قفز؟
الفصل 14: القفز؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شرح الخريطة: الخريطة تتكون من جزئين
تنهد لين وو عندما رأى الإشعار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ~ دينغ ~
طول الصخرة يبلغ حوالي عشرة أمتار، وكانت غير منتظمة الشكل، مع وجود عدة حواف حادة بارزة من جوانبها.
~ تنهد ~
“لكن كيف تقفز الدودة؟”
يوجد شقوق تكونت في الأرض مع قطع عشوائية من الصخور و الحطام المتناثر على الطريق. على لين وو مراوغة الصخور لأن هناك بعض القطع الحادة المتناثرة على طول الطريق، لقد لاحظ شيئًا آخر، هو أن المسار الذي رسمه النظام يتغير بسرعة ويتكيف وفقًا لأية تغيرات في البيئة.
تمتم لين وو في نفسه.
“على الأقل سأكون سريعًا هذه المرة.”
“النظام ، هل حقا لا توجد طريقة أخرى؟”
—————————————————————————————————
“فتح الخريطة”
طول الصخرة يبلغ حوالي عشرة أمتار، وكانت غير منتظمة الشكل، مع وجود عدة حواف حادة بارزة من جوانبها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
~ دينغ ~
[الإجابة: يحيط بهدف المهمة تجمع من الحمم البركانية، وبالتالي يمكن للمضيف أن يسلك هذا الطريق فقط.]
تنهد لين وو عندما رأى الإشعار.
خريطة جديدة ظهرت الآن أمام لين وو وقد تغير الآن المنظور على الخريطة، وهي تعمل من منظور الشخص الثالث(3D). شعر لين وو كما لو أنه يلعب لعبة فيديو والخريطة ترشده إلى الطريق الذي من المفترض أن يسلكه.
<<~>><<~>><<~>><<~>>
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظل لين وو ينظر بعناية إلى حافة الصخرة ليُقدِر المسافة. خمن أنه على بعد حوالي قَدم من الجِهة الأخرى. طول جسده أقل من القدم ببضعة سنتيمترات، وهذا يعني أنه يتعين عليه القفز فوق الحمم.
تتكون الخريطة الآن من جزئين. في الجزء العُلوِي جهة اليمين،هناك خريطة أصغر ذات منظورعُلوِي، بينما تغيرت بقية الخريطة بدلا من ذلك إلى منظور الملاحة، الخريطة أظهرت مؤشِر سهم على الطريق الذي من المفترض أن يسلكه وعلى النحو المماثل ظهر سهم على الخريطة المُصغرة في الجزء العلوي جهة اليمين، ظهر خط طويل يشير إلى المسار الذي من المفترض أن يسلكه.
هتف لين وو.
“بما أنك قلت ذلك، فليكن”
“مذهل! هذا مثل لعبة فيديو. فيوه ، يبدو أن هذا النظام الغبي يتحسن.”
“آ آه ه ه ه ه ه ه!”
بعد أن عَرِف الطريق، بدأ لين وو رحلته. الطريق طويل ومتعرج، مع وجود مخاطر مُتعددة على طول الطريق. امسى هناك أجزاء مشتعلة فيها ألسنة اللهب بينما يوجد أجزاء أخرى مليئة بالرمال و الصخور المنصهرة.
<<~>><<~>><<~>><<~>>
فكر لين وو بِداخله.
يوجد شقوق تكونت في الأرض مع قطع عشوائية من الصخور و الحطام المتناثر على الطريق. على لين وو مراوغة الصخور لأن هناك بعض القطع الحادة المتناثرة على طول الطريق، لقد لاحظ شيئًا آخر، هو أن المسار الذي رسمه النظام يتغير بسرعة ويتكيف وفقًا لأية تغيرات في البيئة.
تساءل لين وو وحاول تخيل ذلك.
“بما أنك قلت ذلك، فليكن”
على سبيل المثال، إذا تحطمت صخرة وسقطت في طريقه. يتغير المسار فورًا و يُرشِده إلى طريق آخر أكثر أمانًا. أصبح لين وو معجبًا بقدرة النظام على التكيف وبدأ الآن في الإعجاب به.
صرخ لين وو من الألم حيث لامس الطرف السفلي من جسده الحمم البركانية.
يعتقد لين وو…
‘على الأقل لم يتم إهدار الطاقة. إذا كان هذا المسار قابلاً للتَكَيُف، فيجب أن يكون الأمر يستحق ذلك’.
خريطة جديدة ظهرت الآن أمام لين وو وقد تغير الآن المنظور على الخريطة، وهي تعمل من منظور الشخص الثالث(3D). شعر لين وو كما لو أنه يلعب لعبة فيديو والخريطة ترشده إلى الطريق الذي من المفترض أن يسلكه.
وصل لين وو في نهاية المطاف إلى نقطة حيث عليه تسلق صخرة مُرتفِعة. الصخرة تمتد فوق بركة كبيرة من الحمم البركانية، ولا يبدو أن هنالك طريقة أخرى غير ذلك. الصخرة كانت تميل بطريقة حيث إذا وقف المرء على حافتها، ستكون المسافة قصيرة بما يكفي له للقفز فوق بركة الحُمم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تمتم لين وو في نفسه.
في حين أن هذا قد يكون خطيراً، إلا أنه المسار الوحيد الذي أظهرته الخريطة له. في كل مرة، أظهرت له الخريطة طريقًا بديلًا عندما كان عالقًا، ولكن هذه المرة لم يكن هناك أي خيار آخر.
“على الأقل سأكون سريعًا هذه المرة.”
خريطة جديدة ظهرت الآن أمام لين وو وقد تغير الآن المنظور على الخريطة، وهي تعمل من منظور الشخص الثالث(3D). شعر لين وو كما لو أنه يلعب لعبة فيديو والخريطة ترشده إلى الطريق الذي من المفترض أن يسلكه.
تساءل لين وو بنبرة أمل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بحق شرائح الدجاج! أي نوع من الانفجار كان هذا؟”
“النظام ، هل حقا لا توجد طريقة أخرى؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اكتشف لين وو طريقة، التفت من حافة الصخرة وتوجه بنظره نحو الطرف الآخر من بركة الحمم البركانية.ثم جمع القوة في جسده مثل الزنبُرك ودفع الطرف السفلي من جسده بقوة. هذا جعله يندفع ك طلقة في الهواء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تمتم لين وو في نفسه.
~ دينغ ~
—————————————————————————————————
—————————————————————————————————
[الإجابة: يحيط بهدف المهمة تجمع من الحمم البركانية، وبالتالي يمكن للمضيف أن يسلك هذا الطريق فقط.]
ثم استدار لين وو إلى موقع مصدر الطاقة ورأى أنه لا يوجد شيء هناك باستثناء حفرة عميقة للغاية ولا يعرف أحد إلى أين تؤدي. هناك أيضًا وهج أخضر خافت يخرج مِن الحُفرة، والتي بدت مُخِيفة.
—————————————————————————————————
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ~ دينغ ~
~ تنهد ~
[الإجابة: يحيط بهدف المهمة تجمع من الحمم البركانية، وبالتالي يمكن للمضيف أن يسلك هذا الطريق فقط.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظل لين وو ينظر بعناية إلى حافة الصخرة ليُقدِر المسافة. خمن أنه على بعد حوالي قَدم من الجِهة الأخرى. طول جسده أقل من القدم ببضعة سنتيمترات، وهذا يعني أنه يتعين عليه القفز فوق الحمم.
تمتم لين وو قبل أن يبدأ في الصعود.
“بما أنك قلت ذلك، فليكن”
وصل لين وو في نهاية المطاف إلى نقطة حيث عليه تسلق صخرة مُرتفِعة. الصخرة تمتد فوق بركة كبيرة من الحمم البركانية، ولا يبدو أن هنالك طريقة أخرى غير ذلك. الصخرة كانت تميل بطريقة حيث إذا وقف المرء على حافتها، ستكون المسافة قصيرة بما يكفي له للقفز فوق بركة الحُمم.
طول الصخرة يبلغ حوالي عشرة أمتار، وكانت غير منتظمة الشكل، مع وجود عدة حواف حادة بارزة من جوانبها.
تمتم لين وو قبل أن يبدأ في الصعود.
على لين وو أن يلتف حول الصخرة لإيجاد مسار مناسب للأعلى. على الرغم من أن طوله يبلغ عشر بوصات فقط الآن، إلا أنه لا يزال من الصعب عليه تسلق مثل هذه الصخرة شديدة الانحدار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بحق شرائح الدجاج! أي نوع من الانفجار كان هذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بحق شرائح الدجاج! أي نوع من الانفجار كان هذا؟”
بعد ساعتين، وصل لين وو أخيرًا إلى قمة الصخرة. وبمجرد وصوله، قام برفع جسده ونظر حوله. وبسبب الارتفاع ، حصل أخيرًا على مشهد واضح لمُحِيطهُ. بدأ يرى النيران والدمار الذي حدث.
على لين وو أن يلتف حول الصخرة لإيجاد مسار مناسب للأعلى. على الرغم من أن طوله يبلغ عشر بوصات فقط الآن، إلا أنه لا يزال من الصعب عليه تسلق مثل هذه الصخرة شديدة الانحدار.
“وااه! يجب أن أكون حذرًا جدًا في عبور هذا وإلا سأكون ميتًا في لحظة.”
تمكن لين وو من رؤية حواف الغابة التي كانت لا تزال تحترق والأرض التي تدمرت بالكامل. بما أنه كان طوال الطريق يتحرك تحت الأرض، لم يستطع رؤية ما حدث، لم يكن في الواقع يعرف نطاق الدمار.
حتى عندما رآها على الخريطة، لم تبدو مضطربة مثل هذا. المشهد الحالي كان صادمًا للغاية بالنسبة له.
فكر لين وو بِداخله.
صرخ لين وو بينما ترك فمه مفتوحًا في حالة صدمة.
“بحق شرائح الدجاج! أي نوع من الانفجار كان هذا؟”
“مذهل! هذا مثل لعبة فيديو. فيوه ، يبدو أن هذا النظام الغبي يتحسن.”
ثم استدار لين وو إلى موقع مصدر الطاقة ورأى أنه لا يوجد شيء هناك باستثناء حفرة عميقة للغاية ولا يعرف أحد إلى أين تؤدي. هناك أيضًا وهج أخضر خافت يخرج مِن الحُفرة، والتي بدت مُخِيفة.
بعد أن عَرِف الطريق، بدأ لين وو رحلته. الطريق طويل ومتعرج، مع وجود مخاطر مُتعددة على طول الطريق. امسى هناك أجزاء مشتعلة فيها ألسنة اللهب بينما يوجد أجزاء أخرى مليئة بالرمال و الصخور المنصهرة.
ثم بدأ لين وو نزوله من الصخرة الكبيرة. الجزء العلوي من الصخرة ينحدر بزاوية 45 درجة، وبالتالي من الصعب عليه المضي قدمًا. كان عليه أن يكون حذرًا بما يكفي للتأكد من أنه لن يسقط من على الصخرة في الحمم البركانية المتواجدة في الأسفل.
خريطة جديدة ظهرت الآن أمام لين وو وقد تغير الآن المنظور على الخريطة، وهي تعمل من منظور الشخص الثالث(3D). شعر لين وو كما لو أنه يلعب لعبة فيديو والخريطة ترشده إلى الطريق الذي من المفترض أن يسلكه.
لحُسن الحظ، فإن سطح الصخرة خشن وغير مستوٍ، بحيث يمكن لِجسده أن يتمسك بها جيدًا لكي لا يسقط.
بعد أن عَرِف الطريق، بدأ لين وو رحلته. الطريق طويل ومتعرج، مع وجود مخاطر مُتعددة على طول الطريق. امسى هناك أجزاء مشتعلة فيها ألسنة اللهب بينما يوجد أجزاء أخرى مليئة بالرمال و الصخور المنصهرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في النهاية ، وصل إلى الجزء السفلي من الصخرة عند المنحدر، وكان على الحافة ذاتها. الآن على لين وو معرفة كيفية عبور هذا الجزء بأمان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تمكن لين وو من رؤية حواف الغابة التي كانت لا تزال تحترق والأرض التي تدمرت بالكامل. بما أنه كان طوال الطريق يتحرك تحت الأرض، لم يستطع رؤية ما حدث، لم يكن في الواقع يعرف نطاق الدمار.
تمتم لين وو قبل أن يبدأ في الصعود.
لا تزال هناك مسافة قصيرة بين حافة الصخرة والجانب الآخر مِن بركة الحمم البركانية. إذا ارتكب لين وو أي خطأ، فسوف ينتهي به الأمر ليُصبِح رمَادًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في النهاية ، وصل إلى الجزء السفلي من الصخرة عند المنحدر، وكان على الحافة ذاتها. الآن على لين وو معرفة كيفية عبور هذا الجزء بأمان.
فكر لين وو بِداخله.
تساءل لين وو وحاول تخيل ذلك.
“وااه! يجب أن أكون حذرًا جدًا في عبور هذا وإلا سأكون ميتًا في لحظة.”
ظل لين وو ينظر بعناية إلى حافة الصخرة ليُقدِر المسافة. خمن أنه على بعد حوالي قَدم من الجِهة الأخرى. طول جسده أقل من القدم ببضعة سنتيمترات، وهذا يعني أنه يتعين عليه القفز فوق الحمم.
ثم بدأ لين وو نزوله من الصخرة الكبيرة. الجزء العلوي من الصخرة ينحدر بزاوية 45 درجة، وبالتالي من الصعب عليه المضي قدمًا. كان عليه أن يكون حذرًا بما يكفي للتأكد من أنه لن يسقط من على الصخرة في الحمم البركانية المتواجدة في الأسفل.
تساءل لين وو وحاول تخيل ذلك.
“لكن كيف تقفز الدودة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا تزال هناك مسافة قصيرة بين حافة الصخرة والجانب الآخر مِن بركة الحمم البركانية. إذا ارتكب لين وو أي خطأ، فسوف ينتهي به الأمر ليُصبِح رمَادًا.
على سبيل المثال، إذا تحطمت صخرة وسقطت في طريقه. يتغير المسار فورًا و يُرشِده إلى طريق آخر أكثر أمانًا. أصبح لين وو معجبًا بقدرة النظام على التكيف وبدأ الآن في الإعجاب به.
اكتشف لين وو طريقة، التفت من حافة الصخرة وتوجه بنظره نحو الطرف الآخر من بركة الحمم البركانية.ثم جمع القوة في جسده مثل الزنبُرك ودفع الطرف السفلي من جسده بقوة. هذا جعله يندفع ك طلقة في الهواء.
“وااه! يجب أن أكون حذرًا جدًا في عبور هذا وإلا سأكون ميتًا في لحظة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تمكن لين وو من رؤية حواف الغابة التي كانت لا تزال تحترق والأرض التي تدمرت بالكامل. بما أنه كان طوال الطريق يتحرك تحت الأرض، لم يستطع رؤية ما حدث، لم يكن في الواقع يعرف نطاق الدمار.
تم إرسال لين وو محلقًا في الهواء، صار يطير فوق بركة الحمم البركانية. لقد هبط نصفه العلوي أولاً على الطرف الآخر من الحمم البركانية، لكن لسوء الحظ ، لم ينجح كل جسده في العبور، وقد سمع صوت رعد منخفض.
هتف لين وو.
“آ آه ه ه ه ه ه ه!”
‘على الأقل لم يتم إهدار الطاقة. إذا كان هذا المسار قابلاً للتَكَيُف، فيجب أن يكون الأمر يستحق ذلك’.
في النهاية ، وصل إلى الجزء السفلي من الصخرة عند المنحدر، وكان على الحافة ذاتها. الآن على لين وو معرفة كيفية عبور هذا الجزء بأمان.
صرخ لين وو من الألم حيث لامس الطرف السفلي من جسده الحمم البركانية.
“وااه! يجب أن أكون حذرًا جدًا في عبور هذا وإلا سأكون ميتًا في لحظة.”
<<~>><<~>><<~>><<~>>
تتكون الخريطة الآن من جزئين. في الجزء العُلوِي جهة اليمين،هناك خريطة أصغر ذات منظورعُلوِي، بينما تغيرت بقية الخريطة بدلا من ذلك إلى منظور الملاحة، الخريطة أظهرت مؤشِر سهم على الطريق الذي من المفترض أن يسلكه وعلى النحو المماثل ظهر سهم على الخريطة المُصغرة في الجزء العلوي جهة اليمين، ظهر خط طويل يشير إلى المسار الذي من المفترض أن يسلكه.
فقرة المحقق Spade?
خريطة جديدة ظهرت الآن أمام لين وو وقد تغير الآن المنظور على الخريطة، وهي تعمل من منظور الشخص الثالث(3D). شعر لين وو كما لو أنه يلعب لعبة فيديو والخريطة ترشده إلى الطريق الذي من المفترض أن يسلكه.
شرح الخريطة: الخريطة تتكون من جزئين
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا تزال هناك مسافة قصيرة بين حافة الصخرة والجانب الآخر مِن بركة الحمم البركانية. إذا ارتكب لين وو أي خطأ، فسوف ينتهي به الأمر ليُصبِح رمَادًا.
1- الجزء الأول يكون في الجزء الأعلى ناحية اليمين( تشبه خرائط جوجل)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظل لين وو ينظر بعناية إلى حافة الصخرة ليُقدِر المسافة. خمن أنه على بعد حوالي قَدم من الجِهة الأخرى. طول جسده أقل من القدم ببضعة سنتيمترات، وهذا يعني أنه يتعين عليه القفز فوق الحمم.
2-الجزء الثاني “منظور الملاحة”: أي أحد يلعب لعبة “crazy taxi” عارف لما كان يركب معك زبون كان يظهر سهم أخضر يدلك على المكان هذا هو نفس الوضع مع منظور الملاحة الخاص بالبطل
في النهاية ، وصل إلى الجزء السفلي من الصخرة عند المنحدر، وكان على الحافة ذاتها. الآن على لين وو معرفة كيفية عبور هذا الجزء بأمان.
<<~>><<~>><<~>><<~>>
صرخ لين وو بينما ترك فمه مفتوحًا في حالة صدمة.
ترجمة: Spade
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
<<~>><<~>><<~>><<~>>
تمتم لين وو قبل أن يبدأ في الصعود.
صرخ لين وو من الألم حيث لامس الطرف السفلي من جسده الحمم البركانية.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
