غو شيا، مدينة الوحش
71 غو شيا، مدينة الوحش
“بالتأكيد واحد من عرق التنين!”
سمعت نفْس تشونغ يوي همسات شين هو وصُدم، صرخ دون قصد “بوابة النقل؟ شين هو، تحت هذه المدينة، هل توجد بوابة النقل التي بنيتها أنت ووريث شين هو الأخير؟”
لم يكن تشونغ يوي على دراية بعادات وتقاليد الوحوش المحلية قبل هذا، ولكن منذ وصوله إلى مدينة غو شيا، رأى تشونغ يوي العديد من الأحداث التي فتحت عينيه.
جلس اللهب الصغير على رأس نفْسه، شين هو أومأ وقال “نعم، أنا شخصيًا اخترت هذا المكان لإقامة بوابة النقل لأن هذا الجبل هو في الواقع بركان نشط. الطاقة النارية فيه تحتوي على قدر هائل من القوة يمكنها الحفاظ على عمل بوابة النقل حتى لا تتوقف مع مرور الوقت. هؤلاء الوحوش الريفيون تجرأوا على بناء مدينة فوق بوابة النقل الخاصة بي؛ لو لم تكن بوابة النقل الخاصة بي تسحب الطاقة باستمرار من البركان، لكانت هذه الوحوش قد انطبخت بالكامل الآن”
هذا المسؤول هو أيضًا ممارس قوي لا يقل قوة عن زيو شيانغشينغ من بوابة السيوف. فكر تشونغ يوي في نفسه.
تشونغ يوي يستمع إلى هوانغ شولانغ وهو يقدم له المدينة “الأخ لونغ يوي، هذا مذهل، أليس كذلك؟ مدينة غو شيا هي مدينة قديمة صمدت بقوة منذ ملايين السنين!”
كان كل شيء ضمن حساباته؛ تحكم في القوة التي ضرب بها النواة بحيث تطلق الكمية الدقيقة من جوهر إله الوحش التي يمكن صقلها في فترة قصيرة، مما يسمح له بالعودة بسرعة من تنين شيانغ إلى شكل نصف تنين ونصف بشري.
نظر بعناية حوله وهمس بصوت منخفض لتشونغ يوي “سمعت أن هناك سرًا كبيرًا في المدينة، شيء عن مصفوفة إلهية مخبأة تحتها، قوية وعظيمة! جميع أمراء المدينة السابقين حاولوا كسر الختم وفتح المصفوفة، وتم التضحية بعدد لا يحصى من الأرواح ولكن لم ينجح أي منهم!”
نظر تشونغ يوي حوله، لكن المدينة الوحشية كانت ضخمة للغاية، ولم يكن من السهل العثور على طريق إلى البركان “في الوقت الحالي، من الأفضل أن أتوجه لتسجيل نفسي في السجلات وتغيير هويتي إلى ممارس تشي في مدينة غو شيا”
هو وينشينغ أومأ، تعابيره مليئة بالإعجاب بينما أضاف “سمعت أيضًا أن هناك كنوز إله في المصفوفة، ومن يحصل عليها يمكنه حكم البرية الشرقية بأكملها، والمطالبة بالسيطرة على البرية العظيمة، سيصبح القائد الأعلى لهذه السماء والأرض!”
71 غو شيا، مدينة الوحش
رمش تشونغ يوي بعينيه، سألت نفْسه في المحيط النفسي “شين هو، ما هي الكنوز التي وضعتها في المصفوفة؟”
صقل تشونغ يوي بعضا من جوهر إله الوحش وعاد إلى شكل “لونغ يوي”، قبل الرمز، أومأ وشكر المسؤول.
شين هو متحيرا أيضا، أجاب “لا شيء، مجرد مصفوفة بسيطة تعمل كبوابة نقل. كنت خائفًا فقط من أن يدخل أحدهم عن طريق الخطأ إلى المصفوفة، لذا وضعت طبقة من الأختام ومصفوفات القتل على الحافة الخارجية. ربما أكثر من اللازم…”
تشونغ يوي يستمع إلى هوانغ شولانغ وهو يقدم له المدينة “الأخ لونغ يوي، هذا مذهل، أليس كذلك؟ مدينة غو شيا هي مدينة قديمة صمدت بقوة منذ ملايين السنين!”
هل يمكن أن يكون ممارسو الوحوش قد أخطأوا في اعتبار البوابة كخزينة تحتوي على كنوز قيمة بسبب الأختام ومصفوفات القتل؟ صُدم تشونغ يوي بينما وضع افتراضًا في قلبه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تشونغ يوي ابتسم وقال “كنز لا نهائي موجود بالضبط تحتها، كيف يمكنك ألا تحاول المطالبة به؟”
باي شيوشي قال “على مر هذه السنوات، كان هناك بالفعل بعض الممارسين الأقوياء بشكل غير عادي على مستوى العظماء الذين دخلوا الأختام، ولكن للأسف، حتى أنهم لم يتمكنوا من كسر الأختام ومصفوفات القتل بالكامل، بل مات معظمهم في محاولاتهم. ومع ذلك، هناك إشاعة عن ظهور لؤلؤة لا يمكن تصورها في المصفوفة، كانت هالتها غير دنيوية، وتحمل تشي شديد البرودة بداخلها، لا بد أنها كنز الإله!”
إذن السيد لونغ هذا هو في الواقع من أحد العائلات الفرعية لعرق التنين، ليس تنينا نقيا. منطقي، كيف يمكن لتنين نقي أن يأتي إلى أماكن مثل مدينة غو شيا؟
“لا بد أنه القمر”
كان كل شيء ضمن حساباته؛ تحكم في القوة التي ضرب بها النواة بحيث تطلق الكمية الدقيقة من جوهر إله الوحش التي يمكن صقلها في فترة قصيرة، مما يسمح له بالعودة بسرعة من تنين شيانغ إلى شكل نصف تنين ونصف بشري.
شين هو فكر للحظات قبل أن يدرك “وجهة بوابة النقل هي القمر، وبالتالي، من الممكن أن تظهر المصفوفة صور القمر”
مع تحول في الفكر، وخزت نفسية تشونغ يوي نواة إله الوحش، وانفجرت كمية هائلة من جوهر إله الوحش حوله وتدفقت في جميع أنحاء جسده؛ أطلق تشونغ يوي صفير تنين طويل وقوي، وتحول إلى تنين شيانغ بطول أكثر من أربعين قدمًا.
هو وينشينغ تنهد واستمر “عندما ظهرت اللؤلؤة، كانت تتألق مثل القمر، أنيقة ورائعة. بدت قريبة من المتناول، ولكن كانت دائمًا بعيدة المنال. أولئك الذين كانوا هناك كانوا على وشك فقدان صوابهم؛ الجميع أرادوا الجوهرة القمرية الرائعة، وتم التضحية بالأرواح، ولكن لم ينجح أحد في الحصول عليها. أقرب اقتراب كان من قبل ممارس عظيم تمكن من الوصول إلى اللؤلؤة. مدّ يديه وأمسكها، لكنه لم يتمكن من رفعها على الإطلاق، في النهاية، استسلم للإرهاق ومات في المصفوفة”
“بالتأكيد! نهضة الوحوش لن يتم إيقافها!”
تحول وجه تشونغ يوي إلى غريب الأطوار بينما فكر في نفسه، محاولة الإمساك بالقمر ورفعه؟ يا لها من فكرة مثيرة للاهتمام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تألقت أشعة الضوء في عيون المسؤول، شعر بموجة من الضغط المثير للنفْس عليه، هالة القمع التي كانت تفرضها السلالات العليا على السلالات الدنيا. على الرغم من أنه كان بالفعل ممارس تشي، إلا أنه عندما واجه تشونغ يوي الذي كان “تنينًا” حقيقيًا، لا يزال يشعر بالقمع من سلالة التنين التي تحاول إخضاعه.
“إذن هل تخلت مدينة شيان كونغ عن الأمر؟”
تشونغ يوي ابتسم وقال “كنز لا نهائي موجود بالضبط تحتها، كيف يمكنك ألا تحاول المطالبة به؟”
تشونغ يوي يستمع إلى هوانغ شولانغ وهو يقدم له المدينة “الأخ لونغ يوي، هذا مذهل، أليس كذلك؟ مدينة غو شيا هي مدينة قديمة صمدت بقوة منذ ملايين السنين!”
هو وينشينغ قال على الفور “بالطبع لا! الكنز الثمين الذي تركته الآلهة القديمة، كيف يمكننا التخلي عنه؟ سمعت أن عمدة المدينة غو هونغزي يخطط أيضًا لاستكشاف البركان. على الرغم من أنه ليس عظيمًا، إلا أن قوته لا يمكن الاستهانة بها، بالإضافة إلى ذكائه العالي، سيكون بالتأكيد قادرًا على الكشف عن الكنز تحت المدينة!”
في المدينة، كانت هناك سلاسل جبال، لكن القمم كانت منخفضة؛ فيها، كانت هناك قصور وكهوف محاطة بالغيوم، تلك ستكون مساكن الكهوف لممارسي التشي الأعلى.
عند سماع هذه الكلمات، شعر تشونغ يوي بالارتياح، قال “عندما يتم الكشف عن الكنز، سيكون بالتأكيد حدثًا يهز الأرض!”
لم يعد سلوك المسؤول غير المبالٍ موجودًا، بل كان مليئًا بالحماس وقياس تشونغ يوي بعيون متألقة، تعابير وجهه تعكس شكوكه وأسئلته.
“بالتأكيد! نهضة الوحوش لن يتم إيقافها!”
مدينة غو شيا تقترب؛ ارتجف قلبه من الصدمة بينما قاسها بعينيه. كانت المدينة مثل قلعة عسكرية، حصن منيع بجدران منقوشة بنقوش طوطمية رائعة؛ كانت هناك أيضا أعمدة خشبية تحيط بالجدران، طويلة ومرتفعة، متباعدة بفواصل تبلغ بضع عشرات من الأقدام – كانت جميعها أعمدة إله الطوطم!
مدينة غو شيا تقترب؛ ارتجف قلبه من الصدمة بينما قاسها بعينيه. كانت المدينة مثل قلعة عسكرية، حصن منيع بجدران منقوشة بنقوش طوطمية رائعة؛ كانت هناك أيضا أعمدة خشبية تحيط بالجدران، طويلة ومرتفعة، متباعدة بفواصل تبلغ بضع عشرات من الأقدام – كانت جميعها أعمدة إله الطوطم!
بعد وقت قصير، نزل هو وينشينغ، هوانغ شولانغ، والممارسان الآخران من السحب الوحشية إلى المدينة؛ كانت المدينة شاسعة وواسعة، حتى الشوارع كانت أوسع من المدن الأخرى.
بينما كل ألف قدم، كانت هناك تماثيل لآلهة وحوش من أنواع مختلفة تقف شامخة، جميعها بطول ثلاثمائة إلى خمسمائة قدم؛ مهيبة، رائعة ووقورة. وجودها ملأ الهواء بموجات من هالة شريرة وخبيثة يمكن أن تبتلع نفْس المرء!
“بالتأكيد واحد من عرق التنين!”
مع اقترابهم من المدينة، أصبحت تماثيل آلهة الوحوش أكثر وضوحًا، ارتعد قلب تشونغ يوي عندما لاحظ أن نقوش الطوطم كانت منحوتة على التماثيل بشكل ثلاثي الأبعاد!
أثنى تشونغ يوي في قلبه، فكر، الخلفاء الشباب الأربعة لبوابة السيوف يجرؤون على المجيء إلى هنا لمطاردة لوردا الجزيرتين! شجاعتهم، جرأتهم، قوتهم، وروحهم جديرة بالإعجاب؛ هؤلاء الأربعة هم بلا شك أعمدة الجيل القادم من البشر!
نقوش الطوطم العادية عادة ما تكون على سطح مستوٍ وناعم ثنائي الأبعاد، مثل أعمدة الطوطم، لن تلتف نقوش الطوطم أو تتعرج، وإلا فإن القوة فيها ستتسرب وتضعف.
“بالتأكيد واحد من عرق التنين!”
تألقت عيون تشونغ يوي، فكر في نفسه، لكن هذه النقوش الطوطمية تتبع جميع أشكال تماثيل آلهة الوحوش، لا بد أن هذا نوع من فن النقش العميق. هل يمكن أن تجلب هذه النقوش الطوطمية التماثيل إلى الحياة؟ حسنا، هذه الطريقة في النقش تشبه إلى حد كبير تلك التي استخدمها مدراء بوابة السيوف السابقون الذين رأيتهم في أرض الشياطين المحرمة. بالتأكيد تستحق بعض الوقت والبحث!
تشونغ يوي في غاية الفرح في قلبه، لكنه ظل هادئًا على السطح وسأل “هل لي أن أسأل، كيف أدخل البركان تحت الأرض؟”
في المدينة، كانت هناك سلاسل جبال، لكن القمم كانت منخفضة؛ فيها، كانت هناك قصور وكهوف محاطة بالغيوم، تلك ستكون مساكن الكهوف لممارسي التشي الأعلى.
رمش تشونغ يوي بعينيه، سألت نفْسه في المحيط النفسي “شين هو، ما هي الكنوز التي وضعتها في المصفوفة؟”
على الرغم من أن مدينة غو شيا لا يمكن مقارنتها بجبل بوابة السيوف، إلا أنها كانت لا تزال مثيرة للإعجاب، وهذه مجرد مدينة عادية لعرق الوحوش، تخيل كيف ستبدو مدينة شيان كونغ المقدسة للوحوش.
في هذه اللحظة، غرقت نية قتل هائلة على هذه المدينة الوحشية، وأثارت هالات من الممارسين الأقوياء السحب الوحشية فوق المدينة؛ الهواء الكثيف حولهم ضغط بشدة على تشونغ يوي!
لمحاصرة مثل هذه القلعة الآمنة، أتساءل كم من ممارسي التشي سيموتون في هذه العملية… الوحوش بالتأكيد عرق قوي!
شين هو متحيرا أيضا، أجاب “لا شيء، مجرد مصفوفة بسيطة تعمل كبوابة نقل. كنت خائفًا فقط من أن يدخل أحدهم عن طريق الخطأ إلى المصفوفة، لذا وضعت طبقة من الأختام ومصفوفات القتل على الحافة الخارجية. ربما أكثر من اللازم…”
أثنى تشونغ يوي في قلبه، فكر، الخلفاء الشباب الأربعة لبوابة السيوف يجرؤون على المجيء إلى هنا لمطاردة لوردا الجزيرتين! شجاعتهم، جرأتهم، قوتهم، وروحهم جديرة بالإعجاب؛ هؤلاء الأربعة هم بلا شك أعمدة الجيل القادم من البشر!
ابتسم المسؤول واستمر “أفترض أن المعركة قد بدأت بالفعل، أتساءل إذا كان سيد لونغ مهتمًا بمثل هذا الحدث؟”
بعد وقت قصير، نزل هو وينشينغ، هوانغ شولانغ، والممارسان الآخران من السحب الوحشية إلى المدينة؛ كانت المدينة شاسعة وواسعة، حتى الشوارع كانت أوسع من المدن الأخرى.
تحول وجه تشونغ يوي إلى غريب الأطوار بينما فكر في نفسه، محاولة الإمساك بالقمر ورفعه؟ يا لها من فكرة مثيرة للاهتمام.
بسبب الطبيعة الجريئة وغير المقيدة للوحوش، قاموا بتصميم الشوارع لتكون عريضة وواسعة حتى يتمكنوا من خوض المعارك حتى في منتصف الشارع.
“بالتأكيد واحد من عرق التنين!”
علاوة على ذلك، كان ممارسو تشي الوحوش وحوشًا تمكنت من التطور إلى مستوى معين، بعضهم كان ضخمًا في أشكالهم الفعلية، وإذا عادوا إلى أشكالهم الحقيقية أثناء القتال، سيدمرون المنازل بجانب الشوارع إذا كانت الشوارع ضيقة للغاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هو وينشينغ أومأ، تعابيره مليئة بالإعجاب بينما أضاف “سمعت أيضًا أن هناك كنوز إله في المصفوفة، ومن يحصل عليها يمكنه حكم البرية الشرقية بأكملها، والمطالبة بالسيطرة على البرية العظيمة، سيصبح القائد الأعلى لهذه السماء والأرض!”
لم يكن تشونغ يوي على دراية بعادات وتقاليد الوحوش المحلية قبل هذا، ولكن منذ وصوله إلى مدينة غو شيا، رأى تشونغ يوي العديد من الأحداث التي فتحت عينيه.
ومع ذلك، على الرغم من أنه كان مجرد تنين شيانغ، إلا أن مكانة تشونغ يوي كانت لا تزال مرتفعة إلى حد ما. لم يجرؤ المسؤول على معاملته بأدنى إهمال، سرعان ما سجل تشونغ يوي في السجلات وسلمه باحترام رمزا “السيد لونغ، من الآن فصاعدًا، الأراضي ضمن نصف قطر خمسمائة ميل حول حافة الصقر ستكون أراضيك. يمكن لسيد لونغ توسيع منطقته بمجرد أن تصبح ممارس تشي”
كانت هناك اختلافات كبيرة بين الوحوش والبشر. بعض الوحوش في الشوارع لم تكن مستنيرة بالكامل، كانت لا تزال في شكل وحوش، لكنها كانت تمشي على أرجلها الخلفية مثل البشر؛ بينما كان البعض الآخر متحضرًا، حيث احتفظوا ببعض الأجزاء المهمة من أجسادهم في شكل وحوش، قد يكون رأس الوحش أو زوج من آذان القط أو القرون.
لم يعد سلوك المسؤول غير المبالٍ موجودًا، بل كان مليئًا بالحماس وقياس تشونغ يوي بعيون متألقة، تعابير وجهه تعكس شكوكه وأسئلته.
على عكس بوابة السيوف، حكمت الاضطرابات والفوضى هذا المكان. في كل دقيقة تقريبا، كانت هناك اشتباكات، نزاع بسيط على أمور تافهة بين وحشين يمكن أن يشعلهم بسهولة، وغالبًا ما كانوا يتحولون إلى أشكالهم الحقيقية ويعضون بعضهم البعض، وحشان ضخمان يتصادمان ويتصارعان – كانت المشاهد مثيرة للنفْس!
تحول وجه تشونغ يوي إلى غريب الأطوار بينما فكر في نفسه، محاولة الإمساك بالقمر ورفعه؟ يا لها من فكرة مثيرة للاهتمام.
في هذه اللحظة، غرقت نية قتل هائلة على هذه المدينة الوحشية، وأثارت هالات من الممارسين الأقوياء السحب الوحشية فوق المدينة؛ الهواء الكثيف حولهم ضغط بشدة على تشونغ يوي!
هو وينشينغ تنهد واستمر “عندما ظهرت اللؤلؤة، كانت تتألق مثل القمر، أنيقة ورائعة. بدت قريبة من المتناول، ولكن كانت دائمًا بعيدة المنال. أولئك الذين كانوا هناك كانوا على وشك فقدان صوابهم؛ الجميع أرادوا الجوهرة القمرية الرائعة، وتم التضحية بالأرواح، ولكن لم ينجح أحد في الحصول عليها. أقرب اقتراب كان من قبل ممارس عظيم تمكن من الوصول إلى اللؤلؤة. مدّ يديه وأمسكها، لكنه لم يتمكن من رفعها على الإطلاق، في النهاية، استسلم للإرهاق ومات في المصفوفة”
من بين الهالات المنبعثة، كان هناك تشي سيف حاد وثاقب، وتشي وحشي كثيف وثقيل؛ كانا مثل الحرارة الخانقة لبركان على وشك الانفجار والضغط الخانق للبرق الذي كان على وشك الضرب!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا بد أنه القمر”
“الخلفاء الاربعة لبوابة السيوف، فانغ، فينغ، لي، وجون، جميعهم في المدينة يواجهون نخبة ممارسي تشي الوحوش!”
نقوش الطوطم العادية عادة ما تكون على سطح مستوٍ وناعم ثنائي الأبعاد، مثل أعمدة الطوطم، لن تلتف نقوش الطوطم أو تتعرج، وإلا فإن القوة فيها ستتسرب وتضعف.
مدّ تشونغ يوي بحذر حواسه، قلبه متحمسًا، هناك عدد لا بأس به من نخبة ممارسي تشي الوحوش الذين هم على نفس مستوى فانغ جيانغ، باستثناء غو هونغزي، جميع نخبة مدينة شيان كونغ موجودة هنا أساسًا. هل سيشن الجيل الشاب من البشر والوحوش حربًا هنا… لكن المعارك بينهم ستجذب بالتأكيد انتباه الجميع، وستكون فرصة مثالية لي للتسلل إلى بوابة النقل. أتساءل… كيف يمكنني الدخول إلى البركان؟”
تشونغ يوي يستمع إلى هوانغ شولانغ وهو يقدم له المدينة “الأخ لونغ يوي، هذا مذهل، أليس كذلك؟ مدينة غو شيا هي مدينة قديمة صمدت بقوة منذ ملايين السنين!”
نظر تشونغ يوي حوله، لكن المدينة الوحشية كانت ضخمة للغاية، ولم يكن من السهل العثور على طريق إلى البركان “في الوقت الحالي، من الأفضل أن أتوجه لتسجيل نفسي في السجلات وتغيير هويتي إلى ممارس تشي في مدينة غو شيا”
كان كل شيء ضمن حساباته؛ تحكم في القوة التي ضرب بها النواة بحيث تطلق الكمية الدقيقة من جوهر إله الوحش التي يمكن صقلها في فترة قصيرة، مما يسمح له بالعودة بسرعة من تنين شيانغ إلى شكل نصف تنين ونصف بشري.
“الأخ لونغ يوي، سأخذك إلى قصر غو شيا لتسجيل اسمك!”
71 غو شيا، مدينة الوحش
قاد هو وينشينغ والممارسون الأربعة الطريق، تبعهم تشونغ يوي إلى قصر غو شيا وسلم على المسؤول، بعد أن أخبروه عن هوية تشونغ يوي، صرخ في صدمة “عرق التنين من المحيط الشرقي؟”
تألقت عيون تشونغ يوي، فكر في نفسه، لكن هذه النقوش الطوطمية تتبع جميع أشكال تماثيل آلهة الوحوش، لا بد أن هذا نوع من فن النقش العميق. هل يمكن أن تجلب هذه النقوش الطوطمية التماثيل إلى الحياة؟ حسنا، هذه الطريقة في النقش تشبه إلى حد كبير تلك التي استخدمها مدراء بوابة السيوف السابقون الذين رأيتهم في أرض الشياطين المحرمة. بالتأكيد تستحق بعض الوقت والبحث!
لم يعد سلوك المسؤول غير المبالٍ موجودًا، بل كان مليئًا بالحماس وقياس تشونغ يوي بعيون متألقة، تعابير وجهه تعكس شكوكه وأسئلته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أن مدينة غو شيا لا يمكن مقارنتها بجبل بوابة السيوف، إلا أنها كانت لا تزال مثيرة للإعجاب، وهذه مجرد مدينة عادية لعرق الوحوش، تخيل كيف ستبدو مدينة شيان كونغ المقدسة للوحوش.
هذا المسؤول هو أيضًا ممارس قوي لا يقل قوة عن زيو شيانغشينغ من بوابة السيوف. فكر تشونغ يوي في نفسه.
تشونغ يوي في غاية الفرح في قلبه، لكنه ظل هادئًا على السطح وسأل “هل لي أن أسأل، كيف أدخل البركان تحت الأرض؟”
أخبر باي شيوشي والآخرون المسؤول بسرعة أنه على الرغم من أن تشونغ يوي لم يكن بعد ممارس تشي، إلا أنه قتل صن شياو بضربة واحدة. فكر المسؤول للحظة وقال “من الممكن لتنين أن يمتلك مثل هذه القوة الاستثنائية. سيد لونغ، ليس لدي نية في البحث عن مشاكل، لكن ممارسي البشر لديهم تقنيات غريبة متنوعة، من الصعب معرفة ما إذا كان أي منهم يحاول التنكر كوحش. أنت تدعي أنك تنين، إذن عليك إثبات ذلك”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما كل ألف قدم، كانت هناك تماثيل لآلهة وحوش من أنواع مختلفة تقف شامخة، جميعها بطول ثلاثمائة إلى خمسمائة قدم؛ مهيبة، رائعة ووقورة. وجودها ملأ الهواء بموجات من هالة شريرة وخبيثة يمكن أن تبتلع نفْس المرء!
تشونغ يوي أجاب “كيف أثبت نفسي؟”
ضحك المسؤول بصوت عالٍ وأجاب “يبدو أن سيد لونغ لا يعرف عن ذلك، إذا كانت المعركة ستقام في مدينة غو شيا، فإن قوتهم ستمزق المدينة؛ وبالتالي، هم يقاتلون في البركان تحت مدينة غو شيا”
سأل المسؤول “هل يمكن لسيد لونغ الكشف عن شكله الحقيقي؟”
هذا المسؤول هو أيضًا ممارس قوي لا يقل قوة عن زيو شيانغشينغ من بوابة السيوف. فكر تشونغ يوي في نفسه.
“لماذا لا؟”
على عكس بوابة السيوف، حكمت الاضطرابات والفوضى هذا المكان. في كل دقيقة تقريبا، كانت هناك اشتباكات، نزاع بسيط على أمور تافهة بين وحشين يمكن أن يشعلهم بسهولة، وغالبًا ما كانوا يتحولون إلى أشكالهم الحقيقية ويعضون بعضهم البعض، وحشان ضخمان يتصادمان ويتصارعان – كانت المشاهد مثيرة للنفْس!
مع تحول في الفكر، وخزت نفسية تشونغ يوي نواة إله الوحش، وانفجرت كمية هائلة من جوهر إله الوحش حوله وتدفقت في جميع أنحاء جسده؛ أطلق تشونغ يوي صفير تنين طويل وقوي، وتحول إلى تنين شيانغ بطول أكثر من أربعين قدمًا.
ضحك المسؤول بصوت عالٍ وأجاب “يبدو أن سيد لونغ لا يعرف عن ذلك، إذا كانت المعركة ستقام في مدينة غو شيا، فإن قوتهم ستمزق المدينة؛ وبالتالي، هم يقاتلون في البركان تحت مدينة غو شيا”
كان كل شيء ضمن حساباته؛ تحكم في القوة التي ضرب بها النواة بحيث تطلق الكمية الدقيقة من جوهر إله الوحش التي يمكن صقلها في فترة قصيرة، مما يسمح له بالعودة بسرعة من تنين شيانغ إلى شكل نصف تنين ونصف بشري.
أخبر باي شيوشي والآخرون المسؤول بسرعة أنه على الرغم من أن تشونغ يوي لم يكن بعد ممارس تشي، إلا أنه قتل صن شياو بضربة واحدة. فكر المسؤول للحظة وقال “من الممكن لتنين أن يمتلك مثل هذه القوة الاستثنائية. سيد لونغ، ليس لدي نية في البحث عن مشاكل، لكن ممارسي البشر لديهم تقنيات غريبة متنوعة، من الصعب معرفة ما إذا كان أي منهم يحاول التنكر كوحش. أنت تدعي أنك تنين، إذن عليك إثبات ذلك”
“بالتأكيد واحد من عرق التنين!”
“لماذا لا؟”
تألقت أشعة الضوء في عيون المسؤول، شعر بموجة من الضغط المثير للنفْس عليه، هالة القمع التي كانت تفرضها السلالات العليا على السلالات الدنيا. على الرغم من أنه كان بالفعل ممارس تشي، إلا أنه عندما واجه تشونغ يوي الذي كان “تنينًا” حقيقيًا، لا يزال يشعر بالقمع من سلالة التنين التي تحاول إخضاعه.
“بالتأكيد! نهضة الوحوش لن يتم إيقافها!”
إذن السيد لونغ هذا هو في الواقع من أحد العائلات الفرعية لعرق التنين، ليس تنينا نقيا. منطقي، كيف يمكن لتنين نقي أن يأتي إلى أماكن مثل مدينة غو شيا؟
“لماذا لا؟”
ومع ذلك، على الرغم من أنه كان مجرد تنين شيانغ، إلا أن مكانة تشونغ يوي كانت لا تزال مرتفعة إلى حد ما. لم يجرؤ المسؤول على معاملته بأدنى إهمال، سرعان ما سجل تشونغ يوي في السجلات وسلمه باحترام رمزا “السيد لونغ، من الآن فصاعدًا، الأراضي ضمن نصف قطر خمسمائة ميل حول حافة الصقر ستكون أراضيك. يمكن لسيد لونغ توسيع منطقته بمجرد أن تصبح ممارس تشي”
“بالتأكيد! نهضة الوحوش لن يتم إيقافها!”
صقل تشونغ يوي بعضا من جوهر إله الوحش وعاد إلى شكل “لونغ يوي”، قبل الرمز، أومأ وشكر المسؤول.
رمش تشونغ يوي بعينيه، سألت نفْسه في المحيط النفسي “شين هو، ما هي الكنوز التي وضعتها في المصفوفة؟”
شاهد المسؤول تشونغ يوي وهو يعود ببطء، كان أكثر اقتناعًا بأن تشونغ يوي كان تنينًا؛ دون أن يصبح ممارس تشي، لا يمكن للوحش أن يتحول بحرية وبسهولة بين أشكاله، وبما أن تشونغ يوي لم يكن بعد ممارس تشي، فمن الطبيعي أن يكون بطيئًا في تغيير الأشكال.
شين هو فكر للحظات قبل أن يدرك “وجهة بوابة النقل هي القمر، وبالتالي، من الممكن أن تظهر المصفوفة صور القمر”
“سيد لونغ هنا في الوقت المناسب لأن اليوم هو اليوم الذي سيقاتل فيه نخبة ممارسينا مع نخبة بوابة السيوف”
لمحاصرة مثل هذه القلعة الآمنة، أتساءل كم من ممارسي التشي سيموتون في هذه العملية… الوحوش بالتأكيد عرق قوي!
ابتسم المسؤول واستمر “أفترض أن المعركة قد بدأت بالفعل، أتساءل إذا كان سيد لونغ مهتمًا بمثل هذا الحدث؟”
بعد وقت قصير، نزل هو وينشينغ، هوانغ شولانغ، والممارسان الآخران من السحب الوحشية إلى المدينة؛ كانت المدينة شاسعة وواسعة، حتى الشوارع كانت أوسع من المدن الأخرى.
“بدأت المعركة؟”
سمعت نفْس تشونغ يوي همسات شين هو وصُدم، صرخ دون قصد “بوابة النقل؟ شين هو، تحت هذه المدينة، هل توجد بوابة النقل التي بنيتها أنت ووريث شين هو الأخير؟”
تشونغ يوي في حيرة، سأل “لماذا لا أستطيع رؤيتهم على الإطلاق؟”
تشونغ يوي يستمع إلى هوانغ شولانغ وهو يقدم له المدينة “الأخ لونغ يوي، هذا مذهل، أليس كذلك؟ مدينة غو شيا هي مدينة قديمة صمدت بقوة منذ ملايين السنين!”
ضحك المسؤول بصوت عالٍ وأجاب “يبدو أن سيد لونغ لا يعرف عن ذلك، إذا كانت المعركة ستقام في مدينة غو شيا، فإن قوتهم ستمزق المدينة؛ وبالتالي، هم يقاتلون في البركان تحت مدينة غو شيا”
لمحاصرة مثل هذه القلعة الآمنة، أتساءل كم من ممارسي التشي سيموتون في هذه العملية… الوحوش بالتأكيد عرق قوي!
صرخ باي شيوشي دون قصد “هل هو في الأختام القديمة للبركان تحت الأرض؟”
تشونغ يوي في غاية الفرح في قلبه، لكنه ظل هادئًا على السطح وسأل “هل لي أن أسأل، كيف أدخل البركان تحت الأرض؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سأل المسؤول “هل يمكن لسيد لونغ الكشف عن شكله الحقيقي؟”
مع تحول في الفكر، وخزت نفسية تشونغ يوي نواة إله الوحش، وانفجرت كمية هائلة من جوهر إله الوحش حوله وتدفقت في جميع أنحاء جسده؛ أطلق تشونغ يوي صفير تنين طويل وقوي، وتحول إلى تنين شيانغ بطول أكثر من أربعين قدمًا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات