تحذير؟
3:تحذير؟
لم يتخطى لين وو صدمته بعد، لا يزال مُستلقيًا على الأرض مثل دودة ميتة. في الواقع، هو دودة بالفعل، لذلك هذا صحيح نوعًا ما.
تحدث لين وو في نفسه.
[تحذير! تحذير! تحذير! : تم الكشف عن شذوذ ، تلف البيانات.]
“أنا دودة. أنا دودة. أنا دودة …” استمر لين وو في التكرار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
مرت ساعة حتى تمكن لين وو أخيرًا من جمع شُتاتِ نفسه. استدار ونظر إلى السماء قبل أن ينظر إلى الأرض. كما ألقى نظرة خاطفة على شفرات العُشب العِملاقة التي يَبلُغ ارتفاعها ثلاثة أضعاف طول جسده بالكامل.
[تم تحديد معامِلات جديدة: توسيع المتغيرات…]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قال لين وو مُشفقًا على حَالِهِ
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [تم تحديد المضيف: بدء عملية الدمج…]
“أنا لست مجرد دودة، ولكن أنا دودة صغيرة. لن أملأ حتى مَعِدة طائر صغير.”.
ثم تحولت نظرته إلى العشب الذي يحيط به في كل مكان. العشب موجود حوله في كل مكان كما لو أنه على مساحة لانهائية. في كل مكان يراه، لا يُمكِنه رؤية سوى عشب ، فقط على مسافة بعيدة يمكنه رؤية الأشجار. ربما المسافة الفعلية بين لين وو والأشجار بضعة أمتار فقط، لكن بالنظر إلى حجمه الحالى فإنها تُعادل بضعة أميال.
“أوه انتظر! الآن بعد أن أصبحت دودة، يجب أن يكون لدي نوع مختلف من براعمِ التذوق، لذلك لا ينبغي أن تزعجني كثيرًا.”
~ دينغ ~
[تم بدء الدمج الجزئي: يُرجى الانتظار بصبر]
خضع لين وو للوضع وبدأ يزحف لأنه قرر القيام بالمهمة. لم يكن لديه أي شيء آخر ليفعله هنا على أي حال.
[تم الكشف عن بيئة جديدة: تحليل…]
[تم تحديد معامِلات جديدة: توسيع المتغيرات…]
كان يوجد بقعتين سوداوين صغيرتان في جسده من الأمام ، جنبًا إلى جنب مع فم دائري خالٍ من أي نوع من الأسنان. في الواقع البقعتان الصغيرتان كانت عيون لين وو. بالنسبة لأي شخص، تبدو عيون لين وو الحالية مثل النقاط السوداء التي ليس لها وظيفة. مع ذلك، فإنها تعمل في الواقع كعين بشرية طبيعية. تسمح له بالحصول على نفس الرؤية التي كانت عليها من قبل، عندما كان إنسانًا.
[تم تحديد المضيف: بدء عملية الدمج…]
تساءل لين وو
[فشل الدمج: موارد غير كافية…]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com .
[جاري إصدار مهمة: تحليل البيانات…]
ثم زحف نحو قطعة من العشب وبدأ في أكلها. كان تناول العشب أصعب من التربة بعض الشئ لأنه لم يكن لديه أي أسنان ليقطع بها، ومع ذلك ، فقد تمكن في النهاية من أكل بعض منها. صُدم من طعم العشب، طعمه يُشبه إلى حدٍ كبير طعم العشب حينما تذوقه و هو بشري
[مهمة جديدة:اجمع موارد الطاقة الحية]
[تم تحديد معامِلات جديدة: توسيع المتغيرات…]
هكذا فعلها. إلتف حول الطرف وعلق نصف جسده على نصل العشب ومد جسده إلى الثمرة. ولكن وهو على وشك الوصول إلى الثمرة ، غطته الظلمة. رأى هناك ظل كبير يقف فوقه مباشرةً. نظر إلى الأعلى ثم تجمد من الخوف.
الإشعار الجديد الذي ظهر للتو جعل لين وو يستيقظ من دوامة شفقته على حاله.
[التبديل إلى البروتوكولات البديلة: تم التبديل بنجاح]
شجع لين وو نفسه.
قال لين وو وهو ينظر إلى النافذة التي تطفو أمامه.
“هاه ، ما هذا الآن؟ ماذا تريد أيها النظام الغبي؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مرت ساعة حتى تمكن لين وو أخيرًا من جمع شُتاتِ نفسه. استدار ونظر إلى السماء قبل أن ينظر إلى الأرض. كما ألقى نظرة خاطفة على شفرات العُشب العِملاقة التي يَبلُغ ارتفاعها ثلاثة أضعاف طول جسده بالكامل.
تمكن لين وو مِن فهم الكلمات الموجودة أمامه، لكنه لم يتمكن من فهم ما تعنيه في سياق الجملة. كان شخصًا مُتحَضِرًا يستخدم أجهزة الكمبيوتر يوميًا، وبالتالي لم تكن هذه المصطلحات جديدة بالنسبة له، ومع ذلك بدا الأمر كما لو كانت غير مُكتملة وبالتالي لم تكن قادرة على تفسير المعنى تمامًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تمكن لين وو مِن فهم الكلمات الموجودة أمامه، لكنه لم يتمكن من فهم ما تعنيه في سياق الجملة. كان شخصًا مُتحَضِرًا يستخدم أجهزة الكمبيوتر يوميًا، وبالتالي لم تكن هذه المصطلحات جديدة بالنسبة له، ومع ذلك بدا الأمر كما لو كانت غير مُكتملة وبالتالي لم تكن قادرة على تفسير المعنى تمامًا.
“إذًا لديَّ مهمة جديدة الآن، لكنه لا يقول ما هي المكافأة مرة أخرى. هل له علاقة بالخطأ الذي يَظهر؟ و ماذا يعني بموارد الطاقة الحية؟ ” تساءل لين وو في نفسه.
بعد فِهم هذا، تناول لين وو المزيد من التربة واستمر في تناولها حتى شعر بالشَبع. بعد أن شَبِع مرت دقيقة واحدة وشعر أنه يستطيع أن يأكل مرة أخرى.
سمِع لين وو فجأة صوت صراخ عالي جاء من بعيد ويبدو أنه يقترب من موقعه ببطء.
[تم تحديد موارد الطاقة القابلة للامتصاص: امتصاص الموارد]
تساءل لين وو
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ما هذا الصوت؟ انتظر ، كيف يمكنني سماعه ، الديدان ليس لها آذان.”
3:تحذير؟
قال لين وو في نفسه.
نظر حوله بحثًا عن مصدر الصوت لكنه لم يستطع اكتشافه بسبب حجمه. لين وو كان صغيرًا جدًا، طوله حوالي 2 سم(سنتيمتر) و سُمكه حوالي 2 مم(مليمتر) أيضًا. يمكن وصفه بأنه صغير جدًا. كان لونه بني غامق وجِلدُه ناعمًا، لكن جلده لم يكن لزجًا مثل ديدان الأرض.
“احتفظ بها. يمكنك القيام بذلك.”
لم يتخطى لين وو صدمته بعد، لا يزال مُستلقيًا على الأرض مثل دودة ميتة. في الواقع، هو دودة بالفعل، لذلك هذا صحيح نوعًا ما.
كان يوجد بقعتين سوداوين صغيرتان في جسده من الأمام ، جنبًا إلى جنب مع فم دائري خالٍ من أي نوع من الأسنان. في الواقع البقعتان الصغيرتان كانت عيون لين وو. بالنسبة لأي شخص، تبدو عيون لين وو الحالية مثل النقاط السوداء التي ليس لها وظيفة. مع ذلك، فإنها تعمل في الواقع كعين بشرية طبيعية. تسمح له بالحصول على نفس الرؤية التي كانت عليها من قبل، عندما كان إنسانًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ~ تغريد ~
“أنا لست مجرد دودة، ولكن أنا دودة صغيرة. لن أملأ حتى مَعِدة طائر صغير.”.
خضع لين وو للوضع وبدأ يزحف لأنه قرر القيام بالمهمة. لم يكن لديه أي شيء آخر ليفعله هنا على أي حال.
[تم الكشف عن بيئة جديدة: تحليل…]
تحدث لين وو مع نفسه.
نظر لين وو إلى جسده ولم يتمكن من تحديد نوع الدودة التي هو عليها. لم تكن هناك سمات محددة تتطابق مع نوع معين، كل السمات لديه هي سِمات شائعة وغامضة جدًا.
“موارد الطاقة الحية؟…..أعتقد أن النظام يقصد الغذاء، أليس كذلك؟ أعني ، لقد قال أنها ‘حية’ وليس أي مصدر للطاقة فقط.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحدث لين وو مع نفسه.
بدأ لين وو بالفعل دون وعي في تَقَبُل نفسه الحالية باعتباره دودة و أنه ليس في حلم. يحاول الآن أن يتذكر ماذا يكون طعام الديدان. هو يعلم أن الديدان يمكنها أن تأكل الكثير من الأشياء، لكن ذلك يعتمد أيضًا على نوع الدودة التي عليها.
أخيرًا ، تمكن لين وو من ابتلاع قطعة العشب بنجاح. انتظر دقيقة قبل أن يأكل أكثر. ثم أدرك أنه كلما تناول المزيد، صار من السهل عليه تناوله مجددًا. الأمر كما لو أن طعم العشب أصبح أخيرًا طبيعيًا بالنسبة له، كما شعر بزيادة طفيفة في طاقته. شعر بأنه قد استعاد قدرته على التحمل وتلاشى التعب الذي تراكم بسبب الحفر والزحف.
على سبيل المثال، دودة الأرض تأكل الجثث والمواد المتحللة في التربة ، بينما هناك ديدان أخرى مثل الديدان الشريطية والتي هي طفيليات تعيش داخل حيوانات أخرى. وهناك أيضًا ديدان مثل اليرقات و هي يرقات الذباب والتي تعيش على اللحوم والنباتات المتعفنة.
نظر لين وو إلى جسده ولم يتمكن من تحديد نوع الدودة التي هو عليها. لم تكن هناك سمات محددة تتطابق مع نوع معين، كل السمات لديه هي سِمات شائعة وغامضة جدًا.
نظر لين وو إلى جسده ولم يتمكن من تحديد نوع الدودة التي هو عليها. لم تكن هناك سمات محددة تتطابق مع نوع معين، كل السمات لديه هي سِمات شائعة وغامضة جدًا.
“أعتقد أنني يجب عليَّ أكل أي شيء.”
صاح لين وو
ثم نظر إلى التربة التي تحته وتساءل عنها، لكن فكرة أكل التراب جعلته يشعر بالغثيان.
[تم بدء الدمج الجزئي: يُرجى الانتظار بصبر]
“أنا لست مجرد دودة، ولكن أنا دودة صغيرة. لن أملأ حتى مَعِدة طائر صغير.”.
“يجب أن أحاول على أي حال ، إذا لم تُعجبني ، سأتناول شيئًا آخر.”
“لاااااااااا! لا تخبرني أنني سأتغوط في كل مكان أذهب إليه. بصفتي إنسانًا سابقًا ، لا يمكنني قبول ذلك ، احترامي لذاتي لن يسمح بذلك.”
حفز لين وو نفسه ثم أخذ نفسا عميقا من خلال جسده. في الواقع، لم يكن لجسم لين وو رئتان، لكن سمحت له طبيعة الدودة لديه بالتنفس باستخدام جلده. هناك شيء واحد حيره. هو يعلم أن الديدان ليس لديها رئتان وتتنفس من خلال جلدها، لكن المشكلة هي أن هذا حدث فقط لأن بشرتها تكون رطبة ولزجة. تسمح لهم تلك المادة اللزجة بتبادل الغازات، مما يُسهِل عليهم عملية التنفس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يستطع لين وو معرفة سبب تنفسه بشكل طبيعي على الرغم من أن جِلده لم يَكُن لزِجًا، ولأنه لم يكن لديه أي فكرة عن نوع الدودة التي هو عليها، لم يُفكِر كثيرًا حول الأمر، ووضع فمه على الأرض وابتلع التراب. لم يكن لديه أسنان ، لِذلك لم يَمضُغها بل ابتَلعُهَا مباشرةً. لكن ما فاجأه، التربة التى تناولها للتو لم يكن لها طعم.
قال لين وو في نفسه.
“أنا لست مجرد دودة، ولكن أنا دودة صغيرة. لن أملأ حتى مَعِدة طائر صغير.”.
“أوه انتظر! الآن بعد أن أصبحت دودة، يجب أن يكون لدي نوع مختلف من براعمِ التذوق، لذلك لا ينبغي أن تزعجني كثيرًا.”
صاح لين وو
نظر لين وو إلى جسده ولم يتمكن من تحديد نوع الدودة التي هو عليها. لم تكن هناك سمات محددة تتطابق مع نوع معين، كل السمات لديه هي سِمات شائعة وغامضة جدًا.
بعد فِهم هذا، تناول لين وو المزيد من التربة واستمر في تناولها حتى شعر بالشَبع. بعد أن شَبِع مرت دقيقة واحدة وشعر أنه يستطيع أن يأكل مرة أخرى.
[تحذير! تحذير! تحذير! : تم الكشف عن شذوذ ، تلف البيانات.]
فكر لين وو في نفسه.
كان يوجد بقعتين سوداوين صغيرتان في جسده من الأمام ، جنبًا إلى جنب مع فم دائري خالٍ من أي نوع من الأسنان. في الواقع البقعتان الصغيرتان كانت عيون لين وو. بالنسبة لأي شخص، تبدو عيون لين وو الحالية مثل النقاط السوداء التي ليس لها وظيفة. مع ذلك، فإنها تعمل في الواقع كعين بشرية طبيعية. تسمح له بالحصول على نفس الرؤية التي كانت عليها من قبل، عندما كان إنسانًا.
“هاه، لقد جُعت بسرعة كبيرة. ربما الديدان دائما ما تكون جائعة هكذا “.
لسبب غير معروف، أصبح هناك كرات بنية صغيرة تخرج من طرفه الآخر. كلما أكل أكثر ، تم إنتاج المزيد منها. فقط عندما أكل ما يكفي لإحداث حفرة صغيرة في الأرض، أدرك أن هناك كومة صغيرة خلفه أيضًا.
لسبب غير معروف، أصبح هناك كرات بنية صغيرة تخرج من طرفه الآخر. كلما أكل أكثر ، تم إنتاج المزيد منها. فقط عندما أكل ما يكفي لإحداث حفرة صغيرة في الأرض، أدرك أن هناك كومة صغيرة خلفه أيضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أعتقد أن أكل التربة لا يعتبر بمثابة جمع موارد الطاقة الحية.”
“يجب أن أحاول على أي حال ، إذا لم تُعجبني ، سأتناول شيئًا آخر.”
“ماذا؟ من أين أتت هذه الكومة الترابية؟” شكك لين وو في نفسه عندما نظر إليها بتعبير صادم. بدا مندهشًا بقدر ما قد تندهش الدودة.
قال لين وو مُشفقًا على حَالِهِ
شجع لين وو نفسه.
ضربت نوبة إدراك مفاجئة لين وو لأنه فهم ما هي الكومة الصغيرة خلفه.
مرت بضع دقائق أخرى وشعر لين وو بالملل لأنه لم يتلق أي إشعار جديد.
صاح لين وو
بعد فِهم هذا، تناول لين وو المزيد من التربة واستمر في تناولها حتى شعر بالشَبع. بعد أن شَبِع مرت دقيقة واحدة وشعر أنه يستطيع أن يأكل مرة أخرى.
“لاااااااااا! لا تخبرني أنني سأتغوط في كل مكان أذهب إليه. بصفتي إنسانًا سابقًا ، لا يمكنني قبول ذلك ، احترامي لذاتي لن يسمح بذلك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
.
.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على سبيل المثال، دودة الأرض تأكل الجثث والمواد المتحللة في التربة ، بينما هناك ديدان أخرى مثل الديدان الشريطية والتي هي طفيليات تعيش داخل حيوانات أخرى. وهناك أيضًا ديدان مثل اليرقات و هي يرقات الذباب والتي تعيش على اللحوم والنباتات المتعفنة.
.
[جاري إصدار مهمة: تحليل البيانات…]
مرت بضع دقائق أخرى وشعر لين وو بالملل لأنه لم يتلق أي إشعار جديد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أعتقد أن أكل التربة لا يعتبر بمثابة جمع موارد الطاقة الحية.”
ملاحظة:* الألوان هتكون على نص النظام فقط
~ دينغ ~
ثم تحولت نظرته إلى العشب الذي يحيط به في كل مكان. العشب موجود حوله في كل مكان كما لو أنه على مساحة لانهائية. في كل مكان يراه، لا يُمكِنه رؤية سوى عشب ، فقط على مسافة بعيدة يمكنه رؤية الأشجار. ربما المسافة الفعلية بين لين وو والأشجار بضعة أمتار فقط، لكن بالنظر إلى حجمه الحالى فإنها تُعادل بضعة أميال.
[تم بدء الدمج الجزئي: يُرجى الانتظار بصبر]
قال لين وو في نفسه.
.
“سوف آكل العشب فقط. يجب على الأقل أن يكون طعمه أفضل من طعم التربة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ثم زحف نحو قطعة من العشب وبدأ في أكلها. كان تناول العشب أصعب من التربة بعض الشئ لأنه لم يكن لديه أي أسنان ليقطع بها، ومع ذلك ، فقد تمكن في النهاية من أكل بعض منها. صُدم من طعم العشب، طعمه يُشبه إلى حدٍ كبير طعم العشب حينما تذوقه و هو بشري
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تمكن لين وو مِن فهم الكلمات الموجودة أمامه، لكنه لم يتمكن من فهم ما تعنيه في سياق الجملة. كان شخصًا مُتحَضِرًا يستخدم أجهزة الكمبيوتر يوميًا، وبالتالي لم تكن هذه المصطلحات جديدة بالنسبة له، ومع ذلك بدا الأمر كما لو كانت غير مُكتملة وبالتالي لم تكن قادرة على تفسير المعنى تمامًا.
كاد لين وو أن يبصقه بسبب مدى تشابه الطعم، ومع ذلك كان قادرًا على الاحتفاظ به من خلال قوة الإرادة المُطلقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
مرت بضع دقائق أخرى وشعر لين وو بالملل لأنه لم يتلق أي إشعار جديد.
شجع لين وو نفسه.
لسبب غير معروف، أصبح هناك كرات بنية صغيرة تخرج من طرفه الآخر. كلما أكل أكثر ، تم إنتاج المزيد منها. فقط عندما أكل ما يكفي لإحداث حفرة صغيرة في الأرض، أدرك أن هناك كومة صغيرة خلفه أيضًا.
“احتفظ بها. يمكنك القيام بذلك.”
نظر لين وو إلى جسده ولم يتمكن من تحديد نوع الدودة التي هو عليها. لم تكن هناك سمات محددة تتطابق مع نوع معين، كل السمات لديه هي سِمات شائعة وغامضة جدًا.
أخيرًا ، تمكن لين وو من ابتلاع قطعة العشب بنجاح. انتظر دقيقة قبل أن يأكل أكثر. ثم أدرك أنه كلما تناول المزيد، صار من السهل عليه تناوله مجددًا. الأمر كما لو أن طعم العشب أصبح أخيرًا طبيعيًا بالنسبة له، كما شعر بزيادة طفيفة في طاقته. شعر بأنه قد استعاد قدرته على التحمل وتلاشى التعب الذي تراكم بسبب الحفر والزحف.
[التبديل إلى البروتوكولات البديلة: تم التبديل بنجاح]
[جاري إصدار مهمة: تحليل البيانات…]
تحدث لين وو في نفسه.
قال لين وو وهو ينظر إلى النافذة التي تطفو أمامه.
“حسنًا ، يبدو أن العشب يوفر لي المزيد من الطاقة. خَمِن ماذا سأفعل، سوف آكل كل ذلك”.
[تم بدء الدمج الجزئي: يُرجى الانتظار بصبر]
اكتشف لين وو شيئًا معلقًا فوقه. كانت هناك كرة صغيرة خضراء مُعلقة بساق صغيرة خضراء.
[التبديل إلى البروتوكولات البديلة: تم التبديل بنجاح]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تحدث لين وو بتعبير مرتبك وبدأ يتخيل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هل هذه فاكهة؟ عشبٌ له فاكهة؟ أي نوع من العشب له فاكهة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تمكن لين وو مِن فهم الكلمات الموجودة أمامه، لكنه لم يتمكن من فهم ما تعنيه في سياق الجملة. كان شخصًا مُتحَضِرًا يستخدم أجهزة الكمبيوتر يوميًا، وبالتالي لم تكن هذه المصطلحات جديدة بالنسبة له، ومع ذلك بدا الأمر كما لو كانت غير مُكتملة وبالتالي لم تكن قادرة على تفسير المعنى تمامًا.
[إعادة حساب المعامِلات: تحليل]
رغبةً منه في تجربة تلك الفاكهة، بدأ لين وو في التسلق على شفرات العشب. بعد بضع دقائق صار في القمة و قريبًا من الفاكهة. الثمرة الآن معلقة أسفله والطريقة الوحيدة التي تمكنه من الوصول إليها كانت بالتعليق رأسًا على عقب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com .
رغبةً منه في تجربة تلك الفاكهة، بدأ لين وو في التسلق على شفرات العشب. بعد بضع دقائق صار في القمة و قريبًا من الفاكهة. الثمرة الآن معلقة أسفله والطريقة الوحيدة التي تمكنه من الوصول إليها كانت بالتعليق رأسًا على عقب.
هكذا فعلها. إلتف حول الطرف وعلق نصف جسده على نصل العشب ومد جسده إلى الثمرة. ولكن وهو على وشك الوصول إلى الثمرة ، غطته الظلمة. رأى هناك ظل كبير يقف فوقه مباشرةً. نظر إلى الأعلى ثم تجمد من الخوف.
كاد لين وو أن يبصقه بسبب مدى تشابه الطعم، ومع ذلك كان قادرًا على الاحتفاظ به من خلال قوة الإرادة المُطلقة.
“ط-ط-طائر! آه … سيأكلني!” صرخ لين وو ، رغم أن كل ما خرج من فمه كان بعض الأصوات غير المسموعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضربت نوبة إدراك مفاجئة لين وو لأنه فهم ما هي الكومة الصغيرة خلفه.
لسبب غير معروف، أصبح هناك كرات بنية صغيرة تخرج من طرفه الآخر. كلما أكل أكثر ، تم إنتاج المزيد منها. فقط عندما أكل ما يكفي لإحداث حفرة صغيرة في الأرض، أدرك أن هناك كومة صغيرة خلفه أيضًا.
~ تغريد ~
غرد الطائر وأمال رأسه لإلقاء نظرة فاحصة على لين وو. بعد أن رآه الطائر، قام الطائر بإلتقاطه، لين وو قد استسلم بالفعل وأغلق عينيه معلنًا استسلامه. هو ينتظر أن يُؤْكل لكن فجأة شعر بهزات ثم غطاه سائل لزج ودافئ.
غرد الطائر وأمال رأسه لإلقاء نظرة فاحصة على لين وو. بعد أن رآه الطائر، قام الطائر بإلتقاطه، لين وو قد استسلم بالفعل وأغلق عينيه معلنًا استسلامه. هو ينتظر أن يُؤْكل لكن فجأة شعر بهزات ثم غطاه سائل لزج ودافئ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
[إعادة حساب المعامِلات: تحليل]
لين وو خائف جدًا من فتح عينيه والتحقق، ولكن الآن سمع الإشعار مرة أخرى.
بعد فِهم هذا، تناول لين وو المزيد من التربة واستمر في تناولها حتى شعر بالشَبع. بعد أن شَبِع مرت دقيقة واحدة وشعر أنه يستطيع أن يأكل مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
~ دينغ ~
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضربت نوبة إدراك مفاجئة لين وو لأنه فهم ما هي الكومة الصغيرة خلفه.
[تم الكشف عن مصادر الطاقة: جاري التحليل]
[تم تحديد موارد الطاقة القابلة للامتصاص: امتصاص الموارد]
“حسنًا ، يبدو أن العشب يوفر لي المزيد من الطاقة. خَمِن ماذا سأفعل، سوف آكل كل ذلك”.
[إعادة بدء عملية الدمج: خطأ! عدم كفاية الموارد]
“هاه، لقد جُعت بسرعة كبيرة. ربما الديدان دائما ما تكون جائعة هكذا “.
[إعادة حساب المعامِلات: تحليل]
“هاه، لقد جُعت بسرعة كبيرة. ربما الديدان دائما ما تكون جائعة هكذا “.
[التبديل إلى البروتوكولات البديلة: تم التبديل بنجاح]
ترجمة: Spade
[تم بدء الدمج الجزئي: يُرجى الانتظار بصبر]
فكر لين وو في نفسه.
[تحذير! تحذير! تحذير! : تم الكشف عن شذوذ ، تلف البيانات.]
قال لين وو وهو ينظر إلى النافذة التي تطفو أمامه.
هذا هو آخر شيء رآه لين وو قبل أن يتلاشى وعيه.
لين وو خائف جدًا من فتح عينيه والتحقق، ولكن الآن سمع الإشعار مرة أخرى.
<<~>><<~>><<~>><<~>>
ترجمة: Spade
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [إعادة بدء عملية الدمج: خطأ! عدم كفاية الموارد]
<<~>><<~>><<~>><<~>>
ملاحظة:* الألوان هتكون على نص النظام فقط
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [إعادة بدء عملية الدمج: خطأ! عدم كفاية الموارد]
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
