3 - الرهان المباشر.
قفز تنفس سوبارو، وشعر بالشماتة عندما حدق كلاهما به بصدمة ..
“إيه، آه، كنت أتخيل فترة عشر سنوات، لذلك تساءلت عما إذا كان أقل من عشرة… أعني، اه، إيميليا تان، أنت تبدين وكأنك في نفس عمري، لذلك اعتقدت أن وقت التجمد كان …”
كان الشخصان الموجودان داخل الغرفة، روزوال ورام، شخصين لم يتوقع سوبارو أبدًا أن يرى المفاجأة على وجوههم. كما لو كان ذلك لإبراز مشاعره ، لوى سوبارو شفتيه، وظهرت ابتسامة شريرة على وجهه.
بينما أدار سوبارو ظهره تجاه السرير، ويبدو أنه على وشك مغادرة الغرفة، نادى عليه روزوال. عندما نظر سوبارو إليه مرة أخرى، أبعد روزوال نظرته قليلا .
“-رهان؟”
كانت هذه بداية التحدي الأخير الذي يواجه ناتسكي سوبارو، وهو تحرير المعبذ وانقاذ القصر.
بعد أن تعافى من صدمته الأولية، ضيق روزوال عينيه ذات اللون المختلف.
روزوال، بعد أن غيّر ضماداته فوق السرير، أعطى انطباع واضح و مختلف قليلا عن المعتاد. وكان السبب هو أنه تم إزالة المكياج عن وجهه، المكياج الذي كان يضعه دائمًا، وترك وجهه مكشوفًا .
عندما حاول سوبارو دعم كلماته بتفسير، قالت رام بصوت هش وقاطعته بشدة. النور في عينيها لم يتزعزع، ولا حتى عندما قال سوبارو أن تصرفات روزوال ستؤدي إلى طريق مسدود.
كان الوجه تحت المكياج الأبيض شاحبًا، مما جعل النظرة في عينيه لطيفة وليست حادة ، وهو ما أعطى سوبارو انطباع معاكس. ومع ذلك، كان وسيمًا جدًا سواء فعل ذلك أي شيء لمظهره أم لا.
“نعم، رهان. أنا أتحداك في مباراة كبيرة وجادة … أنا وأنت على الخط.
‘—هذا أمر يجب على المعنيين به تحمله. التدخل في ذلك سيكون غطرسة، الصغير سو.’
توقف سوبارو عن الكلام هناك، ولعق شفتيه الجافتين مرة واحدة. على الفور، نشأ شعور بالديجا فو. ظهر شيء ما في ذاكرته. اختار سوبارو كلماته بعناية للسؤال الذي كان يجب طرحه. – في دورة سابقة ، كانت ريوزو نفسها قد قدمت طلبًا له.
“انتظر، باروسو.”
عندما وضع سوبارو الماضي المحتمل على شفتيه، بصراحة، شعر بخيبة أمل قليلاً.
رفع سوبارو إصبعه، وأدلى بجرأة ببيانه لروزوال. ضيق روزوال حاجبيه وهو يفكر في الاقتراح، لكن رام تدخلت بينهما.
لكنه أكد لنفسه أن غارفيل لم يكن لديه قلب شرير مثل روزوال، مما ترك سوبارو بدون سبب لجعله عدواً له.
هذا الرد غير المتوقع جعل سوبارو يتراجع. لقد جاء إلى هنا بنية إقناع ريوزو، التي كانت على ما يبدو تمسك بزمام أمور غارفيل. وكان من المفترض أن يجعل التعامل مع غارفيل أسهل، المحور الأساسي لجميع خططه. ردها هز تلك الخطط من جذورها. لا، تعطيل تلك الخطط كان بعيدًا عن المشكلة الوحيدة.
قامت رام بحماية روزوال خلفها، والتقت بنظرة سوبارو بنظرة عتاب في عينيها.
“نعم، أفعل ذلك. أنا أثق بها. لقد طلبت مني أن أدعمها وهذا كل شيء”.
“إيميليا، اهدأي. خذيها ببساطة. ليست هناك حاجة للاندفاع.”
“ماذا تعتقد أنك تفعل، فجأة تشق طريقك إلى الغرفة وتقول أشياء عشوائية؟ هل تنوي أن تثقل كاهل السيد روزوال أثناء استراحته في الفراش؟ هذا وقح للغاية، حتى بالنسبة لك. ”
” روزوال.”
عندما قالت ريوزو اسمها الشخصي، كرره سوبارو، مغلقًا عينيه. أومأ برأسه ولكن مرة واحدة.
“أنت تعلمين مثلي أنه ليس من النوع الذي يجلس وينتظر ليتحسن. علاوة على ذلك فإن الوضع لا يسمح بذلك. هذه المشكلة هي مشكلة الجميع، لذلك سأكون انتهازيًا ومتهورًا بعض الشيء.”
لم ينشأ أي شعور مؤقت بالإنجاز لدى أوتو كما انتقل على الفور إلى المهمة التالية في متناول اليد. عند هذه النقطة، عبر سوبارو ذراعيه وارتدى تعبير متجهم. كشفت تجاعيد جبينه عن خلافه الداخلي.
“باروسو-”
“بغض النظر عما يقوله أي شخص، ليس لدي أي سبب للتوقف.”
إذا قام بإمساك جروح غارفيل بلا مبالاة وأثار غضبه، فهذا ببساطة سيعرضه لخطر مميت. وبالمقارنة مع ذلك، لم يكن لديه أي مخاوف بشأن سؤال إيميليا، باستثناء الخوف من التطفل.
“نعم، هذا ما يصل إليه الأمر. لقد سئمت وتعبت من الشعور ببعضنا البعض هكذا. أنا سأفعل هذا في المرة الأخيرة.”
عندما أطلقت رام هالة خطيرة اختلطت بالغضب الواضح، دفع سوبارو كفه مباشرة نحوها. ثم توقع إلى أين تؤدي أفعالها، فأمال رأسه ونادى على روزوال الجالس خلفها .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “في الوقت الحالي… ومع ذلك، لا تزال هذه مجرد لوحة اللعبة الأولى. ويجب علينا مناقشة التالي… ”
“وماذا عنك يا روزوال؟ لن تعبث بجدولك الزمني و تخرج عن نطاق السيطرة قليلاً، أليس كذلك الآن؟ هل لديك الشجاعة لدفع نفسك قليلا من أجل خليفتك؟”
“روزوال، طلبي بسيط. إذا كان بإمكاني إنقاذ كل من المعبد والقصر… ألق الكتاب جانبًا وانضم إلينا. سأجعل إيميليا الملكة. وأنا بحاجة إلى قوتك لتحقيق ذلك.”
“… يا لها من عبارة ملتوية ومثيرة للاهتمام للغاية. من أجل خليفتي، تقول؟”
دون أن يتطرق بشكل مباشر إلى حقيقة العودة بالموت، قدم سوبارو عرضا لروزوال بطريقة مخادعة وغير مباشرة. ألقى نظرة مريبة على رام، لكن نية سوبارو وصلت بالتأكيد إلى روزوال.
كان وجهه لا يزال مروعًا وشاحبًا، وجلس روزوال ببطء .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، في النهاية، لم يفعل سوبارو ذلك. لم يكن ذلك لأنها كانت تعاني من الكوابيس، ورغم أنه كان جزئيًا للسماح لإيميليا بالراحة عندما كانت مرهقة عقليًا وجسديًا، إلا أن هذا لم يكن السبب الوحيد أيضًا.
“رام، انتظري بجانبي… لا، لفترة وجيزة، هل يمكنك تركنا أنا و سوبارو الصغير وحدنا؟”
“لا أريد أن أتعامل معك، التي تعيش حياة كاملة كعجوز صغيرة، كدمية. لا تحاولي إقناعي بالعكس، حسنًا؟ الأشخاص الثلاثة الآخرون… انتظر.”
“… هل أنت متأكد؟”
“أعتقد أنه في هذا العالم.”
“لا تقلقي ؛ ليس هناك أي قلق من أن سوبارو قد يسبب لي الأذى. إنه ليس هنا من أجل الثأر، بل من أجل مسألة مختلفة تمامًا، أليس كذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“حسنًا، حتى لو كنت هنا من أجل ذلك، فلن أتمكن من فعل أي شيء. لدي أظافري فقط. مثير للشفقة، لكن نعم، لا تقلق، حسنًا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ستة أو سبعة… هل يحسب الجان السنوات بنفس الطريقة التي يحسب بها البشر؟”
لوح بكلتا يديه الفارغتين، وأكد لرام القلقة أنه ليس لديه نوايا عدائية. لم يكن هذا مقنعًا على الإطلاق، لكن رام أطلقت تنهيدة ثم انحنت لروزوال.
‘إيميليا؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “قبل عشر سنوات؟”
“من فضلك لا تجهد نفسك بشكل مفرط. وباروسو، من فضلك لا تفعل شيئًا غير مهذب.”
“… كل ما أعرفه هو أن الصغير روز ورث كتاباً من سيدته الساحرة.”
“يا رجل، أنت قلقة حقًا من أنني سأبدأ شيئًا ما او قلقة أن يبدأ هو شيء ما. أليس كذلك؟”
تبادلا هذه الكلمات بينما كانت رام تتجه نحو مخرج الغرفة، هز سوبارو كتفيه كما شخرت رام. ثم، بعد أن أغلقت الباب، لم يكن هناك سوى شخصين، سوبارو وروزوال، في الغرفة.
لقد مرت ساعات قليلة فقط منذ أن تحطم قلبه تمامًا، ومع ذلك، وجد سوبارو نفسه في نفس الوضع مرة أخرى.
“ما هذا؟! هذا جنون!”
“لم أكن أعتقد أننا سنلتقي مرة أخرى وجهاً لوجه في هذه الحياة، وبسرعة كبيرة.. هل حدث شيء ما أدى إلى تغيير حالتك العقلية؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في المحاكمة الثانية، رأى سوبارو مشاهد من العوالم التي اختار فيه بشكل سيء. كلما واجه سوبارو الموت، كلما تكشفت هذه المآسي؛ لم تكن هناك طريقة للعثور على الخلاص.
“غيّر حالتي العقلية… حسنًا، أنت لست مخطئًا. وكان عاري مكشوفًا، لقد تلقيت محاضرات كثيرة، وتبادلت ضربات الصداقة… لا، اللكمات من جانب واحد بحيث لا يمكن تدويره بهذه الطريقة.
عند تلقي رد سوبارو، هز روزوال رأسه ببطء. بقي اليأس في عينيه(يقصد سوبارو). و تعبيره مكتئب ، والشفقة واضحة من خلال سلوكه، تنهد روزوال بعمق.
تذكر سوبارو كيف ضربه أوتو، وابتسم سوبارو بسخرية بسبب هزيمته الكاملة.
أومأت إيميليا برأسها وجلست على السرير بينما جلس سوبارو بجانبها. عندما حبكت إيميليا حاجبها، ويبدو أنها غير متأكدة مما يجب التحدث عنه،
لكنها كانت خسارة جيدة. مرارًا وتكرارًا، خسر سوبارو مجموعة متنوعة من المعارك منذ وصوله إلى هذا العالم، ولكن لم يسبق له أن كان طعم الهزيمة بهذه الحلاوة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يكره الاعتماد على إيكيدنا، ولكن في هذا الوضع الحالي، لم يستطع السماح لنفسه يعلق على ذلك. إذا لم يكن سيعتمد على العودة بالموت، كان بحاجة إلى استخدام أي شيء يمكنه استخدامه، سواء كان ذلك مخلب قطة أو كلمات ساحرة ذات شخصية كريهة.
“وجه سعيد للغاية… لقد عرفت الليلة الماضية افتقارك إلى الالتزام، ومع ذلك يبدو أنك حددت أفكارك. أهنئك بشدة على عودتك السريعة.”
“ليس جيدًا على الإطلاق.”
“لا أريد الاعتماد على حقوق الأمر للتحدث إلى نسخة. جئت للحديث معك يا ريوزو.”
“عندما يتعلق الأمر بمعنى الكبير، فقد تغلبت علي، سمك وجهك يشمل… كما تعلم، استعارة يد شخص ما للوقوف على قدميك ليست سيئة للغاية. خاصة إذا كان صديقًا.”
رفع سوبارو إصبعه، وأدلى بجرأة ببيانه لروزوال. ضيق روزوال حاجبيه وهو يفكر في الاقتراح، لكن رام تدخلت بينهما.
عند تلقي رد سوبارو، هز روزوال رأسه ببطء. بقي اليأس في عينيه(يقصد سوبارو). و تعبيره مكتئب ، والشفقة واضحة من خلال سلوكه، تنهد روزوال بعمق.
“—إذا كان صريحًا، فإن فكرة الاحتفاظ بروزوال في حزب إيميليا بعد حل جميع القضايا كانت تجعله يمقت ذلك.
“ناعم جداً. ضعيف جدًا، وصغير جدًا… في النهاية، لا يمكنك إلا أن تحل المعاناة في هذا العالم بنفسك. الاعتماد على الصديق هو خطة حمقاء، لا تظهر إلا ضعفك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “شكرًا لك على التحدث معي… قد يطول الأمر، أليس كذلك؟ ينبغي لنا أن نجلس.”
“هذا هو الشيء الوحيد الذي لن أسمح لك أن تضع يدك فيه. أعتقد أنني لا أستطيع أن أتدخل أيضًا.”
“الاعتماد على الأشخاص والعلاقات والمشاعر… ماذا، هذا ليس جيدًا؟”
“ليس جيدًا على الإطلاق.”
“لأنني لم يكن لدي الشجاعة للتحديق مباشرة في ندوبها، ربت على رأسها لتعزيتها وتظاهر بعدم ملاحظة ذلك. كم مرة يجب أن أكرر ذلك قبل أن أتعلم…”
“هذا صحيح. إذًا لا توجد طريقة لتسوية هذا الأمر سوى بالرهان.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما خفضت ريوزو عينيها وأجابت، قال سوبارو ‘آه’، وخرج صوته مثل أحمق القرية. وشعر بأن الاتصال الضبابي بين غارفيل وريوزو أصبح أقوى وأكثر وضوحًا.
بهذه الجملة الواحدة، تغير تعبير روزوال. اتخذ سوبارو خطوة للأمام نحو وسط الغرفة. اقترب من السرير وقلص المسافة بينه وبين روزوال، ومد إصبعه نحوه مرة واحدة .
كلمات سوبارو جعلت ريوزو تمتص أنفاسها. ارتجفت آذانها الطويلة إلى حد ما في مفاجأة.
“تمامًا كما قلت، دعونا نراهن. الشروط هي أكثر ما نريده، و سيكون هناك رهان واحد فقط.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ستة أو سبعة… هل يحسب الجان السنوات بنفس الطريقة التي يحسب بها البشر؟”
“…سوف أسمعك، في القريب العاجل.”
‘… أفهم ذلك. لن أقول كلمة إذا لم يكن لديك مشكلة في ذلك، ريوزو. لكن.’
وبدلاً من رفض الاقتراح باعتباره غير مقبول ، حث روزوال سوبارو على مواصلة الحديث. بعد أن قفز فوق العقبة الأولية، زفر سوبارو، وأدار إصبعه نحو السماء و ذكر رسميًا الشروط المسبقة.
“كيف تخدم نفسك بنفسك. لماذا يجب أن تغفر رام هذا…”
“ما نريده أنا وأنت يقع على خطين متوازيين. بعد الأمس أنا متأكد من ذلك. أريد إنقاذ كل شيء. لا يمكنك أن تغفر لي لأجل ذلك. هل أنا على حق؟”
لن يكون من الصواب أن نسميها خيبة أمل. لكنه تخيل ماضيًا أكبر بكثير من ذلك.
“نعم، أنت على حق. ولا يمكنك أن تغفر لي. ومع ذلك، لا يمكنك الابتعاد عني أيضًا.”
مع ندم سوبارو على خطأه ، ابتسمت إيميليا بحزم وهزت رأسها .
“…لقد أوصلتني إلى هناك. إذا فقدناك، فلن تتمكن إيميليا من القتال للمضي قدمًا. أنا أكره أن أقول ذلك، ولكن لديك القوة هنا، بغض النظر عما تخطط له، بغض النظر عن مدى سوء علاقتنا أنا وأنت.”
‘ريوزو شيما تحدت العهد بدخولها القبر. لقد خالفت أمر الساحرة، ودخلت القبر لإعادة الصغير غار… غارفيل، الذي لم يعد من المحاكمة.'”
“ربما يكره ذلك. هناك أيضًا مغادرة فوو بعد ذلك. العالم الخارجي سرق والدته وأخته الكبرى منه. حتى لو أراد الذهاب خلفهم، هناك الحاجز الذي يمنع طريقه. لا يمكنه أن يأخذنا معه إلى الخارج. بالتأكيد، كان الطفل يعاني من التفكير في من هو الأهم بالنسبة له… عائلته أم نحن.”
“و؟ مع علمك لهذا ، ما الذي ترغب في القيام به؟ مع اعتمادك الساذج على الآخرين، أنت غير قادر على حل الوضع. المساومة أو الشحذ، لا توجد طرق أخرى أمامنا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“إذا كنت أنا فقط، فأنا متأكد من أنك ستكون على حق.”
“إن القول بأنه مثير للاشمئزاز هو أمر مبالغ فيه، يا إلهي… حسنًا، إنها عادة سيئة. سامحيني ، “كاي؟”
في مواجهة كلمات روزوال، اعترف سوبارو بصراحة بالضعف من قلبه. حتى لو أصر بعناد، متمسكا بالعودة بالموت، في مرحلة ما، سوف يُرهق بالتأكيد، تمامًا كما قال روزوال.
بالتأكيد، لو كان سوبارو وحده، لن يعتمد على أحد، سيحني ركبتيه ويركع ، ثم…
“آه، آسف. لقد تم إلغاء خط القصة هذا. وقال المحررون أن القراء لا يريدون أن أرى ذلك.”
ولكن الأمر لم يعد كذلك. ولأنه لم يكن كذلك، كان بإمكانه أن يرفع رأسه .
رفع سوبارو إصبعه، وأدلى بجرأة ببيانه لروزوال. ضيق روزوال حاجبيه وهو يفكر في الاقتراح، لكن رام تدخلت بينهما.
“روزوال، دعنا نجري مواجهة أخيرة بيني وبينك، هنا والآن. هذه المرة، سأنقذ المعبد والقصر. سوف أنسف كل واحد من مخططاتك.”
نظرًا لإرهاقها العقلي، كان من الطبيعي أن تغفو إيميليا بسرعة بمجرد أن وجدت حتى القليل من السكينة. عند رؤية وجهها يحمل علامات ليس من الكوابيس، بل من النوم لاستعادة النشاط، تنهد سوبارو.
“هل تقول أنك سوف تتعافى بطريقة أو بأخرى من هذا الوضع الرهيب؟ و أنت سوف تتخلى عن قوتك الوحيدة ؟”
“سوبارو…سوبارو، سوف يصدقني…”
“…إعادة العمل وإخبارك بالأمر هما شيئان منفصلان. هذه الأرض لي. لقد أصبحنا مغرورين للغاية، أنت وأنا على حد سواء. الشيء الخاص بي … ليس ملائم إلى هذ الحد .”
“من فضلك لا تجهد نفسك بشكل مفرط. وباروسو، من فضلك لا تفعل شيئًا غير مهذب.”
تذكر سوبارو كيف ضربه أوتو، وابتسم سوبارو بسخرية بسبب هزيمته الكاملة.
في المحاكمة الثانية، رأى سوبارو مشاهد من العوالم التي اختار فيه بشكل سيء. كلما واجه سوبارو الموت، كلما تكشفت هذه المآسي؛ لم تكن هناك طريقة للعثور على الخلاص.
قبل أن يتم قول وفعل كل شيء، كان على سوبارو أن يدمر خطط روزوال، وينقذ كل شيء والجميع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
إلى جانب ذلك، كان البحث عن الخلاص هو اللعنة التي طاردت قلوب سوبارو و روزوال.
“أنا فقط أحب الحكايات المريحة. ستعمل إيميليا بجد وتصبح الملكة ، وسأعيش في سعادة دائمة بجانبها. اسمح لي أن أوضح: أنا لا أقبل الرفض كإجابة”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قبل مغادرة قلعة الأحلام، أخبرته إيكيدنا بالتحديد نفس الشيء.
“وسوف تقيد فرصتك الأخيرة في هذه الحياة، وسيكون المستقبل في المعبد كما …لا، كما أرغب بشدة؟”
“نعم، هذا ما يصل إليه الأمر. لقد سئمت وتعبت من الشعور ببعضنا البعض هكذا. أنا سأفعل هذا في المرة الأخيرة.”
مثل هذه الكلمات من سوبارو جعلت روزوال يغمض عينيه. من هناك، رفع كلتا يديه بخفة.
“وما الضمان الذي لدي بأنك ستلتزم بكلمتك؟”
“’إيميليا-تان حزينة لأن حيوان العائلة الأليف هرب من المنزل.”
ربما لم تفهم مصطلح سجل العائلة، لكن نية سوبارو قد تم نقلها على أي حال.
طلب روزوال تأكيدًا فيما يتعلق بكلمات سوبارو كما لو كان هذا شيء طبيعي للقيام به.
“نظرًا لقوتك ، يمكنك بالتأكيد أن تقول أن “النهاية” لم تأتي أبدًا. أنت حر في إلغاء أي شيء غير مريح لك. صحة الوعد من مثل هذا الشخص هي …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يكن رد إيميليا دقيقًا جدًا، لكن الرد أقنع سوبارو أن شكوكه كانت صحيحة.
” روزوال.”
“إيميليا، ماذا عن عائلتك؟”
مع قلق روزوال من أن سوبارو قد يتراجع عن كلمته، نادى سوبارو اسمه بهدوء توقفت كلماته لحظة سماعه الصوت، وسع روزوال عينيه عندما وجد نظرة سوبارو تهبط عليه.
“الأقاويل الفارغة… آه، أم، سمعتها بنفسي، بأذنيّ…”
ثم، دون أن يغير نبرة صوته، تابع سوبارو.
كلاهما خسر في كثير من الأحيان بما فيه الكفاية بحيث لا يستطيع الاسترخاء، حتى لو بدا أن الظروف تسير بسلاسة.
“هل تعتقد أنني سأفعل ذلك؟”
حسابنا بتويتر @ReZeroAR
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“……”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ريوزو، شخص ذو طابع عجوز. مشت للإمام ، وقفت الفتاة بجانب سوبارو، وحدقت للأعلى بسبب اختلاف الطول بينهما وهي تنظر في عينيه السوداء. بدأ الهواء بالجفاف عندما نظرت إليه بعيونها.
لكن كان هناك شخص واحد أو بالأحرى مخلوق واحد يعرف.
“إذا كنت تعتقد أنني سأفعل ذلك، فليس لدينا ما نناقشه. سأنهي هذه المحادثة هنا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عندما ابتعدت رام عن الأنظار، وأغلقت الباب خلفها، تنهد سوبارو. وفي النهاية، لم يتغير موقف رام، ولم تتحدث عن أشياء خارجة عن رأيها الشخصي.
لقد أعلنها بقوة، قوية بما يكفي لجعل العديد من الخصوم يخرجون المناقشة في غضب.
عرفت رام عن كتاب المعرفة. ولم يكن من الواضح ما إذا كانت عينيها تصفحت صفحاته ولكن..
‘أنت تعرف ما كنت أهدف إليه، لذا لم تكن بحاجة للذهاب بعيدًا، اللعنة…!’
مثل هذه الكلمات من سوبارو جعلت روزوال يغمض عينيه. من هناك، رفع كلتا يديه بخفة.
“….”
“…في اقتراح لجعل هذه المرة هي مرتك الأخيرة، ما الذي تريده مني ؟”
وبينما كانت على وشك توبيخه بشدة، وصلت توقفت كلمات رام . ربما كان هذا لأنها لاحظت النظرة العميقة البائسة بداخل عيون سوبارو. لم يكن عن قصد أن يناديها سوبارو بالأخت الكبرى. سعت دون تفكير إلى لطفها.
“-ما أريده بسيط جدًا. إذا تمكنت من حل الوضع بطريقتي، هذا يعني نتيجة مختلفة عما تريد، أليس كذلك؟ إذا حدث هذا، فإن هذا التطور غير المرغوب فيه سيجعلك تفقد إرادتك في الحياة ودوافعك للقيام بأشياء معينة… أريدك أن تضع ذلك جانبًا.”
“سأفعل كما خططنا. أما إيميليا…”
“جانبا، تقول؟ لكي لا أفقد دوافعي ، تقول؟ ومع ذلك، لا يسعني إلا أن أعتبر ذلك أصعب شيء يمكن تحقيقه. بعد كل شيء، إنها مسألة القلب. بالطبع، من الممكن التظاهر على السطح، ولكن…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “باروسو-”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…وإذا كانت هذه البطاقة الأقوى غير فعالة…؟”
“ليس حقًا يا روزوال. ليس الأمر كما لو كنت أنا وأنت سنكون دائمًا في صراع مع بعضنا البعض.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لكنه أكد لنفسه أن غارفيل لم يكن لديه قلب شرير مثل روزوال، مما ترك سوبارو بدون سبب لجعله عدواً له.
“…همم؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
مع نظرة متشككة على وجهه، كان روزوال يعرب عن عدم رضاه بالشروط التي اقترحتها سوبارو. من الواضح أن روزوال لم يفهم ذلك ، فرك سوبارو أنفه بإصبعه وهو يتحدث:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أعلم أنه إذا فزت، فسيؤدي ذلك إلى تطور غير مرغوب فيه بالنسبة لك. ولكن من أجل مستقبلي، ومن أجل وضع إيميليا على العرش، أنت بحاجة إلى الاستمرار في البقاء بالقرب. من المحتمل أن تكون هناك أوقات ستعتمد فيها على القوة التي أملكها فقط. وبغض النظر عن مسألة الأولويات، سأستمر في العمل على تحقيق هدفك في النهاية.”
كان سوبارو واثق بالفعل من أن ريوزو وغارفيل يشكلان الطليعة في هذا الفصيل وهم الذين يتمتعون بأكبر قدر من النفوذ في داخله.
“…عذرًا أيتها الأخت الكبرى، لكنني لا أواجه خصمًا يمكنني التغلب عليه تحركات فاترة على لوحة اللعبة.”
” …..”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بالنسبة لرام، هناك شيء واحد فقط يمكن وضعه فوق كل شيء آخر. هذا الشيء مطلق. لن يتغيير أبدا. لذلك، إذا كان هذا هو أملك في تغيير قلب رام، من فضلك توقف.”
“آه…”
“روزوال، طلبي بسيط. إذا كان بإمكاني إنقاذ كل من المعبد والقصر… ألق الكتاب جانبًا وانضم إلينا. سأجعل إيميليا الملكة. وأنا بحاجة إلى قوتك لتحقيق ذلك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مهما كان السبب الأولي لمغادرة الغابة، فإن إيميليا بلا شك قد تغيرت في الأيام التي تلت ذلك. لو لم يحدث ذلك، لما كانت قادرة أبدًا على التعبير عن أمنيتها بجرأة في مكان اجتماع الاختيار الملكي.
“ما هذه الحماقة.”
“لكنها قدمت نصائح أكثر بكثير مما كنت أتوقع. ربما هي معجبة بي أيضاً…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مغادرة والدته …وفي المحاكمة، في ذلك…أثرت في سوبارو بشكل شخصي.
عندما مد سوبارو يده وتحدث بتلك الكلمات، كان رد روزوال مختصرا، بصق الكلمات عمليا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بدا الأمر أقل ازدراءً من الرفض والحيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الأول كان ضد الساحرة، والثاني كان لمواجهة روزوال.
“اقتراحك ملتوي، حتى بالنسبة لك. سوف تشارك في أساليبك الخاصة، ولكن سوف تغفر لي، الشخص الذي أفكاره تتعارض مع أفكارك؟ أفعالي شريرة للغاية. بالتأكيد، أولئك الذين سأضحي بهم سوف يكرهونني ويلعنوني على ما فعلته بهم. هل أنت لست في أعلى تلك القائمة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“إذا كانت القضية هي مسامحتك أم لا، فلا توجد طريقة لأسامحك. ما فعلته بي وبإيميليا ليس شيئًا يمكن أن أسامحك عليه. ولكن هذه مسألة قلبي.”
لم يكن من الممكن أن يفشل في كراهية الرجل. الكثير من المصاعب التي عان سوبارو منها كانت بسبب روزوال، بفضل الأنياب السامة التي أعدها بدقة. لقد جرح هذا السم سوبارو في العقل والجسد على حد سواء، حتى أنه سرق منه حياته، مما جعله يتذوق اليأس مرات عديدة. لكن-
“أنا مرتاح لسماع ذلك. حسنًا، لقد اعتقدت بالتأكيد أنه سيوافق، ولكن التعثر هنا كان من شأنه أن يجعل كل الخطط التالية بعد ذلك لا شيء.”
“- لن تقوم بركل أي شيء مميت كهذا مرة أخرى. ليس إذا قررت الأشياء، ترى؟”
“حتى لو توقفت عن ارتكاب مثل هذه الجرائم، فإن الأفعال الشريرة هي أفعال شريرة. بالتأكيد، هذه ليست حكاية مريحة؟ ”
“أنا فقط أحب الحكايات المريحة. ستعمل إيميليا بجد وتصبح الملكة ، وسأعيش في سعادة دائمة بجانبها. اسمح لي أن أوضح: أنا لا أقبل الرفض كإجابة”.
‘—ليست من النوع الذي يشاهد ويضحك بينما تواجه جدارًا لا يمكن تجاوزه تمامًا، أليس كذلك؟’
” …”
“لكي أكتشف ذلك، من بين أمور أخرى، أود أن أتعرف عليه أكثر، ترى…”
عندما أغلق سوبارو إحدى عينيه، وغمز وهو يتحدث بهذه الكلمات، فتح روزوال فمه بصدمة
لم يكن هناك ما يضمن أن المحاكمة لم يتم إعدادها بطريقة شريرة تجعل المنافسين المتكررين يعانون.
“هل تنجح في تحقيق أهدافك دون أن تتخلى عن أي شيء؟ علاوة على ذلك، حتى أنا، رجل مع أفكار لا يمكن التوفيق بينها وبين أفكارك، هل تعتبرني أحد الركائز الأساسية التي تبني عليها مستقبلك؟ هل تفهم حتى يا سوبارو؟”
ومن هناك استمر صمت روزوال فترة حتى غطى أخيرًا وجهه بيديه.
ثلاث مرات، أخذ باك الغاضب حياة سوبارو. وفي كل واحدة من تلك الحالات—”
“بجانب؟”
“هل تنجح في تحقيق أهدافك دون أن تتخلى عن أي شيء؟ علاوة على ذلك، حتى أنا، رجل مع أفكار لا يمكن التوفيق بينها وبين أفكارك، هل تعتبرني أحد الركائز الأساسية التي تبني عليها مستقبلك؟ هل تفهم حتى يا سوبارو؟”
“هل أفهم حتى ماذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “قبل عشر سنوات؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه، أرى… هذه الشخصية ، أليس كذلك.”
“إلى أي مدى ستكون إجابتك مشبعة بالجشع.”
كلمات روزوال جعلت تعبير سوبارو يتغيير… ليس إلى مفاجأة، بل إلى ابتسامة ذكرى.
كلمات روزوال جعلت تعبير سوبارو يتغيير… ليس إلى مفاجأة، بل إلى ابتسامة ذكرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إن حقيقة أنها فقدت عائلتها بأكملها كان أمرًا يجب أن يستنتجه دون تفكير.
قبل مغادرة قلعة الأحلام، أخبرته إيكيدنا بالتحديد نفس الشيء.
‘—لقد تحدت عهدنا مع خالقنا، الساحرة. وبناءً على ذلك، تم تجريدها من واجبها.’
لقد قامت الساحرة والشيطان على حد سواء بتقييم جشعه بشكل مماثل. وكان ذلك على ما يرام معه.
بالطبع لم تفهم ذلك. لم يكن من الممكن أن تعرف فتاة تعيش في الغابة منذ الطفولة عن العالم الخارجي. فكيف أخرج روزوال إيميليا من الغابة؟ كان ذلك-
“أنت من قلت ذلك، روزوال.”
أصبحت ابتسامة الذكرى ملتوية عندما رد ناتسكي سوبارو بنظرة شريرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“دفعي إلى الزاوية سيجعلني البطاقة الأقوى على الإطلاق. لن يكون بالطريقة التي أردتها، لكنني سأكون أقوى ورقة يمكنك اللعب بها ضد أعدائك. هل ما زلت غير راضٍ؟”
“…وإذا كانت هذه البطاقة الأقوى غير فعالة…؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “شكرًا لك على التحدث معي… قد يطول الأمر، أليس كذلك؟ ينبغي لنا أن نجلس.”
“لن يكون لدي المزيد من الأيدي للعب. سيكون انتصارك كاملا. سأكون تابعك أو أي شيء تريده.”
“عانقت وركبتيها وهي جالسة على الأرض، رحبت إيميليا بسوبارو بنظرة مذنبة على وجهها. كانت رائحة الكآبة على ملامحها الجميلة واللطيفة قد نتجت على الأرجح عن قلة النوم والإرهاق، كما ذكرت.
إذا فاز روزوال، فسوف يتحقق مخططه. هذه المرة الشروط المقترحة جعلت روزوال يفكر بشكل طويل وصامت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بهذه الجملة الواحدة، تغير تعبير روزوال. اتخذ سوبارو خطوة للأمام نحو وسط الغرفة. اقترب من السرير وقلص المسافة بينه وبين روزوال، ومد إصبعه نحوه مرة واحدة .
انتظر سوبارو بهدوء حتى يعبر عن رده. وثم….
“مم، نعم.”
“مهما كنت تكافح، لا يمكنك أن تأمل في تحقيق اختراق. لا تستطيع السيدة إيميليا التغلب على العقبة التي تقف أمامها، و لن يتم كسر الحاجز. سيتم دفن المعبد في الثلج، وسوف يغرق القصر في مشهد مأساوي من الدم “.
فتح طريق إلى الخارج سيخلق التغيير شئنا أم أبينا. إن لا يريدون ذلك ويسعون لحماية الوضع الراهن الذي كان مألوفا. لم يكن يريد إجبار هذا الشعور على الاختفاء. لكن-
“جانبا، تقول؟ لكي لا أفقد دوافعي ، تقول؟ ومع ذلك، لا يسعني إلا أن أعتبر ذلك أصعب شيء يمكن تحقيقه. بعد كل شيء، إنها مسألة القلب. بالطبع، من الممكن التظاهر على السطح، ولكن…”
“نعم. سيكون من المفيد أن أرى كيف سيكون رد فعلك عندما أفسد كل ذلك.”
الأيام التي قضتها مع باك، كانوا يعيشون في تلك الغابة المتجمدة…… لقد كان ذلك الوقت الذي أمضته حقًا وحرفيًا بمفردها مع الروح، بين تماثيل الجليد التي كانت ذات يوم مثل العائلة.
رفع سوبارو إصبعه الأوسط في انزعاج. هذه الحركة جعلت روزوال يتنهد، وعندها رفع إصبعه.
اشتعلت أنفاسه. تلك العبارة الواحدة، الوعد مع روزوال، أرسلت قشعريرة من خلاله.
“تمامًا كما ستتجول محاولًا تحقيق شروط النصر الخاصة بك، أنا سأعطي دفعة أخرى لتحقيق ما هو مكتوب في كتاب المعرفة الخاصة بي. ليس لديك أي شكوى، على ما أعتقد؟ ”
“ناه، سأمر. لا أريد مقابلتها مرة أخرى إذا كان بإمكاني مساعدتها.”
“حسنًا، هل يمكنني أن أعتبر ذلك يعني أنك توافق على اقتراحي؟”
عرفت رام عن كتاب المعرفة. ولم يكن من الواضح ما إذا كانت عينيها تصفحت صفحاته ولكن..
“كما تقول، ليس أمرًا سيئًا أن أفعل شيئًا لخليفتي… ولا أفتقر إلى الاهتمام بما إذا كانت النتائج ستكون متوافقة مع ما هو مكتوب.”
“هل أفهم حتى ماذا؟”
وفي عالم يتناقض بالفعل مع الكتاب، كان روزوال يعلن أنه سيتصرف وفقا لمحتوياته .
“آه…لماذا أمي…أمي.؟ لماذا…أدعوها بذلك…”
“عندما يتعلق الأمر بمعنى الكبير، فقد تغلبت علي، سمك وجهك يشمل… كما تعلم، استعارة يد شخص ما للوقوف على قدميك ليست سيئة للغاية. خاصة إذا كان صديقًا.”
قبل أن يتم قول وفعل كل شيء، كان على سوبارو أن يدمر خطط روزوال، وينقذ كل شيء والجميع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، في النهاية، لم يفعل سوبارو ذلك. لم يكن ذلك لأنها كانت تعاني من الكوابيس، ورغم أنه كان جزئيًا للسماح لإيميليا بالراحة عندما كانت مرهقة عقليًا وجسديًا، إلا أن هذا لم يكن السبب الوحيد أيضًا.
“الآن بعد أن تقرر هذا، الوقت ثمين. إذا عذرتني، سأغادر.”
عندما هز سوبارو كتفيه، رده جعل رام تضيق عينيها بمزاج كئيب.
“سوبارو.”
عند الوصول للعثور على المنظر دون تغيير تمامًا كما كان عليه من قبل، كان هذا بمثابة دليل أن وضع سوبارو ظل دون تغيير بالمثل.
ثم، مع ووجهها لا يزال متضاربًا، قامت ريوزو بتطهير حلقها بصوت مسموع.
بينما أدار سوبارو ظهره تجاه السرير، ويبدو أنه على وشك مغادرة الغرفة، نادى عليه روزوال. عندما نظر سوبارو إليه مرة أخرى، أبعد روزوال نظرته قليلا .
أخذ سوبارو نفسًا عند اعترافها، وأمسك يد إيميليا بيده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع نظرة متشككة على وجهه، كان روزوال يعرب عن عدم رضاه بالشروط التي اقترحتها سوبارو. من الواضح أن روزوال لم يفهم ذلك ، فرك سوبارو أنفه بإصبعه وهو يتحدث:
“الثلج في المعبد ، والهجوم على القصر، سيحدث في ثلاثة أيام. أتوقع منك معركة شجاعة، وهزيمة مخزية.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“قل ما تريد.”
سخرية روزوال جعلت سوبارو يمد لسانه ويستدير مرة أخرى. ثم قرص سوبارو خده قليلاً.
رفع سوبارو إصبعه الأوسط في انزعاج. هذه الحركة جعلت روزوال يتنهد، وعندها رفع إصبعه.
“روزوال، أنت تطردني من لعبتي هنا. ستضع مكياج المهرج هذا مرة أخرى، أليس كذلك؟”
‘—هذا أمر يجب على المعنيين به تحمله. التدخل في ذلك سيكون غطرسة، الصغير سو.’
“همم. تعال لذكر ذلك… هذه هي المرة الأولى التي ترى فيها وجهي العاري، أليس كذلك؟
“مرحبًا، لا أريد المقاطعة، لكن ماذا تقصد “قبل أن تنامي”؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صفق سوبارو بأصابعه؛ كل شيء أصبح منطقيًا. لكنه اعتقد أن هذه طريقة غير مريحة للعيش.
“أعتقد أنه في هذا العالم.”
“إذن، في ذلك الوقت، لماذا فعلتِ…؟ كنت متأكدًا من أنني كنت مسجونًا حتى لا أتمكن من تحرير المعبد. إذا كنت مخطئًا، فما كان كل ذلك؟”
ذات مرة، في عالم تركوه وراءهم لفترة طويلة، دخلوا الحمام معًا.
“والآن، من مظهر الأشياء، هذا ليس بالأمر الهين. الصغير سو، هي هل أنت في نوع من الخلاف مع الصغير رو؟
ابتسم سوبارو بألم وهو يتذكر المشهد في ذلك الوقت
“آه…لماذا أمي…أمي.؟ لماذا…أدعوها بذلك…”
لم يكن روزوال يعرف شيئًا عن ذلك.
ثم، دون أن يغير نبرة صوته، تابع سوبارو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هذه معركة بيني وبينك، اثنين من المهرجين يتلاعب بهم القدر. – دعنا نفعل هذا بشكل عادل .”
حتى مع احترامه لاختيار إيميليا في تحدي المحاكمة بنفسها، فقد خطط لدفع هذه المسألة بعيدا عدة مرات. ومع ذلك، لم يكن لأنه رأى ذلك مستحيلاً عليها واستسلم.
“حسنًا، هل يمكنني أن أعتبر ذلك يعني أنك توافق على اقتراحي؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه، أرى… هذه الشخصية ، أليس كذلك.”
ولم يترك وراءه سوى تلك الكلمات، وغادر سوبارو الغرفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فتح طريق إلى الخارج سيخلق التغيير شئنا أم أبينا. إن لا يريدون ذلك ويسعون لحماية الوضع الراهن الذي كان مألوفا. لم يكن يريد إجبار هذا الشعور على الاختفاء. لكن-
لقد توصلوا إلى اتفاق على الرهان على رغباتهم غير المتوافقة. —
“نظرًا لقوتك ، يمكنك بالتأكيد أن تقول أن “النهاية” لم تأتي أبدًا. أنت حر في إلغاء أي شيء غير مريح لك. صحة الوعد من مثل هذا الشخص هي …”
“أنا… أعتقد أن الماضي الذي أراه ربما يكون قبل أن أنام.”
وهكذا بدأت.
كانت هذه بداية التحدي الأخير الذي يواجه ناتسكي سوبارو، وهو تحرير المعبذ وانقاذ القصر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يكن سوبارو متأكدًا مما إذا كان ينبغي له أن يهز رأسه من جانب إلى آخر ردًا على قلق أوتو.
“- باروسو، تبدو وكأنك متورط في أعمال شريرة مع صديقك. ماذا حدث؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الطريقة التي تجاهل بها اكتشافها المهيب بسلوك مرح فاجأ ريوزو. ولكن بينما كانت لا تزال تترنح، وضع سوبارو يده عليها كتفها، والتقت نظراتهم بجدية .
بعد أن قطع وعدًا بشأن الرهان، كان سوبارو قد غادر للتو المبنى عندما جاء صوت من الخلف.
“سأفعل كما خططنا. أما إيميليا…”
كان التعليق المرير هو كل ما يحتاجه للتعرف على المتحدث. عندما كانت رام عند مدخل المبنى، وكانت متكئة على الحائط على جانب الباب، تعانق مرفقيها وهي تحدق به باهتمام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ليس لأنه كان يعلق أي آمال على إيميليا، ولكن فقط لكي يضيف أقوى بطاقة من المقدر أن تظهر تحت إيميليا – بطاقة اسمها ناتسكي سوبارو – إلى سطح السفينة الخاص به.
وفي لحظات ضعفه اتكأ على رام… لأن رام سمحت له بذلك.
“توقفي عن الحديث عن الأفعال والأشياء الشريرة. هذا يجعلني أبدو مشبوهًا. سوف تخيفين الناس.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت إيميليا نائمة بسلام، بعمق شديد لدرجة أنها لم تحلم. لم يكن هناك شيء آخر يمكن أن يقدمه سوبارو لها سوى تلك السكينة. أو هكذا كان يعتقد.
“إنه يصف بشكل ملائم رجلين صغيرين يتآمران بهدوء حول هذا وذاك أليس كذلك؟ لقد سمح السيد روزوال بذلك، لذلك لم أتدخل، لكن يجب عليك تعرف مكانك.”
“هذا كل شيء، هاه؟”
“أنا… أعتقد أن الماضي الذي أراه ربما يكون قبل أن أنام.”
“…عذرًا أيتها الأخت الكبرى، لكنني لا أواجه خصمًا يمكنني التغلب عليه تحركات فاترة على لوحة اللعبة.”
عندما هز سوبارو كتفيه، رده جعل رام تضيق عينيها بمزاج كئيب.
“نعم، هذا ما يصل إليه الأمر. لقد سئمت وتعبت من الشعور ببعضنا البعض هكذا. أنا سأفعل هذا في المرة الأخيرة.”
‘—أرما.’
“لقد فعلت ذلك عدة مرات، ولكن من فضلك توقف عن مناداتي أختي الكبرى. لا تذكر رام أنها أصبح الأخت الكبرى لباروسو. إنه أمر مثير للاشمئزاز.”
“إن القول بأنه مثير للاشمئزاز هو أمر مبالغ فيه، يا إلهي… حسنًا، إنها عادة سيئة. سامحيني ، “كاي؟”
ذات مرة خلال تلك الدورة، اقترح سوبارو أن يحرر المعبد لوحده. لكن الاقتراح أثار حفيظة ريوزو وجعل غارفيل يسحق خططه بالقوة. يمكن أن يعني شيئًا واحدًا فقط: لا أحد منهما يرغب في تحرير المعبد.
“كانت يداه تحترقان وكأنهما غمرتا في دلو من الماء الساخن؛ لكن في الواقع، كان التأثير معاكسًا تمامًا. لم يكن هذا عذابًا بسبب الحرارة، بل ألمًا لاذعًا من البرد الشديد.
“كيف تخدم نفسك بنفسك. لماذا يجب أن تغفر رام هذا…”
“ناعم جداً. ضعيف جدًا، وصغير جدًا… في النهاية، لا يمكنك إلا أن تحل المعاناة في هذا العالم بنفسك. الاعتماد على الصديق هو خطة حمقاء، لا تظهر إلا ضعفك.”
وبينما كانت على وشك توبيخه بشدة، وصلت توقفت كلمات رام . ربما كان هذا لأنها لاحظت النظرة العميقة البائسة بداخل عيون سوبارو. لم يكن عن قصد أن يناديها سوبارو بالأخت الكبرى. سعت دون تفكير إلى لطفها.
قبول سوبارو لما كان طبيعيًا تحول إلى تنهيدة خرجت من شفتيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وفي لحظات ضعفه اتكأ على رام… لأن رام سمحت له بذلك.
“أعتقد أن هذا سيجعلها غاضبة أيضًا إذا سمعت ذلك …! …في هذه اللحظة، رام تتعاون مع الماركيز، وهذا يجعلنا أعداء، صحيح؟ من الطبيعي أن نكون حذرين منها.”
“… ليس لدي أي اهتمام بعاداتك الغريبة، باروسو.”
لم يكن سوبارو متأكدًا مما إذا كان ينبغي له أن يهز رأسه من جانب إلى آخر ردًا على قلق أوتو.
وكما هو مخطط له، اعتبرت رام كلمات سوبارو مزحة دون أن تتابع القضية أبعد من ذلك.
رفع سوبارو إصبعه الأوسط في انزعاج. هذه الحركة جعلت روزوال يتنهد، وعندها رفع إصبعه.
“سأعود إلى سؤالي الأولي إذن. – ما هذه المؤامرة تخطط لها ؟”
“أنت حقًا لا تتجولين حول الأدغال، أليس كذلك؟ لا ينبغي أن تكوني قد استمعتي لي ولروزوال عندما كنا نتحدث على أي حال…”
بعد التفكير في الأمر حتى تلك النقطة، توقف عقل سوبارو.
السبب الوحيد وراء قيام سوبارو لتمريرها على أنها إشاعات هو إخفاء تجربته الخاصة في تحدي المحاكمة. بعد أن فقد بالفعل مؤهلاته ، فإن الحديث عن لقاءاته مع إيكيدنا لن يؤدي إلا إلى الارتباك.
“بالتأكيد، لم أكن أستمع. ولكن لدي الوسائل لإلقاء نظرة خاطفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘—كم مرة قتلتني؟’
عندما أطلقت رام هالة خطيرة اختلطت بالغضب الواضح، دفع سوبارو كفه مباشرة نحوها. ثم توقع إلى أين تؤدي أفعالها، فأمال رأسه ونادى على روزوال الجالس خلفها .
“… استبصار، هاه؟”
“- باروسو، تبدو وكأنك متورط في أعمال شريرة مع صديقك. ماذا حدث؟”
“أنت حقًا لا تتجولين حول الأدغال، أليس كذلك؟ لا ينبغي أن تكوني قد استمعتي لي ولروزوال عندما كنا نتحدث على أي حال…”
عندما أشارت رام إلى عينيها، تذكر سوبارو أنها تمتلك قوة استبصار. هذه القدرة سمحت لها بالرؤية بأعين شخص آخر، وتسرق رؤيته لصالحها، ومن خلال هذه القوة علمت رام عن رهان الثنائي.
“أنت خادمة جادة حتى النخاع، ولكن تلك الأخلاق السيئة سوف تجعل سيدك يكرهك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما مد سوبارو يده وتحدث بتلك الكلمات، كان رد روزوال مختصرا، بصق الكلمات عمليا.
“إنها الأنانية اللطيفة للروح المؤمنة والمترددة و قلب الخادمة المخلصة. انسى الأمر، من فضلك.”
لقد كان تصريحها وقحًا حقًا في كيفية وضعها كأساس، ولكن تصلبت خذي سوبارو. في تلك اللحظة، لم يكن يريد شيئًا أكثر إكمال هذه المحادثة العقيمة. اضطر إلى قمع هذا الشخصي .
“سوبارو.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“في الوقت الحالي، هل تقبل روزوال قلب تلك الفتاة اللطيفة والروح المخلصة ؟”
“أرى. لقد تساءلت عما إذا كان هذا هو الحال عندما ذهبت إلى قبر لإخراج السيدة إيميليا الليلة الماضية… ليس هناك الآن شك في أنك رسول مؤهل.”
” ….”
عندما طرح سوبارو سؤاله، كان من الواضح أن تعبير رام عديم المشاعر أصبح أكثر برودة. أصبحت حافة نظرتها الوردية أكثر حدة، لكن سوبارو اتخذ خطوة للأمام بجرأة، وأغلق المسافة الجسدية والنفسية بينهما .
“… استبصار، هاه؟”
أن تكون متجمدًا أثناء طفولتك ثم تستيقظ بعد سنوات كان ذلك أمرًا بمثابة زلة زمنية. ربما تم دفع إيميليا إلى عصر جديد مثل ابن عم بعيد للأسطوري تارو أوراشيما. وكان من الطبيعي أن الوقت الذي قضته لاحقًا مع باك جعلهم مثل العائلة تمامًا.
“أنت الشخص الذي يعتني باحتياجاته. لقد رأيت كتابه الأسود، أليس كذلك؟”
“إذا كنت تعتقد أنني سأفعل ذلك، فليس لدينا ما نناقشه. سأنهي هذه المحادثة هنا.”
“لو قلت لك ماذا ستفعل بالجواب؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أنا أعتبر ذلك نعم، حسنًا؟”
لماذا يجب على هذه الفتاة أن تتحمل مثل هذه المسؤوليات الثقيلة؟
السؤال جعله يتذكر الأفكار المماثلة تمامًا التي كانت لديه تجاه شخص آخر قبل بضع ساعات.
فسر سوبارو سلوكها على أنه محاولة واضحة للتهرب من الرد المباشر
دور ريوزو كمشرفة كان يتم تنفيذه بواسطة عدة أشخاص. يمكن أيضًا القول إن حياة أربعة أشخاص كانت مرتبطة بهذا الدور الواحد. كان ذلك—
“يمكنك أن تحمر خجلًا كما تشاء. ومع ذلك، أنا من بدأ هذه المناقشة…الأربعة الأصليون الذين يقومون بدور المشرف، بما في ذلك أنا ، كانوا يتشاركون نفس النية. لو لم نفعل ذلك، لما كنا قادرين على التصرف كما لو كنا شخصًا واحدًا. ومع ذلك، ظل هذا صحيحًا حتى قبل عشر سنوات.”
أي رام علم بكتاب المعرفة. في الواقع، رام لم تنفى تأكيد سوبارو.
أي نوع من الوعد كان لدى إيميليا، المعذبة بالوحدة في الغابة، مع الشيطان الذي كان روزوال؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…في اقتراح لجعل هذه المرة هي مرتك الأخيرة، ما الذي تريده مني ؟”
عرفت رام عن كتاب المعرفة. ولم يكن من الواضح ما إذا كانت عينيها تصفحت صفحاته ولكن..
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “قليل جدًا حقًا. يبدو أن الماركيز يفتقر إلى الخبرة في الخسارة.”
‘ريوزو شيما تحدت العهد بدخولها القبر. لقد خالفت أمر الساحرة، ودخلت القبر لإعادة الصغير غار… غارفيل، الذي لم يعد من المحاكمة.'”
“ما هو مكتوب في هذا الكتاب يقرر ما إذا كان روزوال سأخذ منعطفًا يسارًا أم يمينًا. لكن السماح له بفعل ما يقوله ليس جيدًا. سوف ينفجر الجحيم في المعبد. وإذا حدث ذلك، فإن الجميع سوف …”
“الثلج في المعبد ، والهجوم على القصر، سيحدث في ثلاثة أيام. أتوقع منك معركة شجاعة، وهزيمة مخزية.”
“هل تعتقد أن التحدث بمثل هذه الكلمات سوف يحرك قلب رام؟ إذا كان الأمر كذلك، أنت سطحي يا باروسو.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا كان كل ما يهمه هو النتائج، كان ينبغي على سوبارو أن يلوح بحقوقه كرسول في ذلك الوقت وهناك. ولكن إذا تعامل مع ريوزو كنسخة طبق الأصل – دمية – شعر سوبارو أنه سينتهي به الأمر إلى إتلاف شيء مهم له
“أنت متفائل تمامًا… كان من المحتمل جدًا ألا يقبل روزوال ذلك، أليس كذلك؟
عندما حاول سوبارو دعم كلماته بتفسير، قالت رام بصوت هش وقاطعته بشدة. النور في عينيها لم يتزعزع، ولا حتى عندما قال سوبارو أن تصرفات روزوال ستؤدي إلى طريق مسدود.
‘ريوزو شيما تحدت العهد بدخولها القبر. لقد خالفت أمر الساحرة، ودخلت القبر لإعادة الصغير غار… غارفيل، الذي لم يعد من المحاكمة.'”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“بالنسبة لرام، هناك شيء واحد فقط يمكن وضعه فوق كل شيء آخر. هذا الشيء مطلق. لن يتغيير أبدا. لذلك، إذا كان هذا هو أملك في تغيير قلب رام، من فضلك توقف.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سخرية روزوال جعلت سوبارو يمد لسانه ويستدير مرة أخرى. ثم قرص سوبارو خده قليلاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“… ليس هناك شيء اسمه مطلق، رام.”
لقد حكم سوبارو بشكل تعسفي أن الوقت لا يسمح بذلك، ولا شيء أكثر من ذلك.
لقد كان تصريحها وقحًا حقًا في كيفية وضعها كأساس، ولكن تصلبت خذي سوبارو. في تلك اللحظة، لم يكن يريد شيئًا أكثر إكمال هذه المحادثة العقيمة. اضطر إلى قمع هذا الشخصي .
“انتبه لما تتحدث. لن أحذرك مرة أخرى.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ذكريات لا تمتلكها نسخ ريوزو الأخرى …”
لم يفكر في الأمر على أنه رد الجميل لنصيحتها. لكنه وضع الكلمات على شفتيه كل نفس.
عندما اعتبر رام كلمات سوبارو المكبوتة بمثابة استهزاء بولائها أصبح صوتها شائك. لكن إنكار سوبارو لم يكن يتعلق بمشاعر رام تجاه روزوال.
…..
الكلمات غير المتوقعة جعلت سوبارو يرمش. لحظة من ظهرت صورة من المنشأة الموجودة في الغابة – البلورة التي تم ختم ريوزو ماير فيها – في الجزء الخلفي من ذهنه. بالمعنى الدقيق للكلمة، كان ذلك يختلف عن معنى مجمدة، ولكن الصور كانت متشابهة بشكل رهيب. بشرط أن سوبارو لم يسيء فهم ذلك…
كان موجهاً إلى رام نفسها، التي نسيت نصفها الآخر ، الشيء الأكثر أهمية لها في الحياة وكان تجاهه استخدامها لكلمة مطلق.
“هل أفهم حتى ماذا؟”
“-أنا لدي نفس الرأي، لكنه إجراء لمنع الحشرات و الحيوانات الصغيرة من الاقتراب. إذا كنت ترغب في تقديم شكوى، فأنا أفضل أن تقدمها إلى مصممها الماكر.”
“باروسو. -هل حقاً…تتوقع شيئاً من السيدة إيميليا؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ولهذا السبب، بينما كانت رام تتجه نحو الباب، واصلت الحديث خلف كتفها بطريقة غير متوقعة حقًا.
بشكل دقيق، لم تكن إيكيدنا، بل ريوزو نفسها هي التي شرحت هذا في دورة سابقة. تضمنت تلك الإجابة كيف أن المعبد الذي يحتوي على قبر إيكيدنا كان مختبرًا لبحثها عن الخلود، وأن ريوزو كانت مثالًا على نجاحها ، وأن أدوار النسخ كانت أن تكون أوعية لصب الروح فيها.
ظلت مشاعرها مخفية بينما طرحت رام السؤال على سوبارو.
لقد أدرك على الفور أن هذا كان انتقامًا بعد أن استجوب رام عن ولاءها، وكانت الآن تشكك في ولاءه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“نعم، أفعل ذلك. أنا أثق بها. لقد طلبت مني أن أدعمها وهذا كل شيء”.
ولم يترك وراءه سوى تلك الكلمات، وغادر سوبارو الغرفة.
“… غارفيل، هاه؟”
رد سوبارو على سؤال رام بصدق ودون تحفظ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في الأذواق، في الهوايات، وفي الأسماء. لذلك، ما كان عليه أن يسأله في تلك اللحظة هو….
حتى مع احترامه لاختيار إيميليا في تحدي المحاكمة بنفسها، فقد خطط لدفع هذه المسألة بعيدا عدة مرات. ومع ذلك، لم يكن لأنه رأى ذلك مستحيلاً عليها واستسلم.
لقد فقد المؤهلات اللازمة ليحل محل إيميليا، لمحاربة المعاناة المتدفقة عليها بدلا منها.
“لكن لماذا كل هذا العناء؟ ألم يكن بإمكانكم التصرف كأربعة توائم؟”
لم يتساءل أبدًا عما إذا كان بإمكانها التغلب عليها، ولا حتى مرة واحدة.
طالما كان هناك حياة، ومستقبل، وأمل، وإمكانيات. نعم، كان ذلك ما قاله روزوال.
لقد حكم سوبارو بشكل تعسفي أن الوقت لا يسمح بذلك، ولا شيء أكثر من ذلك.
“يا رجل، أنت قلقة حقًا من أنني سأبدأ شيئًا ما او قلقة أن يبدأ هو شيء ما. أليس كذلك؟”
“تفاجأ سوبارو بسماع صوت فقط، بينما لم تكن الفتاة نفسها في الأفق، حيث ظهرت يد بيضاء ببطء من الجانب الآخر من السرير. كانت تنتمي إلى شخص جالس على الأرض هناك.
“…إن عدم قدرة السيدة إيميليا على التغلب على المحاكمة ليس بسبب أي خطأ منها .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…. ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “من مكان ليس هنا تمامًا. لا تحتاجين إلى إخفائه.”
“رام؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما خفضت ريوزو عينيها وأجابت، قال سوبارو ‘آه’، وخرج صوته مثل أحمق القرية. وشعر بأن الاتصال الضبابي بين غارفيل وريوزو أصبح أقوى وأكثر وضوحًا.
بقي سوبارو في مكانه، وأحنى رأسه وهو يتوسل إلى ريوزو. جلبت الشدة نظرة متضاربة على وجه ريوزو. وأخيراً سقطت زواياها حاجبيها .
“هناك سبب لتعثرها دون أن تعرف السبب. كونها غير مدركة لذلك، وتكرر ذلك فقط، دون جدوى.”
“… أعتقد أنه ربما كان قبل ستة أو سبعة أعوام…”
دون أن تتطرق إلى علام إستفهام سوبارو، قالت رام هذا قبل فتح الباب
وفي كلتا الحالتين، كان أوتو قد قدم مقترحاته الخاصة، والتي مهدت الطريق لمواجهته مع روزوال. وبطبيعة الحال، في النهاية، لم ينجح هذا إلا في خلق الظروف الأولية، ولكن –
قبل أن يختفي جسدها الصغير في داخل المبنى، فتح سوبارو فمه على الفور.
“غيّر حالتي العقلية… حسنًا، أنت لست مخطئًا. وكان عاري مكشوفًا، لقد تلقيت محاضرات كثيرة، وتبادلت ضربات الصداقة… لا، اللكمات من جانب واحد بحيث لا يمكن تدويره بهذه الطريقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“رام، الوضع يتناقض بالفعل مع ما يقوله الكتاب. روزوال حر.”
عند تلقي رد سوبارو، هز روزوال رأسه ببطء. بقي اليأس في عينيه(يقصد سوبارو). و تعبيره مكتئب ، والشفقة واضحة من خلال سلوكه، تنهد روزوال بعمق.
لم يفكر في الأمر على أنه رد الجميل لنصيحتها. لكنه وضع الكلمات على شفتيه كل نفس.
لقد انحرفت الأحداث بالفعل عما هو مكتوب في كتاب المعرفة، والعالم يسير بخطى سريعة نحو مستقبل جديد. لم يتم تحديد ما إذا كان هذا مرتبطًا بالمأساة، مع تدمير كل شيء، أم أنه اختراق القدر نفسه
كان هناك عدد قليل من الأشخاص الذين يمكنهم أن يعرفوا ما حدث في غابة إليور الكبرى.
” …..”
عندما ابتعدت رام عن الأنظار، وأغلقت الباب خلفها، تنهد سوبارو. وفي النهاية، لم يتغير موقف رام، ولم تتحدث عن أشياء خارجة عن رأيها الشخصي.
لم يأخذ إيماءتها الضعيفة على أنها تعني نعم، بل فقط على أنها تعني أنها تستمع إليه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لكنها قدمت نصائح أكثر بكثير مما كنت أتوقع. ربما هي معجبة بي أيضاً…”
“إذا كانت القضية هي مسامحتك أم لا، فلا توجد طريقة لأسامحك. ما فعلته بي وبإيميليا ليس شيئًا يمكن أن أسامحك عليه. ولكن هذه مسألة قلبي.”
“- هل مازلت تتحدث بمثل هذه الأشياء؟ أعتقد أن الشخص المعني ستكون غاضبة جدًا إذا سمعتك…”
“لا تزال جملة “اشعر بالحب” مستمرة. امضي قدما وأعطني المزيد من الأخبار الجيدة للاحتفال بها إذا كنت ترغب في ذلك.”
“ولذلك أيضًا، يعود الأمر كله إلى إيميليا الخاصة بي… هاه؟”
نظرًا لإرهاقها العقلي، كان من الطبيعي أن تغفو إيميليا بسرعة بمجرد أن وجدت حتى القليل من السكينة. عند رؤية وجهها يحمل علامات ليس من الكوابيس، بل من النوم لاستعادة النشاط، تنهد سوبارو.
عندما تنهد سوبارو ، ظهر أوتو بأوراق الشجر الملتصقة بقبعته من ظل شجرة قريبة كان يختبئ خلفها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أعجب سوبارو بعزم وتصميم إيميليا. كلمات إيميليا من الليلة السابقة لم تحطم فقط غرور سوبارو، بل أظهرت أيضًا أنها كانت شجاعة. كان ذلك إدراكًا مهمًا.
جعل هذا المشهد من الصعب على سوبارو أن ينكر أن رام كانت منخرطة في “الأفعال الشريرة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“تختبئ لأنك خائف من رام؟ انها لن تعض. إنها ليست مخيفة كما تبدو.”
لقد حكم سوبارو بشكل تعسفي أن الوقت لا يسمح بذلك، ولا شيء أكثر من ذلك.
“أعتقد أن هذا سيجعلها غاضبة أيضًا إذا سمعت ذلك …! …في هذه اللحظة، رام تتعاون مع الماركيز، وهذا يجعلنا أعداء، صحيح؟ من الطبيعي أن نكون حذرين منها.”
ومع ذلك، ها هي، تستريح في عالم الأحلام حتى بعد الموت.
لقد أعلنها بقوة، قوية بما يكفي لجعل العديد من الخصوم يخرجون المناقشة في غضب.
“رام، عدو؟”
تفاجأ سوبارو إلى حد ما عندما أدلى أوتو بهذا التأكيد ونظر إليه بنظرة عتاب. في المقابل، نظر إليه أوتو بنظرة استجواب، تاركًا سوبارو مندهشًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان تفكير أوتو صحيحًا بالتأكيد. نظرًا لموقعها، كانت رام على الجانب المعاكس. كان ينبغي عليه أن يفكر في الأمر بهذه الشروط من البداية. على الرغم من أنه كان يعلم أنه لا يمكن الاعتماد عليها كحليف، إلا أنه ظل يفترض بشكل تعسفي أنها كانت طرفًا محايدًا في صراع الأرادات هذا.
“هاها… سيد ناتسكي، أنا أفهم مدى ثقتك بالآنسة رام في الماضي. هناك أيضًا مشاعرك تجاه الآنسة ريم المتبقية في القصر بالتأكيد.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘حتى لا تنسى…؟'”
“فقط استريح للحظة، حسنًا؟ ما زلت أعاني من مدى سذاجتي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘—هممم، أتساءل. ليس هناك ضمان بأن مزيجًا معينًا من الحب والكراهية لن يتسبب في ضرر لليا، أليس كذلك؟ وحبك عميق، سوبارو.’
“هذا جيد. الوعي الذاتي مهم. والأهم من ذلك، ماذا عن الماركيز؟”
بعد أن انتهى أوتو من لكماته الافتتاحية، دخل مباشرة في صلب الموضوع.
لوى سوبارو خديه وهو يرفع إبهامه للأعلى بشكل مستقيم.
‘…آسف. أجعلك تراني في حالة مؤسفة كهذه.’
“كانت المفاوضات ناجحة. لقد تم الرهان.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دون أن يتطرق بشكل مباشر إلى حقيقة العودة بالموت، قدم سوبارو عرضا لروزوال بطريقة مخادعة وغير مباشرة. ألقى نظرة مريبة على رام، لكن نية سوبارو وصلت بالتأكيد إلى روزوال.
“أنا مرتاح لسماع ذلك. حسنًا، لقد اعتقدت بالتأكيد أنه سيوافق، ولكن التعثر هنا كان من شأنه أن يجعل كل الخطط التالية بعد ذلك لا شيء.”
“لقد عقدت العزم على السؤال عما إذا كان من الجيد بالنسبة لي أن أفعل ذلك، على الأقل. على عكس غارفيل، أنا لست خائفًا من أن يتسبب ذلك في مقتلي.”
كان غياب باك يثقل كاهل إيميليا. حتى مع وضع ذلك جانبًا، كان من الضروري لسوبارو التحدث مع باك شخصيًا.
“أنت متفائل تمامًا… كان من المحتمل جدًا ألا يقبل روزوال ذلك، أليس كذلك؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“قليل جدًا حقًا. يبدو أن الماركيز يفتقر إلى الخبرة في الخسارة.”
“ما هو مكتوب في هذا الكتاب يقرر ما إذا كان روزوال سأخذ منعطفًا يسارًا أم يمينًا. لكن السماح له بفعل ما يقوله ليس جيدًا. سوف ينفجر الجحيم في المعبد. وإذا حدث ذلك، فإن الجميع سوف …”
وبينما كان أوتو يهز كتفيه، قال سوبارو “آها”، متقبلًا وجهة نظره.
“جانبا، تقول؟ لكي لا أفقد دوافعي ، تقول؟ ومع ذلك، لا يسعني إلا أن أعتبر ذلك أصعب شيء يمكن تحقيقه. بعد كل شيء، إنها مسألة القلب. بالطبع، من الممكن التظاهر على السطح، ولكن…”
بالتأكيد، كما افترض أوتو، بدا روزوال قوية في القتال. هو كان ماكرًا، وكانت لديه الشجاعة أيضًا. في الواقع، 80 بالمائة أو نحو ذلك من الأزمات، تم فيها وضع سوبارو في مخططات من ابتكار روزوال.
هل شيء ما في الماضي كسر روح إيميليا عندما خضعت للمحاكمة؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“الإنسان الذي يخطط كثيرًا لن يتراجع، لأنه إذا فعل ذلك، لن يخون إلا نفسه. هناك أيضا حقيقة أنه يبدو وكأنه ضعف … ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أوه، بطريقة ما، تشعر أنك يمكن تشعر بالاعتماد… لم تمت بعد ، أليس كذلك؟
ما إذا كان ذلك ممكنًا أم لا، كان خارج نطاق حكم سوبارو .
“إيميليا، اهدأي. خذيها ببساطة. ليست هناك حاجة للاندفاع.”
“أنا على قيد الحياة تماما! علاوة على ذلك، من فضلك توقف عن مجاملتي. عندما اسمح للمجاملة بالذهاب إلى رأسي، لا بد أن أتعثر في مكان ما قريبا. أنا أتكلم من الخبرة الواسعة.”
ظلت مشاعرها مخفية بينما طرحت رام السؤال على سوبارو.
“لا يعني ذلك أنني الشخص الذي يتحدث، ولكن هذه تجربة حزينة…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لذلك، كان سوبارو يأمل في الاقتراب وإعطاء إيميليا كتفًا لتتكئ عليه عندما كانت متعبة.
كلاهما خسر في كثير من الأحيان بما فيه الكفاية بحيث لا يستطيع الاسترخاء، حتى لو بدا أن الظروف تسير بسلاسة.
كم من الوقت كان يفعل ذلك؟”
كانت تبلغ من العمر مائة وسبع سنوات بعد خروجها من الجليد. وعاشت هنا سبع سنوات، أي أن عمرها مائة وأربعة عشر.
وفي كلتا الحالتين، كان أوتو قد قدم مقترحاته الخاصة، والتي مهدت الطريق لمواجهته مع روزوال. وبطبيعة الحال، في النهاية، لم ينجح هذا إلا في خلق الظروف الأولية، ولكن –
“لا تتحدث عن أشياء مثل مستقبلك المتألق. أنت تقلقني.”
في مواجهة كلمات روزوال، اعترف سوبارو بصراحة بالضعف من قلبه. حتى لو أصر بعناد، متمسكا بالعودة بالموت، في مرحلة ما، سوف يُرهق بالتأكيد، تمامًا كما قال روزوال.
“- على الأقل تجنبت الاضطرار إلى لعب هذه اللعبة بمفردي.”
‘ذلك الطفل بدأ يسمي نفسه غارفيل تينزل. هذا هو اسم عائلة والدة الطفل. أعتقد أن غارفيل يسمي نفسه بهذا الاسم حتى لا أنسى أمرها.’
لم يكن من الممكن أن يفشل في كراهية الرجل. الكثير من المصاعب التي عان سوبارو منها كانت بسبب روزوال، بفضل الأنياب السامة التي أعدها بدقة. لقد جرح هذا السم سوبارو في العقل والجسد على حد سواء، حتى أنه سرق منه حياته، مما جعله يتذوق اليأس مرات عديدة. لكن-
“في الوقت الحالي… ومع ذلك، لا تزال هذه مجرد لوحة اللعبة الأولى. ويجب علينا مناقشة التالي… ”
“حسنًا، هل قررت معالجة جروح السيدة إيميليا؟”
لم ينشأ أي شعور مؤقت بالإنجاز لدى أوتو كما انتقل على الفور إلى المهمة التالية في متناول اليد. عند هذه النقطة، عبر سوبارو ذراعيه وارتدى تعبير متجهم. كشفت تجاعيد جبينه عن خلافه الداخلي.
سأل عن والديها وأي إخوة. ومع طرح سوبارو للسؤال، أدرك خطأه على الفور. —
ولكن في الوقت الحالي، كانت كلتا الإلهتين لسوبارو مشغولتين. لذا كان على سوبارو استخدام عقله الضئيل نيابةً عنهما.
وكان السبب —
“مرحبًا، لا أريد المقاطعة، لكن ماذا تقصد “قبل أن تنامي”؟”
“… غارفيل، هاه؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قاد أوتو المحادثة نحو إجابة واحدة، وهي الخاتمة
كان هناك عدد قليل من الأشخاص الذين يمكنهم أن يعرفوا ما حدث في غابة إليور الكبرى.
“كانت يداه تحترقان وكأنهما غمرتا في دلو من الماء الساخن؛ لكن في الواقع، كان التأثير معاكسًا تمامًا. لم يكن هذا عذابًا بسبب الحرارة، بل ألمًا لاذعًا من البرد الشديد.
إن تعاون غارفيل كان ضروريًا ولا يمكن الاستغناء عنه من أجل التحرر من المعبد.
حتى الآن، كان سوبارو وغارفيل يحملان العداء تجاه بعضهما البعض عدة مرات؛ وفي بعض الأحيان كان هذا يصل إلى القتل. سوبارو لا يمكن أن ينسى كيف مزقت الأنياب والمخالب الناس الأعزاء عليه إلى أشلاء. وبطبيعة الحال، لم ينسي غضبه أيضاً.
أيضًا، حتى بين النسخ في ذلك المكان، كانت لريوزو دور خاص وفردي.
وأضاف: “بالتأكيد هو خصم متقلب المزاج، لكن في الوضع الحالي هو الأسهل لجلبه إلى جانبنا. موقفه يختلف عن موقف الماركيز، الذي لا يمكن التوفيق بين وجهات نظرك تمامًا. بالتأكيد، أنت تفهم هذا يا سيد ناتسكي؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ريوزو شيما ،واحدة من الأربعة الأصليين التي انحرفت عن واجبها كمشرفة. تذكر سوبارو سماع اسمها. الأولى التي قابلها كانت بيلما؛ والتي أمام عينيه كانت أرما. و
ولم يأت التفسير إلا من أوتو، الذي كان ضحية ميتة مرة واحدة أومأ سوبارو برأسه رسميًا.
ما زالت تضع رأسها على صدر سوبارو، أومأت إيميليا عدة مرات بينما كانت تتحدث. بينما شعر بحركاتها المتململة، كان سوبارو يفكر فيما إذا كان قد تمكن من دعمها جيدًا، حتى ولو قليلاً.
إذا تجاهل سوبارو تردده، فلن يكون من المستحيل القتال جنبًا إلى جنب مع غارفيل. وبالفعل تعاون سوبارو معه مرتين بالفعل.
‘…هاه؟ لماذا أظن ذلك؟’
الأول كان ضد الساحرة، والثاني كان لمواجهة روزوال.
بشعور من الارتجاف، شعر سوبارو وكأن شيئًا قد مزق صدره.
“….”
وكلاهما أدى إلى مأساة، ولكن …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تفاجأ سوبارو إلى حد ما عندما أدلى أوتو بهذا التأكيد ونظر إليه بنظرة عتاب. في المقابل، نظر إليه أوتو بنظرة استجواب، تاركًا سوبارو مندهشًا.
“ذلك، لا أعلمه. لم أقابل شيما منذ أن تم تجريدها من واجبها. لكن لن يكون غريبًا أن يكون الصغير غار… قد التقى بشيما، لأنهم يتشاركون الذكريات بطريقة لا نفعلها نحن.”
“لذا فإن المشكلة الوحيدة هي ما أشعر به، أليس كذلك…”
لكن، معبراً عن حبه الذي لا يتضاءل، استمر في مداعبة رأس إيميليا برفق.
“حسنًا، من فضلك انسَ ذلك هنا والآن ودعنا لا نتحدث عنه أكثر.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“انسَ الأمر ولا تتحدث عنه بعد الآن… يا رجل، من السهل عليك أن تقول هذا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يكن سوبارو غاضبًا بقدر ما كان متفاجئًا من مدى صراحة أوتو في التعبير عن الأمر.
“ليس جيدًا على الإطلاق.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الأول كان ضد الساحرة، والثاني كان لمواجهة روزوال.
ومع ذلك، قال: “والآن ترى هنا؟” بينما كان يدفع بإصبعه إلى الأمام.
هل شيء ما في الماضي كسر روح إيميليا عندما خضعت للمحاكمة؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“السيد ناتسكي، ليس لدينا وقت لهذا. ليس هناك وقت للقلق على مثل هذه المشاعر. بينما نتحدث، الوقت يمر بنا بثبات. إنه نفس الشيء في البضائع التي تصبح متعفنة مع الوقت. قبل أن يتم تكبد ضرر لا رجعة فيه، يجب علينا أن نضع مشاعرنا الشخصية جانبا. إنهم غير مفيدين !
“وأنا أعلم أنه بينما تدعمين تحرير المعبد على السطح، أنت في الواقع جزء من المعارضة. وأن غارفيل يحمل نفس الرأي.”
“إذاً فإن الذكريات التي ترينها في القبر هي من قبل أن تتجمدي في الغابة عندما…؟”
“أنا – أفهم ذلك، أفهم ذلك… حقًا، أنت منقذ الحياة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا كان كل ما يهمه هو النتائج، كان ينبغي على سوبارو أن يلوح بحقوقه كرسول في ذلك الوقت وهناك. ولكن إذا تعامل مع ريوزو كنسخة طبق الأصل – دمية – شعر سوبارو أنه سينتهي به الأمر إلى إتلاف شيء مهم له
إلى أوتو، الذي كان يحثه على استخدام رأسه بالكامل وليس جزءًا منه، ترك سوبارو الجزء الأخير من جملته يتدفق بصوت منخفض.
حسابنا بتويتر @ReZeroAR
كان بحاجة إلى قطع عواطفه والتعامل مع الأولويات القصوى. من حيث قطع الأشياء، لم يختلف طلب أوتو كثيرًا عن طلب روزوال. ومع ذلك، بدا الأمر وكأنه عالم مختلف بالنسبة له.
وفي كلتا الحالتين، كان أوتو قد قدم مقترحاته الخاصة، والتي مهدت الطريق لمواجهته مع روزوال. وبطبيعة الحال، في النهاية، لم ينجح هذا إلا في خلق الظروف الأولية، ولكن –
“تخمين ما إذا كان المتحدث ينظر إلى الأمام أو إلى الخلف أو إلى الجانب يحدث فرقا كبيرا… ”
“ليس لدينا وقت للمزاح الفارغ. هذه ليست وظيفتك يا سيد ناتسكي.”
“نعم، أعرف.”
بينما أدار سوبارو ظهره تجاه السرير، ويبدو أنه على وشك مغادرة الغرفة، نادى عليه روزوال. عندما نظر سوبارو إليه مرة أخرى، أبعد روزوال نظرته قليلا .
نظرًا لإرهاقها العقلي، كان من الطبيعي أن تغفو إيميليا بسرعة بمجرد أن وجدت حتى القليل من السكينة. عند رؤية وجهها يحمل علامات ليس من الكوابيس، بل من النوم لاستعادة النشاط، تنهد سوبارو.
ضد غارفيل، المفتاح هو نصيحة الساحرة ، أنه كان يخاف من العالم الخارجي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بقدر ما يتعلق الأمر بعلاقتهم مع ريوزو والآخرين، فقد بدأ الصراع بين سوبارو وروزوال وانتهى بذلك. كلاهما أرادا رفع الحاجز؛ كان الاختلاف الوحيد هو كيفية تحقيق ذلك.
كان يكره الاعتماد على إيكيدنا، ولكن في هذا الوضع الحالي، لم يستطع السماح لنفسه يعلق على ذلك. إذا لم يكن سيعتمد على العودة بالموت، كان بحاجة إلى استخدام أي شيء يمكنه استخدامه، سواء كان ذلك مخلب قطة أو كلمات ساحرة ذات شخصية كريهة.
أصبحت ابتسامة الذكرى ملتوية عندما رد ناتسكي سوبارو بنظرة شريرة.
“سأفعل كما خططنا. أما إيميليا…”
لقد كان تصريحها وقحًا حقًا في كيفية وضعها كأساس، ولكن تصلبت خذي سوبارو. في تلك اللحظة، لم يكن يريد شيئًا أكثر إكمال هذه المحادثة العقيمة. اضطر إلى قمع هذا الشخصي .
“هذا هو الشيء الوحيد الذي لن أسمح لك أن تضع يدك فيه. أعتقد أنني لا أستطيع أن أتدخل أيضًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…ماذا حدث للجميع عندما تجمدت الغابة؟”
نظرت ريوزو وهي تمسك ذقنها، وتبدو أنها راضية عن رد سوبارو إلى اليد التي تستريح على كتفها.
لم يكن سوبارو متأكدًا مما إذا كان ينبغي له أن يهز رأسه من جانب إلى آخر ردًا على قلق أوتو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تمامًا مثل روزوال، لم يكن لديه انطباع جيد عن جارفيل.
بعد أن فقد مؤهلاته، لم يتمكن سوبارو من المساعدة في المحاكمة. لا يمكن فتح حاجز القبر إلا من خلال تحدي إيميليا للمحاكمة. على الأقل، إذا تمكن فقط من العثور على دليل …
على الرغم من أنه كان يعلم أن هذا الدليل يمكن العثور عليه في ماضي إيميليا، الماضي الذي تخاف منه ، كانت مليئة بالحزن المفرط –
“ما زلت لم أسأل إيميليا عن ذلك. في النهاية، أعتقد أنني أخطأت”
لم يكن من الممكن أن يفشل في كراهية الرجل. الكثير من المصاعب التي عان سوبارو منها كانت بسبب روزوال، بفضل الأنياب السامة التي أعدها بدقة. لقد جرح هذا السم سوبارو في العقل والجسد على حد سواء، حتى أنه سرق منه حياته، مما جعله يتذوق اليأس مرات عديدة. لكن-
غير قادر على مشاهدة إيميليا وهي تذرف الدموع بعد أن سحقتها المحاكمة
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘…إيميليا؟’
ولم يؤكد أي شيء أبعد من ذلك. لقد رقص حول هذه القضية … و كان هذا ثمن وجود قلب ضعيف ومحب وحنون.
“لأنني لم يكن لدي الشجاعة للتحديق مباشرة في ندوبها، ربت على رأسها لتعزيتها وتظاهر بعدم ملاحظة ذلك. كم مرة يجب أن أكرر ذلك قبل أن أتعلم…”
“لقد تجمدت في الغابة لفترة طويلة. وقت طويل جدًا جدًا حتى وجدني باك… وقال إنني كنت نائمة داخل الجليد.
“يا إلهي. لا بد لي من التشكيك في حبك إذا كنت لا تستطيع حتى التعامل مع هذا. من فضلك توقف عن لعب دور البريء طوال الوقت. إنه أمر مثير للسخرية تماما.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “رام؟”
“بعد الوصول إلى هذا الحد، جعل إطار الزمن قبل عشر سنوات سوبارو يفتح عينيه على مصراعيها. ماذا لو كانت أحداث العشر سنوات الماضية تشكل الشوكة العميقة المغروسة في قلب غارفيل…؟
“…لماذا أنت…”
“مم، نعم.”
بقي سوبارو في مكانه، وأحنى رأسه وهو يتوسل إلى ريوزو. جلبت الشدة نظرة متضاربة على وجه ريوزو. وأخيراً سقطت زواياها حاجبيها .
لوى سوبارو شفتيه بسبب كلمات أوتو المندفعة، مسلطًا الضوء على تبادل محرج إلى حد ما. تنهد بعمق في رد فعله، قال أوتو على الفور.
ابتسمت ريوزو، وكانت عيناها مليئتين بنفس العاطفة كما لو كانت تنظر إلى طفل. كان هذا بلا شك بريق الشخصية الفردية الذي اكتسبته ريوزو أرما على مر الزمن الطويل.
“حسنًا، هل قررت معالجة جروح السيدة إيميليا؟”
مثل هذه الكلمات من سوبارو جعلت روزوال يغمض عينيه. من هناك، رفع كلتا يديه بخفة.
“لقد عقدت العزم على السؤال عما إذا كان من الجيد بالنسبة لي أن أفعل ذلك، على الأقل. على عكس غارفيل، أنا لست خائفًا من أن يتسبب ذلك في مقتلي.”
“ريوزو، أنتِ تحاولين بجدية تشويه سمعتي في الحي، أليس كذلك؟”
“أنا متردد إلى حد ما إذا كان من المناسب أن أضحك على ذلك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت إيميليا تبلغ من العمر مائة وأربعة عشر عامًا، وستبلغ الثامنة عشرة من عمرها بمظهرها الخارجي و في الرابعة عشرة من عمرها بعقلها .
إذا قام بإمساك جروح غارفيل بلا مبالاة وأثار غضبه، فهذا ببساطة سيعرضه لخطر مميت. وبالمقارنة مع ذلك، لم يكن لديه أي مخاوف بشأن سؤال إيميليا، باستثناء الخوف من التطفل.
… حكاية جروح ماضيها، والذكريات التي كانت تؤويها كلها وحدها و التي منعت سوبارو من لمسها طوال هذا الوقت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وما دفعه إلى ذلك هو نصيحة رام: إيميليا تعثرت دون أن تدرك السبب.
“ولذلك أيضًا، يعود الأمر كله إلى إيميليا الخاصة بي… هاه؟”
لكن، معبراً عن حبه الذي لا يتضاءل، استمر في مداعبة رأس إيميليا برفق.
“إنها ليست ملكك بعد يا سيد ناتسكي. أفترض أن علي أن أخبرك بهذا مكان السيدة إيميليا؟”
“يجب أن أقول، على الرغم من ذلك، هذا عاطفي جدًا لك. إنه يجعل حتى ضربات قلبي أسرع قليلا.”
لتلميع مخاوفه بلسان تافه، مد سوبارو قبضته المشدودة في طريق أوتو. عند رؤية ذلك، حك أوتو رأسه و أجاب بالمثل، وقابل قبضة سوبارو بيده.
“مم، نعم.”
“روزوال، طلبي بسيط. إذا كان بإمكاني إنقاذ كل من المعبد والقصر… ألق الكتاب جانبًا وانضم إلينا. سأجعل إيميليا الملكة. وأنا بحاجة إلى قوتك لتحقيق ذلك.”
“على أية حال، علينا أن نفعل هذا. دعونا نقيم حفلة جحيمية عندما يتم تسوية كل شيء. لا تعبث يا رجل.”
السؤال جعله يتذكر الأفكار المماثلة تمامًا التي كانت لديه تجاه شخص آخر قبل بضع ساعات.
“بالفعل. ليس من أجلك فحسب، بل من أجل مستقبلي المتألق، سأحب ذلك بالتأكيد إذا سار كل شيء على ما يرام.”
“لا أريد أن أتعامل معك، التي تعيش حياة كاملة كعجوز صغيرة، كدمية. لا تحاولي إقناعي بالعكس، حسنًا؟ الأشخاص الثلاثة الآخرون… انتظر.”
“لا تتحدث عن أشياء مثل مستقبلك المتألق. أنت تقلقني.”
“فقط ماذا تقصد بذلك؟!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد الانتهاء من تبادلهما، ضرب الاثنان قبضتيهما معًا و تحركا بعيدا عن بعضها البعض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘إذا كان ذلك الطفل قبل عشر سنوات قد رأى شيئًا قويًا بما يكفي لترك ندوب على قلبه، فلا بد أنه كان الفراق مع والدته. لا أستطيع التفكير في أي شيء آخر يمكن أن يكون، باستثناء عندما تركتهم والدة الصغير غار وفوو هنا.'”
كان لأوتو دوره الذي يلعبه وكان لسوبارو دوره. مع أخذ هذا في الاعتبار، أخذ الخطوة الأولى نحو أداء دوره وتوجه إلى الغابة – أسرعت قدميه إلى المكان الذي يختبئ فيه .
عندما وضع البلورة في الجدار الأبيض، تدفق الضوء المبهر إلى الأمام و ملأ رؤيته.
“لم أكن أعتقد أننا سنلتقي مرة أخرى وجهاً لوجه في هذه الحياة، وبسرعة كبيرة.. هل حدث شيء ما أدى إلى تغيير حالتك العقلية؟”
“…حتى عندما تعلم أنها قادمة، فهي لا تزال مفاجأة.”
“بغض النظر عما يقوله أي شخص، ليس لدي أي سبب للتوقف.”
عندما ابتعدت رام عن الأنظار، وأغلقت الباب خلفها، تنهد سوبارو. وفي النهاية، لم يتغير موقف رام، ولم تتحدث عن أشياء خارجة عن رأيها الشخصي.
غطى وجهه بذراعه، وعلق سوبارو وهو ينتظر خفوت الضوء الأزرق. ثم خفض ذراعه بخجل، ونظر إلى الجدار المضيء بشكل مشرق، وشعر بالارتياح عندما وجد ما كان يبحث عنه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“حقيقة أن الجدار قد انفتح يعني أنه حتى لو تم تجريدي من وضع المنافس، مازلت لم أطرد من الرسل. هذا مكيدة إيكيدنا أم سهو بسيط…؟ سأراهن بروح أوتو على أن الأمر مجرد سهو.”
‘—هذا أمر يجب على المعنيين به تحمله. التدخل في ذلك سيكون غطرسة، الصغير سو.’
“هاها… سيد ناتسكي، أنا أفهم مدى ثقتك بالآنسة رام في الماضي. هناك أيضًا مشاعرك تجاه الآنسة ريم المتبقية في القصر بالتأكيد.”
بقول مثل هذه الكلمات، استخدم سوبارو البلورة كمفتاح لغرفة مخفية.
ودخل إلى منشأة نسخ ريوزو المتماثل التي كانت مخفية في أعماق غابة المعبد.
“أ-آه، فهمت. اممم، اذا قمت بتجميع كل شيء معًا …”
“بجانب؟”
في الداخل، وجدت عيون سوبارو بلورة عملاقة والفتاة مختومة بداخلها.
بعد أن جعلت كلمات سوبارو العفوية إيميليا تبتسم، قضى الاثنان بضع لحظات قصيرة ومريحة معًا.
“سوبارو…سوبارو، سوف يصدقني…”
عند الوصول للعثور على المنظر دون تغيير تمامًا كما كان عليه من قبل، كان هذا بمثابة دليل أن وضع سوبارو ظل دون تغيير بالمثل.
“يمكنني مقابلة الأشخاص المعنيين أيضًا. لكن الرائحة هنا فظيعة. ألن يكون من الأفضل تنظيف هذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “انتظر، باروسو.”
كانت هذه إحدى الطرق التي استخدمها سوبارو لتأكيد مكانته كرسول الجشع. لقد قام بزيارة هذا المكان بهذه النية بالضبط. علاوة على ذلك، القدوم إلى هنا يعني –
موافقة على كلمات سوبارو، نظرت ريوزو إلى البلورة، و ضيقت عينيها. كان لديها مشاكلها الخاصة التي كان من الصعب نسيانها. كانت تحدق في جوهرها، على ما يبدو تفكر في غارفيل أثناء ذلك.
“يمكنني مقابلة الأشخاص المعنيين أيضًا. لكن الرائحة هنا فظيعة. ألن يكون من الأفضل تنظيف هذا؟”
“آه، آسف. لقد تم إلغاء خط القصة هذا. وقال المحررون أن القراء لا يريدون أن أرى ذلك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما طرح سوبارو سؤاله، كان من الواضح أن تعبير رام عديم المشاعر أصبح أكثر برودة. أصبحت حافة نظرتها الوردية أكثر حدة، لكن سوبارو اتخذ خطوة للأمام بجرأة، وأغلق المسافة الجسدية والنفسية بينهما .
“-أنا لدي نفس الرأي، لكنه إجراء لمنع الحشرات و الحيوانات الصغيرة من الاقتراب. إذا كنت ترغب في تقديم شكوى، فأنا أفضل أن تقدمها إلى مصممها الماكر.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت إيميليا تبلغ من العمر مائة وأربعة عشر عامًا، وستبلغ الثامنة عشرة من عمرها بمظهرها الخارجي و في الرابعة عشرة من عمرها بعقلها .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘—كم مرة قتلتني؟’
“ناه، سأمر. لا أريد مقابلتها مرة أخرى إذا كان بإمكاني مساعدتها.”
ولكن في النهاية، أغلقت إيميليا عينيها بقوة.
وبهذا، وجه سوبارو ابتسامة مؤلمة تجاه الشخص الذي ظهر عند مدخل الغرفة المخفية. كانت فتاة ذات شعر وردي طويل
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ريوزو، شخص ذو طابع عجوز. مشت للإمام ، وقفت الفتاة بجانب سوبارو، وحدقت للأعلى بسبب اختلاف الطول بينهما وهي تنظر في عينيه السوداء. بدأ الهواء بالجفاف عندما نظرت إليه بعيونها.
عندما اعتبر رام كلمات سوبارو المكبوتة بمثابة استهزاء بولائها أصبح صوتها شائك. لكن إنكار سوبارو لم يكن يتعلق بمشاعر رام تجاه روزوال.
“الآن، بناءً على حقيقة وجودك هنا وكلامك الآن… يبدو أنك بالفعل على دراية جيدة بنا؟”
انتظر سوبارو بهدوء حتى يعبر عن رده. وثم….
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“إنه إلى حد كبير ما تشك فيه. لدي بالفعل فكرة عامة عن هذا… والغرض من هذا المكان.
” …….”
“أرى. لقد تساءلت عما إذا كان هذا هو الحال عندما ذهبت إلى قبر لإخراج السيدة إيميليا الليلة الماضية… ليس هناك الآن شك في أنك رسول مؤهل.”
تفاجأت ريوزو برد سوبارو لكنها أومأت برأسها على الفور. بطريقة ما، كان لديها تعبير متعب على وجهها و كانت عيونها غنية بالمشاعر العميقة.
“الآن، بناءً على حقيقة وجودك هنا وكلامك الآن… يبدو أنك بالفعل على دراية جيدة بنا؟”
“إذًا انه انت ايها الصغير سو، الذي كان ينتظره الصغير روز…”
“أنت فتى يحب قول أشياء مخيفة للغاية بهذا الوجه الطفولي ، أليس كذلك…؟”
“آه، آسف. لقد تم إلغاء خط القصة هذا. وقال المحررون أن القراء لا يريدون أن أرى ذلك.”
“-؟ لماذا ترتبط الغابة بالاختيار الملكي؟ ”
“-هاه؟”
وكان السبب —
“أيضا، أريد أن أؤكد شيئا حول ما قلته للتو. شيء مهم حقًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الطريقة التي تجاهل بها اكتشافها المهيب بسلوك مرح فاجأ ريوزو. ولكن بينما كانت لا تزال تترنح، وضع سوبارو يده عليها كتفها، والتقت نظراتهم بجدية .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما خفضت ريوزو عينيها وأجابت، قال سوبارو ‘آه’، وخرج صوته مثل أحمق القرية. وشعر بأن الاتصال الضبابي بين غارفيل وريوزو أصبح أقوى وأكثر وضوحًا.
“ريوزو، ما مدى معرفتك بتفكير روزوال؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا على قيد الحياة تماما! علاوة على ذلك، من فضلك توقف عن مجاملتي. عندما اسمح للمجاملة بالذهاب إلى رأسي، لا بد أن أتعثر في مكان ما قريبا. أنا أتكلم من الخبرة الواسعة.”
“الصغير سو…؟”
“نعم، هذا ما يصل إليه الأمر. لقد سئمت وتعبت من الشعور ببعضنا البعض هكذا. أنا سأفعل هذا في المرة الأخيرة.”
“أخبريني يا ريوزو. لا أريد أن أفكر فيك كعدو.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…مم.”
بقي سوبارو في مكانه، وأحنى رأسه وهو يتوسل إلى ريوزو. جلبت الشدة نظرة متضاربة على وجه ريوزو. وأخيراً سقطت زواياها حاجبيها .
أليس كذلك…؟ كانت الكلمات ستخرج بالتأكيد، لكن إيميليا لم تصدر صوتًا. نبلها لن يسمح بظلم الشك في شخص ما كان يؤكد صدقه.
“وماذا عنك يا روزوال؟ لن تعبث بجدولك الزمني و تخرج عن نطاق السيطرة قليلاً، أليس كذلك الآن؟ هل لديك الشجاعة لدفع نفسك قليلا من أجل خليفتك؟”
.
من المؤكد أن ذلك سيؤثر على العلاقات بعد تحرير المعبد . بالنسبة لريوزو، كان ذلك بلا شك قضية كبيرة تتجاوز شؤونها الشخصية بكثير. لهذا السبب—
‘لقد فعل ذلك حتى لا تُنسى المشاعر التي يحملها لماضيه. سواء كان ذلك من الغضب أو الحزن هو شيء يعرفه هو وشيما فقط.'”
“إذا كنت ترغب في السؤال، ما عليك سوى ممارسة حقوقك كرسول واسأل . أنا متأكد من أنه في عمرك، يجب أن تحب أن تكون قادرًا على التعامل مع الفتاة كما تريد، الصغير سو.”
“قد أكون شابًا، لكن مظهرك الخارجي بعيد عن الفئة العمرية المناسبة لي، ريوزو. بجانب-”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“بجانب؟”
“وأنا أعلم أنه بينما تدعمين تحرير المعبد على السطح، أنت في الواقع جزء من المعارضة. وأن غارفيل يحمل نفس الرأي.”
“لا أريد الاعتماد على حقوق الأمر للتحدث إلى نسخة. جئت للحديث معك يا ريوزو.”
بعد فترة توقفت، أثبت اعتراف إيميليا أن الصورة الذهنية لسوبارو…كانت بالفعل صحيحة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “‘لا تستعمل كلمة محو بسهولة، يا إلهي. بالإضافة إلى ذلك—’
كلمات سوبارو جعلت ريوزو تمتص أنفاسها. ارتجفت آذانها الطويلة إلى حد ما في مفاجأة.
“لقد سمعت من ريوزو والآخرين، لذلك أعلم أنك ستري ماضيك في المحاكمة. سترين أصعب لحظاتك من الماضي… وأنا أعلم سبب معاناتك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
إذا كان كل ما يهمه هو النتائج، كان ينبغي على سوبارو أن يلوح بحقوقه كرسول في ذلك الوقت وهناك. ولكن إذا تعامل مع ريوزو كنسخة طبق الأصل – دمية – شعر سوبارو أنه سينتهي به الأمر إلى إتلاف شيء مهم له
“قل ما تريد.”
طالما كان هناك حياة، ومستقبل، وأمل، وإمكانيات. نعم، كان ذلك ما قاله روزوال.
لم يعتقد سوبارو أنه كان مخطئًا في ذلك. ولكن هذا كان كل شيء. روزوال لم يكن على حق أيضا. ومن المؤكد أن الطريق الصحيح يقع في مكان آخر.
“إيميليا، إذا كنتِ في الجليد في الغابة كل هذا الوقت…كم من الوقت بالضبط كنت هناك؟”
ولهذا السبب أراد سوبارو التحدث إلى ريوزو بالطريقة الصحيحة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘وكان فقط بالأمس أنني طلبت منك أن تشاهدني أبذل قصارى جهدي، سوبارو. لا يمكنني أن أجعلك تراني ضعيفة هكذا، أليس كذلك؟ لا بأس. سأذهب للنوم بشكل صحيح حتى حلول الليل، لذا…’
“… كل ما أعرفه هو أن الصغير روز ورث كتاباً من سيدته الساحرة.”
ربما تكون مشاعره تأثرت، اختفت المفاجأة في عيون ريوزو عندما بدأت في الكلام بتردد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أربعة عشر – هذا لا يختلف عن فيلت… فلماذا…؟”
“بالتأكيد، جزء واحد مما هو مكتوب داخل الكتاب هو إدارة المعبد. وهذا وغيره من أجل تحية الشخص المنتظر.. نعم. لقد كان سمعت هذا من رزوال الجيل السابق .”
“… يا لها من عبارة ملتوية ومثيرة للاهتمام للغاية. من أجل خليفتي، تقول؟”
“هذا كل شيء، هاه؟”
“فقط استريح للحظة، حسنًا؟ ما زلت أعاني من مدى سذاجتي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أقسم ان هذا كل شيء. أو هل ترغب في التساؤل عما إذا كان هذا صحيحًا أم خطأ كرسول؟”
وبدلاً من رفض الاقتراح باعتباره غير مقبول ، حث روزوال سوبارو على مواصلة الحديث. بعد أن قفز فوق العقبة الأولية، زفر سوبارو، وأدار إصبعه نحو السماء و ذكر رسميًا الشروط المسبقة.
“… أنا أثق بك يا ريوزو.”
“ما هذا؟! هذا جنون!”
‘إيييه… إنه حقًا مخيف أن تترك ليا بجانبك. هل يجب أن أمحوك، ربما؟'”
ربما كان من الأدق القول إنه يريد تصديقها.
“تمامًا كما قلت، دعونا نراهن. الشروط هي أكثر ما نريده، و سيكون هناك رهان واحد فقط.”
‘أنت تعرف ما كنت أهدف إليه، لذا لم تكن بحاجة للذهاب بعيدًا، اللعنة…!’
نظرت ريوزو وهي تمسك ذقنها، وتبدو أنها راضية عن رد سوبارو إلى اليد التي تستريح على كتفها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يا إلهي. لا بد لي من التشكيك في حبك إذا كنت لا تستطيع حتى التعامل مع هذا. من فضلك توقف عن لعب دور البريء طوال الوقت. إنه أمر مثير للسخرية تماما.”
“يجب أن أقول، على الرغم من ذلك، هذا عاطفي جدًا لك. إنه يجعل حتى ضربات قلبي أسرع قليلا.”
روزوال، بعد أن غيّر ضماداته فوق السرير، أعطى انطباع واضح و مختلف قليلا عن المعتاد. وكان السبب هو أنه تم إزالة المكياج عن وجهه، المكياج الذي كان يضعه دائمًا، وترك وجهه مكشوفًا .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هذا يرسم صورة مريبة، ولكن لا يزال هذا بمثابة مساعدة كبيرة. أعني، ريوزو، حتى لو تبين أنك شيطان، لكنت أريد أن أمرك كرسول أن تغرقي في مصهر أو شيء من هذا القبيل…”
‘… أفهم ذلك. لن أقول كلمة إذا لم يكن لديك مشكلة في ذلك، ريوزو. لكن.’
‘…آسف. أجعلك تراني في حالة مؤسفة كهذه.’
“أنت فتى يحب قول أشياء مخيفة للغاية بهذا الوجه الطفولي ، أليس كذلك…؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسم سوبارو بألم وهو يتذكر المشهد في ذلك الوقت
عندما أزال سوبارو يده من كتفها، تلعثمت ريوزو وصفعت وركها. لقد بدا الأمر وكأنه عمل مدروس لإبعاد الجو الخانق جانبا. بمواصلة ذلك، ترك سوبارو خديه يرتخيان.
فتحت عينيها المغمضتين وبدأت إيميليا تحكي قصتها بتردد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع تزايد قلق إيميليا، أجبر سوبارو نفسه على الابتسام. معاناتها مع الاختيار الملكي أثارت غضبه نحو روزوال ينمو داخل صدره. ولكن لولا ذلك لما كان سوبارو قادرًا على مقابلة إيميليا قط… ومن هنا انزعج.
وبعد ذلك، بعد الانتهاء من فحص الخوف الأولي، أمالت ريوزو رأسها.
“من فضلك لا تجهد نفسك بشكل مفرط. وباروسو، من فضلك لا تفعل شيئًا غير مهذب.”
“والآن، من مظهر الأشياء، هذا ليس بالأمر الهين. الصغير سو، هي هل أنت في نوع من الخلاف مع الصغير رو؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا، حتى لو كنت هنا من أجل ذلك، فلن أتمكن من فعل أي شيء. لدي أظافري فقط. مثير للشفقة، لكن نعم، لا تقلق، حسنًا؟”
“يبدو أكثر إثارة للإعجاب أن نطلق عليها منافسة بدلاً من خلاف. ستكون النتائج أفضل للجميع إذا فزت، لذلك أردت أن تتعاوني معي وأنا أيضًا يا ريوزو…”
“يلجأ الشباب إلى اتخاذ المواقف بهذه السرعة… فما هو نوع الخلاف؟”
لم يأخذ إيماءتها الضعيفة على أنها تعني نعم، بل فقط على أنها تعني أنها تستمع إليه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يبدو أنك سمعت عنا من سيدتنا الساحرة… إننا نسخ من ريوزو ماير… أو ربما، الهدف الذي من أجله تم إنشاء النسخ.”
“أسهل طريقة لصياغة الأمر هي: ما هي أفضل طريقة لتحرير المعبد، على ما أعتقد؟”
“تفاجأ سوبارو بسماع صوت فقط، بينما لم تكن الفتاة نفسها في الأفق، حيث ظهرت يد بيضاء ببطء من الجانب الآخر من السرير. كانت تنتمي إلى شخص جالس على الأرض هناك.
لم يكن يريد الاعتماد على حقه في الإكراه كرسول أو أي شيء من هذا القبيل. لهذا السبب كان يائسًا من تسوية الأمور من خلال الحوار.
بقدر ما يتعلق الأمر بعلاقتهم مع ريوزو والآخرين، فقد بدأ الصراع بين سوبارو وروزوال وانتهى بذلك. كلاهما أرادا رفع الحاجز؛ كان الاختلاف الوحيد هو كيفية تحقيق ذلك.
يعلق سوبارو آماله على إيميليا. يعلق روزوال آماله على سوبارو.
“-ما أريده بسيط جدًا. إذا تمكنت من حل الوضع بطريقتي، هذا يعني نتيجة مختلفة عما تريد، أليس كذلك؟ إذا حدث هذا، فإن هذا التطور غير المرغوب فيه سيجعلك تفقد إرادتك في الحياة ودوافعك للقيام بأشياء معينة… أريدك أن تضع ذلك جانبًا.”
“وأنا أعلم أنه بينما تدعمين تحرير المعبد على السطح، أنت في الواقع جزء من المعارضة. وأن غارفيل يحمل نفس الرأي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘إذا لم يكن لدى إيميليا أي وسيلة للبحث في ذكرياتها، إذًا…'”
أخيرًا، وصل سوبارو إلى جوهر الأمر، وهو الأمر الذي لم يكن لديه فرصة لتأكيده مباشرة حتى الآن.
“أنت تعلمين مثلي أنه ليس من النوع الذي يجلس وينتظر ليتحسن. علاوة على ذلك فإن الوضع لا يسمح بذلك. هذه المشكلة هي مشكلة الجميع، لذلك سأكون انتهازيًا ومتهورًا بعض الشيء.”
في السابق، كان قد سمع من رام أنه ليس كل سكان المعبد يدعمون تحريره. كان بعض السكان من فصيل أرادوا بقاءه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما سأل عن اسمها، أجابت. لأن إخفاءه يعني إنكار الشخصية الفردية التي اكتسبتها.
كان سوبارو واثق بالفعل من أن ريوزو وغارفيل يشكلان الطليعة في هذا الفصيل وهم الذين يتمتعون بأكبر قدر من النفوذ في داخله.
” …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ذات مرة خلال تلك الدورة، اقترح سوبارو أن يحرر المعبد لوحده. لكن الاقتراح أثار حفيظة ريوزو وجعل غارفيل يسحق خططه بالقوة. يمكن أن يعني شيئًا واحدًا فقط: لا أحد منهما يرغب في تحرير المعبد.
الطريقة التي تجاهل بها اكتشافها المهيب بسلوك مرح فاجأ ريوزو. ولكن بينما كانت لا تزال تترنح، وضع سوبارو يده عليها كتفها، والتقت نظراتهم بجدية .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…. ”
“أنا أفهم ما تشعر به. لا أنوي الوقوف هنا وأقول الذهاب للخارج هو الشيء الصحيح المطلق الذي ينبغي عمله. أنا أفهم الشعور بعدم رغبتك في تغيير البيئة الخاصة بك. لكن…”
“-؟ لماذا ترتبط الغابة بالاختيار الملكي؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسم سوبارو بألم وهو يتذكر المشهد في ذلك الوقت
فتح طريق إلى الخارج سيخلق التغيير شئنا أم أبينا. إن لا يريدون ذلك ويسعون لحماية الوضع الراهن الذي كان مألوفا. لم يكن يريد إجبار هذا الشعور على الاختفاء. لكن-
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “- لن تقوم بركل أي شيء مميت كهذا مرة أخرى. ليس إذا قررت الأشياء، ترى؟”
“لكن ذلك سيجلب سوء الحظ حتمًا، وهذا شيء لا يمكنني السماح بحدوثه. هذه المرة، من الضروري، بالخطاف أو الصنارة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “باروسو. -هل حقاً…تتوقع شيئاً من السيدة إيميليا؟
في المستقبل القريب، ستضرب الكارثة المعبد. عندما يأتي ذلك الوقت، الشيء الوحيد المتبقي سيكون الموت. لتجنب هذه الكارثة، كان لا بد من رفع الحاجز.
عندما ابتعدت رام عن الأنظار، وأغلقت الباب خلفها، تنهد سوبارو. وفي النهاية، لم يتغير موقف رام، ولم تتحدث عن أشياء خارجة عن رأيها الشخصي.
كان بحاجة لتحرير هذا المكان. لكن القرارات لم تنته عند هذا الحد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لم أكن أعتقد أننا سنلتقي مرة أخرى وجهاً لوجه في هذه الحياة، وبسرعة كبيرة.. هل حدث شيء ما أدى إلى تغيير حالتك العقلية؟”
“إذا كان الأمر يتعلق بذلك، فيمكنك الاختيار بين الحين والآخر. سواء يمكن ترك الشخص يبقى أو يذهب لكل شخص. لكنني لن أسمح لك بترك الباب مغلق. في هذا الشأن، لن أتزحزح”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘جميع المرشحين الآخرين… يشاركون في الاختيار الملكي بأهداف مختلفة، لكن هدفي شخصي جدًا، جدًا—’
“الصغير سو.”
“إذا كنت أنا فقط، فأنا متأكد من أنك ستكون على حق.”
“لا أريد اللجوء إلى ذلك، ولكن سأفعل إذا لم يكن لدي خيار آخر. لذا من فضلك لا تجبرني. دعونا نحل هذا من خلال التحدث مع بعضنا البعض. ”
إذا كانت نسخ ريوزو ماير، التي يزيد عددها عن عشرين، والتي كانت موجودة في المعبد، تنوي البحث عن حياة تتجاوز حياة النسخة، فإن سوبارو أراد المساعدة.
لم يكن يريد الاعتماد على حقه في الإكراه كرسول أو أي شيء من هذا القبيل. لهذا السبب كان يائسًا من تسوية الأمور من خلال الحوار.
عندما رفع وجهه المليء بالعزم، عبس سوبارو حاجبيه، مرتبكًا. أمام سوبارو، وعلى عكس توقعاته، استمعت ريوزو إلى كلماته بنظرة بدت متضاربة للغاية.
كان غارفيل يعلم أن شيما هي التي أنقذته. أما بالنسبة لماضي غارفيل، وما شعر به غارفيل تجاه ذلك الماضي، وما هي المشاعر التي كان يحملها حوله حتى تلك اللحظة—فقط شيما كانت تعرف.
ثم، مع ووجهها لا يزال متضاربًا، قامت ريوزو بتطهير حلقها بصوت مسموع.
“ذلك، لا أعلمه. لم أقابل شيما منذ أن تم تجريدها من واجبها. لكن لن يكون غريبًا أن يكون الصغير غار… قد التقى بشيما، لأنهم يتشاركون الذكريات بطريقة لا نفعلها نحن.”
“أهم. أنا آسفة لمقاطعتك وأنت تتحدث بصدق… ولكن من أين سمعت أنني أعارض تحرير المعبد؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“من مكان ليس هنا تمامًا. لا تحتاجين إلى إخفائه.”
ذكرت اسم الشخص الذي كان ينبغي أن يتحمل نفس الدور مثلها.
“لا تتحدث بشيء غامض مثل الصغير غاراند ، أعطني إجابة جادة. من أين سمعت مثل هذه الأقاويل الفارغة؟”
جاء السؤال فجأة، لكن سوبارو فهم على الفور سبب قلقها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذا كانت توقعات سوبارو صحيحة، فإن هذا سيستدعي باك. كل ما كان عليه فعله هو وضع قوة في أصابعه—
“الأقاويل الفارغة… آه، أم، سمعتها بنفسي، بأذنيّ…”
“إذا كانت القضية هي مسامحتك أم لا، فلا توجد طريقة لأسامحك. ما فعلته بي وبإيميليا ليس شيئًا يمكن أن أسامحك عليه. ولكن هذه مسألة قلبي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أمام سلوك ريوزو الغريب ، فقد صوت سوبارو تدريجيًا قوته. بعد ذلك، ابتلع سوبارو ريقه، وعيناه تتجنبان نظرة ريوزو قليلاً.
“…عذرًا أيتها الأخت الكبرى، لكنني لا أواجه خصمًا يمكنني التغلب عليه تحركات فاترة على لوحة اللعبة.”
وكما هو مخطط له، اعتبرت رام كلمات سوبارو مزحة دون أن تتابع القضية أبعد من ذلك.
“…ريوزو، لا تخبريني أنك في الواقع لا تعارضين تحرير المعبد؟”
“-هاه؟”
“فيما يتعلق برفع الحاجز، ليس لدي أي نية لعرقلة إزالته. كما قلت، الصغير سو، يجب أن يكون البقاء أو الرحيل خيارًا فرديًا… هذا ما أؤمن به.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في السابق، كان قد سمع من رام أنه ليس كل سكان المعبد يدعمون تحريره. كان بعض السكان من فصيل أرادوا بقاءه.
“ما هذا؟! هذا جنون!”
المنافسة على العرش، الغابة المتجمدة لوطنها، معبد مع أربعة قرون من الزمن المتوقف – المعاناة التي تتدفق عليها كانت كثيرة جدًا، وغير منطقية، لدرجة أنه أراد الصراخ ب لماذا؟!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
هذا الرد غير المتوقع جعل سوبارو يتراجع. لقد جاء إلى هنا بنية إقناع ريوزو، التي كانت على ما يبدو تمسك بزمام أمور غارفيل. وكان من المفترض أن يجعل التعامل مع غارفيل أسهل، المحور الأساسي لجميع خططه. ردها هز تلك الخطط من جذورها. لا، تعطيل تلك الخطط كان بعيدًا عن المشكلة الوحيدة.
سأل عن والديها وأي إخوة. ومع طرح سوبارو للسؤال، أدرك خطأه على الفور. —
“إذن، في ذلك الوقت، لماذا فعلتِ…؟ كنت متأكدًا من أنني كنت مسجونًا حتى لا أتمكن من تحرير المعبد. إذا كنت مخطئًا، فما كان كل ذلك؟”
“لقد تجمدت في الغابة لفترة طويلة. وقت طويل جدًا جدًا حتى وجدني باك… وقال إنني كنت نائمة داخل الجليد.
ممسكًا برأسه في حيرة، حاول سوبارو يائسًا فهم كل التناقضات. ريوزو، وهي تراقب سوبارو بعينين ضيقتين، تركت تنهد عميق…
كان بحاجة لتحرير هذا المكان. لكن القرارات لم تنته عند هذا الحد.
‘حتى لو لم تتذكر إيميليا بنفسها… إذا سألت شخصًا يعرف…’
“كل هذا يبدو فوضويًا للغاية… لكن لا يمكنني تجاهل شكوكك كأوهام بحتة.”
“روزوال، أنت تطردني من لعبتي هنا. ستضع مكياج المهرج هذا مرة أخرى، أليس كذلك؟”
“ريوزو؟ هل لديك أي فكرة عما…؟”
عندما أطلقت رام هالة خطيرة اختلطت بالغضب الواضح، دفع سوبارو كفه مباشرة نحوها. ثم توقع إلى أين تؤدي أفعالها، فأمال رأسه ونادى على روزوال الجالس خلفها .
“قبل ذلك، الصغير سو، أود أن أسألك شيء ما .
ردًا ببراعة على سخرية سوبارو اللاذعة، كانت البلورة أو بالأحرى، باك قد كان على الأرجح يطفو هناك بابتسامة كبيرة إذا كان قد أخذ شكلاً ماديًا. في هذا الجو الغريب، تحدث:
“… ليس لدي أي اهتمام بعاداتك الغريبة، باروسو.”
قاطعت أفكار سوبارو المتسرعة والمضطربة، بدت عيون ريوزو الهادئة صادقة وهي تتحدث.
‘مهلاً، كيف عرفت عن رد معلمتي في دار الحضانة على رسالة الحب التي كتبتها لها في رياض الأطفال…’
ما الذي ستسألني عنه؟ فكر سوبارو، وهو يرمش بعينيه في دهشة بينما ترددت ريوزو قليلاً.
“لقد قمت بعمل جيد باستدعائي. – أنا سعيد يا سوبارو.
“…الصغير سو، ما رأيك في الصغير غار؟”
جاء السؤال فجأة، لكن سوبارو فهم على الفور سبب قلقها.
“ما نريده أنا وأنت يقع على خطين متوازيين. بعد الأمس أنا متأكد من ذلك. أريد إنقاذ كل شيء. لا يمكنك أن تغفر لي لأجل ذلك. هل أنا على حق؟”
السؤال جعله يتذكر الأفكار المماثلة تمامًا التي كانت لديه تجاه شخص آخر قبل بضع ساعات.
“آه، أرى… هذه الشخصية ، أليس كذلك.”
ذكرت اسم الشخص الذي كان ينبغي أن يتحمل نفس الدور مثلها.
قبول سوبارو لما كان طبيعيًا تحول إلى تنهيدة خرجت من شفتيه.
“- على الأقل تجنبت الاضطرار إلى لعب هذه اللعبة بمفردي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘أمم، كنت أتقلب في نومي… آسفة، هذا كذب. في الحقيقة، كنت أواجه بعض الصعوبة في النوم.'”
لم يكن الأمر معقدًا. كانت ريوزو قلقة بشأن غارفيل. من خلال محادثتهم حتى هذه النقطة، يمكن لأي شخص أن يدرك أن هناك عداء بين سوبارو وغارفيل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
من المؤكد أن ذلك سيؤثر على العلاقات بعد تحرير المعبد . بالنسبة لريوزو، كان ذلك بلا شك قضية كبيرة تتجاوز شؤونها الشخصية بكثير. لهذا السبب—
شعر بالارتياح لهذا، لكنه كان أيضًا متضاربًا بعض الشيء.
“لقد قطعت وعداً مع روزوال.”
“بصراحة، ليس لدي انطباع جيد عنه. في هذه المرحلة، هو أقرب عدو محتمل لي.”
في الداخل، وجدت عيون سوبارو بلورة عملاقة والفتاة مختومة بداخلها.
معتقدًا أن إخفاء الأمر كان عديم الفائدة، قدم سوبارو لريوزو إجابة واضحة.
كم من الوقت كان يفعل ذلك؟”
كان ذلك لأنه كان محظوظًا جدًا لدرجة أن الفكرة جعلت سوبارو يتوقف.
رده جعل ريوزو تخفض عينيها.
“أرى…” كان ردها الخافت.
لقد أعلنها بقوة، قوية بما يكفي لجعل العديد من الخصوم يخرجون المناقشة في غضب.
ومع ذلك، برؤية ذلك التعبير الغارق، تابع سوبارو، “لكن. كعدو محتمل، أعني أنه الشخص الذي سأتصادم معه أولاً. بمجرد أن يتم التعامل مع ذلك، لن أعرف ما إذا كنا سنتوافق جيدًا أم لا حتى ينتهي كل شيء.”
مع ندم سوبارو على خطأه ، ابتسمت إيميليا بحزم وهزت رأسها .
“آه…”
“أنت الشخص الذي يعتني باحتياجاته. لقد رأيت كتابه الأسود، أليس كذلك؟”
“لكي أكتشف ذلك، من بين أمور أخرى، أود أن أتعرف عليه أكثر، ترى…”
“اعتراضه على تحرير المعبد ليس ناتجًا عن مشاعر سلبية تجاه العالم الخارجي بل تجاه الأم التي اختارت ذلك بدلا منه…؟”
“قد أكون شابًا، لكن مظهرك الخارجي بعيد عن الفئة العمرية المناسبة لي، ريوزو. بجانب-”
حك خده، واستسلم سوبارو لفكرة أنه يبدو كشخص يروي قصة ملائمة. لكن هذه لم تكن كلمات اختارها لأنها تبدو جيدة؛ بل كانت تعبر عن وجهات نظر سوبارو الحقيقية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تمامًا مثل روزوال، لم يكن لديه انطباع جيد عن جارفيل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بهذه الجملة الواحدة، تغير تعبير روزوال. اتخذ سوبارو خطوة للأمام نحو وسط الغرفة. اقترب من السرير وقلص المسافة بينه وبين روزوال، ومد إصبعه نحوه مرة واحدة .
وفي كلتا الحالتين، كان أوتو قد قدم مقترحاته الخاصة، والتي مهدت الطريق لمواجهته مع روزوال. وبطبيعة الحال، في النهاية، لم ينجح هذا إلا في خلق الظروف الأولية، ولكن –
لكنه أكد لنفسه أن غارفيل لم يكن لديه قلب شرير مثل روزوال، مما ترك سوبارو بدون سبب لجعله عدواً له.
“إيه، آه، كنت أتخيل فترة عشر سنوات، لذلك تساءلت عما إذا كان أقل من عشرة… أعني، اه، إيميليا تان، أنت تبدين وكأنك في نفس عمري، لذلك اعتقدت أن وقت التجمد كان …”
“…أنت جيد في خداع كبار السن، الصغير سو.”
لكن كان هناك شخص واحد أو بالأحرى مخلوق واحد يعرف.
“ليس حقًا يا روزوال. ليس الأمر كما لو كنت أنا وأنت سنكون دائمًا في صراع مع بعضنا البعض.”
“ريوزو، أنتِ تحاولين بجدية تشويه سمعتي في الحي، أليس كذلك؟”
بعد أن فقد مؤهلاته، لم يتمكن سوبارو من المساعدة في المحاكمة. لا يمكن فتح حاجز القبر إلا من خلال تحدي إيميليا للمحاكمة. على الأقل، إذا تمكن فقط من العثور على دليل …
هزت ريوزو رأسها بابتسامة خافتة. ثم، بخطوة إلى الأمام، وضعت يدها على الكريستال الأزرق أمامها ، الشيء الذي لمس جذورها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“يبدو أنك سمعت عنا من سيدتنا الساحرة… إننا نسخ من ريوزو ماير… أو ربما، الهدف الذي من أجله تم إنشاء النسخ.”
“حسنًا، هل قررت معالجة جروح السيدة إيميليا؟”
“…أعلم أنه كان هناك تجربة في الخلود، وأنكِ أنتِ والآخرين هم نتاج تلك التجربة.”
لم يكن هناك شك في الضغط النفسي. كان سوبارو يعلم ذلك، بعد أن مر بتجربة الجلوس وحيدًا في ليلة بلا نوم.
بشكل دقيق، لم تكن إيكيدنا، بل ريوزو نفسها هي التي شرحت هذا في دورة سابقة. تضمنت تلك الإجابة كيف أن المعبد الذي يحتوي على قبر إيكيدنا كان مختبرًا لبحثها عن الخلود، وأن ريوزو كانت مثالًا على نجاحها ، وأن أدوار النسخ كانت أن تكون أوعية لصب الروح فيها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان بحاجة إلى قطع عواطفه والتعامل مع الأولويات القصوى. من حيث قطع الأشياء، لم يختلف طلب أوتو كثيرًا عن طلب روزوال. ومع ذلك، بدا الأمر وكأنه عالم مختلف بالنسبة له.
أيضًا، حتى بين النسخ في ذلك المكان، كانت لريوزو دور خاص وفردي.
لقد حكم سوبارو بشكل تعسفي أن الوقت لا يسمح بذلك، ولا شيء أكثر من ذلك.
لقد توصلوا إلى اتفاق على الرهان على رغباتهم غير المتوافقة. —
‘أنا واحدة من الأربعة الأصليين. حتى الآن، أراقب البلورة السحرية بينما تستمر النسخ في الولادة. أحمل واجبات المدير والمشرف. كنا نحن الأربعة نحمل هذه الواجبات بالتتابع.’
مع حشد كبير من الناس يحيطون بهم في البلاط الملكي، قالت إيميليا بالتأكيد عن نفسها: أنها عاشت في الغابة، وقضت وقت طويل داخلها..
‘سمعت الجزء المتعلق بكونك واحدة من الأربعة الأوائل. إذن، بجانبك يا ريوزو، هناك ثلاثة أشخاص آخرين؟'”
“كما تقول، ليس أمرًا سيئًا أن أفعل شيئًا لخليفتي… ولا أفتقر إلى الاهتمام بما إذا كانت النتائج ستكون متوافقة مع ما هو مكتوب.”
“أربعة… أشخاص، أليس كذلك. من المحتمل أنه من غير المناسب اعتبارنا، نحن الذين ولدنا بوسائل غير طبيعية، كأشخاص…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لا أريد أن أتعامل معك، التي تعيش حياة كاملة كعجوز صغيرة، كدمية. لا تحاولي إقناعي بالعكس، حسنًا؟ الأشخاص الثلاثة الآخرون… انتظر.”
” روزوال.”
‘إذن هذا ما قصدتيه بسببك الأناني، أليس كذلك؟’ ”
توقف سوبارو عن الكلام هناك، ولعق شفتيه الجافتين مرة واحدة. على الفور، نشأ شعور بالديجا فو. ظهر شيء ما في ذاكرته. اختار سوبارو كلماته بعناية للسؤال الذي كان يجب طرحه. – في دورة سابقة ، كانت ريوزو نفسها قد قدمت طلبًا له.
ولكن في الوقت الحالي، كانت كلتا الإلهتين لسوبارو مشغولتين. لذا كان على سوبارو استخدام عقله الضئيل نيابةً عنهما.
“الافتراق عن والدته… وتركه خلفها…”
تم تعيين دورها . كانوا يسعون إلى الشخصية الفردية في كل الأشياء الأخرى:
“أم؟”
في الأذواق، في الهوايات، وفي الأسماء. لذلك، ما كان عليه أن يسأله في تلك اللحظة هو….
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘سمعت الجزء المتعلق بكونك واحدة من الأربعة الأوائل. إذن، بجانبك يا ريوزو، هناك ثلاثة أشخاص آخرين؟'”
‘اسمي سوبارو ناتسكي… ريوزو، ما هو اسمك؟’
“…آسف، قلت أنني لن قاطعك…”
لقد قامت الساحرة والشيطان على حد سواء بتقييم جشعه بشكل مماثل. وكان ذلك على ما يرام معه.
ضيقت ريوزو عينيها عند السؤال، وكأنها كانت تنظر إلى شيء يلمع بسطوع.
إلى جانب ذلك، كان البحث عن الخلاص هو اللعنة التي طاردت قلوب سوبارو و روزوال.
في مواجهة كلمات روزوال، اعترف سوبارو بصراحة بالضعف من قلبه. حتى لو أصر بعناد، متمسكا بالعودة بالموت، في مرحلة ما، سوف يُرهق بالتأكيد، تمامًا كما قال روزوال.
“اسمي… هو ريوزو أرما. أنا… واحدة من النسخ الأربع الأولى.”
“إيميليا، ماذا عن عائلتك؟”
‘—أرما.’
كم من الوقت كان يفعل ذلك؟”
كان غارفيل مطاردًا بنفس الطريقة التي كانت بها إيميليا. إذا كان هناك اختلاف، فهو أن سوبارو لم يستطع أن يسأل شخصًا لديه الوسائل لمعرفة ماضيه—
عندما قالت ريوزو اسمها الشخصي، كرره سوبارو، مغلقًا عينيه. أومأ برأسه ولكن مرة واحدة.
ذكرت اسم الشخص الذي كان ينبغي أن يتحمل نفس الدور مثلها.
“ريوزو التي قابلتها لأول مرة سمت نفسها ريوزو بيلما، أنا متأكد تمامًا. مما يعني أنك لم تكن لديك أي نية لإخفاء ذلك في البداية، أليس كذلك، ريوزو؟”
كان غارفيل مطاردًا بنفس الطريقة التي كانت بها إيميليا. إذا كان هناك اختلاف، فهو أن سوبارو لم يستطع أن يسأل شخصًا لديه الوسائل لمعرفة ماضيه—
عندما سأل عن اسمها، أجابت. لأن إخفاءه يعني إنكار الشخصية الفردية التي اكتسبتها.
كان السبب الأكبر شيئًا آخر. بوضوح، كان هناك شيء غريب يؤثر على إيميليا.
أخيرًا، فهم سوبارو أيضًا. ريوزو الأربعة ، المشرفون على المعبد ، كانوا يتشاركون دورهم مع بعضهم البعض. الأربعة كانوا يتظاهرون بأنهم شخص واحد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لكن لماذا كل هذا العناء؟ ألم يكن بإمكانكم التصرف كأربعة توائم؟”
‘هل نمتِ قليلاً بعد لقائي بكِ الليلة الماضية؟'”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مهما كان السبب الأولي لمغادرة الغابة، فإن إيميليا بلا شك قد تغيرت في الأيام التي تلت ذلك. لو لم يحدث ذلك، لما كانت قادرة أبدًا على التعبير عن أمنيتها بجرأة في مكان اجتماع الاختيار الملكي.
“أجسادنا المقلدة ليست من لحم ودم، بل هي أودو زائف مغطى بالمانا. المانا تنفد حسب نشاط الجسم. إنها غير كافية حتى ليوم كامل من النشاط.”
“عندما يتعلق الأمر بمعنى الكبير، فقد تغلبت علي، سمك وجهك يشمل… كما تعلم، استعارة يد شخص ما للوقوف على قدميك ليست سيئة للغاية. خاصة إذا كان صديقًا.”
“أفهم، إنه تمامًا مثل الأرواح! لذا لضمان عدم ترك وظيفتك غير مكتملة خلال الوقت الذي لا يمكنك فيه الظهور، تقوم ريوزو بديلة بالعمل بدلاً منك!”
صفق سوبارو بأصابعه؛ كل شيء أصبح منطقيًا. لكنه اعتقد أن هذه طريقة غير مريحة للعيش.
“هذا جيد. الوعي الذاتي مهم. والأهم من ذلك، ماذا عن الماركيز؟”
دور ريوزو كمشرفة كان يتم تنفيذه بواسطة عدة أشخاص. يمكن أيضًا القول إن حياة أربعة أشخاص كانت مرتبطة بهذا الدور الواحد. كان ذلك—
بعد أن فقد مؤهلاته، لم يتمكن سوبارو من المساعدة في المحاكمة. لا يمكن فتح حاجز القبر إلا من خلال تحدي إيميليا للمحاكمة. على الأقل، إذا تمكن فقط من العثور على دليل …
‘—هذا أمر يجب على المعنيين به تحمله. التدخل في ذلك سيكون غطرسة، الصغير سو.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘… أفهم ذلك. لن أقول كلمة إذا لم يكن لديك مشكلة في ذلك، ريوزو. لكن.’
‘لكن؟'”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لذلك، كان سوبارو يأمل في الاقتراب وإعطاء إيميليا كتفًا لتتكئ عليه عندما كانت متعبة.
“إذا لا تقبلين بذلك، من فضلك أخبريني. ثم سأجعل روزوال يضعكن، أنتن الأربع فتيات… أو ربما يجب أن يكون عشرات الأخوات… في سجل العائلة، حتى لو اضطررت إلى ضربه.”
كان الوجه تحت المكياج الأبيض شاحبًا، مما جعل النظرة في عينيه لطيفة وليست حادة ، وهو ما أعطى سوبارو انطباع معاكس. ومع ذلك، كان وسيمًا جدًا سواء فعل ذلك أي شيء لمظهره أم لا.
“روزوال، طلبي بسيط. إذا كان بإمكاني إنقاذ كل من المعبد والقصر… ألق الكتاب جانبًا وانضم إلينا. سأجعل إيميليا الملكة. وأنا بحاجة إلى قوتك لتحقيق ذلك.”
إذا كانت نسخ ريوزو ماير، التي يزيد عددها عن عشرين، والتي كانت موجودة في المعبد، تنوي البحث عن حياة تتجاوز حياة النسخة، فإن سوبارو أراد المساعدة.
كان غارفيل يعلم أن شيما هي التي أنقذته. أما بالنسبة لماضي غارفيل، وما شعر به غارفيل تجاه ذلك الماضي، وما هي المشاعر التي كان يحملها حوله حتى تلك اللحظة—فقط شيما كانت تعرف.
“—إيميليا. هل أنتِ مستعدة للتحدث معي عن… ما رأيته في المحاكمة؟”
“الصغير سو… مم-هم، أنت فتى جيد.”
قبول سوبارو لما كان طبيعيًا تحول إلى تنهيدة خرجت من شفتيه.
ربما لم تفهم مصطلح سجل العائلة، لكن نية سوبارو قد تم نقلها على أي حال.
كان السبب الأكبر شيئًا آخر. بوضوح، كان هناك شيء غريب يؤثر على إيميليا.
“أقسم ان هذا كل شيء. أو هل ترغب في التساؤل عما إذا كان هذا صحيحًا أم خطأ كرسول؟”
ابتسمت ريوزو، وكانت عيناها مليئتين بنفس العاطفة كما لو كانت تنظر إلى طفل. كان هذا بلا شك بريق الشخصية الفردية الذي اكتسبته ريوزو أرما على مر الزمن الطويل.
كان غياب باك يثقل كاهل إيميليا. حتى مع وضع ذلك جانبًا، كان من الضروري لسوبارو التحدث مع باك شخصيًا.
‘…أحم. على أي حال، فهمت. فهمت، لذا دعونا نعود إلى المناقشة الأصلية.'”
“يمكنك أن تحمر خجلًا كما تشاء. ومع ذلك، أنا من بدأ هذه المناقشة…الأربعة الأصليون الذين يقومون بدور المشرف، بما في ذلك أنا ، كانوا يتشاركون نفس النية. لو لم نفعل ذلك، لما كنا قادرين على التصرف كما لو كنا شخصًا واحدًا. ومع ذلك، ظل هذا صحيحًا حتى قبل عشر سنوات.”
“قبل عشر سنوات؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ريوزو شيما. هي التي انحرفت عن الأربعة الأصليين، والاستثناء الوحيد لهذه القاعدة.”
“رام، الوضع يتناقض بالفعل مع ما يقوله الكتاب. روزوال حر.”
بقدر ما يتعلق الأمر بعلاقتهم مع ريوزو والآخرين، فقد بدأ الصراع بين سوبارو وروزوال وانتهى بذلك. كلاهما أرادا رفع الحاجز؛ كان الاختلاف الوحيد هو كيفية تحقيق ذلك.
ذكرت اسم الشخص الذي كان ينبغي أن يتحمل نفس الدور مثلها.
ريوزو شيما ،واحدة من الأربعة الأصليين التي انحرفت عن واجبها كمشرفة. تذكر سوبارو سماع اسمها. الأولى التي قابلها كانت بيلما؛ والتي أمام عينيه كانت أرما. و
“ريوزو التي قابلتها لأول مرة سمت نفسها ريوزو بيلما، أنا متأكد تمامًا. مما يعني أنك لم تكن لديك أي نية لإخفاء ذلك في البداية، أليس كذلك، ريوزو؟”
‘سأفي بوعدي. لن أخبر أحدًا. أقسم بهذا على اسم ريوزو شيما.’
“هناك سبب لتعثرها دون أن تعرف السبب. كونها غير مدركة لذلك، وتكرر ذلك فقط، دون جدوى.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في تلك الليلة المزعجة، كانت هذه الكلمات الأخيرة هي الزناد لسجنه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في المحاكمة الثانية، رأى سوبارو مشاهد من العوالم التي اختار فيه بشكل سيء. كلما واجه سوبارو الموت، كلما تكشفت هذه المآسي؛ لم تكن هناك طريقة للعثور على الخلاص.
عندما أطلقت رام هالة خطيرة اختلطت بالغضب الواضح، دفع سوبارو كفه مباشرة نحوها. ثم توقع إلى أين تؤدي أفعالها، فأمال رأسه ونادى على روزوال الجالس خلفها .
ريوزو التي كانت مع غارفيل في ذلك المكان سمت نفسها شيما. ومن المحتمل أن سوبارو قد تم سجنه بواسطة غارفيل بناءً على أوامر هذه الشيما.
“أعلم أنه إذا فزت، فسيؤدي ذلك إلى تطور غير مرغوب فيه بالنسبة لك. ولكن من أجل مستقبلي، ومن أجل وضع إيميليا على العرش، أنت بحاجة إلى الاستمرار في البقاء بالقرب. من المحتمل أن تكون هناك أوقات ستعتمد فيها على القوة التي أملكها فقط. وبغض النظر عن مسألة الأولويات، سأستمر في العمل على تحقيق هدفك في النهاية.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد مرت ساعات قليلة فقط منذ أن تحطم قلبه تمامًا، ومع ذلك، وجد سوبارو نفسه في نفس الوضع مرة أخرى.
‘ريوزو… شيما…’
“نعم. نشأت المشكلة قبل حوالي عشر سنوات. تم إعفاؤها من واجبها كمشرفة وعاشت في الغابة مثل النسخ الأخرى منذ ذلك الحين. وبالتالي، الآن ثلاثة أشخاص هم من يقومون بدور المشرف.”
“ليس لدينا وقت للمزاح الفارغ. هذه ليست وظيفتك يا سيد ناتسكي.”
“ما هي القضية التي أدت إلى تجريد شيما من واجبها؟”
عندما سأل سوبارو عن التفاصيل منذ عشر سنوات مضت، ترددت ريوزو. ومع ذلك، استمر ذلك لثانية واحدة فقط. تنهدت ريوزو، ربما معتقدة أن الصمت يبدو كعدم إخلاص.
‘—لقد تحدت عهدنا مع خالقنا، الساحرة. وبناءً على ذلك، تم تجريدها من واجبها.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘بالعهد، تقصدين…’
‘ريوزو شيما تحدت العهد بدخولها القبر. لقد خالفت أمر الساحرة، ودخلت القبر لإعادة الصغير غار… غارفيل، الذي لم يعد من المحاكمة.'”
في تلك الليلة المزعجة، كانت هذه الكلمات الأخيرة هي الزناد لسجنه.
“……. ”
“وأنا أعلم أنه بينما تدعمين تحرير المعبد على السطح، أنت في الواقع جزء من المعارضة. وأن غارفيل يحمل نفس الرأي.”
عند تلقي هذا التفسير، شعر سوبارو بصدمة تجري في جسده حيث تم ربط قطع المعلومات المتفرقة داخله معًا.
“أيضا، أريد أن أؤكد شيئا حول ما قلته للتو. شيء مهم حقًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…مم.”
غارفيل قد تحدى المحاكمة، لكنه فشل وأصبح رسول الجشع. ريوزو شيما، التي أعادته، تم تجريدها من واجبها كمشرفة. وكانت النسخ المتعددة تلعب دور ريوزو المشرفة.
ثم، مع ووجهها لا يزال متضاربًا، قامت ريوزو بتطهير حلقها بصوت مسموع.
لذا، السبب الذي جعل غارفيل يعارض تحرير المعبد ، حتى بإمتلاك القوة للقيام بذلك، كان أن—”
“نعم، رهان. أنا أتحداك في مباراة كبيرة وجادة … أنا وأنت على الخط.
“شيما وضعت الفكرة في رأسه؟ تم تجريدها من واجبها لإنقاذ غارفيل من القبر، وأصبح ذلك سببها في معارضة تحرير المعبد؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومن هناك استمر صمت روزوال فترة حتى غطى أخيرًا وجهه بيديه.
“ذلك، لا أعلمه. لم أقابل شيما منذ أن تم تجريدها من واجبها. لكن لن يكون غريبًا أن يكون الصغير غار… قد التقى بشيما، لأنهم يتشاركون الذكريات بطريقة لا نفعلها نحن.”
“إذا كنت تعتقد أنني سأفعل ذلك، فليس لدينا ما نناقشه. سأنهي هذه المحادثة هنا.”
“ذكريات لا تمتلكها نسخ ريوزو الأخرى …”
“همم. تعال لذكر ذلك… هذه هي المرة الأولى التي ترى فيها وجهي العاري، أليس كذلك؟
“—ما رآه الصغير غار في المحاكمة عند القبر كان الماضي.”
“نعم، أعرف.”
انتظر سوبارو بهدوء حتى يعبر عن رده. وثم….
عندما خفضت ريوزو عينيها وأجابت، قال سوبارو ‘آه’، وخرج صوته مثل أحمق القرية. وشعر بأن الاتصال الضبابي بين غارفيل وريوزو أصبح أقوى وأكثر وضوحًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان غارفيل يعلم أن شيما هي التي أنقذته. أما بالنسبة لماضي غارفيل، وما شعر به غارفيل تجاه ذلك الماضي، وما هي المشاعر التي كان يحملها حوله حتى تلك اللحظة—فقط شيما كانت تعرف.
كان كائنًا كان بجانب إيميليا واعتبرته كعائلتها… كائنًا قضى وقتًا طويلًا معها.
أخيرًا، وصل سوبارو إلى جوهر الأمر، وهو الأمر الذي لم يكن لديه فرصة لتأكيده مباشرة حتى الآن.
“الصغير سو، هل تعرف عائلة الصغير غار؟”
كان سوبارو واثق بالفعل من أن ريوزو وغارفيل يشكلان الطليعة في هذا الفصيل وهم الذين يتمتعون بأكبر قدر من النفوذ في داخله.
“دفعي إلى الزاوية سيجعلني البطاقة الأقوى على الإطلاق. لن يكون بالطريقة التي أردتها، لكنني سأكون أقوى ورقة يمكنك اللعب بها ضد أعدائك. هل ما زلت غير راضٍ؟”
“فقط قليلا. أعلم أن فريدريكا هي أخت غارفيل من أب مختلف، ولهذا السبب تختلف أسماء عائلاتهم. وأيضا كيف غادرت فريدريكا، ذات الدم الرقيق، المعبد منذ عشر سنوات…”
“بعد الوصول إلى هذا الحد، جعل إطار الزمن قبل عشر سنوات سوبارو يفتح عينيه على مصراعيها. ماذا لو كانت أحداث العشر سنوات الماضية تشكل الشوكة العميقة المغروسة في قلب غارفيل…؟
.
‘لا تخبريني—الماضي الذي رآه غارفيل كان مشهد مغادرة فريدريكا؟’
‘لا، ليس كذلك. فوو… فريدريكا غادرت المعبد بعد أن أخذ الصغير غار المحاكمة. لذلك، ما رآه كان بالتأكيد…'”
لكنه أكد لنفسه أن غارفيل لم يكن لديه قلب شرير مثل روزوال، مما ترك سوبارو بدون سبب لجعله عدواً له.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “فيما يتعلق برفع الحاجز، ليس لدي أي نية لعرقلة إزالته. كما قلت، الصغير سو، يجب أن يكون البقاء أو الرحيل خيارًا فرديًا… هذا ما أؤمن به.”
بعد تصحيح افتراض سوبارو الخاطئ، توقفت ريوزو في النهاية. كان ذلك تردد إنسان لديه شكوك قوية. ثم، بعد توقف لعدة ثوانٍ، عبرت ريوزو عن أفكارها بصوت عالٍ.
‘—ما رآه ذلك الطفل كان على الأرجح عندما افترق عن والدته.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بشعور من الارتجاف، شعر سوبارو وكأن شيئًا قد مزق صدره.
غطى وجهه بذراعه، وعلق سوبارو وهو ينتظر خفوت الضوء الأزرق. ثم خفض ذراعه بخجل، ونظر إلى الجدار المضيء بشكل مشرق، وشعر بالارتياح عندما وجد ما كان يبحث عنه.
مغادرة والدته …وفي المحاكمة، في ذلك…أثرت في سوبارو بشكل شخصي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما سأل عن اسمها، أجابت. لأن إخفاءه يعني إنكار الشخصية الفردية التي اكتسبتها.
فسر سوبارو سلوكها على أنه محاولة واضحة للتهرب من الرد المباشر
‘إذا كان ذلك الطفل قبل عشر سنوات قد رأى شيئًا قويًا بما يكفي لترك ندوب على قلبه، فلا بد أنه كان الفراق مع والدته. لا أستطيع التفكير في أي شيء آخر يمكن أن يكون، باستثناء عندما تركتهم والدة الصغير غار وفوو هنا.'”
“الافتراق عن والدته… وتركه خلفها…”
ردًا ببراعة على سخرية سوبارو اللاذعة، كانت البلورة أو بالأحرى، باك قد كان على الأرجح يطفو هناك بابتسامة كبيرة إذا كان قد أخذ شكلاً ماديًا. في هذا الجو الغريب، تحدث:
“—ما رآه الصغير غار في المحاكمة عند القبر كان الماضي.”
عندما وضع سوبارو الماضي المحتمل على شفتيه، بصراحة، شعر بخيبة أمل قليلاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لن يكون من الصواب أن نسميها خيبة أمل. لكنه تخيل ماضيًا أكبر بكثير من ذلك.
“هذا هو الشيء الوحيد الذي لن أسمح لك أن تضع يدك فيه. أعتقد أنني لا أستطيع أن أتدخل أيضًا.”
“ما هذه الحماقة.”
لكن إذا كان تخمين ريوزو صحيحًا، وكان انفصال غارفيل عن والدته هو الشوكة المغروسة في قلبه…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“اعتراضه على تحرير المعبد ليس ناتجًا عن مشاعر سلبية تجاه العالم الخارجي بل تجاه الأم التي اختارت ذلك بدلا منه…؟”
“ربما يكره ذلك. هناك أيضًا مغادرة فوو بعد ذلك. العالم الخارجي سرق والدته وأخته الكبرى منه. حتى لو أراد الذهاب خلفهم، هناك الحاجز الذي يمنع طريقه. لا يمكنه أن يأخذنا معه إلى الخارج. بالتأكيد، كان الطفل يعاني من التفكير في من هو الأهم بالنسبة له… عائلته أم نحن.”
ثلاث مرات، أخذ باك الغاضب حياة سوبارو. وفي كل واحدة من تلك الحالات—”
“أنا متأكد أنه لا يزال يفعل ذلك… مهلاً، هل يكره أو يستاء من والدته حقًا؟”
عندما وضع البلورة في الجدار الأبيض، تدفق الضوء المبهر إلى الأمام و ملأ رؤيته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘إذا لم يكن لدى إيميليا أي وسيلة للبحث في ذكرياتها، إذًا…'”
معاناة غارفيل كانت واحدة من المستحيل على سوبارو فهمها.
“في السراء والضراء، لم يتخلَّ والدا سوبارو عنه أبدًا .
‘حتى لا تنسى…؟'”
كان ذلك لأنه كان محظوظًا جدًا لدرجة أن الفكرة جعلت سوبارو يتوقف.
كانت عيون إيميليا تشير إلى كآبتها العميقة. احتدمت دوامة من آلام مختلفة داخل إيميليا: الحيرة، والتردد، والشعور بالذنب، وكره الذات.
كان غارفيل مطاردًا بنفس الطريقة التي كانت بها إيميليا. إذا كان هناك اختلاف، فهو أن سوبارو لم يستطع أن يسأل شخصًا لديه الوسائل لمعرفة ماضيه—
‘ذلك الطفل بدأ يسمي نفسه غارفيل تينزل. هذا هو اسم عائلة والدة الطفل. أعتقد أن غارفيل يسمي نفسه بهذا الاسم حتى لا أنسى أمرها.’
“قد أكون شابًا، لكن مظهرك الخارجي بعيد عن الفئة العمرية المناسبة لي، ريوزو. بجانب-”
‘حتى لا تنسى…؟'”
‘فكر، فكر، فكر، اللعنة…’
موافقة على كلمات سوبارو، نظرت ريوزو إلى البلورة، و ضيقت عينيها. كان لديها مشاكلها الخاصة التي كان من الصعب نسيانها. كانت تحدق في جوهرها، على ما يبدو تفكر في غارفيل أثناء ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وكلاهما أدى إلى مأساة، ولكن …
‘لقد فعل ذلك حتى لا تُنسى المشاعر التي يحملها لماضيه. سواء كان ذلك من الغضب أو الحزن هو شيء يعرفه هو وشيما فقط.'”
“ما هذا؟! هذا جنون!”
“أوه… بطريقة ما، الطريقة التي قلت بها ذلك تجعلني أشعر بشعور غريب حقًا. سوبارو، أنت لئيم.”
…..
“… كل ما أعرفه هو أن الصغير روز ورث كتاباً من سيدته الساحرة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تستطع تذكر الذكريات التي كانت تسبب لها التعثر. وكان هذا قاتلًا لجهودها.
طرق على باب الغرفة، منتظرًا لبضع ثوانٍ. لكن لم يكن هناك أي استجابة. عندما أدار المقبض ودخل بسهولة، عبس سوبارو بسبب الإهمال.
‘هذه مشكلة أمنية. يجب أن أخبرها بأن تقفل الباب جيدًا…’
“—إيميليا. هل أنتِ مستعدة للتحدث معي عن… ما رأيته في المحاكمة؟”
تمتم لنفسه بينما كان ينظر إلى الغرفة من خلال الفجوة التي أحدثها الباب المفتوح. لم يكن قصده التلصص بدافع الفضول، بل للتأكد مما إذا كان هناك شخص داخل الغرفة نائم بلا دفاعات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ذكريات لا تمتلكها نسخ ريوزو الأخرى …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لحسن الحظ، لم يكن هناك أحد على السرير في الجزء الخلفي من الغرفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لتلميع مخاوفه بلسان تافه، مد سوبارو قبضته المشدودة في طريق أوتو. عند رؤية ذلك، حك أوتو رأسه و أجاب بالمثل، وقابل قبضة سوبارو بيده.
شعر بالارتياح لهذا، لكنه كان أيضًا متضاربًا بعض الشيء.
لقد توصلوا إلى اتفاق على الرهان على رغباتهم غير المتوافقة. —
‘تبًا، سمعت أنها كانت في غرفتها. أين هي…؟'”
“هذا شيء غريب أن تكذبي بشأنه. سأتظاهر بأنني لم أسمع ذلك…ولكني أرى.”
كانت إيميليا تتحدث دائمًا عن باك باعتباره عائلتها الوحيدة.
“…سوبارو؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“إيه، آه؟ إيميليا تان، أنت هنا؟ ”
ردًا ببراعة على سخرية سوبارو اللاذعة، كانت البلورة أو بالأحرى، باك قد كان على الأرجح يطفو هناك بابتسامة كبيرة إذا كان قد أخذ شكلاً ماديًا. في هذا الجو الغريب، تحدث:
“تفاجأ سوبارو بسماع صوت فقط، بينما لم تكن الفتاة نفسها في الأفق، حيث ظهرت يد بيضاء ببطء من الجانب الآخر من السرير. كانت تنتمي إلى شخص جالس على الأرض هناك.
ذكرت اسم الشخص الذي كان ينبغي أن يتحمل نفس الدور مثلها.
‘ما الأمر، إيميليا-تان، لماذا تجلسين على الأرض هكذا؟ ستتسخ مؤخرتك.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
احدث سوبارو مع ريوزو لمعرفة ماضي غارفيل. أدى ذلك إلى فشل أخذ شكلًا غير متوقع تمامًا، لكن الفكرة نفسها استمرت في أن تكون ذات فائدة. ولأنه كان يواجه وضعًا مشابهًا في حالة إيميليا، ألم يكن بإمكانه محاولة تبني النهج نفسه هناك أيضًا؟
‘أمم، كنت أتقلب في نومي… آسفة، هذا كذب. في الحقيقة، كنت أواجه بعض الصعوبة في النوم.'”
موافقة على كلمات سوبارو، نظرت ريوزو إلى البلورة، و ضيقت عينيها. كان لديها مشاكلها الخاصة التي كان من الصعب نسيانها. كانت تحدق في جوهرها، على ما يبدو تفكر في غارفيل أثناء ذلك.
“هذا شيء غريب أن تكذبي بشأنه. سأتظاهر بأنني لم أسمع ذلك…ولكني أرى.”
في المستقبل القريب، ستضرب الكارثة المعبد. عندما يأتي ذلك الوقت، الشيء الوحيد المتبقي سيكون الموت. لتجنب هذه الكارثة، كان لا بد من رفع الحاجز.
“عانقت وركبتيها وهي جالسة على الأرض، رحبت إيميليا بسوبارو بنظرة مذنبة على وجهها. كانت رائحة الكآبة على ملامحها الجميلة واللطيفة قد نتجت على الأرجح عن قلة النوم والإرهاق، كما ذكرت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في السابق، كان قد سمع من رام أنه ليس كل سكان المعبد يدعمون تحريره. كان بعض السكان من فصيل أرادوا بقاءه.
لم يكن هناك شك في الضغط النفسي. كان سوبارو يعلم ذلك، بعد أن مر بتجربة الجلوس وحيدًا في ليلة بلا نوم.
‘هل نمتِ قليلاً بعد لقائي بكِ الليلة الماضية؟'”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“…مم.”
“…آسف، قلت أنني لن قاطعك…”
لم يأخذ إيماءتها الضعيفة على أنها تعني نعم، بل فقط على أنها تعني أنها تستمع إليه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم تكن هذه هي الدورة الوحيدة التي تضمنت استقبال الصباح دون أن ينام لحظة. السهر طوال الليل يتسبب في انهيار تدريجي حيث تآكل العقل والجسد.
كان ذلك لأنه كان محظوظًا جدًا لدرجة أن الفكرة جعلت سوبارو يتوقف.
كانت البلورة تبعث ضوءًا باهتًا، شاحبًا. الصوت الذي يصل إلى سوبارو كان بالتأكيد قادمًا منها.
‘…آسف. أجعلك تراني في حالة مؤسفة كهذه.’
‘إيميليا؟
قرصت إيميليا خدها كما لو كانت تظهر لسوبارو القلق بوضوح أنها تحاول رفع معنوياتها. هذا التعبير اللطيف عن العزم جعل سوبارو يبتسم تلقائيًا.
‘وكان فقط بالأمس أنني طلبت منك أن تشاهدني أبذل قصارى جهدي، سوبارو. لا يمكنني أن أجعلك تراني ضعيفة هكذا، أليس كذلك؟ لا بأس. سأذهب للنوم بشكل صحيح حتى حلول الليل، لذا…’
“…سوف أسمعك، في القريب العاجل.”
قرصت إيميليا خدها كما لو كانت تظهر لسوبارو القلق بوضوح أنها تحاول رفع معنوياتها. هذا التعبير اللطيف عن العزم جعل سوبارو يبتسم تلقائيًا.
“قل ما تريد.”
“إيميليا-تان، إنه تقريبًا الظهر. إعلانك أنك ستنامين من الآن حتى غروب الشمس… هذا كسل.”
“أقسم ان هذا كل شيء. أو هل ترغب في التساؤل عما إذا كان هذا صحيحًا أم خطأ كرسول؟”
” ….”
“أوه… بطريقة ما، الطريقة التي قلت بها ذلك تجعلني أشعر بشعور غريب حقًا. سوبارو، أنت لئيم.”
“إنه يصف بشكل ملائم رجلين صغيرين يتآمران بهدوء حول هذا وذاك أليس كذلك؟ لقد سمح السيد روزوال بذلك، لذلك لم أتدخل، لكن يجب عليك تعرف مكانك.”
بعد أن جعلت كلمات سوبارو العفوية إيميليا تبتسم، قضى الاثنان بضع لحظات قصيرة ومريحة معًا.
ورغم ذلك، كما هو الحال من قبل، لم يكن هناك رؤية ملموسة له، لأنه لم يتجسد.
بعد أن جعلت كلمات سوبارو العفوية إيميليا تبتسم، قضى الاثنان بضع لحظات قصيرة ومريحة معًا.
أعجب سوبارو بعزم وتصميم إيميليا. كلمات إيميليا من الليلة السابقة لم تحطم فقط غرور سوبارو، بل أظهرت أيضًا أنها كانت شجاعة. كان ذلك إدراكًا مهمًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قالت إيميليا إنها تريد منه أن يدعمها. جاء سوبارو ليفعل ذلك بالضبط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “في السراء والضراء، لم يتخلَّ والدا سوبارو عنه أبدًا .
“—إيميليا. هل أنتِ مستعدة للتحدث معي عن… ما رأيته في المحاكمة؟”
“ليس حقًا يا روزوال. ليس الأمر كما لو كنت أنا وأنت سنكون دائمًا في صراع مع بعضنا البعض.”
“—!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عندما حطم سوبارو الأجواء اللطيفة العالقة، وقطع الطريق بشكل مستقيم إلى هذه النقطة، حبست إيميليا أنفاسها. انتشر الحزن عبر عينيها البنفسجيتين.
كلمات روزوال جعلت تعبير سوبارو يتغيير… ليس إلى مفاجأة، بل إلى ابتسامة ذكرى.
وقبل أن تتمكن من مسحها، أصر سوبارو على الأمر أكثر.
“أعتقد أنه في هذا العالم.”
“لقد سمعت من ريوزو والآخرين، لذلك أعلم أنك ستري ماضيك في المحاكمة. سترين أصعب لحظاتك من الماضي… وأنا أعلم سبب معاناتك.”
“يلجأ الشباب إلى اتخاذ المواقف بهذه السرعة… فما هو نوع الخلاف؟”
السبب الوحيد وراء قيام سوبارو لتمريرها على أنها إشاعات هو إخفاء تجربته الخاصة في تحدي المحاكمة. بعد أن فقد بالفعل مؤهلاته ، فإن الحديث عن لقاءاته مع إيكيدنا لن يؤدي إلا إلى الارتباك.
“هذا يرسم صورة مريبة، ولكن لا يزال هذا بمثابة مساعدة كبيرة. أعني، ريوزو، حتى لو تبين أنك شيطان، لكنت أريد أن أمرك كرسول أن تغرقي في مصهر أو شيء من هذا القبيل…”
علاوة على ذلك، في تلك اللحظة، أراد أن يكرس كل مشاعره تجاه لأجل إيميليا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومن جعله يحدث كان—
“لقد كنت سعيدًا عندما أخبرتني أنك تريدين مني أن أدعمك. لهذا السبب أنا أريد مساعدتك… بشكل صحيح، وليس مجرد محاولة الاحتفاظ بكم جميعًا لنفسي. لذلك أنا أريد أن اعرف ما الذي يقلقك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘جميع المرشحين الآخرين… يشاركون في الاختيار الملكي بأهداف مختلفة، لكن هدفي شخصي جدًا، جدًا—’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘وكان فقط بالأمس أنني طلبت منك أن تشاهدني أبذل قصارى جهدي، سوبارو. لا يمكنني أن أجعلك تراني ضعيفة هكذا، أليس كذلك؟ لا بأس. سأذهب للنوم بشكل صحيح حتى حلول الليل، لذا…’
“سوبارو…”
لم يفكر في الأمر على أنه رد الجميل لنصيحتها. لكنه وضع الكلمات على شفتيه كل نفس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لن أقول أي شيء مثل التحدث سيجعل الأمر أسهل. ولكن إذا تحدثت حيال ذلك، يمكننا على الأقل أن نقلق بشأنه معًا. لا أعرف كيف سأكون جديرًا بالثقة، لكن ألا تسمح لي بمحاربة نفس عدوك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الأول روزوال، لكن علاقتهما العدائية جعلت استخراج إجابة منه أمرًا صعبًا للغاية. حتى فيما يتعلق برام، لم يكن بإمكانه توقع أن تعرف جميع التفاصيل الدقيقة. نظرًا لوضعها، كان الاقتراب منها صعبًا.
لقد فقد المؤهلات اللازمة ليحل محل إيميليا، لمحاربة المعاناة المتدفقة عليها بدلا منها.
دور ريوزو كمشرفة كان يتم تنفيذه بواسطة عدة أشخاص. يمكن أيضًا القول إن حياة أربعة أشخاص كانت مرتبطة بهذا الدور الواحد. كان ذلك—
لذلك، كان سوبارو يأمل في الاقتراب وإعطاء إيميليا كتفًا لتتكئ عليه عندما كانت متعبة.
“لقد كنت سعيدًا عندما أخبرتني أنك تريدين مني أن أدعمك. لهذا السبب أنا أريد مساعدتك… بشكل صحيح، وليس مجرد محاولة الاحتفاظ بكم جميعًا لنفسي. لذلك أنا أريد أن اعرف ما الذي يقلقك.”
” …….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا متردد إلى حد ما إذا كان من المناسب أن أضحك على ذلك.”
عندما وضع البلورة في الجدار الأبيض، تدفق الضوء المبهر إلى الأمام و ملأ رؤيته.
في حيرة، صمتت إيميليا. انتظر سوبارو ردها بهدوء.
تذكر سوبارو كيف ضربه أوتو، وابتسم سوبارو بسخرية بسبب هزيمته الكاملة.
كانت عيون إيميليا تشير إلى كآبتها العميقة. احتدمت دوامة من آلام مختلفة داخل إيميليا: الحيرة، والتردد، والشعور بالذنب، وكره الذات.
من المؤكد أن ذلك سيؤثر على العلاقات بعد تحرير المعبد . بالنسبة لريوزو، كان ذلك بلا شك قضية كبيرة تتجاوز شؤونها الشخصية بكثير. لهذا السبب—
ولكن في النهاية، أغلقت إيميليا عينيها بقوة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“سوبارو…سوبارو، سوف يصدقني…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ربما كانت أمنيتها حقًا لا تراعي مستقبل المملكة، أو رفاهية جميع مواطنيها. ومع ذلك، لم يكن ذلك سوى الشرارة. كانت أمنيتها نقطة انطلاقها، لكن هذا ليس سببًا لانتقادها.
أليس كذلك…؟ كانت الكلمات ستخرج بالتأكيد، لكن إيميليا لم تصدر صوتًا. نبلها لن يسمح بظلم الشك في شخص ما كان يؤكد صدقه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
… الظلم ذاته الذي ضربه سوبارو ذات مرة في إيميليا، غير قادر على مقاومة محاولة احتكارها لنفسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أنا… أعتقد أن الماضي الذي أراه ربما يكون قبل أن أنام.”
فتحت عينيها المغمضتين وبدأت إيميليا تحكي قصتها بتردد.
“لو قلت لك ماذا ستفعل بالجواب؟”
… حكاية جروح ماضيها، والذكريات التي كانت تؤويها كلها وحدها و التي منعت سوبارو من لمسها طوال هذا الوقت.
أخذ سوبارو نفسًا عند اعترافها، وأمسك يد إيميليا بيده.
“…ذكرياتي ضبابية حقًا. ربما كنت في السادسة أو السابعة من عمري.”
“شكرًا لك على التحدث معي… قد يطول الأمر، أليس كذلك؟ ينبغي لنا أن نجلس.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن سوبارو غاضبًا بقدر ما كان متفاجئًا من مدى صراحة أوتو في التعبير عن الأمر.
—كانت تتعثر، ولم تكن تعرف حتى السبب. حقًا، كان الأمر كما أخبرته رام.
“مم، نعم.”
“ليس لدينا وقت للمزاح الفارغ. هذه ليست وظيفتك يا سيد ناتسكي.”
لم يكن الأمر معقدًا. كانت ريوزو قلقة بشأن غارفيل. من خلال محادثتهم حتى هذه النقطة، يمكن لأي شخص أن يدرك أن هناك عداء بين سوبارو وغارفيل.
أومأت إيميليا برأسها وجلست على السرير بينما جلس سوبارو بجانبها. عندما حبكت إيميليا حاجبها، ويبدو أنها غير متأكدة مما يجب التحدث عنه،
نظر سوبارو إلى جانب وجهها وهو يتحدث:
“ليس حقًا يا روزوال. ليس الأمر كما لو كنت أنا وأنت سنكون دائمًا في صراع مع بعضنا البعض.”
“مرحبًا، لا أريد المقاطعة، لكن ماذا تقصد “قبل أن تنامي”؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“…لم أخبرك عن وجودي في الجليد طوال ذلك الوقت، أليس كذلك يا سوبارو؟”
‘…أحم. على أي حال، فهمت. فهمت، لذا دعونا نعود إلى المناقشة الأصلية.'”
“داخل الجليد…انتظري ، هل تقصدين أثناء تجميدك؟”
“في الوقت الحالي، هل تقبل روزوال قلب تلك الفتاة اللطيفة والروح المخلصة ؟”
الكلمات غير المتوقعة جعلت سوبارو يرمش. لحظة من ظهرت صورة من المنشأة الموجودة في الغابة – البلورة التي تم ختم ريوزو ماير فيها – في الجزء الخلفي من ذهنه. بالمعنى الدقيق للكلمة، كان ذلك يختلف عن معنى مجمدة، ولكن الصور كانت متشابهة بشكل رهيب. بشرط أن سوبارو لم يسيء فهم ذلك…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “-رهان؟”
“جانبا، تقول؟ لكي لا أفقد دوافعي ، تقول؟ ومع ذلك، لا يسعني إلا أن أعتبر ذلك أصعب شيء يمكن تحقيقه. بعد كل شيء، إنها مسألة القلب. بالطبع، من الممكن التظاهر على السطح، ولكن…”
“لقد تجمدت في الغابة لفترة طويلة. وقت طويل جدًا جدًا حتى وجدني باك… وقال إنني كنت نائمة داخل الجليد.
‘—هذا أمر يجب على المعنيين به تحمله. التدخل في ذلك سيكون غطرسة، الصغير سو.’
بعد فترة توقفت، أثبت اعتراف إيميليا أن الصورة الذهنية لسوبارو…كانت بالفعل صحيحة.
“لكن لماذا كل هذا العناء؟ ألم يكن بإمكانكم التصرف كأربعة توائم؟”
“…. ”
“أقسم ان هذا كل شيء. أو هل ترغب في التساؤل عما إذا كان هذا صحيحًا أم خطأ كرسول؟”
لمست إيميليا البلورة الموجودة على رقبتها والتي تم ختم باك فيها، وأغلقت عينيها. لا شك أن ذكرى الروح التي كانت إلى جانبها عندما استيقظت ظهرت الجزء الخلفي من جفونها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا عن محاولة تذكر جزء واحد في كل مرة؟ على سبيل المثال…من الذي عشت معه في الغابة؟”
ربما كان ذلك عندما نشأت روابط الثقة المحبة بين إيميليا و باك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘لا تخبريني—الماضي الذي رآه غارفيل كان مشهد مغادرة فريدريكا؟’
في حين أنه شعر بالتأكيد بالحسد لذلك، فإن الكلمات الجليد والغابات حفزت ذاكرة سوبارو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“-أرى، غابة إليور العظيمة المجمدة الأبدية ! تعال للتفكير في الأمر، مرة أخرى في اجتماع الاختيار الملكي… ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ريوزو، شخص ذو طابع عجوز. مشت للإمام ، وقفت الفتاة بجانب سوبارو، وحدقت للأعلى بسبب اختلاف الطول بينهما وهي تنظر في عينيه السوداء. بدأ الهواء بالجفاف عندما نظرت إليه بعيونها.
دور ريوزو كمشرفة كان يتم تنفيذه بواسطة عدة أشخاص. يمكن أيضًا القول إن حياة أربعة أشخاص كانت مرتبطة بهذا الدور الواحد. كان ذلك—
ذكرياته عن الخطاب الافتتاحي الذي أقيم في موقع الاختيار الملكي عادت إليه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ريوزو شيما ،واحدة من الأربعة الأصليين التي انحرفت عن واجبها كمشرفة. تذكر سوبارو سماع اسمها. الأولى التي قابلها كانت بيلما؛ والتي أمام عينيه كانت أرما. و
مع حشد كبير من الناس يحيطون بهم في البلاط الملكي، قالت إيميليا بالتأكيد عن نفسها: أنها عاشت في الغابة، وقضت وقت طويل داخلها..
“قل ما تريد.”
‘حتى لو كنتِ إلهة ما، لن أصلي لكِ. إذا كنت سأصلي، سأصلي لإلهاتي الخاصات.’
وكيف أنها عاشت في الغابة المتجمدة وكان يطلق عليها اسم ساحرة المتجمدة.
كان السبب الأكبر شيئًا آخر. بوضوح، كان هناك شيء غريب يؤثر على إيميليا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“إيميليا، إذا كنتِ في الجليد في الغابة كل هذا الوقت…كم من الوقت بالضبط كنت هناك؟”
متحدثًا إلى نفسه، كان يشير إلى حقيقة أن باك كان سبب العودة بالموت أكثر من مرة. لم يكن سوبارو يستعيد ضغينته؛ كان يؤكد لنفسه فقط ما حدث، ومدى عمق ارتباط مصائرهم.
“…ذكرياتي ضبابية حقًا. ربما كنت في السادسة أو السابعة من عمري.”
كان السبب الأكبر شيئًا آخر. بوضوح، كان هناك شيء غريب يؤثر على إيميليا.
“ستة أو سبعة… هل يحسب الجان السنوات بنفس الطريقة التي يحسب بها البشر؟”
“إذاً فإن الذكريات التي ترينها في القبر هي من قبل أن تتجمدي في الغابة عندما…؟”
بينما كان سوبارو يعد على أصابعه، أومأت إيميليا برأسها بخنوع.
على ما يبدو في حالة عدم تصديق، وضعت إيميليا المهتزة يدها على شفتيها.
لم يكن هناك شك في الضغط النفسي. كان سوبارو يعلم ذلك، بعد أن مر بتجربة الجلوس وحيدًا في ليلة بلا نوم.
أن تكون متجمدًا أثناء طفولتك ثم تستيقظ بعد سنوات كان ذلك أمرًا بمثابة زلة زمنية. ربما تم دفع إيميليا إلى عصر جديد مثل ابن عم بعيد للأسطوري تارو أوراشيما. وكان من الطبيعي أن الوقت الذي قضته لاحقًا مع باك جعلهم مثل العائلة تمامًا.
“إن القول بأنه مثير للاشمئزاز هو أمر مبالغ فيه، يا إلهي… حسنًا، إنها عادة سيئة. سامحيني ، “كاي؟”
“أنا أفهم ما تشعر به. لا أنوي الوقوف هنا وأقول الذهاب للخارج هو الشيء الصحيح المطلق الذي ينبغي عمله. أنا أفهم الشعور بعدم رغبتك في تغيير البيئة الخاصة بك. لكن…”
“إذاً فإن الذكريات التي ترينها في القبر هي من قبل أن تتجمدي في الغابة عندما…؟”
“على ما يبدو، كان ذلك قبل حوالي مائة عام.”
“نعم، رهان. أنا أتحداك في مباراة كبيرة وجادة … أنا وأنت على الخط.
“أرى، مائة نعم…إيه، مائة عام؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في السابق، كان قد سمع من رام أنه ليس كل سكان المعبد يدعمون تحريره. كان بعض السكان من فصيل أرادوا بقاءه.
وبينما كان يحاول ترتيب الجدول الزمني، كان ردها غير الرسمي قد صدم سوبارو. لاحظت إيميليا رد فعله، فسألته: “ما الأمر؟” كما أمالت رأسها .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“إيه، آه، كنت أتخيل فترة عشر سنوات، لذلك تساءلت عما إذا كان أقل من عشرة… أعني، اه، إيميليا تان، أنت تبدين وكأنك في نفس عمري، لذلك اعتقدت أن وقت التجمد كان …”
أخيرًا، وصل سوبارو إلى جوهر الأمر، وهو الأمر الذي لم يكن لديه فرصة لتأكيده مباشرة حتى الآن.
ثم، مع ووجهها لا يزال متضاربًا، قامت ريوزو بتطهير حلقها بصوت مسموع.
“لقد واصلت النمو جسديًا عندما كنت داخل الجليد. لهذا السبب ، بعد أن استيقظت، كان الأمر كما لو كنت في جسد شخص آخر، وهو ما يكفي لأتعثر في كل مكان…”
“لن أقول أي شيء مثل التحدث سيجعل الأمر أسهل. ولكن إذا تحدثت حيال ذلك، يمكننا على الأقل أن نقلق بشأنه معًا. لا أعرف كيف سأكون جديرًا بالثقة، لكن ألا تسمح لي بمحاربة نفس عدوك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ذكرياته عن الخطاب الافتتاحي الذي أقيم في موقع الاختيار الملكي عادت إليه.
“أ-آه، فهمت. اممم، اذا قمت بتجميع كل شيء معًا …”
“الآن، بناءً على حقيقة وجودك هنا وكلامك الآن… يبدو أنك بالفعل على دراية جيدة بنا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت إيميليا في السابعة من عمرها تقريبًا عندما نامت للمرة الأولى، وقد استيقظت بعد مائة عام أو نحو ذلك عندما. وبعبارة أخرى، كان عمر إيميليا مائة وسبع سنوات في هذا الوقت.
“إذًا إيميليا-تان، كم سنة مضت منذ أن أيقظك باك؟”
“… أعتقد أنه ربما كان قبل ستة أو سبعة أعوام…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد الانتهاء من تبادلهما، ضرب الاثنان قبضتيهما معًا و تحركا بعيدا عن بعضها البعض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يكن رد إيميليا دقيقًا جدًا، لكن الرد أقنع سوبارو أن شكوكه كانت صحيحة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت تبلغ من العمر مائة وسبع سنوات بعد خروجها من الجليد. وعاشت هنا سبع سنوات، أي أن عمرها مائة وأربعة عشر.
كانت إيميليا تبلغ من العمر مائة وأربعة عشر عامًا، وستبلغ الثامنة عشرة من عمرها بمظهرها الخارجي و في الرابعة عشرة من عمرها بعقلها .
ثم وضع يديه على رقبتها الرفيعة. شعر بملمس بشرتها الناعمة على أطراف أصابعه، شعر سوبارو كما لو أنه لا يستطيع التنفس.
“العمر الحقيقي، والعمر الظاهري، والعمر العقلي… كلها منفصلة.”
سمح لها بسماع نبضات قلبه. تمامًا كما فعلت إيميليا مع سوبارو الليلة السابقة.
ممسكًا برأسه في حيرة، حاول سوبارو يائسًا فهم كل التناقضات. ريوزو، وهي تراقب سوبارو بعينين ضيقتين، تركت تنهد عميق…
إن دماء الجان التي ورثتها إيميليا جعلت عمرها مفهومًا غامضًا بطرق غير ممكنة عادة. وفي الوقت نفسه، تم حل العديد من الشكوك لدى سوبارو رأي بشأن سلوك إيميليا.
بالنسبة لشخص عاش لأكثر من قرن من الزمان، كانت تجهل إلى حد ما شؤون العالم، غالبًا ما تستخدم العبارات والإيماءات التي تبرز على أنها طفلة، ومن وقت لآخر، كانت تحب استخدام الكلمات التي تبدو قديمة بشكل غريب.
“يجب أن أقول، على الرغم من ذلك، هذا عاطفي جدًا لك. إنه يجعل حتى ضربات قلبي أسرع قليلا.”
كل هذه الأشياء يمكن أن تعود إلى حقيقة أن إيميليا أنفقت معظم حياتها نائمة داخل الجليد.
“…إعادة العمل وإخبارك بالأمر هما شيئان منفصلان. هذه الأرض لي. لقد أصبحنا مغرورين للغاية، أنت وأنا على حد سواء. الشيء الخاص بي … ليس ملائم إلى هذ الحد .”
“أربعة عشر – هذا لا يختلف عن فيلت… فلماذا…؟”
قالت إيميليا إنها تريد منه أن يدعمها. جاء سوبارو ليفعل ذلك بالضبط.
لماذا يجب على هذه الفتاة أن تتحمل مثل هذه المسؤوليات الثقيلة؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
المنافسة على العرش، الغابة المتجمدة لوطنها، معبد مع أربعة قرون من الزمن المتوقف – المعاناة التي تتدفق عليها كانت كثيرة جدًا، وغير منطقية، لدرجة أنه أراد الصراخ ب لماذا؟!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما سأل عن اسمها، أجابت. لأن إخفاءه يعني إنكار الشخصية الفردية التي اكتسبتها.
موافقة على كلمات سوبارو، نظرت ريوزو إلى البلورة، و ضيقت عينيها. كان لديها مشاكلها الخاصة التي كان من الصعب نسيانها. كانت تحدق في جوهرها، على ما يبدو تفكر في غارفيل أثناء ذلك.
“سوبارو؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا عن محاولة تذكر جزء واحد في كل مرة؟ على سبيل المثال…من الذي عشت معه في الغابة؟”
“…آسف، قلت أنني لن قاطعك…”
ثم، دون أن يغير نبرة صوته، تابع سوبارو.
مع تزايد قلق إيميليا، أجبر سوبارو نفسه على الابتسام. معاناتها مع الاختيار الملكي أثارت غضبه نحو روزوال ينمو داخل صدره. ولكن لولا ذلك لما كان سوبارو قادرًا على مقابلة إيميليا قط… ومن هنا انزعج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“…إيميليا، هل عشت حياة طبيعية قبل أن تتجمد الغابة؟”
“أنا…ربما فعلت ذلك…عندما كنت أعيش مع…مع الجميع في الغابة…”
لقد حكم سوبارو بشكل تعسفي أن الوقت لا يسمح بذلك، ولا شيء أكثر من ذلك.
كان بحاجة لتحرير هذا المكان. لكن القرارات لم تنته عند هذا الحد.
عندما حاول سوبارو إعادة المحادثة إلى مسارها الصحيح، لمست إيميليا العلامة على جبهتها وهي تجيب بتردد. بدا الأمر وكأنها تعاني من نوع من الألم، لمس سوبارو كتفها النحيف بيده .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“إيميليا؟ هل أنت بخير؟ إذا كان من الصعب الحديث عنه…”
“… غارفيل، هاه؟”
“أنا-لا بأس. إنها ذكرياتي… ليست واضحة جدًا. وعلى الرغم من أنني رأيت ماضيي أثناء المحاكمة، إلا أنني… لم أفهم حقًا ما رأيته.”
‘ريوزو… شيما…’
“بصراحة، ليس لدي انطباع جيد عنه. في هذه المرحلة، هو أقرب عدو محتمل لي.”
“لا يمكنك تذكر الذكريات التي رأيتها؟ هل هذا حتى…؟”
“أنت الشخص الذي يعتني باحتياجاته. لقد رأيت كتابه الأسود، أليس كذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يكره الاعتماد على إيكيدنا، ولكن في هذا الوضع الحالي، لم يستطع السماح لنفسه يعلق على ذلك. إذا لم يكن سيعتمد على العودة بالموت، كان بحاجة إلى استخدام أي شيء يمكنه استخدامه، سواء كان ذلك مخلب قطة أو كلمات ساحرة ذات شخصية كريهة.
ما إذا كان ذلك ممكنًا أم لا، كان خارج نطاق حكم سوبارو .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد تحدى سوبارو ماضيه مرة واحدة، ومع تلك المرة ، تغلب سوبارو على المحاكمة. وبناء على ذلك، كانت ذكرياته عن والديه واضحة ، لكنه لم يكن يعرف ماذا كان سيحدث لتلك الذكريات لو فشل.
لم يكن هناك ما يضمن أن المحاكمة لم يتم إعدادها بطريقة شريرة تجعل المنافسين المتكررين يعانون.
إلى أوتو، الذي كان يحثه على استخدام رأسه بالكامل وليس جزءًا منه، ترك سوبارو الجزء الأخير من جملته يتدفق بصوت منخفض.
“ماذا عن محاولة تذكر جزء واحد في كل مرة؟ على سبيل المثال…من الذي عشت معه في الغابة؟”
“… كان هناك… مستوطنة صغيرة في الغابة. كل الجان عاشوا هناك معاً.”
“إيميليا، ماذا عن عائلتك؟”
“بجانب؟”
سأل عن والديها وأي إخوة. ومع طرح سوبارو للسؤال، أدرك خطأه على الفور. —
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد حكم سوبارو بشكل تعسفي أن الوقت لا يسمح بذلك، ولا شيء أكثر من ذلك.
كانت إيميليا تتحدث دائمًا عن باك باعتباره عائلتها الوحيدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
إن حقيقة أنها فقدت عائلتها بأكملها كان أمرًا يجب أن يستنتجه دون تفكير.
وكلاهما أدى إلى مأساة، ولكن …
“لا تقلق بشأن ذلك. عائلتي لم تكن تعيش داخل الغابة. كان الجميع لطيفين معي حقًا، وقد أحببت الجميع… ولكن، العائلة”.
“ماذا تعتقد أنك تفعل، فجأة تشق طريقك إلى الغرفة وتقول أشياء عشوائية؟ هل تنوي أن تثقل كاهل السيد روزوال أثناء استراحته في الفراش؟ هذا وقح للغاية، حتى بالنسبة لك. ”
مع ندم سوبارو على خطأه ، ابتسمت إيميليا بحزم وهزت رأسها .
ثم وضع يديه على رقبتها الرفيعة. شعر بملمس بشرتها الناعمة على أطراف أصابعه، شعر سوبارو كما لو أنه لا يستطيع التنفس.
“كان هناك شخص مثل الأم بالنسبة لي. لقد كانت لطيفة حقاً، جميلة، مذهلة… ”
فسر سوبارو سلوكها على أنه محاولة واضحة للتهرب من الرد المباشر
“نعم، أعرف.”
“أم؟”
“لقد كانت لديها نظرة في عينيها مثلك، سوبارو. فقط قليلا جدا. …إيه؟”
كانت إيميليا لا تزال تبتسم، وكانت تجد شيئًا مشتركًا بين سوبارو وذكرياتها عن والدتها. ومع ذلك، تصلبت تلك الابتسامة فجأة، ورمشت إيميليا عينيها عدة مرات.
قرصت إيميليا خدها كما لو كانت تظهر لسوبارو القلق بوضوح أنها تحاول رفع معنوياتها. هذا التعبير اللطيف عن العزم جعل سوبارو يبتسم تلقائيًا.
“آه…لماذا أمي…أمي.؟ لماذا…أدعوها بذلك…”
“أنا – أفهم ذلك، أفهم ذلك… حقًا، أنت منقذ الحياة.”
“و؟ مع علمك لهذا ، ما الذي ترغب في القيام به؟ مع اعتمادك الساذج على الآخرين، أنت غير قادر على حل الوضع. المساومة أو الشحذ، لا توجد طرق أخرى أمامنا.”
على ما يبدو في حالة عدم تصديق، وضعت إيميليا المهتزة يدها على شفتيها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“يمكنني مقابلة الأشخاص المعنيين أيضًا. لكن الرائحة هنا فظيعة. ألن يكون من الأفضل تنظيف هذا؟”
بدأت نظرة إيميليا تتجول في الغرفة، كما لو كانت تبحث إجابة، ومع ذلك لم يتمكن من العثور على واحدة.
“أفهم، إنه تمامًا مثل الأرواح! لذا لضمان عدم ترك وظيفتك غير مكتملة خلال الوقت الذي لا يمكنك فيه الظهور، تقوم ريوزو بديلة بالعمل بدلاً منك!”
ولكن لم يكن هناك سبب للعثور على جزء مفقود من الذاكرة ساقطًا على أرضية مسكنها المؤقت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘إذا لم يكن لدى إيميليا أي وسيلة للبحث في ذكرياتها، إذًا…'”
“إيميليا، اهدأي. خذيها ببساطة. ليست هناك حاجة للاندفاع.”
فسر سوبارو سلوكها على أنه محاولة واضحة للتهرب من الرد المباشر
عند تلقي رد سوبارو، هز روزوال رأسه ببطء. بقي اليأس في عينيه(يقصد سوبارو). و تعبيره مكتئب ، والشفقة واضحة من خلال سلوكه، تنهد روزوال بعمق.
” …”
كانت إيميليا على شفا الذعر عندما لف سوبارو ذراعه حول رأسها، وسحبها بالقرب منه. كان شعرها الفضي الطويل يتدفق على ظهرها عندما وجدت إيميليا، في دهشتها، أن جبهتها تلامس صدر سوبارو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومن هناك استمر صمت روزوال فترة حتى غطى أخيرًا وجهه بيديه.
سمح لها بسماع نبضات قلبه. تمامًا كما فعلت إيميليا مع سوبارو الليلة السابقة.
“…ماذا حدث للجميع عندما تجمدت الغابة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com طلب روزوال تأكيدًا فيما يتعلق بكلمات سوبارو كما لو كان هذا شيء طبيعي للقيام به.
ممسكًا برأسه في حيرة، حاول سوبارو يائسًا فهم كل التناقضات. ريوزو، وهي تراقب سوبارو بعينين ضيقتين، تركت تنهد عميق…
“-. لقد كانوا مثلي تمامًا داخل الجليد… وما زالوا متجمدين حتى الآن. كنت أعيش داخل الغابة مع باك، في انتظار الجميع…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أرى… هذا لطف منك حقًا.”
“ولذلك أيضًا، يعود الأمر كله إلى إيميليا الخاصة بي… هاه؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مغادرة والدته …وفي المحاكمة، في ذلك…أثرت في سوبارو بشكل شخصي.
الأيام التي قضتها مع باك، كانوا يعيشون في تلك الغابة المتجمدة…… لقد كان ذلك الوقت الذي أمضته حقًا وحرفيًا بمفردها مع الروح، بين تماثيل الجليد التي كانت ذات يوم مثل العائلة.
‘ما الأمر، إيميليا-تان، لماذا تجلسين على الأرض هكذا؟ ستتسخ مؤخرتك.’
ذكرت اسم الشخص الذي كان ينبغي أن يتحمل نفس الدور مثلها.
حتى مجرد تصور ذلك في ذهنه، كان مشهدًا بائسًا وحيدًا …
“انتظرت أن يستيقظ الجميع… لكن ذلك اليوم لم يأتِ أبدًا. لهذا السبب… غادرت الغابة وشاركت في الاختيار الملكي.”
“-؟ لماذا ترتبط الغابة بالاختيار الملكي؟ ”
“لقد قطعت وعداً مع روزوال.”
“إيه، آه، كنت أتخيل فترة عشر سنوات، لذلك تساءلت عما إذا كان أقل من عشرة… أعني، اه، إيميليا تان، أنت تبدين وكأنك في نفس عمري، لذلك اعتقدت أن وقت التجمد كان …”
اشتعلت أنفاسه. تلك العبارة الواحدة، الوعد مع روزوال، أرسلت قشعريرة من خلاله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“سوبارو…سوبارو، سوف يصدقني…”
أي نوع من الوعد كان لدى إيميليا، المعذبة بالوحدة في الغابة، مع الشيطان الذي كان روزوال؟
قاد أوتو المحادثة نحو إجابة واحدة، وهي الخاتمة
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لقد جعلني أحمل الشعار الذي كان يحمله… بعد أن تأكد من أن جوهرة التنين كانت متوهجة، تحدث عن الاختيار الملكي، لكنني لم أفهم شيء واحد عن مملكة لوجونيكا.”
في تلك الليلة المزعجة، كانت هذه الكلمات الأخيرة هي الزناد لسجنه.
بالطبع لم تفهم ذلك. لم يكن من الممكن أن تعرف فتاة تعيش في الغابة منذ الطفولة عن العالم الخارجي. فكيف أخرج روزوال إيميليا من الغابة؟ كان ذلك-
“-هاه؟”
“بالنسبة لي، التي لم تفهم شيئًا، قال روزوال هذا. إذا كنت قادرة على الحصول على العرش، بالتأكيد سيتم تحقيق رغبتك في إذابة جليد الغابة. ”
“….”
“هاها… سيد ناتسكي، أنا أفهم مدى ثقتك بالآنسة رام في الماضي. هناك أيضًا مشاعرك تجاه الآنسة ريم المتبقية في القصر بالتأكيد.”
تخيل سوبارو أن دمه الغاضب يلطخ رؤيته بالكامل باللون الأحمر. استخدم روزوال رغبة إيميليا النقية والبريئة لإخراجها من الغابة. كان حصول إيميليا على المؤهلات اللازمة للانضمام إلى الاختيار الملكي ربما مكتوب في كتاب المعرفة.
“العمر الحقيقي، والعمر الظاهري، والعمر العقلي… كلها منفصلة.”
ليس لأنه كان يعلق أي آمال على إيميليا، ولكن فقط لكي يضيف أقوى بطاقة من المقدر أن تظهر تحت إيميليا – بطاقة اسمها ناتسكي سوبارو – إلى سطح السفينة الخاص به.
“لقد تجمدت في الغابة لفترة طويلة. وقت طويل جدًا جدًا حتى وجدني باك… وقال إنني كنت نائمة داخل الجليد.
“—إذا كان صريحًا، فإن فكرة الاحتفاظ بروزوال في حزب إيميليا بعد حل جميع القضايا كانت تجعله يمقت ذلك.
“’إيميليا-تان حزينة لأن حيوان العائلة الأليف هرب من المنزل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘سوبارو، هل تظن بأني أقل شأناً؟’
بقول مثل هذه الكلمات، استخدم سوبارو البلورة كمفتاح لغرفة مخفية.
“أنت من قلت ذلك، روزوال.”
‘…هاه؟ لماذا أظن ذلك؟’
بينما كان الغضب الأسود يحترق في صدر سوبارو، سألت إيميليا، وهي ما زالت مدفونة في صدره، هذا السؤال الحساس.
بشكل دقيق، لم تكن إيكيدنا، بل ريوزو نفسها هي التي شرحت هذا في دورة سابقة. تضمنت تلك الإجابة كيف أن المعبد الذي يحتوي على قبر إيكيدنا كان مختبرًا لبحثها عن الخلود، وأن ريوزو كانت مثالًا على نجاحها ، وأن أدوار النسخ كانت أن تكون أوعية لصب الروح فيها.
‘جميع المرشحين الآخرين… يشاركون في الاختيار الملكي بأهداف مختلفة، لكن هدفي شخصي جدًا، جدًا—’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، في النهاية، لم يفعل سوبارو ذلك. لم يكن ذلك لأنها كانت تعاني من الكوابيس، ورغم أنه كان جزئيًا للسماح لإيميليا بالراحة عندما كانت مرهقة عقليًا وجسديًا، إلا أن هذا لم يكن السبب الوحيد أيضًا.
“هذه معركة بيني وبينك، اثنين من المهرجين يتلاعب بهم القدر. – دعنا نفعل هذا بشكل عادل .”
‘إذن هذا ما قصدتيه بسببك الأناني، أليس كذلك؟’ ”
بعد أن افترقا فور انتهاء الخطاب الافتتاحي، عندما التقى سوبارو بها مرة أخرى وأعرب عن مشاعره تجاهها، تذكر بحزم أن إيميليا، وهي تنطق بكلماتها بينما كانت مرتبكة من حسن نيته، صرحت بأن سببها للسعي إلى العرش كان أنانيًا للغاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد فعلت ذلك عدة مرات، ولكن من فضلك توقف عن مناداتي أختي الكبرى. لا تذكر رام أنها أصبح الأخت الكبرى لباروسو. إنه أمر مثير للاشمئزاز.”
ربما كانت أمنيتها حقًا لا تراعي مستقبل المملكة، أو رفاهية جميع مواطنيها. ومع ذلك، لم يكن ذلك سوى الشرارة. كانت أمنيتها نقطة انطلاقها، لكن هذا ليس سببًا لانتقادها.
‘لا يوجد خطأ في دافعكِ لرغبتكِ في إنقاذ عائلتك والأشخاص الثمينين بالنسبة لك. إنقاذ الأشخاص ليس أقل أهمية فقط لأن القليلون وليس الكثيرون. بالإضافة إلى ذلك، هذا ليس الشيء الوحيد الذي تهتمين به، أليس كذلك؟'”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
مهما كان السبب الأولي لمغادرة الغابة، فإن إيميليا بلا شك قد تغيرت في الأيام التي تلت ذلك. لو لم يحدث ذلك، لما كانت قادرة أبدًا على التعبير عن أمنيتها بجرأة في مكان اجتماع الاختيار الملكي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومن هناك استمر صمت روزوال فترة حتى غطى أخيرًا وجهه بيديه.
ذكرت اسم الشخص الذي كان ينبغي أن يتحمل نفس الدور مثلها.
لقد قالت إنها تريد أن تُرى بالعدل، بالمساواة. كان هذا شيئًا حصلت عليه إيميليا بالتأكيد في العالم الخارجي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘…نعم. أنا ممتنة حقًا.’
ما زالت تضع رأسها على صدر سوبارو، أومأت إيميليا عدة مرات بينما كانت تتحدث. بينما شعر بحركاتها المتململة، كان سوبارو يفكر فيما إذا كان قد تمكن من دعمها جيدًا، حتى ولو قليلاً.
في حين أنه شعر بالتأكيد بالحسد لذلك، فإن الكلمات الجليد والغابات حفزت ذاكرة سوبارو.
“أرى…” كان ردها الخافت.
لكن، معبراً عن حبه الذي لا يتضاءل، استمر في مداعبة رأس إيميليا برفق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“نظرًا لقوتك ، يمكنك بالتأكيد أن تقول أن “النهاية” لم تأتي أبدًا. أنت حر في إلغاء أي شيء غير مريح لك. صحة الوعد من مثل هذا الشخص هي …”
‘…إيميليا؟’
كم من الوقت كان يفعل ذلك؟”
” روزوال.”
في منتصف احتضانهم الصامت، نادى سوبارو اسم إيميليا. مرهقة، لم ترد؛ بدلاً من ذلك، سمع أصوات الشخير الخافتة.
“-. لقد كانوا مثلي تمامًا داخل الجليد… وما زالوا متجمدين حتى الآن. كنت أعيش داخل الغابة مع باك، في انتظار الجميع…”
ممسكًا برأسه في حيرة، حاول سوبارو يائسًا فهم كل التناقضات. ريوزو، وهي تراقب سوبارو بعينين ضيقتين، تركت تنهد عميق…
نظرًا لإرهاقها العقلي، كان من الطبيعي أن تغفو إيميليا بسرعة بمجرد أن وجدت حتى القليل من السكينة. عند رؤية وجهها يحمل علامات ليس من الكوابيس، بل من النوم لاستعادة النشاط، تنهد سوبارو.
“لكنها قدمت نصائح أكثر بكثير مما كنت أتوقع. ربما هي معجبة بي أيضاً…”
بالتفكير في ليلة المحاكمة، كان ينبغي عليه أن يسألها عن ماضيها بمزيد من التفصيل.
“أم؟”
ومع ذلك، في النهاية، لم يفعل سوبارو ذلك. لم يكن ذلك لأنها كانت تعاني من الكوابيس، ورغم أنه كان جزئيًا للسماح لإيميليا بالراحة عندما كانت مرهقة عقليًا وجسديًا، إلا أن هذا لم يكن السبب الوحيد أيضًا.
‘لقد فعل ذلك حتى لا تُنسى المشاعر التي يحملها لماضيه. سواء كان ذلك من الغضب أو الحزن هو شيء يعرفه هو وشيما فقط.'”
كان السبب الأكبر شيئًا آخر. بوضوح، كان هناك شيء غريب يؤثر على إيميليا.
“الإنسان الذي يخطط كثيرًا لن يتراجع، لأنه إذا فعل ذلك، لن يخون إلا نفسه. هناك أيضا حقيقة أنه يبدو وكأنه ضعف … ”
كانت إيميليا تتحدث دائمًا عن باك باعتباره عائلتها الوحيدة.
كشفت إيميليا لسوبارو عن مكان ولادتها وسبب مشاركتها في الاختيار الملكي. كان القرار للقيام بذلك يتطلب قدرًا لا بأس به من الشجاعة، لكن ذكرياتها المتعلقة بالمحاكمة الفعلية فقدت. كان يظهر على وجهها أنها لا تريد التحدث عن ذلك ، لكن هذا لم يكن السبب الوحيد. كان لديها فجوات في ذاكرتها.
“أفهم، إنه تمامًا مثل الأرواح! لذا لضمان عدم ترك وظيفتك غير مكتملة خلال الوقت الذي لا يمكنك فيه الظهور، تقوم ريوزو بديلة بالعمل بدلاً منك!”
من المرجح أن المحاكمة أظهرت لإيميليا أحداث منذ مائة عام مضت، قبل أن تتجمد الغابة. ومع ذلك، فهي لم تتذكر تلك الأشياء بشكل صحيح .
“يلجأ الشباب إلى اتخاذ المواقف بهذه السرعة… فما هو نوع الخلاف؟”
… حكاية جروح ماضيها، والذكريات التي كانت تؤويها كلها وحدها و التي منعت سوبارو من لمسها طوال هذا الوقت.
—كانت تتعثر، ولم تكن تعرف حتى السبب. حقًا، كان الأمر كما أخبرته رام.
كانت هذه بداية التحدي الأخير الذي يواجه ناتسكي سوبارو، وهو تحرير المعبذ وانقاذ القصر.
لم تستطع تذكر الذكريات التي كانت تسبب لها التعثر. وكان هذا قاتلًا لجهودها.
“ما هذا؟! هذا جنون!”
إذا استمرت الأمور كما في كل مرة من قبل، فإن إيميليا ستتحدى المحاكمة في حالة جديدة كل ليلة. سيكون الأمر كما لو أن سوبارو لم يحتفظ بذكرياته بعد العودة بالموت ولم يكن يعرف إلا الأحداث في الوقت الحالي من الدورة. لن يكون قادرًا على تذكر جهوده السابقة أو تحسينها. كان من الطبيعي تمامًا لماذا كانت تستمر في الفشل.
ومع ذلك، ها هي، تستريح في عالم الأحلام حتى بعد الموت.
“إذا كان هذا فخًا نصبته إيكيدنا، فسيكون الأسوأ على الإطلاق، لكن—
“-أرى، غابة إليور العظيمة المجمدة الأبدية ! تعال للتفكير في الأمر، مرة أخرى في اجتماع الاختيار الملكي… ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما تنهد سوبارو ، ظهر أوتو بأوراق الشجر الملتصقة بقبعته من ظل شجرة قريبة كان يختبئ خلفها.
‘—ليست من النوع الذي يشاهد ويضحك بينما تواجه جدارًا لا يمكن تجاوزه تمامًا، أليس كذلك؟’
“بالفعل. ليس من أجلك فحسب، بل من أجل مستقبلي المتألق، سأحب ذلك بالتأكيد إذا سار كل شيء على ما يرام.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…. ”
كانت شخصية إيكيدنا الفاسدة حقيقة مثبتة، لكنه وثق في حقيقة أن لشرها جمالية معينة. تلك الساحرة لن تنشئ محاكمة لا يمكن تجاوزها.
عندما حاول سوبارو إعادة المحادثة إلى مسارها الصحيح، لمست إيميليا العلامة على جبهتها وهي تجيب بتردد. بدا الأمر وكأنها تعاني من نوع من الألم، لمس سوبارو كتفها النحيف بيده .
“في ذلك، كانت الساحرة الخبيثة بلا شك تتظاهر بأنها إلهة.
ومع ذلك، ها هي، تستريح في عالم الأحلام حتى بعد الموت.
لم يعتقد سوبارو أنه كان مخطئًا في ذلك. ولكن هذا كان كل شيء. روزوال لم يكن على حق أيضا. ومن المؤكد أن الطريق الصحيح يقع في مكان آخر.
ربما كانت قوتها حقًا تنافس قوى الآلهة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘حتى لو كنتِ إلهة ما، لن أصلي لكِ. إذا كنت سأصلي، سأصلي لإلهاتي الخاصات.’
“…الصغير سو، ما رأيك في الصغير غار؟”
ومع ذلك، برؤية ذلك التعبير الغارق، تابع سوبارو، “لكن. كعدو محتمل، أعني أنه الشخص الذي سأتصادم معه أولاً. بمجرد أن يتم التعامل مع ذلك، لن أعرف ما إذا كنا سنتوافق جيدًا أم لا حتى ينتهي كل شيء.”
ولكن في الوقت الحالي، كانت كلتا الإلهتين لسوبارو مشغولتين. لذا كان على سوبارو استخدام عقله الضئيل نيابةً عنهما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا متردد إلى حد ما إذا كان من المناسب أن أضحك على ذلك.”
‘إذا لم يكن لدى إيميليا أي وسيلة للبحث في ذكرياتها، إذًا…'”
“يبدو أكثر إثارة للإعجاب أن نطلق عليها منافسة بدلاً من خلاف. ستكون النتائج أفضل للجميع إذا فزت، لذلك أردت أن تتعاوني معي وأنا أيضًا يا ريوزو…”
بوضع إيميليا النائمة بوضوح على السرير، نظر سوبارو إلى داخله بحثًا عن إجابة.
“…عذرًا أيتها الأخت الكبرى، لكنني لا أواجه خصمًا يمكنني التغلب عليه تحركات فاترة على لوحة اللعبة.”
“إذا لا تقبلين بذلك، من فضلك أخبريني. ثم سأجعل روزوال يضعكن، أنتن الأربع فتيات… أو ربما يجب أن يكون عشرات الأخوات… في سجل العائلة، حتى لو اضطررت إلى ضربه.”
هل شيء ما في الماضي كسر روح إيميليا عندما خضعت للمحاكمة؟
“لا تتحدث بشيء غامض مثل الصغير غاراند ، أعطني إجابة جادة. من أين سمعت مثل هذه الأقاويل الفارغة؟”
“هذه معركة بيني وبينك، اثنين من المهرجين يتلاعب بهم القدر. – دعنا نفعل هذا بشكل عادل .”
السؤال جعله يتذكر الأفكار المماثلة تمامًا التي كانت لديه تجاه شخص آخر قبل بضع ساعات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “باروسو. -هل حقاً…تتوقع شيئاً من السيدة إيميليا؟
كان غارفيل مطاردًا بنفس الطريقة التي كانت بها إيميليا. إذا كان هناك اختلاف، فهو أن سوبارو لم يستطع أن يسأل شخصًا لديه الوسائل لمعرفة ماضيه—
“أنا مرتاح لسماع ذلك. حسنًا، لقد اعتقدت بالتأكيد أنه سيوافق، ولكن التعثر هنا كان من شأنه أن يجعل كل الخطط التالية بعد ذلك لا شيء.”
‘—انتظر.'”
بعد التفكير في الأمر حتى تلك النقطة، توقف عقل سوبارو.
عندما أغلق سوبارو إحدى عينيه، وغمز وهو يتحدث بهذه الكلمات، فتح روزوال فمه بصدمة
احدث سوبارو مع ريوزو لمعرفة ماضي غارفيل. أدى ذلك إلى فشل أخذ شكلًا غير متوقع تمامًا، لكن الفكرة نفسها استمرت في أن تكون ذات فائدة. ولأنه كان يواجه وضعًا مشابهًا في حالة إيميليا، ألم يكن بإمكانه محاولة تبني النهج نفسه هناك أيضًا؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘حتى لو لم تتذكر إيميليا بنفسها… إذا سألت شخصًا يعرف…’
“لا تقلق بشأن ذلك. عائلتي لم تكن تعيش داخل الغابة. كان الجميع لطيفين معي حقًا، وقد أحببت الجميع… ولكن، العائلة”.
الكلمات غير المتوقعة جعلت سوبارو يرمش. لحظة من ظهرت صورة من المنشأة الموجودة في الغابة – البلورة التي تم ختم ريوزو ماير فيها – في الجزء الخلفي من ذهنه. بالمعنى الدقيق للكلمة، كان ذلك يختلف عن معنى مجمدة، ولكن الصور كانت متشابهة بشكل رهيب. بشرط أن سوبارو لم يسيء فهم ذلك…
كان هناك عدد قليل من الأشخاص الذين يمكنهم أن يعرفوا ما حدث في غابة إليور الكبرى.
قاد أوتو المحادثة نحو إجابة واحدة، وهي الخاتمة
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان الأول روزوال، لكن علاقتهما العدائية جعلت استخراج إجابة منه أمرًا صعبًا للغاية. حتى فيما يتعلق برام، لم يكن بإمكانه توقع أن تعرف جميع التفاصيل الدقيقة. نظرًا لوضعها، كان الاقتراب منها صعبًا.
لم يكن روزوال يعرف شيئًا عن ذلك.
“…عذرًا أيتها الأخت الكبرى، لكنني لا أواجه خصمًا يمكنني التغلب عليه تحركات فاترة على لوحة اللعبة.”
لكن كان هناك شخص واحد أو بالأحرى مخلوق واحد يعرف.
كان كائنًا كان بجانب إيميليا واعتبرته كعائلتها… كائنًا قضى وقتًا طويلًا معها.
‘إيميليا؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه، أرى… هذه الشخصية ، أليس كذلك.”
‘—باك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع تزايد قلق إيميليا، أجبر سوبارو نفسه على الابتسام. معاناتها مع الاختيار الملكي أثارت غضبه نحو روزوال ينمو داخل صدره. ولكن لولا ذلك لما كان سوبارو قادرًا على مقابلة إيميليا قط… ومن هنا انزعج.
بالتأكيد، باك ، روح إيميليا المتعاقدة، المعلنة كعائلتها الوحيدة ، كائن قضى معها وقتًا طويلًا جدًا.ذلك القط الصغير الذي كان حاضر عندما استيقظت إيميليا من الجليد، سوف يعرف عن الظروف.
لم ينشأ أي شعور مؤقت بالإنجاز لدى أوتو كما انتقل على الفور إلى المهمة التالية في متناول اليد. عند هذه النقطة، عبر سوبارو ذراعيه وارتدى تعبير متجهم. كشفت تجاعيد جبينه عن خلافه الداخلي.
كانت المشكلة أنه في الوقت الحالي، لم يكن هناك طريقة لإستدعاء الروح، منذ عدة أيام قبل السفر إلى المعبد، لم يظهر باك بنفسه ولم يجب على نداءات إيميليا.
كانت عيون إيميليا تشير إلى كآبتها العميقة. احتدمت دوامة من آلام مختلفة داخل إيميليا: الحيرة، والتردد، والشعور بالذنب، وكره الذات.
كان غياب باك يثقل كاهل إيميليا. حتى مع وضع ذلك جانبًا، كان من الضروري لسوبارو التحدث مع باك شخصيًا.
مع ندم سوبارو على خطأه ، ابتسمت إيميليا بحزم وهزت رأسها .
‘فكر، فكر، فكر، اللعنة…’
“هذا صحيح. إذًا لا توجد طريقة لتسوية هذا الأمر سوى بالرهان.”
“نعم، هذا ما يصل إليه الأمر. لقد سئمت وتعبت من الشعور ببعضنا البعض هكذا. أنا سأفعل هذا في المرة الأخيرة.”
يغطي وجهه براحتيه، بحث سوبارو بشدة عن وسيلة. لم يكن يستجيب لنداء إيميليا. كان من غير المجدي محاولة تحريك باك من خلال أي وسيلة عادية كساحر أرواح. لذلك، كان يحتاج إلى طريقة أخرى لإيقاظ باك بالقوة. قام بتنقيب جميع ذكرياته عن باك حتى الآن.
طالما كان هناك حياة، ومستقبل، وأمل، وإمكانيات. نعم، كان ذلك ما قاله روزوال.
شملت لقاءه الأول مع إيميليا في العاصمة، ولم شملهما والقتال جنبًا إلى جنب في قبو المسروقات، وتبادل الكلمات المتكرر بينهما خلال الدورة في القصر، والأوقات، بعد بدء الاختيار الملكي، عندما كان باك يأخذ حياته—
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أنا – أفهم ذلك، أفهم ذلك… حقًا، أنت منقذ الحياة.”
‘—كم مرة قتلتني؟’
لوى سوبارو خديه وهو يرفع إبهامه للأعلى بشكل مستقيم.
متحدثًا إلى نفسه، كان يشير إلى حقيقة أن باك كان سبب العودة بالموت أكثر من مرة. لم يكن سوبارو يستعيد ضغينته؛ كان يؤكد لنفسه فقط ما حدث، ومدى عمق ارتباط مصائرهم.
“كما تقول، ليس أمرًا سيئًا أن أفعل شيئًا لخليفتي… ولا أفتقر إلى الاهتمام بما إذا كانت النتائج ستكون متوافقة مع ما هو مكتوب.”
“لا تزال جملة “اشعر بالحب” مستمرة. امضي قدما وأعطني المزيد من الأخبار الجيدة للاحتفال بها إذا كنت ترغب في ذلك.”
ثلاث مرات، أخذ باك الغاضب حياة سوبارو. وفي كل واحدة من تلك الحالات—”
‘هذه مشكلة أمنية. يجب أن أخبرها بأن تقفل الباب جيدًا…’
“….”
توقف نَفَس سوبارو، متوصلاً إلى الاحتمالية بينما كان ينظر إلى وجه إيميليا النائم.
لم ينشأ أي شعور مؤقت بالإنجاز لدى أوتو كما انتقل على الفور إلى المهمة التالية في متناول اليد. عند هذه النقطة، عبر سوبارو ذراعيه وارتدى تعبير متجهم. كشفت تجاعيد جبينه عن خلافه الداخلي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت إيميليا نائمة بسلام، بعمق شديد لدرجة أنها لم تحلم. لم يكن هناك شيء آخر يمكن أن يقدمه سوبارو لها سوى تلك السكينة. أو هكذا كان يعتقد.
“لم أكن أعتقد أننا سنلتقي مرة أخرى وجهاً لوجه في هذه الحياة، وبسرعة كبيرة.. هل حدث شيء ما أدى إلى تغيير حالتك العقلية؟”
‘آسف، إيميليا.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
مع هذا الاعتذار القصير لوجهها النائم، اقترب سوبارو من إيميليا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ثم وضع يديه على رقبتها الرفيعة. شعر بملمس بشرتها الناعمة على أطراف أصابعه، شعر سوبارو كما لو أنه لا يستطيع التنفس.
“دفعي إلى الزاوية سيجعلني البطاقة الأقوى على الإطلاق. لن يكون بالطريقة التي أردتها، لكنني سأكون أقوى ورقة يمكنك اللعب بها ضد أعدائك. هل ما زلت غير راضٍ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ستة أو سبعة… هل يحسب الجان السنوات بنفس الطريقة التي يحسب بها البشر؟”
كانت دقات قلبه صاخبة جدًا. مدركًا التدفق الشرس للدم مع طبلة أذنيه، تابع سوبارو حيث قادته تلك الاحتمالية.
“…سوف أسمعك، في القريب العاجل.”
“إذا كانت توقعات سوبارو صحيحة، فإن هذا سيستدعي باك. كل ما كان عليه فعله هو وضع قوة في أصابعه—
بعد أن فقد مؤهلاته، لم يتمكن سوبارو من المساعدة في المحاكمة. لا يمكن فتح حاجز القبر إلا من خلال تحدي إيميليا للمحاكمة. على الأقل، إذا تمكن فقط من العثور على دليل …
‘—كما لو كنت أستطيع ذلك.’
“إذا كان هذا فخًا نصبته إيكيدنا، فسيكون الأسوأ على الإطلاق، لكن—
فورًا بعد ذلك، بدا أن سوبارو يعاني من الألم بينما كان يخرج صوته.
عندما اعتبر رام كلمات سوبارو المكبوتة بمثابة استهزاء بولائها أصبح صوتها شائك. لكن إنكار سوبارو لم يكن يتعلق بمشاعر رام تجاه روزوال.
كان بحاجة لتحرير هذا المكان. لكن القرارات لم تنته عند هذا الحد.
كان الشعور حقيقيًا. شعر بوخز حاد من تشابك أضراسه معًا، تنفس سوبارو بشكل متقطع بينما كان يتراجع. كانت راحتي يديه مغطاة بالصقيع الأبيض.
“أنت حقًا لا تتجولين حول الأدغال، أليس كذلك؟ لا ينبغي أن تكوني قد استمعتي لي ولروزوال عندما كنا نتحدث على أي حال…”
“كانت يداه تحترقان وكأنهما غمرتا في دلو من الماء الساخن؛ لكن في الواقع، كان التأثير معاكسًا تمامًا. لم يكن هذا عذابًا بسبب الحرارة، بل ألمًا لاذعًا من البرد الشديد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما خفضت ريوزو عينيها وأجابت، قال سوبارو ‘آه’، وخرج صوته مثل أحمق القرية. وشعر بأن الاتصال الضبابي بين غارفيل وريوزو أصبح أقوى وأكثر وضوحًا.
ومن جعله يحدث كان—
‘أنت تعرف ما كنت أهدف إليه، لذا لم تكن بحاجة للذهاب بعيدًا، اللعنة…!’
“بالنسبة لي، التي لم تفهم شيئًا، قال روزوال هذا. إذا كنت قادرة على الحصول على العرش، بالتأكيد سيتم تحقيق رغبتك في إذابة جليد الغابة. ”
‘—هممم، أتساءل. ليس هناك ضمان بأن مزيجًا معينًا من الحب والكراهية لن يتسبب في ضرر لليا، أليس كذلك؟ وحبك عميق، سوبارو.’
كانت تبلغ من العمر مائة وسبع سنوات بعد خروجها من الجليد. وعاشت هنا سبع سنوات، أي أن عمرها مائة وأربعة عشر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘مهلاً، كيف عرفت عن رد معلمتي في دار الحضانة على رسالة الحب التي كتبتها لها في رياض الأطفال…’
أيضًا، حتى بين النسخ في ذلك المكان، كانت لريوزو دور خاص وفردي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com … الظلم ذاته الذي ضربه سوبارو ذات مرة في إيميليا، غير قادر على مقاومة محاولة احتكارها لنفسه.
‘إيييه… إنه حقًا مخيف أن تترك ليا بجانبك. هل يجب أن أمحوك، ربما؟'”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “- لن تقوم بركل أي شيء مميت كهذا مرة أخرى. ليس إذا قررت الأشياء، ترى؟”
“‘لا تستعمل كلمة محو بسهولة، يا إلهي. بالإضافة إلى ذلك—’
“اسمي… هو ريوزو أرما. أنا… واحدة من النسخ الأربع الأولى.”
إن دماء الجان التي ورثتها إيميليا جعلت عمرها مفهومًا غامضًا بطرق غير ممكنة عادة. وفي الوقت نفسه، تم حل العديد من الشكوك لدى سوبارو رأي بشأن سلوك إيميليا.
موجهاً يديه المتألمتين، سوبارو حدق مباشرة أمامه بغضب. وصلت نظرته إلى رقبة إيميليا أو بالأحرى، إلى البلورة الخضراء المتدلية منها.
كانت البلورة تبعث ضوءًا باهتًا، شاحبًا. الصوت الذي يصل إلى سوبارو كان بالتأكيد قادمًا منها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…في اقتراح لجعل هذه المرة هي مرتك الأخيرة، ما الذي تريده مني ؟”
ورغم ذلك، كما هو الحال من قبل، لم يكن هناك رؤية ملموسة له، لأنه لم يتجسد.
هل شيء ما في الماضي كسر روح إيميليا عندما خضعت للمحاكمة؟
“’إيميليا-تان حزينة لأن حيوان العائلة الأليف هرب من المنزل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع تزايد قلق إيميليا، أجبر سوبارو نفسه على الابتسام. معاناتها مع الاختيار الملكي أثارت غضبه نحو روزوال ينمو داخل صدره. ولكن لولا ذلك لما كان سوبارو قادرًا على مقابلة إيميليا قط… ومن هنا انزعج.
“بدلاً من ذلك، كنت هنا طوال الوقت، رغم ذلك. ولكن، همم، نعم، يجب أن أقول هذا.”
لم يعتقد سوبارو أنه كان مخطئًا في ذلك. ولكن هذا كان كل شيء. روزوال لم يكن على حق أيضا. ومن المؤكد أن الطريق الصحيح يقع في مكان آخر.
‘…أحم. على أي حال، فهمت. فهمت، لذا دعونا نعود إلى المناقشة الأصلية.'”
ردًا ببراعة على سخرية سوبارو اللاذعة، كانت البلورة أو بالأحرى، باك قد كان على الأرجح يطفو هناك بابتسامة كبيرة إذا كان قد أخذ شكلاً ماديًا. في هذا الجو الغريب، تحدث:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد الانتهاء من تبادلهما، ضرب الاثنان قبضتيهما معًا و تحركا بعيدا عن بعضها البعض.
“لقد قمت بعمل جيد باستدعائي. – أنا سعيد يا سوبارو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه، أرى… هذه الشخصية ، أليس كذلك.”
/////
“أنا أعتبر ذلك نعم، حسنًا؟”
حسابنا بتويتر @ReZeroAR
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
