إذا كنت قد أصبت برصاصة عيار 45 في منتصف ظهرك ، يمكنك أن تعتبر نفسك ميتًا. عندما صرخت (لينا فوكس) ، أدرك (تشو) أنه كان في ورطة كبيرة ، مرة أخرى. سرعان ما شغل المحرك وضغط على دواسة البنزين. السيارة اندفعت على الفور.
*********************************
كانت الشرطة قد أغلقت بالفعل بضعة شوارع حول المستشفى في قضية الاختطاف. كان (تشو) يقود بسرعة أكثر من مائة كيلومتر في الساعة في بضع ثوان فقط والسيارة خرجت إلى الشوارع.
“هاهاهاهاهاها …. في الواقع ، أعتقد أنك غريب جدًا أيضًا. ”هزت (لينا فوكس) رأسها وابتسمت مرة أخرى. سألت ، “إلى أين نحن ذاهبون؟”
فوجئت مجموعة من الصحفيين والشرطة خارج المستشفى من المشهد. لا يمكن لأحد أن يتوقع أن مثل هذا الوضع المتناغم يمكن أن يتغير تمامًا في غمضة عين.
قال (تشو): “إنه ينتمي لـ(ألكسندر ألونزو)”.
ماذا قال الرئيس قبل موته؟
“غريب الأطوار” (تشو) قال.
لماذا هذا الضابط يهرب؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بلى. ولكن ، سأقدم لك المزيد من التفاصيل إذا كانت هناك فرصة ، “يمكن أن يتنهد (تشو) فقط. لم يرد الحديث عن ذلك.
ولماذا تعمل الآنسة لينا فوكس مع الشرطي؟
“يرجع إليك الامر ما إذا كنت تريدين متابعتي أم لا. “هذا هو خيارك” ، اعتقد (تشو) أنها إما أن تقتل من قبل الشرطة إذا كانت معه ، أو تختفي عندما تقع الكارثة. لن ينزعج من فتاة ستغادر على كل الاحوال.
كان هناك الكثير من الأسئلة التي ظهرت في رؤوس المراسلين. اجتمعوا أمام جثة الرئيس. كانت بعض الكاميرات تتحرك بسرعة مجنونة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “(باتشر) هو الشيف التنفيذي لمطعم مشهور في نيويورك. كان واحدا من الاشخاص الذين استطعت بسببهم الهروب أول مرة. لكنه أيضاً … “لم تكن (لينا فوكس) تعرف كيف تصفه. فكرت للحظة وقالت: “على أي حال ، فهو ليس صديقًا. يمكن أن يكون صديقًا ، ولكن من الأفضل أن تبقى بعيدًا عنه “.
قاد (تشو) فقط لبنات قليلة قبل أن يذهب على الفور إلى موقف للسيارات في أحد المباني. كان قد خدع مرة واحدة من قبل داخل سيارة تابعة للشرطة. كل سيارة شرطة في نيويورك كانت مزودة بقفل كهربائي داخلها ويمكن التحكم بها عن بعد. كان بحاجة إلى تبديل السيارات قبل أن تقفل الشرطة السيارة.
في حين نظر (تشو) في المشاكل التي يمكن أن يواجهها في جامعة كولومبيا ، أصدر جهاز الكمبيوتر الخاص به فجأة تحذيرًا ، “بروفيسور ، إن جميع التقاطعات قد تم منعها من قبل الشرطة. ووفقًا للمعلومات التي تم اعتراضها من نظام اتصالات الشرطة ، فأنت تقود سيارة مسروقة وكان مالكها قد أبلغ الشرطة بذلك “.
رأى (تشو) سيارة فيراري. انتظر مالكها لكي ينزل منها ، ثم ذهب أليه ولكمه. أغمي عليه. سرق (تشو) السيارة وبدأ في القيادة. (لينا فوكس) تبعته و دخلت السيارة.
أنتهى الفصل
“مهلا! الآنسة (فوكس) ، لماذا تستمرين في متابعتي؟ ”لم يكن (تشو) يريد أن يثقل كاهله. “ألم تراني أقتل ضابط الشرطة الرئيسي في نيويورك؟ سيكون هناك عدد لا يحصى من رجال الشرطة من بعدي. ألا تعتقدين أنه من الخطورة جدًا أن تتبعيني؟ ”
نظرت (لينا فوكس) بفخر وابتسمت ، “مرحبًا بك في الشارع الخامس ، مانهاتن ، نيويورك – وليس” واحدًا من “، ولكن أكثر الشوارع ازدهارًا في الولايات المتحدة بكاملها”.
“لكن غرائزي تقول لي إنه سيكون الامر أكثر خطورة إذا لم أتبعك” ، لم تستطع (لينا فوكس) تفسير ذلك. وقالت: “أقنع عمي (براتون) بالعمل من أجله. ربما أقنع الاخرين أيضاً. لذا ، لا يمكنني الوثوق بأي شخص بسهولة. قبل أن أفهم الوضع بالكامل ، لن أتركك. لأنني أعتقد أنك شخص محظوظ للغاية. ”
(تشو) قال في نفسه “هو هو هو…. أعتقد أنني وجدت شيئًا جيدًا”.
قال (تشو) في نفسه “هل قالت للتو أني شخص محظوظ” كان يريد حقاً أن يخبرها بكل الأشياء التافهة وغير المحظوظة التي مر بها في الأيام القليلة الماضية. كان يمكن أن يكون كابوسا لشخص عادي لمجرد لقاء واحد منهم ، ومع ذلك ، كان الوقت ضيقاً للغاية.
“يرجع إليك الامر ما إذا كنت تريدين متابعتي أم لا. “هذا هو خيارك” ، اعتقد (تشو) أنها إما أن تقتل من قبل الشرطة إذا كانت معه ، أو تختفي عندما تقع الكارثة. لن ينزعج من فتاة ستغادر على كل الاحوال.
“يرجع إليك الامر ما إذا كنت تريدين متابعتي أم لا. “هذا هو خيارك” ، اعتقد (تشو) أنها إما أن تقتل من قبل الشرطة إذا كانت معه ، أو تختفي عندما تقع الكارثة. لن ينزعج من فتاة ستغادر على كل الاحوال.
*********************************
“بالتأكيد لا مشكلة. أعطني هاتفي. أظن أنه لا يزال لدي بعض الأصدقاء الموثوقين “. أخذت (لينا فوكس) الهاتف من (تشو) واتصلت بسرعة برقم” مرحباً! (باتشر) ، أنا في الخارج. لكن الأمور معقدة بعض الشيء. احتاج مساعدتك مرة ثانية……”
“استلمت هذا. سأفعل ذلك على الفور ، “كان رده قصيرًا وبسيطًا.
بعد أن تحدثت (لينا فوكس) مع الجزار ، بدأ (تشو) في القيادة. سمع المحادثة وكان من الواضح أن هذه السيدة الغنية كانت تتحدث إلى شخص تعرفه جيداً. ثم سأل: “لماذا لا تتبعين هذا الشخص؟ إنه أفضل من متابعتي. ”
“ثم ، لماذا أنت ذاهب إلى جامعة كولومبيا؟” سألت (لينا فوكس) مرة أخرى.
“(باتشر) هو الشيف التنفيذي لمطعم مشهور في نيويورك. كان واحدا من الاشخاص الذين استطعت بسببهم الهروب أول مرة. لكنه أيضاً … “لم تكن (لينا فوكس) تعرف كيف تصفه. فكرت للحظة وقالت: “على أي حال ، فهو ليس صديقًا. يمكن أن يكون صديقًا ، ولكن من الأفضل أن تبقى بعيدًا عنه “.
“هل يرتبط هذا بالمختبر الذي تريده؟” كانت (لينا فوكس) لا تزال تشعر بالفضول حيال ذلك.
“غريب الأطوار” (تشو) قال.
“من فضلك اتبعني” ، فتحت (لينا فوكس) الباب وخرجت من السيارة.
“هاهاهاهاهاها …. في الواقع ، أعتقد أنك غريب جدًا أيضًا. ”هزت (لينا فوكس) رأسها وابتسمت مرة أخرى. سألت ، “إلى أين نحن ذاهبون؟”
نظرت (لينا فوكس) بفخر وابتسمت ، “مرحبًا بك في الشارع الخامس ، مانهاتن ، نيويورك – وليس” واحدًا من “، ولكن أكثر الشوارع ازدهارًا في الولايات المتحدة بكاملها”.
“إلى جامعة كولومبيا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بلى. ولكن ، سأقدم لك المزيد من التفاصيل إذا كانت هناك فرصة ، “يمكن أن يتنهد (تشو) فقط. لم يرد الحديث عن ذلك.
وضع (تشو) يده خارج السيارة ونظر إلى الكمبيوتر الصغير الخاص بالمختبر والذي وضعه في يده. كان الوقت ثمانية في الصباح. كانت هناك عشر ساعات أخرى حتى تحدث الكارثة.
“يرجع إليك الامر ما إذا كنت تريدين متابعتي أم لا. “هذا هو خيارك” ، اعتقد (تشو) أنها إما أن تقتل من قبل الشرطة إذا كانت معه ، أو تختفي عندما تقع الكارثة. لن ينزعج من فتاة ستغادر على كل الاحوال.
ربما استشعر هذا الكمبيوتر الخاص الذي يتمتع بمستوى عال من الذكاء ما يقوم به (تشو). فجأة ، سأل: “بروفيسور ، اكتشفت أنك تقود السيارة. هل تحتاج إلى ملاح؟ ”
(تشو) قال في نفسه “هو هو هو…. أعتقد أنني وجدت شيئًا جيدًا”.
واو !
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نظر (تشو) إلى الشاشة الافتراضية التي أظهرها الكمبيوتر وقال: “أريد أن أذهب إلى جامعة كولومبيا. هل يمكنك اختيار طريق يتجنب الشرطة؟
قال (تشو) في نفسه “هل قالت للتو أني شخص محظوظ” كان يريد حقاً أن يخبرها بكل الأشياء التافهة وغير المحظوظة التي مر بها في الأيام القليلة الماضية. كان يمكن أن يكون كابوسا لشخص عادي لمجرد لقاء واحد منهم ، ومع ذلك ، كان الوقت ضيقاً للغاية.
استجاب الكمبيوتر على الفور ، “الاتصال بشبكة معلومات الطرق السريعة لمدينة نيويورك … متصلة بنجاح. وفقا للمعلومات من السيطرة على حركة المرور وتحليل الوضع في الوقت الحقيقي من قبل كاميرات الشوارع ، لقد حسبت أفضل مسار. استمر في الاتجاه المستقيم ، ثم انعطف يمينًا عند ملتقى الطرق الثالث “.
“يرجع إليك الامر ما إذا كنت تريدين متابعتي أم لا. “هذا هو خيارك” ، اعتقد (تشو) أنها إما أن تقتل من قبل الشرطة إذا كانت معه ، أو تختفي عندما تقع الكارثة. لن ينزعج من فتاة ستغادر على كل الاحوال.
(تشو) قال في نفسه “هو هو هو…. أعتقد أنني وجدت شيئًا جيدًا”.
ترجمة: aryaml12
تشو ابتسم ابتسامة سعيدة. لم يكن أبدا يعتقد أن الكمبيوتر سيكون ذكيا جدا. ليس فقط أن لديه قدرة قوية على التعرف على اللغة ، بل أنه كيان مستقل بذاته قال (تشو) فجأة، “كمبيوتر ، هل يمكنك تحميل أي مزيد من المعلومات على الإنترنت؟ معلومات خاصة حول التكنولوجيا. التكنولوجيا الصيدلانية البيولوجية تحديداً”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “(باتشر) هو الشيف التنفيذي لمطعم مشهور في نيويورك. كان واحدا من الاشخاص الذين استطعت بسببهم الهروب أول مرة. لكنه أيضاً … “لم تكن (لينا فوكس) تعرف كيف تصفه. فكرت للحظة وقالت: “على أي حال ، فهو ليس صديقًا. يمكن أن يكون صديقًا ، ولكن من الأفضل أن تبقى بعيدًا عنه “.
“استلمت هذا. سأفعل ذلك على الفور ، “كان رده قصيرًا وبسيطًا.
قال (تشو) في نفسه “هل قالت للتو أني شخص محظوظ” كان يريد حقاً أن يخبرها بكل الأشياء التافهة وغير المحظوظة التي مر بها في الأيام القليلة الماضية. كان يمكن أن يكون كابوسا لشخص عادي لمجرد لقاء واحد منهم ، ومع ذلك ، كان الوقت ضيقاً للغاية.
كانت لينا فوكس مهتمة قليلاً بهذا الكمبيوتر أيضًا. لقد نظرت إليه عدة مرات وقالت: “أعتقد أن هذا هو الإصدار المحدود من IBM. لديه أداء رائع. من أين حصلت عليها؟”
ملاحظة مهمة : قررت طبعاً أن أضع العناوين على طلب الاغلبية هنا وفي المدونة وإذا كان العنوان فيه حرق جداً ربما لا أضعه
قال (تشو): “إنه ينتمي لـ(ألكسندر ألونزو)”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لكن غرائزي تقول لي إنه سيكون الامر أكثر خطورة إذا لم أتبعك” ، لم تستطع (لينا فوكس) تفسير ذلك. وقالت: “أقنع عمي (براتون) بالعمل من أجله. ربما أقنع الاخرين أيضاً. لذا ، لا يمكنني الوثوق بأي شخص بسهولة. قبل أن أفهم الوضع بالكامل ، لن أتركك. لأنني أعتقد أنك شخص محظوظ للغاية. ”
“هل يرتبط هذا بالمختبر الذي تريده؟” كانت (لينا فوكس) لا تزال تشعر بالفضول حيال ذلك.
ملاحظة مهمة : قررت طبعاً أن أضع العناوين على طلب الاغلبية هنا وفي المدونة وإذا كان العنوان فيه حرق جداً ربما لا أضعه
“بلى. ولكن ، سأقدم لك المزيد من التفاصيل إذا كانت هناك فرصة ، “يمكن أن يتنهد (تشو) فقط. لم يرد الحديث عن ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت (لينا فوكس) أيضًا إلى الطريق وضحكت: “لا يهم عدد السيارات التي تغيرها. الشرطة سوف توقف جميع السيارات للتحقق. ”
“ثم ، لماذا أنت ذاهب إلى جامعة كولومبيا؟” سألت (لينا فوكس) مرة أخرى.
“مهلا! الآنسة (فوكس) ، لماذا تستمرين في متابعتي؟ ”لم يكن (تشو) يريد أن يثقل كاهله. “ألم تراني أقتل ضابط الشرطة الرئيسي في نيويورك؟ سيكون هناك عدد لا يحصى من رجال الشرطة من بعدي. ألا تعتقدين أنه من الخطورة جدًا أن تتبعيني؟ ”
“رهان مع هذا الرجل المزعج ، (توني باركر). كنت سأحصل على كلب آلي اسمه (دوج ميت). لكن ، أعتقد أنه فات الأوان الآن. هذا الرجل المزعج واثق للغاية أنه سوف يحصل عليه. يجب أن يكون قد استخدم طريقة خاصة “.
“استلمت هذا. سأفعل ذلك على الفور ، “كان رده قصيرًا وبسيطًا.
في حين نظر (تشو) في المشاكل التي يمكن أن يواجهها في جامعة كولومبيا ، أصدر جهاز الكمبيوتر الخاص به فجأة تحذيرًا ، “بروفيسور ، إن جميع التقاطعات قد تم منعها من قبل الشرطة. ووفقًا للمعلومات التي تم اعتراضها من نظام اتصالات الشرطة ، فأنت تقود سيارة مسروقة وكان مالكها قد أبلغ الشرطة بذلك “.
“بالتأكيد لا مشكلة. أعطني هاتفي. أظن أنه لا يزال لدي بعض الأصدقاء الموثوقين “. أخذت (لينا فوكس) الهاتف من (تشو) واتصلت بسرعة برقم” مرحباً! (باتشر) ، أنا في الخارج. لكن الأمور معقدة بعض الشيء. احتاج مساعدتك مرة ثانية……”
“عليك اللعنة! كنت أعرف أن هذا لن يكون سلسًا ، “كان بإمكان (تشو)إيقاف السيارة ببطء على الطريق. نظر حوله وفكر في كيفية الحصول على سيارة أخرى.
فوجئت مجموعة من الصحفيين والشرطة خارج المستشفى من المشهد. لا يمكن لأحد أن يتوقع أن مثل هذا الوضع المتناغم يمكن أن يتغير تمامًا في غمضة عين.
نظرت (لينا فوكس) أيضًا إلى الطريق وضحكت: “لا يهم عدد السيارات التي تغيرها. الشرطة سوف توقف جميع السيارات للتحقق. ”
“هاهاهاهاهاها …. في الواقع ، أعتقد أنك غريب جدًا أيضًا. ”هزت (لينا فوكس) رأسها وابتسمت مرة أخرى. سألت ، “إلى أين نحن ذاهبون؟”
“ماذا يجب ان افعل الان؟”
ترجمة: aryaml12
“من فضلك اتبعني” ، فتحت (لينا فوكس) الباب وخرجت من السيارة.
“رهان مع هذا الرجل المزعج ، (توني باركر). كنت سأحصل على كلب آلي اسمه (دوج ميت). لكن ، أعتقد أنه فات الأوان الآن. هذا الرجل المزعج واثق للغاية أنه سوف يحصل عليه. يجب أن يكون قد استخدم طريقة خاصة “.
“أتبعك وأنا هكذا؟” قالها (تشو) وهو يشير إلى نفسه.
نظر (تشو) إلى الشاشة الافتراضية التي أظهرها الكمبيوتر وقال: “أريد أن أذهب إلى جامعة كولومبيا. هل يمكنك اختيار طريق يتجنب الشرطة؟
نظرت (لينا فوكس) بفخر وابتسمت ، “مرحبًا بك في الشارع الخامس ، مانهاتن ، نيويورك – وليس” واحدًا من “، ولكن أكثر الشوارع ازدهارًا في الولايات المتحدة بكاملها”.
إذا كنت قد أصبت برصاصة عيار 45 في منتصف ظهرك ، يمكنك أن تعتبر نفسك ميتًا. عندما صرخت (لينا فوكس) ، أدرك (تشو) أنه كان في ورطة كبيرة ، مرة أخرى. سرعان ما شغل المحرك وضغط على دواسة البنزين. السيارة اندفعت على الفور.
“هذا هو المكان المثالي حيث يمكنك فعل كل شيء. طالما إنك من أصحاب الطبقة العالية ، يمكنك الحصول على أي شيء تريده من هنا. ثق بي ، حصلت على أكثر الخدمات روعة فقط من وجهي. تعال … دع رحلتك الحقيقية في مانهاتن تبدأ!
قال (تشو) في نفسه “هل قالت للتو أني شخص محظوظ” كان يريد حقاً أن يخبرها بكل الأشياء التافهة وغير المحظوظة التي مر بها في الأيام القليلة الماضية. كان يمكن أن يكون كابوسا لشخص عادي لمجرد لقاء واحد منهم ، ومع ذلك ، كان الوقت ضيقاً للغاية.
ملاحظة مهمة : قررت طبعاً أن أضع العناوين على طلب الاغلبية هنا وفي المدونة وإذا كان العنوان فيه حرق جداً ربما لا أضعه
“ثم ، لماذا أنت ذاهب إلى جامعة كولومبيا؟” سألت (لينا فوكس) مرة أخرى.
*********************************
ترجمة: aryaml12
أنتهى الفصل
“بالتأكيد لا مشكلة. أعطني هاتفي. أظن أنه لا يزال لدي بعض الأصدقاء الموثوقين “. أخذت (لينا فوكس) الهاتف من (تشو) واتصلت بسرعة برقم” مرحباً! (باتشر) ، أنا في الخارج. لكن الأمور معقدة بعض الشيء. احتاج مساعدتك مرة ثانية……”
ترجمة: aryaml12
إذا كنت قد أصبت برصاصة عيار 45 في منتصف ظهرك ، يمكنك أن تعتبر نفسك ميتًا. عندما صرخت (لينا فوكس) ، أدرك (تشو) أنه كان في ورطة كبيرة ، مرة أخرى. سرعان ما شغل المحرك وضغط على دواسة البنزين. السيارة اندفعت على الفور.
كان هناك الكثير من الأسئلة التي ظهرت في رؤوس المراسلين. اجتمعوا أمام جثة الرئيس. كانت بعض الكاميرات تتحرك بسرعة مجنونة .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
