الجيداي عاد
الجيداي عاد
قبل ذلك ، كانت زيتاس شديدة العدوانية ، وخاصة القوات الحاجزة الشديدة وراء الحفار. كانوا يطلقون النار في السماء وأجبروا علف المدافع على البقاء بجانب الحفار. كان الحفار يحاول بأقصى جهده لكسر الجدار وتدميره.
****************************
*(لا اعلم لمَ يسأل اذا كان الامر جيد المفترض أن يكون السؤال إذا كان العدد الباقي قليل وليس العكس)
م.م: الجيداي هم المحاربين الذين يستخدمون القوة من سلسلة أفلام star wars
اصطدمت اثنتان من الآلات الضخمة التي تزن أكثر من عشرة أطنان مع بعضها البعض. دوى الانفجار من التأثير الهائل. كان الحفار الضخم يعمل بسرعة عالية وكان لديه طاقة حركية قوية. وقد اصطدمت الجرافة الخلفية مباشرة بالحفارة ، وفي الوقت نفسه ، قتل العشرات من أفراد قوات الحواجز. أثناء الصدمة ، تم تحطيمهم وقتلهم بواسطة الحفار.
اصطدمت اثنتان من الآلات الضخمة التي تزن أكثر من عشرة أطنان مع بعضها البعض. دوى الانفجار من التأثير الهائل. كان الحفار الضخم يعمل بسرعة عالية وكان لديه طاقة حركية قوية. وقد اصطدمت الجرافة الخلفية مباشرة بالحفارة ، وفي الوقت نفسه ، قتل العشرات من أفراد قوات الحواجز. أثناء الصدمة ، تم تحطيمهم وقتلهم بواسطة الحفار.
قبل ذلك ، كانت زيتاس شديدة العدوانية ، وخاصة القوات الحاجزة الشديدة وراء الحفار. كانوا يطلقون النار في السماء وأجبروا علف المدافع على البقاء بجانب الحفار. كان الحفار يحاول بأقصى جهده لكسر الجدار وتدميره.
قبل ذلك ، كانت زيتاس شديدة العدوانية ، وخاصة القوات الحاجزة الشديدة وراء الحفار. كانوا يطلقون النار في السماء وأجبروا علف المدافع على البقاء بجانب الحفار. كان الحفار يحاول بأقصى جهده لكسر الجدار وتدميره.
كانت القوات الحاجزة على الساحة يحاولون تنظيم أنفسهم لإيقاف (تشو) وحفاره. ومع ذلك ، لكن لم يتمكنوا. الكثير منهم قتلوا وجرحوا من قبل (موكس) و (بوتشر). بخلاف ذلك ، كان هناك أكثر من مائة من أعضاء فريق البحث في الشارع. كانوا جميعا عالقين في مبنى وكانوا في حالة من القلق. في هذه الأثناء ، خرج جميعهم ، وأمسكوا بأسلحتهم ، وأطلقوا خوفهم وغضبهم الذي قمعوه على مر العصور.
عندما اصطدم (تشو) مع حفارهم ، على الفور ، أصبح المنظر كمطر من الدم. طرقت الأطراف المكسورة والأعضاء الدموية في كل مكان. بعد الاصطدام ، أصبحت القطع المكسورة تتطاير في كل مكان وتقتل كل من أمامها.
اصطدمت اثنتان من الآلات الضخمة التي تزن أكثر من عشرة أطنان مع بعضها البعض. دوى الانفجار من التأثير الهائل. كان الحفار الضخم يعمل بسرعة عالية وكان لديه طاقة حركية قوية. وقد اصطدمت الجرافة الخلفية مباشرة بالحفارة ، وفي الوقت نفسه ، قتل العشرات من أفراد قوات الحواجز. أثناء الصدمة ، تم تحطيمهم وقتلهم بواسطة الحفار.
كما ضرب (تشو) الحفارة ، حصل على تأثير ضخم. طار وحطم الزجاج الامامي للسيارة. تحطم الزجاج الأمامي الرقيق وتغطى وجهه بالدم في الثانية التالية.
عندما كان مئات من أعضاء زيتاس يفرون مثل النمل ، صرخ (بوتشر) لأعضاء فريق البحث المتبقين خلفه ، “اذهبوا وراءهم ، واقتلوهم كلهم!”
كان الحفار ضخمًا جدًا ، لذلك كان تأثيره عالياً. تم رفع الجزء الخلفي من الجرافة وسقطت على الأرض بمجرد وصولها إلى ارتفاع معين. بعد ذلك ، ارتفع صوت محرك الحفار مرة أخرى. غير (تشو) اتجاهه. وبدأ تشغيل المحرك في العمل مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وتجمع كل من (تشو) ، و(ديفيد) ، و(بوتشر) ، و(موكس) ، و(كاترينا) مرة أخرى. نظروا إلى بعضهم البعض وبدأوا في الضحك.
كان (بوتشر) و (موكس) في الأصل عالقين في أحد المباني التي دُمِّر نصفها واعتقدا انهما سيموتان. خلال اللحظات الأخيرة ، شعروا بزلزال خفيف وضوضاء ضخمة. بعد ذلك كان ضجيج صراخ الناس من خارج المبنى. انسحبت فرقة الانتحار والحفارة التي كانت على استعداد لدخول المبنى على الفور. أصبح المكان يعمه الصمت.
لقد كانت معركة مروعة,! كان جانب زيتاس يملكون التفوق في البداية ، حيث كانوا يملكون العدد. بعد ذلك ، انقلبت الكفة بعد أن أتى (تشو) بالحفار الضخم.
انسحب (بوتشر) من المبنى الذي دمر نصفه ورأى مجموعة من الجثث على الأرض بالقرب من الجدار. كان الدم يتدفق منها وتبدو مرعبة للغاية. تم قلب الحفارة العدوانية. كان سائق الحفار يحاول جاهداً أن يفتح اللوح المدرع المشوه للهروب.
في هذه الأثناء ، تحرك (ديفيد لورانس). سرعان ما قاد الفريق خارج المبنى وحارب أعضاء زيتاس. كانت عودته ضخمة: عودة جيداي.
انفجار! أصيب السائق برصاصة في رأسه وسقط مرة أخرى في المقعد.
كان كِلا الجانبين بائسين ولم يفز أحد في المعركة.
كان (موكس) يقف خلف (بوتشر). أطلق النار وقتل السائق الذي جعلهم بهذه الحالة السيئة. مرة أخرى ، كان يستهدف بندقيته في أعضاء زيتاس الذين كانوا يفرون وبدأوا في إطلاق النار عليهم. التقط (بوتشر) بندقية من الأرض واستهدف عن قصد قوات الحواجز المسلحة بالكامل.
انسحب (بوتشر) من المبنى الذي دمر نصفه ورأى مجموعة من الجثث على الأرض بالقرب من الجدار. كان الدم يتدفق منها وتبدو مرعبة للغاية. تم قلب الحفارة العدوانية. كان سائق الحفار يحاول جاهداً أن يفتح اللوح المدرع المشوه للهروب.
“اللعنة, اللعنة, اللعنة,” لعنهم (بوتشر). “أنا أكره قوات الحاجز. أنا أكره هؤلاء اللقطاء. لقد فقدنا الكثير ، ونشعر بالإحراج بسببهم. “
في خضم الأزمة ، بقي العمود الفقري لـ زيتاس معا وكان إيجابيا. صعد (لوس زيتاس) وصرخ إلى رجاله ، “يا إخواني ، نحن في ورطة كبيرة. لقد كانت خسارة كبيرة لنا “.
كانت القوات الحاجزة على الساحة يحاولون تنظيم أنفسهم لإيقاف (تشو) وحفاره. ومع ذلك ، لكن لم يتمكنوا. الكثير منهم قتلوا وجرحوا من قبل (موكس) و (بوتشر). بخلاف ذلك ، كان هناك أكثر من مائة من أعضاء فريق البحث في الشارع. كانوا جميعا عالقين في مبنى وكانوا في حالة من القلق. في هذه الأثناء ، خرج جميعهم ، وأمسكوا بأسلحتهم ، وأطلقوا خوفهم وغضبهم الذي قمعوه على مر العصور.
“قد أسرع في المرة القادمة ،” (ديفيد لورانس) فعل ذلك أيضا.
قوات حاجز لعينة! فرقة انتحارية لعينة! حفار لعين! موتوا أيها الملاعين!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع القضاء على قوات الجدار ، انهارت معنويات الفرقة الانتحارية. سيكون من غير المجدي حتى لو تم تخديرهم بالكوكايين. إن تحفيز العقاقير سيجعلها أكثر غموضا وسخونة.
ومع القضاء على قوات الجدار ، انهارت معنويات الفرقة الانتحارية. سيكون من غير المجدي حتى لو تم تخديرهم بالكوكايين. إن تحفيز العقاقير سيجعلها أكثر غموضا وسخونة.
سارت (كاترينا) نحوه وكان يبدو عليها أنها ستضربه أيضاً. ضحك (تشو) وابتعدت عنها وقال ، “أنت ستفعلين ذلك أيضا؟”
عندما كان مئات من أعضاء زيتاس يفرون مثل النمل ، صرخ (بوتشر) لأعضاء فريق البحث المتبقين خلفه ، “اذهبوا وراءهم ، واقتلوهم كلهم!”
“قد أسرع في المرة القادمة ،” (ديفيد لورانس) فعل ذلك أيضا.
كان (تشو) في المقدمة مع الحفار وفريق البحث في القاعدة أطلق العنان لإمكانياتهم الكاملة. طاردوا أعضاء زيتاس على طول الطريق لثلاث مباني. امتلأت الأرض بالجثث وتم تشكيل نهر من الدم.
كان الحفار ضخمًا جدًا ، لذلك كان تأثيره عالياً. تم رفع الجزء الخلفي من الجرافة وسقطت على الأرض بمجرد وصولها إلى ارتفاع معين. بعد ذلك ، ارتفع صوت محرك الحفار مرة أخرى. غير (تشو) اتجاهه. وبدأ تشغيل المحرك في العمل مرة أخرى.
في هذه الأثناء ، تحرك (ديفيد لورانس). سرعان ما قاد الفريق خارج المبنى وحارب أعضاء زيتاس. كانت عودته ضخمة: عودة جيداي.
انسحب (بوتشر) من المبنى الذي دمر نصفه ورأى مجموعة من الجثث على الأرض بالقرب من الجدار. كان الدم يتدفق منها وتبدو مرعبة للغاية. تم قلب الحفارة العدوانية. كان سائق الحفار يحاول جاهداً أن يفتح اللوح المدرع المشوه للهروب.
في هذه الأثناء ، عادت (كاترينا) من بروكلين ورست شاحنتين من الشاحنات المحملة بالدم. يبدو أن (كاترينا) استخدمت نفس الطريقة التي استخدمها (تشو).
وبصرف النظر عن عدد القادة القليل، كان هناك حوالي المئات منهم يجلسون أو يقفون حول (تشو). كانوا جميعا إما مستنفذاً طاقته أو مجروحاً. بدوا كأنهم حفنة من الجنود غير المتحمسين الذين كانوا قد أطلقوا قوتهم.
وتجمع كل من (تشو) ، و(ديفيد) ، و(بوتشر) ، و(موكس) ، و(كاترينا) مرة أخرى. نظروا إلى بعضهم البعض وبدأوا في الضحك.
أنتهى الفصل
ضرب (موكس) (تشو) على كتفه وقال: “قد أسرع في المرة القادمة.”
*********************************
(بوتشر) أيضا ، لكمه وقال: “قد أسرع في المرة القادمة.”
عندما كان مئات من أعضاء زيتاس يفرون مثل النمل ، صرخ (بوتشر) لأعضاء فريق البحث المتبقين خلفه ، “اذهبوا وراءهم ، واقتلوهم كلهم!”
“قد أسرع في المرة القادمة ،” (ديفيد لورانس) فعل ذلك أيضا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت السيدة الشرسة لا تزال تريد ضربه ، وقالت بفخر: “أحب هذا النوع من العمل الشجاع”.
سارت (كاترينا) نحوه وكان يبدو عليها أنها ستضربه أيضاً. ضحك (تشو) وابتعدت عنها وقال ، “أنت ستفعلين ذلك أيضا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أعترف أن كل ذلك كان بسبب تكبري وغروري. آمل أن تقبلوا اعتذاري ومرة أخرى ، استمعوا الى كلامي. نحن بحاجة إلى إعادة تنظيم أنفسنا والبقاء معا لمواجهة المصاعب التي تواجهنا “.
كانت السيدة الشرسة لا تزال تريد ضربه ، وقالت بفخر: “أحب هذا النوع من العمل الشجاع”.
“قد أسرع في المرة القادمة ،” (ديفيد لورانس) فعل ذلك أيضا.
بمجرد أن انهت (كاترينا) كلامها ، كانوا جميعا صامتين. بدا (بوتشر) متفاجئًا و كان (موكس) مندهشًا. نظر (ديفيد لورانس) إلى (تشو)، الذي نظر بعد ذلك في (كاترينا). بقي صامتا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما اصطدم (تشو) مع حفارهم ، على الفور ، أصبح المنظر كمطر من الدم. طرقت الأطراف المكسورة والأعضاء الدموية في كل مكان. بعد الاصطدام ، أصبحت القطع المكسورة تتطاير في كل مكان وتقتل كل من أمامها.
لم يكن لدى (تشو) أي فكرة كيف حصل ذلك ، وسرعان ما حول موضوعه ، “هل بقي هذا العدد الكبير من الأشخاص فقط؟”*
كان الحفار ضخمًا جدًا ، لذلك كان تأثيره عالياً. تم رفع الجزء الخلفي من الجرافة وسقطت على الأرض بمجرد وصولها إلى ارتفاع معين. بعد ذلك ، ارتفع صوت محرك الحفار مرة أخرى. غير (تشو) اتجاهه. وبدأ تشغيل المحرك في العمل مرة أخرى.
*(لا اعلم لمَ يسأل اذا كان الامر جيد المفترض أن يكون السؤال إذا كان العدد الباقي قليل وليس العكس)
“كما حدث بسرعة كبيرة جدا وتوفي الكثير منا بشكل مفاجئ. كثير منهم أصيبوا بالذعر وفقدوا عقولهم. بعد أن مات حوالي مئتين منا ، هرب مئتان أو ثلاث مائة. الأشخاص الوحيدون الذين لم يتمكنوا من الركض كانوا أيضا من كبار السن وأضعف الناس. والناس هنا الذين كانوا عالقين في المبنى “.
وبصرف النظر عن عدد القادة القليل، كان هناك حوالي المئات منهم يجلسون أو يقفون حول (تشو). كانوا جميعا إما مستنفذاً طاقته أو مجروحاً. بدوا كأنهم حفنة من الجنود غير المتحمسين الذين كانوا قد أطلقوا قوتهم.
(بوتشر) أيضا ، لكمه وقال: “قد أسرع في المرة القادمة.”
“هذا ما لدينا الآن ،” كان لدى (بوتشر) فهم أفضل للوضع. قال بصوت منخفض: “لم يكن لدينا وقت للدفاع عن أنفسنا عندما كانت فرقة الانتحار هنا. كانوا كثيرين وكانوا مجانين. لقد نفد معظمنا من الرصاص وأصيب البعض “.
“كما حدث بسرعة كبيرة جدا وتوفي الكثير منا بشكل مفاجئ. كثير منهم أصيبوا بالذعر وفقدوا عقولهم. بعد أن مات حوالي مئتين منا ، هرب مئتان أو ثلاث مائة. الأشخاص الوحيدون الذين لم يتمكنوا من الركض كانوا أيضا من كبار السن وأضعف الناس. والناس هنا الذين كانوا عالقين في المبنى “.
قبل ذلك ، كانت زيتاس شديدة العدوانية ، وخاصة القوات الحاجزة الشديدة وراء الحفار. كانوا يطلقون النار في السماء وأجبروا علف المدافع على البقاء بجانب الحفار. كان الحفار يحاول بأقصى جهده لكسر الجدار وتدميره.
لقد كانت معركة مروعة,! كان جانب زيتاس يملكون التفوق في البداية ، حيث كانوا يملكون العدد. بعد ذلك ، انقلبت الكفة بعد أن أتى (تشو) بالحفار الضخم.
(بوتشر) أيضا ، لكمه وقال: “قد أسرع في المرة القادمة.”
كان كِلا الجانبين بائسين ولم يفز أحد في المعركة.
“سيد (لوس) ، نحن بحاجة إلى حل هذا في أقرب وقت ممكن.” قال (جوزمان) هو وشريكه ، (كوفال) ، الذي كان في خط المواجهة مع (ديفيد لورانس). انسحب لأنه كان يظن أن النتيجة هي فوز زيتاس .
في مواجهة الوضع الرهيب ، كان (لوس زيتاس) مجنوناً للغاية وغاضباً. جمع رجاله مرة أخرى ووجد أنه لم يبق سوى بضع مئات منهم من آلاف الأشخاص الذين تجمعوا في ساحة دار البلدية. اما الباقون فقد قتلوا او هربوا.
“سيد (لوس) ، نحن بحاجة إلى حل هذا في أقرب وقت ممكن.” قال (جوزمان) هو وشريكه ، (كوفال) ، الذي كان في خط المواجهة مع (ديفيد لورانس). انسحب لأنه كان يظن أن النتيجة هي فوز زيتاس .
وكان أتعس شيء هو أن العديد من الاعضاء الاساسيين من زيتاس الذين شكلوا العامود الأساسي للجمهورية. بعضهم حتى ترك الفريق وهرب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انفجار! أصيب السائق برصاصة في رأسه وسقط مرة أخرى في المقعد.
“سيد (لوس) ، نحن بحاجة إلى حل هذا في أقرب وقت ممكن.” قال (جوزمان) هو وشريكه ، (كوفال) ، الذي كان في خط المواجهة مع (ديفيد لورانس). انسحب لأنه كان يظن أن النتيجة هي فوز زيتاس .
وبصرف النظر عن عدد القادة القليل، كان هناك حوالي المئات منهم يجلسون أو يقفون حول (تشو). كانوا جميعا إما مستنفذاً طاقته أو مجروحاً. بدوا كأنهم حفنة من الجنود غير المتحمسين الذين كانوا قد أطلقوا قوتهم.
“اعرف. نحن بحاجة إلى إحياء قواتنا. وإلا , لن نتمكن من انشاء جمهورية نيويورك ، ولا يمكننا حتى البقاء على قيد الحياة في هذه المرحلة الأخيرة من الفوضى “. شعر (لوس زيتاس) الطموح.
(بوتشر) أيضا ، لكمه وقال: “قد أسرع في المرة القادمة.”
وقف (جوس) ، المعروف بطريقة اقناعه : “لا يزال لدينا الكثير من الناس في بروكلين ، وليس لديهم أدنى فكرة عما يحدث هنا. يمكننا الحصول على بعض منهم هنا مرة أخرى. إن فكرة وجود قوات حاجزة وفرق الانتحار ليست سيئة في الواقع ، فنحن بحاجة فقط إلى تحسين منظمتنا “.
“اللعنة, اللعنة, اللعنة,” لعنهم (بوتشر). “أنا أكره قوات الحاجز. أنا أكره هؤلاء اللقطاء. لقد فقدنا الكثير ، ونشعر بالإحراج بسببهم. “
في خضم الأزمة ، بقي العمود الفقري لـ زيتاس معا وكان إيجابيا. صعد (لوس زيتاس) وصرخ إلى رجاله ، “يا إخواني ، نحن في ورطة كبيرة. لقد كانت خسارة كبيرة لنا “.
وبصرف النظر عن عدد القادة القليل، كان هناك حوالي المئات منهم يجلسون أو يقفون حول (تشو). كانوا جميعا إما مستنفذاً طاقته أو مجروحاً. بدوا كأنهم حفنة من الجنود غير المتحمسين الذين كانوا قد أطلقوا قوتهم.
“أعترف أن كل ذلك كان بسبب تكبري وغروري. آمل أن تقبلوا اعتذاري ومرة أخرى ، استمعوا الى كلامي. نحن بحاجة إلى إعادة تنظيم أنفسنا والبقاء معا لمواجهة المصاعب التي تواجهنا “.
كما ضرب (تشو) الحفارة ، حصل على تأثير ضخم. طار وحطم الزجاج الامامي للسيارة. تحطم الزجاج الأمامي الرقيق وتغطى وجهه بالدم في الثانية التالية.
“في هذا العالم الفوضوي وغير المنظم ، لا يمكن للضعفاء البقاء. لا يزال لدينا فرصة: فرصتنا الأخيرة. إذا لم ننتهز الفرصة ، سنموت جميعًا! وبالتالي ، نحن بحاجة إلى المحاولة مرة أخرى! “
كان (بوتشر) و (موكس) في الأصل عالقين في أحد المباني التي دُمِّر نصفها واعتقدا انهما سيموتان. خلال اللحظات الأخيرة ، شعروا بزلزال خفيف وضوضاء ضخمة. بعد ذلك كان ضجيج صراخ الناس من خارج المبنى. انسحبت فرقة الانتحار والحفارة التي كانت على استعداد لدخول المبنى على الفور. أصبح المكان يعمه الصمت.
*********************************
(بوتشر) أيضا ، لكمه وقال: “قد أسرع في المرة القادمة.”
أنتهى الفصل
قوات حاجز لعينة! فرقة انتحارية لعينة! حفار لعين! موتوا أيها الملاعين!
ترجمة: aryaml12
****************************
تدقيق : عبدالرحمن
(بوتشر) أيضا ، لكمه وقال: “قد أسرع في المرة القادمة.”
“كما حدث بسرعة كبيرة جدا وتوفي الكثير منا بشكل مفاجئ. كثير منهم أصيبوا بالذعر وفقدوا عقولهم. بعد أن مات حوالي مئتين منا ، هرب مئتان أو ثلاث مائة. الأشخاص الوحيدون الذين لم يتمكنوا من الركض كانوا أيضا من كبار السن وأضعف الناس. والناس هنا الذين كانوا عالقين في المبنى “.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
