جانبي - ذكريات قديمة.
فصل إضافي : ذكريات قديمة
عند سماع صوتها، لأول مرة، حدث اضطراب في ساحة المعركة.
“—امرأة. كانت هناك امرأة واحدة.
لذلك لم يعرف أحد طريقة أخرى سوى الفوز في القتال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت المرأة عاطفية. كانت تبكي دائمًا. حساسة للألم، كانت تبكي دائمًا.
كان هناك سبب واحد لبكائها: لم تتمكن من مسامحة ضعفها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وهي تخفض قبضتها الدموية، الملطخة بدماء الآخرين، نظرت المرأة إلى السماء وصرخت في حزن.
كان هناك دائمًا صراع، قتال، سرقة حولها.
لكن في الوقت نفسه، شعور آخر نما داخلها.
كان هناك دائمًا صراع، قتال، سرقة حولها.
بغض النظر عن عدد المرات التي كانت تنادي فيها، بغض النظر عن كيف كانت تتشبث بها، بغض النظر عن كم كانت تبكي أو تذرف الدموع، لم ينته الحزن. لذلك لعنت قدرها.
قفزت إلى وسط الناس الذين كانوا لا يزالون يقاتلون، وضربت وجوههم وصرخت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وأثناء لعنها القدر، لعنته ولعنته، أدركت شيئًا ما.
حتى تتوقف كل الدموع، حتى تتوقف الدموع الساخنة التي تجري على خديها.
لذلك لم يعرف أحد طريقة أخرى سوى الفوز في القتال.
بغض النظر عن مقدار ما تبكي، كان بلا فائدة.
لم تكن تبكي من الحزن.
وعندما أدركت ذلك، ما أرادته كان قوة بسيطة ونقية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ما كان ضروريًا لم يكن مجرد القوة لإيذاء الآخرين. ليس فقط القوة لأخذ الأشياء.
وحتى وهي تفكر في ذلك بنفسها، كانت تستخدم العنف أيضًا.
قوة لتغلب الآخرين، لتجرف كل شيء. اندفعت للأمام، رغبة في معرفة مستوى القوة التي يمكنها تحقيقها بإلقاء نفسها على حدودها.
حتى تتوقف كل الدموع، حتى تتوقف الدموع الساخنة التي تجري على خديها.
ما كان ضروريًا لم يكن مجرد القوة لإيذاء الآخرين. ليس فقط القوة لأخذ الأشياء.
غضب لوث قلبها باللون الأسود القاتم، وجعلها ترى العالم بلون قرمزي، وجعل عقلها يصبح فارغًا.
من أجل وقف ذلك، أرادت القوة البسيطة والنقية.
ما كانت تسعى إليه هو قوة ساحقة بحيث لا يمكن لأحد حتى أن يأمل في المقارنة بها. كانت تعتقد أن ذلك سيوقف القتال.
ما كانت تسعى إليه هو قوة ساحقة بحيث لا يمكن لأحد حتى أن يأمل في المقارنة بها. كانت تعتقد أن ذلك سيوقف القتال.
المرأة التي كانت لا تزال تبكي أرادت القوة لكي لا تبكي.
وأخيرًا، وصلت المرأة إلى ذلك. قوة لا مثيل لها، قمة ساحقة لا يمكن لأحد الاقتراب منها.
ليست الدموع الساخنة التي سُكبت من عينيها من قبل، بل الدموع الباردة للعجز واليأس.
طالما كانت عاجزة، لم تتمكن من وقف معركة حيث تصطدم القوة بالقوة.
طالما كانت عاجزة، لم تتمكن من وقف معركة حيث تصطدم القوة بالقوة.
لم يصل صوتها إلى آذان أحد. لم تتحقق أمنيتها. تجاهل الناس حزنها، وملأ الحزن السماء.
وهي تخفض قبضتها الدموية، الملطخة بدماء الآخرين، نظرت المرأة إلى السماء وصرخت في حزن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كيف يمكنهم أن يكونوا غير مبالين؟ كيف يمكنهم أن يؤذوا الآخرين؟ كيف يمكنهم أن يفكروا في العيش هكذا؟ كيف، كيف، كيف يمكنهم ألا يعتقدوا أنه يجب أن يكون هناك طريقة أخرى؟”
كيف يمكنهم أن يكونوا غير مبالين؟ كيف يمكنهم أن يؤذوا الآخرين؟ كيف يمكنهم أن يفكروا في العيش هكذا؟ كيف، كيف، كيف يمكنهم ألا يعتقدوا أنه يجب أن يكون هناك طريقة أخرى؟”
“«الأطفال يبكون. كبار السن يبكون. الرجال يبكون. النساء تبكي. الجميع يبكون. لماذا؟!!!»
من أجل وقف ذلك، أرادت القوة البسيطة والنقية.
أرادت عالماً لا يبكي فيه أحد، حيث لا يوجد صراع، حيث لا يُسرق شيء.
صنعت نفسها، وحصلت على إرادة من فولاذي يمكنها تحمل أي ألم.
عادت الحياة إلى طبيعتها، واختفى النحيب من ساحة المعركة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وأخيرًا، وصلت المرأة إلى ذلك. قوة لا مثيل لها، قمة ساحقة لا يمكن لأحد الاقتراب منها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سأضرب كل شيء.
واقفة في ساحة المعركة، رفعت صوتها وصرخت لإيقاف القتال.
كانت المرأة عاطفية. كانت تبكي دائمًا. حساسة للألم، كانت تبكي دائمًا.
لكن في الوقت نفسه، شعور آخر نما داخلها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تدفقت الدموع. فاضت.
اندفعت للأمام لتثني القوة بالقوة، لتحطم كل الحزن بالقوة، لتدمر كل الشر بالقوة، لتوقف دموعها.
غضب لوث قلبها باللون الأسود القاتم، وجعلها ترى العالم بلون قرمزي، وجعل عقلها يصبح فارغًا.
ضربت أولئك الذين يحملون سيفًا، ركلت أولئك الذين اعتمدوا على السحر، حطمت أولئك الذين كشفوا أنيابهم، وسحقت كل شخص حاول القتال.
ولكن كلما كافحت، كلما أصبحت أقوى، كلما ظهرت سيوف وسحر وأنياك أكثر.
كان هناك دائمًا صراع، قتال، سرقة حولها.
كان الأمر مثل دوامة. دوامة من الصراع.
ليست الدموع الساخنة التي سُكبت من عينيها من قبل، بل الدموع الباردة للعجز واليأس.
لم يكن لدى أحد إجابة عن كيفية العيش سوى بمواجهة القوة بالقوة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سأضرب كل شيء.
اندفعت للأمام لتثني القوة بالقوة، لتحطم كل الحزن بالقوة، لتدمر كل الشر بالقوة، لتوقف دموعها.
لذلك لم يعرف أحد طريقة أخرى سوى الفوز في القتال.
أرادت عالماً لا يبكي فيه أحد، حيث لا يوجد صراع، حيث لا يُسرق شيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ////
«لماذا؟!!!!»
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
طبيعي.
وحتى وهي تفكر في ذلك بنفسها، كانت تستخدم العنف أيضًا.
اسم تلك العاطفة كان الغضب—لا، الغضب العارم.
وهي تخفض قبضتها الدموية، الملطخة بدماء الآخرين، نظرت المرأة إلى السماء وصرخت في حزن.
لم ينته القتال أبدًا. كانت جهودها و ركضها كلها بلا فائدة، ودموعها لن تتوقف أبدًا.
وبينما استمرت في الجري في كل مكان، تسرب اليأس الذي لا ينتهي أخيرًا إلى صدرها.
بغض النظر عن مقدار ما تبكي، كان بلا فائدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تدفقت الدموع. فاضت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هناك أشياء لا تزال تحتاج إلى القيام بها. لم يكن لديها الوقت للنظر إلى الوراء، لم يكن لديها سبب للتوقف.
طبيعي.
ليست الدموع الساخنة التي سُكبت من عينيها من قبل، بل الدموع الباردة للعجز واليأس.
لكن في الوقت نفسه، شعور آخر نما داخلها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضربت أولئك الذين يحملون سيفًا، ركلت أولئك الذين اعتمدوا على السحر، حطمت أولئك الذين كشفوا أنيابهم، وسحقت كل شخص حاول القتال.
غضب لوث قلبها باللون الأسود القاتم، وجعلها ترى العالم بلون قرمزي، وجعل عقلها يصبح فارغًا.
“«الأطفال يبكون. كبار السن يبكون. الرجال يبكون. النساء تبكي. الجميع يبكون. لماذا؟!!!»
ليست الدموع الساخنة التي سُكبت من عينيها من قبل، بل الدموع الباردة للعجز واليأس.
حتى وهي تبكي، كانت تعرف الشكل الحقيقي لذلك الشعور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
من أجل وقف ذلك، أرادت القوة البسيطة والنقية.
ومعرفة اسم العاطفة، ومعرفة أصل تلك العاطفة، فهمت المرأة.
وأثناء لعنها القدر، لعنته ولعنته، أدركت شيئًا ما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم تكن تبكي من الحزن.
كانت دائمًا مملوءة بالغضب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
اسم تلك العاطفة كان الغضب—لا، الغضب العارم.
وهي تخفض قبضتها الدموية، الملطخة بدماء الآخرين، نظرت المرأة إلى السماء وصرخت في حزن.
هذا العالم الذي يطالب بالدموع، هؤلاء الناس الذين رفضوا التوقف عن القتال، العبثية في حياة ستنتهي يومًا ما…
وعندما أدركت ذلك، ما أرادته كان قوة بسيطة ونقية.
لم تكن تبكي من الحزن.
سأضرب كل شيء.
طبيعي.
في مرحلة ما، وقفت المرأة، مسحت الوحل عن ركبتيها القذرتين، وبدأت في الجري مرة أخرى.
ولكن كلما كافحت، كلما أصبحت أقوى، كلما ظهرت سيوف وسحر وأنياك أكثر.
قفزت إلى وسط الناس الذين كانوا لا يزالون يقاتلون، وضربت وجوههم وصرخت.
لم يصل صوتها إلى آذان أحد. لم تتحقق أمنيتها. تجاهل الناس حزنها، وملأ الحزن السماء.
توقفوا عن القتال. انظروا إلى السماء. استمعوا إلى الرياح. اشتموا الزهور. عيشوا مع عائلاتكم، أحبائكم.
عند سماع صوتها، لأول مرة، حدث اضطراب في ساحة المعركة.
من أجل وقف ذلك، أرادت القوة البسيطة والنقية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضربت أولئك الذين يحملون سيفًا، ركلت أولئك الذين اعتمدوا على السحر، حطمت أولئك الذين كشفوا أنيابهم، وسحقت كل شخص حاول القتال.
قبضة يمكنها شق الأرض، ركلة تصفر في الهواء، أنقذوا الناس.
وهي تخفض قبضتها الدموية، الملطخة بدماء الآخرين، نظرت المرأة إلى السماء وصرخت في حزن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سأضرب كل شيء.
الجروح أغلقت، الصرخات توقفت، الركبتان انحنتا عند الدفء، وفقد القتال معناه.
توقفوا عن القتال. انظروا إلى السماء. استمعوا إلى الرياح. اشتموا الزهور. عيشوا مع عائلاتكم، أحبائكم.
عادت الحياة إلى طبيعتها، واختفى النحيب من ساحة المعركة.
فصل إضافي : ذكريات قديمة
توقفت دموع الناس. شكر الناس المرأة. نادوا، لوحوا بأيديهم، ابتسموا، ولكن في ذلك الوقت، لم تعد ترى في أي مكان.
طبيعي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان هناك أشياء لا تزال تحتاج إلى القيام بها. لم يكن لديها الوقت للنظر إلى الوراء، لم يكن لديها سبب للتوقف.
كان هناك سبب واحد لبكائها: لم تتمكن من مسامحة ضعفها.
أرادت عالماً لا يبكي فيه أحد، حيث لا يوجد صراع، حيث لا يُسرق شيء.
طالما كانت عاجزة، لم تتمكن من وقف معركة حيث تصطدم القوة بالقوة.
ركض، ركض، دائماً ركض ، ظلت المرأة تضرب بقبضتيها.
طالما كانت عاجزة، لم تتمكن من وقف معركة حيث تصطدم القوة بالقوة.
توقفوا عن القتال. انظروا إلى السماء. استمعوا إلى الرياح. اشتموا الزهور. عيشوا مع عائلاتكم، أحبائكم.
حتى تتوقف كل الدموع، حتى تتوقف الدموع الساخنة التي تجري على خديها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فصل إضافي : ذكريات قديمة
—أشعلت ساحرة الغضب غضبها عند وجود الحزن واستمرت في المضي قدمًا.
ركض، ركض، دائماً ركض ، ظلت المرأة تضرب بقبضتيها.
////
توقفت دموع الناس. شكر الناس المرأة. نادوا، لوحوا بأيديهم، ابتسموا، ولكن في ذلك الوقت، لم تعد ترى في أي مكان.
حسابنا بتويتر @ReZeroAR
غضب لوث قلبها باللون الأسود القاتم، وجعلها ترى العالم بلون قرمزي، وجعل عقلها يصبح فارغًا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
