الفصل 1 - أليس محبطًا للغاية عندما تفوت فرصة الحصول على غآشا مجانية؟
الفصل 1 – أليس محبطًا للغاية عندما تفوت فرصة الحصول على غآشا مجانية؟
تنبيه سريع:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جلست على مقعدها بعد أن تأكدت من حذف الصور التي اُلتقطت على نحو متستر.
【】 = تتحدث أليسا باللغة الروسية
() = كلام داخلي
“()” = تحدث بصوت خافت
استحضر عقل ماساتشيكا صورًا لنفسه وهو يتحول إلى طفل صغير، ويتم قرصُ خديه من قبل أليسا بابتسامة متكلفة على وجهها.
حاولوا اللعب بأسلوب أخرق لكنهم تراجعوا على بسبب نظرتها.
“هاه؟”
“أرجوكِ سامحني ~ ارحميني ~”
ترجمة: Anubis Ash
بعد أن قام بتفتيش مكتبه من الداخل ، واختلس النظر من داخل حقيبته ، وفحص أخيرًا الخزانة في الجزء الخلفي من الفصل، بدء صبر ماساتشيكا ينفذ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يستطع العثور على الكتاب للدرس التالي. سيبدأ الدرس التالي في أقل من دقيقتين. حتى لو ذهب لاستعارة الكتاب من أخته الصغيرة في الفصل التالي ، فقد يكون الوقت غير مريح بعض الشيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“مصادرة”
بدافع الضرورة ، انحنى ماساتشيكا بحثًا بالقرب من جارته على اليسار ، أليسا ، وهمس بهدوء بينما كان يجمع راحت يديه معًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com … SSR ” ، تسوكيومي؟ تسوكيومي هي إلهة القمر في الأساطير اليابانية ، أليس كذلك؟ لماذا شعرها ليس أسود بل فضي؟ ”
“نعم! لقد حصلت على تسوكومي من فئةSSR !! …. هاه ، آسف. لم أكن أرى لثانية”
” من فضلك، أليا. هل يمكنني رؤية كتابك المرجعي في الكيمياء؟ ”
“إيه … من يدري؟ أليس ذلك بسبب ضوء القمر؟ حسنًا ، إنها لطيفة لذا لا تهتمي بالتفاصيل الدقيقة ”
(أحد عشر وأربعين. بقيت عشر دقائق ، هاه …. خلال ذلك الوقت ، سأحاول الرد)
عند كلماته ، استدارت أليسا بتعبير نصف متفاجئ ونصف اخر يشعر بالاضطراب.
“مصادرة”
“ماذا هل نسيته مرة أخرى؟ ”
وقد منع أخته الصغيرة من التحدث عن ذلك أيضًا، لذلك لا يوجد أحد آخر يعرف هذا.
“نعم ، ربما نسيت إحضاره من المنزل”
“هاه … حسنًا ، أعتقد سأشاركك هذه المرة”
“هاه … حسنًا ، أعتقد سأشاركك هذه المرة”
أدرك ماساتشيكا أنه كان ينظر إليه ويُلعب به تمامًا ، وأصبح وجهه جاد في الحال.
احتج ماساتشيكا على المعلم بينما هو ذاهب إلى المنصة. هزت أليسا كتفيها بينما كانت تراقب ظهره .
“شكرًا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عندما تنهدت أليسا وأعطته موافقتها، أحضر ماساتشيكا على عجل مكتبه جنبًا إلى جنب إلى مكتبها.
الفصل 1 – أليس محبطًا للغاية عندما تفوت فرصة الحصول على غآشا مجانية؟
“كوز كن …. أنت ، ألا تنسى الأشياء بلا مبالاة لمرات كثيرة؟ حتى كطالب في المدرسة الثانوية لا يبدو أنه يتناقص على الإطلاق ”
أدى المعلم واجبه بشكل صحيح لبقية الدرس، وغادر الفصل. أخرج هاتفه بسرعة وفتح اللعبة بأسرع ما يمكن بمجرد أن رأى المعلم يغادر.
“لا يمكنني حل هذه المشكلة ، أليس كذلك؟ في المقام الأول ، هناك عدد كبير جدًا من الكتب المدرسية ”
“أنا لا تحبيني ، أليس كذلك !؟ إنها بريئة! لا يهمني ما يحدث لي ، فقط دعيها تذهب !! ”
رفع ماساتشيكا إبهامه وأعطاها غمزة ساخرة ، وأصبحت عيون أليسا عليه أكثر قتامة. قال إنه لا يبدو أن ماساتشيكا يستجيب بشكل خاص.
يركز المعهد التعليمي الخاص بسيري خاصة على إعداد الطلاب للالتحاق بالجامعة ونتيجة لذلك لديها عدد كبير بشكل غير عادي من الكتب المدرسية .كان من الطبيعي وجود العديد من الكتب المدرسية والمراجع لكل موضوع. حتى أن بعض الدروس استخدمت كتاب المعلم الأصلي.
(أحد عشر وأربعين. بقيت عشر دقائق ، هاه …. خلال ذلك الوقت ، سأحاول الرد)
غير معروف ما إذا كان ذلك بسبب تقدير التقاليد ولكن معيار حقائب الطلاب ظل دون تغيير لعقود. إذا تم وضع كتب مدرسية و الملاحظات الخاصة بيوم واحد في الحقيبة، فسيتم ملؤها بالكامل.
“لقد قلت للتو “مدمن ألعاب ”
لهذا السبب ، كان جميع الطلاب يتركون جميع كتبهم المدرسية وراءهم في خزائنهم ، لكن من وجهة نظر ماساتشيكا ، كان هذا صعبًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“بالأمس لم أره فوق مكتبي ، لذلك اعتقدت أنه في الخزانة …. ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم ، إنه الخيار رقم 8 ، نيُكل”
“مصادرة”
“لم تتحقق بشكل صحيح ، أليس كذلك؟ هذا ما يحدث عندما لا يكون لديك فهم جيد لما أحضرته إلى المنزل وما تركته وراءك ”
(أليس هذا خطأ!)
“ليس لدي ما أقوله”
عندما تنهدت أليسا وأعطته موافقتها، أحضر ماساتشيكا على عجل مكتبه جنبًا إلى جنب إلى مكتبها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “(فوه ، اترك الأمر لي. لقد حصلت على لحظة الغمز تمامًا)”
“لهذا كل ما تملكه هو الكلام فقط”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخرجت أليسا مجموعة كاملة من كتب الكيمياء من داخل مكتبها. بنظرة مريبة، وجهت عينيها نحو ماساتشيكا.
“أوه ، يا لكِ من قاسية”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com (اوه! الأميرة أليسا تبتسم !؟)
“مصادرة”
هزت أليسا كتفيها وكانت مندهشة تمامًا لأنه لم يشعر بالندم بشكل خاص وقال ذلك بطريقة روتينية.
أخرجت أليسا مجموعة كاملة من كتب الكيمياء من داخل مكتبها. بنظرة مريبة، وجهت عينيها نحو ماساتشيكا.
علاوة على ذلك ، حتى أنه دافع عن نفسه. بينما جاءت كلمات مثل ، “هل هذا الرجل جاد” ، من المناطق المحيطة وتجمع نظراتهم في ماساتشيكا ، احتفظت أليسا بتعبيرها البارد ونظرت إلى الهاتف الذي أخذته بعيدًا عن ماساتشيكا.
“هااي ، من الوقاحة التحدث بهذه الطريقة ، أليس كذلك”
“إذن ، أي كتاب مدرسي؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ….. باستثناء هؤلاء البلهاء الثلاثة الحقيقيين.
“نعم ، هذا صحيح”
“آه ، ذلك. الأزرق ”
“(هيه ، هل حصلت على ذلك؟)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فتحت أليسا هذا الكتاب ووضعته على الفجوة بين مكتبين. قال شكره على ذلك ، وأعطى أذنيه لمحاضرة المعلم ….. ولكن من هناك كانت معركة بين ماساتشيكا والنعاس.
“(أوه! بجدية ، ألست موهوبًا خارقًا!)
“لماذا أبدو مثل الشريرة الآن”
( أشعر بالنعاس، مشكلة )
لفت أليسا شعرها حول إصبعها ولعبت به ، ونظرت إلى ماساتشيكا الذي كان ينظر إلى شاشة هاتفه بعيون متلألئة.
بالإضافة إلى قلة النوم ، فإن حقيقة أن الفترة الثانية كانت التربية البدنية تزيد من المشكلة.
“مصادرة”
ومع ذلك ، كان قادرًا على مقاومة النعاس بينما يكتب المعلم على السبورة ، ولكن بمجرد أن بدأ المعلم في مخاطبة الطلاب لطرح الأسئلة، تسارع نعاسه في الحال.
“مصادرة”
لكنها قالت على الفور، “أنا لم أقل شيئًا خاطئًا” ، ونظرت إليه بشدة. نظر إليها ماساتشيكا بتعبير جاد قاتل. وبسببه توتر الجو، أجتمعت عيون المحيطين عليهم مرة أخرى.
بدا التفاعل بين المعلم وزملائه بطريقة أو بأخرى وكأنه تهويدة تمامًا، وكما كان على وشك أن يغفو …
“أرجوكِ سامحني ~ ارحميني ~”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“سأغفوا”
أدرك ماساتشيكا أنه كان ينظر إليه ويُلعب به تمامًا ، وأصبح وجهه جاد في الحال.
…. في اللحظة التي فعل فيها ذلك، تم طعن جانب ماساتشيكا بقلم رصاص حاد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“(أعطني هذه الصورة! سأعطيك حتى ألف ين!)”
(ضلعي، قفصي صدري …. قفصي الصدري ، لقد تم إحداث فجوة …… واااه !!)
كانت تلك العيون الزرقاء الضيقة أكثر بلاغة من أي شيء آخر ، كما لو كانت تقول “لديك الجرأة لتطلب مني أن أريك كتابي المدرسي ثم تغفو”.
كونه في عذاب صامت من الهجوم المفاجئ المؤلم، أرسل نظرة احتجاجية إلى جانبه… ولكن تم الرد عليه بنظرة ازدراء نقي 100٪ ، أدار رأسه على الفور بعد أن رأى تلك النظرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت تلك العيون الزرقاء الضيقة أكثر بلاغة من أي شيء آخر ، كما لو كانت تقول “لديك الجرأة لتطلب مني أن أريك كتابي المدرسي ثم تغفو”.
“ليس لدي ما أقوله”
“(أنا آسف)”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“شكرًا!”
“همف”
كان ماساتشيكا في حالة ذعر خطيرة عندما حاولت أليسا بلا رحمة إيقاف تشغيل الهاتف.
اعتذر ماساتشيكا ، الذي فقد كل نعاسه ، في همس مع إبقاء نظرته ثابتة إلى الأمام.
“()” = تحدث بصوت خافت
ما عاد كان مجرد شخير مليء بالاحتقار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخرجت أليسا مجموعة كاملة من كتب الكيمياء من داخل مكتبها. بنظرة مريبة، وجهت عينيها نحو ماساتشيكا.
“(لا ، الزاوية قليلاً ….)”
“حسنًا ، من الذي سيجاوب على السؤال التالي؟ اسمحوا لي أن أرى ، كوز ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“إيه ، آه ، نعم”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وقف ماساتشيكا على عجل بعد أن استدعاه المعلم فجأة.
ولكن نظرًا لأنه كاد أن ينام حتى قبل ذلك بقليل، لا توجد طريقة له لمعرفة الإجابة.
…. في اللحظة التي فعل فيها ذلك، تم طعن جانب ماساتشيكا بقلم رصاص حاد.
في المقام الأول، لم يكن يعرف حتى ما هو السؤال. لم تنظر إليسا بوجه غير مبال حتى إلى ماساتشيكا عندما كان يوجه نظراته إليها طالبًا المساعدة.
بدافع الضرورة ، انحنى ماساتشيكا بحثًا بالقرب من جارته على اليسار ، أليسا ، وهمس بهدوء بينما كان يجمع راحت يديه معًا.
“ما هي الإجابة؟ كن سريعًا ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“” لااااااااااا !! ”
” آه ، أم … ”
دعنا نقول بصراحة أنني لا أعرف. في اللحظة التي ظهرت فيها مثل هذه الفكرة في رأسه، بضغطة زر، نقرت أليسا على جزء من الكتاب المدرسي بإصبعها.
“هاه … كفى بالفعل وضع هاتفك بعيدًا”
“!! الخيار 2 ، النحاس! ”
“كوز كن …. أنت ، ألا تنسى الأشياء بلا مبالاة لمرات كثيرة؟ حتى كطالب في المدرسة الثانوية لا يبدو أنه يتناقص على الإطلاق ”
وبينما كان يشكر أليسا في قلبه، أجاب ماساتشيكا بالخيار المشار إليه. ولكن…
“خاطئ”
“إيه؟”
في الوقت نفسه ، انخفضت درجة حرارة الغلاف الجوي حول أليسا عدة درجات ، ليصبح مقارب لدرجة القطب الشمالي. تمتم ماساتشيكا بين نفسه ، “إيه؟ لماذا؟ “، وابتسامته ترتعش.
أخرج ماساتشيكا صوتًا غبيًا عندما تم إخباره أن جوابه خاطئ.
(أليس هذا خطأ!)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
على الرغم من أنه صرخ بانفجار من الداخل ونظر إلى جانبه، إلا أن وجه أليسا الغير المبال ظل دون تغيير. لا، عند إلقاء نظرة فاحصة كان فمها يبتسم قليلا.
“حسنا إذن، الشخص الذي بجانبك… كوجو”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com (اوه! الأميرة أليسا تبتسم !؟)
“نعم ، إنه الخيار رقم 8 ، نيُكل”
“آه؟” أليس الأمر صعبا؟ ألا يجعل خديك وحواف فمك ترتعش بطريقة غريبة بغض النظر عن أي شيء، مما يجعلها تبدو وكأنها “مممم” أكثر من “نهش”؟
“صحيح. كوز ، استمع إلى الدرس بجدية ، هل يمكن أن تفعل هذا؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لكن بالنسبة لماساتشيكا ، الشخص الذي قدم الطلب …..
“أه نعم….”
جلس ماساتشيكا في مقعده بروح منخفضة ردًا على توبيخ المعلم. ومع ذلك ، قام على الفور باحتجاج هامس تجاه أليسا.
(اللعنة! لم أقم بتدوير “الغاشا” المجاني في الصباح !!)
“(لا تقولي لي الإجابة الخاطئة بشكل طبيعي!)
ألقى ماساتشيكا بنفسه عند قدمي أليسا عندما عادت، وشبَّك يده معًا وناشد بشكل مثير للشفقة. لم يتخل ماساتشيكا عن مزاجه الخفيف حتى الأن وتحولت العيون المحيطة إلى هذا الأبله.
.
“(كنت أخبرك فقط أين كان السؤال )
“قلت ،” فقدت الأمل ” ”
“(كاذبة! لقد كنتِ تشيرِين بوضوح إلى الخيار 2!)”
() = كلام داخلي
في لحظة كان كل انتباه من حولها عليها ؛ واجهت ماساتشيكا بنظرة خيبة أمل على وجهها وتنهدت.
“(يا له من اتهام فظيع)”
“(لا تضحكِ بعينيك!)”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ….. باستثناء هؤلاء البلهاء الثلاثة الحقيقيين.
استهزأت أليسا وابتسمت ضاحكة بازدراء على ماساتشيكا الذي بدى وكأنه سيصرخ: “اااااااااه! “، في أي لحظة.
تحت أعين أليسا الساخرة، أجاب ماساتشيكا بوجه هش غير مبالي.
【لطيف】
ما عاد كان مجرد شخير مليء بالاحتقار.
في جانبها اللطيف المفاجئ، كافح ماساتشيكا للحفاظ على خديه من الارتعاش. لقد تمكن من التظاهر بالجهل مع أخفاء يده المرتعشة.
(فهمت ، تريدين الحرب ، هاه)
“شكرًا!”
“(ماذا قلتِ؟)”
غير معروف ما إذا كان ذلك بسبب تقدير التقاليد ولكن معيار حقائب الطلاب ظل دون تغيير لعقود. إذا تم وضع كتب مدرسية و الملاحظات الخاصة بيوم واحد في الحقيبة، فسيتم ملؤها بالكامل.
قال وعيناه تنظران إلى أسفل على الهاتف:
“(غبي ، هذا ما قلته)”
“أنا حقا لم يكن لدي خيار أخر ~. إذا جاء SSR من غاشا مجاني ، فسوف ألقي نظرة عليه بالطبع ~ ”
استهزأت أليسا وابتسمت ضاحكة بازدراء على ماساتشيكا الذي بدى وكأنه سيصرخ: “اااااااااه! “، في أي لحظة.
من الداخل صرخ ، “كاذبة !!!!” ، لكنه لم يظهر ذلك على السطح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فهم ماساتشيكا اللغة الروسية بسبب جده ، الذي كان عاشقًا كبيرًا لروسيا.
بدأ كل شيء في المدرسة الابتدائية ، عندما كان تحت رعاية جده لبعض الوقت وجعله جده يشاهد الكثير من الأفلام الروسية.
“” لااااااااااا !! ”
ماساتشيكا نفسه لم يزر روسيا قط ، ولم يكن لديه أي أقارب روس.
لم يذكرها أبدًا في المدرسة ، لذلك الشخص الوحيد في هذه المدرسة الذي عرف أن ماساتشيكا يفهم اللغة الروسية هي أخته الصغيرة في الفصل المجاور.
“ربما يجب أن أصادر هاتفك”
“آه ، ذلك. الأزرق ”
وقد منع أخته الصغيرة من التحدث عن ذلك أيضًا، لذلك لا يوجد أحد آخر يعرف هذا.
في الوقت نفسه ، انخفضت درجة حرارة الغلاف الجوي حول أليسا عدة درجات ، ليصبح مقارب لدرجة القطب الشمالي. تمتم ماساتشيكا بين نفسه ، “إيه؟ لماذا؟ “، وابتسامته ترتعش.
في هذا الوقت، يعتقد أنه كان يجب أن يخبرها في وقت سابق، لكن فات الأوان للندم على ذلك.
هذه المسرحية الغامضة المخزية التي فيها فتاة جميلة في المقعد المجاور لطيفة باللغة الروسية فقط ؛ كل شيء كان بذرة قد زرعها، لذلك عليه أن يقبلها.
بدء يشعر بالحرج الذي لا يوصف وصدره يمكن ان ينفجر في أي لحظة، ووجهه بدئ ينحمر. كان يبذل قصارى جهده ليحبس أنفاسه بينما يحاول أغلاق شفتيه بإحكام. عندئذ تمتمت أليسا التي اعتقدت خطأً أنه كان يفور غضباً، في تسلية من أعماق قلبها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “(لا تضحكِ بعينيك!)”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنها أكبر مبالغة في القرن”
【تبدو كالطفل】
تمتمت بنبرة مذهولة تمامًا ، لكن على عكس نبرة صوتها ، كانت شفتيها تبتسمان قليلاً. ومع ذلك فإن زملائها في الفصل بما في ذلك ماساتشيكا ، لم يلاحظوا ذلك.
يركز المعهد التعليمي الخاص بسيري خاصة على إعداد الطلاب للالتحاق بالجامعة ونتيجة لذلك لديها عدد كبير بشكل غير عادي من الكتب المدرسية .كان من الطبيعي وجود العديد من الكتب المدرسية والمراجع لكل موضوع. حتى أن بعض الدروس استخدمت كتاب المعلم الأصلي.
استحضر عقل ماساتشيكا صورًا لنفسه وهو يتحول إلى طفل صغير، ويتم قرصُ خديه من قبل أليسا بابتسامة متكلفة على وجهها.
“لا يزال هناك 80٪ متبقية في هذا القرن !؟”
(فهمت ، تريدين الحرب ، هاه)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أدرك ماساتشيكا أنه كان ينظر إليه ويُلعب به تمامًا ، وأصبح وجهه جاد في الحال.
“أعني المشاهير يفعلوا ذلك بعض الأحيان ، لكن ليس هناك الكثير من المشاهير الذين يمكن أن يغمزوا بشكل جميل”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
(من هو الطفل ، أيتها الوغدة …. دعونا نرى ما الذي صنعت منه حقًا ، أليس كذلك؟)
الفصل 1 – أليس محبطًا للغاية عندما تفوت فرصة الحصول على غآشا مجانية؟
أليسا التي وجدت خطأ في ذلك أعطته تحذيرًا.
نظر نحو الساعة وفحص الوقت المتبقي حتى نهاية الحصة.
“ربما يجب أن أصادر هاتفك”
(أحد عشر وأربعين. بقيت عشر دقائق ، هاه …. خلال ذلك الوقت ، سأحاول الرد)
(أحد عشر وأربعين. بقيت عشر دقائق ، هاه …. خلال ذلك الوقت ، سأحاول الرد)
وذلك عندما اتسعت عيون ماساتشيكا عندما أدرك حقيقة غير عادية.
“هييي !؟”
صرخ ماساتشيكا بأفكاره الداخلية بصوت عالٍ ، “كاااااااااااذبة!!” ولكن الكلمات لم تخرج من فمه. ثم أليسا قالت “غبي~. همف “.أرتعش وجه ماساتشيكا عندما فهم بدقة ما اعتقدته حقًا.
(اللعنة! لم أقم بتدوير “الغاشا” المجاني في الصباح !!)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذن ، هذا ليس انتهاكًا للوائح المدرسة ، أليس كذلك. إنها حالة طارئة بعد كل شيء ”
فتحت أليسا هذا الكتاب ووضعته على الفجوة بين مكتبين. قال شكره على ذلك ، وأعطى أذنيه لمحاضرة المعلم ….. ولكن من هناك كانت معركة بين ماساتشيكا والنعاس.
خطأ مؤلم. في العادة يقوم بهذا قبل أن يغادر المنزل أو قبل الحصة المدرسية ، لكنه كان نعسانًا جدًا هذا الصباح لدرجة أنه لم يفكر إلى هذا الحد.
“لا ، كما تعلم”
(نسيت الأمر تماماً ، كيف لم تدرك الأمر، يا أنا. سأقوم بالأمر في وقت الراحة التالي)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “” مرحباً~ ، إنه مبكر بعض الشيء ولكن الدرس سيبدأ الأن ~ …. هاه ، كوز. لماذا تمسك بهاتفك ”
نظرًا لأن تفكيره قد تحول تمامًا إلى جانب أوتاكو، لم يعد يهتم بحقيقة أن أليسا عاملته كطفل رضيع .لا تستطيع إلا ان تشعر أن عقله البسيط كان في نفس مستوى عقل طفل. رغم ان الشخص المعني لم يكن على دراية بذلك.
في جانبها اللطيف المفاجئ، كافح ماساتشيكا للحفاظ على خديه من الارتعاش. لقد تمكن من التظاهر بالجهل مع أخفاء يده المرتعشة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “(غبي ، هذا ما قلته)”
أدى المعلم واجبه بشكل صحيح لبقية الدرس، وغادر الفصل. أخرج هاتفه بسرعة وفتح اللعبة بأسرع ما يمكن بمجرد أن رأى المعلم يغادر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد أن أشار إليه المعلم الذي جاء ، أدرك ماساتشيكا بعد كل هذا الوقت أنه لا يزال يمسك هاتفه.
أليسا التي وجدت خطأ في ذلك أعطته تحذيرًا.
”هناك “غاشا” مجانية. بقي عشر دقائق حتى تنتهي ”
“مصادرة”
“يعتبر استخدام هاتفك داخل المدرسة مخالفًا لقوانين المدرسة باستثناء حالات الطوارئ وعند استخدامه للدراسة. لديك الجرأة لأستخدام هاتفك أمامي ، عضوة مجلس الطلاب ”
“إذن ، أي كتاب مدرسي؟”
“إذن ، هذا ليس انتهاكًا للوائح المدرسة ، أليس كذلك. إنها حالة طارئة بعد كل شيء ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يستطع العثور على الكتاب للدرس التالي. سيبدأ الدرس التالي في أقل من دقيقتين. حتى لو ذهب لاستعارة الكتاب من أخته الصغيرة في الفصل التالي ، فقد يكون الوقت غير مريح بعض الشيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا يمكنني حل هذه المشكلة ، أليس كذلك؟ في المقام الأول ، هناك عدد كبير جدًا من الكتب المدرسية ”
“أخبرني اذاً، ما هي الحالة الطارئة؟”
تحت أعين أليسا الساخرة، أجاب ماساتشيكا بوجه هش غير مبالي.
“هاه … كفى بالفعل وضع هاتفك بعيدًا”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخرجت أليسا مجموعة كاملة من كتب الكيمياء من داخل مكتبها. بنظرة مريبة، وجهت عينيها نحو ماساتشيكا.
”هناك “غاشا” مجانية. بقي عشر دقائق حتى تنتهي ”
تراجعت أليسا قليلاً عندما رفع ماساتشيكا صوته مع تعبير جاد بشكل غير عادي.
“هل تريد مني مصادرة هاتفك؟”
كانت تلك العيون الزرقاء الضيقة أكثر بلاغة من أي شيء آخر ، كما لو كانت تقول “لديك الجرأة لتطلب مني أن أريك كتابي المدرسي ثم تغفو”.
“أعتقد أنكِ لن تفعل شيئًا كهذا- ”
من الطبيعي أنه سمع ما قالته ورفع ماساتشيكا رأسه ناظراً إليها . نظرت إليه بنظرة باردة ، وتوقفت عن اللعب بشعرها وقالت بأشمئزاز.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ربما يجب أن أصادر هاتفك”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إيه؟”
رفع ماساتشيكا إبهامه وأعطاها غمزة ساخرة ، وأصبحت عيون أليسا عليه أكثر قتامة. قال إنه لا يبدو أن ماساتشيكا يستجيب بشكل خاص.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قال وعيناه تنظران إلى أسفل على الهاتف:
صرخ ماساتشيكا بينما تم سحب هاتفه بلا رحمة. في ذلك الوقت ، نظرت أليسا إليه بوقفة مخيفة.
.
أغمضت أليسا عينيها جزئيًا بينما كانت الأبتسامة تطفو في وجه ماساتشيكا.
“الآن ~، إذا ظهرت واحدة نادرة سأكون سعيدا….اوه لقد لاحظت الآن، لم أغمز أو أي شيء من هذا القبيل منذ وقت طويل. من المدهش أن لديها درجة عالية من الصعوبة”
بدافع الضرورة ، انحنى ماساتشيكا بحثًا بالقرب من جارته على اليسار ، أليسا ، وهمس بهدوء بينما كان يجمع راحت يديه معًا.
“ماذا تقول فجأة ….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أعني المشاهير يفعلوا ذلك بعض الأحيان ، لكن ليس هناك الكثير من المشاهير الذين يمكن أن يغمزوا بشكل جميل”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أعتقد أنكِ لن تفعل شيئًا كهذا- ”
“هاه … كفى بالفعل وضع هاتفك بعيدًا”
“هل تعتقد ذلك؟”
“()” = تحدث بصوت خافت
“آه؟” أليس الأمر صعبا؟ ألا يجعل خديك وحواف فمك ترتعش بطريقة غريبة بغض النظر عن أي شيء، مما يجعلها تبدو وكأنها “مممم” أكثر من “نهش”؟
حاولوا اللعب بأسلوب أخرق لكنهم تراجعوا على بسبب نظرتها.
“لا ، كما تعلم”
“(أعطني هذه الصورة! سأعطيك حتى ألف ين!)”
“أوه؟ ما رأيك ان تظهري غمزة جميلة حقًا إذاً ”
“ربما يجب أن أصادر هاتفك”
(هل تعلمين انه يتم نقل كل هذه المعلومات.. !!)
رفع ماساتشيكا رأسه وابتسم متحدياً. بنظرة حزينة ، ارتعدت حواجب أليسا وأطلق زملاء الدراسة في الصف المحيط بهم والذين كانوا يستمعون إلى المحادثة صخبًا خفيفًا.
وبعد ذلك ، بينما كانت تميل رأسها قامت بغمزة رائعة للغاية.
في لحظة كان كل انتباه من حولها عليها ؛ واجهت ماساتشيكا بنظرة خيبة أمل على وجهها وتنهدت.
“(لا تقولي لي الإجابة الخاطئة بشكل طبيعي!)
نظرًا لأن تفكيره قد تحول تمامًا إلى جانب أوتاكو، لم يعد يهتم بحقيقة أن أليسا عاملته كطفل رضيع .لا تستطيع إلا ان تشعر أن عقله البسيط كان في نفس مستوى عقل طفل. رغم ان الشخص المعني لم يكن على دراية بذلك.
“هاه … انظر ، هكذا ، أليس كذلك؟”
وبعد ذلك ، بينما كانت تميل رأسها قامت بغمزة رائعة للغاية.
“هل تريد مني مصادرة هاتفك؟”
أغلقت عينها بشكل طبيعي دون استخدام أي قوة إضافية على بقية الوجه.
رفع المحيط أصوات الهيجان والهتافات وكان هناك تصفيق ضئيل في المشهد الثمين للأميرة المنعزلة وهي تغمز.
رفع المحيط أصوات الهيجان والهتافات وكان هناك تصفيق ضئيل في المشهد الثمين للأميرة المنعزلة وهي تغمز.
من الطبيعي أنه سمع ما قالته ورفع ماساتشيكا رأسه ناظراً إليها . نظرت إليه بنظرة باردة ، وتوقفت عن اللعب بشعرها وقالت بأشمئزاز.
“لهذا كل ما تملكه هو الكلام فقط”
لكن بالنسبة لماساتشيكا ، الشخص الذي قدم الطلب …..
“نعم! لقد حصلت على تسوكومي من فئةSSR !! …. هاه ، آسف. لم أكن أرى لثانية”
“مصادرة”
“كوز كن …. أنت ، ألا تنسى الأشياء بلا مبالاة لمرات كثيرة؟ حتى كطالب في المدرسة الثانوية لا يبدو أنه يتناقص على الإطلاق ”
“لا!”
“ليس لدي ما أقوله”
“(كنت أخبرك فقط أين كان السؤال )
صرخ ماساتشيكا بينما تم سحب هاتفه بلا رحمة. في ذلك الوقت ، نظرت أليسا إليه بوقفة مخيفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
احمر وجهها قليلاً سواء كان ذلك بدافع الغضب أو الخجل.
“لا يزال هناك 80٪ متبقية في هذا القرن !؟”
ومع ذلك ، كان قادرًا على مقاومة النعاس بينما يكتب المعلم على السبورة ، ولكن بمجرد أن بدأ المعلم في مخاطبة الطلاب لطرح الأسئلة، تسارع نعاسه في الحال.
لم يكن الأمر وكأنه كان يخطط بالقيام بهجوم مضاد بسبب ما حصل في الدرس السابق ، لم يكن لدى ماساتشيكا أي نية للقيام بذلك. على وجه التحديد لأنه لم يكن لديه نوايا سيئة.
بدء يشعر بالحرج الذي لا يوصف وصدره يمكن ان ينفجر في أي لحظة، ووجهه بدئ ينحمر. كان يبذل قصارى جهده ليحبس أنفاسه بينما يحاول أغلاق شفتيه بإحكام. عندئذ تمتمت أليسا التي اعتقدت خطأً أنه كان يفور غضباً، في تسلية من أعماق قلبها.
وهناك ، التقطت آذان أليسا أصوات ثلاثة طلاب يتهامسون بينهم.
عادت أليسا إلى مقعدها وفي يديها أربعة هواتف.
تحت أعين أليسا الساخرة، أجاب ماساتشيكا بوجه هش غير مبالي.
“(هيه ، هل حصلت على ذلك؟)
رفع ماساتشيكا إبهامه وأعطاها غمزة ساخرة ، وأصبحت عيون أليسا عليه أكثر قتامة. قال إنه لا يبدو أن ماساتشيكا يستجيب بشكل خاص.
“(لا ، الزاوية قليلاً ….)”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “” مرحباً~ ، إنه مبكر بعض الشيء ولكن الدرس سيبدأ الأن ~ …. هاه ، كوز. لماذا تمسك بهاتفك ”
“(فوه ، اترك الأمر لي. لقد حصلت على لحظة الغمز تمامًا)”
كان يعلم أنه لا يستطيع الكشف عن ذلك ، لكنه شعر بالضجر. أراد بطريقة أو بأخرى الكشف عن أنف هذه الفتاة التسوندري. كان يطحن أسنانه ، ولكن فجأة في تلك اللحظة فُتح باب الفصل.
“(أوه! بجدية ، ألست موهوبًا خارقًا!)
بعد أن قام بتفتيش مكتبه من الداخل ، واختلس النظر من داخل حقيبته ، وفحص أخيرًا الخزانة في الجزء الخلفي من الفصل، بدء صبر ماساتشيكا ينفذ.
لفت أليسا شعرها حول إصبعها ولعبت به ، ونظرت إلى ماساتشيكا الذي كان ينظر إلى شاشة هاتفه بعيون متلألئة.
“(أعطني هذه الصورة! سأعطيك حتى ألف ين!)”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما- ماذا”
“مصادرة”
“نعم ، هذا صحيح”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ااااه!؟ كوجو سان !؟ “”
عندما تنهدت أليسا وأعطته موافقتها، أحضر ماساتشيكا على عجل مكتبه جنبًا إلى جنب إلى مكتبها.
رفع ماساتشيكا رأسه وابتسم متحدياً. بنظرة حزينة ، ارتعدت حواجب أليسا وأطلق زملاء الدراسة في الصف المحيط بهم والذين كانوا يستمعون إلى المحادثة صخبًا خفيفًا.
صرخ الأولاد الثلاثة في انسجام تام عندما تم أخذ الهواتف التي كانوا يستخدمونها سرا لالتقاط الصور.
“ماذا بحق الجحيم كوجو سان! نحن لم نفعل أي شيء- ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لم تفعلوا اي شيء؟”
“مصادرة”
“آه ، لا ، لا شيء ….”
“ألا تعتقدين أنه من الوقاحة للمدمنين الحقيقيين الذين يعيشون حياة برواتب باهظة، أن ينادوني أنا الفقير ، بمدمن ألعاب؟”
حاولوا اللعب بأسلوب أخرق لكنهم تراجعوا على بسبب نظرتها.
بعد أن أشار إليه المعلم الذي جاء ، أدرك ماساتشيكا بعد كل هذا الوقت أنه لا يزال يمسك هاتفه.
ومع ذلك ، هذا أمر مفهوم. في الواقع ، كانت شخصية أليسا وهي ترفع ذقنها وتنظر إليهما مخيفة لدرجة أن الرجل الضخم قد يتراجع.
وبينما كان يشكر أليسا في قلبه، أجاب ماساتشيكا بالخيار المشار إليه. ولكن…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت نظرتها الباردة القاسية للغاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “(فوه ، اترك الأمر لي. لقد حصلت على لحظة الغمز تمامًا)”
“نعم ، هذا صحيح”
كما لو كانت عاصفة ثلجية تهب بقوة خلفهم ، نظر جميع زملاء الدراسة الآخرين الذين كانوا متحمسين بغمزة أليسا بعيدًا وحبسوا أنفاسهم حتى لا تصلهم العواقب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كما لو كانت عاصفة ثلجية تهب بقوة خلفهم ، نظر جميع زملاء الدراسة الآخرين الذين كانوا متحمسين بغمزة أليسا بعيدًا وحبسوا أنفاسهم حتى لا تصلهم العواقب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عادت أليسا إلى مقعدها وفي يديها أربعة هواتف.
حاولوا اللعب بأسلوب أخرق لكنهم تراجعوا على بسبب نظرتها.
انتظر زملاء الدراسة مرور العاصفة الثلجية ووجههم لأسفل. ومع ذلك، كان هناك ما يقرب من صبي واحد لم يكن خائفًا على الإطلاق من مظهرها المهيب.
“أرجوكِ سامحني ~ ارحميني ~”
“حسنًا ، مجرد بحث بسيط عن شيء ….”
ألقى ماساتشيكا بنفسه عند قدمي أليسا عندما عادت، وشبَّك يده معًا وناشد بشكل مثير للشفقة. لم يتخل ماساتشيكا عن مزاجه الخفيف حتى الأن وتحولت العيون المحيطة إلى هذا الأبله.
(من هو الطفل ، أيتها الوغدة …. دعونا نرى ما الذي صنعت منه حقًا ، أليس كذلك؟)
“أنا حقا لم يكن لدي خيار أخر ~. إذا جاء SSR من غاشا مجاني ، فسوف ألقي نظرة عليه بالطبع ~ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“همف”
علاوة على ذلك ، حتى أنه دافع عن نفسه. بينما جاءت كلمات مثل ، “هل هذا الرجل جاد” ، من المناطق المحيطة وتجمع نظراتهم في ماساتشيكا ، احتفظت أليسا بتعبيرها البارد ونظرت إلى الهاتف الذي أخذته بعيدًا عن ماساتشيكا.
“قلت ،” فقدت الأمل ” ”
… SSR ” ، تسوكيومي؟ تسوكيومي هي إلهة القمر في الأساطير اليابانية ، أليس كذلك؟ لماذا شعرها ليس أسود بل فضي؟ ”
كونه في عذاب صامت من الهجوم المفاجئ المؤلم، أرسل نظرة احتجاجية إلى جانبه… ولكن تم الرد عليه بنظرة ازدراء نقي 100٪ ، أدار رأسه على الفور بعد أن رأى تلك النظرة.
“هل هذا صحيح ، كوجو؟”
“إيه … من يدري؟ أليس ذلك بسبب ضوء القمر؟ حسنًا ، إنها لطيفة لذا لا تهتمي بالتفاصيل الدقيقة ”
“أخبرني اذاً، ما هي الحالة الطارئة؟”
【】 = تتحدث أليسا باللغة الروسية
“…”
“هل تريد مني مصادرة هاتفك؟”
“(أعطني هذه الصورة! سأعطيك حتى ألف ين!)”
أغمضت أليسا عينيها جزئيًا بينما كانت الأبتسامة تطفو في وجه ماساتشيكا.
رفع ماساتشيكا رأسه وابتسم متحدياً. بنظرة حزينة ، ارتعدت حواجب أليسا وأطلق زملاء الدراسة في الصف المحيط بهم والذين كانوا يستمعون إلى المحادثة صخبًا خفيفًا.
في الوقت نفسه ، انخفضت درجة حرارة الغلاف الجوي حول أليسا عدة درجات ، ليصبح مقارب لدرجة القطب الشمالي. تمتم ماساتشيكا بين نفسه ، “إيه؟ لماذا؟ “، وابتسامته ترتعش.
نظرت إليه أليسا بنظرة متعالية ، ومع تنهيدة أعادت أليسا الهاتف.
“أولاً، سأقوم بإيقاف تشغيله وأحتفظ به إلى ما بعد المدرسة”
في جانبها اللطيف المفاجئ، كافح ماساتشيكا للحفاظ على خديه من الارتعاش. لقد تمكن من التظاهر بالجهل مع أخفاء يده المرتعشة.
“(أوه! بجدية ، ألست موهوبًا خارقًا!)
“انتظري لحظة !! إذا قمت بإيقاف تشغيله بهذه الطريقة ، فقد لا يتم حفظه !؟ ”
“ما هي الإجابة؟ كن سريعًا ”
كان ماساتشيكا في حالة ذعر خطيرة عندما حاولت أليسا بلا رحمة إيقاف تشغيل الهاتف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هاه … كفى بالفعل وضع هاتفك بعيدًا”
“أنا لا تحبيني ، أليس كذلك !؟ إنها بريئة! لا يهمني ما يحدث لي ، فقط دعيها تذهب !! ”
“لا ، كما تعلم”
“لماذا أبدو مثل الشريرة الآن”
“ماذا قلت؟”
كان ماساتشيكا يائسًا للغاية لدرجة أن المرء سيتساءل عما إذا كانت صديقته الحبيبة قد تم احتجازها كرهينة ، وحاول أن يخرجها منها.
نظرت إليه أليسا بنظرة متعالية ، ومع تنهيدة أعادت أليسا الهاتف.
“خاطئ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“شكرًا لك ، شكرًا”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا تقول فجأة ….”
“همف…”
“(لا تقولي لي الإجابة الخاطئة بشكل طبيعي!)
عندما أخذ ماساشيكا الهاتف بكلتا يديه .استنكرت أليسا ، ولم تحاول حتى إخفاء استيائها. كما أعادت الهواتف الثلاثة الأخرى إلى أصحابها.
جلست على مقعدها بعد أن تأكدت من حذف الصور التي اُلتقطت على نحو متستر.
كونه في عذاب صامت من الهجوم المفاجئ المؤلم، أرسل نظرة احتجاجية إلى جانبه… ولكن تم الرد عليه بنظرة ازدراء نقي 100٪ ، أدار رأسه على الفور بعد أن رأى تلك النظرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، هذا أمر مفهوم. في الواقع ، كانت شخصية أليسا وهي ترفع ذقنها وتنظر إليهما مخيفة لدرجة أن الرجل الضخم قد يتراجع.
“اااااه ~ إنها بجدية تسوكومي ساما. اعتقدت أنني لن أحصل عليها أبدًا … ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوه ، يا لكِ من قاسية”
” ….. ”
“ااااه!؟ كوجو سان !؟ “”
لفت أليسا شعرها حول إصبعها ولعبت به ، ونظرت إلى ماساتشيكا الذي كان ينظر إلى شاشة هاتفه بعيون متلألئة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أولاً، سأقوم بإيقاف تشغيله وأحتفظ به إلى ما بعد المدرسة”
【حتى شعري فضي اللون】
تجمد ماساتشيكا في هجوم الغيرة المفاجئ الذي جاء طائرًا فجأة.
غير معروف ما إذا كان ذلك بسبب تقدير التقاليد ولكن معيار حقائب الطلاب ظل دون تغيير لعقود. إذا تم وضع كتب مدرسية و الملاحظات الخاصة بيوم واحد في الحقيبة، فسيتم ملؤها بالكامل.
“لا ، كما تعلم”
“….ماذا قلتِ؟”
“آه ، لا ، لا شيء ….”
من الطبيعي أنه سمع ما قالته ورفع ماساتشيكا رأسه ناظراً إليها . نظرت إليه بنظرة باردة ، وتوقفت عن اللعب بشعرها وقالت بأشمئزاز.
“هاه … حسنًا ، أعتقد سأشاركك هذه المرة”
“لقد قلت للتو “مدمن ألعاب ”
“هااي ، من الوقاحة التحدث بهذه الطريقة ، أليس كذلك”
“لا ، كان كوز كن يلعب لعبة على هاتفه”
“بحق ال … بدوت جادًا بشكل غير عادي لذا تساءلت عما يحدث”
“ما- ماذا”
تراجعت أليسا قليلاً عندما رفع ماساتشيكا صوته مع تعبير جاد بشكل غير عادي.
“لا ، ماذا تقصد بأنك كنت تعرف!”
“هاه … إنه حقًا أحمق”
لكنها قالت على الفور، “أنا لم أقل شيئًا خاطئًا” ، ونظرت إليه بشدة. نظر إليها ماساتشيكا بتعبير جاد قاتل. وبسببه توتر الجو، أجتمعت عيون المحيطين عليهم مرة أخرى.
“كوز كن …. أنت ، ألا تنسى الأشياء بلا مبالاة لمرات كثيرة؟ حتى كطالب في المدرسة الثانوية لا يبدو أنه يتناقص على الإطلاق ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما- ماذا”
“ألا تعتقدين أنه من الوقاحة للمدمنين الحقيقيين الذين يعيشون حياة برواتب باهظة، أن ينادوني أنا الفقير ، بمدمن ألعاب؟”
حاولوا اللعب بأسلوب أخرق لكنهم تراجعوا على بسبب نظرتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كما لو كانت عاصفة ثلجية تهب بقوة خلفهم ، نظر جميع زملاء الدراسة الآخرين الذين كانوا متحمسين بغمزة أليسا بعيدًا وحبسوا أنفاسهم حتى لا تصلهم العواقب.
“بالتأكيد، من المؤكد ان لا احد يريد الإجتماع معك مهما كان”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هاه !؟”
…. في اللحظة التي فعل فيها ذلك، تم طعن جانب ماساتشيكا بقلم رصاص حاد.
اخترقت نظرات أليسا ماساتشيكا كما لو كانت تنظر إلى القمامة، الذي قال شيئًا غبيًا بوجه هش. أخرج ماساتشيكا صوت “جواه” وأمسك بصدره كما لو أن كلمات أليسا اخترقته جسديًا .
(أليس هذا خطأ!)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… آه هذا صحيح”
لم تستطع أليسا التعامل مع سلوك ماساتشيكا المسرحي الذي لم يعد له حدود، وتنهدت بصوت عال.
“بحق ال … بدوت جادًا بشكل غير عادي لذا تساءلت عما يحدث”
“هوي ، هذا سخيف. أنا دائما جاد في أي وقت ، هل تعلمين؟ ليس من المبالغة أن أقول إن الجدية هي نقطتي الجيدة ”
“ماذا بحق الجحيم كوجو سان! نحن لم نفعل أي شيء- ”
…. في اللحظة التي فعل فيها ذلك، تم طعن جانب ماساتشيكا بقلم رصاص حاد.
“إنها أكبر مبالغة في القرن”
“لا يزال هناك 80٪ متبقية في هذا القرن !؟”
لكنها قالت على الفور، “أنا لم أقل شيئًا خاطئًا” ، ونظرت إليه بشدة. نظر إليها ماساتشيكا بتعبير جاد قاتل. وبسببه توتر الجو، أجتمعت عيون المحيطين عليهم مرة أخرى.
قال وعيناه تنظران إلى أسفل على الهاتف:
“هاه … كفى بالفعل وضع هاتفك بعيدًا”
رفع المحيط أصوات الهيجان والهتافات وكان هناك تصفيق ضئيل في المشهد الثمين للأميرة المنعزلة وهي تغمز.
لم تستطع أليسا التعامل مع سلوك ماساتشيكا المسرحي الذي لم يعد له حدود، وتنهدت بصوت عال.
“يا إلهي” ، هزت كتفيها وأراحت ذقنها في يديها بنظرة مرهقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
” المرح زاد عن حده هاه” ،قال ماساتشيكا وهو ينظر إليها وهز كتفيه. عندما كان على وشك ترك هاتفه بعيدًا وقرر تركه عند هذا الحد، توقف على الفور عندما سمع الكلمات الروسية .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“….ماذا قلتِ؟”
【لكن لو كنت جادًا كنت ستبدو رائعًا】
“ألا تعتقدين أنه من الوقاحة للمدمنين الحقيقيين الذين يعيشون حياة برواتب باهظة، أن ينادوني أنا الفقير ، بمدمن ألعاب؟”
استدار بشكل عفوي عندما سمع هذه الكلمات التي جعلت عموده الفقري يرتعش.
“ماذا قلت؟”
(هل تعلمين انه يتم نقل كل هذه المعلومات.. !!)
“قلت ،” فقدت الأمل ” ”
【لكن لو كنت جادًا كنت ستبدو رائعًا】
“… آه هذا صحيح”
“هييي !؟”
() = كلام داخلي
“نعم ، هذا صحيح”
“(كاذبة! لقد كنتِ تشيرِين بوضوح إلى الخيار 2!)”
صرخ ماساتشيكا بأفكاره الداخلية بصوت عالٍ ، “كاااااااااااذبة!!” ولكن الكلمات لم تخرج من فمه. ثم أليسا قالت “غبي~. همف “.أرتعش وجه ماساتشيكا عندما فهم بدقة ما اعتقدته حقًا.
“!! الخيار 2 ، النحاس! ”
“شكرًا!”
(هل تعلمين انه يتم نقل كل هذه المعلومات.. !!)
【لكن لو كنت جادًا كنت ستبدو رائعًا】
كم سيكون منعشًا إذا استطاع الصراخ بصوت عالٍ قدر استطاعته. لكن الشخص الوحيد الخاسر اذا تم الكشف عن ذلك سيكون هو.
“لهذا كل ما تملكه هو الكلام فقط”
“مصادرة”
(لا ، يا لها من حماقة …)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جلس ماساتشيكا في مقعده بروح منخفضة ردًا على توبيخ المعلم. ومع ذلك ، قام على الفور باحتجاج هامس تجاه أليسا.
كان يعلم أنه لا يستطيع الكشف عن ذلك ، لكنه شعر بالضجر. أراد بطريقة أو بأخرى الكشف عن أنف هذه الفتاة التسوندري. كان يطحن أسنانه ، ولكن فجأة في تلك اللحظة فُتح باب الفصل.
“يعتبر استخدام هاتفك داخل المدرسة مخالفًا لقوانين المدرسة باستثناء حالات الطوارئ وعند استخدامه للدراسة. لديك الجرأة لأستخدام هاتفك أمامي ، عضوة مجلس الطلاب ”
“همف”
“” مرحباً~ ، إنه مبكر بعض الشيء ولكن الدرس سيبدأ الأن ~ …. هاه ، كوز. لماذا تمسك بهاتفك ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أعتقد أنكِ لن تفعل شيئًا كهذا- ”
“آه…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد أن أشار إليه المعلم الذي جاء ، أدرك ماساتشيكا بعد كل هذا الوقت أنه لا يزال يمسك هاتفه.
“حسنًا ، مجرد بحث بسيط عن شيء ….”
اعتذر ماساتشيكا ، الذي فقد كل نعاسه ، في همس مع إبقاء نظرته ثابتة إلى الأمام.
“هل هذا صحيح ، كوجو؟”
“لا ، كان كوز كن يلعب لعبة على هاتفه”
تنبيه سريع:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com … SSR ” ، تسوكيومي؟ تسوكيومي هي إلهة القمر في الأساطير اليابانية ، أليس كذلك؟ لماذا شعرها ليس أسود بل فضي؟ ”
“هييي !؟”
“كنت أعرف. تعال هنا يا كوز! سيتم مصادرة هاتفك! ”
【】 = تتحدث أليسا باللغة الروسية
صرخ ماساتشيكا بأفكاره الداخلية بصوت عالٍ ، “كاااااااااااذبة!!” ولكن الكلمات لم تخرج من فمه. ثم أليسا قالت “غبي~. همف “.أرتعش وجه ماساتشيكا عندما فهم بدقة ما اعتقدته حقًا.
“لا ، ماذا تقصد بأنك كنت تعرف!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
احتج ماساتشيكا على المعلم بينما هو ذاهب إلى المنصة. هزت أليسا كتفيها بينما كانت تراقب ظهره .
”هناك “غاشا” مجانية. بقي عشر دقائق حتى تنتهي ”
(فهمت ، تريدين الحرب ، هاه)
“هاه … إنه حقًا أحمق”
تمتمت بنبرة مذهولة تمامًا ، لكن على عكس نبرة صوتها ، كانت شفتيها تبتسمان قليلاً. ومع ذلك فإن زملائها في الفصل بما في ذلك ماساتشيكا ، لم يلاحظوا ذلك.
صرخ ماساتشيكا بينما تم سحب هاتفه بلا رحمة. في ذلك الوقت ، نظرت أليسا إليه بوقفة مخيفة.
(اوه! الأميرة أليسا تبتسم !؟)
رفع المحيط أصوات الهيجان والهتافات وكان هناك تصفيق ضئيل في المشهد الثمين للأميرة المنعزلة وهي تغمز.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انتظر زملاء الدراسة مرور العاصفة الثلجية ووجههم لأسفل. ومع ذلك، كان هناك ما يقرب من صبي واحد لم يكن خائفًا على الإطلاق من مظهرها المهيب.
“(اوووو! فرصة لالتقاط الصور!)”
من الطبيعي أنه سمع ما قالته ورفع ماساتشيكا رأسه ناظراً إليها . نظرت إليه بنظرة باردة ، وتوقفت عن اللعب بشعرها وقالت بأشمئزاز.
“(خذها ، خذها! تبا ، الكاميرا لم تفتتح!)”
لم يكن الأمر وكأنه كان يخطط بالقيام بهجوم مضاد بسبب ما حصل في الدرس السابق ، لم يكن لدى ماساتشيكا أي نية للقيام بذلك. على وجه التحديد لأنه لم يكن لديه نوايا سيئة.
“أستاذ ، الثلاثة هناك يستخدمون هواتفهم أيضًا”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“” لااااااااااا !! ”
كونه في عذاب صامت من الهجوم المفاجئ المؤلم، أرسل نظرة احتجاجية إلى جانبه… ولكن تم الرد عليه بنظرة ازدراء نقي 100٪ ، أدار رأسه على الفور بعد أن رأى تلك النظرة.
“همف”
….. باستثناء هؤلاء البلهاء الثلاثة الحقيقيين.
“(يا له من اتهام فظيع)”
ترجمة: Anubis Ash
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
(اللعنة! لم أقم بتدوير “الغاشا” المجاني في الصباح !!)
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
