5 - حارس برج المراقبة.
“- أنستاشيا ، انتبهي، السقف منخفض هنا.”
مع اللهب ليختتم الصفقة، الكائن الذي أذله سيتم محوه تمامًا.
ليس لأنه استسلم عن البقاء على قيد الحياة في مواجهة تهديد قاهر. كان العكس.
“فهمت. شكرا لك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“رام، الأرضية هنا وعرة بعض الشيء. يجب أن تكون بخير بالنسبة لباتراش، لكن كن حذرًا.”
رؤية الوحش الشيطاني المشتعل أمام عينيه، بدأ دماغ سوبارو يعمل على الفور، يبحث عن طريقة للنجاة.
“… مفهوم …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن للكائن رأس. كان صراخه يأتي من الجزء العلوي من جسده – الجزء الذي يشبه جذع الإنسان. كان هناك شق رأسي من مكان صدر الإنسان إلى المعدة، مكونًا فمًا مع أنياب حادة على جانبيه.
كان خائفًا من أن لا تصدر العملة أي صوت عند هبوطها، لكن القنطور استهدف العملة بعناد، وأحرقها بلا رحمة، كما لو أن والدته قُتلت بواسطة عملة معدنية.
“حسنًا، هل تشعرين بالبرد، رام؟ يمكنك أخذ عباءتي إذا كنتِ بحاجة إليها.”
لكن في اللحظة الأخيرة، اخترق شيء كبير ومشرق جسد دب أويران من الجانب.
كان ذلك الجواب الهادئ هو كل ما قالته رام.
“”
“بي—”
أومأ كل من سوبارو وأنستاشيا برأسهما لملاحظة رام. كانت رائحة شيء يحترق. كانت رائحة النار البسيطة تنفذ إلى خياشيمهم وتعلن عن نفسها.
توقف سوبارو وخلع عباءته وأمسكها أمام رام على التنين، قلقًا بشأن حالة جسدها. مواجهة قلقه، صمتت رام ونظرت إليه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان الأمر غير مريح الوقوف هناك تحت نظرتها حيث يبدو أنها تحاول قراءة ذهنه.
كان سوبارو يصلي من أجل نوع من التطور وهو يخطو قدمه بثبات أكبر.
“ماذا؟ ماذا هناك؟”
“يبدو أنك تستمتع .”
“يمكنني أن أسألك نفس السؤال. ما الأمر مع إحساسك الغريب بالفروسية؟ هل تخطط لشيء ما؟”
كانت لكل من أنستاشيا ورام تخميناتها حول سبب تغير سوبارو.
“أنا لا أخطط لأي شيء. أريد فقط أن تكونا بصحة جيدة-”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تسلل التنين الذي اندمج في الظلال سرا إلى القنطور وأطلق ضربة حادة. فقد الوحش الشيطاني توازنه بعد فقدان ذراعه، وأسقط كرة النار التي كان قد رفعها فوق رأسه.
“”
“كم هو مبتذل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
يضحك على الإنسان الضعيف الذي خسر أمام وحش شيطاني في اختبار المعرفة والآن يتم التلاعب به بقوته التي لا تضاهى.
“إنه ليس مبتذلًا على الإطلاق؟!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صرخ، سحب سوبارو السوط من خصره وضرب ذراع القنطور. لم يسبب أي ضرر، لكن نهاية السوط التفت حول يده. رفع ذراعه القوي سوبارو عن قدميه بسهولة.
رفع صوته قليلاً في نظرتها المحتقرة ، لكنه رأى كيف تم استقبال الاقتراح بشكل سيئ، فارتدى عباءته مرة أخرى. ثم خدش رأسه وأدار ظهره لهما.
بصراحة، كان شك رام معقولًا تمامًا. كان سوبارو مرتبكًا من أفعاله أيضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه! انتظر، سوبارو!”
لم يكن الأمر كما لو أنه كان يحاول إرضائهم لتجنب ما حدث في المرة الأخيرة التي مات فيها. كان يمكنه أن يقول أن هذا النوع من الشذوذ لن يحدث فجأة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هناك مساحة مفتوحة واسعة بضع مئات من الياردات على جميع الجوانب حول العربة. كانت الأرضية سطحًا حجريًا واحدًا غير منقطع، والجدران عند حافة المساحة كانت مصنوعة من نفس الحجر.
“كنت قلقًا عليك حقًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “انتظري، بياكو. لا أريد أن أحتفل قبل الأوان مرة أخرى. هل الجميع بخير حقًا؟”
من الشكل، يمكنه أن يتخيل أنهم كانوا داخل مبنى أسطواني ضخم. وكان هناك مبنى واحد فقط يناسب هذا الوصف في أي مكان قريب من المكان الذي كانوا فيه.
“ربما هذا الشعور ليس مختلفًا عن رؤيتي لك تموتين أمام عيني.”
” ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان صوت بياترس ضعيفًا بينما كانت معركتهم الصعبة تتردد في البرج.
“لماذا تصنع وجهًا مريرًا كهذا؟ إذا كان هناك شيء تريد قوله، فقل ذلك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “انتظري، بياكو. لا أريد أن أحتفل قبل الأوان مرة أخرى. هل الجميع بخير حقًا؟”
“… لا، إنه لا شيء. مجرد الرمال في حذائي تجعلني أشعر بالسوء هذا كل شيء.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في وجه الموت الوشيك، مد يده من أعماق ألمه.
“إذا كنت تريد إخفاء ذلك، فافعل ذلك بشكل أفضل. لا تزعج امرأة بسبب حرجك.”
دون تحرك على الإطلاق، هدأ سوبارو، وسيطر على تنفسه، محاولًا إخفاء وجوده عن الوحش الشيطاني الذي يقترب منه.
انحنى فم سوبارو عند هذا الرد.
كان واضحًا ما قصدته رام، لكن ماذا كان من المفترض أن يقول؟ “أنت مهمة بالنسبة لي، وأنا قلق عليك، لذا من فضلك دعني أرافقك بأفضل ما لدي”؟
“… كم هو مبتذل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تم سحب رام والبقية في كل ذلك بسبب غبائه.
كانت عيناه محرومتان من الحياة بسبب الزهور في ظهره و ركزتا على سوبارو الذي كان جالسًا في
“لم أقل شيئًا! لا تضعي تفسيرك الغريب الخاص بك على الصمت أيضًا، يا متوهمة!”
“—آه”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“وضع نفسك على قاعدة خاصة قائلة ذلك؟ أنت غير قابل للإصلاح.”
كان السقف حفرة فخ طبيعية، وكانت الرمال من أعلى الأرض وأي فريسة مسكينة وقعت فيها تسقط من خلالها. كانت الفريسة المسكينة في هذه الحالة هم المغامرون الذين حاولوا تحدي كثبان أوغوريا، وكذلك الوحوش الشيطانية المتجولة التي تعيش في الكثبان.
“إذا كنت أضع نفسي على قاعدة، فعليك أن تضعي نفسك في السماء لتتمكني من النظر إليّ من أعلى.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان القنطور واقفًا بلا هوادة وسط تل من الجثث الرمادية في الكهف المظلم.
خف قلق سوبارو قليلاً بعد تأكيد بياترس. سماع أن الجميع كانوا بأمان كان راحة كبيرة.
“ها!”
“”
بينما كان سوبارو يكافح للسيطرة على مشاعره، كانت رام، التي لم يكن لديها ذكريات عن الدورة الأخيرة، قاسية تمامًا. كانت هذه الحقيقة مزعجة ولكنها أيضًا راحة، مما ترك عقل سوبارو يتعامل مع فوضى غريبة ومعقدة من المشاعر.
“أنت حقًا لا تتراجعين مع ناتسكي، أليس كذلك؟”
“وضع نفسك على قاعدة خاصة قائلة ذلك؟ أنت غير قابل للإصلاح.”
كانت زجاجة ماء فارغة. رسمت قوسًا لطيفًا فوق رأس القنطور وضربت تل الرمال خلفه بصوت خافت.
في غضون ذلك، أطلقت أنستاشيا ضحكة جافة على تلك الكلمات العميفة الجانبية. كانت محاولة غير واضحة للحفاظ على السلام بينما وضعت يدها على خدها.
“أم حدث شيء بينما كنت بعيدة ؟”
رام. كانت تقف هناك بضعف.
المصدر الوحيد الخافت للضوء كان بقايا النار التي نفثها القنطور في كل مكان.
“إذا تركت باروسو وكنت وحدي، فلن يحدث شيء. سيُعثر على جثة باروسو في اليوم التالي فقط.”
كان نظرية سوبارو هي أن سهولة النوم وسهولة الاستيقاظ مرتبطتان بشكل عكسي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هناك مساحة مفتوحة واسعة بضع مئات من الياردات على جميع الجوانب حول العربة. كانت الأرضية سطحًا حجريًا واحدًا غير منقطع، والجدران عند حافة المساحة كانت مصنوعة من نفس الحجر.
“الجحيم؟ هل أنت رجل الذئب؟ مخيف.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
واصل سوبارو المشي بينما كان يواصل المزاح. أومأت أنستاشيا برأسها وهي تراقبه أمامها.
النقطة التي ضربها ذلك الضوء الأبيض تم إبادتها حرفياً.
“ناتسكي، بصرف النظر عن النكات، فإن دفع نفسك أكثر من اللازم ليس جيدًا. الأمر ليس كما لو كان هناك شيء يشير إلى اتجاه واحد أو آخر عند ذلك التقاطع على الطريق من قبل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“واو؟!”
اصطدمت الرياح العنيفة بجسم القنطور الضخم في نفس اللحظة التي أرجح فيها اللهب لأسفل. أدت الحرارة التي أطلقها إلى انفجار الأرض الرملية بينما تم تفجير القنطور جانبيًا بواسطة الريح.
“على الرغم من أنك أزعجت تشوغ ليانغ هناك.”
إدراكًا لذلك، سارع سوبارو للجلوس عندما شعر بشيء يمسك بيده اليمنى. نظر إلى الجانب، نظر بتعجب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الدب الشيطاني يحترق بشدة لدرجة أنه جعل التفكير في مكان اشتعال النيران لا معنى له.
كانت لكل من أنستاشيا ورام تخميناتها حول سبب تغير سوبارو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ملأت صرخته الحادة الهواء بينما أدار سوبارو رأسه بعناية لينظر لأعلى. كان قمة تل الرمال الذي سقط فيه، فتحة الممر، على بعد عشرة ياردات. وواجه نظرة مجموعتين من العيون تنظران إليه.
لم يستطع فعل أي شيء سوى خدش خده بشكل غامض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في المرة الثانية التي يبحث فيها في متاهة الرمال، وصلوا بالفعل إلى مفترق الطرق، وهذه المرة ذهبوا إلى اليسار بدلاً من اليمين.
لم يتخيل سوبارو أنه كان قد قام بعمل جيد بشكل خاص في توجيه المجموعة إلى الجانب الأيسر بشكل طبيعي. لكن كلاهما كانا على استعداد للذهاب بسبب يأس شديد.
تلك الأفكار العاطفية دارت في رأسه، ولكن –
إذا ذهبنا إلى اليمين، لكان يعني الجنون بسبب المياسما. لا أريد أن أتعرض لهذه الكارثة مرة أخرى.
كان حضورًا طاغيًا ظهر من خارج العربة فجأة. كانت العربة قوية للغاية، لكن ذلك الضغط لم يتأثر بالدروع السميكة.
ولكن لم يكن هناك ضمان أن المسار الأيسر كان آمنًا. لهذا السبب، كان سوبارو حذرًا بشكل خاص ولم يترك أي حجر دون قلب من أجل إبعاد الجميع عن الأذى.
“هل هذا الفعل الرجل النبيل المثير للاشمئزاز هو أحد أعراض إصابة رأسك عندما أرسلتنا إلى هنا؟”
وبذلك، وصلت المجموعة إلى المكان الذي لم يتم لمسه منذ أربعمائة عام.
“ماذا؟ هل من الطبيعي أن أكون مراعيًا؟ أنا لا أفعل شيئًا مختلفًا عما يفعله جوليوس عادة! لماذا يكون الأمر جيدًا بالنسبة له وليس بالنسبة لي؟!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“وضع نفسك على قاعدة خاصة قائلة ذلك؟ أنت غير قابل للإصلاح.”
“يفعل جوليوس ذلك بشكل طبيعي، ولكن عندما تفعل ذلك، يكون غير صحي … وغير طبيعي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ……….
إدراكًا لذلك، سارع سوبارو للجلوس عندما شعر بشيء يمسك بيده اليمنى. نظر إلى الجانب، نظر بتعجب.
“هل وصفته بالغير صحي؟!”
وسع سوبارو عينيه من هذا الوصف البغيض، لكن لم يهتم أي منهما به كثيرًا. كان يشعر بالاكتئاب لكونه مهملاً بهذه الطريقة عندما دفعته باتراش بأنفها، محاولة إضفاء البهجة عليه.
يتنفس بخفة، خطا بحذر وهدوء على الرمل وهو يتوجه نحو مصدر الرائحة. كان سيكون رائعًا لو كان حقًا فقط إيميليا والآخرين، وقد أشعلوا نار المعسكر للراحة. وحتى إذا لم يكن ذلك، سيكون مريحًا أن يجد أي أثر لأشخاص آخرين. حتى لو كان فقط الحكيم يعد بعض الشواء، لم يكن ليعترض على ذلك.
“… أنت لطيفة. أنت حقًا شريك رائع.”
فتح محفظته في جيب صدره بعناية، ألقى سوبارو عملة برونزية في الاتجاه المعاكس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… لا، إنه لا شيء. مجرد الرمال في حذائي تجعلني أشعر بالسوء هذا كل شيء.”
شعر سوبارو بالخجل من لحظة التردد القصيرة التي شعر بها عندما عزته باتراش.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبقية عقله كان مغمورًا تمامًا بما ظهر أمام عينيه.
توتر من أنه جعل رام وأنستاشيا يشككان فيه وجعل باتراش تقلق عليه. هل يمكنك حقًا حمايتهم هكذا؟ صفّق سوبارو على خديه وأشعل نفسه مرة أخرى.
بعد أن قرر ذلك، كان واضحًا ما كان عليه فعله.
في الوقت الحالي، كانوا بحاجة إلى تطهير متاهة الرمال في أسرع وقت ممكن والالتقاء بالجميع مرة أخرى.
كان وعيه ضبابيًا، ولم يتمكن من رؤية الصورة الظلية بوضوح. ولكنها كانت شخصية مألوفة بشكل كبير حتى أدرك بسرعة من هي.
كان تغيير نقطة إعادة البدء بعد فترة زمنية قصيرة أمرًا مزعجًا للغاية، لكن كان هناك شيء يزعجه أكثر من ذلك.
الحقيقة هي أنه مع تغير نقطة إعادة البدء، قد يكون هناك أشخاص أراد إنقاذهم ولم يعد بإمكانه إنقاذهم. تمامًا كما لم يتمكن من إنقاذ ريم التي تم أكل اسمها وذكرياتها. قد تكون هناك مأساة تصيب أحدًا أو جميع الأشخاص الذين انفصلوا عنه.
“ـ”
كان هناك ضوء برتقالي خافت يضيء المساحة الكبيرة.
كان خائفًا من خسارة لا يمكنه تصحيحها بحياته الخاصة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“نحتاج إلى العثور عليهم مرة أخرى قريبًا …!”
“هاه؟”
إيميليا، بياتريس، جوليوس، وميلي. وريم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا أغار منك لأنك تستطيع الاستيقاظ بهذه السهولة. دائمًا ما يكون الأمر صعبًا جدًا بالنسبة لي”، كان هذا رد إيميليا عندما تحدثا عن ذلك مرة من قبل. كان هذا الأمر متأصلًا بعمق لدى إيميليا، وكانت تعاني من نوبات شديدة بسبب انخفاض ضغط الدم. كانت تتناسب مع شخصيتها، ولكن عادة ما كانت تأخذ ساعة أو نحو ذلك لتستيقظ بالفعل من السرير بعد الاستيقاظ. ولكن السهولة التي تنام بها كانت مثل طفل، على النقيض التام من سوبارو.
صلى ألا يحدث شيء سيء لهم.
“ها!”
كانت كرة من اللهب بحجم كرة القدم تطلق موجة من الحرارة في طريقها بينما كانت تحلق ثم اصطدمت في جدار من الرمال على بعد بضع ياردات أمامه. انفجرت بعنف .
ألا يؤذيهم شيء بينما كانوا في مكان لا يستطيع الوصول إليه.
“رائحة شيء يحترق.”
في اللحظة التالية، عندما قفز سوبارو من العربة، تملكته دهشة المشهد الذي استقبله.
لهذا السبب …
“استمر في التقدم للأمام، خطوة بخطوة. ولكن بحذر، حتى لا يتأذى أحد. إذا لاحظت أي شيء، قل شيئًا. أي شيء يمكنني فعله، سأفعله.”
“… إنه حالة ميؤوس منها.”
كان هناك خياران أومضوا في ذهنه. قتال أو رحيل.
ناقضت الرغبة في الإسراع والسلامة أولاً كلمات سوبارو. كانت رام غاضبة، وأنستاشيا أومأت برأسها فقط. نهقت باتراش قليلاً.
بعد أن قرر ذلك، كان واضحًا ما كان عليه فعله.
لا أعرف ما إذا كان هذا جيدًا أم لا، لكننا قطعنا شوطًا طويلاً بالفعل من مفترق الطرق ولم نصادف أيًا من تلك الأبواب المعدنية الغبية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “على الرغم من أنك أزعجت تشوغ ليانغ هناك.”
أعتقد أنه من الآمن أن نقول إننا تجنبنا الجنون بسبب المياسما المتدفقة وراءهم وقتل بعضنا البعض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ضعف طول الدب أويران، أكثر من خمس ياردات من الوحش البشع.
ومع ذلك، كان من الصعب تخيل أن المسار الأيسر كان المسار الصحيح طوال الوقت دون أي عقبات.
متمردًا على الألم، كان ينقب في عمق عقله . كان غير واقعي أن يتوقع أي مساعدة من شخص آخر. مؤنبًا نفسه لتلك الخيالات، بحث سوبارو عن نوع من الخطة داخله. كان ذلك بالطبع غير واقعي أيضًا، ولكن على الأقل كان هناك احتمال لذلك.
كلما تزايد الندم، أصبح نوم ناتسكي سوبارو أسوأ وأقصر.
“- ماذا؟ ما هذه الرائحة الغريبة؟”
“رائحة؟”
شممت أنستاشيا الهواء بينما عبس سوبارو حاجبيه. متبعًا قيادتها، أغلق عينيه وركز على أنفه. سرعان ما لاحظ الرائحة الغريبة.
بالإضافة إلى شكله البشع، كان الجزء العلوي من جسد القنطور به بدة حمراء ساطعة من اللهب على ظهره. أحرق رمال الكهف بقوة لا تصدق، مما جعل محيطه يتوهج باللون الأحمر.
لماذا يجب أن يكون لكل وحش شيطاني صرخة تجرح الأعصاب؟
الرائحة القادمة من أسفل الممر، أبعد من المكان الذي وصل إليه ضوءهم –
انفجرت إيميليا من العربة، شعرها فوضوي من النوم.
“رائحة شيء يحترق.”
لقد ناضلوا طويلًا وبشدة في سعيهم للوصول إلى هذا المكان. على طول الطريق، اتخذ سوبارو قرارات حياتية ومميتة متعددة، بما في ذلك بعض القرارات التي اختارها بشكل خاطئ، وتجاوز جميع أنواع الفخاخ المليئة بالشر المتدفق من الحكيم، وأخيرًا—
كان هناك حرارة خفيفة في الهواء قادمة من أسفل الممر.
كان سوبارو سيضطر للتحرك للخروج من نطاق حواسه. السؤال هو ما إذا كان سيصعد إلى رام وأنستاشيا أم يتحقق مما يكمن في الأمام بعد القنطور.
أومأ كل من سوبارو وأنستاشيا برأسهما لملاحظة رام. كانت رائحة شيء يحترق. كانت رائحة النار البسيطة تنفذ إلى خياشيمهم وتعلن عن نفسها.
كل ذلك بسبب خطأه.
“هل تعتقد أنه قد يكون مجرد السيدة إيميليا تشعل نارًا وتستريح؟”
فقط امتداد لا نهاية له من الظلام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أوافق على أن إيميليا قد تكون متهورة بما يكفي لإشعال النار وإقامة المخيم، لكن بالنظر إلى الوضع والتوقيت، هذا مبالغ فيه بعض الشيء …”
لقد ناضلوا طويلًا وبشدة في سعيهم للوصول إلى هذا المكان. على طول الطريق، اتخذ سوبارو قرارات حياتية ومميتة متعددة، بما في ذلك بعض القرارات التي اختارها بشكل خاطئ، وتجاوز جميع أنواع الفخاخ المليئة بالشر المتدفق من الحكيم، وأخيرًا—
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“إنه مشبوه للغاية. من المحتمل أن تكون إيميليا، مع ذلك.”
الصوت الوحيد الذي تمكن من إخراجه كان ضعيفًا، بالكاد كان قويًا مثل طنين البعوضة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بمعنى ما، كان هذا النوع من التغيير الذي كانوا يتوقون إليه بعد التجوال في المتاهة غير المتغيرة. ولكن عند مواجهة تطور فعلي، كان الثلاثة جميعهم حذرين.
“فقط دعيني أذهب! لا أستطيع التحدث بهذه الطريقة…!”
عدم معرفة من أو ما كان على الجانب الآخر، لم يكن بإمكانهم ببساطة مناداة أحد، أيضًا. لكن لا شيء سيتغير إذا ظلوا متراجعين وينظرون إلى ممر مظلم.
“فهمت. شكرا لك.”
“جييييي!”
“سأذهب لأستطلع. سأطفئ الضوء وأكون متخفيًا قدر الإمكان، لذلك لن يلاحظني أي شيء أو أي شخص.”
قام بإطفاء الفانوس في يده، وتطوع سوبارو لمهمة الاستطلاع.
استجابةً لذلك الضغط الطاغي، اختار سوبارو مواجهته بشجاعة.
من بين الثلاثة، كان الأنسب من حيث المهارات والعقلية للمهمة الأكثر خطورة.
توقف سوبارو وخلع عباءته وأمسكها أمام رام على التنين، قلقًا بشأن حالة جسدها. مواجهة قلقه، صمتت رام ونظرت إليه.
“إذا حدث أي شيء، سنستخدمك كتشتيت. لا تحمل ضغينة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صرخ سوبارو عمدًا بصوت عالٍ لجذب الانتباه إليه بينما كان يركض عبر الكهف. ركضت حوافر القنطور الباردة، بينما كان يطارده بغضب.
كان سوبارو يصلي من أجل نوع من التطور وهو يخطو قدمه بثبات أكبر.
“إذا حدث الأسوأ، سأحرص على أن ألعنك من وراء القبر.”
عند النظر إلى أسفل، أدرك أنه كان يحتضن جسمًا نحيفًا وساخنًا بين ذراعيه. كان ذلك رام. لم يستطع تذكر ذلك، ولكنه على ما يبدو قد أمسك بها في اللحظة الأخيرة.
لم تكن رام لتقول أي شيء لطيف مثل التشجيع الفعلي، لكن سوبارو وجد ذلك مطمئنًا.
تركهم سوبارو وراءه وتحرك ببطء في الظلام، يمشي بقدر ما يمكنه من التخفي.
كان الشيء الذي أحرق الدب أويران أكثر تهديدًا.
توتر من أنه جعل رام وأنستاشيا يشككان فيه وجعل باتراش تقلق عليه. هل يمكنك حقًا حمايتهم هكذا؟ صفّق سوبارو على خديه وأشعل نفسه مرة أخرى.
” ”
ولكن المرأة لم تهتم بذلك وهي تتشبث بسوبارو وتدفع رأسها ضد صدره بكل قوتها.
يتنفس بخفة، خطا بحذر وهدوء على الرمل وهو يتوجه نحو مصدر الرائحة. كان سيكون رائعًا لو كان حقًا فقط إيميليا والآخرين، وقد أشعلوا نار المعسكر للراحة. وحتى إذا لم يكن ذلك، سيكون مريحًا أن يجد أي أثر لأشخاص آخرين. حتى لو كان فقط الحكيم يعد بعض الشواء، لم يكن ليعترض على ذلك.
“يمكنني أن أسألك نفس السؤال. ما الأمر مع إحساسك الغريب بالفروسية؟ هل تخطط لشيء ما؟”
كان سوبارو يصلي من أجل نوع من التطور وهو يخطو قدمه بثبات أكبر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ر-رجاء، فقط ساعدي بيتي بالفعل… هذا ليس مزاحًا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عندها، انهارت الأرض تحت قدمه، وتم ابتلاعه في جبل رمل متحرك .
—لذا فإن الأحداث في متاهة الرمال ستنزعج نومه في المستقبل بالتأكيد.
مع رئتيه التي بدت وكأنها نسيت كيف تتنفس، رأى سوبارو شخصًا يقف أمامه.
“واااااا—؟!”
لم يستطع سوبارو فعل شيء وهو يتم سحبه بشكل مائل نحو الأسفل بانهيار مفاجئ في قدمه. تدحرج لعشرات الأمتار، حتى توقف عندما اصطدم رأسه بكومة من الرمل.
في السابق، كان يستطيع رؤية يديها والخطوط العريضة لجسدها فقط، لكن الآن كان يستطيع رؤية زينة فستانها وكتفيها ورقبتها البيضاء.
“آه! بله! رمل مرة أخرى… لا، الأهم من ذلك، لماذا…؟”
“—نحن داخل برج بليديس للمراقبة.”
ولكن لم يكن هناك ضمان أن المسار الأيسر كان آمنًا. لهذا السبب، كان سوبارو حذرًا بشكل خاص ولم يترك أي حجر دون قلب من أجل إبعاد الجميع عن الأذى.
يتذوق بعض الرمل مرة أخرى لأول مرة منذ بضع ساعات، بصق سوبارو ما استطاع وهو ينهض. والهمهمات التي بدأت تتسلل من شفتيه توقفت عندما اتسع بؤبؤي عينيه.
كانت زجاجة ماء فارغة. رسمت قوسًا لطيفًا فوق رأس القنطور وضربت تل الرمال خلفه بصوت خافت.
“- اللعنة!”
وجد نفسه في مساحة واسعة، وعشرات الأمتار أسفل المكان الذي كان يقف فيه من قبل.
أبقى فمه مغلقًا، أرجح سوبارو ذراعه بهدوء وبحركة ضئيلة وألقى زجاجة الماء في يده.
“”
“واااااا—؟!”
كان هناك ضوء برتقالي خافت يضيء المساحة الكبيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “”
كان له سقف عالٍ مقبب يبدو أنه يتصل بسطح الصحراء.
” ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هناك شظية من اللهب المتوهج بجانب سوبارو، مما سمح له برؤية قليلاً مما كان يحدث حوله.
كان السقف حفرة فخ طبيعية، وكانت الرمال من أعلى الأرض وأي فريسة مسكينة وقعت فيها تسقط من خلالها. كانت الفريسة المسكينة في هذه الحالة هم المغامرون الذين حاولوا تحدي كثبان أوغوريا، وكذلك الوحوش الشيطانية المتجولة التي تعيش في الكثبان.
“راااارغ!”
“غو؟! غاه! اللعنة!”
كان هناك حرارة خفيفة في الهواء قادمة من أسفل الممر.
كان هناك هدير مدوي عندما استيقظ دب أويران الذي كان نائمًا على الأرض في الغرفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد ذهب إلى هناك عدة مرات من قبل، تقريبًا كما لو كان يُستدعى بالقوة هناك عندما مات وأعيد . لم يكن هناك أرض أو سماء أو حافة.
ربما كان على السطح قبل أن يقع في الفخ ويسقط من خلال الفتحة. استيقظ الوحش الشيطاني الذي تم تمويهه على شكل سرير فردي من الزهور بعد أن سمع صرخة سوبارو عندما سقط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وفي ذراعيه الجديدتين ، كان يحمل سيفًا ناريًا، ورمحًا، ومطرقة، وفأسًا، متجهًا نحو تطور لا يصدق في فترة قصيرة من الزمن، تغيير كثيرًا بسبب سيد ذلك الضوء الأبيض.
كانت عيناه محرومتان من الحياة بسبب الزهور في ظهره و ركزتا على سوبارو الذي كان جالسًا في
كان هناك عدو واحد فقط، لكن هذا الدب، كان من المستحيل على سوبارو مواجهته بمفرده.
“لم أسمع عنك من قبل!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“- نغ.”
إذا لم يستطع الاحتفال بإعادة لقائهم بصوت عالٍ، فعلى الأقل يمكنه فعل ذلك بهذه الطريقة. تنهدت بياترس وتظاهرت بعدم الاهتمام بينما جذبها سوبارو بيده اليسرى وعانقها بقوة.
صرّ على أسنانه، حاول سوبارو الوقوف بشكل محموم بينما اقترب منه.
“ما هذا الهراء…؟ ح-حسنًا، أظن.”
كان هناك خياران أومضوا في ذهنه. قتال أو رحيل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“…أخيرًا وجدتك.”
إذا تسلق تل الرمال الذي سقط فيه، فلن يكون من المستحيل العودة إلى الممر السابق. كان منحدرًا ضحلًا، وكان مجرد رمال، لذلك كان بإمكانه العثور على طريقة للصعود إليه. لكن هذا سيعرض الآخرين للخطر.
غيرت بياترس الموضوع بالقوة حيث انجرفت تدريجيًا إلى جدالهما المعتاد. مبتسمًا لوجهها المحمر، أخذ سوبارو نفسًا عميقًا وطويلًا ونزل ببطء من المقعد. سحب يده بلطف من يد إيميليا كي لا يوقظها، ووضعها بعناية على المقعد، ووضع بطانية بيضاء فوقها.
تلك اللحظة القصيرة من التردد أنهت أي خيار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“- آه.”
هاجم تنين أرضي أسود بشراسة، ممزق ذراع القنطور.
لم يكن لديه وقت كافٍ للإمساك بسوطه أو تسلق تل الرمال.
“من حقيقة أنك لم تقتليني حينها… هل يمكنني أن أفترض أنك لست عدوًا؟”
رفع الوحش الشيطاني الذي كان يهاجمه ذراعه عندما اقترب.
غيرت بياترس الموضوع بالقوة حيث انجرفت تدريجيًا إلى جدالهما المعتاد. مبتسمًا لوجهها المحمر، أخذ سوبارو نفسًا عميقًا وطويلًا ونزل ببطء من المقعد. سحب يده بلطف من يد إيميليا كي لا يوقظها، ووضعها بعناية على المقعد، ووضع بطانية بيضاء فوقها.
عندما نظر سوبارو إلى القنطور ومد يده غير المرئية نحو رأسه، كانت هناك صدمة شديدة لا يمكن تصورها هزت رأسه، ورغوة صفراء خرجت من فمه وهو ينهار على ركبتيه.
كانت مخالب الدب أويران الشيطانية على وشك تمزيق سوبارو ….
“جيييييي!”
كان خطر الموت الذي كان أكثر تهديدًا من دب أويران يقترب لإحراقه. كان الوحش الشيطاني يطلق حرارة مشتعلة واقترب بسرعة، لكن سوبارو لم يتحرك قيد أنملة بينما كان ينتظر.
لكن في اللحظة الأخيرة، اخترق شيء كبير ومشرق جسد دب أويران من الجانب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انفك السوط من ذراع القنطور، سقط سوبارو على الرمال في الوقت المناسب ليتم القبض عليه في أحد انفجارات كرة النار وإرساله يطير.
“آه!”
“راااارغ!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ……..
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “”
كان الهجوم قد جاء بسرعة كبيرة. عوى الدب أويران بينما اخترقه جسم حاد يشبه الرمح. كان عواء الغضب والألم، لكنه لم يدم طويلًا. لأنه بدون أي تحذير، انفجر جسد الدب أويران بالكامل في ألسنة اللهب.
كان الشيء الذي أحرق الدب أويران أكثر تهديدًا.
“ـ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
” ”
كان الدب الشيطاني يحترق بشدة لدرجة أنه جعل التفكير في مكان اشتعال النيران لا معنى له.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يكن الدب أويران البائس لديه حتى لحظة واحدة للمقاومة عندما احترق إلى رماد في غمضة عين.
نتيجة لذلك، كان سوبارو لا يزال على قيد الحياة، لكنه لم يكن أحمق بما يكفي ليتنهد الصعداء في ذلك.
ببطء، ببطء شديد، ولكن مهما كان، كان من الواضح أنه يتجه نحوهم.
كان الشيء الذي أحرق الدب أويران أكثر تهديدًا.
أيتها الحمقاء، لا فائدة. لا يوجد شيء يمكنك فعله، فتوقفي.
في الجزء الخلفي من رأسه، أدرك الجزء الصغير من عقله الذي كان لا يزال يفكر بوضوح أن رائحة اللحم المحترق التي ملأت خياشيمه كانت مصدر الرائحة المحترقة التي لاحظوها في الممر.
وبقية عقله كان مغمورًا تمامًا بما ظهر أمام عينيه.
الحقيقة هي أنه مع تغير نقطة إعادة البدء، قد يكون هناك أشخاص أراد إنقاذهم ولم يعد بإمكانه إنقاذهم. تمامًا كما لم يتمكن من إنقاذ ريم التي تم أكل اسمها وذكرياتها. قد تكون هناك مأساة تصيب أحدًا أو جميع الأشخاص الذين انفصلوا عنه.
“جييييي!”
غمره الانفجار الرملي عن قرب، تدحرج سوبارو على الأرض، ثم استخدم الزخم للقفز على قدميه والبدء في الجري دون النظر إلى الوراء.
أصدر الوحش الشيطاني الغريب صوتًا يشبه بكاء العديد من الأطفال في وقت واحد.
“آه!”
لم يكن لدى القنطور بصر أو شم. كان يعتمد على أذنيه للهجوم.
……….
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“جييييي!”
إذا كان على سوبارو وصف ما يراه، فسيكون امرأة مخيفة ترتدي عباءة، شورت أسود قصير، وقمة بيكيني.
عندما سمع سوبارو صرخة الوحش الشيطاني في أذنيه، أصيب برغبة في تجنب الواقع أمامه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بصمت، مشيت ببطء نحو سوبارو.
“جييييي!”
لماذا يجب أن يكون لكل وحش شيطاني صرخة تجرح الأعصاب؟
غمره الصراخ الشديد، العالي ، مثل مجموعة من الأطفال يصرخون جميعًا في وقت واحد،.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com محرقة الوحش الشيطاني.
وكان مصدر هذا الصراخ المزعج كائنًا ذو مظهر غريب للغاية.
في الجزء الخلفي من رأسه، أدرك الجزء الصغير من عقله الذي كان لا يزال يفكر بوضوح أن رائحة اللحم المحترق التي ملأت خياشيمه كانت مصدر الرائحة المحترقة التي لاحظوها في الممر.
“—”
“—آه، أنا في العربة؟”
لا يوجد رأس حيث يجب أن يكون الرأس . إنه يبكي من الفم الذي يبدو أنه لُصق على جذع الجزء العلوي من الجسم. ربما لا يستطيع الرؤية أو حتى الشم.
واجه سوبارو الكثير من الوحوش الشيطانية أكثر من اللازم، لكن كل واحد منهم كان له شكل منتظم يشبه الحيوان. كانوا جميعًا بشعين بطريقتهم الخاصة، لكن كان هناك نوع من القواعد الطبيعية، مجموعة من القواعد تحدد مظهرهم.
حتى الحوت الأبيض والأرانب العظيمة بدت وكأنها تتبع تلك القاعدة الأبسط والأكثر جوهرية.
لكن الكائن الذي كان يبكي أمامه لم ينتمي إلى أي من ذلك.
هز سوبارو رأسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“جييييي!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بينما تخيل تلك الأفكار من القنطور، تشكلت المشاعر المظلمة في ركن قلبه.
إذا كان على سوبارو أن يجد شيئًا لمقارنة الوحش الشيطاني الباكي به، فكان قريبًا من الحصان. كان لديه أربعة أرجل بأقدام قوية – وجذع سميك مدعوم بهذه الأرجل. كان لديه ذيل طويل ممتد من مؤخرته، وإلى هذا الحد على الأقل يشبه الحصان. ولكن حيث كان رأس الحصان، كان لديه ما يشبه الجزء العلوي من جسم الإنسان. لكن لم يكن هناك رأس على ذلك الجسم. بدلاً من ذلك، كان هناك قرن ملتوي عملاق ينمو من الأكتاف الشبيهة بالبشر.
من وجهة نظر سوبارو، كان يشبه إلى حد ما نصف الإنسان و نصف الحصان الاسطوري ، قنطور، لكنه كان تقليدًا مشوهًا، كما لو أن من خلقه قد استسلم في منتصف الطريق.
كل ما كان يستطيع فعله هو أن يكون راضيًا عن القدرة على أن يكون قريبًا جدًا من وجودها.
“باروسو، إنه يحدد مكانك بصدى الصوت!”
كان ضعف طول الدب أويران، أكثر من خمس ياردات من الوحش البشع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان صوت سوبارو الأجش موجهاً إلى المرأة الطويلة الواقفة هناك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شخصية صغيرة ورقيقة.
“”
بينما كان سوبارو يكافح للسيطرة على مشاعره، كانت رام، التي لم يكن لديها ذكريات عن الدورة الأخيرة، قاسية تمامًا. كانت هذه الحقيقة مزعجة ولكنها أيضًا راحة، مما ترك عقل سوبارو يتعامل مع فوضى غريبة ومعقدة من المشاعر.
لم يستطع سوبارو التحدث بينما كان ينظر إلى المخلوق البشع الذي بدا وكأنه قد صُنع من الطين من قبل طفل.
أخيرًا قالت المرأة شيئًا وهي تنظر إلى سوبارو.
“جييييي!”
أصبح معظم جسدها مرئيًا من الظل. الجزء الوحيد المخفي كان وجهها المغطى بالظلام.
أطلق القنطور صرخة مدوية وسحق رماد الدب أويران تحت حافره.
لم يكن للكائن رأس. كان صراخه يأتي من الجزء العلوي من جسده – الجزء الذي يشبه جذع الإنسان. كان هناك شق رأسي من مكان صدر الإنسان إلى المعدة، مكونًا فمًا مع أنياب حادة على جانبيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “”
بالإضافة إلى شكله البشع، كان الجزء العلوي من جسد القنطور به بدة حمراء ساطعة من اللهب على ظهره. أحرق رمال الكهف بقوة لا تصدق، مما جعل محيطه يتوهج باللون الأحمر.
“ايك.”
سؤال ما إذا كانت حكمة الحكيم ستتمكن من إنقاذ الأشخاص الذين كانوا ينتظرون لا يزال قائمًا، بينما تنغمس القصة في بحر الرمال والبرج الحجري الشاهق.
كانت زجاجة ماء فارغة. رسمت قوسًا لطيفًا فوق رأس القنطور وضربت تل الرمال خلفه بصوت خافت.
مع امتلاء الفضاء بالضوء ، صرخ سوبارو بصدمة. كان قد أدرك بالفعل أن رائحة الاحتراق كانت رائحة وحوش شيطانية تحترق. لكن المساحة التي كان فيها كانت أكثر من ذلك. في كل مكان ينظر إليه، كانت هناك جثث رمادية أكثر بكثير مما كان يتخيله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أطلق مشاعره في نوبة من الغضب، كانت رؤية سوبارو محجوبة بموجة من الدموع وهو يضرب الوحش الشيطاني باليد السوداء بشكل عشوائي عند مروره في خط رؤيته.
ومضت كلمة “محرقة” في ذهن سوبارو.
أنا أفعل ما تريدينه، فلماذا؟
” ”
محرقة الوحش الشيطاني.
“—”
بعبارة أخرى، كانت فخًا أيضًا – وقت الرمال وحديقة الوحوش الشيطانية، ومسار المياسما، والآن هذا. كلها فخاخ مروعة لمنع الناس من الوصول إلى برج المراقبة.
مهما كانت الصدمة التي تعرضت لها، فإن المرأة لم تكن تنوي تركه. أمسك سوبارو رأسها، محاولًا إبعادها عنه وهو يصرخ.
“”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عندما توصل سوبارو إلى هذا الاستنتاج، استدار الجزء العلوي من جسد القنطور نحوه.
“ـ”
بعد أن قتل الدب أويران، بدا أنه وضع أنظاره على سوبارو كفريسته التالية. رن صوت حوافره ببطء.
أصبح معظم جسدها مرئيًا من الظل. الجزء الوحيد المخفي كان وجهها المغطى بالظلام.
كان خطر الموت الذي كان أكثر تهديدًا من دب أويران يقترب لإحراقه. كان الوحش الشيطاني يطلق حرارة مشتعلة واقترب بسرعة، لكن سوبارو لم يتحرك قيد أنملة بينما كان ينتظر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ليس لأنه استسلم عن البقاء على قيد الحياة في مواجهة تهديد قاهر. كان العكس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“”
نما سرير جهنمي من الأشواك داخل جمجمته، وتدحرج على الرمال، يتلوى من العذاب، ويعض على الرمال دون سبب.
” ”
دون تحرك على الإطلاق، هدأ سوبارو، وسيطر على تنفسه، محاولًا إخفاء وجوده عن الوحش الشيطاني الذي يقترب منه.
“ايك.”
ومع ذلك، لم يختبئ خلف أي شيء. بالتفكير في الأمر بشكل طبيعي، كانت محاولة لا معنى لها.
كان صوت بياترس ضعيفًا بينما كانت معركتهم الصعبة تتردد في البرج.
ولكن ليس ضد هذا القنطور.
“جييييي!”
“”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بطبيعة الحال، تحول تركيز القنطور نحوهم، وهاجم الوحش الشيطاني البشع الخدعة الواضحة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “”
توقف الوحش الشيطاني على بعد بضع ياردات من سوبارو. لم يكن لدى سوبارو أي وسيلة لتخمين الأفكار التي قد تدور في ذهن القرن الذي حل محل رأسه.
كانت لديها ذراعان وساقان طويلتان وشاحبتان، وصدر ممتلئ يتحرك بشكل مغري. كانت تقريبًا بطول سوبارو، أو ربما أطول قليلاً، ولا شك أن لديها ساقين أطول منه.
لكن لم يحاول قتله على الفور. ليس بسبب أي شك أو تردد.
على أي حال، كان يلوح بسلاحين ناريين. سيستخدمهم لقطع رام، التي كانت صغيرة جدًا بالمقارنة معه، ثم سيحرق سوبارو أيضًا.
لم يكن متأكدًا فقط من وجود سوبارو. هذا كل شئ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يكن سوبارو يعرف أي شيء عن القنطور ولم يره من قبل.
كان ذلك شيئًا لا معنى له، وكانت رام بالفعل فاقدة الوعي كذلك.
ومع ذلك، رفض سوبارو فكرة أنه كان من المعتاد أن يقتل بلا أمل من قبل الأعداء الذين واجههم لأول مرة. أنه لم يكن لديه أي طريقة للقتال سوى استخدام تجربة ذلك الموت من أجل معرفة كيفية التغلب عليهم. كان ذلك تقليل من شأن ناتسكي سوبارو كثيرًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يجب أن أعد شفاهًا قادرة على الرد على تلك الكلمات في المرة القادمة.
—لكن لسبب ما، شعر بأنه ليس بحاجة إلى فهمهم. لم يشعر بأي حاجة لقضاء أي وقت عليهم، لتنشيط وعيه من أجلهم. لم يشعر بأي رغبة لفعل ذلك. في هذا المكان، لم يفكر ناتسكي سوبارو في بذل جهوده لفهمهم.
كان محاربًا مخضرمًا عندما يتعلق الأمر بالمعارك المفاجئة وغير المتوقعة مع الموت. لم تكن الكمية الهائلة من الوفيات غير المنطقية وغير المفهومة التي تحملها ستسمح له بالسقوط بسهولة.
“جييييي!”
كانت كرة من اللهب بحجم كرة القدم تطلق موجة من الحرارة في طريقها بينما كانت تحلق ثم اصطدمت في جدار من الرمال على بعد بضع ياردات أمامه. انفجرت بعنف .
كان قد جمع على الأقل هذه التجارب الكثيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ضعف طول الدب أويران، أكثر من خمس ياردات من الوحش البشع.
رؤية الوحش الشيطاني المشتعل أمام عينيه، بدأ دماغ سوبارو يعمل على الفور، يبحث عن طريقة للنجاة.
ربما كان على السطح قبل أن يقع في الفخ ويسقط من خلال الفتحة. استيقظ الوحش الشيطاني الذي تم تمويهه على شكل سرير فردي من الزهور بعد أن سمع صرخة سوبارو عندما سقط.
“ـ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انفك السوط من ذراع القنطور، سقط سوبارو على الرمال في الوقت المناسب ليتم القبض عليه في أحد انفجارات كرة النار وإرساله يطير.
لماذا ذهب إلى الدب أويران أولاً؟ لأنه كان أكثر خطورة؟ – لا.
كان خائفًا من أن لا تصدر العملة أي صوت عند هبوطها، لكن القنطور استهدف العملة بعناد، وأحرقها بلا رحمة، كما لو أن والدته قُتلت بواسطة عملة معدنية.
لماذا يتركني على قيد الحياة؟ ليتمتع بتعذيبه ؟ – لا.
أدركت بياترس سبب حذر سوبارو، فاصبح تعبيرها قاسيًا وهي تهز رأسها. بعد أن أنهوا القتال ضد جماعة طائفة الساحرة في بريستيلا، تلقى سوبارو نفس التقرير بأن الجميع كانوا بأمان. وكما يعلم الجميع، كان ذلك صحيحًا، ولكن—
لماذا لا يحاول النظر إلي؟ للعب معي؟ لإيذاء فريسته؟ – لا.
“”
ليس لديه عيون. لذلك لا يمكنه تحديد مكاني.
كان لديها وجه جميل ومتناسق بعيون كسولة.
بينما تخيل تلك الأفكار من القنطور، تشكلت المشاعر المظلمة في ركن قلبه.
“”
“الجحيم؟ هل أنت رجل الذئب؟ مخيف.”
لا يوجد رأس حيث يجب أن يكون الرأس . إنه يبكي من الفم الذي يبدو أنه لُصق على جذع الجزء العلوي من الجسم. ربما لا يستطيع الرؤية أو حتى الشم.
رفعت بياترس صدرها، متظاهرة بالقوة، ولكنها قد حفرت قبرها بكلامها . بالإضافة إلى ذلك، كان هناك دليل على أن شخصًا آخر غيره قد نام على النصف الآخر من مقعده.
إذا كان القنطور وحشًا شيطانيًا يعيش تحت الأرض، فقد يكون مثل الخلد، فقد بصره بمرور الوقت في عملية التكيف التطوري. ومع ذلك، فقد كان مناسبًا لسوبارو.
المصدر الوحيد الخافت للضوء كان بقايا النار التي نفثها القنطور في كل مكان.
“”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“- ماذا؟ ما هذه الرائحة الغريبة؟”
أبقى فمه مغلقًا، أرجح سوبارو ذراعه بهدوء وبحركة ضئيلة وألقى زجاجة الماء في يده.
كانت زجاجة ماء فارغة. رسمت قوسًا لطيفًا فوق رأس القنطور وضربت تل الرمال خلفه بصوت خافت.
انحنى فم سوبارو عند هذا الرد.
“جييييي!”
تسلل داخل نفسه، ومد يده إلى جسده المظلم ، دافعًا طريقه عبر الأفكار المظلمة المتلوية، باحثًا عن طريقة للخروج من السيناريو اليائس من داخله. ليس اليد غير المرئية التي استخدمها بشكل مفرط، شيء مختلف، شيء جديد للخروج من هذا المأزق.
كان رد فعل القنطور على سماع ذلك مفاجئًا. التفت بسرعة وقفز بجوار زجاجة الماء.
حتى أنه كان هناك انفجار من اللهب عندما هبط.
“هاه؟”
“جييييي!”
لم يستطع سوبارو التحدث بينما كان ينظر إلى المخلوق البشع الذي بدا وكأنه قد صُنع من الطين من قبل طفل.
“ما هذا الهراء…؟ ح-حسنًا، أظن.”
ارتفعت الرمال والرماد في الهواء بينما توهجت المار الساطعة.
ولكن حالما فكر سوبارو بذلك، وصل عقله إلى حده.
داس القنطور بحوافره مرارًا وتكرارًا، سحق زجاجة الماء بعناد. بعد أن فعل ذلك، ملأ صرخة العديد من الأطفال المختنقة المتاهة.
“واااااا—؟!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اهتز ذيل حصانها الطويل وهي تستمر في مناداة سوبارو.
كان عرض رعب مطلق لوحش شيطاني، ولم يكن هناك شيء جيد فيه على الإطلاق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الدب الشيطاني يحترق بشدة لدرجة أنه جعل التفكير في مكان اشتعال النيران لا معنى له.
لماذا ذهب إلى الدب أويران أولاً؟ لأنه كان أكثر خطورة؟ – لا.
“”
مهما كانت الصدمة التي تعرضت لها، فإن المرأة لم تكن تنوي تركه. أمسك سوبارو رأسها، محاولًا إبعادها عنه وهو يصرخ.
“إذا حدث أي شيء، سنستخدمك كتشتيت. لا تحمل ضغينة.”
ولكن بسبب هذا رد الفعل المفرط والهجوم، تمكن سوبارو من إثبات نظريته.
ولكن المرأة لم تهتم بذلك وهي تتشبث بسوبارو وتدفع رأسها ضد صدره بكل قوتها.
“—وجدتك.”
لم يكن لدى القنطور بصر أو شم. كان يعتمد على أذنيه للهجوم.
ما رحب به كان إيميليا نائمة بسلام وهي تمسك بيده
“”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان القنطور واقفًا بلا هوادة وسط تل من الجثث الرمادية في الكهف المظلم.
ملأت صرخته الحادة الهواء بينما أدار سوبارو رأسه بعناية لينظر لأعلى. كان قمة تل الرمال الذي سقط فيه، فتحة الممر، على بعد عشرة ياردات. وواجه نظرة مجموعتين من العيون تنظران إليه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “جاه!”
“جييييي!”
كانت رام وأنستاشيا تميلان قليلاً إلى الخارج من المنحدر، تنظران إلى الأسفل إلى المحرقة، حابسين أنفاسهما بينما يشاهدان تجربة سوبارو الجريئة.
لحسن الحظ، كان الاثنان أكثر حكمة منه، وبدا أنهما لاحظا خصوصية القنطور، لذلك لم يفعلا أي شيء خطير مثل مناداته.
فتح المحفظة بحذر مرة أخرى، أمسك ببعض العملات المعدنية الإضافية ليقذفها، وأصبحت مريحة في يده. كان يشعر بنظرات رام وأنستاشيا القلقة فوقه، لكنه لم يستطع الانتباه إلى ذلك في تلك اللحظة.
ومع ذلك، كانوا لا يزالون عالقين في الموقف المحرج لعدم القدرة على فعل أي شيء من حيث مكان وقوفهم.
كان السقف حفرة فخ طبيعية، وكانت الرمال من أعلى الأرض وأي فريسة مسكينة وقعت فيها تسقط من خلالها. كانت الفريسة المسكينة في هذه الحالة هم المغامرون الذين حاولوا تحدي كثبان أوغوريا، وكذلك الوحوش الشيطانية المتجولة التي تعيش في الكثبان.
“… أنت لطيفة. أنت حقًا شريك رائع.”
“”
بصراحة، كان شك رام معقولًا تمامًا. كان سوبارو مرتبكًا من أفعاله أيضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
التقى بنظراتهما، توسل سوبارو إليهما بصمت لمجرد المشاهدة في صمت. لم يستطع حقًا نقل الكثير من التفاصيل مثل هذا، لكن بالنظر إلى الغضب في عيني رام الورديتين، كان يمكنه تخمين أنه نجح في فهم نفسه.
فقط امتداد لا نهاية له من الظلام.
كان خائفًا بعض الشيء مما ينتظره إذا تمكن من العودة بأمان، لكن هذا كان شيئًا سيقلق بشأنه بعد أن اجتاز الضائقة التي كان فيها.
“”
كان القنطور واقفًا بلا هوادة وسط تل من الجثث الرمادية في الكهف المظلم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان سوبارو سيضطر للتحرك للخروج من نطاق حواسه. السؤال هو ما إذا كان سيصعد إلى رام وأنستاشيا أم يتحقق مما يكمن في الأمام بعد القنطور.
ملأت صرخته الحادة الهواء بينما أدار سوبارو رأسه بعناية لينظر لأعلى. كان قمة تل الرمال الذي سقط فيه، فتحة الممر، على بعد عشرة ياردات. وواجه نظرة مجموعتين من العيون تنظران إليه.
“عد فورًا.”
تدحرج جسده بينما موجة الهواء الساخن تحرق بشرته، وكان تأثير الانفجار كما لو أن جسده كله قد تعرض للضرب المبرح. لم يكن سريعًا بما يكفي لتغطية فمه، وكان من المستحيل عدم التأوه بعد تعرضه للضربة.
لم يكن سوبارو يعرف أي شيء عن القنطور ولم يره من قبل.
شعر بنظرة رام القوية تحرق مؤخرة رأسه، لكن الأمر لم يكن بهذه البساطة أيضًا. كان هذا وضعًا خطيرًا للغاية مع احتمال كبير بأن يكون قاتلاً، لكنه كان أيضًا فرصة غير متوقعة.
” ”
لم يكن هناك ضمان بأن وحشًا شيطانيًا سيستيقظ ويجذب الانتباه له عندما ينزلق على المنحدر. حتى لو مات وعاد.
” ”
لم يكن لديه طريقة لضمان أنهم سيتقدمون بنفس الوتيرة ويصلون إلى هذا الكهف في نفس الوقت. وإذا كانوا سريعًا جدًا أو بطيئًا جدًا، فقد يكون سوبارو هو الذي يتم إحراقه بدلاً من الدب أويران.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أعتقد أنه من الآمن أن نقول إننا تجنبنا الجنون بسبب المياسما المتدفقة وراءهم وقتل بعضنا البعض.
من هذا المنظور، كانت هذه فرصة ذهبية قد لا تأتي مرة أخرى.
” ”
” ”
لماذا يجب أن يكون لكل وحش شيطاني صرخة تجرح الأعصاب؟
فتح محفظته في جيب صدره بعناية، ألقى سوبارو عملة برونزية في الاتجاه المعاكس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعر بالرمال الباردة تحته، وفقد الوعي دون أن يقول شيئًا.
سأعد جسدًا يسمح لنا بلمس بعضنا البعض، والشعور ببعضنا البعض.
كان خائفًا من أن لا تصدر العملة أي صوت عند هبوطها، لكن القنطور استهدف العملة بعناد، وأحرقها بلا رحمة، كما لو أن والدته قُتلت بواسطة عملة معدنية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“—يجب ألا تعبث معها كثيرًا. إيميليا لم تنم ليلتين؛ كانت مستيقظة تقلق عليك.”
“`
“ـ”
السبب في أن النظرة كانت قادرة على التفاعل معه جسديًا هو أن رام كانت تشير بعصاها نحوه. كان هناك ريح في طرفها، وكانت مستعدة لمعاقبته على الفور إذا حاول شيئًا متهورًا.
” ”
حرك النسيم الساخن الذي خلقه شعره بينما أمسك أنفاسه وبدأ بحذر في تحريك ساقه للأمام. لم يكن يريد تفويت الفرصة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان الأمر كما لو أنه كان متأكدًا من وجود سوبارو هناك.
حتى قليلا –
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا تمت، بارسو! لا تجعل ريم تبكي!”
“”
هذه المرة شعر بها بوضوح على مؤخرة رأسه. توقفت ساق سوبارو. استدار بحذر، أدرك ما كانت عليه النظرة الاستفزازية التي شعر بها.
” ”
السبب في أن النظرة كانت قادرة على التفاعل معه جسديًا هو أن رام كانت تشير بعصاها نحوه. كان هناك ريح في طرفها، وكانت مستعدة لمعاقبته على الفور إذا حاول شيئًا متهورًا.
كلما تزايد الندم، أصبح نوم ناتسكي سوبارو أسوأ وأقصر.
بالطبع، إذا حدث ذلك، فلن ينتهي الأمر عند هذا الحد لسوبارو أو لهم. كانت رام تحتجز نفسها وأنستاشيا رهينة لإجباره على العودة إذا لم يرغب في المخاطرة بذلك.
مشاهداً كل ذلك في صدمة، نسي سوبارو الألم في رأسه.
” ”
تركهم سوبارو وراءه وتحرك ببطء في الظلام، يمشي بقدر ما يمكنه من التخفي.
أدرك سوبارو أنها كانت تتصرف بقوة شديدة من قلقها عليه. وكانت رام تفعل ذلك مع العلم أنه سيفهم نيتها.
كانت لكل من أنستاشيا ورام تخميناتها حول سبب تغير سوبارو.
إنه محرج، لكنها حصلت على تقديري.
نما سرير جهنمي من الأشواك داخل جمجمته، وتدحرج على الرمال، يتلوى من العذاب، ويعض على الرمال دون سبب.
لكن في اللحظة الأخيرة، اخترق شيء كبير ومشرق جسد دب أويران من الجانب.
كان يدرك أيضًا أنه لم يكن هادئًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن في تلك اللحظة، أُجيب سؤاله بنيران ضخمة مرت أمام عينيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الوقت الحالي، كانوا بحاجة إلى تطهير متاهة الرمال في أسرع وقت ممكن والالتقاء بالجميع مرة أخرى.
لقد تعلم شيئًا عن كيفية تحرك القنطور وأن هذا المكان موجود. فقط خذ ذلك، واعتبره الخطة B، واكتشف كيفية العودة – هذه هي أفضل خطة.
مهما كانت الصدمة التي تعرضت لها، فإن المرأة لم تكن تنوي تركه. أمسك سوبارو رأسها، محاولًا إبعادها عنه وهو يصرخ.
“لماذا تصنع وجهًا مريرًا كهذا؟ إذا كان هناك شيء تريد قوله، فقل ذلك.”
“”
“إذا حدث أي شيء، سنستخدمك كتشتيت. لا تحمل ضغينة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندها، انهارت الأرض تحت قدمه، وتم ابتلاعه في جبل رمل متحرك .
بعد أن قرر ذلك، كان واضحًا ما كان عليه فعله.
غيرت بياترس الموضوع بالقوة حيث انجرفت تدريجيًا إلى جدالهما المعتاد. مبتسمًا لوجهها المحمر، أخذ سوبارو نفسًا عميقًا وطويلًا ونزل ببطء من المقعد. سحب يده بلطف من يد إيميليا كي لا يوقظها، ووضعها بعناية على المقعد، ووضع بطانية بيضاء فوقها.
أخرج عملة فضية هذه المرة من المحفظة، وألقاها في الاتجاه المعاكس لرأس القنطور. يصرف انتباه الوحش الشيطاني ويتسلق تل الرمال كان مسار العمل الذي اختاره.
رفع الجزء العلوي من الجسم البشري ذراعه، وكان هناك صوت مقرف لتصدع العظام . نظر إلى الوراء، كان الذراع الشبيه بالبشر يحمل رمحًا مصنوعًا من عظم متحول.
رفع صوته قليلاً في نظرتها المحتقرة ، لكنه رأى كيف تم استقبال الاقتراح بشكل سيئ، فارتدى عباءته مرة أخرى. ثم خدش رأسه وأدار ظهره لهما.
اتخذ سوبارو طريقًا لم يكن شديد الانحدار بينما كان يراقب حذائه بحثًا عن مكان أقل عرضة للسقوط.
“- نغ.”
“من حقيقة أنك لم تقتليني حينها… هل يمكنني أن أفترض أنك لست عدوًا؟”
فجأة، دفعت رياح جسده، وأصدر صوتًا خافتًا. نظر لأعلى، رأى أن رام قد أطلقت رياحًا غير مؤلمة وغير طبيعية.
ليس لديه عيون. لذلك لا يمكنه تحديد مكاني.
أنا أفعل ما تريدينه، فلماذا؟
لكن في تلك اللحظة، أُجيب سؤاله بنيران ضخمة مرت أمام عينيه.
التقى بنظراتهما، توسل سوبارو إليهما بصمت لمجرد المشاهدة في صمت. لم يستطع حقًا نقل الكثير من التفاصيل مثل هذا، لكن بالنظر إلى الغضب في عيني رام الورديتين، كان يمكنه تخمين أنه نجح في فهم نفسه.
“”
كانت كرة من اللهب بحجم كرة القدم تطلق موجة من الحرارة في طريقها بينما كانت تحلق ثم اصطدمت في جدار من الرمال على بعد بضع ياردات أمامه. انفجرت بعنف .
غير مبالية بما يحدث، ركضت باتراش عبر الرمال، وعضت ملابس سوبارو بينما كان يتلوى على الأرض، وبدأت في الانسحاب على الفور. تأرجح سوبارو بشكل عشوائي بينما كان يسحب من الخصر، لا يزال يعاني من صداع شديد ويحاول فهم ما يحدث وهو ينظر إلى الوراء.
كان جسد سوبارو البارد مشويًا بسبب الموجة الساخنة، وابتلع الصرخة التي كادت تفلت من شفتيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” ”
كان نظرية سوبارو هي أن سهولة النوم وسهولة الاستيقاظ مرتبطتان بشكل عكسي.
لو لم تمنعه رياح رام، لكان بالتأكيد قد تعرض لإصابة مباشرة من كرة النار تلك. لم يكن يعرف ما إذا كانت قوية بما يكفي لقتله، لكنها بالتأكيد كانت ستسبب حروقًا خطيرة. لم يعرف التفاصيل الدقيقة، لكن كان من المفترض أن يكون هناك درجة لشدة الحروق، وإذا غطت الحروق ثلث الجسم، فقد تكون قاتلة.
ولم يكن هناك معالج في مجموعتهم في الوقت الحالي. صرّ على أسنانه وهو يدرك أنه قد نجا، شعر سوبارو أيضًا برعشة تجري على طول ظهره.
كان خائفًا من خسارة لا يمكنه تصحيحها بحياته الخاصة.
لماذا كانت هناك كرة نارية؟
“… إنه حالة ميؤوس منها.”
“”
كان من المفترض أن يركز القنطور على العملة الفضية المزيفة على الجانب الآخر من الغرفة. لكن عندما نظر سوبارو للخلف، كان القرن العملاق للوحش الشيطاني يواجهه، وكان هناك صوت هسهسة.
بغض النظر عن مدى صعوبة محاولاته، عندما يستلقي ويغلق عينيه، سينتهي به الأمر بالتفكير في الأشياء في الظلام. العديد من هذه الأمور كانت ندمًا، مثل “لو كنت فقط…” و”لو كان فقط…” وهكذا. الندم كان حول الأمور التي حدثت في ذلك اليوم والأشياء في الماضي. كل ما كان يخطر في باله.
ولكن ليس ضد هذا القنطور.
كان الأمر كما لو أنه كان متأكدًا من وجود سوبارو هناك.
تحركت بياترس بجانبه، مما أخرجه من المشاعر العميقة التي اجتاحته. أمسكت بيده بإحكام ونظرت مباشرة إلى الأمام.
“”
مع هذا الفكر الأخير، غادر كيان ناتسكي سوبارو حديقة الظل—
لا يمكن أن يكون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد أن قتل الدب أويران، بدا أنه وضع أنظاره على سوبارو كفريسته التالية. رن صوت حوافره ببطء.
كان هناك عدو واحد فقط، لكن هذا الدب، كان من المستحيل على سوبارو مواجهته بمفرده.
هز سوبارو رأسه.
“”
كان السقف حفرة فخ طبيعية، وكانت الرمال من أعلى الأرض وأي فريسة مسكينة وقعت فيها تسقط من خلالها. كانت الفريسة المسكينة في هذه الحالة هم المغامرون الذين حاولوا تحدي كثبان أوغوريا، وكذلك الوحوش الشيطانية المتجولة التي تعيش في الكثبان.
فتح المحفظة بحذر مرة أخرى، أمسك ببعض العملات المعدنية الإضافية ليقذفها، وأصبحت مريحة في يده. كان يشعر بنظرات رام وأنستاشيا القلقة فوقه، لكنه لم يستطع الانتباه إلى ذلك في تلك اللحظة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…ثلاثة.”
رسمت العملات المعدنية المتعددة قوسًا لطيفًا عبر الهواء، سقطت في مكان بعيد عن القنطور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بطبيعة الحال، تحول تركيز القنطور نحوهم، وهاجم الوحش الشيطاني البشع الخدعة الواضحة.
اندلع نفس اللهب مرة أخرى، تبعه صراخ الأطفال مرة أخرى. وبينما كان هذا الصوت الصارخ يتردد في الفضاء، اعتمد سوبارو على ذلك لإكمال خطواته، وتسلق بسرعة إلى تل الرمال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “جييييي!”
“…هاه؟”
خطوة واحدة، خطوتان، بينما بدأ يتحرك على المنحدر –
من وجهة نظر سوبارو، كان يشبه إلى حد ما نصف الإنسان و نصف الحصان الاسطوري ، قنطور، لكنه كان تقليدًا مشوهًا، كما لو أن من خلقه قد استسلم في منتصف الطريق.
“- نغ!”
في اللحظة التالية، حكت كرة نارية جسده، وانفجرت على المنحدر. أرسل ارتدادها سوبارو يطير.
“جاه!”
تدحرج جسده بينما موجة الهواء الساخن تحرق بشرته، وكان تأثير الانفجار كما لو أن جسده كله قد تعرض للضرب المبرح. لم يكن سريعًا بما يكفي لتغطية فمه، وكان من المستحيل عدم التأوه بعد تعرضه للضربة.
“أرى… أرى…!”
“أم حدث شيء بينما كنت بعيدة ؟”
صرّ على أسنانه، نظر سوبارو لأعلى بينما ثبت نفسه على الأرض الرملية بيديه.
“إذا كنت تريد إخفاء ذلك، فافعل ذلك بشكل أفضل. لا تزعج امرأة بسبب حرجك.”
أمام عينيه مباشرة، كان الوحش الشيطاني المكسو باللهب ينظر إليه من أعلى.
“أفهم إنزعاجك ، لكنني لا أشك فيك. أعلم أنك لن تكذبي بشأن ذلك. ولكننا قد مررنا بنفس الأمر في بريستيلا.”
كان يعرف بوضوح أنه هناك.
كيف يمكن لقنطور لا يستطيع إلا الشعور بالأشياء عن طريق الصوت أن يجدني هو يصرخ –
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن في تلك اللحظة، أُجيب سؤاله بنيران ضخمة مرت أمام عينيه.
“إنها صرخته!”
” ”
“”
“باروسو، إنه يحدد مكانك بصدى الصوت!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “جاه!”
اخترق الضوء ذراعه وجذعه، توقف القنطور عن الحركة للحظة وجيزة، ثم بدأت الجروح في الغليان. عندما تجددت أجزاء جسده المفقودة، تغير مظهره.
تمامًا كما ظهرت شكوك سوبارو، صرخت رام بصوت عالٍ من الأعلى.
“عد فورًا.”
بينما وصل كلاهما إلى نفس الإجابة، اشتعلت النيران على ظهر القنطور. انتفخت النار بشكل انفجاري، أطلقت القوة الحقيقية لمحرقة المتاهة.
“؟! غوه، آه، غاه؟!”
“جييييي!”
اصطدمت الرياح العنيفة بجسم القنطور الضخم في نفس اللحظة التي أرجح فيها اللهب لأسفل. أدت الحرارة التي أطلقها إلى انفجار الأرض الرملية بينما تم تفجير القنطور جانبيًا بواسطة الريح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أطلقت على نفسها اسم شاولا، ولكن كان من المفترض أن يكون هذا هو اسم الحكيم الذي يعيش في البرج. الحكيم ، العارف بكل شيء، وهو الشخص الذي كانوا يسعون لرؤيته.
“غو؟! غاه! اللعنة!”
ولكن هذا كان حد مقاومته الضعيفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
غمره الانفجار الرملي عن قرب، تدحرج سوبارو على الأرض، ثم استخدم الزخم للقفز على قدميه والبدء في الجري دون النظر إلى الوراء.
لماذا كانت هناك كرة نارية؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا أعرف ما إذا كان هذا جيدًا أم لا، لكننا قطعنا شوطًا طويلاً بالفعل من مفترق الطرق ولم نصادف أيًا من تلك الأبواب المعدنية الغبية.
“- نغ! اركض اركض اركض اركض اركض اركض !!!”
رفع الوحش الشيطاني الذي كان يهاجمه ذراعه عندما اقترب.
صرخ سوبارو عمدًا بصوت عالٍ لجذب الانتباه إليه بينما كان يركض عبر الكهف. ركضت حوافر القنطور الباردة، بينما كان يطارده بغضب.
أومأ كل من سوبارو وأنستاشيا برأسهما لملاحظة رام. كانت رائحة شيء يحترق. كانت رائحة النار البسيطة تنفذ إلى خياشيمهم وتعلن عن نفسها.
لم يفكر فيما كان يفعله. لكن كان عليه حماية الآخرين. ولم يستطع تحمل الموت أيضًا.
” ”
كانت زجاجة ماء فارغة. رسمت قوسًا لطيفًا فوق رأس القنطور وضربت تل الرمال خلفه بصوت خافت.
“جييييي!”
بمعنى آخر—
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “جييييي!”
نحت الصراخ الشائن للأطفال الذين يبكون عند ولادتهم معنى الموت في روح سوبارو.
ارتفعت الرمال والرماد في الهواء بينما توهجت المار الساطعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
رفع الجزء العلوي من الجسم البشري ذراعه، وكان هناك صوت مقرف لتصدع العظام . نظر إلى الوراء، كان الذراع الشبيه بالبشر يحمل رمحًا مصنوعًا من عظم متحول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان نفس رمح العظام المشتعل الذي أحرق الدب أويران، وكانت تلك القوة المفرطة تُستخدم بلا رحمة ضد سوبارو بينما كان يحاول الهروب.
يدين طويلتين بأصابع رفيعة كانت في بعض الأحيان تجمد قلب ناتسكي سوبارو وفي أحيان أخرى تجعله يرتجف. أطراف رفيعة تبدو ناعمة بطريقة ما وفستان بلون الظلام .
كان السقف حفرة فخ طبيعية، وكانت الرمال من أعلى الأرض وأي فريسة مسكينة وقعت فيها تسقط من خلالها. كانت الفريسة المسكينة في هذه الحالة هم المغامرون الذين حاولوا تحدي كثبان أوغوريا، وكذلك الوحوش الشيطانية المتجولة التي تعيش في الكثبان.
“- اللعنة!”
“جييييي!”
بالطبع، إذا حدث ذلك، فلن ينتهي الأمر عند هذا الحد لسوبارو أو لهم. كانت رام تحتجز نفسها وأنستاشيا رهينة لإجباره على العودة إذا لم يرغب في المخاطرة بذلك.
صرخ، سحب سوبارو السوط من خصره وضرب ذراع القنطور. لم يسبب أي ضرر، لكن نهاية السوط التفت حول يده. رفع ذراعه القوي سوبارو عن قدميه بسهولة.
“أوه، وااو؟!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “”
تتأرجح في الهواء،تردد صدى صرخات سوبارو بينما كان يدور في دائرة حول القنطور. غير قادر على رؤية ما يحدث، كان الوحش الشيطاني مرتبكًا بسبب سرعة الصوت، وبشكل متناقض فقد أثر سوبارو.
في الجزء الخلفي من رأسه، أدرك الجزء الصغير من عقله الذي كان لا يزال يفكر بوضوح أن رائحة اللحم المحترق التي ملأت خياشيمه كانت مصدر الرائحة المحترقة التي لاحظوها في الممر.
مع ذلك، كانت أفعال القنطور واضحة وبسيطة. بدأ في إلقاء كرات نارية في كل مكان حوله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندها، انهارت الأرض تحت قدمه، وتم ابتلاعه في جبل رمل متحرك .
“”
“غوا؟!”
“”
لقد حاولت قتل سوبارو على الكثبان الرملية فقط لتنقذه لاحقًا في المتاهة.
انفك السوط من ذراع القنطور، سقط سوبارو على الرمال في الوقت المناسب ليتم القبض عليه في أحد انفجارات كرة النار وإرساله يطير.
“ربما هذا الشعور ليس مختلفًا عن رؤيتي لك تموتين أمام عيني.”
غطى وجهه بذراعيه بشكل غريزي ، لكن الهواء الساخن الذي ثار دخل فمه وأنفيه، وحرقهما قليلاً. كان من الصعب التنفس، وكانت حاسة الشم معطلة مؤقتًا مع احمرار الغشاء المخاطي.
“…لما…ذا…؟”
” ”
“غ، غاه!”
باتباع نظرتها، رأى سوبارو نفس الشيء الذي كانت تنظر إليه. أو بالأحرى، كان ينظر إليه طوال الوقت، لأنه لم يكن هناك طريقة يمكنه تجاهل الشخص الغريب الذي كان يعطي هالة قوية وحيوية.
“ايك.”
تدحرج بعنف على الأرض بينما ملأ ألم رهيب وجهه، نظر سوبارو لأعلى بعيون دامعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فتح الفم في وسط الجذع الشبيه بالبشر على مصراعيه، وكشف عن ثقب مسنن وأطلق صرخة مدوية بدت وكأنها ضحك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لا، إنه يضحك.
“آه-هاه… هذه حقًا إيميليا، أليس كذلك؟ إذًا نحن…”
“- اللعنة!”
يضحك على الإنسان الضعيف الذي خسر أمام وحش شيطاني في اختبار المعرفة والآن يتم التلاعب به بقوته التي لا تضاهى.
“يجب أن تكون قادرًا على التخمين بنفسك. هذا هو—”
“- الرعاية الإلهية غير المرئية.”
“آه! أرغ! إنه يؤلم! إنه يؤلم!”
بينما تخيل تلك الأفكار من القنطور، تشكلت المشاعر المظلمة في ركن قلبه.
ولكن حالما فكر سوبارو بذلك، وصل عقله إلى حده.
أعطى توجيهاً للقوة السوداء التي استجابت لهمسه، استعد للرد على الوحش الشيطاني الذي كان يتبع فريسته بشكل غير مبال.
ومع ذلك، كان من الصعب تخيل أن المسار الأيسر كان المسار الصحيح طوال الوقت دون أي عقبات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
إنها خدعة بسيطة، لكن هذا جيد. لأنها خدعة بسيطة تعمل على أي شخص في المرة الأولى.
“ـ”
كانت زجاجة ماء فارغة. رسمت قوسًا لطيفًا فوق رأس القنطور وضربت تل الرمال خلفه بصوت خافت.
جذع بشري وجذع حصان. لم يكن يعرف أي منهما كان يحتوي على الأعضاء الحيوية . مع كون الرأس قرنًا، لم يكن واضحًا ما إذا كان هناك دماغ بداخله. لكن كان لا بد أن يكون هناك نوع من الأعضاء الحيوية هناك. مستهدفًا ذلك، مد يده غير المرئية نحو ذلك القرن لسحقه –
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يستطيع أن يشعر بوجودها بشكل أكثر كثافة وعمقًا من ذي قبل.
“؟! غوه، آه، غاه؟!”
رفع أرجله الأربعة الأمامية، أطلق القنطور زئيرًا مدويًا، مصفقًا بحوافره الأمامية معًا لخلق صوت صرير قبل أن ينطلق.
كان وعي سوبارو ينجرف في بركة راكدة داكنة حبرية.
بينما كان يفكر في ذلك، وبمجرد أن كان يستعد لإصدار الحكم على القنطور…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن الأمر كما لو أنه كان يحاول إرضائهم لتجنب ما حدث في المرة الأخيرة التي مات فيها. كان يمكنه أن يقول أن هذا النوع من الشذوذ لن يحدث فجأة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عندما نظر سوبارو إلى القنطور ومد يده غير المرئية نحو رأسه، كانت هناك صدمة شديدة لا يمكن تصورها هزت رأسه، ورغوة صفراء خرجت من فمه وهو ينهار على ركبتيه.
لا يمكن أن يكون.
“غاه؟ غ، أغا!”
صاح القنطور وخلق سيفين ناريين جديدين في يديه. أو بما أنهم لم يبدوا كسيوف، ربما كانوا يفترض أن يكونوا مطارق أو فؤوس أو شيء من هذا القبيل.
منهاراً إلى الأسفل، وضع يديه على رأسه وضرب صدغيه محاولًا التعامل مع الألم. لم يفعل التدليك والضغط على صدغيه شيئًا. كان يحتاج إلى صدمة أكثر حدة. لذا ضرب رأسه، ضرب وضرب، لكنه لم يتمكن من التغلب على الألم.
ليس لأنه استسلم عن البقاء على قيد الحياة في مواجهة تهديد قاهر. كان العكس.
نما سرير جهنمي من الأشواك داخل جمجمته، وتدحرج على الرمال، يتلوى من العذاب، ويعض على الرمال دون سبب.
“آه! أرغ! إنه يؤلم! إنه يؤلم!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما الذي تقولينه؟!”
“راااارغ!”
صرخ حتى كاد يبصق دماً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن في تلك اللحظة، أُجيب سؤاله بنيران ضخمة مرت أمام عينيه.
لقد حاولت قتل سوبارو على الكثبان الرملية فقط لتنقذه لاحقًا في المتاهة.
كان هناك كمية هائلة من الرمال في فمه، وكان يطحنها بين أسنانه وهو يتلوى، يبتلعها لمحاولة إبعاد الألم الذي لا يمكن تفسيره. لكنه لم يستطع مقاومته. كان يخسر أمامه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن متأكدًا فقط من وجود سوبارو. هذا كل شئ.
في اللحظة التالية، حكت كرة نارية جسده، وانفجرت على المنحدر. أرسل ارتدادها سوبارو يطير.
بطبيعة الحال، اختفت رعايته الإلهية على الفور.
لم يكن سوبارو يعرف أي شيء عن القنطور ولم يره من قبل.
وعندما تلاشى، لم يستطع التفاعل مع القنطور بأي شكل من الأشكال. بدا الوحش الشيطاني مرتبكًا بسبب التغيير المفاجئ في سوبارو، لكنه أطلق كرة نارية لإحراق سوبارو على الفور.
كان يعرف بوضوح أنه هناك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعر بالرمال الباردة تحته، وفقد الوعي دون أن يقول شيئًا.
سرقت كرة النار الضخمة برودة الكهف، مما أدى إلى تسخين العالم من حولها.
تمامًا كما كان على وشك تحويل ناتسكي سوبارو إلى رماد –
صرّ على أسنانه، نظر سوبارو لأعلى بينما ثبت نفسه على الأرض الرملية بيديه.
“جييييي!”
هاجم تنين أرضي أسود بشراسة، ممزق ذراع القنطور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تسلل التنين الذي اندمج في الظلال سرا إلى القنطور وأطلق ضربة حادة. فقد الوحش الشيطاني توازنه بعد فقدان ذراعه، وأسقط كرة النار التي كان قد رفعها فوق رأسه.
وقع القنطور في الانفجار الناتج عن كرة النار التي سقطت عند قدميه، وتم تفجيره بواسطة الانفجار القريب .
دار القنطور بينما كان الدم ينزف من الجرح على ذراعه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
غير مبالية بما يحدث، ركضت باتراش عبر الرمال، وعضت ملابس سوبارو بينما كان يتلوى على الأرض، وبدأت في الانسحاب على الفور. تأرجح سوبارو بشكل عشوائي بينما كان يسحب من الخصر، لا يزال يعاني من صداع شديد ويحاول فهم ما يحدث وهو ينظر إلى الوراء.
خلف باتراش، وقف القنطور على أقدام متذبذبة. رأى سوبارو الجرح حيث تمزق الذراع الأيسر البشري، ونما ذراع جديد تقريبًا على الفور. عملت قدرته التجديدية الوحشية على شفاء جروحه الأخرى أيضًا. أُغلقت جميع الجروح التي تلقتها من الانفجار بسرعة، وأصبح كما كان جديدًا في غضون بضع ثوانٍ.
“؟! غوه، آه، غاه؟!”
وبمجرد حدوث ذلك، لم يكن هناك شيء يمنعه. برزت كرة نارية في يده، وهذه المرة امتدت عموديًا. عند النظر عن كثب، أدرك سوبارو أنه دمج كرة النار ورمح النار، مكونًا سلاحًا ناريًا.
لم يستطع سوبارو التحدث بينما كان ينظر إلى المخلوق البشع الذي بدا وكأنه قد صُنع من الطين من قبل طفل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com محرقة الوحش الشيطاني.
“جيييييي!”
رفع القنطور الرمح الناري لأعلى، ثم أرجحه نحو باتراش. تزامنًا مع توقيت الهجوم، انخفضت باتراش لتجنب الهجوم عن طريق الانحناء إلى الأرض، بالكاد أفلتت منه قبل أن يتسارع. ولكن في اللحظة التي رأى فيها القنطور أنها أفلتت من ذلك الهجوم، ركل التنين الأرضي بجانبه بإحدى حوافره. انتقلت القوة عبر قشور باتراش القوية، فصرخت بألم من الضرر الداخلي.
ولكن حتى في ذلك الوقت، لم تدع باتراش سوبارو يذهب. ولم يكن لديه الرفاهية للقلق بشأن جروح تنينه الموثوق به حينذاك. كل ما كان لديه هو ألم لا ينتهي في رأسه بدا وكأنه سيستمر إلى الأبد. شعر بحرارة نفس باتراش والدم الذي قذفه على جلده، كان سوبارو على وشك الإغماء.
شعر بأنه لن يحدث أي تطور، فأزالهم من وعيه.
إذا كان عليّ أن أعاني هذا القدر من الألم، فقد أموت على الفور.
اخترق الضوء ذراعه وجذعه، توقف القنطور عن الحركة للحظة وجيزة، ثم بدأت الجروح في الغليان. عندما تجددت أجزاء جسده المفقودة، تغير مظهره.
“لا تمت، بارسو! لا تجعل ريم تبكي!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“—آه”.
“… مفهوم …”
سماع تلك الصرخة في أذنه، وصلت هذه الكلمات إلى عقله عبر كل الألم. ولكن ما أثاره ذلك الصوت كان غضبًا يوازي الكراهية التي يشعر بها تجاه القنطور.
“حتى وإن كنت لا تعرفينها . حتى وإن لم يتذكرها أحد. لا تتحدثي وكأنك تفهمينها!”
“”
“جييييي!”
“العناية الإلهية ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذه المرة شعر بها بوضوح على مؤخرة رأسه. توقفت ساق سوبارو. استدار بحذر، أدرك ما كانت عليه النظرة الاستفزازية التي شعر بها.
أطلق مشاعره في نوبة من الغضب، كانت رؤية سوبارو محجوبة بموجة من الدموع وهو يضرب الوحش الشيطاني باليد السوداء بشكل عشوائي عند مروره في خط رؤيته.
اندلعت آلام قاسية في رأسه – ولكن قبل أن يتم اجتياحه في تيار جامح من ذلك الألم، ضربت يده غير المرئية رمح القنطور من الأمام، مسددة ضربة واحدة.
لقد كان متسرعًا. كان غير مرتاح وغير واثق أيضًا. ونتيجة لكل ذلك، كان حكمه خاطئًا، مما أدى إلى الوضع الذي كانوا فيه.
ولكن هذا كان حد مقاومته الضعيفة.
“جييييي!”
في مقابل هذا الهجوم المضاد الغاضب، تعرض لانفجار مؤلم آخر بسبب جهوده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ضرب القنطور أقدامه الأمامية في الرمال، وباستخدامها كنقطة ارتكاز، قام بالدوران بقوة قبل أن يطلق ساقيه الخلفيتين مثل المنجنيق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، لم يختبئ خلف أي شيء. بالتفكير في الأمر بشكل طبيعي، كانت محاولة لا معنى لها.
تلك الحوافر المعدنية الصلبة ازدادت سرعة ووزنًا، متجهة مباشرة نحو سوبارو والباقين – باتراش ورام وأناستاشيا، الذين ربما كانوا قريبين أيضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت قوة ساق انفجارية قطعت قسمًا كاملاً من الكهف، وأرسلت كل من كان موجودًا فيها يطير في الهواء. تركت باتراش أخيرًا تركت سوبارو، وتم إرساله يتدحرج عبر الرمال بشكل عاجز، مصطدمًا بجثة متفحمة لوحش شيطاني في أعقاب الصدمة.
ليس لديه عيون. لذلك لا يمكنه تحديد مكاني.
“آغ، أوووغ…”
” ”
الصداع الذي لا يمكن وصفه وركلة القنطور.
لمس خد إيميليا بيده الحرة. خدها الشاحب والدافئ كان ناعمًا وسلسًا بشكل لا يصدق. بمجرد لمسه، جعل العواطف التي يشعر بها نحوها تبدو وكأنها ستنفجر، ولم يكن ليعترض على البقاء هكذا إلى الأبد.
الرائحة القادمة من أسفل الممر، أبعد من المكان الذي وصل إليه ضوءهم –
بين مجموعة من الآلام الداخلية والخارجية التي تهاجمه، بالكاد استطاع سوبارو البقاء واعيًا. لكن بينما كان وعيه يخفت بشكل عشوائي، كان يمكنه أن يشعر بالموت الوشيك يقترب.
التدمير، إبادة المجموعة ، موت متراكم على موت عديم الجدوى.
“باروسو، إنه يحدد مكانك بصدى الصوت!”
تلك الأفكار العاطفية دارت في رأسه، ولكن –
“ـ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
” ”
لماذا ذهب إلى الدب أويران أولاً؟ لأنه كان أكثر خطورة؟ – لا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “انتظري، بياكو. لا أريد أن أحتفل قبل الأوان مرة أخرى. هل الجميع بخير حقًا؟”
مع رئتيه التي بدت وكأنها نسيت كيف تتنفس، رأى سوبارو شخصًا يقف أمامه.
شخصية صغيرة ورقيقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
اصطدمت الرياح العنيفة بجسم القنطور الضخم في نفس اللحظة التي أرجح فيها اللهب لأسفل. أدت الحرارة التي أطلقها إلى انفجار الأرض الرملية بينما تم تفجير القنطور جانبيًا بواسطة الريح.
كان وعيه ضبابيًا، ولم يتمكن من رؤية الصورة الظلية بوضوح. ولكنها كانت شخصية مألوفة بشكل كبير حتى أدرك بسرعة من هي.
رام. كانت تقف هناك بضعف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
التقطت أذناه صوت شخص يمشي على الرمال.
ذراعيها مرفوعتين لحماية سوبارو.
أيتها الحمقاء، لا فائدة. لا يوجد شيء يمكنك فعله، فتوقفي.
أراد سوبارو أن يخبرها بالتوقف، ولكن حلقه لم يكن يعمل، ولم يتمكن من الكلام. كان يبدو وكأنه مملوء بالرمل – لا، كان فعليًا مملوءًا بالرمل. لم يتمكن من الكلام الآن لأنه، كالأحمق، ابتلع كميات كبيرة من الرمال لمحاولة تخفيف الألم المفاجئ في رأسه.
كان صوت بياترس ضعيفًا بينما كانت معركتهم الصعبة تتردد في البرج.
“…لما…ذا…؟”
الصوت الوحيد الذي تمكن من إخراجه كان ضعيفًا، بالكاد كان قويًا مثل طنين البعوضة.
كانت كرة من اللهب بحجم كرة القدم تطلق موجة من الحرارة في طريقها بينما كانت تحلق ثم اصطدمت في جدار من الرمال على بعد بضع ياردات أمامه. انفجرت بعنف .
كانت زجاجة ماء فارغة. رسمت قوسًا لطيفًا فوق رأس القنطور وضربت تل الرمال خلفه بصوت خافت.
كل ذلك بسبب خطأه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد كان متسرعًا. كان غير مرتاح وغير واثق أيضًا. ونتيجة لكل ذلك، كان حكمه خاطئًا، مما أدى إلى الوضع الذي كانوا فيه.
تم سحب رام والبقية في كل ذلك بسبب غبائه.
“عد فورًا.”
لذا لماذا أنتِ—
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ششش. بيتي لا تحب عندما لا تستمع.”
“—سيجعل ريم تبكي.”
ما رحب به كان إيميليا نائمة بسلام وهي تمسك بيده
“هذه ليست لبيتي! محاولة لإيقاع بيتي. كم هو وقح.”
كان ذلك الجواب الهادئ هو كل ما قالته رام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل وصفته بالغير صحي؟!”
رام كانت واقفة هناك من أجل الأخت الصغرى التي لا تستطيع تذكرها، لحماية الشخص الذي أحبته أختها الصغيرة التي لا تستطيع تذكرها.
“- نغ!”
لم يتمكن سوبارو من فهم ما دفعها للذهاب إلى هذا الحد.
ولكن حتى مع ذلك، كان هناك شيء يعرفه.
رفع سوبارو رأسه ونظر إلى صاحب الساق—ما كان من المحتمل أن يكون مصدر ذلك الضوء الأبيض.
بهذا المعدل، ستموت رام. وسيموت سوبارو أيضًا. لم يكن هناك مفر من ذلك.
كانت قوة ساق انفجارية قطعت قسمًا كاملاً من الكهف، وأرسلت كل من كان موجودًا فيها يطير في الهواء. تركت باتراش أخيرًا تركت سوبارو، وتم إرساله يتدحرج عبر الرمال بشكل عاجز، مصطدمًا بجثة متفحمة لوحش شيطاني في أعقاب الصدمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
” ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “على الرغم من أنك أزعجت تشوغ ليانغ هناك.”
صاح القنطور وخلق سيفين ناريين جديدين في يديه. أو بما أنهم لم يبدوا كسيوف، ربما كانوا يفترض أن يكونوا مطارق أو فؤوس أو شيء من هذا القبيل.
لماذا يتركني على قيد الحياة؟ ليتمتع بتعذيبه ؟ – لا.
على أي حال، كان يلوح بسلاحين ناريين. سيستخدمهم لقطع رام، التي كانت صغيرة جدًا بالمقارنة معه، ثم سيحرق سوبارو أيضًا.
مع تحوله وزيادة حجمه، كان كأنه عربة قطار مدرعة. مع وزنه وسرعته، أي شخص يصطدم به سيصبح لحم مفروم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“…هيا. لا بد أن هناك شيئًا، أليس كذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لمس خد إيميليا بيده الحرة. خدها الشاحب والدافئ كان ناعمًا وسلسًا بشكل لا يصدق. بمجرد لمسه، جعل العواطف التي يشعر بها نحوها تبدو وكأنها ستنفجر، ولم يكن ليعترض على البقاء هكذا إلى الأبد.
في وجه الموت الوشيك، مد يده من أعماق ألمه.
كان حضورًا طاغيًا ظهر من خارج العربة فجأة. كانت العربة قوية للغاية، لكن ذلك الضغط لم يتأثر بالدروع السميكة.
متمردًا على الألم، كان ينقب في عمق عقله . كان غير واقعي أن يتوقع أي مساعدة من شخص آخر. مؤنبًا نفسه لتلك الخيالات، بحث سوبارو عن نوع من الخطة داخله. كان ذلك بالطبع غير واقعي أيضًا، ولكن على الأقل كان هناك احتمال لذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم، لا شك أن هذه إيميليا… جميلة. ناعمة. دافئة.”
“هيا. هيا. انهض…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الوقت الحالي، كانوا بحاجة إلى تطهير متاهة الرمال في أسرع وقت ممكن والالتقاء بالجميع مرة أخرى.
تسلل داخل نفسه، ومد يده إلى جسده المظلم ، دافعًا طريقه عبر الأفكار المظلمة المتلوية، باحثًا عن طريقة للخروج من السيناريو اليائس من داخله. ليس اليد غير المرئية التي استخدمها بشكل مفرط، شيء مختلف، شيء جديد للخروج من هذا المأزق.
“سيدي! آرغههه! لقد انتظرت طويلاً جداً!”
لكن عزيمته كانت—
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان ذلك الجواب الهادئ هو كل ما قالته رام.
“—آه.”
قبل أن يتمكن نضاله اليائس من تحقيق أي نتائج، رفع القنطور سيفيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جذع بشري وجذع حصان. لم يكن يعرف أي منهما كان يحتوي على الأعضاء الحيوية . مع كون الرأس قرنًا، لم يكن واضحًا ما إذا كان هناك دماغ بداخله. لكن كان لا بد أن يكون هناك نوع من الأعضاء الحيوية هناك. مستهدفًا ذلك، مد يده غير المرئية نحو ذلك القرن لسحقه –
“”
تقاطعت النيران فوق رأسه قبل أن تطير نحو رام. كان ضربة حارقة للهواء نفسه، وكانت ستقطع جسدها النحيل بلا رحمة، مرسلة إياها في الهواء، مشتعلة، تمحو مشاعرها، حياتها، وتحول كل شيء إلى رماد.
لكن في اللحظة الأخيرة، اخترق شيء كبير ومشرق جسد دب أويران من الجانب.
عندما رأى ذلك المشهد على وشك الحدوث، صرخ سوبارو لعدم قدرته على فعل شيء—
“فقط دعيني أذهب! لا أستطيع التحدث بهذه الطريقة…!”
“عد فورًا.”
” ”
في اللحظة التالية، أضاء ضوء أبيض بسرعة مريعة جسم القنطور العلوي بعيدًا.
……….
النقطة التي ضربها ذلك الضوء الأبيض تم إبادتها حرفياً.
“أم، إنه أمر مقلق قليلاً عندما لا تقولين أي شيء على الإطلاق. سيكون من المفيد إذا قلتِ شيئًا على الأقل…”
كانت عيناه محرومتان من الحياة بسبب الزهور في ظهره و ركزتا على سوبارو الذي كان جالسًا في
” ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“جييييي!”
اخترق الضوء ذراعه وجذعه، توقف القنطور عن الحركة للحظة وجيزة، ثم بدأت الجروح في الغليان. عندما تجددت أجزاء جسده المفقودة، تغير مظهره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تغير الجزء البشري في الشكل، وزاد عدد ذراعيه إلى أربعة بينما برزت أنياب طويلة وحادة من الفم على جذعه. الجزء السفلي من الحصان حصل على مزيد من الأرجل، زاد إلى ثمانية. بالإضافة إلى ذلك، أصدرت بشرته المتفحمة بريقًا أسود وهو يتصلب. بنظرة سريعة، بدا وكأنه يرتدي درعًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وفي ذراعيه الجديدتين ، كان يحمل سيفًا ناريًا، ورمحًا، ومطرقة، وفأسًا، متجهًا نحو تطور لا يصدق في فترة قصيرة من الزمن، تغيير كثيرًا بسبب سيد ذلك الضوء الأبيض.
” ”
فتح محفظته في جيب صدره بعناية، ألقى سوبارو عملة برونزية في الاتجاه المعاكس.
رفع أرجله الأربعة الأمامية، أطلق القنطور زئيرًا مدويًا، مصفقًا بحوافره الأمامية معًا لخلق صوت صرير قبل أن ينطلق.
في غمضة عين، كان هناك ضغط غامض في الهواء تسبب في جعل سوبارو يرتعش. اهتز قلبه.
مع تحوله وزيادة حجمه، كان كأنه عربة قطار مدرعة. مع وزنه وسرعته، أي شخص يصطدم به سيصبح لحم مفروم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم، لا شك أن هذه إيميليا… جميلة. ناعمة. دافئة.”
مع اللهب ليختتم الصفقة، الكائن الذي أذله سيتم محوه تمامًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إنها خدعة بسيطة، لكن هذا جيد. لأنها خدعة بسيطة تعمل على أي شخص في المرة الأولى.
“جييييي!”
تبعثرت الرمال -اخترقه ضوء أبيض- وتدفقت موجة من الحرارة من عرف الوحش المتضخم -اخترقه ضوء أبيض- بينما كان الوحش الشيطاني يهاجم بغضب -اخترقه ضوء أبيض- -اخترقه ضوء أبيض-. كانت شدة النيران لا تُقارَن بما كانت عليه من قبل و-اخترقه ضوء أبيض- نمت القوة النارية بشكل هائل -اخترقه ضوء أبيض- تقريبا مثل نيران الجحيم نفسها -اخترقه ضوء أبيض- وبنظرة واحدة -اخترقه ضوء أبيض- في حضور القنطور نفسه -اخترقه ضوء أبيض- لم يكن هناك كائن -اخترقه ضوء أبيض- يمكنه إلا أن -اخترقه ضوء أبيض- يرتجف أمام -اخترقه ضوء أبيض- الشكل والوجه الوحشيين -اخترقه ضوء أبيض- المناسبين لسيد الرمال -اخترقه ضوء أبيض- -اخترقه ضوء أبيض- -اخترقه ضوء أبيض- -اخترقه- -اخترقه- -اخترقه- -اخترقه- -اخترقه- -اخترقه- -اخترقه- -اخترقه- -اخترقه- -اخترقه-
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
” ”
“هذه ليست لبيتي! محاولة لإيقاع بيتي. كم هو وقح.”
وبعد هذا التدفق الهائل للطاقة، لم يتبق قطعة واحدة.
تدحرج جسده بينما موجة الهواء الساخن تحرق بشرته، وكان تأثير الانفجار كما لو أن جسده كله قد تعرض للضرب المبرح. لم يكن سريعًا بما يكفي لتغطية فمه، وكان من المستحيل عدم التأوه بعد تعرضه للضربة.
الوحش الشيطاني الذي كان قاتلاً ومخيفًا قد تبخر تمامًا بفعل الضوء. كل جزء من اللحم اختفى، تم دفعه بعيدًا.
” ”
كل ما تبقى على الرمال كانت كل الأضواء التي أُطلقت لمحوه—الإبر البيضاء الطويلة والنحيلة. وهذه أيضًا، سرعان ما تفككت وتفتت.
” ”
غير مبالية بما يحدث، ركضت باتراش عبر الرمال، وعضت ملابس سوبارو بينما كان يتلوى على الأرض، وبدأت في الانسحاب على الفور. تأرجح سوبارو بشكل عشوائي بينما كان يسحب من الخصر، لا يزال يعاني من صداع شديد ويحاول فهم ما يحدث وهو ينظر إلى الوراء.
” ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ألا يؤذيهم شيء بينما كانوا في مكان لا يستطيع الوصول إليه.
مشاهداً كل ذلك في صدمة، نسي سوبارو الألم في رأسه.
عند النظر إلى أسفل، أدرك أنه كان يحتضن جسمًا نحيفًا وساخنًا بين ذراعيه. كان ذلك رام. لم يستطع تذكر ذلك، ولكنه على ما يبدو قد أمسك بها في اللحظة الأخيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إنه محرج، لكنها حصلت على تقديري.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وجد نفسه في مساحة واسعة، وعشرات الأمتار أسفل المكان الذي كان يقف فيه من قبل.
كان ذلك شيئًا لا معنى له، وكانت رام بالفعل فاقدة الوعي كذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ملأ القلق تعبيرها عندما خرجت من العربة فقط لترى الاثنين—ثلاثة تقنيًا مع بياترس—ولكن عندما رأت معركتهم، اتسعت عينيها.
” ”
يدين طويلتين بأصابع رفيعة كانت في بعض الأحيان تجمد قلب ناتسكي سوبارو وفي أحيان أخرى تجعله يرتجف. أطراف رفيعة تبدو ناعمة بطريقة ما وفستان بلون الظلام .
لا يمكن أن يكون.
التقطت أذناه صوت شخص يمشي على الرمال.
ببطء، ببطء شديد، ولكن مهما كان، كان من الواضح أنه يتجه نحوهم.
كان هواء الكهف باردًا وهادئًا كما هو دائمًا، والظلام المعتاد عاد مرة أخرى.
إذا تسلق تل الرمال الذي سقط فيه، فلن يكون من المستحيل العودة إلى الممر السابق. كان منحدرًا ضحلًا، وكان مجرد رمال، لذلك كان بإمكانه العثور على طريقة للصعود إليه. لكن هذا سيعرض الآخرين للخطر.
المصدر الوحيد الخافت للضوء كان بقايا النار التي نفثها القنطور في كل مكان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا أغار منك لأنك تستطيع الاستيقاظ بهذه السهولة. دائمًا ما يكون الأمر صعبًا جدًا بالنسبة لي”، كان هذا رد إيميليا عندما تحدثا عن ذلك مرة من قبل. كان هذا الأمر متأصلًا بعمق لدى إيميليا، وكانت تعاني من نوبات شديدة بسبب انخفاض ضغط الدم. كانت تتناسب مع شخصيتها، ولكن عادة ما كانت تأخذ ساعة أو نحو ذلك لتستيقظ بالفعل من السرير بعد الاستيقاظ. ولكن السهولة التي تنام بها كانت مثل طفل، على النقيض التام من سوبارو.
كان هناك شظية من اللهب المتوهج بجانب سوبارو، مما سمح له برؤية قليلاً مما كان يحدث حوله.
يومًا ما، سيكون قادرًا على لمس تلك الأصابع غير الموثوقة، ليحيط يديه حول خصرها النحيل، ويعبر عن حبه لها.
وعند حافة رؤيته، رأى ساق شخص ما تظهر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الظلام، كان هناك وعيان غير طبيعيين يلومان ناتسكي سوبارو. معرضًا لغضبهم الخام والكراهية والمشاعر الشريرة، كان سوبارو ببساطة في حيرة. على مستوى وعيه الأساسي، لم يكن لديه القدرة على فهم مشاعرهم الوحشية.
“ـ”
” ”
لقد حاولت قتل سوبارو على الكثبان الرملية فقط لتنقذه لاحقًا في المتاهة.
رفع سوبارو رأسه ونظر إلى صاحب الساق—ما كان من المحتمل أن يكون مصدر ذلك الضوء الأبيض.
كان له سقف عالٍ مقبب يبدو أنه يتصل بسطح الصحراء.
فتح محفظته في جيب صدره بعناية، ألقى سوبارو عملة برونزية في الاتجاه المعاكس.
حتى من خلال رؤيته الضبابية، استطاع أن يقول أن هذا كان إنسانًا وهو يرفع رأسه.
” ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا، إنه يضحك.
خلف باتراش، وقف القنطور على أقدام متذبذبة. رأى سوبارو الجرح حيث تمزق الذراع الأيسر البشري، ونما ذراع جديد تقريبًا على الفور. عملت قدرته التجديدية الوحشية على شفاء جروحه الأخرى أيضًا. أُغلقت جميع الجروح التي تلقتها من الانفجار بسرعة، وأصبح كما كان جديدًا في غضون بضع ثوانٍ.
كانت شفتيها الرقيقتين مرفوعتين في ابتسامة وحشية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“—وجدتك.”
على الأقل يمكننا التواصل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فقط امتداد لا نهاية له من الظلام.
ولكن حالما فكر سوبارو بذلك، وصل عقله إلى حده.
الصداع الذي لا يمكن وصفه وركلة القنطور.
لكن الكائن الذي كان يبكي أمامه لم ينتمي إلى أي من ذلك.
شعر بالرمال الباردة تحته، وفقد الوعي دون أن يقول شيئًا.
كل ما كان بإمكانه فعله هو احتضان الفتاة بين ذراعيه بقوة، حتى لا يفقدها.
“آه! أرغ! إنه يؤلم! إنه يؤلم!”
كان هذا هو حد الإرادة والعناد المتبقي لديه.
……..
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان وعي سوبارو ينجرف في بركة راكدة داكنة حبرية.
كان خطر الموت الذي كان أكثر تهديدًا من دب أويران يقترب لإحراقه. كان الوحش الشيطاني يطلق حرارة مشتعلة واقترب بسرعة، لكن سوبارو لم يتحرك قيد أنملة بينما كان ينتظر.
لقد مر وقت طويل منذ أن كان هناك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد ذهب إلى هناك عدة مرات من قبل، تقريبًا كما لو كان يُستدعى بالقوة هناك عندما مات وأعيد . لم يكن هناك أرض أو سماء أو حافة.
رفعت بياترس صدرها، متظاهرة بالقوة، ولكنها قد حفرت قبرها بكلامها . بالإضافة إلى ذلك، كان هناك دليل على أن شخصًا آخر غيره قد نام على النصف الآخر من مقعده.
فقط امتداد لا نهاية له من الظلام.
“جييييي!”
فضاء وهمي مثل حلم زائل لن يبقى عندما يستيقظ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سأذهب لأستطلع. سأطفئ الضوء وأكون متخفيًا قدر الإمكان، لذلك لن يلاحظني أي شيء أو أي شخص.”
ومع ذلك، رفض سوبارو فكرة أنه كان من المعتاد أن يقتل بلا أمل من قبل الأعداء الذين واجههم لأول مرة. أنه لم يكن لديه أي طريقة للقتال سوى استخدام تجربة ذلك الموت من أجل معرفة كيفية التغلب عليهم. كان ذلك تقليل من شأن ناتسكي سوبارو كثيرًا.
في الظلام العميق، لم يكن لدى سوبارو جسد. كانت وعيه ينجرف بلا حول ولا قوة، ولكنه لم يجعله يشعر بالقلق أو الخوف. ولكن الحب المتزايد، والعاطفة، جلبت بعض الرضا إلى قلبه. ومع ذلك، فإن الوعي بذلك الحب القوي كان—
كان هذا هو حد الإرادة والعناد المتبقي لديه.
“…هذه عبارة بيتي. كنا مرعوبين عندما اختفيت أنت والأخت الكبرى… حقًا…”
“يبدو أنك تستمتع .”
نتيجة لذلك، كان سوبارو لا يزال على قيد الحياة، لكنه لم يكن أحمق بما يكفي ليتنهد الصعداء في ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هذا ليس مزاحًا. هل تعتقد أنني سأقف مكتوف الأيدي بينما تشعر بالفخر لمجرد أنك حصلت على القليل من الحظ، ثم تتقدم على الفور بعد ذلك. أنت تعرف، يجب أن تتعلم رؤية نفسك بموضوعية. إذا فعلت ذلك، ستدرك كم أنت وقح.”
إيميليا، بياتريس، جوليوس، وميلي. وريم.
” ”
“هذا هو نتيجة حب سطحي وتافه وأناني ! آااااه، يا له من أسلوب حياة خاطئ وفاسد! يستحق الكراهية والازدراء ولا شيء أكثر!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا ليس مزاحًا. هل تعتقد أنني سأقف مكتوف الأيدي بينما تشعر بالفخر لمجرد أنك حصلت على القليل من الحظ، ثم تتقدم على الفور بعد ذلك. أنت تعرف، يجب أن تتعلم رؤية نفسك بموضوعية. إذا فعلت ذلك، ستدرك كم أنت وقح.”
“غير راضٍ عن أن تكون أقل من العادي، لقد سقطت بالفعل إلى مستويات دون البشر. غير مكتمل بأي شكل. شخص مثلك يمشي فوقي من بين جميع الناس؟ اعرف مكانك! أنت غير لائق للوقوف أمامي، هل تعترض طريقي أو توقفني، أيها الحيوان دون البشر!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، لم يختبئ خلف أي شيء. بالتفكير في الأمر بشكل طبيعي، كانت محاولة لا معنى لها.
لماذا ذهب إلى الدب أويران أولاً؟ لأنه كان أكثر خطورة؟ – لا.
مهما كانت الصدمة التي تعرضت لها، فإن المرأة لم تكن تنوي تركه. أمسك سوبارو رأسها، محاولًا إبعادها عنه وهو يصرخ.
لم يستطع سوبارو التحدث بينما كان ينظر إلى المخلوق البشع الذي بدا وكأنه قد صُنع من الطين من قبل طفل.
“إذا كنت أضع نفسي على قاعدة، فعليك أن تضعي نفسك في السماء لتتمكني من النظر إليّ من أعلى.”
كان يدرك أيضًا أنه لم يكن هادئًا.
” ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ومع ذلك، كان من الصعب تخيل أن المسار الأيسر كان المسار الصحيح طوال الوقت دون أي عقبات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد أن قتل الدب أويران، بدا أنه وضع أنظاره على سوبارو كفريسته التالية. رن صوت حوافره ببطء.
في الظلام، كان هناك وعيان غير طبيعيين يلومان ناتسكي سوبارو. معرضًا لغضبهم الخام والكراهية والمشاعر الشريرة، كان سوبارو ببساطة في حيرة. على مستوى وعيه الأساسي، لم يكن لديه القدرة على فهم مشاعرهم الوحشية.
ذراعيها مرفوعتين لحماية سوبارو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
إذا كان يحتاج إلى ذلك، يمكنه فقط صنعه. كان يشعر وكأنه يمكنه فعل ذلك أثناء وجوده في هذا المكان.
في غمضة عين، كان هناك ضغط غامض في الهواء تسبب في جعل سوبارو يرتعش. اهتز قلبه.
غمره الانفجار الرملي عن قرب، تدحرج سوبارو على الأرض، ثم استخدم الزخم للقفز على قدميه والبدء في الجري دون النظر إلى الوراء.
” ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…صحيح، هل الجميع بأمان؟ الأشخاص الذين كانوا معي والجميع الآخرون أيضًا؟”
—لكن لسبب ما، شعر بأنه ليس بحاجة إلى فهمهم. لم يشعر بأي حاجة لقضاء أي وقت عليهم، لتنشيط وعيه من أجلهم. لم يشعر بأي رغبة لفعل ذلك. في هذا المكان، لم يفكر ناتسكي سوبارو في بذل جهوده لفهمهم.
بنظرة منعشة، رفعت بياترس رأسها من صدره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“يا لها من غرور! يا له من احتقار! حتى بعد دفعي للعمل بجد، ترفض حتى محاولة فهمي! أنت كسول !”
“كم يجب أن تستخدم الآخرين حتى تكون راضيًا، أيها الوحش عديم القلب…! كنت رجلًا بسيطًا يريد فقط الاستمتاع بسعادته العادية التافهة. ولكنك انتهكت حقوقي، افترائك الشرير سرق ذلك مني. حتى إذا كنت تستطيع العيش فقط عن طريق سحق سعادة الآخرين، يجب أن تكون لديك بعض الحدود…!”
بينما كان سوبارو يكافح للسيطرة على مشاعره، كانت رام، التي لم يكن لديها ذكريات عن الدورة الأخيرة، قاسية تمامًا. كانت هذه الحقيقة مزعجة ولكنها أيضًا راحة، مما ترك عقل سوبارو يتعامل مع فوضى غريبة ومعقدة من المشاعر.
“هيا. هيا. انهض…”
شعر بأنه لن يحدث أي تطور، فأزالهم من وعيه.
نما سرير جهنمي من الأشواك داخل جمجمته، وتدحرج على الرمال، يتلوى من العذاب، ويعض على الرمال دون سبب.
بعد محاولة القيام بذلك، بشكل مفاجئ، نجح الأمر تمامًا. بدا وكأنهم لا يزالون يقولون شيئًا، لكن لحسن الحظ، لم يستطع سماع أي شيء. لم يستطع الشعور بأي شيء. كان ذلك هادئًا بشكل لا يصدق.
أبقى فمه مغلقًا، أرجح سوبارو ذراعه بهدوء وبحركة ضئيلة وألقى زجاجة الماء في يده.
وبعد تهدئة قلبه، أخيرًا، كان قادرًا على مواجهة المكان الذي جاء إليه بأكثر الطرق واقعية.
“أم حدث شيء بينما كنت بعيدة ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” ”
” ”
في ظلام دامس حيث كان من المستحيل رؤية أي شيء، كانت الشخصية المغطاة بالسواد النقي أكثر إشراقًا .
لكن في اللحظة الأخيرة، اخترق شيء كبير ومشرق جسد دب أويران من الجانب.
“حسنًا، هذا يجب أن يكون جيدًا… فقط للتحقق، أين نحن، بياكو؟”
يدين طويلتين بأصابع رفيعة كانت في بعض الأحيان تجمد قلب ناتسكي سوبارو وفي أحيان أخرى تجعله يرتجف. أطراف رفيعة تبدو ناعمة بطريقة ما وفستان بلون الظلام .
كما هو الحال دائمًا، كان هناك ضباب كثيف يغطيها من الرقبة إلى الأعلى، لكن روح ناتسكي سوبارو فهمت أن هناك شخصًا هناك يحمل الحب له.
رفعت بياترس صدرها، متظاهرة بالقوة، ولكنها قد حفرت قبرها بكلامها . بالإضافة إلى ذلك، كان هناك دليل على أن شخصًا آخر غيره قد نام على النصف الآخر من مقعده.
قام بإطفاء الفانوس في يده، وتطوع سوبارو لمهمة الاستطلاع.
كانت شخصيتها أكثر وضوحًا وأقرب من أي من لقاءاته السابقة معها.
في السابق، كان يستطيع رؤية يديها والخطوط العريضة لجسدها فقط، لكن الآن كان يستطيع رؤية زينة فستانها وكتفيها ورقبتها البيضاء.
“لقد فهمت الأمر بشكل خاطئ! آرغ، ستوقظ إيميليا.”
” ”
أصبح معظم جسدها مرئيًا من الظل. الجزء الوحيد المخفي كان وجهها المغطى بالظلام.
“ـ”
كان ذلك محبطًا. لكنه كان بخير مع ذلك في الوقت الحالي.
“هل هذا الفعل الرجل النبيل المثير للاشمئزاز هو أحد أعراض إصابة رأسك عندما أرسلتنا إلى هنا؟”
كان يستطيع أن يشعر بوجودها بشكل أكثر كثافة وعمقًا من ذي قبل.
الرائحة القادمة من أسفل الممر، أبعد من المكان الذي وصل إليه ضوءهم –
فتح الفم في وسط الجذع الشبيه بالبشر على مصراعيه، وكشف عن ثقب مسنن وأطلق صرخة مدوية بدت وكأنها ضحك.
لكن استعدادات ناتسكي سوبارو للترحيب بها كانت غير كافية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كل ما كان يستطيع فعله هو أن يكون راضيًا عن القدرة على أن يكون قريبًا جدًا من وجودها.
” ”
التقى بنظراتهما، توسل سوبارو إليهما بصمت لمجرد المشاهدة في صمت. لم يستطع حقًا نقل الكثير من التفاصيل مثل هذا، لكن بالنظر إلى الغضب في عيني رام الورديتين، كان يمكنه تخمين أنه نجح في فهم نفسه.
يومًا ما، سيكون قادرًا على لمس تلك الأصابع غير الموثوقة، ليحيط يديه حول خصرها النحيل، ويعبر عن حبه لها.
“واااااا—؟!”
“جييييي!”
“ـ أحبك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الخيارات غير المختارة اختفت، وبقيت الإجابات المختارة كما بدأ الاختبار.
يجب أن أعد شفاهًا قادرة على الرد على تلك الكلمات في المرة القادمة.
سأعد جسدًا يسمح لنا بلمس بعضنا البعض، والشعور ببعضنا البعض.
“ماذا؟ هل من الطبيعي أن أكون مراعيًا؟ أنا لا أفعل شيئًا مختلفًا عما يفعله جوليوس عادة! لماذا يكون الأمر جيدًا بالنسبة له وليس بالنسبة لي؟!”
اندلعت آلام قاسية في رأسه – ولكن قبل أن يتم اجتياحه في تيار جامح من ذلك الألم، ضربت يده غير المرئية رمح القنطور من الأمام، مسددة ضربة واحدة.
مع هذا الفكر الأخير، غادر كيان ناتسكي سوبارو حديقة الظل—
كان نظرية سوبارو هي أن سهولة النوم وسهولة الاستيقاظ مرتبطتان بشكل عكسي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان هناك كمية هائلة من الرمال في فمه، وكان يطحنها بين أسنانه وهو يتلوى، يبتلعها لمحاولة إبعاد الألم الذي لا يمكن تفسيره. لكنه لم يستطع مقاومته. كان يخسر أمامه.
بالنسبة له، كان الاستيقاظ يشبه الخروج من الماء ورفع رأسه فوق السطح. لن ينسى أحد أبدًا أن يتنفس بمجرد أن يكون رأسه فوق الماء. لذا كان الاستيقاظ أمرًا طبيعيًا له وليس شيئًا يشعر أنه صعب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأت بياترس في الإجابة، ولكن قبل أن تنهي، تغير الوضع.
“أنا أغار منك لأنك تستطيع الاستيقاظ بهذه السهولة. دائمًا ما يكون الأمر صعبًا جدًا بالنسبة لي”، كان هذا رد إيميليا عندما تحدثا عن ذلك مرة من قبل. كان هذا الأمر متأصلًا بعمق لدى إيميليا، وكانت تعاني من نوبات شديدة بسبب انخفاض ضغط الدم. كانت تتناسب مع شخصيتها، ولكن عادة ما كانت تأخذ ساعة أو نحو ذلك لتستيقظ بالفعل من السرير بعد الاستيقاظ. ولكن السهولة التي تنام بها كانت مثل طفل، على النقيض التام من سوبارو.
“—وجدتك.”
بغض النظر عن مدى صعوبة محاولاته، عندما يستلقي ويغلق عينيه، سينتهي به الأمر بالتفكير في الأشياء في الظلام. العديد من هذه الأمور كانت ندمًا، مثل “لو كنت فقط…” و”لو كان فقط…” وهكذا. الندم كان حول الأمور التي حدثت في ذلك اليوم والأشياء في الماضي. كل ما كان يخطر في باله.
ليس لديه عيون. لذلك لا يمكنه تحديد مكاني.
وأثناء محاربته لتلك الأفكار، لم يتمكن سوبارو من النوم. كان هذا هو جذور مشكلته في النوم.
رفع أرجله الأربعة الأمامية، أطلق القنطور زئيرًا مدويًا، مصفقًا بحوافره الأمامية معًا لخلق صوت صرير قبل أن ينطلق.
كلما تزايد الندم، أصبح نوم ناتسكي سوبارو أسوأ وأقصر.
—لذا فإن الأحداث في متاهة الرمال ستنزعج نومه في المستقبل بالتأكيد.
” ”
في اللحظة التي استيقظ فيها، أدرك سوبارو أنه لم يكن مجرد عودة بسبب الموت.
“ـ”
أولاً، كان محيطه مشرقًا، على عكس الظلام في نقطة البداية التي كانت في المتاهة. لقد تغيرت الإعدادات. أيضًا، لم يكن هناك إحساس الجلد على جسده والهواء البارد.
إذا كان عليّ أن أعاني هذا القدر من الألم، فقد أموت على الفور.
في الواقع، كان شعورًا مألوفًا. الصلابة والارتفاع الذي كان يشعر به عند النوم في العربة لعدة ليالٍ على الطريق بالفعل…
لم يكن لدى سوبارو أي وقت ليكون مذهولاً، رغم ذلك. عندما اتسعت عيناه، تغلبت المرأة على مشاعرها، وقفزت عليه، وأوقعته على الأرض. تم القبض على بياترس في ذلك أيضًا، فتنهدت بغضب عندما تم تثبيتها أيضًا.
“—آه، أنا في العربة؟”
صاح القنطور وخلق سيفين ناريين جديدين في يديه. أو بما أنهم لم يبدوا كسيوف، ربما كانوا يفترض أن يكونوا مطارق أو فؤوس أو شيء من هذا القبيل.
“”
كان نائمًا في العربة التي انفصل عنها عندما تم ابتلاع كل شيء في الشق الذي انفتح في السماء.
إدراكًا لذلك، سارع سوبارو للجلوس عندما شعر بشيء يمسك بيده اليمنى. نظر إلى الجانب، نظر بتعجب.
كان سوبارو سيضطر للتحرك للخروج من نطاق حواسه. السؤال هو ما إذا كان سيصعد إلى رام وأنستاشيا أم يتحقق مما يكمن في الأمام بعد القنطور.
” ”
“هذا هو نتيجة حب سطحي وتافه وأناني ! آااااه، يا له من أسلوب حياة خاطئ وفاسد! يستحق الكراهية والازدراء ولا شيء أكثر!”
لم يستطع فعل أي شيء سوى خدش خده بشكل غامض.
ما رحب به كان إيميليا نائمة بسلام وهي تمسك بيده
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ولكن هذا كان حد مقاومته الضعيفة.
كانت تجثو بجانب المقعد الذي كان ينام عليه، ممسكةً بيده بإحكام. دفء يدها وتنفسها الخافت جعلا أكتاف سوبارو تسترخي.
—لكن لسبب ما، شعر بأنه ليس بحاجة إلى فهمهم. لم يشعر بأي حاجة لقضاء أي وقت عليهم، لتنشيط وعيه من أجلهم. لم يشعر بأي رغبة لفعل ذلك. في هذا المكان، لم يفكر ناتسكي سوبارو في بذل جهوده لفهمهم.
في المرة الثانية التي يبحث فيها في متاهة الرمال، وصلوا بالفعل إلى مفترق الطرق، وهذه المرة ذهبوا إلى اليسار بدلاً من اليمين.
“آه-هاه… هذه حقًا إيميليا، أليس كذلك؟ إذًا نحن…”
ولكن حتى في ذلك الوقت، لم تدع باتراش سوبارو يذهب. ولم يكن لديه الرفاهية للقلق بشأن جروح تنينه الموثوق به حينذاك. كل ما كان لديه هو ألم لا ينتهي في رأسه بدا وكأنه سيستمر إلى الأبد. شعر بحرارة نفس باتراش والدم الذي قذفه على جلده، كان سوبارو على وشك الإغماء.
لمس خد إيميليا بيده الحرة. خدها الشاحب والدافئ كان ناعمًا وسلسًا بشكل لا يصدق. بمجرد لمسه، جعل العواطف التي يشعر بها نحوها تبدو وكأنها ستنفجر، ولم يكن ليعترض على البقاء هكذا إلى الأبد.
“نعم، لا شك أن هذه إيميليا… جميلة. ناعمة. دافئة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“غوا؟!”
“—يجب ألا تعبث معها كثيرًا. إيميليا لم تنم ليلتين؛ كانت مستيقظة تقلق عليك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انفك السوط من ذراع القنطور، سقط سوبارو على الرمال في الوقت المناسب ليتم القبض عليه في أحد انفجارات كرة النار وإرساله يطير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“واو؟!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان سوبارو يستمتع بوجه إيميليا النائمة عندما تسببت التدخل المفاجئ في ارتعاشه. عندما استدار، رأى فتاة صغيرة بملامح مستاءة تقف عند مدخل العربة.
“- نغ! اركض اركض اركض اركض اركض اركض !!!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ششش. بيتي لا تحب عندما لا تستمع.”
“بي—”
دون تحرك على الإطلاق، هدأ سوبارو، وسيطر على تنفسه، محاولًا إخفاء وجوده عن الوحش الشيطاني الذي يقترب منه.
“هذه ليست لبيتي! محاولة لإيقاع بيتي. كم هو وقح.”
“ششش. بيتي لا تحب عندما لا تستمع.”
أعطى توجيهاً للقوة السوداء التي استجابت لهمسه، استعد للرد على الوحش الشيطاني الذي كان يتبع فريسته بشكل غير مبال.
كانت شفتيها الرقيقتين مرفوعتين في ابتسامة وحشية.
كان سوبارو على وشك الصراخ بفرح عند رؤية بياترس مجددًا قبل أن توقفه. أسرع في إغلاق فمه، تحقق مما إذا كان قد أيقظ إيميليا. كانت تتمتم بلطف وتبدو وكأنها تبتسم قليلاً.
بينما كان سوبارو يكافح للسيطرة على مشاعره، كانت رام، التي لم يكن لديها ذكريات عن الدورة الأخيرة، قاسية تمامًا. كانت هذه الحقيقة مزعجة ولكنها أيضًا راحة، مما ترك عقل سوبارو يتعامل مع فوضى غريبة ومعقدة من المشاعر.
لكن في اللحظة الأخيرة، اخترق شيء كبير ومشرق جسد دب أويران من الجانب.
“فيو، كان ذلك قريبًا. على أي حال، تعالي هنا، بياكو، دعيني أعانقك.”
بينما وصل كلاهما إلى نفس الإجابة، اشتعلت النيران على ظهر القنطور. انتفخت النار بشكل انفجاري، أطلقت القوة الحقيقية لمحرقة المتاهة.
“ما هذا الهراء…؟ ح-حسنًا، أظن.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يستطيع أن يشعر بوجودها بشكل أكثر كثافة وعمقًا من ذي قبل.
إذا لم يستطع الاحتفال بإعادة لقائهم بصوت عالٍ، فعلى الأقل يمكنه فعل ذلك بهذه الطريقة. تنهدت بياترس وتظاهرت بعدم الاهتمام بينما جذبها سوبارو بيده اليسرى وعانقها بقوة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “”
“يا لحسن الحظ… حقًا، يا لحسن الحظ. لقد كنت قلقًا بشدة.”
“…أخيرًا وجدتك.”
“ماذا؟ هل من الطبيعي أن أكون مراعيًا؟ أنا لا أفعل شيئًا مختلفًا عما يفعله جوليوس عادة! لماذا يكون الأمر جيدًا بالنسبة له وليس بالنسبة لي؟!”
“…هذه عبارة بيتي. كنا مرعوبين عندما اختفيت أنت والأخت الكبرى… حقًا…”
نظرت بياترس بعيدًا وهي تجيب، تحك جبينها بصدره. وبينما كان يمسح رأسها، طمأن كل منهما الآخر بأنهما قد تم لم شملهما بأمان.
لمس خد إيميليا بيده الحرة. خدها الشاحب والدافئ كان ناعمًا وسلسًا بشكل لا يصدق. بمجرد لمسه، جعل العواطف التي يشعر بها نحوها تبدو وكأنها ستنفجر، ولم يكن ليعترض على البقاء هكذا إلى الأبد.
“أرى… أرى…!”
بنظرة منعشة، رفعت بياترس رأسها من صدره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “من غيرك يمكنه فعل شيء كهذا؟ لا حاجة للخجل.”
“على أي حال، يجب أن أخبر الجميع أنك استيقظت الآن.”
كان حضورًا طاغيًا ظهر من خارج العربة فجأة. كانت العربة قوية للغاية، لكن ذلك الضغط لم يتأثر بالدروع السميكة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“…صحيح، هل الجميع بأمان؟ الأشخاص الذين كانوا معي والجميع الآخرون أيضًا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“يمكنك الاسترخاء. الجميع قد وصلوا إلى هذا المكان بأمان وسلام.”
” ”
“أرى… أرى…!”
بينما وصل كلاهما إلى نفس الإجابة، اشتعلت النيران على ظهر القنطور. انتفخت النار بشكل انفجاري، أطلقت القوة الحقيقية لمحرقة المتاهة.
خف قلق سوبارو قليلاً بعد تأكيد بياترس. سماع أن الجميع كانوا بأمان كان راحة كبيرة.
“”
رفعت بياترس صدرها، متظاهرة بالقوة، ولكنها قد حفرت قبرها بكلامها . بالإضافة إلى ذلك، كان هناك دليل على أن شخصًا آخر غيره قد نام على النصف الآخر من مقعده.
ولكن في اللحظة التالية، شعر بإحساس رهيب من الألفة ونظر إلى الأعلى.
“…هاه؟”
“انتظري، بياكو. لا أريد أن أحتفل قبل الأوان مرة أخرى. هل الجميع بخير حقًا؟”
تبعثرت الرمال -اخترقه ضوء أبيض- وتدفقت موجة من الحرارة من عرف الوحش المتضخم -اخترقه ضوء أبيض- بينما كان الوحش الشيطاني يهاجم بغضب -اخترقه ضوء أبيض- -اخترقه ضوء أبيض-. كانت شدة النيران لا تُقارَن بما كانت عليه من قبل و-اخترقه ضوء أبيض- نمت القوة النارية بشكل هائل -اخترقه ضوء أبيض- تقريبا مثل نيران الجحيم نفسها -اخترقه ضوء أبيض- وبنظرة واحدة -اخترقه ضوء أبيض- في حضور القنطور نفسه -اخترقه ضوء أبيض- لم يكن هناك كائن -اخترقه ضوء أبيض- يمكنه إلا أن -اخترقه ضوء أبيض- يرتجف أمام -اخترقه ضوء أبيض- الشكل والوجه الوحشيين -اخترقه ضوء أبيض- المناسبين لسيد الرمال -اخترقه ضوء أبيض- -اخترقه ضوء أبيض- -اخترقه ضوء أبيض- -اخترقه- -اخترقه- -اخترقه- -اخترقه- -اخترقه- -اخترقه- -اخترقه- -اخترقه- -اخترقه- -اخترقه-
“كم هو وقح. هل تعتقد أن بيتي ستكذب بشأن شيء من هذا القبيل؟ هذا ليس مزاحًا.”
“يبدو أنك تستمتع .”
“أفهم إنزعاجك ، لكنني لا أشك فيك. أعلم أنك لن تكذبي بشأن ذلك. ولكننا قد مررنا بنفس الأمر في بريستيلا.”
“هذا… صحيح.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أدركت بياترس سبب حذر سوبارو، فاصبح تعبيرها قاسيًا وهي تهز رأسها. بعد أن أنهوا القتال ضد جماعة طائفة الساحرة في بريستيلا، تلقى سوبارو نفس التقرير بأن الجميع كانوا بأمان. وكما يعلم الجميع، كان ذلك صحيحًا، ولكن—
من وجهة نظر سوبارو، كان يشبه إلى حد ما نصف الإنسان و نصف الحصان الاسطوري ، قنطور، لكنه كان تقليدًا مشوهًا، كما لو أن من خلقه قد استسلم في منتصف الطريق.
“أنا، إيميليا، أنت. رام وريم وباتراش. أنستاشيا وميلي وجوزيف… وجوليوس. جميعهم، صحيح؟”
لا يوجد رأس حيث يجب أن يكون الرأس . إنه يبكي من الفم الذي يبدو أنه لُصق على جذع الجزء العلوي من الجسم. ربما لا يستطيع الرؤية أو حتى الشم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“…إذن، الأمر جيد. لا يوجد أحد تذكرته وقد نسيته بيتي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان خطر الموت الذي كان أكثر تهديدًا من دب أويران يقترب لإحراقه. كان الوحش الشيطاني يطلق حرارة مشتعلة واقترب بسرعة، لكن سوبارو لم يتحرك قيد أنملة بينما كان ينتظر.
“أرى… أرى… إذن يمكننا الاسترخاء…”
كان نظرية سوبارو هي أن سهولة النوم وسهولة الاستيقاظ مرتبطتان بشكل عكسي.
كانت كرة من اللهب بحجم كرة القدم تطلق موجة من الحرارة في طريقها بينما كانت تحلق ثم اصطدمت في جدار من الرمال على بعد بضع ياردات أمامه. انفجرت بعنف .
بعد التحقق بعناية من عدم فقدان أي شيء، شعر سوبارو أخيرًا ببعض الطمأنينة الحقيقية. كان فقط مرتاحًا لأنهم تمكنوا من تجاوز الأمر والجميع بأمان حقًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هناك مساحة مفتوحة واسعة بضع مئات من الياردات على جميع الجوانب حول العربة. كانت الأرضية سطحًا حجريًا واحدًا غير منقطع، والجدران عند حافة المساحة كانت مصنوعة من نفس الحجر.
“كم هو عظيم. أنت دائمًا الأكثر عرضة للخطر، لذا إذا كنت بخير، فالجميع سيكونون بخير أيضًا.”
أنا أفعل ما تريدينه، فلماذا؟
“هذا ليس ما أعنيه. وقد كنت تبكي من الارتياح عندما اكتشفت أنني بخير أيضًا، أليس كذلك؟”
صاح القنطور وخلق سيفين ناريين جديدين في يديه. أو بما أنهم لم يبدوا كسيوف، ربما كانوا يفترض أن يكونوا مطارق أو فؤوس أو شيء من هذا القبيل.
“لم تكن بيتي تبكي. كانت بيتي تخفي وجهها في صدرك، لذا لا يمكنك رؤية أي شيء. لا يمكنك إثبات ذلك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تسلل التنين الذي اندمج في الظلال سرا إلى القنطور وأطلق ضربة حادة. فقد الوحش الشيطاني توازنه بعد فقدان ذراعه، وأسقط كرة النار التي كان قد رفعها فوق رأسه.
رفعت بياترس صدرها، متظاهرة بالقوة، ولكنها قد حفرت قبرها بكلامها . بالإضافة إلى ذلك، كان هناك دليل على أن شخصًا آخر غيره قد نام على النصف الآخر من مقعده.
“ليس هذا الجزء! من هو سيدك؟! ماذا تقولين؟!”
“إذن ما هذه الآثار لشخص ما كان نائمًا هنا معي؟ أليست دليلاً على أنك كنت قلقة عليّ؟”
“هذه ليست لبيتي! محاولة لإيقاع بيتي. كم هو وقح.”
كانت كرة من اللهب بحجم كرة القدم تطلق موجة من الحرارة في طريقها بينما كانت تحلق ثم اصطدمت في جدار من الرمال على بعد بضع ياردات أمامه. انفجرت بعنف .
في مقابل هذا الهجوم المضاد الغاضب، تعرض لانفجار مؤلم آخر بسبب جهوده.
“من غيرك يمكنه فعل شيء كهذا؟ لا حاجة للخجل.”
ومع ذلك، كان من الصعب تخيل أن المسار الأيسر كان المسار الصحيح طوال الوقت دون أي عقبات.
“رائحة شيء يحترق.”
“لقد فهمت الأمر بشكل خاطئ! آرغ، ستوقظ إيميليا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لماذا لا يحاول النظر إلي؟ للعب معي؟ لإيذاء فريسته؟ – لا.
غيرت بياترس الموضوع بالقوة حيث انجرفت تدريجيًا إلى جدالهما المعتاد. مبتسمًا لوجهها المحمر، أخذ سوبارو نفسًا عميقًا وطويلًا ونزل ببطء من المقعد. سحب يده بلطف من يد إيميليا كي لا يوقظها، ووضعها بعناية على المقعد، ووضع بطانية بيضاء فوقها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وفي ذراعيه الجديدتين ، كان يحمل سيفًا ناريًا، ورمحًا، ومطرقة، وفأسًا، متجهًا نحو تطور لا يصدق في فترة قصيرة من الزمن، تغيير كثيرًا بسبب سيد ذلك الضوء الأبيض.
“حسنًا، هذا يجب أن يكون جيدًا… فقط للتحقق، أين نحن، بياكو؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“يجب أن تكون قادرًا على التخمين بنفسك. هذا هو—”
ربما كان على السطح قبل أن يقع في الفخ ويسقط من خلال الفتحة. استيقظ الوحش الشيطاني الذي تم تمويهه على شكل سرير فردي من الزهور بعد أن سمع صرخة سوبارو عندما سقط.
بدأت بياترس في الإجابة، ولكن قبل أن تنهي، تغير الوضع.
” ”
كل ما كان بإمكانه فعله هو احتضان الفتاة بين ذراعيه بقوة، حتى لا يفقدها.
في غمضة عين، كان هناك ضغط غامض في الهواء تسبب في جعل سوبارو يرتعش. اهتز قلبه.
—لكن لسبب ما، شعر بأنه ليس بحاجة إلى فهمهم. لم يشعر بأي حاجة لقضاء أي وقت عليهم، لتنشيط وعيه من أجلهم. لم يشعر بأي رغبة لفعل ذلك. في هذا المكان، لم يفكر ناتسكي سوبارو في بذل جهوده لفهمهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان حضورًا طاغيًا ظهر من خارج العربة فجأة. كانت العربة قوية للغاية، لكن ذلك الضغط لم يتأثر بالدروع السميكة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“—أوه لا! عندما استيقظت، كان سوبارو مفقودًا! يجب أن نجد—”
“تش، بياكو! في الخارج! لنذهب!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبقية عقله كان مغمورًا تمامًا بما ظهر أمام عينيه.
يتنفس بخفة، خطا بحذر وهدوء على الرمل وهو يتوجه نحو مصدر الرائحة. كان سيكون رائعًا لو كان حقًا فقط إيميليا والآخرين، وقد أشعلوا نار المعسكر للراحة. وحتى إذا لم يكن ذلك، سيكون مريحًا أن يجد أي أثر لأشخاص آخرين. حتى لو كان فقط الحكيم يعد بعض الشواء، لم يكن ليعترض على ذلك.
“آه! انتظر، سوبارو!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وفي ذراعيه الجديدتين ، كان يحمل سيفًا ناريًا، ورمحًا، ومطرقة، وفأسًا، متجهًا نحو تطور لا يصدق في فترة قصيرة من الزمن، تغيير كثيرًا بسبب سيد ذلك الضوء الأبيض.
“راااارغ!”
استجابةً لذلك الضغط الطاغي، اختار سوبارو مواجهته بشجاعة.
“ـ”
كان ذلك امتدادًا لرغبته في عدم إيذاء رام أو أنستاشيا عندما كانا يتجولان في متاهة الرمال. كان مدفوعًا بشعور قوي بالواجب عندما يتعلق الأمر بحماية إيميليا وبياترس.
” ”
“… أنت لطيفة. أنت حقًا شريك رائع.”
في اللحظة التالية، عندما قفز سوبارو من العربة، تملكته دهشة المشهد الذي استقبله.
رفع سوبارو رأسه ونظر إلى صاحب الساق—ما كان من المحتمل أن يكون مصدر ذلك الضوء الأبيض.
كان هناك مساحة مفتوحة واسعة بضع مئات من الياردات على جميع الجوانب حول العربة. كانت الأرضية سطحًا حجريًا واحدًا غير منقطع، والجدران عند حافة المساحة كانت مصنوعة من نفس الحجر.
“…هل أنتِ الحكيمة؟”
من الشكل، يمكنه أن يتخيل أنهم كانوا داخل مبنى أسطواني ضخم. وكان هناك مبنى واحد فقط يناسب هذا الوصف في أي مكان قريب من المكان الذي كانوا فيه.
“… أنت لطيفة. أنت حقًا شريك رائع.”
بمعنى آخر—
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن للكائن رأس. كان صراخه يأتي من الجزء العلوي من جسده – الجزء الذي يشبه جذع الإنسان. كان هناك شق رأسي من مكان صدر الإنسان إلى المعدة، مكونًا فمًا مع أنياب حادة على جانبيه.
داس القنطور بحوافره مرارًا وتكرارًا، سحق زجاجة الماء بعناد. بعد أن فعل ذلك، ملأ صرخة العديد من الأطفال المختنقة المتاهة.
“—نحن داخل برج بليديس للمراقبة.”
شعر سوبارو بالخجل من لحظة التردد القصيرة التي شعر بها عندما عزته باتراش.
لقد ناضلوا طويلًا وبشدة في سعيهم للوصول إلى هذا المكان. على طول الطريق، اتخذ سوبارو قرارات حياتية ومميتة متعددة، بما في ذلك بعض القرارات التي اختارها بشكل خاطئ، وتجاوز جميع أنواع الفخاخ المليئة بالشر المتدفق من الحكيم، وأخيرًا—
كان قد جمع على الأقل هذه التجارب الكثيرة.
“جييييي!”
“—سوبارو.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كل ما تبقى على الرمال كانت كل الأضواء التي أُطلقت لمحوه—الإبر البيضاء الطويلة والنحيلة. وهذه أيضًا، سرعان ما تفككت وتفتت.
تحركت بياترس بجانبه، مما أخرجه من المشاعر العميقة التي اجتاحته. أمسكت بيده بإحكام ونظرت مباشرة إلى الأمام.
باتباع نظرتها، رأى سوبارو نفس الشيء الذي كانت تنظر إليه. أو بالأحرى، كان ينظر إليه طوال الوقت، لأنه لم يكن هناك طريقة يمكنه تجاهل الشخص الغريب الذي كان يعطي هالة قوية وحيوية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صرخ سوبارو عمدًا بصوت عالٍ لجذب الانتباه إليه بينما كان يركض عبر الكهف. ركضت حوافر القنطور الباردة، بينما كان يطارده بغضب.
“هذا… صحيح.”
“أنتِ…”
” ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن بينما كان سوبارو متأثرًا بهذا الانعكاس غير المناسب، زفرت بهدوء.
” ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان صوت سوبارو الأجش موجهاً إلى المرأة الطويلة الواقفة هناك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ليس هذا الجزء! من هو سيدك؟! ماذا تقولين؟!”
شعر بني داكن، يميل إلى الأسود، مربوط في ذيل حصان. ذراعيها، ساقيها، بطنها، وظهرها كلها مكشوفة بجرأة، بالكاد ترتدي نصف ملابس. كانت ترتدي فقط ملابس تغطي صدرها وجزءها السفلي وعباءة سوداء تتدلى من كتفيها.
حتى قليلا –
إذا كان على سوبارو وصف ما يراه، فسيكون امرأة مخيفة ترتدي عباءة، شورت أسود قصير، وقمة بيكيني.
كانت لديها ذراعان وساقان طويلتان وشاحبتان، وصدر ممتلئ يتحرك بشكل مغري. كانت تقريبًا بطول سوبارو، أو ربما أطول قليلاً، ولا شك أن لديها ساقين أطول منه.
كان لديها وجه جميل ومتناسق بعيون كسولة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الرائحة القادمة من أسفل الممر، أبعد من المكان الذي وصل إليه ضوءهم –
تداخل وجهها فجأة مع الشكل الذي يتذكره سوبارو من قبل أن يفقد وعيه في المتاهة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“فيو، كان ذلك قريبًا. على أي حال، تعالي هنا، بياكو، دعيني أعانقك.”
“…هل أنتِ الحكيمة؟”
كان هناك كمية هائلة من الرمال في فمه، وكان يطحنها بين أسنانه وهو يتلوى، يبتلعها لمحاولة إبعاد الألم الذي لا يمكن تفسيره. لكنه لم يستطع مقاومته. كان يخسر أمامه.
الاحتمال الذي خطر بباله مر على شفتيه فورًا. ندم على الفور على التحدث بتهور. إذا كانت هي حقًا الشخص الذي يتخيله، فإن الضوء الأبيض الذي قتل القنطور كان قوتها.
“فقط دعيني أذهب! لا أستطيع التحدث بهذه الطريقة…!”
بمعنى آخر، كانت أيضًا الشخص الذي قتل سوبارو مرتين من قبل….
” ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان هناك خياران أومضوا في ذهنه. قتال أو رحيل.
بصمت، مشيت ببطء نحو سوبارو.
“جييييي!”
كانت شخصيتها أكثر وضوحًا وأقرب من أي من لقاءاته السابقة معها.
كانت شخصًا يمكنه بسهولة تحويله إلى رماد. عدم معرفة ما تنوي فعله كان مرعبًا. لكن سوبارو احتضن بياترس وواجه ذلك الضغط مباشرة.
” ”
لقد حاولت قتل سوبارو على الكثبان الرملية فقط لتنقذه لاحقًا في المتاهة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صرخ، سحب سوبارو السوط من خصره وضرب ذراع القنطور. لم يسبب أي ضرر، لكن نهاية السوط التفت حول يده. رفع ذراعه القوي سوبارو عن قدميه بسهولة.
التقى بنظراتهما، توسل سوبارو إليهما بصمت لمجرد المشاهدة في صمت. لم يستطع حقًا نقل الكثير من التفاصيل مثل هذا، لكن بالنظر إلى الغضب في عيني رام الورديتين، كان يمكنه تخمين أنه نجح في فهم نفسه.
كانت تلك الأفعال متناقضة تمامًا، ولكن على الأقل، أحضرته حيًا إلى البرج.
تمامًا كما ظهرت شكوك سوبارو، صرخت رام بصوت عالٍ من الأعلى.
” ”
“من حقيقة أنك لم تقتليني حينها… هل يمكنني أن أفترض أنك لست عدوًا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
” ”
لم يكن سوبارو يعرف أي شيء عن القنطور ولم يره من قبل.
تحركت بياترس بجانبه، مما أخرجه من المشاعر العميقة التي اجتاحته. أمسكت بيده بإحكام ونظرت مباشرة إلى الأمام.
“أم، إنه أمر مقلق قليلاً عندما لا تقولين أي شيء على الإطلاق. سيكون من المفيد إذا قلتِ شيئًا على الأقل…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ايك.”
” ”
لم ترد الحكيمة المفترضة على أي شيء كان يقوله سوبارو عندما توقفت أخيرًا أمامه. نظرت إليه بعينيها الخضراوين العميقتين، تقيّمه بعناية، تنظر إليه من أعلى إلى أسفل.
تدحرج بعنف على الأرض بينما ملأ ألم رهيب وجهه، نظر سوبارو لأعلى بعيون دامعة.
قلق سوبارو مما إذا كانت نتيجة هذا التقييم ستحدد مصيره، أو حتى مصير الجميع، عندما تم كسر قلقه فجأة وبشكل غير متوقع.
تحركت بياترس بجانبه، مما أخرجه من المشاعر العميقة التي اجتاحته. أمسكت بيده بإحكام ونظرت مباشرة إلى الأمام.
أومأ كل من سوبارو وأنستاشيا برأسهما لملاحظة رام. كانت رائحة شيء يحترق. كانت رائحة النار البسيطة تنفذ إلى خياشيمهم وتعلن عن نفسها.
“…ثلاثة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هاه؟”
“ـ”
” ”
النقطة التي ضربها ذلك الضوء الأبيض تم إبادتها حرفياً.
أخيرًا قالت المرأة شيئًا وهي تنظر إلى سوبارو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في غضون ذلك، أطلقت أنستاشيا ضحكة جافة على تلك الكلمات العميفة الجانبية. كانت محاولة غير واضحة للحفاظ على السلام بينما وضعت يدها على خدها.
عند سماع صوتها لأول مرة، كان انطباعه أنه كان أجشًا قليلاً وخشنًا. صوت امرأة غامضة وغير قابل للقراءة، ولكن كان هناك أيضًا أثر من اللطافة فيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ولكن بينما كان سوبارو متأثرًا بهذا الانعكاس غير المناسب، زفرت بهدوء.
“…أخيرًا وجدتك.”
مهما كانت الصدمة التي تعرضت لها، فإن المرأة لم تكن تنوي تركه. أمسك سوبارو رأسها، محاولًا إبعادها عنه وهو يصرخ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
مع ذلك، تغير تعبيرها.
“ـ”
كانت نظرتها جادة كما لو كانت تحاول رؤية كل شيء عن سوبارو، ولكن عينيها بدأت تتسع ببطء، ومع مرور بعض الوقت، تغير تعبيرها إلى شيء يمكن أن يسمى ابتسامة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا أعرف ما إذا كان هذا جيدًا أم لا، لكننا قطعنا شوطًا طويلاً بالفعل من مفترق الطرق ولم نصادف أيًا من تلك الأبواب المعدنية الغبية.
كانت تنظر إلى سوبارو بابتسامة عريضة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في وجه الموت الوشيك، مد يده من أعماق ألمه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بصمت، مشيت ببطء نحو سوبارو.
“—سيدي.”
“…هيا. لا بد أن هناك شيئًا، أليس كذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا أعرف ما إذا كان هذا جيدًا أم لا، لكننا قطعنا شوطًا طويلاً بالفعل من مفترق الطرق ولم نصادف أيًا من تلك الأبواب المعدنية الغبية.
“…هاه؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” ”
“سيدي! آرغههه! لقد انتظرت طويلاً جداً!”
على أي حال، كان يلوح بسلاحين ناريين. سيستخدمهم لقطع رام، التي كانت صغيرة جدًا بالمقارنة معه، ثم سيحرق سوبارو أيضًا.
لم يكن لدى سوبارو أي وقت ليكون مذهولاً، رغم ذلك. عندما اتسعت عيناه، تغلبت المرأة على مشاعرها، وقفزت عليه، وأوقعته على الأرض. تم القبض على بياترس في ذلك أيضًا، فتنهدت بغضب عندما تم تثبيتها أيضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ولكن المرأة لم تهتم بذلك وهي تتشبث بسوبارو وتدفع رأسها ضد صدره بكل قوتها.
“إذا كنت أضع نفسي على قاعدة، فعليك أن تضعي نفسك في السماء لتتمكني من النظر إليّ من أعلى.”
اهتز ذيل حصانها الطويل وهي تستمر في مناداة سوبارو.
” ”
“سيدي! سيدي! لقد مر وقت طويل جداً! كنت وحيدة جداً! كنت أعتقد أنني سأقضي بقية حياتي في قنص كل من يقترب من هذا المكان!”
—لذا فإن الأحداث في متاهة الرمال ستنزعج نومه في المستقبل بالتأكيد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بصمت، مشيت ببطء نحو سوبارو.
انتظري! انتظري لحظة! ماذا؟! ماذا تقولين؟!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ماذا تعني ماذا أقول؟! أنت قاسي جدًا! أنت من أمرني بفعل هذا، أليس كذلك؟ قلت لي أن أعيق أي شخص يحاول الاقتراب من الضريح. أما كيفية القيام بذلك، حسنًا، هذا تقديري للأمور.”
التقى بنظراتهما، توسل سوبارو إليهما بصمت لمجرد المشاهدة في صمت. لم يستطع حقًا نقل الكثير من التفاصيل مثل هذا، لكن بالنظر إلى الغضب في عيني رام الورديتين، كان يمكنه تخمين أنه نجح في فهم نفسه.
“ليس هذا الجزء! من هو سيدك؟! ماذا تقولين؟!”
“تش، بياكو! في الخارج! لنذهب!”
كان يشعر بشعور جيد بملمس بشرتها الناعمة، ولكنه لم يكن لديه الوقت للاستمتاع بذلك. سوبارو كان يكافح بشدة ضد قبضتها القوية، محاولًا الهروب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ولكن يبدو أنها كانت لديها مشاكلها الخاصة لإعتقدها من هو، ورفضت أن تدعه يذهب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم، لا شك أن هذه إيميليا… جميلة. ناعمة. دافئة.”
نتيجة لذلك، كانوا متشابكين على الأرض مع بياترس بينهما.
أعطى توجيهاً للقوة السوداء التي استجابت لهمسه، استعد للرد على الوحش الشيطاني الذي كان يتبع فريسته بشكل غير مبال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا ليس مزاحًا. هل تعتقد أنني سأقف مكتوف الأيدي بينما تشعر بالفخر لمجرد أنك حصلت على القليل من الحظ، ثم تتقدم على الفور بعد ذلك. أنت تعرف، يجب أن تتعلم رؤية نفسك بموضوعية. إذا فعلت ذلك، ستدرك كم أنت وقح.”
“فقط دعيني أذهب! لا أستطيع التحدث بهذه الطريقة…!”
كان الأمر غير مريح الوقوف هناك تحت نظرتها حيث يبدو أنها تحاول قراءة ذهنه.
“لا يمكن! لن يحدث! بالتأكيد ستختفي حالما أرفع عيني عنك مرة أخرى! لم تتغير على الإطلاق! ولكن هذا هو ما يجعلك لطيفًا جدًا!”
أصبح معظم جسدها مرئيًا من الظل. الجزء الوحيد المخفي كان وجهها المغطى بالظلام.
“ما الذي تقولينه؟!”
ومع ذلك، رفض سوبارو فكرة أنه كان من المعتاد أن يقتل بلا أمل من قبل الأعداء الذين واجههم لأول مرة. أنه لم يكن لديه أي طريقة للقتال سوى استخدام تجربة ذلك الموت من أجل معرفة كيفية التغلب عليهم. كان ذلك تقليل من شأن ناتسكي سوبارو كثيرًا.
مهما كانت الصدمة التي تعرضت لها، فإن المرأة لم تكن تنوي تركه. أمسك سوبارو رأسها، محاولًا إبعادها عنه وهو يصرخ.
لم يستطع سوبارو التحدث بينما كان ينظر إلى المخلوق البشع الذي بدا وكأنه قد صُنع من الطين من قبل طفل.
“من أنتِ حتى؟! ما الذي يحدث؟!”
وكان مصدر هذا الصراخ المزعج كائنًا ذو مظهر غريب للغاية.
“ماذا تقول؟! أنا شاولا! تعلم، حارسة برج بليديس! تلميذة سيدي, اللطيفة شاولا!”
“لم أسمع عنك من قبل!”
أطلقت على نفسها اسم شاولا، ولكن كان من المفترض أن يكون هذا هو اسم الحكيم الذي يعيش في البرج. الحكيم ، العارف بكل شيء، وهو الشخص الذي كانوا يسعون لرؤيته.
“استمر في التقدم للأمام، خطوة بخطوة. ولكن بحذر، حتى لا يتأذى أحد. إذا لاحظت أي شيء، قل شيئًا. أي شيء يمكنني فعله، سأفعله.”
لا يمكن أن يكون الحكيم الذي كنا نبحث عنه هو هذه السيدة المجنونة. أريد تقديم شكوى رسمية!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وبينما كانت تتشبت بموقفها ، رافضة التحرك—
“فهمت. شكرا لك.”
لو لم تمنعه رياح رام، لكان بالتأكيد قد تعرض لإصابة مباشرة من كرة النار تلك. لم يكن يعرف ما إذا كانت قوية بما يكفي لقتله، لكنها بالتأكيد كانت ستسبب حروقًا خطيرة. لم يعرف التفاصيل الدقيقة، لكن كان من المفترض أن يكون هناك درجة لشدة الحروق، وإذا غطت الحروق ثلث الجسم، فقد تكون قاتلة.
“—أوه لا! عندما استيقظت، كان سوبارو مفقودًا! يجب أن نجد—”
في اللحظة التالية، عندما قفز سوبارو من العربة، تملكته دهشة المشهد الذي استقبله.
انفجرت إيميليا من العربة، شعرها فوضوي من النوم.
عند سماع صوتها لأول مرة، كان انطباعه أنه كان أجشًا قليلاً وخشنًا. صوت امرأة غامضة وغير قابل للقراءة، ولكن كان هناك أيضًا أثر من اللطافة فيه.
ملأ القلق تعبيرها عندما خرجت من العربة فقط لترى الاثنين—ثلاثة تقنيًا مع بياترس—ولكن عندما رأت معركتهم، اتسعت عينيها.
مد سوبارو يده نحوها، باحثًا عن بعض المساعدة.
“إذا كنت أضع نفسي على قاعدة، فعليك أن تضعي نفسك في السماء لتتمكني من النظر إليّ من أعلى.”
لو لم تمنعه رياح رام، لكان بالتأكيد قد تعرض لإصابة مباشرة من كرة النار تلك. لم يكن يعرف ما إذا كانت قوية بما يكفي لقتله، لكنها بالتأكيد كانت ستسبب حروقًا خطيرة. لم يعرف التفاصيل الدقيقة، لكن كان من المفترض أن يكون هناك درجة لشدة الحروق، وإذا غطت الحروق ثلث الجسم، فقد تكون قاتلة.
“…إيميليا-تان! يا لحسن الحظ استيقظتِ! الحقيقة هي، هي…”
لماذا يتركني على قيد الحياة؟ ليتمتع بتعذيبه ؟ – لا.
“آه!”
“ـ”
“آوه! لماذا ركلتني؟!”
“لا أعرف، لكني أشعر بالغضب الشديد!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…صحيح، هل الجميع بأمان؟ الأشخاص الذين كانوا معي والجميع الآخرون أيضًا؟”
يتنفس بخفة، خطا بحذر وهدوء على الرمل وهو يتوجه نحو مصدر الرائحة. كان سيكون رائعًا لو كان حقًا فقط إيميليا والآخرين، وقد أشعلوا نار المعسكر للراحة. وحتى إذا لم يكن ذلك، سيكون مريحًا أن يجد أي أثر لأشخاص آخرين. حتى لو كان فقط الحكيم يعد بعض الشواء، لم يكن ليعترض على ذلك.
لسبب ما، كانت إيميليا في مزاج سيء، لذا كان على سوبارو التعامل مع شاولا—
“ر-رجاء، فقط ساعدي بيتي بالفعل… هذا ليس مزاحًا!”
كان ذلك محبطًا. لكنه كان بخير مع ذلك في الوقت الحالي.
كان صوت بياترس ضعيفًا بينما كانت معركتهم الصعبة تتردد في البرج.
في النهاية، استمرت مباراة المصارعة بين سوبارو وحكيمة برج بليديس (المفترضة) حتى لاحظ يوليوس والآخرون الضجيج ونزلوا.
السبب في أن النظرة كانت قادرة على التفاعل معه جسديًا هو أن رام كانت تشير بعصاها نحوه. كان هناك ريح في طرفها، وكانت مستعدة لمعاقبته على الفور إذا حاول شيئًا متهورًا.
واجه سوبارو الكثير من الوحوش الشيطانية أكثر من اللازم، لكن كل واحد منهم كان له شكل منتظم يشبه الحيوان. كانوا جميعًا بشعين بطريقتهم الخاصة، لكن كان هناك نوع من القواعد الطبيعية، مجموعة من القواعد تحدد مظهرهم.
وبذلك، وصلت المجموعة إلى المكان الذي لم يتم لمسه منذ أربعمائة عام.
سؤال ما إذا كانت حكمة الحكيم ستتمكن من إنقاذ الأشخاص الذين كانوا ينتظرون لا يزال قائمًا، بينما تنغمس القصة في بحر الرمال والبرج الحجري الشاهق.
بينما وصل كلاهما إلى نفس الإجابة، اشتعلت النيران على ظهر القنطور. انتفخت النار بشكل انفجاري، أطلقت القوة الحقيقية لمحرقة المتاهة.
الخيارات غير المختارة اختفت، وبقيت الإجابات المختارة كما بدأ الاختبار.
تدحرج بعنف على الأرض بينما ملأ ألم رهيب وجهه، نظر سوبارو لأعلى بعيون دامعة.
////
بينما تخيل تلك الأفكار من القنطور، تشكلت المشاعر المظلمة في ركن قلبه.
حسابنا بتويتر @ReZeroAR
أمام عينيه مباشرة، كان الوحش الشيطاني المكسو باللهب ينظر إليه من أعلى.
كان نظرية سوبارو هي أن سهولة النوم وسهولة الاستيقاظ مرتبطتان بشكل عكسي.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات