الحياة في مدينة فقيرة
الحياة في مدينة فقيرة
كان التلميذ الذي كان يرتدي الزي المدرسي وحقيبة في ظهره محرجا وبدأ يخدش رأسه. بعد لحظات ، سأل “أخي ، فقط أسأل ، هل أنت ممثل؟”
***************************************
عندما بدأ الطفل الحديث ، بدأت مجموعة الطلاب في الاندفاع نحوه. كلهم كانوا يتحدثون ويصرخون بدون توقف. حتى أنهم أخرجوا هواتفهم وأرادوا التقاط صورة مع (تشو).
كان للسينما السمعية البصرية للأفلام تأثير كبير وقابلية للانتقال. إذا أعجب الناس بفيلم ، فسيتم نشره بسرعة كبيرة وسوف ينمو تأثيره على نطاق أوسع وأوسع. لقد تحولت أعمال (تشو) في الأرض المقفرة إلى فيلم . لقد كان فقط يوم واحد وقد وردت كمية كبيرة من ردود الفعل.
فوجئ صاحب المطعم وقال ، “الجحيم ، لا! طعامك يستحق أكثر من مائتي يوان. لا يهمني ما إذا كنت نجمًا رائعًا أم لا ، أخرج اموالك! ”
نظرًا لكونه مجاني للمشاهدة ، يمكن لأي شخص مشاهدته عبر الإنترنت. وعلاوة على ذلك ، كانت الرسومات والتحرير والدبلجة والمؤثرات الخاصة والمؤثرات الصوتية للفيلم على المستوى المهني.
صاح أحد الأطفال بصخب ، “أيها الشيف ، إنه نجم. إنه في مطعمك لماذا لا تلتقط صورة معه؟ ستحصل على ثروة “.
أدرك (تشو) حتى تم قطع بعض أجزاء من الفيلم. تم قطع أو إخفاء المشاهد التي لم ينجح فيها. هذا جعله يبدو أكثر برودة وأكثر وسامة في الفيلم.
ترجمة: aryaml12
الفيلم كله مثالي!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سؤال اليوم : هل تظنون أن (تشو) سيستغل سمعة الفيلم أم لا.
لقد دهش (تشو) ولم يكن لديه أي فكرة عما سيحدث لحياته بسبب الفيلم. ومع ذلك ، كان متحمسا قليلا لأنه كان مشهوراً جدا في الوقت الراهن. أمضى بعد ظهر كل يوم في المنزل لقراءة التعليقات.
عندما بدأ الطفل الحديث ، بدأت مجموعة الطلاب في الاندفاع نحوه. كلهم كانوا يتحدثون ويصرخون بدون توقف. حتى أنهم أخرجوا هواتفهم وأرادوا التقاط صورة مع (تشو).
بما أن (تشو) كان يتمتع بقدرة {اللغة العالمية}، كان بإمكانه قراءة وكتابة كل اللغات. كان يتنقل عبر الإنترنت ورأى أن نسبة تسعين بالمائة من التعليقات كانت إيجابية. حتى احمر وجهه احمر لأن البعض منهم من المهنيين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أحببت الملصق الذي كنت فيه مسلحًا بالكامل ، حيث واجهت مجموعة من الأعداء مع هذا الكلب الآلي ، (دوج ميت). سأخبر أمي عندما أعود. هذا رائع للغاية!”
كان الأمر المضحك هو أنه مع انتشار الفيلم عبر الإنترنت ، أصبح (فيكتور هوغو) فجأة مشهوراً للغاية. أكثر من عشرة أشخاص خرجوا وقالوا إنهم الشخصية الرئيسية في الفيلم. كان هناك حتى الأشخاص الذين سجلوا أسماءهم باسم (فيكتور هوغو) على ويبو وتويتر وفيسبوك. كان الفيكتور هوغات يقاتلون على الإنترنت.
لم يكن بإمكان (تشو) إلا أن يضحك على هرائه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سؤال اليوم : هل تظنون أن (تشو) سيستغل سمعة الفيلم أم لا.
كان من النادر للغاية أن يكون وجه آسيوي – وخاصة شخصية صينية رئيسية – في فيلم هوليود. كان ينتشر عبر الإنترنت في جميع أنحاء العالم بسرعة كبيرة. في الأساس ، يمكنك مشاهدته إذا كان لديك اتصال بالإنترنت. تنتشر الاشياء المجانية بسرعة!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان (تشو) ينتقل بين الأخبار في المساء. كان متعبا لأنه كان متحمس جدا. كان يعلم أنه لا يستطيع استخدام الفيلم للتباهي بنفسه. حتى أنه لم يجرؤ على الوقوف و الاعتراف بأنه الشخصية الرئيسية في الفيلم. كان ذلك لأنه كان بحاجة إلى إخفاء سر أكبر عن نفسه.
كان الكثير من الناس يحاولون الحصول على الشهرة من الفيلم. سواء كانوا حقيقين أو مزيفين، من شأنها أن تكون مشكلة في ما بعد ، عندما أصبحوا مشاهير. بالنسبة لأولئك الذين شاهدوا من أجل المتعة ، كانوا مشوشين بعد مشاهدة الفيلم. جاءوا إلى الإنترنت بحثاً عن إجابات وكانت العملية مثيرة للاهتمام. إذا كان هناك المزيد من الناس يقاتلون من أجل الفيلم ، سوف تصبح هواية أفضل.
لم يكن بإمكان (تشو) إلا أن يضحك على هرائه.
قيل أنه إذا أطلق الناس من الولايات المتحدة موجة حر بعد مشاهدة فيلم ، سيكون هناك انفجار حراري في الصين. تم إنشاء المنتدى عندما تم إصداره لأول مرة وبدأ الأشخاص في المنتدى التعليق وإجراء مناقشات.
فوجئ صاحب المطعم وقال ، “الجحيم ، لا! طعامك يستحق أكثر من مائتي يوان. لا يهمني ما إذا كنت نجمًا رائعًا أم لا ، أخرج اموالك! ”
كان هناك أشخاص ناقشوا القصة وأصل الفيلم. كان أهم موضوع هو تخمين من هو الممثل الحقيقي لـ(فيكتور هوغو) من بين المزيفين. حتى المزيفين كان لديهم مجموعاتهم الخاصة من المعجبين.
بينما كان الناس يعلقون بنشاط على الفيلم ، كان محرري وسائل الإعلام يهتزون. جميع أنواع المعلومات المزيفة والحقيقية تنتشر عبر الإنترنت. بما أن الفيلم كان غامضًا للغاية ، لم تكن مصادر الفيلم والملصقات معروفة. لذلك ، جعل الناس والأشياء ذات صلة بالفيلم الكامل للغموض.
بينما كان الناس يعلقون بنشاط على الفيلم ، كان محرري وسائل الإعلام يهتزون. جميع أنواع المعلومات المزيفة والحقيقية تنتشر عبر الإنترنت. بما أن الفيلم كان غامضًا للغاية ، لم تكن مصادر الفيلم والملصقات معروفة. لذلك ، جعل الناس والأشياء ذات صلة بالفيلم الكامل للغموض.
صاح أحد الأطفال بصخب ، “أيها الشيف ، إنه نجم. إنه في مطعمك لماذا لا تلتقط صورة معه؟ ستحصل على ثروة “.
كان (تشو) ينتقل بين الأخبار في المساء. كان متعبا لأنه كان متحمس جدا. كان يعلم أنه لا يستطيع استخدام الفيلم للتباهي بنفسه. حتى أنه لم يجرؤ على الوقوف و الاعتراف بأنه الشخصية الرئيسية في الفيلم. كان ذلك لأنه كان بحاجة إلى إخفاء سر أكبر عن نفسه.
فوجئ صاحب المطعم وقال ، “الجحيم ، لا! طعامك يستحق أكثر من مائتي يوان. لا يهمني ما إذا كنت نجمًا رائعًا أم لا ، أخرج اموالك! ”
كانت الساعة بالفعل السادس إلى خمس. كان (تشو) ، الذي تناول وجبة غداء كبيرة ، جائعًا مرة أخرى. نهض وخرج لملء معدته مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا تريد؟” نظف (تشو) فمه وسأل بفارغ الصبر.
بينما كان يخرج من منزله ، رأى باب جاره (قوه). تم تغطية الفتحة الموجودة في الباب فقط بقطعة صحيفة بواسطة شريط. جعلت صوتا كما لو هبت الرياح عليه. بدا وكأنه لن يستمر لفترة طويلة قبل أن يكسر.
قيل أنه إذا أطلق الناس من الولايات المتحدة موجة حر بعد مشاهدة فيلم ، سيكون هناك انفجار حراري في الصين. تم إنشاء المنتدى عندما تم إصداره لأول مرة وبدأ الأشخاص في المنتدى التعليق وإجراء مناقشات.
(تشو) عبس. وكان قد أعطاهم بالفعل خمسمائة يوان كتعويض. لم يكن لديه أدنى فكرة عن سبب اندفاع المرأة الشابة لإصلاح الباب ، لكنه لم يتصل بشخص ما.
أنتهى الفصل
ومع ذلك ، لم يكن ذلك من شأن (تشو) ، كان بإمكانه فقط هز رأسه عندما كان في الطابق السفلي. دخل إلى مطعم رامين بالقرب من شقته. ذهب إلى المطعم ، جلس ، وقال ، “أربعة رامات كبيرة اضافية ، رطلان من لحم البقر مع صلصة الشواء. اجعلها سريعة!”
“هذا يكفي ، ايها الطباخ. تعجل. بالمناسبة ، اثنين من رامين و رطل من لحم البقر مع صلصة الشواء سفري. ”
وكان صاحب مطعم الرامين قريباً من (تشو). لقد صدم بأمر (تشو) ، “أيها الطفل ، لقد كانت ليلة واحدة فقط وقد تضاعف طعامك! هذه الوجبة هي أكثر من الوجبة التي تناولتها بالأمس “.
“هذا يكفي ، ايها الطباخ. تعجل. بالمناسبة ، اثنين من رامين و رطل من لحم البقر مع صلصة الشواء سفري. ”
“هذا يكفي ، ايها الطباخ. تعجل. بالمناسبة ، اثنين من رامين و رطل من لحم البقر مع صلصة الشواء سفري. ”
استدار الطفل حوله وأشار بإصبعه. كان هناك أربعة إلى خمسة طلاب يحدقون به بفضول من الطرف الآخر من المطعم. “هل كنت في فيلم يسمى الأرض المقفرة بصفتك الشخصية الرئيسية ، (فيكتور هوغو)؟ رائع … هذا رائع! ”
قال (تشو) ، هل تعتقد أنني أريد ذلك؟ الجسم الذي امتلكه الآن يحتاج إلى كمية كبيرة من الطعام ؛ حتى أنني أستطيع ابتلاع قطعة المعدن بالكامل عندما أصاب بالجوع.
بينما كان يخرج من منزله ، رأى باب جاره (قوه). تم تغطية الفتحة الموجودة في الباب فقط بقطعة صحيفة بواسطة شريط. جعلت صوتا كما لو هبت الرياح عليه. بدا وكأنه لن يستمر لفترة طويلة قبل أن يكسر.
وصلت أربع أطباق كبيرة من الرامين وبدأ (تشو) تناول الطعام. رامين واحد من شأنه أن يكفي بالفعل لشخص عادي ، ولكن (تشو) أنهى أربعة على الفور تقريبا. كما تم الانتهاء من شرائح اللحم البقري مع صلصة الشواء.
“هذا يكفي ، ايها الطباخ. تعجل. بالمناسبة ، اثنين من رامين و رطل من لحم البقر مع صلصة الشواء سفري. ”
الوجبة كانت مرضية. كان (تشو) يعرق في وجهه وهو يأكل. شعر بالراحة للغاية. وبينما كان ينهي طعامه ، أدرك أن هناك طالباً يبلغ عمره حوالي أربعة عشر أو خمسة عشر عاماً يقف إلى جواره وبقي يحدق في وجهه.
أدرك (تشو) حتى تم قطع بعض أجزاء من الفيلم. تم قطع أو إخفاء المشاهد التي لم ينجح فيها. هذا جعله يبدو أكثر برودة وأكثر وسامة في الفيلم.
“ماذا تريد؟” نظف (تشو) فمه وسأل بفارغ الصبر.
قيل أنه إذا أطلق الناس من الولايات المتحدة موجة حر بعد مشاهدة فيلم ، سيكون هناك انفجار حراري في الصين. تم إنشاء المنتدى عندما تم إصداره لأول مرة وبدأ الأشخاص في المنتدى التعليق وإجراء مناقشات.
كان التلميذ الذي كان يرتدي الزي المدرسي وحقيبة في ظهره محرجا وبدأ يخدش رأسه. بعد لحظات ، سأل “أخي ، فقط أسأل ، هل أنت ممثل؟”
الحياة في مدينة فقيرة
عبس وجه (تشو) ، “هل أبدو مثل واحد؟”
كان للسينما السمعية البصرية للأفلام تأثير كبير وقابلية للانتقال. إذا أعجب الناس بفيلم ، فسيتم نشره بسرعة كبيرة وسوف ينمو تأثيره على نطاق أوسع وأوسع. لقد تحولت أعمال (تشو) في الأرض المقفرة إلى فيلم . لقد كان فقط يوم واحد وقد وردت كمية كبيرة من ردود الفعل.
“أنت ممثل ، أنت ممثل! قال لي جميع زملائي في الفصل أنك بدوت مثل الممثل “.
(تشو) عبس. وكان قد أعطاهم بالفعل خمسمائة يوان كتعويض. لم يكن لديه أدنى فكرة عن سبب اندفاع المرأة الشابة لإصلاح الباب ، لكنه لم يتصل بشخص ما.
استدار الطفل حوله وأشار بإصبعه. كان هناك أربعة إلى خمسة طلاب يحدقون به بفضول من الطرف الآخر من المطعم. “هل كنت في فيلم يسمى الأرض المقفرة بصفتك الشخصية الرئيسية ، (فيكتور هوغو)؟ رائع … هذا رائع! ”
عندما بدأ الطفل الحديث ، بدأت مجموعة الطلاب في الاندفاع نحوه. كلهم كانوا يتحدثون ويصرخون بدون توقف. حتى أنهم أخرجوا هواتفهم وأرادوا التقاط صورة مع (تشو).
“أحببت الملصق الذي كنت فيه مسلحًا بالكامل ، حيث واجهت مجموعة من الأعداء مع هذا الكلب الآلي ، (دوج ميت). سأخبر أمي عندما أعود. هذا رائع للغاية!”
نظرًا لكونه مجاني للمشاهدة ، يمكن لأي شخص مشاهدته عبر الإنترنت. وعلاوة على ذلك ، كانت الرسومات والتحرير والدبلجة والمؤثرات الخاصة والمؤثرات الصوتية للفيلم على المستوى المهني.
عندما بدأ الطفل الحديث ، بدأت مجموعة الطلاب في الاندفاع نحوه. كلهم كانوا يتحدثون ويصرخون بدون توقف. حتى أنهم أخرجوا هواتفهم وأرادوا التقاط صورة مع (تشو).
لقد دهش (تشو) ولم يكن لديه أي فكرة عما سيحدث لحياته بسبب الفيلم. ومع ذلك ، كان متحمسا قليلا لأنه كان مشهوراً جدا في الوقت الراهن. أمضى بعد ظهر كل يوم في المنزل لقراءة التعليقات.
“ما الذي يحدث؟” كان صاحب المطعم يمسك بالرامين ولحم البقر للوجبات السريعة. كان يعتقد أن شيئًا ما قد حدث حيث كان (تشو) محاطًا بمجموعة من الطلاب.
الحياة في مدينة فقيرة
صاح أحد الأطفال بصخب ، “أيها الشيف ، إنه نجم. إنه في مطعمك لماذا لا تلتقط صورة معه؟ ستحصل على ثروة “.
عبس وجه (تشو) ، “هل أبدو مثل واحد؟”
” هراء ، إذا كان نجما ، سأكون كاتباً للسيناريو! لقد كان يأكل هنا لسنوات ، ولا يمكنه أن يصبح نجماً رائع ، “لم يكن صاحب المطعم يصدق ذلك.
“هذا يكفي ، ايها الطباخ. تعجل. بالمناسبة ، اثنين من رامين و رطل من لحم البقر مع صلصة الشواء سفري. ”
وفي الوقت نفسه ، أخرج الطلاب هواتفهم وعرضوا فيلم الأرض المقفرة إلى مالك المطعم. بعد عدد قليل من المشاهد ، تردد المالك ، “هاه ، مثير للاهتمام! أنت تبدو مثله أيها الطفل الصغير ، هل أنت حقا الممثل؟
وصلت أربع أطباق كبيرة من الرامين وبدأ (تشو) تناول الطعام. رامين واحد من شأنه أن يكفي بالفعل لشخص عادي ، ولكن (تشو) أنهى أربعة على الفور تقريبا. كما تم الانتهاء من شرائح اللحم البقري مع صلصة الشواء.
ضحك (تشو) وقال: “أيها الشيف ، ماذا عن التقاط صورة معاً وليس هناك داعي لدفع ثمن هذه الوجبة؟”
عبس وجه (تشو) ، “هل أبدو مثل واحد؟”
فوجئ صاحب المطعم وقال ، “الجحيم ، لا! طعامك يستحق أكثر من مائتي يوان. لا يهمني ما إذا كنت نجمًا رائعًا أم لا ، أخرج اموالك! ”
” هراء ، إذا كان نجما ، سأكون كاتباً للسيناريو! لقد كان يأكل هنا لسنوات ، ولا يمكنه أن يصبح نجماً رائع ، “لم يكن صاحب المطعم يصدق ذلك.
هاهاهاها…. ضحك (تشو) بسرور!
“هذا يكفي ، ايها الطباخ. تعجل. بالمناسبة ، اثنين من رامين و رطل من لحم البقر مع صلصة الشواء سفري. ”
*********************************
ومع ذلك ، لم يكن ذلك من شأن (تشو) ، كان بإمكانه فقط هز رأسه عندما كان في الطابق السفلي. دخل إلى مطعم رامين بالقرب من شقته. ذهب إلى المطعم ، جلس ، وقال ، “أربعة رامات كبيرة اضافية ، رطلان من لحم البقر مع صلصة الشواء. اجعلها سريعة!”
سؤال اليوم : هل تظنون أن (تشو) سيستغل سمعة الفيلم أم لا.
لم يكن بإمكان (تشو) إلا أن يضحك على هرائه.
أنتهى الفصل
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان (تشو) ينتقل بين الأخبار في المساء. كان متعبا لأنه كان متحمس جدا. كان يعلم أنه لا يستطيع استخدام الفيلم للتباهي بنفسه. حتى أنه لم يجرؤ على الوقوف و الاعتراف بأنه الشخصية الرئيسية في الفيلم. كان ذلك لأنه كان بحاجة إلى إخفاء سر أكبر عن نفسه.
ترجمة: aryaml12
كانت الساعة بالفعل السادس إلى خمس. كان (تشو) ، الذي تناول وجبة غداء كبيرة ، جائعًا مرة أخرى. نهض وخرج لملء معدته مرة أخرى.
تدقيق سريع: عبد الرحمن
الحياة في مدينة فقيرة
ترجمة: aryaml12
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات