الفصل 3 - إنه هو أيُه الضابط
الفصل 3 – إنه هو أيُه الضابط
ما معنى أن تكون أليسا حلوة عند التحدث باللغة الروسية؟
في اليوم التالي، جاء ماساشيكا إلى المدرسة قبل ساعة تقريبا من المعتاد. لا يوجد سبب عميق بشكل خاص.
“( هل تعلم أني سمعت صراخ الأميرة أليسا؟)
الأمر بسيط، لقد استيقظ قبل ساعة من المعتاد.
ومع ذلك ، فإن طلاب السنة الأولى من الفصل B لم ينهضوا من مقاعدهم ، وبدأوا في التحدث مع بعضهم البعض بصوت منخفض. كان هناك سبب واحد لإنهاء المعلم للحجرة الدراسية مبكرًا وتوتر الطلاب إلى حد ما.
بالإضافة إلى ذلك، استيقظ ماساشيكا وهو يشعر بالانتعاش بشكل غير عادي. كان لديه شعور بأنه إذا عاد إلى النوم فسيكون من الصعب عليه فعل ذلك أو سينام أكثر من اللازم. لذا فضل الذهاب إلى المدرسة في وقت مبكر.
ما معنى أن تكون أليسا حلوة عند التحدث باللغة الروسية؟
سبب آخر هو أنه كان في مهمة دراسية اليوم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت أليسا تتلاعب بشعرها بينما تتجنب عينيه بوجه أحمرعلى ما يبدو. عند رؤية مثل هذا المظهر لها، ذهب دماغ ماساشيكا نحو اتجاه غريب.
في هذه المدرسة، تناوب طالبان على تولي الخدمة الصفية حسب أعداد الطلاب وتم ترتيب مقعدي الطالبين بحيث كانا بجانب بعضهما البعض. بعبارة أخرى، كانت شريكة ماساشيكا في الخدمة الفصلية هي أليسا.
“حسنا، إنه خطأي في المشي بالقرب من الطريق. لدي جوارب احتياطية لذلك لا بأس، على ما أعتقد.”
يدرك ماساشيكا أنه كسول وشخص يميل إلى العثور على معظم الأشياء مزعجة، وبسبب ذلك حاول عدم التسبب في مشاكل لأشخاص آخرين (داخل ماساشيكا، نسيان كتابه المدرسي وطلبه من أليسا أن تظهر له كتابها المدرسي ليس في فئة التسبب بالمتاعب إلى الآخرين).
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا لست كذلك! كيف تكون هذه مكافأة؟”
لذلك، بغض النظر عن مدى إزعاجه، فإنه لن يتخطى أعمال التنظيف والخدمة الصفية. ومع ذلك، فقد قام فقط بالعمل المسؤول عنه، لا شيء أكثر من ذلك. هذا هو السبب في أن ماساشيكا هو ماساشيكا، ولكن كان لديه مزاج مختلف اليوم.
“يا إلهي، لا تتحركي”
“نعم، إنه مثالي إذا قلت ذلك بنفسي”
(لماذا هذه الكلمة…)
نظر ماساشيكا حول الفصل الدراسي الفارغ من أعلى المنصة وأومأ برأسه برضا.
“هيهي ، لقد فعلت بالطبع. هذا أقل ما يمكنني فعله للاعتذار “
تم ترتيب المكاتب والكراسي بدقة وأصبح الفصل نظيفا. بالإضافة إلى ذلك، تم وضع ألدفاتر التي أعادها المعلم بطريقة منظمة.
أنكشفت ساقها العارية المبهرة التي كانت مغطاه بالجورب الأبيض لعيون ماساشيكا. انزلقت تنورتها فوق ساقها المرتفعة، مما تسبب في كشف فخذيها قليلا.
لم يكن هناك غبار طباشير على السبورة على الإطلاق وكانت ممحاة السبورة نظيفة كأنها جديدة.
جلس كلاهما على مقاعدهما بينما كانا يميلان رأسيهما بريبة. بينما يتظاهر بعدم ملاحظة العيون المشكوك فيها لهذين الاثنين ، أخرج ماساتشيكا هاتفه وفتح تطبيق المراسلة ، وأرسل رسالة إلى أخته الصغيرة.
بالمناسبة، كانت هذه أشياء التي فعلتها أليسا دائما بمفردها أثناء الخدمة الصفية، ولم تكن جزءً من عملها الأصلي في الخدمة الصفية، ولكن منذ أن استيقظ مبكراً اليوم أراد أن يحاول أن يقول: “آه؟ هل أنتِ الشخص الذي يفعل كل هذا دائما؟ لقد فعلت كل شيء بالفعل مع ذلك؟”
بعد خلع كل من جوارب الركبة، مسحت أليسا ساقيها بمنشفة صغيرة كانت تحملها إذا أمطرت. ثم تنفست أليسا بنظرة منعشة على وجهها.
عاد إلى مقعده وانتظر أليسا، التي من المرجح أنها ستأتي في وقت أبكر من المعتاد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “~~ واه~~”
بعد بضع دقائق، جاءت أليسا بالفعل في وقت أبكر من المعتاد. فتحت باب الفصل الدراسي، أظهرت وجه متفاجئ عندما أكدت ان الشخص الذي أمامها هو ماساشيكا.
“…. سأعتني بممحاة السبورة في الصباح.”
“يو، صباح الخير”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، في اللحظة التالية، كانت يد ماساشيكا على ساقها اليمنى واتسعت عيناها في مفاجأة.
“…صباح الخير، كوز كون”
شعر ماساشيكا بأنها لم تكون طبيعية مع الطريقة التي سارت بها، ولاحظ أن جوارب ركبة أليسا كانت مبللة.
بالنظر حول الفصل الدراسي، أثناء إندهاشها لاحظت أن كل العمل الذي تقوم به عادة قد تم إنجازه بالكامل. قال ماساشيكا بابتسامة فخورة إلى حد ما بعد أن رؤيتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com (لكن كما تعلمين ~ فكري في الأمر ، لم أفعل أي شيء بهذا السوء ، أليس كذلك؟) رد أليسا البارد جلب مثل هذا التفكير في ذهن ماساتشيكا.
“استيقظت هذا الصباح مبكرا جدا، كما ترين. كان لدي بعض وقت الفراغ لذلك أنجزت بعض الأشياء.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تم ترتيب المكاتب والكراسي بدقة وأصبح الفصل نظيفا. بالإضافة إلى ذلك، تم وضع ألدفاتر التي أعادها المعلم بطريقة منظمة.
“…. كوز كون إستيقظ مبكراً جداً، أتساءل عما إذا كان الثلج سيتساقط اليوم”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من رثاء ماساتشيكا ، كان الفصل مليئ بالتوتر في ذلك اليوم.
“أنت تتحدثين اليابانية بطلاقة حقا، أليا سان”
كانت تماماً مثل أميرة أنانية مسمتعة بالمطالب غير المعقولة التي دفعتها إلى عبيدها، أو مديرة تنفيذية شريرة تطلب من مرؤوسيها شيئاً غير معقول.
“على الأقل لا تنم في الفصل”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أيضا ، العار الذي صرخت به كطفلة وكل الأشياء الأخرى التي فعلتها ملأت أذهان أليسا. إذا كان هناك ثقب ، شعرت أنها ستدخل وتضع غطاء عليها ، وتصرخ في الداخل.
“…. سأبذل قصارى جهدي”
اعتقد أنها كانت مزحة ، ابتسم تاكيشي بابتسامة ساخرة ، وابتسم ماساتشيكا غامضًا وهو يفكر ، “أنا نصف جاد ، رغم ذلك”.
تنهدت أليسا كما لو كانت مستاءة من ماساشيكا الذي قال ذلك بثقة حقا. ثم قالت أليسا بصوت خافت ولكنه حازم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من رثاء ماساتشيكا ، كان الفصل مليئ بالتوتر في ذلك اليوم.
“…. سأعتني بممحاة السبورة في الصباح.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا حدث ذلك ، فهو متأكد من أن الفصل بأكمله سينتقده.
أظهر ماساشيكا ابتسامة مريرة في موقفها المتمثل في عدم الرغبة في أن تدين للآخرين بأي شيء.
” ماذا حدث؟ هل دفعت قدمك للتو إلى بركة؟”
ليس الأمر كما لو أن ماساشيكا كان ينوي جعلها مدينة له ولكن يبدو أن هذا مسألة فخر لأليسا.
عندما استدار ماساشيكا بينما كان يصرخ بغرابة، رأى أليسا ترفع ساقها اليمنى نحوه.
عرف ماساشيكا منذ أكثر من عام من التعامل معها أن قول أي شيء في مثل هذا الموقف سيكون عديم الفائدة، لذلك قال ببساطة: ” سأترك الأمر لك”، وقبل كلامها بطاعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أظهرت أليسا تعبيرا ساديا ومؤذيا إلى حد ما، واتجهت نحو اتجاه ماساشيكا ومدت ساقها اليمنى. أمسكت برشاقة بسراويل ماساشيكا بإبهام قدمها والسبابة، وسحبته.
أومأت أليسا برأسها بينما كان وجهها لا يزال يبدو غير راض إلى حد ما. ثم اقتربت من مقعدها بمشية غريبة بعض الشيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذا كان هذا هو الحال ، توقف عن هذا التمثيل الغريب”
شعر ماساشيكا بأنها لم تكون طبيعية مع الطريقة التي سارت بها، ولاحظ أن جوارب ركبة أليسا كانت مبللة.
الشيء الوحيد الذي يدور في ذهن أليسا الآن هو الخجل من انه لمس ساقيها ورأى لباسها الداخلي.
نظر من النافذة ولكن لا داعي حتى للتحقق، إنه طقس مشمس في الخارج. بدا أنها ستمطر في منتصف الليل ولكن لا توجد علامة على هذا الآن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “انتظر لحظة، ما زلت لم أعد-“
” ماذا حدث؟ هل دفعت قدمك للتو إلى بركة؟”
صرخ دون وعي وخفض رأسه عندما رأى عيون أليسا تلمح طريقه.
“لم أفعل. أنا لست مثلك بعد كل شيء”
『هممم؟』
“من الذي تسميه فانوس ضوء النهار على مدار السنة الأولى!”
بالمناسبة، كانت هذه أشياء التي فعلتها أليسا دائما بمفردها أثناء الخدمة الصفية، ولم تكن جزءً من عملها الأصلي في الخدمة الصفية، ولكن منذ أن استيقظ مبكراً اليوم أراد أن يحاول أن يقول: “آه؟ هل أنتِ الشخص الذي يفعل كل هذا دائما؟ لقد فعلت كل شيء بالفعل مع ذلك؟”
“لم أقل ذلك … ، السبب هو شاحنة”
وفقا لنظرية ماساشيكا، كانت أليسا شخصاً تستمتع بإحراح الناس. بعبارة أخرى، كانت أليسا سعيدة وكان سعيداً. نعم، هذا وضع مربح للجانبين!
“يا إلهي، يبدو انها كارثة”
“على الأقل لا تنم في الفصل”
“حسنا، إنه خطأي في المشي بالقرب من الطريق. لدي جوارب احتياطية لذلك لا بأس، على ما أعتقد.”
حتى لا تظهر مشاعرها الداخلية ، عن قصد ، فهي تدفع بهالة “أنا في مزاج سيء !!” ، إلى الأمام.
بعد قول هذا، جلست أليسا، وجهها أظهر علامات الأشئمزاز أثناء خلعها لحذائها الداخلي. وبعد ذلك، وضعت قدمها اليمنى على حافة مقعدها وبدأت في خلع جوارب ركبتها بسرعة أمام ماساشيكا.
“(لا توجد طريقة لاستخدام أليا مثل هذه التقنية الخطيرة ، أليس كذلك)”
أنكشفت ساقها العارية المبهرة التي كانت مغطاه بالجورب الأبيض لعيون ماساشيكا. انزلقت تنورتها فوق ساقها المرتفعة، مما تسبب في كشف فخذيها قليلا.
“يا إلهي، لا تتحركي”
بعد خلع جورب الركبة الرطب، كما لو غمرها شعور بالتحرر، مدت أليسا ساقها دفعة واحدة، مما عرض ساقها العارية الرطبة في الهواء الطلق. من هذا المنظر، تجنب ماساشيكا عينيه، وشعر كما لو أنه رأى شيئا غير لائق.
عندما رأت ماساشيكا، الذي كان دائما لايهتم ويصعب ان تجده منحرجاً… ابتسمت شفتا أليسا.
كانت تخلع جوارب ركبتها للتو، لكنه شعر بالذنب بشكل غريب كما لو كان يختلس النظر عليها وهي تغير ملابسها أو تستحم. بعد كل هذا الوقت، شعر ماساشيكا فجأة بالقلق عندما أدرك بقوة أن أليسا كانت فتاة جميلة بشكل لا يصدق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذا كان هذا هو الحال ، توقف عن هذا التمثيل الغريب”
“فوو…”
كان صوت ماساتشيكا الداخلي يقول ، “إذن لماذا تبدين في حالة سيئة من المزاج ~ “، وتراكمت الأصوات الداخلية لزملاء الدراسة الذين كانوا يستمعون واحدة تلو الأخرى مع ،” هي تكذب بالتأكيد …. “.
بعد خلع كل من جوارب الركبة، مسحت أليسا ساقيها بمنشفة صغيرة كانت تحملها إذا أمطرت. ثم تنفست أليسا بنظرة منعشة على وجهها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “(هذا لأنك أفسدت شيئًا على أي حال ، أليس كذلك؟ هيا ، أخبرنا)”
نظرت إلى الجانب وكان ماساشيكا متفاجئ. جسده واجهها وهو ينظر إلى ألأسفل بمظهر محرج.
『آه … بالمناسبة أخي الأكبر』
عندما رأت ماساشيكا، الذي كان دائما لايهتم ويصعب ان تجده منحرجاً… ابتسمت شفتا أليسا.
حتى أليسا لم تكن طفلة. ربما ستعود كالمعتاد بمجرد أن تهدأ.
أظهرت أليسا تعبيرا ساديا ومؤذيا إلى حد ما، واتجهت نحو اتجاه ماساشيكا ومدت ساقها اليمنى. أمسكت برشاقة بسراويل ماساشيكا بإبهام قدمها والسبابة، وسحبته.
حتى ماساتشيكا ان لديه الكثير من الأشياء ليقولها لها حول ذلك ، لكن بصفته شخصًا يتظاهر بأنه لا يفهم اللغة الروسية ، لم يستطع قول أي شيء.
“مهلا، هل يمكنك أن تحضر لي زوجا احتياطيا من الجوارب من خزانتي؟”
“(حسنًا ، حسنًا ، أعتقد أنه يمكنك القول أنني فعلت شيئًا؟)
“ها؟”
أدى الإحساس بالجوارب الذي يزحف إلى قدميها إلى وخز أسفل العمود الفقري لأليسا.
“لأنني خلعتها بالفعل، لا يمكنني الذهاب للحصول عليهم، انظر”
『آه … كوه! لم أكن أعلم أبدًا أن لدي مثل هذا الميول !!
ثم أظهرت ساقيها بذكاء، وأبقت قدمها في الهواء كما لو كانت تقول، “يمكنك أن تفهم فقط من النظر، أليس كذلك؟”.
بالإضافة إلى ذلك، استيقظ ماساشيكا وهو يشعر بالانتعاش بشكل غير عادي. كان لديه شعور بأنه إذا عاد إلى النوم فسيكون من الصعب عليه فعل ذلك أو سينام أكثر من اللازم. لذا فضل الذهاب إلى المدرسة في وقت مبكر.
في اللحظة التي كانت فيها المنطقة الواقعة أسفل تنورتها وفوق جوارب الركبة إذا كانت سترتدي واحدة مرئية الآن تقريبا من الأمام، سرعان ما أبعد ماساشيكا عينيه.
أومأت أليسا برأسها بينما كان وجهها لا يزال يبدو غير راض إلى حد ما. ثم اقتربت من مقعدها بمشية غريبة بعض الشيء.
تعمقت ابتسامة أليسا الشبيهة بالسادية ووضعت خدها على كرسيها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “(من يدري؟ إنها باللغة الروسية لذا لا أعرف)”
كم كان مظهرها المبتسم مبهجا تحت شمس الصباح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذا كان هذا هو الحال ، توقف عن هذا التمثيل الغريب”
كانت تماماً مثل أميرة أنانية مسمتعة بالمطالب غير المعقولة التي دفعتها إلى عبيدها، أو مديرة تنفيذية شريرة تطلب من مرؤوسيها شيئاً غير معقول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “~~ واه~~”
(فستان وزي عسكري، إذا كانت أليا، فستبدو جيدة في أي منهما، نعم ~)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com (لكن كما تعلمين ~ فكري في الأمر ، لم أفعل أي شيء بهذا السوء ، أليس كذلك؟) رد أليسا البارد جلب مثل هذا التفكير في ذهن ماساتشيكا.
خرج ماساشيكا على عجل من مقعده وتوجه إلى خزانة أليسا في الجزء الخلفي من الفصل الدراسي.
“هاااااااه!”
أكد مع أليسا بنظرة واحدة، فتح الخزانة. ما كان بداخله كتب مدرسية وصناديق أدوات منظمة بدقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يو، صباح الخير”
في الجزء الداخلي، تحت مظلة مطوية كان هناك زوج من الجوارب في كيس بلاستيكي شفاف.
『ما الأمر ، حبيبي أوني-تشان-سما』
شعر وكأنه يفعل شيئا غير لائق مرة أخرى، أمسك بالجوارب من الكيس البلاستيكي وسارع بالعودة إلى مقعده.
“حسنا، إنه خطأي في المشي بالقرب من الطريق. لدي جوارب احتياطية لذلك لا بأس، على ما أعتقد.”
“هنا”
『الأرجل جيدة ، أليس كذلك؟ الأفخاذ الممتلئة جيدة ، ولكن المدربة جيدًا و نحيلة قليلا لا تقاوم 』
ثم، عندما نظر إلى جانب وجه أليسا ودفع الجوارب، ألقت قنبلة عليه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر من النافذة ولكن لا داعي حتى للتحقق، إنه طقس مشمس في الخارج. بدا أنها ستمطر في منتصف الليل ولكن لا توجد علامة على هذا الآن.
“إذن، هل يمكنك تلبسني؟”
“حسنًا …. أعتقد ان لدي جرح هنا”
“هاااااااه!”
“لم أفعل. أنا لست مثلك بعد كل شيء”
عندما استدار ماساشيكا بينما كان يصرخ بغرابة، رأى أليسا ترفع ساقها اليمنى نحوه.
ومع ذلك ، لم يستطع ماساتشيكا فهم قلب مثل هذه الفتاة.
ربما لأنهم كانوا وحدهم، مختلفين عن المعتاد، لم تحاول حتى إخفاء تسليتها وإمالة رأسها أثناء الابتسام.
“حسنا، لا بأس. سأضعها أنا بنف-“
“ما الخطب؟”
“إيه؟ آه … أجل ، لا بأس “
“لا، بل ما خطبك؟”
ترجمة: Anubis Ash
“إنه شكري على حصولك على جواربي. إنها مكافأة لك، أليس كذلك؟”
『آه … بالمناسبة أخي الأكبر』
“حسنا، إنها مكافأة فقط للأشخاص الغريبين…”
اعتقد أنها كانت مزحة ، ابتسم تاكيشي بابتسامة ساخرة ، وابتسم ماساتشيكا غامضًا وهو يفكر ، “أنا نصف جاد ، رغم ذلك”.
“يا إلهي؟ ألست واحدا منهم؟”
كان ماساشيكا يفكر في ذلك لفترة طويلة. ومع ذلك، كان الاستنتاج الذي توصل إليه هو، “أعتقد أنه ربما لأن اليا مستعرضة عقلية”.
“أنا لست كذلك! كيف تكون هذه مكافأة؟”
“إيه-؟”
بينما كان لها وجه غير متوقع، مرة أخرى، دفعت ساقيها وصرخ ماساشيكا وهو يدير رأسه بعيدا عنها بغباء.
“…. كوز كون إستيقظ مبكراً جداً، أتساءل عما إذا كان الثلج سيتساقط اليوم”
كان ينوي الاستمرار في القول، “يكفي،أتركيني بالفعل!!”… ولكن قبل ذلك، وصل كلام أليسا باللغة الروسية إلى آذان ماساشيكا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في اللحظة التي كانت فيها المنطقة الواقعة أسفل تنورتها وفوق جوارب الركبة إذا كانت سترتدي واحدة مرئية الآن تقريبا من الأمام، سرعان ما أبعد ماساشيكا عينيه.
【أنا أيضا】
سبب آخر هو أنه كان في مهمة دراسية اليوم.
عندما نظر إليها بنظرة جانبية، النظرة السادية لم تكن في أي مكان يمكن رؤيته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نادى أليسا التي كانت تضع ذقنها في يدها وتنظر من النافذة ليعتذر. ثم أدارت أليسا نظرها فقط تجاه ماساتشيكا وردت بصوت حاد.
كانت أليسا تتلاعب بشعرها بينما تتجنب عينيه بوجه أحمرعلى ما يبدو. عند رؤية مثل هذا المظهر لها، ذهب دماغ ماساشيكا نحو اتجاه غريب.
『آسف』
ما معنى أن تكون أليسا حلوة عند التحدث باللغة الروسية؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد التحقق من الاسم المسؤول عن خدمة الفصل اليوم على حافة السبورة ، استدار مدرس الرياضيات عرضًا نحو أليسا ودعا ماساتشيكا بشكل طبيعي.
كان ماساشيكا يفكر في ذلك لفترة طويلة. ومع ذلك، كان الاستنتاج الذي توصل إليه هو، “أعتقد أنه ربما لأن اليا مستعرضة عقلية”.
كانت أليسا مثالية وتعمل بجد. لكي تكون نفسها المثالية، كانت تطور نفسها باستمرار وتعمل بلا كلل.
كانت أليسا مثالية وتعمل بجد. لكي تكون نفسها المثالية، كانت تطور نفسها باستمرار وتعمل بلا كلل.
“يا أميرة ، حول ما حدث اليوم ، أرجوك التكرم بإعفائي “
ومع ذلك، سمع ماساشيكا في مكان ما أن الأشخاص الذين أبقوا أنفسهم تحت السيطرة على هذا النحو على أساس يومي، يريدون التخلص من التوتر الذي تراكم لديهم في مكان آخر.
“… ثم ، سأقبل عرضك”
وبعد ذلك، من وجهة نظر أليسا، ربما كونها حلوة عندما تتحدث باللغة الروسية كانت هي القضية هنا.
“حسنا، لا بأس. سأضعها أنا بنف-“
تماما مثل المهووس الذي يتجول في الأماكن العامة دون ارتداء ملابس داخلية، اعتقد أنها ربما تستمتع بإثارة حول كونها في خطر ان يتم كشفها أم لا من خلال الإدلاء بتعليقات محرجة أمام الآخرين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم، عندما نظر إلى جانب وجه أليسا ودفع الجوارب، ألقت قنبلة عليه.
كانت تلك نظرية ماساشيكا. بعبارة أخرى، ما كان يحاول قوله هو…
بينما كان لها وجه غير متوقع، مرة أخرى، دفعت ساقيها وصرخ ماساشيكا وهو يدير رأسه بعيدا عنها بغباء.
(إذا الأمر متفق ، فالأمر آمن!!)
“(حسنًا ، حسنًا ، أعتقد أنه يمكنك القول أنني فعلت شيئًا؟)
وفقا لنظرية ماساشيكا، كانت أليسا شخصاً تستمتع بإحراح الناس. بعبارة أخرى، كانت أليسا سعيدة وكان سعيداً. نعم، هذا وضع مربح للجانبين!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما تلقت أليسا علبة حساء الفاصوليا الحمراء من يد ماساتشيكا ، فتحتها وشربت محتواها في جرعة واحدة. جاءت نظرة مرتجفة من داخل الفصل.
…. إذا سمع أي شخص هذا، “أي نوع من المنطق هذا”، “يقول جميع المجرمين إنه أمر توافيقي بين الطرفين، يا رجل”، وما إلى ذلك؛ سيكون هناك حتما فيضانات، ولكن للأسف، لم يكن هناك أحد ليرد على دماغ ماساشيكا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “(نعم ، في أحسن الأحوال ستكون ركلة شقلبة في الفك)”
لكن في هذه المرحلة، لا يزال لدى ماساشيكا شكوك. ما الذي اعتقد أنه سمعه كان باللغة الروسية. كما هو متوقع، يود أيضا سماع الكلمات باللغة اليابانية.
حتى لا تظهر مشاعرها الداخلية ، عن قصد ، فهي تدفع بهالة “أنا في مزاج سيء !!” ، إلى الأمام.
” ماذا قلت؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا لست كذلك! كيف تكون هذه مكافأة؟”
سأل ماساشيكا وهو يلتفت لمواجهة أليسا. ثم ابتسمت أليسا على الفور بشكل استفزازي. توقع ماساشيكا أن تخدعه.
صرخت تمامًا مثل طفل وخرجت أليسا من الفصل بخطوات خشنة. أفسحت اثنتان من زميلاتها من الفتيات اللواتي كن على وشك دخول الفصل الدراسي الطريق لها على عجل بينما فوجئن بحالتها غير العادية.
“لا شيء كثيراً على الرغم من ذلك؟ قلت للتو، “يا لك من جبان”
“(كان هذا ….)”
كان ماساتشيكا ينتظر مثل هذه الكلمات. أظهر ماساتشيكا وجه مؤسف حقًا على السطح. ابتسمت أليسا ثم ضحكت ، ناظرة بدونية إلى ماساتشيكا. ثم قامت أليسا برفع ساقيها المتقاطعتين.
“هاها ~”
“حسنا، لا بأس. سأضعها أنا بنف-“
“(إيه؟ لماذا؟)”
“لا، لن يكون ذلك ضرورياً”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذه المدرسة، تناوب طالبان على تولي الخدمة الصفية حسب أعداد الطلاب وتم ترتيب مقعدي الطالبين بحيث كانا بجانب بعضهما البعض. بعبارة أخرى، كانت شريكة ماساشيكا في الخدمة الفصلية هي أليسا.
“إيه-؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت تخلع جوارب ركبتها للتو، لكنه شعر بالذنب بشكل غريب كما لو كان يختلس النظر عليها وهي تغير ملابسها أو تستحم. بعد كل هذا الوقت، شعر ماساشيكا فجأة بالقلق عندما أدرك بقوة أن أليسا كانت فتاة جميلة بشكل لا يصدق.
عندما كانت على وشك أن تطلب منه ان يسلم لها الجوارب، نزل ماساشيكا على ركبتة والجوارب في يده. تسبب ذلك في مفاجاة أليسا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في اللحظة التي كانت فيها المنطقة الواقعة أسفل تنورتها وفوق جوارب الركبة إذا كانت سترتدي واحدة مرئية الآن تقريبا من الأمام، سرعان ما أبعد ماساشيكا عينيه.
ومع ذلك، في اللحظة التالية، كانت يد ماساشيكا على ساقها اليمنى واتسعت عيناها في مفاجأة.
منذ البداية ، كانت أليسا هي التي طلبت منه أن يلمس ساقيها ، وهي أيضا من ركلته بدافع الخجل.
“هوي!”؟
كانت مجرد كلمة واحدة. “لون وردي”.
عند الشعور بأصابع شخص آخر تزحف من كعبها إلى كاحلها كما لو كانت تدغدغها، رفعت أليسا صوتها بعنف. هزت ساقيها بشكل انعكاسي وضغطت على تنورتها بيديها على عجل.
اتحدت مشاعر الفصل بأكمله باستثناء شخص واحد.
“يا إلهي، لا تتحركي”
“يا إلهي، لا تتحركي”
“آه، ماذا تقصد، آه، لماذا-!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أثناء رفع صوت غريب، أمسكت بتنورتها بيدها اليمنى وسرعان ما غطت فمها بيدها اليسرى.
أثناء رفع صوت غريب، أمسكت بتنورتها بيدها اليمنى وسرعان ما غطت فمها بيدها اليسرى.
“(حسنًا ، حسنًا ، أعتقد أنه يمكنك القول أنني فعلت شيئًا؟)
على الرغم من الصدمة التي تملأ عيون أليسا، ابتسم ماساشيكا لها فقط وقال.
“… ثم ، سأقبل عرضك”
“ما هذا بحق الجحيم، أنت من طلب مني أن ألبسك، أليس كذلك؟”
بينما كان لها وجه غير متوقع، مرة أخرى، دفعت ساقيها وصرخ ماساشيكا وهو يدير رأسه بعيدا عنها بغباء.
“هذا صحيح، ولكن-!”
اعتقد أنها كانت مزحة ، ابتسم تاكيشي بابتسامة ساخرة ، وابتسم ماساتشيكا غامضًا وهو يفكر ، “أنا نصف جاد ، رغم ذلك”.
“أسميتني جبان … كما هو متوقع، حتى أنا لدي كبرياء أيضا “
لم يكن هناك غبار طباشير على السبورة على الإطلاق وكانت ممحاة السبورة نظيفة كأنها جديدة.
“انتظر لحظة، ما زلت لم أعد-“
أجاب ماساتشيكا ، الذي غمرته الأجواء المحيطة إلى حد ما ، بصوت هامس. ثم رفع تاكيشي فمه إلى أذن ماساتشيكا وهمس له.
ومع ذلك، وهو يتجاهل كلمات أليسا، ربط ماساشيكا فم الجورب على كلا الإبهامين وسرعان ما وضع الجورب على ساق أليسا.
“كان باللغة الروسية ، أليس كذلك؟ ماذا بحق الجحيم؟ ايه؟ الأميرة سقطت في الجنون؟ “
أدى الإحساس بالجوارب الذي يزحف إلى قدميها إلى وخز أسفل العمود الفقري لأليسا.
“(كان هذا ….)”
“آه، لا-“
ليس الأمر كما لو أن ماساشيكا كان ينوي جعلها مدينة له ولكن يبدو أن هذا مسألة فخر لأليسا.
بعد ذلك، لمس إبهام ماساشيكا فخذ أليسا من خلال الجورب الرقيق-
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسمت الفتاة التي بجانبه بمرارة كما لو أنها خمنت ما يحدث ، وأومأت برأسها. قام ماساتشيكا بتثبيت مقاعدهم معًا وربت على صدره أنه تمكن بطريقة ما من القيام بذلك وهو يشعر بالأمتنان للفتاة.
“~~~ أين تعتقد أنك تلمسني!!!”
“حسنًا ، هذا كل شيء لليوم. …. كوز ، التحية “
على الفور، أليسا ركلت فك ماساشيكا بشكل جميل. سقط ماساشيكا على مؤخرته وضرب مؤخرة رأسه على كرسيه.
“…. قفوا ، انحنوا. يرجى الاعتناء بنا ~ “
“~~~~ااااه!!”
لقد أخطأ. ومع ذلك ، في الوقت الحالي إذا قال شيئًا مثل ، “لقد لمست ساقها ورأيت لباسها الداخلي بعد ذلك” ، فيمكنه أن يرى أنه سيخضع على الفور لمحاكمة صفية ويتم إعدامه بالإجماع علنًا.
“آه، أنا آسفة. هل أنت بخير؟”
“(إذن ، لماذا الأميرة أليا في حالة مزاجية سيئة إلى هذا الحد؟)
سقط ماساشيكا على الأرض، وتقلب في الأرض ومثل انه في عذاب. كما يتوقع المرء، ساد القلق داخل عقل أليسا. أمام أليسا، التي نسيت مؤقتا عارها وغضبها للقلق على ماساشيكا، مد ماساشيكا يده اليمنى على الأرض مرتعشة وتتبع الأرض بإصبع السبابة.
『هممم؟』
كان مثل شخص يترك رسالة بينما يحتضر.
【خائن】
بالطبع لم يكن هناك دم على إصبع ماساتشيكا. كان إصبعه يتتبع الأرض فقط ولكن عيون أليسا كانتا ترى بوضوح الكلمات التي كان ماساتشيكا يحاول كتابتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ماساتشيكا ينتظر مثل هذه الكلمات. أظهر ماساتشيكا وجه مؤسف حقًا على السطح. ابتسمت أليسا ثم ضحكت ، ناظرة بدونية إلى ماساتشيكا. ثم قامت أليسا برفع ساقيها المتقاطعتين.
كانت مجرد كلمة واحدة. “لون وردي”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت أليسا تتلاعب بشعرها بينما تتجنب عينيه بوجه أحمرعلى ما يبدو. عند رؤية مثل هذا المظهر لها، ذهب دماغ ماساشيكا نحو اتجاه غريب.
“!؟!؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “انتظر لحظة، ما زلت لم أعد-“
في اللحظة التي فهمت فيها أليسا ذلك ، سرعان ما رفعت تنورتها. تحول وجهها على الفور إلى اللون الأحمر الفاتح في حالة من الغضب والعار.
اعتقد أنها كانت مزحة ، ابتسم تاكيشي بابتسامة ساخرة ، وابتسم ماساتشيكا غامضًا وهو يفكر ، “أنا نصف جاد ، رغم ذلك”.
“~~ واه~~”
“(حسنًا ، حسنًا ، أعتقد أنه يمكنك القول أنني فعلت شيئًا؟)
بدت وكأنها لا تعرف كيف تنزع غضبها على شخص المستلقي على الأرض. كانت يد أليسا اليمنى تفتح وتغلق بينما كان هناك صوت غاضب يتسرب من فمها. وفجأة أمسكت بالجورب الآخر من أعلى مكتب ماساتشيكا وسرعان ما وضعته في قدمها اليسرى.
“من الذي تسميه فانوس ضوء النهار على مدار السنة الأولى!”
ثم ارتدت حذائها الداخلي. مواجهة تجاه ماساتشيكا الذي لا يزال ميتًا على الأرض ؛ وصرخت بالروسية.
“(إذن ، لماذا الأميرة أليا في حالة مزاجية سيئة إلى هذا الحد؟)
【لا يصدق! غبي! موت فقط!!】
الفصل 3 – إنه هو أيُه الضابط
صرخت تمامًا مثل طفل وخرجت أليسا من الفصل بخطوات خشنة. أفسحت اثنتان من زميلاتها من الفتيات اللواتي كن على وشك دخول الفصل الدراسي الطريق لها على عجل بينما فوجئن بحالتها غير العادية.
يدرك ماساشيكا أنه كسول وشخص يميل إلى العثور على معظم الأشياء مزعجة، وبسبب ذلك حاول عدم التسبب في مشاكل لأشخاص آخرين (داخل ماساشيكا، نسيان كتابه المدرسي وطلبه من أليسا أن تظهر له كتابها المدرسي ليس في فئة التسبب بالمتاعب إلى الآخرين).
“إيه؟ ماذا؟ الأميرة أليسا صرخت وكأنها مجنونة؟ “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يو، صباح الخير”
“كان باللغة الروسية ، أليس كذلك؟ ماذا بحق الجحيم؟ ايه؟ الأميرة سقطت في الجنون؟ “
“هنا”
لقد رأى الاثنان شخصية أليسا بنظرة فارغة. نظروا بشكل عرضي إلى الفصل الدراسي وهناك ، وجدوا ماساتشيكا يفرك مؤخرة رأسه.
“(إيه؟ لماذا؟)”
“صباح الخير كوز …. هل حدث شيء ما؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد التحقق من الاسم المسؤول عن خدمة الفصل اليوم على حافة السبورة ، استدار مدرس الرياضيات عرضًا نحو أليسا ودعا ماساتشيكا بشكل طبيعي.
“نعم ، صباح الخير … لا ، ليس حقًا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم، عندما نظر إلى جانب وجه أليسا ودفع الجوارب، ألقت قنبلة عليه.
“صباح الخير كوز كن … ماذا حدث لرأسك؟”
أكد مع أليسا بنظرة واحدة، فتح الخزانة. ما كان بداخله كتب مدرسية وصناديق أدوات منظمة بدقة.
“حسنًا …. أعتقد ان لدي جرح هنا”
“…. ألم أقل سابقًا أنني لست غاضبة منك بشكل خاص؟”
“فوو ~ ؟”
ومع ذلك، وهو يتجاهل كلمات أليسا، ربط ماساشيكا فم الجورب على كلا الإبهامين وسرعان ما وضع الجورب على ساق أليسا.
جلس كلاهما على مقاعدهما بينما كانا يميلان رأسيهما بريبة. بينما يتظاهر بعدم ملاحظة العيون المشكوك فيها لهذين الاثنين ، أخرج ماساتشيكا هاتفه وفتح تطبيق المراسلة ، وأرسل رسالة إلى أخته الصغيرة.
عاد إلى مقعده وانتظر أليسا، التي من المرجح أنها ستأتي في وقت أبكر من المعتاد.
『مرحبًا أختي الصغيرة ، هناك مشكلة』
إذا كان هذا هو المعتاد ، فإنه سيطلب من أليسا أن تطلعه على كتابها المدرسي. ومع ذلك ، في هذا النوع من المواقف إذا قال بلا خجل “هل يمكنك أن تريني كتابك المدرسي؟” ، فإن الحالة المزاجية لأليسا التي تحسنت قليلاً قد تتعرض للانهيار.
ربما كانت بالضبط في منتصف الذهاب إلى المدرسة داخل السيارة. على الفور كانت هناك علامة “قراءة” وتم إرسال الرد.
“لا، لن يكون ذلك ضرورياً”
『ما الأمر ، حبيبي أوني-تشان-سما』
بالإضافة إلى ذلك ، بغض النظر عن رد فعلها على هذا ، قالت عن طيب خاطر ، “البسني؟” ؛ وخجلت من نفسها لقيامها بذلك.
『لا تتفاجئي عندما تسمعي هذا ، في الواقع ….』
غادر تاكيشي مقعده وتسلل إلى ماساتشيكا.
تم إرسال ملصق لشخصية أنيمي ترتجف من الخوف. أثناء النظر إلى الملصق الذي يفيض بشعور من الإلحاح ، كتب ماساتشيكا الرسالة.
“(إذن ، لماذا الأميرة أليا في حالة مزاجية سيئة إلى هذا الحد؟)
『ربما لدي ميول للسيقان』
لكن الحقيقة أنها ليست كذبة. في الواقع ، لم تكن أليسا غاضبة بالفعل.
“ماذا قلت….!؟ أيها الوغد ، ألم يكن لديك ميول للصدور ؟! 』
إلى جانب هذه الهمهمة باللغة الروسية ، أصبح الجو في الفصل أكثر برودة مرة أخرى.
『آه … كوه! لم أكن أعلم أبدًا أن لدي مثل هذا الميول !!
“حسنًا ، هذا كل شيء لليوم. …. كوز ، التحية “
『فهمت … أخيرًا أيها الوغد ، لقد فهمت روعة الأرجل ، هاه …』
” يرجئ الاعتناء بنا “”
『نعم ، يبدو الأمر كذلك』
شعر ماساشيكا بأنها لم تكون طبيعية مع الطريقة التي سارت بها، ولاحظ أن جوارب ركبة أليسا كانت مبللة.
『الأرجل جيدة ، أليس كذلك؟ الأفخاذ الممتلئة جيدة ، ولكن المدربة جيدًا و نحيلة قليلا لا تقاوم 』
الشيء الوحيد الذي يدور في ذهن أليسا الآن هو الخجل من انه لمس ساقيها ورأى لباسها الداخلي.
『آه ، كما هو متوقع من أختي الصغيرة』
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “~~~ أين تعتقد أنك تلمسني!!!”
『آه … بالمناسبة أخي الأكبر』
ثم ارتدت حذائها الداخلي. مواجهة تجاه ماساتشيكا الذي لا يزال ميتًا على الأرض ؛ وصرخت بالروسية.
『هممم؟』
“لأنني خلعتها بالفعل، لا يمكنني الذهاب للحصول عليهم، انظر”
『ما هذه المحادثة الغامضة』
“(إذن ، لماذا الأميرة أليا في حالة مزاجية سيئة إلى هذا الحد؟)
『آسف』
“لأنني خلعتها بالفعل، لا يمكنني الذهاب للحصول عليهم، انظر”
تحول وجه ماساتشيكا إلى جدية بينما سكبت أخته الصغيرة الماء البارد عليه عبر الهاتف.
كما هو متوقع ، فإن الآثار الجانبية للنهوض مبكرًا قد جلبت النعاس إلى ماساتشيكا لكن ماساتشيكا لم يكن رجلاً يمكن أن يغفو في هذا الجو.
أنزل هاتفه وهبط على مكتبه . “ماذا أفعل الآن…”
على الفور، أليسا ركلت فك ماساشيكا بشكل جميل. سقط ماساشيكا على مؤخرته وضرب مؤخرة رأسه على كرسيه.
كان هو نفسه مدركًا لذاته أنه قد بالغ في أشياء كثيرة. شعر أنه يجب أن يعتذر لها الآن. ولكن مع كون أليسا فخورة جدًا ، فقد شعر أنه إذا ذهب بنفسه الآن ، فسيتم إعادته بالعناد بدلاً من ذلك.
جلس كلاهما على مقاعدهما بينما كانا يميلان رأسيهما بريبة. بينما يتظاهر بعدم ملاحظة العيون المشكوك فيها لهذين الاثنين ، أخرج ماساتشيكا هاتفه وفتح تطبيق المراسلة ، وأرسل رسالة إلى أخته الصغيرة.
“حسنًا ، دعونا نفكر في الأمر عندما تعود”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أظهرت أليسا تعبيرا ساديا ومؤذيا إلى حد ما، واتجهت نحو اتجاه ماساشيكا ومدت ساقها اليمنى. أمسكت برشاقة بسراويل ماساشيكا بإبهام قدمها والسبابة، وسحبته.
حتى أليسا لم تكن طفلة. ربما ستعود كالمعتاد بمجرد أن تهدأ.
『آسف』
الخلاصة ، لم يكن شيئًا مميزًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذا كان هذا هو الحال ، توقف عن هذا التمثيل الغريب”
“حسنًا ، هذا كل شيء لهذا اليوم. آآآه ، لا داعي للتحيات.”
وفقا لنظرية ماساشيكا، كانت أليسا شخصاً تستمتع بإحراح الناس. بعبارة أخرى، كانت أليسا سعيدة وكان سعيداً. نعم، هذا وضع مربح للجانبين!
غادر مدرس الصف الفصل بعد قول ذلك بسرعة. انتهى فصل الصباح بسرعة كبيرة وكان لا يزال هناك تقريبًا خمس دقائق متبقية قبل الفترة الأولى.
حتى أليسا لم تكن طفلة. ربما ستعود كالمعتاد بمجرد أن تهدأ.
ومع ذلك ، فإن طلاب السنة الأولى من الفصل B لم ينهضوا من مقاعدهم ، وبدأوا في التحدث مع بعضهم البعض بصوت منخفض. كان هناك سبب واحد لإنهاء المعلم للحجرة الدراسية مبكرًا وتوتر الطلاب إلى حد ما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إيه؟ ماذا؟ الأميرة أليسا صرخت وكأنها مجنونة؟ “
كان ذلك لأن وجه الأميرة أليسا المعتاد الخالي من التعبيرات لا يمكن رؤيته في أي مكان. كان لديها هالة عابسة بينما تسند ذقنها في يديها.
【لا يصدق! غبي! موت فقط!!】
“(هيه … هذا ، ما الذي يحدث هنا؟)”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com (لكن كما تعلمين ~ فكري في الأمر ، لم أفعل أي شيء بهذا السوء ، أليس كذلك؟) رد أليسا البارد جلب مثل هذا التفكير في ذهن ماساتشيكا.
“(لا أعرف … سمعت شيئًا له علاقة بكوز كن ، رغم ذلك)”
『مرحبًا أختي الصغيرة ، هناك مشكلة』
“(حسنًا ، لم يكن الأمر مستبعدًا أن استياء أليا سان كان لأن كوز كن جعلها غاضبة ، أليس كذلك. على وجه الدقة ، ماذا حدث؟)
“استيقظت هذا الصباح مبكرا جدا، كما ترين. كان لدي بعض وقت الفراغ لذلك أنجزت بعض الأشياء.”
“( هل تعلم أني سمعت صراخ الأميرة أليسا؟)
“فوو…”
“(إيه؟ لماذا؟)”
بعد خلع جورب الركبة الرطب، كما لو غمرها شعور بالتحرر، مدت أليسا ساقها دفعة واحدة، مما عرض ساقها العارية الرطبة في الهواء الطلق. من هذا المنظر، تجنب ماساشيكا عينيه، وشعر كما لو أنه رأى شيئا غير لائق.
“(من يدري؟ إنها باللغة الروسية لذا لا أعرف)”
“آآآه ~ ….أليا؟”
غادر تاكيشي مقعده وتسلل إلى ماساتشيكا.
【خائن】
“(هاي)”
ثم أظهرت ساقيها بذكاء، وأبقت قدمها في الهواء كما لو كانت تقول، “يمكنك أن تفهم فقط من النظر، أليس كذلك؟”.
“(ماذا)”
بعد بضع دقائق، جاءت أليسا بالفعل في وقت أبكر من المعتاد. فتحت باب الفصل الدراسي، أظهرت وجه متفاجئ عندما أكدت ان الشخص الذي أمامها هو ماساشيكا.
أجاب ماساتشيكا ، الذي غمرته الأجواء المحيطة إلى حد ما ، بصوت هامس. ثم رفع تاكيشي فمه إلى أذن ماساتشيكا وهمس له.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أثناء رفع صوت غريب، أمسكت بتنورتها بيدها اليمنى وسرعان ما غطت فمها بيدها اليسرى.
“(أنت ، هل أغضبت أليا سان وتم ركلك في مؤخرة رأسك ؟”)
“حسنا، لا بأس. سأضعها أنا بنف-“
“كيف أصبح الأمر على هذا النحو !؟”
بطريقة ما ، يمكنه سماع ما قالته.في نهاية كلماتها الروسية ، كانت “كوز كن” مكتوبة بأحرف صغيرة.
صرخ دون وعي وخفض رأسه عندما رأى عيون أليسا تلمح طريقه.
غادر مدرس الصف الفصل بعد قول ذلك بسرعة. انتهى فصل الصباح بسرعة كبيرة وكان لا يزال هناك تقريبًا خمس دقائق متبقية قبل الفترة الأولى.
“(لا توجد طريقة لاستخدام أليا مثل هذه التقنية الخطيرة ، أليس كذلك)”
كان ماساشيكا يفكر في ذلك لفترة طويلة. ومع ذلك، كان الاستنتاج الذي توصل إليه هو، “أعتقد أنه ربما لأن اليا مستعرضة عقلية”.
“(أعتقد ذلك)”
كان ماساشيكا يفكر في ذلك لفترة طويلة. ومع ذلك، كان الاستنتاج الذي توصل إليه هو، “أعتقد أنه ربما لأن اليا مستعرضة عقلية”.
“(نعم ، في أحسن الأحوال ستكون ركلة شقلبة في الفك)”
“( هل تعلم أني سمعت صراخ الأميرة أليسا؟)
“(لا ، إذا كانت هذه هي الحالة فسيكون ذلك رائعًا. أليس كذلك؟)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…. أنا لا أمانع بشكل خاص؟ أنا أيضا مخطئة ، لم أعد غاضبة ، حسنا؟ “
اعتقد أنها كانت مزحة ، ابتسم تاكيشي بابتسامة ساخرة ، وابتسم ماساتشيكا غامضًا وهو يفكر ، “أنا نصف جاد ، رغم ذلك”.
【لا يصدق! غبي! موت فقط!!】
“(إذن ، لماذا الأميرة أليا في حالة مزاجية سيئة إلى هذا الحد؟)
ومع ذلك، سمع ماساشيكا في مكان ما أن الأشخاص الذين أبقوا أنفسهم تحت السيطرة على هذا النحو على أساس يومي، يريدون التخلص من التوتر الذي تراكم لديهم في مكان آخر.
“(كان هذا ….)”
“هذا صحيح، ولكن-!”
“(هذا لأنك أفسدت شيئًا على أي حال ، أليس كذلك؟ هيا ، أخبرنا)”
بعد قول هذا، جلست أليسا، وجهها أظهر علامات الأشئمزاز أثناء خلعها لحذائها الداخلي. وبعد ذلك، وضعت قدمها اليمنى على حافة مقعدها وبدأت في خلع جوارب ركبتها بسرعة أمام ماساشيكا.
“(حسنًا ، حسنًا ، أعتقد أنه يمكنك القول أنني فعلت شيئًا؟)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إيه؟ ماذا؟ الأميرة أليسا صرخت وكأنها مجنونة؟ “
لقد أخطأ. ومع ذلك ، في الوقت الحالي إذا قال شيئًا مثل ، “لقد لمست ساقها ورأيت لباسها الداخلي بعد ذلك” ، فيمكنه أن يرى أنه سيخضع على الفور لمحاكمة صفية ويتم إعدامه بالإجماع علنًا.
حسنًا ، إذا قدم اعتراضًا بشيء مثل ، ” أنا شخص لديه ميول للصدور” ، فإن سعر سهم ماساتشيكا داخل أليسا سيكون عند أدنى مستوياته على الإطلاق. بالإضافة إلى ذلك ، فإن جميع الفتيات في الفصل سيبيعن حتمًا حصصهن من أسهم ماساتشيكا بأعداد كبيرة بسبب ذلك. في النهاية ، ربما كان الخيار الصحيح عدم قول أي شيء على الإطلاق.
وبسبب ذلك ، تهرب من استجواب تاكيشي بينما كان يحطم دماغه ليفكر في كيفية ابهاج أليسا.
ومع ذلك، سمع ماساشيكا في مكان ما أن الأشخاص الذين أبقوا أنفسهم تحت السيطرة على هذا النحو على أساس يومي، يريدون التخلص من التوتر الذي تراكم لديهم في مكان آخر.
“آآآه ~ ….أليا؟”
『مرحبًا أختي الصغيرة ، هناك مشكلة』
نادى أليسا التي كانت تضع ذقنها في يدها وتنظر من النافذة ليعتذر. ثم أدارت أليسا نظرها فقط تجاه ماساتشيكا وردت بصوت حاد.
بعد خلع جورب الركبة الرطب، كما لو غمرها شعور بالتحرر، مدت أليسا ساقها دفعة واحدة، مما عرض ساقها العارية الرطبة في الهواء الطلق. من هذا المنظر، تجنب ماساشيكا عينيه، وشعر كما لو أنه رأى شيئا غير لائق.
“…. ماذا تريد كوز كن؟” 【أيها الرجل القذر الذي يمتلك ميول للسيقان】
بعد خلع جورب الركبة الرطب، كما لو غمرها شعور بالتحرر، مدت أليسا ساقها دفعة واحدة، مما عرض ساقها العارية الرطبة في الهواء الطلق. من هذا المنظر، تجنب ماساشيكا عينيه، وشعر كما لو أنه رأى شيئا غير لائق.
بطريقة ما ، يمكنه سماع ما قالته.في نهاية كلماتها الروسية ، كانت “كوز كن” مكتوبة بأحرف صغيرة.
بعد خلع جورب الركبة الرطب، كما لو غمرها شعور بالتحرر، مدت أليسا ساقها دفعة واحدة، مما عرض ساقها العارية الرطبة في الهواء الطلق. من هذا المنظر، تجنب ماساشيكا عينيه، وشعر كما لو أنه رأى شيئا غير لائق.
حتى ماساتشيكا ان لديه الكثير من الأشياء ليقولها لها حول ذلك ، لكن بصفته شخصًا يتظاهر بأنه لا يفهم اللغة الروسية ، لم يستطع قول أي شيء.
『ما الأمر ، حبيبي أوني-تشان-سما』
حسنًا ، إذا قدم اعتراضًا بشيء مثل ، ” أنا شخص لديه ميول للصدور” ، فإن سعر سهم ماساتشيكا داخل أليسا سيكون عند أدنى مستوياته على الإطلاق. بالإضافة إلى ذلك ، فإن جميع الفتيات في الفصل سيبيعن حتمًا حصصهن من أسهم ماساتشيكا بأعداد كبيرة بسبب ذلك. في النهاية ، ربما كان الخيار الصحيح عدم قول أي شيء على الإطلاق.
حتى لا تظهر مشاعرها الداخلية ، عن قصد ، فهي تدفع بهالة “أنا في مزاج سيء !!” ، إلى الأمام.
(لكن كما تعلمين ~ فكري في الأمر ، لم أفعل أي شيء بهذا السوء ، أليس كذلك؟) رد أليسا البارد جلب مثل هذا التفكير في ذهن ماساتشيكا.
أجاب ماساتشيكا ، الذي غمرته الأجواء المحيطة إلى حد ما ، بصوت هامس. ثم رفع تاكيشي فمه إلى أذن ماساتشيكا وهمس له.
منذ البداية ، كانت أليسا هي التي طلبت منه أن يلمس ساقيها ، وهي أيضا من ركلته بدافع الخجل.
اعتقد أنها كانت مزحة ، ابتسم تاكيشي بابتسامة ساخرة ، وابتسم ماساتشيكا غامضًا وهو يفكر ، “أنا نصف جاد ، رغم ذلك”.
ونتيجة لذلك ، فإن حقيقة أن لباسها الداخلي كان مرئيًا كان فعلًا إلهيًا لا مفر منه. و يعتقد أن الإشارة إلى الأمر بتلك الطريقة ربما لم يكن ضرورية و ذلك أيضًا لأنه يحاول جعل أليسا لا تقلق عليه بسبب سلوكها الغريب العنيف … أما بالنسبة لماساتشيكا ، فقد كان غير راضٍ قليلاً فقط عن كونه يعامل كالرجل السيئ.
“حسنا، إنها مكافأة فقط للأشخاص الغريبين…”
ومع ذلك ، فقد فهم أيضًا أنه في هذا النوع من المواقف ، كان موقف الرجل ضعيفًا في بعض الأحيان. قرر أن يعتذر دون أن يقول أي شيء سيء.
ومع ذلك ، لم يستطع ماساتشيكا فهم قلب مثل هذه الفتاة.
“أنا آسف ، حسنًا؟ لأشياء كثيرة في وقت سابق “
ومع ذلك ، لم يستطع ماساتشيكا فهم قلب مثل هذه الفتاة.
“…. أنا لا أمانع بشكل خاص؟ أنا أيضا مخطئة ، لم أعد غاضبة ، حسنا؟ “
شعر ماساتشيكا أن مزاج أليسا قد ابتهج بعض الشيء على الرغم من أن نبرتها ظلت قاسية . مرتاحًا لذلك ، عاد ماساتشيكا إلى مقعده و أدرك شيئًا فظيعًا.
كان صوت ماساتشيكا الداخلي يقول ، “إذن لماذا تبدين في حالة سيئة من المزاج ~ “، وتراكمت الأصوات الداخلية لزملاء الدراسة الذين كانوا يستمعون واحدة تلو الأخرى مع ،” هي تكذب بالتأكيد …. “.
بعد ذلك مباشرة:
لكن الحقيقة أنها ليست كذبة. في الواقع ، لم تكن أليسا غاضبة بالفعل.
『هممم؟』
الشيء الوحيد الذي يدور في ذهن أليسا الآن هو الخجل من انه لمس ساقيها ورأى لباسها الداخلي.
“ها؟”
بالإضافة إلى ذلك ، بغض النظر عن رد فعلها على هذا ، قالت عن طيب خاطر ، “البسني؟” ؛ وخجلت من نفسها لقيامها بذلك.
الأمر بسيط، لقد استيقظ قبل ساعة من المعتاد.
أيضا ، العار الذي صرخت به كطفلة وكل الأشياء الأخرى التي فعلتها ملأت أذهان أليسا. إذا كان هناك ثقب ، شعرت أنها ستدخل وتضع غطاء عليها ، وتصرخ في الداخل.
“!؟!؟”
حتى لا تظهر مشاعرها الداخلية ، عن قصد ، فهي تدفع بهالة “أنا في مزاج سيء !!” ، إلى الأمام.
بينما كان لها وجه غير متوقع، مرة أخرى، دفعت ساقيها وصرخ ماساشيكا وهو يدير رأسه بعيدا عنها بغباء.
ومع ذلك ، لم يستطع ماساتشيكا فهم قلب مثل هذه الفتاة.
“حسنًا …. أعتقد ان لدي جرح هنا”
في هذه الأثناء قرع الجرس وجاء المعلم وبدأت الدورة الأولى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “(هذا لأنك أفسدت شيئًا على أي حال ، أليس كذلك؟ هيا ، أخبرنا)”
“هييا الفصل يبدأ ~ .. ثم ، خدمة الفصل اليوم – كوز.”
【أنا أيضا】
بعد التحقق من الاسم المسؤول عن خدمة الفصل اليوم على حافة السبورة ، استدار مدرس الرياضيات عرضًا نحو أليسا ودعا ماساتشيكا بشكل طبيعي.
ثم ارتدت حذائها الداخلي. مواجهة تجاه ماساتشيكا الذي لا يزال ميتًا على الأرض ؛ وصرخت بالروسية.
(((نعرف كيف تشعر)))
كان ينوي الاستمرار في القول، “يكفي،أتركيني بالفعل!!”… ولكن قبل ذلك، وصل كلام أليسا باللغة الروسية إلى آذان ماساشيكا.
اتحدت مشاعر الفصل بأكمله باستثناء شخص واحد.
تحولت نظرة أليسا المريبة نحو ماساتشيكا ، الذي تجمد بعد ان فحص مكتبه وحقيبته من الداخل. أدار ماساتشيكا وجهه بعيدًا كما لو كان يهرب من نظرتها ونادى على الفتاة المجاورة له.
“…. قفوا ، انحنوا. يرجى الاعتناء بنا ~ “
“لا بأس ، لا داعي لفعل الكثير”
” يرجئ الاعتناء بنا “”
“ما هذا بحق الجحيم، أنت من طلب مني أن ألبسك، أليس كذلك؟”
بعد أن قاموا بتحيات غير طبيعية بشكل طبيعي ، استمر الدرس بإحساس غريب بالتوتر.
“صباح الخير كوز …. هل حدث شيء ما؟”
كما هو متوقع ، فإن الآثار الجانبية للنهوض مبكرًا قد جلبت النعاس إلى ماساتشيكا لكن ماساتشيكا لم يكن رجلاً يمكن أن يغفو في هذا الجو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تم ترتيب المكاتب والكراسي بدقة وأصبح الفصل نظيفا. بالإضافة إلى ذلك، تم وضع ألدفاتر التي أعادها المعلم بطريقة منظمة.
بعد قول هذا ، لم يكن هناك طريقة للتركيز على الدرس في الفصل ، لذلك كان ماساتشيكا يفكر بجدية في طريقة لإصلاح الحالة المزاجية للأميرة في رأسه.
عندما نظر إليها بنظرة جانبية، النظرة السادية لم تكن في أي مكان يمكن رؤيته.
“حسنًا ، هذا كل شيء لليوم. …. كوز ، التحية “
” ماذا حدث؟ هل دفعت قدمك للتو إلى بركة؟”
“…. قف ، انحن. شكرا جزيلا لك ~ “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يا إلهي، يبدو انها كارثة”
” “شكرا جزيلا لك ~” “”
ومع ذلك، وهو يتجاهل كلمات أليسا، ربط ماساشيكا فم الجورب على كلا الإبهامين وسرعان ما وضع الجورب على ساق أليسا.
غادر مدرس الرياضيات الفصل الدراسي ، ولم ينظر إلى أليسا حتى النهاية. بعد ذلك ، هرع ماساتشيكا أيضًا على الفور من الفصل وشق طريقه سريعًا إلى آلة البيع التي تم إعدادها بالقرب من مخرج الطوارئ. بعد أن حصل على ما يريد ، هرع على الفور إلى الفصل وقدمه بوقار لجارته أليسا.
لم يكن هناك غبار طباشير على السبورة على الإطلاق وكانت ممحاة السبورة نظيفة كأنها جديدة.
“يا أميرة ، حول ما حدث اليوم ، أرجوك التكرم بإعفائي “
“نعم، إنه مثالي إذا قلت ذلك بنفسي”
ما الذي قدمه ماساتشيكا بعد أن قال هذا …. لمدة 14 عامًا متتالية احتل المركز الأول بشكل رائع في “أين الطلب على ذلك في معهد سيري التعليمي؟”. كان اسمها “شوربة فاصوليا حمراء حلوة”. بالمناسبة ، كان محتواه بلا شك معجون الفاصوليا الحمراء السائل وهو مشروب حلو للغاية يروي العطش.
“من الذي تسميه فانوس ضوء النهار على مدار السنة الأولى!”
(((لماذا حساء الفاصوليا الحمراء !؟)))
بطريقة ما ، يمكنه سماع ما قالته.في نهاية كلماتها الروسية ، كانت “كوز كن” مكتوبة بأحرف صغيرة.
كان زملاء الدراسة ، “هل أنت مجنون؟ هل تطلب من الأميرة قتال؟ “، معتقدين ذلك بأعينهم التي تنظر إلى ماساتشيكا ولكن كان يعلم أن أليسا تشرب أحيانًا هذا المشروب المليء بالسكر.
كانت مجرد كلمة واحدة. “لون وردي”.
“…. ألم أقل سابقًا أنني لست غاضبة منك بشكل خاص؟”
“آه ، سأعتني بالعلبة الفارغة”
“هيهي ، لقد فعلت بالطبع. هذا أقل ما يمكنني فعله للاعتذار “
ومع ذلك ، فإن طلاب السنة الأولى من الفصل B لم ينهضوا من مقاعدهم ، وبدأوا في التحدث مع بعضهم البعض بصوت منخفض. كان هناك سبب واحد لإنهاء المعلم للحجرة الدراسية مبكرًا وتوتر الطلاب إلى حد ما.
“… ثم ، سأقبل عرضك”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت تخلع جوارب ركبتها للتو، لكنه شعر بالذنب بشكل غريب كما لو كان يختلس النظر عليها وهي تغير ملابسها أو تستحم. بعد كل هذا الوقت، شعر ماساشيكا فجأة بالقلق عندما أدرك بقوة أن أليسا كانت فتاة جميلة بشكل لا يصدق.
“هاها ~”
بدت وكأنها لا تعرف كيف تنزع غضبها على شخص المستلقي على الأرض. كانت يد أليسا اليمنى تفتح وتغلق بينما كان هناك صوت غاضب يتسرب من فمها. وفجأة أمسكت بالجورب الآخر من أعلى مكتب ماساتشيكا وسرعان ما وضعته في قدمها اليسرى.
عندما تلقت أليسا علبة حساء الفاصوليا الحمراء من يد ماساتشيكا ، فتحتها وشربت محتواها في جرعة واحدة. جاءت نظرة مرتجفة من داخل الفصل.
(لا أستطيع فعل شيء ….)
“شكرا على الشراب”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا قلت….!؟ أيها الوغد ، ألم يكن لديك ميول للصدور ؟! 』
“آه ، سأعتني بالعلبة الفارغة”
كان ذلك لأن وجه الأميرة أليسا المعتاد الخالي من التعبيرات لا يمكن رؤيته في أي مكان. كان لديها هالة عابسة بينما تسند ذقنها في يديها.
“لا بأس ، لا داعي لفعل الكثير”
『مرحبًا أختي الصغيرة ، هناك مشكلة』
“لا لا ، لا أريد أن أتسبب في مشاكل للأميرة”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إيه؟ ماذا؟ الأميرة أليسا صرخت وكأنها مجنونة؟ “
“إذا كان هذا هو الحال ، توقف عن هذا التمثيل الغريب”
“(ماذا)”
“عُلم”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أثناء رفع صوت غريب، أمسكت بتنورتها بيدها اليمنى وسرعان ما غطت فمها بيدها اليسرى.
شعر ماساتشيكا أن مزاج أليسا قد ابتهج بعض الشيء على الرغم من أن نبرتها ظلت قاسية . مرتاحًا لذلك ، عاد ماساتشيكا إلى مقعده و أدرك شيئًا فظيعًا.
“آآآه ~ ….أليا؟”
(آه ، هذا سيء …. ليس لدي الكتاب المدرسي للدرس التالي)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبعد ذلك، من وجهة نظر أليسا، ربما كونها حلوة عندما تتحدث باللغة الروسية كانت هي القضية هنا.
إذا كان هذا هو المعتاد ، فإنه سيطلب من أليسا أن تطلعه على كتابها المدرسي. ومع ذلك ، في هذا النوع من المواقف إذا قال بلا خجل “هل يمكنك أن تريني كتابك المدرسي؟” ، فإن الحالة المزاجية لأليسا التي تحسنت قليلاً قد تتعرض للانهيار.
“… ثم ، سأقبل عرضك”
إذا حدث ذلك ، فهو متأكد من أن الفصل بأكمله سينتقده.
بعد بضع دقائق، جاءت أليسا بالفعل في وقت أبكر من المعتاد. فتحت باب الفصل الدراسي، أظهرت وجه متفاجئ عندما أكدت ان الشخص الذي أمامها هو ماساشيكا.
(لا أستطيع فعل شيء ….)
『لا تتفاجئي عندما تسمعي هذا ، في الواقع ….』
تحولت نظرة أليسا المريبة نحو ماساتشيكا ، الذي تجمد بعد ان فحص مكتبه وحقيبته من الداخل. أدار ماساتشيكا وجهه بعيدًا كما لو كان يهرب من نظرتها ونادى على الفتاة المجاورة له.
ومع ذلك، سمع ماساشيكا في مكان ما أن الأشخاص الذين أبقوا أنفسهم تحت السيطرة على هذا النحو على أساس يومي، يريدون التخلص من التوتر الذي تراكم لديهم في مكان آخر.
“آسف ، هل يمكن أن تريني كتابك المدرسي؟”
『ما الأمر ، حبيبي أوني-تشان-سما』
“إيه؟ آه … أجل ، لا بأس “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أظهر ماساشيكا ابتسامة مريرة في موقفها المتمثل في عدم الرغبة في أن تدين للآخرين بأي شيء.
ابتسمت الفتاة التي بجانبه بمرارة كما لو أنها خمنت ما يحدث ، وأومأت برأسها. قام ماساتشيكا بتثبيت مقاعدهم معًا وربت على صدره أنه تمكن بطريقة ما من القيام بذلك وهو يشعر بالأمتنان للفتاة.
بعد خلع كل من جوارب الركبة، مسحت أليسا ساقيها بمنشفة صغيرة كانت تحملها إذا أمطرت. ثم تنفست أليسا بنظرة منعشة على وجهها.
بعد ذلك مباشرة:
غادر تاكيشي مقعده وتسلل إلى ماساتشيكا.
【خائن】
” ماذا قلت؟”
إلى جانب هذه الهمهمة باللغة الروسية ، أصبح الجو في الفصل أكثر برودة مرة أخرى.
” يرجئ الاعتناء بنا “”
(لماذا هذه الكلمة…)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا لست كذلك! كيف تكون هذه مكافأة؟”
على الرغم من رثاء ماساتشيكا ، كان الفصل مليئ بالتوتر في ذلك اليوم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحول وجه ماساتشيكا إلى جدية بينما سكبت أخته الصغيرة الماء البارد عليه عبر الهاتف.
ترجمة: Anubis Ash
كانت تلك نظرية ماساشيكا. بعبارة أخرى، ما كان يحاول قوله هو…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يو، صباح الخير”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
