دفع الدين
دفع الدين
دفع الدين
*****************************
لم ترسل سيارة الأجرة (تشو) إلى منزله. بدلا من ذلك ، أحضرته إلى مبنى قديم يقع أمام منطقة المدينة القديمة. عثر (تشو) منزل وطرق الباب لبعض الوقت ، لكنه لم يحصل على أي رد. صاح شخص من الحي ، “لم تأتي ( العمة زانغ) بعد!”
“أنت متأكد من أنك لم تسرق هذه الألماسات من الآخرين؟
“كم الثمن؟”
“هل طلب منك أحد بيعها؟
ونتيجة لذلك ، عندما قال (تشو) أنه كان هناك لسداد الديون ، صدمت على الفور. “أنت هنا لتسديد دينك؟”
“إذا كان الألماس الخاص بك في الواقع ذو أصل مجهول ، فعندئذ كمعلم ، سأكون في ورطة كبيرة! لا تجرؤ على محاولة الكذب على رجل عجوز “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عشرة آلاف يوان؟ اعتقدت (زانغ) انها سمعت بشكل خاطئ. لقد شعرت بالفعل بالدهشة عندما قال (تشو) أنه سوف يسدد الدين ، لأن الجميع في هذه الأيام يميلون إلى التراجع عن وعدهم بتسديد ديونهم. واعتقدت أن (تشو) سيدفع لها مبلغا صغيرا ، على الأكثر ألفي يوان.
استغرقت عملية الخمسين ألف يوان أقل من نصف دقيقة. بعد سؤاله مراراً وتكراراً لمدة ساعة تقريباً ، قرر السيد (ما) في النهاية التوصل إلى اتفاق مع (تشو). ومع ذلك ، لم يجرؤ السيد ما على الاحتفاظ بالبضائع في يده بين عشية وضحاها ، حيث سرعان ما اتصل بأصدقائه من أجل نقل الملكية.
بعد البكاء ، شعر (تشو) بشعور أفضل بكثير عندما غادر منزل (زانغ). ثم توجه إلى المنازل الأخرى من أجل سداد ديونه. فوجئت جميع العائلات بوصوله ، حيث ظل جميعهم يعبرون عن امتنانهم عندما استلموا المال من (تشو).
وفي الوقت نفسه ، شعر تشو بالفرح بعد تلقي إخطار أن نقل المال قد تم على هاتفه المحمول.
“حسناً ، حسناً.” توقفت العمة عن حك شعرها ، حيث سرعان ما أخبرته برقم حسابها. بعد عشر ثوانٍ ، تلقت إخطارًا من البنك على هاتفها. بعد أن أكدت بشكل متكرر أن الرقم 1 متبوع بأربعة أصفار ، انفجرت السيدة العجوز على الفور.
خمسين ألف يوان ، إنها خمسين ألف يوان! لم تصل أرباحه إلى ما يقرب من خمسين ألف يوان على الرغم من أنه عمل بعدة وظائف بدوام جزئي في السنوات القليلة الماضية. لقد استقل سيارة الأجرة مرة أخرى ، وكان يعرف بالفعل كيف سيقضي مبلغ خمسين ألف يوان – كان عليه أولاً سداد ديونه!
*****************************
هذا صحيح ، سداد الديون! خلال السنوات القليلة الماضية ، عاش (تشو) في فقر. طلق والديه بالتبني ولم يترك وراءه أي شيء باستثناء الكثير من الديون. هذه الديون لم يكن من المفترض أن تدفع من قبله ، ولكن الدائنين يبحثون عنه فقط!
ونتيجة لذلك ، عندما قال (تشو) أنه كان هناك لسداد الديون ، صدمت على الفور. “أنت هنا لتسديد دينك؟”
لم ترسل سيارة الأجرة (تشو) إلى منزله. بدلا من ذلك ، أحضرته إلى مبنى قديم يقع أمام منطقة المدينة القديمة. عثر (تشو) منزل وطرق الباب لبعض الوقت ، لكنه لم يحصل على أي رد. صاح شخص من الحي ، “لم تأتي ( العمة زانغ) بعد!”
أنتهى الفصل
كان السكان مسنين جدا ، وكانوا جميعهم يبدون يرثى لهم أمام الزهور والصفصاف الذابل المزروع أمام المباني. كان معظم السكان مجرد عمال من الطبقة الاجتماعية الدنيا ، وبالتالي لم يكن لديهم دخل عندما وصلوا إلى مرحلة الشيخوخة. حاولوا تغيير مهنتهم ، لكنهم لم يمتلكوا أي مهارات. وهكذا ، يمكنهم فقط التفكير في طريقة للعمل بشكل عرضي. ومع ذلك ، في الوقت الحاضر ، حتى لو كان صاحب العمل يبحث عن عمال عرضيين ، فإنهم يبحثون فقط عن المراهقين. لم تكن هناك أي طريقة للبحث عن المسنين في الخمسينات أو الستينات.
“أعلم أن الناس في الشوارع يسخرون مني. إنهم مستاؤون من حقيقة أنني كبيرة في السن ، لذا فهم لا يستأجرونني ، حتى في وظيفة بأجر لا يتجاوز خمسين يوانًا. لا يسعني حتى الانتقال من خلال وسائل النقل العام الآن. لقد استنفدت طاقتي لأنني استقلت الدراجة طوال اليوم “. واصلت (زانغ) البكاء وهي تتذمر من حياتها.
انتظر (تشو) تحت المبنى. غير أن الدائن لم يفتح حتى عندما كان قد مضى بالفعل تسع ساعات في الليل. كانت جميع المنازل الأخرى مضاءة بشكل جيد ، ولكن منزل (زانغ) ظل أسود اللون. لم يكن حتى الساعة العاشرة حتى رآى امرأة عجوز ترتج إلى المنزل مع دراجة مكسورة.
*****************************
صاح (تشو) مرتين: “عمتي (زانغ) ، عمتي (زانغ)!” ، وهو يسير نحوها بسعادة. اعتادت (زانغ) أن تكون زميلة مع أمه بالتبني. انها حتى اقرضت مره امه ثمانية آلاف يوان. اعتادت العائلتان أن تكونا قريبتين من بعضهما ، لكنهما فقدا علاقتهما الودية منذ ذلك الحين.
وفي الوقت نفسه ، شعر تشو بالفرح بعد تلقي إخطار أن نقل المال قد تم على هاتفه المحمول.
صدمت (زانغ) ذات الشعر الأبيض عندما رأت مراهقا يقترب منها. ثم تغيرت ملامحها عندما أدركت أن المراهق كان في الواقع (تشو). قالت بشكل غير لائق ، “لماذا أنت هنا؟”
فتح (تشو) الباب ورأى شابة ، ربما حوالي سبعة وعشرين إلى ثمانية وعشرين سنة ، تقف خارج منزله. ارتدت زي العمل المشترك. كان مظهرها ريفي للغاية ، ولم يكن هناك الكثير من اللحم على وجنتيها.
العمة (زانغ) لم تكن تريد أن تهتم بـ(تشو). حملت دراجتها وحاولت الصعود. عاشت في الطابق السادس ، ولم يكن هناك مصعد في المبنى القديم ، لذلك كان من الصعب على المرأة العجوز حمل الدراجة. ومع ذلك ، إذا تركت دراجتها في الطابق السفلي ، سيتم اختفاء العجلتين بالتأكيد في اليوم التالي.
“لا تقلقي ، انها ليست ثقيلة على الاطلاق.” في غضون لحظات قليلة ، حمل (تشو) الدراجة إلى الطابق السادس. في تلك السنوات التي كانت فيها العلاقة بين العائلتين جيدة ، أعطته (زانغ) الكثير من الوجبات الخفيفة. كان لا يزال يتذكرها كشخص متفائل وذات روح دعابة.
“سأساعدك في حملها”. سار (تشو) بسرعة بالقرب منها وحمل الدراجة بسهولة.
في تلك اللحظة ، خرج صوت غير صبور من مؤخرة الشابة ، “زوجتي ، قطعتي كل هذه المسافة. اسأليه عما إذا كان بإمكانه أن يعطينا الخمس مائة يوان. “
لكن (العمة زانغ) قالت له بقلق “يا عزيزي … ضعها ، ضعها! “
العمة (زانغ) لم تكن تريد أن تهتم بـ(تشو). حملت دراجتها وحاولت الصعود. عاشت في الطابق السادس ، ولم يكن هناك مصعد في المبنى القديم ، لذلك كان من الصعب على المرأة العجوز حمل الدراجة. ومع ذلك ، إذا تركت دراجتها في الطابق السفلي ، سيتم اختفاء العجلتين بالتأكيد في اليوم التالي.
“لا تقلقي ، انها ليست ثقيلة على الاطلاق.” في غضون لحظات قليلة ، حمل (تشو) الدراجة إلى الطابق السادس. في تلك السنوات التي كانت فيها العلاقة بين العائلتين جيدة ، أعطته (زانغ) الكثير من الوجبات الخفيفة. كان لا يزال يتذكرها كشخص متفائل وذات روح دعابة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان السكان مسنين جدا ، وكانوا جميعهم يبدون يرثى لهم أمام الزهور والصفصاف الذابل المزروع أمام المباني. كان معظم السكان مجرد عمال من الطبقة الاجتماعية الدنيا ، وبالتالي لم يكن لديهم دخل عندما وصلوا إلى مرحلة الشيخوخة. حاولوا تغيير مهنتهم ، لكنهم لم يمتلكوا أي مهارات. وهكذا ، يمكنهم فقط التفكير في طريقة للعمل بشكل عرضي. ومع ذلك ، في الوقت الحاضر ، حتى لو كان صاحب العمل يبحث عن عمال عرضيين ، فإنهم يبحثون فقط عن المراهقين. لم تكن هناك أي طريقة للبحث عن المسنين في الخمسينات أو الستينات.
كانت (زانغ) تلهث بالفعل من أجل التنفس عندما وصلت إلى الطابق السادس. وأشارت إلى (تشو) وصاحت: “أيها الطفل ، توقف عن دفع جزيات بالنسبة لي! سأوضح ذلك: ليس لدي أي أموال لأقرضك. عائلتك مازالت تدين لي بثمانية آلاف يوان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سؤال اليوم: هل تتوقعون أن الأحداث في العالم الحالي راح تأثر على الأحداث في عالم الأرض المقفرة؟
“عمتي ، أعتقد أنكي فهمتني بشكل خاطئ. أنا هنا لسداد الدين “. شعر (تشو) بالحزن بعد بصق تلك الكلمات على الرغم من أنه كان يرتدي ابتسامة على وجهه. لقد عاش الجميع في أوقات عصيبة خلال هذه السنوات القليلة مع تفاقم الحالة في مدينة تيانيانغ كل يوم. وستكون ثمانية آلاف يوان المنقذة للحياة بالنسبة لها ، وهي مسنة ليس لديها معاش تقاعدي على الإطلاق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سؤال اليوم: هل تتوقعون أن الأحداث في العالم الحالي راح تأثر على الأحداث في عالم الأرض المقفرة؟
اعتادت العمة ان تسأله عن الدين عدة مرات ، ولكن (تشو) لم يملك المال. لذلك ، مع مرور الوقت ، توقفت (زانغ) عن البحث عنه حيث عرفت أنه لم يعد بإمكانها استعادة أموالها.
ونتيجة لذلك ، عندما قال (تشو) أنه كان هناك لسداد الديون ، صدمت على الفور. “أنت هنا لتسديد دينك؟”
ونتيجة لذلك ، عندما قال (تشو) أنه كان هناك لسداد الديون ، صدمت على الفور. “أنت هنا لتسديد دينك؟”
انتظر (تشو) تحت المبنى. غير أن الدائن لم يفتح حتى عندما كان قد مضى بالفعل تسع ساعات في الليل. كانت جميع المنازل الأخرى مضاءة بشكل جيد ، ولكن منزل (زانغ) ظل أسود اللون. لم يكن حتى الساعة العاشرة حتى رآى امرأة عجوز ترتج إلى المنزل مع دراجة مكسورة.
“نعم فعلا.”
بعد البكاء ، شعر (تشو) بشعور أفضل بكثير عندما غادر منزل (زانغ). ثم توجه إلى المنازل الأخرى من أجل سداد ديونه. فوجئت جميع العائلات بوصوله ، حيث ظل جميعهم يعبرون عن امتنانهم عندما استلموا المال من (تشو).
“كم الثمن؟”
صاح (تشو) مرتين: “عمتي (زانغ) ، عمتي (زانغ)!” ، وهو يسير نحوها بسعادة. اعتادت (زانغ) أن تكون زميلة مع أمه بالتبني. انها حتى اقرضت مره امه ثمانية آلاف يوان. اعتادت العائلتان أن تكونا قريبتين من بعضهما ، لكنهما فقدا علاقتهما الودية منذ ذلك الحين.
“أذكر أننا مدينون لك ثمانية آلاف وأربعمائة يوان. بما في ذلك الفائدة ، سوف أدفع لك عشرة آلاف يوان
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عشرة آلاف يوان؟ اعتقدت (زانغ) انها سمعت بشكل خاطئ. لقد شعرت بالفعل بالدهشة عندما قال (تشو) أنه سوف يسدد الدين ، لأن الجميع في هذه الأيام يميلون إلى التراجع عن وعدهم بتسديد ديونهم. واعتقدت أن (تشو) سيدفع لها مبلغا صغيرا ، على الأكثر ألفي يوان.
عشرة آلاف يوان؟ اعتقدت (زانغ) انها سمعت بشكل خاطئ. لقد شعرت بالفعل بالدهشة عندما قال (تشو) أنه سوف يسدد الدين ، لأن الجميع في هذه الأيام يميلون إلى التراجع عن وعدهم بتسديد ديونهم. واعتقدت أن (تشو) سيدفع لها مبلغا صغيرا ، على الأكثر ألفي يوان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هل حقا ستدفع لي عشرة آلاف يوان؟” صدمت (زانغ) حقا! كانت عائلتها بحاجة إلى مبلغ كبير من المال ، حيث كان أحفادها بحاجة إلى المال من أجل مواصلة دراستهم. كما احتاجت إلى المال لعلاج أمراض الشيخوخة لديها. يمكنها حل الكثير من المشاكل إذا كان لديها عشرة آلاف يوان.
صاح (تشو) مرتين: “عمتي (زانغ) ، عمتي (زانغ)!” ، وهو يسير نحوها بسعادة. اعتادت (زانغ) أن تكون زميلة مع أمه بالتبني. انها حتى اقرضت مره امه ثمانية آلاف يوان. اعتادت العائلتان أن تكونا قريبتين من بعضهما ، لكنهما فقدا علاقتهما الودية منذ ذلك الحين.
“نعم فعلا. ما هو رقم حسابك؟ سوف أحول المال لك الآن ستتلقى إشعارًا حول تفاصيل المعاملة في وقت قصير. “أخرج (تشو) هاتفه المحمول. “أن تدفع باستخدام الهواتف المحمولة في الوقت الحاضر سريع للغاية. يستغرق الأمر حوالي دقيقتين. “
“عمتي ، من الأفضل أن أرسل لك المال أولاً ، حتى تتمكنين من التوقف عن القلق بشأنه”. عرف (تشو) أن المرأة العجوز كانت قلقة للغاية في الواقع. ومع ذلك ، بسبب كبريائها ، لم تأخذ زمام المبادرة لطلب المال.
“تعال ، سنواصل الحديث داخل المنزل.” انفجرت عمة (زانغ) في البكاء تقريبا بعد سماع أنها ستحصل على عشرة آلاف يوان. ثم فتحت باب منزلها ودعت (تشو) في الداخل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استغرقت عملية الخمسين ألف يوان أقل من نصف دقيقة. بعد سؤاله مراراً وتكراراً لمدة ساعة تقريباً ، قرر السيد (ما) في النهاية التوصل إلى اتفاق مع (تشو). ومع ذلك ، لم يجرؤ السيد ما على الاحتفاظ بالبضائع في يده بين عشية وضحاها ، حيث سرعان ما اتصل بأصدقائه من أجل نقل الملكية.
منزلها القديم يحتوي على غرفتين مكتظتين. كانت جميع الجدران مرقشة وكان الأثاث متهالكًا. كان المنزل مكانًا لائقًا للعيش فيه منذ ثلاثين عامًا ، ولكن الآن لم يعد المنزل يتمتع بأي شيء ذا قيمة. هناك أيضا بقايا طعام على مائدة الطعام.
دفع الدين
“كما ترى ، لا يوجد شيء لي هنا لأقدمه لك”. دعت (زانغ) (تشو) إلى الجلوس على الاريكة ، حيث كانت تحك يدها بقلق.
أنتهى الفصل
“عمتي ، من الأفضل أن أرسل لك المال أولاً ، حتى تتمكنين من التوقف عن القلق بشأنه”. عرف (تشو) أن المرأة العجوز كانت قلقة للغاية في الواقع. ومع ذلك ، بسبب كبريائها ، لم تأخذ زمام المبادرة لطلب المال.
انتظر (تشو) تحت المبنى. غير أن الدائن لم يفتح حتى عندما كان قد مضى بالفعل تسع ساعات في الليل. كانت جميع المنازل الأخرى مضاءة بشكل جيد ، ولكن منزل (زانغ) ظل أسود اللون. لم يكن حتى الساعة العاشرة حتى رآى امرأة عجوز ترتج إلى المنزل مع دراجة مكسورة.
“حسناً ، حسناً.” توقفت العمة عن حك شعرها ، حيث سرعان ما أخبرته برقم حسابها. بعد عشر ثوانٍ ، تلقت إخطارًا من البنك على هاتفها. بعد أن أكدت بشكل متكرر أن الرقم 1 متبوع بأربعة أصفار ، انفجرت السيدة العجوز على الفور.
صاح (تشو) مرتين: “عمتي (زانغ) ، عمتي (زانغ)!” ، وهو يسير نحوها بسعادة. اعتادت (زانغ) أن تكون زميلة مع أمه بالتبني. انها حتى اقرضت مره امه ثمانية آلاف يوان. اعتادت العائلتان أن تكونا قريبتين من بعضهما ، لكنهما فقدا علاقتهما الودية منذ ذلك الحين.
“شكرا جزيلا! لقد ساعدتني حقاً” انفجرت (زانغ) كثيراً في البكاء ، “لقد وقفت في السوبرماركت اليوم طيلة اليوم ، لكنني لم أستطع حتى العثور على وظيفة بدوام جزئي.
في تلك اللحظة ، خرج صوت غير صبور من مؤخرة الشابة ، “زوجتي ، قطعتي كل هذه المسافة. اسأليه عما إذا كان بإمكانه أن يعطينا الخمس مائة يوان. “
“أعلم أن الناس في الشوارع يسخرون مني. إنهم مستاؤون من حقيقة أنني كبيرة في السن ، لذا فهم لا يستأجرونني ، حتى في وظيفة بأجر لا يتجاوز خمسين يوانًا. لا يسعني حتى الانتقال من خلال وسائل النقل العام الآن. لقد استنفدت طاقتي لأنني استقلت الدراجة طوال اليوم “. واصلت (زانغ) البكاء وهي تتذمر من حياتها.
العمة (زانغ) لم تكن تريد أن تهتم بـ(تشو). حملت دراجتها وحاولت الصعود. عاشت في الطابق السادس ، ولم يكن هناك مصعد في المبنى القديم ، لذلك كان من الصعب على المرأة العجوز حمل الدراجة. ومع ذلك ، إذا تركت دراجتها في الطابق السفلي ، سيتم اختفاء العجلتين بالتأكيد في اليوم التالي.
“عمتي ، لا تحزني للغاية! “لديك عشرة آلاف يوان الآن ، أليس كذلك؟” حاول (تشو) بجهده لتهدئتها ، ولكنه حتى بكى في نهاية المطاف في عملية تهدئتها. سمع الناس من الحي ضجة ، لذلك جاءوا لرؤية ما حدث. صعقوا أيضا عندما اكتشفوا أن (تشو) كان هناك لسداد الديون.
*********************************
بعد البكاء ، شعر (تشو) بشعور أفضل بكثير عندما غادر منزل (زانغ). ثم توجه إلى المنازل الأخرى من أجل سداد ديونه. فوجئت جميع العائلات بوصوله ، حيث ظل جميعهم يعبرون عن امتنانهم عندما استلموا المال من (تشو).
ونتيجة لذلك ، عندما قال (تشو) أنه كان هناك لسداد الديون ، صدمت على الفور. “أنت هنا لتسديد دينك؟”
بعد بضع ساعات , انهى (تشو) الخمسين الف . استهلك كل ماله لسداد ديونه. لكنه لم يشعر بأي ندم على أفعاله. بدلا من ذلك ، شعر بسعادة غامرة من أن يتمكن في النهاية من العيش حياة خالية من الديون.
دفع الدين
كان منتصف الليل عندما عاد إلى منزله. خطط (تشو) أن يأخذ حمام وينام. ومع ذلك ، لم يمض وقت طويل قبل أن يدق أحدهم برفق على بابه.
“كم الثمن؟”
فتح (تشو) الباب ورأى شابة ، ربما حوالي سبعة وعشرين إلى ثمانية وعشرين سنة ، تقف خارج منزله. ارتدت زي العمل المشترك. كان مظهرها ريفي للغاية ، ولم يكن هناك الكثير من اللحم على وجنتيها.
“كم الثمن؟”
“(تشو) الصغير ، أنا آسف لإزعاجك في وقت متأخر جدًا. ومع ذلك ، سمعت مؤخرًا أنك تدفع ديون والديك. أنا فقط أريد أن أسأل ، هل يمكن أن … هل يمكن أن … “. خفضت المرأة الشابة رأسها ، غير قادرة على إكمال كلامها.
خمسين ألف يوان ، إنها خمسين ألف يوان! لم تصل أرباحه إلى ما يقرب من خمسين ألف يوان على الرغم من أنه عمل بعدة وظائف بدوام جزئي في السنوات القليلة الماضية. لقد استقل سيارة الأجرة مرة أخرى ، وكان يعرف بالفعل كيف سيقضي مبلغ خمسين ألف يوان – كان عليه أولاً سداد ديونه!
في تلك اللحظة ، خرج صوت غير صبور من مؤخرة الشابة ، “زوجتي ، قطعتي كل هذه المسافة. اسأليه عما إذا كان بإمكانه أن يعطينا الخمس مائة يوان. “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “عمتي ، لا تحزني للغاية! “لديك عشرة آلاف يوان الآن ، أليس كذلك؟” حاول (تشو) بجهده لتهدئتها ، ولكنه حتى بكى في نهاية المطاف في عملية تهدئتها. سمع الناس من الحي ضجة ، لذلك جاءوا لرؤية ما حدث. صعقوا أيضا عندما اكتشفوا أن (تشو) كان هناك لسداد الديون.
ألقى (تشو) لمحة في الظلام ورأى رجل منحرف يختبئ وراء المرأة الشابة. حتى خبأ الرجل نفسه دون وعي في الظل عندما رأى (تشو) يحدق في وجهه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
خفض (تشو) نظرته ونظرت إلى المرأة الشابة. ثم قال بلا رحمة “لا ، لا أستطيع.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “(تشو) الصغير ، أنا آسف لإزعاجك في وقت متأخر جدًا. ومع ذلك ، سمعت مؤخرًا أنك تدفع ديون والديك. أنا فقط أريد أن أسأل ، هل يمكن أن … هل يمكن أن … “. خفضت المرأة الشابة رأسها ، غير قادرة على إكمال كلامها.
*********************************
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان السكان مسنين جدا ، وكانوا جميعهم يبدون يرثى لهم أمام الزهور والصفصاف الذابل المزروع أمام المباني. كان معظم السكان مجرد عمال من الطبقة الاجتماعية الدنيا ، وبالتالي لم يكن لديهم دخل عندما وصلوا إلى مرحلة الشيخوخة. حاولوا تغيير مهنتهم ، لكنهم لم يمتلكوا أي مهارات. وهكذا ، يمكنهم فقط التفكير في طريقة للعمل بشكل عرضي. ومع ذلك ، في الوقت الحاضر ، حتى لو كان صاحب العمل يبحث عن عمال عرضيين ، فإنهم يبحثون فقط عن المراهقين. لم تكن هناك أي طريقة للبحث عن المسنين في الخمسينات أو الستينات.
سؤال اليوم: هل تتوقعون أن الأحداث في العالم الحالي راح تأثر على الأحداث في عالم الأرض المقفرة؟
“إذا كان الألماس الخاص بك في الواقع ذو أصل مجهول ، فعندئذ كمعلم ، سأكون في ورطة كبيرة! لا تجرؤ على محاولة الكذب على رجل عجوز “.
أنتهى الفصل
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استغرقت عملية الخمسين ألف يوان أقل من نصف دقيقة. بعد سؤاله مراراً وتكراراً لمدة ساعة تقريباً ، قرر السيد (ما) في النهاية التوصل إلى اتفاق مع (تشو). ومع ذلك ، لم يجرؤ السيد ما على الاحتفاظ بالبضائع في يده بين عشية وضحاها ، حيث سرعان ما اتصل بأصدقائه من أجل نقل الملكية.
ترجمة: aryaml12
“لا تقلقي ، انها ليست ثقيلة على الاطلاق.” في غضون لحظات قليلة ، حمل (تشو) الدراجة إلى الطابق السادس. في تلك السنوات التي كانت فيها العلاقة بين العائلتين جيدة ، أعطته (زانغ) الكثير من الوجبات الخفيفة. كان لا يزال يتذكرها كشخص متفائل وذات روح دعابة.
ت : عبد الرحمن
كان منتصف الليل عندما عاد إلى منزله. خطط (تشو) أن يأخذ حمام وينام. ومع ذلك ، لم يمض وقت طويل قبل أن يدق أحدهم برفق على بابه.
“”فصل آخر منكوح , والبطل مغفل ? “”
“عمتي ، أعتقد أنكي فهمتني بشكل خاطئ. أنا هنا لسداد الدين “. شعر (تشو) بالحزن بعد بصق تلك الكلمات على الرغم من أنه كان يرتدي ابتسامة على وجهه. لقد عاش الجميع في أوقات عصيبة خلال هذه السنوات القليلة مع تفاقم الحالة في مدينة تيانيانغ كل يوم. وستكون ثمانية آلاف يوان المنقذة للحياة بالنسبة لها ، وهي مسنة ليس لديها معاش تقاعدي على الإطلاق.
“لا تقلقي ، انها ليست ثقيلة على الاطلاق.” في غضون لحظات قليلة ، حمل (تشو) الدراجة إلى الطابق السادس. في تلك السنوات التي كانت فيها العلاقة بين العائلتين جيدة ، أعطته (زانغ) الكثير من الوجبات الخفيفة. كان لا يزال يتذكرها كشخص متفائل وذات روح دعابة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
