الفكرة الاولى التي خطرت في ذهن (تشو) عندما رأى حارس الامن ملقى على الارض هي عكس السيارة, ولكنه علم أنه لا يمكن للسيارة أن تصمد أمام طلقات الرصاص.
*****************************
يمكن لباب السيارة أن يدافع ضد الرصاص فقط عندما يكون في فيلم سيئ ، منخفض التكلفة. يجب على جميع مصممي الأسلحة من مئات السنين أن يعلقوا أنفسهم إذا خلقوا رصاصة لا حول لها ولا قوة.
مثل قارب يبحر ضد التيار ، إما أن نكتسح في اتجاه مجرى النهر أو ننطلق للأمام!
كان رئيس الخاطفين أكثر اهتماما بموقف (لينا فوكس) البطولي. تعامل معها ، “أنا أعلم أنني مجنون. هكذا يعاملوا الناس من الطبقة الراقية الناس ذوي الطبقة السفلى. لكنني لا أمانع. لا يزال بإمكاننا أن نكون أصدقاء أفضل. طالما أنك تتعاون معي ، ستكتشفين أنني رجل صالح “.
كانت السرعة الأصلية لـ (تشو) سريعة بما فيه الكفاية ، لكنه تسارع مرة أخرى بعد أن وصل إلى مدخل موقف السيارات. في تلك اللحظة ، قفز خاطفان من الحجرة وأطلقوا النار عليه من أسلحتهم. حاليا ، أنزل رأسه لتجنب الرصاص. لم يختار أن يصطدم بسياج موقف السيارات ، ولكن بدلاً من ذلك ، اختار الوصول إلى المقصورة.
أرادت لينا فوكس التقاط السلاح ، لكن أوقفها خنجر (راج) المتأرجح. سألته ، “يا (راج) ، لماذا خنتني؟”
انفجار! كشك رجل الامن كان مصنوع من الالمنيوم, وزجاجه ينكسر على الفور. اضطر الخاطفون اللذان كانا يختبسان وراء الكشك الى الانسحاب عندما شاهدا الشظايا المدمرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لن أخونك أبداً! أنا حارسك الشخصي ، وأنا أحاول إخراجك خارج المكان. “راج أنجن بسبب رذاذ الفلفل . حاول أن يمسح وجهه بقميصه ، لكن كلما كان يفرك وجهه ، شعر بألم أكثر. يمكنه الصراخ فقط.
لا يمكنهم رؤيتي, حان وقتي!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أريد أن أستدعي بالشرطة. اسمي (لينا فوكس) وأنا الرئيس التنفيذي لمؤسسة فوكس. أنا موجود حاليًا في المستشفى الواقع في وسط مانهاتن. كان بعض الخاطفين يحاولون خطفني ، حتى أن حارسي الشخصي خانتني. كان هناك الكثير من الضحايا هنا. يرجى ارسال الشرطة هنا على الفور. انا بحاجة الى مساعدتكم.”
دعس (تشو) على سيارة البنزين. لسوء الحظ ، ظهرت سيارة مدرعة فجأة وأصطدمت بشكل مباشر بسيارة (تشو).
“اللعنة ، ماذا تفعلين ؟!” (راج) جن جنون, سحب خنجر كان مخفي عنده. حاول أن يفتح عينيه ويصطاد (لينا فوكس) ، لكن عينيه ، أنفه ، حنجرته ، لسانه ، وجلده احترق من حرارة رذاذ الفلفل ، مما منعه من مواصلة العمل.
انفجار! ضربت كل السيارات بعضها البعض!
شعر (تشو) بالألم في جميع أنحاء جسده. واندلعت الوسادة الهوائية أمامه بسبب الاصطدام ، فأصيب أنفه أثناء خروج الوسادات الهوائية وجعله يشعر وكأنه تعرض للكمات بشدة. وقطر وجهه بالدم.
كانت السرعة الأصلية لـ (تشو) سريعة بما فيه الكفاية ، لكنه تسارع مرة أخرى بعد أن وصل إلى مدخل موقف السيارات. في تلك اللحظة ، قفز خاطفان من الحجرة وأطلقوا النار عليه من أسلحتهم. حاليا ، أنزل رأسه لتجنب الرصاص. لم يختار أن يصطدم بسياج موقف السيارات ، ولكن بدلاً من ذلك ، اختار الوصول إلى المقصورة.
اللعنة !
يمكن لباب السيارة أن يدافع ضد الرصاص فقط عندما يكون في فيلم سيئ ، منخفض التكلفة. يجب على جميع مصممي الأسلحة من مئات السنين أن يعلقوا أنفسهم إذا خلقوا رصاصة لا حول لها ولا قوة.
مزق (تشو) الوسادة الهوائية بعيدا. ثم رأى سائق السيارة المدرعة يخرج رأسه من السيارة ويطلق عليه باستمرار.
يمكن لباب السيارة أن يدافع ضد الرصاص فقط عندما يكون في فيلم سيئ ، منخفض التكلفة. يجب على جميع مصممي الأسلحة من مئات السنين أن يعلقوا أنفسهم إذا خلقوا رصاصة لا حول لها ولا قوة.
ضرب دفق مستمر من الطلقات النارية على الزجاج الأمامي للـBMW . جلس (تشو) تحت مقعد السيارة والشيء الوحيد الذي يمكن القيام به هو عكس أتجاه سيارته.
انفجار! ضربت كل السيارات بعضها البعض!
أنتجت الاحتكاكات بين الإطارات والأرض صوت خارق للأذن ، ولكن لحسن الحظ ، تمكن من النأي بنفسه عن العدو. باستخدام مرآة الرؤية الخلفية ، أخذ منعطف. لكن عندما فعل ذلك ، تحطمت سيارة الـ BMW في جدار منحني.
أنتجت الاحتكاكات بين الإطارات والأرض صوت خارق للأذن ، ولكن لحسن الحظ ، تمكن من النأي بنفسه عن العدو. باستخدام مرآة الرؤية الخلفية ، أخذ منعطف. لكن عندما فعل ذلك ، تحطمت سيارة الـ BMW في جدار منحني.
خرج (تشو) من السيارة زحفاً. نظر إلى الخلف وأدرك أن الطبيب الغير المحظوظ كان ميتًا منذ زمن بعيد. ، “لماذا أصريت على متابعتي؟ إذا كنت قد بقيت ، ستكون على قيد الحياة. بدلا من ذلك ، فقدت حياتك “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضاحك رئيس الخاطفين على (لينا فوكس) ، مسك وجهها بلطف وشعرها. كانت السيدة الشابة غاضبة وهزت رأسها في محاولة للتخلص من يده.
في تلك اللحظة ، كانت (لينا فوكس) تتابع حارسها الشخصي. وصلوا إلى موقف للسيارات تحت الأرض عبر الهروب من مخرج الطوارئ. شعرت بالألم في ساقيها ، قالت: “ساقتي تؤلمني!”
يمكن لباب السيارة أن يدافع ضد الرصاص فقط عندما يكون في فيلم سيئ ، منخفض التكلفة. يجب على جميع مصممي الأسلحة من مئات السنين أن يعلقوا أنفسهم إذا خلقوا رصاصة لا حول لها ولا قوة.
أراد الحارس الشخصي راج أن يحمل الآنسة فوكس أثناء هروبهم. اقترب على الفور من (لينا) بعد رؤيتها سقطت. “أرجوكِ تحملي. لا يزال يتعين علينا التوجه إلى موقف السيارات على الفور. دعيني احملك”.
سار (راج) نحو (لينا فوكس) وصفعها دون تردد. صرخ عليها ، “عاهرة ، كيف عرفتِ؟”
ومع ذلك ، عندما كان الحارس (راج) يحني خصره ليحملها ، (لينا فوكس) التي كانت في الأصل جاثمة على الأرض فجأة نظرت إلى الأعلى وأخرجت رذاذ الفلفل ، ورشتها على وجه حارسها الشخصي.
ظهر عدد قليل من الخاطفين ببنادق أمامها مباشرة ، وكانوا يحدقون بها كما لو كانت فريسة. رفعت يديها بحكمة بعد رؤية جميع البنادق التي استهدفتها. “يمكنني إرضائك إذا كان كل ما تريد هو المال. من فضلك لا تؤذيني. سيكون الوضع مربحًا. ”
هل تسخرين مني! (راج) حذر من الهجوم. غطى على الفور وجهه من الألم. نهض وصوب مسدسه إلى (لينا فوكس). هي ، على أية حال ، بدت مستعدة بشكل جيد بينما ركّلت رسغه ، مما تسبب في أن يطير السلاح إلى الأرض.
*****************************
“اللعنة ، ماذا تفعلين ؟!” (راج) جن جنون, سحب خنجر كان مخفي عنده. حاول أن يفتح عينيه ويصطاد (لينا فوكس) ، لكن عينيه ، أنفه ، حنجرته ، لسانه ، وجلده احترق من حرارة رذاذ الفلفل ، مما منعه من مواصلة العمل.
ضحك الرئيس بينما كان يسير نحو (لينا فوكس). أخذ الهاتف المحمول منها كما قال للمشغل ، “الآنسة فوكس لم تعد بحاجة لمساعدتكم. إنها تشبه دجاج مقطوعة الرأس الآن ، تقع في يدي. ”
أرادت لينا فوكس التقاط السلاح ، لكن أوقفها خنجر (راج) المتأرجح. سألته ، “يا (راج) ، لماذا خنتني؟”
أنتجت الاحتكاكات بين الإطارات والأرض صوت خارق للأذن ، ولكن لحسن الحظ ، تمكن من النأي بنفسه عن العدو. باستخدام مرآة الرؤية الخلفية ، أخذ منعطف. لكن عندما فعل ذلك ، تحطمت سيارة الـ BMW في جدار منحني.
“لن أخونك أبداً! أنا حارسك الشخصي ، وأنا أحاول إخراجك خارج المكان. “راج أنجن بسبب رذاذ الفلفل . حاول أن يمسح وجهه بقميصه ، لكن كلما كان يفرك وجهه ، شعر بألم أكثر. يمكنه الصراخ فقط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضاحك رئيس الخاطفين على (لينا فوكس) ، مسك وجهها بلطف وشعرها. كانت السيدة الشابة غاضبة وهزت رأسها في محاولة للتخلص من يده.
لا تعاملني مثل الحمقاء. ”عرفت (لينا فوكس) أنها لا تستطيع الدفاع عن نفسها ضد (راج). وبالتالي ، امتنعت عن التحدث أكثر عندما استدرت وركضت. لم تتوجه إلى موقف السيارات تحت الأرض ، ولكن بدلا من ذلك صعدت السلالم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مزق (تشو) الوسادة الهوائية بعيدا. ثم رأى سائق السيارة المدرعة يخرج رأسه من السيارة ويطلق عليه باستمرار.
سمع (راج) خطى (لينا فوكس) وهي تبتعد عنه ، لكنه لا يستطيع البقاء إلا في مكانه ويصرخ ، “أنسة (لينا فوكس) ، لا تذهبِ بعيدا! أنا حارسك الشخصي عليكِ أن تثق بي. عودي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أراد الحارس الشخصي راج أن يحمل الآنسة فوكس أثناء هروبهم. اقترب على الفور من (لينا) بعد رؤيتها سقطت. “أرجوكِ تحملي. لا يزال يتعين علينا التوجه إلى موقف السيارات على الفور. دعيني احملك”.
(لينا فوكس) لم تستدير على الرغم من صيحاته. بعد أن صعدت بعض المستويات ، دفعت بهدوء باب الطوارئ بينما كانت تنظر إلى داخل المستشفى. وقد اختفى جميع موظفي المستشفى في ذلك الطابق. ظهر المرضى من حين لآخر ، لكنهم جميعهم بدوا خائفين.
(لينا فوكس) لم تستدير على الرغم من صيحاته. بعد أن صعدت بعض المستويات ، دفعت بهدوء باب الطوارئ بينما كانت تنظر إلى داخل المستشفى. وقد اختفى جميع موظفي المستشفى في ذلك الطابق. ظهر المرضى من حين لآخر ، لكنهم جميعهم بدوا خائفين.
فحصت (لينا فوكس) محيطها أثناء مشيها. ثم أخرجت هاتفها المحمول من حقيبتها و اتصلت بالرقم 911. بعد اتصال الهاتف ، قال الصوت “هذه هي شرطة نيويورك …”
يمكن لباب السيارة أن يدافع ضد الرصاص فقط عندما يكون في فيلم سيئ ، منخفض التكلفة. يجب على جميع مصممي الأسلحة من مئات السنين أن يعلقوا أنفسهم إذا خلقوا رصاصة لا حول لها ولا قوة.
“أريد أن أستدعي بالشرطة. اسمي (لينا فوكس) وأنا الرئيس التنفيذي لمؤسسة فوكس. أنا موجود حاليًا في المستشفى الواقع في وسط مانهاتن. كان بعض الخاطفين يحاولون خطفني ، حتى أن حارسي الشخصي خانتني. كان هناك الكثير من الضحايا هنا. يرجى ارسال الشرطة هنا على الفور. انا بحاجة الى مساعدتكم.”
مثل قارب يبحر ضد التيار ، إما أن نكتسح في اتجاه مجرى النهر أو ننطلق للأمام!
على الرغم من أنها حاولت السيطرة على مشاعرها ، إلا أنها مازالت قلقة. انها لا ترتدي العون تماما كما لم يكن هناك أحد لمساعدتها. طلب منها المشغل من قسم الشرطة أن تهدأ وتنتظر التعزيزات. فجأة ، بينما كانت تنتظر لإنقاذها ، تم التجمع حولها.
دعس (تشو) على سيارة البنزين. لسوء الحظ ، ظهرت سيارة مدرعة فجأة وأصطدمت بشكل مباشر بسيارة (تشو).
ظهر عدد قليل من الخاطفين ببنادق أمامها مباشرة ، وكانوا يحدقون بها كما لو كانت فريسة. رفعت يديها بحكمة بعد رؤية جميع البنادق التي استهدفتها. “يمكنني إرضائك إذا كان كل ما تريد هو المال. من فضلك لا تؤذيني. سيكون الوضع مربحًا. ”
سمع (راج) خطى (لينا فوكس) وهي تبتعد عنه ، لكنه لا يستطيع البقاء إلا في مكانه ويصرخ ، “أنسة (لينا فوكس) ، لا تذهبِ بعيدا! أنا حارسك الشخصي عليكِ أن تثق بي. عودي.”
ضحك الرئيس بينما كان يسير نحو (لينا فوكس). أخذ الهاتف المحمول منها كما قال للمشغل ، “الآنسة فوكس لم تعد بحاجة لمساعدتكم. إنها تشبه دجاج مقطوعة الرأس الآن ، تقع في يدي. ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أريد أن أستدعي بالشرطة. اسمي (لينا فوكس) وأنا الرئيس التنفيذي لمؤسسة فوكس. أنا موجود حاليًا في المستشفى الواقع في وسط مانهاتن. كان بعض الخاطفين يحاولون خطفني ، حتى أن حارسي الشخصي خانتني. كان هناك الكثير من الضحايا هنا. يرجى ارسال الشرطة هنا على الفور. انا بحاجة الى مساعدتكم.”
بعد انتهاء المحادثة ، سحق الرئيس هاتفها. ابتسم في انتصار. “أنا سعيد للغاية بمقابلتك ، الآنسة (فوكس) ، الوريثة الوحيدة التي تصل قيمتها إلى خمسين مليار دولار. لطالما أردت أن أكون شخصًا من الطبقة العليا. يبدو أن أمنياتي قد تحققت أخيراً “.
انفجار! ضربت كل السيارات بعضها البعض!
ضاحك رئيس الخاطفين على (لينا فوكس) ، مسك وجهها بلطف وشعرها. كانت السيدة الشابة غاضبة وهزت رأسها في محاولة للتخلص من يده.
هل تسخرين مني! (راج) حذر من الهجوم. غطى على الفور وجهه من الألم. نهض وصوب مسدسه إلى (لينا فوكس). هي ، على أية حال ، بدت مستعدة بشكل جيد بينما ركّلت رسغه ، مما تسبب في أن يطير السلاح إلى الأرض.
كان رئيس الخاطفين أكثر اهتماما بموقف (لينا فوكس) البطولي. تعامل معها ، “أنا أعلم أنني مجنون. هكذا يعاملوا الناس من الطبقة الراقية الناس ذوي الطبقة السفلى. لكنني لا أمانع. لا يزال بإمكاننا أن نكون أصدقاء أفضل. طالما أنك تتعاون معي ، ستكتشفين أنني رجل صالح “.
ضحك الرئيس بينما كان يسير نحو (لينا فوكس). أخذ الهاتف المحمول منها كما قال للمشغل ، “الآنسة فوكس لم تعد بحاجة لمساعدتكم. إنها تشبه دجاج مقطوعة الرأس الآن ، تقع في يدي. ”
شعرت (لينا فوكس) بالاشمئزاز لأنها رأت رئيس الخاطفين يضحك. في تلك اللحظة ، ظهر (راج). كان وجهه وأيديه وبشرته حمراء مثل جراد البحر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مزق (تشو) الوسادة الهوائية بعيدا. ثم رأى سائق السيارة المدرعة يخرج رأسه من السيارة ويطلق عليه باستمرار.
سار (راج) نحو (لينا فوكس) وصفعها دون تردد. صرخ عليها ، “عاهرة ، كيف عرفتِ؟”
هل تسخرين مني! (راج) حذر من الهجوم. غطى على الفور وجهه من الألم. نهض وصوب مسدسه إلى (لينا فوكس). هي ، على أية حال ، بدت مستعدة بشكل جيد بينما ركّلت رسغه ، مما تسبب في أن يطير السلاح إلى الأرض.
*****************************
شعرت (لينا فوكس) بالاشمئزاز لأنها رأت رئيس الخاطفين يضحك. في تلك اللحظة ، ظهر (راج). كان وجهه وأيديه وبشرته حمراء مثل جراد البحر.
أنتهى الفصل
خرج (تشو) من السيارة زحفاً. نظر إلى الخلف وأدرك أن الطبيب الغير المحظوظ كان ميتًا منذ زمن بعيد. ، “لماذا أصريت على متابعتي؟ إذا كنت قد بقيت ، ستكون على قيد الحياة. بدلا من ذلك ، فقدت حياتك “.
ترجمة: aryaml12
الفكرة الاولى التي خطرت في ذهن (تشو) عندما رأى حارس الامن ملقى على الارض هي عكس السيارة, ولكنه علم أنه لا يمكن للسيارة أن تصمد أمام طلقات الرصاص.
ضحك الرئيس بينما كان يسير نحو (لينا فوكس). أخذ الهاتف المحمول منها كما قال للمشغل ، “الآنسة فوكس لم تعد بحاجة لمساعدتكم. إنها تشبه دجاج مقطوعة الرأس الآن ، تقع في يدي. ”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات