فصل اضافي - النمر البديع اكتمل تحميله.
“أشعر أن هناك الكثير من الأمور المعلقة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نفخت ليرا صدرها بفخر.
” ”
بركل الأرض بلطف، قفز جسده بشكل رشيق من المبنى المنهار.
“إذا لم يكن يزعجه، لكان قد عاد إلى المنزل هكذا.”
تحرر من المكان الضيق، وأخذ نفسًا عميقًا من الهواء النقي والنظيف. كانت السماء فوقه صافية وزرقاء بشكل شبه ساخر، غير مبالية بكل الفوضى أسفلها.
المكان الذي أتوا إليه كان أحد نقاط التوزيع، وكان مليئًا بالأشخاص المشاركين في إعادة بناء المدينة. كان الوقت حول وقت الغداء، وكان يبدو أنه سيكون من الصعب العثور على مقعد.
“أوه، لقد عاد، لقد عاد! أنت رائع، صديقي!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ـنعم! لقد بذلت كل جهدي دائمًا، لكنني ارتكبت الكثير من الأخطاء، لكن… لكن حتى ذلك الحين، الجميع…!”
هل كان ذلك الأسطورة حقًا شخصًا يمكن أن تصل إليه يد غارفيل؟
هبط بصوت خافت على الطريق المتشقق، ولاحظه الناس القريبون وهتفوا.
ولكن، وضع جانبًا قصة ميمي…
خارج المبنى، كان هناك عشرات من الناس يعملون بجد لإزالة الأنقاض. كانوا جميعهم يتعرقون، ووجوههم مغطاة بالأوساخ والغبار بينما كانوا يعملون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …….
“كيف كانت الأمور في الداخل؟”
“آسف، لا شيء يُذكر. على الأقل، يبدو أنه لم يتبقى أحد بالداخل.”
“همف! حتى لو لم يكن والدنا هنا، لن أترك أمنا سهلة الاستهداف!”
“أرى… إذًا سنتعامل مع هذا المبنى لاحقًا. شكرًا لك. لم نتمكن من الدخول للتحقق من الأمور بأنفسنا بسبب الدرج المكسور.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أظلم تعبير الرجل الودي للحظة وجيزة عند رد غارفيل. بينما كان يمكنه تخمين السبب، وجد لسانه ردًا بخلاف العزاء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بينما كان غارفيل يتساءل، كانت ميمي، التي جرته إلى هنا، مسترخية تمامًا وتنظر حول الداخل، وأمال غارفيل رأسه عند تلميح ميمي.
“لم أستطع مشاهدة أناس يقومون بشيء بهذا الخطورة. ربط حبل حول خصركم ومحاولة تسلق الجدران هو فكرة جيدة، لكن احفظها لوقت بعد تفقد بعض الوزن.”
“يمكنك قول ذلك مرة أخرى! واه-ها-ها، لقد أنقذتني بالتأكيد هناك!” ضحك الرجل وربت على كتف غارفيل. “شكرًا، يا صديقي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …….
مع ذلك، بدأ هو والآخرون في الانتقال إلى المبنى التالي.
“أيوه…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالطبع، غارفيل أيضًا فهم أن كل ذلك كان مجرد أعذار لنفسه.
“قلت إنني لا أستطيع المشاهدة، أليس كذلك؟ دعني أساعد أيضًا.”
توسعت عيون الرجل بدهشة عندما بدأ في السير معهم أيضًا، لكن شفتيه اهتزتا قليلاً وهو يبتسم.
هل أراد أن يخبر ليرا عن الماضي الذي نسيته؟
“نعم، بالطبع، يا صديقي. نقدر ذلك. ما اسمك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أوه، لقد عاد، لقد عاد! أنت رائع، صديقي!”
“غارفيل.”
“كان هناك الكثير من الأشياء هنا من البداية. أنا بطبيعتي محبة للاحتفاظ بالأشياء، لذا بصراحة كان من المفيد التخلص من بعضها.”
عبث غارفيل بشعره الأشقر القصير بينما ضاقت عيناه الخضراوان.
فكر غارفيل للحظة.
كان ينظر إلى منظر المدينة أمامه، وعلامات المعركة الهائلة لا تزال مرئية تحت السماء الزرقاء الصافية .
أطلق غارفيل ضحكة ساخرة بينما شدد الاثنان حذرهما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد مضى خمسة أيام منذ تم حل الحادث في بريستيلا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com طفلي ليرا وطفلي ليشا. التشابه بين أسمائهم والمعنى وراءه.
“إذن أعتقد أنني سأدخل. إذا كان الأمر يمثل إزعاجًا للأم… لأمك، فسأغادر فورًا.”
كانت معركة رهيبة يمكن القول إنها هجوم شامل من قبل طائفة الساحرة، وقد تركت ندوبًا رهيبة على المدينة.
توسعت عيون الرجل بدهشة عندما بدأ في السير معهم أيضًا، لكن شفتيه اهتزتا قليلاً وهو يبتسم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ليس فقط الأضرار المادية، ولكن أيضًا كل الصدمات النفسية التي ألحقتها الطائفة.
كان ويلهيلم فان أستريا يبدو كشخصية مهيبة وموقرة وهو يجلس هناك.
على الأقل، لم تكن الأضرار من النوع الذي يمكن شفاؤه في خمسة أيام فقط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأ ويلهيلم إلى إجابة ميمي السهلة، وسار إلى المخرج. بطبيعة الحال، مر بجانب غارفيل عند المدخل . وعندما مر:
بصراحة، كانت ميمي على حق.
كل شخص في المدينة قد تأذى بطريقة أو بأخرى، صغيرة كانت أم كبيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وغارفيل، رغم أنه لم يكن حتى من سكان المدينة، لم يكن استثناءً.
“الرئيس ربما رأى ما أفكر فيه.”
قبل يومين، انطلق سوبارو والبقية في رحلتهم إلى الشرق بحثًا عن علاج للندوب التي تركت على المدينة.
ولكن، وضع جانبًا قصة ميمي…
كان يُقال أن الحكيم الأسطوري، أحد الأبطال العظماء الثلاثة، يعيش في برج الحكمة في كثبان أوغوريا في الشرق. كانوا يأملون أن يعرف الحكيم شيئًا أو لديه فكرة يمكن أن تساعدهم في حل وضعهم المتعثر. كان هذا هو هدف رحلتهم.
“نعم— لماذا ذهبت بعيداً لرعايتنا؟ لا أستطع إلا أن أتساءل قليلاً.”
لكن كان الطريق أمامهم خطيرًا. كان من المفترض أن يصاحبهم غارفيل في ذلك الطريق كحماية.
إذا كانت هي، أشعر أنها يمكن أن تقبل بالموت مع شخص تحبه أو شخص تحبه يموت معها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إضافة شخصين آخرين لن يغير الكثير في هذه المرحلة، أيضًا!”
ولكن—
أجابت على السؤال في عينيه، بدت ليرا تقريباً مندهشة من رد فعلها الخاص، لكن شفتاها انحنت وهي تجيب.
“المرة القادمة، تأكد من أنك لا تبكي!”
“راقب أوتو وتأكد من أنه لا يحاول أي شيء متهور. أيضًا، ليس هناك ضمان بأن الطائفة لن تعود لتقوم بمحاولة أخرى. إذا حدث ذلك، سنعتمد عليك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن إذا منعزلًا ويرغب في البقاء وحيدًا مع همومه، لم يكن ذلك يعني أنه كان غير محبوب.
كان هذا هو العمل الذي أوكله سوبارو إلى غارفيل قبل مغادرته.
ـ كان يريد العودة مرة أخرى، حتى بعد أن يغادر بريستيلا ويعود إلى قصر روزوال. وعندما يأتي ذلك الوقت، كان سيجلب أخته الكبرى وجدته معه.
يبدو ذلك منطقيًا. إنه الشخص الذي يقدر نفسه أقل من الجميع، ولا يمكنه الاسترخاء في مواجهة جماعة طائفة الساحرة وقسوتهم.
في كلتا الحالتين، الأم لا تحاول خداعي. لم تكن أبدًا من النوع الحقود.
لحسن الحظ، كانت المجموعة التي سترافق سوبارو في معنويات عالية …كان على غارفيل أن يحترم صمود إيميليا. لسبب ما، كانت أكثر شجاعة من المعتاد على الرغم من كل ما مرت به. ولم يستطع تذكر الفارس جوليوس، لكنه كان قويًا، وأناستاشيا التي ستكون مرشدتهم كانت سيدة قوية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أمي… أمي، أمي…!”
لا أحتاج إلى القلق بشأنهم.
بالطبع، غارفيل أيضًا فهم أن كل ذلك كان مجرد أعذار لنفسه.
سوبارو كان رجلاً يكافح ضد المصير بكل ألياف كيانه. إذا كان يعتقد أن ذلك ضروري، لكان قد جر غارفيل معه حتى لو كان غارفيل محطمًا تمامًا. وإذا قال سوبارو إن ذلك ضروري، لكان غارفيل قد تبعه حتى لو كان على وشك الموت. ولكن—
بدأت ليرا التي لا يمكنها أن تتذكر والذكريات التي كاد غارفيل أن ينساها في الاندماج معًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يجب أن تحتفظ بتلك الكلمة في قلبك—كان ذلك هو الثناء الذي قدمه كوجان ذو الأذرع الثمانية للمحارب الذي هزمه. ليس من المناسب أن يسمعها شخص أخر.”
“فقط يعني أنني غير مفيد له الآن—لا يمكن خداع عينيه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
إنه خبير عندما يتعلق الأمر بقراءة حالة الشخص العقلية، ويمكنه رؤيتي بوضوح.
“—لا تتعجرف، يا صغير.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
يمكن لغارفيل أن يفهم كيف أن تباهيه الرخيص والضعف الذي يكمن وراءه قد تم كشفه. كان يعرف لماذا تُرك خلفهم.
“باختصار، الأشخاص الذين قاتلناهم استعادوا أنفسهم فقط في لحظة موتهم. قبل تلك اللحظة، كانت مهارة سيفها زائفة… لو لم تكن كذلك، إذا كنت قد قاتلت زوجتي في ذروتها ، لما كان هناك طريقة لأعود حياً في سني الحالي. ويمكنني قول الشيء نفسه بالنسبة لكوجان.”
عندما أدرك ذلك، بدأ ينمو قلق جديد.
“…ولكن ماذا أفعل إذًا؟ كيف أفعل…؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “انتبه لأقدامك عندما تركض. لا تكن الأحمق الذي يتعثر ويؤذي نفسه.”
كان يمكنه أن يشعر بأنه عالق في الماء. وكان لديه حتى فكرة عن سبب عدم قدرته على المضي قدمًا. لكنه لم يعرف كيف يتحرك للأمام—أو إذا كان يجب عليه حتى ذلك.
“…ما الذي يجعلني رائعًا…؟”
“حتى مع كل ما حدث لكِ، لا تبدين مضطربة أبدًا، أليس كذلك؟”
كان هناك ارتباك عميق في همسه الباهت، ارتباك في الكلمات الأخيرة التي تركها له البطل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يستطع غارفيل أن يتحمل رؤية مدى بؤسه، لذا حاول الهروب من ذلك عن طريق المساعدة في جهود الترميم حول المدينة. لم تكن جروحه من القتال قد شُفيت تمامًا بعد، لكنه لا يزال يقوم بعمل أكثر من عشر أضعاف العمل الذي يقوم به الشخص العادي.
إزالة الأنقاض، والتحقق من داخل المباني المعرضة للانهيار، كان يبذل جهده في مساعدة الناس وجهود الترميم.
عندما كان يحرك جسده، عندما كان يعمل لمساعدة شخص آخر، يمكنه نسيان همومه، حتى لو كان ذلك للحظات. يمكنه تجنب التفكير في حقيقة أنه كان فقط يخطو في الماء لفترة قصيرة؛ يمكنه تجنب ملاحظة من حوله لضعفه.
“المرة القادمة، تأكد من أنك لا تبكي!”
نفس الحوار الذي أجروه عشرات المرات بالفعل. لكن غارف أضاف سطرًا إضافيًا إلى نهايته. عند سماع ذلك، اتسعت عيون ميمي، وشاهد أوتو تبادلهم اللطيف في صمت.
كان غارفيل يعلم أن هذا النوع من التجنب ليس شيئًا يستحق الثناء. ولكن كان هناك أشخاص تم إنقاذهم بسببه، وزاد عدد الأشخاص الذين ينظرون إليه بإعجاب، حتى وإن كان ذلك بسبب كم العمل الذي كان يقوم به.
ولم يلاحظ غارفيل ذلك بنفسه—
ـ لكن هذا الشعور الحارق يكفي كإجابة.
“أوه، غارف! نشيط جدًا، أليس كذلك؟! دائمًا ما تكون في مكان مرتفع!”
كان يمكنه محاولة مواساته بكلمات فارغة. لكنه لم يستطع أن يضع أي عاطفة وراء شيء من هذا القبيل. الأطفال كانوا جاهلين، لكنهم ليسوا أغبياء. سيكون قادرًا على رؤية كذب غارفيل الأخرق قريبًا بما فيه الكفاية.
ولكن إذا منعزلًا ويرغب في البقاء وحيدًا مع همومه، لم يكن ذلك يعني أنه كان غير محبوب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عندما أدرك ذلك، بدأ ينمو قلق جديد.
……..
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حسابنا بتويتر @ReZeroAR
لم يصل بعد إلى سلام مع كل الندم الذي كان يشعر به منذ وقته في بريستيلا.
“همهمهم-همهمهم، همهمهم-همهمهم.”
لأن الجزء منه الذي لم يتصالح مع الأمر، ولم يشعر باتصال حقيقي، كان الآن خاضع للواقع.
وكان فخورًا بتلك الحقيقة. والأشخاص من حوله اعتبروها شيئًا يستحق الفخر أيضًا.
“…أنتِ سعيدة للغاية.”
“صحيح، بينما أتذكر، كان هناك شيء أردت أن أسألك عنه، أيها السيد النمر البديع.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
هز غارفيل كتفيه بينما كانت ميمي تدندن بلحن مرح وهي تسير بجانبه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد الابتعاد عن أعمال إعادة البناء، كان غارفيل يخرج مع ميمي لتناول الغداء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شد غارفيل قبضته بينما كانت عيون ويلهيلم الزرقاء تضيق بينما يستمع بهدوء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بركل الأرض بلطف، قفز جسده بشكل رشيق من المبنى المنهار.
بصراحة، كان يفضل أن يواصل العمل لإبقاء همومه بعيدًا، ولكن لا يمكن إيقاف ميمي، وأجبرته بشكل فعال على الانضمام إليها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“نعم، سعيدة جدًا! هيتارو و تي بي ظلوا يزعجون ميمي لتتصرف. ولكن القائد فقد ذراعه والأمور كثيرة ، لذا على ميمي أن تدير الأمور كمساعد قائد.”
في ما لا يقل عن عشر نقاط أثناء تلك المعركة، كان غارفيل مستعدًا للخسارة، للموت. كان يعتقد أنه لا يمكنه الفوز بأي طريقة.
“قلت لكِ لا تفتحي جروحك.”
لذا لم يرغب غارفيل في إيذائه، إيذاء أخيه الأصغر بالأمل الكاذب.
كانت ميمي تلوح بذراعيها بسعادة الآن، ولكنها كانت على وشك الموت قبل بضعة أيام فقط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…مرحبًا…”
“غاه!”
“—! ن-نعم. لذا، إذا كنت تريد، يمكنني التحدث معك قليلاً. إضافة شخص آخر لن يغير الكثير في هذه المرحلة.”
أمسك غارفيل بياقتها، لا يريد التعامل مع إعادة فتح جروحها مرة أخرى.
نفخت ميمي صدرها بذلك البيان الذي لا أساس له تمامًا، وكان ذيلها واقفًا مستقيمًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“آه-ها-ها-ها!”
“إذا كانت المشاعر أبدية، فإن القرن لا شيء! وهم دائمًا معًا، لكنهم لا يزالون يتجادلون، أو يتشاجرون على الطعام، أو أشياء مثل ذلك، أليس كذلك؟”
“أوه، غارف! نشيط جدًا، أليس كذلك؟! دائمًا ما تكون في مكان مرتفع!”
ولكن بينما كان غارفيل يمسك بجسدها الخفيف في الهواء، ابتسمت عندما التقت عيونها بعينيه. عندما رأى وجهها الخالي من الهموم، لم يستطع إلا أن يشعر بأن كل مشاكله كانت بلا فائدة.
في كلتا الحالتين، الأم لا تحاول خداعي. لم تكن أبدًا من النوع الحقود.
“حتى مع كل ما حدث لكِ، لا تبدين مضطربة أبدًا، أليس كذلك؟”
انطلق غارفيل نحو الباب وكان جاثيًا على أربع يتنفس بشكل متسارع. بينما كان الجميع من حولهم ينظرون مذهولين إلى تصرفه المفاجئ والغريب، كانت ميمي لا تزال تأكل بهدوء، تنظف لحم السمك من العظم.
لم تكن سوى بضعة أيام. كانت فترة قصيرة جدًا لتطوير مشاعر كهذه وتصبح قوية جدًا.
“لا! ميمي امرأة قوية جدًا! هل وقعت في حب ميمي الآن؟”
وأشارت مباشرة إلى غارفيل، الذي كان عاجزًا عن الكلام.
تحرر من المكان الضيق، وأخذ نفسًا عميقًا من الهواء النقي والنظيف. كانت السماء فوقه صافية وزرقاء بشكل شبه ساخر، غير مبالية بكل الفوضى أسفلها.
“هل فعلت؟”
“هذه هي المرة الأولى التي تسمع فيها ميمي أنك تنبح!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذن هذا هو الحال، هاه… حسناً، أفهم! الشرير يغادر الآن.”
“لا.”
“—نغ. ولكن هل أنت متأكد؟ هل كان ذلك حقًا هو؟ كان مُسيطرًا عليه، وميتًا على أي حال، لذا إذا…”
“حسنًا.”
“فقط يعني أنني غير مفيد له الآن—لا يمكن خداع عينيه.”
لم تظهر ميمي أي علامة على خيبة الأمل من جوابه وهي تتأرجح بمهارة وتجلس على كتفه. كان الأمر مزعجًا، ولكن إذا أنزلها، ستبدأ في الإفراط في الحركة مرة أخرى، لذا قرر أن يتركها تفعل ما تشاء.
تصاعدت أنفاس غارفيل من هذا القلق والخوف.
كانت لعنة المعالجين. على الرغم من أن جسدها هو المعني، كانت ترفض تمامًا الراحة والتعافي.
ابتسم غارف، كاشفًا عن أنيابه.
“إخوانك يجب أن يقلقوا عليكِ دائمًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“آه، هيتارو و تي بي؟ تعلم، على الرغم من أن ميمي تشعر باهتمامهم، لا يزالون يبدون قاسيين قليلاً؟ لا يمكن لومهم ، لأنهم تحملوا الكثير من جروح ميمي.”
وصولاً إلى الاستنتاج الخاطئ بشأن سبب صمت غارفيل، انتفخت خدود أخته، رافيل. وعند سماع ذلك، هز رأسه.
كانت ميمي جالسة على كتف غارفيل بينما تعقد ذراعيها وتهز رأسها بشدة لنفسها.
ونتيجة لذلك، كان لديه أخت كبرى لا تزال لا تولي اهتمامًا كافيًا لخطواتها حتى بعد أن كبرت.
كانت تشير إلى حقيقة أن إخوتها الأصغر قد تحملوا جروحها من خلال نعمتهم الثلاثية. كانوا توائم ثلاثي، وعلى ما يبدو، كانوا قادرين على مشاركة جروحهم وإرهاقهم مع بعضهم البعض.
“…لماذا تبكين، أمي؟”
“كان بالتأكيد خصمًا مجنونًا. ولكن ذلك القتال… كان…”
شارك إخوتها الجرح الذي كاد يقتل ميمي بقوة نعمتهم، وبسبب ذلك، لم يتعافى هيتارو و تي بي تمامًا بعد.
بينما كان غارفيل يتساءل، كانت ميمي، التي جرته إلى هنا، مسترخية تمامًا وتنظر حول الداخل، وأمال غارفيل رأسه عند تلميح ميمي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…آه؟”
“يبدو أن إخوتك لا يحصلون على الكثير من التقدير. يجب أن تكوني أكثر امتنانًا لهم.”
كان هناك سياف عجوز ذو شعر أبيض وعيون زرقاء يعرض مشاركة طاولته ذات الأربعة أشخاص.
“…آسف لجعلكم تقلقون.”
“امتنان، ها؟ يمكن لميمي أن تفهم ما تريد قوله! لكن ميمي هي الأخت الكبرى! هيتارو و تي بي يحتاجان إلى التوبيخ بشكل صحيح.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأت ميمي في السير بخفة. بدأ في اتباعها ، لكن ساقيه توقفتا. تقلصت بؤبؤه، ارتعشت أنيابه. محافظًا على هدوئه، استدار.
“ماذا؟”
“ميمي تقدر المشاعر حقًا، ولكن إذا ماتوا بعد تورطهم في مشاكل ميمي، فسيكون ذلك حزينًا! حياة كل شخص خاصة! ولكن حياتهم خاصة جدًا جدًا! لذا هذا ليس مقبول، صحيح؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
اتسعت عيون غارفيل بينما انحنت ميمي ونظرت إلى وجهه. كان قد توقع منطقها المعتاد غير المفهوم.
حتى مع أنه كان يبكي بذلك البؤس وبتلك الحماقة، لم تدرك ليرا جوهر الموقف.
“هذا تفكير منطقي بشكل مفاجئ بالنسبة لكِ.”
“يا إلهي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“بالطبع! ميمي البديعة ذكية! صيد رئيسي! هل وقعت في حب ميمي الآن؟ هل فعلت؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “القمة التي تسعى للوصول إليها ليست ضعيفة بما يكفي لتصل إليها كما أنت الآن.”
“لا.”
في الطريق إلى هناك، لم يحقق، وانفصلا أثناء القتال ولم يلتقيا مجددًا حتى انتهت المعركة لكليهما، ولكن—
“حسنًا. سيء جدًا.”
رد غارفيل بشكل غير مبالٍ مرة أخرى، ولكن ميمي ظلت مبتسمة، غير متأثرة على الإطلاق.
“لا شيء خاص جداً. فقط أن الجميع في المدينة يحتاجون لدعم بعضهم البعض… كنت فقط أوزع بعض الأشياء، مشاركة قليلاً مما لدينا، شيء من هذا القبيل.”
تجنبًا للابتسامة اللامبالية لميمي، تنهد غارفيل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“آه، هذا سلوك سيء، غارف!”
“لكن ربما يشعر إخوتك بنفس الطريقة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…آه؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“همم؟”
“هل كنت أقاتل كوغان ذو الأذرع الثمانية حقًا؟”
ومع ذلك، هنا كان يجلس أمام ويلهيلم. لقد فاز ضد إله الحرب هذا ونجا.
“إذا كانت أختهم الكبرى تحتضر، فلن يجلسوا بلا حراك، أليس كذلك؟ سيفعلون أي شيء.”
هل أراد أن يخبر ليرا عن الماضي الذي نسيته؟
“مممم.”
المكان الذي أتوا إليه كان أحد نقاط التوزيع، وكان مليئًا بالأشخاص المشاركين في إعادة بناء المدينة. كان الوقت حول وقت الغداء، وكان يبدو أنه سيكون من الصعب العثور على مقعد.
كان يستطيع فهم منطق ميمي بالطبع. كان من الجيد معرفة أن الأشخاص الذين تهتم بهم يائسون لمساعدتك. ولكنه كان أيضًا مرعبًا.
كانت دائمًا صريحة ومباشرة هكذا، لكنها على ما يبدو أخذت الطفلين إلى الخارج لتترك غارفيل وحده مع ليرا لفترة من الوقت. لم يستطع أن يعترض عليها بعد أن أظهرت هذا القدر من الاهتمام له.
لم يستطع غارفيل أن يطلب من شخص يحبه أن يموت معه. لم يكن شيئًا يمكنه أن يتخيل قوله.
لكن كان الطريق أمامهم خطيرًا. كان من المفترض أن يصاحبهم غارفيل في ذلك الطريق كحماية.
ماذا عن رام؟
……..
إذا كانت هي، أشعر أنها يمكن أن تقبل بالموت مع شخص تحبه أو شخص تحبه يموت معها.
لكن إذا حدث ذلك، سيكون هناك شخص واحد فقط ستنظر إليه رام، لذا كان من المزعج له أن يتخيل ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان يمكنه محاولة مواساته بكلمات فارغة. لكنه لم يستطع أن يضع أي عاطفة وراء شيء من هذا القبيل. الأطفال كانوا جاهلين، لكنهم ليسوا أغبياء. سيكون قادرًا على رؤية كذب غارفيل الأخرق قريبًا بما فيه الكفاية.
“ممم! لا، لا يزال غير مقبول! ميمي لا تزال غاضبة حقًا! الأمر محسوم!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا، ليس شيئاً معقداً. إنه فقط عنك.”
بينما كان غارفيل غارقًا في أفكاره، توصلت ميمي أخيرًا إلى إجابة، ضربت بيدها بقوة.
“سأشكرهم ثم أضربهم ! كانوا يعرفون ما ستقوله ميمي عندما فعلوها. لذا إذا فعلوها على أي حال، فهذا هو الحال. ميمي محبوبة جدًا!”
“قلت لكِ لا تفتحي جروحك.”
“…وبسبب ذلك، فقدت الكثير من الأشياء المختلفة؟”
” ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بصراحة، كان يفضل أن يواصل العمل لإبقاء همومه بعيدًا، ولكن لا يمكن إيقاف ميمي، وأجبرته بشكل فعال على الانضمام إليها.
“ولكن إذا كانوا يخاطرون بالموت معي، فهذا يعني أنهم يريدون لنا جميعًا أن نعيش، أليس كذلك؟ إذن ميمي ستكون الأخت الكبرى، وهيتارو و تي بي يمكن أن يكونوا أنفسهم!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تصل إلى الإجابات وكأنه لا يوجد شيء على الإطلاق لتقلق بشأنه.
عندما كان يحرك جسده، عندما كان يعمل لمساعدة شخص آخر، يمكنه نسيان همومه، حتى لو كان ذلك للحظات. يمكنه تجنب التفكير في حقيقة أنه كان فقط يخطو في الماء لفترة قصيرة؛ يمكنه تجنب ملاحظة من حوله لضعفه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يستطع أن يستعيد رباطة جأشه ليرد على ميمي عندما أشارت إلى مخاوفه التي لا تنتهي.
قد يبدو ذلك سطحيًا لشخص يسمعها دون أن يعرف علاقتهم، ولكن غارفيل تأثر بكيفية تجسيد ذلك للإيمان المطلق والحب.
“آه، نعم.”
“إذن… لماذا حميتِني؟”
“أ-أمي… أمي…!”
كافح غارفيل لإخراج هذا السؤال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “راقب أوتو وتأكد من أنه لا يحاول أي شيء متهور. أيضًا، ليس هناك ضمان بأن الطائفة لن تعود لتقوم بمحاولة أخرى. إذا حدث ذلك، سنعتمد عليك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com امتلأت عينيه بالدموع، وارتجف صوته، وانكمش جسده الصغير أكثر وهو يلهث لالتقاط الأنفاس.
لقد كان قلبه معلقًا بشدة بسبب حقيقة أنها صدت عنه وأخذت جرحًا يهدد حياتها من أجله. لماذا فعلت ذلك؟ ما الذي دفعها لفعل شيء كهذا؟
نظرت ليرا بتوبيخ إلى غارفيل بينما كانت عيناه تدوران، ووبخته بلطف.
……..
“لا أستطيع أن أقول أنني لا أوافق، لكن…”
على الرغم من أنها كانت غاضبة جدًا من إخوتها لأنهم خاطروا بحياتهم لحمايتها، لماذا خاطرَت بحياتها من أجل غارفيل، الذي كانت تعرفه لبضعة أيام فقط؟
فجأة، استنزفت القوة من أنيابه وجسمه.
على الرغم من أنه لم يشكرها على ما فعلته أو يعبر عن أي امتنان لإنقاذها له.
“لأن ميمي وقعت في حبك، لذلك لم يكن يمكن مساعدتها. هذا محرج.”
“لا أريد أن أسمع ذلك من الفتاة التي كانت تسرق من طبقي. آرغ، اللعنة! أنا أكثر غضبًا الآن من قبل أن أتحدث معه.”
“—نغ! ماذا تقولين بعد بضعة أيام فقط؟”
“…لماذا تبكين، أمي؟”
ابتسم غارف، كاشفًا عن أنيابه.
شد غارفيل أسنانه على استجابة ميمي المحرجة.
عانقت ليرا بلطف الأخ والأخت المصدومين الذين صرخوا في غارفيل .
لم تكن سوى بضعة أيام. كانت فترة قصيرة جدًا لتطوير مشاعر كهذه وتصبح قوية جدًا.
لقد مرت تقريبًا عشر سنوات منذ أن نمت مشاعره تجاه رام—تعلق استمر لأكثر من نصف حياته.
لقد مرت تقريبًا عشر سنوات منذ أن نمت مشاعره تجاه رام—تعلق استمر لأكثر من نصف حياته.
قضى كل ذلك الوقت مع تلك الفتاة الوحيدة في عينيه.
“مم-هم. إنه… جميل حقًا.”
ـ لذا كان ذلك كافيًا.
وعلى الرغم من كل ذلك الوقت، لم يفكر أبدًا في التخلي عنها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وحتى لو فقدت ذكرياتها، يبدو أن هذا الجزء لم يتغير على الإطلاق.
أثناء إعداد الشاي أمام غارفيل وميمي، أجابت ليرا بهدوء. ولكن عند سماع ذلك، ردت الفتاة الصغيرة بغضب.
هذا هو مدى اهتمامه بها، يفعل ويقول كل ما يمكنه من أجلها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر الأخ والأخت إلى بعضهما وابتسموا بثقة.
انطلق غارفيل نحو الباب وكان جاثيًا على أربع يتنفس بشكل متسارع. بينما كان الجميع من حولهم ينظرون مذهولين إلى تصرفه المفاجئ والغريب، كانت ميمي لا تزال تأكل بهدوء، تنظف لحم السمك من العظم.
لذا لم يستطع فهم كيف يمكن لفتاة يحبها إخوتها لدرجة أنهم يخاطرون بحياتهم لحمايتها أن تفكر في استخدام حياتها من أجله بعد بضعة أيام فقط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“قبل وقت طويل، قالت روشي ذلك! متطلبات الزوجين!”
أومأ غارفيل بينما كان ينظر من النافذة.
بينما كانت تصنع الشاي، حك غارفيل رأسه.
“…انتظري، ماذا—؟”
“يبدو أن إخوتك لا يحصلون على الكثير من التقدير. يجب أن تكوني أكثر امتنانًا لهم.”
كانت كلمة غير مألوفة بالنسبة لغارفيل. في اللحظة التالية، قفزت ميمي برشاقة من على كتفه. والتفت حوله ووقفت مباشرة أمامه، رفعت كل أصابعها نحو غارفيل.
“المرة القادمة، تأكد من أنك لا تبكي!”
“حسنًا.”
“الزوجان يكونان معًا دائمًا، لسنوات، عقود، حتى قرون، أليس كذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لا يوجد من يستمر لقرون…”
“همم؟ هل المكان أكثر اتساعًا هنا من قبل؟ إنه نظيف جدًا.”
“إذا كانت المشاعر أبدية، فإن القرن لا شيء! وهم دائمًا معًا، لكنهم لا يزالون يتجادلون، أو يتشاجرون على الطعام، أو أشياء مثل ذلك، أليس كذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كيف كانت الأمور في الداخل؟”
“غارف، لا تذهب إلى هناك.”
” ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنت من واجهه، لذا ما شعرت به يجب أن يكون الإجابة الصحيحة. ومع ذلك، يمكنني أيضًا فهم شعور عدم الرضا عن تلك الإجابة. لذا إذا كنت لا تمانع، اسمح لي أن أعبر عما هي مجرد أفكاري الشخصية—الشخصان اللذان واجهناهما كانا كليهما وليس كليهما الأشخاص الذين كانوا قبل الموت.”
“لذا قالت روشي أن تختار شخصًا يمكنك الاستمتاع بكل تلك الجدالات والمشاجرات معه. أيضًا، قالت روشي أنك تستطيع أن تعرف شخصًا سيكون شريكًا جيدًا حقًا لأن هناك صدمة كهربائية في اللحظة التي تراهم فيها!”
“أيوه…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الرئيس ربما رأى ما أفكر فيه.”
“صدمة في اللحظة التي تراهم فيها…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “غارف، انظر في عيون الناس عندما تتحدث معهم!”
“عندما رأتك ميمي، حصلت على هذا الشعور ويمكنها أن تقول أننا سنكون جيدين مثل ذلك! لذا بضعة أيام أو بضعة مئات من السنين هي مجرد خطأ تقريبي! مجرد مقدمة لما سيأتي! كما تعلمت ميمي من السيدة! النسبة عشرة في المئة!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “راقب أوتو وتأكد من أنه لا يحاول أي شيء متهور. أيضًا، ليس هناك ضمان بأن الطائفة لن تعود لتقوم بمحاولة أخرى. إذا حدث ذلك، سنعتمد عليك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نظرت ميمي إلى غارفيل وهي تنفخ صدرها بابتسامة بينما تنهد غارفيل.
كان مذهولًا ومتفاجئًا. لم يكن لديه أي فكرة عما كانت تتحدث عنه. هل تعني أنها تقصد ترسيخ علاقة تمتد لقرون مع شخص سيتزوجك ؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لأن ميمي وقعت في حبك، لذلك لم يكن يمكن مساعدتها. هذا محرج.”
كان غارفيل مذهولًا حيث ذكرت ليرا بثقة تفسيرًا خاطئًا تمامًا.
“—آه.”
“…لكن إذا مت، فهذا لا يعني أي شيء…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com طفلي ليرا وطفلي ليشا. التشابه بين أسمائهم والمعنى وراءه.
“أممم؟ هل رأسك بخير، غارف؟”
“ليس هناك؟ ماذا تقصد؟ آه، الشعر؟ ميمي تعاني من هذه المشكلة قليلاً في موسم النار! لكنها بخير في موسم الجليد! كلما عرفت أكثر!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نقرت ميمي على رأسها بينما كانت تديره في ارتباك بينما تحدى غارفيل تفسيرها.
بدا غارفيل محرجًا عندما فتحت ميمي الباب وعادت، مشيرة إليه ومبتسمة.
“إذا قد نموت معًا، فهذا يعني أننا نريد العيش معًا، صحيح؟ وميمي وغارف كلاهما على قيد الحياة، فلماذا تتحدث عن ذلك؟ القلق سيجعلك أصلع.”
“—كه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أوه؟ هل ابتسمت؟ مهلاً، هل ابتسمت، غارف؟”
نظر غارفيل بعيدًا بينما كانت عيون ميمي المستديرة اللطيفة تحدق في عينيه. لمس فمه، شاعرًا أنه قد أطلق ابتسامة بالفعل.
“هذا…”
كان هناك بالتأكيد دافع ضعيف للضحك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت ميمي تقف بجانبه، تبدو مستعدة لمهاجمته في أي لحظة. مستغلًا موقفها المثالي، فرك برفق رأسها بينما نظر للأمام معها.
“ميمي تفهم. السيدة دائمًا تقول إنها لا تستطيع إلا أن تبتسم عندما تكون ميمي حولها. ميمي إلهة الحظ الجيد!”
نظر أشقائه بقلق عندما تجمد غارفيل مع تضخم ذلك القلق الجديد بشكل انفجاري إلى شكله الكامل. حتى عندما سمع سؤال أخته، كان يجهد عقله بشكل يائس.
قول ذلك عندما لا تفهمين بوضوح على الإطلاق—لا، هي ليست من لا تفهم، أليس كذلك؟ لا تستطيع وضعها في كلمات، لكنها تفهم الشيء الأهم بالفعل.
كلماتها الحنونة، عاطفتها، حب الأم الذي لم يستطع الحصول عليه مهما أراد ذلك، كل ذلك هدأ غارفيل .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت واضحة بشأن شيء لا يمكن لغارفيل التعبير عنه بالكلمات، شيء لا يمكنه أن يكون راضيًا عنه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد قرأت بسهولة مخاوفه التي كان يحاول إخفاءها، ولم يستطع أن يحدد إن كان ذلك بسبب أنه كان سهل القراءة أم بسبب شيء أكثر خصوصية – مثل اتصال بين الأم والابن.
لذلك على الرغم من أنه يؤلمه، لم يستطع إلا أن يبتسم.
عند سماع تعليق شقيقها الصغير، بدأت الأخت الكبرى بمطاردته بغضب.
“مم، لقد مضى وقت طويل منذ أن ابتسمت، غارف! هل وقعت في حب ميمي التي جعلتك تبتسم؟ هل فعلت؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وحتى لو فقدت ذكرياتها، يبدو أن هذا الجزء لم يتغير على الإطلاق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ها-ها-ها! ها-ها-ها-ها!”
“لا.”
“حسنًا. لكن ميمي تحبك! لذا لا تقلق!”
“…نعم، شكرًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت ميمي تقف بجانبه، تبدو مستعدة لمهاجمته في أي لحظة. مستغلًا موقفها المثالي، فرك برفق رأسها بينما نظر للأمام معها.
“لا بأس، غارف. أمي هنا معك.”
” ”
ما قالته لم يكن كافيًا لتوضيح كل القضايا التي كانت تزعج غارفيل. كان هناك فوضى عارمة لا تزال تدور في قلبه كالمعتاد.
لم يصل بعد إلى سلام مع كل الندم الذي كان يشعر به منذ وقته في بريستيلا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هل كان ذلك شعورًا بالراحة أم خيبة الأمل؟
ولكن كان ذلك نورًا له. دليل يجب اتباعه للوصول إلى الإجابات التي يحتاج إلى إيجادها.
“…أمي، تبدين نوعًا ما حزينة؟ هل أعجبك كثيرًا؟”
في اللحظة التالية، كان هناك اندفاع هائل، وقفز غارفيل بشكل عفوي إلى الوراء.
“أهوي! لقد وصلنا إلى الطعام! غارف! ميمي تتضور جوعًا!”
“قلت لك من قبل، لا تركضي هكذا! ستعيدين فتح تلك الجروح!”
“إذن أعتقد أنني سأدخل. إذا كان الأمر يمثل إزعاجًا للأم… لأمك، فسأغادر فورًا.”
لاحق غارفيل ميمي، متدلية تحت الستارة وهي تندفع إلى المطعم.
أطلقوا عليه مطعمًا، لكنه لم يكن يعمل كالمعتاد. لم يكن لدى بريستيلا عدد كافٍ من الناس أو الإمدادات، لذا كان المجلس المؤقت المؤلف من عشرة أفراد بقيادة كيريتاكا يوفر حصصًا غذائية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كنت فارغة ولم يكن لدي شيء، لكن غاليك دعمَني في السنوات العشر الماضية. حتى إنه أعطاني ابنة وابنًا لطيفين… إذا بعد كل ذلك، لم أستطع على الأقل أن أثق به، فما الذي سأفعله؟”
المكان الذي أتوا إليه كان أحد نقاط التوزيع، وكان مليئًا بالأشخاص المشاركين في إعادة بناء المدينة. كان الوقت حول وقت الغداء، وكان يبدو أنه سيكون من الصعب العثور على مقعد.
ولكن تمامًا كما كانوا يبحثون —
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأ ويلهيلم إلى إجابة ميمي السهلة، وسار إلى المخرج. بطبيعة الحال، مر بجانب غارفيل عند المدخل . وعندما مر:
“سيدي غارفيل، الآنسة ميمي، إذا كنتم ترغبون…”
في اللحظة التالية، كان هناك اندفاع هائل، وقفز غارفيل بشكل عفوي إلى الوراء.
“أوه…”
“لذا قالت روشي أن تختار شخصًا يمكنك الاستمتاع بكل تلك الجدالات والمشاجرات معه. أيضًا، قالت روشي أنك تستطيع أن تعرف شخصًا سيكون شريكًا جيدًا حقًا لأن هناك صدمة كهربائية في اللحظة التي تراهم فيها!”
رفع أحدهم يده ودعاهم من الداخل. رفع غارفيل حاجبه عندما رأى من هو.
“—! نعم، وداعًا!”
كان هناك سياف عجوز ذو شعر أبيض وعيون زرقاء يعرض مشاركة طاولته ذات الأربعة أشخاص.
ـ لكن هذا الشعور الحارق يكفي كإجابة.
ليس لدي الحق في الشكوى إذا قطعه هنا والآن.
كان ويلهيلم فان أستريا يبدو كشخصية مهيبة وموقرة وهو يجلس هناك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
……..
“كنت أفكر في هذا لفترة طويلة. كلما قلقت، كلما زادت السعادة التي انزلقت من بين أصابعي. حسناً، أقول فترة طويلة، ولكنها ربما كانت فقط عشر سنوات. لا أستطيع أن أتذكر قبل ذلك… آه، آسفة، هل فاجأتك؟”
كانت الحصص الغذائية المقدمة مفاجئة من حيث الكرم بالنظر إلى حالة المدينة الحالية.
“هل أنت بخير، أيها النمر البديع؟”
“ه-هل ذهبت بعيدًا لتأتي إلى هنا مرة أخرى؟ يجب أن يكون لديك الكثير من وقت الفراغ.”
كان ذلك ينطبق على الطعام والعيادات أيضًا، لكن ذلك جعل غارفيل يتساءل من أين حصلت المدينة على المال لتغطية كل ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“—آه.”
“ليست طاقة زائدة؛ من المؤكد أنها مجرد اختيار دقيق لكيفية استخدام ما لديهم . إذا انخفضت جودة الحياة بشكل كبير، فإن قلوب الناس ستتراجع في مواجهة المهمة الضخمة لإعادة البناء. لقد فكر السيد كيريتاكا في الأمر أكثر مما تخيلت أنه قادر عليه.”
“أهوي! لقد وصلنا إلى الطعام! غارف! ميمي تتضور جوعًا!”
“آسف، لا شيء يُذكر. على الأقل، يبدو أنه لم يتبقى أحد بالداخل.”
“ذلك الرجل الساذج، هاه…؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يشعر ببعض خيبة الأمل على مستويات متعددة، ومع ارتباكه عما إذا كان قد أنجز أي شيء فعليًا، كان الوقت قد حان للرحيل.
ومضت هيون غارفيل عند تعليق ويلهيلم بينما بدأ في تناول طعامه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بسبب المعركة مع الطائفيين، تغير رأي غارفيل في كيريتاكا بشكل كبير. كان بلا شك أحد الأشخاص الذين فعلوا كل ما في وسعهم لحماية المدينة. كان يبدو عادة غير موثوق به، ولكن عندما يعمل، كان يعمل بضعف الجهد الذي يبذله أي شخص آخر. في هذا الصدد، كان لديه شيء مشترك مع سوبارو.
“من طلب منك؟! لا تعيد ذكر ذلك.”
بالطبع لم يكن يعني أنه لم يشعر بأي ألم عند سماع ذلك الآن. لكنه استطاع تحمل ذلك. وأيضًا، على الرغم من أنها فقدت ذاكرتها، كان مندهشًا من كيفية عدم تغيير طريقة تفكير والدته.
أحدثت هذه الفكرة ألمًا بسيطًا في صدر غارفيل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اتسعت عيون غارفيل بينما انحنت ميمي ونظرت إلى وجهه. كان قد توقع منطقها المعتاد غير المفهوم.
“ممم، لذيذ، لذيذ! وجبة لذيذة هي نعمة! ميمي متأثرة!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ها-ها، من الرائع أنكِ في معنويات جيدة. أنا متأكد أن ذلك يعتبر مريحًا للسيد غارفيل أيضًا.”
انطلق غارفيل نحو الباب وكان جاثيًا على أربع يتنفس بشكل متسارع. بينما كان الجميع من حولهم ينظرون مذهولين إلى تصرفه المفاجئ والغريب، كانت ميمي لا تزال تأكل بهدوء، تنظف لحم السمك من العظم.
“آه، نعم.”
وعلى الرغم من كل ذلك الوقت، لم يفكر أبدًا في التخلي عنها.
استرخى تعبير ويلهيلم بينما كان يشاهد عرض ميمي النشط. لمعت عيون غارفيل الخضراء بينما كان يرد على السياف العجوز.
“—كه.”
كان الاثنان رفقاء خرجوا لاستعادة برج التحكم من الشهوة معًا أثناء القتال.
كان يمكنه أن يشعر بأنه عالق في الماء. وكان لديه حتى فكرة عن سبب عدم قدرته على المضي قدمًا. لكنه لم يعرف كيف يتحرك للأمام—أو إذا كان يجب عليه حتى ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في الطريق إلى هناك، لم يحقق، وانفصلا أثناء القتال ولم يلتقيا مجددًا حتى انتهت المعركة لكليهما، ولكن—
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هل هناك شيء أردت أن تسألني عنه؟”
من خلال القيام بذلك، شعر بحب أعمق لهما، الذين كانوا يتفاعلون معه بهذه الراحة.
عجز غارفيل عن الكلام بينما بدا أن ويلهيلم يقرأ أفكاره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
رؤية عيون غارفيل تتذبذب، أومأ ويلهيلم قليلاً.
“بالطبع، هناك بعض الأشياء التي لا يمكنني قولها، لكنني مدين لك بإتاحة الفرصة لمواجهة زوجتي. إذا كان هناك شيء يمكن لهذه العظام القديمة أن تجيب عليه من أجلك، فسأفعل ذلك بفرح.”
أم كان يخطط فقط للمغادرة بهدوء بعد تقديم تعازيه لغاليك؟
“مواجهة زوجتي.” سمع غارفيل قوله لشيء مشابه قبل المعركة أيضًا. وإذا كان لا يزال يقول ذلك بعد ذلك، فهذا ما كان عليه.
وكانوا على حق.
“حسنًا. سيء جدًا.”
الخصم الذي قاتله ويلهيلم كان حقًا تيريشيا فان أستريا.
“مم؟ أعني، ليس لديك أي سبب لفعل أي شيء سيء لنا، صحيح؟”
وفي هذه الحالة، الخصم الذي قاتله غارفيل كان حقًا….
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…غارفيل …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “وجهك يبدو أفضل بكثير الآن! هذا دليل على أن شيئًا سعيدًا أو شيء من هذا القبيل قد حدث! هذا يكفي، أليس كذلك؟ هذا ما فكرت به ميمي عندما جربته! وقد نجح!”
“هل كنت أقاتل كوغان ذو الأذرع الثمانية حقًا؟”
كان ينظر إلى منظر المدينة أمامه، وعلامات المعركة الهائلة لا تزال مرئية تحت السماء الزرقاء الصافية .
” ”
“—نغ! هي؟! لدي بالفعل امرأة أخرى أحبها.”
“…أنا أسعى لأكون الأقوى. أحتاج أن أكون الأقوى. هذا عملي. هذا وعدي مع القائد . ولكن هذا ليس هو. هذا ليس القمة التي كنت أبحث عنها.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نظر أشقائه بقلق عندما تجمد غارفيل مع تضخم ذلك القلق الجديد بشكل انفجاري إلى شكله الكامل. حتى عندما سمع سؤال أخته، كان يجهد عقله بشكل يائس.
شد غارفيل قبضته بينما كانت عيون ويلهيلم الزرقاء تضيق بينما يستمع بهدوء.
قول ذلك عندما لا تفهمين بوضوح على الإطلاق—لا، هي ليست من لا تفهم، أليس كذلك؟ لا تستطيع وضعها في كلمات، لكنها تفهم الشيء الأهم بالفعل.
“أوه، هل يؤلم السقوط؟ عندما كانت ميمي صغيرة، كانت دائمًا تسقط على الأرض! كلما حدث ذلك، كان هيتارو يرتجف. ولكن لم يكن يؤلم ميمي كثيرًا. إنه لغز!”
كوجان ذو الأذرع الثمانية، إله الحرب، أقوى محارب في إمبراطورية فولاكيا.
“ـ ربما لأنني وجدت شيئًا كنت قد فقدته.”
في ما لا يقل عن عشر نقاط أثناء تلك المعركة، كان غارفيل مستعدًا للخسارة، للموت. كان يعتقد أنه لا يمكنه الفوز بأي طريقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…آه؟”
كانت واضحة بشأن شيء لا يمكن لغارفيل التعبير عنه بالكلمات، شيء لا يمكنه أن يكون راضيًا عنه.
ومع ذلك، هنا كان يجلس أمام ويلهيلم. لقد فاز ضد إله الحرب هذا ونجا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
استرخى تعبير ويلهيلم بينما كان يشاهد عرض ميمي النشط. لمعت عيون غارفيل الخضراء بينما كان يرد على السياف العجوز.
وكان فخورًا بتلك الحقيقة. والأشخاص من حوله اعتبروها شيئًا يستحق الفخر أيضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد الابتعاد عن أعمال إعادة البناء، كان غارفيل يخرج مع ميمي لتناول الغداء.
ولكن تلك الحقيقة وما يعتقده الآخرون كان شيئًا مختلفًا تمامًا عما يمكن أن يرضي غارفيل.
كل شخص في المدينة قد تأذى بطريقة أو بأخرى، صغيرة كانت أم كبيرة.
“هل تركت الفوز بجولة جوفاء طعمًا غير سار؟”
“حسناً، هذا قاسٍ للغاية. هناك بعض الحقيقة في ذلك، لذا لا أستطيع حقاً قول الكثير.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر الأخ والأخت إلى بعضهما وابتسموا بثقة.
“كان بالتأكيد خصمًا مجنونًا. ولكن ذلك القتال… كان…”
لكنه شعر بوجود شخص أمامه يستنشق عندما قالت ميمي ذلك، وشعر بالأصابع التي تلمس رأسه تنسحب—
هل كان ذلك الأسطورة حقًا شخصًا يمكن أن تصل إليه يد غارفيل؟
لم يكن يعرف بعد اسم الشعور الذي يجربه الجميع كطفل.
كان ويلهيلم مشهورًا بلقب شيطان السيف وكانت القصص حوله كثيرة، ولكن كان من الصعب تخيله بسلوكه اللطيف الآن. إذا كان هناك أي شيء، فإن كلماته بدت كتعزية رحيمة من رجل مسن لطيف.
ذلك الشك، عدم التصديق كان يملئ قبضتيه، في أنيابه، وفي أعماق قلبه.
من خلال القيام بذلك، شعر بحب أعمق لهما، الذين كانوا يتفاعلون معه بهذه الراحة.
“كلا.”
“أنت من واجهه، لذا ما شعرت به يجب أن يكون الإجابة الصحيحة. ومع ذلك، يمكنني أيضًا فهم شعور عدم الرضا عن تلك الإجابة. لذا إذا كنت لا تمانع، اسمح لي أن أعبر عما هي مجرد أفكاري الشخصية—الشخصان اللذان واجهناهما كانا كليهما وليس كليهما الأشخاص الذين كانوا قبل الموت.”
“مرحبًا، أخي.”
“م-ماذا تقصد؟”
لم تكن سوى بضعة أيام. كانت فترة قصيرة جدًا لتطوير مشاعر كهذه وتصبح قوية جدًا.
“لا يمكن إنكار حقيقة أن جثثهم قد تدنست وتحولت إلى دمى بواسطة طائفة الساحرة. ولكنني أعتقد أيضًا أن الكلمات التي تحدثوا بها في لحظاتهم الأخيرة كانت حقيقية.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت عزيمته ضعيفة في البداية، وحتى ذلك تلاشى حيث ارتجفت أنياب غارفيل بضعف.
عند سماع ذلك، تردد رسالة كوجان الأخيرة في أذني غارفيل. إله الحرب كان قد ترك كلمة واحدة لغارفيل، الذي استنفد كل قطرة من طاقته.
في الطريق إلى هناك، لم يحقق، وانفصلا أثناء القتال ولم يلتقيا مجددًا حتى انتهت المعركة لكليهما، ولكن—
لم تكن تلك أفكارًا كاملة. حتى أثناء مشاركته قصته غير المتماسكة، كان غارفيل متشبثًا بليشيا.
“في لحظته الأخيرة، قال كلمة واحدة…”
بدأت ميمي في دفعه بجانبه. عبس غارفيل على شعور إصبعها وهو يضغط عليه بينما لاحظ أخيرًا التعبير على وجه ويلهيلم.
“يجب أن تحتفظ بتلك الكلمة في قلبك—كان ذلك هو الثناء الذي قدمه كوجان ذو الأذرع الثمانية للمحارب الذي هزمه. ليس من المناسب أن يسمعها شخص أخر.”
عند سماع ذلك، تردد رسالة كوجان الأخيرة في أذني غارفيل. إله الحرب كان قد ترك كلمة واحدة لغارفيل، الذي استنفد كل قطرة من طاقته.
“أنا— أنا فقط لا أستطيع النظر بعيدًا لسبب ما… لأنكِ نوعاً ما….لست هناك”
“—نغ. ولكن هل أنت متأكد؟ هل كان ذلك حقًا هو؟ كان مُسيطرًا عليه، وميتًا على أي حال، لذا إذا…”
“لذا قالت روشي أن تختار شخصًا يمكنك الاستمتاع بكل تلك الجدالات والمشاجرات معه. أيضًا، قالت روشي أنك تستطيع أن تعرف شخصًا سيكون شريكًا جيدًا حقًا لأن هناك صدمة كهربائية في اللحظة التي تراهم فيها!”
“سأعمل بجد للتأكد من أن ذلك لا يحدث مرة أخرى.”
حتى إذا كان ذلك مزيفًا، إذا كان كل شيء بينهما بلا معنى، فهل يعني ذلك أن القتال بين غارفيل وكوجان لم يكن حقيقيًا أيضًا؟
“إذا كانت المشاعر أبدية، فإن القرن لا شيء! وهم دائمًا معًا، لكنهم لا يزالون يتجادلون، أو يتشاجرون على الطعام، أو أشياء مثل ذلك، أليس كذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تصاعدت أنفاس غارفيل من هذا القلق والخوف.
“غارف، لا تذهب إلى هناك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“…آه؟”
“غارفيل.”
“أوه؟ هل ابتسمت؟ مهلاً، هل ابتسمت، غارف؟”
“الرجل العجوز بدا وحيدًا قليلاً للتو. لذا تعتقد ميمي أن هذا ليس شيئًا يجب التعمق فيه؟ أيضًا، عيناك تبدوان سيئتين حقًا. اترك الأمر!”
“ليس شخصًا واحدًا، اثنان.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إضافة شخصين آخرين لن يغير الكثير في هذه المرحلة، أيضًا!”
بدأت ميمي في دفعه بجانبه. عبس غارفيل على شعور إصبعها وهو يضغط عليه بينما لاحظ أخيرًا التعبير على وجه ويلهيلم.
“غارف، لا تذهب إلى هناك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رد غارفيل بشكل غير مبالٍ مرة أخرى، ولكن ميمي ظلت مبتسمة، غير متأثرة على الإطلاق.
أخيرًا، أدرك أنه كان يضرب بشكل غير واعي وغير لائق جرح ويلهيلم الخاص.
“بالطبع، هناك بعض الأشياء التي لا يمكنني قولها، لكنني مدين لك بإتاحة الفرصة لمواجهة زوجتي. إذا كان هناك شيء يمكن لهذه العظام القديمة أن تجيب عليه من أجلك، فسأفعل ذلك بفرح.”
“…آسف، لم أكن أرى أي شيء يحدث حولي.”
اعتذر. كان يركل الطين في كل مكان في لقاء شيطان السيف مع زوجته ليلة واحدة.
“أمي…”
كان قد اضطر إلى رؤية زوجته الميتة ضد إرادتها ثم أنهى الأمر بسيفه الخاص. وكان غارفيل يدوس على كلمات وداعهم باقتراح أنه قد يكون كل شيء كذبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ليس لدي الحق في الشكوى إذا قطعه هنا والآن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل هدأت الأمور هنا قليلاً؟”
” ”
ولكن ويلهيلم هز رأسه.
“لا داعي لأن تتعب نفسك. في عمرك، من الطبيعي أن تكون غير صبور للعثور على إجابتك. بالفعل، حقيقة أنك قد تمكنت من الاعتذار يثبت أنك أكثر نضجًا بكثير مني عندما كنت في عمرك.”
“…أمي…”
“…من الصعب تصديق أنك كنت كذلك.”
“ليس على الإطلاق. كنت أحمقًا. آنذاك… وربما حتى الآن.”
ومضت هيون غارفيل عند تعليق ويلهيلم بينما بدأ في تناول طعامه.
نظر ويلهيلم إلى الأسفل، كما لو كان في تفكير، وشعر غارفيل بلسعة من الإحراج .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ميمي تفهم. السيدة دائمًا تقول إنها لا تستطيع إلا أن تبتسم عندما تكون ميمي حولها. ميمي إلهة الحظ الجيد!”
“أنت تبعث إحساسًا بإمكانات عظيمة، السيد غارفيل. لكنك لم تصقل بعد، وما زالت هذه الموهبة تتشكل. أنا بالفعل من عالم الماضي القديم، ولكن… أنا أعرف الواقع. وما شهدته الآن كان مجرد جزء صغير منه.”
كان ويلهيلم مشهورًا بلقب شيطان السيف وكانت القصص حوله كثيرة، ولكن كان من الصعب تخيله بسلوكه اللطيف الآن. إذا كان هناك أي شيء، فإن كلماته بدت كتعزية رحيمة من رجل مسن لطيف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لدي الكثير من الأشياء التي فشلت فيها منذ قدومي إلى بريستيلا والتي أحتاج إلى التفكير فيها…
لمس رأسيهما بخشونة، هذه المرة كانت هناك عاطفة حقيقية في كفه. وأخيرًا، لوّح لأمه.
ولكن في كلتا الحالتين—
هذا هو مدى اهتمامه بها، يفعل ويقول كل ما يمكنه من أجلها.
“باختصار، الأشخاص الذين قاتلناهم استعادوا أنفسهم فقط في لحظة موتهم. قبل تلك اللحظة، كانت مهارة سيفها زائفة… لو لم تكن كذلك، إذا كنت قد قاتلت زوجتي في ذروتها ، لما كان هناك طريقة لأعود حياً في سني الحالي. ويمكنني قول الشيء نفسه بالنسبة لكوجان.”
“لا تحتاجان إلى القلق كثيرًا. لن أسرق أمكما منكما.”
إذا كانت هي، أشعر أنها يمكن أن تقبل بالموت مع شخص تحبه أو شخص تحبه يموت معها.
“إذا كنا قد قاتلناهم في ذروتهم، لما كنا لنفوز؟”
لقد مرت تقريبًا عشر سنوات منذ أن نمت مشاعره تجاه رام—تعلق استمر لأكثر من نصف حياته.
“أشعر أن هناك الكثير من الأمور المعلقة.”
“لا أنت ولا أنا. سأكون جثة، وستكون مجرد قطع من اللحم المتناثرة. تلك هي الحقيقة.”
“نحن ذاهبون إلى مكان عائلتك! هذا هو الأمر الأكثر أهمية بالنسبة لك الآن!”
“أ-أنت تقول ذلك، ولكنني…”
“—لا تتعجرف، يا صغير.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في اللحظة التالية، كان هناك اندفاع هائل، وقفز غارفيل بشكل عفوي إلى الوراء.
“ماذا قلت؟!”
” ”
“هل أنت بخير، سيد النمر البديع؟”
“قبل وقت طويل، قالت روشي ذلك! متطلبات الزوجين!”
انطلق غارفيل نحو الباب وكان جاثيًا على أربع يتنفس بشكل متسارع. بينما كان الجميع من حولهم ينظرون مذهولين إلى تصرفه المفاجئ والغريب، كانت ميمي لا تزال تأكل بهدوء، تنظف لحم السمك من العظم.
كان هناك بالتأكيد دافع ضعيف للضحك.
“ذلك كان…”
“—لا تتعجرف، يا صغير.”
بدت ليرا مضطربة بسبب رفضها الحازم.
“أنت تبعث إحساسًا بإمكانات عظيمة، السيد غارفيل. لكنك لم تصقل بعد، وما زالت هذه الموهبة تتشكل. أنا بالفعل من عالم الماضي القديم، ولكن… أنا أعرف الواقع. وما شهدته الآن كان مجرد جزء صغير منه.”
” ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“القمة التي تسعى للوصول إليها ليست ضعيفة بما يكفي لتصل إليها كما أنت الآن.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لماذا ذلك؟ الآن، كنت تبدو تقريباً مثل طفل على وشك البكاء بالنسبة لي.”
كان قد اضطر إلى رؤية زوجته الميتة ضد إرادتها ثم أنهى الأمر بسيفه الخاص. وكان غارفيل يدوس على كلمات وداعهم باقتراح أنه قد يكون كل شيء كذبة.
قال ذلك، مسح ويلهيلم فمه ووقف، مما يدل على أنه قال ما يجب أن يقال. بالإضافة إلى ذلك، لم تتحول نظرته إلى غارفيل، بل إلى ميمي.
“نعم— لماذا ذهبت بعيداً لرعايتنا؟ لا أستطع إلا أن أتساءل قليلاً.”
“القدرة على التعرف فورًا على عدم وجود سوء نية من هذه الهالة العظيمة. ممتاز.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اعتذر. كان يركل الطين في كل مكان في لقاء شيطان السيف مع زوجته ليلة واحدة.
“مم؟ أعني، ليس لديك أي سبب لفعل أي شيء سيء لنا، صحيح؟”
“…آسف، لم أكن أرى أي شيء يحدث حولي.”
“لديك عين تمييز جيدة. معك بجانبه، ليس هناك حاجة للقلق بشأنه اتخاذ الطريق الخطأ.”
عندما بدأ في المغادرة، صفقت ليرا بيديها.
أومأ ويلهيلم إلى إجابة ميمي السهلة، وسار إلى المخرج. بطبيعة الحال، مر بجانب غارفيل عند المدخل . وعندما مر:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وكل ذلك كان —
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“إنه لأمر جيد أن يكون لديك شخص يهتم بك. امرأة مثل هذه ستكون بالتأكيد نعمة في حياتك.”
أحدثت هذه الفكرة ألمًا بسيطًا في صدر غارفيل.
“—نغ! هي؟! لدي بالفعل امرأة أخرى أحبها.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يمكنك قول ذلك مرة أخرى! واه-ها-ها، لقد أنقذتني بالتأكيد هناك!” ضحك الرجل وربت على كتف غارفيل. “شكرًا، يا صديقي.”
“مم-هم. الأمور بخير. أمي وأختي الكبرى بخير أيضًا.”
“بغض النظر عن ذلك، لا تسمح لنفسك بفقدان تلك البركة—حتى لا تنتهي مثل شيطان عجوز يابس.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
مع هذه الكلمات الأخيرة، خرج ويلهيلم.
راقب غارفيل ظهره بصمت ثم عض على أسنانه من الإنزعاج. عائداً بغضب إلى مقعده، أكل بسرعة كل الطعام المتبقي.
“…أمي، تبدين نوعًا ما حزينة؟ هل أعجبك كثيرًا؟”
استرخى تعبير ويلهيلم بينما كان يشاهد عرض ميمي النشط. لمعت عيون غارفيل الخضراء بينما كان يرد على السياف العجوز.
“آه، هذا سلوك سيء، غارف!”
“فقط يعني أنني غير مفيد له الآن—لا يمكن خداع عينيه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوه، غارفيل . هل يمكنك توفير بعض الوقت من المساعدة في الخارج؟”
“لا أريد أن أسمع ذلك من الفتاة التي كانت تسرق من طبقي. آرغ، اللعنة! أنا أكثر غضبًا الآن من قبل أن أتحدث معه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد تنظيف الأطباق الفارغة، مرر غارفيل يده بشراسة عبر شعره.
قال ذلك، مسح ويلهيلم فمه ووقف، مما يدل على أنه قال ما يجب أن يقال. بالإضافة إلى ذلك، لم تتحول نظرته إلى غارفيل، بل إلى ميمي.
بدلاً من أن تتضح ارتباكاته، شعر أنه لديه شيئًا جديدًا للقلق بشأنه. ميمي وويلهيلم. كلاهما قد حلا المشكلة التي كانت تزعج غارفيل أمامه، وإجاباتهما كانت تثقل كاهله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أطلقوا عليه مطعمًا، لكنه لم يكن يعمل كالمعتاد. لم يكن لدى بريستيلا عدد كافٍ من الناس أو الإمدادات، لذا كان المجلس المؤقت المؤلف من عشرة أفراد بقيادة كيريتاكا يوفر حصصًا غذائية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان على بعد خطوة واحدة من أن يتمكن من التفاهم مع قوته ومع ما يجب أن يفعله، ولكنه لم يتمكن من الوصول إلى النهاية، وكان يزعجه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذا كنا قد قاتلناهم في ذروتهم، لما كنا لنفوز؟”
“ميمي تقدر المشاعر حقًا، ولكن إذا ماتوا بعد تورطهم في مشاكل ميمي، فسيكون ذلك حزينًا! حياة كل شخص خاصة! ولكن حياتهم خاصة جدًا جدًا! لذا هذا ليس مقبول، صحيح؟”
“حسنًا، لنذهب، غارف!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“…أنتِ بالتأكيد مبتهجة. إذن إلى أين نحن ذاهبون؟”
“لا، أعتقد أن ذلك كان سيكون كثيرًا بالنسبة للجميع…”
عندما خرجوا، ابتسمت ميمي ورفعت يديها نحو السماء الزرقاء. وقف غارفيل بجانبها، بينما أمالت رأسها.
“همممم، أليس واضحًا؟ إلى مكان أخيك وأختك وأمك!”
بسهولة كما هي دائمًا، ابتسمت ميمي بسعادة.
بدأت ميمي في السير بخفة. بدأ في اتباعها ، لكن ساقيه توقفتا. تقلصت بؤبؤه، ارتعشت أنيابه. محافظًا على هدوئه، استدار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…أراهن أن هذا دائماً ينجح، لكن آسف، لقد سمعت بالفعل من زوجك.”
عندما سمع غارفيل ذلك الاسم، شعر كأنه قد ضُرب بالبرق.
“ماذا قلتِ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“نحن ذاهبون إلى مكان عائلتك! هذا هو الأمر الأكثر أهمية بالنسبة لك الآن!”
“مم؟ أعني، ليس لديك أي سبب لفعل أي شيء سيء لنا، صحيح؟”
نفخت ميمي صدرها بذلك البيان الذي لا أساس له تمامًا، وكان ذيلها واقفًا مستقيمًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ذلك ينطبق على الطعام والعيادات أيضًا، لكن ذلك جعل غارفيل يتساءل من أين حصلت المدينة على المال لتغطية كل ذلك.
وأشارت مباشرة إلى غارفيل، الذي كان عاجزًا عن الكلام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“من الأفضل التحدث مع عائلتك بشكل صحيح! هذا ما علتمني إياه روشي!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تم إثبات حب والدته، ليشا تينزيل.
…….
……..
بدأت ميمي في دفعه بجانبه. عبس غارفيل على شعور إصبعها وهو يضغط عليه بينما لاحظ أخيرًا التعبير على وجه ويلهيلم.
“آه! النمر البديع!”
“—غارفيل ، تعال هنا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أوه… كن حذرًا!”
عندما رأى الصبي أن غارفيل قد جاء لزيارتهم، أضاء وجهه وتشبث بغارفيل بسعادة. أمسك به بسرعة، وتنفس الصعداء بارتياح وقلق.
مع ذلك، بدأ هو والآخرون في الانتقال إلى المبنى التالي.
“انتبه لأقدامك عندما تركض. لا تكن الأحمق الذي يتعثر ويؤذي نفسه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أوه، هل يؤلم السقوط؟ عندما كانت ميمي صغيرة، كانت دائمًا تسقط على الأرض! كلما حدث ذلك، كان هيتارو يرتجف. ولكن لم يكن يؤلم ميمي كثيرًا. إنه لغز!”
وغارفيل، رغم أنه لم يكن حتى من سكان المدينة، لم يكن استثناءً.
“ليس لغزًا، إنه مجرد أن أخاك يدللُك كثيرًا.”
حسناً، أحتاج إلى أخذ المزيد من الوقت، المزيد من الوقت للتفكير في هذه المشكلة…
“لا يوجد من يستمر لقرون…”
ونتيجة لذلك، كان لديه أخت كبرى لا تزال لا تولي اهتمامًا كافيًا لخطواتها حتى بعد أن كبرت.
“يبدو أن إخوتك لا يحصلون على الكثير من التقدير. يجب أن تكوني أكثر امتنانًا لهم.”
بغض النظر عن مدى محاولته التصرف بقوة أمام والدته، لم يكن ذلك أكثر من عناد طفل.
ولكن، وضع جانبًا قصة ميمي…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هل هدأت الأمور هنا قليلاً؟”
كانت تشير إلى حقيقة أن إخوتها الأصغر قد تحملوا جروحها من خلال نعمتهم الثلاثية. كانوا توائم ثلاثي، وعلى ما يبدو، كانوا قادرين على مشاركة جروحهم وإرهاقهم مع بعضهم البعض.
لقد قرأت بسهولة مخاوفه التي كان يحاول إخفاءها، ولم يستطع أن يحدد إن كان ذلك بسبب أنه كان سهل القراءة أم بسبب شيء أكثر خصوصية – مثل اتصال بين الأم والابن.
“مم-هم. الأمور بخير. أمي وأختي الكبرى بخير أيضًا.”
شعر وكأنه قد تم وخزه في مكان مؤلم مرة أخرى، استدار عنهما. لا يزال يحمل ميمي، استدار عن العائلة التي لم يخبرهم بعد أنها عائلته.
يبكي مثل الطفل الذي لا يزال عليه، قفز غارفيل في أحضان ليرا، في أحضان ليشا، ودفن رأسه في صدرها، متشبثًا بها.
وضع الصبي—ربما أخاه الأصغر—على الأرض، نظر غارفيل إلى المنزل أمامه.
تصاعدت أنفاس غارفيل من هذا القلق والخوف.
غالاك تومبسون، والد الصبي ورئيس أسرة تومبسون، لم يعد إلى المنزل. كان من الأفضل لو كان الأمر مجرد أنه مشغول بعمله لدرجة أنه لم يكن لديه وقت للعودة إلى المنزل.
بينما كان يشاهد الاثنين، سأل غارفيل ليرا عما كانا يتحدثان عنه.
تم إثبات حب والدته، ليشا تينزيل.
لكن للأسف، كانت الحقيقة شيئًا آخر تمامًا. غالك تم تحويله إلى تنين أسود. غارفيل أكد ذلك بنفسه. على عكس الأشخاص الذين تم تحويلهم إلى ذباب، كان من الممكن التواصل مع غالك، لذا لم يكن هناك خطأ في ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لذلك على الرغم من أنه يؤلمه، لم يستطع إلا أن يبتسم.
ولكن غارفيل كان مترددًا في قبول ذلك كشيء محظوظ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قضى كل ذلك الوقت مع تلك الفتاة الوحيدة في عينيه.
لكن للأسف، كانت الحقيقة شيئًا آخر تمامًا. غالك تم تحويله إلى تنين أسود. غارفيل أكد ذلك بنفسه. على عكس الأشخاص الذين تم تحويلهم إلى ذباب، كان من الممكن التواصل مع غالك، لذا لم يكن هناك خطأ في ذلك.
“مرحبًا، نمر رائع، سيعود أبي إلى المنزل، أليس كذلك؟”
“…نعم، شكرًا.”
” ”
” ”
“الآن بعد أن ذكرت ذلك، المكان أكثر ترتيباً من قبل… لا، هناك أشياء أقل ؟”
لم يستطع غارفيل سوى أن يربت على رأس أخيه القلق.
كل شخص في المدينة قد تأذى بطريقة أو بأخرى، صغيرة كانت أم كبيرة.
كان يمكنه محاولة مواساته بكلمات فارغة. لكنه لم يستطع أن يضع أي عاطفة وراء شيء من هذا القبيل. الأطفال كانوا جاهلين، لكنهم ليسوا أغبياء. سيكون قادرًا على رؤية كذب غارفيل الأخرق قريبًا بما فيه الكفاية.
احمرت خدود رافيل عند استجابته المخلصة بينما ابتسمت ليرا.
لذا لم يرغب غارفيل في إيذائه، إيذاء أخيه الأصغر بالأمل الكاذب.
“شكرًا لكم.”
“فريد؟ لا تبق الزوار واقفين بالخارج… آه.”
“أنا— أنا فقط لا أستطيع النظر بعيدًا لسبب ما… لأنكِ نوعاً ما….لست هناك”
“…مرحبًا…”
ما قالته لم يكن كافيًا لتوضيح كل القضايا التي كانت تزعج غارفيل. كان هناك فوضى عارمة لا تزال تدور في قلبه كالمعتاد.
بينما كانوا يتحدثون، نظرت فتاة من داخل المنزل—ربما أخته الصغرى.
ولكن كان ذلك نورًا له. دليل يجب اتباعه للوصول إلى الإجابات التي يحتاج إلى إيجادها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان صحيحاً أن المدينة كانت في حالة حيث يحتاج الجميع لمساعدة بعضهم البعض. لكن بيت تومسون لم يكن في وضع رائع أيضاً، مع غياب المعيل الرئيسي لهم. إذا كان هناك شيء، كان ينبغي أن يكونوا هم من يتلقون المساعدة.
رؤية غارفيل، أضاء وجهها، ثم تحولت إلى نظرة محرجة، تكاد تكون خجولة. كانت تعابير وجهها جذابة، لكن المشاعر المعقدة على وجهها كانت تؤلم لغارفيل عند رؤيتها.
“ه-هل ذهبت بعيدًا لتأتي إلى هنا مرة أخرى؟ يجب أن يكون لديك الكثير من وقت الفراغ.”
“ميمي تقدر المشاعر حقًا، ولكن إذا ماتوا بعد تورطهم في مشاكل ميمي، فسيكون ذلك حزينًا! حياة كل شخص خاصة! ولكن حياتهم خاصة جدًا جدًا! لذا هذا ليس مقبول، صحيح؟”
“نعم، شعرت برغبة في رؤيتكم، لكن إذا لم تكونوا في مزاج للزيارة، يمكنني المغادرة… أوه!”
بدت ليرا غاضبة وهي تناديه باسمه.
تحرر من المكان الضيق، وأخذ نفسًا عميقًا من الهواء النقي والنظيف. كانت السماء فوقه صافية وزرقاء بشكل شبه ساخر، غير مبالية بكل الفوضى أسفلها.
“غارف، انظر في عيون الناس عندما تتحدث معهم!”
“شيء جيد… هاه؟ عندما تضعها بهذه الطريقة، لا أملك إجابة سهلة، لكن…”
التوت شفتا غارفيل عندما قرصته ميمي في خصره من الخلف. لكنه أدرك بسرعة ما تعنيه. بسبب مدى الألم الذي كانت تشعر به الفتاة، أخته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أشعر أن هناك الكثير من الأمور المعلقة.”
“دعم أمك، ورعاية أخيك الصغير… يجب أن يكون شاقًا أن تكوني الأخت الكبرى.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“—! ن-نعم. لذا، إذا كنت تريد، يمكنني التحدث معك قليلاً. إضافة شخص آخر لن يغير الكثير في هذه المرحلة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ليس شخصًا واحدًا، اثنان.”
“كان بالتأكيد خصمًا مجنونًا. ولكن ذلك القتال… كان…”
“إذا لم يكن يزعجه، لكان قد عاد إلى المنزل هكذا.”
“إضافة شخصين آخرين لن يغير الكثير في هذه المرحلة، أيضًا!”
احمرّ وجه الفتاة وهي تصرخ، وكانت عيون ميمي وامتلئ الصبي الصغير بالتوقعات وهم ينظرون إلى غارفيل. لم يستطع غارفيل أن يكون باردًا بما يكفي ليخيب أملهم الشبابي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عندما فقدت عيون غارفيل التركيز، فجأة ضربت ليرا كفها.
“إذن أعتقد أنني سأدخل. إذا كان الأمر يمثل إزعاجًا للأم… لأمك، فسأغادر فورًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …….
كافح غارفيل لإخراج هذا السؤال.
“هذا…”
” ”
“—هاه؟”
“هذا لن يحدث أبدًا، ونحن نعرف أمنا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لماذا ذلك؟ الآن، كنت تبدو تقريباً مثل طفل على وشك البكاء بالنسبة لي.”
نظر الأخ والأخت إلى بعضهما وابتسموا بثقة.
كانت الحصص الغذائية المقدمة مفاجئة من حيث الكرم بالنظر إلى حالة المدينة الحالية.
وكانوا على حق.
من خلال القيام بذلك، شعر بحب أعمق لهما، الذين كانوا يتفاعلون معه بهذه الراحة.
………
“أنا آسفة، لقد جئت لزيارتنا، وليس لدي أي ضيافة جاهزة. سأحضر الشاي الآن.”
ردت ليرا وميمي كل بأسلوبها الخاص على رده المرتبك والمُتعثر.
قائلة ذلك، أرشدت ليرا تومبسون غارفيل وميمي إلى أريكة وبدأت في غلي الماء وتجهيز الأكواب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان لدى أطفال ليرا الثلاثة ردود فعل مختلفة على تفسيرها.
بينما كانت تصنع الشاي، حك غارفيل رأسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر الأخ والأخت إلى بعضهما وابتسموا بثقة.
“آه، آسف على القدوم بدون إعلان. لا أريد أن أكون مصدر إزعاج…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا أعلم. لا أعتقد أنه لأنني لا أريده أن يرحل… ربما لأن مشاهدته يرحل يحزنني قليلًا ، لكنه أيضًا شيء جيد.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شد غارفيل قبضته بينما كانت عيون ويلهيلم الزرقاء تضيق بينما يستمع بهدوء.
“ليس هناك إزعاج على الإطلاق. لا تحتاج لأن تكون قلقًا هكذا. مجرد قضاء الوقت لرؤيتنا هو أمر مريح جدًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إضافة شخصين آخرين لن يغير الكثير في هذه المرحلة، أيضًا!”
عندما ابتسمت ليرا واستمرت في تحضيراتها، كان غارفيل عاجزًا عن الكلام.
سكت الاثنان على مضض عند تقيدها اللطيف، ومع تفسير الأمور لهما، نظرت بلطف إلى غارفيل .
لقد قرأت بسهولة مخاوفه التي كان يحاول إخفاءها، ولم يستطع أن يحدد إن كان ذلك بسبب أنه كان سهل القراءة أم بسبب شيء أكثر خصوصية – مثل اتصال بين الأم والابن.
كان ذلك طبيعيًا. فقط وجود شخص يبتسم بسعادة، بسعادة حقيقية من قلبها كان كافيًا لإنقاذ شخص ما.
في كلتا الحالتين، الأم لا تحاول خداعي. لم تكن أبدًا من النوع الحقود.
انفجر في ضحك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وحتى لو فقدت ذكرياتها، يبدو أن هذا الجزء لم يتغير على الإطلاق.
وهو ما زاد من تساؤله عن نفسه. لماذا جاء إلى هنا ؟
“—نغ! ماذا تقولين بعد بضعة أيام فقط؟”
هذا يكفي الآن.
“همم؟ هل المكان أكثر اتساعًا هنا من قبل؟ إنه نظيف جدًا.”
بينما كان غارفيل يتساءل، كانت ميمي، التي جرته إلى هنا، مسترخية تمامًا وتنظر حول الداخل، وأمال غارفيل رأسه عند تلميح ميمي.
كان هناك سياف عجوز ذو شعر أبيض وعيون زرقاء يعرض مشاركة طاولته ذات الأربعة أشخاص.
لم يستطع تحمل كل الضعف. كان ذلك طبيعيًا فقط.
“الآن بعد أن ذكرت ذلك، المكان أكثر ترتيباً من قبل… لا، هناك أشياء أقل ؟”
“أنا معجبة بأنك لاحظت. لا يبدو مختلفاً كثيراً بالنسبة لي…”
بغض النظر عن مدى محاولته التصرف بقوة أمام والدته، لم يكن ذلك أكثر من عناد طفل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن إذا حدث ذلك، سيكون هناك شخص واحد فقط ستنظر إليه رام، لذا كان من المزعج له أن يتخيل ذلك.
أثناء إعداد الشاي أمام غارفيل وميمي، أجابت ليرا بهدوء. ولكن عند سماع ذلك، ردت الفتاة الصغيرة بغضب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هذا غير صحيح على الإطلاق. الأمر يبدو غريباً بالنسبة لي. أنت الغريبة، أمي!”
“مرحبًا، نمر رائع، سيعود أبي إلى المنزل، أليس كذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر غارفيل بعيدًا بينما كانت عيون ميمي المستديرة اللطيفة تحدق في عينيه. لمس فمه، شاعرًا أنه قد أطلق ابتسامة بالفعل.
“أنت دائماً تقولين ذلك، أختي الكبرى.”
“ممم! لا، لا يزال غير مقبول! ميمي لا تزال غاضبة حقًا! الأمر محسوم!”
بينما كانوا يتحدثون، نظرت فتاة من داخل المنزل—ربما أخته الصغرى.
“ماذا قلت؟!”
احمرّ وجه الفتاة وهي تصرخ، وكانت عيون ميمي وامتلئ الصبي الصغير بالتوقعات وهم ينظرون إلى غارفيل. لم يستطع غارفيل أن يكون باردًا بما يكفي ليخيب أملهم الشبابي.
عند سماع تعليق شقيقها الصغير، بدأت الأخت الكبرى بمطاردته بغضب.
“أوه؟ هل ابتسمت؟ مهلاً، هل ابتسمت، غارف؟”
بينما كان يشاهد الاثنين، سأل غارفيل ليرا عما كانا يتحدثان عنه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
رؤية عيون غارفيل تتذبذب، أومأ ويلهيلم قليلاً.
“ماذا يتحدث هذين القزمين عنه؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنت من واجهه، لذا ما شعرت به يجب أن يكون الإجابة الصحيحة. ومع ذلك، يمكنني أيضًا فهم شعور عدم الرضا عن تلك الإجابة. لذا إذا كنت لا تمانع، اسمح لي أن أعبر عما هي مجرد أفكاري الشخصية—الشخصان اللذان واجهناهما كانا كليهما وليس كليهما الأشخاص الذين كانوا قبل الموت.”
“لا شيء خاص جداً. فقط أن الجميع في المدينة يحتاجون لدعم بعضهم البعض… كنت فقط أوزع بعض الأشياء، مشاركة قليلاً مما لدينا، شيء من هذا القبيل.”
“…وبسبب ذلك، فقدت الكثير من الأشياء المختلفة؟”
“كان هناك الكثير من الأشياء هنا من البداية. أنا بطبيعتي محبة للاحتفاظ بالأشياء، لذا بصراحة كان من المفيد التخلص من بعضها.”
“أيوه…”
أخرجت ليرا لسانها مازحة، لكن الأمر لم يكن بهذه البساطة.
“ماذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان صحيحاً أن المدينة كانت في حالة حيث يحتاج الجميع لمساعدة بعضهم البعض. لكن بيت تومسون لم يكن في وضع رائع أيضاً، مع غياب المعيل الرئيسي لهم. إذا كان هناك شيء، كان ينبغي أن يكونوا هم من يتلقون المساعدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ليس لديكم الكثير لتقدموه. أعني…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“زوجي… غاليك سيعود قريباً. لدي ثقة. لا تحتاج للقلق بشأننا بهذا الشكل. سنكون بخير.”
احمرت خدود رافيل عند استجابته المخلصة بينما ابتسمت ليرا.
هزت ليرا رأسها ببطء عندما حاول غارفيل الضغط عليها حول الأمر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لا.”
“كنت أفكر في هذا لفترة طويلة. كلما قلقت، كلما زادت السعادة التي انزلقت من بين أصابعي. حسناً، أقول فترة طويلة، ولكنها ربما كانت فقط عشر سنوات. لا أستطيع أن أتذكر قبل ذلك… آه، آسفة، هل فاجأتك؟”
وصولاً إلى الاستنتاج الخاطئ بشأن سبب صمت غارفيل، انتفخت خدود أخته، رافيل. وعند سماع ذلك، هز رأسه.
“…أراهن أن هذا دائماً ينجح، لكن آسف، لقد سمعت بالفعل من زوجك.”
“آه! النمر البديع!”
“آه، هل هذا صحيح؟ …أوه، كان سيفعل ذلك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فجأة، استنزفت القوة من أنيابه وجسمه.
ابتسمت ليرا بقليل من خيبة الأمل. كان من المعتاد بالنسبة لها أن تفاجئ الناس عندما تكشف أنها فقدت ذاكرتها، وإذا كان قد سمع ذلك دون أن يعرفه من قبل بالفعل، لكان الأمر كارثياً بالنسبة له.
” ”
بالطبع لم يكن يعني أنه لم يشعر بأي ألم عند سماع ذلك الآن. لكنه استطاع تحمل ذلك. وأيضًا، على الرغم من أنها فقدت ذاكرتها، كان مندهشًا من كيفية عدم تغيير طريقة تفكير والدته.
عدد المشاعر التي تخلى عنها غارفيل، معتقدًا أنه لا يستطيع نقلها، كانت لا تزال تلمع بشكل ساطع داخله، تنفجر بالبهجة في الفرصة التي طال انتظارها.
انطلق غارفيل نحو الباب وكان جاثيًا على أربع يتنفس بشكل متسارع. بينما كان الجميع من حولهم ينظرون مذهولين إلى تصرفه المفاجئ والغريب، كانت ميمي لا تزال تأكل بهدوء، تنظف لحم السمك من العظم.
ـ”الأمور ستكون أفضل غدًا” كانت القوة الدافعة وراء كل شيء فعلته والدته فعلته .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“كنت فارغة ولم يكن لدي شيء، لكن غاليك دعمَني في السنوات العشر الماضية. حتى إنه أعطاني ابنة وابنًا لطيفين… إذا بعد كل ذلك، لم أستطع على الأقل أن أثق به، فما الذي سأفعله؟”
لا أحتاج إلى القلق بشأنهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أطلقوا عليه مطعمًا، لكنه لم يكن يعمل كالمعتاد. لم يكن لدى بريستيلا عدد كافٍ من الناس أو الإمدادات، لذا كان المجلس المؤقت المؤلف من عشرة أفراد بقيادة كيريتاكا يوفر حصصًا غذائية.
” ”
“غارف، لا تذهب إلى هناك.”
“إذا لم يكن يزعجه، لكان قد عاد إلى المنزل هكذا.”
“لا… لكن، كما تعرفين…”
” ”
“لا، أعتقد أن ذلك كان سيكون كثيرًا بالنسبة للجميع…”
“حقًا؟ بصراحة، كان وسيمًا جدًا بهذا الشكل إذا سألتني…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“مم؟ أعني، ليس لديك أي سبب لفعل أي شيء سيء لنا، صحيح؟”
حتى بعد أن تحول، ظلت ليرا تدعم زوجها تمامًا. لكن حقيقة أنها قبلته رغم أنه قد تغير كثيرًا ربما كانت نعمة لإنقاذ غاليك، الذي كان على وشك أن يفقد نفسه.
مثل جميع ضحايا رعب الشهوة، قبلَ غاليك أن يتم تجميده بواسطة إيميليا في حالة سبات مؤقت بينما ينتظر حلاً أفضل.
كان قرارًا اتخذه مع ليرا – لم يكن شيئًا يمكن للآخرين التدخل فيه.
“…أنتِ قوية.”
“أوه، هل توقفت عن البكاء، غارف؟ هل كان ذلك كافيًا؟ هاه، أنت تبكي كطفل، أليس كذلك؟!”
“نعم، بالطبع. أنا أم لطفلين، بعد كل شيء.”
شد غارفيل أسنانه على استجابة ميمي المحرجة.
نفخت ليرا صدرها بفخر.
“هذا تفكير منطقي بشكل مفاجئ بالنسبة لكِ.”
على الرغم من أنهما ليسا طفلين فقط، بل أربعة، لكنها قوية. قوية جدًا. نوع مختلف من القوة عن القبضة. النوع الذي يمتلكه سوبارو وأوتو.
بالطبع لم يكن يعني أنه لم يشعر بأي ألم عند سماع ذلك الآن. لكنه استطاع تحمل ذلك. وأيضًا، على الرغم من أنها فقدت ذاكرتها، كان مندهشًا من كيفية عدم تغيير طريقة تفكير والدته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وكان ذلك بالتأكيد نوعًا من القوة التي لا يمكن لغارفيل اكتسابها من خلال التدريب.
لذا حتى ذلك الحين، هذا يكفي – المرة القادمة ستكون بشعور أكثر إيجابية.
عندما سمع غارفيل ذلك الاسم، شعر كأنه قد ضُرب بالبرق.
“صحيح، بينما أتذكر، كان هناك شيء أردت أن أسألك عنه، أيها السيد النمر البديع.”
بينما كان غارفيل غارقًا في أفكاره، توصلت ميمي أخيرًا إلى إجابة، ضربت بيدها بقوة.
عندما فقدت عيون غارفيل التركيز، فجأة ضربت ليرا كفها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ورؤية موقفها العادي، أومأ غارفيل .
“إيه، لماذا ناديتها أمي، أيها النمر البديع؟”
“نعم؟ اسألي ما تشائين. رغم أنني أشك في أن لدي الكثير لأقوله…”
كانت ميمي تلوح بذراعيها بسعادة الآن، ولكنها كانت على وشك الموت قبل بضعة أيام فقط.
“لا، ليس شيئاً معقداً. إنه فقط عنك.”
“…أمي، تبدين نوعًا ما حزينة؟ هل أعجبك كثيرًا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وكل ذلك كان —
“عني؟”
“هل فعلت؟”
“نعم— لماذا ذهبت بعيداً لرعايتنا؟ لا أستطع إلا أن أتساءل قليلاً.”
“لا.”
“لا أعلم. لكنني متأكدة من أنه سيعود إلينا.”
” ”
لقد أصيب بصدمة مفاجئة وغير متوقعة عندما أسقط حذره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لاحق غارفيل ميمي، متدلية تحت الستارة وهي تندفع إلى المطعم.
كانت ليرا أمامه مباشرة، وميمي بجانبه، والأخوة على الجانب ينتظرون رده. وبينما كانوا يشاهدونه، كان عقل غارفيل يعمل بسرعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ـ”لماذا أتيت إلى هنا؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ربما شعورًا ببعض الاختلاف الطفيف في تعبير غارفيل ، سأل أوتو بحذر.
هل أراد أن يخبر ليرا عن الماضي الذي نسيته؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شد غارفيل قبضته بينما كانت عيون ويلهيلم الزرقاء تضيق بينما يستمع بهدوء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفع أحدهم يده ودعاهم من الداخل. رفع غارفيل حاجبه عندما رأى من هو.
هل أراد على الأقل أن يخبر أخويه الصغيرين بأنه أخوهما؟
أم كان يخطط فقط للمغادرة بهدوء بعد تقديم تعازيه لغاليك؟
“مم-هم. إنه… جميل حقًا.”
كانت عزيمته ضعيفة في البداية، وحتى ذلك تلاشى حيث ارتجفت أنياب غارفيل بضعف.
“أنا— أنا فقط لا أستطيع النظر بعيدًا لسبب ما… لأنكِ نوعاً ما….لست هناك”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقبل أن تتاح له الفرصة للمقاومة، انفجرت مشاعره.
“حسناً، هذا قاسٍ للغاية. هناك بعض الحقيقة في ذلك، لذا لا أستطيع حقاً قول الكثير.”
كان يمكنه أن يخبرهم في أي لحظة الآن. لكن إمكانية فعل ذلك وفعلها فعليًا كانتا شيئان مختلفان تمامًا.
“ليس هناك؟ ماذا تقصد؟ آه، الشعر؟ ميمي تعاني من هذه المشكلة قليلاً في موسم النار! لكنها بخير في موسم الجليد! كلما عرفت أكثر!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى بعد أن تحول، ظلت ليرا تدعم زوجها تمامًا. لكن حقيقة أنها قبلته رغم أنه قد تغير كثيرًا ربما كانت نعمة لإنقاذ غاليك، الذي كان على وشك أن يفقد نفسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر الأخ والأخت إلى بعضهما وابتسموا بثقة.
ردت ليرا وميمي كل بأسلوبها الخاص على رده المرتبك والمُتعثر.
في منتصف الطريق، ملأ قلب غارفيل شعور بالراحة الواضحة. بمعرفة شخصيتيهما، لن يدفعا أكثر في الأمر. يمكنه الهروب من الموقف.
حسناً، أحتاج إلى أخذ المزيد من الوقت، المزيد من الوقت للتفكير في هذه المشكلة…
عندما خرجوا، ابتسمت ميمي ورفعت يديها نحو السماء الزرقاء. وقف غارفيل بجانبها، بينما أمالت رأسها.
“—آه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…انتظري، ماذا—؟”
………
“هل أنت بخير، سيد النمر البديع؟”
لدهشته، عندما زفر، وضعت ليرا يدها برفق على رأسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
مائلة للأمام، كانت تداعب رأسه. كانت يدها لطيفة وحنونة، مليئة بحب الأم، كما لو كان طفلها المحبوب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لماذا فعلت ذلك…؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لماذا ذلك؟ الآن، كنت تبدو تقريباً مثل طفل على وشك البكاء بالنسبة لي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان على بعد خطوة واحدة من أن يتمكن من التفاهم مع قوته ومع ما يجب أن يفعله، ولكنه لم يتمكن من الوصول إلى النهاية، وكان يزعجه.
أجابت على السؤال في عينيه، بدت ليرا تقريباً مندهشة من رد فعلها الخاص، لكن شفتاها انحنت وهي تجيب.
لكن للأسف، كانت الحقيقة شيئًا آخر تمامًا. غالك تم تحويله إلى تنين أسود. غارفيل أكد ذلك بنفسه. على عكس الأشخاص الذين تم تحويلهم إلى ذباب، كان من الممكن التواصل مع غالك، لذا لم يكن هناك خطأ في ذلك.
بدأت ليرا التي لا يمكنها أن تتذكر والذكريات التي كاد غارفيل أن ينساها في الاندماج معًا.
يد ليرا – ليشا تينزيل – قد هدأته هكذا من قبل في الماضي.
الذكريات الجسدية لذلك الوقت كانت تقيد قلب غارفيل في غرفة المعيشة بمنزل تومسون.
“ماذا قلت؟!”
وقبل أن تتاح له الفرصة للمقاومة، انفجرت مشاعره.
“…أمي…”
وفي هذه الحالة، الخصم الذي قاتله غارفيل كان حقًا….
“ميمي تقدر المشاعر حقًا، ولكن إذا ماتوا بعد تورطهم في مشاكل ميمي، فسيكون ذلك حزينًا! حياة كل شخص خاصة! ولكن حياتهم خاصة جدًا جدًا! لذا هذا ليس مقبول، صحيح؟”
” ”
“—! ن-نعم. لذا، إذا كنت تريد، يمكنني التحدث معك قليلاً. إضافة شخص آخر لن يغير الكثير في هذه المرحلة.”
“أمي… أمي، أمي…!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بينما ترك أصابعها تمر على رأسه، نادى ليرا بأمي.
بعبارة أخرى—
امتلأت عينيه بالدموع، وارتجف صوته، وانكمش جسده الصغير أكثر وهو يلهث لالتقاط الأنفاس.
ولكن في كلتا الحالتين—
لم يستطع تحمل كل الضعف. كان ذلك طبيعيًا فقط.
شعور العجز الذي كان يشعر به لعدم قدرته على قول ما كان ينبغي أن يقوله، عدم مشاركته الاتصال معهم، كل ذلك اختفى.
كان يمكنه أن يشعر بأنه عالق في الماء. وكان لديه حتى فكرة عن سبب عدم قدرته على المضي قدمًا. لكنه لم يعرف كيف يتحرك للأمام—أو إذا كان يجب عليه حتى ذلك.
بغض النظر عن مدى تصرف شخص ما بالقوة، بغض النظر عن مدى محاولته القتال، عندما يواجه والدته، يظل الجميع طفلًا.
أومأ غارفيل بينما كان ينظر من النافذة.
بغض النظر عن مدى محاولته التصرف بقوة أمام والدته، لم يكن ذلك أكثر من عناد طفل.
“أنا… أمي…”
“قلت إنني لا أستطيع المشاهدة، أليس كذلك؟ دعني أساعد أيضًا.”
كانت هناك جبال من الأشياء التي أراد أن يقولها. بقدر ما هناك من نجوم في السماء.
كان قرارًا اتخذه مع ليرا – لم يكن شيئًا يمكن للآخرين التدخل فيه.
بينما كانوا يتحدثون، نظرت فتاة من داخل المنزل—ربما أخته الصغرى.
عدد المشاعر التي تخلى عنها غارفيل، معتقدًا أنه لا يستطيع نقلها، كانت لا تزال تلمع بشكل ساطع داخله، تنفجر بالبهجة في الفرصة التي طال انتظارها.
“…لكن إذا مت، فهذا لا يعني أي شيء…”
أراد أن يصرخ من داخل الأمان، الراحة في حضن والدته.
“مم-هم. الأمور بخير. أمي وأختي الكبرى بخير أيضًا.”
“…غارفيل …”
“ماذا قلت؟!”
“ماذا قلتِ؟”
كان غارفيل يبكي، محاولًا تفادي النظر، يكافح للتحدث. بجانبه، قالت ميمي فجأة اسمه. لكنه لم يعرف لمن كان موجهًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لكنه شعر بوجود شخص أمامه يستنشق عندما قالت ميمي ذلك، وشعر بالأصابع التي تلمس رأسه تنسحب—
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هل كان ذلك شعورًا بالراحة أم خيبة الأمل؟
بغض النظر عن مدى محاولته التصرف بقوة أمام والدته، لم يكن ذلك أكثر من عناد طفل.
“—غارفيل ، تعال هنا.”
كان يُقال أن الحكيم الأسطوري، أحد الأبطال العظماء الثلاثة، يعيش في برج الحكمة في كثبان أوغوريا في الشرق. كانوا يأملون أن يعرف الحكيم شيئًا أو لديه فكرة يمكن أن تساعدهم في حل وضعهم المتعثر. كان هذا هو هدف رحلتهم.
عند النظر للأعلى، رأى ليرا أمامه، تفتح ذراعيها وتبتسم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أطلقوا عليه مطعمًا، لكنه لم يكن يعمل كالمعتاد. لم يكن لدى بريستيلا عدد كافٍ من الناس أو الإمدادات، لذا كان المجلس المؤقت المؤلف من عشرة أفراد بقيادة كيريتاكا يوفر حصصًا غذائية.
…….
عندما رأى ذلك، عندما سمعها تقول اسمه، توقف رأسه. لكن حتى مع تجمد دماغه، جسده، روحه فهمت ما كان يجب عليه فعله.
“أ-أمي… أمي…!”
ماذا عن رام؟
“ممم، لذيذ، لذيذ! وجبة لذيذة هي نعمة! ميمي متأثرة!”
يبكي مثل الطفل الذي لا يزال عليه، قفز غارفيل في أحضان ليرا، في أحضان ليشا، ودفن رأسه في صدرها، متشبثًا بها.
لقد مرت تقريبًا عشر سنوات منذ أن نمت مشاعره تجاه رام—تعلق استمر لأكثر من نصف حياته.
كانت يديها اللطيفتين الحنونتين تداعبان رأس غارفيل وهو يبكي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هكذا، أنت صبي جيد، غارف. كنت دائمًا تبذل قصارى جهدك.”
“نعم، شعرت برغبة في رؤيتكم، لكن إذا لم تكونوا في مزاج للزيارة، يمكنني المغادرة… أوه!”
“ـنعم! لقد بذلت كل جهدي دائمًا، لكنني ارتكبت الكثير من الأخطاء، لكن… لكن حتى ذلك الحين، الجميع…!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “را…فيل…؟”
لم تكن تلك أفكارًا كاملة. حتى أثناء مشاركته قصته غير المتماسكة، كان غارفيل متشبثًا بليشيا.
ولكن بينما كان غارفيل يمسك بجسدها الخفيف في الهواء، ابتسمت عندما التقت عيونها بعينيه. عندما رأى وجهها الخالي من الهموم، لم يستطع إلا أن يشعر بأن كل مشاكله كانت بلا فائدة.
تدفقت خمسة عشر سنة من عمر غارفيل منه.
“حسنًا. لكن ميمي تحبك! لذا لا تقلق!”
“زوجي… غاليك سيعود قريباً. لدي ثقة. لا تحتاج للقلق بشأننا بهذا الشكل. سنكون بخير.”
فقدان والدته، وانفصاله عن أخته، ورفضه العنيد لفقدان أي عائلة أخرى، والعشر سنوات التي تحطمت بسبب سوبارو والباقين – كل الأوقات التي انهار فيها غارفيل .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…أراهن أن هذا دائماً ينجح، لكن آسف، لقد سمعت بالفعل من زوجك.”
الحب الذي فقده، محاولًا بجنون ألا يفقده مرة أخرى، كل ما داس عليه على طول الطريق.
لقد مرت تقريبًا عشر سنوات منذ أن نمت مشاعره تجاه رام—تعلق استمر لأكثر من نصف حياته.
وكل ذلك كان —
“أمي…”
“مم-هم. الأمور بخير. أمي وأختي الكبرى بخير أيضًا.”
“لا بأس، غارف. أمي هنا معك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لماذا ذلك؟ الآن، كنت تبدو تقريباً مثل طفل على وشك البكاء بالنسبة لي.”
كلماتها الحنونة، عاطفتها، حب الأم الذي لم يستطع الحصول عليه مهما أراد ذلك، كل ذلك هدأ غارفيل .
أحدثت هذه الفكرة ألمًا بسيطًا في صدر غارفيل.
ونتيجة لذلك، كان لديه أخت كبرى لا تزال لا تولي اهتمامًا كافيًا لخطواتها حتى بعد أن كبرت.
كان يعلم أنه محبوب من قبل عائلته. كان يعلم أن أخته وجدته يحبانه. وكان يعلم بطريقة بعيدة أن والدته أحبته. لكن هذه كانت المرة الأولى التي يجرب فيها حقًا حب الأم والدفء الذي يصاحبه.
“يبدو أن إخوتك لا يحصلون على الكثير من التقدير. يجب أن تكوني أكثر امتنانًا لهم.”
كان يبكي. لم يكن يعرف بعد اسم الشعور الذي جعله يفعل ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان غارفيل يعلم أن هذا النوع من التجنب ليس شيئًا يستحق الثناء. ولكن كان هناك أشخاص تم إنقاذهم بسببه، وزاد عدد الأشخاص الذين ينظرون إليه بإعجاب، حتى وإن كان ذلك بسبب كم العمل الذي كان يقوم به.
لم يكن يعرف بعد اسم الشعور الذي يجربه الجميع كطفل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قضى كل ذلك الوقت مع تلك الفتاة الوحيدة في عينيه.
ـ لكن هذا الشعور الحارق يكفي كإجابة.
…….
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قضى كل ذلك الوقت مع تلك الفتاة الوحيدة في عينيه.
“أوه، هل توقفت عن البكاء، غارف؟ هل كان ذلك كافيًا؟ هاه، أنت تبكي كطفل، أليس كذلك؟!”
كان لدى أطفال ليرا الثلاثة ردود فعل مختلفة على تفسيرها.
بدا غارفيل محرجًا عندما فتحت ميمي الباب وعادت، مشيرة إليه ومبتسمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان لدى غارفيل كل الحق في أن يغضب، في أن يكون غاضبًا. كان لديه الحرية في اختيار ذلك.
كانت دائمًا صريحة ومباشرة هكذا، لكنها على ما يبدو أخذت الطفلين إلى الخارج لتترك غارفيل وحده مع ليرا لفترة من الوقت. لم يستطع أن يعترض عليها بعد أن أظهرت هذا القدر من الاهتمام له.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “من الأفضل التحدث مع عائلتك بشكل صحيح! هذا ما علتمني إياه روشي!”
“هل أنت بخير، أيها النمر البديع؟”
رافيل وفريد.
“هل أنت بخير، غارف؟ هل حدث شيء ما؟”
“بالنسبة لصبي، كنت تبكي كثيرًا حقًا. لا أستطيع تصديق ذلك. أنت سيء مثل فريد.”
كانت مخاوف غارفيل تدور في رأسه بينما كان الأشخاص من حوله قلقين عليه—
“لا شيء خاص جداً. فقط أن الجميع في المدينة يحتاجون لدعم بعضهم البعض… كنت فقط أوزع بعض الأشياء، مشاركة قليلاً مما لدينا، شيء من هذا القبيل.”
الأخ والأخت الذين عادوا مع ميمي كان لديهم طرقهم الخاصة في إظهار قلقهم على غارفيل .
رؤية عيون غارفيل تتذبذب، أومأ ويلهيلم قليلاً.
كان قد بكى بصوت عالٍ لدرجة أنه تردد في أرجاء المنزل. كان شقيقه الأصغر قلقًا عليه، وكانت أخته الصغرى تتظاهر بالاعتياد من أجله؛ كانوا كلاهما إخوة لا يقدرون بثمن بالنسبة له.
رفع ميمي من الياقة بينما كانت ليرا تودعهم، تنهد غارفيل ونظر إلى ليرا وأخواه الاثنين اللذين كانا يحتضنانها.
وكان فخورًا بتلك الحقيقة. والأشخاص من حوله اعتبروها شيئًا يستحق الفخر أيضًا.
“…آسف لجعلكم تقلقون.”
“قبل وقت طويل، قالت روشي ذلك! متطلبات الزوجين!”
بعد تنظيف الأطباق الفارغة، مرر غارفيل يده بشراسة عبر شعره.
“همم؟ لماذا؟ الأهم من ذلك، ميمي تتساءل عما إذا كنت قد شعرت بالرضا حقًا. وأيضًا، تتساءل قليلاً إذا كان هناك شيء حلو للأكل!”
“يبدو أن إخوتك لا يحصلون على الكثير من التقدير. يجب أن تكوني أكثر امتنانًا لهم.”
“آه، هذا كل شيء. يا إلهي.”
عندما قالت ذلك بهذه الطريقة، وكأنها لم تكن تفكر في أي شيء، جعلت القوة تتلاشى من أكتاف غارفيل . لكنه كان ممتنًا لها، وربت على رأسها بلطف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يشعر ببعض خيبة الأمل على مستويات متعددة، ومع ارتباكه عما إذا كان قد أنجز أي شيء فعليًا، كان الوقت قد حان للرحيل.
كان هذا هو العمل الذي أوكله سوبارو إلى غارفيل قبل مغادرته.
“إذن، كيف كان غارف؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“يجب أن تسأليه، على ما أعتقد، السيدة ميمي البديعة. لكنه ربما بخير الآن… عاد إلى نفس السيد النمر البديع الذي تحبينه.”
“ـ ربما لأنني وجدت شيئًا كنت قد فقدته.”
“حسنًا، ربما؟ غارف ينجز الأمور عندما يحتاج لذلك، بعد كل شيء.”
بدأت ليرا التي لا يمكنها أن تتذكر والذكريات التي كاد غارفيل أن ينساها في الاندماج معًا.
قائلة ذلك، أرشدت ليرا تومبسون غارفيل وميمي إلى أريكة وبدأت في غلي الماء وتجهيز الأكواب.
لم يستطع غارفيل تحمل الاستماع إلى حديثهم المتعاطف، لذا لم ينضم إليهم. بدلاً من ذلك، وضع يديه على رؤوس أشقائه وركز كل طاقته على تصفية ذهنه من كل المشتتات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
من خلال القيام بذلك، شعر بحب أعمق لهما، الذين كانوا يتفاعلون معه بهذه الراحة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اتسعت عيون غارفيل بينما انحنت ميمي ونظرت إلى وجهه. كان قد توقع منطقها المعتاد غير المفهوم.
لأن الجزء منه الذي لم يتصالح مع الأمر، ولم يشعر باتصال حقيقي، كان الآن خاضع للواقع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ ”
أطلق غارفيل ضحكة ساخرة بينما شدد الاثنان حذرهما.
عندما أدرك ذلك، بدأ ينمو قلق جديد.
إذا كانت هي، أشعر أنها يمكن أن تقبل بالموت مع شخص تحبه أو شخص تحبه يموت معها.
“لماذا تجمدت؟ ل-ليس بسبب مرض غريب أو شيء من هذا القبيل، أليس كذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نظر أشقائه بقلق عندما تجمد غارفيل مع تضخم ذلك القلق الجديد بشكل انفجاري إلى شكله الكامل. حتى عندما سمع سؤال أخته، كان يجهد عقله بشكل يائس.
السبب في ذلك كان بسيطًا: لم يكن يعرف ما إذا كان الاثنان سيعترفان به كأخ أكبر.
“ليس هناك؟ ماذا تقصد؟ آه، الشعر؟ ميمي تعاني من هذه المشكلة قليلاً في موسم النار! لكنها بخير في موسم الجليد! كلما عرفت أكثر!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رد غارفيل بشكل غير مبالٍ مرة أخرى، ولكن ميمي ظلت مبتسمة، غير متأثرة على الإطلاق.
كان يمكنه أن يخبرهم في أي لحظة الآن. لكن إمكانية فعل ذلك وفعلها فعليًا كانتا شيئان مختلفان تمامًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “وجهك يبدو أفضل بكثير الآن! هذا دليل على أن شيئًا سعيدًا أو شيء من هذا القبيل قد حدث! هذا يكفي، أليس كذلك؟ هذا ما فكرت به ميمي عندما جربته! وقد نجح!”
“هل أنت بخير، غارف؟ هل حدث شيء ما؟”
ليس لدي الحق في الشكوى إذا قطعه هنا والآن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…غارفيل …”
“أنا— أنا بخير، بالطبع. بورف.”
“هذه هي المرة الأولى التي تسمع فيها ميمي أنك تنبح!”
“—نغ. ولكن هل أنت متأكد؟ هل كان ذلك حقًا هو؟ كان مُسيطرًا عليه، وميتًا على أي حال، لذا إذا…”
لم يستطع أن يستعيد رباطة جأشه ليرد على ميمي عندما أشارت إلى مخاوفه التي لا تنتهي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لذلك على الرغم من أنه يؤلمه، لم يستطع إلا أن يبتسم.
كانت مخاوف غارفيل تدور في رأسه بينما كان الأشخاص من حوله قلقين عليه—
“مرة أخرى؟ ألم تكن ستتوقف عن القلق بشأن الأمور بنفسك مثل ذلك، يا غارفيل ؟”
“هل سميتهم؟”
انفجر في ضحك.
“آه، أمي…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نظرت ليرا بتوبيخ إلى غارفيل بينما كانت عيناه تدوران، ووبخته بلطف.
عند رؤية ذلك، نادى على الفور “أمي”، وعند سماع ذلك، بدا شقيقاه الصغيران مصدومان.
“—آه.”
“إيه، لماذا ناديتها أمي، أيها النمر البديع؟”
لم يستطع تحمل كل الضعف. كان ذلك طبيعيًا فقط.
“ل-لا! ليست أمك، إنها أمنا…”
“آه، أمي…”
“لا بأس، أنتما.”
عدد المشاعر التي تخلى عنها غارفيل، معتقدًا أنه لا يستطيع نقلها، كانت لا تزال تلمع بشكل ساطع داخله، تنفجر بالبهجة في الفرصة التي طال انتظارها.
عانقت ليرا بلطف الأخ والأخت المصدومين الذين صرخوا في غارفيل .
“قلت إنني لا أستطيع المشاهدة، أليس كذلك؟ دعني أساعد أيضًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قضى كل ذلك الوقت مع تلك الفتاة الوحيدة في عينيه.
سكت الاثنان على مضض عند تقيدها اللطيف، ومع تفسير الأمور لهما، نظرت بلطف إلى غارفيل .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“آه، نعم.”
“يبدو أن غارفيل قد انفصل عن والدته. ويبدو أنني أشبه والدته. كان وحيدًا، وهذا ربما كان السبب في بكائه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” ”
“—هاه؟”
“…أمي…”
كانت دائمًا صريحة ومباشرة هكذا، لكنها على ما يبدو أخذت الطفلين إلى الخارج لتترك غارفيل وحده مع ليرا لفترة من الوقت. لم يستطع أن يعترض عليها بعد أن أظهرت هذا القدر من الاهتمام له.
“تبدو مثل والدته؟”
“ماذا…؟ يا له من إحراج.”
“الآن بعد أن ذكرت ذلك، المكان أكثر ترتيباً من قبل… لا، هناك أشياء أقل ؟”
كان لدى أطفال ليرا الثلاثة ردود فعل مختلفة على تفسيرها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان غارفيل مذهولًا حيث ذكرت ليرا بثقة تفسيرًا خاطئًا تمامًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان قد سمع اسم الأخ الأصغر مرات عديدة بالفعل. السبب في أنه لم يتوقف عنده ربما كان لأنه كان خائفًا من ملاحظته.
بعبارة أخرى—
“يبدو أنك لم تقل بما فيه الكفاية، غارف.”
“ ”
بصراحة، كانت ميمي على حق.
حتى مع أنه كان يبكي بذلك البؤس وبتلك الحماقة، لم تدرك ليرا جوهر الموقف.
كان قد بكى بصوت عالٍ لدرجة أنه تردد في أرجاء المنزل. كان شقيقه الأصغر قلقًا عليه، وكانت أخته الصغرى تتظاهر بالاعتياد من أجله؛ كانوا كلاهما إخوة لا يقدرون بثمن بالنسبة له.
“أعتقد… أن هذا نوعاً ما متوقع، أليس كذلك؟ ، ما هذا؟”
فجأة، استنزفت القوة من أنيابه وجسمه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
هل كان ذلك شعورًا بالراحة أم خيبة الأمل؟
ولكن كان ذلك نورًا له. دليل يجب اتباعه للوصول إلى الإجابات التي يحتاج إلى إيجادها.
احمرت خدود رافيل عند استجابته المخلصة بينما ابتسمت ليرا.
أدرك غارفيل بنفسه أنه كان ربما نصفًا ونصفًا.
“إذا لم يكن يزعجه، لكان قد عاد إلى المنزل هكذا.”
………
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لأن ميمي وقعت في حبك، لذلك لم يكن يمكن مساعدتها. هذا محرج.”
يشعر ببعض خيبة الأمل على مستويات متعددة، ومع ارتباكه عما إذا كان قد أنجز أي شيء فعليًا، كان الوقت قد حان للرحيل.
وفي هذه الحالة، الخصم الذي قاتله غارفيل كان حقًا….
بعد الحكم على ذلك، غادر غارفيل وميمي منزل تومسون.
“أمي…”
هزت ليرا رأسها ببطء عندما حاول غارفيل الضغط عليها حول الأمر.
“أنا آسف مرة أخرى لعدم قدرتي على تقديم أي شيء.”
“حسنًا. سيء جدًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كنت فارغة ولم يكن لدي شيء، لكن غاليك دعمَني في السنوات العشر الماضية. حتى إنه أعطاني ابنة وابنًا لطيفين… إذا بعد كل ذلك، لم أستطع على الأقل أن أثق به، فما الذي سأفعله؟”
“لا بأس! وأيضًا، آسفة ، أعتقد، على بكاء غارف مثل الطفل!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لذا قالت روشي أن تختار شخصًا يمكنك الاستمتاع بكل تلك الجدالات والمشاجرات معه. أيضًا، قالت روشي أنك تستطيع أن تعرف شخصًا سيكون شريكًا جيدًا حقًا لأن هناك صدمة كهربائية في اللحظة التي تراهم فيها!”
“من طلب منك؟! لا تعيد ذكر ذلك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com طفلي ليرا وطفلي ليشا. التشابه بين أسمائهم والمعنى وراءه.
رفع ميمي من الياقة بينما كانت ليرا تودعهم، تنهد غارفيل ونظر إلى ليرا وأخواه الاثنين اللذين كانا يحتضنانها.
نظرت ليرا بتوبيخ إلى غارفيل بينما كانت عيناه تدوران، ووبخته بلطف.
“لا تحتاجان إلى القلق كثيرًا. لن أسرق أمكما منكما.”
عندما خرجوا، ابتسمت ميمي ورفعت يديها نحو السماء الزرقاء. وقف غارفيل بجانبها، بينما أمالت رأسها.
“أعتقد ذلك أيضًا، لكن…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“همف! حتى لو لم يكن والدنا هنا، لن أترك أمنا سهلة الاستهداف!”
الأخ والأخت الذين عادوا مع ميمي كان لديهم طرقهم الخاصة في إظهار قلقهم على غارفيل .
لكن تلك المشاعر لم تكن ما شعر به في تلك اللحظة.
“لا أستطيع أن أقول أنني لا أوافق، لكن…”
……….
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أطلق غارفيل ضحكة ساخرة بينما شدد الاثنان حذرهما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أليس كذلك؟!”
“لا أعلم. لكنني متأكدة من أنه سيعود إلينا.”
نتيجة لتفسير ليرا الغريب، بدا أن الاثنين قد فهموا خطأً أنه كان هناك لسرقة والدتهما – لم يكن لديه أي نية لذلك، بالطبع، لكن اعتقادهم ذلك كان شيئًا محظوظًا له.
نظر أشقائه بقلق عندما تجمد غارفيل مع تضخم ذلك القلق الجديد بشكل انفجاري إلى شكله الكامل. حتى عندما سمع سؤال أخته، كان يجهد عقله بشكل يائس.
نظرت ليرا بتوبيخ إلى غارفيل بينما كانت عيناه تدوران، ووبخته بلطف.
“إذن هذا هو الحال، هاه… حسناً، أفهم! الشرير يغادر الآن.”
“لا… لكن، كما تعرفين…”
“تعال مرة أخرى في أي وقت. سأقدم لك كتفاً إذا كنت تريد البكاء مرة أخرى.”
“سأعمل بجد للتأكد من أن ذلك لا يحدث مرة أخرى.”
شعر وكأنه قد تم وخزه في مكان مؤلم مرة أخرى، استدار عنهما. لا يزال يحمل ميمي، استدار عن العائلة التي لم يخبرهم بعد أنها عائلته.
عندما بدأ في المغادرة، صفقت ليرا بيديها.
“يا إلهي.”
كان ويلهيلم مشهورًا بلقب شيطان السيف وكانت القصص حوله كثيرة، ولكن كان من الصعب تخيله بسلوكه اللطيف الآن. إذا كان هناك أي شيء، فإن كلماته بدت كتعزية رحيمة من رجل مسن لطيف.
“تعاليا الآن، كلاكما، قولا وداعاً بشكل صحيح.”
رؤية غارفيل، أضاء وجهها، ثم تحولت إلى نظرة محرجة، تكاد تكون خجولة. كانت تعابير وجهها جذابة، لكن المشاعر المعقدة على وجهها كانت تؤلم لغارفيل عند رؤيتها.
كل شخص في المدينة قد تأذى بطريقة أو بأخرى، صغيرة كانت أم كبيرة.
“وداعاً، أيها النمر البديع. أراك في المرة القادمة.”
ذلك الشك، عدم التصديق كان يملئ قبضتيه، في أنيابه، وفي أعماق قلبه.
كان هناك ارتباك عميق في همسه الباهت، ارتباك في الكلمات الأخيرة التي تركها له البطل.
أطاع شقيقه، لكن شقيقته تذمرت ورفضت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بدت ليرا مضطربة بسبب رفضها الحازم.
نفخت ميمي صدرها بذلك البيان الذي لا أساس له تمامًا، وكان ذيلها واقفًا مستقيمًا.
“أنت الأخت الكبرى، أليس كذلك؟ قدمي مثالاً جيدًا لأخيك. رافي! رافيل!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
” ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بدت ليرا غاضبة وهي تناديه باسمه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لا بأس! وأيضًا، آسفة ، أعتقد، على بكاء غارف مثل الطفل!”
عندما سمع غارفيل ذلك الاسم، شعر كأنه قد ضُرب بالبرق.
بينما كان غارفيل غارقًا في أفكاره، توصلت ميمي أخيرًا إلى إجابة، ضربت بيدها بقوة.
“ماذا قلتِ؟”
“را…فيل…؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“آه! النمر البديع!”
“نعم، رافيل… أوه، هل لم أقدمهم بشكل صحيح؟ هذا هو اسمها. طفلاي، رافيل وفريد.”
بعبارة أخرى—
رافيل وفريد.
كافح غارفيل لإخراج هذا السؤال.
كان قد سمع اسم الأخ الأصغر مرات عديدة بالفعل. السبب في أنه لم يتوقف عنده ربما كان لأنه كان خائفًا من ملاحظته.
كانت ميمي تلوح بذراعيها بسعادة الآن، ولكنها كانت على وشك الموت قبل بضعة أيام فقط.
رافيل وغارفيل . فريد وفريدريكا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن إذا منعزلًا ويرغب في البقاء وحيدًا مع همومه، لم يكن ذلك يعني أنه كان غير محبوب.
طفلي ليرا وطفلي ليشا. التشابه بين أسمائهم والمعنى وراءه.
“ربما تعتقد أنه لا يبدو مثل اسم فتاة، أليس كذلك؟ أستطيع معرفة ذلك بنفسي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لماذا ذلك؟ الآن، كنت تبدو تقريباً مثل طفل على وشك البكاء بالنسبة لي.”
“هكذا، أنت صبي جيد، غارف. كنت دائمًا تبذل قصارى جهدك.”
وصولاً إلى الاستنتاج الخاطئ بشأن سبب صمت غارفيل، انتفخت خدود أخته، رافيل. وعند سماع ذلك، هز رأسه.
“لا بأس! وأيضًا، آسفة ، أعتقد، على بكاء غارف مثل الطفل!”
“لا، أعتقد أنه اسم جيد – حقًا، أعتقد ذلك.”
“مم؟ أعني، ليس لديك أي سبب لفعل أي شيء سيء لنا، صحيح؟”
“—نغه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “راقب أوتو وتأكد من أنه لا يحاول أي شيء متهور. أيضًا، ليس هناك ضمان بأن الطائفة لن تعود لتقوم بمحاولة أخرى. إذا حدث ذلك، سنعتمد عليك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أليس كذلك؟!”
احمرت خدود رافيل عند استجابته المخلصة بينما ابتسمت ليرا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أعتقد ذلك أيضًا، لكن…”
“لقد سميتهم بنفسي. لسبب ما شعرت فقط أن ‘هذا هو الاسم الجيد’… و…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هل سميتهم؟”
ليس لدي الحق في الشكوى إذا قطعه هنا والآن.
“نعم. عندما كنت أحاول التفكير في أسماء لطيفة لهما، جاءتني تلك الأسماء بشكل طبيعي.”
“—آه.”
لم يكن هناك دليل أكبر على الحب.
“حتى ذلك الحين، اعتنوا بأنفسكم!”
“…أنتِ سعيدة للغاية.”
حتى بدون ذكرياتها، بدون معرفة أي شيء من حياتها المنسية، لم تفقد والدته لطفها أو كرمها، وقدمت الحب للأطفال الذين نسيتهم للأطفال الجدد الذين جلبتهم إلى هذا العالم.
” ”
“لا يوجد من يستمر لقرون…”
كان لدى غارفيل كل الحق في أن يغضب، في أن يكون غاضبًا. كان لديه الحرية في اختيار ذلك.
“قلت لكِ لا تفتحي جروحك.”
“—نغه.”
لكن تلك المشاعر لم تكن ما شعر به في تلك اللحظة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أمي، من الجميل أن النمر البديع يشعر بتحسن.”
تم إثبات حب والدته، ليشا تينزيل.
ـ”لماذا أتيت إلى هنا؟
ولكن، وضع جانبًا قصة ميمي…
وحب والدة أخيه وأخته الصغرى، ليرا تومسون، قد تم إثباته أيضًا.
“ه-هل ذهبت بعيدًا لتأتي إلى هنا مرة أخرى؟ يجب أن يكون لديك الكثير من وقت الفراغ.”
ـ لذا كان ذلك كافيًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ها-ها-ها! ها-ها-ها-ها!”
على الرغم من أنها كانت غاضبة جدًا من إخوتها لأنهم خاطروا بحياتهم لحمايتها، لماذا خاطرَت بحياتها من أجل غارفيل، الذي كانت تعرفه لبضعة أيام فقط؟
“—نغه.”
انفجر في ضحك.
انطلق غارفيل نحو الباب وكان جاثيًا على أربع يتنفس بشكل متسارع. بينما كان الجميع من حولهم ينظرون مذهولين إلى تصرفه المفاجئ والغريب، كانت ميمي لا تزال تأكل بهدوء، تنظف لحم السمك من العظم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
آخر حاجز كان قد بقي في قلبه طوال هذا الوقت اختفى أخيرًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
شعور العجز الذي كان يشعر به لعدم قدرته على قول ما كان ينبغي أن يقوله، عدم مشاركته الاتصال معهم، كل ذلك اختفى.
هذا يكفي الآن.
كان لدى أطفال ليرا الثلاثة ردود فعل مختلفة على تفسيرها.
لأن هذا هو الدليل الكافي أننا متصلون.
“أنا— أنا بخير، بالطبع. بورف.”
“أراكم، رافيل، فريد. سأعود لزيارتكم في وقت ما.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“—! نعم، وداعًا!”
الأخ والأخت الذين عادوا مع ميمي كان لديهم طرقهم الخاصة في إظهار قلقهم على غارفيل .
“المرة القادمة، تأكد من أنك لا تبكي!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لمس رأسيهما بخشونة، هذه المرة كانت هناك عاطفة حقيقية في كفه. وأخيرًا، لوّح لأمه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الرئيس ربما رأى ما أفكر فيه.”
“شكرًا، أمي. سأعود للزيارة مرة أخرى.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شد غارفيل قبضته بينما كانت عيون ويلهيلم الزرقاء تضيق بينما يستمع بهدوء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ـ كان يريد العودة مرة أخرى، حتى بعد أن يغادر بريستيلا ويعود إلى قصر روزوال. وعندما يأتي ذلك الوقت، كان سيجلب أخته الكبرى وجدته معه.
“في لحظته الأخيرة، قال كلمة واحدة…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لذا حتى ذلك الحين، هذا يكفي – المرة القادمة ستكون بشعور أكثر إيجابية.
كوجان ذو الأذرع الثمانية، إله الحرب، أقوى محارب في إمبراطورية فولاكيا.
لأنه سيكون قادرًا على الحديث عن عائلته مع جميع أفراد عائلته.
“همف! حتى لو لم يكن والدنا هنا، لن أترك أمنا سهلة الاستهداف!”
بدت ليرا غاضبة وهي تناديه باسمه.
“حتى ذلك الحين، اعتنوا بأنفسكم!”
“هل فعلت؟”
قبض غارفيل يده وكان قادرًا على الأقل أن يقول هذا بالكثير من التصميم.
من خلال القيام بذلك، شعر بحب أعمق لهما، الذين كانوا يتفاعلون معه بهذه الراحة.
“نعم. عندما كنت أحاول التفكير في أسماء لطيفة لهما، جاءتني تلك الأسماء بشكل طبيعي.”
……..
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في منتصف الطريق، ملأ قلب غارفيل شعور بالراحة الواضحة. بمعرفة شخصيتيهما، لن يدفعا أكثر في الأمر. يمكنه الهروب من الموقف.
المكان الذي أتوا إليه كان أحد نقاط التوزيع، وكان مليئًا بالأشخاص المشاركين في إعادة بناء المدينة. كان الوقت حول وقت الغداء، وكان يبدو أنه سيكون من الصعب العثور على مقعد.
“أمي، من الجميل أن النمر البديع يشعر بتحسن.”
“أوه… كن حذرًا!”
“مم-هم. إنه… جميل حقًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“نحن ذاهبون إلى مكان عائلتك! هذا هو الأمر الأكثر أهمية بالنسبة لك الآن!”
“…أمي، تبدين نوعًا ما حزينة؟ هل أعجبك كثيرًا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد الابتعاد عن أعمال إعادة البناء، كان غارفيل يخرج مع ميمي لتناول الغداء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن إذا منعزلًا ويرغب في البقاء وحيدًا مع همومه، لم يكن ذلك يعني أنه كان غير محبوب.
“لا أعلم. لا أعتقد أنه لأنني لا أريده أن يرحل… ربما لأن مشاهدته يرحل يحزنني قليلًا ، لكنه أيضًا شيء جيد.”
نظر أشقائه بقلق عندما تجمد غارفيل مع تضخم ذلك القلق الجديد بشكل انفجاري إلى شكله الكامل. حتى عندما سمع سؤال أخته، كان يجهد عقله بشكل يائس.
“متى سيتمكن الأب من العودة؟”
عندما قالت ذلك بهذه الطريقة، وكأنها لم تكن تفكر في أي شيء، جعلت القوة تتلاشى من أكتاف غارفيل . لكنه كان ممتنًا لها، وربت على رأسها بلطف.
“لا تحتاجان إلى القلق كثيرًا. لن أسرق أمكما منكما.”
“لا أعلم. لكنني متأكدة من أنه سيعود إلينا.”
كان يمكنه أن يشعر بأنه عالق في الماء. وكان لديه حتى فكرة عن سبب عدم قدرته على المضي قدمًا. لكنه لم يعرف كيف يتحرك للأمام—أو إذا كان يجب عليه حتى ذلك.
السبب في ذلك كان بسيطًا: لم يكن يعرف ما إذا كان الاثنان سيعترفان به كأخ أكبر.
“…لماذا تبكين، أمي؟”
“ـ ربما لأنني وجدت شيئًا كنت قد فقدته.”
“غارفيل.”
“غارفيل.”
“أنا آسف، لكن شكرًا لك— أحبك، غارف.”
……….
وعلى الرغم من كل ذلك الوقت، لم يفكر أبدًا في التخلي عنها.
تدفقت خمسة عشر سنة من عمر غارفيل منه.
لا يزال يحمل ميمي في إحدى يديه، حملها إلى غرفة في العيادة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت هناك عدة أسرة تصطف في الغرفة، وعلى السرير الذي في الخلف بجانب النافذة، كان أوتو يتعافى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يستطع غارفيل أن يطلب من شخص يحبه أن يموت معه. لم يكن شيئًا يمكنه أن يتخيل قوله.
“مرحبًا، أخي.”
أم كان يخطط فقط للمغادرة بهدوء بعد تقديم تعازيه لغاليك؟
“أوه، غارفيل . هل يمكنك توفير بعض الوقت من المساعدة في الخارج؟”
كان أوتو جالسًا على السرير، يقرأ كتابًا، عندما لاحظ غارفيل .
“أنت دائماً تقولين ذلك، أختي الكبرى.”
أومأ غارفيل بينما كان ينظر من النافذة.
“نعم، استراحة قصيرة الآن. لأنه لا يمكن التنبؤ بما قد تفعله بدون تفكير أثناء عدم وجودي.”
“ماذا قلت؟!”
“لست متهورًا بهذا الشكل… هل حدث شيء جيد؟”
ربما شعورًا ببعض الاختلاف الطفيف في تعبير غارفيل ، سأل أوتو بحذر.
“أنت دائماً تقولين ذلك، أختي الكبرى.”
فكر غارفيل للحظة.
“شيء جيد… هاه؟ عندما تضعها بهذه الطريقة، لا أملك إجابة سهلة، لكن…”
“—! ن-نعم. لذا، إذا كنت تريد، يمكنني التحدث معك قليلاً. إضافة شخص آخر لن يغير الكثير في هذه المرحلة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لكن كان شيئًا سعيدًا، أليس كذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
رافيل وغارفيل . فريد وفريدريكا.
لا تزال معلقة هلى يده، نظرت عيون ميمي المستديرة إلى غارفيل بينما كان يكافح لوضعها في كلمات. ابتسمت بسعادة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…انتظري، ماذا—؟”
“وجهك يبدو أفضل بكثير الآن! هذا دليل على أن شيئًا سعيدًا أو شيء من هذا القبيل قد حدث! هذا يكفي، أليس كذلك؟ هذا ما فكرت به ميمي عندما جربته! وقد نجح!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بسهولة كما هي دائمًا، ابتسمت ميمي بسعادة.
“إذا لم يكن يزعجه، لكان قد عاد إلى المنزل هكذا.”
جذب صوتها العالي أنظار العديد من الأشخاص في الغرفة، لكن لم يعرها أحد اهتمامًا.
……..
نفخت ميمي صدرها بذلك البيان الذي لا أساس له تمامًا، وكان ذيلها واقفًا مستقيمًا.
كان ذلك طبيعيًا. فقط وجود شخص يبتسم بسعادة، بسعادة حقيقية من قلبها كان كافيًا لإنقاذ شخص ما.
“مم-هم. الأمور بخير. أمي وأختي الكبرى بخير أيضًا.”
“يا إلهي.”
ـ”الأمور ستكون أفضل غدًا” كانت القوة الدافعة وراء كل شيء فعلته والدته فعلته .
“أوه، لقد ابتسمت أيضًا. هل وقعت في حب ميمي الآن؟ هل فعلت ذلك؟”
“كلا.”
“حسنًا، ربما؟ غارف ينجز الأمور عندما يحتاج لذلك، بعد كل شيء.”
ولكن تمامًا كما كانوا يبحثون —
“أوه.”
“لا… لكن، كما تعرفين…”
“لا… لكن، كما تعرفين…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لماذا ذلك؟ الآن، كنت تبدو تقريباً مثل طفل على وشك البكاء بالنسبة لي.”
عبث غارفيل بشعره الأشقر القصير بينما ضاقت عيناه الخضراوان.
نفس الحوار الذي أجروه عشرات المرات بالفعل. لكن غارف أضاف سطرًا إضافيًا إلى نهايته. عند سماع ذلك، اتسعت عيون ميمي، وشاهد أوتو تبادلهم اللطيف في صمت.
أمي، أختي الصغرى وأخي، سوبارو، والجميع الآخرون الذين ليسوا هنا…
“أنت دائماً تقولين ذلك، أختي الكبرى.”
“شكرًا لكم.”
“ليس هناك إزعاج على الإطلاق. لا تحتاج لأن تكون قلقًا هكذا. مجرد قضاء الوقت لرؤيتنا هو أمر مريح جدًا.”
يبدو أنني تمكنت من التقدم قليلاً.
“لا بأس، غارف. أمي هنا معك.”
ابتسم غارف، كاشفًا عن أنيابه.
“أنت دائماً تقولين ذلك، أختي الكبرى.”
////
وفي هذه الحالة، الخصم الذي قاتله غارفيل كان حقًا….
حسابنا بتويتر @ReZeroAR
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وكل ذلك كان —
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
