مبعوث
مبعوث
“السيد. (جوس) ، يجب أن تكون قد عينت في منصب هام لجمهورية نيويورك أيضاً ، هل أنا على حق؟ هل يمكن أن تخبرني ما هو منصبك؟” قال (تشو)
**************************
“فقط اعطي هذه الصحيفة للأخرين. هناك الكثير من إشعارات المبحوث عنهم ، وربما يتمكنون من العثور على أسرهم من خلالها. “وضع (تشو) الصحيفة التي كان يمسكها جانبا ولوح في (موكس) للاستعداد. هم اعدوا أنفسهم لمغادرة محطة المترو. كان الوقت امامهم ضيقاً، لذا سيكون من الأفضل لهم أن يتوقفوا عن الانزعاج بهذه الأشياء التافهة.
“يجب أن يكون هذا هو عمل (لينا فوكس) لأنها تحاول توظيف المزيد من القوى العاملة. ومع ذلك ، ليس لدي أي شيء إضافي لإطعام الناس إذا كانوا سيغمرون النادي. “لقد شعر (تشو) بالحيرة من قبل جمعية الراهبات المسلحة ، لكنه لم يكن ينوي سؤال (لينا فوكس) عبر الراديو اللاسلكي.
ومع ذلك ، فإن الرجل العجوز لم يغادر حتى بعد كلام (تشو). بدلا من ذلك ، سأل (تشو) ، “سيدي ، هل ترغب في سماع نغمة؟ أنا (خوزيه بيل) ، عازف الكمان الكبير لأوركسترا نيويورك ، وأنا جيد جدًا في العزف على الكمان. كانت تذاكر حفلاتي في الماضي تتجاوز خمسمئة دولار ، ولكنني سأعزف الآن مجانًا! ما رأيك؟”
“فقط اعطي هذه الصحيفة للأخرين. هناك الكثير من إشعارات المبحوث عنهم ، وربما يتمكنون من العثور على أسرهم من خلالها. “وضع (تشو) الصحيفة التي كان يمسكها جانبا ولوح في (موكس) للاستعداد. هم اعدوا أنفسهم لمغادرة محطة المترو. كان الوقت امامهم ضيقاً، لذا سيكون من الأفضل لهم أن يتوقفوا عن الانزعاج بهذه الأشياء التافهة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جلب (تشو) و(موكس) ستة عشر من المرؤوسين معهم. حتى أنهم استخدموا (والكر) لحمل عدد كبير من الأدوات أثناء توجههم إلى محطة مترو الأنفاق. لم يشغلوا أي أضواء وكانوا يعتمدون فقط على جهاز الرؤية الليلية عند البحث عن الطريق من اجل الا ينكشفوا.
أتى الليل, ولمعت النجوم في السماء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعر (تشو) بالغرابة . كيف يمكن لهذا النوع من الأشخاص أن يكون وزير الشؤون الخارجية؟ جمهورية نيويورك هي في الواقع مزحة ولا تمد للجدية بشيء!
جلب (تشو) و(موكس) ستة عشر من المرؤوسين معهم. حتى أنهم استخدموا (والكر) لحمل عدد كبير من الأدوات أثناء توجههم إلى محطة مترو الأنفاق. لم يشغلوا أي أضواء وكانوا يعتمدون فقط على جهاز الرؤية الليلية عند البحث عن الطريق من اجل الا ينكشفوا.
ومع ذلك ، فإن الرجل العجوز لم يغادر حتى بعد كلام (تشو). بدلا من ذلك ، سأل (تشو) ، “سيدي ، هل ترغب في سماع نغمة؟ أنا (خوزيه بيل) ، عازف الكمان الكبير لأوركسترا نيويورك ، وأنا جيد جدًا في العزف على الكمان. كانت تذاكر حفلاتي في الماضي تتجاوز خمسمئة دولار ، ولكنني سأعزف الآن مجانًا! ما رأيك؟”
تم إطلاق عدد لا يحصى من الطلقات في مانهاتن السفلى خلال منتصف الليل. ويمكن رؤية مسارات المقذوفات المختلفة عند النظر في الاعلى. حقا يستحق أن يطلق على هذا المكان جحيم حي.
قام (تشو) والآخرون بتشغيل مصابيحهم اليدوية لحظة دخولهم المترو وذهبوا إلى محطة تشامبرز بالقرب من مقر شرطة نيويورك. في هذه المرة ، لم تكن هناك قطارات تحجب النفق ، وبالتالي لم يكن هناك أي شيء. وبما أن المحطات في الفضاء لا زالت تعمل ، بعد الدخول إلى المترو ، استخدم (موكس) وضع الـGPS لتحديد نقاط الحفر على جدار النفق.
كان مدخل محطة مترو الأنفاق في نيويورك رث وضيق بشكل لا يصدق. علاوة على ذلك ، كان المدخل غير واضح للغاية.. وكان هناك رجلًا يرقد أمام المدخل. بدا الرجل كبيراً في السن ، وبدا أنه كان يحمل … ‘كمان’؟
ترجمة: aryaml12
“يا أيها الرجل الكبير في السن ، هذا ليس مكانًا لأشخاص مثلك. من الأفضل أن تبتعد عن هنا “. قال (تشو) للرجل حامل الكمان.
“لأنني أشعر بأنكم اناس طيبون”.
ومع ذلك ، فإن الرجل العجوز لم يغادر حتى بعد كلام (تشو). بدلا من ذلك ، سأل (تشو) ، “سيدي ، هل ترغب في سماع نغمة؟ أنا (خوزيه بيل) ، عازف الكمان الكبير لأوركسترا نيويورك ، وأنا جيد جدًا في العزف على الكمان. كانت تذاكر حفلاتي في الماضي تتجاوز خمسمئة دولار ، ولكنني سأعزف الآن مجانًا! ما رأيك؟”
“لكن لا أحد سيرى أدائي بعد الآن إذا كنت سأغادر نيويورك. لقد عملت بجد طوال حياتي ، على أمل أن أؤدي في مسرح نيويورك برودواي. كنت أرغب في العزف حتى أكون ميتًا ، وقد توصلت إلى حلمي تقريبًا. لا توجد طريقة سأتركها عند هذه النقطة. “بقي الرجل العجوز عنيدًا.
طرح (خوزيه بيل) سؤالا ، لكنه بدأ العزف على الفور قبل أن يقول (تشو) جوابه. يمكن لـ(تشو) والآخرين النظر إليه فقط في حالة صدمة.
رفع (جوس) يده إلى (تشو) وابتسم له. “سيد. (هوجو) ، أرجو قبول الصداقة التي قدمها سيدنا (زيتاس) ، وأصبح أحدنا. وإلا فسوف تأسف لذلك! “
ايها الرجل العجوز توقف الآن! “لا أحد يرغب في سماع أدائك.” صاح (تشو) في غضب ، “الآن حاول الخروج من نيويورك ، وربما لديك فرصة للعيش. سيكون الموت هو مصيرك الوحيد إذا قررت البقاء هنا “.
تم إطلاق عدد لا يحصى من الطلقات في مانهاتن السفلى خلال منتصف الليل. ويمكن رؤية مسارات المقذوفات المختلفة عند النظر في الاعلى. حقا يستحق أن يطلق على هذا المكان جحيم حي.
“لكن لا أحد سيرى أدائي بعد الآن إذا كنت سأغادر نيويورك. لقد عملت بجد طوال حياتي ، على أمل أن أؤدي في مسرح نيويورك برودواي. كنت أرغب في العزف حتى أكون ميتًا ، وقد توصلت إلى حلمي تقريبًا. لا توجد طريقة سأتركها عند هذه النقطة. “بقي الرجل العجوز عنيدًا.
ترجمة: aryaml12
“اذن سافر للاماكن الاخرى واعزف هناك “.
لم يكن (تشو) يريد حقا رفع يده. لكنه أُجبر عندما دفعته (كاترينا) من الخلف.
“لكن الأماكن الأخرى ليست آمنة”.
لم يكن (تشو) يريد حقا رفع يده. لكنه أُجبر عندما دفعته (كاترينا) من الخلف.
“ما الذي يجعلك تعتقد أنك آمن هنا؟”
“يجب أن يكون هذا هو عمل (لينا فوكس) لأنها تحاول توظيف المزيد من القوى العاملة. ومع ذلك ، ليس لدي أي شيء إضافي لإطعام الناس إذا كانوا سيغمرون النادي. “لقد شعر (تشو) بالحيرة من قبل جمعية الراهبات المسلحة ، لكنه لم يكن ينوي سؤال (لينا فوكس) عبر الراديو اللاسلكي.
“لأنني أشعر بأنكم اناس طيبون”.
مر اليوم الأول بسرعة كبيرة. وقد فتح (موكس)بنجاح فتحة كبيرة في الجدار بطول ستة أمتار. ثم دخل الفريق بأكمله إلى المجاري وواصل عمله على الجانب الآخر من المترو
أراد (تشو) حقا أن النظر إلى السماء وتنفس الصعداء ، ‘ما هذا الحظ اللعين! أحمق آخر مرة أخرى’ … أمسك كتف الرجل العجوز. ثم قال بقسوة ، “سيدي ، فقط استمع لي. أترك المكان الآن قبل فوات الأوان “.
“لكنني بالفعل كبير في العمر” …
“لكنني بالفعل كبير في العمر” …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com طرح (خوزيه بيل) سؤالا ، لكنه بدأ العزف على الفور قبل أن يقول (تشو) جوابه. يمكن لـ(تشو) والآخرين النظر إليه فقط في حالة صدمة.
“لا يهتم أحد إذا كنت كبير أم لا ، لا تتدخل في طريقي.”
في النهاية ، دفعه (تشو) من المدخل قبل قيادة الفريق ودخول المترو. لم يتحدث أي من مرؤوسيه خلال العملية برمتها.
قام (تشو) والآخرون بتشغيل مصابيحهم اليدوية لحظة دخولهم المترو وذهبوا إلى محطة تشامبرز بالقرب من مقر شرطة نيويورك. في هذه المرة ، لم تكن هناك قطارات تحجب النفق ، وبالتالي لم يكن هناك أي شيء. وبما أن المحطات في الفضاء لا زالت تعمل ، بعد الدخول إلى المترو ، استخدم (موكس) وضع الـGPS لتحديد نقاط الحفر على جدار النفق.
“لأنني أشعر بأنكم اناس طيبون”.
“سنبدأ الحفر من هنا. قد نكون قادرين على الوصول إلى مجارٍ مغلقة إذا حفرنا لمسافة حوالي ستة أمتار. “ثم طلب (موكس) من (والكر) الكبير إحضار القاطع الهيدروليكي العالي.
“يا أيها الرجل الكبير في السن ، هذا ليس مكانًا لأشخاص مثلك. من الأفضل أن تبتعد عن هنا “. قال (تشو) للرجل حامل الكمان.
كان (تشو) قد حصل على العديد من بطاريات الطاقة العالية التي يمكن استخدامها لتشغيل قاطعة هيدروليكية بقدرة 500 ميجا هرتز محمولة. كان هذا النوع من الآلات مثالياً لفتح ثقب على الحائط ، لكن عيبه الوحيد هو أنه أهدر كمية كبيرة من الطاقة.
كان مدخل محطة مترو الأنفاق في نيويورك رث وضيق بشكل لا يصدق. علاوة على ذلك ، كان المدخل غير واضح للغاية.. وكان هناك رجلًا يرقد أمام المدخل. بدا الرجل كبيراً في السن ، وبدا أنه كان يحمل … ‘كمان’؟
“(موكس) ، اطلب من عدد قليل من الرجال السيطرة على الآلات. سيكون الآخرون مسؤولين عن حراسة المنطقة. سأحضر بعض الرجال إلى جانبي للقيام بدوريات حول هذه المنطقة لمنع أي شخص من إزعاجنا. في الوقت نفسه ، اذهب وجلب الأدوات المتبقية من هنا “. نادرا ما تحدث (موكس)، كان الأمر يرجع إلى (تشو) لإعطاء الأوامر التي يمكن أن يتبعها الآخرون.
“لكن لا أحد سيرى أدائي بعد الآن إذا كنت سأغادر نيويورك. لقد عملت بجد طوال حياتي ، على أمل أن أؤدي في مسرح نيويورك برودواي. كنت أرغب في العزف حتى أكون ميتًا ، وقد توصلت إلى حلمي تقريبًا. لا توجد طريقة سأتركها عند هذه النقطة. “بقي الرجل العجوز عنيدًا.
كانت العملية برمتها لتدمير الحائط مملة للغاية. كما تم تنفيذ العمل في مكان ممل ايضاً ، لم يلاحظوا مرور الوقت. تم تجميع أكثر من اثني عشر شخصا في ثلاث نوبات ، وعملوا أربع وعشرين ساعة دون توقف من أجل تحقيق أقصى استفادة من ذلك.
“يا أيها الرجل الكبير في السن ، هذا ليس مكانًا لأشخاص مثلك. من الأفضل أن تبتعد عن هنا “. قال (تشو) للرجل حامل الكمان.
مر اليوم الأول بسرعة كبيرة. وقد فتح (موكس)بنجاح فتحة كبيرة في الجدار بطول ستة أمتار. ثم دخل الفريق بأكمله إلى المجاري وواصل عمله على الجانب الآخر من المترو
ومع ذلك ، فإن الرجل العجوز لم يغادر حتى بعد كلام (تشو). بدلا من ذلك ، سأل (تشو) ، “سيدي ، هل ترغب في سماع نغمة؟ أنا (خوزيه بيل) ، عازف الكمان الكبير لأوركسترا نيويورك ، وأنا جيد جدًا في العزف على الكمان. كانت تذاكر حفلاتي في الماضي تتجاوز خمسمئة دولار ، ولكنني سأعزف الآن مجانًا! ما رأيك؟”
فجأة ، عاد (بوتشر) ، الذي خرج مع فريق البحث ، إليهم بمبعوث إلى جانبه. كان المبعوث يحمل حرف “Z” مطبوعًا على جبهته ، لكنه بدا وكأنه ودوداً جدًا.
قام (تشو) والآخرون بتشغيل مصابيحهم اليدوية لحظة دخولهم المترو وذهبوا إلى محطة تشامبرز بالقرب من مقر شرطة نيويورك. في هذه المرة ، لم تكن هناك قطارات تحجب النفق ، وبالتالي لم يكن هناك أي شيء. وبما أن المحطات في الفضاء لا زالت تعمل ، بعد الدخول إلى المترو ، استخدم (موكس) وضع الـGPS لتحديد نقاط الحفر على جدار النفق.
“السيد (هوجو) ، أنا (جوس). (لويس زيتاس*) أرسلني هنا لتقديم تحياته. أدعوك الآن رسميًا لتكون جزءًا من عائلتنا “.
كان مدخل محطة مترو الأنفاق في نيويورك رث وضيق بشكل لا يصدق. علاوة على ذلك ، كان المدخل غير واضح للغاية.. وكان هناك رجلًا يرقد أمام المدخل. بدا الرجل كبيراً في السن ، وبدا أنه كان يحمل … ‘كمان’؟
ومع ذلك ، فإن العديد من الحراس الشخصيين الذين جاءوا مع المبعوث لا يبدو أنهم ودودون للغاية. كانوا يرتدون عمائم وسترات تكتيكية محلية الصنع. كان لديهم حتى ستة إلى سبعة خزائن وسكين معلقة على خصورهم. كانوا يحملون البنادق في أيديهم ويستمرون في التحديق في أعناق الناس الآخرين.
أراد (تشو) حقا أن النظر إلى السماء وتنفس الصعداء ، ‘ما هذا الحظ اللعين! أحمق آخر مرة أخرى’ … أمسك كتف الرجل العجوز. ثم قال بقسوة ، “سيدي ، فقط استمع لي. أترك المكان الآن قبل فوات الأوان “.
بالطبع ، كانوا يحدقون في ثديي وفخذي (كاترينا). حتى همس بعضهم لبعض باللغة الإسبانية ، وكانت همساتهم فاضحة للغاية.
من أجل تحية هؤلاء الضيوف غير المدعوين ، باستثناء (موكس) الذي كان لا يزال يعمل في المترو ، تجمع أعضاء الفريق الثلاثة الآخرين. وقفت (كاترينا) بجانب (تشو) وقالت له بهدوء: “ألقِ نظرة على الأوغاد, لديهم قنابل M67 . لم يجدوها من مركز الشرطة “.
من أجل تحية هؤلاء الضيوف غير المدعوين ، باستثناء (موكس) الذي كان لا يزال يعمل في المترو ، تجمع أعضاء الفريق الثلاثة الآخرين. وقفت (كاترينا) بجانب (تشو) وقالت له بهدوء: “ألقِ نظرة على الأوغاد, لديهم قنابل M67 . لم يجدوها من مركز الشرطة “.
“اذن سافر للاماكن الاخرى واعزف هناك “.
(تشو) أيضا لاحظ معداتهم. يبدو أنهم وجدوها إما من الحرس الوطني للولايات المتحدة أو معسكر الجيش الأمريكي وقد حصلوا على الكثير من الأشياء الجيدة.
من أجل تحية هؤلاء الضيوف غير المدعوين ، باستثناء (موكس) الذي كان لا يزال يعمل في المترو ، تجمع أعضاء الفريق الثلاثة الآخرين. وقفت (كاترينا) بجانب (تشو) وقالت له بهدوء: “ألقِ نظرة على الأوغاد, لديهم قنابل M67 . لم يجدوها من مركز الشرطة “.
رفع (جوس) يده إلى (تشو) وابتسم له. “سيد. (هوجو) ، أرجو قبول الصداقة التي قدمها سيدنا (زيتاس) ، وأصبح أحدنا. وإلا فسوف تأسف لذلك! “
“لأنني أشعر بأنكم اناس طيبون”.
لم يكن (تشو) يريد حقا رفع يده. لكنه أُجبر عندما دفعته (كاترينا) من الخلف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعر (تشو) بالغرابة . كيف يمكن لهذا النوع من الأشخاص أن يكون وزير الشؤون الخارجية؟ جمهورية نيويورك هي في الواقع مزحة ولا تمد للجدية بشيء!
شعر (تشو) بالاشمئزاز لأنه عقد يديه مع رجل آخر. كانت يد المبعوث رطبة ولزجة ، مما جعل (تشو)غير مرتاحاً للغاية.
كان مدخل محطة مترو الأنفاق في نيويورك رث وضيق بشكل لا يصدق. علاوة على ذلك ، كان المدخل غير واضح للغاية.. وكان هناك رجلًا يرقد أمام المدخل. بدا الرجل كبيراً في السن ، وبدا أنه كان يحمل … ‘كمان’؟
من ناحية أخرى ، قال (جوس) بارتياح كبير ، “السيد. (هوجو) ، تهانينا. لقد اتخذت القرار الصحيح. لقد عرفنا بالفعل أنك قد هاجمت أحد فرقنا وسرقت بعض الإمدادات من لورد (زيتاس). لقد تجمّع خمسمائة شخص من أعضاء زيتاس بالفعل خارج منطقتكم.
ومع ذلك ، فإن العديد من الحراس الشخصيين الذين جاءوا مع المبعوث لا يبدو أنهم ودودون للغاية. كانوا يرتدون عمائم وسترات تكتيكية محلية الصنع. كان لديهم حتى ستة إلى سبعة خزائن وسكين معلقة على خصورهم. كانوا يحملون البنادق في أيديهم ويستمرون في التحديق في أعناق الناس الآخرين.
“إذا قمت باختيار خاطئ ، فقد تتحول الأمور إلى شيء لا يحمد عقباه. ومع ذلك ، كل شيء على ما يرام الآن. أنت الآن عضو في جمهورية نيويورك. أما بالنسبة للإمدادات التي أخذتها من اللورد (زيتاس) ، فسوف نمنحها إليك “.
كان مدخل محطة مترو الأنفاق في نيويورك رث وضيق بشكل لا يصدق. علاوة على ذلك ، كان المدخل غير واضح للغاية.. وكان هناك رجلًا يرقد أمام المدخل. بدا الرجل كبيراً في السن ، وبدا أنه كان يحمل … ‘كمان’؟
“السيد. (جوس) ، يجب أن تكون قد عينت في منصب هام لجمهورية نيويورك أيضاً ، هل أنا على حق؟ هل يمكن أن تخبرني ما هو منصبك؟” قال (تشو)
تدقيق : المبنش ?
“أنا وزير الشؤون الخارجية وخادم اللورد (زيتاس) المتواضع.” حتى إن الرجل المكسيكي المخادع كان ينحني على أنه علامة احترام عندما ذكر اسم زعيمه.
مر اليوم الأول بسرعة كبيرة. وقد فتح (موكس)بنجاح فتحة كبيرة في الجدار بطول ستة أمتار. ثم دخل الفريق بأكمله إلى المجاري وواصل عمله على الجانب الآخر من المترو
شعر (تشو) بالغرابة . كيف يمكن لهذا النوع من الأشخاص أن يكون وزير الشؤون الخارجية؟ جمهورية نيويورك هي في الواقع مزحة ولا تمد للجدية بشيء!
ترجمة: aryaml12
*********************************
“يا أيها الرجل الكبير في السن ، هذا ليس مكانًا لأشخاص مثلك. من الأفضل أن تبتعد عن هنا “. قال (تشو) للرجل حامل الكمان.
أنتهى الفصل
ومع ذلك ، فإن الرجل العجوز لم يغادر حتى بعد كلام (تشو). بدلا من ذلك ، سأل (تشو) ، “سيدي ، هل ترغب في سماع نغمة؟ أنا (خوزيه بيل) ، عازف الكمان الكبير لأوركسترا نيويورك ، وأنا جيد جدًا في العزف على الكمان. كانت تذاكر حفلاتي في الماضي تتجاوز خمسمئة دولار ، ولكنني سأعزف الآن مجانًا! ما رأيك؟”
ترجمة: aryaml12
“السيد. (جوس) ، يجب أن تكون قد عينت في منصب هام لجمهورية نيويورك أيضاً ، هل أنا على حق؟ هل يمكن أن تخبرني ما هو منصبك؟” قال (تشو)
تدقيق : المبنش ?
**************************
* كان مكتوب فالسابق (لوس زيتاس) والان لويس فا ما هغير شي وبخليه كما هو
قام (تشو) والآخرون بتشغيل مصابيحهم اليدوية لحظة دخولهم المترو وذهبوا إلى محطة تشامبرز بالقرب من مقر شرطة نيويورك. في هذه المرة ، لم تكن هناك قطارات تحجب النفق ، وبالتالي لم يكن هناك أي شيء. وبما أن المحطات في الفضاء لا زالت تعمل ، بعد الدخول إلى المترو ، استخدم (موكس) وضع الـGPS لتحديد نقاط الحفر على جدار النفق.
كان مدخل محطة مترو الأنفاق في نيويورك رث وضيق بشكل لا يصدق. علاوة على ذلك ، كان المدخل غير واضح للغاية.. وكان هناك رجلًا يرقد أمام المدخل. بدا الرجل كبيراً في السن ، وبدا أنه كان يحمل … ‘كمان’؟
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
