلومات مجزأة إذا كان لدى شخص ما علم بظروف سوبارو، مثل إيكيدنا أو روزوال. لكن أوتو كان مختلفا. لم يكن الأمر أوتو فقط ؛ إيميليا، رام، وجميع الأشخاص الآخرين المعنيين في المعبد – لم يتمكن سوبارو من التحدث معهم عن جزء واحد من الظروف التي لا يمكن تصورها التي أحاطت به.
تحت عنوان الحدث، أصبح يعرف الحاضر غير المعروف، وصل سوبارو إلى العوالم حيث تم اختياره بشكل مختلف – اختبر ما يمكن أن نسميه سلسلة من العوالم المتوازية.
وأولئك الذين لا يعرفون العودة بالموت سوف يرفضون كلمات سوبارو باعتبارها لا شيء سوى أوهام.
كل من القضايا الفردية التي ظهرت أمامه كانت مزعجة وحدهم ، ولكن الصعوبة الأكبر كانت في مدى ارتباط كل منهم ارتباطًا وثيقًا بالآخرين. وعلى وجه الخصوص، لا يزال لا يستطيع أن ينسى صدمته من خطط روزوال العظيمة التي أخذت في الاعتبار حتى الموت.
“لا أستطيع أن أشرح أيًا منها بشكل صحيح. الجزء الداخلي من ذهني مليء بالفوضى… إنه خليط كبير، تماما كما قلت. لا أستطيع أن أشرح شيئا واحدا. ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وسط الحلقة التي بدأت في ذلك المعبد بالذات، كان سوبارو قد تعاون مع أوتو عدة مرات. وخلال ذلك الوقت، كان لدى سوبارو العديد من الفرص لمراقبته. لذلك-
” ”
“هذا بسيط. حتى مع قوتك، لا يمكنك إنقاذ الأشياء الثمينة بالنسبة لك والتي تتعرض للخطر في مكانين في وقت واحد. يجب عليك اختيار ما هو الأهم بالنسبة لك. بمجرد اتخاذ هذا الاختيار، لا يمكنك التراجع عنه أبدا . ثم، سوف تكون كاملًا في النهاية . شخص يستطيع أن ينقذ ولكن شيء واحد.”
“حتى لو أخبرتك، فهذه كلها أشياء لن يصدقها أحد على أي حال … أنا لا أعرف ماذا أقول حتى… ليس لك، ولا لأي شخص، لا شيء…!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عندما رأى أوتو ارتباك سوبارو، أطلق تنهيدة غاضبة عندما وضع يده على خده.
“…من فضلك، فقط قل ذلك.”
لم يكن يريد أن يثير قلق إيميليا. أراد أن يطمئنها، أن يقول أن كل شيء على ما يرام.
“-إيه؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان عليه أن يقدم تفسيرًا قاسيًا، لأن هذا هو ما أراد روزوال أن يكون عليه سوبارو.
إلى سوبارو، يتذمر بأنه لا يستطيع تقديم دليل لإثبات صدقه أي شخص، تكلم أوتو بهذه الكلمات.
عندما رفع سوبارو وجهه بشكل عفوي، عقد أوتو ذراعيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مسح سوبارو الدموع من عينيه، ونظر إلى القبر في حالة ذهول.
“قلت، من فضلك، فقط قل ذلك. حتى لو لم يكن الأمر منطقيًا، حتى لو كان كله خليطًا، حتى لو لم تكن بالترتيب الزمني، سأستمع إليها كلها دون القفز إى الاستنتاجات، لذا من فضلك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“إيه، ولكن هذا…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…سوبارو، أنت لست على ما يرام، أليس كذلك؟”
“هذا… هذا ما كنت أتحدث عنه! قلت لك أن تتوقف عن الاحتفاظ بالمظاهر!!”
ومع ذلك، لم يكن هذا هو الحال في الواقع. ولم يكن الخوف هو السبب رفض ساقيه التحرك. وكان قراره مدفوعًا بنفس الرغبة التغلب على المأزق الذي جعله يتجاوز خوفه في البداية.
عوى أوتو، كما لو أنه هذه المرة قد وصل حقًا إلى حدود صبره.
“لا، قبل كل ذلك… أوتو، أفهم سبب قيامك بكل هذا العمل… لكنك في الواقع تصدق هذه القصة المنافية للعقل؟”
أثار صراخ أوتو دهشة سوبارو، فقط ليجد إصبعًا يشير إليه بعيون سوداء.
“… إيه؟”
” ليس لديك أي دليل لجعل الناس يثقون بك، ولن يثق بك أحد بدون دليل، لا يمكنك شرح الأمور بالترتيب الصحيح… أقول لك، إذا كان لديك الوقت الكافي للتفكير في مثل هذه الأعذار التافهة، فسيكون سكب كل ما بداخل عقلك أكثر صحة من أن تجبن بهذه الطريقة !!
وكيف كان يشتاق إلى معرفة ما إذا كان الأشخاص المهمون بالنسبة له يعتقدون أنه كان شيئاً ثميناً بالنسبة لهم.
كانت هالة الفجر قد انتشرت بالفعل في جميع أنحاء العالم لتعلن نهاية الليل الوشيكة. كم عدد الساعات التي ضيعها في في حالة ذهول، والتحديق في السماء …؟
“حتى لو قلت ذلك … أنا …! ليس لديك أي شيء لجعل أي شخص يصدق هذا العبث…!”
في مواجهة حركة سوبارو الافتتاحية التي يصعب التعبير عنها، ابتسم روزوال و اكتسب الهواء البارد لذلك. لقد فتح جانب شفتاه التي شكلت تلك الابتسامة الفظة ، وبعينه الصفراء، حدق روزوال في سوبارو وهو يتكلم:
أوقف سوبارو دعوة الاستيقاظ الحساسة، مما جعل باتلاش صامتة .
“-قل لي كل شيء! ثم، في نهاية هذه الحكاية الفوضوية، قل لي ” صدقني”!! نحن أصدقاء، بعد كل شيء!!”
لقد كان لغزا يفتقر إلى إجابة. كان يشبه الوضع السابق، ولكن كان هذا مختلفًا عن الطريق المسدود. كان لهذا الضباب طريق يؤدي إلى الأمام.
لقد شعر بوجود عدد كبير من الأفكار والمشاعر داخل عقل التي تم تمزيقها من الجذر وإرسالها طائرة.
عندها ضغط سوبارو على الفرامل لمنع أفكاره من الذهاب في اتجاه ساتيلا. ما كان يحتاجه هو وسيلة لاختراق هذا الجمود في الموقف، أو على الأقل، كان بحاجة إلى الإمساك بحبل واحد والذي من شأنه أن يقوده إلى مخرج.
ولم يكن هناك أي أساس لهذه الكلمات. لم يكن لهم أي معنى منطقي. لم تكن مقنعة على الإطلاق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
واقفًا، حدق سوبارو في القبر كما لو كان تحاول رفض تلك النهاية . ومع ذلك، فإن قدميه لن تخطو الخطوة الوحيدة التي من شأنها أن تقوده إلى الداخل. لقد فهم غريزيًا رفض القبر وخسارته التأهيل.
ومع ذلك، مع عدم قدرة سوبارو على تحريك عضلة، فقد سئموا من إعطاء دفعة لظهره .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“قد لا تصدقني، ولكن…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد وقع في شرك متاهة من الشكوك الدوامة، وأكل قلبه بسبب الكآبة في عدم إيجد طريق للخروج. خيانة على كل المراحل، كل شيء قد جاء بنتائج عكسية وألقي مرة أخرى في وجهه. ما الذي يجب القيام به-
.
على الرغم من ذلك، بهذه الطريقة ، تحدث عن جميع القضايا التي كانت كان يحملها وحده حتى لم يعد هناك المزيد ليقوله، ولم يأخذ منه كل ذلك طويلًا.
“- لذا أمر روزوال القتلة بمهاجمة القصر بشكل أساسي من أجل … دفعي أنا وإيميليا في الزاوية، دون ترك مكان لأي منا للهرب.”
عندما قام بترتيب كل شيء، فإنه حتما سينتهي به الأمر في البداية مرة أخرى. كان تطهير القبر شرطًا لا غنى عنه لحل قضايا المعبد – المشكلة الحقيقية هي عدد المحاكمات الباقية .
” ”
أنهى سوبارو شرحه، منتبهًا للتفاصيل الصغيرة خوفًا من انتهاك المحرمات .
“حتى لو اعتقدت أنك واجهت الحوت الأبيض وطائفة الساحرات. السيد ناتسكي، أنت ضعيف جدًا لدرجة أنهم يستطيعون سحقك بإصبع واحد فقط. ومن المؤكد أنك أيضًا تدرك هذا جيدًا.
طوال الوقت، كان أوتو يعقد حاجبه، صامتًا وهو يستمع لسوبارو .
ارتعد صوته في محاولة لقمع عواطفه، على الرغم من ذلك جلبهم إلى ارتياح أكثر وضوحا.
“في هذه اللحظة، هذه… كل المعلومات التي لدي. ليس هناك شيء أكثر لإخفاءه .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من مكان ما في الجزء الخلفي من وعيه، غمره شيء ما وتدفقت المياه بشكل عاجل . سارع إلى لمس خدوده، لكنه فات الأوان لإخفائها. حدق أوتو في وجهه مباشرة.
توقف سوبارو، الذي كانت على وشك الأيماء (الموقفة) على وجهة نظر أوتو الواقعية ، شعر بشيء ما. وعلى الفور أدرك ما كان وقال “هاه.”
وبطبيعة الحال، فإن تفسيره قد استنثنى الأشياء التي لا يستطيع التحدث عنها: حفل شاي الساحرة والعودة بالموت.
“لقد انتهيت…ولكن الأمر صعب. كيف يمكنني ترجمة هذا إلى مصطلحات بشرية… ”
“أتوقع أنك في وضع حيث يجب عليك أن تمد يدك للآخرين، ومع ذلك، فإن أطرافك ورأسك غير كافية للقيام بهذه المهمة، لذا فأنت في حاجة ماسة إلى تحريك ذراعيك، ولا تنجز شيئًا سوى إضاعة الوقت.”
وبما أن ذلك ترك فجوات حاسمة في قصته، فمن العدل أن نقول إن تفسيره كان يسد جميع الثقوب. الخيوط المنطقية التي تربط أجزاء المعلومات المختلفة للغاية، حتى أنه اعتقد أنها تبدو غريبة.
“…ماذا؟”
“يا إلهي، هل تعرفت عليها بالفعل؟”
كان هذا هو الوقت الذي كان ينتظر فيه بفارغ الصبر رد فعل أوتو للتفسير الذي تلقاه: رد فعل أوتو الذي أعلن أن كل ما كان عليه فعله هو التمسك فقط ب”صدقني!!” إلى النهاية.
عندما استعاد وعيه، سيطر إحساس الضعف الشديد على كيانه بالكامل. شعر جسده بالركود، كما لو كان الرمل يتدفق من خلال عروقه بدلا من الدم.
“- لقد فقدت المؤهلات لتحدي القبر؟ أنت تمزح معي، لا يمكن…”
فهل يتحول هذا إلى أمل أم يتحول إلى يأس؟ مثل هذه المخاوف و التوقعات أوصلت طبلة الأذن إلى حافة الهاوية.
“الأمر نفسه ينطبق عليك، أليس كذلك يا سوبارو؟ لم أستطع النوم فخرجت في نزهة .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بالفعل، لا بد أنك واجهت المشكلات التي تحدث في هذا المعبد وجهاً لوجه. من المحتمل أنك هل دراية بهم أكثر مني. لكن المشاكل التي تواجهك ليست داخل هذا الحرم وحده.”
“السيد ناتسكي.”
“أنا متورط ؟ انتظر، ماذا حدث؟”
“ماذا ، لا أستطيع؟ لأكون صادقًا، في الوقت الحالي، أرغب في الحصول على رسالة دعم ومواساة إضافية ، ولكن…”
أخيرًا، وبعد فترة طويلة من التفكير الصامت، قام أوتو بفك عقدة ذراعيه وتكلم:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ارتفعت عواطفه، ثم شعر بغضب لا معنى له.
“هل سيكون من الخطأ أن نلتفت ونهرب دون إخبار أي شخص آخر؟”
“إذا كنت… إذا كنت تكرهني، فافعل ذلك بي ، ولا أحد…”
“ماذا….بحق الجحيم؟!”
بعد أن فقد الأساس الراسخ الذي كان ينبغي أن يكون هناك، شعر سوبارو وكأنه يسقط في الظلام. كان اعتراف روزوال صادمًا بكل بساطة.
رده، الذي جاء من زاوية غير متوقعة على الإطلاق، أدى إلى خطأ وصوت غير مهذب من سوبارو. في مواجهة رد الفعل هذا من سوبارو، صبح صوت أوتو حاداً وهو يرد:
“علاوة على ذلك، بطريقة ما، أفهم ذلك أيضًا. المحاكمة في ذلك القبر على الأرجح ليس لديها طريق مختصر أو ثغرة على أي حال.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تجنب سوبارو نظراته، وتأخر في الأجابة عن سؤال روزوال.
“أعني أننا محاصرون في أرض صيد للأرنب العظيم، والهرب يعتمد على اختراق السيدة إيميليا للمحاكمة، وهو احتمال يبدو مشكوك فيه وحتى إجلاء الأشخاص غير المحتجزين بالحاجز يعوقه شخص جاهل، وحتى لو عدنا بطريقة أو بأخرى إلى القصر، هناك قتلة يأتون بناء على أوامر سيد القصر… فقط كم من الذنوب كنت ترتكبها يوميًا حتى تنقلب الأمور هكذا؟!”
اخترق هواء الصباح المنعش، وركل التربة، وقفز فوق الصخور، كل خطوة كبيرة وقوية.
“هذا ما أريد أن أعرفه! لماذا يجب أن ينزل هذا الوضع الذي لا معنى علي هكذا؟! كنت أعرف بالفعل، ولكن يجب أن يكرهني الأله بشدة، يكرهني بشدة أيضًا!
في مواجهة القلق في العيون البنفسجية أمامه، زفر سوبارو قليلاً.
إذا كان هناك إله يحكم القدر، فمن المؤكد أن هذا الإله يكره سوبارو كما لو كان ثعبانًا سامًا.
وبما أن ذلك ترك فجوات حاسمة في قصته، فمن العدل أن نقول إن تفسيره كان يسد جميع الثقوب. الخيوط المنطقية التي تربط أجزاء المعلومات المختلفة للغاية، حتى أنه اعتقد أنها تبدو غريبة.
لكن الاستياء من ذلك جعل الوضع لا يتقدم ولا يتراجع ولا تزداد صعوبته أو تنخفض.”
أثار صراخ أوتو دهشة سوبارو، فقط ليجد إصبعًا يشير إليه بعيون سوداء.
“لا، قبل كل ذلك… أوتو، أفهم سبب قيامك بكل هذا العمل… لكنك في الواقع تصدق هذه القصة المنافية للعقل؟”
“ت-تقصد القصر…؟ هل تعلم عن ذلك أيضًا…؟”
” ”
“إنه الأقرب إلى ” لا تجعلني… أقول شيئًا كهذا “، على ما أعتقد.”
غير قادر على منع سقوطه، تعثر سوبارو وسقط على وجهه أولاً في التراب. هز رأسه ورفعه وتساءل عما حدث ؛ عندما رأى أوتو يهز قبضته، أدرك أنه تعرض للكمة.
“هناك حشد من الوحوش الشيطانية بعيدًا عن “المشكلة” قادم في طريقنا. حتى إذا حاولنا الهرب ، فلن نتمكن من فعل أي شيء دون أن تكون إيميليا على مستوى المهمة، غارفيل يعيق هروب الجميع، وروزوال أصيب بالجنون ، لقد خانونا… هل تصدق كل هذا فعلاً؟”
وسط الحلقة التي بدأت في ذلك المعبد بالذات، كان سوبارو قد تعاون مع أوتو عدة مرات. وخلال ذلك الوقت، كان لدى سوبارو العديد من الفرص لمراقبته. لذلك-
مدفوعًا بكلمات سوبارو، ربت أوتو على صدره بطريقة وقحة. لقد تفاجأ سوبارو برؤية اوتو الخالي من الهموم. لكنه أراد أن يتمسك بهذا المنظر الفكاهي.
بالنسبة لأي شخص موضوعي، توالي المواقف السيئة الواحدة تلو الأخرى يشكل كابوسا. بدا الأمر أكثر واقعية بكثير للتفكير في أن قد جن سوبارو وحده ولم يصدق أن كل ما قاله كان حقيقة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد ترك سوبارو في حالة ذهول مؤقت، وبعد ذلك قام بسحب نفس عميق .
ولهذا السبب لم يفكر حتى في الكشف عن كل هذا. حتى أوتو كان …
رفع أوتو إصبعًا واحدًا وهو يرد على سؤال سوبارو.
” ”
“والآن انظر هنا يا سيد ناتسكي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عندما أحكم سوبارو قبضتيه، ارتعشت شفتاه، أدارت روزوال وجهه ونظر إليه بنظرة شفقة وبعد ذلك، جلس مرة أخرى، وكان يمسك كتابًا أسودًا – كتاب معرفته – على صدره.
لقد مر الكثير من الوقت. الوقت المحدود، الوقت المتبقي له، كان الوقت الثمين يمر ببطء.
وبعد ذلك، بينما كان سوبارو يلتقط أنفاسه، هز أوتو قبضته المتصلبة والمحمرة تجاهه مرة أخرى وتحدث:
رفع أوتو إصبعًا واحدًا وهو يرد على سؤال سوبارو.
“–جاه!”
عقد أوتو ذراعيه، وضيق عينيه، وأدارهما نحو باتلاش. وحذا سوبارو حذوه، وهو يحدق في حراشف تنين الأرض
“خلال رحلاتي عبر العديد من الأراضي، قابلت عدد كبير إلى حد ما من الناس.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إيميليا، شعرها الفضي يتلألأ وهو يتمايل، تحدق في سوبارو بعيون بنفسجية مفتوحة على مصراعيها.
ترك سوبارو فمه مفتوحًا، وحدق وهو يتساءل عن ماذا يحاول أوتو أن يقول.
“…لا تخبرني أنه يمكنك فقط أن تنظر في عيون شخص ما وتعرف هل يمكنك الوثوق بهم أو شيء من هذا القبيل…؟”
إذا كان ماضيه هو الذي جعل غارفيل يخاف من العالم الخارجي… إذا كانت اللعنة التي ربطته بالمعبد – لقد كانت مشكلة سوبارو الذي فكر فيه مرة واحدة، فقط لتجاهل ذلك.
“لا، ولا يجب أن تؤمن بمثل هذا الهراء الخرافي. في وقتي كتاجر، واجهت الكثير من الأمور المباشرة حول كيفية قيام الأشخاص بحجب أبصارهم لخداع الآخرين. إنه ليس شيء أتباهى به، لكن لدي بعض الخبرة في التعرض للخداع.»
لم يكن هناك حقًا ما يتباهى به، لذا فإن حقيقة أنه كان يفعل ذلك بالضبط جعل من الصعب الرد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إيه، ولكن هذا…”
كانت هذه المحادثة مهمة جدًا بحيث لا يمكن إلقاء الضوء على أي جزء منها، لذا تابع سوباروإغلاق شفتيه بينما واصل أوتو تقدمه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“في النهاية، من المهم حقًا أن نتعلم، هاه؟ ولكن لا أعرف شيئا وهذا لا يزال يمنحني درجة فاشلة.”
“لقد غادرت منزل والدي في الرابعة عشرة من عمري، معتقدًا إيمانًا راسخًا بقدراتي كتاجر مثل أي شخص آخر. وكانت نتائج هذا الاختيار جيدة بالكاد… أو لا ، الصعوبات التي لا تصدق التي واجهتها عند استغلال الفرص، اعتقدت أن لدي فرصة للفوز، وحققت نتائج سيئة للغاية، لكن…”
علم روزوال بعودة سوبارو بالموت، أو بتعبير أدق، كان يعلم أن سوبارو يمكن أن يعود . مع العلم أن سوبارو لديه القدرة على إعادة الزمن إلى الوراء، وسعى إلى توظيف ذلك لتحقيق هدفه الخاص.
“الآن فقط …”
“ماذا؟ ما هو الخطأ؟ شيء ما… ليس صحيحا. شيء ما خاطئ…!”
“بغض النظر عما إذا كانت النتائج عادلة أم خاطئة، فإنني أنوي العيش بدون ندم على القرارات نفسها. أنا الذي وضعت ثقتي وقدمت تلك الرهانات، وهو أمر أعتقد أنني يجب أن أظل على دراية به جيدًا.”
فيما بينهم، كان أوتو فقط هو من يعرف الاختيارات التي كان يستخدمها كأساس لحجته، لكنه كان يقصد بالتأكيد أنه شارك في بعض المعارك المالية ذات المخاطر العالية إلى حد ما.
“أنت مخطئ… هذا فقط… إنه مجرد توقيت مثالي للغاية… تبًا، عندما كانت لدي شكوك، جاء الجواب طائرًا في وجهي…!”
مرافقة سوبارو إلى المعبد ويسعى للاتصال بنفسه مع روزوال كانت إحدى هذه الأفكار. وعلى عكس التوقعات، كان أوتو يتصرف بطريقة سليمة وواقعية.
ولهذا السبب شك سوبارو في أن أوتو سوف يعير أذنيه لمثل هذه الحكاية التي لا أساس لها من الصحة مع احتمالات قليلة للنصر …
لم يستطع سوبارو مسامحة روزوال لقتل رام وغارفيل بيديه ولا تضحيته بالقرويين. ومن غير المحتمل أن يلتزم روزوال بأسلوب حياة سوبارو عندما لا يناسب أهدافه الخاصة.
“لهذا السبب يعد هذا الأمر الأول بالنسبة لي يا سيد ناتسكي.”
“الآن بعد أن قمت بإعادة تأكيد روابطك مع باتلاش، هل أنتم جميعًا بخير ؟”
“وجزء من تلك التجربة والخطأ يتضمن الخروج من المعبد بينما يتجاهل القبر؟ إذا كان الأمر كذلك، فهذا خجول جدًا منك. مع القوة التي تمتلكها ، بالتأكيد يمكنك تحديها عدد لا حصر له من المرات و التغلب على أي صعوبات. إن رمي ذلك جانباً في منتصف الطريق هو نقص التصميم ، أليس كذلك؟”
“… إيه؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضاحكة، وضعت إيميليا يدها على شفتيها وابتسمت قليلاً.
ترك سوبارو فمه مفتوحًا، وحدق وهو يتساءل عن ماذا يحاول أوتو أن يقول.
تحدث أوتو بنظرة مرحة على وجهه. لقد كانإعلان واضح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“تجاهل الاحتمالات وانضم إلى فريق ليس لديه فرصة واضحة للفوز …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الهواء البارد المنعش، تحت القمر الشاحب العائم في السماء الصافية،صرخ سوبارو في خجل.
تمت مقاطعة السؤال الذي تمتمه سوبارو بصوت عالٍ بصوت مثير للشفقة تردد من خلال الغابة ليلا.
“لماذا فعلت شيئًا غبيًا مثل هذا… عندما أستيقظ ، كان بإمكاني الخروج إلى الخارج… لم تكن بحاجة إلى سحبي للخارج والتعرض للأذى…”
هذه هي المرة الأولى بالنسبة لي.”
“من المفهوم تمامًا أن ترغب في الظهور بمظهر جيد أمام المرأة التي يحبها. وبما أنني أعتقد أن هذا الغرور ضروري، فأنا أحترمه. بينما قد أجد خطأً في سعي المرء فوق مكانته، فلنضع ذلك جانبًا للحظة.”
……..
لقد كانت ضربة رأس. رفع أوتو رأسه إلى الخلف، وهو يضرب بقوة. كانت عيناه تدور. لكن أوتو لم يلين. ألقى ضربة رأس أخرى، مما أدى إلى ترنح سوبارو .
لم يكن بوسع سوبارو إلا أن يفتح فمه، متناسيًا حتى الألم الناتج عن اللكمات.
أسرع. كان يعاني من ضيق في التنفس، أطلق صوت غي متماسك
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان سوبارو مدهشًا ، وعيونه واسعة تمامًا. نظرت إيميليا إلى سوبارو وبقي على هذه الحال، يجمع الأفكار التي بداخله كلمة كلمة، في محاولة ترتيبها في شكل يمكن التعرف عليه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ان-انتظر! يرجى الانتظار، عزيزي! باتلاش…! انتظر… هوف، هوف… إذا قمت بالركض سأبتعد وسأفقد أثرك… سأكون في ورطة كبيرة…!”
ركض سوبارو عبر العشب، وهو يدوسه ، ويبدو أنه يطارد عواطفه لأنها هرعت أمامه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…من فضلك، فقط قل ذلك.”
غير قادر على منع سقوطه، تعثر سوبارو وسقط على وجهه أولاً في التراب. هز رأسه ورفعه وتساءل عما حدث ؛ عندما رأى أوتو يهز قبضته، أدرك أنه تعرض للكمة.
اخترق هواء الصباح المنعش، وركل التربة، وقفز فوق الصخور، كل خطوة كبيرة وقوية.
وأخيراً، بعد أن ركض في خط مستقيم، وصل إلى المبنى الذي كان يتوجه إلي ، جعل ابتهاج غير مقصود سوبارو يكشف عن أسنانه ويضحك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
طار الباب عمليا عندما فتحه. شق طريقه إلى المبنى بالقوة .
وثم-
“- روزوال!”
في العادة، يبدو مثيرًا للشفقة، أو يضحك بشكل ودي، ويسعى دائمًا إلى تجنب الصراع مع الآخرين، ولكن في تلك اللحظة، اشتعلت فيه نيران الغضب.
دخل سوبارو بقوة عبر قاعة الدخول وغرفة المعيشة و ركل باب غرفة النوم بقوة، وبدا من العجب أنه لم ينكسر.
خدش أوتو رأسه، وبحث مرارًا وتكرارًا في أفكاره عن الكلمات التي سيجدها مقبولة. أخيرًا، بعد أن لاحظت صر سوبارو لأسنانه بعصبية، تنهد بما بدا وكأنه جو من الاستسلام.
في الغرفة ، كان روزوال يجلس على السرير، ورام في الغرفة تغيير الضمادات على جسد روزوال؛ كلاهما وضع تعبيرات المفاجأة عندما رأوا وصول سوبارو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وكان من النادر رؤية مثل هذه التعبيرات سواء على وجه روزوال ذو المكياج الدائم أو رام الهادئة عادةً.
وكان حدوث ذلك فأل خير من أجل تغيير المستقبل.
“هل وصلت إلى طريق مسدود؟ تريد أن تعرف ماذا تفعل؟ نعم أنا فهم.”
وتدفقت منه ابتسامة. ثم، أشار بإصبعه مباشرة على الزوج المتفاجئ وأعلن بصوت عالٍ:
كم من الوقت قضاه سوبارو يائسًا حتى يتمكن من إخبارها إجابته؟ كم عدد الصعوبات التي تغلب عليها حتى يتمكن من نقله إلى إيميليا؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“- دعنا نراهن أنت وأنا. وستكون الرهانات هي أمنياتنا.”
وأخيراً، بعد أن ركض في خط مستقيم، وصل إلى المبنى الذي كان يتوجه إلي ، جعل ابتهاج غير مقصود سوبارو يكشف عن أسنانه ويضحك.
/////
حسابنا بتويتر @ReZeroAR
ومع ذلك، ارتكب سوبارو نفس الخطأ مرة أخرى.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
