كان الشعور بالموت مثل الكابوس خلال منتصف الليل ، يقترب ببطء ، ولكن غير قابل للفتح. يبدو أن كل شيء أمام (تشو) قد تباطأ. استمر هجومه المميت تماما ، ولكن بطريقة ما ، فشل في مواكبة الضربات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا زال (تشو) يشعر بالالم في صدره. كلتا يديه لم تعد قادرة على رفع السلاح وكان لا يزال يحدق في خصومه مع عينيه القرمزية الحمراء. كان هناك في الأصل أربعة رجال شرطة غاضبين يطلقون النار عليه.
تم استنفاذ طاقة (تشو) بسبب استخدامه المتكرر لقدرة {سريع كالبرق} . إلى جانب الانفجارات التي تسببت فيها القنابل الضوئية بها ، كان قويًا لعدم أصابته بأي من أعراضها. ومع ذلك ، لم يستطع فعل أي شيء بشأن حالته الحالية.
ها ها ها ها … جميعنا فلنحي الكارثة! من الآن فصاعدا ، سأحكمهم جميعا. الآن إذن … دعونا نذهب للحصول على هذا الكلب الآلي! سأقتل أي شخص يقف في طريقي!
كان يواجه أربعة رجال شرطة مسلحين بمسدسين وبندقية واحدة وبندقية هجومية واحدة. سوف يتم تقطيعه بالكامل إذا تم إطلاق جميع الهجمات دفعة واحدة. حتى سترة مضادة للرصاص ستصبح عديمة الجدوى في مثل هذه الحالة.
ضحك تشو بطريقة مجنونة ومرعبة. صرخ وصرخ بصوت عال في القاعة التذكارية من تلقاء نفسه. بعد أن انتهى من تنفيس مشاعره ، قام بأعادة تلقيم USP45. ثم خرج من الحفرة.
كانت الشرارات على فوهة السلاح مرئياً بوضوح حيث أصابت الرصاصة الجدار الصخري الذي بجانب (تشو). شعر بالألم بعد أن أصابه الحطام. فقط بضع ثوانٍ قليلة ، وسيكون …
كما وجد (تشو) خزانة داخل السيارة. كانت فيها العديد من الأسلحة والذخيرة. لقد وضع حقيبة ظهر سلاحه الخاصة بها. ثم ذهب إلى الكابينة – وكان مستعدًا لإطلاق السيارة الراقية.
وووششش …قد اختفى تماما كل من الرصاص والشرطة.
أي ملاحظات أكتبوها في التعليقات
لا زال (تشو) يشعر بالالم في صدره. كلتا يديه لم تعد قادرة على رفع السلاح وكان لا يزال يحدق في خصومه مع عينيه القرمزية الحمراء. كان هناك في الأصل أربعة رجال شرطة غاضبين يطلقون النار عليه.
كان يواجه أربعة رجال شرطة مسلحين بمسدسين وبندقية واحدة وبندقية هجومية واحدة. سوف يتم تقطيعه بالكامل إذا تم إطلاق جميع الهجمات دفعة واحدة. حتى سترة مضادة للرصاص ستصبح عديمة الجدوى في مثل هذه الحالة.
كان (تشو) لا يزال يعاني من ضغوط شديدة. تأثير كونه على حافة الموت تركه مصدوماً. شعر كما لو أنه متورط في حلقة الموت التي لا نهاية لها. كل ما فعله هو انتظار وصول أجله.
أنتهى الفصل
ومع ذلك ، بعد الانتظار لفترة من الزمن ، أصبح المكان هادئا وكأن كلا من الشرطة والرصاص لم يعد لهم وجود.
الظل الذي ظهر منذ لحظات كان في الواقع كانت السيدة (فوكس) ، السيدة التي أصرت على اتباعه. لم يرها (تشو) عندما خرج من القاعة التذكارية. كان يعتقد أنها كعضو في مؤسسة عالية ، ستختفي أيضاً. لقد فوجئ عندما قفزت على الطريق.
هاهاها … فجأة ، ضحك (تشو) بشكل هستيري. ضحك وسعل في نفس الوقت. لدهشته ، خرج من فمه بعض الدم. قام بتخفيض رأسه ورأى ثلاث رصاصات من عيار تسعة مدرجة في سترته التكتيكية.
اخترقت الرصاص من خلال المخزون الذي كان معلقاً في سترته. اخترقت الرصاصات طبقة النسيج ، وتم ردعها لاحقًا من خلال ألواح مضادة للرصاص من السيراميك. شعر (تشو) ببعض الدم يقطر على وجهه. لمس مكان الجرح, ويالدهشة, اختفت الرصاص عندما لمست رأسه بقليل.
الظل الذي ظهر منذ لحظات كان في الواقع كانت السيدة (فوكس) ، السيدة التي أصرت على اتباعه. لم يرها (تشو) عندما خرج من القاعة التذكارية. كان يعتقد أنها كعضو في مؤسسة عالية ، ستختفي أيضاً. لقد فوجئ عندما قفزت على الطريق.
اللعنة ، يا لي من شخص محظوظ!
أعاد (تشو) أسلحته. أخذ كل الاسلحة التي وجدها , عندما تبدأ الكارثة ، سيتم استخدام الأسلحة في سرعة وقت استهلاك المواد الغذائية. وبالتالي ، لم يكن هناك أي وسيلة للتخلي عن تلك المعدات الخاصة من فريق نيويورك SWAT.
هاهاها … هذه المرة ، ضحك (تشو) بسرور وهو مرتاح البال. تمكن من الفرار من أيدي الشيطان. تردد صدى صوت ضحكه في جميع أرجاء القاعة.
هاهاها … هذه المرة ، ضحك (تشو) بسرور وهو مرتاح البال. تمكن من الفرار من أيدي الشيطان. تردد صدى صوت ضحكه في جميع أرجاء القاعة.
لم يكن الأمر سهلاً ، لكنني ما زلت واقفاً. ما زلت أتنفس!
“ماذا يحدث هنا؟” فوجئ (تشو) على الفور ، وضع رأسه خارج نافذة السيارة وصاح وهو مصدوم، “لماذا لم تختفي ، (لينا فوكس)؟”
قد وصلت أخيرا الكارثة واختفت قوة الشرطة بالكامل. تم حجب الرصاص الذي كان قادمًا على صدره من ألواح السيراميك المضادة للرصاص. وبالرغم من أن قوة اختراق الرصاص أصابت رئتي (تشو) وكان وجهه مليئاً بالدم ، فإنه لم يمت بعد. كان لا يزال على قيد الحياة!
أعاد (تشو) أسلحته. أخذ كل الاسلحة التي وجدها , عندما تبدأ الكارثة ، سيتم استخدام الأسلحة في سرعة وقت استهلاك المواد الغذائية. وبالتالي ، لم يكن هناك أي وسيلة للتخلي عن تلك المعدات الخاصة من فريق نيويورك SWAT.
ضحك تشو بطريقة مجنونة ومرعبة. صرخ وصرخ بصوت عال في القاعة التذكارية من تلقاء نفسه. بعد أن انتهى من تنفيس مشاعره ، قام بأعادة تلقيم USP45. ثم خرج من الحفرة.
كان للسيارة درع سميك ، قوة حصانية عالية ، ومساحة كبيرة. وقد تم تجهيزها أيضًا بأدوات اتصال كاملة. ومن ثم اعتبرت السيارة الثقيلة بمثابة الكنز الأخير للبقاء. ركض (تشو) بسرعة نحو السيارة. ثم ركض بضع لفات حول السيارة. وأثنى على السيارة مراراً وتكراراً ، لدرجة أن لعابه سال.
وما زال درع مكافحة الشغب شديد التحمل في القاعة ، لكن قوات الشرطة التي اختبأت خلفه اختفوا مع متعلقاتهم الشخصية. كما اختفت أفراد وحدة القوات الخاصة الذين هاجموا في الأصل (تشو) من الاعلى. ومع ذلك ، كانت جثث أفراد الشرطة القتلى لا تزال ممددة.
كان الشعور بالموت مثل الكابوس خلال منتصف الليل ، يقترب ببطء ، ولكن غير قابل للفتح. يبدو أن كل شيء أمام (تشو) قد تباطأ. استمر هجومه المميت تماما ، ولكن بطريقة ما ، فشل في مواكبة الضربات.
أعاد (تشو) أسلحته. أخذ كل الاسلحة التي وجدها , عندما تبدأ الكارثة ، سيتم استخدام الأسلحة في سرعة وقت استهلاك المواد الغذائية. وبالتالي ، لم يكن هناك أي وسيلة للتخلي عن تلك المعدات الخاصة من فريق نيويورك SWAT.
كان (تشو) لا يزال يعاني من ضغوط شديدة. تأثير كونه على حافة الموت تركه مصدوماً. شعر كما لو أنه متورط في حلقة الموت التي لا نهاية لها. كل ما فعله هو انتظار وصول أجله.
بعد الخروج من قاعة الجنرال غرانت التذكارية الوطنية مع حقيبته العسكرية ، اكتشف (تشو) أن رجال الشرطة خارج القاعة قد اختفوا جميعًا. ولم يرى (تشو) (لينا فوكس).
ومع ذلك ، ظهر فجأة عندما كان (تشو) على وشك الرحيل. أغلقت الطريق وقالت “(فيكتور) ، أنت لا تزال على قيد الحياة؟”
لا يمكن سماع أي شيء من خلال حديقة ريفر سايد. التي كانت فارغة ومهجورة. كان كما لو كان الجميع قد اختفى. كان الصحفيون هم الوحيدين الذين بقوا. لابد أنهم متحجرين من هول المشهد الذي حل بهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وما زال درع مكافحة الشغب شديد التحمل في القاعة ، لكن قوات الشرطة التي اختبأت خلفه اختفوا مع متعلقاتهم الشخصية. كما اختفت أفراد وحدة القوات الخاصة الذين هاجموا في الأصل (تشو) من الاعلى. ومع ذلك ، كانت جثث أفراد الشرطة القتلى لا تزال ممددة.
ها ها ها ها … جميعنا فلنحي الكارثة! من الآن فصاعدا ، سأحكمهم جميعا. الآن إذن … دعونا نذهب للحصول على هذا الكلب الآلي! سأقتل أي شخص يقف في طريقي!
اخترقت الرصاص من خلال المخزون الذي كان معلقاً في سترته. اخترقت الرصاصات طبقة النسيج ، وتم ردعها لاحقًا من خلال ألواح مضادة للرصاص من السيراميك. شعر (تشو) ببعض الدم يقطر على وجهه. لمس مكان الجرح, ويالدهشة, اختفت الرصاص عندما لمست رأسه بقليل.
مشى (تشو) بثقة. على الرغم من وجود جراح في جميع أنحاء جسمه ، بقيت روحه القتالية عالية. كان شجاعاً ، كما هو الحال دائما!
أي ملاحظات أكتبوها في التعليقات
بعد اتخاذ خطوات قليلة إلى الأمام ، تفاجأ ، وجد (تشو) أن المركبة المدرعة التابعة لشرطة نيويورك واقفة أمام القاعة التذكارية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وما زال درع مكافحة الشغب شديد التحمل في القاعة ، لكن قوات الشرطة التي اختبأت خلفه اختفوا مع متعلقاتهم الشخصية. كما اختفت أفراد وحدة القوات الخاصة الذين هاجموا في الأصل (تشو) من الاعلى. ومع ذلك ، كانت جثث أفراد الشرطة القتلى لا تزال ممددة.
رائع!
هاهاها … فجأة ، ضحك (تشو) بشكل هستيري. ضحك وسعل في نفس الوقت. لدهشته ، خرج من فمه بعض الدم. قام بتخفيض رأسه ورأى ثلاث رصاصات من عيار تسعة مدرجة في سترته التكتيكية.
كان للسيارة درع سميك ، قوة حصانية عالية ، ومساحة كبيرة. وقد تم تجهيزها أيضًا بأدوات اتصال كاملة. ومن ثم اعتبرت السيارة الثقيلة بمثابة الكنز الأخير للبقاء. ركض (تشو) بسرعة نحو السيارة. ثم ركض بضع لفات حول السيارة. وأثنى على السيارة مراراً وتكراراً ، لدرجة أن لعابه سال.
لم يكن الأمر سهلاً ، لكنني ما زلت واقفاً. ما زلت أتنفس!
كان باب سيارة القيادة مفتوحًا على مصراعيها. يمكن رؤية وحدة القيادة وأنواع مختلفة من المعدات ذات التقنية العالية بمجرد دخول السيارة. بالإضافة إلى وحدة القيادة ، كان هناك أيضا مقصورة صالة مصممة خصيصًا لكبار ضباط الشرطة. كان هناك سرير ومجموعة متنوعة من الإمدادات العملية داخل المقصورة.
كان (تشو) لا يزال يعاني من ضغوط شديدة. تأثير كونه على حافة الموت تركه مصدوماً. شعر كما لو أنه متورط في حلقة الموت التي لا نهاية لها. كل ما فعله هو انتظار وصول أجله.
كان وعاء القهوة لا يزال ساخنا. سكب (تشو) لنفسه فنجانا من القهوة ، ثم شربها. ومع ذلك ، كانت القهوة مريعة لدرجة أنه كان سيتقيأ منها. بدأ فقط في التذوق بشكل أفضل بعد أن أضاف بعض مكعبات السكر وكذلك بعض الحليب في ذلك.
كان باب سيارة القيادة مفتوحًا على مصراعيها. يمكن رؤية وحدة القيادة وأنواع مختلفة من المعدات ذات التقنية العالية بمجرد دخول السيارة. بالإضافة إلى وحدة القيادة ، كان هناك أيضا مقصورة صالة مصممة خصيصًا لكبار ضباط الشرطة. كان هناك سرير ومجموعة متنوعة من الإمدادات العملية داخل المقصورة.
أشعر أني بحال جيد. إنه لأمر رائع أن يكون لدي سيارة كهذه على الرغم من أنني في منتصف الجحيم!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا زال (تشو) يشعر بالالم في صدره. كلتا يديه لم تعد قادرة على رفع السلاح وكان لا يزال يحدق في خصومه مع عينيه القرمزية الحمراء. كان هناك في الأصل أربعة رجال شرطة غاضبين يطلقون النار عليه.
كما وجد (تشو) خزانة داخل السيارة. كانت فيها العديد من الأسلحة والذخيرة. لقد وضع حقيبة ظهر سلاحه الخاصة بها. ثم ذهب إلى الكابينة – وكان مستعدًا لإطلاق السيارة الراقية.
لم يكن الأمر سهلاً ، لكنني ما زلت واقفاً. ما زلت أتنفس!
“إن شرطة نيويورك هي بالفعل غنية حقا!” حاول (تشو) قيادة السيارة. شعر على الفور أن السيارة كانت في مستوى مختلف تمامًا مقارنة بالباقي. كانت سيارة تعمل بالطاقة الكهربائية بالكامل وكان لديها قوة حصانية قوية. يمكن أن تقطع مسافة الف كيلومتر إذا كانت مشحونة بالكامل. كان لديها سائق ذاتي ذكي وكان من السهل الحفاظ عليه.
أنتهى الفصل
إذا كانت هذه السيارة لديها أي عيب ، فستكون أن الاسلحة في هذه السيارة ضعيفة للغاية. وعلاوة على ذلك ، لا يمكن استخدام هذه السيارة لتخزين كميات كبيرة من الطعام والماء. ومع ذلك ، هذا جيد. يمكنني سلبهم الآن إذا قلت إن الموارد منخفضة! الآن بعد أن لم تعد هناك حكومات أو شرطة أو قوات عسكرية موجودة في العالم ، يمكنني أن أفعل ما أريد!
بعد الخروج من قاعة الجنرال غرانت التذكارية الوطنية مع حقيبته العسكرية ، اكتشف (تشو) أن رجال الشرطة خارج القاعة قد اختفوا جميعًا. ولم يرى (تشو) (لينا فوكس).
جامعة كولومبيا هي أولويتي الأولى الآن. هيا أذهب!
تم استنفاذ طاقة (تشو) بسبب استخدامه المتكرر لقدرة {سريع كالبرق} . إلى جانب الانفجارات التي تسببت فيها القنابل الضوئية بها ، كان قويًا لعدم أصابته بأي من أعراضها. ومع ذلك ، لم يستطع فعل أي شيء بشأن حالته الحالية.
كان (تشو) يجلس في مقعد السائق. أطلق المركبة بسعادة وضعها على السائق الالي التلقائي. ثم ربطها بالخريطة الإلكترونية ووضع طريقها إلى جامعة كولومبيا التي تبعد أقل من كيلومتر واحد عنه.
“إن شرطة نيويورك هي بالفعل غنية حقا!” حاول (تشو) قيادة السيارة. شعر على الفور أن السيارة كانت في مستوى مختلف تمامًا مقارنة بالباقي. كانت سيارة تعمل بالطاقة الكهربائية بالكامل وكان لديها قوة حصانية قوية. يمكن أن تقطع مسافة الف كيلومتر إذا كانت مشحونة بالكامل. كان لديها سائق ذاتي ذكي وكان من السهل الحفاظ عليه.
ومع ذلك ، ظهر فجأة عندما كان (تشو) على وشك الرحيل. أغلقت الطريق وقالت “(فيكتور) ، أنت لا تزال على قيد الحياة؟”
تم استنفاذ طاقة (تشو) بسبب استخدامه المتكرر لقدرة {سريع كالبرق} . إلى جانب الانفجارات التي تسببت فيها القنابل الضوئية بها ، كان قويًا لعدم أصابته بأي من أعراضها. ومع ذلك ، لم يستطع فعل أي شيء بشأن حالته الحالية.
“ماذا يحدث هنا؟” فوجئ (تشو) على الفور ، وضع رأسه خارج نافذة السيارة وصاح وهو مصدوم، “لماذا لم تختفي ، (لينا فوكس)؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جامعة كولومبيا هي أولويتي الأولى الآن. هيا أذهب!
الظل الذي ظهر منذ لحظات كان في الواقع كانت السيدة (فوكس) ، السيدة التي أصرت على اتباعه. لم يرها (تشو) عندما خرج من القاعة التذكارية. كان يعتقد أنها كعضو في مؤسسة عالية ، ستختفي أيضاً. لقد فوجئ عندما قفزت على الطريق.
لم يكن الأمر سهلاً ، لكنني ما زلت واقفاً. ما زلت أتنفس!
كانت (لينا فوكس) مذعورة في البداية. ومع ذلك ، تغيرت تعابير وجهها على الفور بعد سماع كلمات (تشو) ، “ماذا تقصد؟ هل من المفترض أن أختفي؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان وعاء القهوة لا يزال ساخنا. سكب (تشو) لنفسه فنجانا من القهوة ، ثم شربها. ومع ذلك ، كانت القهوة مريعة لدرجة أنه كان سيتقيأ منها. بدأ فقط في التذوق بشكل أفضل بعد أن أضاف بعض مكعبات السكر وكذلك بعض الحليب في ذلك.
أنتهى الفصل
بعد الخروج من قاعة الجنرال غرانت التذكارية الوطنية مع حقيبته العسكرية ، اكتشف (تشو) أن رجال الشرطة خارج القاعة قد اختفوا جميعًا. ولم يرى (تشو) (لينا فوكس).
أي ملاحظات أكتبوها في التعليقات
ومع ذلك ، ظهر فجأة عندما كان (تشو) على وشك الرحيل. أغلقت الطريق وقالت “(فيكتور) ، أنت لا تزال على قيد الحياة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان وعاء القهوة لا يزال ساخنا. سكب (تشو) لنفسه فنجانا من القهوة ، ثم شربها. ومع ذلك ، كانت القهوة مريعة لدرجة أنه كان سيتقيأ منها. بدأ فقط في التذوق بشكل أفضل بعد أن أضاف بعض مكعبات السكر وكذلك بعض الحليب في ذلك.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات